كان هذا بالضبط هو المشهد الذي أراد رولاند رؤيته. بالإضافة إلى الشواء، كان هناك أيضًا خبز وكعك السمك والبيرة التي تم توزيعها على الجماهير.
تم نقل ستة من الماشية المتبلة إلى جوار المحارق بواسطة عربات إذا لم تكن الميليشيا قد رافقتهم، فقد اشتبه رولاند لولا مرور الميليشيا مع الماشية، وإلا فكانت الماشية بأكملها قد تنازع عليها من الجماهير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه هي الرقصة الرئيسية التي تحدثت عنها؟” سأل كارتر بدهشة.”هل يمكنك حتى وصف هذه بالرقص ؟”
كان هذا كل احتياطي الطعام التي كانت في القلعة في الطابق السفلي. لذا لن يكون لديهم أي لحم يأكلونه حتى وصول السفينة التجارية القادمة. بالتفكير في هذا، بدأ قلب رولاند يشعر بالألم.
من أجل إدارة هذا الاحتفال، كان قد استخدم حتى جميع الاحتياطيات التي كان يملكها. الطباخون الرئيسيون الذين أتوا من جرايكاسل كانوا مسؤولين فقط عن تسوية اللحوم والتحكم في الحرارة.
من أجل إدارة هذا الاحتفال، كان قد استخدم حتى جميع الاحتياطيات التي كان يملكها. الطباخون الرئيسيون الذين أتوا من جرايكاسل كانوا مسؤولين فقط عن تسوية اللحوم والتحكم في الحرارة.
بما أن الرقص المحكم الرائع والمعقد لم ينطبق على هذه المناسبة، ولم يكن هناك متسع من الوقت للتدريب ؛ لا يمكنهم تذكر كل الخطوات الضرورية، ناهيك عن عرض الرقصة الجميلة والمعقدة. للتأكد من أنه كان من السهل فهم الرقص الذي كان لا يزال ممتعاً، كانت رقصة شعب الرمل تتفق بشكل واضح مع اهتمام المدنيين.
في النهاية، تم تسليم مهمة الشواء إلى ستة أشخاص من فريق الميليشيات. تم إدخال قضيب حديدي في جسم الماشية من خلال فمه ثم وضعه أمام النار في فرن من الطوب.
تجاهلت مجموعة من الصرخات و الشتائم، وسارت في خط مستقيم نحو القلعة. “لا تقلق عليها، لقد شربت كثيرا. الرجاء الاستمرار في الاحتفال، وسرعان ما سيتم تقديم الحلوى.”
كانت النيران مشتعلة بشدة لدرجة أن موجات الحرارة كانت تنتشر بوضوح حتى انتشرت ما بين مترين إلى ثلاثة أمتار. سرعان ما صدر من جلد البقر كله صوتًا حارًا، وبدأ الزيت ينبعث من مسامها، وينبعث منها رائحة مغرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النيران مشتعلة بشدة لدرجة أن موجات الحرارة كانت تنتشر بوضوح حتى انتشرت ما بين مترين إلى ثلاثة أمتار. سرعان ما صدر من جلد البقر كله صوتًا حارًا، وبدأ الزيت ينبعث من مسامها، وينبعث منها رائحة مغرية.
بالطبع، لا يمكن أن يكون الشواء هو عامل الجذب الوحيد، لذلك على إشارة رولاند، دخل الفأس الحديدي مع فريق من الميليشيات إلى المسرح.
”ها!”
بما أن الرقص المحكم الرائع والمعقد لم ينطبق على هذه المناسبة، ولم يكن هناك متسع من الوقت للتدريب ؛ لا يمكنهم تذكر كل الخطوات الضرورية، ناهيك عن عرض الرقصة الجميلة والمعقدة. للتأكد من أنه كان من السهل فهم الرقص الذي كان لا يزال ممتعاً، كانت رقصة شعب الرمل تتفق بشكل واضح مع اهتمام المدنيين.
”بالطبع، من السهل تذكرها إن الميليشيا احتاجت فقط لممارستها نصف ساعة الليلة الماضية لإتقان هذه الوتيرة”، أجاب رولاند ضاحكا.
بدأ الرقص مع الفأس الحديدي والآخرين يضعون كلتا يديهم على الوركين، يضعون الذراع اليمنى من خلال ذراع الشريك الأيسر، ويشكلون حلقتين حول النار. كانوا مصحوبين بأصوات الابواق وبدأوا يتحركون في اتجاه عقارب الساعة، مع كل خطوة، كانوا يحركون القدم الأخرى في ركل إلى الأمام وهم يصرخون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبح التصفيق أسرع وأسرع، أصبح الفأس الحديدي وفرقته في الرقص أسرع وأسرع. سرعان ما بدأت الحلبة تظهر علامات الإرهاق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى سقط أحد الراقصين عن طريق الخطأ، مع أخذ المزيد من الراقصين معه.
”ها!”
كان هذا كل احتياطي الطعام التي كانت في القلعة في الطابق السفلي. لذا لن يكون لديهم أي لحم يأكلونه حتى وصول السفينة التجارية القادمة. بالتفكير في هذا، بدأ قلب رولاند يشعر بالألم.
هل هذه هي الرقصة الرئيسية التي تحدثت عنها؟” سأل كارتر بدهشة.”هل يمكنك حتى وصف هذه بالرقص ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النيران مشتعلة بشدة لدرجة أن موجات الحرارة كانت تنتشر بوضوح حتى انتشرت ما بين مترين إلى ثلاثة أمتار. سرعان ما صدر من جلد البقر كله صوتًا حارًا، وبدأ الزيت ينبعث من مسامها، وينبعث منها رائحة مغرية.
”بالطبع، من السهل تذكرها إن الميليشيا احتاجت فقط لممارستها نصف ساعة الليلة الماضية لإتقان هذه الوتيرة”، أجاب رولاند ضاحكا.
”هل تريد أيضا أن تجرب؟”
بما أن الرقص المحكم الرائع والمعقد لم ينطبق على هذه المناسبة، ولم يكن هناك متسع من الوقت للتدريب ؛ لا يمكنهم تذكر كل الخطوات الضرورية، ناهيك عن عرض الرقصة الجميلة والمعقدة. للتأكد من أنه كان من السهل فهم الرقص الذي كان لا يزال ممتعاً، كانت رقصة شعب الرمل تتفق بشكل واضح مع اهتمام المدنيين.
هزّ كارتر رأسه ورفض العرض. شعر فقط وكأن شيئًا ما في قلبه سيخرج في وقت قريب بانفجار -(بيتذكر الحفلة التي حضرها) لا، لقد كانت مجرد فتاة ذات مظهر جعلت قلوب الرجال تنبض أسرع. لا، إنها مجرد ذكرى حزينة من شبابي.
كان هذا كل احتياطي الطعام التي كانت في القلعة في الطابق السفلي. لذا لن يكون لديهم أي لحم يأكلونه حتى وصول السفينة التجارية القادمة. بالتفكير في هذا، بدأ قلب رولاند يشعر بالألم.
كان أعضاء الميليشيات الآخرون يصفقون بأيديهم بكل خطوة من الراقصين، مصحوبين بكل جولة بتصفيق أسرع. كان الإيقاع السريع للغاية يحرك الجماهير، فمد كل واحد منهم بيده ليصفق بما يتفق مع الرقصة.
90 – احتفال النصر (الجزء الثاني)
بعد أن أصبح التصفيق أسرع وأسرع، أصبح الفأس الحديدي وفرقته في الرقص أسرع وأسرع. سرعان ما بدأت الحلبة تظهر علامات الإرهاق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى سقط أحد الراقصين عن طريق الخطأ، مع أخذ المزيد من الراقصين معه.
”بالطبع، من السهل تذكرها إن الميليشيا احتاجت فقط لممارستها نصف ساعة الليلة الماضية لإتقان هذه الوتيرة”، أجاب رولاند ضاحكا.
رؤية هذا الحشد صدمت، لكن الميليشيا لم تتوقف عن التصفيق، وبدلاً من ذلك أصبحت أكثر وحشية وتغيرت إلى عاصفة. امسك الفأس الحديدي أحد أعضاء الميليشيات، وأوقف سقوطه، ثم التفت إلى الحشد وهتف: “هل فهم الجميع ذلك؟ من يود تجربته بأنفسهم؟ حتى تقع تماما مثلنا! إذا انضممت إلى الرقص، يمكنك بعد ذلك الغوص في شواية اللحم اللذيذة والشهية، وكلما طال وقت الرقص، كلما حصلت على المزيد من اللحوم!”
”كيف يمكن أن يكون ذلك”، احتجت لايتننغ.
