” قوة الكنيسة الخفية لا يمكن فهمها ” صرخ تيموثي ” هناك أشياء مدهشة كتبها الأب في ملاحظاته وهي سبب عدم تمكنه من إبعاد الكنيسة في حياته! إن الحبوب ليست سوى إحدى طرقها الهائلة إذا إكتشفوا هويتك فلن يكون هناك مهرب بالنسبة لك! “.
كانت زنزانة القصر كابوس طفولة للأمير رولاند، عاد هذا الشعور إليه بشكل طبيعي عندما كان يسير على الدرجات الحجرية، بدأ في البحث عن ذكرياته وسرعان ما إكتشف أن سبب هذا الخوف هو إحتجازه في الطابق السفلي تحت قاعة القصر، كان رولاند البالغ من العمر 12 عامًا متحمسًا للغاية للحصول على فرصة للإنضمام إلى فرقة تيموثي لكنه لم يتوقع أبدًا ما سيحدث بعد ذلك، سرق تيموثي المفاتيح من الحراس وحبس رولاند في زنزانة السجن وغادر مع الطفلين الآخرين أثناء الضحك.
ترك رولاند الصغير وحده في الغرفة المظلمة بينما كان يفكر في الصراخ الشديد الذي سمعه من حين لآخر في جميع أنحاء القاعة، أخبره أحد الحراس ذات مرة أن الصرخات كانت من أشباح النحيب في عالم تحت الأرض تحت القصر، صر أسنانه مع الخوف ولكنه لم يجرؤ على الصراخ بصوت عالٍ لأنه كان يخشى جذب الأشباح إليه، أخيرًا إحتشد في زاوية وعانق ركبتيه وضغط على وجهه ضدهما منتحبًا بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
” إنتحار؟ ” سأل رولاند عابساً.
عندما عاد تيموثي وجيرالد وغارسيا للتحقق من مدى خوفه كان وجهه مغطى بمخاطه، بعد ذلك كان الأمير رولاند خائفًا للغاية من العودة إلى قبو القصر، والصرخات لم تأت من الأشباح ولكن من السجناء الذين يتم إستجوابهم وتعذيبهم في القبو، لم يستطع السجن أن يحتجز العديد من السجناء مما يفسر سبب عدم تمكن رولاند من سماعهم إلا بين الحين والآخر، بالمقارنة مع السجون في المدينة الخارجية والداخلية كان المكان جيدًا جدًا.
على الأقل كانت جافة ونظيفة بدون فئران أو صراصير أو روائح كريهة، كانت هذه هي الخلية بالضبط حيث تم إحتجاز رولاند الصغير وبكى لمدة ليلة كاملة، ومن المفارقات قام تيموثي الآن بتبديل المواقف مع رولاند، بسماع أصوات غير متوقعة تيموثي الذي جلس بصمت ضد الجدار فتح عينيه ورأى رولاند، هذا الأخ الذي كان الأمير رولاند يخشاه أكثر من ذي قبل بدا كما لو كان من قبل، مثل جميع المتحدرين من عائلة ويمبلدون كان ذو عيون رمادية وشعر رمادي، كان يشبه والده في المظهر حيث كان يملك شعرًا مجعدًا قصيرًا وأنفه ووجهه الوسيم مثل والده.
على الأقل كانت جافة ونظيفة بدون فئران أو صراصير أو روائح كريهة، كانت هذه هي الخلية بالضبط حيث تم إحتجاز رولاند الصغير وبكى لمدة ليلة كاملة، ومن المفارقات قام تيموثي الآن بتبديل المواقف مع رولاند، بسماع أصوات غير متوقعة تيموثي الذي جلس بصمت ضد الجدار فتح عينيه ورأى رولاند، هذا الأخ الذي كان الأمير رولاند يخشاه أكثر من ذي قبل بدا كما لو كان من قبل، مثل جميع المتحدرين من عائلة ويمبلدون كان ذو عيون رمادية وشعر رمادي، كان يشبه والده في المظهر حيث كان يملك شعرًا مجعدًا قصيرًا وأنفه ووجهه الوسيم مثل والده.
–+–
ومع ذلك جعلت عيناه الطويلتان الضيقتان وجهه مروعًا بعض الشيء خاصة في ضوء المصباح الوامض، لم يجرؤ الأمير رولاند أبدًا على النظر في عيون أخيه من قبل ولكن الآن كان تيموثي مجرد شخص عاجز وعديم الدفاع، نظروا إلى بعضهما البعض لبعض الوقت حيث لا يمكن سماع أي شيء بإستثناء أصوات حرق المشاعل، أخيرًا لم يكن تيموثي قادرًا على حجب وجهه الهزيل بعد الآن وتوقف عن محاولته التغلب على رولاند بموقف عدواني لأنه وجد أنه كان عديم الفائدة الآن، تغيرت النظرة في عيون تيموثي وبدا أنه يشعر بالرعب بطريقة ما.
بواسطة :
” من أنت بحق الجحيم؟ ” كسر تيموثي الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك جعلت عيناه الطويلتان الضيقتان وجهه مروعًا بعض الشيء خاصة في ضوء المصباح الوامض، لم يجرؤ الأمير رولاند أبدًا على النظر في عيون أخيه من قبل ولكن الآن كان تيموثي مجرد شخص عاجز وعديم الدفاع، نظروا إلى بعضهما البعض لبعض الوقت حيث لا يمكن سماع أي شيء بإستثناء أصوات حرق المشاعل، أخيرًا لم يكن تيموثي قادرًا على حجب وجهه الهزيل بعد الآن وتوقف عن محاولته التغلب على رولاند بموقف عدواني لأنه وجد أنه كان عديم الفائدة الآن، تغيرت النظرة في عيون تيموثي وبدا أنه يشعر بالرعب بطريقة ما.
صوته العاطفي الجاف يتردد صداه في الطابق السفلي حيث يمكن لرولاند أن يخبر بسهولة أن شقيقه كان خائفا، مقارنة مع تيلي كان لدى تيموثي تفاعلات أكثر مع الأمير رولاند وساهم كثيرًا في سلوكه المزعج والمتقلب السابق، لقد شعر أنه من الطبيعي لتيموثي الذي كان يعرف الأمير رولاند جيدًا في الماضي أن يكتشف شيئًا مختلفًا في رونالد الآن ويسأل هذا السؤال، كان وجهه مستويًا مع تيموثي ونظر في عينيه.
509 – ليصبح ملكا
” لا يمكنك أن تتذكرني؟ “.
” أريد فضح جرائمك والحكم عليك ثم إرسالك إلى المقصلة ” قال رولاند ” سينتهي بك الأمر مثل جيرالد بإستثناء أنك ستثبت إدانتك بإرتكاب جرائم لا تغتفر حتى عقوبة الإعدام لا تكفي لخدمة العدالة “.
” لا أنت لست هو ” قال تيموثي بصوت مرتجف ” لم يستطع أن ينظر إلي هكذا على الإطلاق لقد تجرأت أن تنظر مباشرة إلى عيني ” كان يلهث بشدة ويتابع ” أنا أعلم … أنت الشيطان الحقيقي! أنت لا تجذبك الشياطين أنت تجسد الشر وتريد سرقة مملكتي! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تيموثي ويمبلدون أنا أعرف أكثر مما تعتقد وأنا لدي فكرة واضحة عن الطريق أمامنا ” قال رولاند ببطء ” إنه طريق صعب وليس لديك القدرة على قيادة الناس إلى مستقبل مشرق، يجب أن تنتهي حياتك هنا بالنسبة للجرائم التي إرتكبتها ولكن إسترخي أنت لست الوحيد الذي سيذهب إلى الجحيم “.
لم يريد رولاند أن يزعج نفسه بشرح أي شيء لرجل يحتضر مثل تيموثي.
صوته العاطفي الجاف يتردد صداه في الطابق السفلي حيث يمكن لرولاند أن يخبر بسهولة أن شقيقه كان خائفا، مقارنة مع تيلي كان لدى تيموثي تفاعلات أكثر مع الأمير رولاند وساهم كثيرًا في سلوكه المزعج والمتقلب السابق، لقد شعر أنه من الطبيعي لتيموثي الذي كان يعرف الأمير رولاند جيدًا في الماضي أن يكتشف شيئًا مختلفًا في رونالد الآن ويسأل هذا السؤال، كان وجهه مستويًا مع تيموثي ونظر في عينيه.
قال رولاند ” إذن ماذا؟ تعتقد أنك أفضل من الشياطين؟ لقد قتلت والدنا وقمت بتأطير أخونا الأكبر البريئ ثم أعدمته للحفاظ على العرش الذي سرقته، لقد تعاونت مع الكنيسة التي كان أبونا يكرهها أكثر لقد أجبرت الأبرياء على غزو منطقة الأميرة غارسيا ولا يمكنك حتى تجنيب أخوك الأضعف والأكثر قوة الأمير رولاند، في عام واحد فقط غزوت ودمرت العديد من المدن وقمت بجر المملكة بأكملها في حالة من الفوضى وجعلت الناس بلا مأوى حتى الشياطين لن تفعل ذلك! “.
بهذه الكلمات وقف رولاند وخرج من السجن تاركًا تيموثي يبكي وحده حتى دون أن يدير رأسه.
دحض تيموثي على عجل ” لا! لم أقتل والدنا لقد قتل نفسه مثلك تمامًا كان يسيطر عليه الشياطين! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يريد رولاند أن يزعج نفسه بشرح أي شيء لرجل يحتضر مثل تيموثي.
” إنتحار؟ ” سأل رولاند عابساً.
‘ لا بد أنها كانت ساحرة متصلة بمجرد أن تؤدي قوتها السحرية فإنها لن تتأثر بحجر الإله ‘ إعتقد رولاند ‘ وعلى عكس السحرة من المنظمات الأخرى يمكن للسحرة الأنقياء في الكنيسة أن يجدوا فرصة للإقتراب من الملك ‘، تذكر الأمير رولاند بسرعة الحادث الذي حدث قبل نصف عام عندما كانوا يقومون بإجلاء اللاجئين، خدعت ساحرة طريقها إلى المخيمات لإغتيال ويندي بقدرتها على تغيير مظهرها، لربط هذه الحادثة بما حدث للملك ويمبلدون الثالث إعتقد أن الجواب كان واضحًا، إذا كانت الكنيسة هي من خلق تلك الحوادث فيمكنها أيضًا تفسير سبب المرسوم الملكي بشأن إختيار ولي العهد الذي يهدف بوضوح إلى خلق الحروب والفوضى.
” نعم! لقد كان يرقد في السرير كالمعتاد ووضع خنجرًا على قلبه بإبتسامة على وجهه! ” أجاب تيموثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك جعلت عيناه الطويلتان الضيقتان وجهه مروعًا بعض الشيء خاصة في ضوء المصباح الوامض، لم يجرؤ الأمير رولاند أبدًا على النظر في عيون أخيه من قبل ولكن الآن كان تيموثي مجرد شخص عاجز وعديم الدفاع، نظروا إلى بعضهما البعض لبعض الوقت حيث لا يمكن سماع أي شيء بإستثناء أصوات حرق المشاعل، أخيرًا لم يكن تيموثي قادرًا على حجب وجهه الهزيل بعد الآن وتوقف عن محاولته التغلب على رولاند بموقف عدواني لأنه وجد أنه كان عديم الفائدة الآن، تغيرت النظرة في عيون تيموثي وبدا أنه يشعر بالرعب بطريقة ما.
” ليس ساحرة؟ ” تساءل رولاند.
” لا أنت لست هو ” قال تيموثي بصوت مرتجف ” لم يستطع أن ينظر إلي هكذا على الإطلاق لقد تجرأت أن تنظر مباشرة إلى عيني ” كان يلهث بشدة ويتابع ” أنا أعلم … أنت الشيطان الحقيقي! أنت لا تجذبك الشياطين أنت تجسد الشر وتريد سرقة مملكتي! “.
” لا لقد إرتدى حجر الإله الإنتقامي! اللعنة … ” صاح تيموثي بفظاظة وأضاف بصوت خشن ” لقد حدث ذلك دون أي تحذير ولم أستطع إيقافه على الإطلاق! ” .
كانت زنزانة القصر كابوس طفولة للأمير رولاند، عاد هذا الشعور إليه بشكل طبيعي عندما كان يسير على الدرجات الحجرية، بدأ في البحث عن ذكرياته وسرعان ما إكتشف أن سبب هذا الخوف هو إحتجازه في الطابق السفلي تحت قاعة القصر، كان رولاند البالغ من العمر 12 عامًا متحمسًا للغاية للحصول على فرصة للإنضمام إلى فرقة تيموثي لكنه لم يتوقع أبدًا ما سيحدث بعد ذلك، سرق تيموثي المفاتيح من الحراس وحبس رولاند في زنزانة السجن وغادر مع الطفلين الآخرين أثناء الضحك.
رولاند نظر إلى الوراء في نايتينجل التي أومأت إليه قليلاً.
دحض تيموثي على عجل ” لا! لم أقتل والدنا لقد قتل نفسه مثلك تمامًا كان يسيطر عليه الشياطين! “.
‘ لا بد أنها كانت ساحرة متصلة بمجرد أن تؤدي قوتها السحرية فإنها لن تتأثر بحجر الإله ‘ إعتقد رولاند ‘ وعلى عكس السحرة من المنظمات الأخرى يمكن للسحرة الأنقياء في الكنيسة أن يجدوا فرصة للإقتراب من الملك ‘، تذكر الأمير رولاند بسرعة الحادث الذي حدث قبل نصف عام عندما كانوا يقومون بإجلاء اللاجئين، خدعت ساحرة طريقها إلى المخيمات لإغتيال ويندي بقدرتها على تغيير مظهرها، لربط هذه الحادثة بما حدث للملك ويمبلدون الثالث إعتقد أن الجواب كان واضحًا، إذا كانت الكنيسة هي من خلق تلك الحوادث فيمكنها أيضًا تفسير سبب المرسوم الملكي بشأن إختيار ولي العهد الذي يهدف بوضوح إلى خلق الحروب والفوضى.
كانت زنزانة القصر كابوس طفولة للأمير رولاند، عاد هذا الشعور إليه بشكل طبيعي عندما كان يسير على الدرجات الحجرية، بدأ في البحث عن ذكرياته وسرعان ما إكتشف أن سبب هذا الخوف هو إحتجازه في الطابق السفلي تحت قاعة القصر، كان رولاند البالغ من العمر 12 عامًا متحمسًا للغاية للحصول على فرصة للإنضمام إلى فرقة تيموثي لكنه لم يتوقع أبدًا ما سيحدث بعد ذلك، سرق تيموثي المفاتيح من الحراس وحبس رولاند في زنزانة السجن وغادر مع الطفلين الآخرين أثناء الضحك.
قال رولاند بصوت عميق ” كان لا يزال بحاجة إلى شخص ما ليشهد على هذه التكهنات ويعتقد أنه سيحصل على شيء ما من رئيس الكهنة في مدينة الملك، ولكن هذا لا يمكن أن يكون مبررًا لتأطير جيرالد وتوسيع الحرب، لقد تآمرت مع الكنيسة واستخدمت حبوب الهائج لإنشاء جنود مجانين، هل فكرت يومًا في عدد الأشخاص الذين سيموتون بسبب هذا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حتى لو لم أستخدم الحبوب فمن يضمن أن غارسيا لن تستخدمها؟ ” أوضح تيموثي وهو يزحف أمام القضبان ” إذا إعترفوا بي كملك شرعي في البداية فلماذا أدمرهم بلا رحمة؟ وما علاقة كل هذا بشيطان مثلك؟ كيف تريد أن تتعامل معي بحق الجحيم؟ “.
” حتى لو لم أستخدم الحبوب فمن يضمن أن غارسيا لن تستخدمها؟ ” أوضح تيموثي وهو يزحف أمام القضبان ” إذا إعترفوا بي كملك شرعي في البداية فلماذا أدمرهم بلا رحمة؟ وما علاقة كل هذا بشيطان مثلك؟ كيف تريد أن تتعامل معي بحق الجحيم؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس ساحرة؟ ” تساءل رولاند.
” أريد فضح جرائمك والحكم عليك ثم إرسالك إلى المقصلة ” قال رولاند ” سينتهي بك الأمر مثل جيرالد بإستثناء أنك ستثبت إدانتك بإرتكاب جرائم لا تغتفر حتى عقوبة الإعدام لا تكفي لخدمة العدالة “.
كانت زنزانة القصر كابوس طفولة للأمير رولاند، عاد هذا الشعور إليه بشكل طبيعي عندما كان يسير على الدرجات الحجرية، بدأ في البحث عن ذكرياته وسرعان ما إكتشف أن سبب هذا الخوف هو إحتجازه في الطابق السفلي تحت قاعة القصر، كان رولاند البالغ من العمر 12 عامًا متحمسًا للغاية للحصول على فرصة للإنضمام إلى فرقة تيموثي لكنه لم يتوقع أبدًا ما سيحدث بعد ذلك، سرق تيموثي المفاتيح من الحراس وحبس رولاند في زنزانة السجن وغادر مع الطفلين الآخرين أثناء الضحك.
” لا يمكنك قتلي الشياطين مثلك لا يمكن أن يقفوا في الضوء لأن الآلهة القوية ستمحوك، إذا كنت تريد مملكة غرايكاستل عليك الإعتماد عليّ ” صاح تيموثي.
” نعم! لقد كان يرقد في السرير كالمعتاد ووضع خنجرًا على قلبه بإبتسامة على وجهه! ” أجاب تيموثي.
” الآلهة؟ ” إبتسم رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تيموثي ويمبلدون أنا أعرف أكثر مما تعتقد وأنا لدي فكرة واضحة عن الطريق أمامنا ” قال رولاند ببطء ” إنه طريق صعب وليس لديك القدرة على قيادة الناس إلى مستقبل مشرق، يجب أن تنتهي حياتك هنا بالنسبة للجرائم التي إرتكبتها ولكن إسترخي أنت لست الوحيد الذي سيذهب إلى الجحيم “.
” قوة الكنيسة الخفية لا يمكن فهمها ” صرخ تيموثي ” هناك أشياء مدهشة كتبها الأب في ملاحظاته وهي سبب عدم تمكنه من إبعاد الكنيسة في حياته! إن الحبوب ليست سوى إحدى طرقها الهائلة إذا إكتشفوا هويتك فلن يكون هناك مهرب بالنسبة لك! “.
” نعم! لقد كان يرقد في السرير كالمعتاد ووضع خنجرًا على قلبه بإبتسامة على وجهه! ” أجاب تيموثي.
” لا تيموثي ويمبلدون أنا أعرف أكثر مما تعتقد وأنا لدي فكرة واضحة عن الطريق أمامنا ” قال رولاند ببطء ” إنه طريق صعب وليس لديك القدرة على قيادة الناس إلى مستقبل مشرق، يجب أن تنتهي حياتك هنا بالنسبة للجرائم التي إرتكبتها ولكن إسترخي أنت لست الوحيد الذي سيذهب إلى الجحيم “.
” لا أنت لست هو ” قال تيموثي بصوت مرتجف ” لم يستطع أن ينظر إلي هكذا على الإطلاق لقد تجرأت أن تنظر مباشرة إلى عيني ” كان يلهث بشدة ويتابع ” أنا أعلم … أنت الشيطان الحقيقي! أنت لا تجذبك الشياطين أنت تجسد الشر وتريد سرقة مملكتي! “.
بهذه الكلمات وقف رولاند وخرج من السجن تاركًا تيموثي يبكي وحده حتى دون أن يدير رأسه.
ترك رولاند الصغير وحده في الغرفة المظلمة بينما كان يفكر في الصراخ الشديد الذي سمعه من حين لآخر في جميع أنحاء القاعة، أخبره أحد الحراس ذات مرة أن الصرخات كانت من أشباح النحيب في عالم تحت الأرض تحت القصر، صر أسنانه مع الخوف ولكنه لم يجرؤ على الصراخ بصوت عالٍ لأنه كان يخشى جذب الأشباح إليه، أخيرًا إحتشد في زاوية وعانق ركبتيه وضغط على وجهه ضدهما منتحبًا بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
–+–
كانت زنزانة القصر كابوس طفولة للأمير رولاند، عاد هذا الشعور إليه بشكل طبيعي عندما كان يسير على الدرجات الحجرية، بدأ في البحث عن ذكرياته وسرعان ما إكتشف أن سبب هذا الخوف هو إحتجازه في الطابق السفلي تحت قاعة القصر، كان رولاند البالغ من العمر 12 عامًا متحمسًا للغاية للحصول على فرصة للإنضمام إلى فرقة تيموثي لكنه لم يتوقع أبدًا ما سيحدث بعد ذلك، سرق تيموثي المفاتيح من الحراس وحبس رولاند في زنزانة السجن وغادر مع الطفلين الآخرين أثناء الضحك.
بواسطة :
رولاند نظر إلى الوراء في نايتينجل التي أومأت إليه قليلاً.
صوته العاطفي الجاف يتردد صداه في الطابق السفلي حيث يمكن لرولاند أن يخبر بسهولة أن شقيقه كان خائفا، مقارنة مع تيلي كان لدى تيموثي تفاعلات أكثر مع الأمير رولاند وساهم كثيرًا في سلوكه المزعج والمتقلب السابق، لقد شعر أنه من الطبيعي لتيموثي الذي كان يعرف الأمير رولاند جيدًا في الماضي أن يكتشف شيئًا مختلفًا في رونالد الآن ويسأل هذا السؤال، كان وجهه مستويًا مع تيموثي ونظر في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات