مواجهة، حظ ...
الفصل 253 – مواجهة، حظ …
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
هدف لين تشوجيو واضحٌ جداً، رأته حالما التفت حولها …
“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.
على شارع زو شيو صيدلية تسمى “بصيدلية العاصمة القديمة” يحيطها الكثير من الناس، لم تستطع لين تشوجيو سماع ما يقوله الناس، ولكنها واثقة بأن هناك مريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.
دون أي تردد مشت لين باتجاه الحشد، أراد الحارس أن يوقف لين تشوجيو، ولكنها حدقت به، فتبع الحارس لين تسوجيو بصمت وخوف.
هدف لين تشوجيو واضحٌ جداً، رأته حالما التفت حولها …
“مسكينان هذان الطفلان، والدهما مات وأمهما هربت مع رجل آخر، بالأيام المشمسة أم الممطرة هم لا يملكان مكاناً للبقاء فيه، وبهذا انتهت حالة الطفل الأصغر على هذا الحال”.
أراد المتفرجون متابعة الأخداث المثيرة، ولكنهم خائفين من الحارس الذي يقف خلف لين تشوجيو، لذا في النهاية لم يجرؤ أحد على اتباعهم، تبعثر الواحد تلو الآخر.
“صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.
“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.
“أجل، هذا سيكون أفضل، صغيري زوو، قال الطبيب ليو أنه لا يستطيع علاج شقيقك، لا فائدة من الاستمرار بطلب المساعدة هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ..” عض الصغير زوو شفتيه، بدأت شفتيه تسيل دماً، لكنه لم يكن يؤلمه، استمر بعض شفتيه في محاولة لكبت دموعه.
ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي الشاب، لنعد” عندما تفرق الحشد، تحدث خادم صغير لسيده الشاب الذي كان يرتدي معطفاً أبيضاً.
“أيها الطبيب، أتوسل إليك” خرج صوت المراهق بيأس، عيناه خاملتان، يبدو ضائعاً.
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
من الصيدلية خرج رجل في أواسط العمر ونظر نحو المراهق اليائس “صغيري زوو، أنا حقاً لا أملك الإمكانية لعلاج شقيقك، مضى على مرضه وقت كثير وأصبح جدي جداً، وهو يعاني من سوء التغذية، أنا خائف من أن الجنكة* من تستطيع إنقاذ حياته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت، يمكنني إنقاذ شقيقك، هل تسمح لي برؤيته؟” في الحقيقة، حتى دون إنذار النظام الطبي أرادت أن تنقذ الطفل.
*نبات صيني
يبدو الصغير زوو فقيراً، لكن جسد الطفل وملابسه نظيفة، من الواضح أنه تم العناية بالطفل.
لطبيب في الصيدلية، هذا المشهد طبيعي لأن العائلة لا تملك مالاً، فلا يمكن إنقاذ المريض، يتعاطف الطبيب معهم، ولكنهم لا يستطيعون التعاطف مع الجميع.
“ماذا؟” توسعت عينا الصغير زوو وحدق في لين تشوجيو، لم يستطع تصديق كلماتها: “أيتها الآنسة، ما الذي قلته للتو؟”
عندما سمع الصغير زوو كلمات الطبيب اشتعلت عيناه “أيها الطبيب ليو، هل يمكنك إعطاء أخي الجنكة أولاً؟ سأدفع لك لاحقاً”.
هدف لين تشوجيو واضحٌ جداً، رأته حالما التفت حولها …
لم يتكلم الطبيب ليو، ولكن بائع الأدوية الصيدلاني قال بسخرية “تدفع لنا لاحقاً؟ ما الغباء الذي تتوفه به؟ أنت لا تملك لشراء قطعة خبز حتى”.
هذا السيد الشاب هو مينغ شيو يان، حفيد العميد مينغ المتوفي لمعهد وينتشانغ، مر من خلال شارع زوشيو ورأى المراهق الذي كان يترضع أمام الصيدلية، أراد إن كان باستطاعته المساعدة، ولكنه لم يتوقع أن يخطو أحدهم خطوة قبله.
“أنا ..” عض الصغير زوو شفتيه، بدأت شفتيه تسيل دماً، لكنه لم يكن يؤلمه، استمر بعض شفتيه في محاولة لكبت دموعه.
تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟
الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا علم الأمير بهذا فسيقتله.
“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”
عندما سمع الصغير زوو كلمات الطبيب اشتعلت عيناه “أيها الطبيب ليو، هل يمكنك إعطاء أخي الجنكة أولاً؟ سأدفع لك لاحقاً”.
لم تعر لين تشوجيو أي اهتمام لكلمات المراهق، أشارت نحو الطفل وقالت: “أستطيع إنقاذ شقيقك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.
“ماذا؟” توسعت عينا الصغير زوو وحدق في لين تشوجيو، لم يستطع تصديق كلماتها: “أيتها الآنسة، ما الذي قلته للتو؟”
هدف لين تشوجيو واضحٌ جداً، رأته حالما التفت حولها …
“قلت، يمكنني إنقاذ شقيقك، هل تسمح لي برؤيته؟” في الحقيقة، حتى دون إنذار النظام الطبي أرادت أن تنقذ الطفل.
على شارع زو شيو صيدلية تسمى “بصيدلية العاصمة القديمة” يحيطها الكثير من الناس، لم تستطع لين تشوجيو سماع ما يقوله الناس، ولكنها واثقة بأن هناك مريض.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
“مسكينان هذان الطفلان، والدهما مات وأمهما هربت مع رجل آخر، بالأيام المشمسة أم الممطرة هم لا يملكان مكاناً للبقاء فيه، وبهذا انتهت حالة الطفل الأصغر على هذا الحال”.
“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.
على شارع زو شيو صيدلية تسمى “بصيدلية العاصمة القديمة” يحيطها الكثير من الناس، لم تستطع لين تشوجيو سماع ما يقوله الناس، ولكنها واثقة بأن هناك مريض.
لم يرفض المراهق هذه المرة، فأطلق سراح الطفل لتستطيع لين تشوجيو أخذه.
لم تعر لين تشوجيو أي اهتمام لكلمات المراهق، أشارت نحو الطفل وقالت: “أستطيع إنقاذ شقيقك”
“سيدتي” عندما رأى الحارس لين تشوجيو تحمل الطفل، لم يستطع سوى أن يوقفها.
“سيدتي” عندما رأى الحارس لين تشوجيو تحمل الطفل، لم يستطع سوى أن يوقفها.
إذا علم الأمير بهذا فسيقتله.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
“اذهب!” بهت وجه لين تشوجيو، لم يكن هناك أي مسحة من الأدب في نبرتها.
لم يرفض المراهق هذه المرة، فأطلق سراح الطفل لتستطيع لين تشوجيو أخذه.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي الشاب، لنعد” عندما تفرق الحشد، تحدث خادم صغير لسيده الشاب الذي كان يرتدي معطفاً أبيضاً.
عندما تكون أميرتهم في الخارج، تتصرف كشخص مختلف، ليست كالشخص الصامت مثلما تكون في قصر شياو.
دون أي تردد مشت لين باتجاه الحشد، أراد الحارس أن يوقف لين تشوجيو، ولكنها حدقت به، فتبع الحارس لين تسوجيو بصمت وخوف.
“مسؤوليتك حمايتي، وليس التدخل في عملي” إلى جانب شياو تيانياو، من يملك الحق للتدخل في عملها؟
“أجل” أحنى الحارس رأسه وتراجع نصف خطوة إلى الخلف.
الفصل 253 – مواجهة، حظ …
شعر المتفرجين والصغير زوو بالخوف من المشهد، نظر واحد تلو الأخر نحو لين تشوجيو، عيناهم ممتلئة بالخوف والاحترام، لم يستطيعوا سوى أن يتراجعوا للخلف أيضاً.
عندما تكون أميرتهم في الخارج، تتصرف كشخص مختلف، ليست كالشخص الصامت مثلما تكون في قصر شياو.
تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟
“اذهب!” بهت وجه لين تشوجيو، لم يكن هناك أي مسحة من الأدب في نبرتها.
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.
“أوه، حسناً …” كان الصغير زوو مصدوماً للحظة ثم تبعها.
أراد المتفرجون متابعة الأخداث المثيرة، ولكنهم خائفين من الحارس الذي يقف خلف لين تشوجيو، لذا في النهاية لم يجرؤ أحد على اتباعهم، تبعثر الواحد تلو الآخر.
أراد المتفرجون متابعة الأخداث المثيرة، ولكنهم خائفين من الحارس الذي يقف خلف لين تشوجيو، لذا في النهاية لم يجرؤ أحد على اتباعهم، تبعثر الواحد تلو الآخر.
الفصل 253 – مواجهة، حظ …
“سيدي الشاب، لنعد” عندما تفرق الحشد، تحدث خادم صغير لسيده الشاب الذي كان يرتدي معطفاً أبيضاً.
تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟
يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.
“مسكينان هذان الطفلان، والدهما مات وأمهما هربت مع رجل آخر، بالأيام المشمسة أم الممطرة هم لا يملكان مكاناً للبقاء فيه، وبهذا انتهت حالة الطفل الأصغر على هذا الحال”.
شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.
أخذت لين تشوجيو الطفل داخل العربة، بينما الصغير زوو والحارس ينتظران بتوتر في الخارج، تناولت لين تشوجيو صندوقها الطبي من النظام الطبي.
أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
هذا السيد الشاب هو مينغ شيو يان، حفيد العميد مينغ المتوفي لمعهد وينتشانغ، مر من خلال شارع زوشيو ورأى المراهق الذي كان يترضع أمام الصيدلية، أراد إن كان باستطاعته المساعدة، ولكنه لم يتوقع أن يخطو أحدهم خطوة قبله.
لطبيب في الصيدلية، هذا المشهد طبيعي لأن العائلة لا تملك مالاً، فلا يمكن إنقاذ المريض، يتعاطف الطبيب معهم، ولكنهم لا يستطيعون التعاطف مع الجميع.
نظر مينغ شيويان نحو لين تشوجيو التي تحمل الطفل متجهةً نحو العربة، أظهر وجهه إبتسامة لامعة، نظر نحو الخادم الصغير الذي بجانبه، لكنه لم يظهر سأماً أو نافذ الصبر، هو هز رأسه فقط والتفت ثم دخل منزل الشاي في الجانب.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
تبعت عيون المتفرجين مينغ شيويان حتى دخل منزل الشاي، وعندما لم يعد له أي أثر، تعافت أعين الحشد.
هذا السيد الشاب لعائلة مينغ، مينغ شيويان، هو لا يحتاج أن يتكلم، لأنه طالما يمر من خلال الحشود يمكنه سرقة الانتباه.
ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.
أخذت لين تشوجيو الطفل داخل العربة، بينما الصغير زوو والحارس ينتظران بتوتر في الخارج، تناولت لين تشوجيو صندوقها الطبي من النظام الطبي.
عندما سمع الصغير زوو كلمات الطبيب اشتعلت عيناه “أيها الطبيب ليو، هل يمكنك إعطاء أخي الجنكة أولاً؟ سأدفع لك لاحقاً”.
يبدو الصغير زوو فقيراً، لكن جسد الطفل وملابسه نظيفة، من الواضح أنه تم العناية بالطفل.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
سمم الطفل مما أدى لالتقاطه حمى عالية وجفاف حاد، لحسن الحظ لم يكن سماً قوياً، من المتوقع أنه تم عض الطفل إما بواسطة صرصار أو عنكبوت سام، فقط العلاج من أٌجل لوقت طويل، لذا أصبح وضعه حرجاً.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
إلا أنه لشخص مثل لين تشوجيو، هذه كقطعة حلوى!
…
…
شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.
…
“مسؤوليتك حمايتي، وليس التدخل في عملي” إلى جانب شياو تيانياو، من يملك الحق للتدخل في عملها؟ “أجل” أحنى الحارس رأسه وتراجع نصف خطوة إلى الخلف.
هذا السيد الشاب هو مينغ شيو يان، حفيد العميد مينغ المتوفي لمعهد وينتشانغ، مر من خلال شارع زوشيو ورأى المراهق الذي كان يترضع أمام الصيدلية، أراد إن كان باستطاعته المساعدة، ولكنه لم يتوقع أن يخطو أحدهم خطوة قبله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
