الموعد النهائي
“لا تقلق على رفاقك لقد ذهبوا إلى مكان آخر فقط” بدا أن الأوراكل رأت حيرته وتطوعت بإجابة.
تفاجأ رولاند أولاً قبل أن يدرك ما تعنيه حقًا.
“مكان آخر؟”.
“لأنني أرغب في معرفة الجواب والإله وحده يعرفه” بدا صوتها وكأنه ينجرف “هل تفهم الآن؟ ليس لدي أي مشاعر عداوة إتجاهك للتوجه إلى المجال الإلهي يحتاج المرء إلى مساعدة عالم الأحلام لتحقيق ذلك لهذا الهدف نحن في نفس الصفحة على الأقل”.
“هذا صحيح هذه أيضًا إحدى قدراتي – خلق الأوهام والتوجيه الخاطئ وجعل الكائنات ذات المعرفة الذاتية تدرك أنها تتجه نحو الدمار دون أن تدرك ذلك” أوضحت إبسيلون “بالطبع لم أفعل ذلك حقًا أنا فقط جعلتهم يسلكون الطريق الخطأ أثناء مفترق طرق في هذه اللحظة ما يرونه هو أنهم معك محاصرون في معركة مع إندفاع أعداد كبيرة من الأشرار الساقطين لإيقافهم”.
‘حتى أنها تعرف هذا!’.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
دون إنتظار إنتهاء كلماتها إتخذ رولاند إجراءً قفز عابراً الفجوة التي يبلغ طولها حوالي عشرين متراً والتي تفصل الممر عن المنصة، حلّق مباشرة إلى الأوراكل وقام بضربها إن الهجوم المفاجئ بينما العدو يثرثر شيئ إستخدمه عدة مرات وله تأثير كبير!، إستجابت القوى المتزايدة في جسده لإرادته مع طفرة ضخمة إجتاحت موجة صاعدة المنصة مما أدى إلى تكسير الدرابزين وتشغيل الأجهزة والأذرع الآلية، لقد هبطوا إلى مستوى التخزين وأنتجوا سلسلة من الضربات الباهتة حتى رولاند صُدم بقوة تلك الضربة الواحدة، علم أن إمتصاص نوى القوة السحرية سيقويه لكنه لم يتوقع أبدًا أن جسده قد وصل بالفعل إلى هذا المستوى الهائل دون علمه، ومع ذلك لم تختبر قبضته الشعور باللمس الذي توقعه بدت إبسيلون وكأنها تتشتت مثل فقاعة قبل أن تتجسد خلفه.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
لم يستطع رولاند إلا رفع حواجبه.
عندما تخيل رولاند مجموعة من الأشخاص يرفرفون بأذرعهم في غرفة فارغة لدرجة الإرهاق والإستلقاء بإبتسامة شعر بشعر ظهره يقف، لم يكن متأكدًا من الباقي لكنه يعرف فاي يوهان و فالكيري جيدًا لم يكن لديهم قوة إرادة بارزة فحسب بل هم أقوياء أيضًا ومع ذلك في ظل قدرات إبسيلون فشلوا في إظهار أي قدر من المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تشعر وأنت أقوى؟ الهدية التي أرسلتها لك لا تزال جيدة أليس كذلك؟”.
‘خطأ ليس فقط الإثنين لم ألاحظ ذلك حتى هناك شيء خاطئ في الأمر برمته’ وفقًا للتجارب السابقة قدرات الأوراكل غير فعالة ضده.
“لا ولكن على الأقل أعلم أنك فتحت بالفعل الطريق المؤدي إلى الهاوية” قالت إبسيلون ببطء “ما يلي هو مجرد مسألة وقت ربما يمكنك تخمين وسيلة كيفية تلقي هذه المعلومات”.
مع وضع ذلك في الإعتبار وصل حذر رولاند على الفور إلى أقصى الحدود “وثم؟”.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
“لن يكون هناك شيء بعد ذلك سينتهي العالم بأسره سواء عالم العقل أو ما بعده كل شيء سيبدأ من البداية لكن مقارنة بالواقع سوف يختفون في السعادة ولن يعانوا من أي ألم هذا هو…”.
وسّع رولاند عينيه على الفور ولم يجرؤ على إغلاقهما ولو لثانية واحدة خوفًا من مرور قرون في العالم الخارجي عندما يستيقظ مرة أخرى.
دون إنتظار إنتهاء كلماتها إتخذ رولاند إجراءً قفز عابراً الفجوة التي يبلغ طولها حوالي عشرين متراً والتي تفصل الممر عن المنصة، حلّق مباشرة إلى الأوراكل وقام بضربها إن الهجوم المفاجئ بينما العدو يثرثر شيئ إستخدمه عدة مرات وله تأثير كبير!، إستجابت القوى المتزايدة في جسده لإرادته مع طفرة ضخمة إجتاحت موجة صاعدة المنصة مما أدى إلى تكسير الدرابزين وتشغيل الأجهزة والأذرع الآلية، لقد هبطوا إلى مستوى التخزين وأنتجوا سلسلة من الضربات الباهتة حتى رولاند صُدم بقوة تلك الضربة الواحدة، علم أن إمتصاص نوى القوة السحرية سيقويه لكنه لم يتوقع أبدًا أن جسده قد وصل بالفعل إلى هذا المستوى الهائل دون علمه، ومع ذلك لم تختبر قبضته الشعور باللمس الذي توقعه بدت إبسيلون وكأنها تتشتت مثل فقاعة قبل أن تتجسد خلفه.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
“كيف تشعر وأنت أقوى؟ الهدية التي أرسلتها لك لا تزال جيدة أليس كذلك؟”.
لقد طلب من الجمعية ذات مرة التحقيق في مصدر التسليم لكن الأمر لم يكن مثمرًا في النهاية سواء ذلك في نظام الهوية أو الشاشات فقد أشاروا جميعًا إلى أن المرسل موجودًا للحظة فقط، أدى أي فحص قبل التسليم وبعده إلى إستنتاج أن الشخص قد إختفى الآن وبالعودة إلى قدرة إبسيلون أصبح كل شيء منطقيًا.
تفاجأ رولاند أولاً قبل أن يدرك ما تعنيه حقًا.
‘حتى أنها تعرف هذا!’.
“إنتظري تلك النواة أنت من أرسلته بالبريد؟”.
“لا أعرف كيف أوضحت لك ذلك لذا لا يمكنني الإجابة على هذا السؤال بدقة” مدت إبسيلون إصبعين من أصابعها “إذا كنت تسأل عما إذا كنت في نفس الجانب معها فالنتيجة هي لا قبل المجيء إلى هنا لم يكن لدي أي ذكريات بخصوص لان حتى في مدينة بريسم كنت أنا من قتلها بيدي”.
لقد طلب من الجمعية ذات مرة التحقيق في مصدر التسليم لكن الأمر لم يكن مثمرًا في النهاية سواء ذلك في نظام الهوية أو الشاشات فقد أشاروا جميعًا إلى أن المرسل موجودًا للحظة فقط، أدى أي فحص قبل التسليم وبعده إلى إستنتاج أن الشخص قد إختفى الآن وبالعودة إلى قدرة إبسيلون أصبح كل شيء منطقيًا.
“لا تقلق على رفاقك لقد ذهبوا إلى مكان آخر فقط” بدا أن الأوراكل رأت حيرته وتطوعت بإجابة.
قالت إبسيلون بهدوء “إنها تسمى غاما وهي أيضًا أوراكل” كما لو أنها لم تكن تتحدث عن رفيقها ولكن “شيئ” لا علاقة له بها تمامًا.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
صُدم رولاند للمرة الأولى بعد التأكد من أنه لم يسمع خطأ سأل في كفر “لماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنني أرغب في معرفة الجواب والإله وحده يعرفه” بدا صوتها وكأنه ينجرف “هل تفهم الآن؟ ليس لدي أي مشاعر عداوة إتجاهك للتوجه إلى المجال الإلهي يحتاج المرء إلى مساعدة عالم الأحلام لتحقيق ذلك لهذا الهدف نحن في نفس الصفحة على الأقل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع التقلبات والإنعطافات المفاجئة أصبح رولاند في حيرة من أمره للكلمات.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
“هل تصدقني؟ العالم لن يكذب عليك” بسطت إبسيلون ذراعيها وقالت “لم أستدع الصدع لأعزلك عن العالم مثل دلتا لكنك ما زلت تفشل في رؤية وهمي هذا دليل لأنه ليس لدي أي مشاعر للعداء فإن عالم الأحلام لا ينبذ قدراتي”.
‘حتى أنها تعرف هذا!’.
“أنت في الواقع شخص من جانب لان؟”.
دون إنتظار إنتهاء كلماتها إتخذ رولاند إجراءً قفز عابراً الفجوة التي يبلغ طولها حوالي عشرين متراً والتي تفصل الممر عن المنصة، حلّق مباشرة إلى الأوراكل وقام بضربها إن الهجوم المفاجئ بينما العدو يثرثر شيئ إستخدمه عدة مرات وله تأثير كبير!، إستجابت القوى المتزايدة في جسده لإرادته مع طفرة ضخمة إجتاحت موجة صاعدة المنصة مما أدى إلى تكسير الدرابزين وتشغيل الأجهزة والأذرع الآلية، لقد هبطوا إلى مستوى التخزين وأنتجوا سلسلة من الضربات الباهتة حتى رولاند صُدم بقوة تلك الضربة الواحدة، علم أن إمتصاص نوى القوة السحرية سيقويه لكنه لم يتوقع أبدًا أن جسده قد وصل بالفعل إلى هذا المستوى الهائل دون علمه، ومع ذلك لم تختبر قبضته الشعور باللمس الذي توقعه بدت إبسيلون وكأنها تتشتت مثل فقاعة قبل أن تتجسد خلفه.
هذا هو الإحتمال الوحيد الذي يمكن أن يأتي به رولاند بعد كل شيء ذكرت لان من قبل أن هناك أكثر من خائن في الأوراكل.
“لا أعرف كيف أوضحت لك ذلك لذا لا يمكنني الإجابة على هذا السؤال بدقة” مدت إبسيلون إصبعين من أصابعها “إذا كنت تسأل عما إذا كنت في نفس الجانب معها فالنتيجة هي لا قبل المجيء إلى هنا لم يكن لدي أي ذكريات بخصوص لان حتى في مدينة بريسم كنت أنا من قتلها بيدي”.
بشكل مفاجئ أومأت برأسها “ليس ذلك فحسب لقد رتبت بالفعل نهاية مثالية لرفاقك سيتم أخيرًا هزيمة الأشرار الساقطين والأوراكل، ستختفي الظاهرة والتآكل نتيجة لذلك سيكونون مرهقين من المعركة لكنهم يبتسمون بسعادة بينما يتكئون على الجدران مستمتعين بسرور النصر”.
لم يستطع رولاند إلا رفع حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو ربما تسأل عما إذا كانت تشاركني نفس الهدف” خفضت إصبعها وقالت “النتيجة هي لا بالمثل سبب قيامي بهذا هو معتقداتي الخاصة ولا علاقة له بها يمكنك أن تتخيل أنني أساعدك”.
“والطريقة لمساعدتي هي تدمير هذا العالم؟” إستهزأ رولاند.
“والطريقة لمساعدتي هي تدمير هذا العالم؟” إستهزأ رولاند.
“هذا صحيح هذه أيضًا إحدى قدراتي – خلق الأوهام والتوجيه الخاطئ وجعل الكائنات ذات المعرفة الذاتية تدرك أنها تتجه نحو الدمار دون أن تدرك ذلك” أوضحت إبسيلون “بالطبع لم أفعل ذلك حقًا أنا فقط جعلتهم يسلكون الطريق الخطأ أثناء مفترق طرق في هذه اللحظة ما يرونه هو أنهم معك محاصرون في معركة مع إندفاع أعداد كبيرة من الأشرار الساقطين لإيقافهم”.
“أنت مخطئ الشخص الذي يدمر العالم ليس أنا بل الإله” هزت إبسيلون رأسها “من أجل تجنب سوء الفهم سأقولها مباشرة يجب أن تكون قد لاحظت التغييرات في الخارج يمكن لهذا الحاجز الذي يغطي السماء أن يوقف مؤقتًا إزدهار عالم الأحلام وذلك لمنعه من لمس المجال الإلهي، خلاف ذلك حتى مع وجود الأوراكل لن يتردد الإله في تدمير كل ما تم بنائه هنا حتى الآن في الواقع لقد إستوعبت عددًا كبيرًا من نوى الطاقة السحرية مؤخرًا وأنت مجرد شظية صغيرة، إذا لم أخمن بشكل خاطئ من المفترض أن تراقب لان توسع عالم الأحلام الخاص بك لكنها ماتت على يدي ومن ثم لم يخبرك أحد بما يعنيه الوصول في نفس الوقت إلى أصل السحر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئ الشخص الذي يدمر العالم ليس أنا بل الإله” هزت إبسيلون رأسها “من أجل تجنب سوء الفهم سأقولها مباشرة يجب أن تكون قد لاحظت التغييرات في الخارج يمكن لهذا الحاجز الذي يغطي السماء أن يوقف مؤقتًا إزدهار عالم الأحلام وذلك لمنعه من لمس المجال الإلهي، خلاف ذلك حتى مع وجود الأوراكل لن يتردد الإله في تدمير كل ما تم بنائه هنا حتى الآن في الواقع لقد إستوعبت عددًا كبيرًا من نوى الطاقة السحرية مؤخرًا وأنت مجرد شظية صغيرة، إذا لم أخمن بشكل خاطئ من المفترض أن تراقب لان توسع عالم الأحلام الخاص بك لكنها ماتت على يدي ومن ثم لم يخبرك أحد بما يعنيه الوصول في نفس الوقت إلى أصل السحر”.
‘حتى أنها تعرف هذا!’.
“والطريقة لمساعدتي هي تدمير هذا العالم؟” إستهزأ رولاند.
“لكن هذا الحاجز يقطع إتصالي بالعالم الخارجي هل أنت قادرة أيضًا على التحكم في العالم الحقيقي؟”.
“لكن هذا الحاجز يقطع إتصالي بالعالم الخارجي هل أنت قادرة أيضًا على التحكم في العالم الحقيقي؟”.
“لا ولكن على الأقل أعلم أنك فتحت بالفعل الطريق المؤدي إلى الهاوية” قالت إبسيلون ببطء “ما يلي هو مجرد مسألة وقت ربما يمكنك تخمين وسيلة كيفية تلقي هذه المعلومات”.
“لا ولكن على الأقل أعلم أنك فتحت بالفعل الطريق المؤدي إلى الهاوية” قالت إبسيلون ببطء “ما يلي هو مجرد مسألة وقت ربما يمكنك تخمين وسيلة كيفية تلقي هذه المعلومات”.
“هذا صحيح سيتم إبلاغ المقر الرئيسي بالمحتوى الذي تمت مناقشته بواسطة الجمعية ومكتب التصميم في غرايكاستل وبالتالي يمكنك الوصول إلي”.
دون إنتظار إنتهاء كلماتها إتخذ رولاند إجراءً قفز عابراً الفجوة التي يبلغ طولها حوالي عشرين متراً والتي تفصل الممر عن المنصة، حلّق مباشرة إلى الأوراكل وقام بضربها إن الهجوم المفاجئ بينما العدو يثرثر شيئ إستخدمه عدة مرات وله تأثير كبير!، إستجابت القوى المتزايدة في جسده لإرادته مع طفرة ضخمة إجتاحت موجة صاعدة المنصة مما أدى إلى تكسير الدرابزين وتشغيل الأجهزة والأذرع الآلية، لقد هبطوا إلى مستوى التخزين وأنتجوا سلسلة من الضربات الباهتة حتى رولاند صُدم بقوة تلك الضربة الواحدة، علم أن إمتصاص نوى القوة السحرية سيقويه لكنه لم يتوقع أبدًا أن جسده قد وصل بالفعل إلى هذا المستوى الهائل دون علمه، ومع ذلك لم تختبر قبضته الشعور باللمس الذي توقعه بدت إبسيلون وكأنها تتشتت مثل فقاعة قبل أن تتجسد خلفه.
‘وهذا يشمل مشروع مجد الشمس بالإضافة إلى ردود الفعل من الأسلحة المختلفة’ وصل رولاند إلى إدراك ‘إستخدمت إبسيلون هذه المقتطفات لإعادة بناء المشهد بأكمله للعالم الخارجي’.
“هل تحاولين إخباري أنهم في الحقيقة آمنون جدًا؟”.
“ألم تفكر مطلقًا في أن فقدان الوعي سيؤدي إلى وقوع حادث؟ وهذا أيضًا عامل غير معروف لكن ليس لدي خيار أفضل – فقط عندما تدخل عالم العقل سيتم تنشيط العالم” وضحت إبسيلون بصبر “لحسن الحظ لسنا بحاجة إلى الإستمرار في الإنتظار المجال بعد قطع الإتصال سيغير تلقائيا تدفق الوقت، طالما كنت ترغب في ذلك فلن يكون من الصعب جعل الوقت المستغرق في غمضة عين يساوي يومًا واحدًا”.
مع وضع ذلك في الإعتبار وصل حذر رولاند على الفور إلى أقصى الحدود “وثم؟”.
وسّع رولاند عينيه على الفور ولم يجرؤ على إغلاقهما ولو لثانية واحدة خوفًا من مرور قرون في العالم الخارجي عندما يستيقظ مرة أخرى.
“مكان آخر؟”.
“الشيء الذي تقلق بشأنه لن يحدث” لوت شفتيها وأظهرت إبتسامة لأول مرة “الحاجز يحتاج إلى قوة سحرية للمحافظة عليه حتى لو تم إنفاق جميع النوى في هذا المتجر فلن يمر سوى نصف شهر عند تحويله إلى توقيت العالم الخارجي وسيكون هذا أيضًا هو الموعد النهائي”.
“إنتظري تلك النواة أنت من أرسلته بالبريد؟”.
–+–
“أنت في الواقع شخص من جانب لان؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تشعر وأنت أقوى؟ الهدية التي أرسلتها لك لا تزال جيدة أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم رولاند للمرة الأولى بعد التأكد من أنه لم يسمع خطأ سأل في كفر “لماذا؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات