الهاوية
‘من المؤكد أنها مجرد خدعة’ طاف هاكزورد في الجو وقام بمسح بحر الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما يشكل الإرث القديم جزءا متكاملًا سيظهر مسار أصل السحر هذا هو نفس الوحي الذي تناقله العرق دائمًا!’ إهتزت مشاعر هاكزورد.
لبضعة أيام تابع هاكزورد ساحل أرض الفجر وبحث مئات الكيلومترات بما في ذلك طرفي سلسلة التلال في القارة والجبال التي رافقتها، نظرًا لأن الرسالة لم تذكر الكثير فقد بحث في كل زاوية وركن وفي كل مكان ممكن أن يغامر به من أجل عدم تفويت فرصة العثور على الهاوية الأسطورية، توقف فقط عندما وصل إلى بحر الغيوم المرتبط بمنطقة الحجر الأسود ومع ذلك لم يستطع تحديد موقع “جزيرة النهاية” المعزولة المذكورة في الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم تكن واحدة منا فقد تكون عدوًا’ شيء آخر لاحظه هاكزورد هو أن الطرف الآخر لم يرتد أي خوذة أو أي آثار لجهاز التنفس مما زاد من يقظة لوردالسماء.
‘هذا مستحيل البحر ليس به عوائق في الجو يمكن رؤية كل شيء في نطاق ألف ميل في لمحة إذا كانت هناك جزيرة غريبة حقًا فإن أي شخص في العرق سيلاحظها، عند التقدم من منطقة الحجر الأسود إلى أرض الفجر من المستحيل أن تظل الجزيرة مخفية حتى لا أكتشفها’ شد هاكزورد قبضتيه في حالة من الغضب.
لقد لاحظ أن الحارس تحدث بالألغاز وعليه أن يبتكر أسماء مختلفة للتمييز بنفسه شعر أن الأمر لا يختلف عن التحدث إلى القناع.
‘أيها البشر الملعونين كيف تجرئون على خداعي أنا لورد السماء! ما لا يغتفر هو حقيقة أنهم إستخدموا إسم فالكيري!، من المستحيل على لورد الكابوس أن تخون العرق فقط البشر قادرون على فعل ذلك والأرجح أنهم إستخرجوا ذكرياتها، على الرغم من أنه من غير المعروف متى إمتلكت الساحرات مثل هذه القوة فمن الواضح ما حدث لفالكيري’ إندلعت موجة من الغضب في صدره فتح باب التشويه فجأة وخطى خطوة في المحيط.
منذ لحظة واحدة كان يقف على سطح المحيط الصافي ولكن الآن أصبح المكان ضبابيًا وغير واضح ظهرت مساحة شاسعة من الضباب الأبيض حوله دون أن يدري وإنخفض بصره إلى عشرات الأقدام فقط.
“الهاوية وعالم العقل هنا كل شيء هراء!” زأر هاكزورد وهو يحدق في المحيط اللامحدود كما لو ينفس عن الإستياء المتراكم في قلبه.
ترددت الحارس للحظة ثم إستدارت لتنظر شمالاً “يمكنني أن أفعل ذلك لكن علينا أن نسرع ليس هناك الكثير من الوقت”.
“كيف يمكن أن تظهر أرض الآلهة في مثل هذا المكان المتواضع كان يجب أن أدرك ذلك منذ زمن طويل! ألن يكون من الأفضل لو قمت بتنشيط إله الآلهة لمحو كل البشر، لماذا عناء المخاطرة بالتسلل إلى عالم العقل!؟ لكن الآن أنا اللورد الكبير أصبحت طُعمًا لأهواء البشر وقد تسببوا حتى في أن يشك بي الملك أنا أحمق حقًا! هذه الحيلةبالتأكيد…!” توقف لورد السماء فجأة في منتصف الصراخ حيث أصبح مذهولًا.
لقد لاحظ أن الحارس تحدث بالألغاز وعليه أن يبتكر أسماء مختلفة للتمييز بنفسه شعر أن الأمر لا يختلف عن التحدث إلى القناع.
منذ لحظة واحدة كان يقف على سطح المحيط الصافي ولكن الآن أصبح المكان ضبابيًا وغير واضح ظهرت مساحة شاسعة من الضباب الأبيض حوله دون أن يدري وإنخفض بصره إلى عشرات الأقدام فقط.
“أي مفتاح؟”.
‘هل دخلت الضباب؟ لا حتى لو أن هذه سحابة من الضباب عليّ أن أحس بها من قبل’ إستعاد هاكزورد خطواته وأصبح المحيط واضحًا مرة أخرى.
‘هذا ليس بعيدًا عن أرض الفجر أو منطقة الحجر الأسود لكن لم يلاحظ أحد هذه الظاهرة الغريبة فعليًا خلال مئات السنين الماضية؟’.
أدار رأسه ليرى المحيط الهادئ بأكمله إختفى الغضب بداخله دون أن يترك أثرا بدلاً من ذلك حل البرد القارس محل المشاعر التي في قلبه.
‘هل هذا هو المكان الذي ذكرته فالكيري؟’ قام هاكزورد بمسح محيطه لكنه فشل في رؤية أي شيء بخلاف الضباب.
‘هذا ليس بعيدًا عن أرض الفجر أو منطقة الحجر الأسود لكن لم يلاحظ أحد هذه الظاهرة الغريبة فعليًا خلال مئات السنين الماضية؟’.
ترددت الحارس للحظة ثم إستدارت لتنظر شمالاً “يمكنني أن أفعل ذلك لكن علينا أن نسرع ليس هناك الكثير من الوقت”.
بعد تردد طفيف فعّل قدرته ودخل المنطقة الفريدة لكنه تصرف هذه المرة بحذر أكبر بعد العبور غلفه الضباب الكثيف والرطب، خفض هاكزورد إرتفاعه وتقدم ببطء في الوقت نفسه رفع يقظته إلى أعلى مستوياتها، بعد فترة وجيزة ظهرت أمامه صورة غامضة لجزيرة ومن صورتها الظلية لم تكن صغيرة طار إلى حافة وهبط على العشب الفعلي.
“مرحبا” فجأة سمع صوتا.
‘هل هذا هو المكان الذي ذكرته فالكيري؟’ قام هاكزورد بمسح محيطه لكنه فشل في رؤية أي شيء بخلاف الضباب.
“هذا صحيح أنا لست من عرقك الشخص الذي يقرر مظهري ليس أنا بل أنت” تحدثت الحارس بلطف “أعلم أنه من الصعب فهم ذلك لكن هذه الحقيقة”.
نظر لوضعه وقرر التحقيق في الجزيرة سيرًا على الأقدام قد إستبدل خزان جديد من الضباب الأحمر في وقت سابق، بحر الغيوم هو خط إمداد الشياطين بينما الرابط بين أرض الفجر ومنطقة الحجر الأسود هما نقطتا حراسة بفضل قدرته إحتمال وقوع حادث منخفض للغاية، بعد بضع مئات من الخطوات تغير المشهد أمامه تدريجياً ظهرت الألواح الحجرية بين العشب وكلما مشى كلما كان هناك المزيد، من الواضح أنها هياكل من صنع البشر مما يعني أن الجزيرة لم تكن منطقة غير مأهولة ومقيدة، قام هاكزورد بفحص بعض الألواح الحجرية بمفرده وأدرك أن النقوش عليها غير مألوفة لأي لغة يعرفها.
‘من المؤكد أنها مجرد خدعة’ طاف هاكزورد في الجو وقام بمسح بحر الشمال.
“مرحبا” فجأة سمع صوتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الجسر؟” أصبح هاكزورد مذهولا.
وقف كل شعر جسد هاكزورد مرة واحدة! قام بتنشيط باب تشويه دون تفكير مستعدًا لشن هجوم مضاد لكن صاحب الصوت لم يهاجمه من الخلف، الشخص في الواقع هو شيطانة من مظهرها على الأقل تم مسح كل فظاظة الشياطين البدائية والشياطين الصغيرة درجة التطور على جسدها عالية للغاية، حتى أصابعها وشعرها مميزين بشكل واضح ترتدي أردية قطنية فاتحة وبيضاء وتمشي حافية القدمين وكلتا يديها خلف ظهرها، بدا أسلوبها في الكلام ومظهرها ودودًا إلى حد ما ويفتقر تمامًا إلى العظمة المهيبة لشيطان ذي مكانة عالية.
“نعم ولكن لا يمكن للجميع إستخدام الجسر ليس لديك المفتاح ولهذا السبب لا يمكنك رؤية وجوده”.
“أنا لورد السماء من أنت؟ متى وصلت إلى هذه الجزيرة؟” حافظ هاكزورد على بعده وإستجوبها “هذا المكان يوفر أيضًا ضباب أحمر؟”.
ترددت الحارس للحظة ثم إستدارت لتنظر شمالاً “يمكنني أن أفعل ذلك لكن علينا أن نسرع ليس هناك الكثير من الوقت”.
“أنا أحمل فقط إسم الحارس” خفضت رأسها وضحكت “بالنسبة إلى المدة التي أمضيتها هنا فقد مر بالفعل وقت طويل لدرجة أنني لا أتذكره”.
“الهاوية وعالم العقل هنا كل شيء هراء!” زأر هاكزورد وهو يحدق في المحيط اللامحدود كما لو ينفس عن الإستياء المتراكم في قلبه.
“حارس؟” بحث هاكزورد في ذكرياته لكنه لم يجد شيطانا أعلى بمثل هذا الإسم.
أدار رأسه ليرى المحيط الهادئ بأكمله إختفى الغضب بداخله دون أن يترك أثرا بدلاً من ذلك حل البرد القارس محل المشاعر التي في قلبه.
أما النسيان نتيجة طول الفترة الزمنية فقد كان هراءًا مطلقًا بالنسبة إلى هاكزورد في معركة الإرادة الإلهية الأولى لم تكن الشياطين قد دخلت المنطقة الشمالية لأرض الفجر فكيف من الممكن لكائن واحد البقاء على قيد الحياة في جزيرة منعزلة لفترة طويلة؟.
“مرحبا” فجأة سمع صوتا.
“هذا صحيح أنا لست من عرقك الشخص الذي يقرر مظهري ليس أنا بل أنت” تحدثت الحارس بلطف “أعلم أنه من الصعب فهم ذلك لكن هذه الحقيقة”.
–+–
‘إذا لم تكن واحدة منا فقد تكون عدوًا’ شيء آخر لاحظه هاكزورد هو أن الطرف الآخر لم يرتد أي خوذة أو أي آثار لجهاز التنفس مما زاد من يقظة لوردالسماء.
‘هل دخلت الضباب؟ لا حتى لو أن هذه سحابة من الضباب عليّ أن أحس بها من قبل’ إستعاد هاكزورد خطواته وأصبح المحيط واضحًا مرة أخرى.
“هل هذه الهاوية؟ أين عالم العقل؟”.
“نعم ولكن لا يمكن للجميع إستخدام الجسر ليس لديك المفتاح ولهذا السبب لا يمكنك رؤية وجوده”.
هزت الحارس رأسها “هذا مجرد جسر لا يمكن فتحه إلا بمفتاح”.
–+–
“أي مفتاح؟”.
“هل هذه الهاوية؟ أين عالم العقل؟”.
توقفت الحارس للحظة كما لو تفكر في الإجابة “بالكلمات التي يستخدمها عرقك إنه الإرث الكامل”.
‘هذا ليس بعيدًا عن أرض الفجر أو منطقة الحجر الأسود لكن لم يلاحظ أحد هذه الظاهرة الغريبة فعليًا خلال مئات السنين الماضية؟’.
‘عندما يشكل الإرث القديم جزءا متكاملًا سيظهر مسار أصل السحر هذا هو نفس الوحي الذي تناقله العرق دائمًا!’ إهتزت مشاعر هاكزورد.
–+–
لقد لاحظ أن الحارس تحدث بالألغاز وعليه أن يبتكر أسماء مختلفة للتمييز بنفسه شعر أن الأمر لا يختلف عن التحدث إلى القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم تكن واحدة منا فقد تكون عدوًا’ شيء آخر لاحظه هاكزورد هو أن الطرف الآخر لم يرتد أي خوذة أو أي آثار لجهاز التنفس مما زاد من يقظة لوردالسماء.
‘سواء كان ذلك جسرًا أو مسارًا فهما عمليا نفس الشيء!’ شعر هاكزورد بأن دماغه يدور كما لم يحدث من قبل “هل يمكنك أن تأخذيني لرؤية الجسر؟”.
“حارس؟” بحث هاكزورد في ذكرياته لكنه لم يجد شيطانا أعلى بمثل هذا الإسم.
ترددت الحارس للحظة ثم إستدارت لتنظر شمالاً “يمكنني أن أفعل ذلك لكن علينا أن نسرع ليس هناك الكثير من الوقت”.
“هل هذه الهاوية؟ أين عالم العقل؟”.
بعد متابعتها لمدة دقيقة ظهرت حفرة عملاقة أمام هاكزورد.
لبضعة أيام تابع هاكزورد ساحل أرض الفجر وبحث مئات الكيلومترات بما في ذلك طرفي سلسلة التلال في القارة والجبال التي رافقتها، نظرًا لأن الرسالة لم تذكر الكثير فقد بحث في كل زاوية وركن وفي كل مكان ممكن أن يغامر به من أجل عدم تفويت فرصة العثور على الهاوية الأسطورية، توقف فقط عندما وصل إلى بحر الغيوم المرتبط بمنطقة الحجر الأسود ومع ذلك لم يستطع تحديد موقع “جزيرة النهاية” المعزولة المذكورة في الرسالة.
“هذا هو الجسر؟” أصبح هاكزورد مذهولا.
أما النسيان نتيجة طول الفترة الزمنية فقد كان هراءًا مطلقًا بالنسبة إلى هاكزورد في معركة الإرادة الإلهية الأولى لم تكن الشياطين قد دخلت المنطقة الشمالية لأرض الفجر فكيف من الممكن لكائن واحد البقاء على قيد الحياة في جزيرة منعزلة لفترة طويلة؟.
“نعم ولكن لا يمكن للجميع إستخدام الجسر ليس لديك المفتاح ولهذا السبب لا يمكنك رؤية وجوده”.
منذ لحظة واحدة كان يقف على سطح المحيط الصافي ولكن الآن أصبح المكان ضبابيًا وغير واضح ظهرت مساحة شاسعة من الضباب الأبيض حوله دون أن يدري وإنخفض بصره إلى عشرات الأقدام فقط.
‘أي جسر أو مسار حتى كلمات العرق الموقرة ليست أفضل من كلماتها؟ – من الواضح أن هذه حفرة!’ ولكن عند تذكر شائعات “الأرض بلا قاع” شعر أنها مناسبة إلى حد ما.
وقف كل شعر جسد هاكزورد مرة واحدة! قام بتنشيط باب تشويه دون تفكير مستعدًا لشن هجوم مضاد لكن صاحب الصوت لم يهاجمه من الخلف، الشخص في الواقع هو شيطانة من مظهرها على الأقل تم مسح كل فظاظة الشياطين البدائية والشياطين الصغيرة درجة التطور على جسدها عالية للغاية، حتى أصابعها وشعرها مميزين بشكل واضح ترتدي أردية قطنية فاتحة وبيضاء وتمشي حافية القدمين وكلتا يديها خلف ظهرها، بدا أسلوبها في الكلام ومظهرها ودودًا إلى حد ما ويفتقر تمامًا إلى العظمة المهيبة لشيطان ذي مكانة عالية.
‘إذن عالم العقل في أسفل هذه الحفرة؟’ لم يكن لدى هاكزورد مصلحة في القفز للتحقق.
الإسم يتحدث عن نفسه بلا قاع من يعلم ما إذا كان لا يزال بإمكانه الطيران بعد القفز لكن هذا لا يعني أنه أنهى التحقيق في الأمر.
الإسم يتحدث عن نفسه بلا قاع من يعلم ما إذا كان لا يزال بإمكانه الطيران بعد القفز لكن هذا لا يعني أنه أنهى التحقيق في الأمر.
“هل هذه الهاوية؟ أين عالم العقل؟”.
إسترجع حجرًا سحريًا من خمسة ألوان وفقًا لبحوث الحضارة السرية الحجر السحري ذو الألوان الخمسة قادر على عكس القوة السحرية ووصلها بالأصل، إذا كانت الأرض التي ليس لها قاع هي بالفعل الأرض التي ظهرت فيها جميع الكائنات الحية فمن المستحيل أن تظل ساكنة تمامًا، حبس هاكزورد أنفاسه ورفع الحجر السحري في عينه بعد ذلك شاهد أروع عمود إنارة في حياته كلها! لا… للحديث بدقة هناك عدد لا يحصى من الأعمدة!، لقد جائوا من جميع الإتجاهات وفي النهاية تقاربوا أمامه بدوا مثل “شجرة الضوء” التي تحجب السماء، شكلت الأضواء المتناسقة والمبعثرة والمنتشرة في جميع أنحاء العالم قمة الشجرة والفروع في حين أن عمود الضوء المتقارب والمستقيم الذي ينطلق مباشرة إلى الأرض بلا قاع يمثل الجذع، نظرًا لسطوعها المفرط بدت الأضواء كما لو أنها بيضاء بشكل لا نهائي ومن المستحيل النظر إليها مباشرة!، على الرغم من أن هاكزورد لم يكن لديه أدنى فكرة عن ماهية عمود الضوء إلا أنه شعر بصدمة تنبع من قاع قلبه المشهد الذي أمامه فاق خياله تماما!.
“حارس؟” بحث هاكزورد في ذكرياته لكنه لم يجد شيطانا أعلى بمثل هذا الإسم.
–+–
لقد لاحظ أن الحارس تحدث بالألغاز وعليه أن يبتكر أسماء مختلفة للتمييز بنفسه شعر أن الأمر لا يختلف عن التحدث إلى القناع.
“حارس؟” بحث هاكزورد في ذكرياته لكنه لم يجد شيطانا أعلى بمثل هذا الإسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لورد السماء من أنت؟ متى وصلت إلى هذه الجزيرة؟” حافظ هاكزورد على بعده وإستجوبها “هذا المكان يوفر أيضًا ضباب أحمر؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات