515
علاوة على ذلك ، كانوا جميعًا صائدي روح متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة. على الرغم من أنهم ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى الإكمال العظيم ، إلا أن صائدي الروح كانوا أقوياء في البداية ، و كانوا قليلون و نادرون في المنتصف!
ظهر سو مينغ في الهواء فوق الجزيرة. نظر إلى الناس في الجزيرة و وجد الوجوه مألوفة إلى حد ما. كان هؤلاء الناس ، بطبيعة الحال ، من العشيرة المنكوبة من عالم تسعة يين.
“لا يمكننا العودة إلى جزيرتنا. لا يمكننا السماح لأناس الأراضي القاحلة الشرقية بمعرفة أين نحن… إذا كانت بقايا الجزر القاحلة أمامنا ، فسنذهب إلى هناك!” ظهرت نظرة حازمة وجه يا مو.
عندما رآهم سو مينغ ، ظهرت ابتسامة على شفتيه. بحركة واحدة ، مر عبر حاجز الضوء و كأنه غير موجود و دخل الجزيرة.
خرج رجل في منتصف العمر من أفراد العشيرة المنكوبة المتجمعين حولهم في تلك اللحظة ، و ظهرت أصوات الإنفجارات على يده. عندما رفع يده اليمنى ، ظهر قوس كبير مماثل في قبضته.
لم يلفت وصوله انتباه الناس الذين كانوا منشغلين بعبادة التمثال في الوادي. وقف سو مينغ على صخرة جبلية في الجزيرة و حدق في التمثال الذي يعبد من قبل الناس في الوادي ليس بعيدًا جدًا.
لم يلفت وصوله انتباه الناس الذين كانوا منشغلين بعبادة التمثال في الوادي. وقف سو مينغ على صخرة جبلية في الجزيرة و حدق في التمثال الذي يعبد من قبل الناس في الوادي ليس بعيدًا جدًا.
قفز متجاوزًا اولائك من العشيرة المنكوبة الذين كانوا لا يزالون يعبدون تمثاله و نظر نحو السماء من بعيد.
“مطاردنا جاء من الأراضي القاحلة الشرقية ، و هو العدو اللدود لنا من الصباح الجنوبي. إذا صادف أي منا من الصباح الجنوبي ، فسوف يقتلهم و يأخذ أرواحهم… لقد اضطررنا إلى الزاوية و وقعنا في وضع يائس. أصدقائي ، الرجاء مساعدتنا. حتى لو غادرنا الآن ، ستنكشف الجزيرة… “تحدث يا مو بألم ، و رفع الحشد داخل الوادي خلف حاجز الضوء رؤوسهم و نظروا إلى كليهما بإنعزال.
قد يكون مظهر ذلك التمثال غير واضح ، لكن لا يزال بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن الشخص كان هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العشيرة المنكوبة…”
“عرافي الفكر!” تراجع يا مو غريزيًا خطوة إلى الوراء ، و وجد نفسه غير مصدق لما رآه.
مرة أخرى ، ترك هذا العرق الذي ولد في عالم تسعة يين انطباعًا عميقًا في قلبه. كان من السهل عليهم التمسك بهذا الموقف عندما كانوا في عالم تسعة يين. بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، كان سو مينغ مهمًا للغاية بالنسبة لهم.
ظل الرجل العجوز و الصبي وراءهم عدة مئات من اللي ، وبما أنه كان لديهم قلب لعدم مضايقتهم بشدة ، اقترب يا مو و المرأة من بقايا الجزر القاحلة بسرعة. بعد الوقت الذي يستغرقه عود البخور للإحتراق ، ظهرت الجزر الفارغة ببطء في مجال رؤيتهم على سطح البحر أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحقيقة ، لم يهتم سو مينغ بما إذا كانوا سيحافظون على وعدهم بعد مغادرتهم العالم. و مع ذلك ، عندما رأى هؤلاء العشرات من العشيرة المنكوبة يلتزمون بوعدهم و يعبدونه ، لم يصبح انطباعه عن هذا العرق أعمق فحسب ، بل ازهدر أيضا نوع مختلف قليلاً من الشعور إتجاههم في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف يا مو جيدًا مدى قوة عرافي الفكر. عندما رأى هؤلاء الأربعة هم عرافي فكر متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة من عالمهم ، لم يستطع إلا أن يذهل.
علاوة على ذلك ، كانوا جميعًا صائدي روح متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة. على الرغم من أنهم ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى الإكمال العظيم ، إلا أن صائدي الروح كانوا أقوياء في البداية ، و كانوا قليلون و نادرون في المنتصف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات الصلاة ، و الأصوات التي تشير إليه على أنه “الكبير مو المحترم” ، و الوعود بعدم نسيان التجمع في جبل نهر السماء جعلت سو مينغ عاطفيًا. سقط بصره على تمثاله ، و بينما كان على وشك الخروج و الظهور أمامهم ، ظهر تجعد فجأة بين حاجبيه.
في تلك اللحظة ، كان يمكن العثور على الرجل و المرأة الفارين ، المطاردين من قبل الناس من الأراضي القاحلة الشرقية في السماء على بعد عدة مئات من اللي من الجزيرة الصغيرة. كانت وجوههم مليئة بالحزن ، و الكراهية التي كانت موجودة بينهم في الماضي كبيرسيركرز و شامان لم يعد من الممكن العثور عليها.
قفز متجاوزًا اولائك من العشيرة المنكوبة الذين كانوا لا يزالون يعبدون تمثاله و نظر نحو السماء من بعيد.
في تلك اللحظة ، كان يمكن العثور على الرجل و المرأة الفارين ، المطاردين من قبل الناس من الأراضي القاحلة الشرقية في السماء على بعد عدة مئات من اللي من الجزيرة الصغيرة. كانت وجوههم مليئة بالحزن ، و الكراهية التي كانت موجودة بينهم في الماضي كبيرسيركرز و شامان لم يعد من الممكن العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى أولاً نظرة منعزلة على يا مو و المرأة ، ثم لوح بذراعه. على الفور ، انفتح صدع في حاجز الضوء تحتهم.
خرج رجل في منتصف العمر من أفراد العشيرة المنكوبة المتجمعين حولهم في تلك اللحظة ، و ظهرت أصوات الإنفجارات على يده. عندما رفع يده اليمنى ، ظهر قوس كبير مماثل في قبضته.
“يا مو ، ماذا يجب أن نفعل…؟ بقايا الجزر القاحلة أمامنا مباشرة…” قامت الأنثى البيرسيركر بعض شفتها السفلى. كان وجهها شاحبًا ، و كان من الممكن رؤية الدم يتدفق على زوايا شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن جزيرة المستنقع الجنوبية كانت واحدة من الجزر الكبيرة في المنطقة ، فقد بذل الشامان و البيرسيركرز الأقوياء قصارى جهدهم لإخفائها ، و كان هذا هو السبب في أنها لم تمس. لم تكن هناك طريقة ليتمكن الغرباء من التعرف على وجود الجزيرة ، و تم وضع ختم داخل أجساد كل من غادر الجزيرة. إذا حاول أي شخص البحث عن ذكرياته بقوة ، فستتلف ذكرياته عن الجزيرة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال السير زونغ زي و السير يون لاي في عزلة ، و إلا فكيف يجرؤ واحد من الأراضي القاحلة الشرقية في عالم روح البيرسيركر على أن يكون شائنًا للغاية في أرضنا؟! إذا كان هذا الشخص قد تجرأ على القدوم إلى هنا قبل وقوع الكارثة ، لمات بالتأكيد! ” كان وجه ذلك الرجل المسمى يا مو مليئًا بالحزن ، وكان يا مو الذي كان على دراية بـسو مينغ في الماضي عندما كانوا في قبيلة بحر الخريف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى يا مو نفس الموجة السميكة من الهالة القاتلة حول الأطفال الثلاثة ، أصبح فجأة حذرًا بشكل لا يصدق من هؤلاء من العشيرة المنكوبة الغامضين الذين ظهروا فجأة خلال السنوات القليلة الماضية.
مع ذلك ، فقد أصبح الآن رجلاً في منتصف العمر ، و كانت هناك بقع بيضاء في معابده.
كلمات الصلاة ، و الأصوات التي تشير إليه على أنه “الكبير مو المحترم” ، و الوعود بعدم نسيان التجمع في جبل نهر السماء جعلت سو مينغ عاطفيًا. سقط بصره على تمثاله ، و بينما كان على وشك الخروج و الظهور أمامهم ، ظهر تجعد فجأة بين حاجبيه.
“لقد كان أناس الأراضي القاحلة الشرقية دائمًا مغرورين و متعجرفين. لقد كان يطاردنا طوال هذا الطريق و لكنه لم يحاول أبدًا إنهاء حياتنا. يجب أن يفكر في استخدامنا لإغراء شعبنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكننا العودة إلى جزيرتنا. لا يمكننا السماح لأناس الأراضي القاحلة الشرقية بمعرفة أين نحن… إذا كانت بقايا الجزر القاحلة أمامنا ، فسنذهب إلى هناك!” ظهرت نظرة حازمة وجه يا مو.
خرج رجل في منتصف العمر من أفراد العشيرة المنكوبة المتجمعين حولهم في تلك اللحظة ، و ظهرت أصوات الإنفجارات على يده. عندما رفع يده اليمنى ، ظهر قوس كبير مماثل في قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العشيرة المنكوبة…”
“و لكن هناك بعض من أولائك من العشيرة المنكوبة يقيمون في أنقاض الجزر القاحلة… نحن…”
وصل يا مو و المرأة إلى الجزيرة ، و لم يلاحظ أي منهما أن سو مينغ يقف على صخرة جبلية و يراقب الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن أن نزعج أنفسنا بذلك بعد الآن!” بحركة واحدة ، غير يا مو اتجاهه مباشرة نحو الاتجاه الذي تذكر أنه فيه بقايا الجزر القاحلة.
“لا يمكننا العودة إلى جزيرتنا. لا يمكننا السماح لأناس الأراضي القاحلة الشرقية بمعرفة أين نحن… إذا كانت بقايا الجزر القاحلة أمامنا ، فسنذهب إلى هناك!” ظهرت نظرة حازمة وجه يا مو.
ظل الرجل العجوز و الصبي وراءهم عدة مئات من اللي ، وبما أنه كان لديهم قلب لعدم مضايقتهم بشدة ، اقترب يا مو و المرأة من بقايا الجزر القاحلة بسرعة. بعد الوقت الذي يستغرقه عود البخور للإحتراق ، ظهرت الجزر الفارغة ببطء في مجال رؤيتهم على سطح البحر أمامهم.
“لا يزال السير زونغ زي و السير يون لاي في عزلة ، و إلا فكيف يجرؤ واحد من الأراضي القاحلة الشرقية في عالم روح البيرسيركر على أن يكون شائنًا للغاية في أرضنا؟! إذا كان هذا الشخص قد تجرأ على القدوم إلى هنا قبل وقوع الكارثة ، لمات بالتأكيد! ” كان وجه ذلك الرجل المسمى يا مو مليئًا بالحزن ، وكان يا مو الذي كان على دراية بـسو مينغ في الماضي عندما كانوا في قبيلة بحر الخريف !
إقتربوا بسرعة ، و عندما وصلوا في الهواء فوق الجزيرة ، رأوا العشرات من العشيرة المنكوبة تحت حاجز من الضوء أسفلهم ، يعبدون تمثال.
“لا يمكن أن نزعج أنفسنا بذلك بعد الآن!” بحركة واحدة ، غير يا مو اتجاهه مباشرة نحو الاتجاه الذي تذكر أنه فيه بقايا الجزر القاحلة.
لم يكن الاثنان غير مألوفين مع ذلك التمثال. في الحقيقة ، لقد جاؤوا إلى هذا المكان منذ عامين و حاولوا إقناع الشامان في هذا المكان بالذهاب معهم إلى جزيرة المستنقع الجنوبية. كانت تلك أكبر جزيرة في المنطقة بعد الكارثة.
لم يلفت وصوله انتباه الناس الذين كانوا منشغلين بعبادة التمثال في الوادي. وقف سو مينغ على صخرة جبلية في الجزيرة و حدق في التمثال الذي يعبد من قبل الناس في الوادي ليس بعيدًا جدًا.
لم يتردد يا مو و المرأة و زحفوا بسرعة إلى الصدع للدخول إلى الجزيرة. عندما انغلق الصدع في حاجز الضوء ، يمكن رؤية رجل عجوز مع صبي مسحوب في السماء بعيدًا ، يمشي في الهواء بهدوء.
“و لكن هناك بعض من أولائك من العشيرة المنكوبة يقيمون في أنقاض الجزر القاحلة… نحن…”
و مع ذلك ، كان هؤلاء الناس منعزلين إتجاههم ، مما تسبب في فشل إقناعهم. في عيون يا مو ، كان هؤلاء الشامان غريبين بشكل لا يصدق. أطلقوا على أنفسهم اسم العشيرة المنكوبة و عبدوا ذلك “الكبير مو المحترم”. و كان ذلك “الكبير مو المحترم” لهم هو التمثال.
مع ذلك ، فقد أصبح الآن رجلاً في منتصف العمر ، و كانت هناك بقع بيضاء في معابده.
لم يكن الاثنان غير مألوفين مع ذلك التمثال. في الحقيقة ، لقد جاؤوا إلى هذا المكان منذ عامين و حاولوا إقناع الشامان في هذا المكان بالذهاب معهم إلى جزيرة المستنقع الجنوبية. كانت تلك أكبر جزيرة في المنطقة بعد الكارثة.
ما فاجأ يا مو أكثر هو أن التمثال بدا مألوفًا له إلى حد ما ، و لكن نظرًا لأنه تم صنعه بطريقة فجة و لأن مظهره كان غير واضح ، لم يستطع معرفة سبب شعوره بأن هذا التمثال مألوف له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن أن نزعج أنفسنا بذلك بعد الآن!” بحركة واحدة ، غير يا مو اتجاهه مباشرة نحو الاتجاه الذي تذكر أنه فيه بقايا الجزر القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف يا مو جيدًا مدى قوة عرافي الفكر. عندما رأى هؤلاء الأربعة هم عرافي فكر متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة من عالمهم ، لم يستطع إلا أن يذهل.
وصل يا مو و المرأة إلى الجزيرة ، و لم يلاحظ أي منهما أن سو مينغ يقف على صخرة جبلية و يراقب الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العشيرة المنكوبة…”
“يا مو…”
كلمات الصلاة ، و الأصوات التي تشير إليه على أنه “الكبير مو المحترم” ، و الوعود بعدم نسيان التجمع في جبل نهر السماء جعلت سو مينغ عاطفيًا. سقط بصره على تمثاله ، و بينما كان على وشك الخروج و الظهور أمامهم ، ظهر تجعد فجأة بين حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تخطر بباله فكرة العودة إلى جزيرة المستنقع الجنوبية. كان يعلم أن سكان الأراضي القاحلة الشرقية كانوا يبحثون عن جزر مأهولة خلال العامين التاليين للكارثة ، و في كل مرة يجدون واحدة ، كانت مذبحة دموية تمطر عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل خارج حاجز الضوء مألوفًا إلى حد ما بالنسبة إلى سو مينغ. بمجرد أن فكر في الأمر ، تعرف عليه. لقد لاحظ أيضًا الرجل العجوز ، الذي كان مصدر ذعر يا مو الخفي ، و هو يلاحقه على مهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العشيرة المنكوبة…”
قرر سو مينغ في تلك المرحلة أنه لن يغادر. بدلاً من ذلك ، جلس على صخرة الجبل و بدأ يراقب في صمت.
أغلق هؤلاء الأربعة أعينهم أمام الحشد و رفعوا أيديهم. ثم انتشرت قوة عرافي الفكر فجأة من أجسادهم.
“العشيرة المنكوبة ، أصدقائنا في أرض الصباح الجنوبي ، أنا يا مو ، في الأصل جزء من قبيلة بحر الخريف ، حاليًا حارس المستوى الثالث من تحالف جزيرة المستنقع الجنوبية. لقد جئت إلى هنا منذ عامين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا النوع من النظرة جعل المرأة بجانب يا مو تتراجع بشكل غريزي بضع خطوات.
عندما وقف يا مو خارج حاجز الضوء ، أخفى الذعر في قلبه ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني نحو عشرات الأشخاص في الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و جمعت السيدة البيرسيركر بجانبه قبضتها في راحة يدها وانحنت أيضا.
قرر سو مينغ في تلك المرحلة أنه لن يغادر. بدلاً من ذلك ، جلس على صخرة الجبل و بدأ يراقب في صمت.
“يلاحقنا الآن عدو قوي ، و هو خلفنا مباشرة. أصدقائي ، يرجى فتح حاجز الضوء و دعونا نتجنب الخطر مرة أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل خارج حاجز الضوء مألوفًا إلى حد ما بالنسبة إلى سو مينغ. بمجرد أن فكر في الأمر ، تعرف عليه. لقد لاحظ أيضًا الرجل العجوز ، الذي كان مصدر ذعر يا مو الخفي ، و هو يلاحقه على مهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر.”
بعد كل شيء ، كان العدو الذي كان عليهم مواجهته الآن لا يزال بشريًا ، و ليس خفاشًا مقدسًا ، أو متجولًا منجرفا ، أو روح تسعة يين…
عندما قال يا مو هذه الكلمات ، شعر أيضًا أنه قد تجاوز الخط. كان هذا يعني عمليًا أنه كان يغري العدو إلى الجزيرة ، لكن لم يكن لديه خيار. كان عليهم إما أن يموتوا أو يستخدمون العشيرة المنكوبة هنا. و ربما سيحصلون على فرصة للبقاء في هذا المكان.
قفز متجاوزًا اولائك من العشيرة المنكوبة الذين كانوا لا يزالون يعبدون تمثاله و نظر نحو السماء من بعيد.
لم تخطر بباله فكرة العودة إلى جزيرة المستنقع الجنوبية. كان يعلم أن سكان الأراضي القاحلة الشرقية كانوا يبحثون عن جزر مأهولة خلال العامين التاليين للكارثة ، و في كل مرة يجدون واحدة ، كانت مذبحة دموية تمطر عليها.
قرر سو مينغ في تلك المرحلة أنه لن يغادر. بدلاً من ذلك ، جلس على صخرة الجبل و بدأ يراقب في صمت.
نظرًا لأن جزيرة المستنقع الجنوبية كانت واحدة من الجزر الكبيرة في المنطقة ، فقد بذل الشامان و البيرسيركرز الأقوياء قصارى جهدهم لإخفائها ، و كان هذا هو السبب في أنها لم تمس. لم تكن هناك طريقة ليتمكن الغرباء من التعرف على وجود الجزيرة ، و تم وضع ختم داخل أجساد كل من غادر الجزيرة. إذا حاول أي شخص البحث عن ذكرياته بقوة ، فستتلف ذكرياته عن الجزيرة على الفور.
قد يكون مظهر ذلك التمثال غير واضح ، لكن لا يزال بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن الشخص كان هو.
“مطاردنا جاء من الأراضي القاحلة الشرقية ، و هو العدو اللدود لنا من الصباح الجنوبي. إذا صادف أي منا من الصباح الجنوبي ، فسوف يقتلهم و يأخذ أرواحهم… لقد اضطررنا إلى الزاوية و وقعنا في وضع يائس. أصدقائي ، الرجاء مساعدتنا. حتى لو غادرنا الآن ، ستنكشف الجزيرة… “تحدث يا مو بألم ، و رفع الحشد داخل الوادي خلف حاجز الضوء رؤوسهم و نظروا إلى كليهما بإنعزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قال يا مو هذه الكلمات ، شعر أيضًا أنه قد تجاوز الخط. كان هذا يعني عمليًا أنه كان يغري العدو إلى الجزيرة ، لكن لم يكن لديه خيار. كان عليهم إما أن يموتوا أو يستخدمون العشيرة المنكوبة هنا. و ربما سيحصلون على فرصة للبقاء في هذا المكان.
لم يكن يعرف أي شيء آخر غير هذا.
لم يكن هناك أي تلميح للخوف أو الرعب على وجوه من في العشيرة المنكوبة. مقارنة بالأشياء التي عانوا منها خلال تلك الخمسة عشر عامًا في عالم تسعة يين ، كان كل هذا في الحقيقة مجرد بقعة من الغبار في عيونهم.
هذا النوع من النظرة جعل المرأة بجانب يا مو تتراجع بشكل غريزي بضع خطوات.
مرة أخرى ، ترك هذا العرق الذي ولد في عالم تسعة يين انطباعًا عميقًا في قلبه. كان من السهل عليهم التمسك بهذا الموقف عندما كانوا في عالم تسعة يين. بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، كان سو مينغ مهمًا للغاية بالنسبة لهم.
بعد كل شيء ، كان العدو الذي كان عليهم مواجهته الآن لا يزال بشريًا ، و ليس خفاشًا مقدسًا ، أو متجولًا منجرفا ، أو روح تسعة يين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا مو ، ماذا يجب أن نفعل…؟ بقايا الجزر القاحلة أمامنا مباشرة…” قامت الأنثى البيرسيركر بعض شفتها السفلى. كان وجهها شاحبًا ، و كان من الممكن رؤية الدم يتدفق على زوايا شفتيها.
خرج رجل عجوز من بين العشرات من العشيرة المنكوبة. كانت نظراته حادة مثل البرق ، و كان مستوى زراعته نفس مستوى يا مو. كلاهما كانا شامان متوسطين وصلوا إلى ذروة تلك المرحلة ، و كلاهما كانا في منتصف الطريق ليصبحا شامان متأخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك ، فقد أصبح الآن رجلاً في منتصف العمر ، و كانت هناك بقع بيضاء في معابده.
ألقى أولاً نظرة منعزلة على يا مو و المرأة ، ثم لوح بذراعه. على الفور ، انفتح صدع في حاجز الضوء تحتهم.
“أربعة عرافي فكر و 4 صائدي روح و 4 وسطاء روح و 2 شامان معركة… هم تسعة عشر شخصًا فقط ، وهؤلاء المحاربون الأقوياء موجودون بينهم ؟!”
لم يتردد يا مو و المرأة و زحفوا بسرعة إلى الصدع للدخول إلى الجزيرة. عندما انغلق الصدع في حاجز الضوء ، يمكن رؤية رجل عجوز مع صبي مسحوب في السماء بعيدًا ، يمشي في الهواء بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل خارج حاجز الضوء مألوفًا إلى حد ما بالنسبة إلى سو مينغ. بمجرد أن فكر في الأمر ، تعرف عليه. لقد لاحظ أيضًا الرجل العجوز ، الذي كان مصدر ذعر يا مو الخفي ، و هو يلاحقه على مهل.
مرر يا مو بصره عبر جميع من العشيرة المنكوبة و هو يقف في الوادي. كانت جميع تعابيرهم منعزلة بشكل لا يصدق ، و عندما نظروا إلى كليهما ، كان لديه شعور بأنهم يعاملونهما على أنهما هواء.
“لا يمكن أن نزعج أنفسنا بذلك بعد الآن!” بحركة واحدة ، غير يا مو اتجاهه مباشرة نحو الاتجاه الذي تذكر أنه فيه بقايا الجزر القاحلة.
هذا النوع من النظرة جعل المرأة بجانب يا مو تتراجع بشكل غريزي بضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى يا مو الكثير من المعرفة فيما يتعلق بـالعشيرة المنكوبة ، لكنه لا يزال يعرف أكثر قليلاً من المرأة. كان يعلم أن هذا العرق الغريب يتكون بالكامل من الشامان. لقد عبدوا ذلك الكبير مو المحترم و لا يريدون أي شكل من أشكال الاتصال مع الغرباء. كانوا مجموعة منغلقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعرف أي شيء آخر غير هذا.
و مع ذلك ، كان هؤلاء الناس منعزلين إتجاههم ، مما تسبب في فشل إقناعهم. في عيون يا مو ، كان هؤلاء الشامان غريبين بشكل لا يصدق. أطلقوا على أنفسهم اسم العشيرة المنكوبة و عبدوا ذلك “الكبير مو المحترم”. و كان ذلك “الكبير مو المحترم” لهم هو التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت نظرات العشيرة المنكوبة المنعزلة ، اتخذ يا مو على الفور خطوة إلى الأمام و لف قبضته في راحة يده و انحنى بعمق نحو التمثال الضخم أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى يا مو الكثير من المعرفة فيما يتعلق بـالعشيرة المنكوبة ، لكنه لا يزال يعرف أكثر قليلاً من المرأة. كان يعلم أن هذا العرق الغريب يتكون بالكامل من الشامان. لقد عبدوا ذلك الكبير مو المحترم و لا يريدون أي شكل من أشكال الاتصال مع الغرباء. كانوا مجموعة منغلقة للغاية.
قرر سو مينغ في تلك المرحلة أنه لن يغادر. بدلاً من ذلك ، جلس على صخرة الجبل و بدأ يراقب في صمت.
“أنا يا مو ، من جزيرة المستنقع الجنوبية. أحيي ، تمثال الكبير مو المحترم. أتمنى أن تدوم إلى الأبد و أن لا تموت روحك أبدًا!”
أغلق هؤلاء الأربعة أعينهم أمام الحشد و رفعوا أيديهم. ثم انتشرت قوة عرافي الفكر فجأة من أجسادهم.
المرأة بجانب يا مو تقدمت على الفور بخطوات قليلة إلى الأمام و انحنت للتمثال أيضًا.
“مطاردنا جاء من الأراضي القاحلة الشرقية ، و هو العدو اللدود لنا من الصباح الجنوبي. إذا صادف أي منا من الصباح الجنوبي ، فسوف يقتلهم و يأخذ أرواحهم… لقد اضطررنا إلى الزاوية و وقعنا في وضع يائس. أصدقائي ، الرجاء مساعدتنا. حتى لو غادرنا الآن ، ستنكشف الجزيرة… “تحدث يا مو بألم ، و رفع الحشد داخل الوادي خلف حاجز الضوء رؤوسهم و نظروا إلى كليهما بإنعزال.
عندما رأت العشيرة المنكوبة هذين الشخصين يتصرفان بهذه الطريقة ، أصبحوا دافئين قليلاً ، لكن تعبيراتهم كانت لا تزال باردة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الاثنان غير مألوفين مع ذلك التمثال. في الحقيقة ، لقد جاؤوا إلى هذا المكان منذ عامين و حاولوا إقناع الشامان في هذا المكان بالذهاب معهم إلى جزيرة المستنقع الجنوبية. كانت تلك أكبر جزيرة في المنطقة بعد الكارثة.
“الكبير مو المحترم ليس روحًا ، إنه أقوى من روح. إنه إله شعبنا. لن تجد نفسك في أيد أمينة إلا إذا عبدته. لن يأتيك أي شيء سيئ” ، قال الرجل العجوز بهدوء في تلك اللحظة. كما أنه كان زعيم العشيرة المنكوبة في هذه الجزيرة.
و مع ذلك ، قبل أن ينتهي من امتصاص ذلك النفس ، وجد نفسه يوسع عينيه على الفور ، لأنه رأى أربعة أشخاص آخرين يخرجون مرة أخرى من بين القلائل المتبقين في المجموعة!
علاوة على ذلك ، كانوا جميعًا صائدي روح متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة. على الرغم من أنهم ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى الإكمال العظيم ، إلا أن صائدي الروح كانوا أقوياء في البداية ، و كانوا قليلون و نادرون في المنتصف!
لم يوافق يا مو على كلام الرجل العجوز في قلبه ، لكن تعبيره كان مهيبًا ، مع ذلك. عندما كان على وشك التحدث ، رأى العجوز من العشيرة المنكوبة يرفع يده اليمنى ، و على الفور ، ظهر قوس أسود كبير في يده مع وميض.
خرج رجل في منتصف العمر من أفراد العشيرة المنكوبة المتجمعين حولهم في تلك اللحظة ، و ظهرت أصوات الإنفجارات على يده. عندما رفع يده اليمنى ، ظهر قوس كبير مماثل في قبضته.
لم يوافق يا مو على كلام الرجل العجوز في قلبه ، لكن تعبيره كان مهيبًا ، مع ذلك. عندما كان على وشك التحدث ، رأى العجوز من العشيرة المنكوبة يرفع يده اليمنى ، و على الفور ، ظهر قوس أسود كبير في يده مع وميض.
إقتربوا بسرعة ، و عندما وصلوا في الهواء فوق الجزيرة ، رأوا العشرات من العشيرة المنكوبة تحت حاجز من الضوء أسفلهم ، يعبدون تمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التالية ، خرج أربعة أشخاص على الفور من بين الحشد المتجمع حول الاثنين اللذين لم يسبق لهما أن شاهدا هجوم العشيرة المنكوبة من قبل. انتشر وجودهم من أجسادهم ، و وجد الثنائي ، لدهشتهم ، أنهم جميعًا صائدي روح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي تلميح للخوف أو الرعب على وجوه من في العشيرة المنكوبة. مقارنة بالأشياء التي عانوا منها خلال تلك الخمسة عشر عامًا في عالم تسعة يين ، كان كل هذا في الحقيقة مجرد بقعة من الغبار في عيونهم.
لم يلفت وصوله انتباه الناس الذين كانوا منشغلين بعبادة التمثال في الوادي. وقف سو مينغ على صخرة جبلية في الجزيرة و حدق في التمثال الذي يعبد من قبل الناس في الوادي ليس بعيدًا جدًا.
علاوة على ذلك ، كانوا جميعًا صائدي روح متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة. على الرغم من أنهم ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى الإكمال العظيم ، إلا أن صائدي الروح كانوا أقوياء في البداية ، و كانوا قليلون و نادرون في المنتصف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال السير زونغ زي و السير يون لاي في عزلة ، و إلا فكيف يجرؤ واحد من الأراضي القاحلة الشرقية في عالم روح البيرسيركر على أن يكون شائنًا للغاية في أرضنا؟! إذا كان هذا الشخص قد تجرأ على القدوم إلى هنا قبل وقوع الكارثة ، لمات بالتأكيد! ” كان وجه ذلك الرجل المسمى يا مو مليئًا بالحزن ، وكان يا مو الذي كان على دراية بـسو مينغ في الماضي عندما كانوا في قبيلة بحر الخريف !
ثم ، عندما لم يتعافى يا مو بعد من صدمته ، خرج أربعة أشخاص آخرين من بين عشرات الأشخاص. توقفوا بجانب الرجل العجوز و الرجل في منتصف العمر مع الأقواس الكبيرة ، و في اللحظة التي انتشر وجودهم فيها من أجسادهم ، وجد أنهم كانوا وسطاء روح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا يا مو ، من جزيرة المستنقع الجنوبية. أحيي ، تمثال الكبير مو المحترم. أتمنى أن تدوم إلى الأبد و أن لا تموت روحك أبدًا!”
لديهم تسعة عشر شخصا ، ثلاثة منهم من المراهقين. من بين الستة عشر المتبقين ، أربعة من صائدي الروح ، و أربعة من وسطاء الروح ، و اثنان من شامان معركة… “يا مو امتص نفساً حاداً. حتى قبل الكارثة ، فقط قبيلة متوسطة الحجم يمكن أن تبرز مجموعة مثل هذه ، و الأكثر من ذلك ، كانوا جميعًا شامان متوسطين.
و مع ذلك ، قبل أن ينتهي من امتصاص ذلك النفس ، وجد نفسه يوسع عينيه على الفور ، لأنه رأى أربعة أشخاص آخرين يخرجون مرة أخرى من بين القلائل المتبقين في المجموعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق هؤلاء الأربعة أعينهم أمام الحشد و رفعوا أيديهم. ثم انتشرت قوة عرافي الفكر فجأة من أجسادهم.
خرج رجل في منتصف العمر من أفراد العشيرة المنكوبة المتجمعين حولهم في تلك اللحظة ، و ظهرت أصوات الإنفجارات على يده. عندما رفع يده اليمنى ، ظهر قوس كبير مماثل في قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل خارج حاجز الضوء مألوفًا إلى حد ما بالنسبة إلى سو مينغ. بمجرد أن فكر في الأمر ، تعرف عليه. لقد لاحظ أيضًا الرجل العجوز ، الذي كان مصدر ذعر يا مو الخفي ، و هو يلاحقه على مهل.
“عرافي الفكر!” تراجع يا مو غريزيًا خطوة إلى الوراء ، و وجد نفسه غير مصدق لما رآه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أربعة عرافي فكر و 4 صائدي روح و 4 وسطاء روح و 2 شامان معركة… هم تسعة عشر شخصًا فقط ، وهؤلاء المحاربون الأقوياء موجودون بينهم ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف يا مو جيدًا مدى قوة عرافي الفكر. عندما رأى هؤلاء الأربعة هم عرافي فكر متوسطين الذين وصلوا إلى المرحلة اللاحقة من عالمهم ، لم يستطع إلا أن يذهل.
ما دفعه إلى مزيد من عدم التصديق هو تلك الموجة السميكة من الهالة القاتلة التي ارتفعت من تحت سلوكهم الذي لا يزال منعزلاً. لم تكن تلك الهالة القاتلة شيئًا يمكن أن يولد بين عشية و ضحاها. كانت هذه هالة قاتلة لا يمكن أن تظهر إلا من خلال الذبح المستمر و الموجات المستمرة من الهيجان الساخن ، و هي هالة قاتلة لا يمكن أن تولد إلا بعد التعرض الطويل لموقف فريد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى يا مو نفس الموجة السميكة من الهالة القاتلة حول الأطفال الثلاثة ، أصبح فجأة حذرًا بشكل لا يصدق من هؤلاء من العشيرة المنكوبة الغامضين الذين ظهروا فجأة خلال السنوات القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط… من أين أتوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل يا مو و المرأة إلى الجزيرة ، و لم يلاحظ أي منهما أن سو مينغ يقف على صخرة جبلية و يراقب الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان أناس الأراضي القاحلة الشرقية دائمًا مغرورين و متعجرفين. لقد كان يطاردنا طوال هذا الطريق و لكنه لم يحاول أبدًا إنهاء حياتنا. يجب أن يفكر في استخدامنا لإغراء شعبنا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
