ظرف وتقرير طارئ
الفصل 161: ظرف وتقرير طارئ
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
قبل أن تنتهي لين تشوجيو من تجهيز نفسها، كانت قد مرت نصف ساعة، لذا لم يعد من الممكن رؤية شياو تيانياو، وبالتالي لم تعرف لين تشوجيو بحضوره …
…
انتظر شياو وانفغفو، والحراس، والعربة في الخارج طويلاً. الحراس هذه المرة أكثر من المرة التي تذهب فيها إلى القصر.
وضعت الوصيفات الأربعة كل ما تحتاجه لين تشوجيو للحفلة في العربة، ثوبين احتياطيين، وأحضرن ثوب للركوب في حال حصل أي حدث غير متوقع.
الفصل 161: ظرف وتقرير طارئ
لم تقام مأدبة حفلة يوم ميلاد الأميرة فو أن في قصر عائلة سيو، وإلا، فهي في حديقة وان فو خارج المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد المدبر ساو أن تشاو تيانياو فهم ما يفكر به، لذا وبصرف النظر عن ساقاه وذراعاه القديمتين، ركض نحو الخارج بسعادة، ولكن …
أهدى الامبراطور حديقة وان فو للأميرة فو أن، الحديقة وان فو (البركات الألف) قدمت له أيضاً، وبهذا يظهر ما مدى اعتزاز الامبراطور بأخته الصغرى.
“تك تك! تك تك!”
لا يفصل الحديقة وأراضي الصيد الملكية سوا الجدار. لذا حرصت الوصيفات الأربعة على إحضار ملابس الركوب دون أن يفكرن بالامر مجدداً.
لم تشرح لين تشوجيو، اكتفت بهز رأسها، وقالت: “اعلم!”
ومثل كل مرة تدخل فيها القصر، تذهب لين تشوجيو مباشرة إلى الخارج دون أن تقدم على زيارة شياو تيانياو. لا تجد لين تشوجيو ذلك غريباً، بعد أي شيء، وبالرغم من أنهما زوج وزوجة، إلا أنهما غرباء عن بعضهما البعض.
حديقة ون فو قريبة من أراضي الصيد الملكية، لذا هي بعيدة بعض الشيء عن العاصمة. سوف يقضون نصف ساعة إلى أن يصلوا. لذا وللخروج من هذا الملل، لم تستطع لين تشوجيو سوا التثاؤب وأن تطلب من فيسوئي إعطاءها كتاباً لتقضي الوقت به. العربة تسير باطراد. السائق يقود ببطئ، لذا فالجميع يجلسون مرتاحين.
لذا شعرت لين تشوجيو أن ذلك طبيعي، إلا أن الوصيفات الأربعة شعرن بالاحباط. بقين ينظرن حول البوابة، وبعد انتظار لوهلة، هن لم يرون وانجي يبادر بوداع وانجفي ولو بشكل شخصي.
“إرر ..” امتعض المدبر ساو.
أغغ .. الشكر لذلك، كلماتهم لوانغفي عن اصطياتها لزوج جيد أثبت خطؤها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودت لين تشوجيو أن ترمي فيسوئي بالكتاب. لكن فجأة سمعوا صوت انفجار من عدو الخيول في طريقهم. شعرت الاحصنة بالخوف من الضجيج، فاهتزت العربة قليلاً.
في الخارج، شياو تيانياو والوصيفات الاربعة قلقون جداً، ولكن داخل القصر، مدبر المنزل ساو تشعر بالمثل أيضاً. وبعد تحمل لفترة طويلة، لم يستطع أن يتجاهل ذلك أكثر، فطرق باب غرفة الدراسة بعنف.
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
“وينجي” تابع المدبر ساو مشجعاً نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل وانغفي تحتاج ذلك؟” كان تشاو تيانياو منشغلاً مؤخراً، لذا هو لا يملك الوقت للاهتمام بأمور تافهة.
“ماذا؟” تساءل شياو تيانياو دون أن يرفع رأسه.
“ماذا؟” تساءل شياو تيانياو دون أن يرفع رأسه.
تفاوض الامبراطور معه على حل وثاق جميع أتباعه، ولكن هذا لا يعني أن يتراجع باهمال. ولأن 300,000 جندي من جنوده على حافة الموت، حياتهم تقع على كاهله … لذا لا يجب أن يتجرأ على الراحة.
ولكن، لين تشوجيو عند البوابة مسبقاً، ولكن أحداً بعد لم يأتي لتحيتها. بعض الحراس يقفون عند البوابة، ولكن يبدو أنهم لا يعرفون لين تشوجيو، لذا لم يعيروها اهتماماً.
قلب المدبر ساو ينبض كالطبلة، ولكنه تمالك نفسه وقال “وانجي، هذه مرة وانغفي الأولى لحضور مأدبة يوم ميلاد، ألا تريد أن تذكرها ببعض الأمور؟”
الفصل 161: ظرف وتقرير طارئ
وينجي، يجب أن تظهر اهتمام أكبر لوانغفي.
خلال الطريق إلى العاصمة، لم تواجه أية مشاكل، لذلك وصلت في الموعد.
“وهل وانغفي تحتاج ذلك؟” كان تشاو تيانياو منشغلاً مؤخراً، لذا هو لا يملك الوقت للاهتمام بأمور تافهة.
نظر تشاو تيانياو إلى وجه مدبر المنزل ساو المتشابك، وقال بنفاذ صبر: “اذا كنت تريد قول شيء فقله …”
“إرر ..” امتعض المدبر ساو.
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
يمكنها لوانغفي تدبر أمر الامبراطورة، لذا هي لا تبدو أنها بحاجة لذلك. لكن …
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
هذا لا يعني أن وانجي لا يجب أن يقول أمراً أو اثنين، آه، وانجفي في النهاية – كيف نصيغ ذلك – تبقى امرأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل وانغفي تحتاج ذلك؟” كان تشاو تيانياو منشغلاً مؤخراً، لذا هو لا يملك الوقت للاهتمام بأمور تافهة.
نظر تشاو تيانياو إلى وجه مدبر المنزل ساو المتشابك، وقال بنفاذ صبر: “اذا كنت تريد قول شيء فقله …”
ضحكت لين تشوجيو ضحكة مكتومة: “اللعنة عليك أيها الوضيع”
اعتقد المدبر ساو أن تشاو تيانياو فهم ما يفكر به، لذا وبصرف النظر عن ساقاه وذراعاه القديمتين، ركض نحو الخارج بسعادة، ولكن …
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
“وانغفي؟” أين هي العربة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وينجي” تابع المدبر ساو مشجعاً نفسه.
الحارس: “وانجفي غادرت من فترة طويلة”
لين تشوجيو ليست شخص غير عقلاني، لذا طلبت من السائق النهوض ومتابعة القيادة.
تساو ” …”
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
…
هناك الكثير من الآنسات الأكثر احتشاماً من الأميرة فو أن، ولكن لا يوجد سيدة أنبل منها. لذا، لم يتجرأ أحد على الوصول إلى المأدبة متأخراً خوفاً من جعلها غاضبة.
بالتأكيد، لين تشوجيو استثناء، كون الأميرة فو أن الأخت الأكبر لشياو تيانياو، ولكن لنقل إن علاقتهما ببعض دائماً ما كانت سيئة.
ليست فقط بسبب الامبراطور، ولكنهما شخصيتان مختلفتان. ولكن، أليست حضور لين تشوجيو في الموعد يعني أن شياو تيانياو يعطيها اعتباراً؟
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
خلال الطريق إلى العاصمة، لم تواجه أية مشاكل، لذلك وصلت في الموعد.
ترجمة Bayan Z
لين تشوجيو وأتباعها ليسوا على عجل، وطريق العاصمة وعر قليلاً، لذا السائق قاد العربة ببطئ.
“أجل” بمعرفة طباع لين تشوجيو، لم تقل فيسوئي أي شيء بعد الآن. بالرجوع للقوانينن عليهم أن يقدموا الدعوة للحراس. نظر الحارس للين تشوجيو بسخرية، وأخذ الدعوة بغطرسة. وبعد ذلك، فتحها باستهزاء، ثم … سرعان ما سجد على ركبتيه: “إنه لمن الوضاعة أن لا نلاحظ الأميرة شياو. إنه لمن الوضاعة حد الموت، لكن أرجوكي أن تسمحي لهذا الوضيع أن يعيش. سمو الأميرة”
حديقة ون فو قريبة من أراضي الصيد الملكية، لذا هي بعيدة بعض الشيء عن العاصمة. سوف يقضون نصف ساعة إلى أن يصلوا. لذا وللخروج من هذا الملل، لم تستطع لين تشوجيو سوا التثاؤب وأن تطلب من فيسوئي إعطاءها كتاباً لتقضي الوقت به.
العربة تسير باطراد. السائق يقود ببطئ، لذا فالجميع يجلسون مرتاحين.
“وانغفي” خاطبها فيسوئي ببعض الاستياء.
قدمت فيسوئي للين تشوجيو كتاباً، لكن لين تشوجيو لم تسطع سوا أن تضعه جانباً، فالقصة كلها عبارة عن هروب عالم مع حبيبته الشابة. قرات لين تشوجيو صفحتين منها، ولكن سرعان ما آلامها رأسها.
خلال الطريق إلى العاصمة، لم تواجه أية مشاكل، لذلك وصلت في الموعد.
ودت لين تشوجيو أن ترمي فيسوئي بالكتاب. لكن فجأة سمعوا صوت انفجار من عدو الخيول في طريقهم. شعرت الاحصنة بالخوف من الضجيج، فاهتزت العربة قليلاً.
انتظر شياو وانفغفو، والحراس، والعربة في الخارج طويلاً. الحراس هذه المرة أكثر من المرة التي تذهب فيها إلى القصر. وضعت الوصيفات الأربعة كل ما تحتاجه لين تشوجيو للحفلة في العربة، ثوبين احتياطيين، وأحضرن ثوب للركوب في حال حصل أي حدث غير متوقع.
“هيا! لـ …!”
هذا التمثيل المملق.
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
لذا شعرت لين تشوجيو أن ذلك طبيعي، إلا أن الوصيفات الأربعة شعرن بالاحباط. بقين ينظرن حول البوابة، وبعد انتظار لوهلة، هن لم يرون وانجي يبادر بوداع وانجفي ولو بشكل شخصي.
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
الحارس: “وانجفي غادرت من فترة طويلة”
“تك تك! تك تك!”
الحارس: “وانجفي غادرت من فترة طويلة”
ثلاثة أحصنة مرت بسرعة، لذا فالضجيج تلاشى مع رحيلها.
هي لا تريد الوصل باكراً، لكنها ايضاً لا تريد الوصول متأخرة.
ارتجل السائق من العربة وانحنى يطلب السماح من لين تشوجيو.
أغغ .. الشكر لذلك، كلماتهم لوانغفي عن اصطياتها لزوج جيد أثبت خطؤها.
لين تشوجيو ليست شخص غير عقلاني، لذا طلبت من السائق النهوض ومتابعة القيادة.
استمر القلق يخيم على قلب لين تشوجيو حتى وصلوا حديقة وان فو. لذا حين ارتجلن وصيفاتها الأربعة من العربة ورأين وجهها الخائف، قالوا: “وانغفي، نحن لسنا متأخرين” وانغفي حتماً ليست خائفة من الامبراطور، اذاً لماذا هي مترددة؟
هي لا تريد الوصل باكراً، لكنها ايضاً لا تريد الوصول متأخرة.
“أجل” بمعرفة طباع لين تشوجيو، لم تقل فيسوئي أي شيء بعد الآن. بالرجوع للقوانينن عليهم أن يقدموا الدعوة للحراس. نظر الحارس للين تشوجيو بسخرية، وأخذ الدعوة بغطرسة. وبعد ذلك، فتحها باستهزاء، ثم … سرعان ما سجد على ركبتيه: “إنه لمن الوضاعة أن لا نلاحظ الأميرة شياو. إنه لمن الوضاعة حد الموت، لكن أرجوكي أن تسمحي لهذا الوضيع أن يعيش. سمو الأميرة”
السائق تحرك بثبات مجدداً، لكن مزاج لين تشوجيو تعكر.
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
لسماعها بحالة طارئة، هي لم تستطع سوا أن تشعر بالانزعاج وكأن أمراً ما سيحدث. ولكن، ما هو؟
…
هذا التصرف ليس محقر للين تشوجيو فقط، ولكن لشياو وانجي أيضاً.
استمر القلق يخيم على قلب لين تشوجيو حتى وصلوا حديقة وان فو. لذا حين ارتجلن وصيفاتها الأربعة من العربة ورأين وجهها الخائف، قالوا: “وانغفي، نحن لسنا متأخرين” وانغفي حتماً ليست خائفة من الامبراطور، اذاً لماذا هي مترددة؟
عربة تشياو وانجي لم تصل بعد، ولكن بالتأكيد تم ارسال أحد الحراس لتقديم ملاحظة مقدماً، فبهوية لين تشوجيو شخص ما يجب أن يأتي ويحييها.
لم تشرح لين تشوجيو، اكتفت بهز رأسها، وقالت: “اعلم!”
هذا لا يعني أن وانجي لا يجب أن يقول أمراً أو اثنين، آه، وانجفي في النهاية – كيف نصيغ ذلك – تبقى امرأته.
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
عربة تشياو وانجي لم تصل بعد، ولكن بالتأكيد تم ارسال أحد الحراس لتقديم ملاحظة مقدماً، فبهوية لين تشوجيو شخص ما يجب أن يأتي ويحييها.
بعد أن اغلقت عيناها، تنفست لين تشوجيو بعمق، وبذلك هدأ توترها قليلاً. ثم تكلفت الهدوء وضبطت ابتسامتها. وضعت لين تشوجيو يدها في يد فيسوئي وخرجت من العربة بأناقة.
قلب المدبر ساو ينبض كالطبلة، ولكنه تمالك نفسه وقال “وانجي، هذه مرة وانغفي الأولى لحضور مأدبة يوم ميلاد، ألا تريد أن تذكرها ببعض الأمور؟”
عربة تشياو وانجي لم تصل بعد، ولكن بالتأكيد تم ارسال أحد الحراس لتقديم ملاحظة مقدماً، فبهوية لين تشوجيو شخص ما يجب أن يأتي ويحييها.
لين تشوجيو وأتباعها ليسوا على عجل، وطريق العاصمة وعر قليلاً، لذا السائق قاد العربة ببطئ.
ولكن، لين تشوجيو عند البوابة مسبقاً، ولكن أحداً بعد لم يأتي لتحيتها. بعض الحراس يقفون عند البوابة، ولكن يبدو أنهم لا يعرفون لين تشوجيو، لذا لم يعيروها اهتماماً.
… هناك الكثير من الآنسات الأكثر احتشاماً من الأميرة فو أن، ولكن لا يوجد سيدة أنبل منها. لذا، لم يتجرأ أحد على الوصول إلى المأدبة متأخراً خوفاً من جعلها غاضبة.
“وانغفي” خاطبها فيسوئي ببعض الاستياء.
هي لا تريد الوصل باكراً، لكنها ايضاً لا تريد الوصول متأخرة.
هذا التصرف ليس محقر للين تشوجيو فقط، ولكن لشياو وانجي أيضاً.
هذا التمثيل المملق.
ابتسمت لين تشوجيو بعذوبة: “أعطهم الدعوة”
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
“أجل” بمعرفة طباع لين تشوجيو، لم تقل فيسوئي أي شيء بعد الآن. بالرجوع للقوانينن عليهم أن يقدموا الدعوة للحراس.
نظر الحارس للين تشوجيو بسخرية، وأخذ الدعوة بغطرسة. وبعد ذلك، فتحها باستهزاء، ثم … سرعان ما سجد على ركبتيه: “إنه لمن الوضاعة أن لا نلاحظ الأميرة شياو. إنه لمن الوضاعة حد الموت، لكن أرجوكي أن تسمحي لهذا الوضيع أن يعيش. سمو الأميرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسماعها بحالة طارئة، هي لم تستطع سوا أن تشعر بالانزعاج وكأن أمراً ما سيحدث. ولكن، ما هو؟
هذا التمثيل المملق.
قبل أن تنتهي لين تشوجيو من تجهيز نفسها، كانت قد مرت نصف ساعة، لذا لم يعد من الممكن رؤية شياو تيانياو، وبالتالي لم تعرف لين تشوجيو بحضوره …
ضحكت لين تشوجيو ضحكة مكتومة: “اللعنة عليك أيها الوضيع”
أهدى الامبراطور حديقة وان فو للأميرة فو أن، الحديقة وان فو (البركات الألف) قدمت له أيضاً، وبهذا يظهر ما مدى اعتزاز الامبراطور بأخته الصغرى.
“إنه خطأ هذا الوضيع، ولكن سموك أرجو أن تغفري لهذا الوضيع” استمر الحارس بالركوع. وبعد لحظات، بدأت مقدمة رأسه بالنزيف، تاركةً قطرات من الدم على الأرض. كما لو أن لين تشوجيو أرعبته.
الحارس: “وانجفي غادرت من فترة طويلة”
“وانغفي …” واتى وصيفاتها الأربعة شعور سيء، لكنهن لم يتكلمن، عندما وصلت الأميرة فو آن والآنسات الأخريات …
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
ترجمة Bayan Z
“هيا! لـ …!”
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل وانغفي تحتاج ذلك؟” كان تشاو تيانياو منشغلاً مؤخراً، لذا هو لا يملك الوقت للاهتمام بأمور تافهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات