3 - الرهان المباشر.
قفز تنفس سوبارو، وشعر بالشماتة عندما حدق كلاهما به بصدمة ..
“لو قلت لك ماذا ستفعل بالجواب؟”
كان الشخصان الموجودان داخل الغرفة، روزوال ورام، شخصين لم يتوقع سوبارو أبدًا أن يرى المفاجأة على وجوههم. كما لو كان ذلك لإبراز مشاعره ، لوى سوبارو شفتيه، وظهرت ابتسامة شريرة على وجهه.
‘حتى لو لم تتذكر إيميليا بنفسها… إذا سألت شخصًا يعرف…’
“-رهان؟”
المنافسة على العرش، الغابة المتجمدة لوطنها، معبد مع أربعة قرون من الزمن المتوقف – المعاناة التي تتدفق عليها كانت كثيرة جدًا، وغير منطقية، لدرجة أنه أراد الصراخ ب لماذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا نائمة بسلام، بعمق شديد لدرجة أنها لم تحلم. لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقدمه سوبارو لها سوى تلك السكينة. أو هكذا كان يعتقد.
بعد أن تعافى من صدمته الأولية، ضيق روزوال عينيه ذات اللون المختلف.
بشكل دقيق، لم تكن إيكيدنا، بل ريوزو نفسها هي التي شرحت هذا في دورة سابقة. تضمنت تلك الإجابة كيف أن المعبد الذي يحتوي على قبر إيكيدنا كان مختبرًا لبحثها عن الخلود، وأن ريوزو كانت مثالًا على نجاحها ، وأن أدوار النسخ كانت أن تكون أوعية لصب الروح فيها.
روزوال، بعد أن غيّر ضماداته فوق السرير، أعطى انطباع واضح و مختلف قليلا عن المعتاد. وكان السبب هو أنه تم إزالة المكياج عن وجهه، المكياج الذي كان يضعه دائمًا، وترك وجهه مكشوفًا .
“روزوال، طلبي بسيط. إذا كان بإمكاني إنقاذ كل من المعبد والقصر… ألق الكتاب جانبًا وانضم إلينا. سأجعل إيميليا الملكة. وأنا بحاجة إلى قوتك لتحقيق ذلك.”
كان الوجه تحت المكياج الأبيض شاحبًا، مما جعل النظرة في عينيه لطيفة وليست حادة ، وهو ما أعطى سوبارو انطباع معاكس. ومع ذلك، كان وسيمًا جدًا سواء فعل ذلك أي شيء لمظهره أم لا.
“سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مد سوبارو يده وتحدث بتلك الكلمات، كان رد روزوال مختصرا، بصق الكلمات عمليا.
“انتظر، باروسو.”
“لو قلت لك ماذا ستفعل بالجواب؟”
رفع سوبارو إصبعه، وأدلى بجرأة ببيانه لروزوال. ضيق روزوال حاجبيه وهو يفكر في الاقتراح، لكن رام تدخلت بينهما.
كانت عيون إيميليا تشير إلى كآبتها العميقة. احتدمت دوامة من آلام مختلفة داخل إيميليا: الحيرة، والتردد، والشعور بالذنب، وكره الذات.
عندما قالت ريوزو اسمها الشخصي، كرره سوبارو، مغلقًا عينيه. أومأ برأسه ولكن مرة واحدة.
قامت رام بحماية روزوال خلفها، والتقت بنظرة سوبارو بنظرة عتاب في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
“ماذا تعتقد أنك تفعل، فجأة تشق طريقك إلى الغرفة وتقول أشياء عشوائية؟ هل تنوي أن تثقل كاهل السيد روزوال أثناء استراحته في الفراش؟ هذا وقح للغاية، حتى بالنسبة لك. ”
“على أية حال، علينا أن نفعل هذا. دعونا نقيم حفلة جحيمية عندما يتم تسوية كل شيء. لا تعبث يا رجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليل جدًا حقًا. يبدو أن الماركيز يفتقر إلى الخبرة في الخسارة.”
“أنت تعلمين مثلي أنه ليس من النوع الذي يجلس وينتظر ليتحسن. علاوة على ذلك فإن الوضع لا يسمح بذلك. هذه المشكلة هي مشكلة الجميع، لذلك سأكون انتهازيًا ومتهورًا بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا كما ستتجول محاولًا تحقيق شروط النصر الخاصة بك، أنا سأعطي دفعة أخرى لتحقيق ما هو مكتوب في كتاب المعرفة الخاصة بي. ليس لديك أي شكوى، على ما أعتقد؟ ”
“تختبئ لأنك خائف من رام؟ انها لن تعض. إنها ليست مخيفة كما تبدو.”
“باروسو-”
“……. ”
“بغض النظر عما يقوله أي شخص، ليس لدي أي سبب للتوقف.”
“… ليس هناك شيء اسمه مطلق، رام.”
عندما أطلقت رام هالة خطيرة اختلطت بالغضب الواضح، دفع سوبارو كفه مباشرة نحوها. ثم توقع إلى أين تؤدي أفعالها، فأمال رأسه ونادى على روزوال الجالس خلفها .
“وماذا عنك يا روزوال؟ لن تعبث بجدولك الزمني و تخرج عن نطاق السيطرة قليلاً، أليس كذلك الآن؟ هل لديك الشجاعة لدفع نفسك قليلا من أجل خليفتك؟”
“آه، آسف. لقد تم إلغاء خط القصة هذا. وقال المحررون أن القراء لا يريدون أن أرى ذلك.”
سمح لها بسماع نبضات قلبه. تمامًا كما فعلت إيميليا مع سوبارو الليلة السابقة.
“… يا لها من عبارة ملتوية ومثيرة للاهتمام للغاية. من أجل خليفتي، تقول؟”
نظرًا لإرهاقها العقلي، كان من الطبيعي أن تغفو إيميليا بسرعة بمجرد أن وجدت حتى القليل من السكينة. عند رؤية وجهها يحمل علامات ليس من الكوابيس، بل من النوم لاستعادة النشاط، تنهد سوبارو.
دون أن يتطرق بشكل مباشر إلى حقيقة العودة بالموت، قدم سوبارو عرضا لروزوال بطريقة مخادعة وغير مباشرة. ألقى نظرة مريبة على رام، لكن نية سوبارو وصلت بالتأكيد إلى روزوال.
تذكر سوبارو كيف ضربه أوتو، وابتسم سوبارو بسخرية بسبب هزيمته الكاملة.
كان وجهه لا يزال مروعًا وشاحبًا، وجلس روزوال ببطء .
“رام، انتظري بجانبي… لا، لفترة وجيزة، هل يمكنك تركنا أنا و سوبارو الصغير وحدنا؟”
“ماذا تعتقد أنك تفعل، فجأة تشق طريقك إلى الغرفة وتقول أشياء عشوائية؟ هل تنوي أن تثقل كاهل السيد روزوال أثناء استراحته في الفراش؟ هذا وقح للغاية، حتى بالنسبة لك. ”
“رام، انتظري بجانبي… لا، لفترة وجيزة، هل يمكنك تركنا أنا و سوبارو الصغير وحدنا؟”
لقد قامت الساحرة والشيطان على حد سواء بتقييم جشعه بشكل مماثل. وكان ذلك على ما يرام معه.
“… هل أنت متأكد؟”
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
“لا تقلقي ؛ ليس هناك أي قلق من أن سوبارو قد يسبب لي الأذى. إنه ليس هنا من أجل الثأر، بل من أجل مسألة مختلفة تمامًا، أليس كذلك؟”
‘هل نمتِ قليلاً بعد لقائي بكِ الليلة الماضية؟'”
وبينما كان يحاول ترتيب الجدول الزمني، كان ردها غير الرسمي قد صدم سوبارو. لاحظت إيميليا رد فعله، فسألته: “ما الأمر؟” كما أمالت رأسها .
“حسنًا، حتى لو كنت هنا من أجل ذلك، فلن أتمكن من فعل أي شيء. لدي أظافري فقط. مثير للشفقة، لكن نعم، لا تقلق، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن تتمكن من مسحها، أصر سوبارو على الأمر أكثر.
لوح بكلتا يديه الفارغتين، وأكد لرام القلقة أنه ليس لديه نوايا عدائية. لم يكن هذا مقنعًا على الإطلاق، لكن رام أطلقت تنهيدة ثم انحنت لروزوال.
“لن يكون لدي المزيد من الأيدي للعب. سيكون انتصارك كاملا. سأكون تابعك أو أي شيء تريده.”
“من فضلك لا تجهد نفسك بشكل مفرط. وباروسو، من فضلك لا تفعل شيئًا غير مهذب.”
“أنا مرتاح لسماع ذلك. حسنًا، لقد اعتقدت بالتأكيد أنه سيوافق، ولكن التعثر هنا كان من شأنه أن يجعل كل الخطط التالية بعد ذلك لا شيء.”
“يا رجل، أنت قلقة حقًا من أنني سأبدأ شيئًا ما او قلقة أن يبدأ هو شيء ما. أليس كذلك؟”
قالت إيميليا إنها تريد منه أن يدعمها. جاء سوبارو ليفعل ذلك بالضبط.
تبادلا هذه الكلمات بينما كانت رام تتجه نحو مخرج الغرفة، هز سوبارو كتفيه كما شخرت رام. ثم، بعد أن أغلقت الباب، لم يكن هناك سوى شخصين، سوبارو وروزوال، في الغرفة.
رده جعل ريوزو تخفض عينيها.
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن تحطم قلبه تمامًا، ومع ذلك، وجد سوبارو نفسه في نفس الوضع مرة أخرى.
‘—ما رآه ذلك الطفل كان على الأرجح عندما افترق عن والدته.’
“لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى وجهاً لوجه في هذه الحياة، وبسرعة كبيرة.. هل حدث شيء ما أدى إلى تغيير حالتك العقلية؟”
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
‘… أفهم ذلك. لن أقول كلمة إذا لم يكن لديك مشكلة في ذلك، ريوزو. لكن.’
“غيّر حالتي العقلية… حسنًا، أنت لست مخطئًا. وكان عاري مكشوفًا، لقد تلقيت محاضرات كثيرة، وتبادلت ضربات الصداقة… لا، اللكمات من جانب واحد بحيث لا يمكن تدويره بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
تذكر سوبارو كيف ضربه أوتو، وابتسم سوبارو بسخرية بسبب هزيمته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رده جعل ريوزو تخفض عينيها.
لكنها كانت خسارة جيدة. مرارًا وتكرارًا، خسر سوبارو مجموعة متنوعة من المعارك منذ وصوله إلى هذا العالم، ولكن لم يسبق له أن كان طعم الهزيمة بهذه الحلاوة.
“وجه سعيد للغاية… لقد عرفت الليلة الماضية افتقارك إلى الالتزام، ومع ذلك يبدو أنك حددت أفكارك. أهنئك بشدة على عودتك السريعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذه الحماقة.”
“عندما يتعلق الأمر بمعنى الكبير، فقد تغلبت علي، سمك وجهك يشمل… كما تعلم، استعارة يد شخص ما للوقوف على قدميك ليست سيئة للغاية. خاصة إذا كان صديقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند تلقي رد سوبارو، هز روزوال رأسه ببطء. بقي اليأس في عينيه(يقصد سوبارو). و تعبيره مكتئب ، والشفقة واضحة من خلال سلوكه، تنهد روزوال بعمق.
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
“ناعم جداً. ضعيف جدًا، وصغير جدًا… في النهاية، لا يمكنك إلا أن تحل المعاناة في هذا العالم بنفسك. الاعتماد على الصديق هو خطة حمقاء، لا تظهر إلا ضعفك.”
“أربعة… أشخاص، أليس كذلك. من المحتمل أنه من غير المناسب اعتبارنا، نحن الذين ولدنا بوسائل غير طبيعية، كأشخاص…”
“الاعتماد على الأشخاص والعلاقات والمشاعر… ماذا، هذا ليس جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“داخل الجليد…انتظري ، هل تقصدين أثناء تجميدك؟”
“ليس جيدًا على الإطلاق.”
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
لماذا يجب على هذه الفتاة أن تتحمل مثل هذه المسؤوليات الثقيلة؟
“هذا صحيح. إذًا لا توجد طريقة لتسوية هذا الأمر سوى بالرهان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الجملة الواحدة، تغير تعبير روزوال. اتخذ سوبارو خطوة للأمام نحو وسط الغرفة. اقترب من السرير وقلص المسافة بينه وبين روزوال، ومد إصبعه نحوه مرة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن تحطم قلبه تمامًا، ومع ذلك، وجد سوبارو نفسه في نفس الوضع مرة أخرى.
“تمامًا كما قلت، دعونا نراهن. الشروط هي أكثر ما نريده، و سيكون هناك رهان واحد فقط.”
“—إذا كان صريحًا، فإن فكرة الاحتفاظ بروزوال في حزب إيميليا بعد حل جميع القضايا كانت تجعله يمقت ذلك.
“…سوف أسمعك، في القريب العاجل.”
وبدلاً من رفض الاقتراح باعتباره غير مقبول ، حث روزوال سوبارو على مواصلة الحديث. بعد أن قفز فوق العقبة الأولية، زفر سوبارو، وأدار إصبعه نحو السماء و ذكر رسميًا الشروط المسبقة.
توقف سوبارو عن الكلام هناك، ولعق شفتيه الجافتين مرة واحدة. على الفور، نشأ شعور بالديجا فو. ظهر شيء ما في ذاكرته. اختار سوبارو كلماته بعناية للسؤال الذي كان يجب طرحه. – في دورة سابقة ، كانت ريوزو نفسها قد قدمت طلبًا له.
“ما نريده أنا وأنت يقع على خطين متوازيين. بعد الأمس أنا متأكد من ذلك. أريد إنقاذ كل شيء. لا يمكنك أن تغفر لي لأجل ذلك. هل أنا على حق؟”
‘ذلك الطفل بدأ يسمي نفسه غارفيل تينزل. هذا هو اسم عائلة والدة الطفل. أعتقد أن غارفيل يسمي نفسه بهذا الاسم حتى لا أنسى أمرها.’
“نعم، أنت على حق. ولا يمكنك أن تغفر لي. ومع ذلك، لا يمكنك الابتعاد عني أيضًا.”
أيضًا، حتى بين النسخ في ذلك المكان، كانت لريوزو دور خاص وفردي.
في منتصف احتضانهم الصامت، نادى سوبارو اسم إيميليا. مرهقة، لم ترد؛ بدلاً من ذلك، سمع أصوات الشخير الخافتة.
“…لقد أوصلتني إلى هناك. إذا فقدناك، فلن تتمكن إيميليا من القتال للمضي قدمًا. أنا أكره أن أقول ذلك، ولكن لديك القوة هنا، بغض النظر عما تخطط له، بغض النظر عن مدى سوء علاقتنا أنا وأنت.”
“أوه، بطريقة ما، تشعر أنك يمكن تشعر بالاعتماد… لم تمت بعد ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“و؟ مع علمك لهذا ، ما الذي ترغب في القيام به؟ مع اعتمادك الساذج على الآخرين، أنت غير قادر على حل الوضع. المساومة أو الشحذ، لا توجد طرق أخرى أمامنا.”
وأضاف: “بالتأكيد هو خصم متقلب المزاج، لكن في الوضع الحالي هو الأسهل لجلبه إلى جانبنا. موقفه يختلف عن موقف الماركيز، الذي لا يمكن التوفيق بين وجهات نظرك تمامًا. بالتأكيد، أنت تفهم هذا يا سيد ناتسكي؟”
“إذا كنت أنا فقط، فأنا متأكد من أنك ستكون على حق.”
“ما زلت لم أسأل إيميليا عن ذلك. في النهاية، أعتقد أنني أخطأت”
‘حتى لا تنسى…؟'”
في مواجهة كلمات روزوال، اعترف سوبارو بصراحة بالضعف من قلبه. حتى لو أصر بعناد، متمسكا بالعودة بالموت، في مرحلة ما، سوف يُرهق بالتأكيد، تمامًا كما قال روزوال.
‘ذلك الطفل بدأ يسمي نفسه غارفيل تينزل. هذا هو اسم عائلة والدة الطفل. أعتقد أن غارفيل يسمي نفسه بهذا الاسم حتى لا أنسى أمرها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …..”
بالتأكيد، لو كان سوبارو وحده، لن يعتمد على أحد، سيحني ركبتيه ويركع ، ثم…
“…إيميليا، هل عشت حياة طبيعية قبل أن تتجمد الغابة؟”
ولكن الأمر لم يعد كذلك. ولأنه لم يكن كذلك، كان بإمكانه أن يرفع رأسه .
‘حتى لو لم تتذكر إيميليا بنفسها… إذا سألت شخصًا يعرف…’
“روزوال، دعنا نجري مواجهة أخيرة بيني وبينك، هنا والآن. هذه المرة، سأنقذ المعبد والقصر. سوف أنسف كل واحد من مخططاتك.”
“هل تقول أنك سوف تتعافى بطريقة أو بأخرى من هذا الوضع الرهيب؟ و أنت سوف تتخلى عن قوتك الوحيدة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إعادة العمل وإخبارك بالأمر هما شيئان منفصلان. هذه الأرض لي. لقد أصبحنا مغرورين للغاية، أنت وأنا على حد سواء. الشيء الخاص بي … ليس ملائم إلى هذ الحد .”
“إذًا إيميليا-تان، كم سنة مضت منذ أن أيقظك باك؟”
في المحاكمة الثانية، رأى سوبارو مشاهد من العوالم التي اختار فيه بشكل سيء. كلما واجه سوبارو الموت، كلما تكشفت هذه المآسي؛ لم تكن هناك طريقة للعثور على الخلاص.
وبينما كان يحاول ترتيب الجدول الزمني، كان ردها غير الرسمي قد صدم سوبارو. لاحظت إيميليا رد فعله، فسألته: “ما الأمر؟” كما أمالت رأسها .
إلى جانب ذلك، كان البحث عن الخلاص هو اللعنة التي طاردت قلوب سوبارو و روزوال.
وبهذا، وجه سوبارو ابتسامة مؤلمة تجاه الشخص الذي ظهر عند مدخل الغرفة المخفية. كانت فتاة ذات شعر وردي طويل
“وسوف تقيد فرصتك الأخيرة في هذه الحياة، وسيكون المستقبل في المعبد كما …لا، كما أرغب بشدة؟”
عندما حطم سوبارو الأجواء اللطيفة العالقة، وقطع الطريق بشكل مستقيم إلى هذه النقطة، حبست إيميليا أنفاسها. انتشر الحزن عبر عينيها البنفسجيتين.
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
“بصراحة، ليس لدي انطباع جيد عنه. في هذه المرحلة، هو أقرب عدو محتمل لي.”
“وما الضمان الذي لدي بأنك ستلتزم بكلمتك؟”
طلب روزوال تأكيدًا فيما يتعلق بكلمات سوبارو كما لو كان هذا شيء طبيعي للقيام به.
“نظرًا لقوتك ، يمكنك بالتأكيد أن تقول أن “النهاية” لم تأتي أبدًا. أنت حر في إلغاء أي شيء غير مريح لك. صحة الوعد من مثل هذا الشخص هي …”
“كيف تخدم نفسك بنفسك. لماذا يجب أن تغفر رام هذا…”
” روزوال.”
“لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى وجهاً لوجه في هذه الحياة، وبسرعة كبيرة.. هل حدث شيء ما أدى إلى تغيير حالتك العقلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى الطرق التي استخدمها سوبارو لتأكيد مكانته كرسول الجشع. لقد قام بزيارة هذا المكان بهذه النية بالضبط. علاوة على ذلك، القدوم إلى هنا يعني –
مع قلق روزوال من أن سوبارو قد يتراجع عن كلمته، نادى سوبارو اسمه بهدوء توقفت كلماته لحظة سماعه الصوت، وسع روزوال عينيه عندما وجد نظرة سوبارو تهبط عليه.
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
ثم، دون أن يغير نبرة صوته، تابع سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل هذه الكلمات من سوبارو جعلت روزوال يغمض عينيه. من هناك، رفع كلتا يديه بخفة.
“هل تعتقد أنني سأفعل ذلك؟”
“هذه معركة بيني وبينك، اثنين من المهرجين يتلاعب بهم القدر. – دعنا نفعل هذا بشكل عادل .”
“……”
“لن يكون لدي المزيد من الأيدي للعب. سيكون انتصارك كاملا. سأكون تابعك أو أي شيء تريده.”
بعد تصحيح افتراض سوبارو الخاطئ، توقفت ريوزو في النهاية. كان ذلك تردد إنسان لديه شكوك قوية. ثم، بعد توقف لعدة ثوانٍ، عبرت ريوزو عن أفكارها بصوت عالٍ.
“إذا كنت تعتقد أنني سأفعل ذلك، فليس لدينا ما نناقشه. سأنهي هذه المحادثة هنا.”
ربما كانت أمنيتها حقًا لا تراعي مستقبل المملكة، أو رفاهية جميع مواطنيها. ومع ذلك، لم يكن ذلك سوى الشرارة. كانت أمنيتها نقطة انطلاقها، لكن هذا ليس سببًا لانتقادها.
لقد أعلنها بقوة، قوية بما يكفي لجعل العديد من الخصوم يخرجون المناقشة في غضب.
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
مثل هذه الكلمات من سوبارو جعلت روزوال يغمض عينيه. من هناك، رفع كلتا يديه بخفة.
“…في اقتراح لجعل هذه المرة هي مرتك الأخيرة، ما الذي تريده مني ؟”
“أنت تعلمين مثلي أنه ليس من النوع الذي يجلس وينتظر ليتحسن. علاوة على ذلك فإن الوضع لا يسمح بذلك. هذه المشكلة هي مشكلة الجميع، لذلك سأكون انتهازيًا ومتهورًا بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-ما أريده بسيط جدًا. إذا تمكنت من حل الوضع بطريقتي، هذا يعني نتيجة مختلفة عما تريد، أليس كذلك؟ إذا حدث هذا، فإن هذا التطور غير المرغوب فيه سيجعلك تفقد إرادتك في الحياة ودوافعك للقيام بأشياء معينة… أريدك أن تضع ذلك جانبًا.”
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس حقًا يا روزوال. ليس الأمر كما لو كنت أنا وأنت سنكون دائمًا في صراع مع بعضنا البعض.”
“انسَ الأمر ولا تتحدث عنه بعد الآن… يا رجل، من السهل عليك أن تقول هذا.”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أسمح لك أن تضع يدك فيه. أعتقد أنني لا أستطيع أن أتدخل أيضًا.”
“…همم؟”
“ليس لدينا وقت للمزاح الفارغ. هذه ليست وظيفتك يا سيد ناتسكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع نظرة متشككة على وجهه، كان روزوال يعرب عن عدم رضاه بالشروط التي اقترحتها سوبارو. من الواضح أن روزوال لم يفهم ذلك ، فرك سوبارو أنفه بإصبعه وهو يتحدث:
“أعلم أنه إذا فزت، فسيؤدي ذلك إلى تطور غير مرغوب فيه بالنسبة لك. ولكن من أجل مستقبلي، ومن أجل وضع إيميليا على العرش، أنت بحاجة إلى الاستمرار في البقاء بالقرب. من المحتمل أن تكون هناك أوقات ستعتمد فيها على القوة التي أملكها فقط. وبغض النظر عن مسألة الأولويات، سأستمر في العمل على تحقيق هدفك في النهاية.”
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
” …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“روزوال، طلبي بسيط. إذا كان بإمكاني إنقاذ كل من المعبد والقصر… ألق الكتاب جانبًا وانضم إلينا. سأجعل إيميليا الملكة. وأنا بحاجة إلى قوتك لتحقيق ذلك.”
غطى وجهه بذراعه، وعلق سوبارو وهو ينتظر خفوت الضوء الأزرق. ثم خفض ذراعه بخجل، ونظر إلى الجدار المضيء بشكل مشرق، وشعر بالارتياح عندما وجد ما كان يبحث عنه.
“ما هذه الحماقة.”
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
عندما مد سوبارو يده وتحدث بتلك الكلمات، كان رد روزوال مختصرا، بصق الكلمات عمليا.
كانت تبلغ من العمر مائة وسبع سنوات بعد خروجها من الجليد. وعاشت هنا سبع سنوات، أي أن عمرها مائة وأربعة عشر.
بدا الأمر أقل ازدراءً من الرفض والحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا إيميليا-تان، كم سنة مضت منذ أن أيقظك باك؟”
“اقتراحك ملتوي، حتى بالنسبة لك. سوف تشارك في أساليبك الخاصة، ولكن سوف تغفر لي، الشخص الذي أفكاره تتعارض مع أفكارك؟ أفعالي شريرة للغاية. بالتأكيد، أولئك الذين سأضحي بهم سوف يكرهونني ويلعنوني على ما فعلته بهم. هل أنت لست في أعلى تلك القائمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل ذلك، الصغير سو، أود أن أسألك شيء ما .
“إذا كانت القضية هي مسامحتك أم لا، فلا توجد طريقة لأسامحك. ما فعلته بي وبإيميليا ليس شيئًا يمكن أن أسامحك عليه. ولكن هذه مسألة قلبي.”
لم يكن من الممكن أن يفشل في كراهية الرجل. الكثير من المصاعب التي عان سوبارو منها كانت بسبب روزوال، بفضل الأنياب السامة التي أعدها بدقة. لقد جرح هذا السم سوبارو في العقل والجسد على حد سواء، حتى أنه سرق منه حياته، مما جعله يتذوق اليأس مرات عديدة. لكن-
قاد أوتو المحادثة نحو إجابة واحدة، وهي الخاتمة
بقول مثل هذه الكلمات، استخدم سوبارو البلورة كمفتاح لغرفة مخفية.
“- لن تقوم بركل أي شيء مميت كهذا مرة أخرى. ليس إذا قررت الأشياء، ترى؟”
‘—ما رآه ذلك الطفل كان على الأرجح عندما افترق عن والدته.’
“أعلم أنه إذا فزت، فسيؤدي ذلك إلى تطور غير مرغوب فيه بالنسبة لك. ولكن من أجل مستقبلي، ومن أجل وضع إيميليا على العرش، أنت بحاجة إلى الاستمرار في البقاء بالقرب. من المحتمل أن تكون هناك أوقات ستعتمد فيها على القوة التي أملكها فقط. وبغض النظر عن مسألة الأولويات، سأستمر في العمل على تحقيق هدفك في النهاية.”
“حتى لو توقفت عن ارتكاب مثل هذه الجرائم، فإن الأفعال الشريرة هي أفعال شريرة. بالتأكيد، هذه ليست حكاية مريحة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com /////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—انتظر.'”
“أنا فقط أحب الحكايات المريحة. ستعمل إيميليا بجد وتصبح الملكة ، وسأعيش في سعادة دائمة بجانبها. اسمح لي أن أوضح: أنا لا أقبل الرفض كإجابة”.
” …”
“إذاً فإن الذكريات التي ترينها في القبر هي من قبل أن تتجمدي في الغابة عندما…؟”
عندما أغلق سوبارو إحدى عينيه، وغمز وهو يتحدث بهذه الكلمات، فتح روزوال فمه بصدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعجب سوبارو بعزم وتصميم إيميليا. كلمات إيميليا من الليلة السابقة لم تحطم فقط غرور سوبارو، بل أظهرت أيضًا أنها كانت شجاعة. كان ذلك إدراكًا مهمًا.
الطريقة التي تجاهل بها اكتشافها المهيب بسلوك مرح فاجأ ريوزو. ولكن بينما كانت لا تزال تترنح، وضع سوبارو يده عليها كتفها، والتقت نظراتهم بجدية .
ومن هناك استمر صمت روزوال فترة حتى غطى أخيرًا وجهه بيديه.
ولم يؤكد أي شيء أبعد من ذلك. لقد رقص حول هذه القضية … و كان هذا ثمن وجود قلب ضعيف ومحب وحنون.
“هل تنجح في تحقيق أهدافك دون أن تتخلى عن أي شيء؟ علاوة على ذلك، حتى أنا، رجل مع أفكار لا يمكن التوفيق بينها وبين أفكارك، هل تعتبرني أحد الركائز الأساسية التي تبني عليها مستقبلك؟ هل تفهم حتى يا سوبارو؟”
“بالتأكيد، لم أكن أستمع. ولكن لدي الوسائل لإلقاء نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أفهم حتى ماذا؟”
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
“إلى أي مدى ستكون إجابتك مشبعة بالجشع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات روزوال جعلت تعبير سوبارو يتغيير… ليس إلى مفاجأة، بل إلى ابتسامة ذكرى.
“ما هي القضية التي أدت إلى تجريد شيما من واجبها؟”
قبل مغادرة قلعة الأحلام، أخبرته إيكيدنا بالتحديد نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قامت الساحرة والشيطان على حد سواء بتقييم جشعه بشكل مماثل. وكان ذلك على ما يرام معه.
“أنت من قلت ذلك، روزوال.”
كان غياب باك يثقل كاهل إيميليا. حتى مع وضع ذلك جانبًا، كان من الضروري لسوبارو التحدث مع باك شخصيًا.
“أعتقد أن هذا سيجعلها غاضبة أيضًا إذا سمعت ذلك …! …في هذه اللحظة، رام تتعاون مع الماركيز، وهذا يجعلنا أعداء، صحيح؟ من الطبيعي أن نكون حذرين منها.”
أصبحت ابتسامة الذكرى ملتوية عندما رد ناتسكي سوبارو بنظرة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل ذلك، الصغير سو، أود أن أسألك شيء ما .
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
“دفعي إلى الزاوية سيجعلني البطاقة الأقوى على الإطلاق. لن يكون بالطريقة التي أردتها، لكنني سأكون أقوى ورقة يمكنك اللعب بها ضد أعدائك. هل ما زلت غير راضٍ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…وإذا كانت هذه البطاقة الأقوى غير فعالة…؟”
“ما هذا؟! هذا جنون!”
“لن يكون لدي المزيد من الأيدي للعب. سيكون انتصارك كاملا. سأكون تابعك أو أي شيء تريده.”
” روزوال.”
إذا فاز روزوال، فسوف يتحقق مخططه. هذه المرة الشروط المقترحة جعلت روزوال يفكر بشكل طويل وصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط ماذا تقصد بذلك؟!”
انتظر سوبارو بهدوء حتى يعبر عن رده. وثم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي عالم يتناقض بالفعل مع الكتاب، كان روزوال يعلن أنه سيتصرف وفقا لمحتوياته .
“مهما كنت تكافح، لا يمكنك أن تأمل في تحقيق اختراق. لا تستطيع السيدة إيميليا التغلب على العقبة التي تقف أمامها، و لن يتم كسر الحاجز. سيتم دفن المعبد في الثلج، وسوف يغرق القصر في مشهد مأساوي من الدم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد فعل ذلك حتى لا تُنسى المشاعر التي يحملها لماضيه. سواء كان ذلك من الغضب أو الحزن هو شيء يعرفه هو وشيما فقط.'”
“نعم. سيكون من المفيد أن أرى كيف سيكون رد فعلك عندما أفسد كل ذلك.”
“تفاجأ سوبارو بسماع صوت فقط، بينما لم تكن الفتاة نفسها في الأفق، حيث ظهرت يد بيضاء ببطء من الجانب الآخر من السرير. كانت تنتمي إلى شخص جالس على الأرض هناك.
لم يكن روزوال يعرف شيئًا عن ذلك.
ذات مرة، في عالم تركوه وراءهم لفترة طويلة، دخلوا الحمام معًا.
رفع سوبارو إصبعه الأوسط في انزعاج. هذه الحركة جعلت روزوال يتنهد، وعندها رفع إصبعه.
“أجسادنا المقلدة ليست من لحم ودم، بل هي أودو زائف مغطى بالمانا. المانا تنفد حسب نشاط الجسم. إنها غير كافية حتى ليوم كامل من النشاط.”
“تمامًا كما ستتجول محاولًا تحقيق شروط النصر الخاصة بك، أنا سأعطي دفعة أخرى لتحقيق ما هو مكتوب في كتاب المعرفة الخاصة بي. ليس لديك أي شكوى، على ما أعتقد؟ ”
“الافتراق عن والدته… وتركه خلفها…”
“إذن، في ذلك الوقت، لماذا فعلتِ…؟ كنت متأكدًا من أنني كنت مسجونًا حتى لا أتمكن من تحرير المعبد. إذا كنت مخطئًا، فما كان كل ذلك؟”
“حسنًا، هل يمكنني أن أعتبر ذلك يعني أنك توافق على اقتراحي؟”
“الاعتماد على الأشخاص والعلاقات والمشاعر… ماذا، هذا ليس جيدًا؟”
لقد انحرفت الأحداث بالفعل عما هو مكتوب في كتاب المعرفة، والعالم يسير بخطى سريعة نحو مستقبل جديد. لم يتم تحديد ما إذا كان هذا مرتبطًا بالمأساة، مع تدمير كل شيء، أم أنه اختراق القدر نفسه
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
ابتسمت ريوزو، وكانت عيناها مليئتين بنفس العاطفة كما لو كانت تنظر إلى طفل. كان هذا بلا شك بريق الشخصية الفردية الذي اكتسبته ريوزو أرما على مر الزمن الطويل.
وفي عالم يتناقض بالفعل مع الكتاب، كان روزوال يعلن أنه سيتصرف وفقا لمحتوياته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لرام، هناك شيء واحد فقط يمكن وضعه فوق كل شيء آخر. هذا الشيء مطلق. لن يتغيير أبدا. لذلك، إذا كان هذا هو أملك في تغيير قلب رام، من فضلك توقف.”
“أرى…” كان ردها الخافت.
قبل أن يتم قول وفعل كل شيء، كان على سوبارو أن يدمر خطط روزوال، وينقذ كل شيء والجميع.
طالما كان هناك حياة، ومستقبل، وأمل، وإمكانيات. نعم، كان ذلك ما قاله روزوال.
“الآن بعد أن تقرر هذا، الوقت ثمين. إذا عذرتني، سأغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو.”
“…إن عدم قدرة السيدة إيميليا على التغلب على المحاكمة ليس بسبب أي خطأ منها .”
“إنه يصف بشكل ملائم رجلين صغيرين يتآمران بهدوء حول هذا وذاك أليس كذلك؟ لقد سمح السيد روزوال بذلك، لذلك لم أتدخل، لكن يجب عليك تعرف مكانك.”
بينما أدار سوبارو ظهره تجاه السرير، ويبدو أنه على وشك مغادرة الغرفة، نادى عليه روزوال. عندما نظر سوبارو إليه مرة أخرى، أبعد روزوال نظرته قليلا .
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
“… يا لها من عبارة ملتوية ومثيرة للاهتمام للغاية. من أجل خليفتي، تقول؟”
“الثلج في المعبد ، والهجوم على القصر، سيحدث في ثلاثة أيام. أتوقع منك معركة شجاعة، وهزيمة مخزية.”
“إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فيمكنك الاختيار بين الحين والآخر. سواء يمكن ترك الشخص يبقى أو يذهب لكل شخص. لكنني لن أسمح لك بترك الباب مغلق. في هذا الشأن، لن أتزحزح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذكريات لا تمتلكها نسخ ريوزو الأخرى …”
“قل ما تريد.”
سمح لها بسماع نبضات قلبه. تمامًا كما فعلت إيميليا مع سوبارو الليلة السابقة.
سخرية روزوال جعلت سوبارو يمد لسانه ويستدير مرة أخرى. ثم قرص سوبارو خده قليلاً.
“روزوال، أنت تطردني من لعبتي هنا. ستضع مكياج المهرج هذا مرة أخرى، أليس كذلك؟”
عندما حطم سوبارو الأجواء اللطيفة العالقة، وقطع الطريق بشكل مستقيم إلى هذه النقطة، حبست إيميليا أنفاسها. انتشر الحزن عبر عينيها البنفسجيتين.
“همم. تعال لذكر ذلك… هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي العاري، أليس كذلك؟
“—ما رآه الصغير غار في المحاكمة عند القبر كان الماضي.”
“أعتقد أنه في هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذات مرة، في عالم تركوه وراءهم لفترة طويلة، دخلوا الحمام معًا.
ابتسم سوبارو بألم وهو يتذكر المشهد في ذلك الوقت
“رام، عدو؟”
ولكن في الوقت الحالي، كانت كلتا الإلهتين لسوبارو مشغولتين. لذا كان على سوبارو استخدام عقله الضئيل نيابةً عنهما.
لم يكن روزوال يعرف شيئًا عن ذلك.
“رام، الوضع يتناقض بالفعل مع ما يقوله الكتاب. روزوال حر.”
“هذه معركة بيني وبينك، اثنين من المهرجين يتلاعب بهم القدر. – دعنا نفعل هذا بشكل عادل .”
لمست إيميليا البلورة الموجودة على رقبتها والتي تم ختم باك فيها، وأغلقت عينيها. لا شك أن ذكرى الروح التي كانت إلى جانبها عندما استيقظت ظهرت الجزء الخلفي من جفونها.
كلمات روزوال جعلت تعبير سوبارو يتغيير… ليس إلى مفاجأة، بل إلى ابتسامة ذكرى.
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
“وماذا عنك يا روزوال؟ لن تعبث بجدولك الزمني و تخرج عن نطاق السيطرة قليلاً، أليس كذلك الآن؟ هل لديك الشجاعة لدفع نفسك قليلا من أجل خليفتك؟”
لقد توصلوا إلى اتفاق على الرهان على رغباتهم غير المتوافقة. —
“أنا مرتاح لسماع ذلك. حسنًا، لقد اعتقدت بالتأكيد أنه سيوافق، ولكن التعثر هنا كان من شأنه أن يجعل كل الخطط التالية بعد ذلك لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أنه في الوقت الحالي، لم يكن هناك طريقة لإستدعاء الروح، منذ عدة أيام قبل السفر إلى المعبد، لم يظهر باك بنفسه ولم يجب على نداءات إيميليا.
وهكذا بدأت.
كانت هذه بداية التحدي الأخير الذي يواجه ناتسكي سوبارو، وهو تحرير المعبذ وانقاذ القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘لا تستعمل كلمة محو بسهولة، يا إلهي. بالإضافة إلى ذلك—’
“الصغير سو.”
“- باروسو، تبدو وكأنك متورط في أعمال شريرة مع صديقك. ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قطع وعدًا بشأن الرهان، كان سوبارو قد غادر للتو المبنى عندما جاء صوت من الخلف.
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
كان التعليق المرير هو كل ما يحتاجه للتعرف على المتحدث. عندما كانت رام عند مدخل المبنى، وكانت متكئة على الحائط على جانب الباب، تعانق مرفقيها وهي تحدق به باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفي عن الحديث عن الأفعال والأشياء الشريرة. هذا يجعلني أبدو مشبوهًا. سوف تخيفين الناس.”
“إنه يصف بشكل ملائم رجلين صغيرين يتآمران بهدوء حول هذا وذاك أليس كذلك؟ لقد سمح السيد روزوال بذلك، لذلك لم أتدخل، لكن يجب عليك تعرف مكانك.”
“… استبصار، هاه؟”
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
“والآن، من مظهر الأشياء، هذا ليس بالأمر الهين. الصغير سو، هي هل أنت في نوع من الخلاف مع الصغير رو؟
“مم، نعم.”
عندما هز سوبارو كتفيه، رده جعل رام تضيق عينيها بمزاج كئيب.
“أنا – أفهم ذلك، أفهم ذلك… حقًا، أنت منقذ الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حتى لو كنت هنا من أجل ذلك، فلن أتمكن من فعل أي شيء. لدي أظافري فقط. مثير للشفقة، لكن نعم، لا تقلق، حسنًا؟”
“لقد فعلت ذلك عدة مرات، ولكن من فضلك توقف عن مناداتي أختي الكبرى. لا تذكر رام أنها أصبح الأخت الكبرى لباروسو. إنه أمر مثير للاشمئزاز.”
ثلاث مرات، أخذ باك الغاضب حياة سوبارو. وفي كل واحدة من تلك الحالات—”
“إن القول بأنه مثير للاشمئزاز هو أمر مبالغ فيه، يا إلهي… حسنًا، إنها عادة سيئة. سامحيني ، “كاي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مد سوبارو يده وتحدث بتلك الكلمات، كان رد روزوال مختصرا، بصق الكلمات عمليا.
“كيف تخدم نفسك بنفسك. لماذا يجب أن تغفر رام هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت على وشك توبيخه بشدة، وصلت توقفت كلمات رام . ربما كان هذا لأنها لاحظت النظرة العميقة البائسة بداخل عيون سوبارو. لم يكن عن قصد أن يناديها سوبارو بالأخت الكبرى. سعت دون تفكير إلى لطفها.
“….”
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
‘—هممم، أتساءل. ليس هناك ضمان بأن مزيجًا معينًا من الحب والكراهية لن يتسبب في ضرر لليا، أليس كذلك؟ وحبك عميق، سوبارو.’
وفي لحظات ضعفه اتكأ على رام… لأن رام سمحت له بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أمم، كنت أتقلب في نومي… آسفة، هذا كذب. في الحقيقة، كنت أواجه بعض الصعوبة في النوم.'”
“… ليس لدي أي اهتمام بعاداتك الغريبة، باروسو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تتطرق إلى علام إستفهام سوبارو، قالت رام هذا قبل فتح الباب
وكما هو مخطط له، اعتبرت رام كلمات سوبارو مزحة دون أن تتابع القضية أبعد من ذلك.
بعد أن افترقا فور انتهاء الخطاب الافتتاحي، عندما التقى سوبارو بها مرة أخرى وأعرب عن مشاعره تجاهها، تذكر بحزم أن إيميليا، وهي تنطق بكلماتها بينما كانت مرتبكة من حسن نيته، صرحت بأن سببها للسعي إلى العرش كان أنانيًا للغاية.
“سأعود إلى سؤالي الأولي إذن. – ما هذه المؤامرة تخطط لها ؟”
‘لا يوجد خطأ في دافعكِ لرغبتكِ في إنقاذ عائلتك والأشخاص الثمينين بالنسبة لك. إنقاذ الأشخاص ليس أقل أهمية فقط لأن القليلون وليس الكثيرون. بالإضافة إلى ذلك، هذا ليس الشيء الوحيد الذي تهتمين به، أليس كذلك؟'”
“أنت حقًا لا تتجولين حول الأدغال، أليس كذلك؟ لا ينبغي أن تكوني قد استمعتي لي ولروزوال عندما كنا نتحدث على أي حال…”
قبول سوبارو لما كان طبيعيًا تحول إلى تنهيدة خرجت من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سيكون من المفيد أن أرى كيف سيكون رد فعلك عندما أفسد كل ذلك.”
“بالتأكيد، لم أكن أستمع. ولكن لدي الوسائل لإلقاء نظرة خاطفة.
“… استبصار، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جعلني أحمل الشعار الذي كان يحمله… بعد أن تأكد من أن جوهرة التنين كانت متوهجة، تحدث عن الاختيار الملكي، لكنني لم أفهم شيء واحد عن مملكة لوجونيكا.”
عندما أشارت رام إلى عينيها، تذكر سوبارو أنها تمتلك قوة استبصار. هذه القدرة سمحت لها بالرؤية بأعين شخص آخر، وتسرق رؤيته لصالحها، ومن خلال هذه القوة علمت رام عن رهان الثنائي.
“أنت خادمة جادة حتى النخاع، ولكن تلك الأخلاق السيئة سوف تجعل سيدك يكرهك.”
“همم. تعال لذكر ذلك… هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي العاري، أليس كذلك؟
“الاعتماد على الأشخاص والعلاقات والمشاعر… ماذا، هذا ليس جيدًا؟”
“إنها الأنانية اللطيفة للروح المؤمنة والمترددة و قلب الخادمة المخلصة. انسى الأمر، من فضلك.”
“…لماذا أنت…”
“إذن، في ذلك الوقت، لماذا فعلتِ…؟ كنت متأكدًا من أنني كنت مسجونًا حتى لا أتمكن من تحرير المعبد. إذا كنت مخطئًا، فما كان كل ذلك؟”
لقد كان تصريحها وقحًا حقًا في كيفية وضعها كأساس، ولكن تصلبت خذي سوبارو. في تلك اللحظة، لم يكن يريد شيئًا أكثر إكمال هذه المحادثة العقيمة. اضطر إلى قمع هذا الشخصي .
أمام سلوك ريوزو الغريب ، فقد صوت سوبارو تدريجيًا قوته. بعد ذلك، ابتلع سوبارو ريقه، وعيناه تتجنبان نظرة ريوزو قليلاً.
“في الوقت الحالي، هل تقبل روزوال قلب تلك الفتاة اللطيفة والروح المخلصة ؟”
أن تكون متجمدًا أثناء طفولتك ثم تستيقظ بعد سنوات كان ذلك أمرًا بمثابة زلة زمنية. ربما تم دفع إيميليا إلى عصر جديد مثل ابن عم بعيد للأسطوري تارو أوراشيما. وكان من الطبيعي أن الوقت الذي قضته لاحقًا مع باك جعلهم مثل العائلة تمامًا.
” ….”
عندما طرح سوبارو سؤاله، كان من الواضح أن تعبير رام عديم المشاعر أصبح أكثر برودة. أصبحت حافة نظرتها الوردية أكثر حدة، لكن سوبارو اتخذ خطوة للأمام بجرأة، وأغلق المسافة الجسدية والنفسية بينهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى، مائة نعم…إيه، مائة عام؟”
“أنت الشخص الذي يعتني باحتياجاته. لقد رأيت كتابه الأسود، أليس كذلك؟”
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
“لو قلت لك ماذا ستفعل بالجواب؟”
“الآن، بناءً على حقيقة وجودك هنا وكلامك الآن… يبدو أنك بالفعل على دراية جيدة بنا؟”
“أنا أعتبر ذلك نعم، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن حقيقة أنها فقدت عائلتها بأكملها كان أمرًا يجب أن يستنتجه دون تفكير.
فسر سوبارو سلوكها على أنه محاولة واضحة للتهرب من الرد المباشر
كان لأوتو دوره الذي يلعبه وكان لسوبارو دوره. مع أخذ هذا في الاعتبار، أخذ الخطوة الأولى نحو أداء دوره وتوجه إلى الغابة – أسرعت قدميه إلى المكان الذي يختبئ فيه .
أي رام علم بكتاب المعرفة. في الواقع، رام لم تنفى تأكيد سوبارو.
عرفت رام عن كتاب المعرفة. ولم يكن من الواضح ما إذا كانت عينيها تصفحت صفحاته ولكن..
وبدلاً من رفض الاقتراح باعتباره غير مقبول ، حث روزوال سوبارو على مواصلة الحديث. بعد أن قفز فوق العقبة الأولية، زفر سوبارو، وأدار إصبعه نحو السماء و ذكر رسميًا الشروط المسبقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو مكتوب في هذا الكتاب يقرر ما إذا كان روزوال سأخذ منعطفًا يسارًا أم يمينًا. لكن السماح له بفعل ما يقوله ليس جيدًا. سوف ينفجر الجحيم في المعبد. وإذا حدث ذلك، فإن الجميع سوف …”
“أخبريني يا ريوزو. لا أريد أن أفكر فيك كعدو.”
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
“هل تعتقد أن التحدث بمثل هذه الكلمات سوف يحرك قلب رام؟ إذا كان الأمر كذلك، أنت سطحي يا باروسو.”
لكن كان هناك شخص واحد أو بالأحرى مخلوق واحد يعرف.
“…ريوزو، لا تخبريني أنك في الواقع لا تعارضين تحرير المعبد؟”
عندما حاول سوبارو دعم كلماته بتفسير، قالت رام بصوت هش وقاطعته بشدة. النور في عينيها لم يتزعزع، ولا حتى عندما قال سوبارو أن تصرفات روزوال ستؤدي إلى طريق مسدود.
“……. ”
“بالنسبة لرام، هناك شيء واحد فقط يمكن وضعه فوق كل شيء آخر. هذا الشيء مطلق. لن يتغيير أبدا. لذلك، إذا كان هذا هو أملك في تغيير قلب رام، من فضلك توقف.”
“… ليس هناك شيء اسمه مطلق، رام.”
“هل تنجح في تحقيق أهدافك دون أن تتخلى عن أي شيء؟ علاوة على ذلك، حتى أنا، رجل مع أفكار لا يمكن التوفيق بينها وبين أفكارك، هل تعتبرني أحد الركائز الأساسية التي تبني عليها مستقبلك؟ هل تفهم حتى يا سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتبه لما تتحدث. لن أحذرك مرة أخرى.”
كانت دقات قلبه صاخبة جدًا. مدركًا التدفق الشرس للدم مع طبلة أذنيه، تابع سوبارو حيث قادته تلك الاحتمالية.
عندما اعتبر رام كلمات سوبارو المكبوتة بمثابة استهزاء بولائها أصبح صوتها شائك. لكن إنكار سوبارو لم يكن يتعلق بمشاعر رام تجاه روزوال.
كان موجهاً إلى رام نفسها، التي نسيت نصفها الآخر ، الشيء الأكثر أهمية لها في الحياة وكان تجاهه استخدامها لكلمة مطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ”
“باروسو. -هل حقاً…تتوقع شيئاً من السيدة إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، قال: “والآن ترى هنا؟” بينما كان يدفع بإصبعه إلى الأمام.
ولهذا السبب، بينما كانت رام تتجه نحو الباب، واصلت الحديث خلف كتفها بطريقة غير متوقعة حقًا.
ثم وضع يديه على رقبتها الرفيعة. شعر بملمس بشرتها الناعمة على أطراف أصابعه، شعر سوبارو كما لو أنه لا يستطيع التنفس.
ظلت مشاعرها مخفية بينما طرحت رام السؤال على سوبارو.
عندما اعتبر رام كلمات سوبارو المكبوتة بمثابة استهزاء بولائها أصبح صوتها شائك. لكن إنكار سوبارو لم يكن يتعلق بمشاعر رام تجاه روزوال.
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
لقد أدرك على الفور أن هذا كان انتقامًا بعد أن استجوب رام عن ولاءها، وكانت الآن تشكك في ولاءه.
لم يكن من الممكن أن يفشل في كراهية الرجل. الكثير من المصاعب التي عان سوبارو منها كانت بسبب روزوال، بفضل الأنياب السامة التي أعدها بدقة. لقد جرح هذا السم سوبارو في العقل والجسد على حد سواء، حتى أنه سرق منه حياته، مما جعله يتذوق اليأس مرات عديدة. لكن-
“نعم، أفعل ذلك. أنا أثق بها. لقد طلبت مني أن أدعمها وهذا كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد سوبارو على سؤال رام بصدق ودون تحفظ.
حتى مع احترامه لاختيار إيميليا في تحدي المحاكمة بنفسها، فقد خطط لدفع هذه المسألة بعيدا عدة مرات. ومع ذلك، لم يكن لأنه رأى ذلك مستحيلاً عليها واستسلم.
“لكنها قدمت نصائح أكثر بكثير مما كنت أتوقع. ربما هي معجبة بي أيضاً…”
لم يتساءل أبدًا عما إذا كان بإمكانها التغلب عليها، ولا حتى مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي… ومع ذلك، لا تزال هذه مجرد لوحة اللعبة الأولى. ويجب علينا مناقشة التالي… ”
لم يتساءل أبدًا عما إذا كان بإمكانها التغلب عليها، ولا حتى مرة واحدة.
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
“…إن عدم قدرة السيدة إيميليا على التغلب على المحاكمة ليس بسبب أي خطأ منها .”
“عندما يتعلق الأمر بمعنى الكبير، فقد تغلبت علي، سمك وجهك يشمل… كما تعلم، استعارة يد شخص ما للوقوف على قدميك ليست سيئة للغاية. خاصة إذا كان صديقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن محاولة تذكر جزء واحد في كل مرة؟ على سبيل المثال…من الذي عشت معه في الغابة؟”
“رام؟”
بقول مثل هذه الكلمات، استخدم سوبارو البلورة كمفتاح لغرفة مخفية.
“تفاجأ سوبارو بسماع صوت فقط، بينما لم تكن الفتاة نفسها في الأفق، حيث ظهرت يد بيضاء ببطء من الجانب الآخر من السرير. كانت تنتمي إلى شخص جالس على الأرض هناك.
“هناك سبب لتعثرها دون أن تعرف السبب. كونها غير مدركة لذلك، وتكرر ذلك فقط، دون جدوى.”
كان وجهه لا يزال مروعًا وشاحبًا، وجلس روزوال ببطء .
دون أن تتطرق إلى علام إستفهام سوبارو، قالت رام هذا قبل فتح الباب
“هاها… سيد ناتسكي، أنا أفهم مدى ثقتك بالآنسة رام في الماضي. هناك أيضًا مشاعرك تجاه الآنسة ريم المتبقية في القصر بالتأكيد.”
قبل أن يختفي جسدها الصغير في داخل المبنى، فتح سوبارو فمه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العمر الحقيقي، والعمر الظاهري، والعمر العقلي… كلها منفصلة.”
“رام، الوضع يتناقض بالفعل مع ما يقوله الكتاب. روزوال حر.”
قبل أن يختفي جسدها الصغير في داخل المبنى، فتح سوبارو فمه على الفور.
“لا تتحدث بشيء غامض مثل الصغير غاراند ، أعطني إجابة جادة. من أين سمعت مثل هذه الأقاويل الفارغة؟”
لم يفكر في الأمر على أنه رد الجميل لنصيحتها. لكنه وضع الكلمات على شفتيه كل نفس.
بالتأكيد، كما افترض أوتو، بدا روزوال قوية في القتال. هو كان ماكرًا، وكانت لديه الشجاعة أيضًا. في الواقع، 80 بالمائة أو نحو ذلك من الأزمات، تم فيها وضع سوبارو في مخططات من ابتكار روزوال.
لقد انحرفت الأحداث بالفعل عما هو مكتوب في كتاب المعرفة، والعالم يسير بخطى سريعة نحو مستقبل جديد. لم يتم تحديد ما إذا كان هذا مرتبطًا بالمأساة، مع تدمير كل شيء، أم أنه اختراق القدر نفسه
“لا أريد أن أتعامل معك، التي تعيش حياة كاملة كعجوز صغيرة، كدمية. لا تحاولي إقناعي بالعكس، حسنًا؟ الأشخاص الثلاثة الآخرون… انتظر.”
” …..”
‘—أرما.’
عندما ابتعدت رام عن الأنظار، وأغلقت الباب خلفها، تنهد سوبارو. وفي النهاية، لم يتغير موقف رام، ولم تتحدث عن أشياء خارجة عن رأيها الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعليق المرير هو كل ما يحتاجه للتعرف على المتحدث. عندما كانت رام عند مدخل المبنى، وكانت متكئة على الحائط على جانب الباب، تعانق مرفقيها وهي تحدق به باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا كما ستتجول محاولًا تحقيق شروط النصر الخاصة بك، أنا سأعطي دفعة أخرى لتحقيق ما هو مكتوب في كتاب المعرفة الخاصة بي. ليس لديك أي شكوى، على ما أعتقد؟ ”
“لكنها قدمت نصائح أكثر بكثير مما كنت أتوقع. ربما هي معجبة بي أيضاً…”
“هذا شيء غريب أن تكذبي بشأنه. سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك…ولكني أرى.”
“- هل مازلت تتحدث بمثل هذه الأشياء؟ أعتقد أن الشخص المعني ستكون غاضبة جدًا إذا سمعتك…”
“لا تزال جملة “اشعر بالحب” مستمرة. امضي قدما وأعطني المزيد من الأخبار الجيدة للاحتفال بها إذا كنت ترغب في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
عندما تنهد سوبارو ، ظهر أوتو بأوراق الشجر الملتصقة بقبعته من ظل شجرة قريبة كان يختبئ خلفها.
أيضًا، حتى بين النسخ في ذلك المكان، كانت لريوزو دور خاص وفردي.
‘—لقد تحدت عهدنا مع خالقنا، الساحرة. وبناءً على ذلك، تم تجريدها من واجبها.’
جعل هذا المشهد من الصعب على سوبارو أن ينكر أن رام كانت منخرطة في “الأفعال الشريرة.”
“الصغير سو، هل تعرف عائلة الصغير غار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
“تختبئ لأنك خائف من رام؟ انها لن تعض. إنها ليست مخيفة كما تبدو.”
‘…نعم. أنا ممتنة حقًا.’
“أعتقد أن هذا سيجعلها غاضبة أيضًا إذا سمعت ذلك …! …في هذه اللحظة، رام تتعاون مع الماركيز، وهذا يجعلنا أعداء، صحيح؟ من الطبيعي أن نكون حذرين منها.”
“لو قلت لك ماذا ستفعل بالجواب؟”
“رام، عدو؟”
“الأقاويل الفارغة… آه، أم، سمعتها بنفسي، بأذنيّ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ سوبارو إلى حد ما عندما أدلى أوتو بهذا التأكيد ونظر إليه بنظرة عتاب. في المقابل، نظر إليه أوتو بنظرة استجواب، تاركًا سوبارو مندهشًا.
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تذكر الذكريات التي كانت تسبب لها التعثر. وكان هذا قاتلًا لجهودها.
كان تفكير أوتو صحيحًا بالتأكيد. نظرًا لموقعها، كانت رام على الجانب المعاكس. كان ينبغي عليه أن يفكر في الأمر بهذه الشروط من البداية. على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يمكن الاعتماد عليها كحليف، إلا أنه ظل يفترض بشكل تعسفي أنها كانت طرفًا محايدًا في صراع الأرادات هذا.
لكنه أكد لنفسه أن غارفيل لم يكن لديه قلب شرير مثل روزوال، مما ترك سوبارو بدون سبب لجعله عدواً له.
‘حتى لو لم تتذكر إيميليا بنفسها… إذا سألت شخصًا يعرف…’
“هاها… سيد ناتسكي، أنا أفهم مدى ثقتك بالآنسة رام في الماضي. هناك أيضًا مشاعرك تجاه الآنسة ريم المتبقية في القصر بالتأكيد.”
رفع سوبارو إصبعه، وأدلى بجرأة ببيانه لروزوال. ضيق روزوال حاجبيه وهو يفكر في الاقتراح، لكن رام تدخلت بينهما.
“ربما يكره ذلك. هناك أيضًا مغادرة فوو بعد ذلك. العالم الخارجي سرق والدته وأخته الكبرى منه. حتى لو أراد الذهاب خلفهم، هناك الحاجز الذي يمنع طريقه. لا يمكنه أن يأخذنا معه إلى الخارج. بالتأكيد، كان الطفل يعاني من التفكير في من هو الأهم بالنسبة له… عائلته أم نحن.”
“فقط استريح للحظة، حسنًا؟ ما زلت أعاني من مدى سذاجتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متردد إلى حد ما إذا كان من المناسب أن أضحك على ذلك.”
“هل تعتقد أن التحدث بمثل هذه الكلمات سوف يحرك قلب رام؟ إذا كان الأمر كذلك، أنت سطحي يا باروسو.”
“هذا جيد. الوعي الذاتي مهم. والأهم من ذلك، ماذا عن الماركيز؟”
جاء السؤال فجأة، لكن سوبارو فهم على الفور سبب قلقها.
بعد أن انتهى أوتو من لكماته الافتتاحية، دخل مباشرة في صلب الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوى سوبارو خديه وهو يرفع إبهامه للأعلى بشكل مستقيم.
“كانت المفاوضات ناجحة. لقد تم الرهان.”
فسر سوبارو سلوكها على أنه محاولة واضحة للتهرب من الرد المباشر
“هل أفهم حتى ماذا؟”
“أنا مرتاح لسماع ذلك. حسنًا، لقد اعتقدت بالتأكيد أنه سيوافق، ولكن التعثر هنا كان من شأنه أن يجعل كل الخطط التالية بعد ذلك لا شيء.”
لذلك، كان سوبارو يأمل في الاقتراب وإعطاء إيميليا كتفًا لتتكئ عليه عندما كانت متعبة.
“أنت متفائل تمامًا… كان من المحتمل جدًا ألا يقبل روزوال ذلك، أليس كذلك؟
احدث سوبارو مع ريوزو لمعرفة ماضي غارفيل. أدى ذلك إلى فشل أخذ شكلًا غير متوقع تمامًا، لكن الفكرة نفسها استمرت في أن تكون ذات فائدة. ولأنه كان يواجه وضعًا مشابهًا في حالة إيميليا، ألم يكن بإمكانه محاولة تبني النهج نفسه هناك أيضًا؟
“قليل جدًا حقًا. يبدو أن الماركيز يفتقر إلى الخبرة في الخسارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان أوتو يهز كتفيه، قال سوبارو “آها”، متقبلًا وجهة نظره.
“اعتراضه على تحرير المعبد ليس ناتجًا عن مشاعر سلبية تجاه العالم الخارجي بل تجاه الأم التي اختارت ذلك بدلا منه…؟”
بالتأكيد، كما افترض أوتو، بدا روزوال قوية في القتال. هو كان ماكرًا، وكانت لديه الشجاعة أيضًا. في الواقع، 80 بالمائة أو نحو ذلك من الأزمات، تم فيها وضع سوبارو في مخططات من ابتكار روزوال.
“الاعتماد على الأشخاص والعلاقات والمشاعر… ماذا، هذا ليس جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإنسان الذي يخطط كثيرًا لن يتراجع، لأنه إذا فعل ذلك، لن يخون إلا نفسه. هناك أيضا حقيقة أنه يبدو وكأنه ضعف … ”
“…ذكرياتي ضبابية حقًا. ربما كنت في السادسة أو السابعة من عمري.”
“أوه، بطريقة ما، تشعر أنك يمكن تشعر بالاعتماد… لم تمت بعد ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على قيد الحياة تماما! علاوة على ذلك، من فضلك توقف عن مجاملتي. عندما اسمح للمجاملة بالذهاب إلى رأسي، لا بد أن أتعثر في مكان ما قريبا. أنا أتكلم من الخبرة الواسعة.”
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
كلاهما خسر في كثير من الأحيان بما فيه الكفاية بحيث لا يستطيع الاسترخاء، حتى لو بدا أن الظروف تسير بسلاسة.
ظلت مشاعرها مخفية بينما طرحت رام السؤال على سوبارو.
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘لا تستعمل كلمة محو بسهولة، يا إلهي. بالإضافة إلى ذلك—’
ربما لم تفهم مصطلح سجل العائلة، لكن نية سوبارو قد تم نقلها على أي حال.
“- على الأقل تجنبت الاضطرار إلى لعب هذه اللعبة بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الوقت الحالي… ومع ذلك، لا تزال هذه مجرد لوحة اللعبة الأولى. ويجب علينا مناقشة التالي… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
وكان السبب —
“… غارفيل، هاه؟”
“أجسادنا المقلدة ليست من لحم ودم، بل هي أودو زائف مغطى بالمانا. المانا تنفد حسب نشاط الجسم. إنها غير كافية حتى ليوم كامل من النشاط.”
قاد أوتو المحادثة نحو إجابة واحدة، وهي الخاتمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغادرة والدته …وفي المحاكمة، في ذلك…أثرت في سوبارو بشكل شخصي.
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
إن تعاون غارفيل كان ضروريًا ولا يمكن الاستغناء عنه من أجل التحرر من المعبد.
حتى الآن، كان سوبارو وغارفيل يحملان العداء تجاه بعضهما البعض عدة مرات؛ وفي بعض الأحيان كان هذا يصل إلى القتل. سوبارو لا يمكن أن ينسى كيف مزقت الأنياب والمخالب الناس الأعزاء عليه إلى أشلاء. وبطبيعة الحال، لم ينسي غضبه أيضاً.
في الداخل، وجدت عيون سوبارو بلورة عملاقة والفتاة مختومة بداخلها.
“داخل الجليد…انتظري ، هل تقصدين أثناء تجميدك؟”
وأضاف: “بالتأكيد هو خصم متقلب المزاج، لكن في الوضع الحالي هو الأسهل لجلبه إلى جانبنا. موقفه يختلف عن موقف الماركيز، الذي لا يمكن التوفيق بين وجهات نظرك تمامًا. بالتأكيد، أنت تفهم هذا يا سيد ناتسكي؟”
لمست إيميليا البلورة الموجودة على رقبتها والتي تم ختم باك فيها، وأغلقت عينيها. لا شك أن ذكرى الروح التي كانت إلى جانبها عندما استيقظت ظهرت الجزء الخلفي من جفونها.
ولم يأت التفسير إلا من أوتو، الذي كان ضحية ميتة مرة واحدة أومأ سوبارو برأسه رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أزال سوبارو يده من كتفها، تلعثمت ريوزو وصفعت وركها. لقد بدا الأمر وكأنه عمل مدروس لإبعاد الجو الخانق جانبا. بمواصلة ذلك، ترك سوبارو خديه يرتخيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تجاهل سوبارو تردده، فلن يكون من المستحيل القتال جنبًا إلى جنب مع غارفيل. وبالفعل تعاون سوبارو معه مرتين بالفعل.
ودخل إلى منشأة نسخ ريوزو المتماثل التي كانت مخفية في أعماق غابة المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لم أخبرك عن وجودي في الجليد طوال ذلك الوقت، أليس كذلك يا سوبارو؟”
“أنت الشخص الذي يعتني باحتياجاته. لقد رأيت كتابه الأسود، أليس كذلك؟”
وكلاهما أدى إلى مأساة، ولكن …
كان بحاجة لتحرير هذا المكان. لكن القرارات لم تنته عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا فإن المشكلة الوحيدة هي ما أشعر به، أليس كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، من فضلك انسَ ذلك هنا والآن ودعنا لا نتحدث عنه أكثر.”
ولم يأت التفسير إلا من أوتو، الذي كان ضحية ميتة مرة واحدة أومأ سوبارو برأسه رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسَ الأمر ولا تتحدث عنه بعد الآن… يا رجل، من السهل عليك أن تقول هذا.”
عندما وضع سوبارو الماضي المحتمل على شفتيه، بصراحة، شعر بخيبة أمل قليلاً.
‘إيميليا؟
لم يكن سوبارو غاضبًا بقدر ما كان متفاجئًا من مدى صراحة أوتو في التعبير عن الأمر.
كانت شخصية إيكيدنا الفاسدة حقيقة مثبتة، لكنه وثق في حقيقة أن لشرها جمالية معينة. تلك الساحرة لن تنشئ محاكمة لا يمكن تجاوزها.
ومع ذلك، قال: “والآن ترى هنا؟” بينما كان يدفع بإصبعه إلى الأمام.
“-أنا لدي نفس الرأي، لكنه إجراء لمنع الحشرات و الحيوانات الصغيرة من الاقتراب. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى، فأنا أفضل أن تقدمها إلى مصممها الماكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد ناتسكي، ليس لدينا وقت لهذا. ليس هناك وقت للقلق على مثل هذه المشاعر. بينما نتحدث، الوقت يمر بنا بثبات. إنه نفس الشيء في البضائع التي تصبح متعفنة مع الوقت. قبل أن يتم تكبد ضرر لا رجعة فيه، يجب علينا أن نضع مشاعرنا الشخصية جانبا. إنهم غير مفيدين !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان كل ما يهمه هو النتائج، كان ينبغي على سوبارو أن يلوح بحقوقه كرسول في ذلك الوقت وهناك. ولكن إذا تعامل مع ريوزو كنسخة طبق الأصل – دمية – شعر سوبارو أنه سينتهي به الأمر إلى إتلاف شيء مهم له
“أنا – أفهم ذلك، أفهم ذلك… حقًا، أنت منقذ الحياة.”
وكان السبب —
إلى أوتو، الذي كان يحثه على استخدام رأسه بالكامل وليس جزءًا منه، ترك سوبارو الجزء الأخير من جملته يتدفق بصوت منخفض.
“أخبريني يا ريوزو. لا أريد أن أفكر فيك كعدو.”
“لكنها قدمت نصائح أكثر بكثير مما كنت أتوقع. ربما هي معجبة بي أيضاً…”
كان بحاجة إلى قطع عواطفه والتعامل مع الأولويات القصوى. من حيث قطع الأشياء، لم يختلف طلب أوتو كثيرًا عن طلب روزوال. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه عالم مختلف بالنسبة له.
“تخمين ما إذا كان المتحدث ينظر إلى الأمام أو إلى الخلف أو إلى الجانب يحدث فرقا كبيرا… ”
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
“ليس لدينا وقت للمزاح الفارغ. هذه ليست وظيفتك يا سيد ناتسكي.”
“نعم، أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-لا بأس. إنها ذكرياتي… ليست واضحة جدًا. وعلى الرغم من أنني رأيت ماضيي أثناء المحاكمة، إلا أنني… لم أفهم حقًا ما رأيته.”
ضد غارفيل، المفتاح هو نصيحة الساحرة ، أنه كان يخاف من العالم الخارجي.
كان يكره الاعتماد على إيكيدنا، ولكن في هذا الوضع الحالي، لم يستطع السماح لنفسه يعلق على ذلك. إذا لم يكن سيعتمد على العودة بالموت، كان بحاجة إلى استخدام أي شيء يمكنه استخدامه، سواء كان ذلك مخلب قطة أو كلمات ساحرة ذات شخصية كريهة.
“سأفعل كما خططنا. أما إيميليا…”
‘حتى لا تنسى…؟'”
بعد فترة توقفت، أثبت اعتراف إيميليا أن الصورة الذهنية لسوبارو…كانت بالفعل صحيحة.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أسمح لك أن تضع يدك فيه. أعتقد أنني لا أستطيع أن أتدخل أيضًا.”
عندما حطم سوبارو الأجواء اللطيفة العالقة، وقطع الطريق بشكل مستقيم إلى هذه النقطة، حبست إيميليا أنفاسها. انتشر الحزن عبر عينيها البنفسجيتين.
حتى مع احترامه لاختيار إيميليا في تحدي المحاكمة بنفسها، فقد خطط لدفع هذه المسألة بعيدا عدة مرات. ومع ذلك، لم يكن لأنه رأى ذلك مستحيلاً عليها واستسلم.
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان ينبغي له أن يهز رأسه من جانب إلى آخر ردًا على قلق أوتو.
المنافسة على العرش، الغابة المتجمدة لوطنها، معبد مع أربعة قرون من الزمن المتوقف – المعاناة التي تتدفق عليها كانت كثيرة جدًا، وغير منطقية، لدرجة أنه أراد الصراخ ب لماذا؟!
بعد أن فقد مؤهلاته، لم يتمكن سوبارو من المساعدة في المحاكمة. لا يمكن فتح حاجز القبر إلا من خلال تحدي إيميليا للمحاكمة. على الأقل، إذا تمكن فقط من العثور على دليل …
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الدليل يمكن العثور عليه في ماضي إيميليا، الماضي الذي تخاف منه ، كانت مليئة بالحزن المفرط –
“مم، نعم.”
“ما زلت لم أسأل إيميليا عن ذلك. في النهاية، أعتقد أنني أخطأت”
ابتسمت ريوزو، وكانت عيناها مليئتين بنفس العاطفة كما لو كانت تنظر إلى طفل. كان هذا بلا شك بريق الشخصية الفردية الذي اكتسبته ريوزو أرما على مر الزمن الطويل.
غير قادر على مشاهدة إيميليا وهي تذرف الدموع بعد أن سحقتها المحاكمة
كانت إيميليا لا تزال تبتسم، وكانت تجد شيئًا مشتركًا بين سوبارو وذكرياتها عن والدتها. ومع ذلك، تصلبت تلك الابتسامة فجأة، ورمشت إيميليا عينيها عدة مرات.
ولم يؤكد أي شيء أبعد من ذلك. لقد رقص حول هذه القضية … و كان هذا ثمن وجود قلب ضعيف ومحب وحنون.
أخذ سوبارو نفسًا عند اعترافها، وأمسك يد إيميليا بيده.
“لأنني لم يكن لدي الشجاعة للتحديق مباشرة في ندوبها، ربت على رأسها لتعزيتها وتظاهر بعدم ملاحظة ذلك. كم مرة يجب أن أكرر ذلك قبل أن أتعلم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخبريني—الماضي الذي رآه غارفيل كان مشهد مغادرة فريدريكا؟’
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
“يا إلهي. لا بد لي من التشكيك في حبك إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع هذا. من فضلك توقف عن لعب دور البريء طوال الوقت. إنه أمر مثير للسخرية تماما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب روزوال تأكيدًا فيما يتعلق بكلمات سوبارو كما لو كان هذا شيء طبيعي للقيام به.
“…لماذا أنت…”
‘…نعم. أنا ممتنة حقًا.’
“….”
لوى سوبارو شفتيه بسبب كلمات أوتو المندفعة، مسلطًا الضوء على تبادل محرج إلى حد ما. تنهد بعمق في رد فعله، قال أوتو على الفور.
قاد أوتو المحادثة نحو إجابة واحدة، وهي الخاتمة
“حسنًا، هل قررت معالجة جروح السيدة إيميليا؟”
“لقد عقدت العزم على السؤال عما إذا كان من الجيد بالنسبة لي أن أفعل ذلك، على الأقل. على عكس غارفيل، أنا لست خائفًا من أن يتسبب ذلك في مقتلي.”
لم يكن من الممكن أن يفشل في كراهية الرجل. الكثير من المصاعب التي عان سوبارو منها كانت بسبب روزوال، بفضل الأنياب السامة التي أعدها بدقة. لقد جرح هذا السم سوبارو في العقل والجسد على حد سواء، حتى أنه سرق منه حياته، مما جعله يتذوق اليأس مرات عديدة. لكن-
“أنا متردد إلى حد ما إذا كان من المناسب أن أضحك على ذلك.”
إذا قام بإمساك جروح غارفيل بلا مبالاة وأثار غضبه، فهذا ببساطة سيعرضه لخطر مميت. وبالمقارنة مع ذلك، لم يكن لديه أي مخاوف بشأن سؤال إيميليا، باستثناء الخوف من التطفل.
وما دفعه إلى ذلك هو نصيحة رام: إيميليا تعثرت دون أن تدرك السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يحاول ترتيب الجدول الزمني، كان ردها غير الرسمي قد صدم سوبارو. لاحظت إيميليا رد فعله، فسألته: “ما الأمر؟” كما أمالت رأسها .
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
“السيد ناتسكي، ليس لدينا وقت لهذا. ليس هناك وقت للقلق على مثل هذه المشاعر. بينما نتحدث، الوقت يمر بنا بثبات. إنه نفس الشيء في البضائع التي تصبح متعفنة مع الوقت. قبل أن يتم تكبد ضرر لا رجعة فيه، يجب علينا أن نضع مشاعرنا الشخصية جانبا. إنهم غير مفيدين !
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان ينبغي له أن يهز رأسه من جانب إلى آخر ردًا على قلق أوتو.
“إنها ليست ملكك بعد يا سيد ناتسكي. أفترض أن علي أن أخبرك بهذا مكان السيدة إيميليا؟”
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
لتلميع مخاوفه بلسان تافه، مد سوبارو قبضته المشدودة في طريق أوتو. عند رؤية ذلك، حك أوتو رأسه و أجاب بالمثل، وقابل قبضة سوبارو بيده.
“على أية حال، علينا أن نفعل هذا. دعونا نقيم حفلة جحيمية عندما يتم تسوية كل شيء. لا تعبث يا رجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل. ليس من أجلك فحسب، بل من أجل مستقبلي المتألق، سأحب ذلك بالتأكيد إذا سار كل شيء على ما يرام.”
“لا تتحدث عن أشياء مثل مستقبلك المتألق. أنت تقلقني.”
لقد تحدى سوبارو ماضيه مرة واحدة، ومع تلك المرة ، تغلب سوبارو على المحاكمة. وبناء على ذلك، كانت ذكرياته عن والديه واضحة ، لكنه لم يكن يعرف ماذا كان سيحدث لتلك الذكريات لو فشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط ماذا تقصد بذلك؟!”
“لذا فإن المشكلة الوحيدة هي ما أشعر به، أليس كذلك…”
بعد الانتهاء من تبادلهما، ضرب الاثنان قبضتيهما معًا و تحركا بعيدا عن بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لأوتو دوره الذي يلعبه وكان لسوبارو دوره. مع أخذ هذا في الاعتبار، أخذ الخطوة الأولى نحو أداء دوره وتوجه إلى الغابة – أسرعت قدميه إلى المكان الذي يختبئ فيه .
ودخل إلى منشأة نسخ ريوزو المتماثل التي كانت مخفية في أعماق غابة المعبد.
عندما وضع البلورة في الجدار الأبيض، تدفق الضوء المبهر إلى الأمام و ملأ رؤيته.
“لا تتحدث بشيء غامض مثل الصغير غاراند ، أعطني إجابة جادة. من أين سمعت مثل هذه الأقاويل الفارغة؟”
ودخل إلى منشأة نسخ ريوزو المتماثل التي كانت مخفية في أعماق غابة المعبد.
“…حتى عندما تعلم أنها قادمة، فهي لا تزال مفاجأة.”
“على أية حال، علينا أن نفعل هذا. دعونا نقيم حفلة جحيمية عندما يتم تسوية كل شيء. لا تعبث يا رجل.”
غطى وجهه بذراعه، وعلق سوبارو وهو ينتظر خفوت الضوء الأزرق. ثم خفض ذراعه بخجل، ونظر إلى الجدار المضيء بشكل مشرق، وشعر بالارتياح عندما وجد ما كان يبحث عنه.
ولكن في النهاية، أغلقت إيميليا عينيها بقوة.
“حقيقة أن الجدار قد انفتح يعني أنه حتى لو تم تجريدي من وضع المنافس، مازلت لم أطرد من الرسل. هذا مكيدة إيكيدنا أم سهو بسيط…؟ سأراهن بروح أوتو على أن الأمر مجرد سهو.”
بقول مثل هذه الكلمات، استخدم سوبارو البلورة كمفتاح لغرفة مخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي رام علم بكتاب المعرفة. في الواقع، رام لم تنفى تأكيد سوبارو.
ودخل إلى منشأة نسخ ريوزو المتماثل التي كانت مخفية في أعماق غابة المعبد.
في الداخل، وجدت عيون سوبارو بلورة عملاقة والفتاة مختومة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
عند الوصول للعثور على المنظر دون تغيير تمامًا كما كان عليه من قبل، كان هذا بمثابة دليل أن وضع سوبارو ظل دون تغيير بالمثل.
بقي سوبارو في مكانه، وأحنى رأسه وهو يتوسل إلى ريوزو. جلبت الشدة نظرة متضاربة على وجه ريوزو. وأخيراً سقطت زواياها حاجبيها .
“—!”
كانت هذه إحدى الطرق التي استخدمها سوبارو لتأكيد مكانته كرسول الجشع. لقد قام بزيارة هذا المكان بهذه النية بالضبط. علاوة على ذلك، القدوم إلى هنا يعني –
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني مقابلة الأشخاص المعنيين أيضًا. لكن الرائحة هنا فظيعة. ألن يكون من الأفضل تنظيف هذا؟”
“-أنا لدي نفس الرأي، لكنه إجراء لمنع الحشرات و الحيوانات الصغيرة من الاقتراب. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى، فأنا أفضل أن تقدمها إلى مصممها الماكر.”
“ناه، سأمر. لا أريد مقابلتها مرة أخرى إذا كان بإمكاني مساعدتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا، وجه سوبارو ابتسامة مؤلمة تجاه الشخص الذي ظهر عند مدخل الغرفة المخفية. كانت فتاة ذات شعر وردي طويل
‘…هاه؟ لماذا أظن ذلك؟’
ريوزو، شخص ذو طابع عجوز. مشت للإمام ، وقفت الفتاة بجانب سوبارو، وحدقت للأعلى بسبب اختلاف الطول بينهما وهي تنظر في عينيه السوداء. بدأ الهواء بالجفاف عندما نظرت إليه بعيونها.
“يمكنك أن تحمر خجلًا كما تشاء. ومع ذلك، أنا من بدأ هذه المناقشة…الأربعة الأصليون الذين يقومون بدور المشرف، بما في ذلك أنا ، كانوا يتشاركون نفس النية. لو لم نفعل ذلك، لما كنا قادرين على التصرف كما لو كنا شخصًا واحدًا. ومع ذلك، ظل هذا صحيحًا حتى قبل عشر سنوات.”
“الآن، بناءً على حقيقة وجودك هنا وكلامك الآن… يبدو أنك بالفعل على دراية جيدة بنا؟”
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
“إنه إلى حد كبير ما تشك فيه. لدي بالفعل فكرة عامة عن هذا… والغرض من هذا المكان.
“داخل الجليد…انتظري ، هل تقصدين أثناء تجميدك؟”
“أرى. لقد تساءلت عما إذا كان هذا هو الحال عندما ذهبت إلى قبر لإخراج السيدة إيميليا الليلة الماضية… ليس هناك الآن شك في أنك رسول مؤهل.”
تفاجأت ريوزو برد سوبارو لكنها أومأت برأسها على الفور. بطريقة ما، كان لديها تعبير متعب على وجهها و كانت عيونها غنية بالمشاعر العميقة.
وبينما كان يحاول ترتيب الجدول الزمني، كان ردها غير الرسمي قد صدم سوبارو. لاحظت إيميليا رد فعله، فسألته: “ما الأمر؟” كما أمالت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
“إذًا انه انت ايها الصغير سو، الذي كان ينتظره الصغير روز…”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“آه، آسف. لقد تم إلغاء خط القصة هذا. وقال المحررون أن القراء لا يريدون أن أرى ذلك.”
“-هاه؟”
“لا يمكنك تذكر الذكريات التي رأيتها؟ هل هذا حتى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيضا، أريد أن أؤكد شيئا حول ما قلته للتو. شيء مهم حقًا.”
الطريقة التي تجاهل بها اكتشافها المهيب بسلوك مرح فاجأ ريوزو. ولكن بينما كانت لا تزال تترنح، وضع سوبارو يده عليها كتفها، والتقت نظراتهم بجدية .
فورًا بعد ذلك، بدا أن سوبارو يعاني من الألم بينما كان يخرج صوته.
“ريوزو، ما مدى معرفتك بتفكير روزوال؟”
“الصغير سو…؟”
‘—كما لو كنت أستطيع ذلك.’
“أم؟”
“أخبريني يا ريوزو. لا أريد أن أفكر فيك كعدو.”
بقي سوبارو في مكانه، وأحنى رأسه وهو يتوسل إلى ريوزو. جلبت الشدة نظرة متضاربة على وجه ريوزو. وأخيراً سقطت زواياها حاجبيها .
عرفت رام عن كتاب المعرفة. ولم يكن من الواضح ما إذا كانت عينيها تصفحت صفحاته ولكن..
كانت البلورة تبعث ضوءًا باهتًا، شاحبًا. الصوت الذي يصل إلى سوبارو كان بالتأكيد قادمًا منها.
.
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت ترغب في السؤال، ما عليك سوى ممارسة حقوقك كرسول واسأل . أنا متأكد من أنه في عمرك، يجب أن تحب أن تكون قادرًا على التعامل مع الفتاة كما تريد، الصغير سو.”
في حين أنه شعر بالتأكيد بالحسد لذلك، فإن الكلمات الجليد والغابات حفزت ذاكرة سوبارو.
” …”
“قد أكون شابًا، لكن مظهرك الخارجي بعيد عن الفئة العمرية المناسبة لي، ريوزو. بجانب-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باروسو. -هل حقاً…تتوقع شيئاً من السيدة إيميليا؟
“بجانب؟”
“عانقت وركبتيها وهي جالسة على الأرض، رحبت إيميليا بسوبارو بنظرة مذنبة على وجهها. كانت رائحة الكآبة على ملامحها الجميلة واللطيفة قد نتجت على الأرجح عن قلة النوم والإرهاق، كما ذكرت.
“لا أريد الاعتماد على حقوق الأمر للتحدث إلى نسخة. جئت للحديث معك يا ريوزو.”
كلمات سوبارو جعلت ريوزو تمتص أنفاسها. ارتجفت آذانها الطويلة إلى حد ما في مفاجأة.
“عانقت وركبتيها وهي جالسة على الأرض، رحبت إيميليا بسوبارو بنظرة مذنبة على وجهها. كانت رائحة الكآبة على ملامحها الجميلة واللطيفة قد نتجت على الأرجح عن قلة النوم والإرهاق، كما ذكرت.
“ما هو مكتوب في هذا الكتاب يقرر ما إذا كان روزوال سأخذ منعطفًا يسارًا أم يمينًا. لكن السماح له بفعل ما يقوله ليس جيدًا. سوف ينفجر الجحيم في المعبد. وإذا حدث ذلك، فإن الجميع سوف …”
إذا كان كل ما يهمه هو النتائج، كان ينبغي على سوبارو أن يلوح بحقوقه كرسول في ذلك الوقت وهناك. ولكن إذا تعامل مع ريوزو كنسخة طبق الأصل – دمية – شعر سوبارو أنه سينتهي به الأمر إلى إتلاف شيء مهم له
لوى سوبارو خديه وهو يرفع إبهامه للأعلى بشكل مستقيم.
طالما كان هناك حياة، ومستقبل، وأمل، وإمكانيات. نعم، كان ذلك ما قاله روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق سوبارو بأصابعه؛ كل شيء أصبح منطقيًا. لكنه اعتقد أن هذه طريقة غير مريحة للعيش.
لم يعتقد سوبارو أنه كان مخطئًا في ذلك. ولكن هذا كان كل شيء. روزوال لم يكن على حق أيضا. ومن المؤكد أن الطريق الصحيح يقع في مكان آخر.
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
ولهذا السبب أراد سوبارو التحدث إلى ريوزو بالطريقة الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا انه انت ايها الصغير سو، الذي كان ينتظره الصغير روز…”
“… كل ما أعرفه هو أن الصغير روز ورث كتاباً من سيدته الساحرة.”
نظر سوبارو إلى جانب وجهها وهو يتحدث:
ربما تكون مشاعره تأثرت، اختفت المفاجأة في عيون ريوزو عندما بدأت في الكلام بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، باروسو.”
“بالتأكيد، جزء واحد مما هو مكتوب داخل الكتاب هو إدارة المعبد. وهذا وغيره من أجل تحية الشخص المنتظر.. نعم. لقد كان سمعت هذا من رزوال الجيل السابق .”
“هذا كل شيء، هاه؟”
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
اشتعلت أنفاسه. تلك العبارة الواحدة، الوعد مع روزوال، أرسلت قشعريرة من خلاله.
“… أنا أثق بك يا ريوزو.”
“كل هذا يبدو فوضويًا للغاية… لكن لا يمكنني تجاهل شكوكك كأوهام بحتة.”
ربما كان من الأدق القول إنه يريد تصديقها.
“الأقاويل الفارغة… آه، أم، سمعتها بنفسي، بأذنيّ…”
نظرت ريوزو وهي تمسك ذقنها، وتبدو أنها راضية عن رد سوبارو إلى اليد التي تستريح على كتفها.
“ناعم جداً. ضعيف جدًا، وصغير جدًا… في النهاية، لا يمكنك إلا أن تحل المعاناة في هذا العالم بنفسك. الاعتماد على الصديق هو خطة حمقاء، لا تظهر إلا ضعفك.”
“يجب أن أقول، على الرغم من ذلك، هذا عاطفي جدًا لك. إنه يجعل حتى ضربات قلبي أسرع قليلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘—كما لو كنت أستطيع ذلك.’
“هذا يرسم صورة مريبة، ولكن لا يزال هذا بمثابة مساعدة كبيرة. أعني، ريوزو، حتى لو تبين أنك شيطان، لكنت أريد أن أمرك كرسول أن تغرقي في مصهر أو شيء من هذا القبيل…”
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
“أنت فتى يحب قول أشياء مخيفة للغاية بهذا الوجه الطفولي ، أليس كذلك…؟”
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
عندما أزال سوبارو يده من كتفها، تلعثمت ريوزو وصفعت وركها. لقد بدا الأمر وكأنه عمل مدروس لإبعاد الجو الخانق جانبا. بمواصلة ذلك، ترك سوبارو خديه يرتخيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان ذلك عندما نشأت روابط الثقة المحبة بين إيميليا و باك.
وبعد ذلك، بعد الانتهاء من فحص الخوف الأولي، أمالت ريوزو رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تفكير أوتو صحيحًا بالتأكيد. نظرًا لموقعها، كانت رام على الجانب المعاكس. كان ينبغي عليه أن يفكر في الأمر بهذه الشروط من البداية. على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يمكن الاعتماد عليها كحليف، إلا أنه ظل يفترض بشكل تعسفي أنها كانت طرفًا محايدًا في صراع الأرادات هذا.
“والآن، من مظهر الأشياء، هذا ليس بالأمر الهين. الصغير سو، هي هل أنت في نوع من الخلاف مع الصغير رو؟
“…ريوزو، لا تخبريني أنك في الواقع لا تعارضين تحرير المعبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أكثر إثارة للإعجاب أن نطلق عليها منافسة بدلاً من خلاف. ستكون النتائج أفضل للجميع إذا فزت، لذلك أردت أن تتعاوني معي وأنا أيضًا يا ريوزو…”
“يلجأ الشباب إلى اتخاذ المواقف بهذه السرعة… فما هو نوع الخلاف؟”
توقف نَفَس سوبارو، متوصلاً إلى الاحتمالية بينما كان ينظر إلى وجه إيميليا النائم.
“أسهل طريقة لصياغة الأمر هي: ما هي أفضل طريقة لتحرير المعبد، على ما أعتقد؟”
“ليس لدينا وقت للمزاح الفارغ. هذه ليست وظيفتك يا سيد ناتسكي.”
إلى أوتو، الذي كان يحثه على استخدام رأسه بالكامل وليس جزءًا منه، ترك سوبارو الجزء الأخير من جملته يتدفق بصوت منخفض.
بقدر ما يتعلق الأمر بعلاقتهم مع ريوزو والآخرين، فقد بدأ الصراع بين سوبارو وروزوال وانتهى بذلك. كلاهما أرادا رفع الحاجز؛ كان الاختلاف الوحيد هو كيفية تحقيق ذلك.
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يعلق سوبارو آماله على إيميليا. يعلق روزوال آماله على سوبارو.
وبينما كان أوتو يهز كتفيه، قال سوبارو “آها”، متقبلًا وجهة نظره.
“وأنا أعلم أنه بينما تدعمين تحرير المعبد على السطح، أنت في الواقع جزء من المعارضة. وأن غارفيل يحمل نفس الرأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
“نعم. نشأت المشكلة قبل حوالي عشر سنوات. تم إعفاؤها من واجبها كمشرفة وعاشت في الغابة مثل النسخ الأخرى منذ ذلك الحين. وبالتالي، الآن ثلاثة أشخاص هم من يقومون بدور المشرف.”
في السابق، كان قد سمع من رام أنه ليس كل سكان المعبد يدعمون تحريره. كان بعض السكان من فصيل أرادوا بقاءه.
“أنا فقط أحب الحكايات المريحة. ستعمل إيميليا بجد وتصبح الملكة ، وسأعيش في سعادة دائمة بجانبها. اسمح لي أن أوضح: أنا لا أقبل الرفض كإجابة”.
كان سوبارو واثق بالفعل من أن ريوزو وغارفيل يشكلان الطليعة في هذا الفصيل وهم الذين يتمتعون بأكبر قدر من النفوذ في داخله.
“أنا فقط أحب الحكايات المريحة. ستعمل إيميليا بجد وتصبح الملكة ، وسأعيش في سعادة دائمة بجانبها. اسمح لي أن أوضح: أنا لا أقبل الرفض كإجابة”.
ذات مرة خلال تلك الدورة، اقترح سوبارو أن يحرر المعبد لوحده. لكن الاقتراح أثار حفيظة ريوزو وجعل غارفيل يسحق خططه بالقوة. يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط: لا أحد منهما يرغب في تحرير المعبد.
“أنا أفهم ما تشعر به. لا أنوي الوقوف هنا وأقول الذهاب للخارج هو الشيء الصحيح المطلق الذي ينبغي عمله. أنا أفهم الشعور بعدم رغبتك في تغيير البيئة الخاصة بك. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت ريوزو رأسها بابتسامة خافتة. ثم، بخطوة إلى الأمام، وضعت يدها على الكريستال الأزرق أمامها ، الشيء الذي لمس جذورها.
فتح طريق إلى الخارج سيخلق التغيير شئنا أم أبينا. إن لا يريدون ذلك ويسعون لحماية الوضع الراهن الذي كان مألوفا. لم يكن يريد إجبار هذا الشعور على الاختفاء. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أنه في الوقت الحالي، لم يكن هناك طريقة لإستدعاء الروح، منذ عدة أيام قبل السفر إلى المعبد، لم يظهر باك بنفسه ولم يجب على نداءات إيميليا.
“لكن ذلك سيجلب سوء الحظ حتمًا، وهذا شيء لا يمكنني السماح بحدوثه. هذه المرة، من الضروري، بالخطاف أو الصنارة.
حتى مع احترامه لاختيار إيميليا في تحدي المحاكمة بنفسها، فقد خطط لدفع هذه المسألة بعيدا عدة مرات. ومع ذلك، لم يكن لأنه رأى ذلك مستحيلاً عليها واستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-لا بأس. إنها ذكرياتي… ليست واضحة جدًا. وعلى الرغم من أنني رأيت ماضيي أثناء المحاكمة، إلا أنني… لم أفهم حقًا ما رأيته.”
في المستقبل القريب، ستضرب الكارثة المعبد. عندما يأتي ذلك الوقت، الشيء الوحيد المتبقي سيكون الموت. لتجنب هذه الكارثة، كان لا بد من رفع الحاجز.
“الصغير سو…؟”
كان بحاجة لتحرير هذا المكان. لكن القرارات لم تنته عند هذا الحد.
‘أنا واحدة من الأربعة الأصليين. حتى الآن، أراقب البلورة السحرية بينما تستمر النسخ في الولادة. أحمل واجبات المدير والمشرف. كنا نحن الأربعة نحمل هذه الواجبات بالتتابع.’
“إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فيمكنك الاختيار بين الحين والآخر. سواء يمكن ترك الشخص يبقى أو يذهب لكل شخص. لكنني لن أسمح لك بترك الباب مغلق. في هذا الشأن، لن أتزحزح”
“الصغير سو.”
أخذ سوبارو نفسًا عند اعترافها، وأمسك يد إيميليا بيده.
“سوبارو.”
“لا أريد اللجوء إلى ذلك، ولكن سأفعل إذا لم يكن لدي خيار آخر. لذا من فضلك لا تجبرني. دعونا نحل هذا من خلال التحدث مع بعضنا البعض. ”
لم يكن يريد الاعتماد على حقه في الإكراه كرسول أو أي شيء من هذا القبيل. لهذا السبب كان يائسًا من تسوية الأمور من خلال الحوار.
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
“أجسادنا المقلدة ليست من لحم ودم، بل هي أودو زائف مغطى بالمانا. المانا تنفد حسب نشاط الجسم. إنها غير كافية حتى ليوم كامل من النشاط.”
عندما رفع وجهه المليء بالعزم، عبس سوبارو حاجبيه، مرتبكًا. أمام سوبارو، وعلى عكس توقعاته، استمعت ريوزو إلى كلماته بنظرة بدت متضاربة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، مع ووجهها لا يزال متضاربًا، قامت ريوزو بتطهير حلقها بصوت مسموع.
“فقط قليلا. أعلم أن فريدريكا هي أخت غارفيل من أب مختلف، ولهذا السبب تختلف أسماء عائلاتهم. وأيضا كيف غادرت فريدريكا، ذات الدم الرقيق، المعبد منذ عشر سنوات…”
“أهم. أنا آسفة لمقاطعتك وأنت تتحدث بصدق… ولكن من أين سمعت أنني أعارض تحرير المعبد؟”
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
على ما يبدو في حالة عدم تصديق، وضعت إيميليا المهتزة يدها على شفتيها.
“من مكان ليس هنا تمامًا. لا تحتاجين إلى إخفائه.”
“لا تتحدث بشيء غامض مثل الصغير غاراند ، أعطني إجابة جادة. من أين سمعت مثل هذه الأقاويل الفارغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأقاويل الفارغة… آه، أم، سمعتها بنفسي، بأذنيّ…”
“…ذكرياتي ضبابية حقًا. ربما كنت في السادسة أو السابعة من عمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام سلوك ريوزو الغريب ، فقد صوت سوبارو تدريجيًا قوته. بعد ذلك، ابتلع سوبارو ريقه، وعيناه تتجنبان نظرة ريوزو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أزال سوبارو يده من كتفها، تلعثمت ريوزو وصفعت وركها. لقد بدا الأمر وكأنه عمل مدروس لإبعاد الجو الخانق جانبا. بمواصلة ذلك، ترك سوبارو خديه يرتخيان.
“…ريوزو، لا تخبريني أنك في الواقع لا تعارضين تحرير المعبد؟”
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
“فيما يتعلق برفع الحاجز، ليس لدي أي نية لعرقلة إزالته. كما قلت، الصغير سو، يجب أن يكون البقاء أو الرحيل خيارًا فرديًا… هذا ما أؤمن به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى، مائة نعم…إيه، مائة عام؟”
“ما هذا؟! هذا جنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تبادلهما، ضرب الاثنان قبضتيهما معًا و تحركا بعيدا عن بعضها البعض.
هذا الرد غير المتوقع جعل سوبارو يتراجع. لقد جاء إلى هنا بنية إقناع ريوزو، التي كانت على ما يبدو تمسك بزمام أمور غارفيل. وكان من المفترض أن يجعل التعامل مع غارفيل أسهل، المحور الأساسي لجميع خططه. ردها هز تلك الخطط من جذورها. لا، تعطيل تلك الخطط كان بعيدًا عن المشكلة الوحيدة.
“فقط قليلا. أعلم أن فريدريكا هي أخت غارفيل من أب مختلف، ولهذا السبب تختلف أسماء عائلاتهم. وأيضا كيف غادرت فريدريكا، ذات الدم الرقيق، المعبد منذ عشر سنوات…”
“إذن، في ذلك الوقت، لماذا فعلتِ…؟ كنت متأكدًا من أنني كنت مسجونًا حتى لا أتمكن من تحرير المعبد. إذا كنت مخطئًا، فما كان كل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ممسكًا برأسه في حيرة، حاول سوبارو يائسًا فهم كل التناقضات. ريوزو، وهي تراقب سوبارو بعينين ضيقتين، تركت تنهد عميق…
“كل هذا يبدو فوضويًا للغاية… لكن لا يمكنني تجاهل شكوكك كأوهام بحتة.”
“ريوزو؟ هل لديك أي فكرة عما…؟”
‘—لقد تحدت عهدنا مع خالقنا، الساحرة. وبناءً على ذلك، تم تجريدها من واجبها.’
“قبل ذلك، الصغير سو، أود أن أسألك شيء ما .
قاطعت أفكار سوبارو المتسرعة والمضطربة، بدت عيون ريوزو الهادئة صادقة وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي ستسألني عنه؟ فكر سوبارو، وهو يرمش بعينيه في دهشة بينما ترددت ريوزو قليلاً.
‘هذه مشكلة أمنية. يجب أن أخبرها بأن تقفل الباب جيدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…الصغير سو، ما رأيك في الصغير غار؟”
جاء السؤال فجأة، لكن سوبارو فهم على الفور سبب قلقها.
هل شيء ما في الماضي كسر روح إيميليا عندما خضعت للمحاكمة؟
“- باروسو، تبدو وكأنك متورط في أعمال شريرة مع صديقك. ماذا حدث؟”
“آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
قبول سوبارو لما كان طبيعيًا تحول إلى تنهيدة خرجت من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على قيد الحياة تماما! علاوة على ذلك، من فضلك توقف عن مجاملتي. عندما اسمح للمجاملة بالذهاب إلى رأسي، لا بد أن أتعثر في مكان ما قريبا. أنا أتكلم من الخبرة الواسعة.”
“فقط ماذا تقصد بذلك؟!”
لم يكن الأمر معقدًا. كانت ريوزو قلقة بشأن غارفيل. من خلال محادثتهم حتى هذه النقطة، يمكن لأي شخص أن يدرك أن هناك عداء بين سوبارو وغارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لرام، هناك شيء واحد فقط يمكن وضعه فوق كل شيء آخر. هذا الشيء مطلق. لن يتغيير أبدا. لذلك، إذا كان هذا هو أملك في تغيير قلب رام، من فضلك توقف.”
ما الذي ستسألني عنه؟ فكر سوبارو، وهو يرمش بعينيه في دهشة بينما ترددت ريوزو قليلاً.
من المؤكد أن ذلك سيؤثر على العلاقات بعد تحرير المعبد . بالنسبة لريوزو، كان ذلك بلا شك قضية كبيرة تتجاوز شؤونها الشخصية بكثير. لهذا السبب—
كانت شخصية إيكيدنا الفاسدة حقيقة مثبتة، لكنه وثق في حقيقة أن لشرها جمالية معينة. تلك الساحرة لن تنشئ محاكمة لا يمكن تجاوزها.
“بصراحة، ليس لدي انطباع جيد عنه. في هذه المرحلة، هو أقرب عدو محتمل لي.”
كانت إيميليا لا تزال تبتسم، وكانت تجد شيئًا مشتركًا بين سوبارو وذكرياتها عن والدتها. ومع ذلك، تصلبت تلك الابتسامة فجأة، ورمشت إيميليا عينيها عدة مرات.
معتقدًا أن إخفاء الأمر كان عديم الفائدة، قدم سوبارو لريوزو إجابة واضحة.
“نعم، أفعل ذلك. أنا أثق بها. لقد طلبت مني أن أدعمها وهذا كل شيء”.
كان الشخصان الموجودان داخل الغرفة، روزوال ورام، شخصين لم يتوقع سوبارو أبدًا أن يرى المفاجأة على وجوههم. كما لو كان ذلك لإبراز مشاعره ، لوى سوبارو شفتيه، وظهرت ابتسامة شريرة على وجهه.
رده جعل ريوزو تخفض عينيها.
“كان هناك شخص مثل الأم بالنسبة لي. لقد كانت لطيفة حقاً، جميلة، مذهلة… ”
” …….”
“أرى…” كان ردها الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. لا بد لي من التشكيك في حبك إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع هذا. من فضلك توقف عن لعب دور البريء طوال الوقت. إنه أمر مثير للسخرية تماما.”
ربما لم تفهم مصطلح سجل العائلة، لكن نية سوبارو قد تم نقلها على أي حال.
ومع ذلك، برؤية ذلك التعبير الغارق، تابع سوبارو، “لكن. كعدو محتمل، أعني أنه الشخص الذي سأتصادم معه أولاً. بمجرد أن يتم التعامل مع ذلك، لن أعرف ما إذا كنا سنتوافق جيدًا أم لا حتى ينتهي كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…”
“لكي أكتشف ذلك، من بين أمور أخرى، أود أن أتعرف عليه أكثر، ترى…”
‘ما الأمر، إيميليا-تان، لماذا تجلسين على الأرض هكذا؟ ستتسخ مؤخرتك.’
“-أنا لدي نفس الرأي، لكنه إجراء لمنع الحشرات و الحيوانات الصغيرة من الاقتراب. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى، فأنا أفضل أن تقدمها إلى مصممها الماكر.”
حك خده، واستسلم سوبارو لفكرة أنه يبدو كشخص يروي قصة ملائمة. لكن هذه لم تكن كلمات اختارها لأنها تبدو جيدة؛ بل كانت تعبر عن وجهات نظر سوبارو الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
“يمكنك أن تحمر خجلًا كما تشاء. ومع ذلك، أنا من بدأ هذه المناقشة…الأربعة الأصليون الذين يقومون بدور المشرف، بما في ذلك أنا ، كانوا يتشاركون نفس النية. لو لم نفعل ذلك، لما كنا قادرين على التصرف كما لو كنا شخصًا واحدًا. ومع ذلك، ظل هذا صحيحًا حتى قبل عشر سنوات.”
“كانت المفاوضات ناجحة. لقد تم الرهان.”
لكنه أكد لنفسه أن غارفيل لم يكن لديه قلب شرير مثل روزوال، مما ترك سوبارو بدون سبب لجعله عدواً له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الدليل يمكن العثور عليه في ماضي إيميليا، الماضي الذي تخاف منه ، كانت مليئة بالحزن المفرط –
“…أنت جيد في خداع كبار السن، الصغير سو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث للجميع عندما تجمدت الغابة؟”
“ريوزو، أنتِ تحاولين بجدية تشويه سمعتي في الحي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت لديها نظرة في عينيها مثلك، سوبارو. فقط قليلا جدا. …إيه؟”
هزت ريوزو رأسها بابتسامة خافتة. ثم، بخطوة إلى الأمام، وضعت يدها على الكريستال الأزرق أمامها ، الشيء الذي لمس جذورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير في ليلة المحاكمة، كان ينبغي عليه أن يسألها عن ماضيها بمزيد من التفصيل.
“يبدو أنك سمعت عنا من سيدتنا الساحرة… إننا نسخ من ريوزو ماير… أو ربما، الهدف الذي من أجله تم إنشاء النسخ.”
كان سوبارو واثق بالفعل من أن ريوزو وغارفيل يشكلان الطليعة في هذا الفصيل وهم الذين يتمتعون بأكبر قدر من النفوذ في داخله.
“…أعلم أنه كان هناك تجربة في الخلود، وأنكِ أنتِ والآخرين هم نتاج تلك التجربة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشكل دقيق، لم تكن إيكيدنا، بل ريوزو نفسها هي التي شرحت هذا في دورة سابقة. تضمنت تلك الإجابة كيف أن المعبد الذي يحتوي على قبر إيكيدنا كان مختبرًا لبحثها عن الخلود، وأن ريوزو كانت مثالًا على نجاحها ، وأن أدوار النسخ كانت أن تكون أوعية لصب الروح فيها.
نظر سوبارو إلى جانب وجهها وهو يتحدث:
أيضًا، حتى بين النسخ في ذلك المكان، كانت لريوزو دور خاص وفردي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت المفاوضات ناجحة. لقد تم الرهان.”
‘أنا واحدة من الأربعة الأصليين. حتى الآن، أراقب البلورة السحرية بينما تستمر النسخ في الولادة. أحمل واجبات المدير والمشرف. كنا نحن الأربعة نحمل هذه الواجبات بالتتابع.’
قفز تنفس سوبارو، وشعر بالشماتة عندما حدق كلاهما به بصدمة ..
‘سمعت الجزء المتعلق بكونك واحدة من الأربعة الأوائل. إذن، بجانبك يا ريوزو، هناك ثلاثة أشخاص آخرين؟'”
إذا كانت نسخ ريوزو ماير، التي يزيد عددها عن عشرين، والتي كانت موجودة في المعبد، تنوي البحث عن حياة تتجاوز حياة النسخة، فإن سوبارو أراد المساعدة.
“أربعة… أشخاص، أليس كذلك. من المحتمل أنه من غير المناسب اعتبارنا، نحن الذين ولدنا بوسائل غير طبيعية، كأشخاص…”
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
“لا أريد أن أتعامل معك، التي تعيش حياة كاملة كعجوز صغيرة، كدمية. لا تحاولي إقناعي بالعكس، حسنًا؟ الأشخاص الثلاثة الآخرون… انتظر.”
توقف سوبارو عن الكلام هناك، ولعق شفتيه الجافتين مرة واحدة. على الفور، نشأ شعور بالديجا فو. ظهر شيء ما في ذاكرته. اختار سوبارو كلماته بعناية للسؤال الذي كان يجب طرحه. – في دورة سابقة ، كانت ريوزو نفسها قد قدمت طلبًا له.
كان كائنًا كان بجانب إيميليا واعتبرته كعائلتها… كائنًا قضى وقتًا طويلًا معها.
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
تم تعيين دورها . كانوا يسعون إلى الشخصية الفردية في كل الأشياء الأخرى:
هذا الرد غير المتوقع جعل سوبارو يتراجع. لقد جاء إلى هنا بنية إقناع ريوزو، التي كانت على ما يبدو تمسك بزمام أمور غارفيل. وكان من المفترض أن يجعل التعامل مع غارفيل أسهل، المحور الأساسي لجميع خططه. ردها هز تلك الخطط من جذورها. لا، تعطيل تلك الخطط كان بعيدًا عن المشكلة الوحيدة.
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن تعاون غارفيل كان ضروريًا ولا يمكن الاستغناء عنه من أجل التحرر من المعبد.
‘اسمي سوبارو ناتسكي… ريوزو، ما هو اسمك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيقت ريوزو عينيها عند السؤال، وكأنها كانت تنظر إلى شيء يلمع بسطوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمي… هو ريوزو أرما. أنا… واحدة من النسخ الأربع الأولى.”
شملت لقاءه الأول مع إيميليا في العاصمة، ولم شملهما والقتال جنبًا إلى جنب في قبو المسروقات، وتبادل الكلمات المتكرر بينهما خلال الدورة في القصر، والأوقات، بعد بدء الاختيار الملكي، عندما كان باك يأخذ حياته—
‘—أرما.’
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
كلمات سوبارو جعلت ريوزو تمتص أنفاسها. ارتجفت آذانها الطويلة إلى حد ما في مفاجأة.
عندما قالت ريوزو اسمها الشخصي، كرره سوبارو، مغلقًا عينيه. أومأ برأسه ولكن مرة واحدة.
ربما لم تفهم مصطلح سجل العائلة، لكن نية سوبارو قد تم نقلها على أي حال.
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
“ريوزو التي قابلتها لأول مرة سمت نفسها ريوزو بيلما، أنا متأكد تمامًا. مما يعني أنك لم تكن لديك أي نية لإخفاء ذلك في البداية، أليس كذلك، ريوزو؟”
“لقد عقدت العزم على السؤال عما إذا كان من الجيد بالنسبة لي أن أفعل ذلك، على الأقل. على عكس غارفيل، أنا لست خائفًا من أن يتسبب ذلك في مقتلي.”
في المستقبل القريب، ستضرب الكارثة المعبد. عندما يأتي ذلك الوقت، الشيء الوحيد المتبقي سيكون الموت. لتجنب هذه الكارثة، كان لا بد من رفع الحاجز.
عندما سأل عن اسمها، أجابت. لأن إخفاءه يعني إنكار الشخصية الفردية التي اكتسبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر سوبارو إلى جانب وجهها وهو يتحدث:
أخيرًا، فهم سوبارو أيضًا. ريوزو الأربعة ، المشرفون على المعبد ، كانوا يتشاركون دورهم مع بعضهم البعض. الأربعة كانوا يتظاهرون بأنهم شخص واحد.
“-؟ لماذا ترتبط الغابة بالاختيار الملكي؟ ”
“لكن لماذا كل هذا العناء؟ ألم يكن بإمكانكم التصرف كأربعة توائم؟”
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
“أجسادنا المقلدة ليست من لحم ودم، بل هي أودو زائف مغطى بالمانا. المانا تنفد حسب نشاط الجسم. إنها غير كافية حتى ليوم كامل من النشاط.”
بالتأكيد، باك ، روح إيميليا المتعاقدة، المعلنة كعائلتها الوحيدة ، كائن قضى معها وقتًا طويلًا جدًا.ذلك القط الصغير الذي كان حاضر عندما استيقظت إيميليا من الجليد، سوف يعرف عن الظروف.
“يا رجل، أنت قلقة حقًا من أنني سأبدأ شيئًا ما او قلقة أن يبدأ هو شيء ما. أليس كذلك؟”
“أفهم، إنه تمامًا مثل الأرواح! لذا لضمان عدم ترك وظيفتك غير مكتملة خلال الوقت الذي لا يمكنك فيه الظهور، تقوم ريوزو بديلة بالعمل بدلاً منك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…إيميليا؟’
صفق سوبارو بأصابعه؛ كل شيء أصبح منطقيًا. لكنه اعتقد أن هذه طريقة غير مريحة للعيش.
“لا يمكنك تذكر الذكريات التي رأيتها؟ هل هذا حتى…؟”
دور ريوزو كمشرفة كان يتم تنفيذه بواسطة عدة أشخاص. يمكن أيضًا القول إن حياة أربعة أشخاص كانت مرتبطة بهذا الدور الواحد. كان ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخبريني—الماضي الذي رآه غارفيل كان مشهد مغادرة فريدريكا؟’
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
وأضاف: “بالتأكيد هو خصم متقلب المزاج، لكن في الوضع الحالي هو الأسهل لجلبه إلى جانبنا. موقفه يختلف عن موقف الماركيز، الذي لا يمكن التوفيق بين وجهات نظرك تمامًا. بالتأكيد، أنت تفهم هذا يا سيد ناتسكي؟”
‘… أفهم ذلك. لن أقول كلمة إذا لم يكن لديك مشكلة في ذلك، ريوزو. لكن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأول روزوال، لكن علاقتهما العدائية جعلت استخراج إجابة منه أمرًا صعبًا للغاية. حتى فيما يتعلق برام، لم يكن بإمكانه توقع أن تعرف جميع التفاصيل الدقيقة. نظرًا لوضعها، كان الاقتراب منها صعبًا.
وكما هو مخطط له، اعتبرت رام كلمات سوبارو مزحة دون أن تتابع القضية أبعد من ذلك.
‘لكن؟'”
“أنا أفهم ما تشعر به. لا أنوي الوقوف هنا وأقول الذهاب للخارج هو الشيء الصحيح المطلق الذي ينبغي عمله. أنا أفهم الشعور بعدم رغبتك في تغيير البيئة الخاصة بك. لكن…”
“كل هذا يبدو فوضويًا للغاية… لكن لا يمكنني تجاهل شكوكك كأوهام بحتة.”
“إذا لا تقبلين بذلك، من فضلك أخبريني. ثم سأجعل روزوال يضعكن، أنتن الأربع فتيات… أو ربما يجب أن يكون عشرات الأخوات… في سجل العائلة، حتى لو اضطررت إلى ضربه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت نسخ ريوزو ماير، التي يزيد عددها عن عشرين، والتي كانت موجودة في المعبد، تنوي البحث عن حياة تتجاوز حياة النسخة، فإن سوبارو أراد المساعدة.
“…ريوزو، لا تخبريني أنك في الواقع لا تعارضين تحرير المعبد؟”
“الصغير سو… مم-هم، أنت فتى جيد.”
ربما لم تفهم مصطلح سجل العائلة، لكن نية سوبارو قد تم نقلها على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، باروسو.”
“…أنت جيد في خداع كبار السن، الصغير سو.”
ابتسمت ريوزو، وكانت عيناها مليئتين بنفس العاطفة كما لو كانت تنظر إلى طفل. كان هذا بلا شك بريق الشخصية الفردية الذي اكتسبته ريوزو أرما على مر الزمن الطويل.
وبهذا، وجه سوبارو ابتسامة مؤلمة تجاه الشخص الذي ظهر عند مدخل الغرفة المخفية. كانت فتاة ذات شعر وردي طويل
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
“يمكنك أن تحمر خجلًا كما تشاء. ومع ذلك، أنا من بدأ هذه المناقشة…الأربعة الأصليون الذين يقومون بدور المشرف، بما في ذلك أنا ، كانوا يتشاركون نفس النية. لو لم نفعل ذلك، لما كنا قادرين على التصرف كما لو كنا شخصًا واحدًا. ومع ذلك، ظل هذا صحيحًا حتى قبل عشر سنوات.”
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
“قبل عشر سنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا كما ستتجول محاولًا تحقيق شروط النصر الخاصة بك، أنا سأعطي دفعة أخرى لتحقيق ما هو مكتوب في كتاب المعرفة الخاصة بي. ليس لديك أي شكوى، على ما أعتقد؟ ”
“ريوزو شيما. هي التي انحرفت عن الأربعة الأصليين، والاستثناء الوحيد لهذه القاعدة.”
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رام؟”
ريوزو شيما ،واحدة من الأربعة الأصليين التي انحرفت عن واجبها كمشرفة. تذكر سوبارو سماع اسمها. الأولى التي قابلها كانت بيلما؛ والتي أمام عينيه كانت أرما. و
‘سأفي بوعدي. لن أخبر أحدًا. أقسم بهذا على اسم ريوزو شيما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
مع ندم سوبارو على خطأه ، ابتسمت إيميليا بحزم وهزت رأسها .
في تلك الليلة المزعجة، كانت هذه الكلمات الأخيرة هي الزناد لسجنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان السبب الأولي لمغادرة الغابة، فإن إيميليا بلا شك قد تغيرت في الأيام التي تلت ذلك. لو لم يحدث ذلك، لما كانت قادرة أبدًا على التعبير عن أمنيتها بجرأة في مكان اجتماع الاختيار الملكي.
ريوزو التي كانت مع غارفيل في ذلك المكان سمت نفسها شيما. ومن المحتمل أن سوبارو قد تم سجنه بواسطة غارفيل بناءً على أوامر هذه الشيما.
بينما أدار سوبارو ظهره تجاه السرير، ويبدو أنه على وشك مغادرة الغرفة، نادى عليه روزوال. عندما نظر سوبارو إليه مرة أخرى، أبعد روزوال نظرته قليلا .
‘ريوزو… شيما…’
مثل هذه الكلمات من سوبارو جعلت روزوال يغمض عينيه. من هناك، رفع كلتا يديه بخفة.
“نعم. نشأت المشكلة قبل حوالي عشر سنوات. تم إعفاؤها من واجبها كمشرفة وعاشت في الغابة مثل النسخ الأخرى منذ ذلك الحين. وبالتالي، الآن ثلاثة أشخاص هم من يقومون بدور المشرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هي القضية التي أدت إلى تجريد شيما من واجبها؟”
عندما سأل سوبارو عن التفاصيل منذ عشر سنوات مضت، ترددت ريوزو. ومع ذلك، استمر ذلك لثانية واحدة فقط. تنهدت ريوزو، ربما معتقدة أن الصمت يبدو كعدم إخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسَ الأمر ولا تتحدث عنه بعد الآن… يا رجل، من السهل عليك أن تقول هذا.”
‘—لقد تحدت عهدنا مع خالقنا، الساحرة. وبناءً على ذلك، تم تجريدها من واجبها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأول روزوال، لكن علاقتهما العدائية جعلت استخراج إجابة منه أمرًا صعبًا للغاية. حتى فيما يتعلق برام، لم يكن بإمكانه توقع أن تعرف جميع التفاصيل الدقيقة. نظرًا لوضعها، كان الاقتراب منها صعبًا.
“اعتراضه على تحرير المعبد ليس ناتجًا عن مشاعر سلبية تجاه العالم الخارجي بل تجاه الأم التي اختارت ذلك بدلا منه…؟”
‘بالعهد، تقصدين…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
دور ريوزو كمشرفة كان يتم تنفيذه بواسطة عدة أشخاص. يمكن أيضًا القول إن حياة أربعة أشخاص كانت مرتبطة بهذا الدور الواحد. كان ذلك—
“……. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. لا بد لي من التشكيك في حبك إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع هذا. من فضلك توقف عن لعب دور البريء طوال الوقت. إنه أمر مثير للسخرية تماما.”
عند تلقي هذا التفسير، شعر سوبارو بصدمة تجري في جسده حيث تم ربط قطع المعلومات المتفرقة داخله معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غارفيل قد تحدى المحاكمة، لكنه فشل وأصبح رسول الجشع. ريوزو شيما، التي أعادته، تم تجريدها من واجبها كمشرفة. وكانت النسخ المتعددة تلعب دور ريوزو المشرفة.
“لأنني لم يكن لدي الشجاعة للتحديق مباشرة في ندوبها، ربت على رأسها لتعزيتها وتظاهر بعدم ملاحظة ذلك. كم مرة يجب أن أكرر ذلك قبل أن أتعلم…”
لذا، السبب الذي جعل غارفيل يعارض تحرير المعبد ، حتى بإمتلاك القوة للقيام بذلك، كان أن—”
“كان هناك شخص مثل الأم بالنسبة لي. لقد كانت لطيفة حقاً، جميلة، مذهلة… ”
“شيما وضعت الفكرة في رأسه؟ تم تجريدها من واجبها لإنقاذ غارفيل من القبر، وأصبح ذلك سببها في معارضة تحرير المعبد؟”
‘—ما رآه ذلك الطفل كان على الأرجح عندما افترق عن والدته.’
ولهذا السبب أراد سوبارو التحدث إلى ريوزو بالطريقة الصحيحة.
“ذلك، لا أعلمه. لم أقابل شيما منذ أن تم تجريدها من واجبها. لكن لن يكون غريبًا أن يكون الصغير غار… قد التقى بشيما، لأنهم يتشاركون الذكريات بطريقة لا نفعلها نحن.”
“ذكريات لا تمتلكها نسخ ريوزو الأخرى …”
“حسنًا، هل يمكنني أن أعتبر ذلك يعني أنك توافق على اقتراحي؟”
“—ما رآه الصغير غار في المحاكمة عند القبر كان الماضي.”
لوح بكلتا يديه الفارغتين، وأكد لرام القلقة أنه ليس لديه نوايا عدائية. لم يكن هذا مقنعًا على الإطلاق، لكن رام أطلقت تنهيدة ثم انحنت لروزوال.
وبعد ذلك، بعد الانتهاء من فحص الخوف الأولي، أمالت ريوزو رأسها.
عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
“بالتأكيد، لم أكن أستمع. ولكن لدي الوسائل لإلقاء نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل يعلم أن شيما هي التي أنقذته. أما بالنسبة لماضي غارفيل، وما شعر به غارفيل تجاه ذلك الماضي، وما هي المشاعر التي كان يحملها حوله حتى تلك اللحظة—فقط شيما كانت تعرف.
“أنا أعتبر ذلك نعم، حسنًا؟”
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
“الصغير سو، هل تعرف عائلة الصغير غار؟”
“فقط قليلا. أعلم أن فريدريكا هي أخت غارفيل من أب مختلف، ولهذا السبب تختلف أسماء عائلاتهم. وأيضا كيف غادرت فريدريكا، ذات الدم الرقيق، المعبد منذ عشر سنوات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد الوصول إلى هذا الحد، جعل إطار الزمن قبل عشر سنوات سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها. ماذا لو كانت أحداث العشر سنوات الماضية تشكل الشوكة العميقة المغروسة في قلب غارفيل…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي… ومع ذلك، لا تزال هذه مجرد لوحة اللعبة الأولى. ويجب علينا مناقشة التالي… ”
‘لا تخبريني—الماضي الذي رآه غارفيل كان مشهد مغادرة فريدريكا؟’
‘لا، ليس كذلك. فوو… فريدريكا غادرت المعبد بعد أن أخذ الصغير غار المحاكمة. لذلك، ما رآه كان بالتأكيد…'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تصحيح افتراض سوبارو الخاطئ، توقفت ريوزو في النهاية. كان ذلك تردد إنسان لديه شكوك قوية. ثم، بعد توقف لعدة ثوانٍ، عبرت ريوزو عن أفكارها بصوت عالٍ.
ذات مرة، في عالم تركوه وراءهم لفترة طويلة، دخلوا الحمام معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت ذلك عدة مرات، ولكن من فضلك توقف عن مناداتي أختي الكبرى. لا تذكر رام أنها أصبح الأخت الكبرى لباروسو. إنه أمر مثير للاشمئزاز.”
‘—ما رآه ذلك الطفل كان على الأرجح عندما افترق عن والدته.’
بشعور من الارتجاف، شعر سوبارو وكأن شيئًا قد مزق صدره.
“أخبريني يا ريوزو. لا أريد أن أفكر فيك كعدو.”
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
مغادرة والدته …وفي المحاكمة، في ذلك…أثرت في سوبارو بشكل شخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الدليل يمكن العثور عليه في ماضي إيميليا، الماضي الذي تخاف منه ، كانت مليئة بالحزن المفرط –
‘إذا كان ذلك الطفل قبل عشر سنوات قد رأى شيئًا قويًا بما يكفي لترك ندوب على قلبه، فلا بد أنه كان الفراق مع والدته. لا أستطيع التفكير في أي شيء آخر يمكن أن يكون، باستثناء عندما تركتهم والدة الصغير غار وفوو هنا.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الافتراق عن والدته… وتركه خلفها…”
عندما وضع سوبارو الماضي المحتمل على شفتيه، بصراحة، شعر بخيبة أمل قليلاً.
لن يكون من الصواب أن نسميها خيبة أمل. لكنه تخيل ماضيًا أكبر بكثير من ذلك.
“تختبئ لأنك خائف من رام؟ انها لن تعض. إنها ليست مخيفة كما تبدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريوزو، شخص ذو طابع عجوز. مشت للإمام ، وقفت الفتاة بجانب سوبارو، وحدقت للأعلى بسبب اختلاف الطول بينهما وهي تنظر في عينيه السوداء. بدأ الهواء بالجفاف عندما نظرت إليه بعيونها.
لكن إذا كان تخمين ريوزو صحيحًا، وكان انفصال غارفيل عن والدته هو الشوكة المغروسة في قلبه…
ودخل إلى منشأة نسخ ريوزو المتماثل التي كانت مخفية في أعماق غابة المعبد.
“اعتراضه على تحرير المعبد ليس ناتجًا عن مشاعر سلبية تجاه العالم الخارجي بل تجاه الأم التي اختارت ذلك بدلا منه…؟”
“ريوزو؟ هل لديك أي فكرة عما…؟”
ربما كانت قوتها حقًا تنافس قوى الآلهة.
“ربما يكره ذلك. هناك أيضًا مغادرة فوو بعد ذلك. العالم الخارجي سرق والدته وأخته الكبرى منه. حتى لو أراد الذهاب خلفهم، هناك الحاجز الذي يمنع طريقه. لا يمكنه أن يأخذنا معه إلى الخارج. بالتأكيد، كان الطفل يعاني من التفكير في من هو الأهم بالنسبة له… عائلته أم نحن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سأفي بوعدي. لن أخبر أحدًا. أقسم بهذا على اسم ريوزو شيما.’
“أنا متأكد أنه لا يزال يفعل ذلك… مهلاً، هل يكره أو يستاء من والدته حقًا؟”
“اعتراضه على تحرير المعبد ليس ناتجًا عن مشاعر سلبية تجاه العالم الخارجي بل تجاه الأم التي اختارت ذلك بدلا منه…؟”
معاناة غارفيل كانت واحدة من المستحيل على سوبارو فهمها.
‘…آسف. أجعلك تراني في حالة مؤسفة كهذه.’
“في السراء والضراء، لم يتخلَّ والدا سوبارو عنه أبدًا .
وبينما كان أوتو يهز كتفيه، قال سوبارو “آها”، متقبلًا وجهة نظره.
كان ذلك لأنه كان محظوظًا جدًا لدرجة أن الفكرة جعلت سوبارو يتوقف.
“فقط استريح للحظة، حسنًا؟ ما زلت أعاني من مدى سذاجتي.”
‘ذلك الطفل بدأ يسمي نفسه غارفيل تينزل. هذا هو اسم عائلة والدة الطفل. أعتقد أن غارفيل يسمي نفسه بهذا الاسم حتى لا أنسى أمرها.’
فتح طريق إلى الخارج سيخلق التغيير شئنا أم أبينا. إن لا يريدون ذلك ويسعون لحماية الوضع الراهن الذي كان مألوفا. لم يكن يريد إجبار هذا الشعور على الاختفاء. لكن-
‘حتى لا تنسى…؟'”
“آه…لماذا أمي…أمي.؟ لماذا…أدعوها بذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل ذلك، الصغير سو، أود أن أسألك شيء ما .
موافقة على كلمات سوبارو، نظرت ريوزو إلى البلورة، و ضيقت عينيها. كان لديها مشاكلها الخاصة التي كان من الصعب نسيانها. كانت تحدق في جوهرها، على ما يبدو تفكر في غارفيل أثناء ذلك.
“لا تتحدث بشيء غامض مثل الصغير غاراند ، أعطني إجابة جادة. من أين سمعت مثل هذه الأقاويل الفارغة؟”
‘لقد فعل ذلك حتى لا تُنسى المشاعر التي يحملها لماضيه. سواء كان ذلك من الغضب أو الحزن هو شيء يعرفه هو وشيما فقط.'”
“ليس جيدًا على الإطلاق.”
ابتسمت ريوزو، وكانت عيناها مليئتين بنفس العاطفة كما لو كانت تنظر إلى طفل. كان هذا بلا شك بريق الشخصية الفردية الذي اكتسبته ريوزو أرما على مر الزمن الطويل.
…..
“تختبئ لأنك خائف من رام؟ انها لن تعض. إنها ليست مخيفة كما تبدو.”
طرق على باب الغرفة، منتظرًا لبضع ثوانٍ. لكن لم يكن هناك أي استجابة. عندما أدار المقبض ودخل بسهولة، عبس سوبارو بسبب الإهمال.
‘هذه مشكلة أمنية. يجب أن أخبرها بأن تقفل الباب جيدًا…’
“……. ”
“أم؟”
تمتم لنفسه بينما كان ينظر إلى الغرفة من خلال الفجوة التي أحدثها الباب المفتوح. لم يكن قصده التلصص بدافع الفضول، بل للتأكد مما إذا كان هناك شخص داخل الغرفة نائم بلا دفاعات.
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
لحسن الحظ، لم يكن هناك أحد على السرير في الجزء الخلفي من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالارتياح لهذا، لكنه كان أيضًا متضاربًا بعض الشيء.
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
‘تبًا، سمعت أنها كانت في غرفتها. أين هي…؟'”
‘اسمي سوبارو ناتسكي… ريوزو، ما هو اسمك؟’
كلمات سوبارو جعلت ريوزو تمتص أنفاسها. ارتجفت آذانها الطويلة إلى حد ما في مفاجأة.
“…سوبارو؟”
“فقط قليلا. أعلم أن فريدريكا هي أخت غارفيل من أب مختلف، ولهذا السبب تختلف أسماء عائلاتهم. وأيضا كيف غادرت فريدريكا، ذات الدم الرقيق، المعبد منذ عشر سنوات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه، آه؟ إيميليا تان، أنت هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…سوف أسمعك، في القريب العاجل.”
“تفاجأ سوبارو بسماع صوت فقط، بينما لم تكن الفتاة نفسها في الأفق، حيث ظهرت يد بيضاء ببطء من الجانب الآخر من السرير. كانت تنتمي إلى شخص جالس على الأرض هناك.
“إيه، آه، كنت أتخيل فترة عشر سنوات، لذلك تساءلت عما إذا كان أقل من عشرة… أعني، اه، إيميليا تان، أنت تبدين وكأنك في نفس عمري، لذلك اعتقدت أن وقت التجمد كان …”
‘ما الأمر، إيميليا-تان، لماذا تجلسين على الأرض هكذا؟ ستتسخ مؤخرتك.’
كان لأوتو دوره الذي يلعبه وكان لسوبارو دوره. مع أخذ هذا في الاعتبار، أخذ الخطوة الأولى نحو أداء دوره وتوجه إلى الغابة – أسرعت قدميه إلى المكان الذي يختبئ فيه .
‘أمم، كنت أتقلب في نومي… آسفة، هذا كذب. في الحقيقة، كنت أواجه بعض الصعوبة في النوم.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—انتظر.'”
“…إيميليا، هل عشت حياة طبيعية قبل أن تتجمد الغابة؟”
“هذا شيء غريب أن تكذبي بشأنه. سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك…ولكني أرى.”
“عانقت وركبتيها وهي جالسة على الأرض، رحبت إيميليا بسوبارو بنظرة مذنبة على وجهها. كانت رائحة الكآبة على ملامحها الجميلة واللطيفة قد نتجت على الأرجح عن قلة النوم والإرهاق، كما ذكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك شك في الضغط النفسي. كان سوبارو يعلم ذلك، بعد أن مر بتجربة الجلوس وحيدًا في ليلة بلا نوم.
بقي سوبارو في مكانه، وأحنى رأسه وهو يتوسل إلى ريوزو. جلبت الشدة نظرة متضاربة على وجه ريوزو. وأخيراً سقطت زواياها حاجبيها .
ولكن الأمر لم يعد كذلك. ولأنه لم يكن كذلك، كان بإمكانه أن يرفع رأسه .
‘هل نمتِ قليلاً بعد لقائي بكِ الليلة الماضية؟'”
وهكذا بدأت.
“…مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك، كانت الساحرة الخبيثة بلا شك تتظاهر بأنها إلهة.
لم يأخذ إيماءتها الضعيفة على أنها تعني نعم، بل فقط على أنها تعني أنها تستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنت على حق. ولا يمكنك أن تغفر لي. ومع ذلك، لا يمكنك الابتعاد عني أيضًا.”
لم تكن هذه هي الدورة الوحيدة التي تضمنت استقبال الصباح دون أن ينام لحظة. السهر طوال الليل يتسبب في انهيار تدريجي حيث تآكل العقل والجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت خادمة جادة حتى النخاع، ولكن تلك الأخلاق السيئة سوف تجعل سيدك يكرهك.”
‘…آسف. أجعلك تراني في حالة مؤسفة كهذه.’
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
‘إيميليا؟
قاطعت أفكار سوبارو المتسرعة والمضطربة، بدت عيون ريوزو الهادئة صادقة وهي تتحدث.
‘وكان فقط بالأمس أنني طلبت منك أن تشاهدني أبذل قصارى جهدي، سوبارو. لا يمكنني أن أجعلك تراني ضعيفة هكذا، أليس كذلك؟ لا بأس. سأذهب للنوم بشكل صحيح حتى حلول الليل، لذا…’
قرصت إيميليا خدها كما لو كانت تظهر لسوبارو القلق بوضوح أنها تحاول رفع معنوياتها. هذا التعبير اللطيف عن العزم جعل سوبارو يبتسم تلقائيًا.
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
“إيميليا-تان، إنه تقريبًا الظهر. إعلانك أنك ستنامين من الآن حتى غروب الشمس… هذا كسل.”
في حين أنه شعر بالتأكيد بالحسد لذلك، فإن الكلمات الجليد والغابات حفزت ذاكرة سوبارو.
“أوه… بطريقة ما، الطريقة التي قلت بها ذلك تجعلني أشعر بشعور غريب حقًا. سوبارو، أنت لئيم.”
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
بعد أن جعلت كلمات سوبارو العفوية إيميليا تبتسم، قضى الاثنان بضع لحظات قصيرة ومريحة معًا.
لحسن الحظ، لم يكن هناك أحد على السرير في الجزء الخلفي من الغرفة.
أعجب سوبارو بعزم وتصميم إيميليا. كلمات إيميليا من الليلة السابقة لم تحطم فقط غرور سوبارو، بل أظهرت أيضًا أنها كانت شجاعة. كان ذلك إدراكًا مهمًا.
وبعد ذلك، بعد الانتهاء من فحص الخوف الأولي، أمالت ريوزو رأسها.
قالت إيميليا إنها تريد منه أن يدعمها. جاء سوبارو ليفعل ذلك بالضبط.
“… هل أنت متأكد؟”
وكيف أنها عاشت في الغابة المتجمدة وكان يطلق عليها اسم ساحرة المتجمدة.
“—إيميليا. هل أنتِ مستعدة للتحدث معي عن… ما رأيته في المحاكمة؟”
“مرحبًا، لا أريد المقاطعة، لكن ماذا تقصد “قبل أن تنامي”؟”
“—!”
عندما حطم سوبارو الأجواء اللطيفة العالقة، وقطع الطريق بشكل مستقيم إلى هذه النقطة، حبست إيميليا أنفاسها. انتشر الحزن عبر عينيها البنفسجيتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حتى لو كنت هنا من أجل ذلك، فلن أتمكن من فعل أي شيء. لدي أظافري فقط. مثير للشفقة، لكن نعم، لا تقلق، حسنًا؟”
وقبل أن تتمكن من مسحها، أصر سوبارو على الأمر أكثر.
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
“لقد سمعت من ريوزو والآخرين، لذلك أعلم أنك ستري ماضيك في المحاكمة. سترين أصعب لحظاتك من الماضي… وأنا أعلم سبب معاناتك.”
“الصغير سو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب الوحيد وراء قيام سوبارو لتمريرها على أنها إشاعات هو إخفاء تجربته الخاصة في تحدي المحاكمة. بعد أن فقد بالفعل مؤهلاته ، فإن الحديث عن لقاءاته مع إيكيدنا لن يؤدي إلا إلى الارتباك.
لقد انحرفت الأحداث بالفعل عما هو مكتوب في كتاب المعرفة، والعالم يسير بخطى سريعة نحو مستقبل جديد. لم يتم تحديد ما إذا كان هذا مرتبطًا بالمأساة، مع تدمير كل شيء، أم أنه اختراق القدر نفسه
علاوة على ذلك، في تلك اللحظة، أراد أن يكرس كل مشاعره تجاه لأجل إيميليا.
“أجسادنا المقلدة ليست من لحم ودم، بل هي أودو زائف مغطى بالمانا. المانا تنفد حسب نشاط الجسم. إنها غير كافية حتى ليوم كامل من النشاط.”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أسمح لك أن تضع يدك فيه. أعتقد أنني لا أستطيع أن أتدخل أيضًا.”
“لقد كنت سعيدًا عندما أخبرتني أنك تريدين مني أن أدعمك. لهذا السبب أنا أريد مساعدتك… بشكل صحيح، وليس مجرد محاولة الاحتفاظ بكم جميعًا لنفسي. لذلك أنا أريد أن اعرف ما الذي يقلقك.”
“هاها… سيد ناتسكي، أنا أفهم مدى ثقتك بالآنسة رام في الماضي. هناك أيضًا مشاعرك تجاه الآنسة ريم المتبقية في القصر بالتأكيد.”
“سوبارو…”
بالتأكيد، باك ، روح إيميليا المتعاقدة، المعلنة كعائلتها الوحيدة ، كائن قضى معها وقتًا طويلًا جدًا.ذلك القط الصغير الذي كان حاضر عندما استيقظت إيميليا من الجليد، سوف يعرف عن الظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أقول أي شيء مثل التحدث سيجعل الأمر أسهل. ولكن إذا تحدثت حيال ذلك، يمكننا على الأقل أن نقلق بشأنه معًا. لا أعرف كيف سأكون جديرًا بالثقة، لكن ألا تسمح لي بمحاربة نفس عدوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فقد المؤهلات اللازمة ليحل محل إيميليا، لمحاربة المعاناة المتدفقة عليها بدلا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك سمعت عنا من سيدتنا الساحرة… إننا نسخ من ريوزو ماير… أو ربما، الهدف الذي من أجله تم إنشاء النسخ.”
“بالفعل. ليس من أجلك فحسب، بل من أجل مستقبلي المتألق، سأحب ذلك بالتأكيد إذا سار كل شيء على ما يرام.”
لذلك، كان سوبارو يأمل في الاقتراب وإعطاء إيميليا كتفًا لتتكئ عليه عندما كانت متعبة.
عندما قالت ريوزو اسمها الشخصي، كرره سوبارو، مغلقًا عينيه. أومأ برأسه ولكن مرة واحدة.
‘…آسف. أجعلك تراني في حالة مؤسفة كهذه.’
” …….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جميع المرشحين الآخرين… يشاركون في الاختيار الملكي بأهداف مختلفة، لكن هدفي شخصي جدًا، جدًا—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…إيميليا؟’
في حيرة، صمتت إيميليا. انتظر سوبارو ردها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معتقدًا أن إخفاء الأمر كان عديم الفائدة، قدم سوبارو لريوزو إجابة واضحة.
كانت عيون إيميليا تشير إلى كآبتها العميقة. احتدمت دوامة من آلام مختلفة داخل إيميليا: الحيرة، والتردد، والشعور بالذنب، وكره الذات.
“لقد تجمدت في الغابة لفترة طويلة. وقت طويل جدًا جدًا حتى وجدني باك… وقال إنني كنت نائمة داخل الجليد.
ولكن في النهاية، أغلقت إيميليا عينيها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-لا بأس. إنها ذكرياتي… ليست واضحة جدًا. وعلى الرغم من أنني رأيت ماضيي أثناء المحاكمة، إلا أنني… لم أفهم حقًا ما رأيته.”
“سوبارو…سوبارو، سوف يصدقني…”
وبدلاً من رفض الاقتراح باعتباره غير مقبول ، حث روزوال سوبارو على مواصلة الحديث. بعد أن قفز فوق العقبة الأولية، زفر سوبارو، وأدار إصبعه نحو السماء و ذكر رسميًا الشروط المسبقة.
“إيميليا-تان، إنه تقريبًا الظهر. إعلانك أنك ستنامين من الآن حتى غروب الشمس… هذا كسل.”
أليس كذلك…؟ كانت الكلمات ستخرج بالتأكيد، لكن إيميليا لم تصدر صوتًا. نبلها لن يسمح بظلم الشك في شخص ما كان يؤكد صدقه.
“…حتى عندما تعلم أنها قادمة، فهي لا تزال مفاجأة.”
… الظلم ذاته الذي ضربه سوبارو ذات مرة في إيميليا، غير قادر على مقاومة محاولة احتكارها لنفسه.
“أنا… أعتقد أن الماضي الذي أراه ربما يكون قبل أن أنام.”
إذا قام بإمساك جروح غارفيل بلا مبالاة وأثار غضبه، فهذا ببساطة سيعرضه لخطر مميت. وبالمقارنة مع ذلك، لم يكن لديه أي مخاوف بشأن سؤال إيميليا، باستثناء الخوف من التطفل.
فتحت عينيها المغمضتين وبدأت إيميليا تحكي قصتها بتردد.
لقد تحدى سوبارو ماضيه مرة واحدة، ومع تلك المرة ، تغلب سوبارو على المحاكمة. وبناء على ذلك، كانت ذكرياته عن والديه واضحة ، لكنه لم يكن يعرف ماذا كان سيحدث لتلك الذكريات لو فشل.
… حكاية جروح ماضيها، والذكريات التي كانت تؤويها كلها وحدها و التي منعت سوبارو من لمسها طوال هذا الوقت.
“غيّر حالتي العقلية… حسنًا، أنت لست مخطئًا. وكان عاري مكشوفًا، لقد تلقيت محاضرات كثيرة، وتبادلت ضربات الصداقة… لا، اللكمات من جانب واحد بحيث لا يمكن تدويره بهذه الطريقة.
أخذ سوبارو نفسًا عند اعترافها، وأمسك يد إيميليا بيده.
“ما هي القضية التي أدت إلى تجريد شيما من واجبها؟”
“شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
“السيد ناتسكي، ليس لدينا وقت لهذا. ليس هناك وقت للقلق على مثل هذه المشاعر. بينما نتحدث، الوقت يمر بنا بثبات. إنه نفس الشيء في البضائع التي تصبح متعفنة مع الوقت. قبل أن يتم تكبد ضرر لا رجعة فيه، يجب علينا أن نضع مشاعرنا الشخصية جانبا. إنهم غير مفيدين !
“مم، نعم.”
“عندما يتعلق الأمر بمعنى الكبير، فقد تغلبت علي، سمك وجهك يشمل… كما تعلم، استعارة يد شخص ما للوقوف على قدميك ليست سيئة للغاية. خاصة إذا كان صديقًا.”
أومأت إيميليا برأسها وجلست على السرير بينما جلس سوبارو بجانبها. عندما حبكت إيميليا حاجبها، ويبدو أنها غير متأكدة مما يجب التحدث عنه،
“بالتأكيد، جزء واحد مما هو مكتوب داخل الكتاب هو إدارة المعبد. وهذا وغيره من أجل تحية الشخص المنتظر.. نعم. لقد كان سمعت هذا من رزوال الجيل السابق .”
كان الوجه تحت المكياج الأبيض شاحبًا، مما جعل النظرة في عينيه لطيفة وليست حادة ، وهو ما أعطى سوبارو انطباع معاكس. ومع ذلك، كان وسيمًا جدًا سواء فعل ذلك أي شيء لمظهره أم لا.
نظر سوبارو إلى جانب وجهها وهو يتحدث:
“مرحبًا، لا أريد المقاطعة، لكن ماذا تقصد “قبل أن تنامي”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة الواحدة، تغير تعبير روزوال. اتخذ سوبارو خطوة للأمام نحو وسط الغرفة. اقترب من السرير وقلص المسافة بينه وبين روزوال، ومد إصبعه نحوه مرة واحدة .
“…لم أخبرك عن وجودي في الجليد طوال ذلك الوقت، أليس كذلك يا سوبارو؟”
“لن أقول أي شيء مثل التحدث سيجعل الأمر أسهل. ولكن إذا تحدثت حيال ذلك، يمكننا على الأقل أن نقلق بشأنه معًا. لا أعرف كيف سأكون جديرًا بالثقة، لكن ألا تسمح لي بمحاربة نفس عدوك؟”
“سأفعل كما خططنا. أما إيميليا…”
“داخل الجليد…انتظري ، هل تقصدين أثناء تجميدك؟”
“انسَ الأمر ولا تتحدث عنه بعد الآن… يا رجل، من السهل عليك أن تقول هذا.”
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متردد إلى حد ما إذا كان من المناسب أن أضحك على ذلك.”
“لقد تجمدت في الغابة لفترة طويلة. وقت طويل جدًا جدًا حتى وجدني باك… وقال إنني كنت نائمة داخل الجليد.
“أوه، بطريقة ما، تشعر أنك يمكن تشعر بالاعتماد… لم تمت بعد ، أليس كذلك؟
بعد فترة توقفت، أثبت اعتراف إيميليا أن الصورة الذهنية لسوبارو…كانت بالفعل صحيحة.
“من فضلك لا تجهد نفسك بشكل مفرط. وباروسو، من فضلك لا تفعل شيئًا غير مهذب.”
“…. ”
حتى مع احترامه لاختيار إيميليا في تحدي المحاكمة بنفسها، فقد خطط لدفع هذه المسألة بعيدا عدة مرات. ومع ذلك، لم يكن لأنه رأى ذلك مستحيلاً عليها واستسلم.
لمست إيميليا البلورة الموجودة على رقبتها والتي تم ختم باك فيها، وأغلقت عينيها. لا شك أن ذكرى الروح التي كانت إلى جانبها عندما استيقظت ظهرت الجزء الخلفي من جفونها.
ربما كان ذلك عندما نشأت روابط الثقة المحبة بين إيميليا و باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ سوبارو إلى حد ما عندما أدلى أوتو بهذا التأكيد ونظر إليه بنظرة عتاب. في المقابل، نظر إليه أوتو بنظرة استجواب، تاركًا سوبارو مندهشًا.
في حين أنه شعر بالتأكيد بالحسد لذلك، فإن الكلمات الجليد والغابات حفزت ذاكرة سوبارو.
لم يكن هناك شك في الضغط النفسي. كان سوبارو يعلم ذلك، بعد أن مر بتجربة الجلوس وحيدًا في ليلة بلا نوم.
“-أرى، غابة إليور العظيمة المجمدة الأبدية ! تعال للتفكير في الأمر، مرة أخرى في اجتماع الاختيار الملكي… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكرياته عن الخطاب الافتتاحي الذي أقيم في موقع الاختيار الملكي عادت إليه.
مع حشد كبير من الناس يحيطون بهم في البلاط الملكي، قالت إيميليا بالتأكيد عن نفسها: أنها عاشت في الغابة، وقضت وقت طويل داخلها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكيف أنها عاشت في الغابة المتجمدة وكان يطلق عليها اسم ساحرة المتجمدة.
“إيميليا، إذا كنتِ في الجليد في الغابة كل هذا الوقت…كم من الوقت بالضبط كنت هناك؟”
“تختبئ لأنك خائف من رام؟ انها لن تعض. إنها ليست مخيفة كما تبدو.”
“…ذكرياتي ضبابية حقًا. ربما كنت في السادسة أو السابعة من عمري.”
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
“ما هذا؟! هذا جنون!”
“ستة أو سبعة… هل يحسب الجان السنوات بنفس الطريقة التي يحسب بها البشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى، مائة نعم…إيه، مائة عام؟”
بينما كان سوبارو يعد على أصابعه، أومأت إيميليا برأسها بخنوع.
“… كان هناك… مستوطنة صغيرة في الغابة. كل الجان عاشوا هناك معاً.”
أن تكون متجمدًا أثناء طفولتك ثم تستيقظ بعد سنوات كان ذلك أمرًا بمثابة زلة زمنية. ربما تم دفع إيميليا إلى عصر جديد مثل ابن عم بعيد للأسطوري تارو أوراشيما. وكان من الطبيعي أن الوقت الذي قضته لاحقًا مع باك جعلهم مثل العائلة تمامًا.
كانت شخصية إيكيدنا الفاسدة حقيقة مثبتة، لكنه وثق في حقيقة أن لشرها جمالية معينة. تلك الساحرة لن تنشئ محاكمة لا يمكن تجاوزها.
“إذاً فإن الذكريات التي ترينها في القبر هي من قبل أن تتجمدي في الغابة عندما…؟”
“على ما يبدو، كان ذلك قبل حوالي مائة عام.”
توقف نَفَس سوبارو، متوصلاً إلى الاحتمالية بينما كان ينظر إلى وجه إيميليا النائم.
“أرى، مائة نعم…إيه، مائة عام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن افترقا فور انتهاء الخطاب الافتتاحي، عندما التقى سوبارو بها مرة أخرى وأعرب عن مشاعره تجاهها، تذكر بحزم أن إيميليا، وهي تنطق بكلماتها بينما كانت مرتبكة من حسن نيته، صرحت بأن سببها للسعي إلى العرش كان أنانيًا للغاية.
وبينما كان يحاول ترتيب الجدول الزمني، كان ردها غير الرسمي قد صدم سوبارو. لاحظت إيميليا رد فعله، فسألته: “ما الأمر؟” كما أمالت رأسها .
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
‘…هاه؟ لماذا أظن ذلك؟’
“إيه، آه، كنت أتخيل فترة عشر سنوات، لذلك تساءلت عما إذا كان أقل من عشرة… أعني، اه، إيميليا تان، أنت تبدين وكأنك في نفس عمري، لذلك اعتقدت أن وقت التجمد كان …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا انه انت ايها الصغير سو، الذي كان ينتظره الصغير روز…”
كلاهما خسر في كثير من الأحيان بما فيه الكفاية بحيث لا يستطيع الاسترخاء، حتى لو بدا أن الظروف تسير بسلاسة.
“لقد واصلت النمو جسديًا عندما كنت داخل الجليد. لهذا السبب ، بعد أن استيقظت، كان الأمر كما لو كنت في جسد شخص آخر، وهو ما يكفي لأتعثر في كل مكان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أ-آه، فهمت. اممم، اذا قمت بتجميع كل شيء معًا …”
“هل أفهم حتى ماذا؟”
كانت إيميليا في السابعة من عمرها تقريبًا عندما نامت للمرة الأولى، وقد استيقظت بعد مائة عام أو نحو ذلك عندما. وبعبارة أخرى، كان عمر إيميليا مائة وسبع سنوات في هذا الوقت.
ولم يؤكد أي شيء أبعد من ذلك. لقد رقص حول هذه القضية … و كان هذا ثمن وجود قلب ضعيف ومحب وحنون.
“إذًا إيميليا-تان، كم سنة مضت منذ أن أيقظك باك؟”
‘سأفي بوعدي. لن أخبر أحدًا. أقسم بهذا على اسم ريوزو شيما.’
المنافسة على العرش، الغابة المتجمدة لوطنها، معبد مع أربعة قرون من الزمن المتوقف – المعاناة التي تتدفق عليها كانت كثيرة جدًا، وغير منطقية، لدرجة أنه أراد الصراخ ب لماذا؟!
“… أعتقد أنه ربما كان قبل ستة أو سبعة أعوام…”
بعد تصحيح افتراض سوبارو الخاطئ، توقفت ريوزو في النهاية. كان ذلك تردد إنسان لديه شكوك قوية. ثم، بعد توقف لعدة ثوانٍ، عبرت ريوزو عن أفكارها بصوت عالٍ.
“لقد عقدت العزم على السؤال عما إذا كان من الجيد بالنسبة لي أن أفعل ذلك، على الأقل. على عكس غارفيل، أنا لست خائفًا من أن يتسبب ذلك في مقتلي.”
لم يكن رد إيميليا دقيقًا جدًا، لكن الرد أقنع سوبارو أن شكوكه كانت صحيحة.
“…أنت جيد في خداع كبار السن، الصغير سو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تتطرق إلى علام إستفهام سوبارو، قالت رام هذا قبل فتح الباب
كانت تبلغ من العمر مائة وسبع سنوات بعد خروجها من الجليد. وعاشت هنا سبع سنوات، أي أن عمرها مائة وأربعة عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة الواحدة، تغير تعبير روزوال. اتخذ سوبارو خطوة للأمام نحو وسط الغرفة. اقترب من السرير وقلص المسافة بينه وبين روزوال، ومد إصبعه نحوه مرة واحدة .
كانت إيميليا تبلغ من العمر مائة وأربعة عشر عامًا، وستبلغ الثامنة عشرة من عمرها بمظهرها الخارجي و في الرابعة عشرة من عمرها بعقلها .
“العمر الحقيقي، والعمر الظاهري، والعمر العقلي… كلها منفصلة.”
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
إن دماء الجان التي ورثتها إيميليا جعلت عمرها مفهومًا غامضًا بطرق غير ممكنة عادة. وفي الوقت نفسه، تم حل العديد من الشكوك لدى سوبارو رأي بشأن سلوك إيميليا.
كان كائنًا كان بجانب إيميليا واعتبرته كعائلتها… كائنًا قضى وقتًا طويلًا معها.
جاء السؤال فجأة، لكن سوبارو فهم على الفور سبب قلقها.
بالنسبة لشخص عاش لأكثر من قرن من الزمان، كانت تجهل إلى حد ما شؤون العالم، غالبًا ما تستخدم العبارات والإيماءات التي تبرز على أنها طفلة، ومن وقت لآخر، كانت تحب استخدام الكلمات التي تبدو قديمة بشكل غريب.
لم يكن رد إيميليا دقيقًا جدًا، لكن الرد أقنع سوبارو أن شكوكه كانت صحيحة.
كل هذه الأشياء يمكن أن تعود إلى حقيقة أن إيميليا أنفقت معظم حياتها نائمة داخل الجليد.
“- هل مازلت تتحدث بمثل هذه الأشياء؟ أعتقد أن الشخص المعني ستكون غاضبة جدًا إذا سمعتك…”
“أربعة عشر – هذا لا يختلف عن فيلت… فلماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا رجل، أنت قلقة حقًا من أنني سأبدأ شيئًا ما او قلقة أن يبدأ هو شيء ما. أليس كذلك؟”
لماذا يجب على هذه الفتاة أن تتحمل مثل هذه المسؤوليات الثقيلة؟
لوح بكلتا يديه الفارغتين، وأكد لرام القلقة أنه ليس لديه نوايا عدائية. لم يكن هذا مقنعًا على الإطلاق، لكن رام أطلقت تنهيدة ثم انحنت لروزوال.
المنافسة على العرش، الغابة المتجمدة لوطنها، معبد مع أربعة قرون من الزمن المتوقف – المعاناة التي تتدفق عليها كانت كثيرة جدًا، وغير منطقية، لدرجة أنه أراد الصراخ ب لماذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو…”
“سوبارو؟”
‘ما الأمر، إيميليا-تان، لماذا تجلسين على الأرض هكذا؟ ستتسخ مؤخرتك.’
“…آسف، قلت أنني لن قاطعك…”
أصبحت ابتسامة الذكرى ملتوية عندما رد ناتسكي سوبارو بنظرة شريرة.
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
مع تزايد قلق إيميليا، أجبر سوبارو نفسه على الابتسام. معاناتها مع الاختيار الملكي أثارت غضبه نحو روزوال ينمو داخل صدره. ولكن لولا ذلك لما كان سوبارو قادرًا على مقابلة إيميليا قط… ومن هنا انزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل ذلك، الصغير سو، أود أن أسألك شيء ما .
“…إيميليا، هل عشت حياة طبيعية قبل أن تتجمد الغابة؟”
“أنا…ربما فعلت ذلك…عندما كنت أعيش مع…مع الجميع في الغابة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حاول سوبارو إعادة المحادثة إلى مسارها الصحيح، لمست إيميليا العلامة على جبهتها وهي تجيب بتردد. بدا الأمر وكأنها تعاني من نوع من الألم، لمس سوبارو كتفها النحيف بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيميليا؟ هل أنت بخير؟ إذا كان من الصعب الحديث عنه…”
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
“أنا-لا بأس. إنها ذكرياتي… ليست واضحة جدًا. وعلى الرغم من أنني رأيت ماضيي أثناء المحاكمة، إلا أنني… لم أفهم حقًا ما رأيته.”
“أنا أفهم ما تشعر به. لا أنوي الوقوف هنا وأقول الذهاب للخارج هو الشيء الصحيح المطلق الذي ينبغي عمله. أنا أفهم الشعور بعدم رغبتك في تغيير البيئة الخاصة بك. لكن…”
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
“لا يمكنك تذكر الذكريات التي رأيتها؟ هل هذا حتى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما إذا كان ذلك ممكنًا أم لا، كان خارج نطاق حكم سوبارو .
“لقد كنت سعيدًا عندما أخبرتني أنك تريدين مني أن أدعمك. لهذا السبب أنا أريد مساعدتك… بشكل صحيح، وليس مجرد محاولة الاحتفاظ بكم جميعًا لنفسي. لذلك أنا أريد أن اعرف ما الذي يقلقك.”
لقد تحدى سوبارو ماضيه مرة واحدة، ومع تلك المرة ، تغلب سوبارو على المحاكمة. وبناء على ذلك، كانت ذكرياته عن والديه واضحة ، لكنه لم يكن يعرف ماذا كان سيحدث لتلك الذكريات لو فشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك ما يضمن أن المحاكمة لم يتم إعدادها بطريقة شريرة تجعل المنافسين المتكررين يعانون.
“لا تقلق بشأن ذلك. عائلتي لم تكن تعيش داخل الغابة. كان الجميع لطيفين معي حقًا، وقد أحببت الجميع… ولكن، العائلة”.
“ماذا عن محاولة تذكر جزء واحد في كل مرة؟ على سبيل المثال…من الذي عشت معه في الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… كان هناك… مستوطنة صغيرة في الغابة. كل الجان عاشوا هناك معاً.”
بوضع إيميليا النائمة بوضوح على السرير، نظر سوبارو إلى داخله بحثًا عن إجابة.
“إيميليا، ماذا عن عائلتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من الأدق القول إنه يريد تصديقها.
سأل عن والديها وأي إخوة. ومع طرح سوبارو للسؤال، أدرك خطأه على الفور. —
ما إذا كان ذلك ممكنًا أم لا، كان خارج نطاق حكم سوبارو .
بعد تصحيح افتراض سوبارو الخاطئ، توقفت ريوزو في النهاية. كان ذلك تردد إنسان لديه شكوك قوية. ثم، بعد توقف لعدة ثوانٍ، عبرت ريوزو عن أفكارها بصوت عالٍ.
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
“تخمين ما إذا كان المتحدث ينظر إلى الأمام أو إلى الخلف أو إلى الجانب يحدث فرقا كبيرا… ”
إن حقيقة أنها فقدت عائلتها بأكملها كان أمرًا يجب أن يستنتجه دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغادرة والدته …وفي المحاكمة، في ذلك…أثرت في سوبارو بشكل شخصي.
“لا تقلق بشأن ذلك. عائلتي لم تكن تعيش داخل الغابة. كان الجميع لطيفين معي حقًا، وقد أحببت الجميع… ولكن، العائلة”.
‘اسمي سوبارو ناتسكي… ريوزو، ما هو اسمك؟’
وكيف أنها عاشت في الغابة المتجمدة وكان يطلق عليها اسم ساحرة المتجمدة.
مع ندم سوبارو على خطأه ، ابتسمت إيميليا بحزم وهزت رأسها .
“ما هذه الحماقة.”
“آه، آسف. لقد تم إلغاء خط القصة هذا. وقال المحررون أن القراء لا يريدون أن أرى ذلك.”
“كان هناك شخص مثل الأم بالنسبة لي. لقد كانت لطيفة حقاً، جميلة، مذهلة… ”
ولهذا السبب، بينما كانت رام تتجه نحو الباب، واصلت الحديث خلف كتفها بطريقة غير متوقعة حقًا.
شملت لقاءه الأول مع إيميليا في العاصمة، ولم شملهما والقتال جنبًا إلى جنب في قبو المسروقات، وتبادل الكلمات المتكرر بينهما خلال الدورة في القصر، والأوقات، بعد بدء الاختيار الملكي، عندما كان باك يأخذ حياته—
“أم؟”
“لقد كانت لديها نظرة في عينيها مثلك، سوبارو. فقط قليلا جدا. …إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نظرة متشككة على وجهه، كان روزوال يعرب عن عدم رضاه بالشروط التي اقترحتها سوبارو. من الواضح أن روزوال لم يفهم ذلك ، فرك سوبارو أنفه بإصبعه وهو يتحدث:
كانت إيميليا لا تزال تبتسم، وكانت تجد شيئًا مشتركًا بين سوبارو وذكرياتها عن والدتها. ومع ذلك، تصلبت تلك الابتسامة فجأة، ورمشت إيميليا عينيها عدة مرات.
ولكن في النهاية، أغلقت إيميليا عينيها بقوة.
“آه…لماذا أمي…أمي.؟ لماذا…أدعوها بذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريوزو، شخص ذو طابع عجوز. مشت للإمام ، وقفت الفتاة بجانب سوبارو، وحدقت للأعلى بسبب اختلاف الطول بينهما وهي تنظر في عينيه السوداء. بدأ الهواء بالجفاف عندما نظرت إليه بعيونها.
على ما يبدو في حالة عدم تصديق، وضعت إيميليا المهتزة يدها على شفتيها.
لم يكن يريد الاعتماد على حقه في الإكراه كرسول أو أي شيء من هذا القبيل. لهذا السبب كان يائسًا من تسوية الأمور من خلال الحوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت نظرة إيميليا تتجول في الغرفة، كما لو كانت تبحث إجابة، ومع ذلك لم يتمكن من العثور على واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن لم يكن هناك سبب للعثور على جزء مفقود من الذاكرة ساقطًا على أرضية مسكنها المؤقت.
“…لماذا أنت…”
“العمر الحقيقي، والعمر الظاهري، والعمر العقلي… كلها منفصلة.”
“إيميليا، اهدأي. خذيها ببساطة. ليست هناك حاجة للاندفاع.”
” …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
كانت إيميليا على شفا الذعر عندما لف سوبارو ذراعه حول رأسها، وسحبها بالقرب منه. كان شعرها الفضي الطويل يتدفق على ظهرها عندما وجدت إيميليا، في دهشتها، أن جبهتها تلامس صدر سوبارو.
“وسوف تقيد فرصتك الأخيرة في هذه الحياة، وسيكون المستقبل في المعبد كما …لا، كما أرغب بشدة؟”
سمح لها بسماع نبضات قلبه. تمامًا كما فعلت إيميليا مع سوبارو الليلة السابقة.
“أعلم أنه إذا فزت، فسيؤدي ذلك إلى تطور غير مرغوب فيه بالنسبة لك. ولكن من أجل مستقبلي، ومن أجل وضع إيميليا على العرش، أنت بحاجة إلى الاستمرار في البقاء بالقرب. من المحتمل أن تكون هناك أوقات ستعتمد فيها على القوة التي أملكها فقط. وبغض النظر عن مسألة الأولويات، سأستمر في العمل على تحقيق هدفك في النهاية.”
“…ماذا حدث للجميع عندما تجمدت الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-. لقد كانوا مثلي تمامًا داخل الجليد… وما زالوا متجمدين حتى الآن. كنت أعيش داخل الغابة مع باك، في انتظار الجميع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى… هذا لطف منك حقًا.”
لم يكن هناك شك في الضغط النفسي. كان سوبارو يعلم ذلك، بعد أن مر بتجربة الجلوس وحيدًا في ليلة بلا نوم.
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
الأيام التي قضتها مع باك، كانوا يعيشون في تلك الغابة المتجمدة…… لقد كان ذلك الوقت الذي أمضته حقًا وحرفيًا بمفردها مع الروح، بين تماثيل الجليد التي كانت ذات يوم مثل العائلة.
أن تكون متجمدًا أثناء طفولتك ثم تستيقظ بعد سنوات كان ذلك أمرًا بمثابة زلة زمنية. ربما تم دفع إيميليا إلى عصر جديد مثل ابن عم بعيد للأسطوري تارو أوراشيما. وكان من الطبيعي أن الوقت الذي قضته لاحقًا مع باك جعلهم مثل العائلة تمامًا.
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
حتى مجرد تصور ذلك في ذهنه، كان مشهدًا بائسًا وحيدًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-لا بأس. إنها ذكرياتي… ليست واضحة جدًا. وعلى الرغم من أنني رأيت ماضيي أثناء المحاكمة، إلا أنني… لم أفهم حقًا ما رأيته.”
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
“انتظرت أن يستيقظ الجميع… لكن ذلك اليوم لم يأتِ أبدًا. لهذا السبب… غادرت الغابة وشاركت في الاختيار الملكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من مكان ليس هنا تمامًا. لا تحتاجين إلى إخفائه.”
“إيميليا، إذا كنتِ في الجليد في الغابة كل هذا الوقت…كم من الوقت بالضبط كنت هناك؟”
“-؟ لماذا ترتبط الغابة بالاختيار الملكي؟ ”
“لقد قطعت وعداً مع روزوال.”
“العمر الحقيقي، والعمر الظاهري، والعمر العقلي… كلها منفصلة.”
اشتعلت أنفاسه. تلك العبارة الواحدة، الوعد مع روزوال، أرسلت قشعريرة من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي نوع من الوعد كان لدى إيميليا، المعذبة بالوحدة في الغابة، مع الشيطان الذي كان روزوال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جعلني أحمل الشعار الذي كان يحمله… بعد أن تأكد من أن جوهرة التنين كانت متوهجة، تحدث عن الاختيار الملكي، لكنني لم أفهم شيء واحد عن مملكة لوجونيكا.”
“أنت متفائل تمامًا… كان من المحتمل جدًا ألا يقبل روزوال ذلك، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
بالطبع لم تفهم ذلك. لم يكن من الممكن أن تعرف فتاة تعيش في الغابة منذ الطفولة عن العالم الخارجي. فكيف أخرج روزوال إيميليا من الغابة؟ كان ذلك-
ولهذا السبب أراد سوبارو التحدث إلى ريوزو بالطريقة الصحيحة.
“ما هي القضية التي أدت إلى تجريد شيما من واجبها؟”
“بالنسبة لي، التي لم تفهم شيئًا، قال روزوال هذا. إذا كنت قادرة على الحصول على العرش، بالتأكيد سيتم تحقيق رغبتك في إذابة جليد الغابة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، كان قد سمع من رام أنه ليس كل سكان المعبد يدعمون تحريره. كان بعض السكان من فصيل أرادوا بقاءه.
“….”
علاوة على ذلك، في تلك اللحظة، أراد أن يكرس كل مشاعره تجاه لأجل إيميليا.
“بالفعل. ليس من أجلك فحسب، بل من أجل مستقبلي المتألق، سأحب ذلك بالتأكيد إذا سار كل شيء على ما يرام.”
تخيل سوبارو أن دمه الغاضب يلطخ رؤيته بالكامل باللون الأحمر. استخدم روزوال رغبة إيميليا النقية والبريئة لإخراجها من الغابة. كان حصول إيميليا على المؤهلات اللازمة للانضمام إلى الاختيار الملكي ربما مكتوب في كتاب المعرفة.
قبل أن يختفي جسدها الصغير في داخل المبنى، فتح سوبارو فمه على الفور.
ليس لأنه كان يعلق أي آمال على إيميليا، ولكن فقط لكي يضيف أقوى بطاقة من المقدر أن تظهر تحت إيميليا – بطاقة اسمها ناتسكي سوبارو – إلى سطح السفينة الخاص به.
“لا تقلقي ؛ ليس هناك أي قلق من أن سوبارو قد يسبب لي الأذى. إنه ليس هنا من أجل الثأر، بل من أجل مسألة مختلفة تمامًا، أليس كذلك؟”
“-هاه؟”
“—إذا كان صريحًا، فإن فكرة الاحتفاظ بروزوال في حزب إيميليا بعد حل جميع القضايا كانت تجعله يمقت ذلك.
‘سوبارو، هل تظن بأني أقل شأناً؟’
حك خده، واستسلم سوبارو لفكرة أنه يبدو كشخص يروي قصة ملائمة. لكن هذه لم تكن كلمات اختارها لأنها تبدو جيدة؛ بل كانت تعبر عن وجهات نظر سوبارو الحقيقية.
‘…هاه؟ لماذا أظن ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مم.”
بينما كان الغضب الأسود يحترق في صدر سوبارو، سألت إيميليا، وهي ما زالت مدفونة في صدره، هذا السؤال الحساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن الأمر لم يعد كذلك. ولأنه لم يكن كذلك، كان بإمكانه أن يرفع رأسه .
‘جميع المرشحين الآخرين… يشاركون في الاختيار الملكي بأهداف مختلفة، لكن هدفي شخصي جدًا، جدًا—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذن هذا ما قصدتيه بسببك الأناني، أليس كذلك؟’ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن افترقا فور انتهاء الخطاب الافتتاحي، عندما التقى سوبارو بها مرة أخرى وأعرب عن مشاعره تجاهها، تذكر بحزم أن إيميليا، وهي تنطق بكلماتها بينما كانت مرتبكة من حسن نيته، صرحت بأن سببها للسعي إلى العرش كان أنانيًا للغاية.
لم يأخذ إيماءتها الضعيفة على أنها تعني نعم، بل فقط على أنها تعني أنها تستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من الأدق القول إنه يريد تصديقها.
ربما كانت أمنيتها حقًا لا تراعي مستقبل المملكة، أو رفاهية جميع مواطنيها. ومع ذلك، لم يكن ذلك سوى الشرارة. كانت أمنيتها نقطة انطلاقها، لكن هذا ليس سببًا لانتقادها.
لم يكن روزوال يعرف شيئًا عن ذلك.
‘لا يوجد خطأ في دافعكِ لرغبتكِ في إنقاذ عائلتك والأشخاص الثمينين بالنسبة لك. إنقاذ الأشخاص ليس أقل أهمية فقط لأن القليلون وليس الكثيرون. بالإضافة إلى ذلك، هذا ليس الشيء الوحيد الذي تهتمين به، أليس كذلك؟'”
رفع سوبارو إصبعه، وأدلى بجرأة ببيانه لروزوال. ضيق روزوال حاجبيه وهو يفكر في الاقتراح، لكن رام تدخلت بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهما كان السبب الأولي لمغادرة الغابة، فإن إيميليا بلا شك قد تغيرت في الأيام التي تلت ذلك. لو لم يحدث ذلك، لما كانت قادرة أبدًا على التعبير عن أمنيتها بجرأة في مكان اجتماع الاختيار الملكي.
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
لقد قالت إنها تريد أن تُرى بالعدل، بالمساواة. كان هذا شيئًا حصلت عليه إيميليا بالتأكيد في العالم الخارجي.
‘…نعم. أنا ممتنة حقًا.’
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما زالت تضع رأسها على صدر سوبارو، أومأت إيميليا عدة مرات بينما كانت تتحدث. بينما شعر بحركاتها المتململة، كان سوبارو يفكر فيما إذا كان قد تمكن من دعمها جيدًا، حتى ولو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ”
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
“وماذا عنك يا روزوال؟ لن تعبث بجدولك الزمني و تخرج عن نطاق السيطرة قليلاً، أليس كذلك الآن؟ هل لديك الشجاعة لدفع نفسك قليلا من أجل خليفتك؟”
“لا أريد الاعتماد على حقوق الأمر للتحدث إلى نسخة. جئت للحديث معك يا ريوزو.”
‘…إيميليا؟’
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
“حسنًا، هل قررت معالجة جروح السيدة إيميليا؟”
كم من الوقت كان يفعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منتصف احتضانهم الصامت، نادى سوبارو اسم إيميليا. مرهقة، لم ترد؛ بدلاً من ذلك، سمع أصوات الشخير الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
نظرًا لإرهاقها العقلي، كان من الطبيعي أن تغفو إيميليا بسرعة بمجرد أن وجدت حتى القليل من السكينة. عند رؤية وجهها يحمل علامات ليس من الكوابيس، بل من النوم لاستعادة النشاط، تنهد سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير في ليلة المحاكمة، كان ينبغي عليه أن يسألها عن ماضيها بمزيد من التفصيل.
كان وجهه لا يزال مروعًا وشاحبًا، وجلس روزوال ببطء .
ومع ذلك، في النهاية، لم يفعل سوبارو ذلك. لم يكن ذلك لأنها كانت تعاني من الكوابيس، ورغم أنه كان جزئيًا للسماح لإيميليا بالراحة عندما كانت مرهقة عقليًا وجسديًا، إلا أن هذا لم يكن السبب الوحيد أيضًا.
كان السبب الأكبر شيئًا آخر. بوضوح، كان هناك شيء غريب يؤثر على إيميليا.
“أنت متفائل تمامًا… كان من المحتمل جدًا ألا يقبل روزوال ذلك، أليس كذلك؟
“مم، نعم.”
كشفت إيميليا لسوبارو عن مكان ولادتها وسبب مشاركتها في الاختيار الملكي. كان القرار للقيام بذلك يتطلب قدرًا لا بأس به من الشجاعة، لكن ذكرياتها المتعلقة بالمحاكمة الفعلية فقدت. كان يظهر على وجهها أنها لا تريد التحدث عن ذلك ، لكن هذا لم يكن السبب الوحيد. كان لديها فجوات في ذاكرتها.
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
كان الوجه تحت المكياج الأبيض شاحبًا، مما جعل النظرة في عينيه لطيفة وليست حادة ، وهو ما أعطى سوبارو انطباع معاكس. ومع ذلك، كان وسيمًا جدًا سواء فعل ذلك أي شيء لمظهره أم لا.
من المرجح أن المحاكمة أظهرت لإيميليا أحداث منذ مائة عام مضت، قبل أن تتجمد الغابة. ومع ذلك، فهي لم تتذكر تلك الأشياء بشكل صحيح .
كان موجهاً إلى رام نفسها، التي نسيت نصفها الآخر ، الشيء الأكثر أهمية لها في الحياة وكان تجاهه استخدامها لكلمة مطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—كانت تتعثر، ولم تكن تعرف حتى السبب. حقًا، كان الأمر كما أخبرته رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليل جدًا حقًا. يبدو أن الماركيز يفتقر إلى الخبرة في الخسارة.”
لم تستطع تذكر الذكريات التي كانت تسبب لها التعثر. وكان هذا قاتلًا لجهودها.
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
إذا استمرت الأمور كما في كل مرة من قبل، فإن إيميليا ستتحدى المحاكمة في حالة جديدة كل ليلة. سيكون الأمر كما لو أن سوبارو لم يحتفظ بذكرياته بعد العودة بالموت ولم يكن يعرف إلا الأحداث في الوقت الحالي من الدورة. لن يكون قادرًا على تذكر جهوده السابقة أو تحسينها. كان من الطبيعي تمامًا لماذا كانت تستمر في الفشل.
بالتأكيد، كما افترض أوتو، بدا روزوال قوية في القتال. هو كان ماكرًا، وكانت لديه الشجاعة أيضًا. في الواقع، 80 بالمائة أو نحو ذلك من الأزمات، تم فيها وضع سوبارو في مخططات من ابتكار روزوال.
“إذا كان هذا فخًا نصبته إيكيدنا، فسيكون الأسوأ على الإطلاق، لكن—
لقد قامت الساحرة والشيطان على حد سواء بتقييم جشعه بشكل مماثل. وكان ذلك على ما يرام معه.
عندما أغلق سوبارو إحدى عينيه، وغمز وهو يتحدث بهذه الكلمات، فتح روزوال فمه بصدمة
‘—ليست من النوع الذي يشاهد ويضحك بينما تواجه جدارًا لا يمكن تجاوزه تمامًا، أليس كذلك؟’
في منتصف احتضانهم الصامت، نادى سوبارو اسم إيميليا. مرهقة، لم ترد؛ بدلاً من ذلك، سمع أصوات الشخير الخافتة.
في تلك الليلة المزعجة، كانت هذه الكلمات الأخيرة هي الزناد لسجنه.
كانت شخصية إيكيدنا الفاسدة حقيقة مثبتة، لكنه وثق في حقيقة أن لشرها جمالية معينة. تلك الساحرة لن تنشئ محاكمة لا يمكن تجاوزها.
“والآن، من مظهر الأشياء، هذا ليس بالأمر الهين. الصغير سو، هي هل أنت في نوع من الخلاف مع الصغير رو؟
هذا الرد غير المتوقع جعل سوبارو يتراجع. لقد جاء إلى هنا بنية إقناع ريوزو، التي كانت على ما يبدو تمسك بزمام أمور غارفيل. وكان من المفترض أن يجعل التعامل مع غارفيل أسهل، المحور الأساسي لجميع خططه. ردها هز تلك الخطط من جذورها. لا، تعطيل تلك الخطط كان بعيدًا عن المشكلة الوحيدة.
“في ذلك، كانت الساحرة الخبيثة بلا شك تتظاهر بأنها إلهة.
“لكن لماذا كل هذا العناء؟ ألم يكن بإمكانكم التصرف كأربعة توائم؟”
لمست إيميليا البلورة الموجودة على رقبتها والتي تم ختم باك فيها، وأغلقت عينيها. لا شك أن ذكرى الروح التي كانت إلى جانبها عندما استيقظت ظهرت الجزء الخلفي من جفونها.
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
“أرى…” كان ردها الخافت.
ربما كانت قوتها حقًا تنافس قوى الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت توقعات سوبارو صحيحة، فإن هذا سيستدعي باك. كل ما كان عليه فعله هو وضع قوة في أصابعه—
‘حتى لو كنتِ إلهة ما، لن أصلي لكِ. إذا كنت سأصلي، سأصلي لإلهاتي الخاصات.’
“’إيميليا-تان حزينة لأن حيوان العائلة الأليف هرب من المنزل.”
ولكن في الوقت الحالي، كانت كلتا الإلهتين لسوبارو مشغولتين. لذا كان على سوبارو استخدام عقله الضئيل نيابةً عنهما.
“هل أفهم حتى ماذا؟”
‘إذا لم يكن لدى إيميليا أي وسيلة للبحث في ذكرياتها، إذًا…'”
“… غارفيل، هاه؟”
‘—هممم، أتساءل. ليس هناك ضمان بأن مزيجًا معينًا من الحب والكراهية لن يتسبب في ضرر لليا، أليس كذلك؟ وحبك عميق، سوبارو.’
بوضع إيميليا النائمة بوضوح على السرير، نظر سوبارو إلى داخله بحثًا عن إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل شيء ما في الماضي كسر روح إيميليا عندما خضعت للمحاكمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك سمعت عنا من سيدتنا الساحرة… إننا نسخ من ريوزو ماير… أو ربما، الهدف الذي من أجله تم إنشاء النسخ.”
“نظرًا لقوتك ، يمكنك بالتأكيد أن تقول أن “النهاية” لم تأتي أبدًا. أنت حر في إلغاء أي شيء غير مريح لك. صحة الوعد من مثل هذا الشخص هي …”
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
“لا تزال جملة “اشعر بالحب” مستمرة. امضي قدما وأعطني المزيد من الأخبار الجيدة للاحتفال بها إذا كنت ترغب في ذلك.”
كان غارفيل مطاردًا بنفس الطريقة التي كانت بها إيميليا. إذا كان هناك اختلاف، فهو أن سوبارو لم يستطع أن يسأل شخصًا لديه الوسائل لمعرفة ماضيه—
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
“إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فيمكنك الاختيار بين الحين والآخر. سواء يمكن ترك الشخص يبقى أو يذهب لكل شخص. لكنني لن أسمح لك بترك الباب مغلق. في هذا الشأن، لن أتزحزح”
‘—انتظر.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التفكير في الأمر حتى تلك النقطة، توقف عقل سوبارو.
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
احدث سوبارو مع ريوزو لمعرفة ماضي غارفيل. أدى ذلك إلى فشل أخذ شكلًا غير متوقع تمامًا، لكن الفكرة نفسها استمرت في أن تكون ذات فائدة. ولأنه كان يواجه وضعًا مشابهًا في حالة إيميليا، ألم يكن بإمكانه محاولة تبني النهج نفسه هناك أيضًا؟
‘حتى لو لم تتذكر إيميليا بنفسها… إذا سألت شخصًا يعرف…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم أن يعرفوا ما حدث في غابة إليور الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسهل طريقة لصياغة الأمر هي: ما هي أفضل طريقة لتحرير المعبد، على ما أعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نظرة متشككة على وجهه، كان روزوال يعرب عن عدم رضاه بالشروط التي اقترحتها سوبارو. من الواضح أن روزوال لم يفهم ذلك ، فرك سوبارو أنفه بإصبعه وهو يتحدث:
كان الأول روزوال، لكن علاقتهما العدائية جعلت استخراج إجابة منه أمرًا صعبًا للغاية. حتى فيما يتعلق برام، لم يكن بإمكانه توقع أن تعرف جميع التفاصيل الدقيقة. نظرًا لوضعها، كان الاقتراب منها صعبًا.
بعد تصحيح افتراض سوبارو الخاطئ، توقفت ريوزو في النهاية. كان ذلك تردد إنسان لديه شكوك قوية. ثم، بعد توقف لعدة ثوانٍ، عبرت ريوزو عن أفكارها بصوت عالٍ.
لكن كان هناك شخص واحد أو بالأحرى مخلوق واحد يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
“لقد كنت سعيدًا عندما أخبرتني أنك تريدين مني أن أدعمك. لهذا السبب أنا أريد مساعدتك… بشكل صحيح، وليس مجرد محاولة الاحتفاظ بكم جميعًا لنفسي. لذلك أنا أريد أن اعرف ما الذي يقلقك.”
كان كائنًا كان بجانب إيميليا واعتبرته كعائلتها… كائنًا قضى وقتًا طويلًا معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم أن يعرفوا ما حدث في غابة إليور الكبرى.
‘—باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، باك ، روح إيميليا المتعاقدة، المعلنة كعائلتها الوحيدة ، كائن قضى معها وقتًا طويلًا جدًا.ذلك القط الصغير الذي كان حاضر عندما استيقظت إيميليا من الجليد، سوف يعرف عن الظروف.
عندما هز سوبارو كتفيه، رده جعل رام تضيق عينيها بمزاج كئيب.
“إذا كنت تعتقد أنني سأفعل ذلك، فليس لدينا ما نناقشه. سأنهي هذه المحادثة هنا.”
كانت المشكلة أنه في الوقت الحالي، لم يكن هناك طريقة لإستدعاء الروح، منذ عدة أيام قبل السفر إلى المعبد، لم يظهر باك بنفسه ولم يجب على نداءات إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غياب باك يثقل كاهل إيميليا. حتى مع وضع ذلك جانبًا، كان من الضروري لسوبارو التحدث مع باك شخصيًا.
‘فكر، فكر، فكر، اللعنة…’
يغطي وجهه براحتيه، بحث سوبارو بشدة عن وسيلة. لم يكن يستجيب لنداء إيميليا. كان من غير المجدي محاولة تحريك باك من خلال أي وسيلة عادية كساحر أرواح. لذلك، كان يحتاج إلى طريقة أخرى لإيقاظ باك بالقوة. قام بتنقيب جميع ذكرياته عن باك حتى الآن.
بعد أن قطع وعدًا بشأن الرهان، كان سوبارو قد غادر للتو المبنى عندما جاء صوت من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ذلك سيجلب سوء الحظ حتمًا، وهذا شيء لا يمكنني السماح بحدوثه. هذه المرة، من الضروري، بالخطاف أو الصنارة.
شملت لقاءه الأول مع إيميليا في العاصمة، ولم شملهما والقتال جنبًا إلى جنب في قبو المسروقات، وتبادل الكلمات المتكرر بينهما خلال الدورة في القصر، والأوقات، بعد بدء الاختيار الملكي، عندما كان باك يأخذ حياته—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘—كم مرة قتلتني؟’
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
متحدثًا إلى نفسه، كان يشير إلى حقيقة أن باك كان سبب العودة بالموت أكثر من مرة. لم يكن سوبارو يستعيد ضغينته؛ كان يؤكد لنفسه فقط ما حدث، ومدى عمق ارتباط مصائرهم.
ثلاث مرات، أخذ باك الغاضب حياة سوبارو. وفي كل واحدة من تلك الحالات—”
‘…هاه؟ لماذا أظن ذلك؟’
‘لا يوجد خطأ في دافعكِ لرغبتكِ في إنقاذ عائلتك والأشخاص الثمينين بالنسبة لك. إنقاذ الأشخاص ليس أقل أهمية فقط لأن القليلون وليس الكثيرون. بالإضافة إلى ذلك، هذا ليس الشيء الوحيد الذي تهتمين به، أليس كذلك؟'”
“….”
“-أرى، غابة إليور العظيمة المجمدة الأبدية ! تعال للتفكير في الأمر، مرة أخرى في اجتماع الاختيار الملكي… ”
توقف نَفَس سوبارو، متوصلاً إلى الاحتمالية بينما كان ينظر إلى وجه إيميليا النائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
كانت إيميليا نائمة بسلام، بعمق شديد لدرجة أنها لم تحلم. لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقدمه سوبارو لها سوى تلك السكينة. أو هكذا كان يعتقد.
‘آسف، إيميليا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت رام بحماية روزوال خلفها، والتقت بنظرة سوبارو بنظرة عتاب في عينيها.
مع هذا الاعتذار القصير لوجهها النائم، اقترب سوبارو من إيميليا.
كشفت إيميليا لسوبارو عن مكان ولادتها وسبب مشاركتها في الاختيار الملكي. كان القرار للقيام بذلك يتطلب قدرًا لا بأس به من الشجاعة، لكن ذكرياتها المتعلقة بالمحاكمة الفعلية فقدت. كان يظهر على وجهها أنها لا تريد التحدث عن ذلك ، لكن هذا لم يكن السبب الوحيد. كان لديها فجوات في ذاكرتها.
‘إيييه… إنه حقًا مخيف أن تترك ليا بجانبك. هل يجب أن أمحوك، ربما؟'”
ثم وضع يديه على رقبتها الرفيعة. شعر بملمس بشرتها الناعمة على أطراف أصابعه، شعر سوبارو كما لو أنه لا يستطيع التنفس.
“توقفي عن الحديث عن الأفعال والأشياء الشريرة. هذا يجعلني أبدو مشبوهًا. سوف تخيفين الناس.”
كانت دقات قلبه صاخبة جدًا. مدركًا التدفق الشرس للدم مع طبلة أذنيه، تابع سوبارو حيث قادته تلك الاحتمالية.
عندما رفع وجهه المليء بالعزم، عبس سوبارو حاجبيه، مرتبكًا. أمام سوبارو، وعلى عكس توقعاته، استمعت ريوزو إلى كلماته بنظرة بدت متضاربة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير سو… مم-هم، أنت فتى جيد.”
“إذا كانت توقعات سوبارو صحيحة، فإن هذا سيستدعي باك. كل ما كان عليه فعله هو وضع قوة في أصابعه—
‘—كما لو كنت أستطيع ذلك.’
فورًا بعد ذلك، بدا أن سوبارو يعاني من الألم بينما كان يخرج صوته.
كان الشعور حقيقيًا. شعر بوخز حاد من تشابك أضراسه معًا، تنفس سوبارو بشكل متقطع بينما كان يتراجع. كانت راحتي يديه مغطاة بالصقيع الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
“هذا صحيح. إذًا لا توجد طريقة لتسوية هذا الأمر سوى بالرهان.”
ومن جعله يحدث كان—
وأضاف: “بالتأكيد هو خصم متقلب المزاج، لكن في الوضع الحالي هو الأسهل لجلبه إلى جانبنا. موقفه يختلف عن موقف الماركيز، الذي لا يمكن التوفيق بين وجهات نظرك تمامًا. بالتأكيد، أنت تفهم هذا يا سيد ناتسكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت تعرف ما كنت أهدف إليه، لذا لم تكن بحاجة للذهاب بعيدًا، اللعنة…!’
ولكن في الوقت الحالي، كانت كلتا الإلهتين لسوبارو مشغولتين. لذا كان على سوبارو استخدام عقله الضئيل نيابةً عنهما.
“نظرًا لقوتك ، يمكنك بالتأكيد أن تقول أن “النهاية” لم تأتي أبدًا. أنت حر في إلغاء أي شيء غير مريح لك. صحة الوعد من مثل هذا الشخص هي …”
‘—هممم، أتساءل. ليس هناك ضمان بأن مزيجًا معينًا من الحب والكراهية لن يتسبب في ضرر لليا، أليس كذلك؟ وحبك عميق، سوبارو.’
“لا أريد أن أتعامل معك، التي تعيش حياة كاملة كعجوز صغيرة، كدمية. لا تحاولي إقناعي بالعكس، حسنًا؟ الأشخاص الثلاثة الآخرون… انتظر.”
‘مهلاً، كيف عرفت عن رد معلمتي في دار الحضانة على رسالة الحب التي كتبتها لها في رياض الأطفال…’
“يبدو أكثر إثارة للإعجاب أن نطلق عليها منافسة بدلاً من خلاف. ستكون النتائج أفضل للجميع إذا فزت، لذلك أردت أن تتعاوني معي وأنا أيضًا يا ريوزو…”
نظر سوبارو إلى جانب وجهها وهو يتحدث:
‘إيييه… إنه حقًا مخيف أن تترك ليا بجانبك. هل يجب أن أمحوك، ربما؟'”
” …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
“‘لا تستعمل كلمة محو بسهولة، يا إلهي. بالإضافة إلى ذلك—’
“أنا أعتبر ذلك نعم، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث للجميع عندما تجمدت الغابة؟”
موجهاً يديه المتألمتين، سوبارو حدق مباشرة أمامه بغضب. وصلت نظرته إلى رقبة إيميليا أو بالأحرى، إلى البلورة الخضراء المتدلية منها.
عندما حاول سوبارو إعادة المحادثة إلى مسارها الصحيح، لمست إيميليا العلامة على جبهتها وهي تجيب بتردد. بدا الأمر وكأنها تعاني من نوع من الألم، لمس سوبارو كتفها النحيف بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت البلورة تبعث ضوءًا باهتًا، شاحبًا. الصوت الذي يصل إلى سوبارو كان بالتأكيد قادمًا منها.
“يجب أن أقول، على الرغم من ذلك، هذا عاطفي جدًا لك. إنه يجعل حتى ضربات قلبي أسرع قليلا.”
ورغم ذلك، كما هو الحال من قبل، لم يكن هناك رؤية ملموسة له، لأنه لم يتجسد.
قبل أن يختفي جسدها الصغير في داخل المبنى، فتح سوبارو فمه على الفور.
“’إيميليا-تان حزينة لأن حيوان العائلة الأليف هرب من المنزل.”
“إيميليا-تان، إنه تقريبًا الظهر. إعلانك أنك ستنامين من الآن حتى غروب الشمس… هذا كسل.”
“بدلاً من ذلك، كنت هنا طوال الوقت، رغم ذلك. ولكن، همم، نعم، يجب أن أقول هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالارتياح لهذا، لكنه كان أيضًا متضاربًا بعض الشيء.
ردًا ببراعة على سخرية سوبارو اللاذعة، كانت البلورة أو بالأحرى، باك قد كان على الأرجح يطفو هناك بابتسامة كبيرة إذا كان قد أخذ شكلاً ماديًا. في هذا الجو الغريب، تحدث:
“….”
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
“لقد قمت بعمل جيد باستدعائي. – أنا سعيد يا سوبارو.
“ما هو مكتوب في هذا الكتاب يقرر ما إذا كان روزوال سأخذ منعطفًا يسارًا أم يمينًا. لكن السماح له بفعل ما يقوله ليس جيدًا. سوف ينفجر الجحيم في المعبد. وإذا حدث ذلك، فإن الجميع سوف …”
/////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تزايد قلق إيميليا، أجبر سوبارو نفسه على الابتسام. معاناتها مع الاختيار الملكي أثارت غضبه نحو روزوال ينمو داخل صدره. ولكن لولا ذلك لما كان سوبارو قادرًا على مقابلة إيميليا قط… ومن هنا انزعج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
