تعالي هنا، هدية الأمير شياو
الفصل 243 – تعالي هنا، هدية الأمير شياو
“منذ متى أصبحتِ مطيعة؟ لم يدعك هذا الأمير الخروج، ولكنكِ خرجتِ هكذا؟” قال شياو تيانياو ساخراً.
حالما ظهر حصان الحرب الأسود والقامة المتخثرة الحمراء، أفسح الناس في العاصمة الطريق بعفوية، جميع الأشخاص الذين استطاعوا رؤية القامة لم يستطيعوا سوا أن يتنهدوا بذعر.
بعد نصف سنة رأوا أخيراً الأمير شياو يمتطي حصاناً في الشارع مجدداً، وجد الناس أنفسهم مغرمين بهذا المشهد.
“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
“لا يزال الأمير شياو متعجرف وجامح” في بيت الشاي رجل يرتدي ملابس خضراء كلون أوراق الخيزران يتكئ علىعتبة النافذة ينظر نحو الشكل الوامض.
يجلس خلفه رجل بملابس رمادية لكن الشكل لم يكن ظاهراً له.
هاه؟
نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”
إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.
“أجل” يكره المدبر ساو الركض مجدداً، لذا أرسل مهمته في يد شخص آخر.
اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …
اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحقاً ذلك؟” استمر شياو تيانياو بالمشي قدماً، كشفت شفتاه عن ابتسامة خافتة، ولكنه تابع السير كما لو أنه لم يسمع شيئاً: “ما الذي حدث في المنزل بينما كان هذا الأمير غائباً؟”
عندما دخل الشكل المخثر الأحمر البوابة، أغلقت على مصرعيها فوراً، خرج صوت انفجار من المشهد.
هاه؟
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتني به” ربت شياو تيانياو على الحصان وقفز بينما يمسك صرة مغطاة بقطعة قماش في يده.
لم تكن صرة القماش كبيرة، في يد شياو تيانياو لا يمكن ملاحظتها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل الشكل المخثر الأحمر البوابة، أغلقت على مصرعيها فوراً، خرج صوت انفجار من المشهد.
“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.
خطى شياو تيانياو نحوة غرفة الدراسة، المدبر ساو الذي يتبع شياو تيانياو يتعرق في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على التوقف: “سمو الأمير، أخيراً عدت، سألت سمو الأميرة عنك لعدة مرات”.
لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.
“أحقاً ذلك؟” استمر شياو تيانياو بالمشي قدماً، كشفت شفتاه عن ابتسامة خافتة، ولكنه تابع السير كما لو أنه لم يسمع شيئاً: “ما الذي حدث في المنزل بينما كان هذا الأمير غائباً؟”
هاه؟
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
لم يتوقع المدبر ساو أن يسأل شياو تيانياو مثل هذا السؤال، هو خرج لثلاثة أيام فقط، حتى عندما كان يغادر لشهر لم يسأل هذا السؤال عندما يعود، إذاً ماذا يعني ذلك؟
إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.
“تكلم …” لم تتوقف خطوات شياو تيانياو وصوته كان بارداً.
المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.
المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.
“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل غرفة الدراسة، وقف شياو تيانياو وواجه المدبر ساو: “اذهب وادعوا الأميرة، يريد هذا الأمير أن يسألها”.
“أجل” يكره المدبر ساو الركض مجدداً، لذا أرسل مهمته في يد شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.
لم تخرج لين تشوجيو اليوم، طلبت من شيو شي أن تحضر لها كتاباً طبياً وجلست عند النافذة، إلا أن حارساً أتى وقال أن شياو تيانياو يسأل عنها، ولمفاجأتها، نظرت نحوه وقالت: “هل عاد الأمير؟”
“أجل، الأمير عاد للتو” عندما عاد الأمير لتوه، أراد أن يرى أميرتهم، أميرهم حقاً جيدٌ لأميرتهم.
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
“اعتني به” ربت شياو تيانياو على الحصان وقفز بينما يمسك صرة مغطاة بقطعة قماش في يده.
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
“سمو الأميرة، ألن تبدلي ملابسك؟” برؤية ملابس لين تشوجيو البسيطة، سألت شيو شي بجرأة.
لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.
نظرت لين تشوجيو نحوها وقالت: “هل هذا ضروري؟”
على النساء أن يدللن أنفسهن!
بالتأكيــــــد!
على النساء أن يدللن أنفسهن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخرج لين تشوجيو اليوم، طلبت من شيو شي أن تحضر لها كتاباً طبياً وجلست عند النافذة، إلا أن حارساً أتى وقال أن شياو تيانياو يسأل عنها، ولمفاجأتها، نظرت نحوه وقالت: “هل عاد الأمير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرفت لين تشوجيو كما لو أنها لم تسمع شيئاً، أحنت ركبتيها وقالت: “سمو الأمير” ثم وقفت في مكانها بانتظار شياو تيانياو ليتكلم مجدداً.
لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.
إذا كان كذلك، هي حتماً تريد أن تقول أن هذا الرجل ميؤوس منه …
عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.
حالما ظهر حصان الحرب الأسود والقامة المتخثرة الحمراء، أفسح الناس في العاصمة الطريق بعفوية، جميع الأشخاص الذين استطاعوا رؤية القامة لم يستطيعوا سوا أن يتنهدوا بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”
لم يتوقع المدبر ساو أن يسأل شياو تيانياو مثل هذا السؤال، هو خرج لثلاثة أيام فقط، حتى عندما كان يغادر لشهر لم يسأل هذا السؤال عندما يعود، إذاً ماذا يعني ذلك؟
“لا يزال الأمير شياو متعجرف وجامح” في بيت الشاي رجل يرتدي ملابس خضراء كلون أوراق الخيزران يتكئ علىعتبة النافذة ينظر نحو الشكل الوامض.
تصرفت لين تشوجيو كما لو أنها لم تسمع شيئاً، أحنت ركبتيها وقالت: “سمو الأمير” ثم وقفت في مكانها بانتظار شياو تيانياو ليتكلم مجدداً.
لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.
عند مدخل غرفة الدراسة، وقف شياو تيانياو وواجه المدبر ساو: “اذهب وادعوا الأميرة، يريد هذا الأمير أن يسألها”.
“اجلسي” أشار شياو تيانياو باصبعه نحو أحد الجوانب، عندما جلست لين تشوجيو، سأل: “ما الذي حدث في القصر؟”
هاه؟
“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.
“اجلسي” أشار شياو تيانياو باصبعه نحو أحد الجوانب، عندما جلست لين تشوجيو، سأل: “ما الذي حدث في القصر؟”
نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”
“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لست راغبةً بسماع كلمات هذا الأمير؟” غاص وجه شياو تيانياو على الفور، انخفضت الحرارة داخل الغرفة، تنهدت لين تشوجيو وسارت أمام المكتب، ولكن …
“لست بحاجة للتدخل في قضية الطبيب العظيم مو، عائلة مينغ لجامعة وينتشانغ هنا، سوف يضبطون الأمر بطبيعة الحال، عليكِ فقط انتظار النتائج” برؤية طاعة لين تشوجيو، شعر شياو تيانياو بالغضب حقاً، تبدو لين تشوجيو ناعمة ولكنها في الحقيقة لا تستمع إلى كلماته، دائماً ما تنزلق بعيداً.
نظرت لين تشوجيو نحوها وقالت: “هل هذا ضروري؟”
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
“حسناً” موافقة أخرى خرجت، الأمور تسير بروية، لذا لا يستطيع المرء الجدال، فقد شياو تيانياو أعصابه فجأة، لوح بيده وقال: “تعالي هنا”
“هاه؟” نظرت لين تشوجيو نحوه وظهرت على عينيها مسحة من الغضب.
هاه؟
“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!
هل ينادي شياو تيانياو كلباً صغيراً؟
“ماذا؟ لست راغبةً بسماع كلمات هذا الأمير؟” غاص وجه شياو تيانياو على الفور، انخفضت الحرارة داخل الغرفة، تنهدت لين تشوجيو وسارت أمام المكتب، ولكن …
المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.
لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
تذهب أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
لين تشوجيو متورطة جداً.
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
“لدى هذا الأمير شيئاً يقدمه لك، لذا تعالي” نبه شياو تيانياو مجدداً، لكن بنبرة صارمة، بدا الأمر كما لو أنه ليس شخصاً يعطي أحدهم شيئاً، بدا أكثر كما لو أنه يؤنب طفلا متمرداً.
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
صكت لين تشوجيو أسنانها واقتربت، وقفت على بعد خطوة واحدة بعيدة عن شياو تيانياو، لو أن يد شياو تيانياو مدت لاستطاع أن يمسكها بذراعه، لسوء الحظ لم يفعل شياو تيانياو مثل هذا الأمر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ شياو تيانياو صندوقاً صغيراً بيده اليسرى ورماه كالمعتاد على الطاولة، بدا كما لو أن ينبذ الشيء: “خذيه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.
“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأيكم ما هو هذا الشيء الي جمد لين تشوجيو؟
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.
“إنه بارد!” لحظة لمسها للصندوق أصبحت لين تشوجيو جثة متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكلم …” لم تتوقف خطوات شياو تيانياو وصوته كان بارداً.
*بلوب*
خطى شياو تيانياو نحوة غرفة الدراسة، المدبر ساو الذي يتبع شياو تيانياو يتعرق في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على التوقف: “سمو الأمير، أخيراً عدت، سألت سمو الأميرة عنك لعدة مرات”.
وضع شياو تيانياو الفرشاة فانتشر الحبر على الورق الأبيض، لكنه لم يبدو أنه يهتم على الإطلاق، التفت ليواجه لين تشوجيو وقال: “غبية، ألا يجب أن تفتحيه أولاً؟”
عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.
“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
“اعتني به” ربت شياو تيانياو على الحصان وقفز بينما يمسك صرة مغطاة بقطعة قماش في يده.
“منذ متى أصبحتِ مطيعة؟ لم يدعك هذا الأمير الخروج، ولكنكِ خرجتِ هكذا؟” قال شياو تيانياو ساخراً.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
عبست لين تشوجيو وسألت: “هل أنت غاضب لأنني خرجت؟”
إذا كان كذلك، هي حتماً تريد أن تقول أن هذا الرجل ميؤوس منه …
عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخرج لين تشوجيو اليوم، طلبت من شيو شي أن تحضر لها كتاباً طبياً وجلست عند النافذة، إلا أن حارساً أتى وقال أن شياو تيانياو يسأل عنها، ولمفاجأتها، نظرت نحوه وقالت: “هل عاد الأمير؟”
برأيكم ما هو هذا الشيء الي جمد لين تشوجيو؟
عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”
…
لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات