الفصل الثاني - لقد أعْوَلت بالبكاء وصرخت توقفت عن البكاء
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
“تي-هي-هي.”
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
كان المشهد الذي صنعه قد ترك تنورة إيميليا في فوضى عارمة ناتجة من سيلان أنفه. وبغض النظر عن نوعية المشاكل التي مر بها سوبارو ، كان فعله غير مبرر ، حتى ولو كان ذلك من وجهة نظر صحية فقط.(المقصود هو تفريغ ما بداخله من كبت)
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
“إيه؟”
“-آه.”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“… إيه؟”
كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
بالطريقة التي وضع بها سوبارو مؤخرته على المقعد ونظر بفضول حوله أصبحت الفتاة ذات الفستان – بياتريس – في مزاج سيئ بشكل خاص ، وصنعت عبوسًا مخيفًا على وجهها المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
“لا تقولي ذلك بياكو. نحن اصدقاء أليس كذلك؟”
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
“أتساءل عن نوع العلاقة التي تحسبها بيننا- انتظر ، بماذا ناديتني للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
في نهاية جملته فكر في حياته الأخيرة ، عندما تم ملأ القصر بالوحدة واليأس.
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
“- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
“لا يبدو أنك قد تجاوزت الأمر تمامًا ، لكنني سعيدة لأنك تعتقد أنك أصبحت أفضل. حسنًا ، إذا كنت قادرة على المساعدة قليلاً ، فلا بأس بذلك. إذا شعرت بالضيق مرة أخرى ، فقط أخبرني. أختك اللطيفة ستواسيك “.
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
“آه …”
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
“حسنًا ، سأضع ذلك جانبًا ، لكنني سأظل أناديك بـ بياكو.”
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
“أتريد العراك؟”
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
– شرح للفتاة ذات الشعر المجعد النتيجة التي توصل إليها بعد أن وسع عينيه بشكل مثير للشفقة.
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
**************
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
– كان يحب إيميليا.
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
“سأدفع الثمن على الأرجح إذا تركت الكثير من القطط خارج الحقيبة ، لذا …”
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
– لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
كان يحب قضاء أيامه في القصر مع إيميليا. لقد أحب تعلم كل أنواع الأشياء عن هذا العالم. لقد أحب رام ، التي كانت تعتني به على الرغم من لسانها الحاد. لكنه أحب إيميليا حقا.
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
كان يحب ريم ، التي لطالما أهانته بلغة مهذبة لكنها أظهرت له دائمًا كيفية القيام بالأشياء. كان يغمره حسن النية الذي أظهره كل من يعيش في القصر. لذا أراد سوبارو البقاء هناك إلى الأبد.
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
ردت بياتريس على تصريح سوبارو بالتصرف بذهول وإظهار عبوس منزعج.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
“دعنا نعود إلى الموضوع الذي اتيت الي بشأنه… هل تقول أنك تريد مساعدتي؟ ماذا قصدت بذلك؟ “
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
“أجل ، أنا جاد جدًا في ذلك ، جاد بما يكفي لطلب المساعدة من الاله. لا أستطيع التفكير في أي شخص آخر يمكنني الذهاب إليه “.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
“أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
“هذا ليس هدفي على الإطلاق … في الواقع ، بالنظر الى الطريقة التي تسير بها الأمور في القصر الآن ، أنت الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها.”
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
ركع كان سوبارو على الأرض أمام بياتريس ، وهو يحني رأسه وهو يطلب المساعدة.
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
“-“
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
“… بياتريس؟”
“ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي رأيته. إنه أبيض! ”
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
“-. – ؟! خذ هذا!!!!”
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
وضع كل أوراقه على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
“أنت دودة تزحف على الأرض ، تبكي من ضعفك. هل لديك أي فخر على الإطلاق ؟ “
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
كان يعلم أنها طريقة جبانة.
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
هكذا عرف.
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
“يمكنك … رفع رأسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
في اللحظة التي وصل فيها الصوت الناعم إلى أذنيه ، اعتقد سوبارو أن طلبه الجبان قد تم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“بيا …”
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
“خذ هذا “
“لقد كانت وسادة الحضن.”
“بوااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************
“هاي … هذا…!”
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“بوااا!”
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
*****************
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
حينها تغير تعبير بياتريس.
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
***************
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
“سأدفع الثمن على الأرجح إذا تركت الكثير من القطط خارج الحقيبة ، لذا …”
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
“أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
“عادةً ما أقول إن الأمر يعتمد على كيفية استخدامها ، ولكن يبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا لإيذاء الناس ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … هذا…!”
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
“لا يستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
“هاه؟”
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
“أليس هناك أي سحر لـ مقاومة الموت الفوري (اللعنات)…؟!”
في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
“—ومع ذلك ، هذا يقتصر على اللعنات التي يتم تنشيطها.”
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
“-هاه؟”
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
الكلمات التي سمعها سوبارو بعد لحظة جعلت عينيه تتسع. ابتسم ابتسامة عريضة تجاه بياتريس مما دل أنه سعيد للغاية.
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
“آه …”
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
“في هذا القصر ، هناك أنا ، وبالطبع باك….غير ذلك ، هناك روزوال و … الفتيات الصغيرات ليس لديهن الخبرة المطلوبة ، لذا لا. أوه ، وبالطبع لا يمكنك ذلك “.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
“أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
***************
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
“إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
“قاعدة ثابتة؟”
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
بفارغ الصبر ، حث سوبارو بياتريس على الاستمرار من حيث توقفت.
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
وهكذا استمرت.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
دار دماغ سوبارو في تلك اللحظة التي دخلت فيها تلك التفاصيل جمجمته.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
ملقي اللعنة يحتاج إلى لمس هدفه.
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
“إذا لم يكن شخصا من القصر ، إذن … يجب أن يكون من القرية …” كان سوبارو قد ذهب إلى القرية في المرتين التي خضع فيها للعودة من الموت بعد معاناته من لعنات الساحر.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
كان الساحر في القرية يفسر سبب وقوع ريم فريسة للعنة خلال حياته الأخيرة. في ذلك الوقت ، لم يذهب سوبارو إلى القرية مطلقًا ، لذا أصبحت ريم هدف الساحر بدلاً منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
“انها مثل حلقة متصلة. لقد ربطت كل شيء”.
لقد هزت هذه الساحرة العالم من صميمه ، وحتى الآن ، كان اسمها مرادفًا للخوف.
كان الساحر في قرية إيرلهام. ولم يتضح ما إذا كان هذا الساحر مقيمًا هناك أم زائر.
“بوااا!”
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
“هذا لا يبدو محتملًا.”
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
دار دماغ سوبارو في تلك اللحظة التي دخلت فيها تلك التفاصيل جمجمته.
“لذا يجب أن يكون هذا الساحر غريب. لن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة ، أيضًا … “
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
لم ينفجر ، لكن النتيجة كانت مع ذلك فشلا ذريعا.
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
“أختي!، حان الوقت لبدء الأعمال المنزلية الصباحية.”
“لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
وبينما كان سوبارو مسرور بالتغيير في الظروف ، بدت بياتريس غير راضية تمامًا عن إسقاطها من المحادثة. احمر خديها الجميل للتأكيد على شدة نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
“أجل أنتي على حق! لقد أنقذتي لحم الخنزير المقدد (مؤخرته)خاصتي. أستطيع الآن أن أرى النور بفضلك! أحبك بياكو! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
“ماذا – ؟!”
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان يحب إيميليا.
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
“بوا ؟!”
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
“ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي رأيته. إنه أبيض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“-. – ؟! خذ هذا!!!!”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
“برااااه!”
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
“عض.”
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
“هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … هذا…!”
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
“هاه؟”
كان يعلم أنه كان يتحدث مبكراً جدًا ، لكن كان هناك ضوء في نهاية النفق رغم ذلك. بالتأكيد لا يمكن لأحد أن يلوم سوبارو على شعوره بهذه الطريقة.
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
فجأة قالت بياتريس
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
“رائحة … الساحرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!!لا يجب عليك !! عقلية الأب هذه شيء معقد ، يا إلهي! ”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
في اللحظة التي تشكلت فيها كلمة ساحرة على شفتيه ، تذكر الأماكن المختلفة التي واجهها. غالبًا ما كان سكان ذلك العالم يعاملون الساحرة ككائن بغيض ، ولكن دليل سوبارو الوحيد عن سبب وجود الخطوط العريضة الواردة في قصة الأطفال “ساحرة الحسد”. لقد أزعجه ذلك فجأة.
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
“بوااا!”
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
“آه …”
لم يكن متأكدًا من اذا كانت ستجيب حتى على السؤال الذي كان على وشك طرحه. كان من الخطير بما فيه الكفاية أن رام رفضت اجابته من قبل، بينما استخدمته ريم كأحد تبريراتها لمهاجمته.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
“بياكو ، أنت تعرفين الساحرة ، أليس كذلك؟”
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
“-“
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
لم يأت ردها على الفور.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
عند رؤية رد فعل سوبارو ، أطلقت بياتريس تنهيدة قاتمة.
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
“إذن فالجميع يهابها ويخاف منها، ولا يجرؤ أحد على تحديها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
“اووه حسنا!!!…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
جلبت كلمات بياتريس ، التي تم التحدث بها مع العواطف المكبوتة ، نفساً قصيراً وقاسياً من سوبارو.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
تحدثت بياتريس بنقطة تلو الأخرى ، ولم تسمح لسوبارو بقول كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
“يُقال …”
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
“… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
“خدمة ؟”
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
جعلت الساحرات الست العالم يصرخ من الفزع ، لكن هذه الساحرة قضت عليهن جميعا بضربة واحدة ، مما أدى إلى كارثة دمرت نصف العالم.
“-هاه؟”
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
كان ذلك في الصباح بينما جلست إيميليا على عشب الحديقة الداخلية ، تتحدث مع الأضواء الوامضة المحيطة بها(الارواح الدونية)
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
لم يفقد المشهد أبدًا هوائه الغامض والسريالي بغض النظر عن عدد المرات التي رآه فيه. كانت رؤية إيميليا كل يوم واحدة من أجمل المشاهد التي يجب أن يقدمها العالم له.
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
كان سوبارو يراقب عن بعد حتى لا يتدخل في محادثة إيميليا. كان لا يزال يرتدي زي الخادم و يمنع نفسه عن التثاؤب ، أخذ نفسا طويلا وهو يغرق في بحر من التأمل مرة أخرى.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
كان الآن صباح اليوم الثالث ، وأشرقت شمس جديدة منذ محادثته مع بياتريس في أرشيف الكتب المحرمة.
هكذا عرف.
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، بالمناسبة ، أي نوع من الارواح هو باك ؟ لقد جعل الثلج يتكون في مكان بائع المسروقات، ولكن … إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فلا يوجد تقارب بينه وبين الجليد “.
“حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“اووه حسنا!!!…”
استمر باك في التحليق في الهواء حيث بدأ في تنظيف وجهه بأقدامه القصيرة مثل أي قطة عادية. وتابع:
“بصراحة ، لم يكن لديك الكثير لأنظر إليه بالأمس. أنا مرتاح قليلا الآن”.
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
“حسنًا ، إذا كنت تستطيع المزاح بهذه الطريقة ، فأفترض أنك بخير. لقد أعطتك ليا حضنها وكل شيء “.
“-_-؟”
كانت أصابع سوبارو ملفوفة حول قطة بحجم راحة اليد ، وبحثًا عن شيء يتجاوز الإحساس المفاجئ بأذنيه ، وصلت يده إلى ذيل باك.
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادةً ما أقول إن الأمر يعتمد على كيفية استخدامها ، ولكن يبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا لإيذاء الناس ، أليس كذلك؟”
تذوق سوبارو اللمسة المريحة للغاية في يده عندما قابلت عيناه باك.
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
“ياا!”
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
—أو بالأحرى اليوم الذي يسبقه. والأهم من ذلك ، كان الحفاظ على ربطة جأشه كان صعبا للغاية لدرجة أن إعادة خلق التوتر كان أمرًا لا يحتاج للسؤال.
“لا!!لا يجب عليك !! عقلية الأب هذه شيء معقد ، يا إلهي! ”
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
ابتسم باك بصمت.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
لقد هزت هذه الساحرة العالم من صميمه ، وحتى الآن ، كان اسمها مرادفًا للخوف.
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
“أو ربما نشأت على يد أب صالح. مم-همم. ”
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
محدقا في باك ، لم تخطر ببال سوبارو فكرة ان يجادله.
“خدمة ؟”
كانت الحقيقة الواضحة هي أن سوبارو لم يكن يعرف أي شيء عن إيميليا ، بينما قضى باك وقتًا طويلاً معها. إن معرفة سوبارو بمدى الصعوبة التي واجهتها كانت بالكاد تخدش سطح ماضيها.
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“هناك القليل مما لا أعرفه.”
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
“سآخذ اجابتك بـ” أبدًا “.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
” مواء مواء؟ ”
“حسنًا ، سأضع ذلك جانبًا ، لكنني سأظل أناديك بـ بياكو.”
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
حاولت حمايته ، وهو صبي قابلته بشكل عابر.
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
فقط سوبارو عرف أنها فعلت مثل هذا الشيء. ولن تتاح له الفرصة أبدًا لسؤالها عما كانت تنوي حقًا.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
“ما هذه هي النظرة الغريبة التي لديك. ما الخطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
لم يعد بإمكانه رؤية الأضواء الوامضة التي تدور حول إيميليا ، لذلك بدت محادثتها الممتعة قد انتهت. بعد أن انتظر باك إلى الجانب مع سوبارو حتى انتهائها، هبط على كتفها ليأخذ مكانه الطبيعي.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
“يمكنك … رفع رأسك.”
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
“-آه.”
اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
“كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك القليل مما لا أعرفه.”
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
“لا يبدو أنك قد تجاوزت الأمر تمامًا ، لكنني سعيدة لأنك تعتقد أنك أصبحت أفضل. حسنًا ، إذا كنت قادرة على المساعدة قليلاً ، فلا بأس بذلك. إذا شعرت بالضيق مرة أخرى ، فقط أخبرني. أختك اللطيفة ستواسيك “.
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
“إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
“كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
جلبت كلمات بياتريس ، التي تم التحدث بها مع العواطف المكبوتة ، نفساً قصيراً وقاسياً من سوبارو.
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
“بصراحة ، لم يكن لديك الكثير لأنظر إليه بالأمس. أنا مرتاح قليلا الآن”.
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أنا لم أغلق الغطاء بشكل صحيح … ماذا أكون في هذا المثال، برطمان من صلصة الصويا …؟”
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
“أنت تفهم بسرعة. لكن الامر ليس مريح إلى هذا الحد. في المقام الأول ، المانا في الهواء ليست لانهائية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تفسير إيميليا ، شعر سوبارو بالولع باستخدام السحر ينفجر بداخله. بعد صمته للحظات ، ارتعشت آذان باك عندما نظر إلى وجه سوبارو مرة أخرى وأومأ برأسه.
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
“قوة التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها ساحر الأرواح تعتمد على الروح التي شكل اتفاقية معها. من النادر أن تبدأ الاستعداد اللازم لتكوين اتفاقيات مع الأرواح ، حيث أن الأرواح القوية أكثر ندرة. من الصعب تحديد أيهما أفضل “.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
رد سوبارو
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
“حسنًا ، لا يمكنني حقًا إنكار أنني فوق المتوسط.”
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
“أوه ، بالمناسبة ، أي نوع من الارواح هو باك ؟ لقد جعل الثلج يتكون في مكان بائع المسروقات، ولكن … إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فلا يوجد تقارب بينه وبين الجليد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهد ريم وهي تغادر في عجلة من أمرها ، وربما كانت تفصل في رأسها ترتيب أعمالها الروتينية ، قبل أن يوجه نظره إلى رام بجانبه.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
عند سماع تفسير إيميليا ، شعر سوبارو بالولع باستخدام السحر ينفجر بداخله. بعد صمته للحظات ، ارتعشت آذان باك عندما نظر إلى وجه سوبارو مرة أخرى وأومأ برأسه.
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
“ماذا تقصد؟”
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
“بمعنى ، إذا كنت تريد استخدام السحر ، يجب أن ندعمك أنا وليا. سنستخدم المانا بداخلنا لاستخدام السحر من خلالك. السحر الذي نستخدمه من الجو يختلف عن المانا بداخلك ، لذا فإن السحر نفسه سيخرج من بوابتك. أفهمت؟”
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
“آه …”
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
“آسف إيميليا تان. أنا سعيد للغاية لأنكي قلقة عليّ … لكنني سأفعل ذلك! ”
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
“ما ، لماذا تريد أن تفعل ذلك كثيرًا …؟”
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
“هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
“عض.”
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
– شرح للفتاة ذات الشعر المجعد النتيجة التي توصل إليها بعد أن وسع عينيه بشكل مثير للشفقة.
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
“آه …”
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
“إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
“يُقال …”
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
“ما هذه هي النظرة الغريبة التي لديك. ما الخطب؟”
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
“حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************
“وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
“اخرس ، أنا أعرف ذلك بالفعل! بالمناسبة ، ماذا تعني تلك الموهبة ، بالأرقام؟ ”
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
“إذا أمضيت عشرين عامًا في التدرب كل يوم، فقد تصبح ساحرا من الدرجة الثانية.”
“أجل أنتي على حق! لقد أنقذتي لحم الخنزير المقدد (مؤخرته)خاصتي. أستطيع الآن أن أرى النور بفضلك! أحبك بياكو! “
“لذلك كنت اذا كرست نصف حياتي فلا زلت أقل من القوة… أعتقد أنه من الأفضل أن أستسلم الآن …”
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
ارتدت إيميليا أخيرًا نظرة غاضبة عندما سمعت سوبارو ينوح وهو يتخلى عن حلمه. لكن لا يمكن مساعدته. نعم ، “العمل وبذل قصارى الجهد” كانت هذه هي الكلمات التي ظهرت بشكل بارز في قاموس سوبارو ، ولكن سواء كان التخلي عن حلم الرجل المستحيل أم لا كان موضوعًا مختلفًا.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
“آه ، شاماك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
على ما يبدو ، لقد كان شيئًا من هذا المستوى التافه لدرجة أنها لم تقابله أبدًا بشكل احترافي.
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
“نقطة جيدة. السحر المجهول شيء مخيف. حسنًا ، هذا هو الـ شاماك ”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
“هاه؟”
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
أومأ باك برأسه متنازلًا أن سوبارو لديه نقطة ، قدم تعويذة قصيرة ولوح بمخلب.
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من غير المعتاد على الإطلاق أن يحصد ما زرعه ، لكن التوقيت كان ببساطة سيئًا للغاية.
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“هاه ، هذا كل شيء.”
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
“أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
“هذه فكرة مخيفة !! سأصاب بالجنون إذا اضطررت للعيش في يوم من الأيام هكذا ، ناهيك عن بقية حياتي! ”
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
“على أي حال ، سواء كان ذلك بأي فائدة أم لا ، يمكنني استخدام هذا السحر أيضًا ، أليس كذلك؟ أريد أن أجرب ذلك على الفور! أريد ذلك ، ولكن ، أم! ”
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
“هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
لم يفقد المشهد أبدًا هوائه الغامض والسريالي بغض النظر عن عدد المرات التي رآه فيه. كانت رؤية إيميليا كل يوم واحدة من أجمل المشاهد التي يجب أن يقدمها العالم له.
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
جعل سؤال سوبارو كلتا التوأمين تتوقفان وتستديران وتميلان رأسيهما بالتزامن.
ابتسم باك بصمت.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
ولأنها ابتعدت عنه حقًا. زاد القلق الاضافي من قلقه الأصلي ثقلا. مما ترك سوبارو في موقف صعب للغاية مع استمرار الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
******
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
“ناه ، سأنتهي وأعود إلى شعر ليا الجميل في لمح البصر. لذا ، هل أنت مستعد للبدء؟ ”
عندما سئل، تردد سوبارو للحظة ، لكن سرعان ما ارتسمت على وجهه ابتسامة وأومأ.
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
لقد كان على حافة السكين من عدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إنكار فضوله. بعد حصوله على موافقة سوبارو ، قام باك بإيماءة كبيرة من تلقاء نفسه.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
“تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا يمكنني حقًا إنكار أنني فوق المتوسط.”
في اللحظة التالية ، صرخت إيميليا – ” أنتما الإثنان – ؟!”
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
“هاه ، هذا كل شيء.”
لم ينفجر ، لكن النتيجة كانت مع ذلك فشلا ذريعا.
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
*****************
“-_-؟”
“إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
“أنت جعلتني هكذا وهذا هو أول شيء تقوله ، اللعنة ؟!”
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
“تي-هي-هي.”
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
“هذا ليس لطيفًا ، كما تعلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
بالعودة إلى ما كان ، بالمعنى الحقيقي ، كان يومه الأول في القصر ، شعر بنفس الخمول بعد أن استنزفت بياتريس مانا. كان هذا يعني أن سوبارو كان قد نفد تمامًا من الطاقة في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطريقة التي وضع بها سوبارو مؤخرته على المقعد ونظر بفضول حوله أصبحت الفتاة ذات الفستان – بياتريس – في مزاج سيئ بشكل خاص ، وصنعت عبوسًا مخيفًا على وجهها المذهل.
قاطعت إيميليا حبل أفكاره.
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“آه ، شاماك ؟”
“إذا أنا لم أغلق الغطاء بشكل صحيح … ماذا أكون في هذا المثال، برطمان من صلصة الصويا …؟”
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
“-ذلك سيئ جدا!”
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
“آه …”
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
“الآن انتظر ، أخبرتك ألا تدفع نفسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
لم يكن من غير المعتاد على الإطلاق أن يحصد ما زرعه ، لكن التوقيت كان ببساطة سيئًا للغاية.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
“عض.”
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
“-_-؟”
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
مع عدم تحمل إيميليا لأي معارضة ، تحسس سوبارو الشيء في فمه وعضه بقوة.
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
“بيا …”
“واااااااا – ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
شعر أن دمه كان يغلي وهو يتدفق عبر جسده بالكامل ، حتى أن الحرارة الشديدة وصلت إلى أطراف أصابع يديه وقدميه.
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
كان يزفر بقوة ، كما لو أن الهواء في رئتيه كان حارًا جدًا بحيث لا يمكنه التعامل معه ، وكانت ركبتيه تتحركان لأعلى ولأسفل بمفردهما.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
“إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
“واو ، أنا مرتاح. لن أسامح نفسي أبدًا إذا حصلت على نهاية سيئة أخرى بسبب ذلك. شكرا إيميليا تان. ”
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
“ليس لدي الكثير منهم ، وهي ليست جيدة للجسم ، لذلك لم أرغب حقًا في استخدامها… لم تكن مخادعًا هناك ، أليس كذلك؟”
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
ثم قام على الفور بمسح كل العرق عن جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
“لكن يا رجل ، كنت أحمق حقا… عندما ينتهي كل هذا ، سأركل نفسي أكثر من ذي قبل.”
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برااااه!”
كانت الندوب المترتبة على قرار إنهاء حياته عميقة. لم يكن يريد أن يفعل ذلك مرة أخرى أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
في حياته. بالطبع ،أراد أفضل نتيجة
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
على الرغم من أنه كان دائمًا لطيفًا جدًا ، إلا أنه لن يتكلم مرة أخرى بشكل عرضي بكلمة الموت. بالتأكيد لم يستطع سوبارو أن يضحك إلا على جبنه لأنه كان يعيش نفس التجارب ، حرفيًا سواء أراد ذلك أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الساحرات الست العالم يصرخ من الفزع ، لكن هذه الساحرة قضت عليهن جميعا بضربة واحدة ، مما أدى إلى كارثة دمرت نصف العالم.
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
“سأقوم بعملي ، وجميع الأشياء الأخرى أيضًا. وجودك بجانبي يشبه ركوب سفينة حربية غير قابلة للغرق ، لذلك سأقدم كل ما لدي “.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
“… ركوب … لست متأكدة تمامًا مما تقصده بذلك ، ولكن …”
في كلتا الحالتين…
“هاي ، إيميليا تان ، كيف تجعلين هذا النوع من التصرفات تثير حماستي. أيمكنك أن تعيدي ما قلت؟”
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
“لديك نظرة بذيئة في عينيك ، لذا لا.”
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
“حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
كان سوبارو يراقب عن بعد حتى لا يتدخل في محادثة إيميليا. كان لا يزال يرتدي زي الخادم و يمنع نفسه عن التثاؤب ، أخذ نفسا طويلا وهو يغرق في بحر من التأمل مرة أخرى.
“-آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياته. بالطبع ،أراد أفضل نتيجة
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
“… إيه؟”
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
“لا يستطيع.”
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
“هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
“لقد كانت وسادة الحضن.”
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
“وسادة الحضن ،أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الساحرات الست العالم يصرخ من الفزع ، لكن هذه الساحرة قضت عليهن جميعا بضربة واحدة ، مما أدى إلى كارثة دمرت نصف العالم.
“لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
“حسنًا ، سأضع ذلك جانبًا ، لكنني سأظل أناديك بـ بياكو.”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
“أختي!، حان الوقت لبدء الأعمال المنزلية الصباحية.”
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
مع استدارة، تركت الاثنتان سوبارو وتوسلاته ورائهم، متجهتين إلى العمل كما قالتا. عندما فعلوا ذلك ، دعاهم سوبارو إلى التوقف.
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
“لنأخذ وقتا مستقطعا. هناك خدمة أريد أن أسألها عن العمل هذا الصباح “.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
جعل سؤال سوبارو كلتا التوأمين تتوقفان وتستديران وتميلان رأسيهما بالتزامن.
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
“خدمة ؟”
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“أتريد العراك؟”
“… ركوب … لست متأكدة تمامًا مما تقصده بذلك ، ولكن …”
“غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
هكذا عرف.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
“لذلك كنت اذا كرست نصف حياتي فلا زلت أقل من القوة… أعتقد أنه من الأفضل أن أستسلم الآن …”
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
“اووه حسنا!!!…”
بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“لا بأس ”
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
“أختي!!!؟”
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
كان سوبارو يأمل في الحصول على بعض المعاملة الدائفة من رام القاسية، لكن نظرتها الحارقة ما زالت تجعله يهز رأسه الداخلي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
كان يفكر ، أن هذا كان دليلًا واضحًا على أن الخادمتين التوأمين لم تتحدان في آرائهما.
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
“-_-؟”
في كلتا الحالتين…
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
“آه ، شاماك ؟”
بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أعطت ريم أخيرًا موافقتها.
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
كان الساحر في قرية إيرلهام. ولم يتضح ما إذا كان هذا الساحر مقيمًا هناك أم زائر.
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
قاموا بتصحيح لغته الفاسدة في انسجام تام. “الزبدة.”
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
“أجل. الزبدة.”
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
خدش سوبارو وجهه وهو سعيد في أنه نجح في مفاوضاته. الآن بعد أن تم الوعد بالذهاب للتسوق ، فقد حان الوقت أخيرًا لبدء وقت العمل.
“…؟”
لقد شاهد ريم وهي تغادر في عجلة من أمرها ، وربما كانت تفصل في رأسها ترتيب أعمالها الروتينية ، قبل أن يوجه نظره إلى رام بجانبه.
“أجل ، أنا جاد جدًا في ذلك ، جاد بما يكفي لطلب المساعدة من الاله. لا أستطيع التفكير في أي شخص آخر يمكنني الذهاب إليه “.
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
لا شك أنه كان من الأفضل تجنب التوتر الذي نشأ في اليوم السابق
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
—أو بالأحرى اليوم الذي يسبقه. والأهم من ذلك ، كان الحفاظ على ربطة جأشه كان صعبا للغاية لدرجة أن إعادة خلق التوتر كان أمرًا لا يحتاج للسؤال.
هكذا عرف.
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
عندما غرق سوبارو في أفكاره، طوت رام ذراعيها وأعطته نظرة باردة.
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا – ؟!”
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا – ؟!”
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
“ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
“…؟”
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
“آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
“أختي!!!؟”
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
“أوه ، كنت أفكر للتو في التسوق في فترة ما بعد الظهر. أي منكما ستذهب معي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك القليل مما لا أعرفه.”
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
“أجل. الزبدة.”
“… إيه؟”
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
“يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
