” هذا التمرد شمل العديد من الأطراف لكنني أؤكد لك أنه لن يفلت أي شخص متورط في الهجوم من عقوبة القانون – سيتم معاقبة جميع المتمردين بشدة! ” قرع الأمير على المكتب وقال ” لقد جئت إلى معقل لونغسونغ لتنظيف المنطقة الغربية بأكملها ولن أدع فأرا واحدا ينزلق من بين أصابعي! “.
” تواطأ جاك ميدي مع عائلات القيقب والذئب والزهرة البرية وهاجموا معقل لونغسونغ منذ يومين ” قال الأمير ببرود ” أدى الهجوم إلى وقوع خسائر كبيرة في الأرواح بين الأبرياء، لإجبار عائلة زهرة العسل على الإستسلام حتى أنهم أساءوا إلى عائلة بيتروف “.
إنتشرت بقع دم قليلة على الأرض الثلجية ولكن لم يكن هناك جثث أو ملابس متناثرة حولها، مما يعني أن الجنود لم ينهبوا القتلى عندما قاموا بتطهير ساحة المعركة، ما رآه يؤكد إفتراضه بأن هذه القوات كانت مختلفة عن تلك التي شاهدها على الإطلاق.
451 – طموح
” هل بيتروف بخير؟ كيف … معقل لونغسونغ؟ “.
بطريقة ما شعر رينيه أن صديقه كان مختلفًا كثيرًا، كان بإمكانه أن يرى في عيون بيتروف نظرة رأها من قبل، دقة وهدوء قويان مثل الفولاذ الذي تم تخفيفه مرارًا وتكرارًا بالنار، كان صديقه يشق طريقه ليصبح قائدًا حقيقيًا.
” كل شيء على ما يرام ” لم يتحدث الرجل الأجنبي والقوي إلا القليل جدًا، لكنه كان يجيب طالما سأل رينيه.
451 – طموح
‘ هذا يعني أن خطة جاك ميدي لم تنجح ‘ كان رينيه مرتاحًا قليلاً ‘ إذا كان الحصن سليما ولم تتأثر عائلة زهرة العسل فإن بيتروف من المحتم أنه قدم كلمة طيبة عني ‘ لم يهتم بمصير جاك ‘ جر هذا الأبله تقريباً عائلة إلك إلى كارثة لذا فإن ما حدث له ليس من شأني ‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل أوريليا وجميع أفراد العائلة الأبرياء الآخرين يجب أن يقبل عرض سموه، بدون حماية عائلة الإيرل لن يتمكن هؤلاء الناس من أن يعيشوا حياة مستقرة مرة أخرى.
” أخي … ما الذي فعله جاك؟ ” إنحنت أوريليا وسألت بهدوء.
لقد صدم هذا التعليق رينيه ولم تستطع أوريليا إلا أن تسأل ” ماذا … حدث؟ ”
تردد رينيه وهز رأسه ثم قال ” لا أعرف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا ليس خطأك ” ربت بيتروف على كتفه ” لا تقلق بشأن ذلك “.
على الفور رأى تعبير على وجه أوريليا وكأنه يقول “أنت تكذب”.
” آوه … ” كان رينيه محرجا ولم يعرف ما يجب أن يقوله، لحسن الحظ لم يكن الأمير يتوقع إجابة.
إبتسم رينيه بمرارة ولم يكن يعرف حقًا كيف يجيب على هذا السؤال … لم يستطع ببساطة أن يقول أن جاك كان ينوي التمرد لأنه كان يعرف فقط عن مراحل التخطيط ولم يكن يعرف كيف إنتهت هذه الخطة.
ألقى رينيه نظرة تقديرية على بيتروف وأخبر الأمير بما حدث في عائلته.
بعد صمت سألها ” هل تريدين حقًا الذهاب إلى القلعة معي؟ “.
” أخي … ما الذي فعله جاك؟ ” إنحنت أوريليا وسألت بهدوء.
” بالطبع أشعر بالفضول لمعرفة ما حدث بالضبط لمنح هؤلاء الرجال سببًا لإقتحام قصر الإيرل في وضح النهار ” حدقت في آيرون وقالت ” أعتقد أن السيد بيتروف لن يجلس فقط ولا يفعل شيئًا حيال ذلك “.
” كل شيء على ما يرام ” لم يتحدث الرجل الأجنبي والقوي إلا القليل جدًا، لكنه كان يجيب طالما سأل رينيه.
فهم رينيه أن أخته كانت قلقة بالفعل بشأن بيتروف لذا أومأ في النهاية وقال ” حسنًا إذا كنت ستسألينه شخصيًا قد يخبرك بالتفاصيل “.
” آوه … ” كان رينيه محرجا ولم يعرف ما يجب أن يقوله، لحسن الحظ لم يكن الأمير يتوقع إجابة.
ركبت مجموعة من الأشخاص على ظهور الخيل لمدة ساعة تقريبًا على طول الطرق المغطاة بالثلوج ووصلوا إلى قلعة الحصن عند الظهر، مع قيادة أيرون توجه رينيه وشقيقته إلى الطابق الثالث والذي كان تحت حراسة شديدة من قبل الحراس الذين وضعوا كل بضع خطوات، ومع ذلك وقف بيتروف فقط بجوار مكتبه بإحترام، جلس رجل ذو شعر رمادي بجانب المكتب ينظر إلى رينيه وأوريليا بإهتمام ويلعب بالقلم، على الفور تقريبًا تعرف رينيه على هذا الرجل وسقط على الفور على ركبة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا ليس خطأك ” ربت بيتروف على كتفه ” لا تقلق بشأن ذلك “.
” صاحب السمو رينيه ميدي هنا لتحيتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رينيه ببعض العرق على ظهره ” صاحب السمو أنا… “.
” إنه … ” أوريليا فوجئت قليلاً لكن رينيه شد على ملابسها برفق وألمح إليها للإنحناء.
تم تدريب رينيه كفارس وكان يحمل قيم الفارس عميقًا في قلبه ” إن المعركة معقولة طالما أنها صالحة وما فعله جاك لم يكن غير عادل فحسب، بل لم يكن له أي غرض سوى زيادة العداء “.
” إلتقينا ببعضنا البعض في معقل لونغسونغ ” قال الأمير بإبتسامة ” في قبو القلعة مباشرة ووفقًا لما قاله آيرون للتو تم حبسك هناك مرة أخرى؟ “.
تردد رينيه وهز رأسه ثم قال ” لا أعرف “.
” آوه … ” كان رينيه محرجا ولم يعرف ما يجب أن يقوله، لحسن الحظ لم يكن الأمير يتوقع إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه … ” أوريليا فوجئت قليلاً لكن رينيه شد على ملابسها برفق وألمح إليها للإنحناء.
” أرجوك قف، عندما أمرت بالهجوم على إقليم إلك أكد لي بيتروف مرارًا وتكرارًا أنك لن تشارك أبدًا في تمرد جاك ميدي ويبدو أنه كان محقًا بشأنك ولكن … كيف إنتهى بك الأمر في القبو؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه … ” أوريليا فوجئت قليلاً لكن رينيه شد على ملابسها برفق وألمح إليها للإنحناء.
ألقى رينيه نظرة تقديرية على بيتروف وأخبر الأمير بما حدث في عائلته.
كان هناك إجابة واحدة فقط على هذا السؤال، ركع رينيه ميدي دون تردد وهي لفتة قياسية للفارس وتعهد بخدمة الأمير بإخلاص، لدهشته شعر بالهدوء التام أثناء تعهده باليمين، في الواقع لم يكره هذا الأمير الذي أخذ حياة والده ‘ في ميدان المعركة يمكن أن يحدث أي شيء لأي شخص، علاوة على ذلك لم يكن الأمير ولكن الدوق رايان والعائلات الخمس الأخرى هي التي بدأت الحرب ‘.
” فهمت ” أومأ الأمير ” إنه لعار إذا كان بإمكانك إيقاف الإيرل جاك لما كان معقل لونغسونغ قد مر بهذه الكارثة “.
كان هناك إجابة واحدة فقط على هذا السؤال، ركع رينيه ميدي دون تردد وهي لفتة قياسية للفارس وتعهد بخدمة الأمير بإخلاص، لدهشته شعر بالهدوء التام أثناء تعهده باليمين، في الواقع لم يكره هذا الأمير الذي أخذ حياة والده ‘ في ميدان المعركة يمكن أن يحدث أي شيء لأي شخص، علاوة على ذلك لم يكن الأمير ولكن الدوق رايان والعائلات الخمس الأخرى هي التي بدأت الحرب ‘.
لقد صدم هذا التعليق رينيه ولم تستطع أوريليا إلا أن تسأل ” ماذا … حدث؟ ”
بعد الحرب لم يعامل الأمير النبلاء المهزومين بقسوة كما تبادل الأسرى مقابل فدية وهي ممارسة تقليدية بين النبلاء، إذا لم يكن الأب قد مات في ميدان المعركة فربما كان بإمكانه العودة إلى منطقتنا بشكل آمن وسليم تمامًا مثلما فعل إيرل عائلة زهرة العسل ‘.
” تواطأ جاك ميدي مع عائلات القيقب والذئب والزهرة البرية وهاجموا معقل لونغسونغ منذ يومين ” قال الأمير ببرود ” أدى الهجوم إلى وقوع خسائر كبيرة في الأرواح بين الأبرياء، لإجبار عائلة زهرة العسل على الإستسلام حتى أنهم أساءوا إلى عائلة بيتروف “.
–+–
لم يصدق رينيه أذنيه ” حتى عندما تقاتل منافسًا نبيلًا فإن تهديدهم بعائلاتهم يعتبر أمرًا مخزيًا للغاية، كيف يمكن لجاك أن يفعل ذلك؟ “.
بطريقة ما شعر رينيه أن صديقه كان مختلفًا كثيرًا، كان بإمكانه أن يرى في عيون بيتروف نظرة رأها من قبل، دقة وهدوء قويان مثل الفولاذ الذي تم تخفيفه مرارًا وتكرارًا بالنار، كان صديقه يشق طريقه ليصبح قائدًا حقيقيًا.
” هذا التمرد شمل العديد من الأطراف لكنني أؤكد لك أنه لن يفلت أي شخص متورط في الهجوم من عقوبة القانون – سيتم معاقبة جميع المتمردين بشدة! ” قرع الأمير على المكتب وقال ” لقد جئت إلى معقل لونغسونغ لتنظيف المنطقة الغربية بأكملها ولن أدع فأرا واحدا ينزلق من بين أصابعي! “.
” صاحب السمو رينيه ميدي هنا لتحيتك “.
شعر رينيه ببعض العرق على ظهره ” صاحب السمو أنا… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل أوريليا وجميع أفراد العائلة الأبرياء الآخرين يجب أن يقبل عرض سموه، بدون حماية عائلة الإيرل لن يتمكن هؤلاء الناس من أن يعيشوا حياة مستقرة مرة أخرى.
لوح رولاند بيده لمقاطعته ” لا تقلق لن أطلق غضبي على الأبرياء وسوف تنجو عائلة إلك، في الواقع لدي سؤال لك لقد قتل جاك ميدي في التمرد فهل أنت على إستعداد لوراثة لقب الإيرل وخدمتي كما يفعل هال؟ “.
خرج رينيه من قصر الإيرل مغمورًا بالفرح وأخذ نفسا عميقا، لقد مر نصف شهر منذ آخر مرة رأى فيها ضوء النهار والثلج، ولدهشة رينيه كان هناك جنود يرتدون الزي العسكري في كل مكان، لا يسرقون القصر بلا خجل ولكن يحرسون مفترق الطرق بطريقة منظمة.
كان هناك إجابة واحدة فقط على هذا السؤال، ركع رينيه ميدي دون تردد وهي لفتة قياسية للفارس وتعهد بخدمة الأمير بإخلاص، لدهشته شعر بالهدوء التام أثناء تعهده باليمين، في الواقع لم يكره هذا الأمير الذي أخذ حياة والده ‘ في ميدان المعركة يمكن أن يحدث أي شيء لأي شخص، علاوة على ذلك لم يكن الأمير ولكن الدوق رايان والعائلات الخمس الأخرى هي التي بدأت الحرب ‘.
” كل شيء على ما يرام ” لم يتحدث الرجل الأجنبي والقوي إلا القليل جدًا، لكنه كان يجيب طالما سأل رينيه.
بعد الحرب لم يعامل الأمير النبلاء المهزومين بقسوة كما تبادل الأسرى مقابل فدية وهي ممارسة تقليدية بين النبلاء، إذا لم يكن الأب قد مات في ميدان المعركة فربما كان بإمكانه العودة إلى منطقتنا بشكل آمن وسليم تمامًا مثلما فعل إيرل عائلة زهرة العسل ‘.
عندما غادر رينيه المكتب تبعه بيتروف، بالنظر إلى صديقه المتعثر شعر رينيه بمجموعة من العواطف.
تم تدريب رينيه كفارس وكان يحمل قيم الفارس عميقًا في قلبه ” إن المعركة معقولة طالما أنها صالحة وما فعله جاك لم يكن غير عادل فحسب، بل لم يكن له أي غرض سوى زيادة العداء “.
451 – طموح
من أجل أوريليا وجميع أفراد العائلة الأبرياء الآخرين يجب أن يقبل عرض سموه، بدون حماية عائلة الإيرل لن يتمكن هؤلاء الناس من أن يعيشوا حياة مستقرة مرة أخرى.
” هل بيتروف بخير؟ كيف … معقل لونغسونغ؟ “.
بعد التعهد إبتسم الأمير وأومأ برأسه ” في الأيام التالية أنت وأختك يمكن أن تعيشا في القلعة، سيقوم بيتروف بترتيب الغرف لك لا يزال هناك عدد قليل من أفراد العائلات الأخرين الذين فروا ويقاتلون في الضواحي، لذا من الأفضل أن تنتظر حتى يهدأ هذا التمرد قبل العودة إلى منطقتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ هذا يعني أن خطة جاك ميدي لم تنجح ‘ كان رينيه مرتاحًا قليلاً ‘ إذا كان الحصن سليما ولم تتأثر عائلة زهرة العسل فإن بيتروف من المحتم أنه قدم كلمة طيبة عني ‘ لم يهتم بمصير جاك ‘ جر هذا الأبله تقريباً عائلة إلك إلى كارثة لذا فإن ما حدث له ليس من شأني ‘.
” نعم سموك “.
” صاحب السمو رينيه ميدي هنا لتحيتك “.
عندما غادر رينيه المكتب تبعه بيتروف، بالنظر إلى صديقه المتعثر شعر رينيه بمجموعة من العواطف.
بعد التعهد إبتسم الأمير وأومأ برأسه ” في الأيام التالية أنت وأختك يمكن أن تعيشا في القلعة، سيقوم بيتروف بترتيب الغرف لك لا يزال هناك عدد قليل من أفراد العائلات الأخرين الذين فروا ويقاتلون في الضواحي، لذا من الأفضل أن تنتظر حتى يهدأ هذا التمرد قبل العودة إلى منطقتك “.
” أنا آسف … “.
” نعم سموك “.
” هذا ليس خطأك ” ربت بيتروف على كتفه ” لا تقلق بشأن ذلك “.
” هل بيتروف بخير؟ كيف … معقل لونغسونغ؟ “.
بطريقة ما شعر رينيه أن صديقه كان مختلفًا كثيرًا، كان بإمكانه أن يرى في عيون بيتروف نظرة رأها من قبل، دقة وهدوء قويان مثل الفولاذ الذي تم تخفيفه مرارًا وتكرارًا بالنار، كان صديقه يشق طريقه ليصبح قائدًا حقيقيًا.
” هذا التمرد شمل العديد من الأطراف لكنني أؤكد لك أنه لن يفلت أي شخص متورط في الهجوم من عقوبة القانون – سيتم معاقبة جميع المتمردين بشدة! ” قرع الأمير على المكتب وقال ” لقد جئت إلى معقل لونغسونغ لتنظيف المنطقة الغربية بأكملها ولن أدع فأرا واحدا ينزلق من بين أصابعي! “.
–+–
451 – طموح
بواسطة :
كان هناك إجابة واحدة فقط على هذا السؤال، ركع رينيه ميدي دون تردد وهي لفتة قياسية للفارس وتعهد بخدمة الأمير بإخلاص، لدهشته شعر بالهدوء التام أثناء تعهده باليمين، في الواقع لم يكره هذا الأمير الذي أخذ حياة والده ‘ في ميدان المعركة يمكن أن يحدث أي شيء لأي شخص، علاوة على ذلك لم يكن الأمير ولكن الدوق رايان والعائلات الخمس الأخرى هي التي بدأت الحرب ‘.
بعد الحرب لم يعامل الأمير النبلاء المهزومين بقسوة كما تبادل الأسرى مقابل فدية وهي ممارسة تقليدية بين النبلاء، إذا لم يكن الأب قد مات في ميدان المعركة فربما كان بإمكانه العودة إلى منطقتنا بشكل آمن وسليم تمامًا مثلما فعل إيرل عائلة زهرة العسل ‘.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات