المقدمة - واسمه هو....
المقدمة
(واسمه هو….)
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
محاطًا بمجموعة غريبة يرتدون عباءات سوداء، حتى هو نفسه كان مغطى بعباءة الكاهن السوداء.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
كان أطول بقليل من سوبارو، ولديه شعر أخضر غامق، طويل بما يكفي لجذب الأنظار. كان خداه هزيلين. وبدا أن عظامه لا تحتوي إلا على الحد الأدنى من اللحم الضروري للحفاظ على شكل الآدمي.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
“فهمت… بالتأكيد، بالتأكيد، هذا أمر مهم للغاية.”
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
هُرس اللحم وتكسّر العظم. مصّ قطرات الدماء بينما اتسعت عيناه الجادتان على مصراعيها.
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
“هل… من الممكن أن تكون أنت “الفخر”، بأي فرصة؟”
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
كان سؤال الرجل موجهًا إلى سوبارو، الذي كان مقيدًا بالجدار. ومع ذلك، لم يرد الصبي على السؤال. لم يحدق إلا في وجه الرجل الواقف أمامه، ذو الابتسامة المشوهة والغريبة.
المقدمة (واسمه هو….)
تراجعت عيون سوبارو السوداء، ولكن تمامًا مثل الرجل الذي كان يتصرف بطريقة منحرفة، كانت عيناه فارغة، وخالية من أي ذرة للعقلانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
سحب الرجل إبهامه من شفتيه، وهو ينقر على رأسه بيده التي تنزف كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
“آه، فهمت. يخطر ببالي أنني كنت وقحًا. يا إلهي، لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
لقد تصرف بلطف بدا في غير محله تمامًا ثم ضحك ضحكة خبيثة مزقت أطراف شفتيه الشاحبتين. انحنى بأدب وهو يعرف نفسه.
المقدمة (واسمه هو….)
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
بعد ذلك، ظل منحنيًا، ورفع رأسه فقط للأمام قبل أن يذكر لقبه.
المقدمة (واسمه هو….)
“- رئيس أساقفة الخطيئة من عبدة الساحرة … والمكلف بواجبات خطيئة “الكــــــسل”!”
لقد تصرف بلطف بدا في غير محله تمامًا ثم ضحك ضحكة خبيثة مزقت أطراف شفتيه الشاحبتين. انحنى بأدب وهو يعرف نفسه.
أشار الرجل -بيتيلغيوس- إلى سوبارو بأصابع كلتا يديه وضحك.
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
المقدمة (واسمه هو….)
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات