الوعد
الوعد
لم يتكلم سو مينغ. نظر إلى الحاوية المسحورة المعروفة باسم السلام يصل عندما يكون الفيل هنا ، ونظر في عيني الفيل ، وظهر ضوء متجمد تدريجياً في عينيه.
الثروة تأتي من المخاطر.
هذا هو السبب وراء اختيار سو مينغ لمساعدة يو تشين هاي وتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي.
كان سو مينغ قد أتى في الأصل إلى عائلة يو بهدف الحصول على موطئ قدم في كوكب الحبر الأسود والاندماج في سكانه بوتيرة أسرع حتى يتمكن من التحقيق في الأشياء المتعلقة بالكركي الأصلع.
كان هناك معاناة لا نهاية لها في ذلك الصوت. بدا وكأنه زئير يتردد في الهواء. ارتجف قلب سو مينغ ، و أصبح هذا الصوت لطيفًا فجأة.
في الواقع ، إذا أتيحت له الفرصة ، فقد أراد حتى الذهاب إلى محيط الجوهر السماوي النجمي حتى يتمكن من إلقاء نظرة على نوع الكون الموجود داخل المكان الذي كان يُعرف باسم محيط النجم داخل أرض الجوهر السماوي ، وكم عدد الأجناس الفضائية التي لم يرها من قبل.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لم يتخذ أي إجراء على الفور ، لأن ذلك سيكون فعل طائش ، بل قفز واندفع على طول العصا.
ثم ينتظر فرصة. بمجرد أن يصبح نسخة إيكانغ أقوى ، سيبحث عن طريقة لمغادرة أراضي الجوهر السماوي القاحلة والاندفاع إلى منطقة قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة والعودة إلى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. ثم … سيعود إلى المنزل.
الثروة تأتي من المخاطر.
ومع ذلك ، فقد تغيرت هذه الخطة قليلاً بعد أن شعر سو مينغ بوجود الشامان عندما وقف خارج الرون الخاص بعائلة يو. لقد اكتشف وجود الشامان ، وهذا جعله يشكل عدد لا يحصى من الأفكار المترابطة ، كما أنه فكر في لي شان شيوى.
تجعدت شفاه سو مينغ ببطء في سخرية باردة. كانت القدرة الفطرية لبناة الهاوية هي الحيازة ، وقد قام بها مرتين. عندما نظر إلى عيني الفيل الضبابيتان في تلك اللحظة ، كان بإمكانه أن يرى أنه كان غارقًا في النوم ، مما قد يعني فقط ظهور الصوت … قد يبدو أنه لا يوجد إغراء في هذا المكان ، ولكن في الحقيقة ، كان ينتظر سو مينغ لتقديم وعد. إذا كان يؤمن بهذه الكلمات ، فمن قال هذه الكلمات سيأتي إلى الوجود.
في الواقع ، في أعماق قلبه ، كان لدى سو مينغ أمل آخر. كان يأمل … أن يرى الهائجين هنا.
“جئت …
بعد كل شيء ، إذا كان من الممكن أن يكون الشامان هنا ، فلا يوجد سبب لعدم وجود الهائجين هنا!
لم يكن بحاجة إلى تحدي البوابات بهذه الطريقة البراقة ولم يكن ينوي فعل أي شيء في مكانة عالية ، ولكن بعد المرور بالأشياء في البوابة الأولى للداو السماوي ، شعر بالقوة أغرته . طالما كان يؤمن بها ، فإنها ستكون موجودة.
هذا هو السبب وراء اختيار سو مينغ لمساعدة يو تشين هاي وتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي.
“ابتلعت الوزن ، لأنني … ابتلعت الوعد!
لم يكن بحاجة إلى تحدي البوابات بهذه الطريقة البراقة ولم يكن ينوي فعل أي شيء في مكانة عالية ، ولكن بعد المرور بالأشياء في البوابة الأولى للداو السماوي ، شعر بالقوة أغرته . طالما كان يؤمن بها ، فإنها ستكون موجودة.
“أعطني … وعدًا …”
هذا هو السبب في أن سو مينغ لم يتردد في التدخل عندما ظهرت البوابة الثانية للداو السماوي. بداخلها ، حصل على فرصة عظيمة مع نسخة إيكانغ ، لكن مع ذلك ، لم يتلق القوة التي أغرته في ذلك الوقت.
في اللحظة التي هز فيها الضحك السماء والأرض ، اندلعت إرادة عظيمة فجأة من داخل الحاوية المسحورة المعروفة باسم السلام يصل عندما يكون الفيل هنا. تسببت قوة تلك الإرادة في ارتعاش العالم ، وفي لحظة ، اتجهت نحو سو مينغ للاستحواذ عليه ! ……… عاتق /الجزء بين كفة الميزان والمركز ……… Hijazi
ومع ذلك ، كان هذا كافيا بالفعل!
كانت عيونه ضبابية وأنيابه ضخمة. انتشرت نية قتل شرسة من الفيل. بينما كان يزمجر ، بدا أن الأنياب تمتلك قوة يمكنها تدمير العالم ، وسيزداد الخوف داخل أي شخص يشعر بها .
إذا لم تظهر المرأة ولم يكتشف وجود كنز مسحور داخل البوابة الثالثة ، لما كان ليتحداها . ومع ذلك ، فإن الكنز المسحور الذي لا يمكن تنشيطه إلا من خلال الجوهر السماوي قد أغرى سو مينغ لاتخاذ مثل هذا الاختيار.
“لقد ورثت الجوهر السماوي الذي يخص حاكم الشمس وحاكمة القمر. لقد جلبت الوعد هنا …”
لهذا تحدى البوابة الثالثة ، بعد أن قرر المخاطرة!
“لا وعد …” في الوقت الحالي ، أدرك سو مينغ أنه لا يوجد وزن ، فانتشرت صرخة ألم جميع أنحاء العالم بأصوات عالية وصاخبة.
حتى لو كان يشتبه في أن عائلة يو لديها دافع خفي ، فإنه يعتقد أن أفعاله المتمثلة في التهام حاكم الشمس وحاكمة القمر لم يرها أحد. كان لديه نسخة إيكانغ معه ، ومعه زادت فرص نجاحه في هذه المقامرة.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لم يتخذ أي إجراء على الفور ، لأن ذلك سيكون فعل طائش ، بل قفز واندفع على طول العصا.
عندما اقترب سو مينغ من الفيل ، أصبحت صرخات الفيل في بحر السحب واضحة بشكل لا يصدق. ظهر بريق في عيون سو مينغ . تقدم إلى الأمام واندفع على الفور عبر بحر الغيوم. في اللحظة التي اقترب فيها ، رأى الفيل.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لم يتخذ أي إجراء على الفور ، لأن ذلك سيكون فعل طائش ، بل قفز واندفع على طول العصا.
كان … فيلًا عملاقًا مغطى بفراء أسود أرجواني وطوله عشرات الآلاف الأقدام. كانت أطرافه مقيدة بالغيوم ، وكان أنفه يتأرجح باستمرار في عذاب. انتشرت صيحاته في كل الاتجاهات ، وبسببها ظلت الغيوم تتدحرج.
وسط هذا الجنون ، زأر بحر الغيوم واجتاحت في كل الاتجاهات ، مما تسبب في هيجان البحر اللامتناهي بسرعة قبل أن يتحول إلى دوامة عملاقة. انتشرت الأصوات الصاخبة ، وبينما كان بحر السحب يتحرك و ينتشر دون توقف ، لم يعد مركز العالم يحتوي على أي غيوم. لهذا السبب ، تمكن سو مينغ أخيرًا من رؤية هذه الحاوية المسحورة بالكامل بنظرة واحدة فقط.
كانت عيونه ضبابية وأنيابه ضخمة. انتشرت نية قتل شرسة من الفيل. بينما كان يزمجر ، بدا أن الأنياب تمتلك قوة يمكنها تدمير العالم ، وسيزداد الخوف داخل أي شخص يشعر بها .
وسط هذا الجنون ، زأر بحر الغيوم واجتاحت في كل الاتجاهات ، مما تسبب في هيجان البحر اللامتناهي بسرعة قبل أن يتحول إلى دوامة عملاقة. انتشرت الأصوات الصاخبة ، وبينما كان بحر السحب يتحرك و ينتشر دون توقف ، لم يعد مركز العالم يحتوي على أي غيوم. لهذا السبب ، تمكن سو مينغ أخيرًا من رؤية هذه الحاوية المسحورة بالكامل بنظرة واحدة فقط.
كان هناك وعاء دائري ضخم تحت جسده. كان هذا الوعاء أيضًا بعرض عدة عشرات الآلاف الأقدام ، وكان الفيل بداخله بالكامل. رأى سو مينغ على الفور أن هناك أربع سلاسل ممتدة لأعلى من حول الوعاء ، وفقط عندما كانوا على ارتفاع عشرة آلاف قدم فوق الوعاء ، رأى سو مينغ عصا سوداء!
ومع ذلك ، كان هذا كافيا بالفعل!
كان … ميزان !
هذه هي الحاوية المسحورة التي كانت ملكًا لحاكم الشمس وحاكمة القمر عندما كانا في ذروة قوتهما. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الصحيح القول إن هناك كنزين!
كان الوعاء جزءًا من ميزان معلق ، وكان العصا الأسود هو عاتق الميزان * . لقد امتد إلى ما لا نهاية ، وكان من الواضح أنه يجب أن يكون هناك وزن في مكان ما في المسافة ، فوق الميزان التي يمكن أن تزن هذا الفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *الثقل الي بيحطوه في طرف الميزان
ارتجف قلب سو مينغ في هذا المشهد. لم يكن قادرًا على التمييز بين الفيل أو الميزان هو الكنز المسحور. كان هناك حتى احتمال … أن كلاهما كانا الكنز المسحور!
لهذا تحدى البوابة الثالثة ، بعد أن قرر المخاطرة!
هذه هي الحاوية المسحورة التي كانت ملكًا لحاكم الشمس وحاكمة القمر عندما كانا في ذروة قوتهما. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الصحيح القول إن هناك كنزين!
تجعدت شفاه سو مينغ ببطء في سخرية باردة. كانت القدرة الفطرية لبناة الهاوية هي الحيازة ، وقد قام بها مرتين. عندما نظر إلى عيني الفيل الضبابيتان في تلك اللحظة ، كان بإمكانه أن يرى أنه كان غارقًا في النوم ، مما قد يعني فقط ظهور الصوت … قد يبدو أنه لا يوجد إغراء في هذا المكان ، ولكن في الحقيقة ، كان ينتظر سو مينغ لتقديم وعد. إذا كان يؤمن بهذه الكلمات ، فمن قال هذه الكلمات سيأتي إلى الوجود.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لم يتخذ أي إجراء على الفور ، لأن ذلك سيكون فعل طائش ، بل قفز واندفع على طول العصا.
هذه هي الحاوية المسحورة التي كانت ملكًا لحاكم الشمس وحاكمة القمر عندما كانا في ذروة قوتهما. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الصحيح القول إن هناك كنزين!
ومع ذلك ، حتى عندما رأى نهاية العصا ، لم يجد وزن* الميزان. كان هذا … ميزان ليس له وزن!
” لا وعد .. أين الوعد .. أين وعودك ؟!”
*الثقل الي بيحطوه في طرف الميزان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوعاء جزءًا من ميزان معلق ، وكان العصا الأسود هو عاتق الميزان * . لقد امتد إلى ما لا نهاية ، وكان من الواضح أنه يجب أن يكون هناك وزن في مكان ما في المسافة ، فوق الميزان التي يمكن أن تزن هذا الفيل.
“لا وعد …” في الوقت الحالي ، أدرك سو مينغ أنه لا يوجد وزن ، فانتشرت صرخة ألم جميع أنحاء العالم بأصوات عالية وصاخبة.
كان سو مينغ قد أتى في الأصل إلى عائلة يو بهدف الحصول على موطئ قدم في كوكب الحبر الأسود والاندماج في سكانه بوتيرة أسرع حتى يتمكن من التحقيق في الأشياء المتعلقة بالكركي الأصلع.
” لا وعد .. أين الوعد .. أين وعودك ؟!”
هذا هو السبب وراء اختيار سو مينغ لمساعدة يو تشين هاي وتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي.
“ابتلعت الوزن ، لأنني … ابتلعت الوعد!
ثم ينتظر فرصة. بمجرد أن يصبح نسخة إيكانغ أقوى ، سيبحث عن طريقة لمغادرة أراضي الجوهر السماوي القاحلة والاندفاع إلى منطقة قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة والعودة إلى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. ثم … سيعود إلى المنزل.
“لا تؤمن بالوعد! الوعد هو مصدر قوتي! صدقني وسأكون موجودا!”
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لم يتخذ أي إجراء على الفور ، لأن ذلك سيكون فعل طائش ، بل قفز واندفع على طول العصا.
“أنا … أنا الحاوية المسحورة ، السلام يصل عندما يكون الفيل هنا. أنا … ليس لدي وعد!”
“عدني … أنك ستأخذني بعيدًا!
“أريد أن أزن وعدًا وأكتشف مدى ثقله. أريد أن أعرف … مدى ثقل الوعد. أريد أن أعرف … فقط ما هو الوعد!”
في الواقع ، إذا أتيحت له الفرصة ، فقد أراد حتى الذهاب إلى محيط الجوهر السماوي النجمي حتى يتمكن من إلقاء نظرة على نوع الكون الموجود داخل المكان الذي كان يُعرف باسم محيط النجم داخل أرض الجوهر السماوي ، وكم عدد الأجناس الفضائية التي لم يرها من قبل.
كان هناك معاناة لا نهاية لها في ذلك الصوت. بدا وكأنه زئير يتردد في الهواء. ارتجف قلب سو مينغ ، و أصبح هذا الصوت لطيفًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد تغيرت هذه الخطة قليلاً بعد أن شعر سو مينغ بوجود الشامان عندما وقف خارج الرون الخاص بعائلة يو. لقد اكتشف وجود الشامان ، وهذا جعله يشكل عدد لا يحصى من الأفكار المترابطة ، كما أنه فكر في لي شان شيوى.
“جئت …
تجعدت شفاه سو مينغ ببطء في سخرية باردة. كانت القدرة الفطرية لبناة الهاوية هي الحيازة ، وقد قام بها مرتين. عندما نظر إلى عيني الفيل الضبابيتان في تلك اللحظة ، كان بإمكانه أن يرى أنه كان غارقًا في النوم ، مما قد يعني فقط ظهور الصوت … قد يبدو أنه لا يوجد إغراء في هذا المكان ، ولكن في الحقيقة ، كان ينتظر سو مينغ لتقديم وعد. إذا كان يؤمن بهذه الكلمات ، فمن قال هذه الكلمات سيأتي إلى الوجود.
“لقد ورثت الجوهر السماوي الذي يخص حاكم الشمس وحاكمة القمر. لقد جلبت الوعد هنا …”
ومع ذلك ، حتى عندما رأى نهاية العصا ، لم يجد وزن* الميزان. كان هذا … ميزان ليس له وزن!
“أعطني وعدًا … سأتبعك … واكتشف مدى أهمية الوعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يبدو الأمر غامضًا وغير جوهري ، لكن في الحقيقة ، كان هذا هو مصدر هذه القوة.
“أعطني … وعدًا …”
إذا لم تظهر المرأة ولم يكتشف وجود كنز مسحور داخل البوابة الثالثة ، لما كان ليتحداها . ومع ذلك ، فإن الكنز المسحور الذي لا يمكن تنشيطه إلا من خلال الجوهر السماوي قد أغرى سو مينغ لاتخاذ مثل هذا الاختيار.
“ما الوعد الذي تريده ؟!” امتص سو مينغ نفسا عميقا. عندما تحدث ، كان قد لاحظ بالفعل أن من تحدث هو الفيل البعيد. كان يتحدث وهو يصرخ.
الثروة تأتي من المخاطر.
ومع ذلك ، كانت عيونه ضبابية ، وكأنها غارقة في النوم. كانت الكلمات التي يتردد صداها في الهواء تأتي من روحه.
“هل تنوي الأستحواذ علي ..؟ ثم سألعب معك!” ضحك سو مينغ ببرود. ظهر ضوء متجمد في عينيه ، فتح فمه ببطء وقال ، “أعدك أن آخذك بعيدًا!”
“عدني … أنك ستأخذني بعيدًا!
كان هناك وعاء دائري ضخم تحت جسده. كان هذا الوعاء أيضًا بعرض عدة عشرات الآلاف الأقدام ، وكان الفيل بداخله بالكامل. رأى سو مينغ على الفور أن هناك أربع سلاسل ممتدة لأعلى من حول الوعاء ، وفقط عندما كانوا على ارتفاع عشرة آلاف قدم فوق الوعاء ، رأى سو مينغ عصا سوداء!
“اقطع هذا الوعد معي ، وسأصبح … أقوى كنز أسمى لك. سأستخدم جسدي هذا للدوس فوق كل المجرات … أعطني … وعدًا!” زأر ذلك الصوت. هذه المرة ، لم يعد يتألم ، ولكن بدلاً من ذلك كان يحتوي على شكل من أشكال الجنون.
هذا هو السبب وراء اختيار سو مينغ لمساعدة يو تشين هاي وتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي.
وسط هذا الجنون ، زأر بحر الغيوم واجتاحت في كل الاتجاهات ، مما تسبب في هيجان البحر اللامتناهي بسرعة قبل أن يتحول إلى دوامة عملاقة. انتشرت الأصوات الصاخبة ، وبينما كان بحر السحب يتحرك و ينتشر دون توقف ، لم يعد مركز العالم يحتوي على أي غيوم. لهذا السبب ، تمكن سو مينغ أخيرًا من رؤية هذه الحاوية المسحورة بالكامل بنظرة واحدة فقط.
“أريد أن أزن وعدًا وأكتشف مدى ثقله. أريد أن أعرف … مدى ثقل الوعد. أريد أن أعرف … فقط ما هو الوعد!”
لم يتكلم سو مينغ. نظر إلى الحاوية المسحورة المعروفة باسم السلام يصل عندما يكون الفيل هنا ، ونظر في عيني الفيل ، وظهر ضوء متجمد تدريجياً في عينيه.
ثم ينتظر فرصة. بمجرد أن يصبح نسخة إيكانغ أقوى ، سيبحث عن طريقة لمغادرة أراضي الجوهر السماوي القاحلة والاندفاع إلى منطقة قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة والعودة إلى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. ثم … سيعود إلى المنزل.
“طالما كنت تؤمن بها ، فإنها ستكون موجودة …”
في اللحظة التي قالها ، قطعت نوبة الضحك المجنون صوت الفيل. كان هناك هواء قديم داخل ذلك الضحك ، إلى جانب الفرح الشديد وكذلك الجنون الذي جاء من الحرية أخيرًا بعد الاضطهاد لعشرات الآلاف السنين.
تجعدت شفاه سو مينغ ببطء في سخرية باردة. كانت القدرة الفطرية لبناة الهاوية هي الحيازة ، وقد قام بها مرتين. عندما نظر إلى عيني الفيل الضبابيتان في تلك اللحظة ، كان بإمكانه أن يرى أنه كان غارقًا في النوم ، مما قد يعني فقط ظهور الصوت … قد يبدو أنه لا يوجد إغراء في هذا المكان ، ولكن في الحقيقة ، كان ينتظر سو مينغ لتقديم وعد. إذا كان يؤمن بهذه الكلمات ، فمن قال هذه الكلمات سيأتي إلى الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يبدو الأمر غامضًا وغير جوهري ، لكن في الحقيقة ، كان هذا هو مصدر هذه القوة.
قد يبدو الأمر غامضًا وغير جوهري ، لكن في الحقيقة ، كان هذا هو مصدر هذه القوة.
“ما الوعد الذي تريده ؟!” امتص سو مينغ نفسا عميقا. عندما تحدث ، كان قد لاحظ بالفعل أن من تحدث هو الفيل البعيد. كان يتحدث وهو يصرخ.
“هل تنوي الأستحواذ علي ..؟ ثم سألعب معك!” ضحك سو مينغ ببرود. ظهر ضوء متجمد في عينيه ، فتح فمه ببطء وقال ، “أعدك أن آخذك بعيدًا!”
لم يكن بحاجة إلى تحدي البوابات بهذه الطريقة البراقة ولم يكن ينوي فعل أي شيء في مكانة عالية ، ولكن بعد المرور بالأشياء في البوابة الأولى للداو السماوي ، شعر بالقوة أغرته . طالما كان يؤمن بها ، فإنها ستكون موجودة.
في اللحظة التي قالها ، قطعت نوبة الضحك المجنون صوت الفيل. كان هناك هواء قديم داخل ذلك الضحك ، إلى جانب الفرح الشديد وكذلك الجنون الذي جاء من الحرية أخيرًا بعد الاضطهاد لعشرات الآلاف السنين.
في اللحظة التي هز فيها الضحك السماء والأرض ، اندلعت إرادة عظيمة فجأة من داخل الحاوية المسحورة المعروفة باسم السلام يصل عندما يكون الفيل هنا. تسببت قوة تلك الإرادة في ارتعاش العالم ، وفي لحظة ، اتجهت نحو سو مينغ للاستحواذ عليه ! ……… عاتق /الجزء بين كفة الميزان والمركز ……… Hijazi
“أنا … سأفي بوعدك!”
الوعد
في اللحظة التي هز فيها الضحك السماء والأرض ، اندلعت إرادة عظيمة فجأة من داخل الحاوية المسحورة المعروفة باسم السلام يصل عندما يكون الفيل هنا. تسببت قوة تلك الإرادة في ارتعاش العالم ، وفي لحظة ، اتجهت نحو سو مينغ للاستحواذ عليه !
………
عاتق /الجزء بين كفة الميزان والمركز
………
Hijazi
إذا لم تظهر المرأة ولم يكتشف وجود كنز مسحور داخل البوابة الثالثة ، لما كان ليتحداها . ومع ذلك ، فإن الكنز المسحور الذي لا يمكن تنشيطه إلا من خلال الجوهر السماوي قد أغرى سو مينغ لاتخاذ مثل هذا الاختيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقطع هذا الوعد معي ، وسأصبح … أقوى كنز أسمى لك. سأستخدم جسدي هذا للدوس فوق كل المجرات … أعطني … وعدًا!” زأر ذلك الصوت. هذه المرة ، لم يعد يتألم ، ولكن بدلاً من ذلك كان يحتوي على شكل من أشكال الجنون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
