جدار من اللهب
[كان هذا ذكيا،] فكر البارون في نفسه. [ما قالت له معنى. الأمير لم يقل في القاعدة أنها يجب أن تبقى فقط في المستشفى. وفقا ل نانا، هي يمكنها استدعاء النار. إذا كانت الأمور ملحة حقا، فإن مشاركة الساحرة قد تحول الوضع.]
“هل تشعرين بتحسن؟”
“انا لا اعلم.” هزت آنا رأسها. أرادت أن تلقي نظرة على سور المدينة كثيرا. لكنها كانت قلقة أيضا ان تجعل الأمور أكثر إثارة للقلق لرولاند فقط. كانت الآن غيورة قليلا من قوة نايتنغيل التي تسمح لها بالتخفي، تلك القوة من شأنها جعل الخروج مريحا للغاية.
آنا ربتت على ظهر نانا. وشعرت هي أيضا برغبة بالتقيؤ، لكنها قاومت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفعال الأمير دفعت الجميع. بعد كل شيء، في هذه الحقبة، النبلاء والأعضاء الملكيين بالكاد قاتلوا في الجبهة. عندما اختار الأمير رولاند القتال مع الميليشيات التي اختارها من الناس العاديين، بدا ملهما في الواقع.
وقد نقل إليهم رجل جريح، وبينما كان لا يزال واعيا، كرر: “أنقذني، أنقذني…” كان اليأس والنداء في عينيه موجعا للقلب. عندما رأت الأمعاء الخارجة من جسده، تقيأت نانا.
ولكن سرعان ما سمعوا صوت البوق الثاني يصدر بطريقة أكثر يأسا من السابق وضرب مثل الرعد في قلب الجميع.
حتى مع ذلك، هي استعادة نفسها لاستكمال الشفاء. بعد أن وضع بريان الأمعاء مرة أخرى على جثة الرجل المصاب، مدت نانا يدها وشفت الجرح وعيونها مغلقة.
ثم رأى رولاند مشهد لا يصدق.
“أم…” بدت الفتاة الصغيرة مشتتة قليلا. هي انحنت على آنا وقالت بهدوء، “اليوم هي المرة الأولى التي سمعت صوت البوق، هل سموه يواجه بعض المتاعب؟”
قالت آنا بهدوء “ألم تقل أنك تريد الدفاع عن سور المدينة؟ “ما دمت معي، فأنت لا تعصي أمر سموه”.
“انا لا اعلم.” هزت آنا رأسها. أرادت أن تلقي نظرة على سور المدينة كثيرا. لكنها كانت قلقة أيضا ان تجعل الأمور أكثر إثارة للقلق لرولاند فقط. كانت الآن غيورة قليلا من قوة نايتنغيل التي تسمح لها بالتخفي، تلك القوة من شأنها جعل الخروج مريحا للغاية.
“ساحة المعركة هي هنا، يا صغيرتي”. البارون ابتسم. “سواء كانوا الوحوش الشيطانية أو الشياطين، أنا لن ادعهم يؤذونك”.
في ذلك الوقت، كان هناك صوت انفجار قادم من جدار المدينة. شعر الجميع باهتزاز طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.
وقف بريان وسار ذهابا وإيابا في الغرفة.
حاول رولاند قمع حماسته وسار إلى آنا، ليجدها شاحبة ومرهقة. يبدو أنها سوف تنهار في أي لحظة.
“خذ الأمر بهدوء”. كان البارون باين بينما يمسح سيفه. واضاف “ان فقدان الصبر قبل الذهاب الى ساحة المعركة سيجعل الأمور السيئة أكثر سوءا، ناهيك عن أن الأمور لا تزال بعيدة عن السوء”.
رؤية الإثنين رحلا، سألت نانا، “ابي، هل سوف تذهب إلى ساحة المعركة؟”
“أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.
ولكن الآن فات الأوان. وقال على الفور إلى نايتينغيل، “لا تولي المزيد من الاهتمام لي الآن احمها اولا!”
“ربما.” هز باين كتفيه. “لكن واجب الدفاع عن البلدة لا ينتمي إليك وحدك، لقد سمعت أن سموه سوف يمنحك لقب الفروسية، إذا يجب أن تفهم أن واجب الفارس قبل كل شيء هو الولاء، وإذا طلب منك حماية آنا، اذا سيكون من واجبك الطاعة. “
تصرفت آنا كما لو أنها لم تسمع شيئا. سارت مباشرة إلى الفجوة. حينما كان الوحش شيطاني في طريقه من خلال الحشد، وتحول وتوجه باتجاه آنا. جاء بريان إلى الجانب بسرعة، وخفض جسده ولوح بسيفه أفقيا لم يراوغ الوحش الشيطاني، واحدة من سيقانه ضربت النصل وأرسل السيف يحلق، لكن الزخم كان قويا على ساقه واحدث قطعا وكسرا في ساقه.
“أنت على حق.” عاد بريان إلى مقعده بعد التردد للحظة.
صاح الجميع “دافعوا عن البلدة الحدودية! كافحوا من أجل سموه” استأنفوا التشكيل الدفاعي كما لو أن جدار المدينة لم يتم اتلافه أبدا.
ولكن سرعان ما سمعوا صوت البوق الثاني يصدر بطريقة أكثر يأسا من السابق وضرب مثل الرعد في قلب الجميع.
AhmedZirea
باين عبس.
سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.
“آنا!” صرخت نانا في تفاجؤ.
[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.
عندما أدار رأسه، رأى الساحرة تمشي مباشرة إلى الباب. بريان اندفع ووقف أمامها.
“مهلا، ان الامر خطير هنا، يجب أن ترحلي الآن!” وحذر شخص ما عندما رأى آنا في زيها الغريب.
قالت آنا بهدوء “ألم تقل أنك تريد الدفاع عن سور المدينة؟ “ما دمت معي، فأنت لا تعصي أمر سموه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنا!” صرخت نانا في تفاجؤ.
أصبح بريان محتارا. حول نظرته إلى باين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنا!” صرخت نانا في تفاجؤ.
[كان هذا ذكيا،] فكر البارون في نفسه. [ما قالت له معنى. الأمير لم يقل في القاعدة أنها يجب أن تبقى فقط في المستشفى. وفقا ل نانا، هي يمكنها استدعاء النار. إذا كانت الأمور ملحة حقا، فإن مشاركة الساحرة قد تحول الوضع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى من تفكيره، وأوما. “اهتم بها.”
انتهى من تفكيره، وأوما. “اهتم بها.”
لم يكن جدار المدينة بعيدا عن المشفى. ركضت آنا وبريان شرقا على الرصيف المائل على طول الجدار. عندما جاءوا إلى برج المراقبة المركزي، أدركوا أن الأمور قد تصاعدت للأسوأ.
“سأفعل،” براين أصبح متحمسا على الفور وأجاب بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.
رؤية الإثنين رحلا، سألت نانا، “ابي، هل سوف تذهب إلى ساحة المعركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى من تفكيره، وأوما. “اهتم بها.”
“ساحة المعركة هي هنا، يا صغيرتي”. البارون ابتسم. “سواء كانوا الوحوش الشيطانية أو الشياطين، أنا لن ادعهم يؤذونك”.
“أنت على حق.” عاد بريان إلى مقعده بعد التردد للحظة.
لم يكن جدار المدينة بعيدا عن المشفى. ركضت آنا وبريان شرقا على الرصيف المائل على طول الجدار. عندما جاءوا إلى برج المراقبة المركزي، أدركوا أن الأمور قد تصاعدت للأسوأ.
سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.
وكان على جدار المدينة فجوة ضخمة. كان حراس رولاند يدافعون عن الثغرة بدروع، ولكن لا تزال أعدادهم قليلة. بين الوحوش الشيطانية، كان هناك واحد مع نظرة من الخنزير الذي كان شرسا بشكل خاص. وكان الحراس في الجبهة الذين ضربوا تقريبا أرسلوا يحلقون مع دروعهم.
قالت آنا بهدوء “ألم تقل أنك تريد الدفاع عن سور المدينة؟ “ما دمت معي، فأنت لا تعصي أمر سموه”.
“مهلا، ان الامر خطير هنا، يجب أن ترحلي الآن!” وحذر شخص ما عندما رأى آنا في زيها الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم…” بدت الفتاة الصغيرة مشتتة قليلا. هي انحنت على آنا وقالت بهدوء، “اليوم هي المرة الأولى التي سمعت صوت البوق، هل سموه يواجه بعض المتاعب؟”
تصرفت آنا كما لو أنها لم تسمع شيئا. سارت مباشرة إلى الفجوة. حينما كان الوحش شيطاني في طريقه من خلال الحشد، وتحول وتوجه باتجاه آنا. جاء بريان إلى الجانب بسرعة، وخفض جسده ولوح بسيفه أفقيا لم يراوغ الوحش الشيطاني، واحدة من سيقانه ضربت النصل وأرسل السيف يحلق، لكن الزخم كان قويا على ساقه واحدث قطعا وكسرا في ساقه.
رؤية الإثنين رحلا، سألت نانا، “ابي، هل سوف تذهب إلى ساحة المعركة؟”
سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.
[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.
لاحظ رولاند أيضا اللهب الذي ظهر فجأة. ووجد إنها آنا التي فعلت ذلك، قلبه تقريبا قفز من صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت آنا إلى الفجوة. افسح حراس رولاند الطريق لها لأنهم شاهدوا هذه الفتاة في الزي الغريب عدة مرات. وقفت بين جدار من الدروع، ومدت ذراعها. ظهر اللهب من يدها مثل الجذور وتسلقت على سطح سور المدينة الى حيث يكون الثقب.
هذا لم يكن أبدا في خطته!
أصبح بريان محتارا. حول نظرته إلى باين.
كان يخطط لجعل نانا تفوز بمودة الميليشيا أولا. بعد أن يتقبل معظم الناس الساحرات باعتبارهن جزءا منهم، هو سوف يجعل آنا معروفة لهم ببطء.
ولكن سرعان ما سمعوا صوت البوق الثاني يصدر بطريقة أكثر يأسا من السابق وضرب مثل الرعد في قلب الجميع.
ولكن الآن فات الأوان. وقال على الفور إلى نايتينغيل، “لا تولي المزيد من الاهتمام لي الآن احمها اولا!”
حاول رولاند قمع حماسته وسار إلى آنا، ليجدها شاحبة ومرهقة. يبدو أنها سوف تنهار في أي لحظة.
[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.
سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.
“فهمت”، ردت نايتنغيل. “اعتني بنفسك أيضا”.
كل من رأى هذا المشهد الرائع كان مندهشا. لم يستطيعوا أن يصدقوا أعينهم عندما رأوا جدار من اللهب يرتفع دون تباطؤ وسد الثقب في سور المدينة. هذا، لايمكن أن يكون وهما، لأن ارتفاع درجة حرارة اللهب جعل الحراس يتراجعون لا إراديا والثلوج بالإرجاء ذابت على الفور، مما أدى إلى نشأة ضباب أبيض كثيف.
مشت آنا إلى الفجوة. افسح حراس رولاند الطريق لها لأنهم شاهدوا هذه الفتاة في الزي الغريب عدة مرات. وقفت بين جدار من الدروع، ومدت ذراعها. ظهر اللهب من يدها مثل الجذور وتسلقت على سطح سور المدينة الى حيث يكون الثقب.
باين عبس.
كل من رأى هذا المشهد الرائع كان مندهشا. لم يستطيعوا أن يصدقوا أعينهم عندما رأوا جدار من اللهب يرتفع دون تباطؤ وسد الثقب في سور المدينة. هذا، لايمكن أن يكون وهما، لأن ارتفاع درجة حرارة اللهب جعل الحراس يتراجعون لا إراديا والثلوج بالإرجاء ذابت على الفور، مما أدى إلى نشأة ضباب أبيض كثيف.
ثم رأى رولاند مشهد لا يصدق.
وشعرت الوحوش الشيطانية أيضا بحرارة جدار اللهب. هربوا من النار، على الرغم من عدد قليل لا يزال يتلوى في النار قبل أن يحرق تماما بعد مدة قصيرة.
“أنت على حق.” عاد بريان إلى مقعده بعد التردد للحظة.
“الجميع، عودوا الى الجزء العلوي من سور المدينة!” رولاند استغل الفرصة وصرخ، “فرقة الرمح، استعيدوا التشكيلة! فرقة الصيد، نار!”
أصبح بريان محتارا. حول نظرته إلى باين.
بعد أن قال هذا امسك فلينتلوك كارتر وصعد الجدار، واطلق النار على الوحوش الشيطانية التي لم يكن لها مخرج.
آنا ربتت على ظهر نانا. وشعرت هي أيضا برغبة بالتقيؤ، لكنها قاومت.
أفعال الأمير دفعت الجميع. بعد كل شيء، في هذه الحقبة، النبلاء والأعضاء الملكيين بالكاد قاتلوا في الجبهة. عندما اختار الأمير رولاند القتال مع الميليشيات التي اختارها من الناس العاديين، بدا ملهما في الواقع.
وقد نقل إليهم رجل جريح، وبينما كان لا يزال واعيا، كرر: “أنقذني، أنقذني…” كان اليأس والنداء في عينيه موجعا للقلب. عندما رأت الأمعاء الخارجة من جسده، تقيأت نانا.
صاح الجميع “دافعوا عن البلدة الحدودية! كافحوا من أجل سموه” استأنفوا التشكيل الدفاعي كما لو أن جدار المدينة لم يتم اتلافه أبدا.
“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.
استمرت المعركة حتى الغروب. لم يكن هناك في نهاية المطاف أي وحوش شيطانية حية أمام سور المدينة.
وقد نقل إليهم رجل جريح، وبينما كان لا يزال واعيا، كرر: “أنقذني، أنقذني…” كان اليأس والنداء في عينيه موجعا للقلب. عندما رأت الأمعاء الخارجة من جسده، تقيأت نانا.
اللهب خفت تدريجيا وتلاشى. مسحت آنا الرطوبة من جبينها وخرجت.
[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.
ثم رأى رولاند مشهد لا يصدق.
“ربما.” هز باين كتفيه. “لكن واجب الدفاع عن البلدة لا ينتمي إليك وحدك، لقد سمعت أن سموه سوف يمنحك لقب الفروسية، إذا يجب أن تفهم أن واجب الفارس قبل كل شيء هو الولاء، وإذا طلب منك حماية آنا، اذا سيكون من واجبك الطاعة. “
كل الحراس لمسوا صدورهم وأومأوا باحترام لها.
وقف بريان وسار ذهابا وإيابا في الغرفة.
الميليشيات، كما لو أنهم تأثروا بالحراس، شاهدوها بهدوء. لا أحد صاح “شيطان” أو “الساحرة”. وقد ساد السلام في الوقت الراهن على الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفعال الأمير دفعت الجميع. بعد كل شيء، في هذه الحقبة، النبلاء والأعضاء الملكيين بالكاد قاتلوا في الجبهة. عندما اختار الأمير رولاند القتال مع الميليشيات التي اختارها من الناس العاديين، بدا ملهما في الواقع.
وكانت القوة غير المعروفة في الواقع مروعة. ولكن عندما وقف صاحبها إلى جانب الشعب وقاتل ضد الشر معهم، فإن الثقة والامتنان ستحل محل الخوف تدريجيا.
الميليشيات، كما لو أنهم تأثروا بالحراس، شاهدوها بهدوء. لا أحد صاح “شيطان” أو “الساحرة”. وقد ساد السلام في الوقت الراهن على الحدود.
حاول رولاند قمع حماسته وسار إلى آنا، ليجدها شاحبة ومرهقة. يبدو أنها سوف تنهار في أي لحظة.
“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.
“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.
قالت آنا بهدوء “ألم تقل أنك تريد الدفاع عن سور المدينة؟ “ما دمت معي، فأنت لا تعصي أمر سموه”.
بواسطة :
ولكن الآن فات الأوان. وقال على الفور إلى نايتينغيل، “لا تولي المزيد من الاهتمام لي الآن احمها اولا!”
استمرت المعركة حتى الغروب. لم يكن هناك في نهاية المطاف أي وحوش شيطانية حية أمام سور المدينة.
وقف بريان وسار ذهابا وإيابا في الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
