708
“كم عمر إله بيرسيركيرز هذا العام؟” تراجعت عين المرأة ونظرت إلى الرجل العجوز أمامها بابتسامة ، ثم وضعت بذرة في فمها وعضت عليها.
“أنا الوحيد المتبقي من قبيلتي الآن ، وكان ذلك كله لأن قبيلتي كانت تقع في منجم روحي…”
“قد لا يعرف الآخرون عن سو مينغ ، لكنني أعرفه جيدًا ، إنه…” نظرًا لأن الرجل العجوز الذي كان في الواقع الكركي الأصلع المتحول استمر في الثرثرة بعيدًا ، ألقى الكلب الأصفر الضخم الموجود أسفل قدمي المرأة نظرة جانبية عليه قبل أن يهتز رأسا على عقب. كانت هناك نظرة شفقة على وجهه عندما شق طريقه إلى تشيان شين ، الذي كان يتظاهر بأنه ميت بجانبه.
كانت هذه هي الكلمات التي سمعها تشيان شين قبل أن يغمى عليه. كان هذا أيضًا هو السبب وراء فقدان تشيان شين للوعي بسعادة بالغة وبطريقة مباشرة للغاية.
بينما كان يتجول حول جسد تشيان شين ، قام الكلب الأصفر بإخراج أنفه وشمه بعناية قبل أن يخرج لسانه ليلعق وجهه عدة مرات. سقطت كمية كبيرة من اللعاب على وجه تشيان شين ، لكنه لم يجرؤ على التحرك.
عندما سقطت كفه ، ظهر أمامه تمثال للإله بيرسيركيرز الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم ، وضرب بكفه الطبقة الثالثة من الحماية. عندما ترددت أصوات الهدير في الهواء ، ارتفعت الرياح والمطر والرعد والبرق داخل رون السموات الأربعة المقدسة قبل أن تنتشر بعنف.
لم يسعه إلا أن وجد قلبه ينسحب على صدره. أبقى عينيه مغمضتين ، لكنه لا يزال يشم الرائحة الكريهة المنبعثة من لسانه الرطب. لكن هذا لم يكن حتى النقطة الرئيسية ، فقد كان في الواقع شخصًا نزل إلى أرض البيرسيركرز ، وبينما لم يكن خالدًا ، كان لا يزال يتمتع ببعض القدرات الإلهية الفريدة.
كان هناك أيضًا قدر لا حصر له من الهالة الروحية التي انتشرت من الأرض لتندمج في الحاجز حتى يتمكن من الاستمرار في العمل. في الواقع ، كل مائة قدم ، يمكن رؤية تلميذ داو ضباب السماء بشكل غامض جالسًا القرفصاء ، مما يؤدي إلى البراعة الدفاعية للحاجز الثاني لتكون أكبر من تلك الموجودة في الطبقة الأولى.
لم يكن أي منهم قويًا، لكنه تمكن إلى حد ما من رؤية الشكل الحقيقي لأشياء معينة. كانت هذه القدرة الإلهية محبوبة جيدًا من قبل التلاميذ الأصغر سناً من جنسه ، وكانت فناً يجب عليهم امتلاكه عندما أرادوا السفر حول العوالم.
ترك تشيان شين مذهولًا بعد إلقاء نظرة عليه. حتى أنه فتح عينيه على مصراعيه لينظر إلى الكلب في حالة صدمة. ما رآه بفنه لم يكن كلبًا بل تنينًا أصفر!
ستسمح لهم هذه القدرة الإلهية بالعثور على العديد من الكنوز التي لا يستطيع الآخرون العثور عليها وتسمح لهم بالظهور كما لو كانوا يمتلكون البصيرة. في الواقع ، كانت هناك بعض الروابط المباشرة بين هذه القدرة الإلهية وسبب تمكن تشيان شين من استخدام طريقة فريدة للنزول إلى أرض بيرسيركرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يموت الخالدون! قُتل جميع أفراد قبيلتي وعائلتي على يد الخالدين ، وكان كل شيء حتى يتمكنوا من إنشاء قطرة واحدة من دم بيرسيركر…”
عندما ركض لأول مرة في الكركي الأصلع ، استخدم هذه القدرة الإلهية ورأى أن الشخص الذي كان ينظر إليه كان في الواقع طائرًا متحولًا. قدم الكركي الأصلع نفسها على أنه الكركي العجوز ، ولهذا السبب كان تشيان شين يخاطبه باستمرار باسم الجد الكركي و السيد الكركي. عندها فقط رأى الكركي الأصلع مدى ذكاءه وجذبه إلى الداخل كرفيق له.
تبع تشي لي تيان والآخرون خلف سو مينغ مباشرة أثناء سفره في المقدمة. في تلك اللحظة ، على الرغم من وجود مشاعر مختلطة داخل قلب تشي لي تيان ، لم يكن لديه أي أفكار لاستعادة بلورة البرق من سو مينغ. في الحقيقة ، عندما رآه لأول مرة في المكان الذي نزل فيه الخالدون قبل عام ، كان قادرًا على إدراك أن هذا هو الشخص من الصباح الجنوبي الذي خطط لتعذيبه حتى الموت.
في تلك اللحظة ، بينما استمر هذا الكلب في لعق تشيان شين بلسانه ، ارتجف قلبه. كان لديه شعور بأن هناك شيئًا ما حول هذا الكلب . تلك الرائحة النتنة من فمه جعلته ينفذ غريزيًا قدرته الإلهية ويدفع عقله قليلاً نحو الخارج لينظر نحو الكلب بجانبه.
كان هناك أيضًا قدر لا حصر له من الهالة الروحية التي انتشرت من الأرض لتندمج في الحاجز حتى يتمكن من الاستمرار في العمل. في الواقع ، كل مائة قدم ، يمكن رؤية تلميذ داو ضباب السماء بشكل غامض جالسًا القرفصاء ، مما يؤدي إلى البراعة الدفاعية للحاجز الثاني لتكون أكبر من تلك الموجودة في الطبقة الأولى.
ترك تشيان شين مذهولًا بعد إلقاء نظرة عليه. حتى أنه فتح عينيه على مصراعيه لينظر إلى الكلب في حالة صدمة. ما رآه بفنه لم يكن كلبًا بل تنينًا أصفر!
بينما كان يتجول حول جسد تشيان شين ، قام الكلب الأصفر بإخراج أنفه وشمه بعناية قبل أن يخرج لسانه ليلعق وجهه عدة مرات. سقطت كمية كبيرة من اللعاب على وجه تشيان شين ، لكنه لم يجرؤ على التحرك.
وكان تنينًا بمظهر شرس بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة ، كان التنين ينظر إليه ويخرج لسانه الضخم ليلعق وجهه. سقطت كمية كبيرة من لعاب التنين عليه ، وفي عيون تشيان شين ، بدا التنين الأصفر وكأنه يريد ابتلاعه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستسمح لهم هذه القدرة الإلهية بالعثور على العديد من الكنوز التي لا يستطيع الآخرون العثور عليها وتسمح لهم بالظهور كما لو كانوا يمتلكون البصيرة. في الواقع ، كانت هناك بعض الروابط المباشرة بين هذه القدرة الإلهية وسبب تمكن تشيان شين من استخدام طريقة فريدة للنزول إلى أرض بيرسيركرز.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يدفع تشيان شين إلى اليأس أكثر من أن يلعقه التنين الشرير. في ظل هذا الرعب الشديد ، تدحرجت عيناه إلى أعلى وفقد الوعي. هذه المرة ، أغمي عليه حقًا.
لم يتمكنوا من إيقاف البيرسيركرز للحظة ، مما سمح للتنين المجنون الذي تشكل بقوة مئات الآلاف من البيرسيركرز بالاصطدام بالحاجز المطلق. انطلق صوت دوي عالٍ في الهواء وانتشر عبر نصف الأراضي القاحلة الشرقية ، وكان الحاجز الذي تشكل بواسطة حاجز الضوء يصرخ بعدم قدرته على الصمود أمام القوة التي اصطدمت به للتو. عندما تحطم شبرًا بوصة ، سقط الآلاف من تلاميذ داو ضباب السماء الجالسين على الحاجز ويدافعون عنه للخلف ، وانهار. كما تردد صدى الصوت في الهواء ، تحطم الحاجز!
ومع ذلك ، قب أن يتم طرده ، كان لا يزال بإمكانه سماع الصوت القديم للكركي الأصلع يرن في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يموت الخالدون! قُتل جميع أفراد قبيلتي وعائلتي على يد الخالدين ، وكان كل شيء حتى يتمكنوا من إنشاء قطرة واحدة من دم بيرسيركر…”
“لاسي ، هناك الكثير من الأشياء المتعلقة بماضي إله بيرسيركرز. أشعر بالعطش بعد أن قلت الكثير. بالمناسبة ، لماذا لم يبق والداك هنا بعد؟ لقد وعدنا بالفعل أنك إذا أردت أن تصنع محاربًا قويًا مثلي ، انضم إلى جانبك ، ستحتاج إلى إحضار شخص له مكانة متساوية معي هنا حتى نتمكن من التفاوض…
عندما ركض لأول مرة في الكركي الأصلع ، استخدم هذه القدرة الإلهية ورأى أن الشخص الذي كان ينظر إليه كان في الواقع طائرًا متحولًا. قدم الكركي الأصلع نفسها على أنه الكركي العجوز ، ولهذا السبب كان تشيان شين يخاطبه باستمرار باسم الجد الكركي و السيد الكركي. عندها فقط رأى الكركي الأصلع مدى ذكاءه وجذبه إلى الداخل كرفيق له.
“حسنًا ، أنا جائع قليلًا الآن. ماذا عن هذا؟ هذا الكلب يبدو سمينًا جدًا ، فلماذا لا تقتل هذا الكلب وتحضر قدرًا من اللحم المطهو ببطء؟”
في عيون سو مينغ ، لم تكن هناك مهارة مطلوبة لكسر رون داو ضباب السماء. لم تكن هناك حاجة له لفهم كيفية عمل الرون ، ولم يكن هناك أي حاجة له للتفكير في كيفية تفاديها. كانوا بحاجة فقط… لكمة واحدة!
كانت هذه هي الكلمات التي سمعها تشيان شين قبل أن يغمى عليه. كان هذا أيضًا هو السبب وراء فقدان تشيان شين للوعي بسعادة بالغة وبطريقة مباشرة للغاية.
كان هناك أيضًا قدر لا حصر له من الهالة الروحية التي انتشرت من الأرض لتندمج في الحاجز حتى يتمكن من الاستمرار في العمل. في الواقع ، كل مائة قدم ، يمكن رؤية تلميذ داو ضباب السماء بشكل غامض جالسًا القرفصاء ، مما يؤدي إلى البراعة الدفاعية للحاجز الثاني لتكون أكبر من تلك الموجودة في الطبقة الأولى.
في ذلك الوقت ، ارتفعت الأصوات المزدهرة إلى السماء في المكان الذي توجد فيه داو ضباب السماء. ترددت أصداءها في جميع الاتجاهات بطريقة تصم الآذان ، مما تسبب في ارتعاش أرض داو ضباب السماء وظهور تشققات في السماء.
لم يسعه إلا أن وجد قلبه ينسحب على صدره. أبقى عينيه مغمضتين ، لكنه لا يزال يشم الرائحة الكريهة المنبعثة من لسانه الرطب. لكن هذا لم يكن حتى النقطة الرئيسية ، فقد كان في الواقع شخصًا نزل إلى أرض البيرسيركرز ، وبينما لم يكن خالدًا ، كان لا يزال يتمتع ببعض القدرات الإلهية الفريدة.
خمسمائة ألف شخص قد حاصروا داو ضباب السماء. تحولت الهالة القاتلة والجنون المنتشر من أجسادهم إلى شيء مادي عمليًا ، وكان يسحق الجبال الثمانية عشر التي كانت تحميها رونية ضباب السماء.
تبع تشي لي تيان والآخرون خلف سو مينغ مباشرة أثناء سفره في المقدمة. في تلك اللحظة ، على الرغم من وجود مشاعر مختلطة داخل قلب تشي لي تيان ، لم يكن لديه أي أفكار لاستعادة بلورة البرق من سو مينغ. في الحقيقة ، عندما رآه لأول مرة في المكان الذي نزل فيه الخالدون قبل عام ، كان قادرًا على إدراك أن هذا هو الشخص من الصباح الجنوبي الذي خطط لتعذيبه حتى الموت.
كان الضغط الهائل شيئًا لا يمكن لهذه الطائفة أن تأمل في مقاومته. حتى لو قاموا ببعض المقاومة ، فسوف تتحطم على الفور تحت هذا الضغط. لقد اندمجت إرادات هؤلاء الخمسمائة ألف شخص معًا وتحولت إلى موجة من الجنون يمكن أن تدمر كل شيء.
“إله البيرسيركرز الرابع ، حتى لو دمرت داو ضباب السماء اليوم ، سيأتي يوم سننزل فيه نحن الخالدون بشكل جماعي وندمركم جميعًا!” جاء هدير حاد من الحاجز المنهار ، وكان ملكا لرجل عجوز. كان هناك القليل من جسده ، ولكن كان هناك قدر لا نهاية له من الكراهية داخل صوته.
تبع تشي لي تيان والآخرون خلف سو مينغ مباشرة أثناء سفره في المقدمة. في تلك اللحظة ، على الرغم من وجود مشاعر مختلطة داخل قلب تشي لي تيان ، لم يكن لديه أي أفكار لاستعادة بلورة البرق من سو مينغ. في الحقيقة ، عندما رآه لأول مرة في المكان الذي نزل فيه الخالدون قبل عام ، كان قادرًا على إدراك أن هذا هو الشخص من الصباح الجنوبي الذي خطط لتعذيبه حتى الموت.
“كم عمر إله بيرسيركيرز هذا العام؟” تراجعت عين المرأة ونظرت إلى الرجل العجوز أمامها بابتسامة ، ثم وضعت بذرة في فمها وعضت عليها.
لقد كان الشخص الذي انتزع نصف كريستالة البرق الخاص به ، وقد أرسل تشي لي تيان إحساسه الإلهي ليقول كل تلك الكلمات الشائنة والوحشية…
“قد لا يعرف الآخرون عن سو مينغ ، لكنني أعرفه جيدًا ، إنه…” نظرًا لأن الرجل العجوز الذي كان في الواقع الكركي الأصلع المتحول استمر في الثرثرة بعيدًا ، ألقى الكلب الأصفر الضخم الموجود أسفل قدمي المرأة نظرة جانبية عليه قبل أن يهتز رأسا على عقب. كانت هناك نظرة شفقة على وجهه عندما شق طريقه إلى تشيان شين ، الذي كان يتظاهر بأنه ميت بجانبه.
عندما لاحظ أن سو مينغ كان ذلك الشخص ، نشأت كل أنواع المشاعر في قلبه ، وكان قد تخلى عن بؤسه. في الواقع ، لقد شعر بالأسف الشديد على الكلمات الوحشية التي قالها في البداية.
ترك تشيان شين مذهولًا بعد إلقاء نظرة عليه. حتى أنه فتح عينيه على مصراعيه لينظر إلى الكلب في حالة صدمة. ما رآه بفنه لم يكن كلبًا بل تنينًا أصفر!
نظرًا لأن كل هذه المشاعر المختلطة كانت تتصارع في قلبه ، فقد رأى سو مينغ يعطي حضورًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يخنق أي شخص تقريبًا ، وأظهر تشي لي تيان قدراته دون أي اهتمام بأي خطر على نفسه. في نظره ، ربما كانت هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة له حتى لا يأتي سو مينغ يسبب له المتاعب.
كان الضغط الهائل شيئًا لا يمكن لهذه الطائفة أن تأمل في مقاومته. حتى لو قاموا ببعض المقاومة ، فسوف تتحطم على الفور تحت هذا الضغط. لقد اندمجت إرادات هؤلاء الخمسمائة ألف شخص معًا وتحولت إلى موجة من الجنون يمكن أن تدمر كل شيء.
بتعبير هادئ على وجهه ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ، وتراجع الضباب الذي كان يمثل الطبقة الأولى من رون داو ضباب السماء للخلف أمامه ليكشف عن الرون الثاني ، والذي كان عبارة عن حاجز عملاقة من الضوء يعرف باسم الحاجز النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظ أن سو مينغ كان ذلك الشخص ، نشأت كل أنواع المشاعر في قلبه ، وكان قد تخلى عن بؤسه. في الواقع ، لقد شعر بالأسف الشديد على الكلمات الوحشية التي قالها في البداية.
أحاط حاجز الضوء هذا بكامل داو ضباب السماء. في الواقع ، إذا نظر أي شخص إليه لفترة أطول من الوقت ، فسيجد أنه ليس طبقة رقيقة واحدة ولكنه يتكون من طبقات كثيرة.
لقد كان الشخص الذي انتزع نصف كريستالة البرق الخاص به ، وقد أرسل تشي لي تيان إحساسه الإلهي ليقول كل تلك الكلمات الشائنة والوحشية…
كان هناك أيضًا قدر لا حصر له من الهالة الروحية التي انتشرت من الأرض لتندمج في الحاجز حتى يتمكن من الاستمرار في العمل. في الواقع ، كل مائة قدم ، يمكن رؤية تلميذ داو ضباب السماء بشكل غامض جالسًا القرفصاء ، مما يؤدي إلى البراعة الدفاعية للحاجز الثاني لتكون أكبر من تلك الموجودة في الطبقة الأولى.
في تلك اللحظة ، بينما استمر هذا الكلب في لعق تشيان شين بلسانه ، ارتجف قلبه. كان لديه شعور بأن هناك شيئًا ما حول هذا الكلب . تلك الرائحة النتنة من فمه جعلته ينفذ غريزيًا قدرته الإلهية ويدفع عقله قليلاً نحو الخارج لينظر نحو الكلب بجانبه.
كان هناك أيضًا ما يقرب من مائة تواجد قوي على ذلك الرون. كان لكل من هذه الوجودات قوة كبيرة ، لكن لم يكن لديهم أي ذكاء. كانوا جميعًا دمى موجودة بسبب الرون.
“هل عدد البيرسيركرز الذين قتلوا أيها الخالدون صغير؟ بعد رحيل إله بيرسيركرز الأول ، مزقتم إلهنا الثاني بقسوة ، وختمت مدينة يو الإمبراطورية العظيمة ، وأرسلت عددًا كبيرًا من الخالدين لتطهيرنا من البيرسيركرز. أكثر من مئات الملايين من البيرسيركيرزماتوا بأيديكم على مر العصور! ”
لم يتمكنوا من مغادرة داو ضباب السماء. لم يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة إلا حول الحاجز ، وكانوا أفضل قوة دفاعية.
نظرًا لأن كل هذه المشاعر المختلطة كانت تتصارع في قلبه ، فقد رأى سو مينغ يعطي حضورًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يخنق أي شخص تقريبًا ، وأظهر تشي لي تيان قدراته دون أي اهتمام بأي خطر على نفسه. في نظره ، ربما كانت هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة له حتى لا يأتي سو مينغ يسبب له المتاعب.
“كسر” ، صرح سو مينغ بشكل قاطع بمجرد أن اجتاز بصره عبر حراس ذلك الحاجز المطلق.
خمسمائة ألف شخص قد حاصروا داو ضباب السماء. تحولت الهالة القاتلة والجنون المنتشر من أجسادهم إلى شيء مادي عمليًا ، وكان يسحق الجبال الثمانية عشر التي كانت تحميها رونية ضباب السماء.
بينما كانت كلماته تنتقل عبر السماء ، انطلق تشي لي تيان والآخرون على الفور نحو الحاجز. في الوقت نفسه ، ألقى أربعة إلى خمسمائة ألف شخص من حولهم لكمة على الحاجز المطلق أثناء هديرهم واستمروا في نشر الضغط الهائل من أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يدفع تشيان شين إلى اليأس أكثر من أن يلعقه التنين الشرير. في ظل هذا الرعب الشديد ، تدحرجت عيناه إلى أعلى وفقد الوعي. هذه المرة ، أغمي عليه حقًا.
في عيون سو مينغ ، لم تكن هناك مهارة مطلوبة لكسر رون داو ضباب السماء. لم تكن هناك حاجة له لفهم كيفية عمل الرون ، ولم يكن هناك أي حاجة له للتفكير في كيفية تفاديها. كانوا بحاجة فقط… لكمة واحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد الخالدون داخل الجبال الثمانية عشر في داو ضباب السماء السماء بهدوء مع وجوه شاحبة تحت حماية الرون. فاخذهم اليأس لان ظل الموت كان ينزل عليهم. بمجرد تحطم الرون ، كان الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
بلكمة من خمسمائة ألف شخص ، بأسلوب قوي وعنيف بشكل لا يصدق ، سوف يكسرون هذا الحاجز بقوة غاشمة. كان هذا لكمة من طريقة مباشرة!
لم يسعه إلا أن وجد قلبه ينسحب على صدره. أبقى عينيه مغمضتين ، لكنه لا يزال يشم الرائحة الكريهة المنبعثة من لسانه الرطب. لكن هذا لم يكن حتى النقطة الرئيسية ، فقد كان في الواقع شخصًا نزل إلى أرض البيرسيركرز ، وبينما لم يكن خالدًا ، كان لا يزال يتمتع ببعض القدرات الإلهية الفريدة.
جمعت اللكمات بيرسيركرز قوة مئات الآلاف من الناس ، وبدا الهجوم الناتج وكأنه تنين وحشي مجنون كان يتجه نحو الجدار ، والذي كان يُعرف باسم الحاجز النهائي داو ضباب السماء. أضاء ما يقرب من مائة وميض ذهبي من الضوء ، وظهرت الدمى. عندما تلامسوا مع القوة التي تجمعها مئات الآلاف من بيرسيركرز ، هز دوي السماء ، وتحولت الدمى إلى غبار ، وتم القضاء عليهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يموت الخالدون! قُتل جميع أفراد قبيلتي وعائلتي على يد الخالدين ، وكان كل شيء حتى يتمكنوا من إنشاء قطرة واحدة من دم بيرسيركر…”
لم يتمكنوا من إيقاف البيرسيركرز للحظة ، مما سمح للتنين المجنون الذي تشكل بقوة مئات الآلاف من البيرسيركرز بالاصطدام بالحاجز المطلق. انطلق صوت دوي عالٍ في الهواء وانتشر عبر نصف الأراضي القاحلة الشرقية ، وكان الحاجز الذي تشكل بواسطة حاجز الضوء يصرخ بعدم قدرته على الصمود أمام القوة التي اصطدمت به للتو. عندما تحطم شبرًا بوصة ، سقط الآلاف من تلاميذ داو ضباب السماء الجالسين على الحاجز ويدافعون عنه للخلف ، وانهار. كما تردد صدى الصوت في الهواء ، تحطم الحاجز!
“كسر” ، صرح سو مينغ بشكل قاطع بمجرد أن اجتاز بصره عبر حراس ذلك الحاجز المطلق.
“إله البيرسيركرز الرابع ، حتى لو دمرت داو ضباب السماء اليوم ، سيأتي يوم سننزل فيه نحن الخالدون بشكل جماعي وندمركم جميعًا!” جاء هدير حاد من الحاجز المنهار ، وكان ملكا لرجل عجوز. كان هناك القليل من جسده ، ولكن كان هناك قدر لا نهاية له من الكراهية داخل صوته.
لم يتمكنوا من إيقاف البيرسيركرز للحظة ، مما سمح للتنين المجنون الذي تشكل بقوة مئات الآلاف من البيرسيركرز بالاصطدام بالحاجز المطلق. انطلق صوت دوي عالٍ في الهواء وانتشر عبر نصف الأراضي القاحلة الشرقية ، وكان الحاجز الذي تشكل بواسطة حاجز الضوء يصرخ بعدم قدرته على الصمود أمام القوة التي اصطدمت به للتو. عندما تحطم شبرًا بوصة ، سقط الآلاف من تلاميذ داو ضباب السماء الجالسين على الحاجز ويدافعون عنه للخلف ، وانهار. كما تردد صدى الصوت في الهواء ، تحطم الحاجز!
“هل عدد البيرسيركرز الذين قتلوا أيها الخالدون صغير؟ بعد رحيل إله بيرسيركرز الأول ، مزقتم إلهنا الثاني بقسوة ، وختمت مدينة يو الإمبراطورية العظيمة ، وأرسلت عددًا كبيرًا من الخالدين لتطهيرنا من البيرسيركرز. أكثر من مئات الملايين من البيرسيركيرزماتوا بأيديكم على مر العصور! ”
“مات كل أطفالي في أيدي الخالدين. بالنسبة لي ، لقد دمرت سلالتي بالفعل! لذا سأجعلكم جميعًا تدفعون الثمن!”
“يجب أن يموت الخالدون! قُتل جميع أفراد قبيلتي وعائلتي على يد الخالدين ، وكان كل شيء حتى يتمكنوا من إنشاء قطرة واحدة من دم بيرسيركر…”
لم يتمكنوا من مغادرة داو ضباب السماء. لم يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة إلا حول الحاجز ، وكانوا أفضل قوة دفاعية.
“مات كل أطفالي في أيدي الخالدين. بالنسبة لي ، لقد دمرت سلالتي بالفعل! لذا سأجعلكم جميعًا تدفعون الثمن!”
كان الضغط الهائل شيئًا لا يمكن لهذه الطائفة أن تأمل في مقاومته. حتى لو قاموا ببعض المقاومة ، فسوف تتحطم على الفور تحت هذا الضغط. لقد اندمجت إرادات هؤلاء الخمسمائة ألف شخص معًا وتحولت إلى موجة من الجنون يمكن أن تدمر كل شيء.
“أنا الوحيد المتبقي من قبيلتي الآن ، وكان ذلك كله لأن قبيلتي كانت تقع في منجم روحي…”
ومع ذلك ، قب أن يتم طرده ، كان لا يزال بإمكانه سماع الصوت القديم للكركي الأصلع يرن في أذنيه.
ارتفعت الأصوات على شكل زئير رداً على كلام الرجل العجوز. كانت هذه الأصوات تنتمي إلى مئات الآلاف من البيرسيركيرز في المنطقة. لقد امتلأوا بكراهيتهم وبجنونهم تجاه الخالدين.
“حسنًا ، أنا جائع قليلًا الآن. ماذا عن هذا؟ هذا الكلب يبدو سمينًا جدًا ، فلماذا لا تقتل هذا الكلب وتحضر قدرًا من اللحم المطهو ببطء؟”
كانت هذه حرب بين عرقين. ربما كان هناك أشخاص لم يصبغوا أيديهم أبدًا بأي من دماء الأعراق في هذه الحرب ، ولكن مع ذلك ، في هذه الحرب حيث يجب تدمير جانب واحد ، يمكنهم فقط السير مع التيار ، وببطء ، ولكن بثبات ، سيجدون أنفسهم أيضًا يقتلون العرق الآخر.
في تلك اللحظة ، بينما استمر هذا الكلب في لعق تشيان شين بلسانه ، ارتجف قلبه. كان لديه شعور بأن هناك شيئًا ما حول هذا الكلب . تلك الرائحة النتنة من فمه جعلته ينفذ غريزيًا قدرته الإلهية ويدفع عقله قليلاً نحو الخارج لينظر نحو الكلب بجانبه.
كانت هذه حربا. لا صواب وخطأ فيها. الشيء الوحيد الذي قد يكون موجودًا هو تنهيدة الندم.
عندما ركض لأول مرة في الكركي الأصلع ، استخدم هذه القدرة الإلهية ورأى أن الشخص الذي كان ينظر إليه كان في الواقع طائرًا متحولًا. قدم الكركي الأصلع نفسها على أنه الكركي العجوز ، ولهذا السبب كان تشيان شين يخاطبه باستمرار باسم الجد الكركي و السيد الكركي. عندها فقط رأى الكركي الأصلع مدى ذكاءه وجذبه إلى الداخل كرفيق له.
رفع سو مينغ رأسه وشاهد الرجل العجوز ذا الصوت الصارخ والكراهية تختفي تدريجياً. ثم رفع يده اليمنى. هدر البيرسيركرز من حوله ، وخفض يده نحو الطبقة الثالثة من الحماية – السموات الأربعة المقدسة.
“مات كل أطفالي في أيدي الخالدين. بالنسبة لي ، لقد دمرت سلالتي بالفعل! لذا سأجعلكم جميعًا تدفعون الثمن!”
عندما سقطت كفه ، ظهر أمامه تمثال للإله بيرسيركيرز الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم ، وضرب بكفه الطبقة الثالثة من الحماية. عندما ترددت أصوات الهدير في الهواء ، ارتفعت الرياح والمطر والرعد والبرق داخل رون السموات الأربعة المقدسة قبل أن تنتشر بعنف.
جمعت اللكمات بيرسيركرز قوة مئات الآلاف من الناس ، وبدا الهجوم الناتج وكأنه تنين وحشي مجنون كان يتجه نحو الجدار ، والذي كان يُعرف باسم الحاجز النهائي داو ضباب السماء. أضاء ما يقرب من مائة وميض ذهبي من الضوء ، وظهرت الدمى. عندما تلامسوا مع القوة التي تجمعها مئات الآلاف من بيرسيركرز ، هز دوي السماء ، وتحولت الدمى إلى غبار ، وتم القضاء عليهم على الفور.
كانت مستويات زراعة بيرسيركرز غير متكافئة. بمجرد انتشار أربع سماوات مقدسة ، سعل عدد كبير منهم دمًا على الفور. حتى أن بعضهم انهار ومات. ولكن كان هناك عدد أكبر من بيرسيركرز الذين اجتازوا سو مينغ بعيون حمراء ، كما لو أنهم أصيبوا بالجنون ، واندفعوا نحو الرون.
لم يكن أي منهم قويًا، لكنه تمكن إلى حد ما من رؤية الشكل الحقيقي لأشياء معينة. كانت هذه القدرة الإلهية محبوبة جيدًا من قبل التلاميذ الأصغر سناً من جنسه ، وكانت فناً يجب عليهم امتلاكه عندما أرادوا السفر حول العوالم.
لم تكن هذه معركة سو مينغ وحدها. كانت هذه… معركة كل البيرسيركرز.
“حسنًا ، أنا جائع قليلًا الآن. ماذا عن هذا؟ هذا الكلب يبدو سمينًا جدًا ، فلماذا لا تقتل هذا الكلب وتحضر قدرًا من اللحم المطهو ببطء؟”
شاهد الخالدون داخل الجبال الثمانية عشر في داو ضباب السماء السماء بهدوء مع وجوه شاحبة تحت حماية الرون. فاخذهم اليأس لان ظل الموت كان ينزل عليهم. بمجرد تحطم الرون ، كان الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
“حسنًا ، أنا جائع قليلًا الآن. ماذا عن هذا؟ هذا الكلب يبدو سمينًا جدًا ، فلماذا لا تقتل هذا الكلب وتحضر قدرًا من اللحم المطهو ببطء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستسمح لهم هذه القدرة الإلهية بالعثور على العديد من الكنوز التي لا يستطيع الآخرون العثور عليها وتسمح لهم بالظهور كما لو كانوا يمتلكون البصيرة. في الواقع ، كانت هناك بعض الروابط المباشرة بين هذه القدرة الإلهية وسبب تمكن تشيان شين من استخدام طريقة فريدة للنزول إلى أرض بيرسيركرز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات