الفصل 2 - إعداد المسرح.
الفصل 2:
إعداد المسرح
إعداد المسرح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
1
“أتباع الساحرة …”
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
“-”
“سلاح سري؟”
هكذا تحدث سوبارو عندما أبلغهم بآخر الأخبار أثناء السير على الطريق نحو مجال ميزرس.
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
“بيترا؟”
“أتقول إنه بالاعتماد على خططك يمكننا اخراج تلك الأصابع ومقاتلتها واحدة تلو الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة…؟”
“يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
“—ها.”
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شم أنفها الصغير. وأكدت “رام” عدم وجود ما يشير إلى وجود خطر في المنطقة المجاورة مباشرة، حيث سقطت على ركبة واحدة وركزت جبهتها على الأرض. كانت تقوم بتنشيط قدرتها الخارقة للطبيعة للاستبصار.
في ذلك الوقت، شن العدو هجومًا مشتركًا على القرية من الغابة.
“بالإضافة إلى ذلك، تلك النفحة الخفيفة من العطر الحلو هي أحد المحفزات بالنسبة لي …!”
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
بطريقة أو بأخرى، كانت على اتصال بباقي الأصابع.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
من المحتمل، أنها كانت على عكس باقي المرافقين لـ بيتيلغيوس، فقد تم تكليفها بمهمة جمع المعلومات الاستخبارية حول المنطقة المحيطة.
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
بعد ذلك، كان الحدث التالي –
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
بدا بيان سوبارو يزيل شكوك ريكاردو، مما جعله يوافق.
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
“وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
كان ريكاردو هو الشخص الذي يعمل لديها، لكن تقييمه لأناستازيا كان قاسياً.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
الضاحكة الصاخبة التي أعقبت تقييم ريكاردو مباشرة جعلت سوبارو يفترض أن كلامه كان مجرد مزاح خفيف.
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
على أي حال، كانت عملية إرباك الجاسوس جارية بالفعل. وتم اعتمادها بالفعل —
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
“لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
لكن لم يكن هناك مجال للشك في حقيقة استعداده للتعاون.
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن ألوان سروالك تزعجني أكثر مع مرور الوقت أيضًا “.
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
إيميليا على الإخلاء.
من جانبه، كان الكل يولي اهتمامًا جادًا للعملية. امال سوبارو ذقنه خلال تبادل الأشقاء القطط، وفكر في كيفية التعامل مع الرسالة الفارغة.
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 6
كانت العملية في جزء منها سباقًا مع الزمن، لذا كان يجب تجنب خسارة مثل هذه بأي ثمن.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟”
تقاسم سوبارو راحة يوليوس، وهبط كتفيه في حالة من الراحة.
في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
“لا، هذا …”
وكانت تلك الطريقة هي-
خداع رام في تسمية نفسها بـ كبيرة الخدم جعل سوبارو يشعر بالحزن، لكنه أمسك لسانه.
ترددت للحظة.
2
“بالتأكيد ~!”
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
كانت في منتصف الطريق على طول الطريق قاطعةً الحقول المفتوحة التي امتدت من القصر إلى قرية إيرلهام. منذ أن واجهت إيميليا تجربة سيئة مع القرويين، تركت رام وراءها في القصر لحث وإقناع القرويين بالإخلاء.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
“-”
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
كان هناك صوت حفيف طفيف قادم من الغابة. حبكت رام حواجبها الجميلة وهي تغرق في التفكير للحظة واحدة.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
حقًا، كان المشهد هو نفسه مثل الأيام التي قضوها حتى الآن.
شم أنفها الصغير. وأكدت “رام” عدم وجود ما يشير إلى وجود خطر في المنطقة المجاورة مباشرة، حيث سقطت على ركبة واحدة وركزت جبهتها على الأرض. كانت تقوم بتنشيط قدرتها الخارقة للطبيعة للاستبصار.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
قلة من الشياطين أتقنت الفن في البداية؛ حاليا ربما كانت رام هو الوحيدة القادرة على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
السيد الذي تعهدت رام بالولاء له كان يملك العديد من الأعداء. لهذا السبب أيضًا، كانت هذه القدرة الخارقة مفيدة جدًا.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
“-”
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
فصلت نفسها عن تلك المشاعر العميقة، وركزت باستخدام قدرتها الخارقة، ودخلت في مجال رؤية الآخرين.
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
“”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
“-”
“جوهر الأمر …”
كان المخلوق الذي استعارت منه هذا المنظر إنسانًا يركب وحش حرب عملاقًا – كلبًا عظيمًا يُعرف باسم النمر. كان الفارس صغير القامة، يمسح المنطقة ببطء وشراسة.
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
وكانت تلك الطريقة هي-
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“… من هؤلاء الأشخاص!؟”
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
“آه؟”
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
“لا شك أنك تفضل بعض النتائج على الأخرى. وبالتأكيد يمكنك بالفعل فهم مشاعره “.
كان هذا هو شعار منزل كارستين، وهو دليل على أنهم من نفس الفصيل الذي أعلن الحرب عبر الرسالة الفارغة في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
“اغتنام غياب السيد روزوال للقيام بخطوتهم …!”
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
كان عليها أن تقاوم قبل أن يحدث ذلك، مستخدمةً كل الوسائل المتاحة لها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
“…هاه؟”
تحدثت بياتريس بصراحة، وتركت عينيها تسقطان على الكتاب الجالس في حجرها.
– أطلقت صوت مذهل.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
كان من المؤلم لها أن تفهم بالضبط ما كانت تراه. “- باروسو؟”
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
بحمل هذه الكلمات المكتوبة على العلم الأبيض، وصل سوبارو وبقية القوة الاستكشافية إلى قرية إيرلهام دون وقوع حوادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرجل العجوز ويل…”
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
“ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
“-! ومع ذلك، سأحضرك معي على أي حال “.
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
“يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
وبيده، أشار إلى قوة الاستطلاع التي اصطفت خلفه لعرض مآثره في العاصمة الملكية.
“اوااااااه …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
“أنتِ حقا لا رحمة، أليس كذلك؟! لن أتجادل مع كل نقطة تقولينها، ولكن ها أنا ذا، أجرؤ على العودة وإظهار وجهي! لا يعني ذلك أنني عدت خالي الوفاض! ”
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
وبيده، أشار إلى قوة الاستطلاع التي اصطفت خلفه لعرض مآثره في العاصمة الملكية.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
عندما شرعت في مسح القوة الاستكشافية، تحدثت.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
“من الجيد أن تتباهى بإنجازاتك، ولكن بما أن هدفك غير واضح، فإن سكان القرية حذرين. أنا أيضًا قلقة من أن أي شيء قد يحدث … قلبي على وشك الانفجار “.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
“هل تقصدين أن قلبك له أجنحة نبتت منه؟ ألا يجعله ذلك قلبًا قويًا حقًا؟ ”
وتعذب قلبه لأنه فهم ذلك جيدًا.
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
“يا رجل، لقد مرت بضعة أيام لم الشمل هذا يشعرني حقًا بأنه كان بعيد المنال – انتظري، أنفي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
بالطبع، كانت المشاجرة شديدة لدرجة أن القرويين لاحظوا القوة الاستكشافية على الفور، وعندها وجهوا أعينهم القلقة نحو الفرسان المصطفين في ساحة القرية. لكن-
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
“هو حقا. هذا هو السيد سوبارو يتحدث إلى الآنسة رام. لقد عاد؟ ”
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
“أ، أأ -!”
بفضل ذلك، في نظرهم، تمت ترقية المجموعة من “لا نعرف من هم” إلى “انهم تحت قيادة شخص نعرفه”.
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
“هذا جزء من فخ العدو … لقد لاحظتِ الحمقى الذين يختبئون في الغابة، أليس كذلك؟”
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
“”
“اوااااااه …!”
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك رد فعل شخص التقى بهم في مكان ما من قبل.
أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
“-”
“أنا اسمي ويلهيلم ترِياس. لقد جئت كممثلة لليدي كروش “.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
“ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
خداع رام في تسمية نفسها بـ كبيرة الخدم جعل سوبارو يشعر بالحزن، لكنه أمسك لسانه.
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
حقًا، كان المشهد هو نفسه مثل الأيام التي قضوها حتى الآن.
“إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
شعر وكأنه عاد إلى العصور الوسطى، لكن رام تجاهلت شكواه.
“الشيء الأناني هو شيء يمكن لرجل حقيقي أن يفكر فيه ويأمل في جعله حقيقة. ماذا عنك سوبارو؟ هل تفكر في نفسك كرجل حقيقي؟ ”
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
“إذن لقد كنتم تسافرون مع خادمنا المتدرب … تعازيّ.”
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
بالنظر إلى رد فعلهم، قبل باك تحية سوبارو بضربة من شواربه بينما كان يتحدث.
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بياتريس – كان هذا اسمها.
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
“كم من الوقت … كم من الوقت، يجب فيه على بيتي …؟”
“على أي حال، اتركِ تحطيم الأعداء في الغابة لقوة الحملة. أريدكِ أن تتعاوني مع شيء آخر في اتجاه مختلف. هل أنتِ على استعداد؟”
كان دفع مخاوفه على الطريق وإعطاء الأولوية لخطة الإخلاء لإيميليا والآخرين هي الخطة التي يجب إجراؤها.
