” أنا فيليس يا صاحب الجلالة ماذا حدث هنا؟ ” كانت المرأة في حيرة مثله.
بدا أن المرأة لاحظت أيضًا الضجة عندما رفعت رأسها ونظرت إلى الباب تغير تعبيرها فجأة… قام رولاند بشد قبضة يده في الخفاء كان مستعدا لتلقي الضربة لكن ما قالته المرأة بعد ذلك أذهله تماما.
” سمعت أنك تخرج لذلك أردت التحقق مما إذا كان الباب مقفولا بشكل صحيح وعندما إستدرت رأيتها تقف هناك! ” كان وجه زيرو شاحبًا بشكل مروع ومن الواضح أنها مرعوبة من الحدث.
” فيليس؟ ” أدار رولاند العديد من الأفكار والأسئلة في ذهنه بسرعة ‘ هل هي ساحرة جيش الإله التي في قاعة القلعة؟ لماذا تتطفل على حلمه؟ هل ينفتح عالم الأحلام الآن ويتواصل مع العالم الآخر؟ أين آنا؟ كيف ظهرت؟ ‘.
بدا أن المرأة لاحظت أيضًا الضجة عندما رفعت رأسها ونظرت إلى الباب تغير تعبيرها فجأة… قام رولاند بشد قبضة يده في الخفاء كان مستعدا لتلقي الضربة لكن ما قالته المرأة بعد ذلك أذهله تماما.
” أنا أشعر بالألم مرة أخرى! ” بدت فيليس كأنها شخص مختلف تمامًا وعيناها اللامعتان مثبتتان على رولاند متلألئة بالبهجة.
أطلقت المرأة تعجبًا مفاجأ ” جلالتك…؟ “.
” آسفة أنا… لم أقصد أن أفاجئك كنت في غرفة أخرى عندما كان جلالة الملك يغادر كنت على وشك أن ألقي التحية عندما صرخت وخرجت مسرعة من الغرفة “.
” ماذا؟ “
” فيليس؟ ” أدار رولاند العديد من الأفكار والأسئلة في ذهنه بسرعة ‘ هل هي ساحرة جيش الإله التي في قاعة القلعة؟ لماذا تتطفل على حلمه؟ هل ينفتح عالم الأحلام الآن ويتواصل مع العالم الآخر؟ أين آنا؟ كيف ظهرت؟ ‘.
” جلالتك؟… أنت … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكنني خالق هذا العالم وحاكمه ” أشار رولاند إلى المرأة للدخول ” لنتحدث في الداخل لدي أيضًا الكثير من الأسئلة لأطرحها عليك “.
حاول رولاند معرفة ما حدث بالفعل.
” هههه… ” إنفجرت المرأة التي أطلقت على نفسها إسم فيليس ضاحكة ” يبدو أنك لست ملكًا جبارًا لعامة الناس هنا “.
” أنا فيليس يا صاحب الجلالة ماذا حدث هنا؟ ” كانت المرأة في حيرة مثله.
–+–
” فيليس؟ ” أدار رولاند العديد من الأفكار والأسئلة في ذهنه بسرعة ‘ هل هي ساحرة جيش الإله التي في قاعة القلعة؟ لماذا تتطفل على حلمه؟ هل ينفتح عالم الأحلام الآن ويتواصل مع العالم الآخر؟ أين آنا؟ كيف ظهرت؟ ‘.
786 – تجربة الحلم الأولى
” إنتظر هل تعرفان بعضكما البعض؟ ” أدركت زيرو أن هناك خطأ ما هنا ” ماذا تقصد بعبارة جلالتك… هل تلعب دورًا الآن؟ “.
” لقد أكدت أن الألم لن ينهي الحلم “.
” إنها… قريبة لي ” أدرك رولاند فجأة أن الوقت لم يحن ليقف في حالة ذهول ” فيما يتعلق بالطريقة التي تخاطبني بها لقد كان مجرد لقب فقد نشأنا معًا ومن الطبيعي أن نأتي ببعض الأسماء الخاصة “.
” عمي أيها الأحمق! ” بهذه الكلمات هرعت عائدة إلى غرفتها في حالة من الغضب.
” قريبة؟ ” عندما سمعت أن المرأة لم تكن شبحًا عشوائيًا سرعان ما تراجعت الفتاة الصغيرة إلى أسلوبها المعتاد الجريء والمتحدي بدأت تصبح أكثر تشككًا أيضًا ” لقد سألت للتو من هي؟ “.
Krotel
رد رولاند بلا خجل ” هل فعلت ذلك؟ لقد رأيت فقط جبانة تبكي كادت أن تبلل سروالها “.
” فيليس؟ ” أدار رولاند العديد من الأفكار والأسئلة في ذهنه بسرعة ‘ هل هي ساحرة جيش الإله التي في قاعة القلعة؟ لماذا تتطفل على حلمه؟ هل ينفتح عالم الأحلام الآن ويتواصل مع العالم الآخر؟ أين آنا؟ كيف ظهرت؟ ‘.
إحمر خد زيرو ” أنت أيها الكاذب! “.
” إنتظر… جلالتك ” مدت فيليس يدها في محاولة للإمساك به.
” ألم تصرخي للتو؟ هذه السيدة كانت في الغرفة في وقت سابق لقد كنت مشغولة جدًا بواجبك المنزلي في غرفة نومك لتلاحظيها “.
” ماذا؟ ” تفاجأ رولاند.
” آسفة أنا… لم أقصد أن أفاجئك كنت في غرفة أخرى عندما كان جلالة الملك يغادر كنت على وشك أن ألقي التحية عندما صرخت وخرجت مسرعة من الغرفة “.
بعد نصف ساعة إقتنع رولاند أخيرًا أن المرأة هي فيليس لم تتحدث فقط عن تاكويلا ولكن أيضًا عما مرت به في القلعة بالإضافة إلى حقيقة أنها كانت تتنكر كدليل مع “المال الأسود” تحت إسم “رقم 76″، علاوة على ذلك أيدت قصتها من خلال الكشف عن بعض التفاصيل التي لم يكن رولاند واضحًا بشأنها، كان من المستحيل تطوير مثل هذه الرواية المنظمة جيدًا والمتسقة منطقيًا بمجرد قراءة ذاكرته، وهكذا كان رولاند متأكدًا من أن المرأة لم تكن وعيا يتم تشكيلها تلقائيًا في هذا العالم، بالإضافة إلى ذلك كان الجسد الحالي المقدم لها هو بالضبط ما كانت تبدو عليه فيليس في الأصل، ثم كان السؤال واضحًا جدًا لماذا دخلت عالم الأحلام؟.
وضع رولاند الجملة النهائية لعرضهم المرتجل ” أعتقد أنك أخفتها إذا وجدت فتاة صغيرة تصرخ بجنون عندما أخرج سأكون مرتبكا مثلك “.
رد رولاند بلا خجل ” هل فعلت ذلك؟ لقد رأيت فقط جبانة تبكي كادت أن تبلل سروالها “.
” أنا…. أنا… “.
إحمر خد زيرو ” أنت أيها الكاذب! “.
حاولت زيرو قول بعض الكلمات لكنها لم تستطع أن تنكر حقيقة صراخها لأنها لم تكن معتادة على الكذب، عندما وقعت في مثل هذه المعضلة شعرت الفتاة الصغيرة بعينيها رطبتين بالدموع، أدرك رولاند أن ذلك كان أكثر من أن تتحمله الفتاة الصغيرة لذلك إنحنى وربت على شعرها.
–+–
” على أي حال كان سوء تفاهم عودي إلى غرفة الدراسة الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أريد فقط تجربة بعض الآلام… من فضلك “.
لم يستطع الشعور بوخز من الذنب إتجاه زيرو لأنه كان يعلم أن طفلًا مثلها لا يمكن أن يرى من خلال تعقيدات الخداع والحيل التي يستخدمها الكبار، لن تكتمل حياتها إلا بعد أن تتعرض للخداع وأكاذيب الأشخاص الكبار حيث كانت هذه خطوة حتمية، إحتفال يجب أن تستقبله لتفتتح على مرحلة البلوغ وتصبح ناضجة عقليًا، إعتقد رولاند أن زيرو ستدخل غرفة نومها وتبدأ في البكاء لكنها في الواقع جففت عينيها بسرعة قبل أن ترفسه بقوة في ساقيه.
” قريبة؟ ” عندما سمعت أن المرأة لم تكن شبحًا عشوائيًا سرعان ما تراجعت الفتاة الصغيرة إلى أسلوبها المعتاد الجريء والمتحدي بدأت تصبح أكثر تشككًا أيضًا ” لقد سألت للتو من هي؟ “.
” عمي أيها الأحمق! ” بهذه الكلمات هرعت عائدة إلى غرفتها في حالة من الغضب.
رولاند بسط يديه ” يمكنك أن تفعلي ذلك بنفسك “.
إرتعشت شفتي رولاند كان رد فعلها مختلفًا قليلاً عما كان يتوقعه لكن… بشكل عام تعلمت الدرس.
حاول رولاند معرفة ما حدث بالفعل.
” هههه… ” إنفجرت المرأة التي أطلقت على نفسها إسم فيليس ضاحكة ” يبدو أنك لست ملكًا جبارًا لعامة الناس هنا “.
أوضح لها رولاند ” عندما أسقط من أعلى السلم سينتهي الحلم يمكنك تجربته أولاً لمعرفة ما إذا كان بإمكانك العودة إلى العالم الحقيقي، سوف أنهي الحلم لاحقًا إذا نجح كلانا في الخروج من هنا بنجاح فإنتظريني في القاعة سأعود حالًا “.
” لكنني خالق هذا العالم وحاكمه ” أشار رولاند إلى المرأة للدخول ” لنتحدث في الداخل لدي أيضًا الكثير من الأسئلة لأطرحها عليك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رولاند أنه ليست هناك حاجة لمنع أي شيء عنها في الوقت الحالي لأنه كان عليه أن يكتشف سبب تمكن فيليس من دخول حلمه في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن هذا العالم المعقد لم يكن موجودًا في رأسه إلا أنه كان لا يزال… صادمًا للغاية لرؤية شخص ما يأتي دون دعوة بعد كل شيء كان على يقين من أن عالم الأحلام قد تم إنشاؤه بدقة وفقًا لذاكرته، إقتحام يعني أن أحداً دخل ذاكرته بدون إذنه، فتح رولاند السلم خلف الباب ووضعه بجانب السرير.
…
سألت فيليس بصوت منخفض ” هل يمكنك… قرصي؟ “.
بعد نصف ساعة إقتنع رولاند أخيرًا أن المرأة هي فيليس لم تتحدث فقط عن تاكويلا ولكن أيضًا عما مرت به في القلعة بالإضافة إلى حقيقة أنها كانت تتنكر كدليل مع “المال الأسود” تحت إسم “رقم 76″، علاوة على ذلك أيدت قصتها من خلال الكشف عن بعض التفاصيل التي لم يكن رولاند واضحًا بشأنها، كان من المستحيل تطوير مثل هذه الرواية المنظمة جيدًا والمتسقة منطقيًا بمجرد قراءة ذاكرته، وهكذا كان رولاند متأكدًا من أن المرأة لم تكن وعيا يتم تشكيلها تلقائيًا في هذا العالم، بالإضافة إلى ذلك كان الجسد الحالي المقدم لها هو بالضبط ما كانت تبدو عليه فيليس في الأصل، ثم كان السؤال واضحًا جدًا لماذا دخلت عالم الأحلام؟.
” عمي أيها الأحمق! ” بهذه الكلمات هرعت عائدة إلى غرفتها في حالة من الغضب.
هزت فيليس رأسها ” لا أعرف حقًا… لقد كان الوقت متأخرًا جدًا في ذلك الوقت وقد غيّر الجيش الأول نوبته، كنت سأفصل جسدي وأستمتع ببعض النوم العميق لإستعادة قوتي عندما إستيقظت وجدت نفسي هنا ” توقفت للحظة ثم تابعت ” هل تسميه… عالم الأحلام؟ “.
حاولت زيرو قول بعض الكلمات لكنها لم تستطع أن تنكر حقيقة صراخها لأنها لم تكن معتادة على الكذب، عندما وقعت في مثل هذه المعضلة شعرت الفتاة الصغيرة بعينيها رطبتين بالدموع، أدرك رولاند أن ذلك كان أكثر من أن تتحمله الفتاة الصغيرة لذلك إنحنى وربت على شعرها.
” صحيح هذا عالم يعمل فقط في حلمي لكني لا أعرف ما إذا كانت هذه القاعدة لا تزال سارية الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنتظر هل تعرفان بعضكما البعض؟ ” أدركت زيرو أن هناك خطأ ما هنا ” ماذا تقصد بعبارة جلالتك… هل تلعب دورًا الآن؟ “.
شعر رولاند أنه ليست هناك حاجة لمنع أي شيء عنها في الوقت الحالي لأنه كان عليه أن يكتشف سبب تمكن فيليس من دخول حلمه في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن هذا العالم المعقد لم يكن موجودًا في رأسه إلا أنه كان لا يزال… صادمًا للغاية لرؤية شخص ما يأتي دون دعوة بعد كل شيء كان على يقين من أن عالم الأحلام قد تم إنشاؤه بدقة وفقًا لذاكرته، إقتحام يعني أن أحداً دخل ذاكرته بدون إذنه، فتح رولاند السلم خلف الباب ووضعه بجانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على أي حال كان سوء تفاهم عودي إلى غرفة الدراسة الآن “.
” ربما يمكننا إجراء إختبار صغير لمعرفة سبب مجيئك إلى هنا “.
” ما هذا؟ ” سألت فيليس في مفاجأة.
” ما هذا؟ ” سألت فيليس في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رولاند أنه ليست هناك حاجة لمنع أي شيء عنها في الوقت الحالي لأنه كان عليه أن يكتشف سبب تمكن فيليس من دخول حلمه في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن هذا العالم المعقد لم يكن موجودًا في رأسه إلا أنه كان لا يزال… صادمًا للغاية لرؤية شخص ما يأتي دون دعوة بعد كل شيء كان على يقين من أن عالم الأحلام قد تم إنشاؤه بدقة وفقًا لذاكرته، إقتحام يعني أن أحداً دخل ذاكرته بدون إذنه، فتح رولاند السلم خلف الباب ووضعه بجانب السرير.
أوضح لها رولاند ” عندما أسقط من أعلى السلم سينتهي الحلم يمكنك تجربته أولاً لمعرفة ما إذا كان بإمكانك العودة إلى العالم الحقيقي، سوف أنهي الحلم لاحقًا إذا نجح كلانا في الخروج من هنا بنجاح فإنتظريني في القاعة سأعود حالًا “.
” صحيح هذا عالم يعمل فقط في حلمي لكني لا أعرف ما إذا كانت هذه القاعدة لا تزال سارية الآن “.
” إنتظر… جلالتك ” مدت فيليس يدها في محاولة للإمساك به.
” آسفة أنا… لم أقصد أن أفاجئك كنت في غرفة أخرى عندما كان جلالة الملك يغادر كنت على وشك أن ألقي التحية عندما صرخت وخرجت مسرعة من الغرفة “.
إنذهل رولاند من سلوكها لقد كان بالتأكيد عمل وقح في نيفروينتر ‘ هل يمكن أن تكون قد تخلت تمامًا عن كل عاداتها وأخلاقها التي تعلمتها على مدى مئات السنين الماضية بعد وصولها إلى بيئة أجنبية تمامًا؟ ‘ إعتقد رولاند أن هذا غير مرجح للغاية.
” قريبة؟ ” عندما سمعت أن المرأة لم تكن شبحًا عشوائيًا سرعان ما تراجعت الفتاة الصغيرة إلى أسلوبها المعتاد الجريء والمتحدي بدأت تصبح أكثر تشككًا أيضًا ” لقد سألت للتو من هي؟ “.
سألت فيليس بصوت منخفض ” هل يمكنك… قرصي؟ “.
” آسفة أنا… لم أقصد أن أفاجئك كنت في غرفة أخرى عندما كان جلالة الملك يغادر كنت على وشك أن ألقي التحية عندما صرخت وخرجت مسرعة من الغرفة “.
” ماذا؟ ” تفاجأ رولاند.
” هههه… ” إنفجرت المرأة التي أطلقت على نفسها إسم فيليس ضاحكة ” يبدو أنك لست ملكًا جبارًا لعامة الناس هنا “.
” بأكبر قوة لديك من فضلك ” رفعت فيليس كتفها وقدمت ذراعها الشاحبة لرولاند.
بواسطة :
” لقد أكدت أن الألم لن ينهي الحلم “.
حاول رولاند معرفة ما حدث بالفعل.
” أريد فقط تجربة بعض الآلام… من فضلك “.
” جلالتك؟… أنت … “.
” تجربة؟ “.
” آسفة أنا… لم أقصد أن أفاجئك كنت في غرفة أخرى عندما كان جلالة الملك يغادر كنت على وشك أن ألقي التحية عندما صرخت وخرجت مسرعة من الغرفة “.
سرعان ما فكر رولاند في وصف أغاثا لسحرة جيش الإله وفهم على الفور ما تعنيه فيليس، بعد لحظة من الصمت قام بقرص معصم الساحرة بيده اليمنى قامت فيليس بقبض أسنانها مستسلمة لأنين واضح من الرضا، إرتجفت في مثل هذه الإثارة مثل مسافر عطش تناول مشروبًا لذيذًا ذاقه مرة واحدة ونسيه منذ فترة طويلة، بعد وقت طويل فتحت فيليس أخيرًا عينيها وزفرت نفسا طويلا.
” ماذا؟ ” تفاجأ رولاند.
” أنا أشعر بالألم مرة أخرى! ” بدت فيليس كأنها شخص مختلف تمامًا وعيناها اللامعتان مثبتتان على رولاند متلألئة بالبهجة.
رولاند بسط يديه ” يمكنك أن تفعلي ذلك بنفسك “.
رولاند بسط يديه ” يمكنك أن تفعلي ذلك بنفسك “.
سرعان ما فكر رولاند في وصف أغاثا لسحرة جيش الإله وفهم على الفور ما تعنيه فيليس، بعد لحظة من الصمت قام بقرص معصم الساحرة بيده اليمنى قامت فيليس بقبض أسنانها مستسلمة لأنين واضح من الرضا، إرتجفت في مثل هذه الإثارة مثل مسافر عطش تناول مشروبًا لذيذًا ذاقه مرة واحدة ونسيه منذ فترة طويلة، بعد وقت طويل فتحت فيليس أخيرًا عينيها وزفرت نفسا طويلا.
هزت فيليس رأسها وفجأة ركعت على ركبتيها ” هذا مختلف يا جلالة الملك بالصدفة هذا العالم هو مجرد حلم بالنسبة لك لكني أود أن أفعل أي شيء لمجرد البقاء هنا، أخشى أنني لن أتمكن من العودة بعد مغادرتي هل يمكنك السماح لي أن أحلم لفترة أطول قليلاً على الأقل في الوقت الحالي؟ “.
حاولت زيرو قول بعض الكلمات لكنها لم تستطع أن تنكر حقيقة صراخها لأنها لم تكن معتادة على الكذب، عندما وقعت في مثل هذه المعضلة شعرت الفتاة الصغيرة بعينيها رطبتين بالدموع، أدرك رولاند أن ذلك كان أكثر من أن تتحمله الفتاة الصغيرة لذلك إنحنى وربت على شعرها.
–+–
بعد نصف ساعة إقتنع رولاند أخيرًا أن المرأة هي فيليس لم تتحدث فقط عن تاكويلا ولكن أيضًا عما مرت به في القلعة بالإضافة إلى حقيقة أنها كانت تتنكر كدليل مع “المال الأسود” تحت إسم “رقم 76″، علاوة على ذلك أيدت قصتها من خلال الكشف عن بعض التفاصيل التي لم يكن رولاند واضحًا بشأنها، كان من المستحيل تطوير مثل هذه الرواية المنظمة جيدًا والمتسقة منطقيًا بمجرد قراءة ذاكرته، وهكذا كان رولاند متأكدًا من أن المرأة لم تكن وعيا يتم تشكيلها تلقائيًا في هذا العالم، بالإضافة إلى ذلك كان الجسد الحالي المقدم لها هو بالضبط ما كانت تبدو عليه فيليس في الأصل، ثم كان السؤال واضحًا جدًا لماذا دخلت عالم الأحلام؟.
بواسطة :
” هههه… ” إنفجرت المرأة التي أطلقت على نفسها إسم فيليس ضاحكة ” يبدو أنك لست ملكًا جبارًا لعامة الناس هنا “.
” صحيح هذا عالم يعمل فقط في حلمي لكني لا أعرف ما إذا كانت هذه القاعدة لا تزال سارية الآن “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
