658
رقص شعر سو مينغ الطويل في مهب الريح وهو يقف في الجو. كان وجهه شاحبًا ، لكن اللمعان اللامع في عينيه جعله أكثر وجود لافت للنظر في العالم.
ارتجف دي تيان برداء أرجواني بعنف. الم. كان الأمر مؤلمًا ، لكنه لم يستطع إخراج صوت واحد. جعلته يعاني من أقصى قدر من المعاناة ، وكانت هذه المعاناة كافية لجعل إرادة الإنسان تنهار. ظهرت المزيد من البقع السوداء على جسده حتى غطت معظمه. كان تفكك جلده ، وتآكل عظامه ودمه ، والحالة القصوى من عدم قدرته على الصراخ رغم أنه كان يتألم وكأن أكبر قدر من الألم في العالم قد أصابه ، لن تنتهي أبدا!
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن سو مينغ قد تحول إلى الطفل المحبوب لعالم بيرسيركرز بأسره. كانت كل الأرض ترتجف بسبب إرادته ، وكانت مكروهة بسبب كراهيته ، وكانت تزمجر بسبب نيته القتل.
كان الأمر كما لو أن عيون دي تيان ذات الرداء الأرجواني قد تحولت إلى الأنهار في العالم السفلي!
كانت هذه قدرة إلهية حركت عالم بيرسيركرز بأسره ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أي من عشرات الآلاف من الناس في الأرض شيئًا كهذا في حياتهم. برزت قشعريرة برد في كل قلوبهم ، وفجأة شعروا أنهم لا يتناسبون مع هذا العالم.
كانت هذه لعنة سو مينغ الثالثة!
كانت الرمال على الأرض تتدحرج فوق الأرض ، كما لو أن وجود عشرات الآلاف من الخالدين هناك يعيق طريقها. كانت الرياح تهب عليهم من حين لآخر من جميع الاتجاهات ، وبينما تبدو لطيفة ، فإنها ستصبح فجأة قوية عندما تسقط على أجسادهم.
عندما أكمل حركة تحريك إصبعه لأسفل ، ظهرت موجة كثيفة من التعب في عيون سو مينغ. كانت هناك نظرة مملة داخلهم. لكن لا يهم ما إذا كان التعب أو المظهر الباهت هو الذي ظهر ، فإن ما يكمن في أعمق أعماق روحه هو الهدوء.
غرقت السحب في السماء ، وفي نفس الوقت كان الظل يلوح في الأفق فوق الجميع. أطلقت الدوامات العديدة ذات اللون الأحمر الدموي في السماء أصوات هدير عالية أثناء دورانها بطريقة مرعبة ، كما لو كانت جميع الأرواح في عالم بيرسيركيرز تزأر.
كان الأمر كما لو أن عيون دي تيان ذات الرداء الأرجواني قد تحولت إلى الأنهار في العالم السفلي!
جاء هذا الزئير من دوامات السماء ، والريح ، والغيوم ، والرمل على الأرض ، وكل الجبال ، والأنهار ، والصحاري ، والسهول ، وكذلك من عدد لا ينتهي من الأرواح في العالم ، سواء كانوا ميتين. أو أحياء . اندمج كل شيء في عالم بيرسيركيرز في ذلك الزئير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، كان الدم في زوايا شفتي دي تيان ذات الجلباب الأرجواني يتلاشى بسرعة بينما ظل وجهه شاحبًا. في تلك اللحظة ، مزقت ذراعه اليسرى أيضًا ذراعه غير المرئية ، تمامًا مثل ذراعه اليمنى.
كان بداخلهم صرخات الأطفال ، وصراخ النساء المليئ بالحقد ، وزئير الرجال الغاضب ، وعواء الغضب الثاقب من الوحوش الشرسة ، والأصوات القاتلة والتهديدية التي جاءت من النباتات وهي تتمايل في الريح.
“كيف يمكن أن يكون هذا…؟ هذا مستحيل!”
احتوتوا على ضربات المياه على الصخور حيث كانت الأنهار تتدفق على الجبال ، والزئير من السهول ، وانهيار الجبال ، والأمواج العاتية من البحر الميت. اندمج كل شيء مع الزئير القادم من سماء بيرسيركرز.
“كيف يمكن أن يكون هذا…؟ هذا مستحيل!”
في نفس الوقت الذي دقت فيه هذه الزئير في الهواء ، كان الأمر كما لو كان صوتًا لا يمكن سماعه بأذنين بشرية تتخلله تلك الأصوات. كانت هذه إرادة لا توصف ظهرت بمجرد اندماج جميع الأصوات داخل أرض بيرسيركيرس معًا.
كانت هذه قدرة إلهية حركت عالم بيرسيركرز بأسره ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أي من عشرات الآلاف من الناس في الأرض شيئًا كهذا في حياتهم. برزت قشعريرة برد في كل قلوبهم ، وفجأة شعروا أنهم لا يتناسبون مع هذا العالم.
“اخرج من عالمنا!”
غرقت السحب في السماء ، وفي نفس الوقت كان الظل يلوح في الأفق فوق الجميع. أطلقت الدوامات العديدة ذات اللون الأحمر الدموي في السماء أصوات هدير عالية أثناء دورانها بطريقة مرعبة ، كما لو كانت جميع الأرواح في عالم بيرسيركيرز تزأر.
كانت الإرادة المحتواة في كل الزئير هي التي جعلت عالم البيرسيركرز يندفع نحو جميع الخالدين بقوة غير مرئية في تلك اللحظة ، كما لو أن جميع الخالدين… تم رفضهم من أمام العالم بأسره في تلك اللحظة!
كانت الرمال على الأرض تتدحرج فوق الأرض ، كما لو أن وجود عشرات الآلاف من الخالدين هناك يعيق طريقها. كانت الرياح تهب عليهم من حين لآخر من جميع الاتجاهات ، وبينما تبدو لطيفة ، فإنها ستصبح فجأة قوية عندما تسقط على أجسادهم.
كان الأمر كما لو أن الأرض تعرضت للاضطهاد لعشرات الآلاف من السنين وهي تحمل كل تلك المعاناة على مر العصور ، وفي تلك اللحظة وصلت إلى نقطة الانهيار. كان الأمر كما لو أن الأرض وأهلها لم يعودوا قادرين على تحمله ، وأرادوا أن يندفعوا مثل انفجار لطرد جميع الخالدين!
كما ظهر في عينيه ظل قاتم يحارب الضوء الذهبي بداخلهما. كان عليه أن يتوقف ، لأنه خلال اللحظة السابقة ، نمت الريح التي كانت أمامه على الفور وأخذت تتجه نحوه بطريقة غير مرئية. حتى مع قوة دي تيان ذات الجلباب الذهبي ، كان لا يزال يتعين عليه التوقف عن الحركة أمام الريح.
لا يهم ما إذا كانت الطوائف الخالدة أو الطوائف الشريرة. تغيرت تعبيرات جميع المزارعين على الفور. حتى تعبير جي آن تغير بشكل كبير ، حيث قاتل ضد دي تيان ، وجلد رأسه لينظر إلى سو مينغ.
تقريبًا في اللحظة التي توقف فيها دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، فقد دي تيان ذو الرداء الأرجواني يده اليمنى ، وتحول هذا الطرف على الفور إلى رماد أسود. عندما تبعثرت ، لم تسقط قطرة دم واحدة من الكتف الفارغ الآن.
كانت تلك اللحظة عندما رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار نحو دي تيان ذو الرداء الأرجواني.
بعد ذلك ، أمام عشرات الآلاف من النظرات الصادمة ، تمزقت اليد اليمنى لدي تيان ذات الجلباب الأرجواني من جسده ، تمامًا مثلما مزق سو مينغ ذراع دمية عقدة العشب سابقًا. كان الأمر كما لو أن دي تيان ذو الجلباب الأرجواني قد تحول إلى دمية بين يدي سو مينغ منذ لحظات فقط!
تقلص تلاميذ دي تيان بالرداء الذهبي. في اللحظة ، صُدم جي ان بسبب سو مينغ الذي تسبب في هدير عالم بيرسيركرز بأكمله بإصبع واحد ، اتخذ دي تيان ذو الجلباب الذهبي خطوة سريعة للأمام واتجه نحو سو مينغ.
لم يستطع دي تيان ذو الثوب الأرجواني أن يفتح فمه. كان حلقه يتماوج بسرعة ، كما لو أن صرخة ألم شديدة كانت مستعرة في جسده ، لكنه لم يستطع إطلاق سراحه. بدت ذراعه اليمنى وكأنها قد تم الإمساك بها من قبل يد ضخمة غير مرئية في تلك اللحظة ، وكانت تسحبها للخارج.
رنين.. هذا رنين! هذا هو العالم كله من بيرسيركرز يتردد صداه مع هذا الطفل! جي آن امتص نفسا حادا. لقد لاحظ أن دي تيان ذو الجلباب الذهبي يغادر المكان ، وبعد لحظة من التردد ، اختار ألا يمنعه.
حتى لو كان دي تيان ذو الجلباب الذهبي يتقدم للأمام ، فإنه لا يستطيع تغيير ما تم وضعه بالفعل في الحجر. في اللحظة التي تأرجح فيها إصبع سو مينغ لأسفل ، أشار إلى دي تيان ذو الرداء الأرجواني.
بعد كل شيء ، كان أيضًا خالدًا… كان هذا الصدى صادمًا جدًا بالنسبة له. لم يسمع من أمام عن أي شخص قادر على جعل العالم بأسره يلقي صدى معه. ربما كان إله بيرسيركيرز الأول هو الوحيد الذي كان قادرًا على فعل شيء كهذا في الماضي؟
“حتى سيد العالم لن يكون قادرًا على أن يكون له صدى في عالمه. حتى أقوى شخص في العرق أيضًا لن يكون قادرًا على إحداث هذا النوع من الرنين… ما لم… تقلصت أعين جي آن.
“حتى سيد العالم لن يكون قادرًا على أن يكون له صدى في عالمه. حتى أقوى شخص في العرق أيضًا لن يكون قادرًا على إحداث هذا النوع من الرنين… ما لم… تقلصت أعين جي آن.
احتوتوا على ضربات المياه على الصخور حيث كانت الأنهار تتدفق على الجبال ، والزئير من السهول ، وانهيار الجبال ، والأمواج العاتية من البحر الميت. اندمج كل شيء مع الزئير القادم من سماء بيرسيركرز.
حتى لو كان دي تيان ذو الجلباب الذهبي يتقدم للأمام ، فإنه لا يستطيع تغيير ما تم وضعه بالفعل في الحجر. في اللحظة التي تأرجح فيها إصبع سو مينغ لأسفل ، أشار إلى دي تيان ذو الرداء الأرجواني.
“ألعنك… أن روحك ستعاني من خلال مليارات المليارات من التناسخات ، ثم تعاني من ضغائن العالم ، والدمار الذي لا نهاية له!”
عندما أكمل حركة تحريك إصبعه لأسفل ، ظهرت موجة كثيفة من التعب في عيون سو مينغ. كانت هناك نظرة مملة داخلهم. لكن لا يهم ما إذا كان التعب أو المظهر الباهت هو الذي ظهر ، فإن ما يكمن في أعمق أعماق روحه هو الهدوء.
كانت هذه لعنة سو مينغ الثالثة!
ارتجف دي تيان الذي كان يرتدي ثوبًا أرجوانيًا ، وظهر الكفر في عينيه. لأول مرة ، صُدم ، لدرجة أنه حتى قلب سو مينغ الهادئ كان سعيدًا عندما رآه.
بعد كل شيء ، كان أيضًا خالدًا… كان هذا الصدى صادمًا جدًا بالنسبة له. لم يسمع من أمام عن أي شخص قادر على جعل العالم بأسره يلقي صدى معه. ربما كان إله بيرسيركيرز الأول هو الوحيد الذي كان قادرًا على فعل شيء كهذا في الماضي؟
دي تيان… كان خائفا!
حتى لو كان دي تيان ذو الجلباب الذهبي يتقدم للأمام ، فإنه لا يستطيع تغيير ما تم وضعه بالفعل في الحجر. في اللحظة التي تأرجح فيها إصبع سو مينغ لأسفل ، أشار إلى دي تيان ذو الرداء الأرجواني.
كان الأمر كما لو أن الأرض تعرضت للاضطهاد لعشرات الآلاف من السنين وهي تحمل كل تلك المعاناة على مر العصور ، وفي تلك اللحظة وصلت إلى نقطة الانهيار. كان الأمر كما لو أن الأرض وأهلها لم يعودوا قادرين على تحمله ، وأرادوا أن يندفعوا مثل انفجار لطرد جميع الخالدين!
كانت هذه هي المرة الأولى التي أظهر فيها دي تيان خوفه بوضوح أمام سو مينغ ، وقد تسبب هذا الخوف في تكسير صورته المتغطرسة.
“اخرج من عالمنا!”
“إذن… أنت تعرف الخوف أيضًا!”
“إذن… أنت تعرف الخوف أيضًا!”
تسبب تمرير إصبع سو مينغ للأسفل على الفور في شحوب وجه دي تيان ذو الرداء الأرجواني. نزل الدم من زوايا فمه وظهرت كمية كبيرة من البقع السوداء على جسده. عندما بدأ في التعفن ، جعل ذلك دي تيان يعاني من ألم لا يوصف بينما ظل متجمدًا في مكانه.
تقلص تلاميذ دي تيان بالرداء الذهبي. في اللحظة ، صُدم جي ان بسبب سو مينغ الذي تسبب في هدير عالم بيرسيركرز بأكمله بإصبع واحد ، اتخذ دي تيان ذو الجلباب الذهبي خطوة سريعة للأمام واتجه نحو سو مينغ.
يمكنه أيضًا أن يشعر برفض العالم لجسده بشدة في تلك اللحظة. كان الأمر كما لو أنه لا توجد طريقة ممكنة للتعايش مع هذا المكان. إذا لم يمت ، فلن تتوقف نية القتل في هذا العالم!
صعد الهدير الثاقب والصاخب بسرعة من جميع الاتجاهات في تلك اللحظة ، وجاءوا من الأرواح المليئة بالكراهية التي لا نهاية لها في العالم. ظهرت هذه الأرواح في السماء ، وكانت من رجال ونساء ، وكبار السن والشباب ، وجميعهم من الذين ماتوا في أرض بيرسيركرز.
استبدل الغموض الوضوح في عينيه ، وإذا رأى أي شخص الأنهار الموحلة في العالم السفلي ، فسيكون بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أن الظل الغامض في عيون دي تيان لا يختلف عن تلك الأنهار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإرادة المحتواة في كل الزئير هي التي جعلت عالم البيرسيركرز يندفع نحو جميع الخالدين بقوة غير مرئية في تلك اللحظة ، كما لو أن جميع الخالدين… تم رفضهم من أمام العالم بأسره في تلك اللحظة!
كان الأمر كما لو أن عيون دي تيان ذات الرداء الأرجواني قد تحولت إلى الأنهار في العالم السفلي!
بدأ دي تيان الذي كان يرتدي رداء أرجوانيًا ، والذي فقد ذراعيه وتعفن لحمه بعيدًا ، في الالتواء بطريقة غريبة. كان هذا لأن كل عظامه كانت تتحطم شبرًا شبرًا تحت اللعنة. أثناء قيامهم بذلك ، تحولوا إلى تموجات عظمية عكست مواقعهم وطعنت جسد دي تيان ذي الجلباب الأرجواني من الداخل.
غطوا عينيه ، مما تسبب في عدم تمكنه من رؤية الضوء مرة أخرى. كان هذا تحقيقًا لعنة سو مينغ الأولى!
لا يهم ما إذا كانت الطوائف الخالدة أو الطوائف الشريرة. تغيرت تعبيرات جميع المزارعين على الفور. حتى تعبير جي آن تغير بشكل كبير ، حيث قاتل ضد دي تيان ، وجلد رأسه لينظر إلى سو مينغ.
“ألعنك… أن تسقط في أنهار العالم السفلي ولن ترى النور مرة أخرى!”
في الوقت نفسه ، توقف دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، الذي كان يقترب من مسافة بعيدة ، عندما دوى دوي عالٍ في الهواء. شحب وجهه ، وتناثر الدم من زوايا فمه. عندما نظر نحو ذراعه اليمنى ، رأى العلامات التي تدل على أنه على وشك الانفصال.
لم يستطع دي تيان ذو الثوب الأرجواني أن يفتح فمه. كان حلقه يتماوج بسرعة ، كما لو أن صرخة ألم شديدة كانت مستعرة في جسده ، لكنه لم يستطع إطلاق سراحه. بدت ذراعه اليمنى وكأنها قد تم الإمساك بها من قبل يد ضخمة غير مرئية في تلك اللحظة ، وكانت تسحبها للخارج.
احتوتوا على ضربات المياه على الصخور حيث كانت الأنهار تتدفق على الجبال ، والزئير من السهول ، وانهيار الجبال ، والأمواج العاتية من البحر الميت. اندمج كل شيء مع الزئير القادم من سماء بيرسيركرز.
بعد ذلك ، أمام عشرات الآلاف من النظرات الصادمة ، تمزقت اليد اليمنى لدي تيان ذات الجلباب الأرجواني من جسده ، تمامًا مثلما مزق سو مينغ ذراع دمية عقدة العشب سابقًا. كان الأمر كما لو أن دي تيان ذو الجلباب الأرجواني قد تحول إلى دمية بين يدي سو مينغ منذ لحظات فقط!
احتوتوا على ضربات المياه على الصخور حيث كانت الأنهار تتدفق على الجبال ، والزئير من السهول ، وانهيار الجبال ، والأمواج العاتية من البحر الميت. اندمج كل شيء مع الزئير القادم من سماء بيرسيركرز.
في الوقت نفسه ، توقف دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، الذي كان يقترب من مسافة بعيدة ، عندما دوى دوي عالٍ في الهواء. شحب وجهه ، وتناثر الدم من زوايا فمه. عندما نظر نحو ذراعه اليمنى ، رأى العلامات التي تدل على أنه على وشك الانفصال.
ومع ذلك ، فإن لعنة دي تيان ذات الرداء الأرجواني لم تنته بعد. كان الانفجار قد بدأ لتوه. لما كانت أطرافه ممزقة وفساد دمه وعيناه ، فتح فمه ، غير قادر على السيطرة على نفسه ، ثم رفع رأسه. يبدو أن وجود روحه قد امتص خلال تلك اللحظة بحيث يعاني خلال الدورات التي لا نهاية لها من التناسخ في العالم.
كما ظهر في عينيه ظل قاتم يحارب الضوء الذهبي بداخلهما. كان عليه أن يتوقف ، لأنه خلال اللحظة السابقة ، نمت الريح التي كانت أمامه على الفور وأخذت تتجه نحوه بطريقة غير مرئية. حتى مع قوة دي تيان ذات الجلباب الذهبي ، كان لا يزال يتعين عليه التوقف عن الحركة أمام الريح.
كان هذا النوع من الألم كافياً لجعل جلد أي شخص يزحف بمجرد أن يفكر في الأمر
لم تكن هذه أي ريح عادية. كانت هذه هي الإرادة التي جاءت من عالم بيرسيركرز بأسره ، من القوة المذهلة الرافضة لوجوده. إذا تجرأ دي تيان ذو الجلباب الذهبي على اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام ، فإن هذه القوة الرافضة لوجوده الذي تشكل من كل القوى في العالم ستصبح أقوى.
“ألعنك… أن تتفكك بشرتك ، وأن جسدك سوف يتعفن ، وستتذوق أعظم الآلام التي يسببها لك العالم ، إلى الأبد …”
“كيف يمكن أن يكون هذا…؟ هذا مستحيل!”
كما ظهر في عينيه ظل قاتم يحارب الضوء الذهبي بداخلهما. كان عليه أن يتوقف ، لأنه خلال اللحظة السابقة ، نمت الريح التي كانت أمامه على الفور وأخذت تتجه نحوه بطريقة غير مرئية. حتى مع قوة دي تيان ذات الجلباب الذهبي ، كان لا يزال يتعين عليه التوقف عن الحركة أمام الريح.
أطلق دي تيان ذو الجلباب الذهبي هديرًا منخفضًا. اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام ، لأنه كان عليه أن ينقذ النسخة ذات الرداء الأرجواني. قد يكون هو نفسه مستنسخًا ، لكن إرادة نفسه الحقيقية في أرض الخالدون جعلته يعرف أن نفسه الحقيقي يحتوي على أربعة نسخ ، مع إضافة واحدة أخرى كان قد حصل عليها مؤخرًا أمام بضعة أشهر. ومع ذلك ، من بين الأربعة ، توفي أحدهم بالفعل من قبل، لذلك لا يمكن أن تحدث وفيات أخرى ، وإلا فإنه سيكون له تأثير كبير على نفسه الحقيقية.
كانت هذه لعنة سو مينغ الثالثة!
تقريبًا في اللحظة التي توقف فيها دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، فقد دي تيان ذو الرداء الأرجواني يده اليمنى ، وتحول هذا الطرف على الفور إلى رماد أسود. عندما تبعثرت ، لم تسقط قطرة دم واحدة من الكتف الفارغ الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألعنك… أن تسقط في أنهار العالم السفلي ولن ترى النور مرة أخرى!”
لأنه… لم يعد لديه دم. دمه وعروقه قد اكتملت بالفعل بسبب لعنة سو مينغ الثانية!
بعد ذلك ، أمام عشرات الآلاف من النظرات الصادمة ، تمزقت اليد اليمنى لدي تيان ذات الجلباب الأرجواني من جسده ، تمامًا مثلما مزق سو مينغ ذراع دمية عقدة العشب سابقًا. كان الأمر كما لو أن دي تيان ذو الجلباب الأرجواني قد تحول إلى دمية بين يدي سو مينغ منذ لحظات فقط!
نتيجة لذلك ، كان الدم في زوايا شفتي دي تيان ذات الجلباب الأرجواني يتلاشى بسرعة بينما ظل وجهه شاحبًا. في تلك اللحظة ، مزقت ذراعه اليسرى أيضًا ذراعه غير المرئية ، تمامًا مثل ذراعه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هذا الزئير من دوامات السماء ، والريح ، والغيوم ، والرمل على الأرض ، وكل الجبال ، والأنهار ، والصحاري ، والسهول ، وكذلك من عدد لا ينتهي من الأرواح في العالم ، سواء كانوا ميتين. أو أحياء . اندمج كل شيء في عالم بيرسيركيرز في ذلك الزئير.
ارتجف دي تيان الذي يرتدي رداء أرجوانيًا ، وتغير شعره ببطء من الأسود إلى الأبيض. بدا أن وجهه قد تقدم في السن في غضون لحظة ، وبنظرة واحدة فقط ، يمكن ملاحظة أن مظهره الحالي كان مختلفًا عن مظهر دي تيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هذا الزئير من دوامات السماء ، والريح ، والغيوم ، والرمل على الأرض ، وكل الجبال ، والأنهار ، والصحاري ، والسهول ، وكذلك من عدد لا ينتهي من الأرواح في العالم ، سواء كانوا ميتين. أو أحياء . اندمج كل شيء في عالم بيرسيركيرز في ذلك الزئير.
طوال حياته ، لم يكن دي تيان يتوقع أبدًا أن يصاب استنساخه يومًا ما بجروح بالغة بسبب لعنة سو مينغ. هذه اللعنة قد تجاوزت بالفعل حدود قوته. لقد اندمجت مع إرادة عالم بيرسيركرز بأسره ، ووقفت فوق كل أشكال القوة المكتسبة من الزراعة!
أطلق دي تيان ذو الجلباب الذهبي هديرًا منخفضًا. اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام ، لأنه كان عليه أن ينقذ النسخة ذات الرداء الأرجواني. قد يكون هو نفسه مستنسخًا ، لكن إرادة نفسه الحقيقية في أرض الخالدون جعلته يعرف أن نفسه الحقيقي يحتوي على أربعة نسخ ، مع إضافة واحدة أخرى كان قد حصل عليها مؤخرًا أمام بضعة أشهر. ومع ذلك ، من بين الأربعة ، توفي أحدهم بالفعل من قبل، لذلك لا يمكن أن تحدث وفيات أخرى ، وإلا فإنه سيكون له تأثير كبير على نفسه الحقيقية.
ومع ذلك ، فإن لعنة دي تيان ذات الرداء الأرجواني لم تنته بعد. كان الانفجار قد بدأ لتوه. لما كانت أطرافه ممزقة وفساد دمه وعيناه ، فتح فمه ، غير قادر على السيطرة على نفسه ، ثم رفع رأسه. يبدو أن وجود روحه قد امتص خلال تلك اللحظة بحيث يعاني خلال الدورات التي لا نهاية لها من التناسخ في العالم.
رقص شعر سو مينغ الطويل في مهب الريح وهو يقف في الجو. كان وجهه شاحبًا ، لكن اللمعان اللامع في عينيه جعله أكثر وجود لافت للنظر في العالم.
صعد الهدير الثاقب والصاخب بسرعة من جميع الاتجاهات في تلك اللحظة ، وجاءوا من الأرواح المليئة بالكراهية التي لا نهاية لها في العالم. ظهرت هذه الأرواح في السماء ، وكانت من رجال ونساء ، وكبار السن والشباب ، وجميعهم من الذين ماتوا في أرض بيرسيركرز.
كما ظهر في عينيه ظل قاتم يحارب الضوء الذهبي بداخلهما. كان عليه أن يتوقف ، لأنه خلال اللحظة السابقة ، نمت الريح التي كانت أمامه على الفور وأخذت تتجه نحوه بطريقة غير مرئية. حتى مع قوة دي تيان ذات الجلباب الذهبي ، كان لا يزال يتعين عليه التوقف عن الحركة أمام الريح.
اندفعت الكراهية المستعرة داخل هذه الأرواح نحو دي تيان ذي الملابس الأرجوانية في تلك اللحظة وأحاطت به أمام أن يبدأوا في التهام روحه وجسده بالجنون والعداوة!
بعد ذلك ، أمام عشرات الآلاف من النظرات الصادمة ، تمزقت اليد اليمنى لدي تيان ذات الجلباب الأرجواني من جسده ، تمامًا مثلما مزق سو مينغ ذراع دمية عقدة العشب سابقًا. كان الأمر كما لو أن دي تيان ذو الجلباب الأرجواني قد تحول إلى دمية بين يدي سو مينغ منذ لحظات فقط!
كانت هذه لعنة سو مينغ الثالثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هذا الزئير من دوامات السماء ، والريح ، والغيوم ، والرمل على الأرض ، وكل الجبال ، والأنهار ، والصحاري ، والسهول ، وكذلك من عدد لا ينتهي من الأرواح في العالم ، سواء كانوا ميتين. أو أحياء . اندمج كل شيء في عالم بيرسيركيرز في ذلك الزئير.
“ألعنك… أن روحك ستعاني من خلال مليارات المليارات من التناسخات ، ثم تعاني من ضغائن العالم ، والدمار الذي لا نهاية له!”
كانت هذه لعنة سو مينغ الثالثة!
بينما كانت الأرواح المليئة بالكراهية التي لا نهاية لها تلتهمه ، حيث ارتجف عشرات الآلاف من الخالدين وغمرهم الرعب ، بينما هرع دي تيان ذو الجلباب الذهبي واندفع بينما يلقي كل الحذر في مهب الريح ، وعندما صُدم جي آن ، مليئا بالمشاعر المعقدة…
“ألعنك… أن تتفكك بشرتك ، وأن جسدك سوف يتعفن ، وستتذوق أعظم الآلام التي يسببها لك العالم ، إلى الأبد …”
ارتجف دي تيان برداء أرجواني بعنف. الم. كان الأمر مؤلمًا ، لكنه لم يستطع إخراج صوت واحد. جعلته يعاني من أقصى قدر من المعاناة ، وكانت هذه المعاناة كافية لجعل إرادة الإنسان تنهار. ظهرت المزيد من البقع السوداء على جسده حتى غطت معظمه. كان تفكك جلده ، وتآكل عظامه ودمه ، والحالة القصوى من عدم قدرته على الصراخ رغم أنه كان يتألم وكأن أكبر قدر من الألم في العالم قد أصابه ، لن تنتهي أبدا!
حتى لو كان دي تيان ذو الجلباب الذهبي يتقدم للأمام ، فإنه لا يستطيع تغيير ما تم وضعه بالفعل في الحجر. في اللحظة التي تأرجح فيها إصبع سو مينغ لأسفل ، أشار إلى دي تيان ذو الرداء الأرجواني.
كانت هذه لعنة سو مينغ الرابعة!
كان هذا النوع من الألم كافياً لجعل جلد أي شخص يزحف بمجرد أن يفكر في الأمر
“ألعنك… أن تتفكك بشرتك ، وأن جسدك سوف يتعفن ، وستتذوق أعظم الآلام التي يسببها لك العالم ، إلى الأبد …”
كان بداخلهم صرخات الأطفال ، وصراخ النساء المليئ بالحقد ، وزئير الرجال الغاضب ، وعواء الغضب الثاقب من الوحوش الشرسة ، والأصوات القاتلة والتهديدية التي جاءت من النباتات وهي تتمايل في الريح.
بدأ دي تيان الذي كان يرتدي رداء أرجوانيًا ، والذي فقد ذراعيه وتعفن لحمه بعيدًا ، في الالتواء بطريقة غريبة. كان هذا لأن كل عظامه كانت تتحطم شبرًا شبرًا تحت اللعنة. أثناء قيامهم بذلك ، تحولوا إلى تموجات عظمية عكست مواقعهم وطعنت جسد دي تيان ذي الجلباب الأرجواني من الداخل.
“ألعنك… أن تتفكك بشرتك ، وأن جسدك سوف يتعفن ، وستتذوق أعظم الآلام التي يسببها لك العالم ، إلى الأبد …”
كان هذا النوع من الألم كافياً لجعل جلد أي شخص يزحف بمجرد أن يفكر في الأمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألعنك… أن تسقط في أنهار العالم السفلي ولن ترى النور مرة أخرى!”
تقلص تلاميذ دي تيان بالرداء الذهبي. في اللحظة ، صُدم جي ان بسبب سو مينغ الذي تسبب في هدير عالم بيرسيركرز بأكمله بإصبع واحد ، اتخذ دي تيان ذو الجلباب الذهبي خطوة سريعة للأمام واتجه نحو سو مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات