مكتب تصميم غرايكاستل
المصنع الذي أشار إليه غارد يقع في موقع بناء في الضاحية الجنوبية وقد عرض توصيله لذلك لم يضطر إلى قيادة شاحنته الصغيرة، في الواقع تمتع بتجربة سفر فاخرة عليه أن يعترف بأن مقعد السيارة أكثر راحة من أريكته المنزلية كما أنه يحب الشمبانيا المثلجة في المبرد الخلفي، إنطلق غارد من الطريق السريع إلى طريق محطم في هذه المرحلة بإمكان رولاند سماع هدير الآلات ورؤية الشاحنات والحفارات في كل مكان، فوق موقع البناء علقت لافتة كبيرة كتب عليها “شركة البرسيم للإنشاءات المحدودة” أبعد قليلاً على أساس كومة شاهقة.
“جئت لأري صديقي المكان” ثم ألقى نظرة على العامل الأكبر سناً بين الجميع “أنت سيد تشي أليس كذلك؟ سمعت أنك تعمل هنا منذ عدة عقود؟”.
رداً على مظهر رولاند الغريب أوضح غارد “تخطط الشركة لبناء وكالة سيارات حديثة لمركبات الوقود البديل حاليا قسم البناء هو المسؤول عن هذا المشروع، سيتم نقله لاحقًا إلى قسم التصنيع لقد إستغرقنا بعض الوقت للحصول على الموافقة على هذا المشروع وحصلنا على الموافقة قبل بضعة أشهر”.
سأل رولاند في مفاجأة “لماذا لم تكلفك مجموعة البرسيم بقسم التصميم بعد ذلك؟”.
‘لا عجب أن غارسيا لم تتحدث حقًا عن هدم المبنى السكني مؤخرًا حولت مجموعة البرسيم تركيزها مؤقتًا على شيء آخر’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يصممون على أجهزة الكمبيوتر الآن سمعت أن كل شيء في المصنع الجديد تلقائي تقوم الأذرع الروبوتية والروبوتات بمعظم العمل، ذهب جميع الموظفين في المصنع القديم إلى المبيعات والإدارة لا يمكنني فعل أي شيء هناك حتى لو جندوني”.
“ماذا عن المصنع؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الموظفين؟” سأل رولاند لأنه يهتم بالتجنيد أكثر من المكان نفسه.
رد غارد “سوف يتم هدمه في السابق كان مصنعًا للآلات الزراعية على الرغم من إجراء العديد من الإصلاحات إلا أنها فشلت في نهاية المطاف في مواكبة العصر، بالنظر إلى طلبك الخاص سأحفظه لك على الرغم من أنني لست المشرف على هذا المشروع فقد تحدثت بالفعل مع الشخص المسؤول عن الهدم يقول إنه من المقبول ترك الأمر كما هو الآن”.
رد غارد “سوف يتم هدمه في السابق كان مصنعًا للآلات الزراعية على الرغم من إجراء العديد من الإصلاحات إلا أنها فشلت في نهاية المطاف في مواكبة العصر، بالنظر إلى طلبك الخاص سأحفظه لك على الرغم من أنني لست المشرف على هذا المشروع فقد تحدثت بالفعل مع الشخص المسؤول عن الهدم يقول إنه من المقبول ترك الأمر كما هو الآن”.
“ماذا عن الموظفين؟” سأل رولاند لأنه يهتم بالتجنيد أكثر من المكان نفسه.
“جرار؟ أنا على دراية به أنا لا أفتخر يا سيد (رولاند) يمكنني أن أصنع واحدا وأنا مغمض العينين ما دمت تزودني ببعض المتدربين لمساعدتي”.
قال غارد وهو يهز كتفيه “لقد رحل معظمهم فقط فني قديم على وشك التقاعد وعشرات العمال ما زالوا يعملون، إنهم ينتمون إلى عائلتي بمجرد فتح وكالة السيارات رسميًا فمن المحتمل أن ينتقلوا إلى أدوارهم الجديدة”.
“نعم بطبيعة الحال على الرغم من أنني لم أذهب إلى الكلية إلا أنني تعلمت الكثير بنفسي المصنع يحتوي على مدرسة ليلية لكن أقلام الرصاص والمساطر بعد كل شيء لا تضاهى بأجهزة الكمبيوتر، بعد أن أسست الشركة قسم التصميم لم يعد أحد ينظر إلى تلك الرسومات هذه الأيام”.
لم يستطع رولاند إلا التفكير في أن هذه الخطة بدت غير موثوقة إلى حد كبير لكنها أفضل من لا شيء بالتأكيد لم يتمكن من فتح مكتب تصميم مليء بكبار المصممين والخبراء في وقت واحد هذه بداية جيدة بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعجبني المكان أنا أعمل هنا منذ ما يقرب من 30 عامًا أود البقاء هنا لأطول فترة ممكنة قبل أن يتم هدمه”.
عندما وصلوا أخيرًا إلى الوجهة غرق قلب رولاند أكثر ما جاء إليه هو ورشة متهالكة لا تزيد مساحتها عن 500 متر مربع جميع الصفائح الفولاذية على الحائط صدئة وإمتلأت الأرضية بغبار كثيف، تم قمع روح رولاند بشكل أكبر بسبب الغبار والحصى على أدوات الماكينة على ما يبدو المكان مهجور لفترة طويلة.
“إنتظر لقد سمعت للتو شخصًا قادمًا…”.
تبع غارد في الطابق العلوي وإلى مكتب المدير ومنه جاءت أصوات شخصين.
من يهتم أنه يبدو عاديًا؟ العامل العادي مثل السيد تشي يعرف بالضبط كيف يحافظ على الأنظار.
“لا أعرف متى ستهدم الشركة هذا المبنى أشعر أن مؤخرتي مغطاة بالعفن لأنني أجلس هنا يوما بعد أيام”.
“إنتظر لقد سمعت للتو شخصًا قادمًا…”.
“ليس من السيئ أن تجلس هنا ولا تفعل شيئًا لن تحصل على علاوة في الشركة الجديدة على أي حال ربما سيتعين عليك العمل لساعات إضافية كل يوم أفضل البقاء هنا”.
رد غارد “سوف يتم هدمه في السابق كان مصنعًا للآلات الزراعية على الرغم من إجراء العديد من الإصلاحات إلا أنها فشلت في نهاية المطاف في مواكبة العصر، بالنظر إلى طلبك الخاص سأحفظه لك على الرغم من أنني لست المشرف على هذا المشروع فقد تحدثت بالفعل مع الشخص المسؤول عن الهدم يقول إنه من المقبول ترك الأمر كما هو الآن”.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه” قاطعهم صوت مسن “يجب أن يكون الشباب مثلك استباقيًا”.
“إنتظر لقد سمعت للتو شخصًا قادمًا…”.
“الإستباقية لا تعني شيئًا إذا كان بإمكاني التقاعد الآن فسأفعل ذلك على الفور”.
“ليس من السيئ أن تجلس هنا ولا تفعل شيئًا لن تحصل على علاوة في الشركة الجديدة على أي حال ربما سيتعين عليك العمل لساعات إضافية كل يوم أفضل البقاء هنا”.
“بالمناسبة سيد تشي ستتقاعد قريبًا أليس كذلك؟ سمعت أن المدير قد طلب منك عدة مرات أعتقد أنه لن يقول أي شيء حتى لو توقفت عن المجيء إلى هنا الآن”.
ثم سمع صوت حفيف قادم من خلف الباب بحلول الوقت الذي فتحت فيه سكرتيرة غارد الباب عاد كل من في الغرفة إلى العمل، بعضهم ينظم المستندات على المكتب بينما الآخرون يكتبون أمام أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم كما لو كانوا مشغولين منذ البداية.
“يعجبني المكان أنا أعمل هنا منذ ما يقرب من 30 عامًا أود البقاء هنا لأطول فترة ممكنة قبل أن يتم هدمه”.
من الجيد تمامًا أنه لم يكن على دراية بأجهزة الكمبيوتر بهذه الطريقة يمكن لرولاند إستئجار مجموعة من المصممين الرخيصين.
“هل تمانع في إلتقاط بعض الصور لك؟”.
‘لا عجب أن غارسيا لم تتحدث حقًا عن هدم المبنى السكني مؤخرًا حولت مجموعة البرسيم تركيزها مؤقتًا على شيء آخر’.
“أنت شقي! لا يمكن أن تكون الصور هي نفسها!”.
“إنتظر لقد سمعت للتو شخصًا قادمًا…”.
من يهتم أنه يبدو عاديًا؟ العامل العادي مثل السيد تشي يعرف بالضبط كيف يحافظ على الأنظار.
ثم سمع صوت حفيف قادم من خلف الباب بحلول الوقت الذي فتحت فيه سكرتيرة غارد الباب عاد كل من في الغرفة إلى العمل، بعضهم ينظم المستندات على المكتب بينما الآخرون يكتبون أمام أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم كما لو كانوا مشغولين منذ البداية.
“حسنًا سيد رولاند من فضلك إتبعني!”.
“سيد غارد ما الرياح التي هبت عليك هنا؟” ذهل الجميع عندما رأوا غارد.
“ليس من السيئ أن تجلس هنا ولا تفعل شيئًا لن تحصل على علاوة في الشركة الجديدة على أي حال ربما سيتعين عليك العمل لساعات إضافية كل يوم أفضل البقاء هنا”.
على ما يبدو الرئيس الذي تحدثوا عنه لم يكن غارد لقد ذكّر رولاند بطريقة ما بمسؤول حكومي ظهر فجأة في قرية صغيرة غير متوقعة.
“ماذا عن المصنع؟”.
“جئت لأري صديقي المكان” ثم ألقى نظرة على العامل الأكبر سناً بين الجميع “أنت سيد تشي أليس كذلك؟ سمعت أنك تعمل هنا منذ عدة عقود؟”.
“حسنًا سيد رولاند من فضلك إتبعني!”.
ألقى رولاند عينيه على هذا الميكانيكي المسن يبلغ من العمر 60 عامًا تقريبًا بمظهره وشعره الأصلع مع وجود عدد قليل من خيوط الشعر الرفيعة التي تتشبث بفروة رأسه، إنزلق زوج كبير من نظارات القراءة عن جسر أنفه بدا نحيفًا وذابل بإستثناء عينيه اللامعتين لم يكن يبدو مختلفًا عن كبار السن المتقاعدين في المبنى السكني ربما الشيء الوحيد الذي إفتخر به السيد تشي هو طول خدمته.
“إذا كان يحب المكان هنا فيمكننا ترك المصنع مفتوحًا”.
“نعم أنت على حق يا سيدي” قال السيد تشي بنبرة غير مضطربة “أعمل في المصنع منذ 29 عامًا بالضبط”.
“الإستباقية لا تعني شيئًا إذا كان بإمكاني التقاعد الآن فسأفعل ذلك على الفور”.
غرق قلب رولاند في القاع لم يكن السيد تشي يبدو موثوقًا به أو محترفًا جدًا بالنسبة له السيد الحقيقي في رأيه يجب أن يكون مغرورًا وفخورًا يفكر الآن في تجنيد الناس عبر الإنترنت.
على ما يبدو الرئيس الذي تحدثوا عنه لم يكن غارد لقد ذكّر رولاند بطريقة ما بمسؤول حكومي ظهر فجأة في قرية صغيرة غير متوقعة.
قال غارد مبتسما “لقد قمت بعمل رائع صديقي الشاب مهتم بالفعل بأخذ على هذا المصنع أظهر له المكان وإمنحه فكرة أساسية عن هذا المصنع”.
ألقى رولاند عينيه على هذا الميكانيكي المسن يبلغ من العمر 60 عامًا تقريبًا بمظهره وشعره الأصلع مع وجود عدد قليل من خيوط الشعر الرفيعة التي تتشبث بفروة رأسه، إنزلق زوج كبير من نظارات القراءة عن جسر أنفه بدا نحيفًا وذابل بإستثناء عينيه اللامعتين لم يكن يبدو مختلفًا عن كبار السن المتقاعدين في المبنى السكني ربما الشيء الوحيد الذي إفتخر به السيد تشي هو طول خدمته.
“حسنًا” تمتم السيد تشي وهو يلقي نظرة مفاجئة على رولاند “ولكن لن يكون المصنع…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مخاطبتك يا سيدي؟”.
“إذا كان يحب المكان هنا فيمكننا ترك المصنع مفتوحًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
شعر رولاند على الفور بنظرة السيد تشي المحترقة.
“كيف يمكنني مخاطبتك يا سيدي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رولاند وهو يهز رأسه بقوة “حسنًا جيد جدًا”.
“فقط رولاند”.
“هل تمانع في إلتقاط بعض الصور لك؟”.
“حسنًا سيد رولاند من فضلك إتبعني!”.
قال غارد مبتسما “لقد قمت بعمل رائع صديقي الشاب مهتم بالفعل بأخذ على هذا المصنع أظهر له المكان وإمنحه فكرة أساسية عن هذا المصنع”.
أخذ السيد تشي رولاند إلى المصنع في حالة من الإثارة الشديدة وكان على وشك تقديم التاريخ الطويل عندما قاطعه رولاند فجأة “مقارنةً بذلك أنا مهتم أكثر بما فعلته في الماضي؟”.
“ماذا عن المصنع؟”.
قال السيد تشي بإبتسامة “لقد فعلت كل شيء تقريبًا كنت أكثر لياقة في البداية ثم تمت ترقيتي إلى مشرف ورشة عمل في وقت لاحق أصبحت المدير المساعد للمصنع كان علي أن أقوم بثلاث أو أربع نوبات عمل عندما أكون مشغولاً، أثناء النهار كنت أشرف على خط التجميع وفي الليل أعلم العمال الشباب كيفية إصلاح الآلات تدريجيا ساء بصري لذلك توقفت عن العمل في المقدمة”.
“ماذا عن المصنع؟”.
توقف رولاند وسأل “هل لديك خبرة في التصميم؟”.
عندما وصلوا أخيرًا إلى الوجهة غرق قلب رولاند أكثر ما جاء إليه هو ورشة متهالكة لا تزيد مساحتها عن 500 متر مربع جميع الصفائح الفولاذية على الحائط صدئة وإمتلأت الأرضية بغبار كثيف، تم قمع روح رولاند بشكل أكبر بسبب الغبار والحصى على أدوات الماكينة على ما يبدو المكان مهجور لفترة طويلة.
“نعم بطبيعة الحال على الرغم من أنني لم أذهب إلى الكلية إلا أنني تعلمت الكثير بنفسي المصنع يحتوي على مدرسة ليلية لكن أقلام الرصاص والمساطر بعد كل شيء لا تضاهى بأجهزة الكمبيوتر، بعد أن أسست الشركة قسم التصميم لم يعد أحد ينظر إلى تلك الرسومات هذه الأيام”.
رد غارد “سوف يتم هدمه في السابق كان مصنعًا للآلات الزراعية على الرغم من إجراء العديد من الإصلاحات إلا أنها فشلت في نهاية المطاف في مواكبة العصر، بالنظر إلى طلبك الخاص سأحفظه لك على الرغم من أنني لست المشرف على هذا المشروع فقد تحدثت بالفعل مع الشخص المسؤول عن الهدم يقول إنه من المقبول ترك الأمر كما هو الآن”.
“إذا كنت أريد جرار مختلف تمامًا عما هو متوفر في السوق فهل يمكنك إنشاء جرار؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف متى ستهدم الشركة هذا المبنى أشعر أن مؤخرتي مغطاة بالعفن لأنني أجلس هنا يوما بعد أيام”.
“جرار؟ أنا على دراية به أنا لا أفتخر يا سيد (رولاند) يمكنني أن أصنع واحدا وأنا مغمض العينين ما دمت تزودني ببعض المتدربين لمساعدتي”.
ألقى رولاند عينيه على هذا الميكانيكي المسن يبلغ من العمر 60 عامًا تقريبًا بمظهره وشعره الأصلع مع وجود عدد قليل من خيوط الشعر الرفيعة التي تتشبث بفروة رأسه، إنزلق زوج كبير من نظارات القراءة عن جسر أنفه بدا نحيفًا وذابل بإستثناء عينيه اللامعتين لم يكن يبدو مختلفًا عن كبار السن المتقاعدين في المبنى السكني ربما الشيء الوحيد الذي إفتخر به السيد تشي هو طول خدمته.
سأل رولاند في مفاجأة “لماذا لم تكلفك مجموعة البرسيم بقسم التصميم بعد ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد غارد ما الرياح التي هبت عليك هنا؟” ذهل الجميع عندما رأوا غارد.
“إنهم يصممون على أجهزة الكمبيوتر الآن سمعت أن كل شيء في المصنع الجديد تلقائي تقوم الأذرع الروبوتية والروبوتات بمعظم العمل، ذهب جميع الموظفين في المصنع القديم إلى المبيعات والإدارة لا يمكنني فعل أي شيء هناك حتى لو جندوني”.
“نعم أنت على حق يا سيدي” قال السيد تشي بنبرة غير مضطربة “أعمل في المصنع منذ 29 عامًا بالضبط”.
كان هناك تلميح من الكآبة في صوت السيد تشي ومع ذلك فقد غيّر رولاند رأيه السابق تمامًا بشأن هذا العامل القديم.
“حسنًا سيد رولاند من فضلك إتبعني!”.
من يهتم أنه يبدو عاديًا؟ العامل العادي مثل السيد تشي يعرف بالضبط كيف يحافظ على الأنظار.
“مكتب تصميم؟”.
ما الذي يهم أنه يبدو عائليًا إلى حد ما؟ من الأسهل إدارة قائد فريق متواضع.
أجاب رولاند بصراحة “المصنع سيبقى مفتوحًا سأحوله إلى مكتب تصميم جديد وستكون مصممي الرئيسي”.
من الجيد تمامًا أنه لم يكن على دراية بأجهزة الكمبيوتر بهذه الطريقة يمكن لرولاند إستئجار مجموعة من المصممين الرخيصين.
قال رولاند وهو يمد يده “هذا صحيح مرحبًا بك في مكتب تصميم غرايكاستل”.
قال رولاند وهو يهز رأسه بقوة “حسنًا جيد جدًا”.
المصنع الذي أشار إليه غارد يقع في موقع بناء في الضاحية الجنوبية وقد عرض توصيله لذلك لم يضطر إلى قيادة شاحنته الصغيرة، في الواقع تمتع بتجربة سفر فاخرة عليه أن يعترف بأن مقعد السيارة أكثر راحة من أريكته المنزلية كما أنه يحب الشمبانيا المثلجة في المبرد الخلفي، إنطلق غارد من الطريق السريع إلى طريق محطم في هذه المرحلة بإمكان رولاند سماع هدير الآلات ورؤية الشاحنات والحفارات في كل مكان، فوق موقع البناء علقت لافتة كبيرة كتب عليها “شركة البرسيم للإنشاءات المحدودة” أبعد قليلاً على أساس كومة شاهقة.
“هاه؟” بقي السيد تشي في حيرة شديدة ولم يفهم لماذا قال رولاند ذلك.
“الإستباقية لا تعني شيئًا إذا كان بإمكاني التقاعد الآن فسأفعل ذلك على الفور”.
أجاب رولاند بصراحة “المصنع سيبقى مفتوحًا سأحوله إلى مكتب تصميم جديد وستكون مصممي الرئيسي”.
“إنتظر لقد سمعت للتو شخصًا قادمًا…”.
“مكتب تصميم؟”.
عندما وصلوا أخيرًا إلى الوجهة غرق قلب رولاند أكثر ما جاء إليه هو ورشة متهالكة لا تزيد مساحتها عن 500 متر مربع جميع الصفائح الفولاذية على الحائط صدئة وإمتلأت الأرضية بغبار كثيف، تم قمع روح رولاند بشكل أكبر بسبب الغبار والحصى على أدوات الماكينة على ما يبدو المكان مهجور لفترة طويلة.
قال رولاند وهو يمد يده “هذا صحيح مرحبًا بك في مكتب تصميم غرايكاستل”.
“ليس من السيئ أن تجلس هنا ولا تفعل شيئًا لن تحصل على علاوة في الشركة الجديدة على أي حال ربما سيتعين عليك العمل لساعات إضافية كل يوم أفضل البقاء هنا”.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد غارد ما الرياح التي هبت عليك هنا؟” ذهل الجميع عندما رأوا غارد.
تبع غارد في الطابق العلوي وإلى مكتب المدير ومنه جاءت أصوات شخصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رولاند وهو يهز رأسه بقوة “حسنًا جيد جدًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