إذا كان النبلاء أو العائلات الغنية يدعونهم، لن يشارك سكان المدينة العاديون أبدًا – دون وعي، مما يمنحهم الشعور بأنهم متفوقون مقارنة بالعاديون. كان من الشائع أيضًا أن يعود النبلاء بوعودهم. لكن عندما رأوا أعضاء الميليشيا، الذين جاءوا من الحشد المعتاد من المدنيين، قد جعلتهم يرقصون معهم، لم يتمكنوا من استعادة أنفسهم. بعد انضمام الجولة الأولى من الأشخاص، سرعان ما تبعتهم جولة ثانية ثم ثالثة.
90 – احتفال النصر (الجزء الثاني)
سرعان ما بدأت الرقصة الجديدة، لكن هذه المرة جاء معظم الراقصين من الجماهير. على الرغم من أن هذا كان تعاملاً بسيطًا للغاية، إلا أنه جعلهم سعداء للغاية، بالإضافة إلى مكافأة الشواية في نظرهم، فقد حاول المشاركون جهدهم لإظهار أفضل أداء ممكن.
كان أعضاء الميليشيات الآخرون يصفقون بأيديهم بكل خطوة من الراقصين، مصحوبين بكل جولة بتصفيق أسرع. كان الإيقاع السريع للغاية يحرك الجماهير، فمد كل واحد منهم بيده ليصفق بما يتفق مع الرقصة.
كان هذا بالضبط هو المشهد الذي أراد رولاند رؤيته. بالإضافة إلى الشواء، كان هناك أيضًا خبز وكعك السمك والبيرة التي تم توزيعها على الجماهير.
من أجل إدارة هذا الاحتفال، كان قد استخدم حتى جميع الاحتياطيات التي كان يملكها. الطباخون الرئيسيون الذين أتوا من جرايكاسل كانوا مسؤولين فقط عن تسوية اللحوم والتحكم في الحرارة.
كان من المخطط أن يستمر الاحتفال حتى المساء، لكن رولاند لم يخطط للبقاء حتى ذلك الحين. رتب كارتر ليكون مسؤولا عن سلامة ساحة المدينة، ومساعد الوزير كان مسؤولا عن الخطاب الختامي، ثم غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه هي الرقصة الرئيسية التي تحدثت عنها؟” سأل كارتر بدهشة.”هل يمكنك حتى وصف هذه بالرقص ؟”
بدلا من ذلك حضر حفلة خاصة في حديقة القلعة الخلفية. عندما جاء المساء، كان الفناء الخلفي لا يزال مضاءً بالضوء. مثلما كان الحال في ساحة البلدة، بدا مشتعلًا أيضًا.
بما أن الرقص المحكم الرائع والمعقد لم ينطبق على هذه المناسبة، ولم يكن هناك متسع من الوقت للتدريب ؛ لا يمكنهم تذكر كل الخطوات الضرورية، ناهيك عن عرض الرقصة الجميلة والمعقدة. للتأكد من أنه كان من السهل فهم الرقص الذي كان لا يزال ممتعاً، كانت رقصة شعب الرمل تتفق بشكل واضح مع اهتمام المدنيين.
الفرق هو أنهم استخدموا الدجاج في الشواء الذي تم قطعه إلى قطع. كان التتبيل والزيت من تكوينهما الخاص، ويشبهان جو الشواء في البرية. كان هذا النوع من الحداثة لأسلوب الخدمة الذاتية محبوبًا جدًا من قبل السحرة، بحيث لم يكن بإمكانهم أبدًا التخلي عنه.
إذا كان النبلاء أو العائلات الغنية يدعونهم، لن يشارك سكان المدينة العاديون أبدًا – دون وعي، مما يمنحهم الشعور بأنهم متفوقون مقارنة بالعاديون. كان من الشائع أيضًا أن يعود النبلاء بوعودهم. لكن عندما رأوا أعضاء الميليشيا، الذين جاءوا من الحشد المعتاد من المدنيين، قد جعلتهم يرقصون معهم، لم يتمكنوا من استعادة أنفسهم. بعد انضمام الجولة الأولى من الأشخاص، سرعان ما تبعتهم جولة ثانية ثم ثالثة.
وبالطبع بالنسبة لعين رولاند، كان هذا مشهدًا نادرًا، فعلى سبيل المثال، كانت آنا تلف الدجاجة مباشرة في شعلتها الخضراء بعد تتبيلها، والتي سرعان ما أعطت الرائحة اللذيذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”عندما كنت أبحر، كان لدي الكثير من معارك الشرب مع الطاقم وأنا لم أخسر أبداً.” تحول رولاند إلى ويندي الذي أدرك أنها ستتبع الأوامر، التي أومأت بقوة ثم استخدمت قوتها لتشكيل عاصفة لإنزال لايتننغ على الأرض. عندما كانت لايتننغ قريبة من الهبوط، خطت ويندي خطوتين إلى الأمام، اقتربت من الفتاة وحملتها داخل ذراعيها.
وبدلاً من ذلك، عرضت نايتنجل أعمال سكينها المذهلة، في اللحظة التي أمسكت فيها السكاكين، و تم تعليق الدجاجة بعدها مقلوبة رأساً على عقب، قطعت اللحم سقطت جميع عظامها. وبالطبع، بالنسبة إلى النبيذ، فقد جاء من مدينة ويلو، وكان مناسبًا جدًا لأذواق النساء أكثر من البيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبح التصفيق أسرع وأسرع، أصبح الفأس الحديدي وفرقته في الرقص أسرع وأسرع. سرعان ما بدأت الحلبة تظهر علامات الإرهاق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى سقط أحد الراقصين عن طريق الخطأ، مع أخذ المزيد من الراقصين معه.
في الواقع، أراد رولاند أن يقول إن القاصرين كانوا ممنوعين من الشرب، ومع ذلك فقد شربت لايتننج نصف الزجاجة بنفسها، وبما أنها كانت تطفو في الهواء، سيكون من الصعب إقناع رولاند لها.
إذا كان النبلاء أو العائلات الغنية يدعونهم، لن يشارك سكان المدينة العاديون أبدًا – دون وعي، مما يمنحهم الشعور بأنهم متفوقون مقارنة بالعاديون. كان من الشائع أيضًا أن يعود النبلاء بوعودهم. لكن عندما رأوا أعضاء الميليشيا، الذين جاءوا من الحشد المعتاد من المدنيين، قد جعلتهم يرقصون معهم، لم يتمكنوا من استعادة أنفسهم. بعد انضمام الجولة الأولى من الأشخاص، سرعان ما تبعتهم جولة ثانية ثم ثالثة.
بعد حوالي ساعة واحدة داخل الشواء، كان رولاند مرهقا. انحنى على كرسي وشاهد مجموعة من الفتيات السعيدات. برؤية هذا رولاند شعر بسرور بالغ هذه هي الحياة المثالية لأمير، كما يعتقد، وكذلك للسحرة.
”بالطبع، من السهل تذكرها إن الميليشيا احتاجت فقط لممارستها نصف ساعة الليلة الماضية لإتقان هذه الوتيرة”، أجاب رولاند ضاحكا.
مع قدراتهم ومظهرهم الاستثنائي، لا ينبغي أن يكونوا هدف للصيد. إذا ولدوا في حياتي السابقة، أخشى أنهم سيصبحون مذهلين للعديد من الناس. لكن الآن، هنا في أرضي، يمكنهم أن يعيشوا حياة طبيعية.
كان هذا بالضبط هو المشهد الذي أراد رولاند رؤيته. بالإضافة إلى الشواء، كان هناك أيضًا خبز وكعك السمك والبيرة التي تم توزيعها على الجماهير.
في هذه اللحظة، سقطت لايتننغ فجأة، وهبطت مباشرة على حضن رولاند، وحتى قبل أن تتاح له الفرصة للرد، كانت بالفعل قد زرعت قبلة على خده.
”هل تريد أيضا أن تجرب؟”
على الرغم من أن هذا الإجراء قد تم بسرعة كبيرة، إلا أنه تم التقاطه من قبل العديد من السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، أراد رولاند أن يقول إن القاصرين كانوا ممنوعين من الشرب، ومع ذلك فقد شربت لايتننج نصف الزجاجة بنفسها، وبما أنها كانت تطفو في الهواء، سيكون من الصعب إقناع رولاند لها.
عندما طارت لايتننغ مرة أخرى، استطاعت أن ترى أن آنا، نايتنجيل، ويندي بدوا متفاجئين للغاية، لذلك لوحت بيدها موضحة:”وفقا لقواعد الحفلات في بلادنا عندما يحملون مأدبة للاحتفال بالنصر، يمكن للمرأة أن تأخذ المبادرة لتقبيل الزعيم. سيسمح لي أبي بتقبيله في كل مرة. أليس هذا عادة في جرايكاسل؟”
لكن عندما وصل إلى الطابق الثالث، بدأ قلبه فجأة في النبض. ورأى آنا التي كانت تتكئ على بابه.
بالطبع، لا يمكن أن يكون الشواء هو عامل الجذب الوحيد، لذلك على إشارة رولاند، دخل الفأس الحديدي مع فريق من الميليشيات إلى المسرح.
“بالطبع لا”
AhmedZirea
استيقظ رولاند على الفور من حالة نصف مخمور،”اه… سعال سعال، لايتننغ انتي في حالة سكر، عودي بسرعة إلى القلعة ونامي!”
”هل تريد أيضا أن تجرب؟”
”كيف يمكن أن يكون ذلك”، احتجت لايتننغ.
سرعان ما بدأت الرقصة الجديدة، لكن هذه المرة جاء معظم الراقصين من الجماهير. على الرغم من أن هذا كان تعاملاً بسيطًا للغاية، إلا أنه جعلهم سعداء للغاية، بالإضافة إلى مكافأة الشواية في نظرهم، فقد حاول المشاركون جهدهم لإظهار أفضل أداء ممكن.
”عندما كنت أبحر، كان لدي الكثير من معارك الشرب مع الطاقم وأنا لم أخسر أبداً.” تحول رولاند إلى ويندي الذي أدرك أنها ستتبع الأوامر، التي أومأت بقوة ثم استخدمت قوتها لتشكيل عاصفة لإنزال لايتننغ على الأرض. عندما كانت لايتننغ قريبة من الهبوط، خطت ويندي خطوتين إلى الأمام، اقتربت من الفتاة وحملتها داخل ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، أراد رولاند أن يقول إن القاصرين كانوا ممنوعين من الشرب، ومع ذلك فقد شربت لايتننج نصف الزجاجة بنفسها، وبما أنها كانت تطفو في الهواء، سيكون من الصعب إقناع رولاند لها.
تجاهلت مجموعة من الصرخات و الشتائم، وسارت في خط مستقيم نحو القلعة. “لا تقلق عليها، لقد شربت كثيرا. الرجاء الاستمرار في الاحتفال، وسرعان ما سيتم تقديم الحلوى.”
AhmedZirea
شعر رولاند فجأة أن الجو تحول قليلا إلي غريب، وخصوصا عندما نظر في عيون آنا، شعر بهدوء يرتفع من قدميه. الشخص الوحيد الذي لم يتأثر تماماً بما حدث كان نانا، كانت لا تزال تركز على أكل أجنحة دجاجها، كما لم يحدث شيء بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النيران مشتعلة بشدة لدرجة أن موجات الحرارة كانت تنتشر بوضوح حتى انتشرت ما بين مترين إلى ثلاثة أمتار. سرعان ما صدر من جلد البقر كله صوتًا حارًا، وبدأ الزيت ينبعث من مسامها، وينبعث منها رائحة مغرية.
بعد أن انطفأت النار تدريجيا، طلب رولاند من نايتنجل مرافقة نانا إلي المنزل. ثم ذهب إلى البئر وغسل وجهه بالماء البارد، وهو جاهز بالفعل للذهاب للنوم. لم يأخذ رولاند ماحدث سابقاً على محمل الجد، في رأيه، كان لايتنينغ طفلة قاصرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طارت لايتننغ مرة أخرى، استطاعت أن ترى أن آنا، نايتنجيل، ويندي بدوا متفاجئين للغاية، لذلك لوحت بيدها موضحة:”وفقا لقواعد الحفلات في بلادنا عندما يحملون مأدبة للاحتفال بالنصر، يمكن للمرأة أن تأخذ المبادرة لتقبيل الزعيم. سيسمح لي أبي بتقبيله في كل مرة. أليس هذا عادة في جرايكاسل؟”
لكن عندما وصل إلى الطابق الثالث، بدأ قلبه فجأة في النبض. ورأى آنا التي كانت تتكئ على بابه.
الفرق هو أنهم استخدموا الدجاج في الشواء الذي تم قطعه إلى قطع. كان التتبيل والزيت من تكوينهما الخاص، ويشبهان جو الشواء في البرية. كان هذا النوع من الحداثة لأسلوب الخدمة الذاتية محبوبًا جدًا من قبل السحرة، بحيث لم يكن بإمكانهم أبدًا التخلي عنه.
بواسطة :
AhmedZirea
بالطبع، لا يمكن أن يكون الشواء هو عامل الجذب الوحيد، لذلك على إشارة رولاند، دخل الفأس الحديدي مع فريق من الميليشيات إلى المسرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
