إختبار القلب
تعلق القمر في السماء. في ذلك اليوم غدى القمر مختلفًا قليلاً عن الليالي الأخرى. لم تكن هناك غيوم في السماء مما تسبب في ظهور القمر ساطعًا بشكل لا يصدق. سقط ضوء القمر على الأرض كما لو كان يخفض ستارة ناعمة بين السماء والأرض.
“عندما ركضت تحرك جسدي لكن الأشجار لم تتحرك. ومع ذلك فإن ما رآته عيناي كانت الأشجار التي تتحرك وذلك لأن ذهني… كان عقلي مخدوعًا بعيني وكان ذهني هو الذي تحرك…”
قد يبدو جميلًا من مسافة بعيدة ولكن من داخل الجبل الضخم حيث وصلت القمة إلى السماء والقمة نفسها غير مرئية للعين تحول القمر إلى شيء مرعب!
كان الحقل في صمت مميت. لم تكن هناك مناقشات ولا ضجة. كان كل الناس يتنفسون بسرعة وهم ينظرون إلى صفوف تماثيل النسر. الصدمة في قلوبهم استبدلت كل الأفكار في أذهانهم.
تحت ضوء القمر أصبح الضغط في الجبل ينفجر باستمرار بسرعة مرعبة تحولت إلى إعصار غير مرئي وشوهت قمة الجبل بأكملها. لقد دفع كل من في الداخل إلى رؤية حالة الفوضى من حولهم دون الحاجة إلى رفع رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت… إذا لم يتحرك ذهني فلن يتحرك شيء! هذا هو معنى التحكم الدقيق…” تمتم سو مينغ وهو يسير نحو الخطوة 563. وقف هناك وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه الشاحب. جلس ببطء في وضع تأملي وبدأ أول سيطرة دقيقة حقيقية بعد أن فهم المعنى الكامن وراءها.
انه منتصف الليل. الوقت الذي يكون فيه ضوء القمر هو الأقوى. كما انه الوقت من اليوم عندما يبلغ الضغط على الجبل ذروته! إذا لم يكن هناك ضباب على الجبل وإذا رفع أي شخص رأسه ونظر من بعيد نحو الجبل فيمكنه رؤية سو مينغ والاثنان الآخران يقفان في أعلى السماء. إذا رفع يديه يمكن أن يلمسها!
مع صدى هذا الهدير في الهواء ارتجف بي سو. مع ألم حاد في صدره وسعل جرعة من الدم الطازج. تأرجح جسده ، وكاد أن يسقط على الجانب فاقد الوعي.
يبدو أن أولئك الذين واصلوا الصعود إلى ما فوق 500 درجة قد دخلوا السماء وكان ذلك كذلك بالنسبة لـ يي وانغ. لم يكن يعرف ما كان يحدث في الخارج ولم يكن يعلم أن هناك ثلاثة أشخاص آخرين يقاتلون خلفه بقوة. كان يهتم فقط بالمشي ببطء على طريقه خطوة واحدة في كل مرة وهو يلهث بقسوة.
“اليوم سأصل إلى 803!”
مر الوقت تدريجيا. كان لا بد أن تكون تلك الليلة استثنائية. كان لا بد أن تكون أكثر روعة من الليلة السابقة. كانت تلك الليلة لا بد أن تنتمي إلى شخصين في الجبل لمعركتهما الأخيرة!
بدا أن هذا الزئير مليء بالغضب نحو السماء وهو يندفع نحوه. في اللحظة التي وصل فيها إلى سو مينغ تجمد. كان هناك ألم حاد في صدره ، وسعل جرعة من الدم الطازج. كان هناك ضغوط داخل الهدير الصاخب نفسه كما لو كان يريد أن يجعل جميع الأشخاص الذين سمعوه يخضعون للصوت.
قام يي وانغ بتكشير أسنانه وسار إلى الأمام بعيون مملوءة بفخر مشتعل وبدا وكأنه يمكن أن يحرق كل أولئك الذين نظروا في عينيه.
لا يمكن لأحد أن يتخذ أكثر من اثنتي عشرة خطوة على الدرج إذا لم يكن لديهم المثابرة أثناء الضغط. كان بي سو مثابرًا ولكن في هذا الإصرار كان هناك انعدام الثقة وإلا فإنه لن يحتاج إلى النظر إلى الرتب على اللوحة في يديه مع كل خطوة يخطوها.
“556 ، 557… تباً لقد فاقني تشين تشونغ إنه في الـ558!”
كان بي سو منزعجا. عض بأسنانه واتخذ خطوة أخرى ، ولكن في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، ارتجف جسده بالكامل. سمع هديرًا خافتًا قادمًا من أعلى جزء من الجبل.
لم يكن هذا الزئير بالتأكيد لانسان بل ينتمي إلى وحش!
بدا أن هذا الزئير مليء بالغضب نحو السماء وهو يندفع نحوه. في اللحظة التي وصل فيها إلى سو مينغ تجمد. كان هناك ألم حاد في صدره ، وسعل جرعة من الدم الطازج. كان هناك ضغوط داخل الهدير الصاخب نفسه كما لو كان يريد أن يجعل جميع الأشخاص الذين سمعوه يخضعون للصوت.
مع صدى هذا الهدير في الهواء ارتجف بي سو. مع ألم حاد في صدره وسعل جرعة من الدم الطازج. تأرجح جسده ، وكاد أن يسقط على الجانب فاقد الوعي.
كان الحقل في صمت مميت. لم تكن هناك مناقشات ولا ضجة. كان كل الناس يتنفسون بسرعة وهم ينظرون إلى صفوف تماثيل النسر. الصدمة في قلوبهم استبدلت كل الأفكار في أذهانهم.
كان وجهه شاحبًا. خلال تلك اللحظة شعر كما لو أن الجبل بأكمله تحول إلى وحش غامض لا يمكن رؤيته بشكله.
كان سو مينغ مغمورًا بالعرق لكن التصميم في عينيه لم يكن خافتًا. بدلاً من ذلك أصبح أقوى. تسلق على الجبل خطوة بخطوة. 548 ، 549… حتى وقف عند الدرجة 557. هو أيضا سمع هدير خافت.
شعرت تشن تشونغ بذلك أيضا. كان يقف على الخطوة 558 وكان على وشك اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام عندما اهتز جسده بالكامل بشراسة. رفع رأسه فجأة. كانت عيناه ملطخة بالدماء والدم يتدفق من زوايا فمه.
كان سو مينغ مغمورًا بالعرق لكن التصميم في عينيه لم يكن خافتًا. بدلاً من ذلك أصبح أقوى. تسلق على الجبل خطوة بخطوة. 548 ، 549… حتى وقف عند الدرجة 557. هو أيضا سمع هدير خافت.
“ايها الشيخ لماذا عندما أجري ستبدو الأشجار من حولي ثابة؟ أنا لا أفهم. لا أعرف ما إذا كان جسدي يتحرك أو إذا كانت الأشجار تتحرك إلى الوراء. ما الذي يحدث؟ ” وبينما كان يشعر بالمرارة تجاه الموقف ظهرت ذكرى ذاته الأصغر تسأل الشيخ هذا السؤال في رأسه.
رفع سو مينغ رأسه بشكل غريزي ونظر إلى أعلى الجبل وأطلق هديرًا صاخبًا. كان الصوت الذي يصدره أشبه بصخب الرعد وصدى في محيطه. بدا الحريق المشتعل في عينيه جاهزًا للانفجار عندما رفع ساقه اليمنى واندفع بقوة إلى الدرجة الـ558.
بدا أن هذا الزئير مليء بالغضب نحو السماء وهو يندفع نحوه. في اللحظة التي وصل فيها إلى سو مينغ تجمد. كان هناك ألم حاد في صدره ، وسعل جرعة من الدم الطازج. كان هناك ضغوط داخل الهدير الصاخب نفسه كما لو كان يريد أن يجعل جميع الأشخاص الذين سمعوه يخضعون للصوت.
ولكن في الوقت الحالي لطخ دمه الأحمر الأرض أمامه ولمع القمر الأحمر الدموي في عيني سو مينغ فجأة بشكل أقوى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هبطت فيها قدميه ارتجف سو مينغ وظهرت العروق على جلده حيث انتشرت جميع عروق الدم التي ظهرت في جميع أنحاء جسده. أظهرت الألوان الحمراء والزرقاء المتقاطعة في جميع أنحاء جسده أن سو مينغ كان يعاني من ألم لا يوصف لكنه لم يستسلم!
لم يستسلم!
“الخطوة 562 هي اختبار…”
لم يتغير الطقس ولم تهب الريح بمجرد تحركها. ومع ذلك في اللحظة التي فعل فيها ذلك تحولت تحركاته إلى عاصفة اشتعلت في قلوب جميع المشاهدين!
رفع سو مينغ رأسه بشكل غريزي ونظر إلى أعلى الجبل وأطلق هديرًا صاخبًا. كان الصوت الذي يصدره أشبه بصخب الرعد وصدى في محيطه. بدا الحريق المشتعل في عينيه جاهزًا للانفجار عندما رفع ساقه اليمنى واندفع بقوة إلى الدرجة الـ558.
“سوف تكذب عينيك. ايها الـ لا سو بمجرد أن تكبر ستفهم. ما تراه قد لا يكون حقيقيًا. ربما تخدعك عيناك. انظر إلى تلك الشجرة هل هي تتحرك حقًا؟ هل يتحرك جسمك أم أن الشجرة تتحرك أم أنها…شيء آخر؟ ”
في اللحظة التي هبطت فيها قدميه ارتجف سو مينغ وظهرت العروق على جلده حيث انتشرت جميع عروق الدم التي ظهرت في جميع أنحاء جسده. أظهرت الألوان الحمراء والزرقاء المتقاطعة في جميع أنحاء جسده أن سو مينغ كان يعاني من ألم لا يوصف لكنه لم يستسلم!
(اذا لم تلاحظو العروق هي عروق عادية على جسم انسان لذا نستعمل اوردة لوصف تلك الحمراء خاصة بالبريسركير وتفريق بينهما)
كان سو مينغ مغمورًا بالعرق لكن التصميم في عينيه لم يكن خافتًا. بدلاً من ذلك أصبح أقوى. تسلق على الجبل خطوة بخطوة. 548 ، 549… حتى وقف عند الدرجة 557. هو أيضا سمع هدير خافت.
هدر سو مينغ مرة أخرى. رفع قدمه واتخذ خطوة أخرى! في اللحظة التي وضع فيها قدمه على الأرض شعر وكأن الأرض والجبل يتحركان ويهتزان. ومع ذلك كان يعلم بوضوح أن الأرض لم تتحرك ولا الجبل يهز. بل هو نفسه الذي يهتز.
كاد يصل الى الدرجة الـ563. سيصل إلى درجة السيطرة الدقيقة هناك. لم يرغب في التخلي عن هذه الفرصة. الأهم من ذلك كله أنه لم يريد أن يخيب ظن الشيخ. إذا كان عليه أن يتخذ خطوة فإنه بالتأكيد لن يجعل نفسه يندم على قراراته الآن وإلى الأبد!
رفع سو مينغ بصمت قدمه اليسرى وذهب الدرجة الـ562. بمجرد أن فعل ذلك أخذ نفسا عميقا وظهر نظرة الفهم في عينيه.
ما أراد القيام به هو ألا يندم. كان سيبذل قصارى جهده ويقاتل حتى لا يندم!
اتسعت عيني سو مينغ. شعر أنه قد استوعب خط التفكير.
1: يي وانغ الدرجة 803.
559 ، 560 ، 561! اتخذ سو مينغ 3 خطوات أخرى. مع كل خطوة يخطوها تمكن من الشعور بجسده وهو يرتجف بقسوة ويترك الأصوات التي صرخت أنه لم يعد بإمكانه الاستمرار. كان الأمر كما لو كان لحمه وعظمه على وشك أن يسحق. كان هذا النوع من الألم لا يطاق بالنسبة له والذي كان مجرد مراهق يبلغ من العمر 16 عامًا.
559 ، 560 ، 561! اتخذ سو مينغ 3 خطوات أخرى. مع كل خطوة يخطوها تمكن من الشعور بجسده وهو يرتجف بقسوة ويترك الأصوات التي صرخت أنه لم يعد بإمكانه الاستمرار. كان الأمر كما لو كان لحمه وعظمه على وشك أن يسحق. كان هذا النوع من الألم لا يطاق بالنسبة له والذي كان مجرد مراهق يبلغ من العمر 16 عامًا.
“خطوتين اكثر. خطوتين أكثر!” صرخ سو مينغ في قلبه.
ظهرت ابتسامة مريرة على شفاه سو مينغ.
ظل يقول لنفسه أنه يجب عليه الوصول إلى الدرجة 563!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن أولئك الذين واصلوا الصعود إلى ما فوق 500 درجة قد دخلوا السماء وكان ذلك كذلك بالنسبة لـ يي وانغ. لم يكن يعرف ما كان يحدث في الخارج ولم يكن يعلم أن هناك ثلاثة أشخاص آخرين يقاتلون خلفه بقوة. كان يهتم فقط بالمشي ببطء على طريقه خطوة واحدة في كل مرة وهو يلهث بقسوة.
هدر سو مينغ مرة أخرى. رفع قدمه واتخذ خطوة أخرى! في اللحظة التي وضع فيها قدمه على الأرض شعر وكأن الأرض والجبل يتحركان ويهتزان. ومع ذلك كان يعلم بوضوح أن الأرض لم تتحرك ولا الجبل يهز. بل هو نفسه الذي يهتز.
“عندما ركضت تحرك جسدي لكن الأشجار لم تتحرك. ومع ذلك فإن ما رآته عيناي كانت الأشجار التي تتحرك وذلك لأن ذهني… كان عقلي مخدوعًا بعيني وكان ذهني هو الذي تحرك…”
الشعور كما لو أن الأرض والجبل تتحرك جعلت وجه سو مينغ خاليًا من اللون على الفور. رفع رأسه ونظر إلى السماء. بدا وكأنه ابتعد عنها تدريجيًا كما لو ان السماء نفسها تتحرك أمام عينيه. في تلك اللحظة بدا أن الوقت قد تباطأ.
تحت ضوء القمر أصبح الضغط في الجبل ينفجر باستمرار بسرعة مرعبة تحولت إلى إعصار غير مرئي وشوهت قمة الجبل بأكملها. لقد دفع كل من في الداخل إلى رؤية حالة الفوضى من حولهم دون الحاجة إلى رفع رؤوسهم.
يمكن أن يقول سو مينغ أن جسده كان يسقط ببطء. لم تتحرك الأرض. الجبل لم يهتز. كان جسده قد وصل إلى حده وكان يتراجع ببطء إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2: مو سو الدرجة 563.
“الخطوة 562 هي اختبار…”
لم يكن هذا الزئير بالتأكيد لانسان بل ينتمي إلى وحش!
لم يكن هذا الزئير بالتأكيد لانسان بل ينتمي إلى وحش!
ظهرت ابتسامة مريرة على شفاه سو مينغ.
كانت مختلفة عن المرات الأربع السابقة. من قبل لم يقم بذلك إلا بجهل. تم وضع كل قوته في السيطرة على سرعة الـتشي. ذاك يعتمد فقط على القوة الخارجية!
“إن الأرض لا تتحرك. الجبل لا يهتز. حتى لو تحركتفلن يتغير أي من هذا… ”
في نفس الوقت الذي جلس فيه سو مينغ أخرج بي سو هديرًا محبطًا. ارتعدت ساقه اليمنى وعلقت فوق الدرجة الـ562. ومع ذلك مهما فعل لم يستطع تجاوزها. كان لديه شعور قوي بأنه إذا وضع قدمه على الدرج فلن يتمكن جسده من تحملها. كان الشعور قويا للغاية. لقد كان حقيقيا لدرجة أنه لم يكن لديه خيار سوى الإيمان به. ببطء ، اختار التوقف بتعبير مؤلم. هو… لم يجرؤ على المخاطرة!
“ايها الشيخ لماذا عندما أجري ستبدو الأشجار من حولي ثابة؟ أنا لا أفهم. لا أعرف ما إذا كان جسدي يتحرك أو إذا كانت الأشجار تتحرك إلى الوراء. ما الذي يحدث؟ ” وبينما كان يشعر بالمرارة تجاه الموقف ظهرت ذكرى ذاته الأصغر تسأل الشيخ هذا السؤال في رأسه.
ولتشن تشونغ تعبير خطير. كان تعبيرًا نادرًا عليه. وقف عند الدرجة الـ561 ونظر إلى الدرجة الـ562. كان صامتا لفترة طويلة. منذ فترة سمع بالقصة المتعلقة بهذه الخطوة…
“إن الأرض لا تتحرك. الجبل لا يهتز. حتى لو تحركتفلن يتغير أي من هذا… ”
“سوف تكذب عينيك. ايها الـ لا سو بمجرد أن تكبر ستفهم. ما تراه قد لا يكون حقيقيًا. ربما تخدعك عيناك. انظر إلى تلك الشجرة هل هي تتحرك حقًا؟ هل يتحرك جسمك أم أن الشجرة تتحرك أم أنها…شيء آخر؟ ”
هدر سو مينغ مرة أخرى. رفع قدمه واتخذ خطوة أخرى! في اللحظة التي وضع فيها قدمه على الأرض شعر وكأن الأرض والجبل يتحركان ويهتزان. ومع ذلك كان يعلم بوضوح أن الأرض لم تتحرك ولا الجبل يهز. بل هو نفسه الذي يهتز.
في الواقع لم يشهد جسده أبدًا أي تغيير.
تذكر سو مينغ أنه كان لا يزال مرتبكًا قليلاً ولم يتمكن من فهم كلمات الشيخ عندما سمع الجواب. ولكن الآن ، حالما تذكرها فوجئ.
لم يتغير الطقس ولم تهب الريح بمجرد تحركها. ومع ذلك في اللحظة التي فعل فيها ذلك تحولت تحركاته إلى عاصفة اشتعلت في قلوب جميع المشاهدين!
“الذي يتغير ليس الأرض ولا الجبل. لأن الجسد قد تحرك لذلك بدا أن كل شيء قد تحرك…ولكن في الحقيقة لم تتحرك الأرض ولم يتحرك الجبل… الذي تحرك… ”
في نفس الوقت الذي جلس فيه سو مينغ أخرج بي سو هديرًا محبطًا. ارتعدت ساقه اليمنى وعلقت فوق الدرجة الـ562. ومع ذلك مهما فعل لم يستطع تجاوزها. كان لديه شعور قوي بأنه إذا وضع قدمه على الدرج فلن يتمكن جسده من تحملها. كان الشعور قويا للغاية. لقد كان حقيقيا لدرجة أنه لم يكن لديه خيار سوى الإيمان به. ببطء ، اختار التوقف بتعبير مؤلم. هو… لم يجرؤ على المخاطرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيني سو مينغ. شعر أنه قد استوعب خط التفكير.
كان وجهه شاحبًا. خلال تلك اللحظة شعر كما لو أن الجبل بأكمله تحول إلى وحش غامض لا يمكن رؤيته بشكله.
“الذي تحرك هو عقلي!”
“عندما ركضت تحرك جسدي لكن الأشجار لم تتحرك. ومع ذلك فإن ما رآته عيناي كانت الأشجار التي تتحرك وذلك لأن ذهني… كان عقلي مخدوعًا بعيني وكان ذهني هو الذي تحرك…”
بدا أن هذا الزئير مليء بالغضب نحو السماء وهو يندفع نحوه. في اللحظة التي وصل فيها إلى سو مينغ تجمد. كان هناك ألم حاد في صدره ، وسعل جرعة من الدم الطازج. كان هناك ضغوط داخل الهدير الصاخب نفسه كما لو كان يريد أن يجعل جميع الأشخاص الذين سمعوه يخضعون للصوت.
“حتى لو تحرك جسدي ولكن إذا لم يتحرك ذهني… فإن الأرض والجبال والأشجار وكل شيء لن يتحرك! حتى جسدي قد يُخدع. عيني. جسدي. كل شيء يمكن أن يخدع عقلي ويجعل الأمر يبدو وكأنني أتحرك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة صك تشن تشونغ أسنانه وسار باتجاهها. ومع ذلك في اللحظة التي هبطت فيها قدميه على الدرج بدا جسده بأكمله متجمدًا ووقف هناك مذهولًا. كانت عيناه فارغة وخالية. مر الوقت وبعد سبعة أنفاس تقيئ تشن تشونغ فم ضخم من الدم وسقط بين الدرجة الـ561 و الـ562. وفي النهاية لم يتمكن من اجتياز اختبار القلب الذي كان موجودًا في تلك الخطوة.
“حتى لو تحرك جسدي ولكن إذا لم يتحرك ذهني… فإن الأرض والجبال والأشجار وكل شيء لن يتحرك! حتى جسدي قد يُخدع. عيني. جسدي. كل شيء يمكن أن يخدع عقلي ويجعل الأمر يبدو وكأنني أتحرك… ”
ارتجف سو مينغ. وبمجرد أن فهم المفهوم كان هناك هدير في رأسه. قوة الزئير جعلته يشعر بالاغماء. عندما اختفت الدوخة تدريجياً ، وقف سو مينغ هناك متفاجئا.
مع صدى هذا الهدير في الهواء ارتجف بي سو. مع ألم حاد في صدره وسعل جرعة من الدم الطازج. تأرجح جسده ، وكاد أن يسقط على الجانب فاقد الوعي.
قام بخفض رأسه ونظر إلى الدرجات تحت قدميه ثم نظر إلى محيطه. كان لا يزال واقفا على الدرجات. كانت قدمه اليمنى على الدرجة الـ562 ، وقدمه اليسرى على الدرجة 561.
في الواقع لم يشهد جسده أبدًا أي تغيير.
(اذا لم تلاحظو العروق هي عروق عادية على جسم انسان لذا نستعمل اوردة لوصف تلك الحمراء خاصة بالبريسركير وتفريق بينهما)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع سو مينغ بصمت قدمه اليسرى وذهب الدرجة الـ562. بمجرد أن فعل ذلك أخذ نفسا عميقا وظهر نظرة الفهم في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة صك تشن تشونغ أسنانه وسار باتجاهها. ومع ذلك في اللحظة التي هبطت فيها قدميه على الدرج بدا جسده بأكمله متجمدًا ووقف هناك مذهولًا. كانت عيناه فارغة وخالية. مر الوقت وبعد سبعة أنفاس تقيئ تشن تشونغ فم ضخم من الدم وسقط بين الدرجة الـ561 و الـ562. وفي النهاية لم يتمكن من اجتياز اختبار القلب الذي كان موجودًا في تلك الخطوة.
“فهمت… إذا لم يتحرك ذهني فلن يتحرك شيء! هذا هو معنى التحكم الدقيق…” تمتم سو مينغ وهو يسير نحو الخطوة 563. وقف هناك وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه الشاحب. جلس ببطء في وضع تأملي وبدأ أول سيطرة دقيقة حقيقية بعد أن فهم المعنى الكامن وراءها.
كانت مختلفة عن المرات الأربع السابقة. من قبل لم يقم بذلك إلا بجهل. تم وضع كل قوته في السيطرة على سرعة الـتشي. ذاك يعتمد فقط على القوة الخارجية!
لا يمكن لأحد أن يتخذ أكثر من اثنتي عشرة خطوة على الدرج إذا لم يكن لديهم المثابرة أثناء الضغط. كان بي سو مثابرًا ولكن في هذا الإصرار كان هناك انعدام الثقة وإلا فإنه لن يحتاج إلى النظر إلى الرتب على اللوحة في يديه مع كل خطوة يخطوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشن تشونغ بذلك أيضا. كان يقف على الخطوة 558 وكان على وشك اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام عندما اهتز جسده بالكامل بشراسة. رفع رأسه فجأة. كانت عيناه ملطخة بالدماء والدم يتدفق من زوايا فمه.
الآن بعد أن فهم أخيرًا عرف أن التحكم الدقيق الحقيقي لا يعتمد على القوة الخارجية للتحكم في سرعة دوران الـ تشي ولكن على العقل!
تحت ضوء القمر أصبح الضغط في الجبل ينفجر باستمرار بسرعة مرعبة تحولت إلى إعصار غير مرئي وشوهت قمة الجبل بأكملها. لقد دفع كل من في الداخل إلى رؤية حالة الفوضى من حولهم دون الحاجة إلى رفع رؤوسهم.
سوف يتحرك الـ تشي فقط عندما يتحرك العقل. إذا لم يتحرك العقل فسيبقى الـتشي ساكنًا أيضًا!
كان الحقل في صمت مميت. لم تكن هناك مناقشات ولا ضجة. كان كل الناس يتنفسون بسرعة وهم ينظرون إلى صفوف تماثيل النسر. الصدمة في قلوبهم استبدلت كل الأفكار في أذهانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “556 ، 557… تباً لقد فاقني تشين تشونغ إنه في الـ558!”
في نفس الوقت الذي جلس فيه سو مينغ أخرج بي سو هديرًا محبطًا. ارتعدت ساقه اليمنى وعلقت فوق الدرجة الـ562. ومع ذلك مهما فعل لم يستطع تجاوزها. كان لديه شعور قوي بأنه إذا وضع قدمه على الدرج فلن يتمكن جسده من تحملها. كان الشعور قويا للغاية. لقد كان حقيقيا لدرجة أنه لم يكن لديه خيار سوى الإيمان به. ببطء ، اختار التوقف بتعبير مؤلم. هو… لم يجرؤ على المخاطرة!
رفع سو مينغ رأسه بشكل غريزي ونظر إلى أعلى الجبل وأطلق هديرًا صاخبًا. كان الصوت الذي يصدره أشبه بصخب الرعد وصدى في محيطه. بدا الحريق المشتعل في عينيه جاهزًا للانفجار عندما رفع ساقه اليمنى واندفع بقوة إلى الدرجة الـ558.
ظهرت ابتسامة مريرة على شفاه سو مينغ.
ولتشن تشونغ تعبير خطير. كان تعبيرًا نادرًا عليه. وقف عند الدرجة الـ561 ونظر إلى الدرجة الـ562. كان صامتا لفترة طويلة. منذ فترة سمع بالقصة المتعلقة بهذه الخطوة…
قام يي وانغ بتكشير أسنانه وسار إلى الأمام بعيون مملوءة بفخر مشتعل وبدا وكأنه يمكن أن يحرق كل أولئك الذين نظروا في عينيه.
بعد لحظة صك تشن تشونغ أسنانه وسار باتجاهها. ومع ذلك في اللحظة التي هبطت فيها قدميه على الدرج بدا جسده بأكمله متجمدًا ووقف هناك مذهولًا. كانت عيناه فارغة وخالية. مر الوقت وبعد سبعة أنفاس تقيئ تشن تشونغ فم ضخم من الدم وسقط بين الدرجة الـ561 و الـ562. وفي النهاية لم يتمكن من اجتياز اختبار القلب الذي كان موجودًا في تلك الخطوة.
ومع ذلك مقارنة بـ بي سو كان لدى تشن تشونغ القلب والعقل الذي يمكن أن يحوله إلى بيرسيركر قوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك من ينفد صبره في هذا المجال. وسط صمتهم انتظروا. لقد انتظروا لحظة تحركهما! عندما مر منتصف الليل ولم يتبق سوى وقت قصير قبل الفجر تغير عدد الدرجات وراء اسم مو سو في تماثيل النسر التسعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الحقل في صمت مميت. لم تكن هناك مناقشات ولا ضجة. كان كل الناس يتنفسون بسرعة وهم ينظرون إلى صفوف تماثيل النسر. الصدمة في قلوبهم استبدلت كل الأفكار في أذهانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هبطت فيها قدميه ارتجف سو مينغ وظهرت العروق على جلده حيث انتشرت جميع عروق الدم التي ظهرت في جميع أنحاء جسده. أظهرت الألوان الحمراء والزرقاء المتقاطعة في جميع أنحاء جسده أن سو مينغ كان يعاني من ألم لا يوصف لكنه لم يستسلم!
1: يي وانغ الدرجة 803.
اتسعت عيني سو مينغ. شعر أنه قد استوعب خط التفكير.
2: مو سو الدرجة 563.
جذب هذان الخطان كل انتباههما. كان مو سو مجرد اسم عادي لم يسمع به أحد قبل الاختبار. والآن أصبح اسمه مشهورًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشن تشونغ بذلك أيضا. كان يقف على الخطوة 558 وكان على وشك اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام عندما اهتز جسده بالكامل بشراسة. رفع رأسه فجأة. كانت عيناه ملطخة بالدماء والدم يتدفق من زوايا فمه.
الآن بعد أن فهم أخيرًا عرف أن التحكم الدقيق الحقيقي لا يعتمد على القوة الخارجية للتحكم في سرعة دوران الـ تشي ولكن على العقل!
مر الوقت تدريجيا. كان لا بد أن تكون تلك الليلة استثنائية. كان لا بد أن تكون أكثر روعة من الليلة السابقة. كانت تلك الليلة لا بد أن تنتمي إلى شخصين في الجبل لمعركتهما الأخيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك من ينفد صبره في هذا المجال. وسط صمتهم انتظروا. لقد انتظروا لحظة تحركهما! عندما مر منتصف الليل ولم يتبق سوى وقت قصير قبل الفجر تغير عدد الدرجات وراء اسم مو سو في تماثيل النسر التسعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة صك تشن تشونغ أسنانه وسار باتجاهها. ومع ذلك في اللحظة التي هبطت فيها قدميه على الدرج بدا جسده بأكمله متجمدًا ووقف هناك مذهولًا. كانت عيناه فارغة وخالية. مر الوقت وبعد سبعة أنفاس تقيئ تشن تشونغ فم ضخم من الدم وسقط بين الدرجة الـ561 و الـ562. وفي النهاية لم يتمكن من اجتياز اختبار القلب الذي كان موجودًا في تلك الخطوة.
(“تغير عدد الدرجات وراء اسم مو سو” هذا ربما صينيا لكن عربيا الرقم بعد الاسم. تركتها لاني كالغبي لم ادرك هذا الا للتو…)
في نفس الوقت الذي جلس فيه سو مينغ أخرج بي سو هديرًا محبطًا. ارتعدت ساقه اليمنى وعلقت فوق الدرجة الـ562. ومع ذلك مهما فعل لم يستطع تجاوزها. كان لديه شعور قوي بأنه إذا وضع قدمه على الدرج فلن يتمكن جسده من تحملها. كان الشعور قويا للغاية. لقد كان حقيقيا لدرجة أنه لم يكن لديه خيار سوى الإيمان به. ببطء ، اختار التوقف بتعبير مؤلم. هو… لم يجرؤ على المخاطرة!
رفع سو مينغ رأسه بشكل غريزي ونظر إلى أعلى الجبل وأطلق هديرًا صاخبًا. كان الصوت الذي يصدره أشبه بصخب الرعد وصدى في محيطه. بدا الحريق المشتعل في عينيه جاهزًا للانفجار عندما رفع ساقه اليمنى واندفع بقوة إلى الدرجة الـ558.
لم يتغير الطقس ولم تهب الريح بمجرد تحركها. ومع ذلك في اللحظة التي فعل فيها ذلك تحولت تحركاته إلى عاصفة اشتعلت في قلوب جميع المشاهدين!
تحت ضوء القمر أصبح الضغط في الجبل ينفجر باستمرار بسرعة مرعبة تحولت إلى إعصار غير مرئي وشوهت قمة الجبل بأكملها. لقد دفع كل من في الداخل إلى رؤية حالة الفوضى من حولهم دون الحاجة إلى رفع رؤوسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