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
“كم من الوقت … كم من الوقت، يجب فيه على بيتي …؟”
“مرحبًا، المظهر الذي أعطيك إياه ليس بهذه القذارة، كما تعلمين ؟!”
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
في مواجهة لسان رام السام، ومزاح فيريس غير الرسمي، وعيناه الصارمتان، تظاهر سوبارو بالعطس.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
وكانت تلك الطريقة هي-
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك رد فعل شخص التقى بهم في مكان ما من قبل.
“-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
لقد كلفت “بوليصة تأمين” سوبارو قدرًا كبيرًا من المال. الوديعة التي دفعها كانت ملكًا لروزوال، وفوق كل ذلك، كان كل ذلك دون أن يمنحه الإذن.
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
“-”
“حقًا؟! هذه بالفعل مساعدة ضخمة! في أسوأ حالة، كان عليّ فقط أن أعدك بالدفع عندما أجني ما يكفي! ”
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
“فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شرعت في مسح القوة الاستكشافية، تحدثت.
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
“—فيريس.”
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
“الجميع -”
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
“—فيريس.”
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
“الجميع -”
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
“أنا لن أذهب معك.”
ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
أنقذ الجميع وانتقم من بياتريس.
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“إذن لقد كنتم تسافرون مع خادمنا المتدرب … تعازيّ.”
شعر سوبارو بالارتباك بسبب اللمعان في عينه بينما لمس الشيخ لحيته واستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
“نحن نتفهم كيف يجب أن تكون الأمور رهيبة إذا كنت قد جلبت مثل هؤلاء الأشخاص الخطرين للتعامل معها. لقد سمعنا بالفعل من الآنسة رام عن … الوجود المشبوه في الغابة. ”
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
“لا، هذا …”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
كان نداءه الأخير هو الدافع للقرويين لإظهار مخاوفهم وقلقهم. هذه المرة لم تكن مختلفة.
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
“إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
“ما الخطب مع سيدنا؟ ألم يتوقع أن يحدث هذا ؟! ”
هكذا تحدث سوبارو عندما أبلغهم بآخر الأخبار أثناء السير على الطريق نحو مجال ميزرس.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
ثم أغمضت الفتاة عينيها، وبدا وجهها وكأنها كانت تعاني.
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
/////
لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل، لقد نسيت …”
“”
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
بدت الكلمات التي قالها سوبارو غير مرتبطة كليًا بعملية تفكيره الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“أنا أفهم سبب قلقك. كما أنك تعتقد أن سبب كل شيء هو … السيد روزوال، سيدك، ودعمه لفتاة نصف عفريتة في الاختيار الملكي الذي بدأ في العاصمة الملكية “.
بدا بيان سوبارو يزيل شكوك ريكاردو، مما جعله يوافق.
“”
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
تذكير سوبارو جعل القرويين يتبادلون النظرات.
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
من خلال استخدام سحر النقل الآني المعروف باسم الممر، تم توصيل أرشيف الكتب الممنوعة بالأبواب في القصر بشكل عشوائي. عرف سوبارو هذا بالفعل، ولكن ما فاجأه حقًا هذه المرة هو –
كانت غريزة الإنسان أن يحمي عقله عن طريق إغراقه في العواطف.
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة…؟”
لكنه عذب نفسه.
“-”
وتعذب قلبه لأنه فهم ذلك جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
ذات مرة، تعامل سوبارو مع الألم كما كان يفعل القرويون في الوقت الحاضر.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
“أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
“”
“اغتنام غياب السيد روزوال للقيام بخطوتهم …!”
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 6
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
3
وقد اخترق الحزن صدر سوبارو منذ ذلك الحين. ربما كان هذا هو السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
استدار سوبارو وتحدث.
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
“من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
كانت في منتصف الطريق على طول الطريق قاطعةً الحقول المفتوحة التي امتدت من القصر إلى قرية إيرلهام. منذ أن واجهت إيميليا تجربة سيئة مع القرويين، تركت رام وراءها في القصر لحث وإقناع القرويين بالإخلاء.
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
على الرغم من أنه كان على سوبارو التحدث إليهم بشأن الإخلاء، إلا أن كلماته كانت تدور حول شيء مختلف تمامًا.
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
“”
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
بدت الكلمات التي قالها سوبارو غير مرتبطة كليًا بعملية تفكيره الداخلية.
“بيترا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
استجابت لنداء سوبارو بإيماءة عندما وصلت إلى جانب سوبارو، استدارت وهي تقف في مواجهة القرويين معه.
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
“نعم!!”
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
كان صوتها بريئًا. لقد كان واضحًا ونقيًا إلى حد كبير.
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
هذا هو السبب في أن تأنيبها أحدث ثقبًا في قلوبهم.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
“هذا …”
“هذا …”
“عندما كنت في ورطة، عندما كان الجميع في مأزق، جاء سوبارو لمساعدتنا، أليس كذلك؟ من المحتمل أن يأتي إلينا اليوم أيضًا لذلك، أليس كذلك؟ إذن لماذا…؟”
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
“أنا لن أذهب معك.”
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
“بالتأكيد ~!”
ابتسم سوبارو عندما أعادته كلمات بيترا إلى الأيام الهادئة التي أمضوها معًا.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
أصبح ذلك من الطقوس.
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
كل يوم، كانت إيميليا ترافق سوبارو إلى القرية وتقوم بتمارين رياضية الهوائية مع القرويين.
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
“جوهر الأمر …”
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
“أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
“نعم!!”
“… دعونا ننتقل إلى وضع هذه الخطة موضع التنفيذ. سوف نجتمع مع التجار ونخلي القرويين. سنتحدث إلى إيميليا تمامًا كما خططنا. الروح، أنا أعتمد عليك أيضًا “.
قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
“…هاه؟”
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
هذا ما سيفعله سوبارو:
“فرصة…؟”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
ابتسم سوبارو عندما أعادته كلمات بيترا إلى الأيام الهادئة التي أمضوها معًا.
“”
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“اوااااااه …!”
ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا، هذا الإنسان … بياتريس، انتظري!”
كان هذا يكفي.
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
على الرغم من أن الأمر كان محرجًا، إلا أنه لم يكن لديه سبب للتردد.
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
“”
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
“من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
تم عكس مواقفهم تماما.
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
لكن مشهد سوبارو الذي عرفوه هكذا كان –
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
“- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
قائلًا هذه الكلمات، وحاكًا رأسه تقريبًا في هذه العملية، لم يكن هذا سوى الزعيم الشاب الذي تسبب في اندلاع القلق لديهم من البداية.
“نعم!!”
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“”
حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، عدم الاضطرار إلى شرح الخطر الذي طرحه أتباع الساحرة جعل للأشياء قصة مختلفة تمامًا.
” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
“هذا …”
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان باك، الذي ظهر على مهل خلف يوليوس، هو الذي سكب الماء البارد على حماسه.
أرسلت كلمات بيترا دافعًا لا يمكن السيطرة عليه للضحك الذي انتشر في جميع أنحاء القرية.
“أتباع الساحرة …”
كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
حقًا، كان المشهد هو نفسه مثل الأيام التي قضوها حتى الآن.
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
“…شكرا لكم جميعا.”
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
4
“—ها.”
“—ها.”
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
“هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“أ، أأ -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
“يا رجل، لقد نسيت …”
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
“فقط عندما اعتقدت أنك أصبحت مفيدًا إلى حد ما. يبدو أن باروسو لن يكن سوى باروسو “.
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
قالت له رام وهي تهز رأسها وهي تتكلم: “لا يمكن مساعدته”.
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟”
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
” لا أستطيع. لا أستطيع إقناع بيتي. ألم أذكر أن لديّ ميثاقًا؟ ”
“آه، هذا جيد؟ إيه، أعني، أستكونين بخير؟ ”
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
“-؟”
ترجمة فريق SinsReZero
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
ثم اتجهت نحو القرويين. كانت هذه هي رام، التي أنعم بقدر كبير من الفهم والبصيرة.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
بعد ذلك، كان الحدث التالي –
“-”
“—سوبارو، أود أخيرًا دفع تلك المشكلة إلى الأمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
“لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل، لقد نسيت …”
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
ابتسم سوبارو عندما أعادته كلمات بيترا إلى الأيام الهادئة التي أمضوها معًا.
خلال ذلك الوقت، كانوا بحاجة للتجهز لتقديم معلومات خاطئة إلى طائفة الساحرة-
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
“… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
“شاهد كيف تقولها! حتى لو كان يتناسب مع الخطة، فإن الأمر يبدو سيئًا للغاية بهذه الطريقة! ”
“بيترا؟”
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
“هيا، لقد أردت الحصول على موطئ قدم صغير قبل الانتقال إلى الموضوع الرئيسي. شيش، لا صبر لك على الإطلاق … ”
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
جعلت هذه الكلمات سوبارو يشعر وكأن يوليوس يرى من خلاله، مما جعله يُظهر استياءه بشخير مبالغ فيه.
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
كان هذا يكفي.
كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحتمل أن يكون السبب وراء ذلك هو التعبير الذي رآه على وجه إيميليا عندما هزمت بيتيلغيوس في نهاية آخر مرة.
“مم، ما هي؟”
كان موت ذلك المجنون قد جعل الدموع تنهمر لأسباب حتى هي لم تفهمها.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
كان هذا يكفي.
” الرجل العجوز ويل…”
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
“لا شك أنك تفضل بعض النتائج على الأخرى. وبالتأكيد يمكنك بالفعل فهم مشاعره “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
كان ويلهيلم هو الذي تدخل، بعد أن حافظ على الصمت أثناء النزاع حتى تلك اللحظة.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
“”
كان فيريس يحمل نظرة عابسة على وجهه، لكنه لم يقدم أي اعتراض آخر.
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
كما أعطى الفرسان من حول سوبارو مظهرًا دافئًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
“على أي حال! سنفعل هذا تمامًا كما اتفقنا عليه! سنقوم بإعداد السيناريو حتى تستمع إيميليا إلى المنطق. فيريس، ويلهيلم، أنا أعتمد عليكما للحصول على الدعم حقًا! ”
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“مفهوم.”
“بالتأكيد ~!”
“بالتأكيد ~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
عندما أكد الاثنان تعاونهما، قطع سوبارو المحادثة حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
ترددت للحظة.
استدار سوبارو وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
“حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
“—ها.”
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
بالنظر إلى رد فعلهم، قبل باك تحية سوبارو بضربة من شواربه بينما كان يتحدث.
“هذا الثوب المريح من صنع روزوال نفسه، ويبدو أنه يحتوي على سحر عدم معرفة من يرتديه. إنها ملكية شخصية لإيميليا في البداية … لكن الأمر ليس كما لو أنني سرقتها، حسنًا؟ ”
“مم، أنا في مزاج جيد للغاية. في الوقت الحالي، يمكنني بسهولة التخلص من أي حشرة تزعج ابنتي الحبيبة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
“ما زلت مستمرا …”
بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
هذا الشعور بالعداء جعل التوتر يمر ليس فقط في سوبارو، ولكن أيضًا عبر القوة الاستكشافية بأكملها.
إعداد المسرح
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
“-”
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بياتريس مستخدمًا سحريًا قويًا. لم تقتصر هذه القوة على الممر وحده. ربما، في الحقيقة، أخفت مثل هذه القوة التي لم يستطع أتباع الساحرة هزيمتها.
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
وهذا هو السبب-
“بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
– تركها تموت -.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
“أنا أقدر خطر اتباع إيميليا. لكن اريد ان افعل شيئا حيال ذلك أريد أن أتحمل معها مصيرها في مواجهة تلك الأشياء الفظيعة، وأطحن كل ذلك كالرمال، وأنفخه بعيدًا. من فضلك، اعمل معي حتى أتمكن من القيام بذلك “.
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
“… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
إيميليا على الإخلاء.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
“هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
“أفترض ذلك. وبغض النظر عن الأساليب، يبدو أنك ما زلت تقدر ليا في قلبك.”
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
“-”
تحرر سوبارو من الشعور بالتهديد، مما جعله يشعر وكأن جسده بأكمله قد تجمد، تنهد مطولاً.
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
“م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
“… بيتي لن تذهب معك. هل يمكنك من فضلك التوقف عن محاولة سحري، أتساءل؟ ”
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
كان ويلهيلم هو الذي تدخل، بعد أن حافظ على الصمت أثناء النزاع حتى تلك اللحظة.
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
“”
“إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
“مم، إنك تعمل بجد حقًا … يكفي أن أفعالك خففت من غضبي قبل أن أدرك ذلك.”
“إنها ليست مسألة ما إذا كنتِ قويةً أم لا! أنت فتاة، وصغيرة، وهذا سبب كاف! لست بحاجة إلى أي سبب آخر لتركك ورائي حيث الخط، اللعنة! ”
“لا تذكر هذا! نحن نتحدث بجدية، أليس كذلك؟! هذه المناقشة برمتها من أجل إيميليا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
بعد ذلك، نظر من فوق كتفه، تجاه يوليوس.
لكنه عذب نفسه.
“كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
“حسنًا … أشعر بنفس الشعور …”
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
تقاسم سوبارو راحة يوليوس، وهبط كتفيه في حالة من الراحة.
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
بعد ذلك، نظر من فوق كتفه، تجاه يوليوس.
كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
إيميليا على الإخلاء.
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
ابتسم باك ابتسامة لعوبة لـ اهتمام سوبارو بالتفاصيل.
“مرحبًا، شاهد كيف تقول ذلك! بقولك ذلك فأنك تجعلني الرجل الشرير! ”
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
“أتباع الساحرة …”
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
المصطلح جعل عيون باك ترتعد قليلاً.
4
كان ذلك رد فعل شخص التقى بهم في مكان ما من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
في الواقع، في التكرارات السابقة، كان باك يكره الأتباع حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، اتركِ تحطيم الأعداء في الغابة لقوة الحملة. أريدكِ أن تتعاوني مع شيء آخر في اتجاه مختلف. هل أنتِ على استعداد؟”
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
وبالنظر إلى التفاعل اليومي بين الفتاة والقط، كان متأكدًا من أن باك هو الشخص المناسبة للوظيفة.
“مرحبًا، شاهد كيف تقول ذلك! بقولك ذلك فأنك تجعلني الرجل الشرير! ”
“”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
كان دفع مخاوفه على الطريق وإعطاء الأولوية لخطة الإخلاء لإيميليا والآخرين هي الخطة التي يجب إجراؤها.
تم عكس مواقفهم تماما.
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
“سلاح سري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
“”
لبس سوبارو الرداء على الفور. لم يكن حجم جسده أكبر بكثير من صاحب الرداء الحقيقي، لذلك لم يكن لديه مشكلة في ارتدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
“بالإضافة إلى ذلك، تلك النفحة الخفيفة من العطر الحلو هي أحد المحفزات بالنسبة لي …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
“لن أسمي ذلك سلاحًا سريًا حقًا، لكن يبدو أنه رداء به سحر غريب.”
“—فيريس.”
“بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
أصبح يشعر بوجود ايميليا معه حينما ارتدى هذا الرداء.
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
الآن إيميليا كانت كل تفكيره.
“قد يكون من الأفضل الإقلاع عن التدخين أثناء تقدمك.”
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
“هذا الثوب المريح من صنع روزوال نفسه، ويبدو أنه يحتوي على سحر عدم معرفة من يرتديه. إنها ملكية شخصية لإيميليا في البداية … لكن الأمر ليس كما لو أنني سرقتها، حسنًا؟ ”
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
“مهما كانت أصوله، ماذا ستفعل به … آه، هذه هي خطتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
“طبيعة المرء أمر مزعج. في رأيي، طبيعتك معقدة نوعًا ما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
جعلت هذه الكلمات سوبارو يشعر وكأن يوليوس يرى من خلاله، مما جعله يُظهر استياءه بشخير مبالغ فيه.
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“بالإضافة إلى ذلك، تلك النفحة الخفيفة من العطر الحلو هي أحد المحفزات بالنسبة لي …!”
“إذن سنقوم بأداء مسرحية لإيميليا. سوف تتصرف أنت أيضًا، وأنا أعول عليك لمساعدتي في شرح كل هذا بعد تسوية كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
“جنننن …”
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
كان من المؤلم لها أن تفهم بالضبط ما كانت تراه. “- باروسو؟”
“حسنًا، بما أننا نتحدث، لدي خدمة واحدة أطلبها منك.”
“حقًا؟! هذه بالفعل مساعدة ضخمة! في أسوأ حالة، كان عليّ فقط أن أعدك بالدفع عندما أجني ما يكفي! ”
“مم، ما هي؟”
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نتفهم كيف يجب أن تكون الأمور رهيبة إذا كنت قد جلبت مثل هؤلاء الأشخاص الخطرين للتعامل معها. لقد سمعنا بالفعل من الآنسة رام عن … الوجود المشبوه في الغابة. ”
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
5
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“هل اعتقدت أنه سيكون لديّ فرصة مرة أخرى للنظر إلى هذا الوجه الغبي، أتساءل؟”
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
“إنها ليست مسألة ما إذا كنتِ قويةً أم لا! أنت فتاة، وصغيرة، وهذا سبب كاف! لست بحاجة إلى أي سبب آخر لتركك ورائي حيث الخط، اللعنة! ”
عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
كان هذا أرشيفًا لم يكن موجودًا في أي مكان في العالم – أرشيف روزوال للكتب الممنوعة، والمحمي بواسطة أمينة المكتبة بياتريس.
4
من خلال استخدام سحر النقل الآني المعروف باسم الممر، تم توصيل أرشيف الكتب الممنوعة بالأبواب في القصر بشكل عشوائي. عرف سوبارو هذا بالفعل، ولكن ما فاجأه حقًا هذه المرة هو –
“-”
“لم أعتقد أبدًا أن الممر متصل بالأبواب في القرية. أنتِ في الواقع مستخدم سحري رائع، أليس كذلك؟ ”
كان ريكاردو هو الشخص الذي يعمل لديها، لكن تقييمه لأناستازيا كان قاسياً.
“… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
“هيا، لقد أردت الحصول على موطئ قدم صغير قبل الانتقال إلى الموضوع الرئيسي. شيش، لا صبر لك على الإطلاق … ”
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
الفتاة ذات الشعر الكريمي ذو اللفات العمودية، كان وجهها متجهمًا وهي تجلس مسندةً على مقعد خشبي.
استجابت لنداء سوبارو بإيماءة عندما وصلت إلى جانب سوبارو، استدارت وهي تقف في مواجهة القرويين معه.
بياتريس – كان هذا اسمها.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
3
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
“-الأم.”
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
“مم، إنك تعمل بجد حقًا … يكفي أن أفعالك خففت من غضبي قبل أن أدرك ذلك.”
“جوهر الأمر …”
“…شكرا لكم جميعا.”
“- أتباع الساحرة.”
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
ثم أدار رأسه وتحدث.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
لقد فوجئ بفهمها غير المتوقع للظروف، لكنه رحب بحرارة بحقيقة أنه لم يكن بحاجة إلى تقديم تفسير طويل الأمد.
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
على وجه الخصوص، عدم الاضطرار إلى شرح الخطر الذي طرحه أتباع الساحرة جعل للأشياء قصة مختلفة تمامًا.
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
كان هناك صوت حفيف طفيف قادم من الغابة. حبكت رام حواجبها الجميلة وهي تغرق في التفكير للحظة واحدة.
“أنا لن أذهب معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—.”
“آه؟”
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
“أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
تحدثت بياتريس بصراحة، وتركت عينيها تسقطان على الكتاب الجالس في حجرها.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
“لا يوجد ما يقول إنني سأتراجع الآن. لا تجرؤ على انهاء المحادثة بنفسك “.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أتباع الساحرة.”
“-”
“”
كانت بياتريس مستخدمًا سحريًا قويًا. لم تقتصر هذه القوة على الممر وحده. ربما، في الحقيقة، أخفت مثل هذه القوة التي لم يستطع أتباع الساحرة هزيمتها.
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
“-! ومع ذلك، سأحضرك معي على أي حال “.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
“ما زلت مستمرا …”
2
“إنها ليست مسألة ما إذا كنتِ قويةً أم لا! أنت فتاة، وصغيرة، وهذا سبب كاف! لست بحاجة إلى أي سبب آخر لتركك ورائي حيث الخط، اللعنة! ”
“”
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
ثم أغمضت الفتاة عينيها، وبدا وجهها وكأنها كانت تعاني.
“”
“… بيتي لن تذهب معك. هل يمكنك من فضلك التوقف عن محاولة سحري، أتساءل؟ ”
“-”
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
بفضل ذلك، في نظرهم، تمت ترقية المجموعة من “لا نعرف من هم” إلى “انهم تحت قيادة شخص نعرفه”.
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
1
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
“-”
في ذلك الوقت، شن العدو هجومًا مشتركًا على القرية من الغابة.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
لقد فوجئ بفهمها غير المتوقع للظروف، لكنه رحب بحرارة بحقيقة أنه لم يكن بحاجة إلى تقديم تفسير طويل الأمد.
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
“بياتريس؟”
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
“الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
لم تكن إيميليا مقيدة بهم فحسب، ولكن بياتريس أيضًا، أعاق كل ذلك تصرفات سوبارو.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
“ما هذا، هذا الإنسان … بياتريس، انتظري!”
“الأم … الأم، الأم …!”
وجه بياتريس كان جاهزًا للبكاء، افلتت ذراعها من سوبارو، محولة يدها اليسرى الفارغة تجاهه.
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
كانت هذه الإيماءة هي تلك التي استخدمتها عند طرد سوبارو المزعجة خارج الغرفة.
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
–
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
“—.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
ترددت للحظة.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
“لدي …”
“-”
“أأ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
في تلك اللحظة، التقت عيونهم.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
“بيا”
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
“-الوداع.”
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
– تركها تموت -.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
“”
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
“—آخر.”
“حسنًا … أشعر بنفس الشعور …”
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
“-الأم.”
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
كان هذا كل ما قالته بياتريس بصوتها الخفيف الباكي.
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا كل ما قالته بياتريس بصوتها الخفيف الباكي.
ومع ذلك، ظل تعبيرها حزنًا وهي تتحدث.
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
“كم من الوقت … كم من الوقت، يجب فيه على بيتي …؟”
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
“الأم … الأم، الأم …!”
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح القطة الصغيرة ما زال لن يكشف عن أفكاره عندما انهارت كتفيه الصغيرتين.
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
6
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
“أنا لن أذهب معك.”
“—ها.”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
خداع رام في تسمية نفسها بـ كبيرة الخدم جعل سوبارو يشعر بالحزن، لكنه أمسك لسانه.
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن ألوان سروالك تزعجني أكثر مع مرور الوقت أيضًا “.
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
كان المكان الذي وقع في هو زاوية من قرية إيرلهام، بعد لحظة من طرده من أرشيف الكتب الممنوعة – على ما يبدو، رفضته بياتريس ونقلته عبر الممر، وأعادته إلى القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرجل العجوز ويل…”
ثم أدار رأسه وتحدث.
“هل اعتقدت أنه سيكون لديّ فرصة مرة أخرى للنظر إلى هذا الوجه الغبي، أتساءل؟”
” اللعنة أنها لولي عنيدة. أنا العنيد؟ … إذا كنتِ ستجعلين وجهك يصنع مثل ذلك التعبير، فلماذا لا يمكنك أن تأتي معي؟ …اللعنة. إذا كان الأمر سيكون على هذا النحو، فسأخرجها إذا كان لدي – ”
“”
“قد يكون من الأفضل الإقلاع عن التدخين أثناء تقدمك.”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
ومع ذلك، كان باك، الذي ظهر على مهل خلف يوليوس، هو الذي سكب الماء البارد على حماسه.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
” لا أستطيع. لا أستطيع إقناع بيتي. ألم أذكر أن لديّ ميثاقًا؟ ”
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
“مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
جعلت هذه الكلمات سوبارو يشعر وكأن يوليوس يرى من خلاله، مما جعله يُظهر استياءه بشخير مبالغ فيه.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-”
السيد الذي تعهدت رام بالولاء له كان يملك العديد من الأعداء. لهذا السبب أيضًا، كانت هذه القدرة الخارقة مفيدة جدًا.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
وبالنظر إلى التفاعل اليومي بين الفتاة والقط، كان متأكدًا من أن باك هو الشخص المناسبة للوظيفة.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
روح القطة الصغيرة ما زال لن يكشف عن أفكاره عندما انهارت كتفيه الصغيرتين.
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيء الأناني هو شيء يمكن لرجل حقيقي أن يفكر فيه ويأمل في جعله حقيقة. ماذا عنك سوبارو؟ هل تفكر في نفسك كرجل حقيقي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
“-الروح العظيمة.”
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
يوليوس، الذي كان يشاهد خدي سوبارو يتشددان في مواجهة كلمات باك القاسية، تدخل بكلماته الخاصة. عندما نادى عليه الفارس، قام باك بلف ذيله الطويل حول نفسه وتحدث.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
“إلى أي خطوة وصلنا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
“يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
كانت الخطة هي تغذية طائفة الساحرة بالمعلومات المزيفة وكسب الوقت لإيميليا والقرويين للإخلاء بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
لقد شعر بالندم على ترك بياتريس، لكنه خسر الوقت اللازم لإحضار تلك الفتاة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
عندما أشار يوليوس إلى ذلك، عض سوبارو لسانه، أمسك رأسه وضرب الأرض بقدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
“الجميع -”
“… دعونا ننتقل إلى وضع هذه الخطة موضع التنفيذ. سوف نجتمع مع التجار ونخلي القرويين. سنتحدث إلى إيميليا تمامًا كما خططنا. الروح، أنا أعتمد عليك أيضًا “.
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
“هل أنت متأكد من هذا؟”
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
وبينما كان يصر على أسنانه، تحولت أفكار سوبارو نحو القصر – القصر الذي بقيت فيه بياتريس تلك اللحظة بالذات.
كما أعطى الفرسان من حول سوبارو مظهرًا دافئًا أيضًا.
كانت فتاة صلبة، بريئة لا تعرف شيئًا – كانت فتاة قد أنقذت قلب سوبارو ذات مرة.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
تم عكس مواقفهم تماما.
هذا ما سيفعله سوبارو:
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
أنقذ الجميع وانتقم من بياتريس.
“”
لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
“كل شيء على ما يرام، لقد كانت سليمة … حسنًا، لقد كانت نائمة. كنت قلقًا من إرهاقها العقلي، لذلك استنزفت منها بضع حفنات من المانا وجعلتها تنام. أعني، إذا وضعت سوبارو على الجليد (جمده حد الموت) عند عودته، فسيكون من القسوة السماح لـ ليا برؤية ذلك والدخول في حالة صدمة، أليس كذلك؟ ”
5
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
وهذا هو السبب-
التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
ثم أدار رأسه وتحدث.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
تم عكس مواقفهم تماما.
بإيماءة قوية، حوّل سوبارو عينيه إلى وسط القرية.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
كانت الخطة هي تغذية طائفة الساحرة بالمعلومات المزيفة وكسب الوقت لإيميليا والقرويين للإخلاء بأمان.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
“لن أتمكن من إخبارها أن كل هذا كان من أجلها. هذا هو حديثي عن أنانيتي تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
“حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
من خلال استخدام سحر النقل الآني المعروف باسم الممر، تم توصيل أرشيف الكتب الممنوعة بالأبواب في القصر بشكل عشوائي. عرف سوبارو هذا بالفعل، ولكن ما فاجأه حقًا هذه المرة هو –
/////
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
ترجمة فريق SinsReZero
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
