” غو! ” طارت ماغي من الغرفة مع لايتنينغ على الفور ولم تكن الساحرات الأخريات بعيدات.
” ما هذا؟ ” سألت أندريا أثناء مضغها للأسماك المجففة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكنك قلت للتو أنك رأيت جميع التصاميم أليس كذلك؟ “.
كان أمير مملكة غرايكاستل يرمي بشيء جديد مرة أخرى، قام بتقطيع أجزاء من النحاس معًا بعد أن أذابت آنا المفاصل ولفت ثريا طبقة ناعمة من الطلاء السحري حولها، للوهلة الأولى بدوا مثل أنابيب المياه المثبتة في الحمام لكن حجمها كان أكبر بكثير وكان كل واحد منهم بحجم فخذ بشري، كان من المستحيل على الرجل تحريكه دون مساعدة الطائر الطنان التي خففت الوزن، ومع ذلك لم يتم تثبيت النحاس فقط في غرفة واحدة أو غرفتين ولكن في جميع أنحاء القلعة ومنزل الساحرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنها لا تشارك في الإمتحان ” جعلت كلمات الأمير تعبير نايتينجل الفخور مذهولًا على الفور ” تلميح لكم جميعًا هذه الأنابيب ليست سوى أجزاء من النظام، وقد ترغبون في البحث في مكان آخر من أجل معرفة الإجابة بشكل أفضل “.
دخلت من زاوية الغرفة متصلةً بكوة معدنية غريبة على طول الجزء السفلي من الجدار، وعبرت الغرفة التالية وإنضمت إلى الأنبوب الطويل في النهاية، جذب هذا المشروع الكبير الكثير من السحرة ليشاهدوا ذلك، حيث أظهرت السحرة من كل من جزيرة النوم وإتحاد الساحرات إهتماما كبيرا.
” بالطبع لا ” قالت أندريا.
” أي تخمينات؟ ” إبتسم رولاند بشكل غامض وقال ” إذا فهمتم الأمر جيدًا فستحصلون على مثلجات إضافية على العشاء “.
إبتسم وقال ” تم إطلاق نظام التدفئة في القلعة رسميًا من اليوم “.
مثلجات! لفت هذا إنتباه أندريا، كان الطعام الأكثر روعة هنا هو طبقة من المثلجات الحلوة التي لم تسمع بها من قبل في مملكة الفجر، لقد وقعت على الفور في حب الطعام الشهي لحظة تجربتها، على الرغم من مضايقتها من أشس مرارا وتكرارا فإنها لا تزال تأكله، خلاف ذلك فإن مشاهدتها متروكتا على الطبق ليس أقل من التعذيب بالنسبة لها.
” بالطبع لا ” قالت أندريا.
” هل هذا يوفر المياه للغرف؟ ” أشس عبست.
إبتسم وقال ” تم إطلاق نظام التدفئة في القلعة رسميًا من اليوم “.
” بالطبع لا ” قالت أندريا.
” بالطبع لا ” قالت أندريا.
لم يكن النحاس رخيصًا، بما أن الأنابيب الصغيرة في الحمام يمكنها توزيع المياه فلماذا يستخدم مثل هذه الأنابيب الضخمة؟ ومع ذلك مع الأخذ في الإعتبار أنها سخرت دائمًا من سخرية أشس التي قالت “من هو الشخص الذي قال إن الطعام من الماضي كان لذيذًا”، وهو ما قالته بالفعل ذات مرة أمام تيلي ولا يمكنها إنكاره، كان بإمكان أندريا فقط التظاهر بأن لم تسمع مثل هذه الكلمات السطحية.
” يا له من رأي ضحل من يحتاج مثل هذا الأنبوب الكبير لإمدادات المياه؟ ” قال أحدهم خلف أندريا ” إن سموه لن يفعل مثل هذا الشيء الذي لا طائل من ورائه “.
” يا له من رأي ضحل من يحتاج مثل هذا الأنبوب الكبير لإمدادات المياه؟ ” قال أحدهم خلف أندريا ” إن سموه لن يفعل مثل هذا الشيء الذي لا طائل من ورائه “.
” التالي هم الفائزون بالمثلجات بالإضافة إلى آنا وثريا والطائر الطنان الذين كانوا يشاركون في تركيب نظام التدفئة، كان هناك شخص واحد فقط خمن ذلك وكانت … تيلي! “.
كان هذا بالضبط ما كانت تفكر فيه أندريا، تم رفع روحها على الفور، لن يجرؤ أي شخص آخر على إستخدام مثل هذه النغمة للتحدث إلى شخص إستثنائي غيرها ونايتينجل، إستدارت ورأت إمرأة تنظر إلى أشس بإزدراء مع رفع ذقنها إلى الزاوية اليمنى، هذا هو التعبير الذي يجب أن يستخدمه النبلاء!.
ذهبت أندريا لإستكشاف كل غرفة حسب نصيحة سموه، ووجدت أن هناك درابزين معدني مستطيل يفصل الأنابيب في الغرفة، وقد أكمل التثبيت كما لو كان لمنع أي شخص من لمس الأنابيب، عند رؤية هذا إعتقدت أنه لولا وجود البرابرة مثل أشس حتى لو لمسهم شخص ما فربما لن يكون ذلك مشكلة كبيرة.
أشادت أندريا سرا بهذه المرأة الغامضة التي كانت أكثر الساحرات ودية اللاتي إلتقت بهن منذ أن جاءت إلى البلدة، أظهرت نايتينجل مهاراتها غير العادية أثناء إنقاذ السحرة وكانت أيضًا من خلفية نبيلة وحتى لون شعرها كان مشابهًا لأندريا، في المعارك ضد الشياطين الهجينة على جدار المدينة أدركت نايتينجل قدرتها وشاركت الأسماك المجففة معها لقد كانت تتصرف مثل النبلاء، الأهم من ذلك أنها لم تحب أشس على الإطلاق، لم تعرف أندريا كيف أساءت أشس لنايتينجل عندما جاءت لأول مرة إلى البلدة، ولكن ألم يكن صحيحًا أن عدو عدوي كان صديقي ناهيك عن أن شخصيتها كانت متوافقة للغاية مع أندريا نفسها.
” هل هذا يوفر المياه للغرف؟ ” أشس عبست.
” أنت تتحدثين كما لو كنت تعرفين الإجابة ” هز أشس كتفيها وقالت.
دخلت من زاوية الغرفة متصلةً بكوة معدنية غريبة على طول الجزء السفلي من الجدار، وعبرت الغرفة التالية وإنضمت إلى الأنبوب الطويل في النهاية، جذب هذا المشروع الكبير الكثير من السحرة ليشاهدوا ذلك، حيث أظهرت السحرة من كل من جزيرة النوم وإتحاد الساحرات إهتماما كبيرا.
” بالطبع أعرف ” نايتينجل إبتسمت ” لقد كنت في المكتب عندما كان صاحب السمو يقوم بصياغة رسومات التصميم، تم وضع جميع خططه أمام عيني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلجات! لفت هذا إنتباه أندريا، كان الطعام الأكثر روعة هنا هو طبقة من المثلجات الحلوة التي لم تسمع بها من قبل في مملكة الفجر، لقد وقعت على الفور في حب الطعام الشهي لحظة تجربتها، على الرغم من مضايقتها من أشس مرارا وتكرارا فإنها لا تزال تأكله، خلاف ذلك فإن مشاهدتها متروكتا على الطبق ليس أقل من التعذيب بالنسبة لها.
” هذا ليس عدلاً! ” تمتمت ميستري موون.
” ما هذا؟ ” همست أندريا ” سأشارك معك نصف المثلجات في العشاء إذا فهمت الأمر جيدًا “.
” إنها لا تشارك في الإمتحان ” جعلت كلمات الأمير تعبير نايتينجل الفخور مذهولًا على الفور ” تلميح لكم جميعًا هذه الأنابيب ليست سوى أجزاء من النظام، وقد ترغبون في البحث في مكان آخر من أجل معرفة الإجابة بشكل أفضل “.
” أي تخمينات؟ ” إبتسم رولاند بشكل غامض وقال ” إذا فهمتم الأمر جيدًا فستحصلون على مثلجات إضافية على العشاء “.
” غو! ” طارت ماغي من الغرفة مع لايتنينغ على الفور ولم تكن الساحرات الأخريات بعيدات.
حدقت أندريا بلا حول ولا قوة في السيدة تيلي التي كانت تبتسم أثناء تناول العشاء اللذيذ وخسرت تمامًا أسلوبها النبيل.
كان الجميع مشتتون محاولين إلقاء نظرة على الأنبوب، بقيت أندريا وراء شخص آخر عن قصد، عندما غادر الجميع غمزت في نايتينجل ودعتها إلى الباب.
ذهبت أندريا لإستكشاف كل غرفة حسب نصيحة سموه، ووجدت أن هناك درابزين معدني مستطيل يفصل الأنابيب في الغرفة، وقد أكمل التثبيت كما لو كان لمنع أي شخص من لمس الأنابيب، عند رؤية هذا إعتقدت أنه لولا وجود البرابرة مثل أشس حتى لو لمسهم شخص ما فربما لن يكون ذلك مشكلة كبيرة.
” ما هذا؟ ” همست أندريا ” سأشارك معك نصف المثلجات في العشاء إذا فهمت الأمر جيدًا “.
” ما هذا؟ ” همست أندريا ” سأشارك معك نصف المثلجات في العشاء إذا فهمت الأمر جيدًا “.
” أنا لا أعرف أيضًا ” صدمها رد نايتينجل.
قالت نايتينجل ” أخشى أن آنا فقط لديها القدرة على فهم نية سموه بمجرد النظر إلى رسوماته، إذا سألتها ستخبرك بالتأكيد بالإجابة “.
” لكنك قلت للتو أنك رأيت جميع التصاميم أليس كذلك؟ “.
ذهبت أندريا لإستكشاف كل غرفة حسب نصيحة سموه، ووجدت أن هناك درابزين معدني مستطيل يفصل الأنابيب في الغرفة، وقد أكمل التثبيت كما لو كان لمنع أي شخص من لمس الأنابيب، عند رؤية هذا إعتقدت أنه لولا وجود البرابرة مثل أشس حتى لو لمسهم شخص ما فربما لن يكون ذلك مشكلة كبيرة.
” لا أعرف كيف يبدو عندما يتم تجميعهم؟ “.
” التالي هم الفائزون بالمثلجات بالإضافة إلى آنا وثريا والطائر الطنان الذين كانوا يشاركون في تركيب نظام التدفئة، كان هناك شخص واحد فقط خمن ذلك وكانت … تيلي! “.
” أوه … ” فتحت أندريا فمها لكنها وجدت أنها كانت على حق تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بالضبط ما كانت تفكر فيه أندريا، تم رفع روحها على الفور، لن يجرؤ أي شخص آخر على إستخدام مثل هذه النغمة للتحدث إلى شخص إستثنائي غيرها ونايتينجل، إستدارت ورأت إمرأة تنظر إلى أشس بإزدراء مع رفع ذقنها إلى الزاوية اليمنى، هذا هو التعبير الذي يجب أن يستخدمه النبلاء!.
قالت نايتينجل ” أخشى أن آنا فقط لديها القدرة على فهم نية سموه بمجرد النظر إلى رسوماته، إذا سألتها ستخبرك بالتأكيد بالإجابة “.
ذهبت أندريا لإستكشاف كل غرفة حسب نصيحة سموه، ووجدت أن هناك درابزين معدني مستطيل يفصل الأنابيب في الغرفة، وقد أكمل التثبيت كما لو كان لمنع أي شخص من لمس الأنابيب، عند رؤية هذا إعتقدت أنه لولا وجود البرابرة مثل أشس حتى لو لمسهم شخص ما فربما لن يكون ذلك مشكلة كبيرة.
بعد مغادرة نايتينجل ترددت أندريا لفترة من الوقت ولم تطلب في النهاية الدخول لغرفة آنا لم تكن محرجة بل … بدافع الإحترام، لم تكن خائفة من المجرمين البشعين ولا جيش الحكم القاسي لكنها كانت في حالة رعب من مثل هذه الفتاة التي أقل من عشرين سنة، تذكرت عندما مرت بمكتب الأمير مرة واحدة وسمعت محادثة آنا وصاحب السمو، محادثتهم لا تزال تجلب لها صرخة الرعب الآن، هذه المصطلحات الغريبة مثل حساب الزاوية العالية وتعليم المدار والتحويل من الطاقة الحركية إلى طاقة محتملة في حالة مثالية كلها جعلتها متجذرة في الحال.
” نظام التدفئة؟ ” كانت أشس في حيرة.
كان كلاهما ساحرتين ولكن لماذا يمكن لآنا أن تتحدث بطلاقة مثل هذه المصطلحات التي لم تفهمها أندريا على الإطلاق؟ منذ تلك اللحظة فصاعدًا كان لدى أندريا إعجابًا كبيرًا إتجاه آنا، إعتقدت أن آنا كانت نوعًا مختلفًا تمامًا من الأشخاص ولكن على نفس المستوى مع الأنسة تيلي بدلاً من ذلك، نظرًا لأنها لم تستطع طلب الإجابة كان بإمكانها الإعتماد فقط على نفسها.
” أنا لا أعرف أيضًا ” صدمها رد نايتينجل.
ذهبت أندريا لإستكشاف كل غرفة حسب نصيحة سموه، ووجدت أن هناك درابزين معدني مستطيل يفصل الأنابيب في الغرفة، وقد أكمل التثبيت كما لو كان لمنع أي شخص من لمس الأنابيب، عند رؤية هذا إعتقدت أنه لولا وجود البرابرة مثل أشس حتى لو لمسهم شخص ما فربما لن يكون ذلك مشكلة كبيرة.
” نظام التدفئة؟ ” كانت أشس في حيرة.
التفكير في ما قالته نايتينجل – ” سموه لن يفعل مثل هذا الشيء الذي لا طائل من ورائه “، إعتقدت أندريا أن هذه السور المعدني يجب أن يكون له وظائفه الخاصة، لقد إكتشفت إكتشافًا جديدًا عندما وصلت إلى الطابق الأول من منزل الساحرات، كان هناك شيء تم بناؤه حديثًا بين القلعة وبيت السحرة وكان ذلك المكان الذي إمتدت فيه الأنابيب النحاسية المؤدية إلى المبنيين، كان هناك صندوق حديد ضخم في المنزل كان مجوفًا في النصف السفلي من الصندوق وهناك كانت مدخنة ضخمة في الأعلى … بدت وكأنها موقد طبخ، ورأت أنبوبًا متصلًا مباشرةً بالبئر في الفناء والذي يشبه إلى حد ما نظام إمداد المياه في برج المياه، إنتظر … هل كان من المفترض إستخدامه لغلي الماء؟ إذا تم إستخدام الأنابيب من أجل توزيع الماء الساخن لم يكن هناك داعٍ لأجل هذا التحدي على الإطلاق، ما زالت أندريا لا تستطيع فهم ما كانت عليه بعد تأمل طويل، جمع سموه جميع السحرة في القاعة قبل العشاء.
إبتسم وقال ” تم إطلاق نظام التدفئة في القلعة رسميًا من اليوم “.
إبتسم وقال ” تم إطلاق نظام التدفئة في القلعة رسميًا من اليوم “.
” عندما ينتهي التحقق سيتم تجهيز المنطقة السكنية تدريجيًا بنظام التدفئة هذا “.
” نظام التدفئة؟ ” كانت أشس في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلجات! لفت هذا إنتباه أندريا، كان الطعام الأكثر روعة هنا هو طبقة من المثلجات الحلوة التي لم تسمع بها من قبل في مملكة الفجر، لقد وقعت على الفور في حب الطعام الشهي لحظة تجربتها، على الرغم من مضايقتها من أشس مرارا وتكرارا فإنها لا تزال تأكله، خلاف ذلك فإن مشاهدتها متروكتا على الطبق ليس أقل من التعذيب بالنسبة لها.
” نعم سيتم غلي الماء في المرجل وإدخال البخار عالي الحرارة إلى الغرف من خلال الأنابيب وزيادة درجة الحرارة هناك، طالما أن الأبواب والنوافذ مغلقة يمكن تدفئة الغرفة بأكملها ” وأوضح الأمير أنه في أسرع وقت ممكن مقارنةً مع براميل النار التي تكون ثقيلة جدًا بحيث لا يمكن تحريكها وتتطلب تدفقًا جيدًا للهواء لمنع الإصابة بفقر الدم، نظام التدفئة الجديد ليس لديه مثل هذه المخاوف على الإطلاق سيجعلك تشعر بالدفء.
” عندما ينتهي التحقق سيتم تجهيز المنطقة السكنية تدريجيًا بنظام التدفئة هذا “.
” عندما ينتهي التحقق سيتم تجهيز المنطقة السكنية تدريجيًا بنظام التدفئة هذا “.
” أوه … ” فتحت أندريا فمها لكنها وجدت أنها كانت على حق تماما.
” التالي هم الفائزون بالمثلجات بالإضافة إلى آنا وثريا والطائر الطنان الذين كانوا يشاركون في تركيب نظام التدفئة، كان هناك شخص واحد فقط خمن ذلك وكانت … تيلي! “.
” هذا ليس عدلاً! ” تمتمت ميستري موون.
حدقت أندريا بلا حول ولا قوة في السيدة تيلي التي كانت تبتسم أثناء تناول العشاء اللذيذ وخسرت تمامًا أسلوبها النبيل.
التفكير في ما قالته نايتينجل – ” سموه لن يفعل مثل هذا الشيء الذي لا طائل من ورائه “، إعتقدت أندريا أن هذه السور المعدني يجب أن يكون له وظائفه الخاصة، لقد إكتشفت إكتشافًا جديدًا عندما وصلت إلى الطابق الأول من منزل الساحرات، كان هناك شيء تم بناؤه حديثًا بين القلعة وبيت السحرة وكان ذلك المكان الذي إمتدت فيه الأنابيب النحاسية المؤدية إلى المبنيين، كان هناك صندوق حديد ضخم في المنزل كان مجوفًا في النصف السفلي من الصندوق وهناك كانت مدخنة ضخمة في الأعلى … بدت وكأنها موقد طبخ، ورأت أنبوبًا متصلًا مباشرةً بالبئر في الفناء والذي يشبه إلى حد ما نظام إمداد المياه في برج المياه، إنتظر … هل كان من المفترض إستخدامه لغلي الماء؟ إذا تم إستخدام الأنابيب من أجل توزيع الماء الساخن لم يكن هناك داعٍ لأجل هذا التحدي على الإطلاق، ما زالت أندريا لا تستطيع فهم ما كانت عليه بعد تأمل طويل، جمع سموه جميع السحرة في القاعة قبل العشاء.
–+–
” لا أعرف كيف يبدو عندما يتم تجميعهم؟ “.
بواسطة :
” يا له من رأي ضحل من يحتاج مثل هذا الأنبوب الكبير لإمدادات المياه؟ ” قال أحدهم خلف أندريا ” إن سموه لن يفعل مثل هذا الشيء الذي لا طائل من ورائه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات