الفصل الرابع - عادة الشيطان
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
1.
بدى سوبارو راضيا تمامًا عن ذلك ، حيث أومأ برأسه عدة مرات.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
كان وعيه يغادر جسده .
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
وكان عقله ، في حالة ذهول مثل المد المتغير ، يتحرك ذهابًا وإيابًا بين الحلم والواقع.
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
“- ألا توجد طريقة أخرى لإنقاذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد أن تحدثت رام من بين ذراعيه ، انفتحت الغابة على مصراعيها فجأة ، وكانت قدمي سوبارو تتطاير في الهواء.
“- هذا كل ما لدي على ما اظن، لذا افعلي ما يحلو لكِ “.
“سأسأل فقط للتأكد. ألا يمكنك رفع تلك اللعنة؟ أنت لا تمزحين معي فقط؟ ”
كان بعيدا- لا بل كان قريبا- على الحدود بين ذلك وذاك، سمع صوت شخص يتحدث مع شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك صوت رجاء. وصوت فظ. وصوت بكاء. وصوت مليء بشعور متجمد.
” ريم! لا تنظري فقط إلى أختك بين ذراعي هنا ، انظر إلي! اسمي ناتسوكي سوبارو! المبتدئ عديم الفائدة على الإطلاق عند القيام بأي أعمال غريبة! الخادم ذو عيون الغزلان الذي يعمل في قصر روزوال! ربما تسببت لك ولرام في الكثير من المتاعب ، لكننا واجهنا بعض الأوقات السعيدة، ريم – توقفي! ”
فجأة شعر بيد ناعمة تمسك يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة … في وقت مثل هذا … ؟!”
أحس بأنه يعرف من أمسك بيده، لأنه شعر بتلك اللمسة عدة مرات من قبل.
جعل صراخ سوبارو حلقه يرتجف عندما انزلقوا لأسفل بزاوية أكثر حدة. شد رام نحو صدره عندما دفع السيف الممسك بيده اليسرى نحو المنحدر.
كان يتوق إلى هذا الدفء.
أراد العودة. لم يكن يريد أن يكون ذلك الشعور مجرد حلم.
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
فجأة أصبح الإحساس في يده بعيدًا.
“- في أقل من نصف يوم ، ستموت.”
بعيد بحيث لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن لمسه.
لكن الاندفاع للانضمام إلى المعركة مباشرة لن يؤدي إلا إلى حصاره في الإعصار الذي أمامه. بالنسبة له ، كان التدخل يعني جذب انتباه تلك الشيطانة ذات القرن والوحوش الشيطانية إلى شيء واحد ومهاجمته بجانب بعضهما البعض –
“- سوف … أنقذك.”
هزت رام كتفيها. بينما أمال سوبارو كتفيه.
فقط تلك الكلمات المليئة بعزيمة تفل الحديد هي ما ترددت في اذنيه. وبعدها اختفى كل شيء.
“إيه ، حسنًا ، لا أعرف مدى ضخامة أهمية القرن بالنسبة لشخص ما هو في الحقيقة شيطان ، لكنني أعتقد أنه مهم للغاية. لذا أظن أن سؤالي كان غير مراعي للغاية “.
كل شيء تركه وذهب بعيدًا. وثم-
>صداع فقط ، اذن يجب أن تفعل ما يحلو لك .<
“لقد كان جسرًا بعيدًا جدًا. كنا سنقع قبل عبوره “. كانت رام تعيد كل كلمه قالها سوبارو إليه.
2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ألقى نظرة خاطفة ، شعر بعيون الوحوش الشيطانية في جميع أنحاء الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تلاشى إيقاع قلبه. توقف تدفق دمه تماما، مما جعل جسده بالكامل يصرخ. كان مثل هذا التعذيب الذي شعر به وكأنه كان يسرب أنهارا من الدم ، مما جعله يعض على أسنانه بقوة كافية لكسرها.
كم مرة فقد وعيه وسط بردٍ قارس، فقط ليستيقظ هكذا؟
فكر سوبارو في محاولة تخيل صورة لتلك اللعنات المكدسة.
“وإيميليا …؟ لقد ظلت مستيقظة طوال الليل؟ ”
حدق سوبارو في السقف غير المألوف حيث كانت مثل هذه الأفكار تحوم في ذهنه.
“يا رجل ، هذا يجعلني أشعر بالذنب أكثر لكوني ضعيفًا …”
“آااان ، آااااه …”
قال وهو يغلق إحدى عينيه في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية ، لكن تعبير بياتريس لم يتغير.
آلمه جانبه لحظة جلوسه على السرير. هذا حقا أيقظه
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
عندما حاول لمس جانبه المتألم، شعر بأن هنالك خطبًا ما في ذراعه اليسرى. رفع ذراعه أمامه ليرى مصدر ذلك الشعور، ورأى بعينيه الحالة المؤسفة التي كانت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ سوبارو شفتيه لتثبيط صرخة مليئة بالألم كانت ستندفع من فمه.
كانت هناك ندوب بيضاء تغطيها من أطراف أصابعه حتى معصمه.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
لم تكن ذراعه فقط هي التي شعر منها بهذا الشعور الغريب.
قال وهو يغلق إحدى عينيه في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية ، لكن تعبير بياتريس لم يتغير.
خلع قميصه ورأى أن لديه ندوب مماثلة على جانبه الأيمن. كان لديه المزيد في كاحليه ، وعلى ذراعه وكتفه الأيمن ، وأخيراً واحدة على مؤخرته.
وعلى الرغم من أن ذلك أثار أعصاب سوبارو قليلاً ، إلا أنه لم يكن لديه أي شيء ضد بياتريس. تبع سوبارو الفتاة ، التي كانت أيضًا منقذته ، ثم صفق يديه معًا فجأة.
بدا أنهم جميعا ندوب تركت من أنياب الوحوش الشيطانية.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
“كنت متأكدًا من أنني هلكت…”
كانت أنياب الوحوش الشرسة قد صنعت من سوبارو لحمًا مفرومًا. شعر بمدى تدهورحياته في دمه وأعضائه الداخلية. لقد كان أكثر من متأكد من أن أمره قد انتهى.
لقد تعرض للعض في كل مكان عندما كان يدافع عن ريم.
كم مرة فقد وعيه وسط بردٍ قارس، فقط ليستيقظ هكذا؟
كانت أنياب الوحوش الشرسة قد صنعت من سوبارو لحمًا مفرومًا. شعر بمدى تدهورحياته في دمه وأعضائه الداخلية. لقد كان أكثر من متأكد من أن أمره قد انتهى.
“إذا كنت تتوقع مني أن أقاتل بنفس الطريقة التي تقاتل بها ريم ، فلا تأمل كثيرا”.
“لذلك بالكاد ظللت حيا وتم شفائي فيما بعد …؟”
لذا قام بأرجحة السيف بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.
نظر سوبارو بعناية الى جسده ليتأكد من أن أصابعه تتحرك بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدى هذا اليقين في نفس الوقت إلى ظهور سؤال جديد.
كان السقف غير مألوف. وهذا السرير الغريب. كانت الغرفة ضيقة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون واحدة من غرف قصر روزوال.
ثم لاحظ تلك الفتاة الجالسة على كرسي خشبي بجوار الباب ورأسها لأسفل مما دل أنها كانت نائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأطفال علامة على عاطفتهم تلو الأخرى في جيبه قبل أن يتركوه أأ.
“- إيميليا!!.”
ربما لأن رام أقسمت بطريقة شجاعة للغاية فقد احترم سوبارو وجهة نظرها بشدة.
لم تظهر إيميليا أي علامة للرد على ندائه.
“يا رجل ، أحلام اليقظة هذه شيء سيئ.”
كانت إيميليا تتنفس بعمق ، مما يلائم عمق نومها. كانت هذه أول مرة يرى شعرها الفضي الجميل غير مرتب.
“… ربما كان سؤالًا سخيفا، أليس كذلك؟”
الأكثر من ذلك ، أن ملابسها كانت مغطاة بالدماء والوحل.
لوى جسده بشدة في محاولة لزعزعة الوحش عنه –
هو كان جريحا. بينما نام حتى قبيل الصباح. وكانت إيميليا نائمة بجانبه مباشرة. اضافة لكل ذلك وبالنظر الى حالة ملابسها ، حتى شخص غبي مثل سوبارو يمكنه استيعاب ما حدث.
لكنه لم يستطع أن يطلب من أي شخص أكثر قوة (قدرة) أن يكون بجانبه ويقاتل من أجله.
“لذا أنا مدين لها مرة أخرى ، هاه …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- ماذا؟”
“أتساءل عن ذلك أيضا. ولكن هذه المرة ، قررت ليا أنها تساعدك لأن عملك الجاد أدى إلى مثل هذه النتائج غير المتوقعة من شخص مثلك”.
قامت بياتريس بحركة بارعة بأصابعها بزيادة عدد الخيوط. كانت الخيوط الجديدة ملونة بالأزرق والأصفر والأخضر والوردي والأسود والأبيض. ثم ربطت تلك الخيوط الجديدة في عقد وربطت تلك العقد ببعضها البعض.
كانت الوحوش الشيطانية التي أنشأتها الساحرة أعداء للبشرية جمعاء. وبدا أنهم شديدو الحساسية تجاه سوبارو ، الذي حمل رائحة الساحرة.
استدار سوبارو في اتجاه هذا الصوت المفاجئ. رأى سوبارو قطًا يخرج من شعر إيميليا وحلق بجانبها في الهواء.
>- أجل ، أخيرا أطلقت سهمًا نحو ذلك القدر لوضعة لي في هذه الحلقة!
“هييا. صباح الخير سوبارو. ، الا يزعجك هؤلاء؟ ”
نظر سوبارو إلى الأعلى لمحاولة معرفة ما إذا كان الوحش الشيطاني الذي نشطت لعنته أحد أولئك المحيطين بـ ريم.
” لا أعلم. أشعر ببعض التصلب حيث توجد الندوب ، لكنني لن أشكو.. يكفي أن حياتي قد أنقذت. أنا رجل ، لذلك أنا لا أخطط للأنين لمجرد أن جسدي مجروح بعض الشيء “.
“هل تعرفين حتى ماذا تعني كلمة إخفاء…؟ إذا سمحتي لشخص آخر أن يعرف ما تخفيه ، فما هو الهدف …؟ ”
لم يكن ينوي اعتبار تلك الندوب كـ ميداليات شرف من ميدان المعركة الذي خاضها الليلة الماضية، لكن تلك المشاعر العميقة بداخله المرتبطة بالندوب البيضاء لن تتلاشى أبدًا.
لقد وصل إلى هذه النقطة في نهاية سلسلة طويلة من الصدف.
بالنسبة لسوبارو ، كان ما حدث لمصدر ندوبه أكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتج عن كلماته صوتًا في الواقع ، لكنه كان يأمل أن يصل صوته إلى ما كان يوجد أمام عينيه. إذا تم نقل جزء بسيط من مشاعره ، فسيكون ذلك من شأنه أن يمنحه جزء كبير من الرضا عن النفس.
“أعتقد أن الأمر نجح كما توقعت ، ولكن … ما الذي حدث بعد ذلك؟ لأكون صريحًا ، لا أتذكر أي شيء بعد أن قضمت تلك الكلاب عظامي بصوت عالي “.
” “قضم!-وقضم!-وقضم!” هذه ألطف طريقة لوصف الامر. مما رأيته عندما حاصروك، كان الأمر أشبه بـ “قضم –سحب –تحطم-قضم –سحب – فرم – تمزق” … ”
حتى في خضم هذا الهيجان الكافي لجعلها تفقد عقلها ، ما زالت ريم تتعرف على نصفها الآخر ، الأخت التي أحبتها أكثر من أي شيء.
“إذا كان الأمر كذلك ، لكنت ميتًا بالفعل. ولن تكفي خمسة أو ستة أذرع إضافية لمثل ما تصف”.
“حتى لو كانت أفضل مني في كل شيء ، ما زلت أختها الكبرى.هذا لن يتغير أبدا “.
“مم ، حسنًا ، الضرر الإضافي الذي لم تحصل عليه هو سبب كون الخادمة ذات الشعر الأزرق الآن في حالة يرثى لها.”
“آه ، لقد اقتربنا جدًا من أن نكون بطاطا مهروسة…”
تجمد حلق سوبارو فجأة من تلك الطريقة اللامبالية من الطريقة التي وصف بها باك الامر.
“… ماذا تقصد بهذا السؤال؟”
عند رؤية رد فعل سوبارو، أضاف باك جملة أخرى.
لعن سوبارو اندفاعه عندما أعاد احتضان رام بعناية أكبر. أرقدها بجانبه ، وأدخل النصل المكسور في غمده بشكل محرج ، ونظر لأعلى.
“هذا لأن التغيير إلى شكلها الشيطاني يجعل جروح تلك الفتاة تلتئم بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي أعادتك فيه إلى القرية ، لم يكن لديها أكثر من مجرد خدوش متبقية على جسدها، حتى أنها لم تكن بحاجة إلى سحر الشفاء”.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
“لا تخفني هكذا ، اذا … على أي حال ، عادت ريم إلى القرية أيضًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لتلك الطفلة التي كانت معي؟ ”
الانتهازية من أجل الفوز.
“يمكنك أن تشعر بالراحة حيال ذلك. جميع الأطفال السبعة بأمان. لقد فعلت الشيء الصحيح، سوبارو “.
“- في أقل من نصف يوم ، ستموت.”
قال باك بصوت عالٍ “تصفيق ، تصفيق” وهو يضم كفوفه معًا بدون صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما يجعل من الأمر مزعجا قليلا. سأتحدث مع القرويين لاحقًا “.
ظن سوبارو أن أقدام باك كانت ببساطة شديدة النعومة بحيث لا تسمح بسماع تصفيقه، لذا قام بلف شفتيه بابتسامة قبل أن يهز رأسه ، ليبعد مثل هذه الأفكار التافهة.
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
“باك ، ماذا عن اللعنات التي أصيب بها الأطفال الذين عادوا إلى القرية؟”
“أخبرتها أن تتحلى بالصبر وترتاح قليلا، لكنها لم تستمع. حتى أنها استنزفت كل طاقة “الأود” (OD) خاصتها لشفائك ، فهل يمكنك تركها تنام قليلا؟ ”
“لا تقلق بشأن ذلك. سنعالجهم أيضا، نستطيع أنا وبيتي (بياتريس) إزالة تلك اللعنات في أي وقت من الأوقات بكل سهولة. يمكنك اعتبارها مشف. لديك كلمتي”.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
ضرب باك على صدره عندما أعطى ختم الموافقة الفخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو سيضايق رام بسبب زلة لسانها النادرة. لذلك حشت البطاطا الساخنة في فمه.
عند رؤية ذلك ، أطلق سوبارو نفسًا عميقًا ، مرتاحًا لحقيقة أن أفعاله لم تذهب سدى.
لوى جسده بشدة في محاولة لزعزعة الوحش عنه –
كانت يد سوبارو لا تزال على صدره بينما كانت عيناه تنجرفان إلى إيميليا النائمة.
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
“وإيميليا …؟ لقد ظلت مستيقظة طوال الليل؟ ”
“هذا منزل شخص ما في القرية ، أليس كذلك؟ هل من الجيد إذا أخذت نظرة من حولي؟ ”
“أخبرتها أن تتحلى بالصبر وترتاح قليلا، لكنها لم تستمع. حتى أنها استنزفت كل طاقة “الأود” (OD) خاصتها لشفائك ، فهل يمكنك تركها تنام قليلا؟ ”
“الأود …؟ هاه؟”
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
هز سوبارو رأسه عندما سمع هذه الكلمة الغير مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت أكرهك أيتها السيدة ساحرة – رائحتك هذه مبالغ فيها.” قدم سوبارو شكواه أثناء فحص ساقيه المخدرتين بينما كان يستعد للفرار مرة أخرى.
أكمل باك.
سيعتبر أنه من الأفضل إلى حد بعيد إذا تمكن فقط من العيش خلال ذلك كله.
“الطاقة السحرية التي تملأ الهواء من حولنا تسمى “المانا” …اما الأود فهي العكس، انها الطاقة السحرية التي توجد في جميع الكائنات الحية.(طاقة الحياة) وتختلف السعة الإجمالية بشكل كبير من شخص لآخر ، والاعتماد عليها يستنزف مستخدمها حقًا ، لذلك طلبت من ليا تجنب استخدامها قدر الإمكان ، ولكن … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبزئير مساوٍ لهدير القنبلة ، انفجر الوحش الشيطاني ؛ حتى من مسافة بعيدة ، يمكن لسوبارو أن يرى أحشائه تطاير في الهواء بوضوح.
جعلت كلمات وسلوك باك من السهل على سوبارو تخيل كيف قست إيميليا على نفسها من أجله.
أصابت الصخور المتناثرة جسده في كل مكان. جرح جلده ونزف، نظر سوبارو إلى أسفل لمعرفة سبب ألمه.
في المقام الأول ، كان استدعاء باك أثناء الليل خارج بنود اتفاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة التالية، قفز ذلك الشيطان من أعلى المنحدر المرتفع ليهبط على الأرض في الأسفل.
ولكن إذا كان استدعاء باك و بياتريس هو ما يتطلبه الأمر لرفع اللعنات ، فلن تتردد إيميليا ولو للحظة.
كان سلوكها والجو المنبعث منها مثل فتاة صغيرة تخشى إغضاب والديها.
لطالما ساعدت الآخرين ، حتى لو كان ذلك يعني إصابة نفسها من الأذى.
كانت معجزة أنه تمكن من ثني جسده إلى اليسار في الوقت المناسب. ربما كان من حسن الحظ أن ركبتي سوبارو كانتا خائرتين بعض الشيء ، حيث لم يتعافى بعد من الهبوط السابق.
لهذا كان يحبها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الفتاة الهجينة لا تعرف. أفترض أن باكي لم يحاول رفع اللعنة عنك لإخفاء وجودها عن تلك الفتاة؟ ”
“هذا منزل شخص ما في القرية ، أليس كذلك؟ هل من الجيد إذا أخذت نظرة من حولي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تلاشى إيقاع قلبه. توقف تدفق دمه تماما، مما جعل جسده بالكامل يصرخ. كان مثل هذا التعذيب الذي شعر به وكأنه كان يسرب أنهارا من الدم ، مما جعله يعض على أسنانه بقوة كافية لكسرها.
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
“انت تقللين مني ، لذا دعيني أصحح لك الأمر. أنا لن أستسلم كما لو كنت معتادًا على الموت. الحياة ثمينة ، ولكل فرد حياة واحدة فقط. أعلم أنك عملت بشكل يائس لإنقاذ ما لدي. لهذا السبب سأقاتل من أجله ، حتى لو بدا قتالي قبيحًا “.
“ربما يكون من الأفضل التحرك قليلاً ومعرفة مدى شفائك.”
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
بعد حصوله على إذن باك ، بدأ سوبارو بالخروج ببطء.
“أوه! ألا يمكنك أن تكوني أكثر شفقة بي؟! ”
في طريقه للخروج، وقبل أن يتخطى إيميليا ، أنزل رأسه في انحناء مهذب. وبينما كان ينحني، نظر يائسًا إلى وجه إيميليا النائم وكبح رغبته في مضايقتها وهو يشق طريقه للخارج.
“… يجب ألا تمانع حقًا في الموت لاختيار ذلك. حسنا، أقسم بإسم السيد روزوال “.
غادر سوبارو الغرفة، وأخرج رأسه من مدخل المبنى رأى أن القرية كانت في ضجة. تمتم ، “آه ، حسنًا ، لم أخمن أن هذا ما كنت سأراه تمامًا.”
>- بدأ يتحدث عن العودة من الموت.
لم تكن شمس الصباح قد بدأت في الظهور، ومع ذلك وقف العديد من الأشخاص في الساحة الموجودة في وسط القرية.
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
كانت قرية صغيرة. لذا حتى أصغر التفاصيل انتشرت كالنار في الهشيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذا، لم يستطع سوبارو استعادة سمعته الجيدة من خلال التحرك ببطء شديد.
بدا مظهر كل من النساء والأطفال وكبار السن يبعث على القلق وهم يتجمعون حول الشباب الشجعان الذين يتجادلون في المركز.
لم يكن يجب أن يقلل من شأنها أبدًا على أنهم مجرد وحوش. على الرغم من أن الاتصال المتكرر معهم قد منح سوبارو تقديرًا معينا لذكائهم ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التخلص من انطباعه على أنهم مجرد حيوانات.
كانوا بلا شك نفس الشباب الذين لحقوا بسوبارو وريم إلى الغابة. رأى أن كثير منهم كانوا يضعون ضمادات ، وعلى ما يبدو كان لديهم ضحايا أيضًا.
“-!”
قام بفحص الحشد ، مضطربًا من أنه لم يتمكن من العثور على الوجه الذي كان يبحث عنه.
“- إذن لقد استيقظت، باروسو؟”
شحذ سوبارو عقله من أجل الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله. كان يعتقد أنه يجب أن يكون مخلصًا لهدفه الأصلي ، وليس اللجوء إلى مخطط احتيالي مثل هذا.
جاء صوت من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- فكر سوبارو بفتور أن الوقت مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى لطرح موضوع مختلف<.
توقف سوبارو واستدار. كان بإمكانه تخمين هويته من القائل من الطريقة التي قيل بها اسمه ، ولكن مع ذلك ، فإن رؤية وجهها ملؤه بالراحة.
واجه سوبارو صعوبة في نسيان نظرة الشاب الذي مثلت نظرته نظرة الآخرين في اللحظة التي أخبرهم فيها أنه سيتجه إلى غابة الوحوش الشيطانية. لقد صُدم ، وعندما تجاهل سوبارو صرخاته للتوقف ومحاولة إقناعه ، وفي الاخير أعار الشاب سوبارو سيفه.
وقفت خلفه خادمة ذات شعر وردي – رام.
لكنه لم يستطع أن يطلب من أي شخص أكثر قوة (قدرة) أن يكون بجانبه ويقاتل من أجله.
رفعت رام أكمام ملابس الخادمة المألوفة خاصتها، وكانت تحمل في يديها شيئًا يشبه السلة.
اقترب سوبارو منها وسألتها. “بياكو … بياتريس. أين … هي ريم؟ ”
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
كان سوبارو هو من خطط لـ طريقة الصيد هذه.
أخذ نفحة خافتة من البخار المنبعث من البطاطس دفع معدة سوبارو إلى اصدار هدير صغير من التوقعات. أدرك متأخرا أنه جائع حقا.
ارتجفت شفتاها ، وبدت وكأن عيناها نوعا ما مثبتتان على جانب وجه رام.
“كم هذا قبيح ، الاستيقاظ جاهزًا لتناول الطعام بعد قلق الآخرين عليك لرجوعك بمثل هذه الجروح الخطيرة. ربما أصبت بداء الكلب من كل تلك العضات؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رام تسير بجانب سوبارو ، تنظر الى كفاحه أثناء المشي.
“هذا ليس ما تنشره هذا النوع من الكلاب. هاه؟، أنتِ كنتِ قلقة علي؟ ”
أدارت ريم رأسها تجاهه ، ووضعت نظرة حادة للغاية بحيث يمكنه سماعها عمليًا.
“فلتأكل فحسب.”
“هدف ريم هو القضاء على الوحوش الشيطانية ، أليس كذلك؟ وطالما أنا هنا ، سيستمرون في القدوم لمحاولة أكلي. وهذا سيجعل ريم تركض مباشرة إلي هنا وتنقذني في الوقت المناسب ”
“فووه!”
عندما حاول لمس جانبه المتألم، شعر بأن هنالك خطبًا ما في ذراعه اليسرى. رفع ذراعه أمامه ليرى مصدر ذلك الشعور، ورأى بعينيه الحالة المؤسفة التي كانت عليها.
كان سوبارو سيضايق رام بسبب زلة لسانها النادرة. لذلك حشت البطاطا الساخنة في فمه.
عندما سد حلق من قبل البطاطا الحارقة ، قلب سوبارو وجهه وصرخ بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
“اعتقدت أنني سأموت هناك! اه! انها لذيذة، رغم ذلك! ”
“لقد فقدت قرني الوحيد في مناوشة صغيرة. لذا كان علي الاعتماد على ريم في كل شيء منذ ذلك الحين “.
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
”بالطبع ستجدها لذيذة. لقد تم خبزهم التو… لا ، لقد شووا ببطئ على البخار. ”
“يا له من وجه مروع … عندما نعود سأخبر إيمليا بالتأكيد.”
“يا رجل ، إن وجهكِ الجميل البارد يزعجني. ولكن لا يزال طعمها لذيذ، رغم ذلك! ”
“أجل . كن هادئًا وتناول المزيد اذا اردت”.
” اللعنة تمثل هذا الخيط الأحمر ، على ما اظن”
عندما أعطته البطاطس ، قبِلها ، متلذذًا بها مثل الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أكن أعرف أفضل ، لقلت إن لديكي عقدة الأخت. إذا أعادك ذلك إلى عقلك، فأنا – ”
“حسنًا ، أود ببساطة أن أشكرك بصراحة على الحادث الذي وقع الليلة الماضية. لقد أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن مزحة ، فهناك احتمال واحد فقط: اللعنة لم ترفع بعد.”
“بالتأكيد لم يحدث ذلك بسهولة … ولكن لماذا تشكريني؟”
– والآن تم تغيير الممثلين الرئيسين للجولة الثانية في المعركة ضد الوحوش الشيطانية.
“عندما يعاني أهل الإقطاع من الأذى ، فإن هذا يستدعي تدخل اللورد. بهذا المعدل ، سيكون الأطفال قد سقطوا في قبضة أوروجرام … وهكذا ، أظن أن أفعالك كانت صحيحة تماما، سوبارو “.
استخدم سوبارو كلتا يديه بشكل غريزي لحماية نفسه ، لكن سرعة الوحش البري فاقت سرعته. انفتح فمه على مصراعيه عندما أغلق عينيه. وفقط قبل أن تثقب أطراف أنيابه جسد سوبارو بسهولة ، مما سيؤدي إلى نزف دمائه وحياته نفسها ، أصاب جانبه شفرة من الرياح العنيفة، وقسم بدقة إلى قسمين ، مما أدى إلى موته على الفور. استمر النصف الأمامي في التحرك واصطدم بقوة بـ سوبارو وأرسله يطير.
“أوروجرام… هاه؟.”
عندما تشكلت هذه الاستنتاجات في ذهنه ، ظهرت إمكانية أصابته مثل البرق.
هذا ما كان يُطلق على تلك الوحوش الشيطانية السوداء.
ورجى أن تظهر هذه الوحوش الشيطانية بعض الازدراء ول تنقض عليهم في اللحظة التي يهبطون فيها –
أوروجرام.
“يا رجل ، أنت سيئة في الكذب.”
بقدر ما يعلم سوبارو ، كان أيضًا اسم وحش شيطاني مستوحى من الأساطير.
والآن وقد عرف هوية الشامان ، مصدر اللعنة، وأنقذ حياة الأطفال.
بطريقة ما ، بدا الاسم مناسبًا له. كانت ذلك الاسم يكفى ليؤكد أن حياته كانت في خطر حتى من رؤية مثل هذا الوحش من بعيد.
رفعت بياتريس إصبعًا ووجهته نحو سوبارو بينما واصلت الكلام.
وبمجرد اشتعال المعركة ، انضموا إلى واحدًا تلو الآخر. كانت الوحوش الشيطانية تطيع غرائزها ردًا على نشر سوبارو لرائحة الساحرة النتنة في جميع أنحاء الغابة.
أومأ سوبارو برأسه بينما حوّلت رام نظرتها نحو الغابة.
“- بارسو!”
“لقد قمنا بإعادة تفعيل الحاجزالذي تلاشى (ثقب) الليلة الماضية. وانطلاقا من عدم وجود أي مشاكل فيه بين عشية وضحاها ، لا ينبغي أن يتمكن الـ أوروجرام من عبور الحاجز من الآن فصاعدًا “.
سيعتبر أنه من الأفضل إلى حد بعيد إذا تمكن فقط من العيش خلال ذلك كله.
“هذا فقط إذا لم يتجاوزه أحد هنا ، أليس كذلك؟ أسيحدث ذلك إذا عبره مجموعة من الأطفال للعب على الجانب الآخر وعاد معهم “جرو”؟ ”
بدت وكأنها شيطان خرج من القصص الخيالية.
“هذا ما يجعل من الأمر مزعجا قليلا. سأتحدث مع القرويين لاحقًا “.
أعطت رام تعبيرا باردا عند قول الجملة الأخيرة.
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
على الأرجح ، كان من واجب القرويين التحقق مما إذا كان الحاجز قائمًا ويعمل والإبلاغ إذا لم يكن كذلك ؛ كان تراخيهم في تأدية عملهم سبباً في خلق بعض الصعوبات لروزوال.
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
بعد ذلك ،اختطف سوبارو اثنتين من البطاطس المخبوزة على البخار من رام قبل أن يذهب كل في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت “رام” باهتمام وهي تنظر إلى الخلف نحو سوبارو.
كانت رام متوجهة إلى القرويين الذين ما زالوا يتجادلون فيما بينهم. كانت رام بالتأكيد تتصرف بدافع الولاء الى القرية. كان الأمر تمامًا مثل استخدام رام البطاطس المخبوزة على البخار لإظهار حسن نيتها.
“اياااااا!!!! – لقد فعلناها!!!!!”
“يا رجل ، هذه البطاطس لذيذة ، ولكن رغم ذلك. إن إلقاء الضوء على المشاكل الخفية سيفعل العجائب “.
“ألا يبدو ذلك نوعًا ما … مستحيلًا؟”
تجول سوبارو في أنحاء القرية ، وهو يمضغ البطاطس. كان يتفقد حالة جسده وحال الأطفال الذين تم إنقاذهم.
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
شكر أباء وأقارب الأطفال سوبارو بشكل شبه مفرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درجة الصعوبة هذه شيطانية تماما. ليست مستحيلة تمامًا ولكنها مجنونة. يجب علي فقط أن استسـ- ”
بصراحة ، لم يفعل سوبارو ذلك بدافع الرغبة في تلقي الامتنان ، مما نتج عن اثارة حالة شبه نهائية من الرعب بداخله.
توقفت الصخور عن التناثر، وخفضت أكتاف ريم لأنها كانت تحمل أختها الكبرى بين ذراعيها.
غير قادر على لعب دور الأحمق لتفادي ذعره المتصاعد ، لذا احمر خجلاً وركض نحو التلال. بعد أن قام بتفقد القرية ، اعتقد سوبارو أنه سيعود إلى المنزل وينتظر حتى تستيقظ إيميليا – لكنه أدرك أنه لم ير وجه فتاة معينة ذات شعر أزرق
ضحك سوبارو ، ثم أخذ نفسا عميقا وفتح عينيه من جديد.
. “-”
لم يستطع سوبارو التحرك. ولم تستطع الوحوش الشيطانية التحرك. سيتوقف الموقف برمته على الإجراء التالي الذي ستتخذه ريم.
فجأة ، تذكر فتاة شيطانية تضحك بصوت عالٍ وهي مغطاة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سوبارو أن ملابس الخادمة ، المليئة بالدماء ، كانت تحمر ليس فقط من الخارج ولكن تنزف من الداخل ، أدرك أن المد قد بدأ ينقلب ضدهم.
كان مشهدًا مروّعًا بشكل مذهل. ومع ذلك ، عندما تذكر سوبارو ذلك المشهد الآن، لم يعد يشعر بالخوف لدرجة جعل جسده يرتجف.
“لقد كان جسرًا بعيدًا جدًا. كنا سنقع قبل عبوره “. كانت رام تعيد كل كلمه قالها سوبارو إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه العقدة هي طقوس اللعنة. رفع اللعنة أمر بسيط مثل فك هذه العقدة. ولكن…”
ما الذي شعر به سوبارو عندما رأى القرن الأبيض اللامع ينمو من جبهتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ا؟”
أجل، في ذلك الوقت ، كان هذا ما شعر به سوبارو –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- فكر سوبارو بفتور أن الوقت مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى لطرح موضوع مختلف<.
ولكن قبل أن يعبر بكلمة ما عن تلك المشاعر بشكل صحيح ، نادى صوت فتاة صغيرة على سوبارو.
“يا رجل ، أحلام اليقظة هذه شيء سيئ.”
“-ها أنت ذا. لقد جئت في الوقت المناسب.”
“ماذا هناك؟ أتريدني أن ألومك هنا؟ ”
تمايلت الغابة ، وسارت بياتريس من خلالها ، وكانت حافة فستانها المبهرج تتدحرج على الأرض أثناء هذه العملية.
كان من الأفضل لو لم يفعل ذلك ، لأن قطعة من العشب قفزت الى فمه وتطايرت الأوساخ في عينيه.
“ألا ترتدين هذا الفستان الطويل بشكل متكرر، أمازلتي سترتدينه وهو متسخ هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد ذراعيه ، وانحنى إلى الخلف على السياج الخشبي لعدم الدوس على حقل الزهور، وانتظرها لقول ما أردت أن تقول.
” القوة السحرية تزيل الأوساخ ، مثل الطين والرمل – والأهم من ذلك ، أنا بحاجة للتحدث اليك على ما اعتقد.”
مع إغلاق شفتي سوبارو ، نظرت رام ذهابًا وإيابًا بينه وبين الوحش.
أعطت بياتريس سؤال سوبارو السخيف إجابة جادة.
“-ها أنت ذا. لقد جئت في الوقت المناسب.”
لقد أرادت الذهاب إلى مكان آخر – بمعنى أن ما أرادت الحديث بشأنه لم يكن شيئًا يمكنها مناقشته معه هنا.
وعلى الرغم من أن ذلك أثار أعصاب سوبارو قليلاً ، إلا أنه لم يكن لديه أي شيء ضد بياتريس. تبع سوبارو الفتاة ، التي كانت أيضًا منقذته ، ثم صفق يديه معًا فجأة.
لقد كان يائسًا لتجنب التعرض للعض ، وحصار الوحوش الشيطانية التي تهاجم الفتاة الخادمة ، وزحف مثل حشرة للهروب من تلك غضب الفتاة الغاضبة.
“بالتفكير في الأمر ، أنت هنا خارج القصر لأنك كنت تزيلين اللعنات عن الأطفال ، أليس كذلك؟ شكرا لك.”
كانوا بلا شك نفس الشباب الذين لحقوا بسوبارو وريم إلى الغابة. رأى أن كثير منهم كانوا يضعون ضمادات ، وعلى ما يبدو كان لديهم ضحايا أيضًا.
“…” هذا لا شيء. أفترض أنني فعلت ذلك فقط لأن باكيي طلب مني ذلك “.
“إذا أعاد لك عقل أختي الصغيرة ، فلن أشعر بالضيق.”
بالطبع ، كان السبب وراء طلب باك منها ذلك هو أن إيميليا قد طلبت منه أولا. ولا شك أن بياتريس قد عرفت ذلك.
لم تعد اللعنات على الأطفال نشطة لأن الوحوش الشيطانية التي ألحقت بهم اللعنة قد ماتت. وعند وفاة الملقي، ستعود اللعنة إلى حالتها الاصلية كطقوس بسيطة يمكن أن تزيلها بياتريس دون صعوبة.
ومع ذلك ، ورغم معرفتها لذلك ، استخدمت باك كسبب لها مرة أخرى. لم تكن مجرد فتاة اعترفت بالأمور بشكل مباشر.
عندما أعطته البطاطس ، قبِلها ، متلذذًا بها مثل الطفل.
وجد سوبارو أن صبره نأأقد نفذ حيث قادته بياتريس إلى حقل من الزهور تقع بالقرب في زاوية من القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاق مجال رؤيته كما تردد صدى رنين في رأسه مثل جرس التحذير.
ومع تجمع القرويين في الساحة المركزية لمناقشة حادثة الوحش الشيطاني ، لم يستطع رؤية شخص واحد يتجول بشكل عشوائي في مثل هذه الزاوية البعيدة.
“إذن ، هذا لأنك فريسة سهلة.”
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
عندما أدرك باك أنه لا يستطيع إنقاذ سوبارو ، تحول اهتمامه إلى إيميليا. إذا التزم الصمت حتى تتفعل اللعنة ، فلن يحمل قلب إيميليا سوى جرح وفاته.
فرد سوبارو كلتا ذراعيه أثناء حديثه. بجانبه، بدت بياتريس محرجة من سؤاله.
“آاااااه!!!!! لقد انتهينا من أجل – !! ”
“اعتقدت أن هذا الجو مناسب لردعك عن إلقاء مثل تلك النكات الفظة.”
وصل تنهد غاضب إلى أذني سوبارو.
بدت نظرتها وكأنها تتجول وهي تتلاعب بتنورتها ، بدت وكأنها مترددة في قول شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوقوف ريم أمامه ، والوحوش الشيطانية من خلفه- كانت حياته ببساطة تتدلى بخيط.
>ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
استدارت نحو الغابة الصامتة. شعر سوبارو أن الصوت نفسه قد اختفى عندما اندفع إلى جانب رام. سحب سيفه من غمده وهو ينظر حوله بحذر.
بقدر ما كان سوبارو مرتاح تماما ، ولكن من الواضح أن هذا الموقف لم يكن مثاليا بالنسبة الى بياتريس
كانت رام تبتسم قليلاً.
“أوه ،هل كان يجب أن تقوليها بهذه الطريقة؟!.”
كان سلوكها والجو المنبعث منها مثل فتاة صغيرة تخشى إغضاب والديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي..”
عند رؤية تعبيرها، لم يستطع سوبارو أن يخمن ما تريد قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- سوف … أنقذك.”
عقد ذراعيه ، وانحنى إلى الخلف على السياج الخشبي لعدم الدوس على حقل الزهور، وانتظرها لقول ما أردت أن تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ سوبارو شفتيه لتثبيط صرخة مليئة بالألم كانت ستندفع من فمه.
بدا أن مشهد انتظار سوبارو دفع بياتريس إلى اتخاذ قرار. أغمضت عينيها ، ثم فتحتها برفق ، محدقة مباشرة في سوبارو.
“فلتأكل فحسب.”
“- في أقل من نصف يوم ، ستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!!!”
***********************
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
أكسبه سلوكه نظرة حادة من رام.
قضم سوبارو بقوة على فمه مانعا الكلمات من الخروج، وطحنها بأسنانه ، ثم ابتلعها.
سمع سوبارو جسد الوحش يقع لذا ألقي كل ما يملك من العار والشرف في الريح وزحف على الأرض ، على غرار الصرصور ، ليهرب على الفور.
توقف لعدة ثوان حيث مروا عبر حلقه إلى بطنه ، ثم تدفقت أخيرًا عبر عروقه إلى دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء-
رفعت بياتريس حواجبها مندهشة من رد فعل سوبارو ، ويبدو أنه كان هادئا أكثر بكثير مما كانت تتوقع.
وبإضافة سوبارو معهم فقد تفعلت اللعنة نتيجة أخذها المانا من الجو وقرب صاحبها.
“يبدو أنك أقل هياجًا مما توقعت. اعتقدت أنك ستبكي مثل طفل بحلول الآن”.
بقدر ما كان سوبارو مرتاح تماما ، ولكن من الواضح أن هذا الموقف لم يكن مثاليا بالنسبة الى بياتريس
لا تزال بياتريس تنظر إلى وجهه عندما رفع سوبارو يده اليمنى أمامها ، وأظهر لها زوجًا من الأصابع المرفوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتفكير في الأمر ، أنت هنا خارج القصر لأنك كنت تزيلين اللعنات عن الأطفال ، أليس كذلك؟ شكرا لك.”
“حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
“إيه ، ماذا …؟”
انزل سوبارو أحدى أصابعه المرفوعة بينما وقفت بياتريس بصمت أمامه.
“هل من الصعب إخفاء مقدار الوزن الثقيل لاستيائك حقًا؟.”
“أولاً ، هذه مزحة ثقيلة، بل مزحة قبيحة حقًا. بصراحة ، هذا ليس مضحكًا ، لذا … إذا كنتي سترفعين لافتة خشبية تقول “أيها الغبي! ” وتضحكين ، فالآن هو الوقت المناسب”.
هتف داخل عقله ، وأمسك بسيفه بيد واحدة ، واضعًا نفسه في مواجهة المد القادم. وبالنسبة لرام ، التي وقفت إلى جانبه ، قال بصوت عالٍ .
قال وهو يغلق إحدى عينيه في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية ، لكن تعبير بياتريس لم يتغير.
أعطت رام تعبيرا باردا عند قول الجملة الأخيرة.
مع عدم قول بياتريس شيئًا ، أنزل سوبارو إصبعه الثاني.
>- بدأ يتحدث عن العودة من الموت.
“إذا لم تكن مزحة ، فهناك احتمال واحد فقط: اللعنة لم ترفع بعد.”
استنفدت مانتها بسبب القتال المتكرر ؛ لذا لم تكن في أي حالة تسمح لها بتحريك أطرافها بشكل صحيح.
قامت بياتريس بطي ذراعيها كما لو كانت تدعم فرضية سوبارو.
كانوا بلا شك نفس الشباب الذين لحقوا بسوبارو وريم إلى الغابة. رأى أن كثير منهم كانوا يضعون ضمادات ، وعلى ما يبدو كان لديهم ضحايا أيضًا.
كان هذا نتيجة الندوب البيضاء من لدغات الوحوش الشيطانية التي تغطي جسده بالكامل. حيث كانوا لا يزالون يلمعون بضوء مشؤوم كلما نظر اليهم سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضم سوبارو بقوة على فمه مانعا الكلمات من الخروج، وطحنها بأسنانه ، ثم ابتلعها.
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
“سأسأل فقط للتأكد. ألا يمكنك رفع تلك اللعنة؟ أنت لا تمزحين معي فقط؟ ”
لم يكن يعتقد أن بياتريس ستقول “لم يطلب مني أحد ذلك (إزالة اللعنة)، لذا لن أفعل” لكنه أراد أن يسأل فقط في حالة بقاء بعض الأمل.
لم يكن يتباطأ بلا سبب، ولكن بناءً على الأحداث السابقة ، قدر أن احتمالات نجاحه كانت حوالي 70%. ولكن بالطبع تلك الـ 30 % المتبقية أثقلت كاهله بشدة ، لكن …
وبطبيعة الحال ، ردت بياتريس على سؤاله بهزة رأسها.
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
“إذا كان شيئًا يمكنني إزالته ، فهل سيضعك هذا في خانة المدين لي إلى الأبد ؟”
“هل تعرفين حتى ماذا تعني كلمة إخفاء…؟ إذا سمحتي لشخص آخر أن يعرف ما تخفيه ، فما هو الهدف …؟ ”
“هااي ، أعطني استراحة هنا. أنا مدين لكِ بالفعل! ”
“لا يوجد لدي وقت لأي شيء مثل -”
لم يستطع أن يسدد دينه لها حتى ولو جزءً بسيطًا.
“هل سيستسلم إذن؟”
لم يكن مجرد دين آخر مرة، ولا الدين الذي يسبقه أيضا، ولا حتى دين هذه المرة أيضًا.
“أنت وقحة بالنسبة لفتاة يتم حملها! وأيضا لا تتحدثي كثيرا! يبدو أنني عضضت لساني… هووف قوتي … لا …سأتـ…ـماسك…! ”
بل دبن ليس في هذا العالم الحالي.
بدا مظهر كل من النساء والأطفال وكبار السن يبعث على القلق وهم يتجمعون حول الشباب الشجعان الذين يتجادلون في المركز.
جعلت كلمات سوبارو بياتريس تضع نظرة مرتابة، لكنه أزال هذه النظرة بتلويحة بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقاته مع رام وريم جيدة كما كان منذ حياته الأولى. وبغض النظر عن “وسادة الحضن”، كانت الأمور على ما يرام مع إيميليا.
“إذا كنتِ لا تمانعين إذا سألت لكن لماذا لا يمكنكِ إزالة اللعنة؟”
لم يكن لديه أي كلمات يستطيع أن يعبر بها عن هذا الجنون الذي يصرخ داخل رأسه من الشعور بقبضة تغلف قلبه مباشرة.
“… أفترض أنك يجب أن تعرف ذلك على الأقل. إنها حكاية بسيطة. هناك طبقات كثيرة جدًا من اللعنات المتكدسة فوق بعضها، مما يجعل إزالة كل تلك اللعنات أمرًا معقدًا للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل ، إن وجهكِ الجميل البارد يزعجني. ولكن لا يزال طعمها لذيذ، رغم ذلك! ”
“… أهذه اللعنات موجودة في طبقات؟”
“حسنًا ، أود ببساطة أن أشكرك بصراحة على الحادث الذي وقع الليلة الماضية. لقد أحسنت.”
فكر سوبارو في محاولة تخيل صورة لتلك اللعنات المكدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا فلنرى ماذا وضعوا في جيبي….. حلوى ، حجر جميل ، و … هاه؟ توقف! هناك خطأ هنا! ”
باعدت بياتريس كلتا يديها. وفجأة ، تم ربط يديها ببعضها البعض بخيط أحمر.
ضربة واحدة.
” اللعنة تمثل هذا الخيط الأحمر ، على ما اظن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاق مجال رؤيته كما تردد صدى رنين في رأسه مثل جرس التحذير.
أمسكت بياتريس الخيط الذي كانت تحمله من كل طرف وربطت عقدة به.
ربما تكون رام قد فهمت الموقف الحالي، لكن تلك الفتاة بين ذراعيه كانت بعيدة جدًا عن الوعي ؛ كان يحاول هزها لإيقاظها، لكن ربما كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
“هذه العقدة هي طقوس اللعنة. رفع اللعنة أمر بسيط مثل فك هذه العقدة. ولكن…”
“- أردت أن أسألك شيئًا آخر ، رغم ذلك. هل تمانعين؟”
قامت بياتريس بحركة بارعة بأصابعها بزيادة عدد الخيوط. كانت الخيوط الجديدة ملونة بالأزرق والأصفر والأخضر والوردي والأسود والأبيض. ثم ربطت تلك الخيوط الجديدة في عقد وربطت تلك العقد ببعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بترتيب شعرها المتعرق بشكل أفضل بينما ألقت على سوبارو نظرة مرتابة.
“إذا كانت لعنة واحدة فقط ، فيمكن ازالتها بسهولة. ولكن إذا قمت بتكديس المزيد منهم معًا هكذا … ”
كان في خضم مناشدة ذكريات وعواطف رام حتى أوقفه مزاجها القصير عن ذلك على الفور.
مدت بياتريس كلتا يديها وقدمت له الخيوط المعقودة.
وثم…
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
وصل تنهد غاضب إلى أذني سوبارو.
“إذا كانت اللعنة على هذا النحو… اوه سحقًا ، هذا مستوى عالٍ من الصعوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفحة خافتة من البخار المنبعث من البطاطس دفع معدة سوبارو إلى اصدار هدير صغير من التوقعات. أدرك متأخرا أنه جائع حقا.
حتى إذا كان من الممكن إزالة لعنة واحدة أو اثنتين ، فسيتم إزالة البقية في وقت ما
كانت أظافرها طويلة وحادة بما يكفي لمنافسة تلك الوحوش الشيطانية – ربما كان ذلك نتيجة طور القرن.
هل تخلت عنه أيضًا؟ كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شغل عقله.
في الحالة الطبيعية سيكون من المستحيل تحديد ما يجب إزالته أولا. بالطبع ، مع الوقت الكافي ، ربما كان من الممكن إزالة كل اللعنات، ولكن …
“لقد حاربتهم بالفعل. ولكن ببساطة لم أستطع التحمل كما كنت أتمنى”.
“قلت أنه تبقى لدي نصف يوم من الآن. ماذا تعتقدين سيحدث بعد ذلك؟ ”
رفعت رام أكمام ملابس الخادمة المألوفة خاصتها، وكانت تحمل في يديها شيئًا يشبه السلة.
“أفترض أن هذا الجزء بسيط إلى حد ما. في غضون نصف يوم ، سيتم تفعيل طقوس الوحوش الشيطانية للاستيلاء على المانا “.
وقبل أن يعرف ، بدأ بالسقوط على ركبتيه –
رفعت بياتريس إصبعًا ووجهته نحو سوبارو بينما واصلت الكلام.
مستندا على الجذر الكبير تحته ، وضرب بقدميه فيه بأقصى ما يستطيع.
” الغرض من اللعنات هو استنزاف المانا ، وهدفها النهائي هو امتصاص الوقود من داخل جسم المخلوق المصاب… بعبارة أخرى ، أنت فريسة للوحوش الشيطانية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد حان وقت مباراة البطولة (المباراة النهائية). السيد قدر!! فلتبدأ اللعبة! ”
“لذا فهم يهاجمون الناس عندما يكونون جائعين؟ يبدو مثل حيوان بري”
ذهبت اليد اليمنى السوداء الى قلبه. أما اليسرى فداعبت خد سوبارو كما لو كان مغرمة به.
>—يقومون بالأشياء ببساطة . أعتقد أنني يجب أن أكون ممتنًا لأن بطونهم لم تكن فارغة حينها<
“ألا يبدو ذلك نوعًا ما … مستحيلًا؟”
أراد سوبارو أن يغضب ويضرب شيئًا ما ، لكن لسوء الحظ ، كانت يده مدفونة في الخيط. راقبت بياتريس سوبارو وهو يحدق في الخيط ويتكلم بكلمات بغيضة قبل أن تسأل.
حدق سوبارو في السقف غير المألوف حيث كانت مثل هذه الأفكار تحوم في ذهنه.
“ألسف خائفًا ، على ما اظن ؟”
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله ردها غير المباشر يغضب، مما جعله يصرخ بدوره.
“من وجهة نظرك ، ما قلته لتو هو حكم بالإعدام. أيضًا ، على الرغم من أن باكيي وأنا نملك الوسائل لإنقاذك ، ولكن لا يوجد وقت لاستخدامها “.
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
بتفاؤل ، كان أمام سوبارو اثني عشر ساعة ليعيشها.
حدق سوبارو في السقف غير المألوف حيث كانت مثل هذه الأفكار تحوم في ذهنه.
واعتمادًا على مدى جوع الوحوش الشيطانية ، قد يتم تقصير هذا الوقت.
أعطت بياتريس سؤال سوبارو السخيف إجابة جادة.
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
“ماذا هناك؟ أتريدني أن ألومك هنا؟ ”
“آااااغ، سأفعل ذلك!”
“-”
“ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه على الإطلاق … أفترض أنه يجب عليك فقط أن تفعل ما تريد؟ لقد قدمت لك كل الخيارات. أظن أن الأمر الان متروك لك لتحديد الخيار الذي تفضله “.
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
منذ أن اختارت بياتريس الصمت ، لم يستطع سوبارو معرفة ما يدور بداخل عقلها ، لكنه ابتسم ابتسامته الكبيرة المعهودة على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء-
“ربما يبدو قرارك وقرار باك غير إنساني بعض الشيء ، لكنه الخيار الطبيعي والمنطقي. ينطوي على الامر الكثير من المخاطر والصعاب. أنتما الاثنان على حق. لا أعتقد أنه قرار بلا قلب على الإطلاق “.
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
لقد آمن بما قاله حقًا. لم يكن ذلك فقط لأنه كان يفكر على المدى الطويل في حياته. ولكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير سوبارو الموضوع وهو يشير بإصبعه إلى بياتريس. رفعت بياتريس حاجبيها، ونظرت إلى الإصبع الذي أشار إليها ، عندما قال سوبارو:
“-!”
“- أردت أن أسألك شيئًا آخر ، رغم ذلك. هل تمانعين؟”
وعلى الرغم من أنه استسلم للألم الشديد الذي أصابه ، حيث لم يكن ذلك ألم من النوع الذي يمكن للمرء أن يتحمله. لا سيما وأن هذه المرة لم تكن مجرد ذراع يمنى من ظهرت بل وهناك ذراع يسرى أخرى أتت معها.
“… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن ذلك الاستعداد لعبور جسر خطير الذي قلته هناك ؟!”
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 5.
في تلك اللحظة بالذات ، كانت إيميليا لا تزال نائمة في تلك الغرفة ، بعد أن شفته وسقطت نائمة من التعب.
الأكثر صعوبة من ذلك ، فإن القضاء على كل وحش في أقل من نصف يوم لا يبدو أمرًا واقعيًا.
إذا كان باك وبياتريس قد استسلما، فما هو رد فعل إيميليا.
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
هل تخلت عنه أيضًا؟ كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شغل عقله.
هزت رام كتفيها. بينما أمال سوبارو كتفيه.
“تلك الفتاة الهجينة لا تعرف. أفترض أن باكي لم يحاول رفع اللعنة عنك لإخفاء وجودها عن تلك الفتاة؟ ”
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
“…آه لقد فهمت. إذا بدأ باك في إزالة اللعنات، فستتمكن إيميليا من معرفة ذلك. ومن المحتمل أنها ستلتقط حقيقة أن لعني بهذا الشكل يعني أن فرص إنقاذي ضئيلة للغاية أيضًا “.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
عندما أدرك باك أنه لا يستطيع إنقاذ سوبارو ، تحول اهتمامه إلى إيميليا. إذا التزم الصمت حتى تتفعل اللعنة ، فلن يحمل قلب إيميليا سوى جرح وفاته.
بالنسبة إلى باك ، الذي أعطى الأولوية لإيميليا قبل كل شيء ، كان هذا قرارًا جيدًا وحكيمًا. كان باك أقسى مما بدا عليه. وكان على سوبارو قبول حكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأطفال علامة على عاطفتهم تلو الأخرى في جيبه قبل أن يتركوه أأ.
“الى جانب ذلك…”
ظهرت تنهيدة وراء صوت رام وهي تلوح بشفرة رياح ناحية الحشد الذي يقترب منهم.
غير سوبارو الموضوع وهو يشير بإصبعه إلى بياتريس. رفعت بياتريس حاجبيها، ونظرت إلى الإصبع الذي أشار إليها ، عندما قال سوبارو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما يجعل من الأمر مزعجا قليلا. سأتحدث مع القرويين لاحقًا “.
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
“-اسمح لها أن تذهب.”
“… ما الذي تعرفه عني. على ما اطن؟”
لم يستطع سوبارو التحرك. ولم تستطع الوحوش الشيطانية التحرك. سيتوقف الموقف برمته على الإجراء التالي الذي ستتخذه ريم.
“على الأقل ، يكفي أن أشعر وكأنني أعرفكِ أربع أضعاف ما تعتقدين أنني أعرف.”
هل تخلت عنه أيضًا؟ كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شغل عقله.
رأى سوبارو التجاعيد على جبين الفتاة تتعمق أكثر حيث ومض آخر أسبوعين قضاهما سوبارو أمام عينيه.
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
كانت علاقاته مع رام وريم جيدة كما كان منذ حياته الأولى. وبغض النظر عن “وسادة الحضن”، كانت الأمور على ما يرام مع إيميليا.
“فلتأكل فحسب.”
والآن وقد عرف هوية الشامان ، مصدر اللعنة، وأنقذ حياة الأطفال.
“آااان ، آااااه …”
وبالنظر إلى حيواته السابقة التي مر بهن، كان بهذا القرب من أخذ العلامة الكاملة.
عبست رام ونظرت إلى يمينها.
سيعتبر أنه من الأفضل إلى حد بعيد إذا تمكن فقط من العيش خلال ذلك كله.
توقف سوبارو واستدار. كان بإمكانه تخمين هويته من القائل من الطريقة التي قيل بها اسمه ، ولكن مع ذلك ، فإن رؤية وجهها ملؤه بالراحة.
“أنت وريم وإيميليا شفيتم جراحي ، أليس كذلك؟ ليست هذه هي الطريقة التي تعاملين بها شخصًا سيهلك من لعنة ولا يمكن إنقاذه “.
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
ظهرت تنهيدة وراء صوت رام وهي تلوح بشفرة رياح ناحية الحشد الذي يقترب منهم.
شعر بأن بياتريس ترتعش. لذا ضحك سوبارو بكيفية رفض تلك الفتاة بأن تكون صريحة مع مشاعرها.
“يا رجل ، أنت سيئة في الكذب.”
كرر سوبارو ما قاله الأطفال بوجوه مبتسمة وهو يتأرجح تحت ضغط الامتنان غير الضروري الذي تم دفعه إليه.
“انها الحقيقة ….احتمالات إنقاذك منخفضة بشكل لا يصدق. أفترض أن هذا هو السبب وراء عدم رغبة باكيي في أن يكون للفتاة أي علاقة بالأمر؟ ”
“إذا كنت تتوقع مني أن أقاتل بنفس الطريقة التي تقاتل بها ريم ، فلا تأمل كثيرا”.
“لهذا السبب تلعبين دور الشرير لامتصاص كل غضبي. هذه طريقة ملتوية للغاية بالنسبة لفتاة صغيرة. لذا هل ستخبرينني عن هذا الاحتمال المنخفض حقًا؟ ”
إعلان عن حرب ضد تلك المجموعة من الوحوش السوداء، وضد القوة الخارقة التي جرّت سوبارو إلى مثل هذا القدر.
شكل دائرة بإصبعي السبابة والإبهام ، ونظر الى بياتريس بحثًا عن رد.
“-!”
ترددت بياتريس لبعض الوقت قبل أن تتنهد باستسلام.
وثم…
“هل تتذكر عندما شرحت عن اللعنات؟ قلت لك أنه لا توجد أي وسيلة لإيقاف اللعنة بمجرد تنشيطها”.
دخل رام وسوبارو غابة الوحوش الشيطانية مدركين تمامًا للخطر الذي سيواجههم، ولكن بما أنهم تعاونوا معًا للقضاء على الوحوش ، فقد وصلوا إلى أعماق الغابة دون خدش.
بدت كلمات بياتريس وكأنها آتية من بعيد.
“أوو!كراااا!! -!”
“أجل ،أتذكر. لهذا كان لا بد من إزالتها قبل تنشيطها— لا ، انتظر. الفرضية كلها خاطئة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … كيف تم إنقاذ الأطفال؟ ”
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
فكر سوبارو بجدية ، غير قادر على التوفيق بين تلك المعرفة والحقائق الموجودة امامه.
وبحسب بياتريس ، فإن إزالة اللعنة ينجح فقط على لعنة لم يتم تفعيلها بعد. حقيقة أنه لا توجد طريقة أخرى هو ما جعل اللعنات أمرًا مخيفًا.
“أولاً ، هذه مزحة ثقيلة، بل مزحة قبيحة حقًا. بصراحة ، هذا ليس مضحكًا ، لذا … إذا كنتي سترفعين لافتة خشبية تقول “أيها الغبي! ” وتضحكين ، فالآن هو الوقت المناسب”.
الأطفال الذين عثروا عليهم في الغابة كانوا منهكين. لذا كان على يقين من أن لعنات الوحوش الشيطانية قد نشطت. لذا كان سبب بقاء الأطفال على قيد الحياة –
وبمجرد اشتعال المعركة ، انضموا إلى واحدًا تلو الآخر. كانت الوحوش الشيطانية تطيع غرائزها ردًا على نشر سوبارو لرائحة الساحرة النتنة في جميع أنحاء الغابة.
عندما تشكلت هذه الاستنتاجات في ذهنه ، ظهرت إمكانية أصابته مثل البرق.
رفعت رام أكمام ملابس الخادمة المألوفة خاصتها، وكانت تحمل في يديها شيئًا يشبه السلة.
رفع سوبارو وجهه ، والتفت نحو بياتريس ، وسأل ، “ماذا يحدث للعنة إذا مات الحامل؟”
في تلك اللحظة بالذات ، كانت إيميليا لا تزال نائمة في تلك الغرفة ، بعد أن شفته وسقطت نائمة من التعب.
“اللعنة العادية ستظل سارية المفعول. لكن أليست هذه طقوس تشبه حالة الطفيلي والعائل، وإذا فقد هذا العائل حياته ، فبالتالي تغذية الطفيلي ستتوقف تلقائيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
أكد ما قلته بياتريس تخمين سوبارو.
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
لم تعد اللعنات على الأطفال نشطة لأن الوحوش الشيطانية التي ألحقت بهم اللعنة قد ماتت. وعند وفاة الملقي، ستعود اللعنة إلى حالتها الاصلية كطقوس بسيطة يمكن أن تزيلها بياتريس دون صعوبة.
“إذا كان شيئًا يمكنني إزالته ، فهل سيضعك هذا في خانة المدين لي إلى الأبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله ردها غير المباشر يغضب، مما جعله يصرخ بدوره.
في الليلة السابقة ، لا بد أن عددًا كبيرًا من الوحوش الشيطانية قد فقدوا حياتهم. فلو كان من ألحقوا اللعنات بالأولاد من بينهم ، فهذا سيدعم استنتاجه.
بل دبن ليس في هذا العالم الحالي.
وقد أدى هذا اليقين في نفس الوقت إلى ظهور سؤال جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتمادًا على مدى جوع الوحوش الشيطانية ، قد يتم تقصير هذا الوقت.
“اذا هكذا كان الامر. كان هناك الكثير ممن وضعوا اللعنات علي ، ولابد أن بعضهم ما زال هناك “.
عندما تشكلت هذه الاستنتاجات في ذهنه ، ظهرت إمكانية أصابته مثل البرق.
نظر سوبارو من فوق كتفه إلى الغابة التي سكنت فيها الوحوش الشيطانية.
انخرط سوبارو في إجراءات مراوغة أكثر عندما شعر فجأة بالدوار والميل بشدة. لم يكن الأمر أنه كان مهملاً في خطواته. ولكن تعرض فجأة لهجوم من قبل الشعور بالخمول بينما كان البرد ينتشر في جسده بالكامل … لذا كان يعلم.
تعرض جسده بالكامل للتمزيق من قبل أنياب لا تعد ولا تحصى من الوحوش الشيطانية التي كانت تلاحقه. إذا تسببت كل عضة في لعنة ، فلا توجد طريقة لمعرفة عدد اللعنات التي كدست على جسد سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
الأكثر صعوبة من ذلك ، فإن القضاء على كل وحش في أقل من نصف يوم لا يبدو أمرًا واقعيًا.
كان سيغري كل وحش شيطاني في الغابة ليضع لعنته عليه، سيجعل من نفسه وليمة كبيرة من شأنها أن تجعل ريم تركض نحوهم.
هذا هو السبب في أن باك وبياتريس قد أخفوا حالته عن إيميليا، ورفضوا إخبارها بالحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسوبارو ، كان ما حدث لمصدر ندوبه أكثر أهمية.
“باكيي كان …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
“لا داعي لقول المزيد. أنا أعرف كيف هي إيميليا … إذا كانت تعلم ، فمن المحتمل أنها ستفعل شيئًا مجنونًا. هذا يجعلني سعيدًا حقًا … وأيضًا خائف قليلاً”.
“هذا دليل على أنهم معجبون بك.. ماذا يرون فيك ..؟”
لم تتردد إيميليا في مساعدة الآخرين ، حتى لو كان ذلك سيتسبب في أذيتها. لهذا السبب لم يفكر سوبارو في طلب المساعدة من إيميليا. لم يكن يريد حتى التفكير في الأمر.
بل دبن ليس في هذا العالم الحالي.
بعد كل شيء ، إذا تأذت إيميليا بالصدفة أمام عينيه مباشرة ، فإن تمزيق جسده مئات المرات لن يقترب من الألم الذي سيشعر به حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سوبارو رأسه عندما سمع هذه الكلمة الغير مألوفة.
“درجة الصعوبة هذه شيطانية تماما. ليست مستحيلة تمامًا ولكنها مجنونة. يجب علي فقط أن استسـ- ”
“الى جانب ذلك…”
“هل سيستسلم إذن؟”
كان من الأفضل لو لم يفعل ذلك ، لأن قطعة من العشب قفزت الى فمه وتطايرت الأوساخ في عينيه.
كان سوبارو على وشك إكمال الكلمة عندما خرج الصوت من خلفه. كان صوتًا رقيقًا ، مثل مجموعة من شظايا الضوضاء يتردد صداها في اللاوعي.
“لقد فقدت قرني الوحيد في مناوشة صغيرة. لذا كان علي الاعتماد على ريم في كل شيء منذ ذلك الحين “.
شهق ورفع وجهه ونظر في كل مكان.
“هذا ليس جوابا!!”
لكن لم يكن هناك أحد باستثناء بياتريس وهو. ومع ذلك ، استمر الصوت.
لكنه لم يستطع أن يطلب من أي شخص أكثر قوة (قدرة) أن يكون بجانبه ويقاتل من أجله.
“هل هناك طريقة أخرى لإنقاذه؟” ركز عقله للبحث عن أي شيء للتشبث به. ولكن بطريقة ما كان هذا الصوت مشبعًا بالحزن”
وبالنظر إلى حيواته السابقة التي مر بهن، كان بهذا القرب من أخذ العلامة الكاملة.
“هل لديك صداع ؟ هذا أمر متوقع.”
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
رفعت بياتريس إصبعًا ووجهته نحو سوبارو بينما واصلت الكلام.
>صداع فقط ، اذن يجب أن تفعل ما يحلو لك .<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، فإن المسار الذي سلكه قاده حرفياً نحو الهاوية.
أمام عينيه كانت بياتريس تتكلم، ولكن تداخلت كلماتها مع الكلمات المختلفة التي وصلت اليه من مكان آخر. لم يكن يعرف متى أو أين سمعهم. لكن المحادثة التي سمعها في مكان ما كانت تدور في رأسه.
أضاق مجال رؤيته كما تردد صدى رنين في رأسه مثل جرس التحذير.
“- ريم.”
وقبل أن يعرف ، بدأ بالسقوط على ركبتيه –
“أعتقد أن الأمر نجح كما توقعت ، ولكن … ما الذي حدث بعد ذلك؟ لأكون صريحًا ، لا أتذكر أي شيء بعد أن قضمت تلك الكلاب عظامي بصوت عالي “.
-” سأنقذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا ترتدين هذا الفستان الطويل بشكل متكرر، أمازلتي سترتدينه وهو متسخ هكذا؟”
تردد صدى الصوت بعزيمة حديدية ، وهز ركبتيه للخلف. عرف سوبارو هذا الصوت. كان يعرف من صاحبه ومتى سمعه.
لكن لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة من كان. إلى جانب ذلك ، كان من غير المحتمل أن يكون الوحش الشيطاني قد الذي نشط اللعنة لمجرد جعل سوبارو يعاني.
“أين … هي ريم؟”
“هذا ما تخيلته ، ولكن ،…”
لم ير سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق في أي مكان منذ الصباح. لقد سمع أنها عادت إلى القرية معه ، سالمة ومعافاة.
“اعتقدت أنني سأموت هناك! اه! انها لذيذة، رغم ذلك! ”
وقفت بياتريس صامتة.
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
اقترب سوبارو منها وسألتها. “بياكو … بياتريس. أين … هي ريم؟ ”
كل ما كان عليه فعله هو المشاركة في القتال.
“لو كنت مكانها ، ماذا كنت ستفعل ؟”
لقد أرادت الذهاب إلى مكان آخر – بمعنى أن ما أرادت الحديث بشأنه لم يكن شيئًا يمكنها مناقشته معه هنا.
“هذا ليس جوابا!!”
بدا أن هذا العذاب سيستمر إلى الأبد حيث كان مجال رؤيته مصبوغًا باللون الأبيض النقي –
جعله ردها غير المباشر يغضب، مما جعله يصرخ بدوره.
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
تذبذب جسده المصاب بفقر الدم. اهتز سوبارو عندما نظر الى أفعاله.
“لا أفهم ؟”
أراد أن يمزق أحد أطرافه.
وبطبيعة الحال ، فإن رسم تلك الصورة للمستقبل في ذهنه قد أحدث تحريفًا في شفتيه.
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي قدموه له.
وثم…
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
“لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
بهدوء ، كبتت العاطفة المنبعثة من صوتها، سارت رام بين سوبارو وبياتريس.
“هااي ، أعطني استراحة هنا. أنا مدين لكِ بالفعل! ”
بالنظر إلى الوراء ، أدرك أن هناك الخادمة ذات شعر وردي تسير نحوهم ويبدو أنها كانت قادمة من اتجاه ساحة القرية.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
“رام!….رام!”
“…” هذا لا شيء. أفترض أنني فعلت ذلك فقط لأن باكيي طلب مني ذلك “.
عندما نطق سوبارو باسمها ، نظرت رام اليه. جعلته البرودة المنبعثة من نظرتها سوبارو يلتقط أنفاسه.
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
لقد رأى هذا الفعل من قبل بطريقة ما، لكن الآن كانت رام هي التي أشعت بالكراهية هذه المرة بدلا من ريم.
“يا له من وجه مروع … عندما نعود سأخبر إيمليا بالتأكيد.”
كان أكثر شخص تحبه ، أختها الصغيرة ، في خطر ، هل ستكره “رام” كل ما كانت عليه حينها …؟
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
“-”
“فووه!”
يمكن أن يكون الوضع أسوأ – لقد كان يشتري الوقت لتقليل من عدد الوحوش الشيطانية.
فقط عندما وصل الى تلك النقطة، أدرك سوبارو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت كلمة شيطان إلى ذهن سوبارو مشهد ريم من الليلة السابقة. لن ينسى أبدًا منظرها وهي مغطاة بالدماء ، وتضحك بشكل هيستيري ، بقرن أبيض يتوهج بشكل ضعيف على جبهتها.
كانت يدا رام التي قبضتها ترتجفان قليلاً. كانت تعض شفتها للحفاظ على تعبيرها الجليدي، فعلت كل ذلك في محاولة يائسة لإبعاد عواطفها عن وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رام وجهها الشاحب بينما كانت تركز بصمت على الاستبصار ، المعروف أيضًا باسم “الرؤية من خلال ألف عين”.
“استبصاري لا يمكنه تحديد موقع ريم … السيدة بياتريس … أين ريم؟”
عندما أعطته البطاطس ، قبِلها ، متلذذًا بها مثل الطفل.
“كل ما فعلته هو تحديد الاحتمالات الحالية. أنا و باكيي ليس لدينا سبب يكفي لكي نقوم بالتحرك. خياراتنا محدودة ”
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
“هذا ليس ما سألتك عنه، أليس كذلك …؟ إذن الى أين ذهبت “ريم”…؟ ”
حاولت ريم ، متابعة الهجوم عليه ، ولكن وجدت طريقها مسدودًا من قبل الوحوش الشيطانية. مما مكن سوبارو من الهروب.
-“ذهبت إلى الغابة بنية القضاء على القطيع بأكمله الذي كان يعيش هناك … بمفردها.”
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
كان ذلك لإنقاذ ناتسوكي سوبارو .
الأطفال الذين عثروا عليهم في الغابة كانوا منهكين. لذا كان على يقين من أن لعنات الوحوش الشيطانية قد نشطت. لذا كان سبب بقاء الأطفال على قيد الحياة –
“لماذا ا…؟ لماذا ذهبت ريم الى هذا الحد من أجلي … ؟! ”
“اللعنة!!”
سبق أن انتزعت ريم حياة سوبارو بيديها. وحتى لو كانت العلاقة بينهما أفضل من قبل ، فهو لا يعتقد أنهما تربطهما علاقة تجعلها تعتقد أن حياته تستحق الإنقاذ على حساب حياتها الخاصة.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
“باك ، ماذا عن اللعنات التي أصيب بها الأطفال الذين عادوا إلى القرية؟”
“-انتظري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين كانت ريم في هذه اللحظة؟ ما مدى خطورة المكان التي هي فيه؟ لماذا ذهبت هكذا مخاطرة بحياتها؟
قفز سوبارو على الفور أمام رام ، مادًا ذراعيه على اتساعهم لعرقلة طريقها.
وبطبيعة الحال ، ردت بياتريس على سؤاله بهزة رأسها.
أكسبه سلوكه نظرة حادة من رام.
وهكذا ، سخر سوبارو من كلمات رام الفخورة والمتسلطة ، متنهدا في النهاية.
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
كانت الصورة فتاة ترتدي زي الخادمة ، وكرة وسلسلة ملطختين بالدماء بينما كانت تنظر أسفل المنحدر بعيون فقدت كل أثر من العقلانية.
“لا يمكنكِ الذهاب دون تفكير! لدي مجموعة من الأشياء التي يجب أن أسألك عنها ، وأريد إجابات لها”.
أدار سوبارو كتفه النازف قبل أن يتخطى السلسلة بينما كانت قادمة من الأعلى. بعد لحظة ، اصطدمت السلسلة بعنف في المكان الذي كان فيه سوبارو للتو ، تاركة أثرًا يشبه الأفعى على الأرض.
“لا يوجد لدي وقت لأي شيء مثل -”
تردد صدى الصوت بعزيمة حديدية ، وهز ركبتيه للخلف. عرف سوبارو هذا الصوت. كان يعرف من صاحبه ومتى سمعه.
“أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
لم تتردد إيميليا في مساعدة الآخرين ، حتى لو كان ذلك سيتسبب في أذيتها. لهذا السبب لم يفكر سوبارو في طلب المساعدة من إيميليا. لم يكن يريد حتى التفكير في الأمر.
عند سماع أن هذا كان يتعلق بإنقاذ ريم ، تذبذب موقف رام القاسي قليلاً.
“لا تخفني هكذا ، اذا … على أي حال ، عادت ريم إلى القرية أيضًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لتلك الطفلة التي كانت معي؟ ”
عندما رأى سوبارو تردد رام ، رفع إصبعه في الهواء.
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
“هناك شيئان فقط أريد أن أسألهما. هل أنت قادرة على معرفة مكان ريم مع الاستبصار الخاص بك؟ ”
“أين … هي ريم؟”
“…أجل سأقدر. بمجرد أن أتجاوز حاجز الغابة ، ستكون ضمن نطاق استبصاري. ومع تركيزي لمجالي على الطول الموجي الخاص بـ”ريم” ، إذا كانت في نطاقي ، فسوف أجدها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
“يمكنك الرؤية من خلال الاطوال الموجية المختلفة ، هاه …؟ هذا مثل فحص الكاميرات الأمنية المختلفة في غرف المراقبة. على أي حال ، إذا كان بإمكاننا استخدام ذلك للتواصل مع ريم ، فهذا رائع “.
“أين … هي ريم؟”
أومأ برأسه على اجابتها التي حذفت سؤاله الأول، لذا رفع سوبارو إصبعه الثاني تعبيرا عن سؤاله الثاني.
” الغرض من اللعنات هو استنزاف المانا ، وهدفها النهائي هو امتصاص الوقود من داخل جسم المخلوق المصاب… بعبارة أخرى ، أنت فريسة للوحوش الشيطانية. ”
“إذن ، السؤال الثاني: رام ، هل أنت قادرة على القتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في الرمش بسرعة والغمغمة وهم يركبون على الصخور المتدحرجة ، وفي اللحظة التي اصطدموا فيها بالأرض تحت المنحدر، بدأوا في الانتشار في كل الاتجاهات.
“… ماذا تقصد بهذا السؤال؟”
كانت أظافرها طويلة وحادة بما يكفي لمنافسة تلك الوحوش الشيطانية – ربما كان ذلك نتيجة طور القرن.
عندما أضاقت رام عينيها ، أسقط سوبارو كتفيه.
“إنه ، آه ، أيعمل الامر بهذه الطريقة …؟”
“حسنًا ، اممم … حتى نتواصل مع ريم ، ليس هناك ما يخبرنا عن عدد الوحوش الشيطانية التي سنواجهها. إذا لم نتمكن من حماية أنفسنا ، فإن هذه الخطة لن تذهب بنا إلى أي مكان. فقط لكي تعرفي، ليس لدي خبرة في القتال “.
حتى الوحوش الشيطانية لم تستطع القفز نحو حافة الجرف خلفهم. بالتأكيد سوف يدورون حوله لاستئناف ملاحقتهم. كان يأمل أن يمنحه هذا ميزة في هذه الأثناء.
“- انتظر لحظة. سوبارو ، هل تنوي أن تأتي معي …؟ ”
“أنت وريم وإيميليا شفيتم جراحي ، أليس كذلك؟ ليست هذه هي الطريقة التي تعاملين بها شخصًا سيهلك من لعنة ولا يمكن إنقاذه “.
صنعت الطريقة التي عبر بها سوبارو بثقة عن عيوبه الخاصة نظرة عصبية نادرة على وجه رام.
لم يعرف الأطفال كل ذلك. ولم يكونوا بحاجة إلى المعرفة. بعد كل شيء-
“أعلم أن هذا صدمك ، لكن هذا إلزامي ، أليس كذلك؟ لأكون صادقًا ، إذا كان الهدف هو التأكد من أن ريم آمنة فقط ، فانكِ لستي بحاجة الي حقًا ، ولكن … ”
ربما كانت ملابس رام كخادمة غير مناسبة تمامًا للتنزه في الجبال ، لكن مشيتها القوية والمتوازنة جعلتها تسير أسرع مرتين من سوبارو. بالنسبة لرام ، المليئة بالقلق بشأن أختها الصغرى ، فإن مطابقة وتيرة سوبارو البطيئة كان يوجد بها مئات السلبيات ولا يوجد ميزة واحدة.
أصبحت رام أكثر شكاً عندما انهى سوبارو كلماته.
على الرغم من أن الوحوش الشيطانية رأوا إخوتهم يقطعون الواحد تلو الآخر ، إلا أنهم لم يظهروا أي علامة على فك الحصار. كشفوا عن أنيابهم ، ولوحوا بمخالبهم ، وزأروا في تهديد وهم يقفزون نحو ريم.
ولكن عندما رأى تعبيرها ، لوح بيده على عجل.
“يجب أن أصل إلى اليوم الخامس مع الجميع. هذا ما كنت أقاتل من أجله مرارًا وتكرارًا. لذا من فضلك ، دعيني أفعل هذا “.
“آه ، لقد اقتربنا جدًا من أن نكون بطاطا مهروسة…”
عند رؤية سوبارو يجمع كلتا يديها معًا علامة على التوسل، ارتجفت شفاه رام كما لو كانت في حيرة من أمرها. لكن في النهاية ، لم تكن هذه الكلمات هي التي أنهت ذلك بل التنهد.
“إذا كنت تتوقع مني أن أقاتل بنفس الطريقة التي تقاتل بها ريم ، فلا تأمل كثيرا”.
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
“لا أفهم ؟”
“أظن أن هذه هي نفس الطريقة التي أخبرتي بها ريم بحالتي، أليس كذلك؟ على الرغم من ذلك… شكرا ، بياكو. ”
“على عكس ريم ، ليس لدي قرون. يمكنني استخدام سحر الرياح العنيف إلى حد ما ، لكن هذا كل شيء. ”
لم يستطع سوبارو التحرك. ولم تستطع الوحوش الشيطانية التحرك. سيتوقف الموقف برمته على الإجراء التالي الذي ستتخذه ريم.
عندما ردت ، قامت رام بتدوير إصبعها وجعلت شعر سوبارو يتمايل مع هبوب ريح.
” لا أعلم. أشعر ببعض التصلب حيث توجد الندوب ، لكنني لن أشكو.. يكفي أن حياتي قد أنقذت. أنا رجل ، لذلك أنا لا أخطط للأنين لمجرد أن جسدي مجروح بعض الشيء “.
إذا كانت قد استخدمت هذا السحر للتدخل في الطبيعة بشكل أكثر عنفًا في ذلك الوقت ، فربما تكون قد قطعت ساق سوبارو اليمنى أو اقتلعت حلقه. تسبب التفكير في الأمر في هبوط قشعريرة على عموده الفقري.
استدارت نحو الغابة الصامتة. شعر سوبارو أن الصوت نفسه قد اختفى عندما اندفع إلى جانب رام. سحب سيفه من غمده وهو ينظر حوله بحذر.
لكنه لم يستطع أن يطلب من أي شخص أكثر قوة (قدرة) أن يكون بجانبه ويقاتل من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو بان أنفاسه محشورة بداخله كالتراب.
“بياتريس! سنتجه أنا ورام إلى الغابة. إذا استيقظت إيميليا قبل أن نعود ، اسحبي الصوف فوق عينيها ، حسنًا؟ “(كناية عن عدم اخبارها بحقيقة ما سيفعلونه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آلمه جانبه لحظة جلوسه على السرير. هذا حقا أيقظه
“… إعادة الأخت الصغرى هو نفس معنى التخلي عن حياتك. هل تفهم ذلك ؟ ”
“…” هذا لا شيء. أفترض أنني فعلت ذلك فقط لأن باكيي طلب مني ذلك “.
هز سوبارو إصبعه ردًا على بياتريس التي شككت في عزمه.
كانت تلك نتيجة بسيطة لمواجهة ريم والوحوش الشيطانية. وتناثر المانا في الجو.
“انت تقللين مني ، لذا دعيني أصحح لك الأمر. أنا لن أستسلم كما لو كنت معتادًا على الموت. الحياة ثمينة ، ولكل فرد حياة واحدة فقط. أعلم أنك عملت بشكل يائس لإنقاذ ما لدي. لهذا السبب سأقاتل من أجله ، حتى لو بدا قتالي قبيحًا “.
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
لقد أنقذوا حياة كان قد ألقى بها بعيدًا عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى. كان ذلك لأن الكثير من الناس قد تواصلوا مع سوبارو الاستمرار في القتال.
لقد وصل إلى هذه النقطة في نهاية سلسلة طويلة من الصدف.
فقط بفضلهم تمكن من الاستمرار في هذه الحيوات الإضافية.
استنفدت مانتها بسبب القتال المتكرر ؛ لذا لم تكن في أي حالة تسمح لها بتحريك أطرافها بشكل صحيح.
“سنغير هذا الوضع. وضعنا الحالي فظيع بالفعل، لكننا ما زلنا نصل إلى هذا الحد. لذا سأفعل كل ما استطيع لأنني أريد أن أرى نفسي أعيش الجزء الثاني … أنا شخص جشع من هذا القبيل. “(كناية الجزء الثاني تعبر على ان حياته الى اليوم الخامس كان تمثل الجزء الأول من فيلم يتكرر أما ما بعد اليوم الخامس فهو الجزء الثاني من ذلك الفيلم)
شهق ورفع وجهه ونظر في كل مكان.
لقد كان سببًا غبيًا بدون أي تفسير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى رام نظرة مصدومة على وجهها حين رفعها سوبارو من وسطها… ورماها إلى الأمام.
لم تكن إجابته إجابة مباشرة على سؤال بياتريس ، لكن سوبارو نفخ صدره فخرا رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟”
“ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه على الإطلاق … أفترض أنه يجب عليك فقط أن تفعل ما تريد؟ لقد قدمت لك كل الخيارات. أظن أن الأمر الان متروك لك لتحديد الخيار الذي تفضله “.
“أظن أن هذه هي نفس الطريقة التي أخبرتي بها ريم بحالتي، أليس كذلك؟ على الرغم من ذلك… شكرا ، بياكو. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوت رام شفتيها وهي ترميه بكلام لا مبالي.
توجه نحو الغابة ، وركز أفكاره على ريم ، والقتال الذي سيخوضه في أعماقها المظلمة بعد قليل.
كانت ريم فتاة ذات قلب كبير (مش لاقي مصطلح يعبر عما في فهمي غيره)، وأساسا لذلك ذهبت بمفردها دون أن تخبر أحدا بما ستفعله، هل تخيلت للحظة كيف سيشعر الآخرون عندما اتخذت قرارًا متسرعًا وتعسفيًا مثل هذا؟. يا لها من فتاة سخيفة وعنيدة.
عند سماع أن هذا كان يتعلق بإنقاذ ريم ، تذبذب موقف رام القاسي قليلاً.
” يا إلهي ، أريد أن أساعدك على الأقل بقدر ما تريدين مساعدتي.”
يمكن أن يكون الوضع أسوأ – لقد كان يشتري الوقت لتقليل من عدد الوحوش الشيطانية.
قوى قبضته ليقوي من عزمه ، وبينما كان متجهًا نحو غابة الوحوش الشيطانية أدلى بإعلان.
وعلى الرغم من أن ذلك أثار أعصاب سوبارو قليلاً ، إلا أنه لم يكن لديه أي شيء ضد بياتريس. تبع سوبارو الفتاة ، التي كانت أيضًا منقذته ، ثم صفق يديه معًا فجأة.
إعلان عن حرب ضد تلك المجموعة من الوحوش السوداء، وضد القوة الخارقة التي جرّت سوبارو إلى مثل هذا القدر.
” القوة السحرية تزيل الأوساخ ، مثل الطين والرمل – والأهم من ذلك ، أنا بحاجة للتحدث اليك على ما اعتقد.”
“حسنًا ، لقد حان وقت مباراة البطولة (المباراة النهائية). السيد قدر!! فلتبدأ اللعبة! ”
والآن وقد عرف هوية الشامان ، مصدر اللعنة، وأنقذ حياة الأطفال.
لقد أنقذوا حياة كان قد ألقى بها بعيدًا عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى. كان ذلك لأن الكثير من الناس قد تواصلوا مع سوبارو الاستمرار في القتال.
دخل رام وسوبارو غابة الوحوش الشيطانية مدركين تمامًا للخطر الذي سيواجههم، ولكن بما أنهم تعاونوا معًا للقضاء على الوحوش ، فقد وصلوا إلى أعماق الغابة دون خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!”
بعد حوالي خمسين دقيقة من إعلانه الحرب ضد القدر ، كانوا في أعماق الغابة المظلمة عندما غمغمت رام “حسنًا ، لقد تحدثت عن لعبة جيدة بالتأكيد”
وقبل لحظة من بدء سوبارو في الركض، أمال رأسه ، مستشعرًا أن شيئًا ما قد توقف.
كانت رام تسير بجانب سوبارو ، تنظر الى كفاحه أثناء المشي.
تحركتا ذراعي ريم ، وقصتا جذوع الوحش الشيطاني. لهثت من الألم عندما وصل مخلب وحش إلى جسدها. مما جعل الدم يتدفق من الجروح المحفورة على جلدها الأبيض.
“هل من الصعب إخفاء مقدار الوزن الثقيل لاستيائك حقًا؟.”
“” أعد ريم-رين حتى نشكرها أيضًا … .”
“هل تعرفين حتى ماذا تعني كلمة إخفاء…؟ إذا سمحتي لشخص آخر أن يعرف ما تخفيه ، فما هو الهدف …؟ ”
“-القرن.”
وهكذا ، سخر سوبارو من كلمات رام الفخورة والمتسلطة ، متنهدا في النهاية.
“-”
كان سوبارو ورام في غابة الوحوش الشيطانية ، يتجولون ويبحثون بشكل أعمى عن ريم.
ضرب باك على صدره عندما أعطى ختم الموافقة الفخم.
كان التسلل عبر الحاجز والسير إلى أعماق الغابة فكرة رام ، حيث تعرف جيدًا طبيعة الوحوش الشيطانية. في العادة ، لن تقترب الوحوش الشيطانية من القرية أبدًا لأن الحاجز أضر بهم ، مما يترك الجبال موطنًا لهم. ولذا كان على ريم أن تتوجه إلى هناك بهدف القضاء على الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
“ومع ذلك ، فإن حقيقة وجود العديد من المسارات تجعل هذا صعبا…”
عبست رام بنظرة انزعاج.
“قد لا تكون معتادًا على هذا ، ولكن تقدمنا الضئيل هذا غير مقبول … حقا!!”
كانت معجزة أنه تمكن من ثني جسده إلى اليسار في الوقت المناسب. ربما كان من حسن الحظ أن ركبتي سوبارو كانتا خائرتين بعض الشيء ، حيث لم يتعافى بعد من الهبوط السابق.
“انتظري ، لا تتسرعي في أخذ أي احكام. أنا أفهم ما تشعرين به ، ولكن تريثي لفترة أطول قليلاً! ”
لكن لم يكن هناك أحد باستثناء بياتريس وهو. ومع ذلك ، استمر الصوت.
ربما كانت ملابس رام كخادمة غير مناسبة تمامًا للتنزه في الجبال ، لكن مشيتها القوية والمتوازنة جعلتها تسير أسرع مرتين من سوبارو. بالنسبة لرام ، المليئة بالقلق بشأن أختها الصغرى ، فإن مطابقة وتيرة سوبارو البطيئة كان يوجد بها مئات السلبيات ولا يوجد ميزة واحدة.
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
ولذا، لم يستطع سوبارو استعادة سمعته الجيدة من خلال التحرك ببطء شديد.
خلف أوراق الشجر الخضراء ، بدأت الرياح تفقد هدوءها.
“أنا أمشي هكذا لأنني مصاب بفقر الدم ، لذلك أشعر بالتعب بسهولة … بالتفكير في الأمر ، لم ترحب بي إيميليا عندما عدت ”
“إذا أعاد لك عقل أختي الصغيرة ، فلن أشعر بالضيق.”
مرت حوالي عشر دقائق منذ أن استخدم رائحة الساحرة في العملية الخاصة : لعبة المضغ سوبارو.
“إذا لم تقل ” لقد عدت “، فستظل كلمة” عد قريبًا ” التي قيلت الليلة الماضية مساوية”.
“هااي ، أعطني استراحة هنا. أنا مدين لكِ بالفعل! ”
“إنه ، آه ، أيعمل الامر بهذه الطريقة …؟”
وعلى الرغم من أن ذلك أثار أعصاب سوبارو قليلاً ، إلا أنه لم يكن لديه أي شيء ضد بياتريس. تبع سوبارو الفتاة ، التي كانت أيضًا منقذته ، ثم صفق يديه معًا فجأة.
أمال سوبارو رأسه من سفسطة رام ودفع السيف في يده إلى الأرض مثل عصا لدعم ساقيه المهتزمتين بينما كان يطارد ريم.
لقد شرحت ذلك على أنه قوة يمكن أن تستعير رؤية الكائنات الحية الأخرى ، ولا تقتصر فقط على البشر.
استعار السيف الذي كان يستخدمه مثل العصا من أحد شباب قرية إيرلهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا الفعل من قبل بطريقة ما، لكن الآن كانت رام هي التي أشعت بالكراهية هذه المرة بدلا من ريم.
واجه سوبارو صعوبة في نسيان نظرة الشاب الذي مثلت نظرته نظرة الآخرين في اللحظة التي أخبرهم فيها أنه سيتجه إلى غابة الوحوش الشيطانية. لقد صُدم ، وعندما تجاهل سوبارو صرخاته للتوقف ومحاولة إقناعه ، وفي الاخير أعار الشاب سوبارو سيفه.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
كان السيف ، الذي يُفترض أنه الأفضل في القرية بأكملها ، نصلًا بسيطًا يمكن استخدامه بيد واحدة. حتى أحد الهواة مثل سوبارو يمكنه أن يستخدمه. لذا قبل السلاح الذي مثل آمال القرويين ف عودتهم سالمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- سوف … أنقذك.”
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي قدموه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبزئير مساوٍ لهدير القنبلة ، انفجر الوحش الشيطاني ؛ حتى من مسافة بعيدة ، يمكن لسوبارو أن يرى أحشائه تطاير في الهواء بوضوح.
“حسنا فلنرى ماذا وضعوا في جيبي….. حلوى ، حجر جميل ، و … هاه؟ توقف! هناك خطأ هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طور القرن ليس هو المشكلة. الأمر إنه ما إذا كنت تستطيع التحكم فيه أم لا … “كان ذلك تخمين سوبارو استنادًا إلى سلوك ريم الحالي.
أطلق سوبارو صرخة حيث أدى البحث في الجيب إلى لمس شيء مقرف إلى حد ما. بعد أن تحررت الحشرة المجنحة من قبضته، هربت من يد سوبارو ؛ وشاهدها تطير في الغابة.
أمسكت بياتريس الخيط الذي كانت تحمله من كل طرف وربطت عقدة به.
“هذا متوقع تماما من هؤلاء الاوغاد الصغار أن يضعوا مثل هذا الشيء في الحقيبة. سألقي عليهم محاضرة جيدة في وقت لاحق “.
كان سوبارو ورام في غابة الوحوش الشيطانية ، يتجولون ويبحثون بشكل أعمى عن ريم.
“هذا دليل على أنهم معجبون بك.. ماذا يرون فيك ..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا فلنرى ماذا وضعوا في جيبي….. حلوى ، حجر جميل ، و … هاه؟ توقف! هناك خطأ هنا! ”
“عيون الأطفال الصادقة ترى كيف تتألق طبيعتي الرجولية. علاوة على ذلك ، أنت تدركين جيدًا أنني لست الشخص الوحيد الذي يعجبهم ، أليس كذلك؟ ”
“إذا لم تقل ” لقد عدت “، فستظل كلمة” عد قريبًا ” التي قيلت الليلة الماضية مساوية”.
سعى سوبارو للحصول على موافقة رام
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
ووافقت رام. “…أفترض أنك على حق.”
رفع سوبارو وجهه ، والتفت نحو بياتريس ، وسأل ، “ماذا يحدث للعنة إذا مات الحامل؟”
بدى سوبارو راضيا تمامًا عن ذلك ، حيث أومأ برأسه عدة مرات.
بالنظر إلى الوراء ، أدرك أن هناك الخادمة ذات شعر وردي تسير نحوهم ويبدو أنها كانت قادمة من اتجاه ساحة القرية.
رأت رام أيضًا الأطفال وهم يلعبون مع سوبارو قبل مغادرتهم القرية. حيث كان سوبارو يعاملهم من القلب إلى القلب كلما استطاع ؛ بالنسبة لرام ، كان هذا شيئًا كانت تتمنى فقط أن تفعله.(التفاعل مع الآخرين ببلاهة وبلا رسميات مثل سوبارو)
كانت أظافرها طويلة وحادة بما يكفي لمنافسة تلك الوحوش الشيطانية – ربما كان ذلك نتيجة طور القرن.
بعد أن ودعوا القرويين الشباب ، تم القبض على سوبارو ورام من قبل الأطفال الذين استيقظوا حينها. حيث أرادوا أن يشكروا سوبارو ورام شخصيًا .
شهق ورفع وجهه ونظر في كل مكان.
وضع الأطفال علامة على عاطفتهم تلو الأخرى في جيبه قبل أن يتركوه أأ.
قطعة الحلوى ، الحجر الجميل حتى الحشرة – كانت هذه الأشياء هي علامات امتنان قدمها الأطفال اليهم.
“بياتريس! سنتجه أنا ورام إلى الغابة. إذا استيقظت إيميليا قبل أن نعود ، اسحبي الصوف فوق عينيها ، حسنًا؟ “(كناية عن عدم اخبارها بحقيقة ما سيفعلونه)
لم يستطع سوبارو معاملة هذه الأشياء باستخفاف … على الرغم من أنه لن يحتاج إليها.
سبق أن انتزعت ريم حياة سوبارو بيديها. وحتى لو كانت العلاقة بينهما أفضل من قبل ، فهو لا يعتقد أنهما تربطهما علاقة تجعلها تعتقد أن حياته تستحق الإنقاذ على حساب حياتها الخاصة.
كرر سوبارو ما قاله الأطفال بوجوه مبتسمة وهو يتأرجح تحت ضغط الامتنان غير الضروري الذي تم دفعه إليه.
“هل تتذكر عندما شرحت عن اللعنات؟ قلت لك أنه لا توجد أي وسيلة لإيقاف اللعنة بمجرد تنشيطها”.
“” أعد ريم-رين حتى نشكرها أيضًا … .”
في نفس اللحظة ، دوى الصوت عالي لكسر الفولاذ في المنطقة.
أين كانت ريم في هذه اللحظة؟ ما مدى خطورة المكان التي هي فيه؟ لماذا ذهبت هكذا مخاطرة بحياتها؟
ربما تكون رام قد فهمت الموقف الحالي، لكن تلك الفتاة بين ذراعيه كانت بعيدة جدًا عن الوعي ؛ كان يحاول هزها لإيقاظها، لكن ربما كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
لم يعرف الأطفال كل ذلك. ولم يكونوا بحاجة إلى المعرفة. بعد كل شيء-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا ترتدين هذا الفستان الطويل بشكل متكرر، أمازلتي سترتدينه وهو متسخ هكذا؟”
“لا تقلقوا ، أيها الاشقياء الصغار. سأتأكد من العثور عليها انا وأختها الكبرى ثم معا سنلقي عليكم محاضرة حول كونكم أطفالًا سيئين لدخولكم الغابة المظلمة للعب دون اخبار أي شخص “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما يجب أن ينضم إليهم باعتباره الفتى الغبي الذي تسبب في مشاكل للجميع من خلال الاندفاع إلى الغابة والتحول إلى لعبة مضغ بشرية. ألن يكون من الممتع الجلوس طوال الليل لإلقاء محاضرة عليهم بدلا من زعيم القرية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ألقى نظرة خاطفة ، شعر بعيون الوحوش الشيطانية في جميع أنحاء الوادي.
وبطبيعة الحال ، فإن رسم تلك الصورة للمستقبل في ذهنه قد أحدث تحريفًا في شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- فكر سوبارو بفتور أن الوقت مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى لطرح موضوع مختلف<.
ثم ، وعلى عكس الابتسامة الغريبة على وجه سوبارو ، توقفت رام عن السير. خفضت رأسها بهدوء ، وتحدثت بنبرة آمرة دون النظر إلى الوراء.
لا شك أن الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانت تدرك جيدًا أن سوبارو كان في نهاية قوته. حيث قاموا بخدش كعوبه كل فترة كما لو كانوا يستمتعون بالتنمر على الضعيف ، مما جعله يزيد من مقاومته.
”سوبارو ، انتظر قليلاً. سأستخدم الاستبصار “.
حتى الوحوش الشيطانية لم تستطع القفز نحو حافة الجرف خلفهم. بالتأكيد سوف يدورون حوله لاستئناف ملاحقتهم. كان يأمل أن يمنحه هذا ميزة في هذه الأثناء.
استدارت نحو الغابة الصامتة. شعر سوبارو أن الصوت نفسه قد اختفى عندما اندفع إلى جانب رام. سحب سيفه من غمده وهو ينظر حوله بحذر.
وجد سوبارو أن صبره نأأقد نفذ حيث قادته بياتريس إلى حقل من الزهور تقع بالقرب في زاوية من القرية.
لم يستطع أن يتخلى عن حذره ، لأن رام كانت عزلاء بينما كانت تستخدم استبصارها.
عندما رأى سوبارو ، كيف تقبلت رام شكوكه الداخلية، لم يكن بإمكانه سوى تقوية عزيمته بصمت.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 5.
خفضت رام وجهها الشاحب بينما كانت تركز بصمت على الاستبصار ، المعروف أيضًا باسم “الرؤية من خلال ألف عين”.
ربما لأن رام أقسمت بطريقة شجاعة للغاية فقد احترم سوبارو وجهة نظرها بشدة.
لقد شرحت ذلك على أنه قوة يمكن أن تستعير رؤية الكائنات الحية الأخرى ، ولا تقتصر فقط على البشر.
كانت رؤيته غير واضحة. كانت روحه قد عادت الى جسده. ولم ينتقل أي من الألم والمعاناة الذي عاشهم منذ قليل إلى العالم الحقيقي.
من خلال استعارة رؤية المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة معها لتوسيع نطاق بصرها، كانت قادرة حرفيًا على الرؤية حولها “بألف عين.
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
استخدمت “رام” هذه القوة لخداع وحوش الغابة عدة مرات منذ دخولها ، لكنها لم تحدد موقع ريم بعد.
“لذلك بالكاد ظللت حيا وتم شفائي فيما بعد …؟”
من الواضح أن وفرة الكائنات الحية جعلت الأمر صعبًا إلى حد ما.
“رام ، في الواقع ، أنا -”
وضعت “رام” يدها على خدها عندما قالت ذلك، وبدا محيرًا كيف استهدفت هذه الوحوش الشيطانية سوبارو.
ومع ذلك-
استخدم سوبارو كلتا يديه بشكل غريزي لحماية نفسه ، لكن سرعة الوحش البري فاقت سرعته. انفتح فمه على مصراعيه عندما أغلق عينيه. وفقط قبل أن تثقب أطراف أنيابه جسد سوبارو بسهولة ، مما سيؤدي إلى نزف دمائه وحياته نفسها ، أصاب جانبه شفرة من الرياح العنيفة، وقسم بدقة إلى قسمين ، مما أدى إلى موته على الفور. استمر النصف الأمامي في التحرك واصطدم بقوة بـ سوبارو وأرسله يطير.
“سوبارو – هناك عيون تراقبنا مرة أخرى.”
كان أكثر شخص تحبه ، أختها الصغيرة ، في خطر ، هل ستكره “رام” كل ما كانت عليه حينها …؟
“هل جاؤوا ، هاه …؟ هل يجب أن أمشي أمامك فقط؟ ”
بعد أن ودعوا القرويين الشباب ، تم القبض على سوبارو ورام من قبل الأطفال الذين استيقظوا حينها. حيث أرادوا أن يشكروا سوبارو ورام شخصيًا .
برؤية إيماءة رام بينما أبقت عينيها مغلقتين ، استنشق سوبارو قليلاً وأدرك أن قلبه كان ينبض بقوة. تقدم بلطف إلى الأمام ، تاركًا رام العزلاء بمفردها وصعد صخرة مغطاة بالطحالب. حيث وقف فوق الصخرة وأخذ نفسا عميقا.
تعرض جسده بالكامل للتمزيق من قبل أنياب لا تعد ولا تحصى من الوحوش الشيطانية التي كانت تلاحقه. إذا تسببت كل عضة في لعنة ، فلا توجد طريقة لمعرفة عدد اللعنات التي كدست على جسد سوبارو.
ضرب غمد السيف على السطح الصلب للصخرة. عندما تردد صدى الصوت ، أصبحت الغابة أمامه مباشرة حية ككائن يتنفس.
إذا كانت سوبارو أبطأ قليلا، لكان ظهره يحمل علامة مماثلة.
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أدركت ريم أن سوبارو يقترب ، تحركت على الفور للقضاء عليه.
انكسر الصمت مع دوي أصوات الركض عبر الأرض وهجم تجمع من العواء على طبلة أذن سوبارو.
وبمجرد اشتعال المعركة ، انضموا إلى واحدًا تلو الآخر. كانت الوحوش الشيطانية تطيع غرائزها ردًا على نشر سوبارو لرائحة الساحرة النتنة في جميع أنحاء الغابة.
نظر إلى الوراء على الفور ليرى وحشًا أسود بأربع أرجل فوق رأسه ، يقفز من بين الأشجار. كشف عن أنيابه واستهدف حلق سوبارو ، مما أدى جعل سوبارو يحاول الدفاع عن نفسه.
“إذا كنتِ لا تمانعين إذا سألت لكن لماذا لا يمكنكِ إزالة اللعنة؟”
استخدم سوبارو كلتا يديه بشكل غريزي لحماية نفسه ، لكن سرعة الوحش البري فاقت سرعته. انفتح فمه على مصراعيه عندما أغلق عينيه. وفقط قبل أن تثقب أطراف أنيابه جسد سوبارو بسهولة ، مما سيؤدي إلى نزف دمائه وحياته نفسها ، أصاب جانبه شفرة من الرياح العنيفة، وقسم بدقة إلى قسمين ، مما أدى إلى موته على الفور. استمر النصف الأمامي في التحرك واصطدم بقوة بـ سوبارو وأرسله يطير.
“كم هذا قبيح ، الاستيقاظ جاهزًا لتناول الطعام بعد قلق الآخرين عليك لرجوعك بمثل هذه الجروح الخطيرة. ربما أصبت بداء الكلب من كل تلك العضات؟ ”
“توقف!”
لم تتردد إيميليا في مساعدة الآخرين ، حتى لو كان ذلك سيتسبب في أذيتها. لهذا السبب لم يفكر سوبارو في طلب المساعدة من إيميليا. لم يكن يريد حتى التفكير في الأمر.
وصل تنهد غاضب إلى أذني سوبارو.
– “واااااااا!!!— ؟!”
“أنا ببساطة لا أستطيع أن أفهم لماذا تفقد أعصابك عند رؤية واحد منهم ، سوبارو.”
“لو كنت مكانها ، ماذا كنت ستفعل ؟”
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
“أوه! ألا يمكنك أن تكوني أكثر شفقة بي؟! ”
تغلبت اللعنة على سوبارو ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض. إذا عضت الوحوش الشيطانية سوبارو حتى الموت ، فكانت تلك مسألة وقت فقط حتى تثقل ريم بالأعداد هائلة. ولكن أكثر من ذلك ، فإن السبب الحقيقي لدخول ريم إلى الغابة سيكون –
لوت رام شفتيها وهي ترميه بكلام لا مبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جسدها برفق ونادى عليها ، لكن رام لم ترد.
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
الأطفال الذين عثروا عليهم في الغابة كانوا منهكين. لذا كان على يقين من أن لعنات الوحوش الشيطانية قد نشطت. لذا كان سبب بقاء الأطفال على قيد الحياة –
نظر سوبارو إلى الجثة ملقاة بجانبه.
لم تكن شمس الصباح قد بدأت في الظهور، ومع ذلك وقف العديد من الأشخاص في الساحة الموجودة في وسط القرية.
لقد كانت بالفعل جثة هامدة. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه مخلوق خطير ، إلا أن فكرة وجود كائن حي مثل هذا ذبذب أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا نوعا ما غامض ، هل تعلمين ؟! لكنني أريد أن أصدقك “. قطع سوبارو كلماته ونظر إلى ريم.
جمع سوبارو يديه برفق في وضع الصلاة.
بدت نظرتها وكأنها تتجول وهي تتلاعب بتنورتها ، بدت وكأنها مترددة في قول شيء ما.
“قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
“هذا ليس جوابا!!”
لم تكن قضية عاطفية بقدر ما كانت أنهم نشأوا في عوالم مختلفة.
مع عدم قول بياتريس شيئًا ، أنزل سوبارو إصبعه الثاني.
لم يكن بإمكان سوبارو أن يدعي أنه كان رجلا ذو إيمان عميق ، لكنه كان يقدس الحياة. حيث ازداد وعيه بقيمة الحياة بشكل أقوى قليلاً خلال رحلاته أثناء “العودة من الموت”.
أومأ سوبارو برأسه بينما حوّلت رام نظرتها نحو الغابة.
“إذًا ، هل عثرت على ريم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
“لا. لسوء الحظ ، يبدو أنها موجودة في أعماق الغابة. وكما ثبت مما حدث، يبدو أنه من الصعب التركيز على موقعها حيث يستهدفك الـ أوروجرام بشكل مستمر سوبارو “.
ورجى أن تظهر هذه الوحوش الشيطانية بعض الازدراء ول تنقض عليهم في اللحظة التي يهبطون فيها –
وضعت “رام” يدها على خدها عندما قالت ذلك، وبدا محيرًا كيف استهدفت هذه الوحوش الشيطانية سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن باك وبياتريس قد أخفوا حالته عن إيميليا، ورفضوا إخبارها بالحقيقة.
كان لدى سوبارو شك غامض في أنه يعرف الإجابة ، لكنه لم يستطع إقناع نفسه بقولها مباشرة – لقد كان ضعيفًا.
ألغت القوة بالقوة ، بشعرها الأزرق الأشعث.
مع إغلاق شفتي سوبارو ، نظرت رام ذهابًا وإيابًا بينه وبين الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذا، لم يستطع سوبارو استعادة سمعته الجيدة من خلال التحرك ببطء شديد.
“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنك ضعيف.”
توقف لعدة ثوان حيث مروا عبر حلقه إلى بطنه ، ثم تدفقت أخيرًا عبر عروقه إلى دماغه.
“أهذا ما توصلتي إليه ؟! هذا وقح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – قفز سوبارو إلى الأمام حتى لا يدع تلك اللحظة تذهب سدى.
“إذن ، هذا لأنك فريسة سهلة.”
استخدمت “رام” هذه القوة لخداع وحوش الغابة عدة مرات منذ دخولها ، لكنها لم تحدد موقع ريم بعد.
“هذا تمييز بدون أي دليل ،رام.”
أدار سوبارو كتفه النازف قبل أن يتخطى السلسلة بينما كانت قادمة من الأعلى. بعد لحظة ، اصطدمت السلسلة بعنف في المكان الذي كان فيه سوبارو للتو ، تاركة أثرًا يشبه الأفعى على الأرض.
هزت رام كتفيها. بينما أمال سوبارو كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح بالفعل أن قوة الوحوش لا يمكن مقارنتها بالقوة المدمرة لهذا الشيطان ذو القرن الواحد.
ربما كان الأخير.
– لكن في لحظة عودة سوبارو إلى الواقع ، حدث تغيير كبير في ميدان المعركة.
هاجمتهم الوحوش الشيطانية بشكل فردي عدة مرات منذ دخولهم الغابة. وفي كل مرة ، كانت رام تستخدم سحرها لضرب أولئك الذين يستهدفون سوبارو.
لعن سوبارو اندفاعه عندما أعاد احتضان رام بعناية أكبر. أرقدها بجانبه ، وأدخل النصل المكسور في غمده بشكل محرج ، ونظر لأعلى.
كان سوبارو هو من خطط لـ طريقة الصيد هذه.
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
حيث دائمًا ما استهدفت تلك الوحوش سوبارو فقط، حتى عندما كانت رام في وضع أعزل أثناء استخدام الاستبصار.
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
في البداية ، كان لدى رام شكوك حول هذا الموضوع ، ولكن كان ذلك في الماضي.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
>- فكر سوبارو بفتور أن الوقت مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى لطرح موضوع مختلف<.
الأكثر صعوبة من ذلك ، فإن القضاء على كل وحش في أقل من نصف يوم لا يبدو أمرًا واقعيًا.
“هل يمكنني أن أسألك ما الذي تعنيه كلمة “بلا قرون” ؟”
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
“آه ، لقد اقتربنا جدًا من أن نكون بطاطا مهروسة…”
لقد ظل يفكر في هذا المصطلح الذي سمعه فجأة قبل دخول الغابة. يمكنه التخمين إلى حد ما. غمغمت رام بالكلمة بينما واصلت النظر إلى سوبارو من الأعلى.
“فووه!”
“بالضبط كما تعني ، إنه مصطلح مهين يستخدمه الحمقى ليصفوا “شيطان بلا قرون”.”
“باكيي كان …”
أعادت كلمة شيطان إلى ذهن سوبارو مشهد ريم من الليلة السابقة. لن ينسى أبدًا منظرها وهي مغطاة بالدماء ، وتضحك بشكل هيستيري ، بقرن أبيض يتوهج بشكل ضعيف على جبهتها.
ركل العشب تحت قدميه.
بدت وكأنها شيطان خرج من القصص الخيالية.
قامت بياتريس بطي ذراعيها كما لو كانت تدعم فرضية سوبارو.
كانت رام قد أطلقت على نفسها اسم “بلا قرون”. بعبارة أخرى ، لا يوجد قرن سيخرج من جبين رام –
رأى سوبارو التجاعيد على جبين الفتاة تتعمق أكثر حيث ومض آخر أسبوعين قضاهما سوبارو أمام عينيه.
“لقد فقدت قرني الوحيد في مناوشة صغيرة. لذا كان علي الاعتماد على ريم في كل شيء منذ ذلك الحين “.
وخلال هذا الوقت الذي لم يكن من المحتمل ألا تسمح به ريم والوحوش الشيطانية المحيطين به.
“… ربما كان سؤالًا سخيفا، أليس كذلك؟”
بقدر ما يعلم سوبارو ، كان أيضًا اسم وحش شيطاني مستوحى من الأساطير.
“لماذا ا؟”
لقد كانت بالفعل جثة هامدة. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه مخلوق خطير ، إلا أن فكرة وجود كائن حي مثل هذا ذبذب أفكاره.
عندما خدش سوبارو وجهه بإحراج ، أمالت رام رأسها كما لو كانت متحيرة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو أيضًا بأعلى صوته.
“إيه ، حسنًا ، لا أعرف مدى ضخامة أهمية القرن بالنسبة لشخص ما هو في الحقيقة شيطان ، لكنني أعتقد أنه مهم للغاية. لذا أظن أن سؤالي كان غير مراعي للغاية “.
2.
“حتى لو كان ، فلا يوجد مجال لاستعادة ما قلت الآن. حسنًا ، يمكنك الراحة “.
عندما حاول سوبارو التعبير عن امتنانه لإنقاذ رام لحياته ، أدرك أنها لم تكن تتحرك بين ذراعيه.
تحدثت رام الى سوبارو ، قبل أن تخفف نبرة صوتها قليلاً.
“لقد قمنا بإعادة تفعيل الحاجزالذي تلاشى (ثقب) الليلة الماضية. وانطلاقا من عدم وجود أي مشاكل فيه بين عشية وضحاها ، لا ينبغي أن يتمكن الـ أوروجرام من عبور الحاجز من الآن فصاعدًا “.
“ربما لم أكن متسامحة حيال ذلك حينما حدث ، لكنني كذلك الآن. لقد فقدت قرني، لكنني اكتسبت حياة بدلاً منه – ومع ذلك ، أعتقد أن هذا ليس ما تعتقده ريم “.
أكد ما قلته بياتريس تخمين سوبارو.
كان لصوتها نغمة متألمة قبل أن تجرح الأشياء ، وبإشارة من يدها عبرت عن عما ستفعل- كانت ستدخل وضع “الاستبصار” مرة أخرى.
خلف أوراق الشجر الخضراء ، بدأت الرياح تفقد هدوءها.
بحلول الوقت الذي صعد فيه سوبارو المنحدر، كانت رام بالفعل غاصت بعمق في رؤية العالم من خلال عيون مختلف المخلوقات.
“لقد فوتها! لم يكن لدي ما يكفي من الشجاعة للحركة الأخيرة!! ” ترنح جسده لأنه لم يصطدم إلا بالهواء.
كانت عينا رام مغمضتين ، وتنفسها متقطعا، وكانت يتصلب من جبينها عرق بارد جدًا. ارتجفت كلتا ساقيها ، وبدا وكأنها قد نقعت في الجليد ؛ بدا أكثر من مرة وكأنها أصيبت بالدوار وكانت على وشك الانهيار. إن استخدام الاستبصار لاستعارة رؤية الكائنات الأخرى يضع ببساطة ضغطًا كبيرًا على جسدها.
إذا كانت سوبارو أبطأ قليلا، لكان ظهره يحمل علامة مماثلة.
ولكن مهما كان ذلك مؤلمًا ، لم يمر أدنى صوت يشير على الضعف عبر شفتي رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ير سوبارو ذرة واحدة من الصداقة في عيون ريم وهي تقف أمامه. كل ما شعر به هو هالة من إراقة الدماء شديدة السواد.
اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
أطلقت العنان لهجوم أفقي واحد حطم بطون وجماجم الوحشين الذين في الخلف.
“يا رجل ، هذا يجعلني أشعر بالذنب أكثر لكوني ضعيفًا …”
سيعتبر أنه من الأفضل إلى حد بعيد إذا تمكن فقط من العيش خلال ذلك كله.
ركل العشب تحت قدميه.
وضعت “رام” يدها على خدها عندما قالت ذلك، وبدا محيرًا كيف استهدفت هذه الوحوش الشيطانية سوبارو.
كان من الأفضل لو لم يفعل ذلك ، لأن قطعة من العشب قفزت الى فمه وتطايرت الأوساخ في عينيه.
اشتكت رام من شد ذراع سوبارو حولها.
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
عندما سماع الاسم الذي تطلقه عليه رام، أدرك سوبارو أنه قد سقط على مؤخرته.
وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه ليس من الجيد إزعاج تركيز رام أثناء استعمال الاستبصار ، ولكنه سأل ، “رام. أنتِ قلقة بشأن ريم ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إعادة الأخت الصغرى هو نفس معنى التخلي عن حياتك. هل تفهم ذلك ؟ ”
ربما لأنها كانت تصب جام تركيزها على تناغم رؤيتها مع ما حولها، لذا أجابت بعد فترة: “بالطبع أنا قلقة. بالتأكيد تلك الفتاة أقوى مني بكثير ، لكن هذا ليس سببًا لعدم القلق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باك بصوت عالٍ “تصفيق ، تصفيق” وهو يضم كفوفه معًا بدون صوت.
“…أجل.”
لم تعد اللعنات على الأطفال نشطة لأن الوحوش الشيطانية التي ألحقت بهم اللعنة قد ماتت. وعند وفاة الملقي، ستعود اللعنة إلى حالتها الاصلية كطقوس بسيطة يمكن أن تزيلها بياتريس دون صعوبة.
“حتى لو كانت أفضل مني في كل شيء ، ما زلت أختها الكبرى.هذا لن يتغير أبدا “.
“قلت أنه تبقى لدي نصف يوم من الآن. ماذا تعتقدين سيحدث بعد ذلك؟ ”
حتى تلك اللحظة، كان سوبارو يرى رام كشخص يستخدم أخته الصغرى من أجل تسهيل الأمور على نفسها. ولكن يبدو أنه قد فهم كل شيء بشكل خاطئ. لذا قول أنه اساء الفهم بسبب حماقته لم يكن حتى قريبا من الحقيقة.
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ا؟”
كانت تدرك جيدًا أنها لا تستطيع أن ترقى إلى مستوى اجتهاد ريم المستمر.
“من المحتمل أن يخيفك ذلك.”
عندما رأى سوبارو ، كيف تقبلت رام شكوكه الداخلية، لم يكن بإمكانه سوى تقوية عزيمته بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جسدها برفق ونادى عليها ، لكن رام لم ترد.
حك رأسه ، غمغم وهو يمدد جسده ليترخي. “لقد اعتقدت حقًا أننا سنلتقي بريم بحلول الآن ، لكن …”
في نفس اللحظة ، دوى الصوت عالي لكسر الفولاذ في المنطقة.
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
تحت يدها اليمنى كانت هناك كرة حديدية موجودة “للدفاع عن النفس” وبركة من الدم وقطع صغيرة من اللحم ، وهو مزيج مخيف للغاية.
قامت بترتيب شعرها المتعرق بشكل أفضل بينما ألقت على سوبارو نظرة مرتابة.
– جلب هذا التفكير ابتسامة متوترة لسوبارو عندما أدرك أن ريم تنظر إليه على أنه عدو لها.
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
كانت رام قد أطلقت على نفسها اسم “بلا قرون”. بعبارة أخرى ، لا يوجد قرن سيخرج من جبين رام –
“بالطريقة التي تسير بها الأمور ، أنا مجرد حمل زائد، كما قلت. ولكنني أخبرتك قبل أن نتجه إلى الغابة … سأجعل نفسي مفيدًا وأساعد في إنقاذ ريم “.
أحس بأن جانبه الأيسر سينفصل عنه بينما كان السيف الذي دفعه في المنحدر ملتويًا ، مما منعهم من الانزلاق لمسافة أبعد. عندما نظر الى نهاية المنحدر أدناه شهق؛ لو كان أبطأ ثانية واحدة ، لكانوا قد لقوا حتفهم بالتأكيد.
أكد ما قلته بياتريس تخمين سوبارو.
لم يكن يتباطأ بلا سبب، ولكن بناءً على الأحداث السابقة ، قدر أن احتمالات نجاحه كانت حوالي 70%. ولكن بالطبع تلك الـ 30 % المتبقية أثقلت كاهله بشدة ، لكن …
على الرغم من أن الوحوش الشيطانية رأوا إخوتهم يقطعون الواحد تلو الآخر ، إلا أنهم لم يظهروا أي علامة على فك الحصار. كشفوا عن أنيابهم ، ولوحوا بمخالبهم ، وزأروا في تهديد وهم يقفزون نحو ريم.
“يبدو أنه يجب على أن أسرع من وتيرتي قليلا. رام! هل أنت مستعدة لعبور جسر خطير إلى حد ما؟ ”
تجول سوبارو في أنحاء القرية ، وهو يمضغ البطاطس. كان يتفقد حالة جسده وحال الأطفال الذين تم إنقاذهم.
“أنا فتاة وحيدة مع شاب في غابة مليئة بالوحوش الشيطانية. وبصفتك شاب، يبدو انه لا يوجد خطر أكبر منك هنا”.
قال وهو يضع المزيد من القوة في ذراعه اليسرى: “أود لو أستطيع… ولكن الوحوش الشيطانية لا تزال تمثل مشكلة”.
“أوه ،هل كان يجب أن تقوليها بهذه الطريقة؟!.”
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
ضحك سوبارو ، ثم أخذ نفسا عميقا وفتح عينيه من جديد.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
إذا نجحت فكرة سوبارو ، فيمكنه تغيير الوضع الحالي. وعلى الرغم من أنه يعلم أن فعل ذلك كان ضروريا ، إلا أن ذلك لم يهدئ الخوف الذي غلف قلبه.
كانوا بلا شك نفس الشباب الذين لحقوا بسوبارو وريم إلى الغابة. رأى أن كثير منهم كانوا يضعون ضمادات ، وعلى ما يبدو كان لديهم ضحايا أيضًا.
كان يعلم أنه أشبه بقطة خائفة. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يستطع الهرب منها.
رد سوبارو غير المتوقع جعل رام ترفع حاجبيها. ابتسم لها بضعف ، لأنه كان يجد صعوبة في وصفها بالكلمات.
إذا كان سوبارو على حق ، فهذا بالتأكيد وحد من هذه الأشياء…
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
“رام ، في الواقع ، أنا -”
مع عدم قول بياتريس شيئًا ، أنزل سوبارو إصبعه الثاني.
>- بدأ يتحدث عن العودة من الموت.
كان السقف غير مألوف. وهذا السرير الغريب. كانت الغرفة ضيقة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون واحدة من غرف قصر روزوال.
تصرف سوبارو كما لو كان على وشك كسر أحد المحرمات ، واضعا كلماته في سياق وكأنه سيقول شيئا ما كان ممنوعًا عليه قوله.
انزلقت قدميه بينما سحبت يده اليمنى سيفه من خصره. وفي حركة واحدة ، قطع الريح وهو يخرج النصل من الغمد ، موجهًا إياه نحو القرن الخارج من جبين ريم – كان التوقيت مثاليًا. حتى ريم لم تستطع الرد في الوقت المناسب على الهجوم المفاجئ. ولكن-
أمام عينيه ، بدت رام وكأنها تتساءل عما كان سيقوله عندما تجمد تعبيرها.
فجأة شعر بيد ناعمة تمسك يده.
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
ربما تكون الذراع اليمنى المكتملة قد طورت ذوقا خاصا لتعذيبه.
فقد العالم لونه ، واختفت الأصوات، وتوقف مفهوم الزمن تمامًا.
عند سماع أن هذا كان يتعلق بإنقاذ ريم ، تذبذب موقف رام القاسي قليلاً.
كان هذا عالما توقف فيه كل شيء. فجأة ظهر الاستثناء الوحيد تلتك للقاعدة.
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
“ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبزئير مساوٍ لهدير القنبلة ، انفجر الوحش الشيطاني ؛ حتى من مسافة بعيدة ، يمكن لسوبارو أن يرى أحشائه تطاير في الهواء بوضوح.
لم ينتج عن كلماته صوتًا في الواقع ، لكنه كان يأمل أن يصل صوته إلى ما كان يوجد أمام عينيه. إذا تم نقل جزء بسيط من مشاعره ، فسيكون ذلك من شأنه أن يمنحه جزء كبير من الرضا عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
في هذا العالم المتجمد ، الشيء الوحيد الذي لم يتأثر هو “السحابة السوداء”.
عندما سد حلق من قبل البطاطا الحارقة ، قلب سوبارو وجهه وصرخ بصوت عالٍ.
ظهرت تلك السحابة فجأة قبل أن تتخذ شكل ذراع.
لم تكن قضية عاطفية بقدر ما كانت أنهم نشأوا في عوالم مختلفة.
شكلت تلك الذراع أصابع ، ثم معصم. وفي لمحة ظهرت العضلة ذات الرأسين لإكمال تلك الذراع اليمنى. وعلى الرغم من أن الذراع لم يكن لها ملامح إلا أنها تشكلت حتى ظهر شكل الكتف.
– كان يتنفس بسهولة. خفت حدة الخمول. لقد تحرر من آثار اللعنة.
“-”
ولكن قبل أن يعبر بكلمة ما عن تلك المشاعر بشكل صحيح ، نادى صوت فتاة صغيرة على سوبارو.
شعر سوبارو بان أنفاسه محشورة بداخله كالتراب.
كان سوبارو ورام في غابة الوحوش الشيطانية ، يتجولون ويبحثون بشكل أعمى عن ريم.
وفي لمحة، تحركت تلك الذراع السوداء إلى الأمام. متجاوزة اللحم الرقيق لصدره ، وضربت قفصه الصدري ، وتوجت مباشرة نحو قلبه. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أن هذا قادم ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لتحمل ذلك الألم الذي تخطى حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد الأوغاد الذين كانوا يتلاعبون به في الجملة السابقة.
لم يكن لديه أي كلمات يستطيع أن يعبر بها عن هذا الجنون الذي يصرخ داخل رأسه من الشعور بقبضة تغلف قلبه مباشرة.
“-ها أنت ذا. لقد جئت في الوقت المناسب.”
استمرت تلك المعاناة لفترة طويلة.
لكنه لم يستطع أن يطلب من أي شخص أكثر قوة (قدرة) أن يكون بجانبه ويقاتل من أجله.
ومع تلاشى إيقاع قلبه. توقف تدفق دمه تماما، مما جعل جسده بالكامل يصرخ. كان مثل هذا التعذيب الذي شعر به وكأنه كان يسرب أنهارا من الدم ، مما جعله يعض على أسنانه بقوة كافية لكسرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبب بسيط ولكنه قاتل أيضًا.
بالنسبة الى سوبارو ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به في هذا العالم هو الألم. وكل ما سُمح له بفعله هو الاستمرار في التألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا نوعا ما غامض ، هل تعلمين ؟! لكنني أريد أن أصدقك “. قطع سوبارو كلماته ونظر إلى ريم.
بدا أن هذا العذاب سيستمر إلى الأبد حيث كان مجال رؤيته مصبوغًا باللون الأبيض النقي –
اندفعت المانا من رام وهي تهتف ، مما تسبب في هبوب رياح قوية عند نقطة هبوطهم المقدرة. عندما سقطوا مباشرة ، اصطدم جسد سوبارو بتيار من الهواء الصاعد مما أبطأ من سرعة سقوطهم.
“- بارسو؟”
“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنك ضعيف.”
عندما سماع الاسم الذي تطلقه عليه رام، أدرك سوبارو أنه قد سقط على مؤخرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت تلك السحابة مرتبطة بالساحرة بطريقة ما ، كانت رائحة الساحرة الملتصقة بسوبارو مرتبطة بالقوة وراء عودته من الموت – ولكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
مسح على عجل من اللعاب الذي انسكب من زاوية شفتيه ووقف مرة أخرى.
>هذا يمكن أن ينجح<. رأى للتو فرصة للنصر. هذا ، على الأقل ، كان ما اعتقده سوبارو.
“يا رجل ، أحلام اليقظة هذه شيء سيئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ير سوبارو ذرة واحدة من الصداقة في عيون ريم وهي تقف أمامه. كل ما شعر به هو هالة من إراقة الدماء شديدة السواد.
“هذا لأنك أجبرت نفسك على التحرك رغم اصابتك. إذا كان الأمر صعبًا عليك، فعليك العودة إلى القرية. إذا كانت لديك طريقة أخرى للعثور على ريم ، فأخبرني على الأقل قبل … ”
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
وقبل أن تكمل جملتها ، لهثت رام ، وتغير تعبيرها وهي تنظر في جميع أنحاء المنطقة.
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
كانت الأصوات الوحيدة التي سمعتها هي أصوات الغابة الهادئة: أغصان الأشجار تتأرجح مع الريح وحفيف أوراق الشجر وهي تحتك ببعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعتقد أن بياتريس ستقول “لم يطلب مني أحد ذلك (إزالة اللعنة)، لذا لن أفعل” لكنه أراد أن يسأل فقط في حالة بقاء بعض الأمل.
استمعت “رام” باهتمام وهي تنظر إلى الخلف نحو سوبارو.
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
“ماذا فعلت باروسو؟”
“… يجب ألا تمانع حقًا في الموت لاختيار ذلك. حسنا، أقسم بإسم السيد روزوال “.
“… رميت النرد قليلاً ، وعانيت من بعض الألم هذا كل شيء.”
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
على الرغم من شدة الألم الذي تعرض له، ولكن لم يكن على جسده في أي أثر مما حدث.
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
لم تتردد إيميليا في مساعدة الآخرين ، حتى لو كان ذلك سيتسبب في أذيتها. لهذا السبب لم يفكر سوبارو في طلب المساعدة من إيميليا. لم يكن يريد حتى التفكير في الأمر.
بعد كل شيء-
ربما يكون مشهد سوبارو مصابًا بجروح خطيرة أمام عينيها كافيًا لتسبيب صدمة اعادت اليها عقلها.
خلف أوراق الشجر الخضراء ، بدأت الرياح تفقد هدوءها.
“كيف يمكنك أن تكون على يقين من مثل هذا الشيء؟”
عبست رام ونظرت إلى يمينها.
“يا له من وجه مروع … عندما نعود سأخبر إيمليا بالتأكيد.”
لم تكن قضية عاطفية بقدر ما كانت أنهم نشأوا في عوالم مختلفة.
“هذه الرائحة.. انها رائحة وحوش تقترب ، الكثير منها.”
عندما نظر مرة أخرى ، فاجأ التغيير فوق المنحدر سوبارو ، لكنه فهم على الفور.
ناظر نحو اليمين أيضًا ، رأى سوبارو نقاطًا حمراء تقترب من أعماق الغابة. وبناءً على عدد العيون ، كان هناك حوالي خمسة وحوش شيطانية تجري نحوهم.
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
قامت رام بنقرة صغيرة على لسانها.
لم يكن ينوي اعتبار تلك الندوب كـ ميداليات شرف من ميدان المعركة الذي خاضها الليلة الماضية، لكن تلك المشاعر العميقة بداخله المرتبطة بالندوب البيضاء لن تتلاشى أبدًا.
“رغم اننا لم نعثر على ريم حتى الآن …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنهم جميعا ندوب تركت من أنياب الوحوش الشيطانية.
“حسنًا ، لا تقلقي بشأن ذلك. إنها ليست بعيدة عنا، لذا يجب أن نقابلها قريبًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاهد للوقوف على ساقيه الخدرتين ، ونظر بأعين غير مصدقة إلى الجرف الذي سقطوا منه. كان مذعورًا من الارتفاع – أكثر من ثلاثين قدمًا ، وهو ما يعادل القفز من الطابق الرابع من مدرسته الثانوية. (حوالي 20 متر) هذا ، جنبًا إلى جنب مع صلابة الأرض ، مما جعل من نجاتهم بحد ذاتها إنجازًا رائعًا.
“كيف يمكنك أن تكون على يقين من مثل هذا الشيء؟”
هز سوبارو كتفيه في وجه نظرة رام الحادة.
قامت بياتريس بطي ذراعيها كما لو كانت تدعم فرضية سوبارو.
“هدف ريم هو القضاء على الوحوش الشيطانية ، أليس كذلك؟ وطالما أنا هنا ، سيستمرون في القدوم لمحاولة أكلي. وهذا سيجعل ريم تركض مباشرة إلي هنا وتنقذني في الوقت المناسب ”
– جلب هذا التفكير ابتسامة متوترة لسوبارو عندما أدرك أن ريم تنظر إليه على أنه عدو لها.
لقد كان يفكر في ذلك الأمر منذ البداية. كان يعتقد أيضًا أنه أمر غريب.
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
لماذا فضلت الوحوش الشيطانية سوبارو كهدف لها خلال كل حياة سابقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا تتنفس بعمق ، مما يلائم عمق نومها. كانت هذه أول مرة يرى شعرها الفضي الجميل غير مرتب.
لأنه كلما كرر سوبارو تلك الأيام الأربعة ، كان ذلك الوحش الشيطاني (الجرو) دائما ما يلعن سوبارو عندما يلتقيان في القرية.
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
وبرؤية الطريقة التي تقدم بها الوحوش الشيطانية الأخرى ، كما لو أنه كان قائد هذه المجموعة بأكملها على الرغم من حجمه ، لم يستطع سوبارو أن يكتم ضحكته.
أثار وجود سوبارو ردة فعل عنيفة من الوحوش الشيطانية. استنتج سوبارو الإجابة عن سبب ذلك من ردود الأفعال المبالغ فيها التي تلقاها من مصادر أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إعادة الأخت الصغرى هو نفس معنى التخلي عن حياتك. هل تفهم ذلك ؟ ”
“بعبارة أخرى ، هذا كله بسبب رائحة الساحرة النتنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعتقد أن بياتريس ستقول “لم يطلب مني أحد ذلك (إزالة اللعنة)، لذا لن أفعل” لكنه أراد أن يسأل فقط في حالة بقاء بعض الأمل.
كانت الوحوش الشيطانية التي أنشأتها الساحرة أعداء للبشرية جمعاء. وبدا أنهم شديدو الحساسية تجاه سوبارو ، الذي حمل رائحة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لم أكن متسامحة حيال ذلك حينما حدث ، لكنني كذلك الآن. لقد فقدت قرني، لكنني اكتسبت حياة بدلاً منه – ومع ذلك ، أعتقد أن هذا ليس ما تعتقده ريم “.
كان هذا بلا شك سبب ملاحقتهم له وليس رام منذ أن دخلا الغابة معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يدا رام التي قبضتها ترتجفان قليلاً. كانت تعض شفتها للحفاظ على تعبيرها الجليدي، فعلت كل ذلك في محاولة يائسة لإبعاد عواطفها عن وجهها.
إذا كان كل ما يتطلبه الأمر هو نفحة من رائحة الساحرة لإجبار الوحوش الشيطانية على الظهور ، فسيستفيد من ذلك بالتأكيد.
“يبدو أن الوقت قد حان أخيرًا لإطلاق العنان للقوة المخبأة داخلـ عااااااا!!!”
كان سيغري كل وحش شيطاني في الغابة ليضع لعنته عليه، سيجعل من نفسه وليمة كبيرة من شأنها أن تجعل ريم تركض نحوهم.
>- بدأ يتحدث عن العودة من الموت.
أطلق عليها عملية: لعبة المضغ سوبارو.
كان سوبارو ورام في غابة الوحوش الشيطانية ، يتجولون ويبحثون بشكل أعمى عن ريم.
عندما حاول سابقًا إخبار إيميليا عن “العودة من الموت” ، كانت بياتريس قد أدلت بتعليق مرتجل في أعقاب ذلك مما أعطاه الدليل الذي يحتاجه لوضع هذه الخطة. وعلى ما يبدو ، فإن ظهور تلك السحابة السوداء قد زاد من كثافة رائحة الساحرة التي تحوم حوله.
إذا كان باك وبياتريس قد استسلما، فما هو رد فعل إيميليا.
إذا تم تسجيل أفعاله للأجيال القادمة ، فإنه يريد أن يموت في ذلك الوقت ، لكنه ركز على حقيقة أن سلوكه كان يهدف إلى إبقائه على قيد الحياة.
ربما كانت تلك السحابة مرتبطة بالساحرة بطريقة ما ، كانت رائحة الساحرة الملتصقة بسوبارو مرتبطة بالقوة وراء عودته من الموت – ولكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
ربما كانت ملابس رام كخادمة غير مناسبة تمامًا للتنزه في الجبال ، لكن مشيتها القوية والمتوازنة جعلتها تسير أسرع مرتين من سوبارو. بالنسبة لرام ، المليئة بالقلق بشأن أختها الصغرى ، فإن مطابقة وتيرة سوبارو البطيئة كان يوجد بها مئات السلبيات ولا يوجد ميزة واحدة.
كل ما كان يعاني منه هو الألم الذي لم يستطع التحدث عنه لأي شخص ، ذلك الألم الشديد الذي تحمله دون أن يسمعه أحد يشتكي.
“هذه الرائحة.. انها رائحة وحوش تقترب ، الكثير منها.”
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
وقبل أن يعرف ، بدأ بالسقوط على ركبتيه –
>- أجل ، أخيرا أطلقت سهمًا نحو ذلك القدر لوضعة لي في هذه الحلقة!
كان سيتناولونه على الغداء في اللحظة التي يظهر فيها لهم أدنى خطأ.
هتف داخل عقله ، وأمسك بسيفه بيد واحدة ، واضعًا نفسه في مواجهة المد القادم. وبالنسبة لرام ، التي وقفت إلى جانبه ، قال بصوت عالٍ .
كان أكثر شخص تحبه ، أختها الصغيرة ، في خطر ، هل ستكره “رام” كل ما كانت عليه حينها …؟
“همم، بما أنكِ أفضل مني في القتال ، لذا من فضلك اعتنِ بي وشكرًا لك على ذلك!”
“هذا ليس جوابا!!”
” عند النظر بموضوعية الى ما قلته، يبدو أشبه بالتوسل إلي أن أقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
ظهرت تنهيدة وراء صوت رام وهي تلوح بشفرة رياح ناحية الحشد الذي يقترب منهم.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
– والآن تم تغيير الممثلين الرئيسين للجولة الثانية في المعركة ضد الوحوش الشيطانية.
“مم ، حسنًا ، الضرر الإضافي الذي لم تحصل عليه هو سبب كون الخادمة ذات الشعر الأزرق الآن في حالة يرثى لها.”
وبطبيعة الحال ، ردت بياتريس على سؤاله بهزة رأسها.
5.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داس بقوة الأرض وقفز إلى الأمام.
“إذًا ، هل عثرت على ريم ؟”
مستندا على الجذر الكبير تحته ، وضرب بقدميه فيه بأقصى ما يستطيع.
وهكذا ، سخر سوبارو من كلمات رام الفخورة والمتسلطة ، متنهدا في النهاية.
لقد كان مخطئًا في اعتقاده أنه لا يوجد أي طريقة أساسية متخذة عند التنقل خلال الغابات والجبال دون أي طرق ممهدة.
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
كل ما كان عليه فعله هو الجري في المسارات المشكلة طبيعيا وعدم التردد في اتخاذ حكمه على المكان الذي يجب أن يضع فيه قدمه. الثقة التي وضعها في متانة حذائه وهو يتقدم للأمام أحدثت فرقًا كبيرًا في التقدم.
انفجرت الأرض تحت قدميه ، مع سلسلة من الصخور المتقاذفة قفز سوبارو بشكل مستقيم.
كان أنفاسه مضطربة. وكان العرق على جبينه يتغلغل في عينيه ، لذلك قام برمشات مؤلمة لإعطاء العرق مكانًا ليذهب إليه.
كان يركض بكامل قوته ، ويميل جسده إلى الأمام لتقليل مقاومة الرياح حتى لأقل قدر ممكن. لكن أصوات خطى ملاحقيه لم تنقص حيث رنت بجانبه مباشرة ، كما لو كانوا يسخرون من محاولة سوبارو للهرب. لأن فرص هروبه كانت معدومة تقريبًا.
حك رأسه ، غمغم وهو يمدد جسده ليترخي. “لقد اعتقدت حقًا أننا سنلتقي بريم بحلول الآن ، لكن …”
كانت رئتيه تؤلمانه، كان يلهث وكأنه بحاجة ماسة إلى الأكسجين …..كان فم سوبارو مفتوحًا بطريقة قبيحة. وفوق كل ذلك–
“هذا فقط إذا لم يتجاوزه أحد هنا ، أليس كذلك؟ أسيحدث ذلك إذا عبره مجموعة من الأطفال للعب على الجانب الآخر وعاد معهم “جرو”؟ ”
“يا له من وجه مروع … عندما نعود سأخبر إيمليا بالتأكيد.”
كانت ملابس الخادمة المألوفة مغطاة بالكامل ببقع الدم. كانت مثل طبقة من الدم المتناثر تبلل الدم المجفف تحتها بنمط بشع ثنائي اللون ، باللون الأحمر الداكن والأحمر الزاهي.
“سأرد عليك لاحقًا ، اللعنة !!”
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
أعرب سوبارو على الفور عن أسفه لاستخدامه غير الضروري للأكسجين حيث استمر في حمل رام بين ذراعيه أثناء الركض.
بصراحة ، لم يفعل سوبارو ذلك بدافع الرغبة في تلقي الامتنان ، مما نتج عن اثارة حالة شبه نهائية من الرعب بداخله.
مرت حوالي عشر دقائق منذ أن استخدم رائحة الساحرة في العملية الخاصة : لعبة المضغ سوبارو.
إذا كانت سوبارو أبطأ قليلا، لكان ظهره يحمل علامة مماثلة.
وكما خطط سوبارو ، تجمعت مجموعة الوحش الشيطاني حولهم. وفي خضم قتال شرس بشكل استثنائي ، لم يكن أمامهما في النهاية … خيار سوى الركض عبر الغابة من أجل حياتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يعاني أهل الإقطاع من الأذى ، فإن هذا يستدعي تدخل اللورد. بهذا المعدل ، سيكون الأطفال قد سقطوا في قبضة أوروجرام … وهكذا ، أظن أن أفعالك كانت صحيحة تماما، سوبارو “.
“اعتقدت أنه يمكنك محاربتهم ، يا إلهي!”
أدارت ريم رأسها تجاهه ، ووضعت نظرة حادة للغاية بحيث يمكنه سماعها عمليًا.
“لقد حاربتهم بالفعل. ولكن ببساطة لم أستطع التحمل كما كنت أتمنى”.
جمع سوبارو يديه برفق في وضع الصلاة.
“وماذا عن ذلك الاستعداد لعبور جسر خطير الذي قلته هناك ؟!”
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
“لقد كان جسرًا بعيدًا جدًا. كنا سنقع قبل عبوره “. كانت رام تعيد كل كلمه قالها سوبارو إليه.
“هل جاؤوا ، هاه …؟ هل يجب أن أمشي أمامك فقط؟ ”
استنفدت مانتها بسبب القتال المتكرر ؛ لذا لم تكن في أي حالة تسمح لها بتحريك أطرافها بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسفل النقطة التي انفجرت فيها الأرض تحت سوبارو ، رأى الجرو الشيطاني في وضعية انحناء منخفض. حافظ هذا الـ أوروجاروم على نفسه بعيدًا عن الأنظار منذ أن قاد المجموعة إلى أسفل المنحدر، في انتظار فرصته للقضاء على سوبارو وريم في ضربة واحدة.
تعامل الوحوش الشيطانية مع إطلاق سوبارو لرائحة الساحرة كمأدبة مفتوحة، حيث وصلوا واحدا تلو الأخر، وسرعان ما تجاوزت أعدادهم أي شيء يمكنهم التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد حلق سوبارو فجأة من تلك الطريقة اللامبالية من الطريقة التي وصف بها باك الامر.
الكلمة الوحيدة التي استطاع حشدها كانت “الندم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكل دائرة بإصبعي السبابة والإبهام ، ونظر الى بياتريس بحثًا عن رد.
استخدمت “رام” سحر الرياح لقتل سبعة عشر وحشا. سارت الأمور على ما يرام حتى تلك اللحظة ، لكن رام فقدت قوتها فجأة وانهارت. سوبارو ، الخائف بجانبها ، أمسك رام ، وحملها ، وبدأ في الركض نحو أعماق الغابة-
بدا أن هذا العذاب سيستمر إلى الأبد حيث كان مجال رؤيته مصبوغًا باللون الأبيض النقي –
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
“لماذا ا…؟ لماذا ذهبت ريم الى هذا الحد من أجلي … ؟! ”
“أنت وقحة بالنسبة لفتاة يتم حملها! وأيضا لا تتحدثي كثيرا! يبدو أنني عضضت لساني… هووف قوتي … لا …سأتـ…ـماسك…! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رام وجهها الشاحب بينما كانت تركز بصمت على الاستبصار ، المعروف أيضًا باسم “الرؤية من خلال ألف عين”.
بحلول الآن يمكن أن يتباهى سوبارو بلياقته البدنية التي استمرت أكثر بكثير من المعتاد ، لكن هذا كان في الأماكن المغلقة فقط.
“يا رجل ، هذا يجعلني أشعر بالذنب أكثر لكوني ضعيفًا …”
أما في الهواء الطلق ، كانت قدرته على التحمل تمثل مشكلة كبيرة. حيث لم يحلم قط بركض ماراثون في المدرسة.
“لا يمكنكِ الذهاب دون تفكير! لدي مجموعة من الأشياء التي يجب أن أسألك عنها ، وأريد إجابات لها”.
وحتى مع قدرته على التحمل المثيرة للشفقة ، فقد انتزع كل ما لديه من طاقة في وضع الحياة والموت الحالي . ولكنها كانت مسألة وقت فقط حتى تنفد قدرته على التحمل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسوبارو ، كان ما حدث لمصدر ندوبه أكثر أهمية.
تحركتا ذراعي ريم ، وقصتا جذوع الوحش الشيطاني. لهثت من الألم عندما وصل مخلب وحش إلى جسدها. مما جعل الدم يتدفق من الجروح المحفورة على جلدها الأبيض.
لا شك أن الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانت تدرك جيدًا أن سوبارو كان في نهاية قوته. حيث قاموا بخدش كعوبه كل فترة كما لو كانوا يستمتعون بالتنمر على الضعيف ، مما جعله يزيد من مقاومته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي شعر به سوبارو عندما رأى القرن الأبيض اللامع ينمو من جبهتها؟
“يبدو أن الوقت قد حان أخيرًا لإطلاق العنان للقوة المخبأة داخلـ عااااااا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ير سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق في أي مكان منذ الصباح. لقد سمع أنها عادت إلى القرية معه ، سالمة ومعافاة.
أطلق سوبارو صرخة متألمة بينما غُرست أنياب وحش شيطاني في كتفه الأيمن.
“يا له من وجه مروع … عندما نعود سأخبر إيمليا بالتأكيد.”
كان ذلك أحد الأوغاد الذين كانوا يتلاعبون به في الجملة السابقة.
تأرجحت كرة حديدية وحطمت جذع كل شجرة في طريقها ، بينما قام سوبارو بالقفز إلى الأمام للتهرب. لقد تهرب من هجماتها التالية بقفزة قفزة جميلة ونظر إلى الوراء.
سرى الألم الحاد في كتفه واندفع نحو دماغه ، مما جعل رأسه يشعر وكأنه على وشك الانفجار.
-“ذهبت إلى الغابة بنية القضاء على القطيع بأكمله الذي كان يعيش هناك … بمفردها.”
لوى جسده بشدة في محاولة لزعزعة الوحش عنه –
لكن الظروف لم تسمح لسوبارو بمثل هذه الأفكار المريحة.
“- بارسو!”
لقد كان ، كما يقولون ، على حافة الموت.
“أوو!كراااا!! -!”
فجأة شعر بيد ناعمة تمسك يده.
مباشرة بعد أن تحدثت رام من بين ذراعيه ، انفتحت الغابة على مصراعيها فجأة ، وكانت قدمي سوبارو تتطاير في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الرؤية من خلال الاطوال الموجية المختلفة ، هاه …؟ هذا مثل فحص الكاميرات الأمنية المختلفة في غرف المراقبة. على أي حال ، إذا كان بإمكاننا استخدام ذلك للتواصل مع ريم ، فهذا رائع “.
حرك قدميه في الهواء عندما هاجمه شعور غريب، وكأن كل عضو بداخله كان يرتفع.
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
في اللحظة التالية ، احتك كعبيه بالمنحدر ؛ مما جعل سوبارو ورام يفقدان توازنهما وينزلقان.
فجأة أصبح الإحساس في يده بعيدًا.
“أولئك الأوغاد خدعوني …!”
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
لم يكن يجب أن يقلل من شأنها أبدًا على أنهم مجرد وحوش. على الرغم من أن الاتصال المتكرر معهم قد منح سوبارو تقديرًا معينا لذكائهم ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التخلص من انطباعه على أنهم مجرد حيوانات.
جمع سوبارو يديه برفق في وضع الصلاة.
نتيجة لذلك ، فإن المسار الذي سلكه قاده حرفياً نحو الهاوية.
ولكن قبل أن يعبر بكلمة ما عن تلك المشاعر بشكل صحيح ، نادى صوت فتاة صغيرة على سوبارو.
“اللعنة!!”
“آااااغ، سأفعل ذلك!”
جعل صراخ سوبارو حلقه يرتجف عندما انزلقوا لأسفل بزاوية أكثر حدة. شد رام نحو صدره عندما دفع السيف الممسك بيده اليسرى نحو المنحدر.
توقفت ريم ، التي كانت لا تزال في طور القرن ، للحظة وجيزة قبل أن تمد يدها بينما كانت أختها الكبرى تطير في الهواء باتجاهها.
“وووووو!!!!”
“ألا يبدو ذلك نوعًا ما … مستحيلًا؟”
أحس بأن جانبه الأيسر سينفصل عنه بينما كان السيف الذي دفعه في المنحدر ملتويًا ، مما منعهم من الانزلاق لمسافة أبعد. عندما نظر الى نهاية المنحدر أدناه شهق؛ لو كان أبطأ ثانية واحدة ، لكانوا قد لقوا حتفهم بالتأكيد.
” ريم! لا تنظري فقط إلى أختك بين ذراعي هنا ، انظر إلي! اسمي ناتسوكي سوبارو! المبتدئ عديم الفائدة على الإطلاق عند القيام بأي أعمال غريبة! الخادم ذو عيون الغزلان الذي يعمل في قصر روزوال! ربما تسببت لك ولرام في الكثير من المتاعب ، لكننا واجهنا بعض الأوقات السعيدة، ريم – توقفي! ”
“اللعنة!!!”
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
“أنا فتاة وحيدة مع شاب في غابة مليئة بالوحوش الشيطانية. وبصفتك شاب، يبدو انه لا يوجد خطر أكبر منك هنا”.
كان وعيه يغادر جسده .
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
“آه ، لقد اقتربنا جدًا من أن نكون بطاطا مهروسة…”
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
“ذراعك … أنت تؤلمني…!”
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
اشتكت رام من شد ذراع سوبارو حولها.
“لقد عدت!”
كان جسدها خفيفًا ، ولكن عند إضافته إلى وزن سوبارو نفسه ، كان العبء الواقع على السيف المغروز في المنحدر كبيرا. حيث يبدو أنه سيصل الى حده قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعتقد أن بياتريس ستقول “لم يطلب مني أحد ذلك (إزالة اللعنة)، لذا لن أفعل” لكنه أراد أن يسأل فقط في حالة بقاء بعض الأمل.
“سيكون الأمر خطيرًا بالطبع إذا سقطنا. هل يمكنك التسلق ، سوبارو؟ ”
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
قال وهو يضع المزيد من القوة في ذراعه اليسرى: “أود لو أستطيع… ولكن الوحوش الشيطانية لا تزال تمثل مشكلة”.
حتى إذا كان من الممكن إزالة لعنة واحدة أو اثنتين ، فسيتم إزالة البقية في وقت ما
أمسك بالسيف بقوة ودفعه بعمق وحاول إيجاد زاوية يمكنه من خلالها دعم وزنه وجعله أكثر ثباتًا ، عندما …
في اللحظة التالية ، احتك كعبيه بالمنحدر ؛ مما جعل سوبارو ورام يفقدان توازنهما وينزلقان.
قال كلاهما في نفس الوقت”- آااااه”.
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
في نفس اللحظة ، دوى الصوت عالي لكسر الفولاذ في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبب بسيط ولكنه قاتل أيضًا.
تم كسر السيف الذي تم غرزه في جانب المنحدر ، تاركًا الشفرة عالقة في المنحدر.
بدا أن مشهد انتظار سوبارو دفع بياتريس إلى اتخاذ قرار. أغمضت عينيها ، ثم فتحتها برفق ، محدقة مباشرة في سوبارو.
قام على عجل بدفع الشفرة الملتوية –المتبقية- في المنحدر من جديد ، لكن الحافة الباهتة لم تغرز عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماتت كلماته مع النسيم الذي هب عبر الغابة .
تشبث بالمنحدر بكل جسده ، مستسلمًا مهما لما كان سيأتي، لكن الاحتكاك وحده لا يمكن أن يبطئ من انزلاق شخصين. نفدت كل جهوده حينما انكسر النصل ثانية. بدأوا في السقوط مرة أخرى.
“إذا كانت لعنة واحدة فقط ، فيمكن ازالتها بسهولة. ولكن إذا قمت بتكديس المزيد منهم معًا هكذا … ”
“آاااااه!!!!! لقد انتهينا من أجل – !! ”
تقطعت أنفاس سوبارو.
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
تعرض جسده بالكامل للتمزيق من قبل أنياب لا تعد ولا تحصى من الوحوش الشيطانية التي كانت تلاحقه. إذا تسببت كل عضة في لعنة ، فلا توجد طريقة لمعرفة عدد اللعنات التي كدست على جسد سوبارو.
سقط سوبارو رأسًا على عقب ، وكانت كل شعرة على جسده واقفة بينما يتذكر سقوطه من فوق منحدر. ومع ذلك ، لم يتخلى عن واجبه كرجل ، واستمر في حمل رام بين ذراعيه في محاولة لحمايتها من السقوط.
… تم إحباط خطته عندما قفزت ريم وداست على الأرض التي اندلعت منها الصخور.
سمحت له رام بالتعامل مع العمل البدني ولف ذراعيه لتوجيه يديها نحو الأرض.
“- بارسو!”
“رياح!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل ، هذه البطاطس لذيذة ، ولكن رغم ذلك. إن إلقاء الضوء على المشاكل الخفية سيفعل العجائب “.
اندفعت المانا من رام وهي تهتف ، مما تسبب في هبوب رياح قوية عند نقطة هبوطهم المقدرة. عندما سقطوا مباشرة ، اصطدم جسد سوبارو بتيار من الهواء الصاعد مما أبطأ من سرعة سقوطهم.
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
قال لنفسه إنه يمكننا القيام بذلك ، وبينما كان العالم يدور من حولهم. ركز كل قوته على ساقيه ، شد أسنانه بقوة بما يكفي لكسرها بينما يحاول تحمل تأثير السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، بدا الاسم مناسبًا له. كانت ذلك الاسم يكفى ليؤكد أن حياته كانت في خطر حتى من رؤية مثل هذا الوحش من بعيد.
“اياااااا!!!! – لقد فعلناها!!!!!”
خدشت أشواك الكرة الحديدية كتفه الأيمن أثناء مرورها. الألم الذي يخيم على جسده أرسل دماغه إلى حالة من الهستيريا.
– لقد نجوا.
لا تزال بياتريس تنظر إلى وجهه عندما رفع سوبارو يده اليمنى أمامها ، وأظهر لها زوجًا من الأصابع المرفوعة.
جاهد للوقوف على ساقيه الخدرتين ، ونظر بأعين غير مصدقة إلى الجرف الذي سقطوا منه. كان مذعورًا من الارتفاع – أكثر من ثلاثين قدمًا ، وهو ما يعادل القفز من الطابق الرابع من مدرسته الثانوية. (حوالي 20 متر) هذا ، جنبًا إلى جنب مع صلابة الأرض ، مما جعل من نجاتهم بحد ذاتها إنجازًا رائعًا.
حك رأسه ، غمغم وهو يمدد جسده ليترخي. “لقد اعتقدت حقًا أننا سنلتقي بريم بحلول الآن ، لكن …”
“أنت منقذتي وملاكي الحارس، رام. لولا سحر الرياح هناك ، كنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماتت كلماته مع النسيم الذي هب عبر الغابة .
عندما حاول سوبارو التعبير عن امتنانه لإنقاذ رام لحياته ، أدرك أنها لم تكن تتحرك بين ذراعيه.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
تدلى رأس رام مع تدفق خيط رفيع من الدم من أنفها. كانت عيناها مغلقتين ، وأنفاسها رقيقة، والصوت الوحيد الذي اصدرته كان أنينًا متألما.
“اياااااا!!!! – لقد فعلناها!!!!!”
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
بحلول الآن يمكن أن يتباهى سوبارو بلياقته البدنية التي استمرت أكثر بكثير من المعتاد ، لكن هذا كان في الأماكن المغلقة فقط.
هز جسدها برفق ونادى عليها ، لكن رام لم ترد.
هز سوبارو إصبعه ردًا على بياتريس التي شككت في عزمه.
منذ البداية ، كانت منهكة من استخدام الاستبصار ومحاربة الوحوش الشيطانية. ولا شك في أن رام قد بالغت في الأمر بهذه التعويذة ، مما جعلها في حالة خطرة.
“آه يا لي من أحمق. هذا بسبب غبائي حقاً…….. ”
لعن سوبارو اندفاعه عندما أعاد احتضان رام بعناية أكبر. أرقدها بجانبه ، وأدخل النصل المكسور في غمده بشكل محرج ، ونظر لأعلى.
“…” هذا لا شيء. أفترض أنني فعلت ذلك فقط لأن باكيي طلب مني ذلك “.
حتى الوحوش الشيطانية لم تستطع القفز نحو حافة الجرف خلفهم. بالتأكيد سوف يدورون حوله لاستئناف ملاحقتهم. كان يأمل أن يمنحه هذا ميزة في هذه الأثناء.
“اعتقدت أنني سأموت هناك! اه! انها لذيذة، رغم ذلك! ”
“أوه ، هيا!!!، يجب أن تكون هذه مزحة بالتأكيد!”
“ها أنت ذا.”
في اللحظة التي نظر فيها سوبارو فوق رأسه ، تدفق عدد كبير من الصخور على المنحدر الذي بالكاد نجوا من السقوط منه – وكان الركاب فوق هذه الصخور هم مجموعة من الوحوش الشيطانية ، مع وجود جرو في المقدمة.
بدت كلمات بياتريس وكأنها آتية من بعيد.
ثم –
تعرّف سوبارو على هذا الجرو: لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه الوحش الذي لعنه في القرية ، والذي وجه لـ ريم لضربة قوية عندما اختطف الأطفال في الليلة السابقة.
تردد صدى الصوت بعزيمة حديدية ، وهز ركبتيه للخلف. عرف سوبارو هذا الصوت. كان يعرف من صاحبه ومتى سمعه.
وبرؤية الطريقة التي تقدم بها الوحوش الشيطانية الأخرى ، كما لو أنه كان قائد هذه المجموعة بأكملها على الرغم من حجمه ، لم يستطع سوبارو أن يكتم ضحكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوت رام شفتيها وهي ترميه بكلام لا مبالي.
“لقد بدأت أكرهك أيتها السيدة ساحرة – رائحتك هذه مبالغ فيها.” قدم سوبارو شكواه أثناء فحص ساقيه المخدرتين بينما كان يستعد للفرار مرة أخرى.
ورجى أن تظهر هذه الوحوش الشيطانية بعض الازدراء ول تنقض عليهم في اللحظة التي يهبطون فيها –
سوبارو ، الذي كان لا يزال وراءها، اختفى من وجهة تركيزها.
“إيه ، ماذا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت اللعنة على هذا النحو… اوه سحقًا ، هذا مستوى عالٍ من الصعوبة.”
وقبل لحظة من بدء سوبارو في الركض، أمال رأسه ، مستشعرًا أن شيئًا ما قد توقف.
“-”
بدت الوحوش الشيطانية التي كانت تنزلق على الجرف غريبة بعض الشيء.
“آه يا لي من أحمق. هذا بسبب غبائي حقاً…….. ”
بدأوا في الرمش بسرعة والغمغمة وهم يركبون على الصخور المتدحرجة ، وفي اللحظة التي اصطدموا فيها بالأرض تحت المنحدر، بدأوا في الانتشار في كل الاتجاهات.
“رام!….رام!”
“هاه؟ أه ، أنا يا رفاق …؟ ”
“اعتقدت أن هذا الجو مناسب لردعك عن إلقاء مثل تلك النكات الفظة.”
كان مشهدهم وهم يتناثرون مثل العناكب الصغيرة كثيرًا بالنسبة له.
بعد حوالي خمسين دقيقة من إعلانه الحرب ضد القدر ، كانوا في أعماق الغابة المظلمة عندما غمغمت رام “حسنًا ، لقد تحدثت عن لعبة جيدة بالتأكيد”
>هاه ماذا يجري هنا …؟<
” “قضم!-وقضم!-وقضم!” هذه ألطف طريقة لوصف الامر. مما رأيته عندما حاصروك، كان الأمر أشبه بـ “قضم –سحب –تحطم-قضم –سحب – فرم – تمزق” … ”
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، ظهر انفجار على قمة المنحدر جلب الجواب.
لم يكن يجب أن يقلل من شأنها أبدًا على أنهم مجرد وحوش. على الرغم من أن الاتصال المتكرر معهم قد منح سوبارو تقديرًا معينا لذكائهم ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التخلص من انطباعه على أنهم مجرد حيوانات.
“- ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
عندما نظر مرة أخرى ، فاجأ التغيير فوق المنحدر سوبارو ، لكنه فهم على الفور.
“على الأقل ، يكفي أن أشعر وكأنني أعرفكِ أربع أضعاف ما تعتقدين أنني أعرف.”
– ظهرت صورة ظلية بشرية تقف الآن على حافة المنحدر فوقهم بكثير.
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
كانت الصورة فتاة ترتدي زي الخادمة ، وكرة وسلسلة ملطختين بالدماء بينما كانت تنظر أسفل المنحدر بعيون فقدت كل أثر من العقلانية.
وبإضافة سوبارو معهم فقد تفعلت اللعنة نتيجة أخذها المانا من الجو وقرب صاحبها.
في اللحظة التي قابلت فيها عيناه تلك النظرة المجنونة، اندلع سوبارو بعرق بارد حيث شعر بشعور سيء لا مثيل له.
الكلمة الوحيدة التي استطاع حشدها كانت “الندم”.
في لحظة التالية، قفز ذلك الشيطان من أعلى المنحدر المرتفع ليهبط على الأرض في الأسفل.
– لكن في لحظة عودة سوبارو إلى الواقع ، حدث تغيير كبير في ميدان المعركة.
تقطعت أنفاس سوبارو.
توقفت الصخور عن التناثر، وخفضت أكتاف ريم لأنها كانت تحمل أختها الكبرى بين ذراعيها.
ها هو الوضع الآن…. في أعماق الغابة محاطًا بالوحوش الشيطانية ، وجهاً لوجه مع فتاة شيطانية ، وبذراع واحدة حول فتاة كان عليه حمايتها بأي ثمن – لقد وصل إلى المرحلة النهائية وهو لا يحمل شيئًا سوى سيف مكسور.
وبينما كانت ريم ، منشغلة بأختها الكبرى ، اقترب سوبارو من النقطة العمياء الأقرب إلى الأرض.
“هذا فقط … غير عادلٍ قليلا، ألا تعتقدون ذلك؟”
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
ماتت كلماته مع النسيم الذي هب عبر الغابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعى سوبارو للحصول على موافقة رام
لقد كان ، كما يقولون ، على حافة الموت.
لأنه كلما كرر سوبارو تلك الأيام الأربعة ، كان ذلك الوحش الشيطاني (الجرو) دائما ما يلعن سوبارو عندما يلتقيان في القرية.
بعد حصوله على إذن باك ، بدأ سوبارو بالخروج ببطء.
دخل رام وسوبارو غابة الوحوش الشيطانية مدركين تمامًا للخطر الذي سيواجههم، ولكن بما أنهم تعاونوا معًا للقضاء على الوحوش ، فقد وصلوا إلى أعماق الغابة دون خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتفكير في الأمر ، أنت هنا خارج القصر لأنك كنت تزيلين اللعنات عن الأطفال ، أليس كذلك؟ شكرا لك.”
كانت مهمتهم الأساسية هي العثور على ريم ، التي لم تصاب بأذى بأعجوبة ، وإلقاء محاضرة عليها لكونها مندفعة وأنها ألقت بسلامتها وأمنها بعيدا.
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
وباستخدام موهبة سوبارو لجذب الوحوش الشيطانية إليه ، فستستخدم الشقيقتان رام وريم ذلك للقضاء على الوحوش الشيطانية واحدًا تلو الآخر ، لتحرير سوبارو من اللعنة.
“لا تقلق بشأن ذلك. سنعالجهم أيضا، نستطيع أنا وبيتي (بياتريس) إزالة تلك اللعنات في أي وقت من الأوقات بكل سهولة. يمكنك اعتبارها مشف. لديك كلمتي”.
نهاية القصة.
بل دبن ليس في هذا العالم الحالي.
“هذا ما تخيلته ، ولكن ،…”
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
بصوت مثير للشفقة ، تأمل سوبارو كيف أصبح سيناريو الإنقاذ السلس الآن في حالة يرثى لها.
وللمرة الثانية في هذا اليوم ، توقف العالم ، وأتت تلك السحابة السوداء بمأدبة أخرى من الألم.
لم ير سوبارو ذرة واحدة من الصداقة في عيون ريم وهي تقف أمامه. كل ما شعر به هو هالة من إراقة الدماء شديدة السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التسلل عبر الحاجز والسير إلى أعماق الغابة فكرة رام ، حيث تعرف جيدًا طبيعة الوحوش الشيطانية. في العادة ، لن تقترب الوحوش الشيطانية من القرية أبدًا لأن الحاجز أضر بهم ، مما يترك الجبال موطنًا لهم. ولذا كان على ريم أن تتوجه إلى هناك بهدف القضاء على الوحوش.
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
جعله الضغط الذي انهال عليه يتردد حتى في أن يرمش بعينيه. لم يكن يعرف ما قد يحدث إذا أبعد عينيه عن التهديد الذي أمامه ولو لجزء من الثانية.
“…” هذا لا شيء. أفترض أنني فعلت ذلك فقط لأن باكيي طلب مني ذلك “.
– جلب هذا التفكير ابتسامة متوترة لسوبارو عندما أدرك أن ريم تنظر إليه على أنه عدو لها.
كانت الوحوش الشيطانية التي أنشأتها الساحرة أعداء للبشرية جمعاء. وبدا أنهم شديدو الحساسية تجاه سوبارو ، الذي حمل رائحة الساحرة.
>ما الذي كنت أفعله طوال الطريق الى هنا ، إذن؟<
“-”
“هيا ، ريم-رين ، إنه أنا صديقك سوبارو! أفضل أصدقائك”
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
غير مدرك أن وجهه قد تيبس ، ومع ذلك تمكن سوبارو من الكلام بصوت مبهج. ربما كان يعتقد أن التحدث مع ريم قد يعيدها إلى رشدها ، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على لعب دور الأحمق لتفادي ذعره المتصاعد ، لذا احمر خجلاً وركض نحو التلال. بعد أن قام بتفقد القرية ، اعتقد سوبارو أنه سيعود إلى المنزل وينتظر حتى تستيقظ إيميليا – لكنه أدرك أنه لم ير وجه فتاة معينة ذات شعر أزرق
أدارت ريم رأسها تجاهه ، ووضعت نظرة حادة للغاية بحيث يمكنه سماعها عمليًا.
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
“إذا أعطيتني نظرة جادة هكذا ، فسوف…”
جعله الضغط الذي انهال عليه يتردد حتى في أن يرمش بعينيه. لم يكن يعرف ما قد يحدث إذا أبعد عينيه عن التهديد الذي أمامه ولو لجزء من الثانية.
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
قام بفحص الحشد ، مضطربًا من أنه لم يتمكن من العثور على الوجه الذي كان يبحث عنه.
كانت ملابس الخادمة المألوفة مغطاة بالكامل ببقع الدم. كانت مثل طبقة من الدم المتناثر تبلل الدم المجفف تحتها بنمط بشع ثنائي اللون ، باللون الأحمر الداكن والأحمر الزاهي.
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
كانت أظافرها طويلة وحادة بما يكفي لمنافسة تلك الوحوش الشيطانية – ربما كان ذلك نتيجة طور القرن.
لماذا فضلت الوحوش الشيطانية سوبارو كهدف لها خلال كل حياة سابقة؟
تحت يدها اليمنى كانت هناك كرة حديدية موجودة “للدفاع عن النفس” وبركة من الدم وقطع صغيرة من اللحم ، وهو مزيج مخيف للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله ردها غير المباشر يغضب، مما جعله يصرخ بدوره.
كان يتوقع إلى حد ما أن يجد ريم مثل هذا ، لذلك كان قادرًا على الاحتفاظ بحواسه ، ولكن إذا قابل سوبارو ريم هكذا في زقاق مظلم ، كان من الآمن أن نقول إنه وبنسبة 100 في المائة ستبول سرواله .
“اللعنة!!”
كان هذا هو مدى رعب ريم في وضعية جنونها الغامض – ومع ذلك ، في خضم كل ذلك ، حافظ القرن الأبيض البارز من جبهتها على نقاءه وجماله.
“إنه ، آه ، أيعمل الامر بهذه الطريقة …؟”
بالنسبة إلى سوبارو ، على الرغم من أن القرن كان رمزًا لحالة ريم الشيطانية الحاقدة ، إلا أنه كان الشيء الوحيد الذي بدا في غير محله على عكس البقية.
-” سأنقذه.”
لكن الظروف لم تسمح لسوبارو بمثل هذه الأفكار المريحة.
“هل لديك صداع ؟ هذا أمر متوقع.”
عندما نظر ، رأى وحوشًا شيطانية متناثرة تنتظر خلف الصخور وبين أشجار الغابة. لا شك أن الوحوش كانت تراقب كل تحركاتها.
وبطبيعة الحال ، فإن رسم تلك الصورة للمستقبل في ذهنه قد أحدث تحريفًا في شفتيه.
كان سيتناولونه على الغداء في اللحظة التي يظهر فيها لهم أدنى خطأ.
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
بوقوف ريم أمامه ، والوحوش الشيطانية من خلفه- كانت حياته ببساطة تتدلى بخيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آلمه جانبه لحظة جلوسه على السرير. هذا حقا أيقظه
لم يستطع سوبارو التحرك. ولم تستطع الوحوش الشيطانية التحرك. سيتوقف الموقف برمته على الإجراء التالي الذي ستتخذه ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو سيضايق رام بسبب زلة لسانها النادرة. لذلك حشت البطاطا الساخنة في فمه.
أخذ نفسا عميقا ، وأغمض عينيه ، ونظر مباشرة إلى ريم مرة أخرى.
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه جعل عيون ريم ترتعش ، ولكن كان عليه أن يقوم بكل ما يستطيع ولا يدخر وسعا.
“قلت أنه تبقى لدي نصف يوم من الآن. ماذا تعتقدين سيحدث بعد ذلك؟ ”
ثم –
لم تكن شمس الصباح قد بدأت في الظهور، ومع ذلك وقف العديد من الأشخاص في الساحة الموجودة في وسط القرية.
“أختي..”
كان صوتها متعبًا وخافتًا. ومع ذلك ، ارتعش الصوت في أذني سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه! أنا في الواقع أبلي بلاء حسنا هنا! ”
ارتجفت شفتاها ، وبدت وكأن عيناها نوعا ما مثبتتان على جانب وجه رام.
أما في الهواء الطلق ، كانت قدرته على التحمل تمثل مشكلة كبيرة. حيث لم يحلم قط بركض ماراثون في المدرسة.
حتى في خضم هذا الهيجان الكافي لجعلها تفقد عقلها ، ما زالت ريم تتعرف على نصفها الآخر ، الأخت التي أحبتها أكثر من أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد سوبارو بدهشة.
كانت الوحوش الشيطانية التي أنشأتها الساحرة أعداء للبشرية جمعاء. وبدا أنهم شديدو الحساسية تجاه سوبارو ، الذي حمل رائحة الساحرة.
“إذا لم أكن أعرف أفضل ، لقلت إن لديكي عقدة الأخت. إذا أعادك ذلك إلى عقلك، فأنا – ”
>- أجل ، أخيرا أطلقت سهمًا نحو ذلك القدر لوضعة لي في هذه الحلقة!
“-اسمح لها أن تذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. لسوء الحظ ، يبدو أنها موجودة في أعماق الغابة. وكما ثبت مما حدث، يبدو أنه من الصعب التركيز على موقعها حيث يستهدفك الـ أوروجرام بشكل مستمر سوبارو “.
قاطعت ريم كلماته وهي ترمي الكرة الحديدية نحوه بقوة الإعصار.
وكان عقله ، في حالة ذهول مثل المد المتغير ، يتحرك ذهابًا وإيابًا بين الحلم والواقع.
كانت معجزة أنه تمكن من ثني جسده إلى اليسار في الوقت المناسب. ربما كان من حسن الحظ أن ركبتي سوبارو كانتا خائرتين بعض الشيء ، حيث لم يتعافى بعد من الهبوط السابق.
“أوه! ألا يمكنك أن تكوني أكثر شفقة بي؟! ”
خدشت أشواك الكرة الحديدية كتفه الأيمن أثناء مرورها. الألم الذي يخيم على جسده أرسل دماغه إلى حالة من الهستيريا.
“-اسمح لها أن تذهب.”
عضّ سوبارو شفتيه لتثبيط صرخة مليئة بالألم كانت ستندفع من فمه.
“هذا مؤلم ، اللعنة!”
قام بفحص الحشد ، مضطربًا من أنه لم يتمكن من العثور على الوجه الذي كان يبحث عنه.
أدار سوبارو كتفه النازف قبل أن يتخطى السلسلة بينما كانت قادمة من الأعلى. بعد لحظة ، اصطدمت السلسلة بعنف في المكان الذي كان فيه سوبارو للتو ، تاركة أثرًا يشبه الأفعى على الأرض.
“اللعنة!!”
إذا كانت سوبارو أبطأ قليلا، لكان ظهره يحمل علامة مماثلة.
“هل جاؤوا ، هاه …؟ هل يجب أن أمشي أمامك فقط؟ ”
ارتجف ،حين تخيل أن لحمه يتشقق وهو ينظر إلى ريم. لكن ريم لا تبدو مختلفة عن ذي قبل. كانت عيناها غارقة في العداء دون أن تستعيد عقلانيتها.
“- بارسو؟”
“طور القرن ليس هو المشكلة. الأمر إنه ما إذا كنت تستطيع التحكم فيه أم لا … “كان ذلك تخمين سوبارو استنادًا إلى سلوك ريم الحالي.
سقط سوبارو رأسًا على عقب ، وكانت كل شعرة على جسده واقفة بينما يتذكر سقوطه من فوق منحدر. ومع ذلك ، لم يتخلى عن واجبه كرجل ، واستمر في حمل رام بين ذراعيه في محاولة لحمايتها من السقوط.
إذا كان الأمر كذلك ، فالمسألة الأساسية هي كيفية جعلها تستعيد عقلها. لقد كانت في حالة جنونية في الليلة السابقة أيضًا ، لكن ريم ظلت كنفسها أكثر من كونها شيطانًا مجنونًا في اللحظات التي سبقت إصابته بالإغماء.
بدت رام مذعورة ، لكن ريم كانت كذلك أيضا.
ربما يكون مشهد سوبارو مصابًا بجروح خطيرة أمام عينيها كافيًا لتسبيب صدمة اعادت اليها عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >-أستطيع أن أفعل ذلك. الفتيات لديهن السحر(الجمال)، والأولاد لديهم الشجاعة<.
“ربما يجب أن أحاول تحمل ضربة واحدة من الكرة الحديدية ؟ انتظر ، سأكون لحم مفروم ثم … ”
لم يمر وقت حتى رأى ريم والوحوش الشيطانية أمامه يطالبون بحناجر بعضهم البعض تمامًا كما كان من قبل.
من المؤكد أن تكرار الظروف من الليلة السابقة سيعيد ريم ، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون سوبارو طعامًا للكلاب.
… تم إحباط خطته عندما قفزت ريم وداست على الأرض التي اندلعت منها الصخور.
“-”
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي قدموه له.
ربما تكون رام قد فهمت الموقف الحالي، لكن تلك الفتاة بين ذراعيه كانت بعيدة جدًا عن الوعي ؛ كان يحاول هزها لإيقاظها، لكن ربما كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
” ريم! لا تنظري فقط إلى أختك بين ذراعي هنا ، انظر إلي! اسمي ناتسوكي سوبارو! المبتدئ عديم الفائدة على الإطلاق عند القيام بأي أعمال غريبة! الخادم ذو عيون الغزلان الذي يعمل في قصر روزوال! ربما تسببت لك ولرام في الكثير من المتاعب ، لكننا واجهنا بعض الأوقات السعيدة، ريم – توقفي! ”
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
وخلال هذا الوقت الذي لم يكن من المحتمل ألا تسمح به ريم والوحوش الشيطانية المحيطين به.
ثم…… تردد صدى صوت عالي النبرة مثل تصادم الفولاذ الذي يضرب الفولاذ بحدة عبر غابة الوحوش الشيطانية.
لعق سوبارو قطرة من العرق تساقطت على خده مستخدما الرطوبة الموجودة على لسانه لتليين شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
إذا لم يتم تقديم خيار جديد ، فسيتعين عليه فقط تجربة كل شيء.
لذا كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ ريم هي…..
إذا كان الدفع إلى الأمام هو السبيل الوحيد ،فلا يوجد حل آخر. كانت هذه هي طريقة سوبارو.
“على الأقل ، يكفي أن أشعر وكأنني أعرفكِ أربع أضعاف ما تعتقدين أنني أعرف.”
” ريم! لا تنظري فقط إلى أختك بين ذراعي هنا ، انظر إلي! اسمي ناتسوكي سوبارو! المبتدئ عديم الفائدة على الإطلاق عند القيام بأي أعمال غريبة! الخادم ذو عيون الغزلان الذي يعمل في قصر روزوال! ربما تسببت لك ولرام في الكثير من المتاعب ، لكننا واجهنا بعض الأوقات السعيدة، ريم – توقفي! ”
>إذا كان هذا هو الحال … <، كان يفكر.
كان في خضم مناشدة ذكريات وعواطف رام حتى أوقفه مزاجها القصير عن ذلك على الفور.
“كم هذا قبيح ، الاستيقاظ جاهزًا لتناول الطعام بعد قلق الآخرين عليك لرجوعك بمثل هذه الجروح الخطيرة. ربما أصبت بداء الكلب من كل تلك العضات؟ ”
تأرجحت كرة حديدية وحطمت جذع كل شجرة في طريقها ، بينما قام سوبارو بالقفز إلى الأمام للتهرب. لقد تهرب من هجماتها التالية بقفزة قفزة جميلة ونظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد سوبارو أن يغضب ويضرب شيئًا ما ، لكن لسوء الحظ ، كانت يده مدفونة في الخيط. راقبت بياتريس سوبارو وهو يحدق في الخيط ويتكلم بكلمات بغيضة قبل أن تسأل.
“من الوقاحة ضرب شخص ما حتى الموت بوسط كرة حديدية! لقد رأيت وجوه عائلتي أمام عيني للتو… آه ، ها نحن ذا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد أن تحدثت رام من بين ذراعيه ، انفتحت الغابة على مصراعيها فجأة ، وكانت قدمي سوبارو تتطاير في الهواء.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
كانت تلك نتيجة بسيطة لمواجهة ريم والوحوش الشيطانية. وتناثر المانا في الجو.
لكن فجأة ، سحبت ريم الكرة الحديدية التي كانت تتأرجح بذراع واحدة فقط ، مستخدمة الزخم لتدوير جسدها عندما …
“إذن ، هذا لأنك فريسة سهلة.”
“-!”
باعدت بياتريس كلتا يديها. وفجأة ، تم ربط يديها ببعضها البعض بخيط أحمر.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
وبزئير مساوٍ لهدير القنبلة ، انفجر الوحش الشيطاني ؛ حتى من مسافة بعيدة ، يمكن لسوبارو أن يرى أحشائه تطاير في الهواء بوضوح.
أدارت ريم رأسها تجاهه ، ووضعت نظرة حادة للغاية بحيث يمكنه سماعها عمليًا.
هذا ما تحصل عليه مقابل محاولتك الاستفادة من بؤس الآخرين.
“- أردت أن أسألك شيئًا آخر ، رغم ذلك. هل تمانعين؟”
شكلت الوحوش الشيطانية موجة ثانية للهجوم خلف الطليعة ، لكن المشهد المروع لذلك الموت جعلهم يتوقفون في مساراتهم. لكن هذا كان حماقة ، لا يختلف عن كشف المرء لعنقه في وجه حيوان مفترس.
” اللعنة تمثل هذا الخيط الأحمر ، على ما اظن”
أطلقت العنان لهجوم أفقي واحد حطم بطون وجماجم الوحشين الذين في الخلف.
في المقام الأول ، كان استدعاء باك أثناء الليل خارج بنود اتفاقهم.
تابعت ريم غير مكترثة بالدم المتطاير واللحم ،هجماتها .
بعد ذلك ،اختطف سوبارو اثنتين من البطاطس المخبوزة على البخار من رام قبل أن يذهب كل في طريقه.
حاول أحد الوحوش سحب رأسه للخلف ، لذلك دفعت أحد كفيها للأمام؛ والآن بعد أن أوقفته عن الحركة ، استخدمت قدمها المقابلة لركله على رأسه ، وكسر عنقه.
“- أردت أن أسألك شيئًا آخر ، رغم ذلك. هل تمانعين؟”
استمرت قدمها في الدوران، حتى أصابت جذع الوحش التالي.
“هذا فقط … غير عادلٍ قليلا، ألا تعتقدون ذلك؟”
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
“-”
طار أبعد وأبعد ، ثم أصبح أقرب وأقرب ، حتى تحطم جسده أخيرًا على الأرض الصلبة بصوت يشبه صوت اصطدام الفاكهة الناضجة.
“ماذا هناك؟ أتريدني أن ألومك هنا؟ ”
كل ما تبع الذبح كان الذبح. كانت تلك مجزرة تطور لتكون مذبحة ، مذبحة كبيرة حتى بمعايير المذابح.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
كان من الواضح بالفعل أن قوة الوحوش لا يمكن مقارنتها بالقوة المدمرة لهذا الشيطان ذو القرن الواحد.
هو كان جريحا. بينما نام حتى قبيل الصباح. وكانت إيميليا نائمة بجانبه مباشرة. اضافة لكل ذلك وبالنظر الى حالة ملابسها ، حتى شخص غبي مثل سوبارو يمكنه استيعاب ما حدث.
ومع ذلك –
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
“اللعنة ، الأرقام حقًا هي سلاحهم الخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا ، ريم-رين ، إنه أنا صديقك سوبارو! أفضل أصدقائك”
على الرغم من أن الوحوش الشيطانية رأوا إخوتهم يقطعون الواحد تلو الآخر ، إلا أنهم لم يظهروا أي علامة على فك الحصار. كشفوا عن أنيابهم ، ولوحوا بمخالبهم ، وزأروا في تهديد وهم يقفزون نحو ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغير هذا الوضع. وضعنا الحالي فظيع بالفعل، لكننا ما زلنا نصل إلى هذا الحد. لذا سأفعل كل ما استطيع لأنني أريد أن أرى نفسي أعيش الجزء الثاني … أنا شخص جشع من هذا القبيل. “(كناية الجزء الثاني تعبر على ان حياته الى اليوم الخامس كان تمثل الجزء الأول من فيلم يتكرر أما ما بعد اليوم الخامس فهو الجزء الثاني من ذلك الفيلم)
حتى عندما تم تفجيرهم وسحقهم وتحطيمهم وتقطيع أوصالهم ، إضافة إلى كومة من جثث الوحوش الشيطانية ، قاموا بنحت الجروح السطحية على جسد ريم شيئًا فشيئًا.
“هناك شيئان فقط أريد أن أسألهما. هل أنت قادرة على معرفة مكان ريم مع الاستبصار الخاص بك؟ ”
عندما رأى سوبارو أن ملابس الخادمة ، المليئة بالدماء ، كانت تحمر ليس فقط من الخارج ولكن تنزف من الداخل ، أدرك أن المد قد بدأ ينقلب ضدهم.
“أولئك الأوغاد خدعوني …!”
كانت المعركة أمام عينيه بين الشيطان ذو القرن والوحش الشيطاني شديدة للغاية ؛ لم يعودوا يهتمون بسوبارو ورام على الإطلاق. ترك كلا هؤلاء الخصمين منخفضي التهديد لوقت لاحق حيث ركزوا كل هجماتهم على أعدائهم الحقيقين.
“أين … هي ريم؟”
إذا كانت ريم تهيمن على المعركة ، لكان سوبارو بلا شك قد سمح لها بمطاردة تلك الوحوش الشيطانية حتى تنقرض دون أن يثقل كاهل ضميره. لكن وضعها الآن كان يتدهور تدريجيًا.
“- في أقل من نصف يوم ، ستموت.”
“-”
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي قدموه له.
تحركتا ذراعي ريم ، وقصتا جذوع الوحش الشيطاني. لهثت من الألم عندما وصل مخلب وحش إلى جسدها. مما جعل الدم يتدفق من الجروح المحفورة على جلدها الأبيض.
تذبذب جسده المصاب بفقر الدم. اهتز سوبارو عندما نظر الى أفعاله.
لم يستطع سوبارو الجلوس والمشاهدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة واحدة ، بقوة متفجرة لا تصدق ، اخترقت ريم صفوف الوحوش لقتل وحش شيطاني بعيد عنها. صدم هذا المشهد سوبارو والوحوش على حد سواء.
كل ما كان عليه فعله هو المشاركة في القتال.
“سيكون الأمر خطيرًا بالطبع إذا سقطنا. هل يمكنك التسلق ، سوبارو؟ ”
لكن الاندفاع للانضمام إلى المعركة مباشرة لن يؤدي إلا إلى حصاره في الإعصار الذي أمامه. بالنسبة له ، كان التدخل يعني جذب انتباه تلك الشيطانة ذات القرن والوحوش الشيطانية إلى شيء واحد ومهاجمته بجانب بعضهما البعض –
“وووووو!!!!”
لذا كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ ريم هي…..
>—يقومون بالأشياء ببساطة . أعتقد أنني يجب أن أكون ممتنًا لأن بطونهم لم تكن فارغة حينها<
وقف، فرد ساقيه ، أخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رياح!!”
>-أستطيع أن أفعل ذلك. الفتيات لديهن السحر(الجمال)، والأولاد لديهم الشجاعة<.
” القوة السحرية تزيل الأوساخ ، مثل الطين والرمل – والأهم من ذلك ، أنا بحاجة للتحدث اليك على ما اعتقد.”
“لا تصنعي مثل هذا الوجه المخيف، ريم. أبتسمي. لقد عدت من – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بترتيب شعرها المتعرق بشكل أفضل بينما ألقت على سوبارو نظرة مرتابة.
وللمرة الثانية في هذا اليوم ، توقف العالم ، وأتت تلك السحابة السوداء بمأدبة أخرى من الألم.
كان يركض بكامل قوته ، ويميل جسده إلى الأمام لتقليل مقاومة الرياح حتى لأقل قدر ممكن. لكن أصوات خطى ملاحقيه لم تنقص حيث رنت بجانبه مباشرة ، كما لو كانوا يسخرون من محاولة سوبارو للهرب. لأن فرص هروبه كانت معدومة تقريبًا.
وعلى الرغم من أنه استسلم للألم الشديد الذي أصابه ، حيث لم يكن ذلك ألم من النوع الذي يمكن للمرء أن يتحمله. لا سيما وأن هذه المرة لم تكن مجرد ذراع يمنى من ظهرت بل وهناك ذراع يسرى أخرى أتت معها.
ربما تكون الذراع اليمنى المكتملة قد طورت ذوقا خاصا لتعذيبه.
في اللحظة التي قابلت فيها عيناه تلك النظرة المجنونة، اندلع سوبارو بعرق بارد حيث شعر بشعور سيء لا مثيل له.
وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
لقد تعرض للعض في كل مكان عندما كان يدافع عن ريم.
ذهبت اليد اليمنى السوداء الى قلبه. أما اليسرى فداعبت خد سوبارو كما لو كان مغرمة به.
“-ها أنت ذا. لقد جئت في الوقت المناسب.”
>- غمره طوفان من الخوف بداخله، وفي اللحظة التالية ، هاجم الألم كل أعصابه.
كان القرن الأبيض الخارج من جبين ريم بحوالي طول أربع بوصات. إذا وقف باك على جبهته، فسيكون هو والقرن بنفس الارتفاع.
لم يعد هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت “رام” باهتمام وهي تنظر إلى الخلف نحو سوبارو.
من أعلى رأسه إلى أطراف أصابع قدميه ، كان لديه شعور رهيب لا يطاق بأن هناك شيئًا ما خاطئ. كان دماغه يغلي في عاصفة من المشاعر السلبية. وتلاشى وعيه من الداخل والخارج.
لكن الاندفاع للانضمام إلى المعركة مباشرة لن يؤدي إلا إلى حصاره في الإعصار الذي أمامه. بالنسبة له ، كان التدخل يعني جذب انتباه تلك الشيطانة ذات القرن والوحوش الشيطانية إلى شيء واحد ومهاجمته بجانب بعضهما البعض –
ومع ذلك ، فإن اللمسة الناعمة التي تداعب خده حملت لمحة من الدفء الذي جلب اليه الراحة عندما شعر أن عقله وجسده على وشك الذوبان. لكن سوبارو عرف شعورًا يتجاوز ذلك ، لذا –
“حسنًا ، لا تقلقي بشأن ذلك. إنها ليست بعيدة عنا، لذا يجب أن نقابلها قريبًا “.
“لقد عدت!”
لا شك أن الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانت تدرك جيدًا أن سوبارو كان في نهاية قوته. حيث قاموا بخدش كعوبه كل فترة كما لو كانوا يستمتعون بالتنمر على الضعيف ، مما جعله يزيد من مقاومته.
كانت رؤيته غير واضحة. كانت روحه قد عادت الى جسده. ولم ينتقل أي من الألم والمعاناة الذي عاشهم منذ قليل إلى العالم الحقيقي.
“اذا هكذا كان الامر. كان هناك الكثير ممن وضعوا اللعنات علي ، ولابد أن بعضهم ما زال هناك “.
لم يمر وقت حتى رأى ريم والوحوش الشيطانية أمامه يطالبون بحناجر بعضهم البعض تمامًا كما كان من قبل.
>ما الذي كنت أفعله طوال الطريق الى هنا ، إذن؟<
– لكن في لحظة عودة سوبارو إلى الواقع ، حدث تغيير كبير في ميدان المعركة.
فقط عندما وصل الى تلك النقطة، أدرك سوبارو ذلك.
ركز كلا من ريم والوحوش الشيطانية كل انتباههم على سوبارو. كان الأمر كما لو أن بعض الشذوذ قد ظهر بشكل لا يمكن تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأطفال علامة على عاطفتهم تلو الأخرى في جيبه قبل أن يتركوه أأ.
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
وقبل لحظة من بدء سوبارو في الركض، أمال رأسه ، مستشعرًا أن شيئًا ما قد توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونه الشخص الغريب بلا شك في معركة بين الشيطان ذو القرن والوحوش الشيطانية والصبي العادي ، فقد اهتم سوبارو بكل تفصيلة حدثت أثناء المعركة وهو يتمايل ويتهرب.
“-!”
هدرت ريم وعوت الوحوش الشيطانية في انسجام تام.
إذا كان الدفع إلى الأمام هو السبيل الوحيد ،فلا يوجد حل آخر. كانت هذه هي طريقة سوبارو.
صرخ سوبارو أيضًا بأعلى صوته.
“أخبرتها أن تتحلى بالصبر وترتاح قليلا، لكنها لم تستمع. حتى أنها استنزفت كل طاقة “الأود” (OD) خاصتها لشفائك ، فهل يمكنك تركها تنام قليلا؟ ”
وفي جزء من الثانية ، أفلت من مخالب الوحوش الشيطانية القافزة والكرة الحديدية التي كانت ستصطدم به ، كما لو أن حياته ، روحه ، قد اشتعلت فيهما النيران.
يمكن أن يكون الوضع أسوأ – لقد كان يشتري الوقت لتقليل من عدد الوحوش الشيطانية.
– وهكذا بدأت المعركة الكبرى.
“أخبرتها أن تتحلى بالصبر وترتاح قليلا، لكنها لم تستمع. حتى أنها استنزفت كل طاقة “الأود” (OD) خاصتها لشفائك ، فهل يمكنك تركها تنام قليلا؟ ”
كان يركض بكامل قوته ، ويميل جسده إلى الأمام لتقليل مقاومة الرياح حتى لأقل قدر ممكن. لكن أصوات خطى ملاحقيه لم تنقص حيث رنت بجانبه مباشرة ، كما لو كانوا يسخرون من محاولة سوبارو للهرب. لأن فرص هروبه كانت معدومة تقريبًا.
7.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو أيضًا بأعلى صوته.
نظرًا لكونه الشخص الغريب بلا شك في معركة بين الشيطان ذو القرن والوحوش الشيطانية والصبي العادي ، فقد اهتم سوبارو بكل تفصيلة حدثت أثناء المعركة وهو يتمايل ويتهرب.
أراد أن يمزق أحد أطرافه.
كان سلوكه في غاية البساطة. كان سيحاول النجاة مع تزايد حدة المعركة ، ولن يبذل أي جهد لزيادة المسافة معهم، وسيتجنب فقط الشرارات التي سقطت في اتجاهه – نهاية القصة.
“يبدو أنك أقل هياجًا مما توقعت. اعتقدت أنك ستبكي مثل طفل بحلول الآن”.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
مرة أخرى ، أصبحت الوحوش الشيطانية التي ضربت بالكرة الحديدية عجينة أمام عينيه. وبغض النظر عن موت رفاقهم ، تعاونت ثلاثة وحوش شيطانية لمهاجمة ريم دون توقف ، بهدف إلحاق إصابات أكبر بها. لكن مثل هذه الخطة الماكرة ذهب هباءً ، لأن يدها أسقطتهم. وبمجرد أن أصبحوا غير قادرين على الحركة ، أصبحوا فريسة سهلة للكرة الحديدية.
– لقد نجوا.
نظر سوبارو إلى المشهد الذي أمامه وهو يشد قبضته على رام ، منعا من سقوطها من قبضته ، وقفز إلى الخلف. وبالكاد أفلت من أنياب وحش شيطاني واحد ، فقط للرقص في نطاق هجوم ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تجمع القرويين في الساحة المركزية لمناقشة حادثة الوحش الشيطاني ، لم يستطع رؤية شخص واحد يتجول بشكل عشوائي في مثل هذه الزاوية البعيدة.
وعندما أدركت ريم أن سوبارو يقترب ، تحركت على الفور للقضاء عليه.
“إذا كان الأمر كذلك ، لكنت ميتًا بالفعل. ولن تكفي خمسة أو ستة أذرع إضافية لمثل ما تصف”.
أوقف سوبارو نفسه بشكل مفاجئ للغاية للهروب من قبضتها، ثم قفز للخلف وابتعد لتجنب مسامير الكرة التي أعقبت ذلك ، ومع طيران الكرة الحديدية فوق رأسه لتحويل رأس الوحش الشيطاني الذي كان خلفه إلى زهرة قرمزية تتفتح بشكل مذهل.
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
سمع سوبارو جسد الوحش يقع لذا ألقي كل ما يملك من العار والشرف في الريح وزحف على الأرض ، على غرار الصرصور ، ليهرب على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدى هذا اليقين في نفس الوقت إلى ظهور سؤال جديد.
حاولت ريم ، متابعة الهجوم عليه ، ولكن وجدت طريقها مسدودًا من قبل الوحوش الشيطانية. مما مكن سوبارو من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذا، لم يستطع سوبارو استعادة سمعته الجيدة من خلال التحرك ببطء شديد.
حافظ سوبارو على مسافة معينة حيث كافأ نفسه بتنهيدة واحدة للتفكير السريع الذي أنقذ حياته.
>ما الذي كنت أفعله طوال الطريق الى هنا ، إذن؟<
“- آه! أنا في الواقع أبلي بلاء حسنا هنا! ”
استدارت نحو الغابة الصامتة. شعر سوبارو أن الصوت نفسه قد اختفى عندما اندفع إلى جانب رام. سحب سيفه من غمده وهو ينظر حوله بحذر.
لقد كان يائسًا لتجنب التعرض للعض ، وحصار الوحوش الشيطانية التي تهاجم الفتاة الخادمة ، وزحف مثل حشرة للهروب من تلك غضب الفتاة الغاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، اممم … حتى نتواصل مع ريم ، ليس هناك ما يخبرنا عن عدد الوحوش الشيطانية التي سنواجهها. إذا لم نتمكن من حماية أنفسنا ، فإن هذه الخطة لن تذهب بنا إلى أي مكان. فقط لكي تعرفي، ليس لدي خبرة في القتال “.
إذا تم تسجيل أفعاله للأجيال القادمة ، فإنه يريد أن يموت في ذلك الوقت ، لكنه ركز على حقيقة أن سلوكه كان يهدف إلى إبقائه على قيد الحياة.
“لماذا ا…؟ لماذا ذهبت ريم الى هذا الحد من أجلي … ؟! ”
في تلك اللحظة ، كانت الأمور تتكشف وفقًا لخطة سوبارو.
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
يمكن أن يكون الوضع أسوأ – لقد كان يشتري الوقت لتقليل من عدد الوحوش الشيطانية.
كل ما كان عليه فعله هو الجري في المسارات المشكلة طبيعيا وعدم التردد في اتخاذ حكمه على المكان الذي يجب أن يضع فيه قدمه. الثقة التي وضعها في متانة حذائه وهو يتقدم للأمام أحدثت فرقًا كبيرًا في التقدم.
ولكن عندما ألقى نظرة خاطفة ، شعر بعيون الوحوش الشيطانية في جميع أنحاء الوادي.
عندما خدش سوبارو وجهه بإحراج ، أمالت رام رأسها كما لو كانت متحيرة حقًا.
وبمجرد اشتعال المعركة ، انضموا إلى واحدًا تلو الآخر. كانت الوحوش الشيطانية تطيع غرائزها ردًا على نشر سوبارو لرائحة الساحرة النتنة في جميع أنحاء الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باك بصوت عالٍ “تصفيق ، تصفيق” وهو يضم كفوفه معًا بدون صوت.
>هذا يمكن أن ينجح<. رأى للتو فرصة للنصر. هذا ، على الأقل ، كان ما اعتقده سوبارو.
>- غمره طوفان من الخوف بداخله، وفي اللحظة التالية ، هاجم الألم كل أعصابه.
“-أوه؟”
أصابت الصخور المتناثرة جسده في كل مكان. جرح جلده ونزف، نظر سوبارو إلى أسفل لمعرفة سبب ألمه.
انخرط سوبارو في إجراءات مراوغة أكثر عندما شعر فجأة بالدوار والميل بشدة. لم يكن الأمر أنه كان مهملاً في خطواته. ولكن تعرض فجأة لهجوم من قبل الشعور بالخمول بينما كان البرد ينتشر في جسده بالكامل … لذا كان يعلم.
“إذا أعطيتني نظرة جادة هكذا ، فسوف…”
“اللعنة … في وقت مثل هذا … ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن اللمسة الناعمة التي تداعب خده حملت لمحة من الدفء الذي جلب اليه الراحة عندما شعر أن عقله وجسده على وشك الذوبان. لكن سوبارو عرف شعورًا يتجاوز ذلك ، لذا –
نظر سوبارو إلى الأعلى لمحاولة معرفة ما إذا كان الوحش الشيطاني الذي نشطت لعنته أحد أولئك المحيطين بـ ريم.
لقد ظل يفكر في هذا المصطلح الذي سمعه فجأة قبل دخول الغابة. يمكنه التخمين إلى حد ما. غمغمت رام بالكلمة بينما واصلت النظر إلى سوبارو من الأعلى.
لكن لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة من كان. إلى جانب ذلك ، كان من غير المحتمل أن يكون الوحش الشيطاني قد الذي نشط اللعنة لمجرد جعل سوبارو يعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد ذراعيه ، وانحنى إلى الخلف على السياج الخشبي لعدم الدوس على حقل الزهور، وانتظرها لقول ما أردت أن تقول.
كانت تلك نتيجة بسيطة لمواجهة ريم والوحوش الشيطانية. وتناثر المانا في الجو.
“لذا فهم يهاجمون الناس عندما يكونون جائعين؟ يبدو مثل حيوان بري”
وبإضافة سوبارو معهم فقد تفعلت اللعنة نتيجة أخذها المانا من الجو وقرب صاحبها.
تأرجحت كرة حديدية وحطمت جذع كل شجرة في طريقها ، بينما قام سوبارو بالقفز إلى الأمام للتهرب. لقد تهرب من هجماتها التالية بقفزة قفزة جميلة ونظر إلى الوراء.
كان سبب بسيط ولكنه قاتل أيضًا.
“-”
تغلبت اللعنة على سوبارو ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض. إذا عضت الوحوش الشيطانية سوبارو حتى الموت ، فكانت تلك مسألة وقت فقط حتى تثقل ريم بالأعداد هائلة. ولكن أكثر من ذلك ، فإن السبب الحقيقي لدخول ريم إلى الغابة سيكون –
على الرغم من شدة الألم الذي تعرض له، ولكن لم يكن على جسده في أي أثر مما حدث.
“آآآه!”
“حقا؟”
“…أجل سأقدر. بمجرد أن أتجاوز حاجز الغابة ، ستكون ضمن نطاق استبصاري. ومع تركيزي لمجالي على الطول الموجي الخاص بـ”ريم” ، إذا كانت في نطاقي ، فسوف أجدها “.
صرخة عظيمة ترددت بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق الهواء وتقسيم الأرض وهي تتأرجح ، وتحول قبضتها وحشًا شيطانيًا إلى طعام للكلاب.
“باكيي كان …”
في لحظة واحدة ، بقوة متفجرة لا تصدق ، اخترقت ريم صفوف الوحوش لقتل وحش شيطاني بعيد عنها. صدم هذا المشهد سوبارو والوحوش على حد سواء.
“لقد عدت!”
عندما تعافى سوبارو ، أدرك ذلك على الفور.
لقد أنقذوا حياة كان قد ألقى بها بعيدًا عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى. كان ذلك لأن الكثير من الناس قد تواصلوا مع سوبارو الاستمرار في القتال.
– كان يتنفس بسهولة. خفت حدة الخمول. لقد تحرر من آثار اللعنة.
لكن لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة من كان. إلى جانب ذلك ، كان من غير المحتمل أن يكون الوحش الشيطاني قد الذي نشط اللعنة لمجرد جعل سوبارو يعاني.
“- ريم.”
ترددت بياتريس لبعض الوقت قبل أن تتنهد باستسلام.
“-!”
“… أفترض أنك يجب أن تعرف ذلك على الأقل. إنها حكاية بسيطة. هناك طبقات كثيرة جدًا من اللعنات المتكدسة فوق بعضها، مما يجعل إزالة كل تلك اللعنات أمرًا معقدًا للغاية “.
عادت ريم لتذبح الوحوش الشيطانية المحيطة بها كما لو أنها لم تسمع سوبارو ينادي اسمها.
لم تظهر إيميليا أي علامة للرد على ندائه.
شاهد سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق وهي غارقة في أغمار القتال، وعلى الرغم من أنها لم تكن في وعيها أو في حالة تسمح لها في التعرف على سوبارو ، فقد أنقذته ريم بتحويل هذا الوحش الشيطاني إلى عجينة.
-” سأنقذه.”
لم تخطئ في التعرف على أختها الكبرى الحبيبة. ولم تنس ، على ما يبدو ، سبب دخولها هذه الغابة في المقام الأول.
” “قضم!-وقضم!-وقضم!” هذه ألطف طريقة لوصف الامر. مما رأيته عندما حاصروك، كان الأمر أشبه بـ “قضم –سحب –تحطم-قضم –سحب – فرم – تمزق” … ”
>إذا كان هذا هو الحال … <، كان يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
شحذ سوبارو عقله من أجل الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله. كان يعتقد أنه يجب أن يكون مخلصًا لهدفه الأصلي ، وليس اللجوء إلى مخطط احتيالي مثل هذا.
كان بعيدا- لا بل كان قريبا- على الحدود بين ذلك وذاك، سمع صوت شخص يتحدث مع شخص آخر.
“بعبارة أخرى ، سيكون علي ترك الشقيقتان، رام وريم ،تتوليان أمر تلك اللعنة!”
كانت ريم فتاة ذات قلب كبير (مش لاقي مصطلح يعبر عما في فهمي غيره)، وأساسا لذلك ذهبت بمفردها دون أن تخبر أحدا بما ستفعله، هل تخيلت للحظة كيف سيشعر الآخرون عندما اتخذت قرارًا متسرعًا وتعسفيًا مثل هذا؟. يا لها من فتاة سخيفة وعنيدة.
إذا تمكن سوبارو من تحقيق ذلك ، فقد يكون قادرًا على الخروج من هذا الموقف على قيد الحياة.
“هذا فقط إذا لم يتجاوزه أحد هنا ، أليس كذلك؟ أسيحدث ذلك إذا عبره مجموعة من الأطفال للعب على الجانب الآخر وعاد معهم “جرو”؟ ”
علاوة على ذلك ، للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى إعادة ريم إلى عقلها بالمعنى الحقيقي. لم يكن لدى سوبارو أي عمل مع ذلك الشيطان القاتل ولكن مع تلك الفتاة المهذبة ظاهريًا ، والتي تقفز سريعًا في الاستنتاجات مما تسبب في الكثير من المتاعب للآخرين — ريم.
عندما حاول لمس جانبه المتألم، شعر بأن هنالك خطبًا ما في ذراعه اليسرى. رفع ذراعه أمامه ليرى مصدر ذلك الشعور، ورأى بعينيه الحالة المؤسفة التي كانت عليها.
“-القرن.”
“-أوه؟”
فجأة ، سمعت سوبارو صوتًا من بين ذراعيه.
بعد أن ودعوا القرويين الشباب ، تم القبض على سوبارو ورام من قبل الأطفال الذين استيقظوا حينها. حيث أرادوا أن يشكروا سوبارو ورام شخصيًا .
رام ، التي لا تزال في حضنه ، فتحت عينيها بضعف ، مما أعطى سوبارو نظرة مضببة غير مركزة.
“باكيي كان …”
“انت مستيقظة؟!”
أصابت الصخور المتناثرة جسده في كل مكان. جرح جلده ونزف، نظر سوبارو إلى أسفل لمعرفة سبب ألمه.
“أعتقد أن توقيتي هنا … ممتاز …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عينيه ، بدت رام وكأنها تتساءل عما كان سيقوله عندما تجمد تعبيرها.
رأى سوبارو التجاعيد على جبين الفتاة تتعمق أكثر حيث ومض آخر أسبوعين قضاهما سوبارو أمام عينيه.
كانت رام تبتسم قليلاً.
“-”
“ابتسم سوبارو بنصف بجدية كما أجاب. “أجل ، لديكِ غرائز رائعة أيتها الأخت الكبرى. ولكن ماذا تقصدين بـ القرن؟”
شهق ورفع وجهه ونظر في كل مكان.
عبست رام بنظرة انزعاج.
قامت بياتريس بطي ذراعيها كما لو كانت تدعم فرضية سوبارو.
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
“هل أنت متأكدة من أن هذا سينجح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في الرمش بسرعة والغمغمة وهم يركبون على الصخور المتدحرجة ، وفي اللحظة التي اصطدموا فيها بالأرض تحت المنحدر، بدأوا في الانتشار في كل الاتجاهات.
“أجل. إلى حد كبير. أعتقد أنه سينجح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
“هذا نوعا ما غامض ، هل تعلمين ؟! لكنني أريد أن أصدقك “. قطع سوبارو كلماته ونظر إلى ريم.
“لهذا السبب تلعبين دور الشرير لامتصاص كل غضبي. هذه طريقة ملتوية للغاية بالنسبة لفتاة صغيرة. لذا هل ستخبرينني عن هذا الاحتمال المنخفض حقًا؟ ”
كان القرن الأبيض الخارج من جبين ريم بحوالي طول أربع بوصات. إذا وقف باك على جبهته، فسيكون هو والقرن بنفس الارتفاع.
“اللعنة!!”
ضربة واحدة.
نظر إلى الوراء على الفور ليرى وحشًا أسود بأربع أرجل فوق رأسه ، يقفز من بين الأشجار. كشف عن أنيابه واستهدف حلق سوبارو ، مما أدى جعل سوبارو يحاول الدفاع عن نفسه.
“ألا يبدو ذلك نوعًا ما … مستحيلًا؟”
تابعت ريم غير مكترثة بالدم المتطاير واللحم ،هجماتها .
“استخدم عقلك وشجاعتك وأفعل ذلك.”
“أعتقد أن توقيتي هنا … ممتاز …”
“حسنًا ، لديّ طريقة لفعل ذلك تتضمن الذكاء والشجاعة ، لكن …”
شهق ورفع وجهه ونظر في كل مكان.
رد سوبارو غير المتوقع جعل رام ترفع حاجبيها. ابتسم لها بضعف ، لأنه كان يجد صعوبة في وصفها بالكلمات.
“من المحتمل أن يخيفك ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال سوبارو رأسه من سفسطة رام ودفع السيف في يده إلى الأرض مثل عصا لدعم ساقيه المهتزمتين بينما كان يطارد ريم.
“إذا أعاد لك عقل أختي الصغيرة ، فلن أشعر بالضيق.”
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
“حقا؟”
شعر بأن بياتريس ترتعش. لذا ضحك سوبارو بكيفية رفض تلك الفتاة بأن تكون صريحة مع مشاعرها.
“حقا!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ألقى نظرة خاطفة ، شعر بعيون الوحوش الشيطانية في جميع أنحاء الوادي.
“أقسمي على اسم روز-تشي؟”
لم يكن ينوي اعتبار تلك الندوب كـ ميداليات شرف من ميدان المعركة الذي خاضها الليلة الماضية، لكن تلك المشاعر العميقة بداخله المرتبطة بالندوب البيضاء لن تتلاشى أبدًا.
“… يجب ألا تمانع حقًا في الموت لاختيار ذلك. حسنا، أقسم بإسم السيد روزوال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت اللعنة على هذا النحو… اوه سحقًا ، هذا مستوى عالٍ من الصعوبة.”
ربما لأن رام أقسمت بطريقة شجاعة للغاية فقد احترم سوبارو وجهة نظرها بشدة.
أطلق عليها عملية: لعبة المضغ سوبارو.
أمامهم ، استدارت ريم ببطء في اتجاههم.
لم تكن ذراعه فقط هي التي شعر منها بهذا الشعور الغريب.
تم تركيز الجزء الأكبر من انتباهها عليهم ، مع توجيه الباقي نحو الوحوش الشيطانية المحيطة بهم لتحذيرها إذا اقتربت منهم.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
وعلى عكس ريم ، التي كانت على أهبة الاستعداد للهجمات من كل اتجاه ، ركز سوبارو فقط على ضرب هذا القرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماتت كلماته مع النسيم الذي هب عبر الغابة .
“آااااغ، سأفعل ذلك!”
ضرب باك على صدره عندما أعطى ختم الموافقة الفخم.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
“-آه؟”
قامت بياتريس بحركة بارعة بأصابعها بزيادة عدد الخيوط. كانت الخيوط الجديدة ملونة بالأزرق والأصفر والأخضر والوردي والأسود والأبيض. ثم ربطت تلك الخيوط الجديدة في عقد وربطت تلك العقد ببعضها البعض.
كان لدى رام نظرة مصدومة على وجهها حين رفعها سوبارو من وسطها… ورماها إلى الأمام.
“كل ما فعلته هو تحديد الاحتمالات الحالية. أنا و باكيي ليس لدينا سبب يكفي لكي نقوم بالتحرك. خياراتنا محدودة ”
لا شك في أن فكرة رميها لم تخطر ببالها أبدًا.
سمع سوبارو جسد الوحش يقع لذا ألقي كل ما يملك من العار والشرف في الريح وزحف على الأرض ، على غرار الصرصور ، ليهرب على الفور.
بدت رام مذعورة ، لكن ريم كانت كذلك أيضا.
بالنسبة إلى باك ، الذي أعطى الأولوية لإيميليا قبل كل شيء ، كان هذا قرارًا جيدًا وحكيمًا. كان باك أقسى مما بدا عليه. وكان على سوبارو قبول حكمه.
توقفت ريم ، التي كانت لا تزال في طور القرن ، للحظة وجيزة قبل أن تمد يدها بينما كانت أختها الكبرى تطير في الهواء باتجاهها.
قامت رام بنقرة صغيرة على لسانها.
سقطت الكرة الحديدية من قبضة ريم عندما رحبت بأختها الكبرى بأذرع مفتوحة ملطخة بالدماء. وفي لحظة ، تغير تعبيرها ، القاسي للغاية والمليء بالعداء وسفك الدماء ، إلى شيء أكثر ليونة.
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
– قفز سوبارو إلى الأمام حتى لا يدع تلك اللحظة تذهب سدى.
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
في نفس اللحظة التي ألقى فيها رام إلى الأمام ، أخفض سوبارو جسده وركض .
نهاية القصة.
وبينما كانت ريم ، منشغلة بأختها الكبرى ، اقترب سوبارو من النقطة العمياء الأقرب إلى الأرض.
أحس بأن جانبه الأيسر سينفصل عنه بينما كان السيف الذي دفعه في المنحدر ملتويًا ، مما منعهم من الانزلاق لمسافة أبعد. عندما نظر الى نهاية المنحدر أدناه شهق؛ لو كان أبطأ ثانية واحدة ، لكانوا قد لقوا حتفهم بالتأكيد.
انزلقت قدميه بينما سحبت يده اليمنى سيفه من خصره. وفي حركة واحدة ، قطع الريح وهو يخرج النصل من الغمد ، موجهًا إياه نحو القرن الخارج من جبين ريم – كان التوقيت مثاليًا. حتى ريم لم تستطع الرد في الوقت المناسب على الهجوم المفاجئ. ولكن-
بعد أن ودعوا القرويين الشباب ، تم القبض على سوبارو ورام من قبل الأطفال الذين استيقظوا حينها. حيث أرادوا أن يشكروا سوبارو ورام شخصيًا .
“-آه؟!”
“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنك ضعيف.”
من خلال مزيج من طرف السيف المكسور وخطوة سوبارو الخفية والفتاكة في النهاية ، أخطأ السيف ضربة مباشرة نحو القرن، حيث أخطأت هدفها بعدة ملليمترات قصيرة.
“الطاقة السحرية التي تملأ الهواء من حولنا تسمى “المانا” …اما الأود فهي العكس، انها الطاقة السحرية التي توجد في جميع الكائنات الحية.(طاقة الحياة) وتختلف السعة الإجمالية بشكل كبير من شخص لآخر ، والاعتماد عليها يستنزف مستخدمها حقًا ، لذلك طلبت من ليا تجنب استخدامها قدر الإمكان ، ولكن … ”
كان سوبارو مرعوبًا لأنه ترك فرصة صغيرة كهذه تفلت من يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت “رام” باهتمام وهي تنظر إلى الخلف نحو سوبارو.
“لقد فوتها! لم يكن لدي ما يكفي من الشجاعة للحركة الأخيرة!! ” ترنح جسده لأنه لم يصطدم إلا بالهواء.
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
دفعه زخم جسده إلى ما وراءها ، وكشف ظهره .
وثم…
رفعت ريم يدها اليسرى لطعنه. من المؤكد أن المخالب الطويلة الموجودة على أطراف أصابعها ستذهب مباشرة عبر ظهر سوبارو وتخرج من الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا ترتدين هذا الفستان الطويل بشكل متكرر، أمازلتي سترتدينه وهو متسخ هكذا؟”
نادما على وفاته على بعد خطوة واحدة من النجاح.
بتفاؤل ، كان أمام سوبارو اثني عشر ساعة ليعيشها.
في اللحظة التي فكر فيها في الموت
ثم لاحظ تلك الفتاة الجالسة على كرسي خشبي بجوار الباب ورأسها لأسفل مما دل أنها كانت نائمة.
– “واااااااا!!!— ؟!”
بعد ذلك ،اختطف سوبارو اثنتين من البطاطس المخبوزة على البخار من رام قبل أن يذهب كل في طريقه.
انفجرت الأرض تحت قدميه ، مع سلسلة من الصخور المتقاذفة قفز سوبارو بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفحة خافتة من البخار المنبعث من البطاطس دفع معدة سوبارو إلى اصدار هدير صغير من التوقعات. أدرك متأخرا أنه جائع حقا.
أصابت الصخور المتناثرة جسده في كل مكان. جرح جلده ونزف، نظر سوبارو إلى أسفل لمعرفة سبب ألمه.
من أعلى رأسه إلى أطراف أصابع قدميه ، كان لديه شعور رهيب لا يطاق بأن هناك شيئًا ما خاطئ. كان دماغه يغلي في عاصفة من المشاعر السلبية. وتلاشى وعيه من الداخل والخارج.
أسفل النقطة التي انفجرت فيها الأرض تحت سوبارو ، رأى الجرو الشيطاني في وضعية انحناء منخفض. حافظ هذا الـ أوروجاروم على نفسه بعيدًا عن الأنظار منذ أن قاد المجموعة إلى أسفل المنحدر، في انتظار فرصته للقضاء على سوبارو وريم في ضربة واحدة.
“كل ما فعلته هو تحديد الاحتمالات الحالية. أنا و باكيي ليس لدينا سبب يكفي لكي نقوم بالتحرك. خياراتنا محدودة ”
وهكذا ، عندما رأى سوبارو وهو يصنع فتحة ، تدخل بشكل مذهل بهدف إرساله هو وريم للطيران.
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
ومع ذلك… “-!!”
بالنسبة الى سوبارو ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به في هذا العالم هو الألم. وكل ما سُمح له بفعله هو الاستمرار في التألم.
… تم إحباط خطته عندما قفزت ريم وداست على الأرض التي اندلعت منها الصخور.
ألغت القوة بالقوة ، بشعرها الأزرق الأشعث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على لعب دور الأحمق لتفادي ذعره المتصاعد ، لذا احمر خجلاً وركض نحو التلال. بعد أن قام بتفقد القرية ، اعتقد سوبارو أنه سيعود إلى المنزل وينتظر حتى تستيقظ إيميليا – لكنه أدرك أنه لم ير وجه فتاة معينة ذات شعر أزرق
ألغت القوة السحرية بقوة جسدية فظة – وسحقت التعويذة بالقوة الغاشمة.
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
توقفت الصخور عن التناثر، وخفضت أكتاف ريم لأنها كانت تحمل أختها الكبرى بين ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه ليس من الجيد إزعاج تركيز رام أثناء استعمال الاستبصار ، ولكنه سأل ، “رام. أنتِ قلقة بشأن ريم ، أليس كذلك؟ ”
سوبارو ، الذي كان لا يزال وراءها، اختفى من وجهة تركيزها.
“أوروجرام… هاه؟.”
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت تلك السحابة مرتبطة بالساحرة بطريقة ما ، كانت رائحة الساحرة الملتصقة بسوبارو مرتبطة بالقوة وراء عودته من الموت – ولكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
وقفت ريم وراءه مباشرة ، ورأسها مكشوف ، ولم تلاحظه على الإطلاق.
بدا أن هذا العذاب سيستمر إلى الأبد حيث كان مجال رؤيته مصبوغًا باللون الأبيض النقي –
لن تكون هناك فرصة أفضل ، ولن تتاح فرصة أخرى بعد ذلك. إما الآن أو أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ريم لتذبح الوحوش الشيطانية المحيطة بها كما لو أنها لم تسمع سوبارو ينادي اسمها.
أمسك بمقبض السيف ذو اليد الواحدة بكلتا يديه وأرجحه بكل قوته.
نظر سوبارو إلى الأعلى لمحاولة معرفة ما إذا كان الوحش الشيطاني الذي نشطت لعنته أحد أولئك المحيطين بـ ريم.
لقد وصل إلى هذه النقطة في نهاية سلسلة طويلة من الصدف.
الانتهازية من أجل الفوز.
“- ريم.”
كانت المعجزات رائعة. حتى لو بدافع النزوة البحتة ، سيقوم الإله أحيانًا بعمل صالح – على الرغم من أن عمل الإله كان سيساعد أيضًا بشكل كبير في المحاولة السابقة.
حتى إذا كان من الممكن إزالة لعنة واحدة أو اثنتين ، فسيتم إزالة البقية في وقت ما
والآن أصبح فوق ريم تمامًا ، دون أن يلاحظه أحد ، ورأسها مكشوف تمامًا … ابتسم ابتسامة متوترة. لم يكن هناك وقت. كانت ريم في متناول اليد.
كانت المعجزات رائعة. حتى لو بدافع النزوة البحتة ، سيقوم الإله أحيانًا بعمل صالح – على الرغم من أن عمل الإله كان سيساعد أيضًا بشكل كبير في المحاولة السابقة.
رأى القرن.
بعد ذلك ،اختطف سوبارو اثنتين من البطاطس المخبوزة على البخار من رام قبل أن يذهب كل في طريقه.
لذا قام بأرجحة السيف بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
“فلتضحكي يا ريم. اليوم ، أنا أكثر شيطانية من أي شيطان! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير سوبارو الموضوع وهو يشير بإصبعه إلى بياتريس. رفعت بياتريس حاجبيها، ونظرت إلى الإصبع الذي أشار إليها ، عندما قال سوبارو:
ومض النصل مباشرة لأسفل ، موجهًا ناحية القرن الأبيض –
نظر إلى الوراء على الفور ليرى وحشًا أسود بأربع أرجل فوق رأسه ، يقفز من بين الأشجار. كشف عن أنيابه واستهدف حلق سوبارو ، مما أدى جعل سوبارو يحاول الدفاع عن نفسه.
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
ثم…… تردد صدى صوت عالي النبرة مثل تصادم الفولاذ الذي يضرب الفولاذ بحدة عبر غابة الوحوش الشيطانية.
تنهد سوبارو بدهشة.
في اللحظة التالية ، هبط سوبارو ، واندمجت صرخة متألمة مع صدى الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
الانتهازية من أجل الفوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
