” حقًا؟ ” سأل رولاند بإهتمام ” إذن أين سيبقى الإيرل؟ “.
خرج رولاند بينما توقف الزورق الحربي كان مفتونًا بما رآه .. صخور جبلية على شكل قوس والتي إمتدت من الجانبين ملفوفة حول المدينة بأكملها مثل ذراعان ضخمان، كانت أشعة الشمس مائلة على طول الشق الواسع للإصبع لتشكل جدارًا من الوميض الذهبي، حتى أن بعض الأحجار الضخمة وصلت إلى الأرض وأغرت الناس بالتسلق، عندما كانت أشعة الشمس تتسلل عبر الأغصان الكثيفة وتنقسم إلى وميض النهر الغامض شعر رولاند وكأنه في غابة، ومع ذلك لم تكن المنطقة غير مزروعة بالكامل.
” ماذا عن الخسائر في الجيش الأول؟ ” طوى رولاند التقرير.
على طول النهر الخالي من الصوت كانت توجد أنواع مختلفة من المباني التي بناها الرجال حيث مر رجال المدينة عبر شجيرات عالية الخصر ذهابًا وإيابًا، يمكن إكتشاف خطوط الدخان من مسافة بعيدة فقد كان كل شيء حول هذه المنطقة في تناغم تام مع الطبيعة، بسبب قلة أشعة الشمس كانت درجة الحرارة في هذه المدينة أقل قليلاً من تلك الموجودة في أماكن أخرى.
على الرغم من حقيقة أن جيش الحكم كانوا في الغالب من المقاتلين الأقوياء والماهرين، إلا أن رولاند لم يأخذهم على محمل الجد لأنهم كانوا في الأساس مثل الفرسان، في الواقع أمر سيلفي وفريق المدافع الرشاشة بالتعامل على وجه التحديد مع تغلغل الساحرات الأنقياء.
كانت ألوان النباتات بطبيعة الحال في ظلال أعمق بكثير، لا عجب أن البلدة كانت تسمى بالوادي العميق، صعد رولاند والسحرة على الرصيف المغطى بالطحالب وإلتقى بالناس الذين كانوا ينتظرون هناك لفترة طويلة، من الواضح أن الثلاثة في الجبهة كانوا القائد العام للجيش الأول أيرون ودوق المنطقة الشمالية كالفين مع إبنته إديث.
‘ لكن مالك هذه المدينة كان تيموثي ويمبلدون قبل نصف عام ‘ فكر رولاند في نفسه.
” لقد إلتقينا مرة أخرى جلالة الملك ” قامت إديث بالإنحناء ” مبروك الإنتصار في معركتك الأولى “.
‘ هل هذه هي أعجوبة القوة؟ ‘ فكر رولاند ‘ ليس سيئًا أن تتذوقها من وقت لآخر ‘.
” لقد سمعت الأخبار وأنا في طريقي إلى هنا لقد قمتم بعمل جيد ” أعطى رولاند إيماءة بالموافقة ” أخبرني أيرون أنك لم تسهلي فقط نقل المواد الغذائية والذخيرة ولكنك نجحت أيضًا في جذب الأعداء “.
أثناء الإنقاذ لاحظ بريان أن إصابات داني وحارسه بدت غير متسقة مع مواقفهم، سرعان ما وصلت الأخبار إلى رولاند في تلك الليلة بالذات عبر مخطوطة الإستماع، في ذلك الوقت كانت الحرب قد إنتهت للتو، بالنظر إلى أن الجيش الأول كان لا يزال مستغرقًا في إحتفالهم وأن الحارس كان في حالة حرجة طلب رولاند ببساطة من أيرون معالجة الجرحى أولاً، الآن منذ أن وصل إلى بلدة الوادي العميق حان الوقت لإثارة هذا الأمر.
ردت إديث بإبتسامة باهتة ” هذه هي إلتزامات عائلة كانط والتجار في المنطقة الشمالية سعداء لخدمتكم “.
” أعتقد على الرغم من أن داني تجاهل التعليمات وترك منصبه دون إذن فقد قدم مساهمة كبيرة في النصر، أطلق النار على خمسة من المحاربين وأسقطهم بمفرده، مثل هذا الأداء الرائع سيكون أكثر من كافٍ لجعله من المشاهير في الجيش لذلك أعتقد أن مزاياه تعوض عيوبه ” قال أيرون ببطء ” في مدينة الرمال الحديدية يكافأ مقاتل مثله من قبل سيده لذلك … “.
‘ لكن مالك هذه المدينة كان تيموثي ويمبلدون قبل نصف عام ‘ فكر رولاند في نفسه.
ردت إديث بإبتسامة باهتة ” هذه هي إلتزامات عائلة كانط والتجار في المنطقة الشمالية سعداء لخدمتكم “.
ربما لم يسمع التجار في المدن الثلاث عن الملك الجديد، لقد كانوا على إستعداد لتقديم خدماتهم وتنفيذ خطته ببساطة بسبب إعلان إديث وتأثيرها الشخصي الهائل على المنطقة الشمالية، بعد إعطاء بضع كلمات التشجيع إلتفت رولاند إلى أيرون وسأل ” هل هناك ضحايا؟ “.
جلس رولاند على المكتب وبدأ في قراءة التقرير، على الرغم من أنه علم كيف تقدمت المعركة إلا أنه شعر بالبهجة عندما رأى خسائر الكنيسة كان هذا بالتأكيد نصرًا يستحق أن نتذكره، تبدد قلقه من جيش الكنيسة عندما رأى 156 قتيلًا بين محاربي العقاب، يبدو أن آلات القتل القوية والشجاعة هذه لم تكن على الإطلاق غير قابلة للقهر، بعد كل شيء لا يمكن أن يتنافس اللحم والدم ضد الرصاص والنار.
” نعم جلالة الملك ” قام أيرون بإلقاء التحية العسكرية وتابع ” تم إرسال التقرير التفصيلي إلى مكتبك “.
” لقد إلتقينا مرة أخرى جلالة الملك ” قامت إديث بالإنحناء ” مبروك الإنتصار في معركتك الأولى “.
” المكتب؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنًا من فضلك إتبعني “.
” لقد ناقشت هذا الأمر مع الإيرل هاير وقررنا أنه يجب عليك إستخدام قلعته كقصر خاص بك أثناء إقامتك هنا ” أوضحت إديث كذلك ” أيضًا لقد تم تجديد غرفة الدراسة مما يجعلها تبدو مثل تلك الموجودة في البلدة، أخبرتني الآنسة ماغي أنك تحب غرفتك مشرقة لذلك أسقطنا جدارًا وإستبدلناه بنافذة “.
” لا هذا جيد أراهن أنه لا يحب المشاركة في السياسة ” لوح رولاند بيده ” دعينا ندخل القلعة أولاً “.
” حقًا؟ ” سأل رولاند بإهتمام ” إذن أين سيبقى الإيرل؟ “.
–+–
” حتى لا يزعج عملك سوف يعيش في قصره في الضاحية ” لؤلؤة المنطقة الشمالية توقفت مؤقتًا للحظة ثم سألت ” أتريدني أن أستدعيه؟ “.
أثناء الإنقاذ لاحظ بريان أن إصابات داني وحارسه بدت غير متسقة مع مواقفهم، سرعان ما وصلت الأخبار إلى رولاند في تلك الليلة بالذات عبر مخطوطة الإستماع، في ذلك الوقت كانت الحرب قد إنتهت للتو، بالنظر إلى أن الجيش الأول كان لا يزال مستغرقًا في إحتفالهم وأن الحارس كان في حالة حرجة طلب رولاند ببساطة من أيرون معالجة الجرحى أولاً، الآن منذ أن وصل إلى بلدة الوادي العميق حان الوقت لإثارة هذا الأمر.
” لا هذا جيد أراهن أنه لا يحب المشاركة في السياسة ” لوح رولاند بيده ” دعينا ندخل القلعة أولاً “.
أثناء الإنقاذ لاحظ بريان أن إصابات داني وحارسه بدت غير متسقة مع مواقفهم، سرعان ما وصلت الأخبار إلى رولاند في تلك الليلة بالذات عبر مخطوطة الإستماع، في ذلك الوقت كانت الحرب قد إنتهت للتو، بالنظر إلى أن الجيش الأول كان لا يزال مستغرقًا في إحتفالهم وأن الحارس كان في حالة حرجة طلب رولاند ببساطة من أيرون معالجة الجرحى أولاً، الآن منذ أن وصل إلى بلدة الوادي العميق حان الوقت لإثارة هذا الأمر.
” حسنًا من فضلك إتبعني “.
” أعتقد على الرغم من أن داني تجاهل التعليمات وترك منصبه دون إذن فقد قدم مساهمة كبيرة في النصر، أطلق النار على خمسة من المحاربين وأسقطهم بمفرده، مثل هذا الأداء الرائع سيكون أكثر من كافٍ لجعله من المشاهير في الجيش لذلك أعتقد أن مزاياه تعوض عيوبه ” قال أيرون ببطء ” في مدينة الرمال الحديدية يكافأ مقاتل مثله من قبل سيده لذلك … “.
‘ هل هذه هي أعجوبة القوة؟ ‘ فكر رولاند ‘ ليس سيئًا أن تتذوقها من وقت لآخر ‘.
بواسطة :
…
‘ هل هذه هي أعجوبة القوة؟ ‘ فكر رولاند ‘ ليس سيئًا أن تتذوقها من وقت لآخر ‘.
إعتقد رولاند أنه عاد إلى مدينة نيفروينتر عند دخوله غرفة الدراسة، كان مكتب الماهوغاني الكبير جنبًا إلى جنب مع طاولة القهوة والكرسي في الزاوية تمامًا مثل تلك الموجودة في منطقة البلدة، كان الإختلاف الكبير الوحيد هو المناظر خارج النافذة، هنا يمكنه رؤية الوادي الأخضر من خلال النافذة بدلاً من سلسلة الجبال الوعرة الكئيبة، تساءل عما سيفكر فيه المالك السابق الإيرل هاير بشأن التجديد بعد مغادرته.
أجاب آيرون بنبرة خافتة ” قتيلان و 21 شخص مصاب بجروح بالغة، كل ذلك نتج عن قتال بالرماح من مسافة قريبة من جيش الكنيسة، لقد تعافى الجرحى الآن وعادوا إلى الخدمة “.
جلس رولاند على المكتب وبدأ في قراءة التقرير، على الرغم من أنه علم كيف تقدمت المعركة إلا أنه شعر بالبهجة عندما رأى خسائر الكنيسة كان هذا بالتأكيد نصرًا يستحق أن نتذكره، تبدد قلقه من جيش الكنيسة عندما رأى 156 قتيلًا بين محاربي العقاب، يبدو أن آلات القتل القوية والشجاعة هذه لم تكن على الإطلاق غير قابلة للقهر، بعد كل شيء لا يمكن أن يتنافس اللحم والدم ضد الرصاص والنار.
” لكن الجيش الأول لم يكن مثل أي جيش من المدارس القديمة يكافئ جنودهم بناءً على عدد كم قتلوا ” رولاند قاطعه ” هل تتذكر ما علمتك إياك خلال الجلسة التدريبية الأولى؟ “.
إعتقد رولاند أنه لا ينبغي أن يبقى الكثير من محاربي الكنيسة لأن كل تحول يتطلب دم ساحرة، قدرت أغاثا أن الجيش يجب أن لا يتألف من أكثر من 1500 محارب بشرط ألا يصل القمر الدامي، كانت نسبة الضحايا من واحد إلى عشرة مرتفعة بالفعل بما يكفي للكنيسة لتندب خسارتهم، بالإضافة إلى محاربي الكنيسة قُتل أكثر من 300 من أعضاء جيش الحكم أثناء القتال وأصيب أكثر من 20 منهم بجروح خطيرة وأسر أربعة قادة كانت هذه الأرقام تافهة.
” ماذا عن الخسائر في الجيش الأول؟ ” طوى رولاند التقرير.
على الرغم من حقيقة أن جيش الحكم كانوا في الغالب من المقاتلين الأقوياء والماهرين، إلا أن رولاند لم يأخذهم على محمل الجد لأنهم كانوا في الأساس مثل الفرسان، في الواقع أمر سيلفي وفريق المدافع الرشاشة بالتعامل على وجه التحديد مع تغلغل الساحرات الأنقياء.
إعتقد رولاند أنه عاد إلى مدينة نيفروينتر عند دخوله غرفة الدراسة، كان مكتب الماهوغاني الكبير جنبًا إلى جنب مع طاولة القهوة والكرسي في الزاوية تمامًا مثل تلك الموجودة في منطقة البلدة، كان الإختلاف الكبير الوحيد هو المناظر خارج النافذة، هنا يمكنه رؤية الوادي الأخضر من خلال النافذة بدلاً من سلسلة الجبال الوعرة الكئيبة، تساءل عما سيفكر فيه المالك السابق الإيرل هاير بشأن التجديد بعد مغادرته.
” ماذا عن الخسائر في الجيش الأول؟ ” طوى رولاند التقرير.
” ماذا عن الخسائر في الجيش الأول؟ ” طوى رولاند التقرير.
أجاب آيرون بنبرة خافتة ” قتيلان و 21 شخص مصاب بجروح بالغة، كل ذلك نتج عن قتال بالرماح من مسافة قريبة من جيش الكنيسة، لقد تعافى الجرحى الآن وعادوا إلى الخدمة “.
كانت ألوان النباتات بطبيعة الحال في ظلال أعمق بكثير، لا عجب أن البلدة كانت تسمى بالوادي العميق، صعد رولاند والسحرة على الرصيف المغطى بالطحالب وإلتقى بالناس الذين كانوا ينتظرون هناك لفترة طويلة، من الواضح أن الثلاثة في الجبهة كانوا القائد العام للجيش الأول أيرون ودوق المنطقة الشمالية كالفين مع إبنته إديث.
بعد أن علم أن الكنيسة شنت الهجوم أحضر لايتنينغ ونانا إلى بلدة الوادي العميق في أي وقت من الأوقات، لا أحد يستطيع أن يقدم معاملة أفضل من الآنسة الملاك .. طرق رولاند على المكتب وأمر ” رتب قارب لإرسال جثث الجنود القتلى إلى مدينة نيفروينتر لدفنها “.
خرج رولاند بينما توقف الزورق الحربي كان مفتونًا بما رآه .. صخور جبلية على شكل قوس والتي إمتدت من الجانبين ملفوفة حول المدينة بأكملها مثل ذراعان ضخمان، كانت أشعة الشمس مائلة على طول الشق الواسع للإصبع لتشكل جدارًا من الوميض الذهبي، حتى أن بعض الأحجار الضخمة وصلت إلى الأرض وأغرت الناس بالتسلق، عندما كانت أشعة الشمس تتسلل عبر الأغصان الكثيفة وتنقسم إلى وميض النهر الغامض شعر رولاند وكأنه في غابة، ومع ذلك لم تكن المنطقة غير مزروعة بالكامل.
” نعم جلالة الملك ” بعد وقفة قصيرة سأل آيرون ” ماذا ستفعل بقائد وحدة الرماية الرابعة الممتازة داني جلالتك؟ “.
‘ لكن مالك هذه المدينة كان تيموثي ويمبلدون قبل نصف عام ‘ فكر رولاند في نفسه.
” ذلك الصياد العجوز الذي أطلق النار على خمسة من أعضاء جيش الإله؟ ” إرتشف رولاند الشاي الذي ذوقه تمامًا مثل الشاي الفاخر في القصر ” ما رأيك؟ “.
–+–
أثناء الإنقاذ لاحظ بريان أن إصابات داني وحارسه بدت غير متسقة مع مواقفهم، سرعان ما وصلت الأخبار إلى رولاند في تلك الليلة بالذات عبر مخطوطة الإستماع، في ذلك الوقت كانت الحرب قد إنتهت للتو، بالنظر إلى أن الجيش الأول كان لا يزال مستغرقًا في إحتفالهم وأن الحارس كان في حالة حرجة طلب رولاند ببساطة من أيرون معالجة الجرحى أولاً، الآن منذ أن وصل إلى بلدة الوادي العميق حان الوقت لإثارة هذا الأمر.
‘ هل هذه هي أعجوبة القوة؟ ‘ فكر رولاند ‘ ليس سيئًا أن تتذوقها من وقت لآخر ‘.
” أعتقد على الرغم من أن داني تجاهل التعليمات وترك منصبه دون إذن فقد قدم مساهمة كبيرة في النصر، أطلق النار على خمسة من المحاربين وأسقطهم بمفرده، مثل هذا الأداء الرائع سيكون أكثر من كافٍ لجعله من المشاهير في الجيش لذلك أعتقد أن مزاياه تعوض عيوبه ” قال أيرون ببطء ” في مدينة الرمال الحديدية يكافأ مقاتل مثله من قبل سيده لذلك … “.
على الرغم من حقيقة أن جيش الحكم كانوا في الغالب من المقاتلين الأقوياء والماهرين، إلا أن رولاند لم يأخذهم على محمل الجد لأنهم كانوا في الأساس مثل الفرسان، في الواقع أمر سيلفي وفريق المدافع الرشاشة بالتعامل على وجه التحديد مع تغلغل الساحرات الأنقياء.
” لكن الجيش الأول لم يكن مثل أي جيش من المدارس القديمة يكافئ جنودهم بناءً على عدد كم قتلوا ” رولاند قاطعه ” هل تتذكر ما علمتك إياك خلال الجلسة التدريبية الأولى؟ “.
…
إبتلع أيرون لعابه بشدة ” لقد علمتنا التأديب جلالة الملك “.
” لقد إلتقينا مرة أخرى جلالة الملك ” قامت إديث بالإنحناء ” مبروك الإنتصار في معركتك الأولى “.
” فقط جيش منظم جيدًا يمكن أن يصبح لا يُقهر ” نهض رولاند على قدميه وتوجه نحو النافذة ” أتمنى أن تضع هذا في الإعتبار طوال الوقت، الآن أخبرني كيف يفترض أن تتعامل معه؟ “.
أثناء الإنقاذ لاحظ بريان أن إصابات داني وحارسه بدت غير متسقة مع مواقفهم، سرعان ما وصلت الأخبار إلى رولاند في تلك الليلة بالذات عبر مخطوطة الإستماع، في ذلك الوقت كانت الحرب قد إنتهت للتو، بالنظر إلى أن الجيش الأول كان لا يزال مستغرقًا في إحتفالهم وأن الحارس كان في حالة حرجة طلب رولاند ببساطة من أيرون معالجة الجرحى أولاً، الآن منذ أن وصل إلى بلدة الوادي العميق حان الوقت لإثارة هذا الأمر.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتلع أيرون لعابه بشدة ” لقد علمتنا التأديب جلالة الملك “.
بواسطة :
…
” لقد ناقشت هذا الأمر مع الإيرل هاير وقررنا أنه يجب عليك إستخدام قلعته كقصر خاص بك أثناء إقامتك هنا ” أوضحت إديث كذلك ” أيضًا لقد تم تجديد غرفة الدراسة مما يجعلها تبدو مثل تلك الموجودة في البلدة، أخبرتني الآنسة ماغي أنك تحب غرفتك مشرقة لذلك أسقطنا جدارًا وإستبدلناه بنافذة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات