الفصل 3 - الفارس الملقب ذاتيًا و "أجوَّد الفرسان".
الفارس الملقب ذاتيًا و “أجوَّد الفرسان”
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
“ما المشكلة؟”
“فلتكن نعمة الأرواح معكم.”
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
بعد الصعود على متن عربة التنين للإخلاء ، كانت تلك هي الكلمات التي تركتها إيميليا للقوة الاستكشافية عند مغادرتها قرية إيرلهام. بالنسبة لسوبارو ، كانت تلك النعمة أقوى من أي نعمة أخرى.
مع اقتراب باتلاش من جانبه ، شرع في الصعود عليها بشجاعة ، وأخذ زمام الأمور وهو ينظر إلى الرجل المجنون. بيتيلغيوس ، المرتبك وهو ينظر إلى الأعلى ، فاهمًا بشكل متأخر، وعندها أصبح مليئًا بالغضب من عمل سوبارو العنيف وصرخ
وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
“والان اذن. اهم. تورا تورا تورا! ”
كان ذلك أيضًا بعد أن استفاد سوبارو بالكامل من عودته للحياة للقبض على كيتي – الإصبع من طائفة الساحرة الكامن بين التجار.
“وراء الضحكات الغبية والمحادثة الغبية ، كنت أشك في أنه كان على وشك القيام بشيء ما طوال الوقت. شخصيتي فاسدة لدرجة أنني بدأت أكره نفسي “.
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
بدأ هواء مزعج يتجول حول بيتيلغيوس حيث فشل سوبارو في إثبات هويته.
تم اختيار عشرة فرسان من بين القوة الاستكشافية لمرافقة عربات الإخلاء.
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
كانت فرصة اكتشاف طائفة الساحرة لعملية الإخلاء منخفضة ، لكنهم أرسلوا قوة للحماية تحسبًا لذلك.
أشار سوبارو إلى أن المحادثات قد توقفت مع شرح لطيف ودقيق كان من الصعب فهمه.
كانت لعربات التنين وجهتان: العاصمة الملكية والملجأ.
وثم-
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
كانت سلامتهم في هذه الخطة مضمونة بلا شك أكثر من سوبارو والآخرين الذين سيواجهون المعركة الحاسمة مع طائفة الساحرة.
“لا يبدو أنك ستفهم مهما قلت لك. حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك “.
بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة قتالية في القوة الاستكشافية هي التي ترافق إيميليا والآخرين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
“اعتن بنفسك ، ويلهلم” ، قال سوبارو بعد أن قام ويلهلم بتوديعه من أعلى تنين أرضه.
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعركة الوشيكة مع بيتيلغيوس ، لم يكن وجود شيطان السيف عنصرًا لا غنى عنه لهزيمة الرجل المجنون. (بمعنى انهم يقدروا يحققوا الخطة بدون وجوده)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
لهذا السبب ، أدرك سوبارو تمامًا أن الطلب منه للبقاء كان طلبًا متهورًا ، فقد أصر على تكليف الدفاع عن إيميليا والأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى ويلهلم ، والذي وافق على هذا الطلب بسهولة.
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
“حسنًا ، سيغتنم بيترا والآخرون الفرصة لرعاية إيميليا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
قبل الأطفال بمرح إيميليا على متن عربتهم ، تمامًا كما طلب منهم سوبارو.
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
“باستخدام هذه المشاعر السعيدة لخداع إيميليا لتتماشى مع الموقف والهروب … لقد أصبحت شريرًا تمامًا ، اللعب بقلوب الناس مثل الآن. تلك الأعذار التي أقولها عن عدم قراءة الأجواء أو قلوب البشر تبدو كـ كذبة الآن “.
“إذا فزت ، فسيكون ذلك رائعًا حقًا!”
في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
حوله الشفق المتلألئ المنبعث من النصل إلى شفرة ساحرة جميلة وقوية بشكل مخيف.
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
بعد أن عبّرت ميمي عن هذه الحقيقة ، صرخت وقالت: “أليس هذا صحيحًا؟”
“حتى لو تم الكشف عن حقيقة تلك الكذبة، طالما أن هناك شخصًا ما يمنع إيميليا …”
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
ربما لن تستطع إيميليا اللطيفة التخلص من أيدي الأشخاص الذين يهتمون بها من أعماق قلوبهم.
“مرحبًا ، ما الأمر مع كل هذا القلق المرضي ؟! لا يمكنك أن تكون قائدًا وأن تكون أيضًأ مصدر قلق من هذا القبيل! علاوة على ذلك ، ليس هناك ما يضمن حدوث شيء سيء ، لذا توقف عن التفكير بتشاؤم! ”
ومن ثم فقد خلق سوبارو عن قصد موقفًا حيث يرتبط الأطفال بإيميليا.
“-”
“سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
وافق باك أيضًا على أنه كان أفضل بهذه الطريقة.
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
ذلك الروح ، زميله الممثل الذي يتعاون مع أدائه – أو بالأحرى شريكه المؤيد – لن يترك جانب إيميليا.
يوليوس ، الذي لاحظ تصرفات سوبارو، استدار نحوه قبل أن يتمكن من قول أي شيء. تجهم سوبارو من كلماته ، مشيرًا من فوق كتفه نحو أوتو ، والذي كان يقف الآن في مواجهة كومة الشحن.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
“يبدو أن أفراد القرية والفتاة النصف شيطانة قد غادروا بالفعل. يبدو أن خططك تسير بشكل جيد ، هاه؟ ”
“مرحبًا ، ما الأمر مع كل هذا القلق المرضي ؟! لا يمكنك أن تكون قائدًا وأن تكون أيضًأ مصدر قلق من هذا القبيل! علاوة على ذلك ، ليس هناك ما يضمن حدوث شيء سيء ، لذا توقف عن التفكير بتشاؤم! ”
عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
“”
عندما نظر إلى الوراء ، رأى ريكاردو قادماً حاملاً أسلحته الكبيرة على ظهره معه.
“هذا الهراء اللطيف الذي تنطق به يزعجني ، والطريقة التي تتحدث بها تبدو غبية ومظللة ، وفوق كل ذلك تنظر إليّ بوضوح ، والآن بعد أن أفكر في الأمر ، قبلت يد إيميليا في المرة الأولى التي رأيتك فيها. عندما أغدق يومًا ما القبلات على جسد إيميليا بالكامل ، ماذا ستكون بالمقابل قبلة غير مباشرة معك؟ دعني أستريح!”
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
وفقًا لذلك ، علم سوبارو ما كان يحدث ، مما زاد من شدة هذا الواقع.
“أوهه! من المدهش أن يسمى الوحش بـ نصف غبي إذا لقبي الحالي هو نصف غبي! يجب أن أتذكر ذلك! ”
“بفت”.
أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
“إذا كان هدفك هو دعوتي إلى هذا المكان … فماذا أعددت لي؟”
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
“آه ، لكن! لكن لكن لكن لكن لكن! الحيوان الذي اكونه بصفتي الكسل! خطيئتي! حقيقة القبح الذي أنا عليه الآن يبدو مثل أنني لم أقم بسداد حبها! ليس لدي طريقة أخرى للتوبة !! ”
“مرحبًا ، لقد انفصلنا لنضربهم على حين غرة في أماكن لم يتوقعوا أبدًا مهاجمتها ، أليس كذلك؟ إذا أخفقت في ذلك ، فسأخرج من تلك الحملة مهزومًا. كل جزء سار بشكل رائع. لقد ركلنا مؤخراتهم في جميع أنحاء الخريطة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
أظهر له ريكاردو أن الدم لا يزال يلطخ سلاحه، وهو يربت على الخريطة على وركه بكفه.
توغلت كلماته بعمق في صدر سوبارو، وقادت طوال الطريق إلى مصدر ما يسمى بعزمه.
“هذا يعني أننا كنا على حق في تحديد الأماكن على تلك الخريطة حيث كانت مخابئهم.”
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
“هذا ما سيحصلون عليه من أجل أن يكونوا منظمين للغاية مع تخطيطهم”. لقد قمت بعمل جيد يا أخي. ”
“أنا أقول إنني سعيد لأنك بخير. مرحبًا ، ميمي ، هذا رائع ، أليس كذلك؟ ”
كشف ريكاردو عن أنيابه في ابسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ، لا يمكنك رؤيتهم. بالتأكيد لا يمكنك ذلك. هذا يتجاوز حقيقة أن يدي غير المرئية قد قُطعت…! هذه هي المشكلة! أنت ، لا يمكنك ، لا يمكنك رؤيتهم ، ومع ذلك … الشخص ورائك ، يراها ”
كان المالك الأصلي للخريطة الموجودة على وركه ، في الواقع ، كيتي من طائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
وبفضل أسرها وفقًا لمخطط سوبارو ، اكتسبوا المعرفة عن الموجودين منهم وهذه الخريطة.
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
من المحتمل أن تكون العلامات تحديدًا لمخابئ طائفة الساحرة – وللتأكد من ذلك ، أرسل سوبارو ريكارودو و بعد القوى القتالية إلى أقرب علامة على الخريطة.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
كانت النتائج على ما يبدو كما هو متوقع.
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
“ياهو! لقد ذبحناهم جميعا! ”
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
“أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
بعد سماع المزاح بين الأشقاء ، الذي تفوح منهما رائحة الدم ، جعل ذلك سوبارو يربت على صدره في حالة من الارتياح.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
كان سعيدًا بالنصر ، لكنه كان سعيدًا أيضًا أنه لم يخسر أي أحد في هذه العملية.
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
بغض النظر عن مدى ارتفاع احتمالات النصر ، كان لدى الشخص الذي يرسل الناس إلى المعركة دائمًا سبب للقلق.
ولكن هذه المرة كان مختلفا. على الأقل ، كانت هذه المرة مختلفة عن المرات الأخرى.
من المحتمل أن تكون هذا القلق قد تم تصغيره إلى حد كبير بسبب تلك الخريطة.
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
“وإلى جانب ذلك … يقع الحظ حقًا في طريقك يا أخي.”
هذا هو السبب في أن بيتيلغيوس و طائفة الساحرة كانا أعداء ناتسكي سوبارو.
“-؟ ماذا تعني …؟ ”
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
بمجرد أن أوضح يوليوس المخاطر: “إذا كان مستوى الترابط مرتفعًا جدًا ، فإن الحدود بين ذات القائم بالسحر والآخرين تصبح غير واضحة ، وتختلط الكائنات ببعضها البعض”.
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
إذا كان استنتاجه حقيقة ، فقد اكتسبوا بالتأكيد ميزة أكثر على طائفة الساحرة.
كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
عندما ارتفع سيفه ، مشيرًا إلى السماء ، منحت أشباه الأرواح مباركتهم لقرار يوليوس. بدا أن أشباه الأرواح الملونة النابضة بالحياة تدور حول السيف وهي ترقص في السماء.
“مرآة محادثة!! … هذا يجب أن يكون على الطرف المتلقي للرسائل من مرآة كيتي!”
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
“وفقًا لمعلوماتنا ، تم التواصل بين أعضاء طائفة الساحرة بواسطة المرآة. الآن بعد أن حصلنا على هذا الغرض من الأشخاص الذين قمنا بمهاجمتهم للتو ، فلن يخبروا “أتباع الساحرة الآخرين” بأي شيء … هذا مريح حقًا ،لقد قمنا بإفساد شبكة اتصالاتهم. لا يمكننا أن نطلب المزيد الآن! ”
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
عندما انفتحت عيون سوبارو على نطاق واسع بسبب النتائج التي تجاوزت آماله الجامحة ، أراح ريكاردو عقله بضحكة كبيرة.
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
إذا كان استنتاجه حقيقة ، فقد اكتسبوا بالتأكيد ميزة أكثر على طائفة الساحرة.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
ولكن بعد الشعور بأن كل شيء يسير على ما يرام تذكر سوبارو من المرارة التي ذاقها في المرة الأخيرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
كانت معنوياتهم عالية قبل معركة الذروة ، وبدأت معنوياتهم لتحلق فوق ساحة المعركة الناشئة في ساحة القرية. “-”
“… لا أحد هرب من المخبأ الذي هاجمته؟ لو نجا أحد منهم، فكل هذا سيكون هباء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
“أتمزح معي! أتعتقد أن هذا الأنف الحاد يا هو من أجل الشكل الجميل؟ بالطبع لا.…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول؟”
ضرب ريكاردو صدره بقوة ، لكنه فجأة أخفض نبرة صوته بشكل محرج.
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
“أنا متأكد من أن أحدا لم يفلت من الهرب ، ولكن سيكون هناك مشكلة إذا كانت هناك مرايا أخرى.”
هذا هو السبب في أن بيتيلغيوس و طائفة الساحرة كانا أعداء ناتسكي سوبارو.
“كنت أعرف أنه سيظهر لنا نوع من الخلل الفادح … وسيكون هناك مشكلة ستقضي على العملية بالكامل ، أليس كذلك ؟! اللعنة! كنت أعلم أن الأمور لن تسير على ما يرام !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
“مرحبًا ، ما الأمر مع كل هذا القلق المرضي ؟! لا يمكنك أن تكون قائدًا وأن تكون أيضًأ مصدر قلق من هذا القبيل! علاوة على ذلك ، ليس هناك ما يضمن حدوث شيء سيء ، لذا توقف عن التفكير بتشاؤم! ”
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
عندما شحب وجه سوبارو بعد تفكيره بكل تلك الأفكار الجامحة، رد عليه ريكاردو بوجه صارم للغاية.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
“انظر هنا ، انظر؟ الأمر ليس مثل أنه أي شيء سيء قد حدث. فقط الأمر أنه لا يمكننا الاحتفال حتى نحطم طائفة الساحرة بالكامل … آه ، الرؤية أسرع من الحديث على أي حال. مرحبًا ، أحضروا هذا الرجل من وقت سابق! ”
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
مرة أخرى ، قطع سوبارو الغابة القاتمة المليئة بالأشجار المتضخمة حيث حملته قدماه إلى الجدار الصخري.
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
“كنت قلقة بشأن ذلك أيضًا ، لذلك ألغيت الطقوس ومزقت كل شيء ~~!”
“~~ !!”
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
“هل ستدفعون لي رسومًا مقابل ذلك ؟!”
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
كانت تلك التنين موثوقة للغاية لدرجة أن سوبارو حقًا لم تستطع أن تحني رأسه احترامًا بما يكفي لها.
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
تم اكتشاف أوتو عندما داهم ريكاردو معقل طائفة الساحرة.
لكن هذا كان بالتأكيد رد الفعل الطبيعي بالنسبة له.
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
“عادي ، أليس كذلك؟ ربما هذا مهين. لكنه يجعلني سعيدًا نوعًا ما “.
“بفت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
غير قادر على احتواء نفسه ، أطلق سوبارو صوتًا صغيرًا. وأشار إلى الشاب المربوط من يده وقدمه وحتى جذعه وانفجر ضاحكا.
الآن بعد أن عرف سوبارو أنه كان جسد شخص آخر ، كان الاشمئزاز الذي شعر به عندما رأى بيتيلغيوس يتصرف بهذه الطريقة أقوى من أي وقت مضى.
“لذلك فقد تم أسرك! اعتقدت أنني لن أرى وجهك هنا ، أوتو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد يوليوس الأذرع التي تقطعت بهذه الطريقة تتحول إلى بقع سوداء ، وتتشتت فقط لتبتلعها الرياح وتحملها بعيدًا.
وهكذا دعا سوبارو الاسم الأخير من الشخصيات الدرامية، ضاحكًا من المحنة المفرطة التي حرمته حتى الآن من دخول المسرح.
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بيتيلغيوس في عبثية كل ما يحدث، وارتفع الزبد إلى زوايا فمه.
“إذا قررت المحاكمة أنها وعاء مناسب للساحرة ، فإن الساحرة ستتنزل إلى جسدها …”
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
“نعم! اترك هذا الأمر لي!”
“على الرغم من أنني … لا أميل للقول ببساطة ،” شكرًا جزيلاً لك على مساعدتي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، مهما بلغت مثابرتك! فكل ذلك ينتهي هنا! ”
“مرحبًا ، هل هذه هي الطريقة التي تتحدث بها إلى المجموعة التي أنقذت حياتك؟ لن ترغب في انتشار الشائعات السيئة ، أليس كذلك؟ ”
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
“أي نوع من الأشرار أنت ؟! يا لك من شخص! أوه ، حسنا ، شكرا جزيلا لك! شكرا لك لقد انقاذ حياتي! لا يعني ذلك أن الحياة تجلب لي أي راحة كبيرة ، اللعنة على كل شيء! ”
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
تحدث أوتو ، نصف اليائس، شاكرًا سوبارو ، الذي كان يتنمر عليه بعد معرفته الكاملة بظروفه المحفوفة بالمخاطر.
جاء الإذلال والكرب اللذين سادا في ذلك الوقت متسارعين بشكل واضح ، كما لو أن شيئًا حادًا عميقًا قد غاص في صدره.
تم اكتشاف أوتو عندما داهم ريكاردو معقل طائفة الساحرة.
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
وثم-
“حسنًا ، لا يمكننا استبعاد احتمال كونه من أتباع الساحرة ، لذا يجب أن نعيده مقيدًا في الوقت الحالي …”
“… يا له من إنسان ، بعد أن شكرته حقًا لإنقاذ حياتي وكل شيء …”
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
“أي نوع من التقييم هذا الذي تقوله لشخص قابلته للتو ؟! لم أفعل لك أي شيء ، كما تعلم ؟! ”
”مفهوم. دعينا نذهب ، أيتها الأخت! ”
كان وجه أوتو أحمر اللون ومقيّدًا ، وحرّك أطرافه وبكى بفعل كلمات سوبارو القاسية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
“حسنًا ، لنضع ذلك جانبًا” ، قال سوبارو ، متجاهلًا إحباط أوتو. “إذن كيف انتهى بك الأمر أسيرًا؟ إذا كان هناك شيء وراء ذلك ، فابدأ وأخبرنا “.
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
“هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
تمت مضاعفة المدخلات من الحواس الخمس في هذه العملية ، مما خلق شعورًا متناقضًا بشكل لا يصدق بوجود عشرة حواس.
“إذا كنت لا تريد أن تقول ذلك ، فلا بأس – بالمناسبة ، بتغيير الموضوع ، يتجه معظم التجار المسافرين في هذا المجال الآن نحو قصر ماركيز ميزرس لكسب القليل من المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، مع الإفراط في الكلام المتحمس ، تحدث سوبارو بالأكاذيب وهو جامد الوجه. تحدث بالنص المعد بصوت عالي النبرة ، وملأ وجهه بأقصى قدر من الاحترام العميق ، وانتظر بصمت رد فعل الرجل المجنون.
“هذا لا يغير الموضوع ، رغم ذلك! سمعت ذلك فأنا أعلم بالفعل ، هل تعلم ؟! آه ، هذا صحيح! أنا الأحمق الذي قفز عند الحديث عن الربح ، كنت الأول في الطريق الغادر لتحقيق الربح والشخص الذي تم أسره من خلال أفكار بحه السيئة! انطلق ، اضحك عليّ! ”
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
“ما هذه الدموع الجوفاء ؟! ألا يمكنك التأثر بفعل قصتي الحزينة؟ !! ”
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أننا كنا على حق في تحديد الأماكن على تلك الخريطة حيث كانت مخابئهم.”
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
ثم دفع ما أخرجه أمام أعين بيتيلغيوس.
أدى سلوك سوبارو المؤذي إلى جعل أوتو يتنفس الصعداء من الاكتئاب الذي عاناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
“… يا له من إنسان ، بعد أن شكرته حقًا لإنقاذ حياتي وكل شيء …”
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
“ماذا – لقد أنقذت حياتك ، أنت فقط لا تريدني أن أضايقك قليلًا؟ انت مدين لي بواحدة!”
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
“لأكون صريحًا ، أشعر أن هذا” الدين “هو دين كبير بشكل خاص ، لذلك بالقليل من الرغبة في الاعتراف! ”
ربما لن تستطع إيميليا اللطيفة التخلص من أيدي الأشخاص الذين يهتمون بها من أعماق قلوبهم.
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
بعد ذلك ابتسم سوبارو بينما واصل أوتو تكرار ، “ديون ، ديون …” حيث كررها بمظهر أكثر حزنًا.
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
“-”
مزق بيتيلغيوس رأسه ، وترك البصاق يطير وهو يتحدث بعاطفة شديدة. لقد بدا في الواقع عازمًا على إقناع سوبارو بتلك الصرخات اليائسة.
سارت الأمور على نفس المنوال بالنسبة لريكاردو ، حيث كان يشاهد الاثنين يتحدثان من الجانب.
ترجمة فريق SinsReZero
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
بالإضافة إلى ذلك ، بفضل جهود فيريس الباسلة ، تمكن إلى حد كبير من وضع فرضية.
بالنظر إلى أن كيتي ، التي تم وضعها كزعيم للتجار المتنقلين ، كانت جاسوسة ، لم يستطع سوبارو إلا أن يعطي أوتو ، الذي كان متوافقًا بشكل جيد مع كيتي خلال جولات التكرار السابقة ، أقصى درجات التدقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأشرار أنت ؟! يا لك من شخص! أوه ، حسنا ، شكرا جزيلا لك! شكرا لك لقد انقاذ حياتي! لا يعني ذلك أن الحياة تجلب لي أي راحة كبيرة ، اللعنة على كل شيء! ”
بعد كل شيء ، فإن الوثوق به بلا مبالاة فقط ليتم خيانته بسهولة سيجعل جهود سوبارو حتى الآن عبثًا …
“كنت أعرف أنه سيظهر لنا نوع من الخلل الفادح … وسيكون هناك مشكلة ستقضي على العملية بالكامل ، أليس كذلك ؟! اللعنة! كنت أعلم أن الأمور لن تسير على ما يرام !! ”
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث سوبارو هذه الكلمات إلى يوليوس من مسافة قريبة بما يكفي لشخصين ليتصافحا.
“ماذا تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
“أنا أقول إنني سعيد لأنك بخير. مرحبًا ، ميمي ، هذا رائع ، أليس كذلك؟ ”
/////
“مم؟ حسنا! أنا سعيدة وكلنا سعداء لأنك بخير يا سيد نصف الباكي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد الشعور بأن كل شيء يسير على ما يرام تذكر سوبارو من المرارة التي ذاقها في المرة الأخيرة …
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
استنتج سوبارو عدة أشياء حول قدرة حيازة بيتيلغيوس.
بعد أن عبّرت ميمي عن هذه الحقيقة ، صرخت وقالت: “أليس هذا صحيحًا؟”
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمكنت من فعل كل ذلك ؟! انه انجاز ضخم!”
“تعازيكم…؟ بالتأكيد لا يمكنك أن تعني … ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
نظر أوتو حول القرية في حالة صدمة ، بدا وكأن عالمه قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
“لا تخبرني أن الجميع كانوا بالفعل …”
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
“هذا الهراء اللطيف الذي تنطق به يزعجني ، والطريقة التي تتحدث بها تبدو غبية ومظللة ، وفوق كل ذلك تنظر إليّ بوضوح ، والآن بعد أن أفكر في الأمر ، قبلت يد إيميليا في المرة الأولى التي رأيتك فيها. عندما أغدق يومًا ما القبلات على جسد إيميليا بالكامل ، ماذا ستكون بالمقابل قبلة غير مباشرة معك؟ دعني أستريح!”
“إذا كنت ستعزيني ، ألن تعتني بي حتى النهاية ؟!”
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
مع بدأ أوتو في البكاء ، ربت سوبارو على كتفه ونظر إلى ريكاردو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن هويته ، عندما رؤية وجه نفس شخص ما مرارًا وتكرارًا ، فإن ذلك الشخص سيدخل قلبك إلى حد ما – ولكن يبدو أن ذلك كان مستحيلًا فيما يتعلق بهذا الرجل.
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
من المحتمل أن تكون العلامات تحديدًا لمخابئ طائفة الساحرة – وللتأكد من ذلك ، أرسل سوبارو ريكارودو و بعد القوى القتالية إلى أقرب علامة على الخريطة.
“هل ستدفعون لي رسومًا مقابل ذلك ؟!”
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
بدلاً من ذلك ، توجه سوبارو إلى القوة الاستكشافية ، وانتهى للتو من إعادة تنظيم صفوفها مع يوليوس في القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
يوليوس ، الذي لاحظ تصرفات سوبارو، استدار نحوه قبل أن يتمكن من قول أي شيء. تجهم سوبارو من كلماته ، مشيرًا من فوق كتفه نحو أوتو ، والذي كان يقف الآن في مواجهة كومة الشحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإلى جانب ذلك … يقع الحظ حقًا في طريقك يا أخي.”
“وراء الضحكات الغبية والمحادثة الغبية ، كنت أشك في أنه كان على وشك القيام بشيء ما طوال الوقت. شخصيتي فاسدة لدرجة أنني بدأت أكره نفسي “.
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
“شكرا لك! انت مرحب بك! ياي! ”
“شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
أدى التبادل بين سوبارو ويوليوس إلى جعل فيريس يميل رأسه الصغير ويبتسم بشكل مؤذ.
“حتى لو تم الكشف عن حقيقة تلك الكذبة، طالما أن هناك شخصًا ما يمنع إيميليا …”
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
ومع ذلك ، لم تكن هذه الزيارة الأولى لسوبارو إلى هذا الموقع.
“ما هذا ، أهذا أذن القطة ذو الشخصية الفاسدة؟”
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
“يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
لابد أن فيريس كان يفحص داخل جسد كيتي ، الاصبع المُعتقل الذي تم أسره في الداخل.
“لقد كانت جهودك الجادة دائمًا ذات فائدة كبيرة. إذن ماذا عرفت؟ ”
قطع الفارس الأيدي الشريرة شديدة السواد المتساقط عليه؛ وبأرجحة مائلة أفقية ، قام بتقطيع يد واحدة إلى اثنتين.
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
“لا تخبرني أن الجميع كانوا بالفعل …”
عندما سأل يوليوس، اختفت ابتسامة فيريس وهو يشير إلى المقصورة التي سيطروا عليها.
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
لابد أن فيريس كان يفحص داخل جسد كيتي ، الاصبع المُعتقل الذي تم أسره في الداخل.
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
خلال الجولة السابقة ، عانى فيريس من معاناة متكررة من عدم قدرته على منع أتباع الساحرة من الانتحار. لهذا السبب كان سوبارو قلقًا إلى حد ما بشأن فحص جسد كيتي ، ولكن –
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
“يبدو أنه ليس الغرض منه منع تسرب المعلومات بقدر ما هو معني بحماية ملكية مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟ إذا كان بحاجة إلى الموت حتى يتمكن من تبادل الجسد ، فمن المسلم به أنه سيواجه الضربة القاضية وتقييده بقتل نفسه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
“من أجل الانتحار … لكن من المؤكد أنه من المحتمل وجود طريقة للتفعيل الخارجي. ماذا عن هذه الحالة؟ ”
“أتدير ظهرك لي! … فقط إلى أي مدى تنوي أن تسخر مني ؟!”
“كنت قلقة بشأن ذلك أيضًا ، لذلك ألغيت الطقوس ومزقت كل شيء ~~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإلى جانب ذلك … يقع الحظ حقًا في طريقك يا أخي.”
كان لدى فيريس إجابة بسيطة على مخاوف يوليوس.
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
ولكن انطلاقا من رد فعل يوليوس المنبهر، لم يكن ذلك عملاً سهلاً.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنبدأ العرض في نهاية هذا الطريق.”
“لذا فإن شرط الحيازة هو الفرق بين الأعضاء العاديين والأعضاء المميزين للنادي. ماذا حدث لتلك الكتلة من المانا؟ ”
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
“لقد أذبتها وأخرجت كل شيء. لذلك لا يمكننا أن نطلق عليها إصبعًا بعد الآن “.
ابتسم بمرارة عند تسارعت دقات قلبه ، غمغم سوبارو هكذا بينما أعطى صدره صفعتين خفيفتين. ثم توجه إلى الأمام. لقد ظهر المكان أمامه.
“هل تمكنت من فعل كل ذلك ؟! انه انجاز ضخم!”
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
سوبارو ، صوته قفز على تقرير فيريس ، أمسك بيده النحيلة وهزها بقوة لأعلى ولأسفل. لم يكن لديه سوى الثناء على مهارة فيريس في التحقق من الكثير في مثل هذا الوقت القصير.
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
“مواء مواء!! حسنًا ، هذا ما يجب أن تتوقعه من فيري ، مواء؟ ولكن هذا أيضًا بفضل اكتشافك أن الأصابع انتحرت بطريقة مختلفة ، سوبارو “.
“تعازيكم…؟ بالتأكيد لا يمكنك أن تعني … ؟! ”
“لا ، كل الفضل في هذا يعود إليك. كنت سأشعر بالكثير من الأسف إذا لم ينجح الأمر … ”
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
“ماذا…؟ لن يندم فيري أبدًا على أي شيء يكون فيه أناس يشكرونه ويشعرون بالقلق من أجله!”
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
قام فيريس بإخراج لسانه ورفع يده من يد سوبارو.
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
ابتسم سوبارو ابتسامة محرجة من سلوك فيريس المثير للإعجاب.
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
لن يعرف فيريس ذلك أبدًا ، لكن سوبارو كانت يهنئه على فوزه ضد ما حدث في آخر مرة. (التكرار السابق)
بعد ذلك ابتسم سوبارو بينما واصل أوتو تكرار ، “ديون ، ديون …” حيث كررها بمظهر أكثر حزنًا.
بالإضافة إلى ذلك ، بفضل جهود فيريس الباسلة ، تمكن إلى حد كبير من وضع فرضية.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
“إذًا وبشكل أدق، إذا تحكمنا في شروط الحيازة ، فلن يموت هذا السجين ، أليس كذلك؟”
انفتحت عيناه وفمه على مصراعيهما، لدرجة أنهما كادا أن يتمزقا، وصرخ
“مهما كان لسانه حقيرًا ، فإن البوابة (بوابة المانا) الموجودة داخل جسده قد تم ضبطها … يجب أن نعيده إلى العاصمة الملكية ونعامله كمصدر ثمين للمعلومات. لقد أغمي عليه من ألم إنهاء الطقوس ، ولا يزال باردًا ~~! ”
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
أغمض فيريس عينيه وضمن أن حياة كيتي كانت آمنة ، إن لم يكن هناك شيء آخر. لم يستطع سوبارو تخيل ألم اقتلاع الطقوس منه. (سنتعامل مع الطقوس كـ لعنة يتم وضعها كـ زر تشغيل)
كانت النتائج على ما يبدو كما هو متوقع.
وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المحاكمة كانت تعني اختبارًا من نوع ما. كانت طائفة الساحرة ستخضع إيميليا لنوع من الاختبار وفقًا لعقيدتها.
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
“-!”
“ماذا تقول أيها النحيف ، في هذه المرحلة ، هل سأقوم بمعاملة هؤلاء الرجال نفس معاملة الأشخاص المهمين بالنسبة لي …؟ ”
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
عندما شككت عيون فيريس في عزمه ، أومأت سوبارو دون توقف لحظة.
“—بيتيلغيوس … روماني – كونتي !!”
انفتحت عيناه وفمه على مصراعيهما، لدرجة أنهما كادا أن يتمزقا، وصرخ
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
“…همم. لقد تغيرت حقًا ، سوبارو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف عن ماهية الفخر هذا ، ولكن هذا هو العنوان الوحيد الذي أحتاجه. يمكن أن يذهب الباقي إلى الجحيم! ”
بينما كان سوبارو يشد قبضته ، أضاق فيريس عينيه ، غمغم وهو يحدق في جانب وجه سوبارو.
” ولكن ما هذا؟”
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
“مرحبًا ، لا تضع الأمر على هذا النحو. لا يبدو أنه تعني المديح “.
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
“أنا لا أمدحك. لقد انتقلت من شخص سيئ إلى عادي. لا تبالغ في تقدير نفسك ، مواء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
بوجه رائع ، سخر فيريس من سوبارو حتى النهاية المريرة.
عندما سأله بيتيلغيوس بصوت منخفض ، نزل سوبارو من تنين أرضه وأعلن الأمر على هذا النحو.
من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
بينما كان تقييم فيريس لضعف سوبارو قاسياً ، كان عادلاً في نفس الوقت ، وكره سوبارو ذلك.
اشتعلت حلق سوبارو عندما أصابه النفور الغريزي القوي ، لكن الرجل المجنون لم يلتفت لرد فعله. بكى بيتيلغيوس بشدة ، ولم يمسح دموعه المتدفقة ولا الدم على جبهته.
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
“-”
“عادي ، أليس كذلك؟ ربما هذا مهين. لكنه يجعلني سعيدًا نوعًا ما “.
“ثم سأمحي على هذا العار بكل روحي.”
“—الناس لا يريدون تحريف معتقداتهم عن الشكل الذي يرونه، كما ترى. سوبارو ، يجب ألا تتردد أو تضل. لذلك لا تدع أي شيء يهز عزيمتك “.
عند سماع هذه الكلمات ، أغلق يوليوس عينيه.
رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
توغلت كلماته بعمق في صدر سوبارو، وقادت طوال الطريق إلى مصدر ما يسمى بعزمه.
قطع الفارس الأيدي الشريرة شديدة السواد المتساقط عليه؛ وبأرجحة مائلة أفقية ، قام بتقطيع يد واحدة إلى اثنتين.
لا ، لم يكن فيريس مضطرًا لقول ذلك. لقد كان شيئًا يجب أن يدركه سوبارو ويواجهه بنفسه.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
“الاستعدادات جاهزة تمامًا – سوبارو ، يمككنا أن نبدأ في أي وقت.”
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
بعد أن وضع القوة الاستكشافية في التشكيل المتفق عليه، خاطب يوليوس سوبارو لخلق فرصة له للحديث.
“-”
لم يكن هو فقط – الجميع من صفوف قوة الحملة الاستكشافية وأنياب الحديد ينتظرون كلمات سوبارو.
“لذا فإن شرط الحيازة هو الفرق بين الأعضاء العاديين والأعضاء المميزين للنادي. ماذا حدث لتلك الكتلة من المانا؟ ”
كانت معنوياتهم عالية قبل معركة الذروة ، وبدأت معنوياتهم لتحلق فوق ساحة المعركة الناشئة في ساحة القرية. “-”
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
شعر سوبارو بتلك الروح القتالية وهو يميل رأسه للخلف قليلاً ، وينظر إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب ريكاردو صدره بقوة ، لكنه فجأة أخفض نبرة صوته بشكل محرج.
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
قام بإسكات بيتيلغيوس بلفتة من إصبعه وكلماته اللاذعة.
ومع ذلك ، فقد أرسل إيميليا والآخرين ، وعهد بهم إلى ويلهلم ، وبفضل فيريس ، فهموا الطبيعة الحقيقية للأصابع.
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
الآن، كان يوليوس ينتظر إشارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
لقد بذل قصارى جهده لترتيب الشؤون الإنسانية. كل ما يمكنه فعله الآن هو الابتسام ، وكتم كل الشكوك داخله ، وانتظار حكم السماء.
“أي نوع من التقييم هذا الذي تقوله لشخص قابلته للتو ؟! لم أفعل لك أي شيء ، كما تعلم ؟! ”
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
أخفض بصره من السماء ، ووجه نظرته مباشرة نحو أفراد القوة الاستكشافية الواقفين أمامه. بناءً على كلماته ، صعد المحاربون وحوشهم الحربية دون أن ينبسوا ببنت شفة ، متصرفين وفقًا لكلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، مهما بلغت مثابرتك! فكل ذلك ينتهي هنا! ”
“”
هل كان العدد الآن أربع مرات عندما استقبله هذا الحيوان بهذا المنظر؟
“نعم. شكرا ، باتلاش. ”
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
كان تنين الأرض الأسود يقف بالقرب من سوبارو طوال الوقت ، في انتظار دورها بفارغ الصبر.
“أنا سعيد حقًا بعرضك غير المتوقع! ولكن … لقد تم بالفعل ملء الأماكن المتاحة لـ أصابعي. يجب أن يكون هناك شيء أكثر ملاءمة لمن هم من أمثالك … نعم ، هذا كل شيء! ”
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
فيريس ، ترك على الأرض بمفرده ، أومأ برأسه إلى سوبارو بنظرة جادة بينما أخذ سوبارو مكانه في الطليعة.
“الكلمات المدوَّنة في الإنجيل ، والقصة الكاملة عن الحب ، هي ما يرشد مستقبلي! وبناءً على ذلك ، فإن كل ما أنا عليه … كل ما سأكونه ، تم تسجيله في الداخل! ”
ثم أعلن بداية المعركة النهائية.
“-”
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
استنتج سوبارو عدة أشياء حول قدرة حيازة بيتيلغيوس.
لكن هذا كان بالتأكيد رد الفعل الطبيعي بالنسبة له.
أولاً ، كانت القدرة على الانتقال إلى أجساد الآخرين ، وسرقة أجسادهم لنفسه.
مد الرجل المجنون يده ، ملطخة بالدماء من جروحه ، حيث أشعل خط علامته التجارية الشرارة. وعيناه غارقان في الجنون ، انحنى الرجل إلى الخلف ، وخرج لسانه ، وهو يدق عينيه على نطاق واسع كما قال –
ثانيًا ، كانت أصابع بيتيلغيوس المزعومة بمثابة أوعية لنقل وعيه إليها ، و كشرط مسبق لهزيمة بيتيلغيوس ، كان لابد من تدمير جميع الأصابع أولًا.
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
“إنه يوم جميل ، يوم رائع! لأظن أنه في هذا اليوم ، يوم المحاكمة ، سأحيي مناصرًا جديدًا للحب! لقد تأثرت ، وتأثرت بشدة ، ودفعت إلى البكاء ، وصدري على وشك الانفجار !! ”
لذلك، كان جسم سوبارو هو المرشح الرئيسي.
قام الرجل المجنون بتحريك رقبته بزاوية تسعين درجة ، ولف وركيه بنفس الدرجة ، وحدق في سوبارو بتعبير محايد.
كان التطفل العقلي قويًا جدًا ، وكان من المستحيل عمليًا المقاومة بإرادة المرء – وستكون النهاية.
عندما نظر إلى الوراء ، رأى ريكاردو قادماً حاملاً أسلحته الكبيرة على ظهره معه.
“الآن بعد ترتيب هذه الأمور أمامي فهذا يعني انه سيقتلنا بسرعة. بالإضافة إلى أنه يمتلك أيادي غير مرئية ، لذا لا يمكنك أن تضحك وتقول ، “لا ، لا شيء بهذا الشر”.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
كان لمطران الخطيئة قوتان. كان سوبارو واثقًا من أن إذا لم يكن يعرفهم ، فيمكنك أن تتحداه مئات المرات وتقتل في كل مرة.
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
في سياق التكرار مع الحفاظ على ذاكرته ، والبحث مرارًا وتكرارًا عن خطة للقضاء عليه ، رأى سوبارو أخيرًا بوضوح مقدار قوة خصمه. لا عجب أن طائفة الساحرة كان لها مثل هذا التأثير على العالم على مدار أربعة قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يسعون وراء حاوية.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
“حسنًا ، هذا ما أنا هنا من أجله.”
حقيقة أن سوبارو امتلكها كانت تحير الرجل المجنون.
أفضل شيء لمواجهة القتل – كان عدو النظرة الأولى شخصًا لم يكن له نظرة أولى.(يعني أنه لكي تواجه شخص يقتل بمجرد النظر إليك أن تقتله دون أن تنظر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. شكرا ، باتلاش. ”
وهكذا كان ناتسكي سوبارو ، الذي عاد للحياة بعد الموت ، هو العدو اللدود لبيتيلغيوس روماني كونتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
مرة أخرى ، قطع سوبارو الغابة القاتمة المليئة بالأشجار المتضخمة حيث حملته قدماه إلى الجدار الصخري.
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
كانت المناظر الطبيعية عند كل منعطف ، عالم بدا فيه حتى الشعور بالاتجاه مشكوكًا فيه.
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
كان بيتيلغيوس يبصق الدماء بشكل واضح وهو يصرخ ، وكان ينكر الواقع الذي أمام عينيه.
حواسه ، قدميه ، والتجارب المحفورة في ذاكرته – كل هذه الأشياء قادت سوبارو إلى الأمام.
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
“سنبدأ العرض في نهاية هذا الطريق.”
عندما انفتحت عيون سوبارو على نطاق واسع بسبب النتائج التي تجاوزت آماله الجامحة ، أراح ريكاردو عقله بضحكة كبيرة.
ابتسم بمرارة عند تسارعت دقات قلبه ، غمغم سوبارو هكذا بينما أعطى صدره صفعتين خفيفتين. ثم توجه إلى الأمام. لقد ظهر المكان أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بيتيلغيوس في عبثية كل ما يحدث، وارتفع الزبد إلى زوايا فمه.
حتى تلك اللحظة ، لم يقترب سوبارو من هذا المكان بتصميم على القتال في قلبه. في المرة الأخيرة ، كان يشتري الوقت كخدعة ؛ قبل ذلك كان يغرق في نيته لإراقة دماء الآخرين والتوق للانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
ولكن هذه المرة كان مختلفا. على الأقل ، كانت هذه المرة مختلفة عن المرات الأخرى.
“ما-؟!”
وصل سوبارو إلى هذا المكان بالعزم على القتال بقوة في قلبه ، كل ذلك حتى يتمكن من تحقيق سلسلة طويلة وغير منتهية من الكارما ، وهي معركة تتكرر مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية النهائية.
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
“- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
اتسعت المسافة بينهما.
ارتجف سوبارو من الصدمة عندما انفتحت الغابة فجأة وتم الترحيب به بكلمات ترحيب دافئة.
بعد أن وضع القوة الاستكشافية في التشكيل المتفق عليه، خاطب يوليوس سوبارو لخلق فرصة له للحديث.
عندما خرج من الغابة ، انتشر جرف صخري أمامه مباشرة ، وارتفع عالياً في مجال رؤيته.
“إذا كان هدفك هو دعوتي إلى هذا المكان … فماذا أعددت لي؟”
كان هناك رجل نحيف يقف أمام الصخرة وذراعاه منتشرتان على نطاق واسع. رحبت عيناه بسوبارو بتوهج ناري.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
هل كان العدد الآن أربع مرات عندما استقبله هذا الحيوان بهذا المنظر؟
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
بغض النظر عن هويته ، عندما رؤية وجه نفس شخص ما مرارًا وتكرارًا ، فإن ذلك الشخص سيدخل قلبك إلى حد ما – ولكن يبدو أن ذلك كان مستحيلًا فيما يتعلق بهذا الرجل.
أثارت هذه الكلمات فجأة ذكريات مريرة لا مكان لها الآن.
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
لهذا السبب ، أدرك سوبارو تمامًا أن الطلب منه للبقاء كان طلبًا متهورًا ، فقد أصر على تكليف الدفاع عن إيميليا والأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى ويلهلم ، والذي وافق على هذا الطلب بسهولة.
مد الرجل المجنون يده ، ملطخة بالدماء من جروحه ، حيث أشعل خط علامته التجارية الشرارة. وعيناه غارقان في الجنون ، انحنى الرجل إلى الخلف ، وخرج لسانه ، وهو يدق عينيه على نطاق واسع كما قال –
“أوه! أنت حقا رائع! نعم! سوف نصبح واحدًا ، ونقذف بأنفسنا بإخلاص نحو رغبتي العزيزة منذ فترة طويلة! منذ اليوم الذي قبلت فيه حبها، وكياني بالكامل ، وأصبحت روحي بأكملها قمامة مكرسة فقط لرد حبها … آه ، ساتيلا! أنا أنتمي لك!”
“—بيتيلغيوس … روماني – كونتي !!”
وبفضل أسرها وفقًا لمخطط سوبارو ، اكتسبوا المعرفة عن الموجودين منهم وهذه الخريطة.
برفرفة عباءته السوداء ، أعلن هذا المجنون بصوت عالٍ عن اسمه بصفقة من يديه الملطختين بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
“إنه يوم جميل ، يوم رائع! لأظن أنه في هذا اليوم ، يوم المحاكمة ، سأحيي مناصرًا جديدًا للحب! لقد تأثرت ، وتأثرت بشدة ، ودفعت إلى البكاء ، وصدري على وشك الانفجار !! ”
أجاب يوليوس على عزيمة سوبارو بالحديث عن الكارما التي لا تُنسى التي كانت موجودة بينهما.
أطلق الرجل المجنون بصاقه يطير وهو يحتضن جسده المتكون من الجلد والعظام.
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
كان سوبارو يشعر بالاشمئزاز بسبب غرابة الأطوار التي أبداها ، لكنه اعتاد بما يكفي لتنعيم تعابير وجهه أمام هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“اللورد مطران الخطيئة! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك لأول مرة! ”
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
بعد نطق هذه الكلمات ، اندفع سوبارو وركع عند قدمي الرجل المجنون.
غير قادر على احتواء نفسه ، أطلق سوبارو صوتًا صغيرًا. وأشار إلى الشاب المربوط من يده وقدمه وحتى جذعه وانفجر ضاحكا.
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
لمس صدره بيده اليسرى ، ورفع يمينه عالياً وهو يحني رأسه باحترام شديد.
“لماذا! لماذا ذلك! لماذا ترفض حبها ؟! لماذا ترفص نعمة الساحرة! ما هو سبب رفضك لنعمتها؟ أنا ، الذي تخليت عن كل شيء لها ، لا أستطيع أن أوافق! ”
“أنا محرج حقًا لأنني وصلت إليك فقط في عشية هذه المحاكمة! أيها السيد مطران الخطيئة ، بكل الوسائل ، استخدم هذا الجسد ، وهذه الروح ، لملء أي مكان شاغر بين المؤمنين ، وأضفني إلى أصابعك بكل سرعة! ”
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
وهكذا ، مع الإفراط في الكلام المتحمس ، تحدث سوبارو بالأكاذيب وهو جامد الوجه. تحدث بالنص المعد بصوت عالي النبرة ، وملأ وجهه بأقصى قدر من الاحترام العميق ، وانتظر بصمت رد فعل الرجل المجنون.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
“”
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
استمر الصمت لحوالي عشر ثوانٍ أخرى قبل أن يكسر فجأة –
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
لقد تم تحريكه حتى البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
“يا له من تلميذ للحب! في كل وقتي اللعين ككسل ، لا أستطيع أن أتذكر شخصًا بمثل هذه العيون الواضحة! أنت! أنت مؤمن ملتزم بالحب! كم يجب أن أكون غير مستحق أن غفلت عنك كل هذا الوقت! أطلب منك أن تسامح كسلي -! ”
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
“- آل كلاريستا.”
الآن بعد أن عرف سوبارو أنه كان جسد شخص آخر ، كان الاشمئزاز الذي شعر به عندما رأى بيتيلغيوس يتصرف بهذه الطريقة أقوى من أي وقت مضى.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
علاوة على ذلك ، حدق الرجل المجنون في سوبارو وتحدث.
وراء الكواليس ، كانت العملية تسير بهدوء – فالعبث بالسماح لـ بيتيلغيوس بتبديل الأجساد من شأنه أن يضيع كل شيء.
بدأ هواء مزعج يتجول حول بيتيلغيوس حيث فشل سوبارو في إثبات هويته.
“من فضلك توقف ، اللورد مطران الخطيئة! مثل هذه الأفعال لا تجلب الفرح لطائفة الساحرة! ”
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
“آه ، لكن! لكن لكن لكن لكن لكن! الحيوان الذي اكونه بصفتي الكسل! خطيئتي! حقيقة القبح الذي أنا عليه الآن يبدو مثل أنني لم أقم بسداد حبها! ليس لدي طريقة أخرى للتوبة !! ”
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
“لا أشعر بالرضا عن أن يكون قدري ومصيري واحدًا ونفس الشيء لك – فلننتهي من هذا الأمر.”
كان بيتيلغيوس يواصل دفع رأسه على الأرض عندما استخدم سوبارو خطابًا مغايرًا لإيقافه. ولكن فجأة أدت الكلمات إلى توقف بيتيلغيوس ؛ حدق في سوبارو وعيناه مفتوحتان. مع تلك العيون المتعطشة تجاهه ، أومأت سوبارو بقوة ، لا يعني ذلك أي شيء خاص لسوبارو.
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
عندما فعل ذلك ، بدا هاجس بيتيلغيوس وكأنه يتلاشى. نزلت دمعة واحدة على وجهه وهو يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الجولة السابقة ، عانى فيريس من معاناة متكررة من عدم قدرته على منع أتباع الساحرة من الانتحار. لهذا السبب كان سوبارو قلقًا إلى حد ما بشأن فحص جسد كيتي ، ولكن –
قالها بطريقة لطيفة غير معهود. في اللحظة التالية ، وجدت سوبارو بيتيلغيوس يحتضنه بقوة.
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
اشتعلت حلق سوبارو عندما أصابه النفور الغريزي القوي ، لكن الرجل المجنون لم يلتفت لرد فعله. بكى بيتيلغيوس بشدة ، ولم يمسح دموعه المتدفقة ولا الدم على جبهته.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
“آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
“أنا عديم القيمة إذا كنت كسولاً! الاجتهاد هو أثمن شيء في هذا العالم ، وفي هذا العالم ، الكسل هو أسوأ رذيلة يجب أن أمقتها! آه ، آه ، آه ، لا بد لي من رد حبها! ”
“-”
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
سوبارو ، الذي يشعر بالحاجة إلى إنهاء طبيعته المجنونة التي لا تطاق ، وضع يده في جيبه. ومع ذلك ، لم يتم الترحيب بكفه برد الفعل المأمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
كانت هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لاستمرار العملية.
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
الكتب السوداء ، أصلها وطريقة إنشائها غير معروفة ، كانت بمثابة دليل على الهوية بين أعضاء طائفة الساحرة.
خوفًا من الصمت القبيح ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا ، وأخفى أفكاره الداخلية ، وتحدث بهذه الكلمات.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
المحاكمة كانت تعني اختبارًا من نوع ما. كانت طائفة الساحرة ستخضع إيميليا لنوع من الاختبار وفقًا لعقيدتها.
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
حكت باتلاش رأس سوبارو بأنفها في قلق واضح قبل أن تغادرا ببطء من المكان الصخري إلى الغابة. عندما رآها تذهب ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا.
“اللورد مطران الخطيئة ، الآن بعد أن انضممت إليك ، أود حقًا أن أسألك عن المحاكمة.”
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
“المحاكمة…”
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرر أطلق بيتيلغيوس نفسه من غرام اليد الشريرة التي تحمله في الهواء ، وسقط على الأرض.
ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
“هل أنت بخير مع هذا؟” استفسر يوليوس.
“نعم ، المحاكمة! المحاكمة!! المحاكمة! يجب أن نجري المحاكمة! لا يمكننا أن نفشل في اختبار هذا النصف شيطان ، ومعرفة ما إذا كانت وعاء مناسب لنزول الساحرة! ”
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
امتلأ سوبارو بصوت غريب وصاخب ونفس كريه الرائحة بينما انخرط بيتيلغيوس في رقصة صغيرة.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
“وعاء لنزول الساحرة …؟”
سوبارو ، صوته قفز على تقرير فيريس ، أمسك بيده النحيلة وهزها بقوة لأعلى ولأسفل. لم يكن لديه سوى الثناء على مهارة فيريس في التحقق من الكثير في مثل هذا الوقت القصير.
“إذا نجحت ، فضمها إليك! إذا فشلت ، تخلص منها! يجب أن نختبر قدرة نصف الشيطان على قبول الحياة ، سواء كانت مناسبة للساحرة ، وما إذا كان يمكن حبس الساحرة في داخلها! والمحاكمة هي كيف نحدد ذلك! ”
وثم-
رد الرجل المجنون على صوت سوبارو المتشكك بصوته المجنون ، ورفع يديه فوق رأسه في هذه العملية.
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
“وعاء لنزول الساحرة …؟”
وعاء. ساحرة. نزول – إذا كان بإمكانه أخذ معاني هذه الكلمات في ظاهرها ، إذن …
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
“إذا قررت المحاكمة أنها وعاء مناسب للساحرة ، فإن الساحرة ستتنزل إلى جسدها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
“يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
“- أنتم أيها الناس لا ترى أي قيمة في إيميليا نفسها ، أليس كذلك؟”
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
بالنسبة لهم ، لم تكن “إيميليا” أكثر من صندوق يمكنهم فيه حشو روح الساحرة.
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
كانوا يسعون وراء حاوية.
تم اختيار عشرة فرسان من بين القوة الاستكشافية لمرافقة عربات الإخلاء.
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
كان هذا ازدراءًا لا نهاية له لإيميليا كفتاة وكـ فرد ، وبالنسبة لسوبارو ، التي تأثر قلبه بشدة بسبب وجودها ، كان من الصعب تحمل مثل ذلك الإذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن ظله ينفجر وينتشر ويتورم حيث أصبح عددًا كبيرًا من الأذرع السوداء.
“-مسخ.”
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
عندما فكر مرة أخرى ، كان يكره يوليوس حتى قبل أن يتبادلا الكلمات لأول مرة.
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
هذا هو السبب في أن بيتيلغيوس و طائفة الساحرة كانا أعداء ناتسكي سوبارو.
“لماذا-؟!”
“… اللورد مطران الخطيئة ، لقد سمعت بتواضع آرائك الموقرة. بسماع المثل العليا لطائفة الساحرة وتصميمك على الفوز ، أنا معجب حقًا. دعونا نتأكد من نجاح هذه المحاكمة “.
“انا حقا اكرهك.”
“أوه! أنت حقا رائع! نعم! سوف نصبح واحدًا ، ونقذف بأنفسنا بإخلاص نحو رغبتي العزيزة منذ فترة طويلة! منذ اليوم الذي قبلت فيه حبها، وكياني بالكامل ، وأصبحت روحي بأكملها قمامة مكرسة فقط لرد حبها … آه ، ساتيلا! أنا أنتمي لك!”
تمت مضاعفة المدخلات من الحواس الخمس في هذه العملية ، مما خلق شعورًا متناقضًا بشكل لا يصدق بوجود عشرة حواس.
وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
حكت باتلاش رأس سوبارو بأنفها في قلق واضح قبل أن تغادرا ببطء من المكان الصخري إلى الغابة. عندما رآها تذهب ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا.
“ثم وبكل الوسائل المتاحة، من فضلك اجعلني أحد أصابعك!”
وفقًا لذلك ، علم سوبارو ما كان يحدث ، مما زاد من شدة هذا الواقع.
“أنا سعيد حقًا بعرضك غير المتوقع! ولكن … لقد تم بالفعل ملء الأماكن المتاحة لـ أصابعي. يجب أن يكون هناك شيء أكثر ملاءمة لمن هم من أمثالك … نعم ، هذا كل شيء! ”
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
كان بيتيلغيوس يعوي على أصابعه الملطخة بالدماء عندما وضع يده في فمه كـ عادته كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
ثم أخرج من جيبه كتابًا أسود – إنجيله.
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
المجنون لمس غطاءه بلطف ؛ خفتت أنفاسه بينما كانت عيناه تدققان في محتوياته.
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
“الكلمات المدوَّنة في الإنجيل ، والقصة الكاملة عن الحب ، هي ما يرشد مستقبلي! وبناءً على ذلك ، فإن كل ما أنا عليه … كل ما سأكونه ، تم تسجيله في الداخل! ”
لقد كانت مطاردة مروعة ، ولم يكن هو الوحيد الذي طارد الثنائي.
خرج الزبد من زوايا فم بيتيلغيوس وهو يتصفح الصفحات بضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف عن ماهية الفخر هذا ، ولكن هذا هو العنوان الوحيد الذي أحتاجه. يمكن أن يذهب الباقي إلى الجحيم! ”
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
لكن بالنسبة لمالكها ، بيتيلغيوس ، شكلت الشخصيات حكاية مقروءه. وكانت أفعاله وفقا للمقاطع المكتوبة بالداخل.
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
إذا كان هذا صحيحًا ، فإن عدو سوبارو الحقيقي هو من كتب فقرات الإنجيل منذ البداية.
عندما فكر مرة أخرى ، كان يكره يوليوس حتى قبل أن يتبادلا الكلمات لأول مرة.
“قدم إنجيلك”.
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
قام الرجل المجنون بتحريك رقبته بزاوية تسعين درجة ، ولف وركيه بنفس الدرجة ، وحدق في سوبارو بتعبير محايد.
“اسمي ناتسكي سوبارو.”
كانت هذه هي الكلمات التي خافها سوبارو أكثر من غيرها.
تلك اللحظة ، من خلال حاسة البصر من سوبارو ، كان على يوليوس أن يراها أيضًا – يبدو أن تأثير الأيادي غير المرئية التي لا تعد ولا تحصى من بيتيلغيوس تصبغ الغابة باللون الأسود.
وفقًا للتجربة السابقة ، حتى لو كانت المحادثة قد سارت بشكل جيد حتى هذه النقطة ، فإن هذا السؤال يعمل على قطع التدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
إذا كان شخص ما ينتمي حقًا لـ طائفة الساحرة ، فسيكون لديه إنجيل – لا استثناءات.
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
الكتب السوداء ، أصلها وطريقة إنشائها غير معروفة ، كانت بمثابة دليل على الهوية بين أعضاء طائفة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات التي خافها سوبارو أكثر من غيرها.
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
وصل سوبارو إلى هذا المكان بالعزم على القتال بقوة في قلبه ، كل ذلك حتى يتمكن من تحقيق سلسلة طويلة وغير منتهية من الكارما ، وهي معركة تتكرر مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية النهائية.
مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
“انظر هنا ، انظر؟ الأمر ليس مثل أنه أي شيء سيء قد حدث. فقط الأمر أنه لا يمكننا الاحتفال حتى نحطم طائفة الساحرة بالكامل … آه ، الرؤية أسرع من الحديث على أي حال. مرحبًا ، أحضروا هذا الرجل من وقت سابق! ”
“ما المشكلة؟”
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
على عكس سوبارو الصامت ، ترك بيتيلغيوس رأسه منحنيًا في تلك الزاوية ، ولسانه الطويل يتدلى.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
ومع ذلك ، فإن الرجل الوسيم وقف فقط بجانب سوبارو ، ولم يقل شيئًا عن نظرة الرجل المجنون المهددة.
بدأ هواء مزعج يتجول حول بيتيلغيوس حيث فشل سوبارو في إثبات هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
ثم دفع ما أخرجه أمام أعين بيتيلغيوس.
“لقد كنت مساعدة كبيرة حتى الآن. سنقوم نحن بتسوية الباقي “.
” ولكن ما هذا؟”
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
“كما ترى، إنها ميتيا ، اللورد مطران الخطيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المحاكمة كانت تعني اختبارًا من نوع ما. كانت طائفة الساحرة ستخضع إيميليا لنوع من الاختبار وفقًا لعقيدتها.
كانت عيون بيتيلغيوس واسعة في دهشة ، لأن ما تم دفعه أمامه كان مرآة – مرآة محادثة على وجه التحديد.
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
لم يكن هناك شك في أن المجنون أدرك ذلك ؛ بعد كل شيء ، كانت تلك المرآة في حوزة أحد أصابع الرجل المجنون.
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
حقيقة أن سوبارو امتلكها كانت تحير الرجل المجنون.
استجابةً لمشاعره الشديدة ، زادت كثافة الظلال التي تدور حول الرجل المجنون. زاد العدد الإجمالي ، وحتى بالنسبة لسوبارو ، القادر على رؤية الأيدي الشريرة غير المرئية ، كان مستوى الصعوبة قد تم رفعه للتو.
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
مع بدأ أوتو في البكاء ، ربت سوبارو على كتفه ونظر إلى ريكاردو.
“آه ، إنه يعمل. واو ، وجهك مخيف أكثر مما سمعت! ”
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
كان الصوت الرائع الذي سمعه من المرآة في غير محله في الوضع الحالي.
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
لم يستطع سوبارو رؤية سطح المرآة ، لكن بيتيلغيوس كان بلا شك يرى المتحدث ، وهو فارس ذو أذنيّ قطة.
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
“إذا كنت لا تريد أن تقول ذلك ، فلا بأس – بالمناسبة ، بتغيير الموضوع ، يتجه معظم التجار المسافرين في هذا المجال الآن نحو قصر ماركيز ميزرس لكسب القليل من المال.”
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
“ثم سأمحي على هذا العار بكل روحي.”
“والان اذن. اهم. تورا تورا تورا! ”
عندما سأل يوليوس، اختفت ابتسامة فيريس وهو يشير إلى المقصورة التي سيطروا عليها.
“- ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيتيلغيوس ، الذي التزم الصمت أثناء مشاهدة تبادل الحديث بين سوبارو ويوليوس ، يميل رأسه.
صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استوعب تنين الأرض نية سوبارو ، واستمر في التهرب من قصف الأمطار – مثل هجوم الأيدي غير المرئية بدقة مخيفة.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
“أنا متأكد من أن أحدا لم يفلت من الهرب ، ولكن سيكون هناك مشكلة إذا كانت هناك مرايا أخرى.”
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
“الآن بعد ترتيب هذه الأمور أمامي فهذا يعني انه سيقتلنا بسرعة. بالإضافة إلى أنه يمتلك أيادي غير مرئية ، لذا لا يمكنك أن تضحك وتقول ، “لا ، لا شيء بهذا الشر”.
لم يكن هذا هو الوجه المبتسم المتصنع من قبل ، ولكن كانت ابتسامة سوبارو الحقيقية.
“وماذا يمكنك أن تفعل بإضافة فارس روح واحد إلى المعركة؟ من السخيف أن أي روح مجردة يمكن أن تعيقني ، طريقي ، حبي ، واجتهادي! سوف تسقط اليوم! سأمزق الآخرين إربا! أحتاج فقط لبدء المحاكمة من جديد! لأن اجتهادي لا يعرف الاستسلام أو الكسل ولا الزوال! ”
“ماذا -؟”
كانت عيون بيتيلغيوس واسعة في دهشة ، لأن ما تم دفعه أمامه كان مرآة – مرآة محادثة على وجه التحديد.
“لا يبدو أنك ستفهم مهما قلت لك. حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغاااهاا..”
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
وثم-
“لا يبدو أنك ستفهم مهما قلت لك. حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك “.
“لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
“ما-؟!”
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
ردا على العدوان ، تحول بيتيلغيوس على الفور إلى وضع قتالي.
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
لكن حركات شخصية العدو المندفعة من الجانب أثبتت أنها أسرع.
“نعم ، لذا سنفعل”.
“اغاااهاا..”
أغمض فيريس عينيه وضمن أن حياة كيتي كانت آمنة ، إن لم يكن هناك شيء آخر. لم يستطع سوبارو تخيل ألم اقتلاع الطقوس منه. (سنتعامل مع الطقوس كـ لعنة يتم وضعها كـ زر تشغيل)
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
“انظر هنا ، انظر؟ الأمر ليس مثل أنه أي شيء سيء قد حدث. فقط الأمر أنه لا يمكننا الاحتفال حتى نحطم طائفة الساحرة بالكامل … آه ، الرؤية أسرع من الحديث على أي حال. مرحبًا ، أحضروا هذا الرجل من وقت سابق! ”
“-”
كان وجه أوتو أحمر اللون ومقيّدًا ، وحرّك أطرافه وبكى بفعل كلمات سوبارو القاسية للغاية.
عند مشاهدة هذا ، صهل تنين الأرض شديد السواد ، كما لو كان يرفض سقوط ذلك المجنون لهذه المدة لأنه جعله ينتظر طويلاً.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
كانت العملية في طريقها إلى مرحلتها الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو يشير بإصبعين دمويين نحو الاثنين، مما خلق أيدي عديدة لا حصر لها سوداء اللون وهو يتحرك.
“بالنسبة لكل شيء كنا نناقشه ، جوابي هو لا.”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
“ماذا – ماذا – ماذا …؟”
وصل سوبارو إلى هذا المكان بالعزم على القتال بقوة في قلبه ، كل ذلك حتى يتمكن من تحقيق سلسلة طويلة وغير منتهية من الكارما ، وهي معركة تتكرر مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية النهائية.
“إذا لم تفهم إذا سأقولها بطريقة من الأسهل فهمها: بعد دراسة متأنية لعرضك ، هناك صراع لا يمكن التغلب عليه للثقافة التنظيمية بيننا. لذلك ، وعلى الرغم من أن هذا أمر تعسفي للغاية مني ، إلا أنني أزيل نفسي من الاعتبار. أدعو الله أن يستمر نشاطك ونموك فيما بعد … وأشياء أخرى “.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
أشار سوبارو إلى أن المحادثات قد توقفت مع شرح لطيف ودقيق كان من الصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف عن ماهية الفخر هذا ، ولكن هذا هو العنوان الوحيد الذي أحتاجه. يمكن أن يذهب الباقي إلى الجحيم! ”
مع اقتراب باتلاش من جانبه ، شرع في الصعود عليها بشجاعة ، وأخذ زمام الأمور وهو ينظر إلى الرجل المجنون. بيتيلغيوس ، المرتبك وهو ينظر إلى الأعلى ، فاهمًا بشكل متأخر، وعندها أصبح مليئًا بالغضب من عمل سوبارو العنيف وصرخ
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
“آسف ، لقد سئمت من سماع كل ذلك. يمكن للساحرة أن تأكل القذارة ، بيتيلغيوس “.
“إنني أفعل هذا للمرة الرابعة – عندما يتعلق الأمر بالكوابيس ، رأيت منها ما يكفي لقتلي.”
“لماذا! لماذا ذلك! لماذا ترفض حبها ؟! لماذا ترفص نعمة الساحرة! ما هو سبب رفضك لنعمتها؟ أنا ، الذي تخليت عن كل شيء لها ، لا أستطيع أن أوافق! ”
مقاطعتهم بواسطة طرف ثالث جعل ذلك رأس بيتيلغيوس يرتد عمليا وهو يدور حوله.
مزق بيتيلغيوس رأسه ، وترك البصاق يطير وهو يتحدث بعاطفة شديدة. لقد بدا في الواقع عازمًا على إقناع سوبارو بتلك الصرخات اليائسة.
“”
إذا كان الأمر كذلك ، فإن تبادل الكلمات مع بيتيلغيوس يفتقر حقًا إلى ذرة واحدة من القيمة.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
“عندما أنظر إليك ، أتعاطف معك قليلاً أيضًا. ولكن اسمح لي ان اقول لك هذا.”
عندما صرخ بيتيلغيوس بعناد ، مصّرًا على أسنانه ، نادى سوبارو باسمه الخاص.
لم يكترث سوبارو بأوهام المجنون إلا قليلاً وهو يتذكر التعقيدات والهياج الذي نشأ في قلبه.
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، مع الإفراط في الكلام المتحمس ، تحدث سوبارو بالأكاذيب وهو جامد الوجه. تحدث بالنص المعد بصوت عالي النبرة ، وملأ وجهه بأقصى قدر من الاحترام العميق ، وانتظر بصمت رد فعل الرجل المجنون.
مشاهدته حقا لا تطاق. هذا مثل المثال الرهيب الذي يجب أن يتعلم منه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد مطران الخطيئة! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك لأول مرة! ”
“الآن ، أنت الشخص المجنون ، وأنا الشخص العاقل – ينتهي الأمر هنا بيتيلغيوس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
وهكذا فقد ودع أخطائه.
استقر التصميم الذي لا يتزعزع في عيني سوبارو وهو يفتح فمه ويتحدث.
لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
الرجل المجنون ، أيضًا ، أدرك على الفور أن كل ما سبق كان أداءً واحتيالًا.
“بفت”.
في اللحظة التالية ، كان قراره قاسياً وشرسًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
مع بدأ أوتو في البكاء ، ربت سوبارو على كتفه ونظر إلى ريكاردو.
قطع رثاء بيتيلغيوس في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا يمكننا استبعاد احتمال كونه من أتباع الساحرة ، لذا يجب أن نعيده مقيدًا في الوقت الحالي …”
بدا أن ظله ينفجر وينتشر ويتورم حيث أصبح عددًا كبيرًا من الأذرع السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
“هذا ما سيحصلون عليه من أجل أن يكونوا منظمين للغاية مع تخطيطهم”. لقد قمت بعمل جيد يا أخي. ”
“لماذا-؟!”
وراء الكواليس ، كانت العملية تسير بهدوء – فالعبث بالسماح لـ بيتيلغيوس بتبديل الأجساد من شأنه أن يضيع كل شيء.
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
“الآن ، أنت الشخص المجنون ، وأنا الشخص العاقل – ينتهي الأمر هنا بيتيلغيوس!”
أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
اتسعت المسافة بينهما.
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
انفتحت عيناه وفمه على مصراعيهما، لدرجة أنهما كادا أن يتمزقا، وصرخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيتيلغيوس ، الذي التزم الصمت أثناء مشاهدة تبادل الحديث بين سوبارو ويوليوس ، يميل رأسه.
“الآن فقط! تلك الحركات! لقد تهربت من النعمة الممنوحة لي ؟! مستحيل ، أنا حائر! لماذا يمكنك أن ترى سلطتي ؟! ”
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
“من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
إذا كان الأمر كذلك ، فإن تبادل الكلمات مع بيتيلغيوس يفتقر حقًا إلى ذرة واحدة من القيمة.
أضاف سوبارو بغمزة ، وسخر من بيتيلغيوس بأقصى قدر من السخرية.
أشار سوبارو إلى أن المحادثات قد توقفت مع شرح لطيف ودقيق كان من الصعب فهمه.
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
هدير مزدوج عالي النبرة جعل الهواء يرتجف ، وأصبح موجة صدمة تجتاح العالم.
استجابةً لمشاعره الشديدة ، زادت كثافة الظلال التي تدور حول الرجل المجنون. زاد العدد الإجمالي ، وحتى بالنسبة لسوبارو ، القادر على رؤية الأيدي الشريرة غير المرئية ، كان مستوى الصعوبة قد تم رفعه للتو.
وهكذا دعا سوبارو الاسم الأخير من الشخصيات الدرامية، ضاحكًا من المحنة المفرطة التي حرمته حتى الآن من دخول المسرح.
ومع ذلك ، كان بيتيلغيوس نفسه أكثر من فاجأه ازدياد أعداد الأيدي الشريرة.
كان بيتيلغيوس يقف فوق رؤوس الأشجار ، وكان يطاردهم أتباع طائفة بشراسة خلف ظهورهم –
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
كان سوبارو يشعر بالاشمئزاز بسبب غرابة الأطوار التي أبداها ، لكنه اعتاد بما يكفي لتنعيم تعابير وجهه أمام هذا الرجل.
“مع عودة طقس الساحرة الذي وزعته ، يزداد عدد الورق التي يمكنك التحكم فيها. حسنًا ، الجواب واضح ، أليس كذلك؟ مهلا ، قم بالحسابات ، يا مطران الخطيئة! أو ربما تكون كسولًا جدًا! ”
ربما لن تستطع إيميليا اللطيفة التخلص من أيدي الأشخاص الذين يهتمون بها من أعماق قلوبهم.
“-! – !! ”
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
كان بيتيلغيوس تحت رحمة الذعر والغضب عندما ضاعف سوبارو تهكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
عندما يتعلق الأمر بجلد الآخرين ، جاء ناتسكي سوبارو في المرتبة الثانية – لكن أمام خصمًا مثل هذا ، ومع عدم وجود لديه مقاومة ضد الاستفزاز ، كان يرقص عمليًا على راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-! – !! ”
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
وثم-
“باتلاش -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد بيتيلغيوس للهجوم مضاد ، ولكن في اللحظة التالية ، جعلت أفعال سوبارو كلماته تقف في حلقه.
استوعب تنين الأرض نية سوبارو ، واستمر في التهرب من قصف الأمطار – مثل هجوم الأيدي غير المرئية بدقة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
كانت تلك التنين موثوقة للغاية لدرجة أن سوبارو حقًا لم تستطع أن تحني رأسه احترامًا بما يكفي لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
فيريس ، ترك على الأرض بمفرده ، أومأ برأسه إلى سوبارو بنظرة جادة بينما أخذ سوبارو مكانه في الطليعة.
“المرحلة الثالثة بدأت، لنذهب!”
“أنا عديم القيمة إذا كنت كسولاً! الاجتهاد هو أثمن شيء في هذا العالم ، وفي هذا العالم ، الكسل هو أسوأ رذيلة يجب أن أمقتها! آه ، آه ، آه ، لا بد لي من رد حبها! ”
“كم عدد الألعاب الصغيرة التي تنوي لعبها …! مقابل اجتهادي، كل هذا عبث … أأ ؟! ”
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
استعد بيتيلغيوس للهجوم مضاد ، ولكن في اللحظة التالية ، جعلت أفعال سوبارو كلماته تقف في حلقه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أتدير ظهرك لي! … فقط إلى أي مدى تنوي أن تسخر مني ؟!”
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
“آسف! لكن أنفاسك النتنة تجعل عيني تحترق ، لذلك ليس لدي خيار!”
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
بإعطاء الأمر إلى باتلاش ، ابتعد سوبارو عن المنطقة الصخرية وقطع خطًا مباشرًا في طريق الغابة.
لقد تم تحريكه حتى البكاء.
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
“لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
“بالنسبة لكل شيء كنا نناقشه ، جوابي هو لا.”
صرخ بيتيلغيوس ، ولكن على عكس كلماته ، جلس القرفصاء في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
في اللحظة التي فعل ذلك ، جلس ممسكًا بركبتيه مثل طالب في صالة الألعاب الرياضية بينما كان الظل يمسك به ويرفع الرجل المجنون نحو السماء.
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
“آسف! لكن أنفاسك النتنة تجعل عيني تحترق ، لذلك ليس لدي خيار!”
لقد كانت مطاردة مروعة ، ولم يكن هو الوحيد الذي طارد الثنائي.
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
“الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
لم يحضروا محادثة سوبارو وبيتيلغيوس ، ولكن الآن بعد أن عرفوا أن سوبارو كان خصمهم ، لم يكن لديهم أي سبب للتردد.
بدت خطواتهم وكأنها تنزلق على الأرض بينما كانوا يطاردون سوبارو وتنين الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
كان بيتيلغيوس يقف فوق رؤوس الأشجار ، وكان يطاردهم أتباع طائفة بشراسة خلف ظهورهم –
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
“ها هم يأتون إلى هنا، يأتون إلى هنا يأتون! باتلاش ، انتظري هناك! ”
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
“-!”
أطلق الرجل المجنون بصاقه يطير وهو يحتضن جسده المتكون من الجلد والعظام.
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
”عديمو الجدوى! لا معنى لكم! سوف ألحق بك! حتى مقاومة تنين الأرض الدؤوبة سوف يتم محوها ، ويتم تجاوزها باجتهادي!! ”
” – ”
من بعيد ، اندلعت صيحات جنونية تجاههم، وانهمرت الأيدي الشريرة المستبدة مثل الشلال. كانوا يستهدفون باتلاش الراكضة، كل منهم يهبط على أرضية الغابة بكل قوة مثل قذيفة المدفع. تحطمت جذوع الأشجار وانطلقت منها الشظايا طائرة ، وانتشرت سحب الغبار المتطايرة من الأرض التي تتطاير مرارًا وتكرارًا.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
ولكن ، على الرغم من ذلك الشلال ، وسحابة الغبار ، وكراهية الرجل المجنون الذي يلاحقهم، هرب تنين الأرض بشراسة.
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
“-”
انتحب بيتيلغيوس بينما تسببت إراقة الدماء من جسده في انفجار الظلال.
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
“آسف للاعتماد عليك بهذه الصعوبة … أنت الأفضل ، باتلاش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
“ومع ذلك ، مهما بلغت مثابرتك! فكل ذلك ينتهي هنا! ”
كان بيتيلغيوس تحت رحمة الذعر والغضب عندما ضاعف سوبارو تهكمه.
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
مشيرا تحته ، لم يكن المجنون يتحدث عن الأيدي غير المرئية. بدلا من ذلك ، أشار إلى مجموعة الشخصيات السوداء التي مازالت تطاردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
“-”
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعلن بداية المعركة النهائية.
وبهذا المعدل ، فإن سيوف طائفة الساحرة ستقطع موازين تنين الأرض ، وتقطع حياتها بعيدًا. ولكن قبل لحظة من حدوث ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
“واه -!” “ها – !!”
“-!”
هدير مزدوج عالي النبرة جعل الهواء يرتجف ، وأصبح موجة صدمة تجتاح العالم.
“إذا قررت المحاكمة أنها وعاء مناسب للساحرة ، فإن الساحرة ستتنزل إلى جسدها …”
شكلت هذه الأصوات الخاصة للغاية موجة هدير غطت الأشجار الكبيرة والصخور في خط مستقيم ، مما أدى إلى هز الغلاف الجوي أثناء اصطدامه بـ أتباع طائفة الساحرة. ورقص ضباب دموي في الهواء حيث ضربت موجة الصدمة المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقدر ما عرف سوبارو ، كان بإمكان ثلاثة أشخاص فقط في هذا العالم استخدامها مثل هذه القوة.
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
“قف! لقد كنت في مكان ضيق للغاية يا سيد! كنت ستموت تماما الآن! ”
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
“كنت في خطر أن تفوتك قليلاً نقطة الالتقاء. هذا بفضل حدس الأخت “.
“—الناس لا يريدون تحريف معتقداتهم عن الشكل الذي يرونه، كما ترى. سوبارو ، يجب ألا تتردد أو تضل. لذلك لا تدع أي شيء يهز عزيمتك “.
بضحك كبير وسخيف ، اصطف الأخوين نصف الوحوش ، ميمي وتاب ، جنبًا إلى جنب مع سوبارو راكبين كلابهم الكبيرة. بعد أن أنقذته موجة هديرهم من الخطر ، نظر سوبارو إليهم ورفع قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
“مرحبًا ، كنت أنأى بنفسي من الخطر! لكن شكرًا ، ظننت أنني سأموت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت الأمور على نفس المنوال بالنسبة لريكاردو ، حيث كان يشاهد الاثنين يتحدثان من الجانب.
“شكرا لك! انت مرحب بك! ياي! ”
“تعال وطاردني يا مطران الخطيئة! إذا تم تشتيت انتباهك من قبل القطط الصغيرة وفقدت طريقك لـ اللحاق بي، فلن تتمكن من ذلك أبدًا! ”
“أفهم مشاعر الارتباك لديك … الرجل أمامك هو مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟”
بالنظر إلى أن كيتي ، التي تم وضعها كزعيم للتجار المتنقلين ، كانت جاسوسة ، لم يستطع سوبارو إلا أن يعطي أوتو ، الذي كان متوافقًا بشكل جيد مع كيتي خلال جولات التكرار السابقة ، أقصى درجات التدقيق.
متجاهلاً مزاح سوبارو وميمي ، حام تاب في السماء واستفسر بصوت متوتر.
أجاب يوليوس على عزيمة سوبارو بالحديث عن الكارما التي لا تُنسى التي كانت موجودة بينهما.
امتلأت عين القط الصغيرة بشخصية هذا الرجل المجنون ، وعباءته التي ترفرف في الريح ، وضاقت.
بقوله هذا ، قفز المتحدث للأسفل مباشرة من أعلى الهاوية إلى الأرض الصخرية أدناه. بدا للرائي أن هجومًا مفاجئًا لا يمكن تصوره سيحدث لكنه هبط برفق ، مستخدمًا إصبعه لترتيب شعره الناعم ، المتطاير من الريح.
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
“-”
“لم أر من قبل مثل هذه الطريقة المخيفة في الطيران.”
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
“أوه أنتم على حق! هذا ما يبدو حقًا! ”
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
“-”
بالنسبة للاثنين منهم ، بيتيلغيوس ،كان يبدو وكأنه لاعب جمباز ، بدا وكأنه يطير بمفرده ، لكن سوبارو رأى مشهدًا مرعبًا لأيدي شريرة تشبه اللوامس ترميه مرارًا وتكرارًا – حسنًا ، كلاهما كانا مشاهد مروعة حقا.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
”مفهوم. دعينا نذهب ، أيتها الأخت! ”
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
“آه أجل! آه! سيد ، سيد! ”
بمجرد أن أوضح يوليوس المخاطر: “إذا كان مستوى الترابط مرتفعًا جدًا ، فإن الحدود بين ذات القائم بالسحر والآخرين تصبح غير واضحة ، وتختلط الكائنات ببعضها البعض”.
سيواصل سوبارو هروبه الدرامي من بيتيلغيوس بينما يترك أتباع طائفة الساحرة لكليهما.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
لكن حذره من الهجوم المفاجئ كان بلا معنى على الإطلاق.
“إذا فزت ، فسيكون ذلك رائعًا حقًا!”
“فلتكن نعمة الأرواح معكم.”
“نعم! اترك هذا الأمر لي!”
وعندما فعل ذلك—
بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
انقسموا بفعل موجة الزئير التي ضربتهم ، وأمسكوا بأزواج من الأسلحة في أيديهم.
في اللحظة التالية ، كان قراره قاسياً وشرسًا
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
أدار سوبارو ظهره لتضارب السيوف وأشار باستهزاء إلى بيتيلغيوس الطائر.
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
“تعال وطاردني يا مطران الخطيئة! إذا تم تشتيت انتباهك من قبل القطط الصغيرة وفقدت طريقك لـ اللحاق بي، فلن تتمكن من ذلك أبدًا! ”
عندما صرخ بيتيلغيوس بعناد ، مصّرًا على أسنانه ، نادى سوبارو باسمه الخاص.
“- أنت ، أنت ، إلى أي مدى ، إلى أي مدى ستذهب ، كيف ، لماذا ؟!”
وبطبيعة الحال ، حتى وجنتا بيتيلغيوس أصبحت أكثر تيبسًا حيث تم إحباط هجماته مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
“ماذا … ماذا أنت … ؟!”
“لا يمكن لذلك ان يكون! لا يوجد شئ! لم يتم تسجيل شيء من هذا في إنجيلي! ماذا انت اذن ؟! أنت تتلقى معروفًا منها، لكنك تحقر من شأن الساحرة! أنت تقاوم ، وتعرقل المحاكمة التي أجريها ، وتحبط خطتي …! ”
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
لم يكن يعرف ذلك بعد ، لكن تم بالفعل إجلاء إيميليا والآخرين ، لذلك فشلت أفعاله الدنيئة لإجراء المحاكمة قبل أن تبدأ.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
مع اقتراب باتلاش من جانبه ، شرع في الصعود عليها بشجاعة ، وأخذ زمام الأمور وهو ينظر إلى الرجل المجنون. بيتيلغيوس ، المرتبك وهو ينظر إلى الأعلى ، فاهمًا بشكل متأخر، وعندها أصبح مليئًا بالغضب من عمل سوبارو العنيف وصرخ
“ماذا … ماذا أنت … ؟!”
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
صرخ بيتيلغيوس في عبثية كل ما يحدث، وارتفع الزبد إلى زوايا فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد مطران الخطيئة! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك لأول مرة! ”
رد سوبارو بهدوء
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
“إنني أفعل هذا للمرة الرابعة – عندما يتعلق الأمر بالكوابيس ، رأيت منها ما يكفي لقتلي.”
“أنا أكرهك حقًا يا أجوَّد الفرسان “.
لم يكن يهتم بارتباك بيتيلغيوس أو رثائه. إنكار كل ما يحدث أمامه، كان عديم الفائدة.
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
“أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
”مفهوم. دعينا نذهب ، أيتها الأخت! ”
“اسمي ناتسكي سوبارو.”
“انا حقا اكرهك.”
عندما صرخ بيتيلغيوس بعناد ، مصّرًا على أسنانه ، نادى سوبارو باسمه الخاص.
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
“فارس نصف العفريتة فضية الشعر ، إيميليا.”
“-!”
عندما نظر إلى الوراء ، رأى ريكاردو قادماً حاملاً أسلحته الكبيرة على ظهره معه.
“أنا لا أعرف عن ماهية الفخر هذا ، ولكن هذا هو العنوان الوحيد الذي أحتاجه. يمكن أن يذهب الباقي إلى الجحيم! ”
أظهر له ريكاردو أن الدم لا يزال يلطخ سلاحه، وهو يربت على الخريطة على وركه بكفه.
قام بإسكات بيتيلغيوس بلفتة من إصبعه وكلماته اللاذعة.
تلك اللحظة ، من خلال حاسة البصر من سوبارو ، كان على يوليوس أن يراها أيضًا – يبدو أن تأثير الأيادي غير المرئية التي لا تعد ولا تحصى من بيتيلغيوس تصبغ الغابة باللون الأسود.
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
ومع ذلك ، لم تكن هذه الزيارة الأولى لسوبارو إلى هذا الموقع.
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
هنا، ذات مرة ، فقد سوبارو حياته.
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
“ما هذا المكان…؟!”
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
الآن بعد أن عرف سوبارو أنه كان جسد شخص آخر ، كان الاشمئزاز الذي شعر به عندما رأى بيتيلغيوس يتصرف بهذه الطريقة أقوى من أي وقت مضى.
عند وصوله إلى وجهته ، أمر سوبارو باتلاش بإبطاء وتيرتها.
“فارس نصف العفريتة فضية الشعر ، إيميليا.”
مطاردتهم عبر السماء ، والتغيير في المشهد ، وبيان سوبارو جعل الرجل المجنون حذرًا ، مما تسبب في انحراف وجهه القبيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
“-”
كشف ريكاردو عن أنيابه في ابسامة.
حرر أطلق بيتيلغيوس نفسه من غرام اليد الشريرة التي تحمله في الهواء ، وسقط على الأرض.
مع اقتراب باتلاش من جانبه ، شرع في الصعود عليها بشجاعة ، وأخذ زمام الأمور وهو ينظر إلى الرجل المجنون. بيتيلغيوس ، المرتبك وهو ينظر إلى الأعلى ، فاهمًا بشكل متأخر، وعندها أصبح مليئًا بالغضب من عمل سوبارو العنيف وصرخ
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
كان المنظر المخزي للرجل المجنون الذي يستسلم لأقوى شهواته مثيرًا للاشمئزاز ، مما جعل المرء يرغب في الابتعاد عنه ، لكن سوبارو شد قبضته بقوة ، دون أن يتجنب عينيه على الإطلاق.
“إذا كان هدفك هو دعوتي إلى هذا المكان … فماذا أعددت لي؟”
“الكلمات المدوَّنة في الإنجيل ، والقصة الكاملة عن الحب ، هي ما يرشد مستقبلي! وبناءً على ذلك ، فإن كل ما أنا عليه … كل ما سأكونه ، تم تسجيله في الداخل! ”
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
عندما سأله بيتيلغيوس بصوت منخفض ، نزل سوبارو من تنين أرضه وأعلن الأمر على هذا النحو.
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
كلماته جعلت المجنون يكشر. سوبارو أغلق عين واحدة.
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
وعندما فعل ذلك—
“-!”
“-عدو لدود؟ مرة أخرى ، إنه شيء رائع أن تخاطبني بتلك الطريقة “.
“-!”
مقاطعتهم بواسطة طرف ثالث جعل ذلك رأس بيتيلغيوس يرتد عمليا وهو يدور حوله.
“… يا له من إنسان ، بعد أن شكرته حقًا لإنقاذ حياتي وكل شيء …”
أدرك بيتيلغيوس بالفعل أنه قد تم استدراجه لفخ.
“لماذا-؟!”
حذرًا من الهجوم المفاجئ، وضع مطران الخطيئة إصبعًا في فمه ، وعضه بشدة أثناء تفقد المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
لكن حذره من الهجوم المفاجئ كان بلا معنى على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلماته جعلت المجنون يكشر. سوبارو أغلق عين واحدة.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
بقوله هذا ، قفز المتحدث للأسفل مباشرة من أعلى الهاوية إلى الأرض الصخرية أدناه. بدا للرائي أن هجومًا مفاجئًا لا يمكن تصوره سيحدث لكنه هبط برفق ، مستخدمًا إصبعه لترتيب شعره الناعم ، المتطاير من الريح.
الرجل المجنون ، أيضًا ، أدرك على الفور أن كل ما سبق كان أداءً واحتيالًا.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
كتم بيتيلغيوس صوته واتسعت عيناه ، محدقًا في الشكل الوسيم أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
ومع ذلك ، فإن الرجل الوسيم وقف فقط بجانب سوبارو ، ولم يقل شيئًا عن نظرة الرجل المجنون المهددة.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
حدق سوبارو في الوجه الهادئ بجانبه ، متجهماً في انزعاج واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج من جيبه كتابًا أسود – إنجيله.
“ماذا ، هل لديك مشكلة في كلماتي؟”
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
“لا ، كنت قلقًا من أنك قد تتذكر أحداثًا سابقة لا يمكنك أن تخجل منها … يبدو أنك جريء حقًا. أنا منبهر أنك ستقول شيئًا كهذا أمامي ، حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات التي خافها سوبارو أكثر من غيرها.
“ماذا لو كنت أكررها أثناء نومك حتى تراها في أحلامك ، هممم؟”
“ياهو! لقد ذبحناهم جميعا! ”
“سوف أنسحب. مرة واحدة كافية لي تماما. هل يجب أن أسمع مثل هذا البيان للمرة الثانية ، سيكون من الصعب حذف ذلك من ذاكرتي “.
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
أدى التبادل بين سوبارو ويوليوس إلى جعل فيريس يميل رأسه الصغير ويبتسم بشكل مؤذ.
لم يستطع سوبارو حتى أن يتذكر عدد المرات التي شهد فيها ذلك الفارس الملكي المهذب وشعره الأرجواني المتمايل في مهب الريح الذي أزعجه.
وهكذا فقد ودع أخطائه.
لقد أزعجه بشدة أنه سيعتمد عليه في تلك اللحظة.
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
“يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
في اللحظة التالية ، ارتفعت أضواء من ستة ألوان مختلفة ودارت حول يوليوس ، مما كان يعبر عن قوتها ل بيتيلغيوس واسع العينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
“فارس روح ، أليس كذلك …؟ إلى أي مدى ، حقًا ، إلى أي مدى وصلت قوتك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
اصطكت أسنان بيتيلغيوس عندما سمع تلك الكلمات المنطوقة.
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
لم يكن غضبه موجهًا تجاه يوليوس لانضمامه إلى المعركة بقدر ما كان موجهًا تجاه أشباه الأرواح التي تحوم بالقرب منه.
بالإضافة إلى ذلك ، بفضل جهود فيريس الباسلة ، تمكن إلى حد كبير من وضع فرضية.
علاوة على ذلك ، حدق الرجل المجنون في سوبارو وتحدث.
“أنا أقول إنني سعيد لأنك بخير. مرحبًا ، ميمي ، هذا رائع ، أليس كذلك؟ ”
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
عندما ارتفع سيفه ، مشيرًا إلى السماء ، منحت أشباه الأرواح مباركتهم لقرار يوليوس. بدا أن أشباه الأرواح الملونة النابضة بالحياة تدور حول السيف وهي ترقص في السماء.
“لهذا؟ حسنًا ، استمتع – هذه مجرد مقبلات ، كما ترى “.
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
ثم ربت سوبارو على رأس باتلاش ، وأمرها بالخروج من ساحة المعركة.
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
“لقد كنت مساعدة كبيرة حتى الآن. سنقوم نحن بتسوية الباقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
“-”
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
حكت باتلاش رأس سوبارو بأنفها في قلق واضح قبل أن تغادرا ببطء من المكان الصخري إلى الغابة. عندما رآها تذهب ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا.
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
“دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقص الشفق القطبي بعنف ، مما عكس الضوء بزوايا تبدو عشوائية لخلق شفرات يتبعها أقواسًا متلألئة.
“هل أنت بخير مع هذا؟” استفسر يوليوس.
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
أفضل شيء لمواجهة القتل – كان عدو النظرة الأولى شخصًا لم يكن له نظرة أولى.(يعني أنه لكي تواجه شخص يقتل بمجرد النظر إليك أن تقتله دون أن تنظر)
استقر التصميم الذي لا يتزعزع في عيني سوبارو وهو يفتح فمه ويتحدث.
هدير مزدوج عالي النبرة جعل الهواء يرتجف ، وأصبح موجة صدمة تجتاح العالم.
“لن أتراجع ، لن أنحني ، لن أخسر. لا أريد أن أفقد أي شخص آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
“أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لمطران الخطيئة قوتان. كان سوبارو واثقًا من أن إذا لم يكن يعرفهم ، فيمكنك أن تتحداه مئات المرات وتقتل في كل مرة.
أجاب يوليوس على عزيمة سوبارو بالحديث عن الكارما التي لا تُنسى التي كانت موجودة بينهما.
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
أثارت هذه الكلمات فجأة ذكريات مريرة لا مكان لها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
جاء الإذلال والكرب اللذين سادا في ذلك الوقت متسارعين بشكل واضح ، كما لو أن شيئًا حادًا عميقًا قد غاص في صدره.
“كنت في خطر أن تفوتك قليلاً نقطة الالتقاء. هذا بفضل حدس الأخت “.
“أنا لا أحفر في الماضي على أمل التخلص من العار. إن تصميمك مهم ، ويتشكل من كل قرار وإجراء اتخذته على طول الطريق إلى هذه النقطة. وبناءً على ذلك ، أسألك: في هذه المرحلة ، هل يمكنك تنفيذ رغبتك التي لطالما اعززت بها وأنا بجانبك ، ولست محبطًا بأي شكل من الأشكال؟ ”
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمكنت من فعل كل ذلك ؟! انه انجاز ضخم!”
“هل يمكنك الوثوق بي؟”
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
“إنني أفعل هذا للمرة الرابعة – عندما يتعلق الأمر بالكوابيس ، رأيت منها ما يكفي لقتلي.”
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، كان سوبارو قد ارتدى عرضًا مخادعًا في ملعب التدريب ، لم تتم استعادة كرامة اسمه، ولكن تم تحطيمه تمامًا على يد يوليوس ، حيث تضاعف عاره.
“ما هذه الدموع الجوفاء ؟! ألا يمكنك التأثر بفعل قصتي الحزينة؟ !! ”
استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
والآن بعد أن وقف ووجهه للأمام ، كانت هناك فتاة أخرى يرغب في دعمها.
ضحك وقال:
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
بقوله هذا ، قفز المتحدث للأسفل مباشرة من أعلى الهاوية إلى الأرض الصخرية أدناه. بدا للرائي أن هجومًا مفاجئًا لا يمكن تصوره سيحدث لكنه هبط برفق ، مستخدمًا إصبعه لترتيب شعره الناعم ، المتطاير من الريح.
تساءل ، كيف يمكنه أن يضع مشاعره منذ ذلك الحين في كلمات الآن؟ ما نوع الشغف الذي كان يحمله ، وما هي المشاعر الشرسة التي احترقت بداخله ، وما هي ألوان الضوء التي اشتعلت في سوبارو في ذلك الوقت ، في تلك اللحظة؟
كان سعيدًا بالنصر ، لكنه كان سعيدًا أيضًا أنه لم يخسر أي أحد في هذه العملية.
“انا حقا اكرهك.”
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
“نعم انا اعرف.”
تساءل ، كيف يمكنه أن يضع مشاعره منذ ذلك الحين في كلمات الآن؟ ما نوع الشغف الذي كان يحمله ، وما هي المشاعر الشرسة التي احترقت بداخله ، وما هي ألوان الضوء التي اشتعلت في سوبارو في ذلك الوقت ، في تلك اللحظة؟
“هذا الهراء اللطيف الذي تنطق به يزعجني ، والطريقة التي تتحدث بها تبدو غبية ومظللة ، وفوق كل ذلك تنظر إليّ بوضوح ، والآن بعد أن أفكر في الأمر ، قبلت يد إيميليا في المرة الأولى التي رأيتك فيها. عندما أغدق يومًا ما القبلات على جسد إيميليا بالكامل ، ماذا ستكون بالمقابل قبلة غير مباشرة معك؟ دعني أستريح!”
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
عندما فكر مرة أخرى ، كان يكره يوليوس حتى قبل أن يتبادلا الكلمات لأول مرة.
“مم؟ حسنا! أنا سعيدة وكلنا سعداء لأنك بخير يا سيد نصف الباكي! ”
بدأ التسلسل الكامل للأحداث التي أدت إلى معاملته له بقسوة مع عداء سوبارو تجاه يوليوس.
وهكذا دعا سوبارو الاسم الأخير من الشخصيات الدرامية، ضاحكًا من المحنة المفرطة التي حرمته حتى الآن من دخول المسرح.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، نما ذلك الكره بشكل ملحوظ ؛ وفي ساحة التدريب انفجر. واستمرت نيران الكراهية في الاحتراق بعد ذلك.
وعاء. ساحرة. نزول – إذا كان بإمكانه أخذ معاني هذه الكلمات في ظاهرها ، إذن …
حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
وعاء. ساحرة. نزول – إذا كان بإمكانه أخذ معاني هذه الكلمات في ظاهرها ، إذن …
“أود أن أشير إلى أنه كان لا يزال هناك قدر كبير من ضبط النفس.”
“هل أنت بخير مع هذا؟” استفسر يوليوس.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“واه -!” “ها – !!”
كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
لم يكن يهتم بارتباك بيتيلغيوس أو رثائه. إنكار كل ما يحدث أمامه، كان عديم الفائدة.
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
“أنا أكرهك حقًا يا أجوَّد الفرسان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا -؟”
” – ”
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة قتالية في القوة الاستكشافية هي التي ترافق إيميليا والآخرين.
أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
“- ؟!”
ومن ثم ، كان هو الذي أوكل إليه سوبارو بمصيره.
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
“أنا أعتمد عليك يا يوليوس – كل ما أملك ، أعطيك إياه.”
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
تحدث سوبارو هذه الكلمات إلى يوليوس من مسافة قريبة بما يكفي لشخصين ليتصافحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
عند سماع هذه الكلمات ، أغلق يوليوس عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
استقر التصميم الذي لا يتزعزع في عيني سوبارو وهو يفتح فمه ويتحدث.
“ثم سأمحي على هذا العار بكل روحي.”
رد الرجل المجنون على صوت سوبارو المتشكك بصوته المجنون ، ورفع يديه فوق رأسه في هذه العملية.
عندما ارتفع سيفه ، مشيرًا إلى السماء ، منحت أشباه الأرواح مباركتهم لقرار يوليوس. بدا أن أشباه الأرواح الملونة النابضة بالحياة تدور حول السيف وهي ترقص في السماء.
“-”
ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
“- آل كلاريستا.”
أخيرًا ، تحرك الرجل المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة لمالكها ، بيتيلغيوس ، شكلت الشخصيات حكاية مقروءه. وكانت أفعاله وفقا للمقاطع المكتوبة بالداخل.
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
أخيرًا ، تحرك الرجل المجنون.
كان بيتيلغيوس ، الذي التزم الصمت أثناء مشاهدة تبادل الحديث بين سوبارو ويوليوس ، يميل رأسه.
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو يشير بإصبعين دمويين نحو الاثنين، مما خلق أيدي عديدة لا حصر لها سوداء اللون وهو يتحرك.
بقوله هذا ، قفز المتحدث للأسفل مباشرة من أعلى الهاوية إلى الأرض الصخرية أدناه. بدا للرائي أن هجومًا مفاجئًا لا يمكن تصوره سيحدث لكنه هبط برفق ، مستخدمًا إصبعه لترتيب شعره الناعم ، المتطاير من الريح.
“وماذا يمكنك أن تفعل بإضافة فارس روح واحد إلى المعركة؟ من السخيف أن أي روح مجردة يمكن أن تعيقني ، طريقي ، حبي ، واجتهادي! سوف تسقط اليوم! سأمزق الآخرين إربا! أحتاج فقط لبدء المحاكمة من جديد! لأن اجتهادي لا يعرف الاستسلام أو الكسل ولا الزوال! ”
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
“-”
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
“آه ، آه ، آه ، الكسل ، الكسل ، أنا محاط بالكسل ، محاط بالكسل – !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
خدش بيتيلغيوس الجروح اعلى جسده بعمق بما يكفي للوصول إلى العظام وهو يصرخ بهيستريا ، ويرسل يديه غير المرئية لتحطيم الاثنين أمامه في ضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
تجاوزت أعداد الأيدي الشريرة المندفعة نحوهم المائة ، كانت تشبه التسونامي القادرة على تغطية العالم بأسره ، كانت قوة قادرة أن تبتلع سوبارو ويوليوس مثل قطعتين من الأخشاب الطافية ، وسحقهما وتمزيقهما إلى ألف قطعة –
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
“- آل كلاريستا.”
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
رقص الشفق القطبي بعنف ، مما عكس الضوء بزوايا تبدو عشوائية لخلق شفرات يتبعها أقواسًا متلألئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المحاكمة كانت تعني اختبارًا من نوع ما. كانت طائفة الساحرة ستخضع إيميليا لنوع من الاختبار وفقًا لعقيدتها.
استحموا في هذا البريق ، وتشتت الأوهام السوداء مثل الضباب حتى جذورهم ، وتوقفت الوحشية التي كانوا كانت تلتف حولهم بشكل دائم.
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
“…ماذا او ما؟”
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
“نعم لا ينبغي أن تتصرف بمثل هذا الاستغراب “.
إذا كان شخص ما ينتمي حقًا لـ طائفة الساحرة ، فسيكون لديه إنجيل – لا استثناءات.
يوليوس ، الذي كان يؤرجح بشفرة قوس قزح ، رد بأناقة على كلمات بيتيلغيوس المذهول.
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
“إذا تمكنوا من لمسنا ، فيمكننا لمسهم. إذا كان التداخل المتبادل ممكنًا ، فيمكن لهالة قوس قزح المشبعة بالعناصر الستة أن تقطعها “.
ولأول مرة ، جعل مشهد بيتيلغيوس هذه المرة سوبارو يشعر بالتعاطف تجاهه كإنسان – ولكن هذا قد تجاوزه الشعور بالإنجاز.
“آه ، إنه يعمل. واو ، وجهك مخيف أكثر مما سمعت! ”
الأنواع الستة من أشباه الأرواح المتعاقد معها يوليوس استقرت جميعها داخل سيف الفارس ، مما أعطي السيف ألوان قوس قزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. شكرا ، باتلاش. ”
حوله الشفق المتلألئ المنبعث من النصل إلى شفرة ساحرة جميلة وقوية بشكل مخيف.
“مرحبًا ، هل هذه هي الطريقة التي تتحدث بها إلى المجموعة التي أنقذت حياتك؟ لن ترغب في انتشار الشائعات السيئة ، أليس كذلك؟ ”
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
“أنت ، لا يمكنك رؤيتهم. بالتأكيد لا يمكنك ذلك. هذا يتجاوز حقيقة أن يدي غير المرئية قد قُطعت…! هذه هي المشكلة! أنت ، لا يمكنك ، لا يمكنك رؤيتهم ، ومع ذلك … الشخص ورائك ، يراها ”
حقيقة أنه بعد سوبارو ، تمكن يوليوس أيضًا من إبقاء يديه غير المرئية بعيدًا عنهما ، مما جعل أسنانه تهتز حتى الأضراس ، ووجهه كان مليئًا بالغضب والارتباك أكثر من الخوف العميق القوي.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
جاء الإذلال والكرب اللذين سادا في ذلك الوقت متسارعين بشكل واضح ، كما لو أن شيئًا حادًا عميقًا قد غاص في صدره.
ولأول مرة ، جعل مشهد بيتيلغيوس هذه المرة سوبارو يشعر بالتعاطف تجاهه كإنسان – ولكن هذا قد تجاوزه الشعور بالإنجاز.
كانت النتائج على ما يبدو كما هو متوقع.
خذ هذا أيها الوغد، أليس كذلك؟ لقد وجدت ميزة هذه المرة أخيرًا.
“من فضلك توقف ، اللورد مطران الخطيئة! مثل هذه الأفعال لا تجلب الفرح لطائفة الساحرة! ”
“الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
عند مشاهدة هذا ، صهل تنين الأرض شديد السواد ، كما لو كان يرفض سقوط ذلك المجنون لهذه المدة لأنه جعله ينتظر طويلاً.
كان بيتيلغيوس يبصق الدماء بشكل واضح وهو يصرخ ، وكان ينكر الواقع الذي أمام عينيه.
استجابةً لمشاعره الشديدة ، زادت كثافة الظلال التي تدور حول الرجل المجنون. زاد العدد الإجمالي ، وحتى بالنسبة لسوبارو ، القادر على رؤية الأيدي الشريرة غير المرئية ، كان مستوى الصعوبة قد تم رفعه للتو.
وفقًا لذلك ، علم سوبارو ما كان يحدث ، مما زاد من شدة هذا الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد الشعور بأن كل شيء يسير على ما يرام تذكر سوبارو من المرارة التي ذاقها في المرة الأخيرة …
“أنا من أراهم ، بيتيلغيوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
“…! ماذا او ما؟!”
استحموا في هذا البريق ، وتشتت الأوهام السوداء مثل الضباب حتى جذورهم ، وتوقفت الوحشية التي كانوا كانت تلتف حولهم بشكل دائم.
“أنا من يرى يدك غير المرئية. يوليوس يرى فقط ما أراه. يبدو الأمر أكثر رعبا مما توقعت ، رغم ذلك “.
لذلك، كان جسم سوبارو هو المرشح الرئيسي.
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
“فارس روح ، أليس كذلك …؟ إلى أي مدى ، حقًا ، إلى أي مدى وصلت قوتك … ”
عادةً ما تم استخدام السحر لربط عقول البشر معًا في منطقة تأثير نيكت ، مما يتيح إجراء محادثات تخاطرية بسيطة.
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. شكرا ، باتلاش. ”
بمجرد أن أوضح يوليوس المخاطر: “إذا كان مستوى الترابط مرتفعًا جدًا ، فإن الحدود بين ذات القائم بالسحر والآخرين تصبح غير واضحة ، وتختلط الكائنات ببعضها البعض”.
“لم أر من قبل مثل هذه الطريقة المخيفة في الطيران.”
إذا قمت بخلط عقلين معًا بشكل كافٍ ، بمعنى آخر ، قمت بمزامنة الحواس ، ورفع الفعالية إلى أقصى درجاتها—
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
الرجل المجنون ، أيضًا ، أدرك على الفور أن كل ما سبق كان أداءً واحتيالًا.
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
تلك اللحظة ، من خلال حاسة البصر من سوبارو ، كان على يوليوس أن يراها أيضًا – يبدو أن تأثير الأيادي غير المرئية التي لا تعد ولا تحصى من بيتيلغيوس تصبغ الغابة باللون الأسود.
برفرفة عباءته السوداء ، أعلن هذا المجنون بصوت عالٍ عن اسمه بصفقة من يديه الملطختين بالدماء.
كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
تمت مضاعفة المدخلات من الحواس الخمس في هذه العملية ، مما خلق شعورًا متناقضًا بشكل لا يصدق بوجود عشرة حواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
“فقط لإخراج هذا الرجل من الطريق ، لا أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على هذا الشيء مستمرًا طوال هذه المدة.”
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
“أنا أتفق تماما. حتى لو توسلت ، فلن أفعل هذا مرة أخرى “.
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
بينما قام سوبارو بلويّ شفتيه ، أعطى يوليوس كلماته ضحكة ساخرة وهو يوجه نصله للأمام.
غير قادر على احتواء نفسه ، أطلق سوبارو صوتًا صغيرًا. وأشار إلى الشاب المربوط من يده وقدمه وحتى جذعه وانفجر ضاحكا.
مع السيف المتعجرف المشبع بالهالة ، حتى الأيدي غير المرئية ، ورقة بيتيلغيوس الرابحة ،لا يمكن أن تعارضهم وجهاً لوجه ، لكن لم يكن لدى أي منهما أي مجال لإبداء ذرة من الشفقة أو الرحمة تجاه هذا الرجل المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
“لماذا أنت … لماذا أنت ، لماذا أنت ، لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت أنت؟”
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
انتحب بيتيلغيوس بينما تسببت إراقة الدماء من جسده في انفجار الظلال.
“أوهه! من المدهش أن يسمى الوحش بـ نصف غبي إذا لقبي الحالي هو نصف غبي! يجب أن أتذكر ذلك! ”
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
كان المنظر المخزي للرجل المجنون الذي يستسلم لأقوى شهواته مثيرًا للاشمئزاز ، مما جعل المرء يرغب في الابتعاد عنه ، لكن سوبارو شد قبضته بقوة ، دون أن يتجنب عينيه على الإطلاق.
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
لم يستطع قطعا أن يتجاهل ما تبقى من المعركة.
استمر الصمت لحوالي عشر ثوانٍ أخرى قبل أن يكسر فجأة –
من البداية إلى الخاتمة ، كان على سوبارو أن يحفر تلك المعركة في ذاكرته من أجل كل منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
“لا أشعر بالرضا عن أن يكون قدري ومصيري واحدًا ونفس الشيء لك – فلننتهي من هذا الأمر.”
توغلت كلماته بعمق في صدر سوبارو، وقادت طوال الطريق إلى مصدر ما يسمى بعزمه.
“نعم ، لذا سنفعل”.
بالنظر إلى أن كيتي ، التي تم وضعها كزعيم للتجار المتنقلين ، كانت جاسوسة ، لم يستطع سوبارو إلا أن يعطي أوتو ، الذي كان متوافقًا بشكل جيد مع كيتي خلال جولات التكرار السابقة ، أقصى درجات التدقيق.
قطع الفارس الأيدي الشريرة شديدة السواد المتساقط عليه؛ وبأرجحة مائلة أفقية ، قام بتقطيع يد واحدة إلى اثنتين.
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
شاهد يوليوس الأذرع التي تقطعت بهذه الطريقة تتحول إلى بقع سوداء ، وتتشتت فقط لتبتلعها الرياح وتحملها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
ضحك وقال:
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
هنا، ذات مرة ، فقد سوبارو حياته.
/////
اشتعلت حلق سوبارو عندما أصابه النفور الغريزي القوي ، لكن الرجل المجنون لم يلتفت لرد فعله. بكى بيتيلغيوس بشدة ، ولم يمسح دموعه المتدفقة ولا الدم على جبهته.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
ترجمة فريق SinsReZero
انقسموا بفعل موجة الزئير التي ضربتهم ، وأمسكوا بأزواج من الأسلحة في أيديهم.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
