275
“إنه رون حماية الجبل. الرابع ، هل تعلم أن تغيير الرون أمر مزعج للغاية؟ إنه أمر مزعج للغاية! من سيغير هذا الشيء بهذه السهولة ؟! لكن تلك القمة السابعة اللعينة ، هم… إنهم مجرد متنمرين!” تمسك هو زي بسو مينغ بإحكام مع وجه مليء بالغضب.
لقد جاء إلى هو زي من أجل هذا أولاً. كان هذا الفكر غير واضح في الأصل ، حيث نشأ منذ أن رأى هو زي يصنع الجليد الذي يمكن أن يظهر انعكاسات للقمة السابعة. لقد تمتم مرة بشيء لم يستطع زي تشي سماعه – لقد خطط لجعل خلقه التالي أكثر ثباتًا.
انتزع سو مينغ نفسه من قبضة هو زي ، ثم نظر إلى الرجل الغاضب ووجد نفسه عاجزًا عن الكلام.
شعور جامح بري تسرب من تعبيرات باي سو وملابسها ومظهرها. عندما حركت الرياح الثلج ، سقط جزء منه على شعرها.
“لقد ذهبوا بعيدًا جدًا هذه المرة! لن أتحمل ذلك!” صرخ هو زي ورفع يديه مع صوته.
كان هو زي لا يزال عابسًا. عندما سمع ذلك ، أومأ برأسه وربت على صدره قائلاً ، “بالتأكيد. سأنجز ذلك في غضون أيام قليلة. لكن الأخ الأصغر ، قد يكون من الصعب عليك القيام بذلك. لا توجد المواد اللازمة للقيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك ، يتغير رون حماية الجبال طوال الوقت ، فهي ليست أشياء ثابتة… حتى لو تمكنت من نحتها ، فلن تتغير بعد الآن. ”
“الرابع ، ما هذا التعبير الذي لديك؟”
“ألا تعتقد أنهما متشابهان ؟!” استمرت باي سو في مضايقته.
“سو مينغ ، ما معنى هذا؟ لقد ارتديت ملابسي بالفعل بناءً على طلبك ووافقت على تعليمي كيفية الرسم ، ولكن مر اليوم ولم تعلمني شيئًا.” وقفت باي سو على المنصة وألقت نظرة على سو مينغ.
لقد كان عملاً فذًا أنه لا يزال بإمكان هو زي رؤية التعبير الغريب على وجه سو مينغ عندما كان غاضبًا جدًا ويسأل بفضول.
“آه… لا… لا شيء.”
“الرابع ، ما هذا التعبير الذي لديك؟”
” الأخ الأصغر ، عليك أن تكون من يحكم. اسمع ، لم أكن هنا منذ فترة طويلة ، لكن هل تعلم؟ لقد غيرت القمة السابعة بالفعل رون حماية الجبل ست مرات!
أطلق سو مينغ بعض السعال المزيف. كان لديه شعور بأن الوقت الحالي لم يكن مناسبًا للتحدث عن الأشياء التي يريدها مع هو زي. مثلما كان على وشك العثور على فرصة للمغادرة في أسرع وقت ممكن ، دوى هدير هو زي الغاضب عبر الكهف مرة أخرى.
“إنهم يهينونني! هذا تحدي صارخ ألقي في وجهي ، أليس هذا صحيحًا ، الأخ الأصغر ؟! أليس من المروع أنهم فعلوا شيئًا كهذا؟ أليس هذا بلا قلب؟ أليس كذلك؟ من دون شرف؟ أليس هذا وقحًا ؟! ”
“الأخ الأكبر الثالث… لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعلها ، أنا فقط… سأذهب الآن…” سرعان ما تراجع سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء في محاولة لمغادرة المكان.
بدأ هو زي يسير في كهفه ، وشعره الفوضوي جعله يبدو وكأنه مجنون بينما كان يواصل الصراخ.
بمجرد أن سمعه هو زي ، أصبح أكثر سعادة بنفسه وصفع أكتاف سو مينغ بقوة.
“إنهم فظيعون! إنه إهدار كامل بالنسبة لي أن أذهب لرعاية رون في الماضي! إنهم بلا قلب! لقد أصلحت الرون الخاص بهم السابق عدة مرات في الماضي ، كما تعلم! إنهم حقا بلا شرف ، كيف لم يخبروني أنهم غيروا الرون ؟! ”
استدار سو مينغ ونظر إلى باي سو. “لا تتصرفي مثلها”.
ظهر بريق في عيون سو مينغ وانحني لأسفل لتفقد الصور على الأرض. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه بابتسامة على وجهه لينظر إلى هو زي.
“الأخ الأكبر الثالث… لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعلها ، أنا فقط… سأذهب الآن…” سرعان ما تراجع سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء في محاولة لمغادرة المكان.
“لكن!” لوح هو زي بذراعه وامتلأت عيناه المحتقنتان بالدم بنور ساطع. “ما زلت أكسره. ما هو رون حماية الجبل أمامي؟ أنا أذكى شخص موجود! الأخ الأصغر ، انظر!” سحب هو زي سو مينغ إلى الأرض المنحوتة وأشار إلى الصور المبهرة التي تغطيها.
” الأخ الأصغر ، لا تذهب…” ركض هو زي إلى الأمام وسد طريق سو مينغ. كان يحترق من الغضب ، ولكن تحت هذا الغضب كانت الإثارة.
” الأخ الأصغر ، عليك أن تكون من يحكم. اسمع ، لم أكن هنا منذ فترة طويلة ، لكن هل تعلم؟ لقد غيرت القمة السابعة بالفعل رون حماية الجبل ست مرات!
“كيف ذلك؟” سألت باي سو على الفور.
“ست مرات ، هذه هي المرة السابعة! أليسوا مجرد متنمرين؟ في كل مرة يغيرون فيها ، يكون الجديد أكثر تعقيدًا من السابق. يجب أن أفكر مليًا في الأمر طويلًا وبشدة قبل أن أجد طريقة لإختراقه!
أطلق سو مينغ ابتسامة ساخرة. كان على وشك التحدث عندما حل التعبير المتحمس تحت غضب هو زي محل مظهر الغضب.
“خاصة هذه المرة ، لقد تجاوزوا الحدود. لقد تجاوزوا الحدود! لقد استخدمت ما مجموعه عشرة أيام لحساب وإيجاد المعادلات الخاصة به! لقد مرت عشرة أيام منذ أن خرجت لإلقاء نظرة خاطفة على شخص آخر! عشرة أيام!”
“أنت صديقي المفضل ، الأخ الأصغر ، ليس هناك شك في ذلك. الليلة ، سوف أخرجك لتوسيع نظرتك إلى العالم. أعرف بعض الأماكن الجيدة في القمة السابعة. لم أخبر أي شخص بذلك من قبل ، كما تعلم. حتى أنني لم أخبر المعلم عندما جاء إلي في أردية منمقة.
ومع ذلك ، عندما سقط بصره على الصور على الأرض ، بدأت عيناه تلمعان على الفور. لم يعد يفكر في كيفية قيام سو مينغ بنحت الرون على درعه ، بل قام بدلاً من ذلك بفرك يديه معًا بحماس.
أطلق سو مينغ ابتسامة ساخرة. كان على وشك التحدث عندما حل التعبير المتحمس تحت غضب هو زي محل مظهر الغضب.
“سو مينغ ، ما معنى هذا؟ لقد ارتديت ملابسي بالفعل بناءً على طلبك ووافقت على تعليمي كيفية الرسم ، ولكن مر اليوم ولم تعلمني شيئًا.” وقفت باي سو على المنصة وألقت نظرة على سو مينغ.
“لكن!” لوح هو زي بذراعه وامتلأت عيناه المحتقنتان بالدم بنور ساطع. “ما زلت أكسره. ما هو رون حماية الجبل أمامي؟ أنا أذكى شخص موجود! الأخ الأصغر ، انظر!” سحب هو زي سو مينغ إلى الأرض المنحوتة وأشار إلى الصور المبهرة التي تغطيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت. ما رأيك في إحضارك لرؤية تيان لان مينغ؟” كان هو زي يتحدث بحماس عندما رأى عيون سو مينغ على الصور على الأرض مرة أخرى. رمش وصمت.
“حل رون أمر سهل. ما هو صعب هو الطريقة التي من المفترض أن أجعل بها الرون مفتوحًا لي دون أن يتم ملاحظته. انظر ، هذا الخط هو أنا!”
استدار سو مينغ ونظر إلى باي سو. “لا تتصرفي مثلها”.
“لهذا السبب طلبت منك الاستمرار في الرسم.”
ازداد حماس هو زي بشكل متزايد مع استمراره في التحدث. حمل سكينه ورسم خطًا متعرجًا على الأرض. كان هذا الخط ملتويًا في كثير من الأحيان حيث كان يتجه نحو أعمق الأجزاء ، ولم يلمس أيًا من الصور المنحوتة الأخرى. كان الأمر كما لو أن الطريق قد تم فتحه من فراغ.
“ألا تعتقد أنهما متشابهان ؟!” استمرت باي سو في مضايقته.
“الليلة ، سأخبر تلك القمة السابعة أن جدهم هو… قد عاد!” ربت هو زي على صدره وضحك بصوت عال.
فوجئت باي سو للحظات. جعلها هدوء سو مينغ تطير في حالة من الغضب مرة أخرى وركضت إليه مرة أخرى.
ظهر بريق في عيون سو مينغ وانحني لأسفل لتفقد الصور على الأرض. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه بابتسامة على وجهه لينظر إلى هو زي.
“الأخ الأكبر الثالث ، أنت بالفعل الأذكى.”
“ست مرات ، هذه هي المرة السابعة! أليسوا مجرد متنمرين؟ في كل مرة يغيرون فيها ، يكون الجديد أكثر تعقيدًا من السابق. يجب أن أفكر مليًا في الأمر طويلًا وبشدة قبل أن أجد طريقة لإختراقه!
بمجرد أن سمعه هو زي ، أصبح أكثر سعادة بنفسه وصفع أكتاف سو مينغ بقوة.
فوجئت باي سو للحظات. جعلها هدوء سو مينغ تطير في حالة من الغضب مرة أخرى وركضت إليه مرة أخرى.
“أنت صديقي المفضل ، الأخ الأصغر ، ليس هناك شك في ذلك. الليلة ، سوف أخرجك لتوسيع نظرتك إلى العالم. أعرف بعض الأماكن الجيدة في القمة السابعة. لم أخبر أي شخص بذلك من قبل ، كما تعلم. حتى أنني لم أخبر المعلم عندما جاء إلي في أردية منمقة.
هذا أعطى سو مينغ الإلهام وفكرة جريئة بشكل لا يصدق تشكلت في قلبه. قد يكون هذا التفكير سخيفًا ، لكن سو مينغ لم يستطع التخلي عن إغراء النجاح.
شعور جامح بري تسرب من تعبيرات باي سو وملابسها ومظهرها. عندما حركت الرياح الثلج ، سقط جزء منه على شعرها.
“لقد قررت. ما رأيك في إحضارك لرؤية تيان لان مينغ؟” كان هو زي يتحدث بحماس عندما رأى عيون سو مينغ على الصور على الأرض مرة أخرى. رمش وصمت.
بدأ هو زي يسير في كهفه ، وشعره الفوضوي جعله يبدو وكأنه مجنون بينما كان يواصل الصراخ.
“الأخ الأكبر الثالث ، هل ستظهر نفس التأثيرات إذا نحتت هذا الرون على الدروع..؟” سأل سو مينغ بصوت خافت ، ضوء ساطع أشرق في عينيه وهو يحدق في الرون على الأرض.
لقد جاء إلى هو زي من أجل هذا أولاً. كان هذا الفكر غير واضح في الأصل ، حيث نشأ منذ أن رأى هو زي يصنع الجليد الذي يمكن أن يظهر انعكاسات للقمة السابعة. لقد تمتم مرة بشيء لم يستطع زي تشي سماعه – لقد خطط لجعل خلقه التالي أكثر ثباتًا.
“الأخ الأكبر الثالث… لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعلها ، أنا فقط… سأذهب الآن…” سرعان ما تراجع سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء في محاولة لمغادرة المكان.
هذا أعطى سو مينغ الإلهام وفكرة جريئة بشكل لا يصدق تشكلت في قلبه. قد يكون هذا التفكير سخيفًا ، لكن سو مينغ لم يستطع التخلي عن إغراء النجاح.
لهذا السبب كان يفكر في المجيء للتحدث إلى هو زي. الآن ، عندما رأى الصور على الأرض ، أصبح هذا الفكر أكثر وضوحًا في ذهنه.
“سأخبر تلك القمة السابعة أنني قد عدت الليلة! لقد ذهبوا بعيدًا هذه المرة! إنهم بلا قلب!”
“نحتها على درع؟” ذهل هو زي وخدش رأسه. فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه. “لا يمكن أن أفعل. لا توجد أي مواد لذلك. إلى جانب…” عبس هو زي وترك كلامه معلق في منتصف الطريق وهو غارق في تفكير عميق.
هذا أعطى سو مينغ الإلهام وفكرة جريئة بشكل لا يصدق تشكلت في قلبه. قد يكون هذا التفكير سخيفًا ، لكن سو مينغ لم يستطع التخلي عن إغراء النجاح.
“الأخ الأكبر الثالث”. نهض سو مينغ وحول نظره من الصور على الأرض إلى هو زي. “أحتاج إلى بعض صور رون حماية الجبال مثل هذه تمامًا من الصور البسيطة إلى المعقدة. سأضطر إلى إزعاجك من أجل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو مينغ ، انتهيت من الرسم!”
“مهلا ، لقد رسمتك!”
كان هو زي لا يزال عابسًا. عندما سمع ذلك ، أومأ برأسه وربت على صدره قائلاً ، “بالتأكيد. سأنجز ذلك في غضون أيام قليلة. لكن الأخ الأصغر ، قد يكون من الصعب عليك القيام بذلك. لا توجد المواد اللازمة للقيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك ، يتغير رون حماية الجبال طوال الوقت ، فهي ليست أشياء ثابتة… حتى لو تمكنت من نحتها ، فلن تتغير بعد الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط هو زي قرع النبيذ وأخذ جرعة كبيرة ، ثم بدأ في تخيل ما سيفعله في تلك الليلة قبل أن يبدأ في الضحك بطريقة سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء اللطف الكامن تحت نظرتها الجامحة. أذهلت عيناها سو مينغ مرة أخرى.
ابتسم سو مينغ بهدوء قبل أن يلف قبضته في راحة يده نحو هو زي وخرج من كهفه ، تاركًا الأخ الأكبر الثالث في حالة من الارتباك.
فكر هو زي لفترة أطول داخل كهفه ووجد أن الشيء الذي طلبه سو مينغ كان صعبًا للغاية لتحقيقه ، ولكن نظرًا لأنه كان طلب الأخ الأصغر ، فإنه بالتأكيد سيسكب قلبه وروحه لإنهائه.
“حل رون أمر سهل. ما هو صعب هو الطريقة التي من المفترض أن أجعل بها الرون مفتوحًا لي دون أن يتم ملاحظته. انظر ، هذا الخط هو أنا!”
ومع ذلك ، عندما سقط بصره على الصور على الأرض ، بدأت عيناه تلمعان على الفور. لم يعد يفكر في كيفية قيام سو مينغ بنحت الرون على درعه ، بل قام بدلاً من ذلك بفرك يديه معًا بحماس.
“سأخبر تلك القمة السابعة أنني قد عدت الليلة! لقد ذهبوا بعيدًا هذه المرة! إنهم بلا قلب!”
“سأخبر تلك القمة السابعة أنني قد عدت الليلة! لقد ذهبوا بعيدًا هذه المرة! إنهم بلا قلب!”
لهذا السبب كان يفكر في المجيء للتحدث إلى هو زي. الآن ، عندما رأى الصور على الأرض ، أصبح هذا الفكر أكثر وضوحًا في ذهنه.
التقط هو زي قرع النبيذ وأخذ جرعة كبيرة ، ثم بدأ في تخيل ما سيفعله في تلك الليلة قبل أن يبدأ في الضحك بطريقة سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت. ما رأيك في إحضارك لرؤية تيان لان مينغ؟” كان هو زي يتحدث بحماس عندما رأى عيون سو مينغ على الصور على الأرض مرة أخرى. رمش وصمت.
غادر سو مينغ كهف هو زي وواصل العمل على الفكرة التي جعلت قلبه ينبض بالإثارة. كلما فكر في الأمر أكثر ، كلما اعتقد أنه معقول.
كبرت العاصفة الثلجية ، وعندما انفجرت بينها وبين سو مينغ ، بدا كل شيء صامتًا. بقي الثلج فقط يتساقط من السماء وظلوا وحدهم يحدقون في عيون بعضهم البعض.
“قد أحتاج إلى استخدام التحكم الدقيق كثيرا للقيام بذلك…”
كان هو زي لا يزال عابسًا. عندما سمع ذلك ، أومأ برأسه وربت على صدره قائلاً ، “بالتأكيد. سأنجز ذلك في غضون أيام قليلة. لكن الأخ الأصغر ، قد يكون من الصعب عليك القيام بذلك. لا توجد المواد اللازمة للقيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك ، يتغير رون حماية الجبال طوال الوقت ، فهي ليست أشياء ثابتة… حتى لو تمكنت من نحتها ، فلن تتغير بعد الآن. ”
“الرابع ، ما هذا التعبير الذي لديك؟”
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وفجأة توقف عن المشي. تم لصق عينيه على باي سو التي تقف على الطريق الجبلي البعيد مع نظرة سعيدة على وجهها.
“سو مينغ ، انتهيت من الرسم!”
“آه… لا… لا شيء.”
“الأخ الأكبر الثالث… لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعلها ، أنا فقط… سأذهب الآن…” سرعان ما تراجع سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء في محاولة لمغادرة المكان.
كانت باي سو تنتظر هناك لفترة طويلة. عندما رأت سو مينغ أخيرًا ، أشارت على الفور إلى صخرة الجليد بجانبها وتحدثت بصوت رخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبير سو مينغ سلبيًا وسار لإلقاء نظرة فاحصة قبل الإيماء.
أدار سو مينغ نظره ورأى صورة له على صخرة الجليد وقد تم تغييرها. لقد تم تلطيخها لدرجة أنها كانت فوضى بشعة. كانت هناك قذيفة عملاقة على ظهره. قامت باي سو أيضًا بنسخ تلك الصورة على صخرة الجليد بجانبها. كانت قد رسمت سلحفاة برقبة ممدودة.
“آه… لا… لا شيء.”
بدت تلك السلحفاة نابضة بالحياة ، وخاصة عينيها. حتى أنها تشبه عيون سو مينغ إلى حد ما.
ظل تعبير سو مينغ سلبيًا وسار لإلقاء نظرة فاحصة قبل الإيماء.
“الليلة ، سأخبر تلك القمة السابعة أن جدهم هو… قد عاد!” ربت هو زي على صدره وضحك بصوت عال.
“ليس سيئا. استمري.” بمجرد أن انتهى من الكلام ، سار بهدوء متجاوزًا باي سو وغادر.
“سو مينغ ، لقد عدت… هل تتذكرني..؟” تردد صدى صوتها اللطيف في المناطق المحيطة ، وكأنه قد اندمج مع الثلج. سكت سو مينغ.
فوجئت باي سو للحظات. جعلها هدوء سو مينغ تطير في حالة من الغضب مرة أخرى وركضت إليه مرة أخرى.
كبرت العاصفة الثلجية ، وعندما انفجرت بينها وبين سو مينغ ، بدا كل شيء صامتًا. بقي الثلج فقط يتساقط من السماء وظلوا وحدهم يحدقون في عيون بعضهم البعض.
“مهلا ، لقد رسمتك!”
أطلق سو مينغ بعض السعال المزيف. كان لديه شعور بأن الوقت الحالي لم يكن مناسبًا للتحدث عن الأشياء التي يريدها مع هو زي. مثلما كان على وشك العثور على فرصة للمغادرة في أسرع وقت ممكن ، دوى هدير هو زي الغاضب عبر الكهف مرة أخرى.
“أنا أعلم.” لم يتباطأ سو مينغ حتى. واصل السير إلى الأمام ، لصعود الدرج.
ظهرت ابتسامة على وجه باي سو. كانت تلك الابتسامة نقية للغاية وجميلة وسعيدة. عندما نظرت إلى سو مينغ ، رن ضحكها مثل الأجراس الفضية. تراجعت خطوة إلى الوراء وغادر جسدها بالكامل المنصة. بدون قوة الصحوة وأي شيء يدعم قدميها ، سقطت بسرعة في أودية القمة التاسعة.
“ألا تعتقد أنهما متشابهان ؟!” استمرت باي سو في مضايقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سو مينغ ببرود: “تعبيرك. إنها ليست صاخبة مثلك”.
رد سو مينغ بشكل قاطع “لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبير سو مينغ سلبيًا وسار لإلقاء نظرة فاحصة قبل الإيماء.
“إذا لم يكونا متشابهين ، فلماذا قلت إنه ليس سيئًا؟ أعتقد أنه يشبهك جدًا.” ركضت باي سو نحو سو مينغ وعانت من أجل مواكبة ذلك.
أدار سو مينغ نظره ورأى صورة له على صخرة الجليد وقد تم تغييرها. لقد تم تلطيخها لدرجة أنها كانت فوضى بشعة. كانت هناك قذيفة عملاقة على ظهره. قامت باي سو أيضًا بنسخ تلك الصورة على صخرة الجليد بجانبها. كانت قد رسمت سلحفاة برقبة ممدودة.
“لهذا السبب طلبت منك الاستمرار في الرسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عملاً فذًا أنه لا يزال بإمكان هو زي رؤية التعبير الغريب على وجه سو مينغ عندما كان غاضبًا جدًا ويسأل بفضول.
عاد سو مينغ إلى المنصة خارج كهفه. بينما كان على وشك العودة إلى كهفه ، جاء صوت باي سو الغاضب من خلفه.
واصلت باي سو السقوط ، وظهر وهج شديد في عينيها. لم تكن تريد أن تتعرض للهزيمة وهي مستلقية ، أرادت المخاطرة! عندما سقطت ، أبقت عينيها ملتصقتين على منصة القمة التاسعة التي كانت تبعد حتى سقطت على شيء ناعم ورفعتها الرياح ، مما سمح لسرعة جسدها المتساقط بالتباطؤ تدريجيًا. ظهر تعبير سعيد على وجه باي سو مرة أخرى.
“سو مينغ ، ما معنى هذا؟ لقد ارتديت ملابسي بالفعل بناءً على طلبك ووافقت على تعليمي كيفية الرسم ، ولكن مر اليوم ولم تعلمني شيئًا.” وقفت باي سو على المنصة وألقت نظرة على سو مينغ.
“لقد ذهبوا بعيدًا جدًا هذه المرة! لن أتحمل ذلك!” صرخ هو زي ورفع يديه مع صوته.
استدار سو مينغ ونظر إلى باي سو. “لا تتصرفي مثلها”.
“ألا تعتقد أنهما متشابهان ؟!” استمرت باي سو في مضايقته.
“كيف ذلك؟” سألت باي سو على الفور.
أطلق سو مينغ ابتسامة ساخرة. كان على وشك التحدث عندما حل التعبير المتحمس تحت غضب هو زي محل مظهر الغضب.
قال سو مينغ ببرود: “تعبيرك. إنها ليست صاخبة مثلك”.
حدقت باي سو في وجهه ، ثم أغمضت عينيها بعد لحظة. عندما فتحتهم مرة أخرى ، أدارت ظهرها نحو سو مينغ. نظرت إلى السماء من بعيد ورفعت يدها لربط شعرها مرة أخرى قبل تمزيق طوقها وسحب الفراء من هناك حتى بدت وكأنها لديها كرة من الفراء الناعم ملفوفة حول رقبتها.
ظهرت ابتسامة على وجه باي سو. كانت تلك الابتسامة نقية للغاية وجميلة وسعيدة. عندما نظرت إلى سو مينغ ، رن ضحكها مثل الأجراس الفضية. تراجعت خطوة إلى الوراء وغادر جسدها بالكامل المنصة. بدون قوة الصحوة وأي شيء يدعم قدميها ، سقطت بسرعة في أودية القمة التاسعة.
بمجرد الانتهاء ، أخفضت رأسها ومزقت جزءًا كبيرًا من فستانها الطويل. عندما تمزق الفستان إلى أشلاء وطاروا في مهب الريح ، تم الكشف عن البنطال الطويل الضيق من الجلد تحته ، إلى جانب الأحذية المصنوعة من الفرو على قدميها.
“آه… لا… لا شيء.”
بعد ذلك ، استدارت و عضت شفتها أثناء النظر إلى سو مينغ. لم يعد الاشمئزاز في عينيها موجودًا ، واستبدل بنظرة لطيفة. تحركت الضفيرتان أمام كتفيها وهي تستدير ، وأدى ذلك إلى ظهور بعض خصلات الشعر أمام عينيها.
“ليس سيئا. استمري.” بمجرد أن انتهى من الكلام ، سار بهدوء متجاوزًا باي سو وغادر.
شعور جامح بري تسرب من تعبيرات باي سو وملابسها ومظهرها. عندما حركت الرياح الثلج ، سقط جزء منه على شعرها.
“إنهم فظيعون! إنه إهدار كامل بالنسبة لي أن أذهب لرعاية رون في الماضي! إنهم بلا قلب! لقد أصلحت الرون الخاص بهم السابق عدة مرات في الماضي ، كما تعلم! إنهم حقا بلا شرف ، كيف لم يخبروني أنهم غيروا الرون ؟! ”
ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء اللطف الكامن تحت نظرتها الجامحة. أذهلت عيناها سو مينغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبرت العاصفة الثلجية ، وعندما انفجرت بينها وبين سو مينغ ، بدا كل شيء صامتًا. بقي الثلج فقط يتساقط من السماء وظلوا وحدهم يحدقون في عيون بعضهم البعض.
كان هو زي لا يزال عابسًا. عندما سمع ذلك ، أومأ برأسه وربت على صدره قائلاً ، “بالتأكيد. سأنجز ذلك في غضون أيام قليلة. لكن الأخ الأصغر ، قد يكون من الصعب عليك القيام بذلك. لا توجد المواد اللازمة للقيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك ، يتغير رون حماية الجبال طوال الوقت ، فهي ليست أشياء ثابتة… حتى لو تمكنت من نحتها ، فلن تتغير بعد الآن. ”
“سو مينغ ، لقد عدت… هل تتذكرني..؟” تردد صدى صوتها اللطيف في المناطق المحيطة ، وكأنه قد اندمج مع الثلج. سكت سو مينغ.
ظهرت ابتسامة على وجه باي سو. كانت تلك الابتسامة نقية للغاية وجميلة وسعيدة. عندما نظرت إلى سو مينغ ، رن ضحكها مثل الأجراس الفضية. تراجعت خطوة إلى الوراء وغادر جسدها بالكامل المنصة. بدون قوة الصحوة وأي شيء يدعم قدميها ، سقطت بسرعة في أودية القمة التاسعة.
“ست مرات ، هذه هي المرة السابعة! أليسوا مجرد متنمرين؟ في كل مرة يغيرون فيها ، يكون الجديد أكثر تعقيدًا من السابق. يجب أن أفكر مليًا في الأمر طويلًا وبشدة قبل أن أجد طريقة لإختراقه!
“سو مينغ ، لقد عدت… لكنني… غادرت…”
استدار سو مينغ ونظر إلى باي سو. “لا تتصرفي مثلها”.
انتزع سو مينغ نفسه من قبضة هو زي ، ثم نظر إلى الرجل الغاضب ووجد نفسه عاجزًا عن الكلام.
واصلت باي سو السقوط ، وظهر وهج شديد في عينيها. لم تكن تريد أن تتعرض للهزيمة وهي مستلقية ، أرادت المخاطرة! عندما سقطت ، أبقت عينيها ملتصقتين على منصة القمة التاسعة التي كانت تبعد حتى سقطت على شيء ناعم ورفعتها الرياح ، مما سمح لسرعة جسدها المتساقط بالتباطؤ تدريجيًا. ظهر تعبير سعيد على وجه باي سو مرة أخرى.
فوجئت باي سو للحظات. جعلها هدوء سو مينغ تطير في حالة من الغضب مرة أخرى وركضت إليه مرة أخرى.
“فزت في اليوم الأول!”
بمجرد أن سمعه هو زي ، أصبح أكثر سعادة بنفسه وصفع أكتاف سو مينغ بقوة.
استدار سو مينغ بصمت وسار إلى منزله في الكهف. في اللحظة التي استدار فيها ، غمغم بهدوء ، “إنها أيضًا تشبهك عندما كانت غير منطقية…”
واصلت باي سو السقوط ، وظهر وهج شديد في عينيها. لم تكن تريد أن تتعرض للهزيمة وهي مستلقية ، أرادت المخاطرة! عندما سقطت ، أبقت عينيها ملتصقتين على منصة القمة التاسعة التي كانت تبعد حتى سقطت على شيء ناعم ورفعتها الرياح ، مما سمح لسرعة جسدها المتساقط بالتباطؤ تدريجيًا. ظهر تعبير سعيد على وجه باي سو مرة أخرى.
“فزت في اليوم الأول!”
“إنهم يهينونني! هذا تحدي صارخ ألقي في وجهي ، أليس هذا صحيحًا ، الأخ الأصغر ؟! أليس من المروع أنهم فعلوا شيئًا كهذا؟ أليس هذا بلا قلب؟ أليس كذلك؟ من دون شرف؟ أليس هذا وقحًا ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر الثالث ، أنت بالفعل الأذكى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات