إختبار صاروخ تاريخي
بعد أسبوع في وادي سلسلة الجبال الوعرة.
“بالضبط” انضمت باشا مبتسمة “من المستحيل على شخص أن يجرح شيطانًا كبيرًا في الماضي إذا كان لدينا مثل هذا السلاح في عصر تاكويلا لكانت السيدة ناتاليا سعيدة.”
بعد تجربة صاروخ نابالم السابقة أصبح الوادي موقع اختبار رولاند الجديد نظرًا لوجود عدد أكبر من الزوار من الشمال الغربي للمدينة يأتون إلى غابة الضباب أكثر من أي وقت مضى فقد أصبح الآن من المستحيل عمليا إنشاء مساحة خالية في الضاحية لإجراء الاختبار، لذلك على رولاند اختيار موقع اختبار جديد أقرب إلى مختبر المنجم الشمالي ويجذب اهتمامًا أقل من الجمهور بالنظر إلى أن أسلحتهم ستصبح قوية بشكل متزايد في المستقبل من الطبيعي نقل موقع الاختبار، هذه المرة رولاند سيختبر القنبلة الصاروخية المضادة للشياطين التي عمل عليها سابقًا مع تطور التكنولوجيا الصناعية بالإضافة إلى البحوث الوفيرة استغرق الأمر منه خمسة أيام فقط لإكمال الاختبار – وهو الأقصر حتى الآن في نيفروينتر، ومع ذلك يُعزى اختبار السرعة أيضًا إلى حد كبير إلى الهيكل البسيط للقنبلة نفسها، في عالم رولاند السابق حتى أسوأ إرهابي بالكاد يعرف أي شيء عن الأسلحة العسكرية قادر على إنتاج لعبة قاذفة الصواريخ عملاقة محلية الصنع بعلبة غاز وأنبوب خرطوم، إذا تم تجهيزهم بشاحنة صغيرة فيمكنهم تحويل قاذفة الصواريخ إلى مدفع متعدد ذاتي الدفع، مع نضوج النظام الصناعي في نيفروينتر بشكل مطرد أصبح بإمكان رولاند الآن إنتاج قنبلة بدائية دون عناء.
“لذا أنا فقط بحاجة إلى توجيه رأس الصاروخ نحو الهدف ثم الضغط على الزناد أليس كذلك؟” قالت أليثيا ببراعة وهي تحمل قاذفة الصواريخ بمجساتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟” قال رولاند وهو ينظر إليها “ما هي؟”.
بصفتها محاربة مباركة سابقة كانت مهتمة جدًا بالسلاح الناري الجديد خاصةً عندما تم تصميم هذا السلاح الناري بشكل خاص للدفاع ضد الشياطين باستثناء أن الوضع برمته كان غريبًا بعض الشيء، ما استطاع رولاند رؤيته هو وحش ضخم مغطى بالمجسات يحمل قاذفة الصواريخ والتي لم تكن سلاحًا شائعًا يستخدمه عادةً – كما هو موضح في أفلام الرعب، في كثير من الأحيان يهاجم وحش ذو مجسات مثل هذا عدوه بنظرته القاتلة والسيوف والدروع وسوائل الجسم الخاصة، في هذا السيناريو لعبة تقمص الأدوار ببساطة في غير محلها طلب رولاند من الناقل الأصلي إجراء الاختبار لمجرد مخاوف تتعلق بالسلامة، لا يمكن للجنود ولا سحرة جيش الإله النجاة من طلقة من مسافة قريبة عندما تم إطلاق السلاح الناري عن غير قصد، فقط الناقل الأصلي لديه القدرة على نقل السلاح بمجساتها إلى منطقة نائية بعيدة وبالتالي تجنب مثل هذه الحوادث المؤسفة.
بصفتها محاربة مباركة سابقة كانت مهتمة جدًا بالسلاح الناري الجديد خاصةً عندما تم تصميم هذا السلاح الناري بشكل خاص للدفاع ضد الشياطين باستثناء أن الوضع برمته كان غريبًا بعض الشيء، ما استطاع رولاند رؤيته هو وحش ضخم مغطى بالمجسات يحمل قاذفة الصواريخ والتي لم تكن سلاحًا شائعًا يستخدمه عادةً – كما هو موضح في أفلام الرعب، في كثير من الأحيان يهاجم وحش ذو مجسات مثل هذا عدوه بنظرته القاتلة والسيوف والدروع وسوائل الجسم الخاصة، في هذا السيناريو لعبة تقمص الأدوار ببساطة في غير محلها طلب رولاند من الناقل الأصلي إجراء الاختبار لمجرد مخاوف تتعلق بالسلامة، لا يمكن للجنود ولا سحرة جيش الإله النجاة من طلقة من مسافة قريبة عندما تم إطلاق السلاح الناري عن غير قصد، فقط الناقل الأصلي لديه القدرة على نقل السلاح بمجساتها إلى منطقة نائية بعيدة وبالتالي تجنب مثل هذه الحوادث المؤسفة.
قال رولاند وهو يسعل “فقط تأكدي من أنك لا توجهينه إلى نفسك أو أي شخص آخر.”
عندما مدت أليثيا اثنين من مجساتها وفتحت الغطاء الثقيل للعلبة شهق الجميع الدجاجات التي علقها رولاند بسلك حديدي من سقف العلبة لمحاكاة الشياطين الموجودة في الأعمدة الحجرية لم تعد الآن سوى عجينة يعلوها عدد قليل من ريش الدجاج الأسود المحترق.
أعطت أليثيا مجساتها الرئيسية نقرة سريعة من الفهم وضغطت على الزناد اندلع وميض مفاجئ من الفوهة وانتقل عبر الميدان نحو الهدف على بعد 100 متر، انطلقت المقذوفة في الهواء برفق وضربت الجزء السفلي من الهدف مع تصادم يصم الآذان انقلبت العلبة الحديدية المستهدفة على الأرض سليمة تمامًا، بالمقارنة مع هدير مدفع لونغسونغ المدمر للأرض والنيران الغاضبة التي غمرت السماء الناتجة عن قنبلة النابالم فإن أداء هذا السلاح لم يكن مرضيًا للغاية، لم يصدر عن الانفجار أي إطلاق نار أو غبار أو جزيئات في غضون ثوانٍ قليلة فرقت الرياح أضعف إشارة من الدخان الناتج عن القنبلة.
“لا تقلقي إنه سلاح فردي وبالتأكيد سيكون لدى الجميع” وعد رولاند مبتسماً “وكذلك ساحرات جيش الإله.”
أصبح الجو صامتًا بشكل محرج فقط رولاند لم يبدو محبطًا جدًا من النتيجة على العكس قال مبتسما “اذهبي واسترجعيها ثم ألقي نظرة”.
قال رولاند وهو يسعل “فقط تأكدي من أنك لا توجهينه إلى نفسك أو أي شخص آخر.”
سرعان ما أعادت ساحرتان من ساحرات جيش الإله القضيب الحديدي.
“جلالة الملك السيد شون وفريق الإنقاذ الخاص به قد عادوا من مملكة قلب الذئب لقد وصلوا للتو إلى الرصيف بجانب النهر الداخلي.”
“كذلك هذا…”
بعد تجربة صاروخ نابالم السابقة أصبح الوادي موقع اختبار رولاند الجديد نظرًا لوجود عدد أكبر من الزوار من الشمال الغربي للمدينة يأتون إلى غابة الضباب أكثر من أي وقت مضى فقد أصبح الآن من المستحيل عمليا إنشاء مساحة خالية في الضاحية لإجراء الاختبار، لذلك على رولاند اختيار موقع اختبار جديد أقرب إلى مختبر المنجم الشمالي ويجذب اهتمامًا أقل من الجمهور بالنظر إلى أن أسلحتهم ستصبح قوية بشكل متزايد في المستقبل من الطبيعي نقل موقع الاختبار، هذه المرة رولاند سيختبر القنبلة الصاروخية المضادة للشياطين التي عمل عليها سابقًا مع تطور التكنولوجيا الصناعية بالإضافة إلى البحوث الوفيرة استغرق الأمر منه خمسة أيام فقط لإكمال الاختبار – وهو الأقصر حتى الآن في نيفروينتر، ومع ذلك يُعزى اختبار السرعة أيضًا إلى حد كبير إلى الهيكل البسيط للقنبلة نفسها، في عالم رولاند السابق حتى أسوأ إرهابي بالكاد يعرف أي شيء عن الأسلحة العسكرية قادر على إنتاج لعبة قاذفة الصواريخ عملاقة محلية الصنع بعلبة غاز وأنبوب خرطوم، إذا تم تجهيزهم بشاحنة صغيرة فيمكنهم تحويل قاذفة الصواريخ إلى مدفع متعدد ذاتي الدفع، مع نضوج النظام الصناعي في نيفروينتر بشكل مطرد أصبح بإمكان رولاند الآن إنتاج قنبلة بدائية دون عناء.
عندما اقتربوا من القضيب وفحصوها بعناية وجدوا علامة بيضاء محروقة في أسفل العلبة في وسطها هناك انبعاج صغير بعرض ثلاثة أصابع.
ستكون الخطوة التالية هي زيادة قوة الصاروخ مع الحفاظ على سرعة السفر الحالية والتكلفة العامة في هذه الأثناء على رولاند أيضًا إنشاء سلاح جديد له عيار كبير لاستهداف شياطين العنكبوت التي تحركت بشكل أبطأ بكثير من كبار الشياطين، بالنظر إلى أنهم سيغزون في نهاية المطاف مدينة الشياطين ومن المحتمل جدًا أن تتجول شياطين العنكبوت حول الأزقة والشوارع شعر رولاند أنه من الضروري تطوير نوع جديد من القنابل في أقرب وقت ممكن، بينما رولاند غارق في التفكير جاء حارسه فجأة لإيصال رسالة إليه.
“هل اخترقها الصاروخ؟” سألت باشا بفضول “لم يكن بطيئًا ولكن ليس سريعًا أيضًا على الأقل يبدو أنه أقوى من الرصاصة العادية لا أعتقد أن المسدس يمكنه فعل ذلك.”
“بالضبط” انضمت باشا مبتسمة “من المستحيل على شخص أن يجرح شيطانًا كبيرًا في الماضي إذا كان لدينا مثل هذا السلاح في عصر تاكويلا لكانت السيدة ناتاليا سعيدة.”
قالت أليثيا وهي تقترب من مكانها ” لا أعتقد أن سلاحا من نوع مارك 1 يمكنه فعل ذلك أيضًا هذه العلبة الحديدية نسخة طبق الأصل من العمود الحجري الذي ألقته شياطين العنكبوت، وهي مغطاة بصفائح فولاذية بسمك إصبع الرجل لذلك ليس من السهل اختراقها “.
عندما مدت أليثيا اثنين من مجساتها وفتحت الغطاء الثقيل للعلبة شهق الجميع الدجاجات التي علقها رولاند بسلك حديدي من سقف العلبة لمحاكاة الشياطين الموجودة في الأعمدة الحجرية لم تعد الآن سوى عجينة يعلوها عدد قليل من ريش الدجاج الأسود المحترق.
” حسنًا وضعنا أداة اختبار فيها مسبقًا افتحيها ولنرى كيف تبدو الآن “.
قالت أليثيا وهي تأرجح في مجساتها الرئيسية “لقد اكتشفت للتو طريقة أخرى لتحسين معدل الدقة بشكل كبير”.
عندما مدت أليثيا اثنين من مجساتها وفتحت الغطاء الثقيل للعلبة شهق الجميع الدجاجات التي علقها رولاند بسلك حديدي من سقف العلبة لمحاكاة الشياطين الموجودة في الأعمدة الحجرية لم تعد الآن سوى عجينة يعلوها عدد قليل من ريش الدجاج الأسود المحترق.
“حسنًا…” تحدثت أليثيا أولاً ” من الصعب قول ذلك هناك شياطين كبار أقوياء وضعفاء تمامًا كما لدينا متعالون، إذا كان عدونا سريعًا أو صادف أنه قاتل سحري إذن… بصراحة فرصة ضربه في وجهه ضعيفة للغاية يمكنهم بسهولة تفادي القنبلة أثناء تحرك القنبلة في الهواء ومع ذلك… ” تابعت مع ارتفاع مفاجئ في صوتها “هذا بالتأكيد سلاح تاريخي يا جلالة الملك لأنه يسد الفجوة بين الشياطين وعامة الناس إنه يوفر لنا فرصة للتغلب على عدونا يكفي هذا الاختراع الجديد! “.
“يبدو أنها تعمل” قال رولاند بينما أومأ برأسه.
قال رولاند وهو يسعل “فقط تأكدي من أنك لا توجهينه إلى نفسك أو أي شخص آخر.”
لقد تفاجأ أكثر من حقيقة أن أليثيا قد أصابت القضيب برصاصة واحدة لأنه إعتقد أن الأمر سيستغرق خمس أو ست طلقات على الأقل من أجل محاولة ناجحة، توقع رولاند أن الانفجار لن ينتج عنه ألسنة اللهب أو ضوضاء صامتة لأن الصاروخ في الأساس لم يطلق طاقة كبيرة النتيجة المباشرة لطاقة التفاعل المنخفضة هي السرعة المنخفضة للقذيفة، عندما تظل كمية البارود ثابتة فكلما كان رأس الصاروخ أكبر زادت مقاومة الهواء وكلما صار رأس الصاروخ أثقل أصبح انتقاله في الهواء أبطأ، لتعزيز دقة إطلاق النار تخلى رولاند عن فكرة استخدام سلاح من العيار الثقيل لكنه حصر عيار القنبلة في 40 ملم وهو نفس عيار البرميل، تم تشكيل الجزء الأمامي من الصاروخ على شكل مخروط لتقليل مقاومة الهواء.بناءً على نتيجة إطلاق النار بدا أن الصاروخ ثابت تمامًا عندما انطلق في السماء، على الرغم من أنها أصغر بكثير من بانزرفاوست إلا أنها كبيرة بما يكفي لاختراق ألواح الدروع التي يبلغ سمكها عشرة ملليمترات، في الوقت الحالي الصاروخ تقريبًا بنفس قوة العمود الحجري الذي عرضته الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟” قال رولاند وهو ينظر إليها “ما هي؟”.
“هل تعتقدين أن هذا السلاح يمكن أن يهزم كبار الشياطين؟” سأل رولاند وهو يلجأ إلى باشا والسحرة الآخرين.
عندما اقتربوا من القضيب وفحصوها بعناية وجدوا علامة بيضاء محروقة في أسفل العلبة في وسطها هناك انبعاج صغير بعرض ثلاثة أصابع.
“حسنًا…” تحدثت أليثيا أولاً ” من الصعب قول ذلك هناك شياطين كبار أقوياء وضعفاء تمامًا كما لدينا متعالون، إذا كان عدونا سريعًا أو صادف أنه قاتل سحري إذن… بصراحة فرصة ضربه في وجهه ضعيفة للغاية يمكنهم بسهولة تفادي القنبلة أثناء تحرك القنبلة في الهواء ومع ذلك… ” تابعت مع ارتفاع مفاجئ في صوتها “هذا بالتأكيد سلاح تاريخي يا جلالة الملك لأنه يسد الفجوة بين الشياطين وعامة الناس إنه يوفر لنا فرصة للتغلب على عدونا يكفي هذا الاختراع الجديد! “.
أجابت أليثيا في ابتهاج “لتجهيز كل ساحرة جيش الإله بهذا السلاح فقط الأبطال غير العاديين هم من يمكنهم منافسة الشياطين الكبار، إذا تم إطلاق النار على العدو في وجهه فلا توجد طريقة تمكنه من النجاة من الهجمة بغض النظر عن مدى قوته!”.
“بالضبط” انضمت باشا مبتسمة “من المستحيل على شخص أن يجرح شيطانًا كبيرًا في الماضي إذا كان لدينا مثل هذا السلاح في عصر تاكويلا لكانت السيدة ناتاليا سعيدة.”
“كذلك هذا…”
قالت أليثيا وهي تأرجح في مجساتها الرئيسية “لقد اكتشفت للتو طريقة أخرى لتحسين معدل الدقة بشكل كبير”.
“يبدو أنها تعمل” قال رولاند بينما أومأ برأسه.
“نعم؟” قال رولاند وهو ينظر إليها “ما هي؟”.
قال رولاند وهو يسعل “فقط تأكدي من أنك لا توجهينه إلى نفسك أو أي شخص آخر.”
أجابت أليثيا في ابتهاج “لتجهيز كل ساحرة جيش الإله بهذا السلاح فقط الأبطال غير العاديين هم من يمكنهم منافسة الشياطين الكبار، إذا تم إطلاق النار على العدو في وجهه فلا توجد طريقة تمكنه من النجاة من الهجمة بغض النظر عن مدى قوته!”.
أجابت أليثيا في ابتهاج “لتجهيز كل ساحرة جيش الإله بهذا السلاح فقط الأبطال غير العاديين هم من يمكنهم منافسة الشياطين الكبار، إذا تم إطلاق النار على العدو في وجهه فلا توجد طريقة تمكنه من النجاة من الهجمة بغض النظر عن مدى قوته!”.
“لا تقلقي إنه سلاح فردي وبالتأكيد سيكون لدى الجميع” وعد رولاند مبتسماً “وكذلك ساحرات جيش الإله.”
عندما مدت أليثيا اثنين من مجساتها وفتحت الغطاء الثقيل للعلبة شهق الجميع الدجاجات التي علقها رولاند بسلك حديدي من سقف العلبة لمحاكاة الشياطين الموجودة في الأعمدة الحجرية لم تعد الآن سوى عجينة يعلوها عدد قليل من ريش الدجاج الأسود المحترق.
ستكون الخطوة التالية هي زيادة قوة الصاروخ مع الحفاظ على سرعة السفر الحالية والتكلفة العامة في هذه الأثناء على رولاند أيضًا إنشاء سلاح جديد له عيار كبير لاستهداف شياطين العنكبوت التي تحركت بشكل أبطأ بكثير من كبار الشياطين، بالنظر إلى أنهم سيغزون في نهاية المطاف مدينة الشياطين ومن المحتمل جدًا أن تتجول شياطين العنكبوت حول الأزقة والشوارع شعر رولاند أنه من الضروري تطوير نوع جديد من القنابل في أقرب وقت ممكن، بينما رولاند غارق في التفكير جاء حارسه فجأة لإيصال رسالة إليه.
“كذلك هذا…”
“جلالة الملك السيد شون وفريق الإنقاذ الخاص به قد عادوا من مملكة قلب الذئب لقد وصلوا للتو إلى الرصيف بجانب النهر الداخلي.”
سرعان ما أعادت ساحرتان من ساحرات جيش الإله القضيب الحديدي.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت أليثيا مجساتها الرئيسية نقرة سريعة من الفهم وضغطت على الزناد اندلع وميض مفاجئ من الفوهة وانتقل عبر الميدان نحو الهدف على بعد 100 متر، انطلقت المقذوفة في الهواء برفق وضربت الجزء السفلي من الهدف مع تصادم يصم الآذان انقلبت العلبة الحديدية المستهدفة على الأرض سليمة تمامًا، بالمقارنة مع هدير مدفع لونغسونغ المدمر للأرض والنيران الغاضبة التي غمرت السماء الناتجة عن قنبلة النابالم فإن أداء هذا السلاح لم يكن مرضيًا للغاية، لم يصدر عن الانفجار أي إطلاق نار أو غبار أو جزيئات في غضون ثوانٍ قليلة فرقت الرياح أضعف إشارة من الدخان الناتج عن القنبلة.
قال رولاند وهو يسعل “فقط تأكدي من أنك لا توجهينه إلى نفسك أو أي شخص آخر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات