المبادرة والمرأة الحامل
الفصل 192 – المبادرة، والمرأة الحامل
لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.
داخل العاصمة، عدا قصر الأمير شياو، أين يمكن أن تذهب؟
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن أرى كم هي سيئة حالة المريض”
“كم هذا مزعج” الهروب لن يحل المشاكل، بل سيضيف عليها.
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
وجدت نفسها تقف في مفترق طرق صعب …
بالاضافة إلى رائحة الدماء القاتمة، امرأة ضعيفة شاحبة تتكئ في المنتصف، معدتها ليست كبيرة حقاً، ولكن الفراش منقوع بالدم بالفعل.
ولكن بعد لحظات، أصدر النظام الطبي تنبيهاً: مريض، مريض، مريض بحاجة لعلاج طارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.
“مريض؟! أين هو؟” مسحت لين تشوجيو محيطها بعينيها للاستجابة، نظرت يميناً ويساراً، ولكنها لم ترى أي مريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارات لين تشوجيو في امتطاء الحصان جيدة جداً، إلى جانب قوام المالك الأصلي، فهي عملت في مزعة أحصنة من قبل، بعد متابعة السائس في دروسه لبعض الوقت، هي تدربت شخصياً ووصلت مرحلة التدريب وبالتالي، بالرغم من أن الحصان قوي جداً، إلا انها تستطيع ترويضه.
“آه، لا تلعب معي الآن أيها النظام” لم تستطع لين تشوجيو سوا التذمر، لسوء الحظ، النظام عبارة عن ذكاء شبه اصطناعي، هو لا يملك عقلاً بذاته، إنذاره الصاخب فقط من يجيب.
الرجل الذي يبدوككبير الخدم ترجل على عجل وتوجه نحو لين تشوجيو، وقال باحترام: “آنستي الشابة، هل أنتِ طبيبة؟
“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.
بعد فحص بؤبؤ العين للمريضة، نبضات القلب، وعلاماتها الحيوية الأخرى، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس، لمست معدة المريضة، عندما رات تشخيص النظام، شعرت لين تشوجيو بالسوء … ***** ترجمة: Bayan Z تدقيق : sunrisemoon الفصل الاول لليوم وراح نكمل بعد ساعة ونص والأسئلة راح تكون في الفصل الثالث
مهارات لين تشوجيو في امتطاء الحصان جيدة جداً، إلى جانب قوام المالك الأصلي، فهي عملت في مزعة أحصنة من قبل، بعد متابعة السائس في دروسه لبعض الوقت، هي تدربت شخصياً ووصلت مرحلة التدريب وبالتالي، بالرغم من أن الحصان قوي جداً، إلا انها تستطيع ترويضه.
“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
“مريض؟! أين هو؟” مسحت لين تشوجيو محيطها بعينيها للاستجابة، نظرت يميناً ويساراً، ولكنها لم ترى أي مريض.
في هذه اللحظة، وعلى الجانب الآخر، أصوات أقدام خيل *كلاك، كلاك، كلاك، أصبحت أصوات خطواته أعلى واعلى، إشارة النظام الطبي أصبحت أقوى وأقوى، لين تشوجيو متيقنة أن المريض بين الحشود.
“إنها ليست إصابة حقاً، إنه …”
لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.
واثقةً كفاية، يوجد مريض داخل العربة.
“في هذه الصحراء المقفرة، كيف لنا أن نجد طبيباً؟ ماذا لو كان احتيالا؟” أبطأ الرجل محذراً.
نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.
“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.
من يعرف متى أخرجت لين تشوجيو صندوق العدد الطبية، ولكن في هذه اللحظة، بدت كطبيبة حقيقية.
لا زال الحصان يعدو على منتصف الطريق، لذا تحركت لين تشوجيو جانباً، أضف، أنها لا تضمن بأن الرجل سمعها أو حتى صدقها.
بعد سماع الرجل كلماتها وقف بدهشة، خفف السرعة وتكلم مع الشخص خلفه: “في منتصف الطريق، امرأة قالت بأنها طبيبة”.
يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.
“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …
بعد سماع الرجل كلماتها وقف بدهشة، خفف السرعة وتكلم مع الشخص خلفه: “في منتصف الطريق، امرأة قالت بأنها طبيبة”.
واثقةً كفاية، يوجد مريض داخل العربة.
“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”
“إنها ليست إصابة حقاً، إنه …”
رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.
“في هذه الصحراء المقفرة، كيف لنا أن نجد طبيباً؟ ماذا لو كان احتيالا؟” أبطأ الرجل محذراً.
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
“أيها الأخ الثالث، سوف أموت قريباً، ولكن رجاءً أنقذ الطفل، أتوسل إليك أن تنقذه” خرج صوت امرأة ضعيف من العربة.
لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.
الرجل الذي يبدوككبير الخدم ترجل على عجل وتوجه نحو لين تشوجيو، وقال باحترام: “آنستي الشابة، هل أنتِ طبيبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترابت لين تشوجيو، تأهب الحراس، حتى بالرغم من رؤيتهم بأن لين تشوجيو لا تملك مهارات قتالية، إلا أنهم لا يستطيعون سوى البقاء متقيظين، برؤية القسوة داخل عيونهم، لا تزال لين تشوجيو لم تعتقد أنهم قادمون من عائلة ذات شأن قوي.
“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن أرى كم هي سيئة حالة المريض”
برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”
ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.
“آه، لا تلعب معي الآن أيها النظام” لم تستطع لين تشوجيو سوا التذمر، لسوء الحظ، النظام عبارة عن ذكاء شبه اصطناعي، هو لا يملك عقلاً بذاته، إنذاره الصاخب فقط من يجيب.
برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”
بعد سماع الرجل كلماتها وقف بدهشة، خفف السرعة وتكلم مع الشخص خلفه: “في منتصف الطريق، امرأة قالت بأنها طبيبة”.
عندما سمعت لين تشوجيو ذلك، أجابت: “أوه، أنا من عائلة لين من العاصمة”.
“حسناً” لدى لين تشوجيو صبر طويل، لكن في هذه اللحظة الطارئة لا تملك الوقت لتهدأت أحد.
بعد أن رأى المدير ردة فعلها، تيقن أنها لا تعلم شيئاً عن عائلتهم في الأرض الشمالية، لذا لم يستطع سوى تصديقها، لديهم مجموعة من الرجال الكبار، لذلك هو واثق أن لين تشوجيو لن تستطيع التعامل معهم، قال: “آنستي الشابة، تعالي معي من فضلك”.
“في هذه الصحراء المقفرة، كيف لنا أن نجد طبيباً؟ ماذا لو كان احتيالا؟” أبطأ الرجل محذراً.
“مممم” وافقت لين تشوجيو دون أي تغيير ملامح وجهها، ولكن في نفسها لم تستطع سوى أن تفكر: “لماذا الأمر على هذا النحو؟ هل لأنها طبيبة غضة؟ أليس واضحاً أنها تود إنقاذ حياة، ولكن لما تشعر كما لو أنها تتوسل لتنقذ مريضاً؟”.
“في هذه الصحراء المقفرة، كيف لنا أن نجد طبيباً؟ ماذا لو كان احتيالا؟” أبطأ الرجل محذراً.
عندما اقترابت لين تشوجيو، تأهب الحراس، حتى بالرغم من رؤيتهم بأن لين تشوجيو لا تملك مهارات قتالية، إلا أنهم لا يستطيعون سوى البقاء متقيظين، برؤية القسوة داخل عيونهم، لا تزال لين تشوجيو لم تعتقد أنهم قادمون من عائلة ذات شأن قوي.
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
هي حقاً محظوظة اليوم …
من هذه الفتاة؟
لتنقذ حياتها الثمينة، لم تتجرأ لين تشوجيو النظر حولها، هي فقط اتجهت نحو العربة، وعندما أصبحت قريبة، شمت رائحة ثقيلة من الدماء. قطبت لين تشوجيو حاجبيها، وتساءلت: “لم هذه الرائحة الثقيلة من الدماء، هل المريض مصابٌ بشدة؟”
“إنها ليست إصابة حقاً، إنه …”
“إنها ليست إصابة حقاً، إنه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.
داخل العربة، أنين خانق بخفوت، بسماع ذلك، قالت لين تشوجيو: “المريض حامل؟”
“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.
كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.
واثقةً كفاية، يوجد مريض داخل العربة.
“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …
“آه، لا تلعب معي الآن أيها النظام” لم تستطع لين تشوجيو سوا التذمر، لسوء الحظ، النظام عبارة عن ذكاء شبه اصطناعي، هو لا يملك عقلاً بذاته، إنذاره الصاخب فقط من يجيب.
من هذه الفتاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.
هناك سؤال واحد في قلب الجميع، لكن لم يسأل أحد، لانه لين تشوجيو صعدت العربة بالفعل.
“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.
بالاضافة إلى رائحة الدماء القاتمة، امرأة ضعيفة شاحبة تتكئ في المنتصف، معدتها ليست كبيرة حقاً، ولكن الفراش منقوع بالدم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.
“أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
“حسناً” لدى لين تشوجيو صبر طويل، لكن في هذه اللحظة الطارئة لا تملك الوقت لتهدأت أحد.
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
بعد فحص بؤبؤ العين للمريضة، نبضات القلب، وعلاماتها الحيوية الأخرى، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس، لمست معدة المريضة، عندما رات تشخيص النظام، شعرت لين تشوجيو بالسوء …
*****
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الاول لليوم
وراح نكمل بعد ساعة ونص والأسئلة راح تكون في الفصل الثالث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.
في هذه اللحظة، وعلى الجانب الآخر، أصوات أقدام خيل *كلاك، كلاك، كلاك، أصبحت أصوات خطواته أعلى واعلى، إشارة النظام الطبي أصبحت أقوى وأقوى، لين تشوجيو متيقنة أن المريض بين الحشود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات