الهروب في كل الاتجاهات
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
(سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم في تمام الساعة الثامنة صباحا)
“سعال ، سعال”.
كان الاتجاه الذي هربت إليه أكامي هو الجزء الداخلي من العاصمة الإمبراطورية. كانت البيئة داخل العاصمة الإمبراطورية معقدة ، وكانت أكثر ملاءمة لها للفرار. اختارت ليون الغابة بسبب تأثير تايجو ملك الحيوانات: ليونيل ، الوحش المفضل للطبيعة.
انحنت أكامي إلى الأمام وسعلت وبصقت الدم باستمرار.
صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.
تسبب الألم الشديد الناتج عن حرق طاقة الجسد في ارتجافها ، لكن أكامي لم تصدر أي صوت.
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
أراد تاتسومي من بعيد أن يندفع إلى الأمام للمساعدة ، ولكن عندما همَّ بالتحرك ، اخترق ليزر برتقالي الأرض أمام قدميه ، كان الثقب بسمك إصبع ، وظهر دخان سماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدمون هذه الطريقة من باب اليأس ؟”
كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .
كانت فتاة ملطخة بالدماء تركض في الأمام ، يطاردها رجل بسيف.
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
………………………… ترجمة: Mr.White
“٩،٧،٣،٧،٩.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد تاتسومي من بعيد أن يندفع إلى الأمام للمساعدة ، ولكن عندما همَّ بالتحرك ، اخترق ليزر برتقالي الأرض أمام قدميه ، كان الثقب بسمك إصبع ، وظهر دخان سماوي.
صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.
رفع قبطان الحراس بندقية ذات شكل غريب ، كان الحراس في العاصمة الإمبراطورية يحملون أسلحة نارية.
انضم تاتسومي للتو إلى الغارة الليلية ولم يكن على دراية بهذه العلامة ، لكن ماين فهمت الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا النوع من الجروح لم يكن طويلاً ، إلا أنه من الصعب للغاية تضميده ، ناهيك عن أن أكامي كانت امرأة ، إصابة الصدر كانت أكثر صعوبة في التضميد.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.
سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.
………………………… ترجمة: Mr.White
حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .
“نعم سيدي!”
نظر سو شياو إلى أكامي ، و من ثم إلى ماين البعيدة. أخيرًا ، نظر إلى تاتسومي. تراجع الثلاثة من ثلاث جهات. يمكنه مطاردة شخص واحد فقط.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
“هل يستخدمون هذه الطريقة من باب اليأس ؟”
في الشرفة على جانب الشارع ، كان يرى بعض النساء بملابس مكشوفة وأنابيب تدخين رفيعة في أيديهن. نظرت هؤلاء النساء إلى المارة أدناه ويبدو أنهن يبحثن عن الرجال الأثرياء أو الوسيمين.
هرع سو شياو فجأة إلى شخص بأقصى سرعة.
توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.
كان هدفه تاتسومي! لم يعتقد أن أكامي ستتخلى عن إنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.
عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.
في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.
“يا لها من شجاعة يا فتى.”
بعد فهم هذا ، شعر تاتسومي وكأن حجرا يضغط على صدره . ملئت الحدة عينيه ، نضج الصبي تدريجياً.
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
سقط تاتسومي في الماء .
مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.
“يا لها من شجاعة يا فتى.”
نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.
تغير اتجاه حركة سو شياو إلى ماين .
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
من بعيد ، سمع صوت مرة أخرى ، قفزت هي أيضًا في النهر. على الرغم من أن ماين كانت شابة، إلا أنها كانت قاتلة متمرسة.
في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.
توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.
الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)
“كما ترغبون.”
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
طارد سو شياو أكامي هذه المرة. بدأت أكامي بالركض بعد أن رأت أن ماين و تاتسومي قد قفزا في النهر. ركضت أسرع من الأرنب.
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.
لم يوقفوا أكامي في المقدمة ، لكنهم أوقفوا سو شياو في نصف ساعة.
كان سو شياو مترددًا إلى حد ما في الطريق ، كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يواصل المطاردة.
الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)
كان يطارد الأعداء منذ الظهيرة حتى غروب الشمس. اليوم لم يشعر و كأنه كان يقاتل الأعداء بل كأنه يشارك في يوم الرياضة.
أولا الماراثون (مطاردة ليون)
أولا الماراثون (مطاردة ليون)
ثم رياضة القفز الطويل (القفز عبر المستنقعات)
قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.
كما كان بمثابة جمهور لحدث غوص (رؤية تاتسومي و ماين يقفزان في النهر)
نظر سو شياو إلى أكامي ، و من ثم إلى ماين البعيدة. أخيرًا ، نظر إلى تاتسومي. تراجع الثلاثة من ثلاث جهات. يمكنه مطاردة شخص واحد فقط.
الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)
في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.
كان الاتجاه الذي هربت إليه أكامي هو الجزء الداخلي من العاصمة الإمبراطورية. كانت البيئة داخل العاصمة الإمبراطورية معقدة ، وكانت أكثر ملاءمة لها للفرار. اختارت ليون الغابة بسبب تأثير تايجو ملك الحيوانات: ليونيل ، الوحش المفضل للطبيعة.
ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .
كانت فتاة ملطخة بالدماء تركض في الأمام ، يطاردها رجل بسيف.
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
هذا المشهد أخاف سكان المدينة الإمبراطورية ، وأبلغ بعض السكان الحراس في العاصمة الإمبراطورية.
أولا الماراثون (مطاردة ليون)
بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.
“سعال ، سعال”.
لم يوقفوا أكامي في المقدمة ، لكنهم أوقفوا سو شياو في نصف ساعة.
………………………… ترجمة: Mr.White
“توقف ، أنزل سيفك ، أيها القاتل.”
من بعيد ، سمع صوت مرة أخرى ، قفزت هي أيضًا في النهر. على الرغم من أن ماين كانت شابة، إلا أنها كانت قاتلة متمرسة.
رفع قبطان الحراس بندقية ذات شكل غريب ، كان الحراس في العاصمة الإمبراطورية يحملون أسلحة نارية.
“أيها السيد، آسف.”
“أنا عضو في وحدة الاغتيال أقوم بعملي”.
أولا الماراثون (مطاردة ليون)
أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال.
كانت وحدة الاغتيال تدار بشكل عام من قبل العائلة المالكة أو الجنرالات . كان لديهم الحق في القيام بما يريدون و التبرير لاحقًا . حتى لو قتلوا الناس في الشوارع ، لا يمكن للناس إلا تقبل الواقع ، ولم يتم تعويض عائلاتهم.
“أيها السيد، آسف.”
مشى سو شياو في زقاق مظلم أولاً ووصل إلى شارع مزدحم بعد وقت قصير.
بعد أن أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال ، تغير موقف قائد الحراس بشكل كبير.
“٩،٧،٣،٧،٩.”
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حشد الحراس في العاصمة الإمبراطورية بسرعة ، ليسدوا المداخل والمخارج. لم يكن من السهل على أعضاء الغارة الليلية التسلل إلى العاصمة الإمبراطورية.
“نعم سيدي!”
“نعم سيدي!”
وقف قائد الحارس بشكل مستقيم وكان يتصبب عرقا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف قائد الحارس بشكل مستقيم وكان يتصبب عرقا على وجهه.
كان هؤلاء الحراس متغطرسين أمام المدنيين ، لكنهم أصبحوا شاة مطيعة أمام وحدة الاغتيالات.
حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .
كانت وحدة الاغتيال تدار بشكل عام من قبل العائلة المالكة أو الجنرالات . كان لديهم الحق في القيام بما يريدون و التبرير لاحقًا . حتى لو قتلوا الناس في الشوارع ، لا يمكن للناس إلا تقبل الواقع ، ولم يتم تعويض عائلاتهم.
كانت الموسيقى اللطيفة متداخلة مع الضحك في الشارع ، واحتضن العديد من الرجال والنساء بعضهم .
كانت هذه العاصمة الإمبراطورية. السلطة كانت كل شيء. كان للناس الحق في أن يدوسوا على كرامة الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.
لم يكن من الغريب تدمير إمبراطورية تعمل بهذا المنطق .
أولا الماراثون (مطاردة ليون)
تم حشد الحراس في العاصمة الإمبراطورية بسرعة ، ليسدوا المداخل والمخارج. لم يكن من السهل على أعضاء الغارة الليلية التسلل إلى العاصمة الإمبراطورية.
متتبعا الدماء التي تركتها في العاصمة الإمبراطورية ، كانت أكامي مثل حيوان جريح يركض في العاصمة الإمبراطورية.
مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.
“توقف ، أنزل سيفك ، أيها القاتل.”
وضع إصبعه على الدم ، كان الدم لا يزال دافئًا. أظهر هذا أن أكامي غادرت للتو ، وكان قريبًا جدًا منها.
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
تناثرت بعض الملابس البيضاء الملطخة بقطع كبيرة من الدم. يبدوا أن أكامي مزقت ملابسها لتضمد جروحها.
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .
“٩،٧،٣،٧،٩.”
على الرغم من أن هذا النوع من الجروح لم يكن طويلاً ، إلا أنه من الصعب للغاية تضميده ، ناهيك عن أن أكامي كانت امرأة ، إصابة الصدر كانت أكثر صعوبة في التضميد.
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
متتبعا الدماء التي تركتها في العاصمة الإمبراطورية ، كانت أكامي مثل حيوان جريح يركض في العاصمة الإمبراطورية.
كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
بعد أن أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال ، تغير موقف قائد الحراس بشكل كبير.
متتبعا الدم على الأرض ، بعد عشرين دقيقة ، وجد سو شياو أن المباني المحيطة أصبحت مدمرة ، وكان يرى بعض الرجال المخمورين في الشارع.
لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.
هذه كانت الأحياء الفقيرة ، المكان الأكثر فوضى والأكثر فقرا في العاصمة الإمبراطورية.
سقط تاتسومي في الماء .
إذا تجرأت امرأة جميلة على السير بمفردها في شوارع أحد الأحياء الفقيرة ، فقد يتم اختطافها .
رفع قبطان الحراس بندقية ذات شكل غريب ، كان الحراس في العاصمة الإمبراطورية يحملون أسلحة نارية.
كان حجم الفوضى هنا أكبر بكثير من الخيال. لم يكن اختطاف النساء أفظع ما يحصل . كان السكارى في الشارع أفقر الناس. يمكن أن يناموا في الشارع ليلا ، ليستيقظوا على طاولة تجارب في الصباح ، ما ينتظرهم كان تجربة بشرية مجنونة.
كانت هذه العاصمة الإمبراطورية. السلطة كانت كل شيء. كان للناس الحق في أن يدوسوا على كرامة الآخرين .
مشى سو شياو في زقاق مظلم أولاً ووصل إلى شارع مزدحم بعد وقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدمون هذه الطريقة من باب اليأس ؟”
في هذا الوقت ، كانت السماء مظلمة.
“كما ترغبون.”
كان اللون الرئيسي لهذا الشارع هو الأضواء الوردية أو الحمراء.
وضع إصبعه على الدم ، كان الدم لا يزال دافئًا. أظهر هذا أن أكامي غادرت للتو ، وكان قريبًا جدًا منها.
كان جانبا الشارع عبارة عن مبانٍ من طابقين أو ثلاثة طوابق. كان السقف مغطى بالزجاج ، عدة فوانيس دائرية أو مربعة علقت أمام المباني.
تناثرت بعض الملابس البيضاء الملطخة بقطع كبيرة من الدم. يبدوا أن أكامي مزقت ملابسها لتضمد جروحها.
كانت الموسيقى اللطيفة متداخلة مع الضحك في الشارع ، واحتضن العديد من الرجال والنساء بعضهم .
لم يكن من الغريب تدمير إمبراطورية تعمل بهذا المنطق .
في الشرفة على جانب الشارع ، كان يرى بعض النساء بملابس مكشوفة وأنابيب تدخين رفيعة في أيديهن. نظرت هؤلاء النساء إلى المارة أدناه ويبدو أنهن يبحثن عن الرجال الأثرياء أو الوسيمين.
نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.
جاء سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر في العاصمة الإمبراطورية ، والتي كانت أكثر الأماكن صخبًا في الأحياء الفقيرة.
سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.
لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخاف هذا ضيوف منطقة الضوء الأحمر كثيرًا ، فهرب العديد من الأزواج الذين احتضنوا بعضهم.
أخاف هذا ضيوف منطقة الضوء الأحمر كثيرًا ، فهرب العديد من الأزواج الذين احتضنوا بعضهم.
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
دخول سو شياو منطقة الضوء الأحمر بسيف أثر على مصالح بعض الناس.
“كما ترغبون.”
…………………………
ترجمة: Mr.White
عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.
(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
………………………… ترجمة: Mr.White
(سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم في تمام الساعة الثامنة صباحا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف قائد الحارس بشكل مستقيم وكان يتصبب عرقا على وجهه.
“توقف ، أنزل سيفك ، أيها القاتل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
