في هذه اللحظة لم يلاحظ أن المخلب المكسور عند قدميه لم يمت بعد وبدلاً من ذلك قفز من الأرض فجأة وضرب عنقه، مع وميض ضوء خافت تجمدت الإبتسامة الشرسة للشرير الساقط، إنزلق رأسه ببطء إلى الجانب وضرب الأرض مثل كيس ممزق إندفع دمه من رقبته المكسورة، سيطرت فيليس على الفور على المخلب المكسور لقطع ذراع الرجل اليسرى وشق ذراعه بدقة لإخراج الدوامة السحرية.
” أركض! إنه شرير ساقط! “.
لا يزال يتذكر الهجوم الأول الذي واجهه في عالم الأحلام في اللحظة التي إلتقى فيها بالرجل المحترق أوضح الرجل الغريب أنه كان يحاول إغواء وقتل المقاتلين، بالنظر إلى ذلك إعتقد رولاند أنه لم يكن خيارًا جيدًا ترك هذا العدو هنا والأهم من ذلك أنه أحب حقًا الإحساس الغريب بالتجديد الذي حصل عليه عندما إختفى الإعصار السحري للشرير الساقط في يده، كما لو كان عاصفة من الدفء ملأت جسده وجعلته يشعر بمزيد من النشاط والقوة.
” لقد تغير منذ لحظة إتصل بالشرطة أسرع أسرع! “.
أعجبت الساحرة القديمة جدًا لدرجة أنها صاحت ” أنت رائع في كلا العالمين “.
” النجدة أنا لقد لويت كاحلي “.
عاد رولاند وفيليس إلى متجر كنتاكي ووجدا بابًا يؤدي إلى مركز التسوق في منطقة الموظفين، كما كان متوقعًا أخاف الإنفجار الصاخب معظم المتسوقين لقد رأوا فقط فوضى خلف الباب، بدلاً من الدخول إلى مطعم ماكدونالدز حيث إستيقظ الشرير الساقط طلب من فيليس إستدعاء مخالب النصل وإطلاق قوتها السحرية في المركز التجاري، بناءً على ما يعرفه سيشعر الشرير الساقط بالقوة ويلاحقها بشغف كان الرجل ذو الوجه المحترق قد إنجذب إليه بهذه الطريقة حتى أنه أخطأ في إعتباره مقاتلا، قريباً مع إنفجار مدوي تحطم الباب الخلفي لماكدونالدز وهرع رجل صاخب من منطقة موظفيهم وسط الدخان وإندفع نحو فيليس دون أن ينبس ببنت شفة.
” إنه قادم إحترس! “.
إستدار رولاند لينظر إلى الحديقة خلفهم وهز رأسه ” ستبقى بأمان هناك لنقتل هذا الوحش أولاً “.
” آه… “.
790 – شرير ساقط جديد
تبع رولاند الحشد من متجر كنتاكي ووجد المطعم المجاور في حالة من الفوضى، إندفع جميع رواد المطعم إلى الباب وتزاحموا معًا في الردهة المؤدية إلى المخرج الوحيد، إستدار معظم الأشخاص القريبين وفروا من اللحظة التي سمعوا فيها ظهور شرير ساقط وقام بعضهم بتشغيل كاميرات هواتفهم المحمولة لتسجيل ما كان يحدث أثناء التراجع عن المشهد، قلة قليلة فقط بقوا طواعية للمساعدة وحملوا الأشخاص الذين أصيبوا أو تجمدوا في رعب من مكان خطير.
لقد أراد فقط تناول وجبة في الخارج لكن عالم الأحلام القاسي هذا إختار السماح لمنشئه بالتعرض لهجوم آخر بدلاً من الإهتمام بمشاعره، لاحظ أيضًا إسم “شرير ساقط” لقد صادفهم مرارًا وتكرارًا في التقارير الإخبارية في الأيام الأخيرة، لم يكن متأكدا ما إذا كان هذا مجرد وهم يبدو أن عددًا متزايدًا من الناس قد إستيقظ مؤخرًا مع قوة الطبيعة لكن تبين أن معظمهم أصبحوا وحوشًا غير قادرة على التحكم في أنفسهم، قام بحياكة حاجبيه مفكرًا في “التآكل من العالم الغريب” التي ذكرتها غارسيا منذ شهرين.
فيليس تجشأ وسألت ” ألم تقل أن هذا العصر آمن للغاية؟ ” لمست بطنها الممتلئ والسعادة باقية في عينيها غير منزعجة تمامًا مما كان يحدث في الجوار.
غطاهم الغبار وسعل رولاند ثم حاول التحرك قليلاً أسفل ظهره وجد أن مرونته بدت تزداد مع قوته حيث شعر بأنه بخير بإستثناء بعض الخدر في غضون ذلك فوجئ بقدرة هذا الشرير الساقط، لا يوجد وحش شيطاني هجين في العالم الحقيقي لديه أي أسلوب هجوم مثل هذا وحتى الرجل ذو الوجه المحترق الذي بدا أنه أقوى لم يكشف عن قدرة مماثلة في الهجوم الأخير.
قال رولاند وهو يشعر ببعض الحرج ” آه… هذا مجرد حادث لا تقلقي “.
عاد رولاند وفيليس إلى متجر كنتاكي ووجدا بابًا يؤدي إلى مركز التسوق في منطقة الموظفين، كما كان متوقعًا أخاف الإنفجار الصاخب معظم المتسوقين لقد رأوا فقط فوضى خلف الباب، بدلاً من الدخول إلى مطعم ماكدونالدز حيث إستيقظ الشرير الساقط طلب من فيليس إستدعاء مخالب النصل وإطلاق قوتها السحرية في المركز التجاري، بناءً على ما يعرفه سيشعر الشرير الساقط بالقوة ويلاحقها بشغف كان الرجل ذو الوجه المحترق قد إنجذب إليه بهذه الطريقة حتى أنه أخطأ في إعتباره مقاتلا، قريباً مع إنفجار مدوي تحطم الباب الخلفي لماكدونالدز وهرع رجل صاخب من منطقة موظفيهم وسط الدخان وإندفع نحو فيليس دون أن ينبس ببنت شفة.
لقد أراد فقط تناول وجبة في الخارج لكن عالم الأحلام القاسي هذا إختار السماح لمنشئه بالتعرض لهجوم آخر بدلاً من الإهتمام بمشاعره، لاحظ أيضًا إسم “شرير ساقط” لقد صادفهم مرارًا وتكرارًا في التقارير الإخبارية في الأيام الأخيرة، لم يكن متأكدا ما إذا كان هذا مجرد وهم يبدو أن عددًا متزايدًا من الناس قد إستيقظ مؤخرًا مع قوة الطبيعة لكن تبين أن معظمهم أصبحوا وحوشًا غير قادرة على التحكم في أنفسهم، قام بحياكة حاجبيه مفكرًا في “التآكل من العالم الغريب” التي ذكرتها غارسيا منذ شهرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يجب أن نختبئ ونجذب الوحش إلى مكان منعزل لقتله، يجب أن يكون هذان المتجران بهما ممرات متصلة بمركز التسوق الداخلي خلفهم دعينا نذهب “.
سألت فيليس ” من هو عدونا؟ هل تريدني أن أعتني به الآن؟ أو أذهب لإيجاد زيرو أولاً؟ “.
لاحظ رولاند أن الدوامة قد توقفت عن الدوران في اللحظة التي غادرت فيها الشرير الساقط وأصبحت شيئًا مثل الحجر الكريم اللامع، بقي الأمر كذلك في يد فيليس ومع ذلك عندما إلتقطها بدأت في الدوران بسرعة مرة أخرى وتغير لونها من الأحمر إلى الأزرق الفاتح، في النهاية تحولت إلى شعاع من الضوء المبهر وإنطلقت نحو السطح ثم أصبحت خيطًا فضيًا إختفى تدريجياً في الهواء، شعر بالرضا الشديد مرة أخرى حيث بدأ التيار الدافئ داخل جسده يهدأ.
إستدار رولاند لينظر إلى الحديقة خلفهم وهز رأسه ” ستبقى بأمان هناك لنقتل هذا الوحش أولاً “.
في هذه اللحظة لم يلاحظ أن المخلب المكسور عند قدميه لم يمت بعد وبدلاً من ذلك قفز من الأرض فجأة وضرب عنقه، مع وميض ضوء خافت تجمدت الإبتسامة الشرسة للشرير الساقط، إنزلق رأسه ببطء إلى الجانب وضرب الأرض مثل كيس ممزق إندفع دمه من رقبته المكسورة، سيطرت فيليس على الفور على المخلب المكسور لقطع ذراع الرجل اليسرى وشق ذراعه بدقة لإخراج الدوامة السحرية.
لا يزال يتذكر الهجوم الأول الذي واجهه في عالم الأحلام في اللحظة التي إلتقى فيها بالرجل المحترق أوضح الرجل الغريب أنه كان يحاول إغواء وقتل المقاتلين، بالنظر إلى ذلك إعتقد رولاند أنه لم يكن خيارًا جيدًا ترك هذا العدو هنا والأهم من ذلك أنه أحب حقًا الإحساس الغريب بالتجديد الذي حصل عليه عندما إختفى الإعصار السحري للشرير الساقط في يده، كما لو كان عاصفة من الدفء ملأت جسده وجعلته يشعر بمزيد من النشاط والقوة.
” النجدة أنا لقد لويت كاحلي “.
” العدو هو على الأرجح شرير ساقط جديد يمكنك إعتباره وحشًا شيطانيًا هجينًا، قوة الطبيعة تحميه من جميع الأسلحة العادية وبالنظر إلى ذلك عليك أن تستخدمي نفس القوة لهزيمته “.
فيليس تجشأ وسألت ” ألم تقل أن هذا العصر آمن للغاية؟ ” لمست بطنها الممتلئ والسعادة باقية في عينيها غير منزعجة تمامًا مما كان يحدث في الجوار.
” قوة الطبيعة؟ “.
بمجرد أن رأى فيليس إبتسم بشراسة ومد ذراعه نحوها مرة أخرى ” حان وقت الموت! “.
” نعم إنها القوة السحرية في هذا العالم بإستثناء أنه لا يوجد قيود على الجنس هنا أنظري إلي ” إنحنى رولاند لالتقاط حجر وإستدعى الطاقة المتدفقة في جسده ثم سحق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آه… “.
فيليس أذهلت ” لقد… أصبحت مستيقظًا “.
أومأ رولاند برأسه بوجه مستقيم تمامًا لكنه في الوقت نفسه إفتخر سراً بالقوة غير العادية التي حصل عليها في هذا العالم.
أومأ رولاند برأسه بوجه مستقيم تمامًا لكنه في الوقت نفسه إفتخر سراً بالقوة غير العادية التي حصل عليها في هذا العالم.
790 – شرير ساقط جديد
” لكن للأسف قوتي فعالة فقط في عالم الأحلام هذا “.
على ما يبدو لقد إستخدمت هذه المخالب كدرع لحماية نفسها من الإنفجار، قبل فترة طويلة دخل الشرير الساقط إلى كنتاكي وهو يتنفس بشدة.
أعجبت الساحرة القديمة جدًا لدرجة أنها صاحت ” أنت رائع في كلا العالمين “.
في هذه اللحظة لم يلاحظ أن المخلب المكسور عند قدميه لم يمت بعد وبدلاً من ذلك قفز من الأرض فجأة وضرب عنقه، مع وميض ضوء خافت تجمدت الإبتسامة الشرسة للشرير الساقط، إنزلق رأسه ببطء إلى الجانب وضرب الأرض مثل كيس ممزق إندفع دمه من رقبته المكسورة، سيطرت فيليس على الفور على المخلب المكسور لقطع ذراع الرجل اليسرى وشق ذراعه بدقة لإخراج الدوامة السحرية.
” يجب أن نختبئ ونجذب الوحش إلى مكان منعزل لقتله، يجب أن يكون هذان المتجران بهما ممرات متصلة بمركز التسوق الداخلي خلفهم دعينا نذهب “.
لا يزال يتذكر الهجوم الأول الذي واجهه في عالم الأحلام في اللحظة التي إلتقى فيها بالرجل المحترق أوضح الرجل الغريب أنه كان يحاول إغواء وقتل المقاتلين، بالنظر إلى ذلك إعتقد رولاند أنه لم يكن خيارًا جيدًا ترك هذا العدو هنا والأهم من ذلك أنه أحب حقًا الإحساس الغريب بالتجديد الذي حصل عليه عندما إختفى الإعصار السحري للشرير الساقط في يده، كما لو كان عاصفة من الدفء ملأت جسده وجعلته يشعر بمزيد من النشاط والقوة.
عاد رولاند وفيليس إلى متجر كنتاكي ووجدا بابًا يؤدي إلى مركز التسوق في منطقة الموظفين، كما كان متوقعًا أخاف الإنفجار الصاخب معظم المتسوقين لقد رأوا فقط فوضى خلف الباب، بدلاً من الدخول إلى مطعم ماكدونالدز حيث إستيقظ الشرير الساقط طلب من فيليس إستدعاء مخالب النصل وإطلاق قوتها السحرية في المركز التجاري، بناءً على ما يعرفه سيشعر الشرير الساقط بالقوة ويلاحقها بشغف كان الرجل ذو الوجه المحترق قد إنجذب إليه بهذه الطريقة حتى أنه أخطأ في إعتباره مقاتلا، قريباً مع إنفجار مدوي تحطم الباب الخلفي لماكدونالدز وهرع رجل صاخب من منطقة موظفيهم وسط الدخان وإندفع نحو فيليس دون أن ينبس ببنت شفة.
بمجرد أن رأى فيليس إبتسم بشراسة ومد ذراعه نحوها مرة أخرى ” حان وقت الموت! “.
نظرًا لأن القوة المعجزة قد حسنت بشكل كبير رؤية رولاند الديناميكية وسرعة رد الفعل فقد إلتقط بوضوح مظهر العدو، بخلاف الرجل ذو الوجه المحترق كان إعصار الشرير الساقط الأحمر في يده اليسرى أصغر بكثير وأكثر قتامة هذا يعني أنه قد إستيقظ للتو، هذه المرة لم يشعر رولاند بالعطش الشديد لإعصار الشرير الساقط الذي إستيقظ حديثًا نظرًا لأن سرعة الدوران للتيار الدافئ في جسمه لم تتسارع بشكل ملحوظ، وفقًا لخطتهم كان رولاند وفيليس سيجران هذا الرجل لمطعم كنتاكي أولاً.
” لقد تغير منذ لحظة إتصل بالشرطة أسرع أسرع! “.
ومع ذلك قام الوحش فجأة بمد ذراعه اليسرى نحو فيليس وفتح راحة يده اليسرى، في لحظة تمدد الهواء أمام ساحرة تاكويلا بسرعة مما تسبب في موجات متصاعدة مرئية للعين المجردة، أتيحت الفرصة لرولاند للهروب من الإنفجار القادم لكنه قرر البقاء خلف فيليس لحمايتها لأن الأخيرة لم يكن لديها جسد محارب جيش الإله قوي في هذا العالم، دفعهم الإنفجار إلى التحليق بإتجاه مطبخ كنتاكي أمسكها من الخلف وخفف لها الضربة، أرسلهم الإنفجار عبر جدار مبني بألواح عازلة للصوت قبل أن يسقطوا بشدة على الأرض بالقرب من عداد كنتاكي.
لا يزال يتذكر الهجوم الأول الذي واجهه في عالم الأحلام في اللحظة التي إلتقى فيها بالرجل المحترق أوضح الرجل الغريب أنه كان يحاول إغواء وقتل المقاتلين، بالنظر إلى ذلك إعتقد رولاند أنه لم يكن خيارًا جيدًا ترك هذا العدو هنا والأهم من ذلك أنه أحب حقًا الإحساس الغريب بالتجديد الذي حصل عليه عندما إختفى الإعصار السحري للشرير الساقط في يده، كما لو كان عاصفة من الدفء ملأت جسده وجعلته يشعر بمزيد من النشاط والقوة.
غطاهم الغبار وسعل رولاند ثم حاول التحرك قليلاً أسفل ظهره وجد أن مرونته بدت تزداد مع قوته حيث شعر بأنه بخير بإستثناء بعض الخدر في غضون ذلك فوجئ بقدرة هذا الشرير الساقط، لا يوجد وحش شيطاني هجين في العالم الحقيقي لديه أي أسلوب هجوم مثل هذا وحتى الرجل ذو الوجه المحترق الذي بدا أنه أقوى لم يكشف عن قدرة مماثلة في الهجوم الأخير.
لا يزال يتذكر الهجوم الأول الذي واجهه في عالم الأحلام في اللحظة التي إلتقى فيها بالرجل المحترق أوضح الرجل الغريب أنه كان يحاول إغواء وقتل المقاتلين، بالنظر إلى ذلك إعتقد رولاند أنه لم يكن خيارًا جيدًا ترك هذا العدو هنا والأهم من ذلك أنه أحب حقًا الإحساس الغريب بالتجديد الذي حصل عليه عندما إختفى الإعصار السحري للشرير الساقط في يده، كما لو كان عاصفة من الدفء ملأت جسده وجعلته يشعر بمزيد من النشاط والقوة.
سأل الساحرة بين ذراعيه ” هل أنت بخير؟ “.
ومع ذلك قام الوحش فجأة بمد ذراعه اليسرى نحو فيليس وفتح راحة يده اليسرى، في لحظة تمدد الهواء أمام ساحرة تاكويلا بسرعة مما تسبب في موجات متصاعدة مرئية للعين المجردة، أتيحت الفرصة لرولاند للهروب من الإنفجار القادم لكنه قرر البقاء خلف فيليس لحمايتها لأن الأخيرة لم يكن لديها جسد محارب جيش الإله قوي في هذا العالم، دفعهم الإنفجار إلى التحليق بإتجاه مطبخ كنتاكي أمسكها من الخلف وخفف لها الضربة، أرسلهم الإنفجار عبر جدار مبني بألواح عازلة للصوت قبل أن يسقطوا بشدة على الأرض بالقرب من عداد كنتاكي.
” آسفة… لقد كنت مهملةً للغاية لكن صدقني ستنتهي المعركة قريبًا ” خفضت فيليس رأسها بينما كانت تقف على قدميها ببطء وقد ظهرت عدة دموع على القميص الرخيص قصير الأكمام الذي كانت ترتديه وكسر أحد مخالبها على ظهرها.
فيليس أذهلت ” لقد… أصبحت مستيقظًا “.
على ما يبدو لقد إستخدمت هذه المخالب كدرع لحماية نفسها من الإنفجار، قبل فترة طويلة دخل الشرير الساقط إلى كنتاكي وهو يتنفس بشدة.
قال رولاند وهو يشعر ببعض الحرج ” آه… هذا مجرد حادث لا تقلقي “.
بمجرد أن رأى فيليس إبتسم بشراسة ومد ذراعه نحوها مرة أخرى ” حان وقت الموت! “.
” آسفة… لقد كنت مهملةً للغاية لكن صدقني ستنتهي المعركة قريبًا ” خفضت فيليس رأسها بينما كانت تقف على قدميها ببطء وقد ظهرت عدة دموع على القميص الرخيص قصير الأكمام الذي كانت ترتديه وكسر أحد مخالبها على ظهرها.
في هذه اللحظة لم يلاحظ أن المخلب المكسور عند قدميه لم يمت بعد وبدلاً من ذلك قفز من الأرض فجأة وضرب عنقه، مع وميض ضوء خافت تجمدت الإبتسامة الشرسة للشرير الساقط، إنزلق رأسه ببطء إلى الجانب وضرب الأرض مثل كيس ممزق إندفع دمه من رقبته المكسورة، سيطرت فيليس على الفور على المخلب المكسور لقطع ذراع الرجل اليسرى وشق ذراعه بدقة لإخراج الدوامة السحرية.
” إنه قادم إحترس! “.
” طالما أن المخلب المكسور يقع على مسافة 10 أمتار فلا يزال بإمكاني التحكم فيه وبالنسبة لأعدائي سيكون أكثر خطورة من المخالب السليمة، نظرًا لأن معظمهم لا يتوقع أبدًا تحرك تلك المخالب المكسورة مرة أخرى فنادراً ما يمكنهم الهروب من هذا النوع من الضربات القاتلة من الخلف ” إبتسمت وسلمت الدوامة القرمزية لرولاند ” هل هذه هي قوة الطبيعة التي قلتها؟ “.
قال رولاند وهو يشعر ببعض الحرج ” آه… هذا مجرد حادث لا تقلقي “.
” نعم إنها مثل الإعصار السحري أليس كذلك؟ “.
” لكن للأسف قوتي فعالة فقط في عالم الأحلام هذا “.
لاحظ رولاند أن الدوامة قد توقفت عن الدوران في اللحظة التي غادرت فيها الشرير الساقط وأصبحت شيئًا مثل الحجر الكريم اللامع، بقي الأمر كذلك في يد فيليس ومع ذلك عندما إلتقطها بدأت في الدوران بسرعة مرة أخرى وتغير لونها من الأحمر إلى الأزرق الفاتح، في النهاية تحولت إلى شعاع من الضوء المبهر وإنطلقت نحو السطح ثم أصبحت خيطًا فضيًا إختفى تدريجياً في الهواء، شعر بالرضا الشديد مرة أخرى حيث بدأ التيار الدافئ داخل جسده يهدأ.
ومع ذلك قام الوحش فجأة بمد ذراعه اليسرى نحو فيليس وفتح راحة يده اليسرى، في لحظة تمدد الهواء أمام ساحرة تاكويلا بسرعة مما تسبب في موجات متصاعدة مرئية للعين المجردة، أتيحت الفرصة لرولاند للهروب من الإنفجار القادم لكنه قرر البقاء خلف فيليس لحمايتها لأن الأخيرة لم يكن لديها جسد محارب جيش الإله قوي في هذا العالم، دفعهم الإنفجار إلى التحليق بإتجاه مطبخ كنتاكي أمسكها من الخلف وخفف لها الضربة، أرسلهم الإنفجار عبر جدار مبني بألواح عازلة للصوت قبل أن يسقطوا بشدة على الأرض بالقرب من عداد كنتاكي.
–+–
” لقد تغير منذ لحظة إتصل بالشرطة أسرع أسرع! “.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم إنها القوة السحرية في هذا العالم بإستثناء أنه لا يوجد قيود على الجنس هنا أنظري إلي ” إنحنى رولاند لالتقاط حجر وإستدعى الطاقة المتدفقة في جسده ثم سحق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم إنها القوة السحرية في هذا العالم بإستثناء أنه لا يوجد قيود على الجنس هنا أنظري إلي ” إنحنى رولاند لالتقاط حجر وإستدعى الطاقة المتدفقة في جسده ثم سحق الحجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات