الفصل 2 - إعداد المسرح.
الفصل 2:
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
إعداد المسرح
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
1
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
من جانبه، كان الكل يولي اهتمامًا جادًا للعملية. امال سوبارو ذقنه خلال تبادل الأشقاء القطط، وفكر في كيفية التعامل مع الرسالة الفارغة.
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
الآن إيميليا كانت كل تفكيره.
“-”
“الأم … الأم، الأم …!”
هكذا تحدث سوبارو عندما أبلغهم بآخر الأخبار أثناء السير على الطريق نحو مجال ميزرس.
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اتجهت نحو القرويين. كانت هذه هي رام، التي أنعم بقدر كبير من الفهم والبصيرة.
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
“أتقول إنه بالاعتماد على خططك يمكننا اخراج تلك الأصابع ومقاتلتها واحدة تلو الأخرى؟”
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
“يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
في ذلك الوقت، شن العدو هجومًا مشتركًا على القرية من الغابة.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
بطريقة أو بأخرى، كانت على اتصال بباقي الأصابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
من المحتمل، أنها كانت على عكس باقي المرافقين لـ بيتيلغيوس، فقد تم تكليفها بمهمة جمع المعلومات الاستخبارية حول المنطقة المحيطة.
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
بدا بيان سوبارو يزيل شكوك ريكاردو، مما جعله يوافق.
“مم، أنا في مزاج جيد للغاية. في الوقت الحالي، يمكنني بسهولة التخلص من أي حشرة تزعج ابنتي الحبيبة “.
تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
“وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
كان ريكاردو هو الشخص الذي يعمل لديها، لكن تقييمه لأناستازيا كان قاسياً.
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
الضاحكة الصاخبة التي أعقبت تقييم ريكاردو مباشرة جعلت سوبارو يفترض أن كلامه كان مجرد مزاح خفيف.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
على أي حال، كانت عملية إرباك الجاسوس جارية بالفعل. وتم اعتمادها بالفعل —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
“لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
كان فيريس يحمل نظرة عابسة على وجهه، لكنه لم يقدم أي اعتراض آخر.
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
لكن لم يكن هناك مجال للشك في حقيقة استعداده للتعاون.
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“بيا”
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المخلوق الذي استعارت منه هذا المنظر إنسانًا يركب وحش حرب عملاقًا – كلبًا عظيمًا يُعرف باسم النمر. كان الفارس صغير القامة، يمسح المنطقة ببطء وشراسة.
من جانبه، كان الكل يولي اهتمامًا جادًا للعملية. امال سوبارو ذقنه خلال تبادل الأشقاء القطط، وفكر في كيفية التعامل مع الرسالة الفارغة.
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
كانت العملية في جزء منها سباقًا مع الزمن، لذا كان يجب تجنب خسارة مثل هذه بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بياتريس مستخدمًا سحريًا قويًا. لم تقتصر هذه القوة على الممر وحده. ربما، في الحقيقة، أخفت مثل هذه القوة التي لم يستطع أتباع الساحرة هزيمتها.
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟”
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
وكانت تلك الطريقة هي-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
“ما الخطب مع سيدنا؟ ألم يتوقع أن يحدث هذا ؟! ”
في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
كانت في منتصف الطريق على طول الطريق قاطعةً الحقول المفتوحة التي امتدت من القصر إلى قرية إيرلهام. منذ أن واجهت إيميليا تجربة سيئة مع القرويين، تركت رام وراءها في القصر لحث وإقناع القرويين بالإخلاء.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
كان هناك صوت حفيف طفيف قادم من الغابة. حبكت رام حواجبها الجميلة وهي تغرق في التفكير للحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
شم أنفها الصغير. وأكدت “رام” عدم وجود ما يشير إلى وجود خطر في المنطقة المجاورة مباشرة، حيث سقطت على ركبة واحدة وركزت جبهتها على الأرض. كانت تقوم بتنشيط قدرتها الخارقة للطبيعة للاستبصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
“أنا لن أذهب معك.”
قلة من الشياطين أتقنت الفن في البداية؛ حاليا ربما كانت رام هو الوحيدة القادرة على ذلك.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
السيد الذي تعهدت رام بالولاء له كان يملك العديد من الأعداء. لهذا السبب أيضًا، كانت هذه القدرة الخارقة مفيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
فصلت نفسها عن تلك المشاعر العميقة، وركزت باستخدام قدرتها الخارقة، ودخلت في مجال رؤية الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
عندما أكد الاثنان تعاونهما، قطع سوبارو المحادثة حينها.
“-”
بفضل ذلك، في نظرهم، تمت ترقية المجموعة من “لا نعرف من هم” إلى “انهم تحت قيادة شخص نعرفه”.
كان المخلوق الذي استعارت منه هذا المنظر إنسانًا يركب وحش حرب عملاقًا – كلبًا عظيمًا يُعرف باسم النمر. كان الفارس صغير القامة، يمسح المنطقة ببطء وشراسة.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
“… من هؤلاء الأشخاص!؟”
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
“لم أعتقد أبدًا أن الممر متصل بالأبواب في القرية. أنتِ في الواقع مستخدم سحري رائع، أليس كذلك؟ ”
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
كان هذا هو شعار منزل كارستين، وهو دليل على أنهم من نفس الفصيل الذي أعلن الحرب عبر الرسالة الفارغة في الليلة السابقة.
“كل شيء على ما يرام، لقد كانت سليمة … حسنًا، لقد كانت نائمة. كنت قلقًا من إرهاقها العقلي، لذلك استنزفت منها بضع حفنات من المانا وجعلتها تنام. أعني، إذا وضعت سوبارو على الجليد (جمده حد الموت) عند عودته، فسيكون من القسوة السماح لـ ليا برؤية ذلك والدخول في حالة صدمة، أليس كذلك؟ ”
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
“اغتنام غياب السيد روزوال للقيام بخطوتهم …!”
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
كان عليها أن تقاوم قبل أن يحدث ذلك، مستخدمةً كل الوسائل المتاحة لها …
على الرغم من أنه كان على سوبارو التحدث إليهم بشأن الإخلاء، إلا أن كلماته كانت تدور حول شيء مختلف تمامًا.
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
“…هاه؟”
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
– أطلقت صوت مذهل.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
كان من المؤلم لها أن تفهم بالضبط ما كانت تراه. “- باروسو؟”
“—سوبارو، أود أخيرًا دفع تلك المشكلة إلى الأمام.”
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
3
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
بحمل هذه الكلمات المكتوبة على العلم الأبيض، وصل سوبارو وبقية القوة الاستكشافية إلى قرية إيرلهام دون وقوع حوادث.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
“ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، عدم الاضطرار إلى شرح الخطر الذي طرحه أتباع الساحرة جعل للأشياء قصة مختلفة تمامًا.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
“جوهر الأمر …”
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
“يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
“شاهد كيف تقولها! حتى لو كان يتناسب مع الخطة، فإن الأمر يبدو سيئًا للغاية بهذه الطريقة! ”
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“اوااااااه …!”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
“أنتِ حقا لا رحمة، أليس كذلك؟! لن أتجادل مع كل نقطة تقولينها، ولكن ها أنا ذا، أجرؤ على العودة وإظهار وجهي! لا يعني ذلك أنني عدت خالي الوفاض! ”
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
وبيده، أشار إلى قوة الاستطلاع التي اصطفت خلفه لعرض مآثره في العاصمة الملكية.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
عندما شرعت في مسح القوة الاستكشافية، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوليوس، الذي كان يشاهد خدي سوبارو يتشددان في مواجهة كلمات باك القاسية، تدخل بكلماته الخاصة. عندما نادى عليه الفارس، قام باك بلف ذيله الطويل حول نفسه وتحدث.
“من الجيد أن تتباهى بإنجازاتك، ولكن بما أن هدفك غير واضح، فإن سكان القرية حذرين. أنا أيضًا قلقة من أن أي شيء قد يحدث … قلبي على وشك الانفجار “.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
“هل تقصدين أن قلبك له أجنحة نبتت منه؟ ألا يجعله ذلك قلبًا قويًا حقًا؟ ”
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
“يا رجل، لقد مرت بضعة أيام لم الشمل هذا يشعرني حقًا بأنه كان بعيد المنال – انتظري، أنفي؟!”
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
بالطبع، كانت المشاجرة شديدة لدرجة أن القرويين لاحظوا القوة الاستكشافية على الفور، وعندها وجهوا أعينهم القلقة نحو الفرسان المصطفين في ساحة القرية. لكن-
“لا، هذا …”
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
“هو حقا. هذا هو السيد سوبارو يتحدث إلى الآنسة رام. لقد عاد؟ ”
“آه؟”
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
“إلى أي خطوة وصلنا الآن؟”
انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
بفضل ذلك، في نظرهم، تمت ترقية المجموعة من “لا نعرف من هم” إلى “انهم تحت قيادة شخص نعرفه”.
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
“هذا جزء من فخ العدو … لقد لاحظتِ الحمقى الذين يختبئون في الغابة، أليس كذلك؟”
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
“”
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“أنا اسمي ويلهيلم ترِياس. لقد جئت كممثلة لليدي كروش “.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
“ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
خداع رام في تسمية نفسها بـ كبيرة الخدم جعل سوبارو يشعر بالحزن، لكنه أمسك لسانه.
“”
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
“إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشار يوليوس إلى ذلك، عض سوبارو لسانه، أمسك رأسه وضرب الأرض بقدمه.
شعر وكأنه عاد إلى العصور الوسطى، لكن رام تجاهلت شكواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
“إذن لقد كنتم تسافرون مع خادمنا المتدرب … تعازيّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
“على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
“على أي حال، اتركِ تحطيم الأعداء في الغابة لقوة الحملة. أريدكِ أن تتعاوني مع شيء آخر في اتجاه مختلف. هل أنتِ على استعداد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
إعداد المسرح
“مرحبًا، المظهر الذي أعطيك إياه ليس بهذه القذارة، كما تعلمين ؟!”
“أتباع الساحرة …”
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
في مواجهة لسان رام السام، ومزاح فيريس غير الرسمي، وعيناه الصارمتان، تظاهر سوبارو بالعطس.
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتمكن من إخبارها أن كل هذا كان من أجلها. هذا هو حديثي عن أنانيتي تمامًا “.
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
“-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
“-الوداع.”
لقد كلفت “بوليصة تأمين” سوبارو قدرًا كبيرًا من المال. الوديعة التي دفعها كانت ملكًا لروزوال، وفوق كل ذلك، كان كل ذلك دون أن يمنحه الإذن.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“حقًا؟! هذه بالفعل مساعدة ضخمة! في أسوأ حالة، كان عليّ فقط أن أعدك بالدفع عندما أجني ما يكفي! ”
/////
“فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
–
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
فصلت نفسها عن تلك المشاعر العميقة، وركزت باستخدام قدرتها الخارقة، ودخلت في مجال رؤية الآخرين.
“”
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
“—فيريس.”
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
بعد ذلك، نظر من فوق كتفه، تجاه يوليوس.
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
كان هذا يكفي.
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
“الجميع -”
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“أنتِ حقا لا رحمة، أليس كذلك؟! لن أتجادل مع كل نقطة تقولينها، ولكن ها أنا ذا، أجرؤ على العودة وإظهار وجهي! لا يعني ذلك أنني عدت خالي الوفاض! ”
شعر سوبارو بالارتباك بسبب اللمعان في عينه بينما لمس الشيخ لحيته واستمر.
“نعم!!”
“نحن نتفهم كيف يجب أن تكون الأمور رهيبة إذا كنت قد جلبت مثل هؤلاء الأشخاص الخطرين للتعامل معها. لقد سمعنا بالفعل من الآنسة رام عن … الوجود المشبوه في الغابة. ”
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
“لا، هذا …”
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
كان نداءه الأخير هو الدافع للقرويين لإظهار مخاوفهم وقلقهم. هذه المرة لم تكن مختلفة.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
“إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
“ما الخطب مع سيدنا؟ ألم يتوقع أن يحدث هذا ؟! ”
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
“”
“هل اعتقدت أنه سيكون لديّ فرصة مرة أخرى للنظر إلى هذا الوجه الغبي، أتساءل؟”
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
–
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
“”
الفتاة ذات الشعر الكريمي ذو اللفات العمودية، كان وجهها متجهمًا وهي تجلس مسندةً على مقعد خشبي.
بدت الكلمات التي قالها سوبارو غير مرتبطة كليًا بعملية تفكيره الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
“أنا لن أذهب معك.”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“أنا أفهم سبب قلقك. كما أنك تعتقد أن سبب كل شيء هو … السيد روزوال، سيدك، ودعمه لفتاة نصف عفريتة في الاختيار الملكي الذي بدأ في العاصمة الملكية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
“”
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
“إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“—آخر.”
تذكير سوبارو جعل القرويين يتبادلون النظرات.
“-؟”
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
كانت غريزة الإنسان أن يحمي عقله عن طريق إغراقه في العواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شم أنفها الصغير. وأكدت “رام” عدم وجود ما يشير إلى وجود خطر في المنطقة المجاورة مباشرة، حيث سقطت على ركبة واحدة وركزت جبهتها على الأرض. كانت تقوم بتنشيط قدرتها الخارقة للطبيعة للاستبصار.
سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
لكنه عذب نفسه.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
وتعذب قلبه لأنه فهم ذلك جيدًا.
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
ذات مرة، تعامل سوبارو مع الألم كما كان يفعل القرويون في الوقت الحاضر.
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
“”
أصبح يشعر بوجود ايميليا معه حينما ارتدى هذا الرداء.
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
كان المكان الذي وقع في هو زاوية من قرية إيرلهام، بعد لحظة من طرده من أرشيف الكتب الممنوعة – على ما يبدو، رفضته بياتريس ونقلته عبر الممر، وأعادته إلى القرية.
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
“عندما كنت في ورطة، عندما كان الجميع في مأزق، جاء سوبارو لمساعدتنا، أليس كذلك؟ من المحتمل أن يأتي إلينا اليوم أيضًا لذلك، أليس كذلك؟ إذن لماذا…؟”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
وقد اخترق الحزن صدر سوبارو منذ ذلك الحين. ربما كان هذا هو السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
“من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
“نعم!!”
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
على الرغم من أنه كان على سوبارو التحدث إليهم بشأن الإخلاء، إلا أن كلماته كانت تدور حول شيء مختلف تمامًا.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
3
“بيترا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
استجابت لنداء سوبارو بإيماءة عندما وصلت إلى جانب سوبارو، استدارت وهي تقف في مواجهة القرويين معه.
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
كان صوتها بريئًا. لقد كان واضحًا ونقيًا إلى حد كبير.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
هذا هو السبب في أن تأنيبها أحدث ثقبًا في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
“آه؟”
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
“عندما كنت في ورطة، عندما كان الجميع في مأزق، جاء سوبارو لمساعدتنا، أليس كذلك؟ من المحتمل أن يأتي إلينا اليوم أيضًا لذلك، أليس كذلك؟ إذن لماذا…؟”
“سلاح سري؟”
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
الآن إيميليا كانت كل تفكيره.
مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
“-”
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
ذات مرة، تعامل سوبارو مع الألم كما كان يفعل القرويون في الوقت الحاضر.
ابتسم سوبارو عندما أعادته كلمات بيترا إلى الأيام الهادئة التي أمضوها معًا.
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
أصبح ذلك من الطقوس.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
كل يوم، كانت إيميليا ترافق سوبارو إلى القرية وتقوم بتمارين رياضية الهوائية مع القرويين.
“اوااااااه …!”
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
“أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
“…هاه؟”
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
خلال ذلك الوقت، كانوا بحاجة للتجهز لتقديم معلومات خاطئة إلى طائفة الساحرة-
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“نعم!!”
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
“هو حقا. هذا هو السيد سوبارو يتحدث إلى الآنسة رام. لقد عاد؟ ”
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 6
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
“فرصة…؟”
“آه؟”
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة…؟”
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
“سلاح سري؟”
كان هذا يكفي.
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
على الرغم من أن الأمر كان محرجًا، إلا أنه لم يكن لديه سبب للتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوليوس، الذي كان يشاهد خدي سوبارو يتشددان في مواجهة كلمات باك القاسية، تدخل بكلماته الخاصة. عندما نادى عليه الفارس، قام باك بلف ذيله الطويل حول نفسه وتحدث.
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
“من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن هناك مجال للشك في حقيقة استعداده للتعاون.
تم عكس مواقفهم تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
لكن مشهد سوبارو الذي عرفوه هكذا كان –
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
“- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
قائلًا هذه الكلمات، وحاكًا رأسه تقريبًا في هذه العملية، لم يكن هذا سوى الزعيم الشاب الذي تسبب في اندلاع القلق لديهم من البداية.
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“هيا، لقد أردت الحصول على موطئ قدم صغير قبل الانتقال إلى الموضوع الرئيسي. شيش، لا صبر لك على الإطلاق … ”
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“فقط عندما اعتقدت أنك أصبحت مفيدًا إلى حد ما. يبدو أن باروسو لن يكن سوى باروسو “.
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
أصبح يشعر بوجود ايميليا معه حينما ارتدى هذا الرداء.
أرسلت كلمات بيترا دافعًا لا يمكن السيطرة عليه للضحك الذي انتشر في جميع أنحاء القرية.
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
حقًا، كان المشهد هو نفسه مثل الأيام التي قضوها حتى الآن.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
“…شكرا لكم جميعا.”
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
4
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
“هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
“أ، أأ -!”
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
“يا رجل، لقد نسيت …”
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
“فقط عندما اعتقدت أنك أصبحت مفيدًا إلى حد ما. يبدو أن باروسو لن يكن سوى باروسو “.
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
قالت له رام وهي تهز رأسها وهي تتكلم: “لا يمكن مساعدته”.
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
“آه، هذا جيد؟ إيه، أعني، أستكونين بخير؟ ”
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
وكانت تلك الطريقة هي-
“-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
ثم اتجهت نحو القرويين. كانت هذه هي رام، التي أنعم بقدر كبير من الفهم والبصيرة.
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
بعد ذلك، كان الحدث التالي –
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
“—سوبارو، أود أخيرًا دفع تلك المشكلة إلى الأمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
“لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
استدار سوبارو وتحدث.
خلال ذلك الوقت، كانوا بحاجة للتجهز لتقديم معلومات خاطئة إلى طائفة الساحرة-
كان موت ذلك المجنون قد جعل الدموع تنهمر لأسباب حتى هي لم تفهمها.
“… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
“شاهد كيف تقولها! حتى لو كان يتناسب مع الخطة، فإن الأمر يبدو سيئًا للغاية بهذه الطريقة! ”
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
“حسنًا، بما أننا نتحدث، لدي خدمة واحدة أطلبها منك.”
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا، هذا الإنسان … بياتريس، انتظري!”
من المحتمل أن يكون السبب وراء ذلك هو التعبير الذي رآه على وجه إيميليا عندما هزمت بيتيلغيوس في نهاية آخر مرة.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
كان موت ذلك المجنون قد جعل الدموع تنهمر لأسباب حتى هي لم تفهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
” الرجل العجوز ويل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“لا شك أنك تفضل بعض النتائج على الأخرى. وبالتأكيد يمكنك بالفعل فهم مشاعره “.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
كان ويلهيلم هو الذي تدخل، بعد أن حافظ على الصمت أثناء النزاع حتى تلك اللحظة.
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
“بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كان فيريس يحمل نظرة عابسة على وجهه، لكنه لم يقدم أي اعتراض آخر.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
كما أعطى الفرسان من حول سوبارو مظهرًا دافئًا أيضًا.
“لا، هذا …”
“على أي حال! سنفعل هذا تمامًا كما اتفقنا عليه! سنقوم بإعداد السيناريو حتى تستمع إيميليا إلى المنطق. فيريس، ويلهيلم، أنا أعتمد عليكما للحصول على الدعم حقًا! ”
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
“مفهوم.”
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
“بالتأكيد ~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل، لقد نسيت …”
عندما أكد الاثنان تعاونهما، قطع سوبارو المحادثة حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
استدار سوبارو وتحدث.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
“حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
“—فيريس.”
بالنظر إلى رد فعلهم، قبل باك تحية سوبارو بضربة من شواربه بينما كان يتحدث.
وقد اخترق الحزن صدر سوبارو منذ ذلك الحين. ربما كان هذا هو السبب.
“مم، أنا في مزاج جيد للغاية. في الوقت الحالي، يمكنني بسهولة التخلص من أي حشرة تزعج ابنتي الحبيبة “.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
هذا الشعور بالعداء جعل التوتر يمر ليس فقط في سوبارو، ولكن أيضًا عبر القوة الاستكشافية بأكملها.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
لقد فوجئ بفهمها غير المتوقع للظروف، لكنه رحب بحرارة بحقيقة أنه لم يكن بحاجة إلى تقديم تفسير طويل الأمد.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
“-”
/////
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
وهذا هو السبب-
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
“بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
– تركها تموت -.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
“أنا أقدر خطر اتباع إيميليا. لكن اريد ان افعل شيئا حيال ذلك أريد أن أتحمل معها مصيرها في مواجهة تلك الأشياء الفظيعة، وأطحن كل ذلك كالرمال، وأنفخه بعيدًا. من فضلك، اعمل معي حتى أتمكن من القيام بذلك “.
وهذا هو السبب-
“… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
4
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
“هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
كان عليها أن تقاوم قبل أن يحدث ذلك، مستخدمةً كل الوسائل المتاحة لها …
“أفترض ذلك. وبغض النظر عن الأساليب، يبدو أنك ما زلت تقدر ليا في قلبك.”
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
تحرر سوبارو من الشعور بالتهديد، مما جعله يشعر وكأن جسده بأكمله قد تجمد، تنهد مطولاً.
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
“-”
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
“مرحبًا، شاهد كيف تقول ذلك! بقولك ذلك فأنك تجعلني الرجل الشرير! ”
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
“إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
“مم، إنك تعمل بجد حقًا … يكفي أن أفعالك خففت من غضبي قبل أن أدرك ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
“لا تذكر هذا! نحن نتحدث بجدية، أليس كذلك؟! هذه المناقشة برمتها من أجل إيميليا! ”
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
“الشيء الأناني هو شيء يمكن لرجل حقيقي أن يفكر فيه ويأمل في جعله حقيقة. ماذا عنك سوبارو؟ هل تفكر في نفسك كرجل حقيقي؟ ”
بعد ذلك، نظر من فوق كتفه، تجاه يوليوس.
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
“كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن سنقوم بأداء مسرحية لإيميليا. سوف تتصرف أنت أيضًا، وأنا أعول عليك لمساعدتي في شرح كل هذا بعد تسوية كل شيء “.
“حسنًا … أشعر بنفس الشعور …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
تقاسم سوبارو راحة يوليوس، وهبط كتفيه في حالة من الراحة.
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
إعداد المسرح
كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
إيميليا على الإخلاء.
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرجل العجوز ويل…”
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
لبس سوبارو الرداء على الفور. لم يكن حجم جسده أكبر بكثير من صاحب الرداء الحقيقي، لذلك لم يكن لديه مشكلة في ارتدائه.
ابتسم باك ابتسامة لعوبة لـ اهتمام سوبارو بالتفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
“أتباع الساحرة …”
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
المصطلح جعل عيون باك ترتعد قليلاً.
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
كان ذلك رد فعل شخص التقى بهم في مكان ما من قبل.
إيميليا على الإخلاء.
في الواقع، في التكرارات السابقة، كان باك يكره الأتباع حقًا.
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
“مرحبًا، شاهد كيف تقول ذلك! بقولك ذلك فأنك تجعلني الرجل الشرير! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
كان دفع مخاوفه على الطريق وإعطاء الأولوية لخطة الإخلاء لإيميليا والآخرين هي الخطة التي يجب إجراؤها.
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
“سلاح سري؟”
“بالتأكيد ~!”
أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
فصلت نفسها عن تلك المشاعر العميقة، وركزت باستخدام قدرتها الخارقة، ودخلت في مجال رؤية الآخرين.
لبس سوبارو الرداء على الفور. لم يكن حجم جسده أكبر بكثير من صاحب الرداء الحقيقي، لذلك لم يكن لديه مشكلة في ارتدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
“بالإضافة إلى ذلك، تلك النفحة الخفيفة من العطر الحلو هي أحد المحفزات بالنسبة لي …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
“لن أسمي ذلك سلاحًا سريًا حقًا، لكن يبدو أنه رداء به سحر غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
“بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
أصبح يشعر بوجود ايميليا معه حينما ارتدى هذا الرداء.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
الآن إيميليا كانت كل تفكيره.
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
“هذا الثوب المريح من صنع روزوال نفسه، ويبدو أنه يحتوي على سحر عدم معرفة من يرتديه. إنها ملكية شخصية لإيميليا في البداية … لكن الأمر ليس كما لو أنني سرقتها، حسنًا؟ ”
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
“مهما كانت أصوله، ماذا ستفعل به … آه، هذه هي خطتك.”
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
“طبيعة المرء أمر مزعج. في رأيي، طبيعتك معقدة نوعًا ما “.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
جعلت هذه الكلمات سوبارو يشعر وكأن يوليوس يرى من خلاله، مما جعله يُظهر استياءه بشخير مبالغ فيه.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
“إذن سنقوم بأداء مسرحية لإيميليا. سوف تتصرف أنت أيضًا، وأنا أعول عليك لمساعدتي في شرح كل هذا بعد تسوية كل شيء “.
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
“جنننن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
“حسنًا، بما أننا نتحدث، لدي خدمة واحدة أطلبها منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
“مم، ما هي؟”
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
“هذا …”
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
5
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
“هل اعتقدت أنه سيكون لديّ فرصة مرة أخرى للنظر إلى هذا الوجه الغبي، أتساءل؟”
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا جيد؟ إيه، أعني، أستكونين بخير؟ ”
عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
كان هذا أرشيفًا لم يكن موجودًا في أي مكان في العالم – أرشيف روزوال للكتب الممنوعة، والمحمي بواسطة أمينة المكتبة بياتريس.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
من خلال استخدام سحر النقل الآني المعروف باسم الممر، تم توصيل أرشيف الكتب الممنوعة بالأبواب في القصر بشكل عشوائي. عرف سوبارو هذا بالفعل، ولكن ما فاجأه حقًا هذه المرة هو –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
“لم أعتقد أبدًا أن الممر متصل بالأبواب في القرية. أنتِ في الواقع مستخدم سحري رائع، أليس كذلك؟ ”
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
“… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
“هيا، لقد أردت الحصول على موطئ قدم صغير قبل الانتقال إلى الموضوع الرئيسي. شيش، لا صبر لك على الإطلاق … ”
كان ويلهيلم هو الذي تدخل، بعد أن حافظ على الصمت أثناء النزاع حتى تلك اللحظة.
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
عندما أكد الاثنان تعاونهما، قطع سوبارو المحادثة حينها.
الفتاة ذات الشعر الكريمي ذو اللفات العمودية، كان وجهها متجهمًا وهي تجلس مسندةً على مقعد خشبي.
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
بياتريس – كان هذا اسمها.
ومع ذلك، ظل تعبيرها حزنًا وهي تتحدث.
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
“حسنًا … أشعر بنفس الشعور …”
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
كانت فتاة صلبة، بريئة لا تعرف شيئًا – كانت فتاة قد أنقذت قلب سوبارو ذات مرة.
على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
/////
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
“جوهر الأمر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بياتريس – كان هذا اسمها.
“- أتباع الساحرة.”
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أتباع الساحرة.”
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
لقد فوجئ بفهمها غير المتوقع للظروف، لكنه رحب بحرارة بحقيقة أنه لم يكن بحاجة إلى تقديم تفسير طويل الأمد.
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
على وجه الخصوص، عدم الاضطرار إلى شرح الخطر الذي طرحه أتباع الساحرة جعل للأشياء قصة مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
“هل تقصدين أن قلبك له أجنحة نبتت منه؟ ألا يجعله ذلك قلبًا قويًا حقًا؟ ”
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
“أنا لن أذهب معك.”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“آه؟”
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
كانت هذه الإيماءة هي تلك التي استخدمتها عند طرد سوبارو المزعجة خارج الغرفة.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
“أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
تحدثت بياتريس بصراحة، وتركت عينيها تسقطان على الكتاب الجالس في حجرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
“لا يوجد ما يقول إنني سأتراجع الآن. لا تجرؤ على انهاء المحادثة بنفسك “.
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
“—ها.”
” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
لقد شعر بالندم على ترك بياتريس، لكنه خسر الوقت اللازم لإحضار تلك الفتاة معه.
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
أنقذ الجميع وانتقم من بياتريس.
“-”
كان هذا هو شعار منزل كارستين، وهو دليل على أنهم من نفس الفصيل الذي أعلن الحرب عبر الرسالة الفارغة في الليلة السابقة.
كانت بياتريس مستخدمًا سحريًا قويًا. لم تقتصر هذه القوة على الممر وحده. ربما، في الحقيقة، أخفت مثل هذه القوة التي لم يستطع أتباع الساحرة هزيمتها.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
“-! ومع ذلك، سأحضرك معي على أي حال “.
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
“ما زلت مستمرا …”
5
“إنها ليست مسألة ما إذا كنتِ قويةً أم لا! أنت فتاة، وصغيرة، وهذا سبب كاف! لست بحاجة إلى أي سبب آخر لتركك ورائي حيث الخط، اللعنة! ”
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
ثم أغمضت الفتاة عينيها، وبدا وجهها وكأنها كانت تعاني.
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
“… بيتي لن تذهب معك. هل يمكنك من فضلك التوقف عن محاولة سحري، أتساءل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
“إذن لقد كنتم تسافرون مع خادمنا المتدرب … تعازيّ.”
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
“-”
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
“بياتريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتمكن من إخبارها أن كل هذا كان من أجلها. هذا هو حديثي عن أنانيتي تمامًا “.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
“أنا أقدر خطر اتباع إيميليا. لكن اريد ان افعل شيئا حيال ذلك أريد أن أتحمل معها مصيرها في مواجهة تلك الأشياء الفظيعة، وأطحن كل ذلك كالرمال، وأنفخه بعيدًا. من فضلك، اعمل معي حتى أتمكن من القيام بذلك “.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
“الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
من المحتمل أن يكون السبب وراء ذلك هو التعبير الذي رآه على وجه إيميليا عندما هزمت بيتيلغيوس في نهاية آخر مرة.
لم تكن إيميليا مقيدة بهم فحسب، ولكن بياتريس أيضًا، أعاق كل ذلك تصرفات سوبارو.
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
“ما هذا، هذا الإنسان … بياتريس، انتظري!”
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
وجه بياتريس كان جاهزًا للبكاء، افلتت ذراعها من سوبارو، محولة يدها اليسرى الفارغة تجاهه.
كانت العملية في جزء منها سباقًا مع الزمن، لذا كان يجب تجنب خسارة مثل هذه بأي ثمن.
كانت هذه الإيماءة هي تلك التي استخدمتها عند طرد سوبارو المزعجة خارج الغرفة.
“أ، أأ -!”
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
–
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
“—.”
“الجميع -”
ترددت للحظة.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
“لدي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
“أأ”
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
في تلك اللحظة، التقت عيونهم.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
“بيا”
“-الوداع.”
“لن أسمي ذلك سلاحًا سريًا حقًا، لكن يبدو أنه رداء به سحر غريب.”
انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
“”
“هذا …”
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
“أ، أأ -!”
ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
“—آخر.”
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
“”
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“-الأم.”
5
كان هذا كل ما قالته بياتريس بصوتها الخفيف الباكي.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
ومع ذلك، ظل تعبيرها حزنًا وهي تتحدث.
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
“كم من الوقت … كم من الوقت، يجب فيه على بيتي …؟”
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
“الأم … الأم، الأم …!”
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
6
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
“—ها.”
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
“…شكرا لكم جميعا.”
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن ألوان سروالك تزعجني أكثر مع مرور الوقت أيضًا “.
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
كان المكان الذي وقع في هو زاوية من قرية إيرلهام، بعد لحظة من طرده من أرشيف الكتب الممنوعة – على ما يبدو، رفضته بياتريس ونقلته عبر الممر، وأعادته إلى القرية.
“لا يوجد ما يقول إنني سأتراجع الآن. لا تجرؤ على انهاء المحادثة بنفسك “.
لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
ثم أدار رأسه وتحدث.
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
” اللعنة أنها لولي عنيدة. أنا العنيد؟ … إذا كنتِ ستجعلين وجهك يصنع مثل ذلك التعبير، فلماذا لا يمكنك أن تأتي معي؟ …اللعنة. إذا كان الأمر سيكون على هذا النحو، فسأخرجها إذا كان لدي – ”
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
“قد يكون من الأفضل الإقلاع عن التدخين أثناء تقدمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
ومع ذلك، كان باك، الذي ظهر على مهل خلف يوليوس، هو الذي سكب الماء البارد على حماسه.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
” لا أستطيع. لا أستطيع إقناع بيتي. ألم أذكر أن لديّ ميثاقًا؟ ”
“على أي حال! سنفعل هذا تمامًا كما اتفقنا عليه! سنقوم بإعداد السيناريو حتى تستمع إيميليا إلى المنطق. فيريس، ويلهيلم، أنا أعتمد عليكما للحصول على الدعم حقًا! ”
“مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
“-الروح العظيمة.”
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
“-”
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة أو بأخرى، كانت على اتصال بباقي الأصابع.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“”
وبالنظر إلى التفاعل اليومي بين الفتاة والقط، كان متأكدًا من أن باك هو الشخص المناسبة للوظيفة.
“أنا لن أذهب معك.”
ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
“هل أنت متأكد من هذا؟”
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
“الأم … الأم، الأم …!”
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
روح القطة الصغيرة ما زال لن يكشف عن أفكاره عندما انهارت كتفيه الصغيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
5
“الشيء الأناني هو شيء يمكن لرجل حقيقي أن يفكر فيه ويأمل في جعله حقيقة. ماذا عنك سوبارو؟ هل تفكر في نفسك كرجل حقيقي؟ ”
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
“-الروح العظيمة.”
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
يوليوس، الذي كان يشاهد خدي سوبارو يتشددان في مواجهة كلمات باك القاسية، تدخل بكلماته الخاصة. عندما نادى عليه الفارس، قام باك بلف ذيله الطويل حول نفسه وتحدث.
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
“إلى أي خطوة وصلنا الآن؟”
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
كانت الخطة هي تغذية طائفة الساحرة بالمعلومات المزيفة وكسب الوقت لإيميليا والقرويين للإخلاء بأمان.
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
لقد شعر بالندم على ترك بياتريس، لكنه خسر الوقت اللازم لإحضار تلك الفتاة معه.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
“طبيعة المرء أمر مزعج. في رأيي، طبيعتك معقدة نوعًا ما “.
عندما أشار يوليوس إلى ذلك، عض سوبارو لسانه، أمسك رأسه وضرب الأرض بقدمه.
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
“… دعونا ننتقل إلى وضع هذه الخطة موضع التنفيذ. سوف نجتمع مع التجار ونخلي القرويين. سنتحدث إلى إيميليا تمامًا كما خططنا. الروح، أنا أعتمد عليك أيضًا “.
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
“هل أنت متأكد من هذا؟”
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
وبينما كان يصر على أسنانه، تحولت أفكار سوبارو نحو القصر – القصر الذي بقيت فيه بياتريس تلك اللحظة بالذات.
هذا ما سيفعله سوبارو:
كانت فتاة صلبة، بريئة لا تعرف شيئًا – كانت فتاة قد أنقذت قلب سوبارو ذات مرة.
“-”
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
استدار سوبارو وتحدث.
هذا ما سيفعله سوبارو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
أنقذ الجميع وانتقم من بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
كان المكان الذي وقع في هو زاوية من قرية إيرلهام، بعد لحظة من طرده من أرشيف الكتب الممنوعة – على ما يبدو، رفضته بياتريس ونقلته عبر الممر، وأعادته إلى القرية.
“كل شيء على ما يرام، لقد كانت سليمة … حسنًا، لقد كانت نائمة. كنت قلقًا من إرهاقها العقلي، لذلك استنزفت منها بضع حفنات من المانا وجعلتها تنام. أعني، إذا وضعت سوبارو على الجليد (جمده حد الموت) عند عودته، فسيكون من القسوة السماح لـ ليا برؤية ذلك والدخول في حالة صدمة، أليس كذلك؟ ”
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
كان موت ذلك المجنون قد جعل الدموع تنهمر لأسباب حتى هي لم تفهمها.
التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
“”
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
كان هذا أرشيفًا لم يكن موجودًا في أي مكان في العالم – أرشيف روزوال للكتب الممنوعة، والمحمي بواسطة أمينة المكتبة بياتريس.
بإيماءة قوية، حوّل سوبارو عينيه إلى وسط القرية.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“لن أتمكن من إخبارها أن كل هذا كان من أجلها. هذا هو حديثي عن أنانيتي تمامًا “.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
“حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
هذا ما سيفعله سوبارو:
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
/////
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
ترجمة فريق SinsReZero
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا جيد؟ إيه، أعني، أستكونين بخير؟ ”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
