” ما الذي يتحدثون عنه؟ ” سألت ميستري موون.
” معذرة … هل يمكنني التوقف الآن؟ ” بدت سمر وكأنها على وشك أن تنفجر بالبكاء.
” حسنًا … لذا تكمن المشكلة مع ماغي؟ ” أمالت نانا رأسها وقالت.
قامت سكرول بتدقيق ورقة الإمتحان بأكملها ثم قامت بتدوين النتيجة الإجمالية للمواضيع الثلاثة في مقدمة الورقة: 17 نقطة، النتيجة كانت تفتقد إلى 100 نقطة كاملة.
” إذن هذه هي النتيجة؟ ” شعرت ميستري موون بخيبة أمل كبيرة ” لذا لم تكن سكرول هي التي أعطت عن قصد درجة عالية لماغي في مقابل اللحم المشوي بالعسل – أوه! “.
“يبدو أن المعلمة سكرول … معالي باروف … هل يطلبها؟ “.
ليلي صفعت رأس ميستري موون ” إخرسي! “.
قامت سكرول بتدقيق ورقة الإمتحان بأكملها ثم قامت بتدوين النتيجة الإجمالية للمواضيع الثلاثة في مقدمة الورقة: 17 نقطة، النتيجة كانت تفتقد إلى 100 نقطة كاملة.
” هل يجب أن نستمر في المشاهدة؟ ” سألت سمر بخجل.
…
قالت كاندل ” يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن حتى لا نكتشف أنفسنا “.
” آه … أنت على حق لذا كان الجاني – صاحب الجلالة رولاند؟ “.
” دعونا ننتظر لحظة ربما حدث خطأ ما عندما تم نسخه “.
” كان هذا هو السبب الحقيقي وراء رغبتك في المجيء إلى هنا! ” هرعت ليلي إلى الأمام ” لن أتركك تثيري المتاعب أبدًا! “.
” ليست هناك حاجة أعرف النتيجة بالفعل لذا لا بأس ” هزت إيفيلين رأسها.
” كنت أمزح فقط! “.
إذا كانت هذه هي النتيجة الأصلية فسيكون من الممكن بالفعل الخلط بين الأشكال في ترتيب مضغوط، ومع ذلك في التعليم العالمي الذي أشاعه صاحب الجلالة رولاند تم إستبدال الأرقام بعلامة واحدة بسيطة وسهلة التذكر لذا كانت فرص إرتكاب الأخطاء ضئيلة للغاية.
” ليست هناك حاجة أعرف النتيجة بالفعل لذا لا بأس ” هزت إيفيلين رأسها.
” أعتقد أن ماغي هي التي طارت من النافذة “.
إذا كانت هذه هي النتيجة الأصلية فسيكون من الممكن بالفعل الخلط بين الأشكال في ترتيب مضغوط، ومع ذلك في التعليم العالمي الذي أشاعه صاحب الجلالة رولاند تم إستبدال الأرقام بعلامة واحدة بسيطة وسهلة التذكر لذا كانت فرص إرتكاب الأخطاء ضئيلة للغاية.
” توقفي! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هذا ما حدث؟ ” نظرت إيفيلين وكاندل إلى بعضهما البعض.
غطت ميستري موون رأسها ” لا تفعلي ذلك سأتوقف عن الكلام “.
” لا ” نانا قالت بشكل مدروس ” في هذه الحالة كان ذلك خطأ صاحب الجلالة رولاند، لقد بنى قاعة المدينة هنا ولم يكتفِ بتوسيعها بل بنى أيضًا طابقين آخرين، بدون هذه القصة الثانية الإضافية لن تتمكن سكرول من وضع علامة على الأوراق هنا “.
رأوا “سكرول” تفحص جميع الأوراق وتبدأ في نسخ الدرجات في نموذج، لا يزال عمود ماغي يعكس نتيجة 17 نقطة.
ليلي صفعت رأس ميستري موون ” إخرسي! “.
قالت كاندل بإرتياح ” المشكلة في الحقيقة لم تكمن في المعلمة سكرول”.
قالت كاندل بإرتياح ” المشكلة في الحقيقة لم تكمن في المعلمة سكرول”.
” هل يمكننا الذهاب الآن؟ ” قالت سمر بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل يجب أن نستمر في المشاهدة؟ ” سألت سمر بخجل.
كانت إيفيلين على وشك الرد لكن “سكرول” وقفت فجأة ونظرت نحو المدخل، تبعها ستة أشخاص على الفور ثم لاحظوا أن الباب قد إنفتح وظهر متدرب من قاعة المدينة في المدخل.
” كان هذا هو السبب الحقيقي وراء رغبتك في المجيء إلى هنا! ” هرعت ليلي إلى الأمام ” لن أتركك تثيري المتاعب أبدًا! “.
” ما الذي يتحدثون عنه؟ ” سألت ميستري موون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل يجب أن نستمر في المشاهدة؟ ” سألت سمر بخجل.
لم يكن هناك صوت في الوهم لذلك لم يتمكنوا من الحكم على المحادثة بين الإثنين إلا من خلال قراءة الشفاه
” النافذة ” تمتمت ليلي.
“يبدو أن المعلمة سكرول … معالي باروف … هل يطلبها؟ “.
بواسطة :
ثم أومأت “سكرول” وتبعت المتدرب خارج المكتب، في اللحظة التي أغلق فيها الباب ربما بسبب تيار الهواء إلتقطت ريح باردة فجأة داخل الغرفة، تم رفع جميع الأوراق وتناثرت بشكل فوضوي في جميع أنحاء الأرض.
” كنت أمزح فقط! “.
” النافذة ” تمتمت ليلي.
في هذه الحالة يمكن أيضًا تطبيق هذا على كوكتيل الخلط، يتم إضافة مجموعة متنوعة من المكونات إلى الكحول لكن لا يمكنك تذوق كل عنصر، تندمج في السائل وتؤثر على بعضها البعض مما يخلق طعمًا جديدًا يمكن أن يقبله الناس بعد محاولات عديدة، في بعض الأحيان يمكن لمزيج نادر يحدث عن طريق الصدفة أيضًا أن يخلق تلك الأذواق الفريدة، لم تستطع إيفيلين إلا التفكير في الكرات المجهرية التي ذكرها صاحب الجلالة رولاند – إنهم يتسببون بإستمرار في إضطرابات غير منظمة يبدو كل منها غير ذي صلة ومع ذلك يمكن أن يصور سمات رائعة.
رأت إيفيلين ذلك أيضًا – النافذة التي كانت مغلقة سابقًا كانت مفتوحة الآن مع فجوة صغيرة، لم تغلق سكرول النافذة بإحكام وبالتالي فإن الباب المفتوح يولد تيارًا هوائيًا أجبر النافذة على الفتح، تسببت رياح الخريف في الهواء الطلق في تأرجح النافذة ذهابًا وإيابًا وفتحها على نطاق أوسع، لم يمض وقت طويل قبل أن تهب الرياح القوية بقوة إلى إطار النافذة، على الرغم من عدم سماع الصوت يمكن للمرء أن يتخيل التأثير القوي من هزة الزجاج.
قالت كاندل بإرتياح ” المشكلة في الحقيقة لم تكمن في المعلمة سكرول”.
حدث شيء غير متوقع إجتاح تيار هوائي المكتب مرة أخرى وتسبب في سقوط حامل القلم على سطح المكتب، طارت الريشة التي كانت في زجاجة الحبر فجأة إلى أعلى وسقطت بالضبط على ورقة الإختبار هذه، بعد عبور قوس في منتصف الهواء سقط رأس القلم على الطاولة تاركًا ضربة على عمود ماغي وقلب الرقم الأصلي 17 إلى رقم 117 المكون من ثلاثة أرقام، ربما سمع أحدهم ضوضاء عالية تخرج من المكتب لذلك تم فتح الباب مرة أخرى، ظهر هذا المتدرب مرة أخرى لإلقاء نظرة سريعة حوله ثم وقف مندهشًا.
” كنت أمزح فقط! “.
ذهب إلى النافذة وأغلق جميع النوافذ بإحكام ثم جثى لتنظيف المكتب من أجل سكرول، لم يغادر حتى إقتنع بأن جميع المستندات قد أعيد تنظيمها ووضعت بشكل أنيق على المكتب.
” حسنًا … لذا تكمن المشكلة مع ماغي؟ ” أمالت نانا رأسها وقالت.
” هل هذا ما حدث؟ ” نظرت إيفيلين وكاندل إلى بعضهما البعض.
لم يكن خطأ سكرول في نسخ العلامات ولا نية ماغي في الكذب بل كان حادثًا سببته الرياح الغير متوقعة؟ كانت إيفيلين قادرة على تخمين ما حدث بعد ذلك، تلقت سكرول أمر جلالة الملك للقيام برحلة إلى معقل لونغسونغ لذلك قامت بتمرير ورقة النتائج إلى ويندي، لم تكن ويندي هي المسؤولة عن تصحيح الإمتحانات وحتى لو شعرت بالحيرة من أداء ماغي فإنها لن تشكك في حكم سكرول، بإصرار ميستري موون تم الكشف عن الحقيقة أخيرًا.
لم يكن خطأ سكرول في نسخ العلامات ولا نية ماغي في الكذب بل كان حادثًا سببته الرياح الغير متوقعة؟ كانت إيفيلين قادرة على تخمين ما حدث بعد ذلك، تلقت سكرول أمر جلالة الملك للقيام برحلة إلى معقل لونغسونغ لذلك قامت بتمرير ورقة النتائج إلى ويندي، لم تكن ويندي هي المسؤولة عن تصحيح الإمتحانات وحتى لو شعرت بالحيرة من أداء ماغي فإنها لن تشكك في حكم سكرول، بإصرار ميستري موون تم الكشف عن الحقيقة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل يجب أن نستمر في المشاهدة؟ ” سألت سمر بخجل.
ميستري موون نظرت إلى الأعلى وقالت ” الجاني كان … المعلمة سكرول! “.
قالت كاندل ” يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن حتى لا نكتشف أنفسنا “.
” لقد كانت الريح! ” صرت ليلي على أسنانها.
أغلقت عينيها وشعرت أن شيئًا ما في قلبها جاهز للإنفجار، كان العالم مليئًا بالفوضى لكن النتائج كانت مخبأة في الفوضى كان كل شيء كما من المفترض أن يكون، إيفيلين فتحت عينيها ووصلت إلى الكأس على الطاولة ثم ظهرت تموجات في الماء البارد وتغير اللون وكأن قطرة من الطلاء سقطت عليه، تحول الماء تدريجياً إلى برتقالي ثم إلى الحمرة ورائحة لم تشمها قط من قبل إنجرفت في أنفها، ترددت للحظة ثم بدأت في لعق السائل نكهة ناعمة لا مثيل لها بأي نوع من المشروبات لم تكن فقط كمزيج من عصير الفاكهة والحليب ولكن أيضًا كمزيج من الشاي والعسل، لم تستطع إيفيلين وصف النكهة بدقة لكنها كانت متأكدة من شيء واحد: لم يكن هذا بالتأكيد نبيذًا.
” لكن إذا كانت سكرول قد أغلقت النافذة بإحكام فلن تتمكن الرياح من قذف الإختبارات ولا الريشة أليس كذلك؟ “.
665 – فوضى
” كيف يمكنك قول هذا! “.
” توقفي! “.
” لا ” نانا قالت بشكل مدروس ” في هذه الحالة كان ذلك خطأ صاحب الجلالة رولاند، لقد بنى قاعة المدينة هنا ولم يكتفِ بتوسيعها بل بنى أيضًا طابقين آخرين، بدون هذه القصة الثانية الإضافية لن تتمكن سكرول من وضع علامة على الأوراق هنا “.
لم يكن خطأ سكرول في نسخ العلامات ولا نية ماغي في الكذب بل كان حادثًا سببته الرياح الغير متوقعة؟ كانت إيفيلين قادرة على تخمين ما حدث بعد ذلك، تلقت سكرول أمر جلالة الملك للقيام برحلة إلى معقل لونغسونغ لذلك قامت بتمرير ورقة النتائج إلى ويندي، لم تكن ويندي هي المسؤولة عن تصحيح الإمتحانات وحتى لو شعرت بالحيرة من أداء ماغي فإنها لن تشكك في حكم سكرول، بإصرار ميستري موون تم الكشف عن الحقيقة أخيرًا.
” آه … أنت على حق لذا كان الجاني – صاحب الجلالة رولاند؟ “.
” لا ” نانا قالت بشكل مدروس ” في هذه الحالة كان ذلك خطأ صاحب الجلالة رولاند، لقد بنى قاعة المدينة هنا ولم يكتفِ بتوسيعها بل بنى أيضًا طابقين آخرين، بدون هذه القصة الثانية الإضافية لن تتمكن سكرول من وضع علامة على الأوراق هنا “.
” كفى جميعكم! “.
“يبدو أن المعلمة سكرول … معالي باروف … هل يطلبها؟ “.
” معذرة … هل يمكنني التوقف الآن؟ ” بدت سمر وكأنها على وشك أن تنفجر بالبكاء.
” لقد كانت الريح! ” صرت ليلي على أسنانها.
قالت إيفيلين وهي تربت على كتفها ” آسفة هذا يكفي شكرًا لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إيفيلين وهي تربت على كتفها ” آسفة هذا يكفي شكرًا لك “.
” هل يجب أن نغادر بهذه الطريقة؟ ربما يمكننا العثور على الإختبار التالي في المكتب؟ ” وقفت ميستري موون أمام الجميع لإيقافهم.
“يبدو أن المعلمة سكرول … معالي باروف … هل يطلبها؟ “.
” كان هذا هو السبب الحقيقي وراء رغبتك في المجيء إلى هنا! ” هرعت ليلي إلى الأمام ” لن أتركك تثيري المتاعب أبدًا! “.
بواسطة :
” كنت أمزح فقط! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إيفيلين وهي تربت على كتفها ” آسفة هذا يكفي شكرًا لك “.
…
قامت سكرول بتدقيق ورقة الإمتحان بأكملها ثم قامت بتدوين النتيجة الإجمالية للمواضيع الثلاثة في مقدمة الورقة: 17 نقطة، النتيجة كانت تفتقد إلى 100 نقطة كاملة.
إنتهى التحقيق بمهزلة بعد توديع كاندل عادت إيفيلين إلى مبنى الساحرات وحدها، على الرغم من ظهور الحقيقة لم يكن مزاجها هادئًا على الإطلاق، بطريقة ما إستمرت الورقة الطائرة والريشة المتساقطة في الظهور في ذهنها – كلا الفعلين كان غير منتظم ومع ذلك في اللحظة الأخيرة شكلت نتائج بارعة ومثالية، الورقة والقلم وتدفق الهواء الناجم عن الباب ووقت دخول المتدرب وخروجه كلها أدت إلى هذه النتيجة، بدون أي من هذه الشروط لا يمكن تغيير النتيجة ومع ذلك كانت هذه الظروف غير واعية وفوضوية.
” لكن إذا كانت سكرول قد أغلقت النافذة بإحكام فلن تتمكن الرياح من قذف الإختبارات ولا الريشة أليس كذلك؟ “.
في هذه الحالة يمكن أيضًا تطبيق هذا على كوكتيل الخلط، يتم إضافة مجموعة متنوعة من المكونات إلى الكحول لكن لا يمكنك تذوق كل عنصر، تندمج في السائل وتؤثر على بعضها البعض مما يخلق طعمًا جديدًا يمكن أن يقبله الناس بعد محاولات عديدة، في بعض الأحيان يمكن لمزيج نادر يحدث عن طريق الصدفة أيضًا أن يخلق تلك الأذواق الفريدة، لم تستطع إيفيلين إلا التفكير في الكرات المجهرية التي ذكرها صاحب الجلالة رولاند – إنهم يتسببون بإستمرار في إضطرابات غير منظمة يبدو كل منها غير ذي صلة ومع ذلك يمكن أن يصور سمات رائعة.
” كنت أمزح فقط! “.
أغلقت عينيها وشعرت أن شيئًا ما في قلبها جاهز للإنفجار، كان العالم مليئًا بالفوضى لكن النتائج كانت مخبأة في الفوضى كان كل شيء كما من المفترض أن يكون، إيفيلين فتحت عينيها ووصلت إلى الكأس على الطاولة ثم ظهرت تموجات في الماء البارد وتغير اللون وكأن قطرة من الطلاء سقطت عليه، تحول الماء تدريجياً إلى برتقالي ثم إلى الحمرة ورائحة لم تشمها قط من قبل إنجرفت في أنفها، ترددت للحظة ثم بدأت في لعق السائل نكهة ناعمة لا مثيل لها بأي نوع من المشروبات لم تكن فقط كمزيج من عصير الفاكهة والحليب ولكن أيضًا كمزيج من الشاي والعسل، لم تستطع إيفيلين وصف النكهة بدقة لكنها كانت متأكدة من شيء واحد: لم يكن هذا بالتأكيد نبيذًا.
” كنت أمزح فقط! “.
–+–
لم يكن هناك صوت في الوهم لذلك لم يتمكنوا من الحكم على المحادثة بين الإثنين إلا من خلال قراءة الشفاه
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هذا ما حدث؟ ” نظرت إيفيلين وكاندل إلى بعضهما البعض.
ذهب إلى النافذة وأغلق جميع النوافذ بإحكام ثم جثى لتنظيف المكتب من أجل سكرول، لم يغادر حتى إقتنع بأن جميع المستندات قد أعيد تنظيمها ووضعت بشكل أنيق على المكتب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات