الفصل الثاني - لقد أعْوَلت بالبكاء وصرخت توقفت عن البكاء
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
كان المشهد الذي صنعه قد ترك تنورة إيميليا في فوضى عارمة ناتجة من سيلان أنفه. وبغض النظر عن نوعية المشاكل التي مر بها سوبارو ، كان فعله غير مبرر ، حتى ولو كان ذلك من وجهة نظر صحية فقط.(المقصود هو تفريغ ما بداخله من كبت)
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
كان ذلك في الصباح بينما جلست إيميليا على عشب الحديقة الداخلية ، تتحدث مع الأضواء الوامضة المحيطة بها(الارواح الدونية)
“إيه؟”
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
“هاه ، هذا كل شيء.”
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
بالطريقة التي وضع بها سوبارو مؤخرته على المقعد ونظر بفضول حوله أصبحت الفتاة ذات الفستان – بياتريس – في مزاج سيئ بشكل خاص ، وصنعت عبوسًا مخيفًا على وجهها المذهل.
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
“لا تقولي ذلك بياكو. نحن اصدقاء أليس كذلك؟”
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
“أتساءل عن نوع العلاقة التي تحسبها بيننا- انتظر ، بماذا ناديتني للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
في نهاية جملته فكر في حياته الأخيرة ، عندما تم ملأ القصر بالوحدة واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نعود إلى الموضوع الذي اتيت الي بشأنه… هل تقول أنك تريد مساعدتي؟ ماذا قصدت بذلك؟ “
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأنها ابتعدت عنه حقًا. زاد القلق الاضافي من قلقه الأصلي ثقلا. مما ترك سوبارو في موقف صعب للغاية مع استمرار الأحداث.
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
“- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
**************
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“حسنًا ، سأضع ذلك جانبًا ، لكنني سأظل أناديك بـ بياكو.”
لم يعد بإمكانه رؤية الأضواء الوامضة التي تدور حول إيميليا ، لذلك بدت محادثتها الممتعة قد انتهت. بعد أن انتظر باك إلى الجانب مع سوبارو حتى انتهائها، هبط على كتفها ليأخذ مكانه الطبيعي.
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد الذي صنعه قد ترك تنورة إيميليا في فوضى عارمة ناتجة من سيلان أنفه. وبغض النظر عن نوعية المشاكل التي مر بها سوبارو ، كان فعله غير مبرر ، حتى ولو كان ذلك من وجهة نظر صحية فقط.(المقصود هو تفريغ ما بداخله من كبت)
بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
*****************
مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة قالت بياتريس
– شرح للفتاة ذات الشعر المجعد النتيجة التي توصل إليها بعد أن وسع عينيه بشكل مثير للشفقة.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
**************
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
– كان يحب إيميليا.
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
– لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
كان يحب قضاء أيامه في القصر مع إيميليا. لقد أحب تعلم كل أنواع الأشياء عن هذا العالم. لقد أحب رام ، التي كانت تعتني به على الرغم من لسانها الحاد. لكنه أحب إيميليا حقا.
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
كان يحب ريم ، التي لطالما أهانته بلغة مهذبة لكنها أظهرت له دائمًا كيفية القيام بالأشياء. كان يغمره حسن النية الذي أظهره كل من يعيش في القصر. لذا أراد سوبارو البقاء هناك إلى الأبد.
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
ردت بياتريس على تصريح سوبارو بالتصرف بذهول وإظهار عبوس منزعج.
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
“دعنا نعود إلى الموضوع الذي اتيت الي بشأنه… هل تقول أنك تريد مساعدتي؟ ماذا قصدت بذلك؟ “
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
“أجل ، أنا جاد جدًا في ذلك ، جاد بما يكفي لطلب المساعدة من الاله. لا أستطيع التفكير في أي شخص آخر يمكنني الذهاب إليه “.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
وبينما كان سوبارو مسرور بالتغيير في الظروف ، بدت بياتريس غير راضية تمامًا عن إسقاطها من المحادثة. احمر خديها الجميل للتأكيد على شدة نظرتها.
“أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
“هذا ليس هدفي على الإطلاق … في الواقع ، بالنظر الى الطريقة التي تسير بها الأمور في القصر الآن ، أنت الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها.”
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
ركع كان سوبارو على الأرض أمام بياتريس ، وهو يحني رأسه وهو يطلب المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
ثم قام على الفور بمسح كل العرق عن جبينه.
“-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
“… بياتريس؟”
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن صباح اليوم الثالث ، وأشرقت شمس جديدة منذ محادثته مع بياتريس في أرشيف الكتب المحرمة.
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
وضع كل أوراقه على الطاولة.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
***************
“أنت دودة تزحف على الأرض ، تبكي من ضعفك. هل لديك أي فخر على الإطلاق ؟ “
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
هكذا عرف.
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
كان يعلم أنها طريقة جبانة.
“رائحة … الساحرة …”
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
هكذا عرف.
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
“يمكنك … رفع رأسك.”
في اللحظة التي وصل فيها الصوت الناعم إلى أذنيه ، اعتقد سوبارو أن طلبه الجبان قد تم قبوله.
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
“بيا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“خذ هذا “
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
“بوااا!”
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
“هاي … هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا “
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
كان الساحر في القرية يفسر سبب وقوع ريم فريسة للعنة خلال حياته الأخيرة. في ذلك الوقت ، لم يذهب سوبارو إلى القرية مطلقًا ، لذا أصبحت ريم هدف الساحر بدلاً منه.
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
حينها تغير تعبير بياتريس.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
***************
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا “
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
“سأدفع الثمن على الأرجح إذا تركت الكثير من القطط خارج الحقيبة ، لذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة قالت بياتريس
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
“أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برااااه!”
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
“عادةً ما أقول إن الأمر يعتمد على كيفية استخدامها ، ولكن يبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا لإيذاء الناس ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
“لا يستطيع.”
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
“تي-هي-هي.”
“أليس هناك أي سحر لـ مقاومة الموت الفوري (اللعنات)…؟!”
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“-_-؟”
“—ومع ذلك ، هذا يقتصر على اللعنات التي يتم تنشيطها.”
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
“-هاه؟”
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
الكلمات التي سمعها سوبارو بعد لحظة جعلت عينيه تتسع. ابتسم ابتسامة عريضة تجاه بياتريس مما دل أنه سعيد للغاية.
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة قالت بياتريس
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
“في هذا القصر ، هناك أنا ، وبالطبع باك….غير ذلك ، هناك روزوال و … الفتيات الصغيرات ليس لديهن الخبرة المطلوبة ، لذا لا. أوه ، وبالطبع لا يمكنك ذلك “.
“ما ، لماذا تريد أن تفعل ذلك كثيرًا …؟”
“أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
في نهاية جملته فكر في حياته الأخيرة ، عندما تم ملأ القصر بالوحدة واليأس.
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
“إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان يحب إيميليا.
“قاعدة ثابتة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
بفارغ الصبر ، حث سوبارو بياتريس على الاستمرار من حيث توقفت.
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
وهكذا استمرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
“بوا ؟!”
دار دماغ سوبارو في تلك اللحظة التي دخلت فيها تلك التفاصيل جمجمته.
رد سوبارو
ملقي اللعنة يحتاج إلى لمس هدفه.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بعملي ، وجميع الأشياء الأخرى أيضًا. وجودك بجانبي يشبه ركوب سفينة حربية غير قابلة للغرق ، لذلك سأقدم كل ما لدي “.
“إذا لم يكن شخصا من القصر ، إذن … يجب أن يكون من القرية …” كان سوبارو قد ذهب إلى القرية في المرتين التي خضع فيها للعودة من الموت بعد معاناته من لعنات الساحر.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم تحمل إيميليا لأي معارضة ، تحسس سوبارو الشيء في فمه وعضه بقوة.
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
كان الساحر في القرية يفسر سبب وقوع ريم فريسة للعنة خلال حياته الأخيرة. في ذلك الوقت ، لم يذهب سوبارو إلى القرية مطلقًا ، لذا أصبحت ريم هدف الساحر بدلاً منه.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
كان يعلم أنه كان يتحدث مبكراً جدًا ، لكن كان هناك ضوء في نهاية النفق رغم ذلك. بالتأكيد لا يمكن لأحد أن يلوم سوبارو على شعوره بهذه الطريقة.
“انها مثل حلقة متصلة. لقد ربطت كل شيء”.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
كان الساحر في قرية إيرلهام. ولم يتضح ما إذا كان هذا الساحر مقيمًا هناك أم زائر.
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بعملي ، وجميع الأشياء الأخرى أيضًا. وجودك بجانبي يشبه ركوب سفينة حربية غير قابلة للغرق ، لذلك سأقدم كل ما لدي “.
“هذا لا يبدو محتملًا.”
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
“هذا ليس لطيفًا ، كما تعلم!”
“لذا يجب أن يكون هذا الساحر غريب. لن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة ، أيضًا … “
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
وبينما كان سوبارو مسرور بالتغيير في الظروف ، بدت بياتريس غير راضية تمامًا عن إسقاطها من المحادثة. احمر خديها الجميل للتأكيد على شدة نظرتها.
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“أجل أنتي على حق! لقد أنقذتي لحم الخنزير المقدد (مؤخرته)خاصتي. أستطيع الآن أن أرى النور بفضلك! أحبك بياكو! “
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
“ماذا – ؟!”
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
“واااااااا – ؟!”
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
“بوا ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
“-ذلك سيئ جدا!”
“ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي رأيته. إنه أبيض! ”
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
“-. – ؟! خذ هذا!!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
“برااااه!”
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
“هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غرق سوبارو في أفكاره، طوت رام ذراعيها وأعطته نظرة باردة.
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
كان يعلم أنه كان يتحدث مبكراً جدًا ، لكن كان هناك ضوء في نهاية النفق رغم ذلك. بالتأكيد لا يمكن لأحد أن يلوم سوبارو على شعوره بهذه الطريقة.
“هاه؟”
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
فجأة قالت بياتريس
“هاه؟”
“رائحة … الساحرة …”
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
في اللحظة التي تشكلت فيها كلمة ساحرة على شفتيه ، تذكر الأماكن المختلفة التي واجهها. غالبًا ما كان سكان ذلك العالم يعاملون الساحرة ككائن بغيض ، ولكن دليل سوبارو الوحيد عن سبب وجود الخطوط العريضة الواردة في قصة الأطفال “ساحرة الحسد”. لقد أزعجه ذلك فجأة.
كان يحب ريم ، التي لطالما أهانته بلغة مهذبة لكنها أظهرت له دائمًا كيفية القيام بالأشياء. كان يغمره حسن النية الذي أظهره كل من يعيش في القصر. لذا أراد سوبارو البقاء هناك إلى الأبد.
بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
“بوا ؟!”
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
لم يكن متأكدًا من اذا كانت ستجيب حتى على السؤال الذي كان على وشك طرحه. كان من الخطير بما فيه الكفاية أن رام رفضت اجابته من قبل، بينما استخدمته ريم كأحد تبريراتها لمهاجمته.
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
“بياكو ، أنت تعرفين الساحرة ، أليس كذلك؟”
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
“-“
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
لم يأت ردها على الفور.
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
عند رؤية رد فعل سوبارو ، أطلقت بياتريس تنهيدة قاتمة.
“هذا لا يبدو محتملًا.”
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
“إذن فالجميع يهابها ويخاف منها، ولا يجرؤ أحد على تحديها؟”
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
“اووه حسنا!!!…”
“-هاه؟”
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
جلبت كلمات بياتريس ، التي تم التحدث بها مع العواطف المكبوتة ، نفساً قصيراً وقاسياً من سوبارو.
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
تحدثت بياتريس بنقطة تلو الأخرى ، ولم تسمح لسوبارو بقول كلمة.
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
“يُقال …”
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
“… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
“يمكنك … رفع رأسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
******
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
جعلت الساحرات الست العالم يصرخ من الفزع ، لكن هذه الساحرة قضت عليهن جميعا بضربة واحدة ، مما أدى إلى كارثة دمرت نصف العالم.
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
كان ذلك في الصباح بينما جلست إيميليا على عشب الحديقة الداخلية ، تتحدث مع الأضواء الوامضة المحيطة بها(الارواح الدونية)
“أنت دودة تزحف على الأرض ، تبكي من ضعفك. هل لديك أي فخر على الإطلاق ؟ “
لم يفقد المشهد أبدًا هوائه الغامض والسريالي بغض النظر عن عدد المرات التي رآه فيه. كانت رؤية إيميليا كل يوم واحدة من أجمل المشاهد التي يجب أن يقدمها العالم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
كان سوبارو يراقب عن بعد حتى لا يتدخل في محادثة إيميليا. كان لا يزال يرتدي زي الخادم و يمنع نفسه عن التثاؤب ، أخذ نفسا طويلا وهو يغرق في بحر من التأمل مرة أخرى.
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
كان الآن صباح اليوم الثالث ، وأشرقت شمس جديدة منذ محادثته مع بياتريس في أرشيف الكتب المحرمة.
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
“حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
استمر باك في التحليق في الهواء حيث بدأ في تنظيف وجهه بأقدامه القصيرة مثل أي قطة عادية. وتابع:
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
“بصراحة ، لم يكن لديك الكثير لأنظر إليه بالأمس. أنا مرتاح قليلا الآن”.
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
“حسنًا ، إذا كنت تستطيع المزاح بهذه الطريقة ، فأفترض أنك بخير. لقد أعطتك ليا حضنها وكل شيء “.
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
كانت أصابع سوبارو ملفوفة حول قطة بحجم راحة اليد ، وبحثًا عن شيء يتجاوز الإحساس المفاجئ بأذنيه ، وصلت يده إلى ذيل باك.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
تذوق سوبارو اللمسة المريحة للغاية في يده عندما قابلت عيناه باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استدارة، تركت الاثنتان سوبارو وتوسلاته ورائهم، متجهتين إلى العمل كما قالتا. عندما فعلوا ذلك ، دعاهم سوبارو إلى التوقف.
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“ياا!”
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
“لا!!لا يجب عليك !! عقلية الأب هذه شيء معقد ، يا إلهي! ”
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
لقد هزت هذه الساحرة العالم من صميمه ، وحتى الآن ، كان اسمها مرادفًا للخوف.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“أو ربما نشأت على يد أب صالح. مم-همم. ”
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
محدقا في باك ، لم تخطر ببال سوبارو فكرة ان يجادله.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
كانت الحقيقة الواضحة هي أن سوبارو لم يكن يعرف أي شيء عن إيميليا ، بينما قضى باك وقتًا طويلاً معها. إن معرفة سوبارو بمدى الصعوبة التي واجهتها كانت بالكاد تخدش سطح ماضيها.
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
“هناك القليل مما لا أعرفه.”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
“سآخذ اجابتك بـ” أبدًا “.
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
” مواء مواء؟ ”
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
حاولت حمايته ، وهو صبي قابلته بشكل عابر.
“خدمة ؟”
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
فقط سوبارو عرف أنها فعلت مثل هذا الشيء. ولن تتاح له الفرصة أبدًا لسؤالها عما كانت تنوي حقًا.
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
“ما هذه هي النظرة الغريبة التي لديك. ما الخطب؟”
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
لم يعد بإمكانه رؤية الأضواء الوامضة التي تدور حول إيميليا ، لذلك بدت محادثتها الممتعة قد انتهت. بعد أن انتظر باك إلى الجانب مع سوبارو حتى انتهائها، هبط على كتفها ليأخذ مكانه الطبيعي.
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
لم يكن متأكدًا من اذا كانت ستجيب حتى على السؤال الذي كان على وشك طرحه. كان من الخطير بما فيه الكفاية أن رام رفضت اجابته من قبل، بينما استخدمته ريم كأحد تبريراتها لمهاجمته.
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
“-_-؟”
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
“كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
جلبت كلمات بياتريس ، التي تم التحدث بها مع العواطف المكبوتة ، نفساً قصيراً وقاسياً من سوبارو.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
“لا يبدو أنك قد تجاوزت الأمر تمامًا ، لكنني سعيدة لأنك تعتقد أنك أصبحت أفضل. حسنًا ، إذا كنت قادرة على المساعدة قليلاً ، فلا بأس بذلك. إذا شعرت بالضيق مرة أخرى ، فقط أخبرني. أختك اللطيفة ستواسيك “.
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
“إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
“كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
“خدمة ؟”
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
“أنت تفهم بسرعة. لكن الامر ليس مريح إلى هذا الحد. في المقام الأول ، المانا في الهواء ليست لانهائية … ”
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
“قوة التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها ساحر الأرواح تعتمد على الروح التي شكل اتفاقية معها. من النادر أن تبدأ الاستعداد اللازم لتكوين اتفاقيات مع الأرواح ، حيث أن الأرواح القوية أكثر ندرة. من الصعب تحديد أيهما أفضل “.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
رد سوبارو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط سوبارو عرف أنها فعلت مثل هذا الشيء. ولن تتاح له الفرصة أبدًا لسؤالها عما كانت تنوي حقًا.
“حسنًا ، لا يمكنني حقًا إنكار أنني فوق المتوسط.”
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
“أوه ، بالمناسبة ، أي نوع من الارواح هو باك ؟ لقد جعل الثلج يتكون في مكان بائع المسروقات، ولكن … إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فلا يوجد تقارب بينه وبين الجليد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ”
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
“-ذلك سيئ جدا!”
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
“آه ، شاماك ؟”
عند سماع تفسير إيميليا ، شعر سوبارو بالولع باستخدام السحر ينفجر بداخله. بعد صمته للحظات ، ارتعشت آذان باك عندما نظر إلى وجه سوبارو مرة أخرى وأومأ برأسه.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية رد فعل سوبارو ، أطلقت بياتريس تنهيدة قاتمة.
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
“ماذا تقصد؟”
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
“بمعنى ، إذا كنت تريد استخدام السحر ، يجب أن ندعمك أنا وليا. سنستخدم المانا بداخلنا لاستخدام السحر من خلالك. السحر الذي نستخدمه من الجو يختلف عن المانا بداخلك ، لذا فإن السحر نفسه سيخرج من بوابتك. أفهمت؟”
“تي-هي-هي.”
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
“آسف إيميليا تان. أنا سعيد للغاية لأنكي قلقة عليّ … لكنني سأفعل ذلك! ”
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
“آه …”
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
“ما ، لماذا تريد أن تفعل ذلك كثيرًا …؟”
“رائحة … الساحرة …”
“هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
“إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
“…؟”
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
“سآخذ اجابتك بـ” أبدًا “.
“حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
“تي-هي-هي.”
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
“وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
“تي-هي-هي.”
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
“اخرس ، أنا أعرف ذلك بالفعل! بالمناسبة ، ماذا تعني تلك الموهبة ، بالأرقام؟ ”
“إذا أمضيت عشرين عامًا في التدرب كل يوم، فقد تصبح ساحرا من الدرجة الثانية.”
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
“لذلك كنت اذا كرست نصف حياتي فلا زلت أقل من القوة… أعتقد أنه من الأفضل أن أستسلم الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط سوبارو عرف أنها فعلت مثل هذا الشيء. ولن تتاح له الفرصة أبدًا لسؤالها عما كانت تنوي حقًا.
ارتدت إيميليا أخيرًا نظرة غاضبة عندما سمعت سوبارو ينوح وهو يتخلى عن حلمه. لكن لا يمكن مساعدته. نعم ، “العمل وبذل قصارى الجهد” كانت هذه هي الكلمات التي ظهرت بشكل بارز في قاموس سوبارو ، ولكن سواء كان التخلي عن حلم الرجل المستحيل أم لا كان موضوعًا مختلفًا.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
“نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
“آه ، شاماك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا “
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
كان يعلم أنه كان يتحدث مبكراً جدًا ، لكن كان هناك ضوء في نهاية النفق رغم ذلك. بالتأكيد لا يمكن لأحد أن يلوم سوبارو على شعوره بهذه الطريقة.
على ما يبدو ، لقد كان شيئًا من هذا المستوى التافه لدرجة أنها لم تقابله أبدًا بشكل احترافي.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
“نقطة جيدة. السحر المجهول شيء مخيف. حسنًا ، هذا هو الـ شاماك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“هاه؟”
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
أومأ باك برأسه متنازلًا أن سوبارو لديه نقطة ، قدم تعويذة قصيرة ولوح بمخلب.
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
“على أي حال ، سواء كان ذلك بأي فائدة أم لا ، يمكنني استخدام هذا السحر أيضًا ، أليس كذلك؟ أريد أن أجرب ذلك على الفور! أريد ذلك ، ولكن ، أم! ”
“هاه ، هذا كل شيء.”
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
“أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
“هذه فكرة مخيفة !! سأصاب بالجنون إذا اضطررت للعيش في يوم من الأيام هكذا ، ناهيك عن بقية حياتي! ”
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
“على أي حال ، سواء كان ذلك بأي فائدة أم لا ، يمكنني استخدام هذا السحر أيضًا ، أليس كذلك؟ أريد أن أجرب ذلك على الفور! أريد ذلك ، ولكن ، أم! ”
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
“هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
ابتسم باك بصمت.
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
“هذا لا يبدو محتملًا.”
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
ولأنها ابتعدت عنه حقًا. زاد القلق الاضافي من قلقه الأصلي ثقلا. مما ترك سوبارو في موقف صعب للغاية مع استمرار الأحداث.
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
“ناه ، سأنتهي وأعود إلى شعر ليا الجميل في لمح البصر. لذا ، هل أنت مستعد للبدء؟ ”
عندما سئل، تردد سوبارو للحظة ، لكن سرعان ما ارتسمت على وجهه ابتسامة وأومأ.
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
لقد كان على حافة السكين من عدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إنكار فضوله. بعد حصوله على موافقة سوبارو ، قام باك بإيماءة كبيرة من تلقاء نفسه.
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
“تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
في اللحظة التالية ، صرخت إيميليا – ” أنتما الإثنان – ؟!”
“واااااااا – ؟!”
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
لم ينفجر ، لكن النتيجة كانت مع ذلك فشلا ذريعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
*****************
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
“إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
“أنت جعلتني هكذا وهذا هو أول شيء تقوله ، اللعنة ؟!”
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
“تي-هي-هي.”
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
“هذا ليس لطيفًا ، كما تعلم!”
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
بالعودة إلى ما كان ، بالمعنى الحقيقي ، كان يومه الأول في القصر ، شعر بنفس الخمول بعد أن استنزفت بياتريس مانا. كان هذا يعني أن سوبارو كان قد نفد تمامًا من الطاقة في تلك اللحظة.
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
قاطعت إيميليا حبل أفكاره.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
“إذا أنا لم أغلق الغطاء بشكل صحيح … ماذا أكون في هذا المثال، برطمان من صلصة الصويا …؟”
“يمكنك … رفع رأسك.”
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
قاطعت إيميليا حبل أفكاره.
“-ذلك سيئ جدا!”
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
“آه …”
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“الآن انتظر ، أخبرتك ألا تدفع نفسك!”
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
لم يكن من غير المعتاد على الإطلاق أن يحصد ما زرعه ، لكن التوقيت كان ببساطة سيئًا للغاية.
بالعودة إلى ما كان ، بالمعنى الحقيقي ، كان يومه الأول في القصر ، شعر بنفس الخمول بعد أن استنزفت بياتريس مانا. كان هذا يعني أن سوبارو كان قد نفد تمامًا من الطاقة في تلك اللحظة.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يأمل في الحصول على بعض المعاملة الدائفة من رام القاسية، لكن نظرتها الحارقة ما زالت تجعله يهز رأسه الداخلي قليلاً.
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
“عض.”
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
“-_-؟”
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
“هذا ليس هدفي على الإطلاق … في الواقع ، بالنظر الى الطريقة التي تسير بها الأمور في القصر الآن ، أنت الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها.”
مع عدم تحمل إيميليا لأي معارضة ، تحسس سوبارو الشيء في فمه وعضه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
“واااااااا – ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
شعر أن دمه كان يغلي وهو يتدفق عبر جسده بالكامل ، حتى أن الحرارة الشديدة وصلت إلى أطراف أصابع يديه وقدميه.
“على أي حال ، سواء كان ذلك بأي فائدة أم لا ، يمكنني استخدام هذا السحر أيضًا ، أليس كذلك؟ أريد أن أجرب ذلك على الفور! أريد ذلك ، ولكن ، أم! ”
كان يزفر بقوة ، كما لو أن الهواء في رئتيه كان حارًا جدًا بحيث لا يمكنه التعامل معه ، وكانت ركبتيه تتحركان لأعلى ولأسفل بمفردهما.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهد ريم وهي تغادر في عجلة من أمرها ، وربما كانت تفصل في رأسها ترتيب أعمالها الروتينية ، قبل أن يوجه نظره إلى رام بجانبه.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
“إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
“آه …”
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
“واو ، أنا مرتاح. لن أسامح نفسي أبدًا إذا حصلت على نهاية سيئة أخرى بسبب ذلك. شكرا إيميليا تان. ”
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
“ليس لدي الكثير منهم ، وهي ليست جيدة للجسم ، لذلك لم أرغب حقًا في استخدامها… لم تكن مخادعًا هناك ، أليس كذلك؟”
“بوا ؟!”
لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
حاولت حمايته ، وهو صبي قابلته بشكل عابر.
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
ثم قام على الفور بمسح كل العرق عن جبينه.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
“لكن يا رجل ، كنت أحمق حقا… عندما ينتهي كل هذا ، سأركل نفسي أكثر من ذي قبل.”
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
كانت الندوب المترتبة على قرار إنهاء حياته عميقة. لم يكن يريد أن يفعل ذلك مرة أخرى أبدًا.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
في حياته. بالطبع ،أراد أفضل نتيجة
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
على الرغم من أنه كان دائمًا لطيفًا جدًا ، إلا أنه لن يتكلم مرة أخرى بشكل عرضي بكلمة الموت. بالتأكيد لم يستطع سوبارو أن يضحك إلا على جبنه لأنه كان يعيش نفس التجارب ، حرفيًا سواء أراد ذلك أم لا.
“حسنًا ، إذا كنت تستطيع المزاح بهذه الطريقة ، فأفترض أنك بخير. لقد أعطتك ليا حضنها وكل شيء “.
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
“سأقوم بعملي ، وجميع الأشياء الأخرى أيضًا. وجودك بجانبي يشبه ركوب سفينة حربية غير قابلة للغرق ، لذلك سأقدم كل ما لدي “.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
“… ركوب … لست متأكدة تمامًا مما تقصده بذلك ، ولكن …”
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
“هاي ، إيميليا تان ، كيف تجعلين هذا النوع من التصرفات تثير حماستي. أيمكنك أن تعيدي ما قلت؟”
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
“لديك نظرة بذيئة في عينيك ، لذا لا.”
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
“حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“-آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
“رائحة … الساحرة …”
******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
“بيا …”
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
“أتريد العراك؟”
“أتريد العراك؟”
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
“هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
“… إيه؟”
“لقد كانت وسادة الحضن.”
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
“وسادة الحضن ،أجل.”
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
“لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
“أختي!، حان الوقت لبدء الأعمال المنزلية الصباحية.”
“إذا أمضيت عشرين عامًا في التدرب كل يوم، فقد تصبح ساحرا من الدرجة الثانية.”
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
مع استدارة، تركت الاثنتان سوبارو وتوسلاته ورائهم، متجهتين إلى العمل كما قالتا. عندما فعلوا ذلك ، دعاهم سوبارو إلى التوقف.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
“لنأخذ وقتا مستقطعا. هناك خدمة أريد أن أسألها عن العمل هذا الصباح “.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
جعل سؤال سوبارو كلتا التوأمين تتوقفان وتستديران وتميلان رأسيهما بالتزامن.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
“خدمة ؟”
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
“أتريد العراك؟”
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
“غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
“لا بأس ”
“واااااااا – ؟!”
“أختي!!!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
“خدمة ؟”
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
“أجل. الزبدة.”
كان سوبارو يأمل في الحصول على بعض المعاملة الدائفة من رام القاسية، لكن نظرتها الحارقة ما زالت تجعله يهز رأسه الداخلي قليلاً.
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
كان يفكر ، أن هذا كان دليلًا واضحًا على أن الخادمتين التوأمين لم تتحدان في آرائهما.
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
في كلتا الحالتين…
“-هاه؟”
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن دمه كان يغلي وهو يتدفق عبر جسده بالكامل ، حتى أن الحرارة الشديدة وصلت إلى أطراف أصابع يديه وقدميه.
بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أعطت ريم أخيرًا موافقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
“يُقال …”
” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع كان سوبارو على الأرض أمام بياتريس ، وهو يحني رأسه وهو يطلب المساعدة.
قاموا بتصحيح لغته الفاسدة في انسجام تام. “الزبدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“أجل. الزبدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش سوبارو وجهه وهو سعيد في أنه نجح في مفاوضاته. الآن بعد أن تم الوعد بالذهاب للتسوق ، فقد حان الوقت أخيرًا لبدء وقت العمل.
“في هذا القصر ، هناك أنا ، وبالطبع باك….غير ذلك ، هناك روزوال و … الفتيات الصغيرات ليس لديهن الخبرة المطلوبة ، لذا لا. أوه ، وبالطبع لا يمكنك ذلك “.
لقد شاهد ريم وهي تغادر في عجلة من أمرها ، وربما كانت تفصل في رأسها ترتيب أعمالها الروتينية ، قبل أن يوجه نظره إلى رام بجانبه.
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
لا شك أنه كان من الأفضل تجنب التوتر الذي نشأ في اليوم السابق
لقد كان على حافة السكين من عدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إنكار فضوله. بعد حصوله على موافقة سوبارو ، قام باك بإيماءة كبيرة من تلقاء نفسه.
—أو بالأحرى اليوم الذي يسبقه. والأهم من ذلك ، كان الحفاظ على ربطة جأشه كان صعبا للغاية لدرجة أن إعادة خلق التوتر كان أمرًا لا يحتاج للسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
عندما غرق سوبارو في أفكاره، طوت رام ذراعيها وأعطته نظرة باردة.
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
“ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
“…؟”
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
“آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
“أوه ، كنت أفكر للتو في التسوق في فترة ما بعد الظهر. أي منكما ستذهب معي؟ ”
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
“بوا ؟!”
“… إيه؟”
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
“قوة التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها ساحر الأرواح تعتمد على الروح التي شكل اتفاقية معها. من النادر أن تبدأ الاستعداد اللازم لتكوين اتفاقيات مع الأرواح ، حيث أن الأرواح القوية أكثر ندرة. من الصعب تحديد أيهما أفضل “.
“يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
