ماض باهت
تقلصت عيون أبين فجأة ” إذا لم تكن هذه خدعة فهل هذا يعني أنه من الممكن أن يدخلوا غرفة نومي في أي وقت؟ “.
” إيرل لوكسي! ذلك الخائن اللعين كيف يجرؤ…! ” أبين الذي كان يشاهد المعركة من أعلى القلعة قال بغضب ” سأقتله هو وإبنه! الوزراء! أين وزرائي؟ “.
” صاحب الجلالة اللورد كيرلونج قال في وقت سابق إنه ذاهب للتعامل مع بعض الأشياء ” بعد فترة تردد رئيس الحرس في الرد ” ولكني أعتقد أنه قد لا يعود “.
” صاحب الجلالة اللورد كيرلونج قال في وقت سابق إنه ذاهب للتعامل مع بعض الأشياء ” بعد فترة تردد رئيس الحرس في الرد ” ولكني أعتقد أنه قد لا يعود “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن… “.
” ماذا قلت؟ ” إستدار ملك الفجر فجأة وشهق على الأخير ” أنت على حق “.
” أنت مخطئ ” فجأة قالت إمرأة من الخارج ” لقد فعل ذلك لسببين لإنقاذ أوتو ولحماية الساحرات “.
قال رئيس الحرس بتردد ” بالإضافة إلى اللورد كيرلونج اللورد ويرانت ونيل غادروا أيضًا جلالة الملك لقد ذهب الجميع سواي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم تمامًا كما تعتقد ” بسط أورو يديه وقال ” ملك غرايكاستل بحاجة إلى تقديم عذر وإلا لكان قد تم قطع رأسك بالفعل بواسطتهم، لأكون صادقًا أشعر بخيبة أمل شديدة منك جلالة الملك ظننت أنك سجنت أوتو بدافع الغضب، لم أكن أتوقع أبدًا أنك ستستخدمه لتهديد إيرل لوكسي وحتى تنوي قتله ” تنهد أورو وإستمر في القول ” لقد فكرت حتى لو لم نعد أصدقاء فلن تنسى الأيام عندما كنا كذلك “.
عندها فقط لاحظ أبين أن رئيس الحرس وعدد من الخدم فقط كانوا في القاعة الضخمة، لقد فهم على الفور ما قصده رئيس الحرس بقوله “ربما لا يعود”.
” تقصد رولاند ويمبلدون؟ إذن كل هذا من فعله؟ ” لم يهتم أبين بالنصف الثاني من كلمات أورو حيث جذبت كلمة ملك غرايكاستل الذي ذكرها أورو كل إنتباهه ” هل تعرف ما تفعله؟ أنت تساعد الشيطان لم تخنِ عهود أسلافك فحسب بل ضحيت أيضًا بمملكتك ورعاياي له! أنت أحمق! ” أشار بغضب إلى هورفورد كوين ” وأنت! هل تعتقد أنه يمكنك حقًا الجلوس على هذا العرش؟ في الحقيقة أنت مجرد دمية! ألم تفكر في ذلك؟ لماذا بدأت التمرد؟ لماذا حاربتني إذا لم يكن يحاول ضم مملكة الفجر؟ لا تنس بما أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الإطاحة بي بسهولة اليوم فسوف يدفعونك بسهولة إلى الهاوية يومًا ما! “.
” خونة! ” ألقى الصولجان على الأرض وقال بينما يصر على أسنانه ” خونة… خونة… خونة… عهدي أفسد هؤلاء الخونة “.
” نعم جلالة الملك ” تراجع رئيس الحرس خطوة إلى الوراء وإنحنى.
وافق على رحيلهم حقًا لكن ما أسبابهم؟ قال أحدهم إنه ذاهب لفحص دفاع الجدار الحجري وقال آخر إنه ذاهب إلى المحكمة الداخلية للإشراف على الخادمات المستعدات للحرب، هذا في الأصل واجبهم لكنه تحول الآن إلى عذرهم! هل كان وزراؤه مستعدين للفرار قبل أن يشن العدو هجومه؟.
” هذا أمر ملكك! ” صرخ أبين بأعلى صوته.
” جلالة الملك هؤلاء الجبناء لا بد أن يعاقبوا في النهاية لكن الأولوية القصوى الآن هي الإنسحاب من هنا في أسرع وقت ممكن! ” إقترب رئيس الحرس وقال ” هؤلاء المرتزقة لن يكسبونا الكثير من الوقت حتى الحراس الإمبراطوريون لم يتمكنوا من الصمود أمام العدو لأكثر من ساعة سيكون الأوان قد فات! “.
” إيرل لوكسي! ذلك الخائن اللعين كيف يجرؤ…! ” أبين الذي كان يشاهد المعركة من أعلى القلعة قال بغضب ” سأقتله هو وإبنه! الوزراء! أين وزرائي؟ “.
” لا… أريد أن أرى الخونة يعاقبون! ” قال أبين ودفع رئيس الحرس بعيدًا ” إذهب إلى الزنزانة تحت الأرض وأحضر لي رأس أوتو لوكسي! “.
تم إخماد الغضب في قلبه وإستبداله باليأس فجأة ثم سأل أخيرًا ” لماذا؟ “.
” لكن… “.
” ماذا قلت؟ ” إستدار ملك الفجر فجأة وشهق على الأخير ” أنت على حق “.
” هذا أمر ملكك! ” صرخ أبين بأعلى صوته.
بعد فترة لم يحصل على إجابة رئيس الحرس حيث قام فريق من المحاربين لم يسبق له رؤيته من قبل بفتح باب القاعة، كانت أسلحتهم لا تزال تتقطر من الدماء مثل دروعهم ومع ذلك لم يكن هناك أي أثر للإرهاق على وجوههم، كانوا مرتاحين للغاية كما لو خاضوا للتو معركة في الشارع، أعلن رئيس الحرس أنه يمكنهم المقاومة لمدة ساعة لكن في الواقع فشلوا حتى في الصمود لمدة ربع ساعة هذا تفوق ساحق، حينها ظهر المغتصب هورفورد كوين الذي تعهد دائمًا بدعم عائلة مويا، عندما رأى الأخير عرف أبين أن الإنتقام الذي أراده أصبح مستحيلاً.
” نعم جلالة الملك ” تراجع رئيس الحرس خطوة إلى الوراء وإنحنى.
بعد أن بقي مرؤوسه الوحيد شعر أبين أن أصابعه ترتجف قليلاً وبدا أن عينيه تنتفخان حتى رؤيته كانت مغطاة بطبقة من اللون الأحمر الفاتح، جلس ببطء على كرسيه وحدق في يديه على أمل تمزيق الخونة أحياء!.
بعد أن بقي مرؤوسه الوحيد شعر أبين أن أصابعه ترتجف قليلاً وبدا أن عينيه تنتفخان حتى رؤيته كانت مغطاة بطبقة من اللون الأحمر الفاتح، جلس ببطء على كرسيه وحدق في يديه على أمل تمزيق الخونة أحياء!.
‘ لماذا إخترتهم وليس أنا؟ إذا كان محكومًا عليّ بالهزيمة أمام رولاند ويمبلدون فلماذا خنتني أيضًا؟ أستطيع أن أعطيك أكثر مما قد يفعل ولولا هذا الحادث لكنت قد حكمت المملكة معي ‘.
‘ إنتهى الأمر ‘.
‘ لماذا إخترتهم وليس أنا؟ إذا كان محكومًا عليّ بالهزيمة أمام رولاند ويمبلدون فلماذا خنتني أيضًا؟ أستطيع أن أعطيك أكثر مما قد يفعل ولولا هذا الحادث لكنت قد حكمت المملكة معي ‘.
عندما فر المرتزقة على أعلى جدار القلعة دون سبب وتخلوا عنه فقد تأكد أنه فشله، كان تمرد الإيرل لوكسي غير متوقع لكنه لم يستطع أن يفهم لم قد يخاطر الإيرل لوكسي بفقدان إبنه الأكبر لخيانته؟ لم يحصل هورفورد كوين على الدعم الكامل من العائلتين الأخريين؟ لم يكن قادرا على تفسير ذلك على الرغم من أنه يُنظر إلى العائلات الثلاث في مدينة الوهج ككل إلا أن إهتماماتهم الخاصة لم تكن متماثلة تمامًا، هذا التحدي قد يكلف حياتهم لكنه لم يستطع معرفة من سيثق بهم إلى هذه الدرجة، وجد أبين أنه لا يعرف المدينة أو العائلات الثلاث بعمق كما يعتقد.
” نعم جلالة الملك ” تراجع رئيس الحرس خطوة إلى الوراء وإنحنى.
بعد فترة لم يحصل على إجابة رئيس الحرس حيث قام فريق من المحاربين لم يسبق له رؤيته من قبل بفتح باب القاعة، كانت أسلحتهم لا تزال تتقطر من الدماء مثل دروعهم ومع ذلك لم يكن هناك أي أثر للإرهاق على وجوههم، كانوا مرتاحين للغاية كما لو خاضوا للتو معركة في الشارع، أعلن رئيس الحرس أنه يمكنهم المقاومة لمدة ساعة لكن في الواقع فشلوا حتى في الصمود لمدة ربع ساعة هذا تفوق ساحق، حينها ظهر المغتصب هورفورد كوين الذي تعهد دائمًا بدعم عائلة مويا، عندما رأى الأخير عرف أبين أن الإنتقام الذي أراده أصبح مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن… “.
” لم هذا… “.
بعد فترة لم يحصل على إجابة رئيس الحرس حيث قام فريق من المحاربين لم يسبق له رؤيته من قبل بفتح باب القاعة، كانت أسلحتهم لا تزال تتقطر من الدماء مثل دروعهم ومع ذلك لم يكن هناك أي أثر للإرهاق على وجوههم، كانوا مرتاحين للغاية كما لو خاضوا للتو معركة في الشارع، أعلن رئيس الحرس أنه يمكنهم المقاومة لمدة ساعة لكن في الواقع فشلوا حتى في الصمود لمدة ربع ساعة هذا تفوق ساحق، حينها ظهر المغتصب هورفورد كوين الذي تعهد دائمًا بدعم عائلة مويا، عندما رأى الأخير عرف أبين أن الإنتقام الذي أراده أصبح مستحيلاً.
” هل أنت متفاجئ من سبب بقاء أوتو على قيد الحياة؟ ” قاطعه أورو ” ليس من الصعب إخفاء إثنين من المحاربين في الطريق السري للقصر ناهيك عن أن البوابات والأسوار الحديدية العادية لا يمكن أن توقف أفعالهم، بالنسبة لكيفية دخولهم إلى منطقة القلعة عليك أن تذهب لتسأل الحراس، لا أعتقد أن هؤلاء الحراس في حالة ذعرهم قد يهتمون كثيرًا بأعضاء فرقة بهلوانية “.
بعد أن بقي مرؤوسه الوحيد شعر أبين أن أصابعه ترتجف قليلاً وبدا أن عينيه تنتفخان حتى رؤيته كانت مغطاة بطبقة من اللون الأحمر الفاتح، جلس ببطء على كرسيه وحدق في يديه على أمل تمزيق الخونة أحياء!.
تقلصت عيون أبين فجأة ” إذا لم تكن هذه خدعة فهل هذا يعني أنه من الممكن أن يدخلوا غرفة نومي في أي وقت؟ “.
قال رئيس الحرس بتردد ” بالإضافة إلى اللورد كيرلونج اللورد ويرانت ونيل غادروا أيضًا جلالة الملك لقد ذهب الجميع سواي “.
” نعم تمامًا كما تعتقد ” بسط أورو يديه وقال ” ملك غرايكاستل بحاجة إلى تقديم عذر وإلا لكان قد تم قطع رأسك بالفعل بواسطتهم، لأكون صادقًا أشعر بخيبة أمل شديدة منك جلالة الملك ظننت أنك سجنت أوتو بدافع الغضب، لم أكن أتوقع أبدًا أنك ستستخدمه لتهديد إيرل لوكسي وحتى تنوي قتله ” تنهد أورو وإستمر في القول ” لقد فكرت حتى لو لم نعد أصدقاء فلن تنسى الأيام عندما كنا كذلك “.
‘ لماذا إخترتهم وليس أنا؟ إذا كان محكومًا عليّ بالهزيمة أمام رولاند ويمبلدون فلماذا خنتني أيضًا؟ أستطيع أن أعطيك أكثر مما قد يفعل ولولا هذا الحادث لكنت قد حكمت المملكة معي ‘.
” تقصد رولاند ويمبلدون؟ إذن كل هذا من فعله؟ ” لم يهتم أبين بالنصف الثاني من كلمات أورو حيث جذبت كلمة ملك غرايكاستل الذي ذكرها أورو كل إنتباهه ” هل تعرف ما تفعله؟ أنت تساعد الشيطان لم تخنِ عهود أسلافك فحسب بل ضحيت أيضًا بمملكتك ورعاياي له! أنت أحمق! ” أشار بغضب إلى هورفورد كوين ” وأنت! هل تعتقد أنه يمكنك حقًا الجلوس على هذا العرش؟ في الحقيقة أنت مجرد دمية! ألم تفكر في ذلك؟ لماذا بدأت التمرد؟ لماذا حاربتني إذا لم يكن يحاول ضم مملكة الفجر؟ لا تنس بما أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الإطاحة بي بسهولة اليوم فسوف يدفعونك بسهولة إلى الهاوية يومًا ما! “.
بعد أن بقي مرؤوسه الوحيد شعر أبين أن أصابعه ترتجف قليلاً وبدا أن عينيه تنتفخان حتى رؤيته كانت مغطاة بطبقة من اللون الأحمر الفاتح، جلس ببطء على كرسيه وحدق في يديه على أمل تمزيق الخونة أحياء!.
” أنت مخطئ ” فجأة قالت إمرأة من الخارج ” لقد فعل ذلك لسببين لإنقاذ أوتو ولحماية الساحرات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أندريا كوين ” أكد ردها تخمينه ” لقد مر وقت طويل منذ أن إلتقينا أبين “.
” هذا سخيف… ” كان آبين مستعدا لتوبيخ إفتراضها وجهلها لكن صوته توقف فجأة في حلقه ” أنت… أنت… “.
” هذا أمر ملكك! ” صرخ أبين بأعلى صوته.
بدت وكأنها ضعيفة جدًا ولا تستطيع الوقوف دون مساعدة الآخرين ومع ذلك لا يمكن إخفاء جمالها الفائق، فقد ذكّره شعرها الأشقر الطويل ووجهها الغامض المألوف بشخص لم يكن موجودًا إلا في ذاكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فر المرتزقة على أعلى جدار القلعة دون سبب وتخلوا عنه فقد تأكد أنه فشله، كان تمرد الإيرل لوكسي غير متوقع لكنه لم يستطع أن يفهم لم قد يخاطر الإيرل لوكسي بفقدان إبنه الأكبر لخيانته؟ لم يحصل هورفورد كوين على الدعم الكامل من العائلتين الأخريين؟ لم يكن قادرا على تفسير ذلك على الرغم من أنه يُنظر إلى العائلات الثلاث في مدينة الوهج ككل إلا أن إهتماماتهم الخاصة لم تكن متماثلة تمامًا، هذا التحدي قد يكلف حياتهم لكنه لم يستطع معرفة من سيثق بهم إلى هذه الدرجة، وجد أبين أنه لا يعرف المدينة أو العائلات الثلاث بعمق كما يعتقد.
” أندريا كوين ” أكد ردها تخمينه ” لقد مر وقت طويل منذ أن إلتقينا أبين “.
” هذا أمر ملكك! ” صرخ أبين بأعلى صوته.
لمدة ثانية تمت الإجابة على جميع الأسئلة في ذهنه سبب دعم عائلة توكات لإيرل كوين ولماذا خاطر الإيرل لوكسي – في الواقع هناك شخص واحد يمكنه كسب ثقة كلتا العائلتين في نفس الوقت ذلك لأن طفليهما في حالة حب معا.
قال رئيس الحرس بتردد ” بالإضافة إلى اللورد كيرلونج اللورد ويرانت ونيل غادروا أيضًا جلالة الملك لقد ذهب الجميع سواي “.
تم إخماد الغضب في قلبه وإستبداله باليأس فجأة ثم سأل أخيرًا ” لماذا؟ “.
‘ لماذا إخترتهم وليس أنا؟ إذا كان محكومًا عليّ بالهزيمة أمام رولاند ويمبلدون فلماذا خنتني أيضًا؟ أستطيع أن أعطيك أكثر مما قد يفعل ولولا هذا الحادث لكنت قد حكمت المملكة معي ‘.
‘ لماذا إخترتهم وليس أنا؟ إذا كان محكومًا عليّ بالهزيمة أمام رولاند ويمبلدون فلماذا خنتني أيضًا؟ أستطيع أن أعطيك أكثر مما قد يفعل ولولا هذا الحادث لكنت قد حكمت المملكة معي ‘.
وافق على رحيلهم حقًا لكن ما أسبابهم؟ قال أحدهم إنه ذاهب لفحص دفاع الجدار الحجري وقال آخر إنه ذاهب إلى المحكمة الداخلية للإشراف على الخادمات المستعدات للحرب، هذا في الأصل واجبهم لكنه تحول الآن إلى عذرهم! هل كان وزراؤه مستعدين للفرار قبل أن يشن العدو هجومه؟.
بدا أن أندريا وكأنها قرأت أفكاره وأجابت ” لأنني ساحرة أبين وشخص يستحق أن يقتل في عقلك “.
” جلالة الملك هؤلاء الجبناء لا بد أن يعاقبوا في النهاية لكن الأولوية القصوى الآن هي الإنسحاب من هنا في أسرع وقت ممكن! ” إقترب رئيس الحرس وقال ” هؤلاء المرتزقة لن يكسبونا الكثير من الوقت حتى الحراس الإمبراطوريون لم يتمكنوا من الصمود أمام العدو لأكثر من ساعة سيكون الأوان قد فات! “.
–+–
” إيرل لوكسي! ذلك الخائن اللعين كيف يجرؤ…! ” أبين الذي كان يشاهد المعركة من أعلى القلعة قال بغضب ” سأقتله هو وإبنه! الوزراء! أين وزرائي؟ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات