ارض المعركة وتقرير عاجل من ليجيا
الفصل 135: ارض المعركة وتقرير عاجل من ليجيا
“بلد الشمال هاجمت حدودنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟ لم يهاجم البلد الشمالي حدودنا منذ عدة سنوات حتى الآن. ونحن في موسم الخريف ، لن يحصدوا أي شيء ، فلماذا يرسلون قوات لمهاجمتنا؟ ”
كاد الأمير الثالث شياو زيان ان يتوفي تقريبا. كانت مو يير قيد الإقامة الجبرية. خسر الطبيب مو ثقة الإمبراطور. هذا هو بلا شك أحلك يوم للطبيب الإلهي مو. لكن … …
“بلد الشمال هاجمت حدودنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟ لم يهاجم البلد الشمالي حدودنا منذ عدة سنوات حتى الآن. ونحن في موسم الخريف ، لن يحصدوا أي شيء ، فلماذا يرسلون قوات لمهاجمتنا؟ ”
بالنسبة للرجل العجوز، هذه الأشياء ليست كافية. بعد كل شيء ، ما يريده هو أن يدمر دكتور مو تمامًا ، ليخسر وجهه في مجال الطب ويعيش في صمت. بعيدا عن العالم.
“السيد ، بسبب إهمالي ، استطاع الفرار.” لم يستطع الطبيب الإمبراطوري تشين يوان المساعدة ولكن عندما علم أن خطته لم تنجح. اعترف بذنبه لأنه يعلم أن سيده سيكون غير راض عن النتيجة.
“السيد ، بسبب إهمالي ، استطاع الفرار.” لم يستطع الطبيب الإمبراطوري تشين يوان المساعدة ولكن عندما علم أن خطته لم تنجح. اعترف بذنبه لأنه يعلم أن سيده سيكون غير راض عن النتيجة.
ولكن بالنسبة إلى ما هو هذا الرفع ، فإن الرجل العجوز لم يذكر ذلك. لم يسأل الطبيب الإمبراطوري تشين يوان عن ذلك أيضًا.
كان هذا الرجل العجوز غاضبًا بالفعل. ولكن ، عندما علم أنه حتى الدكتور الامبراطوري تشين يوان لم يكن راضيا عن النتيجة. لم يعد يخاطر غضبه له. وبدلاً من ذلك ، قال له بالارتياح: “لا ، لقد قمت بعمل جيد. إنه أكثر إثارة إذا قمت بتقطيع اللحم ببطء. إن مشاهدته واقع في اليأس والمشي خطوة بخطوة على حافة الموت هو أكثر متعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا الجنرال يجب أن يموت ، فسوف أموت.” قال جنرال مستقيم آخر كان راكعاً في القاعة. لكن بينما كان ينظر إلى الإمبراطور ، لم يستطع الجنرال المستقيم إلا أن ينفجر في البكاء عندما قال: “أنا أكره نفسي حقاً لعدم موتي في ساحة المعركة. على الأقل ، بحلول ذلك الوقت ، يمكن الحفاظ على ولائي وسمعتي نظيفة. ”
كانت هذه الكلمات قادرة على راحة الدكتور الامبراطور تشين يوان ، ولكن لماذا ليس لنفسه؟ هل لأنه انتظر طويلا لهذا اليوم؟ ولهذا لم يعد لديه الصبر للانتظار مرة أخرى؟
لأنهم يعرفون أن البلد الشمالي كان خائفا من قوات شياو تيانياو. لذا ، فهم لن يهاجموا الحدود الشرقية مهما كانت.
لا يعرف الطبيب الإمبراطوري تشين يوان ما إذا كان ما قاله سيده القديم صحيحًا. لذلك ، قال: “يا معلم ، كن مطمئنا. في المرة القادمة ، لن أسمح له بالهرب “.
*
“اممم، سيد يؤمن لك”. وقال الرجل العجوز في حين قمع السعال. لذا ، لم يستطع الطبيب الإمبراطوري تشين يوان أن يساعد ولكنه سأل بقلق كامل: “يا معلم ، هل أنت بخير؟”
*
لوح الرجل العجوز بيده ، ثم قال: “لا شيء. إنها مجرد عادة قديمة. “ولكن بعد أن قال تلك الكلمات ، انفجر في السعال. وعلى الرغم من أنه كان يقمع نفسه ، إلا أنه كان يسعل مع بركة من الدماء.
ولكن بالنسبة إلى ما هو هذا الرفع ، فإن الرجل العجوز لم يذكر ذلك. لم يسأل الطبيب الإمبراطوري تشين يوان عن ذلك أيضًا.
صدم الدكتور الامبراطوري تشين يوان ، ولكن بعد ذلك ، أخذ على وجه السرعة إبرة من الفضة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الاقتراب منه. الرجل العجوز المقعدة اوقفه: “جسدي … … أنا أعلم أنه واضح جدا.”
صدم الدكتور الامبراطوري تشين يوان ، ولكن بعد ذلك ، أخذ على وجه السرعة إبرة من الفضة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الاقتراب منه. الرجل العجوز المقعدة اوقفه: “جسدي … … أنا أعلم أنه واضح جدا.”
أخرج الرجل القديم المقعود حجابًا ومحى الدم من فمه. ثم أضاف: “لن يستمر هذا الجسد طويلاً. ولكن ، سأحرص على رؤيته يسقط قبل أن أواجه نهايتي “.
ولكن بالنسبة إلى ما هو هذا الرفع ، فإن الرجل العجوز لم يذكر ذلك. لم يسأل الطبيب الإمبراطوري تشين يوان عن ذلك أيضًا.
“يا معلم ، لا يجب أن تقول ذلك. سوف يمنحك هذا المتدرب تقريرًا جيدًا في المرة القادمة ، لذلك يجب أن تعتني بجسمك”. قال الطبيب الإمبراطوري تشين يوان بعيون محروقة: “هذا المتدرب لم يكن مخلصا كفاية لك”. من الواضح أنه لديه احترام كبير ومشاعر عميقة لهذا الرجل العجوز.
مراقبة يوان ، والمحاكم القضائية ، والشؤون العسكرية اصبحوا مشغولين للغاية. كانت هناك حالات جديدة كل يوم حول شعب شياو تيانياو. لذا ، لم يكن أمام المسؤولين الحكوميين أي خيار سوى العمل طوال الليل. ومع ذلك… …
على الرغم من أن الرجل العجوز أبقى الدكتور الامبراطور تشين يوان لانتقامه. لقد عمل على إرشاده لسنوات ، فكيف لا يكون لديه مشاعر عميقة لهذا المتدرب؟ تنهد الرجل العجوز ثم قال: “أنت مخلص جدا. إذا لم يكن بسببك ، فلم يكن هذا المعلم قد بقى إلى هذا اليوم. وبالنسبة لجسدي ، لا داعي للقلق أكثر من اللازم. سيستمر هذا الجسد حتى اليوم الذي يدمر فيه الطبيب مو نهائيا. حينها يستطيع السيد ان يعطيك الرفع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت الايام بسرعة. لأنه في غمضة عين ، انتهى فترة شهر انتظار لشياو تيانياو . مرت 20 يومًا أخرى ، لكن شياو تيانياو لم يطلب إجابتها. كما لو أنه نسي تماما عن ذلك.
ولكن بالنسبة إلى ما هو هذا الرفع ، فإن الرجل العجوز لم يذكر ذلك. لم يسأل الطبيب الإمبراطوري تشين يوان عن ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات قادرة على راحة الدكتور الامبراطور تشين يوان ، ولكن لماذا ليس لنفسه؟ هل لأنه انتظر طويلا لهذا اليوم؟ ولهذا لم يعد لديه الصبر للانتظار مرة أخرى؟
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الرجل القديم المقعود حجابًا ومحى الدم من فمه. ثم أضاف: “لن يستمر هذا الجسد طويلاً. ولكن ، سأحرص على رؤيته يسقط قبل أن أواجه نهايتي “.
لقد مرت الايام بسرعة. لأنه في غمضة عين ، انتهى فترة شهر انتظار لشياو تيانياو . مرت 20 يومًا أخرى ، لكن شياو تيانياو لم يطلب إجابتها. كما لو أنه نسي تماما عن ذلك.
حتى بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، لم يتوقف الجنرال المستقيم عن البكاء. صوت دموعه الحزينة صدى في القاعة. ولكن ، عندما تم جره بعيدا ، اصبحت القاعة بأكملها هادئة. لا يمكن لوزراء القصر رفع معنوياتهم في هذه القضية.
ومع ذلك ، تعرف لين تشوجيو بوضوح أن شياو تيانايو لم ينسها. لقد كان مشغولاً للغاية ، لذا لم تكن لديه طاقة ليطلب منها ذلك.
ومع ذلك ، فإن الامبراطور لا يهتم بكل هذه الأشياء. لأن كل ما أراد أن يفعله اليوم هو إسقاط كل الجنرالات القادرين لشياو تيانياو. كان يريد أن تنهار قوات شياو تيانياو إلى النصف أو حتى لا يمكن وصفها بأنها مخيفة.
تحقق الإمبراطور في حادث ابنه للعثور على الأشخاص الذين يقفون وراءه ، ولكن لأنه لم يجد أي فكرة عنهم. وخلص إلى أنه كان بفعل شياو تيانياو. لذلك في غضون هذا الشهر ، كان كل ما فعله هو الضغط على شعب شياو تيانياو. السجن مكتظ بسببه
حتى بعد سماع التقرير عدة مرات ، لا يزال وزراء القصر لا يفهمون ذلك.
مراقبة يوان ، والمحاكم القضائية ، والشؤون العسكرية اصبحوا مشغولين للغاية. كانت هناك حالات جديدة كل يوم حول شعب شياو تيانياو. لذا ، لم يكن أمام المسؤولين الحكوميين أي خيار سوى العمل طوال الليل. ومع ذلك… …
كاد الأمير الثالث شياو زيان ان يتوفي تقريبا. كانت مو يير قيد الإقامة الجبرية. خسر الطبيب مو ثقة الإمبراطور. هذا هو بلا شك أحلك يوم للطبيب الإلهي مو. لكن … …
لم يتم التحقيق في الحالة الأخيرة بشكل كامل ، ولكن ظهرت حالات جديدة بشأنهم مرة أخرى. الأدلة التي قُدمت ليست كافية ، ولكن لأنها لا تهم ، فإنهم سجنوهم . وبعد ذلك ، التحقيق ببطء.
لأنهم يعرفون أن البلد الشمالي كان خائفا من قوات شياو تيانياو. لذا ، فهم لن يهاجموا الحدود الشرقية مهما كانت.
الفساد والرشوة والعمل الكاذب والاختلاس وقتل المدنيين الأبرياء وقتل الأسرى وسرقة الرجال والنساء وخيانة الزملاء وتقسيم الوحدات…
لا يعرف الطبيب الإمبراطوري تشين يوان ما إذا كان ما قاله سيده القديم صحيحًا. لذلك ، قال: “يا معلم ، كن مطمئنا. في المرة القادمة ، لن أسمح له بالهرب “.
وذكر الموظفون. بمعنى ، كل الضباط العسكريين للبلد الشرقي هم ثعابين. لا أحد يخدم المواطنين على الإطلاق. فهي لا توجد لحماية ، بل لامتصاص دم الناس. إنهم يقاتلون في الحرب ليس لحماية بلدهم ، ولكن لحماية مصالحهم الخاصة.
بعد الإبلاغ ، انهيار الرسول على الأرض. حمله الحراس الامبراطوريون بحماس ليتم علاجه. لكن كلماته سببت القلق لأعضاء القصر.
على الرغم من أن هذه الاتهامات هي فقط لأقارب شياو تيانياو. لا يستطيع الجنرالات الآخرون إلا أن يشعروا بالحزن. إذا مات الأرنب ، يحزن الثعلب (لغة: يتعاطف مع الشخص من نفس النوع.)
دخل الرسول إلى القاعة ثم ركع لتقديم التقرير: “الإمبراطور) ، هذا تقرير عاجل من ليجيا. 500 ألف جندي من بلد الشمال يهاجمون حدودنا. لقد نجحوا في السيطرة بثلاثة من مدننا. بينما عانى جيشنا من هزيمة ثقيلة “.
لقد قتلوا أعداءهم في ساحة المعركة حتى لا يموتوا على أيدي أعدائهم. ولكن من كان يظن أنهم سيموتون فقط بسبب المعارك الداخلية والصراعات.
صدم الدكتور الامبراطوري تشين يوان ، ولكن بعد ذلك ، أخذ على وجه السرعة إبرة من الفضة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الاقتراب منه. الرجل العجوز المقعدة اوقفه: “جسدي … … أنا أعلم أنه واضح جدا.”
لم يجرؤ أي جنرالات كانوا في ساحة المعركة على القول إنهم لم يرتكبوا أي خطأ. ولكن تم تدريب جنود شياو تيانياو بشكل صارم للغاية. لذا ، يمكن القول إن هؤلاء الموظفين المدنيين كانوا يتهمونهم زوراً بهذه الجرائم.
تحقق الإمبراطور في حادث ابنه للعثور على الأشخاص الذين يقفون وراءه ، ولكن لأنه لم يجد أي فكرة عنهم. وخلص إلى أنه كان بفعل شياو تيانياو. لذلك في غضون هذا الشهر ، كان كل ما فعله هو الضغط على شعب شياو تيانياو. السجن مكتظ بسببه
“إذا كان هذا الجنرال يجب أن يموت ، فسوف أموت.” قال جنرال مستقيم آخر كان راكعاً في القاعة. لكن بينما كان ينظر إلى الإمبراطور ، لم يستطع الجنرال المستقيم إلا أن ينفجر في البكاء عندما قال: “أنا أكره نفسي حقاً لعدم موتي في ساحة المعركة. على الأقل ، بحلول ذلك الوقت ، يمكن الحفاظ على ولائي وسمعتي نظيفة. ”
لم يجرؤ أي جنرالات كانوا في ساحة المعركة على القول إنهم لم يرتكبوا أي خطأ. ولكن تم تدريب جنود شياو تيانياو بشكل صارم للغاية. لذا ، يمكن القول إن هؤلاء الموظفين المدنيين كانوا يتهمونهم زوراً بهذه الجرائم.
حتى بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، لم يتوقف الجنرال المستقيم عن البكاء. صوت دموعه الحزينة صدى في القاعة. ولكن ، عندما تم جره بعيدا ، اصبحت القاعة بأكملها هادئة. لا يمكن لوزراء القصر رفع معنوياتهم في هذه القضية.
“يا معلم ، لا يجب أن تقول ذلك. سوف يمنحك هذا المتدرب تقريرًا جيدًا في المرة القادمة ، لذلك يجب أن تعتني بجسمك”. قال الطبيب الإمبراطوري تشين يوان بعيون محروقة: “هذا المتدرب لم يكن مخلصا كفاية لك”. من الواضح أنه لديه احترام كبير ومشاعر عميقة لهذا الرجل العجوز.
ومع ذلك ، فإن الامبراطور لا يهتم بكل هذه الأشياء. لأن كل ما أراد أن يفعله اليوم هو إسقاط كل الجنرالات القادرين لشياو تيانياو. كان يريد أن تنهار قوات شياو تيانياو إلى النصف أو حتى لا يمكن وصفها بأنها مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا الجنرال يجب أن يموت ، فسوف أموت.” قال جنرال مستقيم آخر كان راكعاً في القاعة. لكن بينما كان ينظر إلى الإمبراطور ، لم يستطع الجنرال المستقيم إلا أن ينفجر في البكاء عندما قال: “أنا أكره نفسي حقاً لعدم موتي في ساحة المعركة. على الأقل ، بحلول ذلك الوقت ، يمكن الحفاظ على ولائي وسمعتي نظيفة. ”
عندما يرى أن انتصاره يقترب ، لم يستطع الإمبراطور أن يسعه إلا أن يشعر بالسعادة. ومع ذلك ، بدا صوت حاد جدا وسريع فجأة: “تقرير عاجل من ليجيا! تقرير عاجل من ليجيا!
لم يجرؤ أي جنرالات كانوا في ساحة المعركة على القول إنهم لم يرتكبوا أي خطأ. ولكن تم تدريب جنود شياو تيانياو بشكل صارم للغاية. لذا ، يمكن القول إن هؤلاء الموظفين المدنيين كانوا يتهمونهم زوراً بهذه الجرائم.
حتى بعد سماع التقرير عدة مرات ، لا يزال وزراء القصر لا يفهمون ذلك.
“بلد الشمال هاجمت حدودنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟ لم يهاجم البلد الشمالي حدودنا منذ عدة سنوات حتى الآن. ونحن في موسم الخريف ، لن يحصدوا أي شيء ، فلماذا يرسلون قوات لمهاجمتنا؟ ”
“كيف يمكن أن يكون هناك تقرير عاجل من ليجيا في هذا الوقت؟” قال الإمبراطور لأنه لم يستطع فهمه أيضًا. ومع ذلك ، فإنه لا يسعه إلا أن يشعر بالفضول لأن الخصي كان يعلن أنه أمر عاجل.
لأنهم يعرفون أن البلد الشمالي كان خائفا من قوات شياو تيانياو. لذا ، فهم لن يهاجموا الحدود الشرقية مهما كانت.
دخل الرسول إلى القاعة ثم ركع لتقديم التقرير: “الإمبراطور) ، هذا تقرير عاجل من ليجيا. 500 ألف جندي من بلد الشمال يهاجمون حدودنا. لقد نجحوا في السيطرة بثلاثة من مدننا. بينما عانى جيشنا من هزيمة ثقيلة “.
*
بعد الإبلاغ ، انهيار الرسول على الأرض. حمله الحراس الامبراطوريون بحماس ليتم علاجه. لكن كلماته سببت القلق لأعضاء القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت الايام بسرعة. لأنه في غمضة عين ، انتهى فترة شهر انتظار لشياو تيانياو . مرت 20 يومًا أخرى ، لكن شياو تيانياو لم يطلب إجابتها. كما لو أنه نسي تماما عن ذلك.
“بلد الشمال هاجمت حدودنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟ لم يهاجم البلد الشمالي حدودنا منذ عدة سنوات حتى الآن. ونحن في موسم الخريف ، لن يحصدوا أي شيء ، فلماذا يرسلون قوات لمهاجمتنا؟ ”
صدم الدكتور الامبراطوري تشين يوان ، ولكن بعد ذلك ، أخذ على وجه السرعة إبرة من الفضة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الاقتراب منه. الرجل العجوز المقعدة اوقفه: “جسدي … … أنا أعلم أنه واضح جدا.”
“نعم ، ما قاله المسؤول الرسمي وو صحيح. لا يوجد لدى البلد الشمالي أي سبب لإرسال قواته لمهاجمتنا “.
حتى بعد سماع التقرير عدة مرات ، لا يزال وزراء القصر لا يفهمون ذلك.
“لن تحصل الدولة الشمالية على أي شيء من إرسال قواتها”.
على الرغم من أن الرجل العجوز أبقى الدكتور الامبراطور تشين يوان لانتقامه. لقد عمل على إرشاده لسنوات ، فكيف لا يكون لديه مشاعر عميقة لهذا المتدرب؟ تنهد الرجل العجوز ثم قال: “أنت مخلص جدا. إذا لم يكن بسببك ، فلم يكن هذا المعلم قد بقى إلى هذا اليوم. وبالنسبة لجسدي ، لا داعي للقلق أكثر من اللازم. سيستمر هذا الجسد حتى اليوم الذي يدمر فيه الطبيب مو نهائيا. حينها يستطيع السيد ان يعطيك الرفع “.
*
كاد الأمير الثالث شياو زيان ان يتوفي تقريبا. كانت مو يير قيد الإقامة الجبرية. خسر الطبيب مو ثقة الإمبراطور. هذا هو بلا شك أحلك يوم للطبيب الإلهي مو. لكن … …
بدأ العديد من الموظفين الحكوميين الذين لا يعرفون أي شيء عن الحرب بالهمس لبعضهم البعض.
عندما يرى أن انتصاره يقترب ، لم يستطع الإمبراطور أن يسعه إلا أن يشعر بالسعادة. ومع ذلك ، بدا صوت حاد جدا وسريع فجأة: “تقرير عاجل من ليجيا! تقرير عاجل من ليجيا!
لأنهم يعرفون أن البلد الشمالي كان خائفا من قوات شياو تيانياو. لذا ، فهم لن يهاجموا الحدود الشرقية مهما كانت.
كاد الأمير الثالث شياو زيان ان يتوفي تقريبا. كانت مو يير قيد الإقامة الجبرية. خسر الطبيب مو ثقة الإمبراطور. هذا هو بلا شك أحلك يوم للطبيب الإلهي مو. لكن … …
ولكن ما لا يعرفونه هو أن بلد الشمال تلقت خبرًا بأن جيش إله الحرب شياو تيانياو يتعرض لضغوط وأن شيئًا سيئًا حدث له. وبسبب ذلك ، يهاجمون البلد الشرقي. في محاولة للحصول على بعض الاستفادة من القضايا الخاصة بهم.
حتى بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، لم يتوقف الجنرال المستقيم عن البكاء. صوت دموعه الحزينة صدى في القاعة. ولكن ، عندما تم جره بعيدا ، اصبحت القاعة بأكملها هادئة. لا يمكن لوزراء القصر رفع معنوياتهم في هذه القضية.
الأمر فقط ، لم يقولوا أي شيء عن ذلك. قد لا تكون أدمغتهم كبيرة ، لكنهم يعرفون كم يحتقر الإمبراطور شياو تيانياو. لذلك ، إذا كانوا سيكشفون عن سبب مهاجمتهم ، فإن الإمبراطور قد يحتقر نفسه فقط …
حتى بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، لم يتوقف الجنرال المستقيم عن البكاء. صوت دموعه الحزينة صدى في القاعة. ولكن ، عندما تم جره بعيدا ، اصبحت القاعة بأكملها هادئة. لا يمكن لوزراء القصر رفع معنوياتهم في هذه القضية.
عندما يرى أن انتصاره يقترب ، لم يستطع الإمبراطور أن يسعه إلا أن يشعر بالسعادة. ومع ذلك ، بدا صوت حاد جدا وسريع فجأة: “تقرير عاجل من ليجيا! تقرير عاجل من ليجيا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات