الشعور بالعار، وكن حذراً من الإمبراطور
الفصل 232 – الشعور بالعار، وكن حذراً من الإمبراطور
في هذه اللحظة، كانت معنويات لين تشوجيو منخفضة للغايةن لذلك على الرغم من أنها رأت عيون الجميع تنظر إليها، قالت دون أي روح: “أرجل الأمير الثالث على ما يرام، يحتاج فقط إلى الخضوع لإعادة التأهيل …”
بعد دخول لين تشوجيو إلى القصر، كان الشيء الوحيد الذي قامت به هو إدخال الإبر الفضية في نقاط الوخز بالإبر في شياو زيان وفقًا لأوامر شياو تيانياو. وبصرف النظر عن ذلك، فهي لا تستطيع أن تفعل أي شيء آخر، من الواضح أنها هنا للمشاهدة فقط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك، صاحب الجلالة.” ثنت لين تشوجيو ركبتيها قليلاً وأحنت رأسها، ثم تراجعت إلى الجانب للسماح لهم بدخول الغرفة.
بالنسبة للطبيب، كان هذا مخزٍ، شعرت لين تشوجيو بالحاجة للعودة إلى المستقبل وإصلاح النظام الطبي، لأن هذا العالم كان فظيعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح الباب، تولى شياو تيانياو زمام المبادرة للخروج دون انتظار لين تشوجيو.
ومع ذلك، منحها النظام الطبي 10 نقاط لإنقاذ حياة شياو زيان.
كلمات الأمير السابع الطفولية جعلت الامبراطور سعيدً، ربت الإمبراطور على رأسه وقال بمحبة: “السابع الصغير هو ولد جيد، بعد أن يبدأ أخيك الثالث في المشي، ستكون هناك أشياء كثيرة يجب القيام بها، قد لا يكون قادرًا على اللعب معك كل يوم.”
يا للعار!
ترجمة: Mariam
كانت لين تشوجيو لا تشعر بالسعادة حقاً، ناهيك عن خسارتها أمام شياو تيانياو، لذا بعد تعبئة أغراضها، سألت: “لم يعد لدى الأمير الثالث مشكلة، هل يجب أن نذهب الآن؟”
“لم يمت” قال شياو تيانياو بغطرسة، تنهد الامبراطور بارتياح ولكنه شعر أيضاً بالخسارة، عندما سمعت الإمبراطورة، سألت أيضاً: “كيف حال زيان؟ هل يستطيع المشي في المستقبل؟”
“امممم، يمكن للطبيب الإمبراطوري تشين القيام بالباقي” لاحظ شياو تيانياو سلوك لين تشوجيو. ولكن، هذا المكان هو القصر، وبعض الكلمات لا يجب أن تقال الآن.
أمام الإمبراطور، كان ولي العهد مثل المتسول، أحنى رأسه وقال: “أيها الأب الإمبراطوري، أنا سعيد للأخ الثالث.”
يعرف الطبيب الإمبراطوري شين أن شياو تيانياو يمنحه هذه الفرصة للتعويض عن خسارة مزاياه سابقاً، لذا في اللحظة التالية، أجاب بلطف: “هذا العبد المتواضع سيعتني بالأمير الثالث”
ترجمة: Mariam
“لنذهب” التقطت لين تشوجيو صندوق الأدوية الخاص بها ونظرت إلى شياو زيان قبل مغادرتها، لا يزال شياو زيان فاقداً للوعي، لكنه بدا هادءً أكثر من ذي قبل.
الفصل 232 – الشعور بالعار، وكن حذراً من الإمبراطور
صندوق الدواء ثقيلٌ للغاية، كانت لين تشوجيو تكافح، لذلك تخلفت عن شياو تيانياو بضع خطوات، وأصبحت مثل خادمة شياو تيانياو الصغيرة.
سأل الإمبراطور “تيانياو ، كيف هو زيان؟” لأنه لا يستطيع أن يقول ما حدث.
بعد فتح الباب، تولى شياو تيانياو زمام المبادرة للخروج دون انتظار لين تشوجيو.
كان للإمبراطور مودة للأمير السابع للحظة واحدة، لذلك لم يضع كلماته في قلبه، ولكن فجأة فكر في شيء ما، لذلك التفت إلى شياو تيانياو: “لقد أنقذت الأميرة ابني، لن أعاملها معاملة سيئة، سأمنحها مكافأة.”
بمجرد سماع الإمبراطور وآخرين صوت الخطى مشوا، والتقى الجانبان في الممر، تقدم شياو تيانياو إلى الأمام” صاحب الجلالة ….”
الأمير السابع لم يحرج الإمبراطور ، فقال: “أيها الأب الإمبراطوري، سأنتظر حتى يتوفر لدي الأخ الثالث الوقت للعب معي، لن أزعج الاخ الثالث. أيها الأب الإمبراطوري، دعنا نذهب ونرى الأخ الثالث الآن، لا أستطيع الانتظار لرؤيته”
سأل الإمبراطور “تيانياو ، كيف هو زيان؟” لأنه لا يستطيع أن يقول ما حدث.
بدا الأمير السابع على دراية بالجو. أصبح وجهه قاسيًاً للحظة، ولكنه عاد سريعاً إلى طبيعته أيضاً، نظر إلى أعلى وقال: “أيها العم الإمبراطوري، العمة الإمبراطورية رائعة، هل يمكنني اللعب معها لاحقاً؟”
على الرغم من أنه يأمل أن يكون شياو زيان بخير، كان يود أن ينتهز هذه الفرصة لإدانة شياو تيانياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح الباب، تولى شياو تيانياو زمام المبادرة للخروج دون انتظار لين تشوجيو.
“لم يمت” قال شياو تيانياو بغطرسة، تنهد الامبراطور بارتياح ولكنه شعر أيضاً بالخسارة، عندما سمعت الإمبراطورة، سألت أيضاً: “كيف حال زيان؟ هل يستطيع المشي في المستقبل؟”
كان وجه لين تشوجيو شاحب، بدت متعبة للغاية، ما زال الإمبراطور يريد الاحتفاظ بها داخل القصر، لكنه سيبدو غير إنساني. لذلك على الرغم من عدم رضاه، قال الإمبراطور: “يمكنك المغادرة.”
عندما سقطت كلمات الإمبراطورة، سقطت عيون الجميع على شياو تيانياو. وبصرف النظر عن المحظية الامبراطوريه زوو ، كان الجميع ممتلئاً بالحماس.
كان للإمبراطور مودة للأمير السابع للحظة واحدة، لذلك لم يضع كلماته في قلبه، ولكن فجأة فكر في شيء ما، لذلك التفت إلى شياو تيانياو: “لقد أنقذت الأميرة ابني، لن أعاملها معاملة سيئة، سأمنحها مكافأة.”
وفقًا لحب الإمبراطور لشياو زيان ، إذا تم علاج ساقيه. سواء كان ذلك الحريم أو المسؤولين السابقين، فإن كل شيء على الأرجح سوف يتغير.
بعد دخول لين تشوجيو إلى القصر، كان الشيء الوحيد الذي قامت به هو إدخال الإبر الفضية في نقاط الوخز بالإبر في شياو زيان وفقًا لأوامر شياو تيانياو. وبصرف النظر عن ذلك، فهي لا تستطيع أن تفعل أي شيء آخر، من الواضح أنها هنا للمشاهدة فقط …
“هذا السؤال … يجب أن يُطرح على الأميرة وليس الأمير” أدار شياو تيانياو رأسه ونظر نحو لين تشوجيو وراءه.
بعد رؤية موهبة الأمير السابع، لا يريد شياو تيانياو أن تكون لين تشوجيو على اتصال به كثيراً: “عمتك مشغولة.” “أوه … …” الأمير السابع ضاع بالكلمات، ولم يستطع أن يقول منذ متى أصبحت لين تشوجيو مشغولة؟
في هذه اللحظة، كانت معنويات لين تشوجيو منخفضة للغايةن لذلك على الرغم من أنها رأت عيون الجميع تنظر إليها، قالت دون أي روح: “أرجل الأمير الثالث على ما يرام، يحتاج فقط إلى الخضوع لإعادة التأهيل …”
لم تنته كلمات لين تشوجيو ، لكن المحظية الإمبراطورية زوو قاطعتها بلهجة مفاجئة: “أرجل زيان جيدة؟ يستطيع المشي؟”جاءت السعادة بسرعة كبيرة، صرخت الامبراطورية محظية زوو بصوت عال تقريباً.
“أنت متواضعة للغاية، أنا وزيان سوف نتذكر دائمًا لطفك” هكذا كان القصر، لقد تكلمت المحظية الإمبراطورية زوو كثيراً، لذا ربت على يد لين تشوجيو فقط، قبل أن تسير بسرعة.
صرخ ولي العهد متفاجأً “لقد تم شفاء ساقي الأمير الثالث حقًا؟” سقطت عيون الإمبراطور الباردة عليه على الفور: “لماذا؟ ألست سعيداً؟”
لم تكن كلماته علامة للمناقشة، بل كانت إخطاراً، بغض النظر عما سيكافؤه الإمبراطور لين تشوجيو، فهو لن يقبله.
أمام الإمبراطور، كان ولي العهد مثل المتسول، أحنى رأسه وقال: “أيها الأب الإمبراطوري، أنا سعيد للأخ الثالث.”
يعرف الطبيب الإمبراطوري شين أن شياو تيانياو يمنحه هذه الفرصة للتعويض عن خسارة مزاياه سابقاً، لذا في اللحظة التالية، أجاب بلطف: “هذا العبد المتواضع سيعتني بالأمير الثالث”
“همف …” قام الإمبراطور بالتذمر ببرود، على ما يبدو أنه لا يصدق ذلك، عندما رأى الأمير السابع الموقف، حاول التستر، صفق يديه وقال: “هذا رائع، تم شفاء ساقي الأخ الثالث الآن، يمكنه أن يعلمني كيفية إطلاق سهم في وقت لاحق، آمل أن يتحسن الأخ الثالث في القريب العاجل ، حتى نتمكن من اللعب معًا.”
صندوق الدواء ثقيلٌ للغاية، كانت لين تشوجيو تكافح، لذلك تخلفت عن شياو تيانياو بضع خطوات، وأصبحت مثل خادمة شياو تيانياو الصغيرة.
كلمات الأمير السابع الطفولية جعلت الامبراطور سعيدً، ربت الإمبراطور على رأسه وقال بمحبة: “السابع الصغير هو ولد جيد، بعد أن يبدأ أخيك الثالث في المشي، ستكون هناك أشياء كثيرة يجب القيام بها، قد لا يكون قادرًا على اللعب معك كل يوم.”
…
الأمير السابع لم يحرج الإمبراطور ، فقال: “أيها الأب الإمبراطوري، سأنتظر حتى يتوفر لدي الأخ الثالث الوقت للعب معي، لن أزعج الاخ الثالث. أيها الأب الإمبراطوري، دعنا نذهب ونرى الأخ الثالث الآن، لا أستطيع الانتظار لرؤيته”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ولي العهد متفاجأً “لقد تم شفاء ساقي الأمير الثالث حقًا؟” سقطت عيون الإمبراطور الباردة عليه على الفور: “لماذا؟ ألست سعيداً؟”
“أمممم، سيأخذك الأب الإمبراطوري لرؤية أخيك الثالث” أخذ الإمبراطور يد الأمير السابع ومشى إلى الأمام، بعد مروره بشياو تيانياو، تجمدت الابتسامة على وجه الإمبراطور، نظر إليه بنتعالٍ.
صندوق الدواء ثقيلٌ للغاية، كانت لين تشوجيو تكافح، لذلك تخلفت عن شياو تيانياو بضع خطوات، وأصبحت مثل خادمة شياو تيانياو الصغيرة.
أزال شياو تيانياو عينيه ولم ينظر إلى الإمبراطور، بدلاً من ذلك ، نظر إلى الأمير السابع، الذي كان يجره الإمبراطور بعيداً، كان لديه هذه الموهبة والطموح في سن مبكرة.
يا للعار!
بدا الأمير السابع على دراية بالجو. أصبح وجهه قاسيًاً للحظة، ولكنه عاد سريعاً إلى طبيعته أيضاً، نظر إلى أعلى وقال: “أيها العم الإمبراطوري، العمة الإمبراطورية رائعة، هل يمكنني اللعب معها لاحقاً؟”
يعرف الطبيب الإمبراطوري شين أن شياو تيانياو يمنحه هذه الفرصة للتعويض عن خسارة مزاياه سابقاً، لذا في اللحظة التالية، أجاب بلطف: “هذا العبد المتواضع سيعتني بالأمير الثالث”
بعد رؤية موهبة الأمير السابع، لا يريد شياو تيانياو أن تكون لين تشوجيو على اتصال به كثيراً: “عمتك مشغولة.”
“أوه … …” الأمير السابع ضاع بالكلمات، ولم يستطع أن يقول منذ متى أصبحت لين تشوجيو مشغولة؟
كان للإمبراطور مودة للأمير السابع للحظة واحدة، لذلك لم يضع كلماته في قلبه، ولكن فجأة فكر في شيء ما، لذلك التفت إلى شياو تيانياو: “لقد أنقذت الأميرة ابني، لن أعاملها معاملة سيئة، سأمنحها مكافأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل التالي: الاستسلام، والطمأنة
بعد التفكير للحظة ، فكر الإمبراطور في إعطاء لين تشوجيو بعض الرجال الجميلين كتلاميذ لها، بدا هذا خياراً جيداً.
كان الامبراطور يحسب في قلبه، أراد تدمير الثقة بين شياو تيانياو ولين تشوجيو. ولكن فجأة، سمع صوت شياو تيانياو بصوت عال: “لا حاجة، زيان هو ابن أخي، لا تحتاج إلى منحها مكافأة”
“همف …” قام الإمبراطور بالتذمر ببرود، على ما يبدو أنه لا يصدق ذلك، عندما رأى الأمير السابع الموقف، حاول التستر، صفق يديه وقال: “هذا رائع، تم شفاء ساقي الأخ الثالث الآن، يمكنه أن يعلمني كيفية إطلاق سهم في وقت لاحق، آمل أن يتحسن الأخ الثالث في القريب العاجل ، حتى نتمكن من اللعب معًا.”
لم تكن كلماته علامة للمناقشة، بل كانت إخطاراً، بغض النظر عما سيكافؤه الإمبراطور لين تشوجيو، فهو لن يقبله.
وفقًا لحب الإمبراطور لشياو زيان ، إذا تم علاج ساقيه. سواء كان ذلك الحريم أو المسؤولين السابقين، فإن كل شيء على الأرجح سوف يتغير.
“هل ترفض نيابة عن الأميرة الخاص بك؟” استمر الإمبراطور بسؤال شياو تيانياو، بدلاً من لين تشوجيو.
تصرفت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع أي شيء، وظل وجهها دون تغيير، بعد أن غادرت المحظية الإمبراطورية زوو، استدارت وتبعت شياو تيانياو للمشي خارج ….
لم تكن لين تشوجيو تنتظر شياو تيانياو للتحدث مرة أخرى: قالت: “صاحب الجلالة، ليس هذا ما يعني الأمير أن يقوله، أنا متعبة قليلاً، صاحب الجلالة، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسنعود أولاً”
كان وجه لين تشوجيو شاحب، بدت متعبة للغاية، ما زال الإمبراطور يريد الاحتفاظ بها داخل القصر، لكنه سيبدو غير إنساني. لذلك على الرغم من عدم رضاه، قال الإمبراطور: “يمكنك المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، قبل أن تغادر، قالت بصوت منخفض فقط اثنين منهم يمكن أن يسمع، قالت بسرعة: كوني حذرة من الإمبراطورة!
“شكراً لك، صاحب الجلالة.” ثنت لين تشوجيو ركبتيها قليلاً وأحنت رأسها، ثم تراجعت إلى الجانب للسماح لهم بدخول الغرفة.
تدقيق: Bayan Z
عندما مرت الإمبراطورة بلين تشوجيو، أخذت نظرة فاحصة عليها بأفكار عميقة، لم يستطع ولي العهد إخفاء كراهيته، ولكن كانت النتيجة أن شياو تيانياو تذمر ببرود، كان ولي العهد خائفًا جدًا، فاستعاد عينيه ولم يعد يجرؤ على النظر. ( يعني غبي وكمان جبان ازاي بقا ولي العهد؟؟؟؟)ك ان آخر شخص مرت بها المحظية الامبراطورية زوو، بغض النظر عن ما حدث من قبل، كانت ممتنة للغاية لـلين تشوجيو في هذه اللحظة “تشوجيو، شكرًا جزيلاً، لولا مساعدتك، كنت فسأفقد ابني حقاً”
بعد دخول لين تشوجيو إلى القصر، كان الشيء الوحيد الذي قامت به هو إدخال الإبر الفضية في نقاط الوخز بالإبر في شياو زيان وفقًا لأوامر شياو تيانياو. وبصرف النظر عن ذلك، فهي لا تستطيع أن تفعل أي شيء آخر، من الواضح أنها هنا للمشاهدة فقط …
“إن كلمات المحظية الإمبراطورية ثقيلة، لقد فعلت ما يجب أن أقوم به” لم يكن بوسع لين تشوجيو قبول شكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لين تشوجيو لا تشعر بالسعادة حقاً، ناهيك عن خسارتها أمام شياو تيانياو، لذا بعد تعبئة أغراضها، سألت: “لم يعد لدى الأمير الثالث مشكلة، هل يجب أن نذهب الآن؟”
إذا لم يكن للنظام الطبي، فإنها لن تذهب إلى القصر على الإطلاق، إذا لم يكن الأمر يتعلق بمساعدة شياو تيانياو، فلن تكون لديها القدرة على شفاء مرض شياو زيان، بالإضافة إلى ذلك، ساعدوا شياو زيان على الاستمرار في العيش بحيث لم يعد الطبيب الإلهي مو بحاجة لرعايته.
بمجرد سماع الإمبراطور وآخرين صوت الخطى مشوا، والتقى الجانبان في الممر، تقدم شياو تيانياو إلى الأمام” صاحب الجلالة ….”
“أنت متواضعة للغاية، أنا وزيان سوف نتذكر دائمًا لطفك” هكذا كان القصر، لقد تكلمت المحظية الإمبراطورية زوو كثيراً، لذا ربت على يد لين تشوجيو فقط، قبل أن تسير بسرعة.
ومع ذلك ، قبل أن تغادر، قالت بصوت منخفض فقط اثنين منهم يمكن أن يسمع، قالت بسرعة: كوني حذرة من الإمبراطورة!
“هل ترفض نيابة عن الأميرة الخاص بك؟” استمر الإمبراطور بسؤال شياو تيانياو، بدلاً من لين تشوجيو.
تصرفت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع أي شيء، وظل وجهها دون تغيير، بعد أن غادرت المحظية الإمبراطورية زوو، استدارت وتبعت شياو تيانياو للمشي خارج ….
أمام الإمبراطور، كان ولي العهد مثل المتسول، أحنى رأسه وقال: “أيها الأب الإمبراطوري، أنا سعيد للأخ الثالث.”
ومع ذلك، منحها النظام الطبي 10 نقاط لإنقاذ حياة شياو زيان.
الفصل 232 – الشعور بالعار، وكن حذراً من الإمبراطور
عندما مرت الإمبراطورة بلين تشوجيو، أخذت نظرة فاحصة عليها بأفكار عميقة، لم يستطع ولي العهد إخفاء كراهيته، ولكن كانت النتيجة أن شياو تيانياو تذمر ببرود، كان ولي العهد خائفًا جدًا، فاستعاد عينيه ولم يعد يجرؤ على النظر. ( يعني غبي وكمان جبان ازاي بقا ولي العهد؟؟؟؟)ك ان آخر شخص مرت بها المحظية الامبراطورية زوو، بغض النظر عن ما حدث من قبل، كانت ممتنة للغاية لـلين تشوجيو في هذه اللحظة “تشوجيو، شكرًا جزيلاً، لولا مساعدتك، كنت فسأفقد ابني حقاً”
“لنذهب” التقطت لين تشوجيو صندوق الأدوية الخاص بها ونظرت إلى شياو زيان قبل مغادرتها، لا يزال شياو زيان فاقداً للوعي، لكنه بدا هادءً أكثر من ذي قبل.
لم تكن كلماته علامة للمناقشة، بل كانت إخطاراً، بغض النظر عما سيكافؤه الإمبراطور لين تشوجيو، فهو لن يقبله.
لم تكن لين تشوجيو تنتظر شياو تيانياو للتحدث مرة أخرى: قالت: “صاحب الجلالة، ليس هذا ما يعني الأمير أن يقوله، أنا متعبة قليلاً، صاحب الجلالة، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسنعود أولاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت كلمات الإمبراطورة، سقطت عيون الجميع على شياو تيانياو. وبصرف النظر عن المحظية الامبراطوريه زوو ، كان الجميع ممتلئاً بالحماس.
كان وجه لين تشوجيو شاحب، بدت متعبة للغاية، ما زال الإمبراطور يريد الاحتفاظ بها داخل القصر، لكنه سيبدو غير إنساني. لذلك على الرغم من عدم رضاه، قال الإمبراطور: “يمكنك المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير للحظة ، فكر الإمبراطور في إعطاء لين تشوجيو بعض الرجال الجميلين كتلاميذ لها، بدا هذا خياراً جيداً. كان الامبراطور يحسب في قلبه، أراد تدمير الثقة بين شياو تيانياو ولين تشوجيو. ولكن فجأة، سمع صوت شياو تيانياو بصوت عال: “لا حاجة، زيان هو ابن أخي، لا تحتاج إلى منحها مكافأة”
“إن كلمات المحظية الإمبراطورية ثقيلة، لقد فعلت ما يجب أن أقوم به” لم يكن بوسع لين تشوجيو قبول شكرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات