نقاش تجاري
على الرغم من أنهم هم من بحثوا عن الرجل المصاب بالمرض وقدموه للأميرة فوشو تشانغ ، إلا أن الرجل ليس مصابا بالإيدز. يمكن لمرضه أن يجعل الناس ضعفاء ، ولكن طالما أن الأميرة فوشو تشانغ تعالج نفسها وتتوقف عن الاختلاط بالرجال ، فلا يزال بإمكانها العيش بشكل جيد.
من أسفل قلب شياو زيان ، شعر أن طريقة سو تشا ضارة للغاية وليست طريقة رجل نبيل. ومع ذلك ، بالتفكير في الذهب والفضة التي كان الشرق يرسلها إلى الإمبراطورية الوسطى كل عام ، اختفى جانب شياو زيان النبيل على الفور.
اعترفت لين تشوجيو بأنه على الرغم من أنها قاسية ، لا يزال لديها القليل من الضمير. على الأقل ، لم تكن مثل الأميرة فوشو تشانغ التي أرادت أن تأخذ حياتها معظم الوقت. كانت رحيمة ، ولكن… …
“على الرغم من أن أموال التعويض ليست كبيرة ، بالنسبة للناس العاديين ، ليس من الآمن ترك الأموال في المنزل ، لذلك… … سيكون هناك بالتأكيد الكثير من الناس الذين يريدون حماية أموالهم. لن يجرؤ الناس على إيداع أموالهم في بنك فوتيان ، لكنهم سيجرؤون على إيداعها في بنوك أخرى. إذا فوتنا هذه الفرصة ، فلن نفتقد فقط تدفق المال المفاجئ ، ولكن أيضا سنفقد فرصة أن نكون مشهورين بضربة واحدة.” قال سو تشا باستخفاف. تعبيره الهادئ هادئ مثل الطقس الجيد اليوم ، ولكن… …
عندما علمت الأميرة فوشو تشانغ أنها أصيبت بمرض، لم تفكر في التعافي. بدلا من ذلك ، فكرت في إرسال الرجل إلى شياو وانغفو أو إيجاد فرصة لاختطافها وتركه يتشابك معها حتى تصاب بالمرض أيضا.
في هذا الوقت ، كان الإمبراطور مشغولا بالتحضير للبنك. بالتأكيد لم يكن فتح أول بنك في البلد الشرقي بسيطا كما بدا. على الإمبراطور السيطرة على الأخبار. وإلا فإن الإمبراطورية المركزية قد تسمع القليل من الأخبار وتمنعهم من افتتاحه.
عند سماع خطة الأميرة فوشو من فم حارس الظل ، أرادت لين تشوجيو حقا أن تقول: الأميرة فوشو تشانغ ، أنت جيدة حقا في وضع خطط شريرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها لا تمانع في منح الأميرة فوشو تشانغ رحلة طويلة!
“إنها لا تريد أن تكون لطيفة ، لذلك لم نعد بحاجة إلى أن نكون صالحين بغض النظر عن حياتها وموتها.” خطة لين تشوجيو الأصلية هي إعادة الرجل إلى جيانغنان فور مرض الأميرة فوشو تشانغ ، ولكن الآن …
هناك بالفعل شيء غير واضح بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد ، لكن لم يكن الكثير من الناس يعرفون ذلك. ولا حتى الإمبراطور. لأن الجواسيس لم يجرؤوا على إبلاغ الإمبراطور بهذا الأمر.
إنها لا تمانع في منح الأميرة فوشو تشانغ رحلة طويلة!
عند سماع خطة الأميرة فوشو من فم حارس الظل ، أرادت لين تشوجيو حقا أن تقول: الأميرة فوشو تشانغ ، أنت جيدة حقا في وضع خطط شريرة!
بكلمات لين تشوجيو ، لا يشعر حارس الظل بطبيعة الحال بأي وازع بشأن حياة الأميرة فوشو تشانغ وموتها. بعد إزالة معظم رجالهم, لم يتبق سوى شخص واحد للاتصال بالرجل, لتجنب انكشافهم.
“إنها لا تريد أن تكون لطيفة ، لذلك لم نعد بحاجة إلى أن نكون صالحين بغض النظر عن حياتها وموتها.” خطة لين تشوجيو الأصلية هي إعادة الرجل إلى جيانغنان فور مرض الأميرة فوشو تشانغ ، ولكن الآن …
واصلت الأميرة فوشو تشانغ العبث مع الرجل. هي تعلم أن خطأها هو الذي دفع الإمبراطور إلى التخلي عنها. من المستحيل أن تكون حرة في الوقت الحالي. لا يمكنها تحريك يديها على لين تشوجيو ، لذلك اتصلت بولي العهد وطلبت منه المساعدة.
في هذا الوقت ، كان الإمبراطور مشغولا بالتحضير للبنك. بالتأكيد لم يكن فتح أول بنك في البلد الشرقي بسيطا كما بدا. على الإمبراطور السيطرة على الأخبار. وإلا فإن الإمبراطورية المركزية قد تسمع القليل من الأخبار وتمنعهم من افتتاحه.
هناك بالفعل شيء غير واضح بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد ، لكن لم يكن الكثير من الناس يعرفون ذلك. ولا حتى الإمبراطور. لأن الجواسيس لم يجرؤوا على إبلاغ الإمبراطور بهذا الأمر.
الموقع الذي اقترحه سو تشا بسيط جدا. يريد مصرفهم الاستيلاء على أعمال بنك فوتيان ، لذلك يجب عليهم فتح البنك على الجانب الآخر أو بجوار بنك فوتيان.
هذه فضيحة للعائلة الإمبراطورية. إذا أبلغوا الإمبراطور بذلك, ألا يعني ذلك أنهم يعرفون أيضا؟ هل سيسمح لهم الإمبراطور بالعيش؟
بعد الانتظار ليوم آخر ، لم يأت سو تشا إلى بابهم. لم يستطع الإمبراطور الانتظار بعد الآن ، وحث شياو زيان على الاتصال بسو تشا وإنشاء البنك في أقرب وقت ممكن.
هذه المسألة… … لم تؤثر على الوضع العام ، لذلك لدى الجواسيس تفاهم ضمني للتكتم على هذه المسألة.
بكلمات لين تشوجيو ، لا يشعر حارس الظل بطبيعة الحال بأي وازع بشأن حياة الأميرة فوشو تشانغ وموتها. بعد إزالة معظم رجالهم, لم يتبق سوى شخص واحد للاتصال بالرجل, لتجنب انكشافهم.
لم يكن الإمبراطور يعرف “العلاقة” الحقيقية بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد على الإطلاق. لذلك ، لا يزال بإمكانها الاتصال بولي العهد. وعد ولي العهد بمساعدتها لخطف لين تشوجيو وإلحاق الضرر بسمعتها.
هناك بالفعل شيء غير واضح بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد ، لكن لم يكن الكثير من الناس يعرفون ذلك. ولا حتى الإمبراطور. لأن الجواسيس لم يجرؤوا على إبلاغ الإمبراطور بهذا الأمر.
في هذا الوقت ، كان الإمبراطور مشغولا بالتحضير للبنك. بالتأكيد لم يكن فتح أول بنك في البلد الشرقي بسيطا كما بدا. على الإمبراطور السيطرة على الأخبار. وإلا فإن الإمبراطورية المركزية قد تسمع القليل من الأخبار وتمنعهم من افتتاحه.
بعد افتتاح البنك ، يمكنه الحصول على 10 ٪ من الربح ، ولكن… …
هناك قول مأثور في هذا العالم “التصرف أولا والإبلاغ بعد ذلك”. بصراحة ، لقد فعل ذلك أولا. أما ما إذا كانوا موافقين أم لا؟
على الرغم من أنهم هم من بحثوا عن الرجل المصاب بالمرض وقدموه للأميرة فوشو تشانغ ، إلا أن الرجل ليس مصابا بالإيدز. يمكن لمرضه أن يجعل الناس ضعفاء ، ولكن طالما أن الأميرة فوشو تشانغ تعالج نفسها وتتوقف عن الاختلاط بالرجال ، فلا يزال بإمكانها العيش بشكل جيد.
سينشر يديه ، وسيقول بلا خجل أن الأشياء قد حدثت بالفعل ، ولا يمكنهم الاختلاف بعد الآن.
في المرة الأخيرة ، جاء شياو زيان مباشرة إلى عائلة سو للعثور على سو تشا لأنه ليس لديه خيار آخر. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه عاش في القصر منذ ولادته. لم يكن لديه قصره الخاص. ولم يستطع ترفيه الناس.
لفتح بنك في الشرق ، يجب قطع انتشار الأخبار أولا. قبل أن تتلقى الإمبراطورية المركزية هذه الأخبار ، يجب أن يكون البنك قد افتتح أولا. في ذلك الوقت, هل ستكون الإمبراطورية المركزية وقحة جدا وتتنمر على “رجل أعمال عادي” في الشرق وتجبره على إغلاق أعماله؟
“إنها لا تريد أن تكون لطيفة ، لذلك لم نعد بحاجة إلى أن نكون صالحين بغض النظر عن حياتها وموتها.” خطة لين تشوجيو الأصلية هي إعادة الرجل إلى جيانغنان فور مرض الأميرة فوشو تشانغ ، ولكن الآن …
الإمبراطور يتعامل مع الإمبراطورية المركزية لسنوات عديدة حتى الآن. بطبيعة الحال ، يعرف كيف يخفي الأشياء عنهم ، لكن هذا الموضوع لا يمكن إخفاؤه إلا لفترة قصيرة. لهذا السبب ، كان قلقا بشأن التغيير المفاجئ لشخصية سو تشا.
واصلت الأميرة فوشو تشانغ العبث مع الرجل. هي تعلم أن خطأها هو الذي دفع الإمبراطور إلى التخلي عنها. من المستحيل أن تكون حرة في الوقت الحالي. لا يمكنها تحريك يديها على لين تشوجيو ، لذلك اتصلت بولي العهد وطلبت منه المساعدة.
بعد الانتظار ليوم آخر ، لم يأت سو تشا إلى بابهم. لم يستطع الإمبراطور الانتظار بعد الآن ، وحث شياو زيان على الاتصال بسو تشا وإنشاء البنك في أقرب وقت ممكن.
من أسفل قلب شياو زيان ، شعر أن طريقة سو تشا ضارة للغاية وليست طريقة رجل نبيل. ومع ذلك ، بالتفكير في الذهب والفضة التي كان الشرق يرسلها إلى الإمبراطورية الوسطى كل عام ، اختفى جانب شياو زيان النبيل على الفور.
بسبب البنك ، اتصل شياو زيان مؤخرا بالعديد من الأشياء المتعلقة بالإمبراطورية المركزية. بعد معرفة مدى استغلال الإمبراطورية الوسطى للشرق ، لن يقول بسذاجة مرة أخرى أن افتتاح البنك هو فقط للتنافس مع الناس.
بموافقة الإمبراطور ، اتصل شياو زيان مرة أخرى بسو تشا ، لكن هذه المرة لم يذهب إلى منزل عائلة سو. بدلا من ذلك ، سمح لشخص ما بإخبار سو تشا بمقابلته.
سينشر يديه ، وسيقول بلا خجل أن الأشياء قد حدثت بالفعل ، ولا يمكنهم الاختلاف بعد الآن.
في المرة الأخيرة ، جاء شياو زيان مباشرة إلى عائلة سو للعثور على سو تشا لأنه ليس لديه خيار آخر. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه عاش في القصر منذ ولادته. لم يكن لديه قصره الخاص. ولم يستطع ترفيه الناس.
“إنها لا تريد أن تكون لطيفة ، لذلك لم نعد بحاجة إلى أن نكون صالحين بغض النظر عن حياتها وموتها.” خطة لين تشوجيو الأصلية هي إعادة الرجل إلى جيانغنان فور مرض الأميرة فوشو تشانغ ، ولكن الآن …
ذهب سو تشا في الوقت المحدد ودردش مع شياو زيان للحظة، ثم ذهب الاثنان مباشرة إلى الموضوع. تذكر سو تشا تحذير شياو تيانياو. استمر في تكرار كلماته داخل رأسه. لذلك لم يسمح لشياو زيان برؤية شغفه. ولكن بطبيعة الحال ، فإنه لن يدعه يعتقد أنه يتجنب العمل.
“ثلاثة أيام؟ هذا قصير جدا. سوف تستغرق خمسة أيام على الأقل. من المستحيل قمع بنك فوتيان في ثلاثة أيام فقط.” كوّن شياو زيان خطة مفصلة ، ولكن… …
كلا الطرفين يحبون القيام بأشياء عملية. فكر سو تشا وشياو زيان بكل بساطة. اختاروا بسرعة موقع البنك لتسوية المسألة.
من أسفل قلب شياو زيان ، شعر أن طريقة سو تشا ضارة للغاية وليست طريقة رجل نبيل. ومع ذلك ، بالتفكير في الذهب والفضة التي كان الشرق يرسلها إلى الإمبراطورية الوسطى كل عام ، اختفى جانب شياو زيان النبيل على الفور.
الموقع الذي اقترحه سو تشا بسيط جدا. يريد مصرفهم الاستيلاء على أعمال بنك فوتيان ، لذلك يجب عليهم فتح البنك على الجانب الآخر أو بجوار بنك فوتيان.
لم يكن الإمبراطور يعرف “العلاقة” الحقيقية بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد على الإطلاق. لذلك ، لا يزال بإمكانها الاتصال بولي العهد. وعد ولي العهد بمساعدتها لخطف لين تشوجيو وإلحاق الضرر بسمعتها.
لماذا اقترح سو تشا جلب تلك العائلات النبيلة والتجار الكبار في هذا الشأن؟ لأن جميع المحلات التجارية الجيدة كانت في أيديهم. إذا شاركوا في هذه المسألة ، يمكنهم اختيار متجر لاستخدامه دون أي مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المسألة… … لم تؤثر على الوضع العام ، لذلك لدى الجواسيس تفاهم ضمني للتكتم على هذه المسألة.
من أسفل قلب شياو زيان ، شعر أن طريقة سو تشا ضارة للغاية وليست طريقة رجل نبيل. ومع ذلك ، بالتفكير في الذهب والفضة التي كان الشرق يرسلها إلى الإمبراطورية الوسطى كل عام ، اختفى جانب شياو زيان النبيل على الفور.
هذه فضيحة للعائلة الإمبراطورية. إذا أبلغوا الإمبراطور بذلك, ألا يعني ذلك أنهم يعرفون أيضا؟ هل سيسمح لهم الإمبراطور بالعيش؟
“دعنا نفعل كما تقول. دعنا نفتح الفروع في العديد من المدن الكبرى في العاصمة ونفتحها في نفس اليوم.” شياو زيان أيضا شخص بسيط. قرر على الفور.
يجب أن يكون الحق في إصدار التذاكر الفضية بين يديه. غير ذلك, ألن يكون هذا مثل, بعد انشغاله لفترة طويلة, الفستان الذي صنعه سوف يرتديه الآخرون فقط؟
كان سو تشا سعيدا جدا داخل قلبه ، لكنه لم يجرؤ على إظهاره على وجهه. بدلا من ذلك ، تصرف كأنه قلق: “هل يمكننا تجهيز جميع الفروع في ثلاثة أيام فقط؟”
في هذا الوقت ، كان الإمبراطور مشغولا بالتحضير للبنك. بالتأكيد لم يكن فتح أول بنك في البلد الشرقي بسيطا كما بدا. على الإمبراطور السيطرة على الأخبار. وإلا فإن الإمبراطورية المركزية قد تسمع القليل من الأخبار وتمنعهم من افتتاحه.
“ثلاثة أيام؟ هذا قصير جدا. سوف تستغرق خمسة أيام على الأقل. من المستحيل قمع بنك فوتيان في ثلاثة أيام فقط.” كوّن شياو زيان خطة مفصلة ، ولكن… …
“سموك ، حتى لو كان هذا الشخص المتواضع يريد افتتاح بنك ، فهو بحاجة إلى العثور على متعاونين. خلاف ذلك ، سيكون فقط صدفة فارغة ، ولا يمكن إنجاز أي شيء آخر.” سو تشا احمر خجلا ، ويبدو محرجا.
“ولكن بعد ثلاثة أيام ، سيدفع شياو وانغفو تعويضا عن أموال الشعب المفقودة.” سوف تتخلى لين تشوجيو عن المال بيدها اليسرى، من الجيد استعادة المال بيدها اليمنى.
واصلت الأميرة فوشو تشانغ العبث مع الرجل. هي تعلم أن خطأها هو الذي دفع الإمبراطور إلى التخلي عنها. من المستحيل أن تكون حرة في الوقت الحالي. لا يمكنها تحريك يديها على لين تشوجيو ، لذلك اتصلت بولي العهد وطلبت منه المساعدة.
“على الرغم من أن أموال التعويض ليست كبيرة ، بالنسبة للناس العاديين ، ليس من الآمن ترك الأموال في المنزل ، لذلك… … سيكون هناك بالتأكيد الكثير من الناس الذين يريدون حماية أموالهم. لن يجرؤ الناس على إيداع أموالهم في بنك فوتيان ، لكنهم سيجرؤون على إيداعها في بنوك أخرى. إذا فوتنا هذه الفرصة ، فلن نفتقد فقط تدفق المال المفاجئ ، ولكن أيضا سنفقد فرصة أن نكون مشهورين بضربة واحدة.” قال سو تشا باستخفاف. تعبيره الهادئ هادئ مثل الطقس الجيد اليوم ، ولكن… …
واصلت الأميرة فوشو تشانغ العبث مع الرجل. هي تعلم أن خطأها هو الذي دفع الإمبراطور إلى التخلي عنها. من المستحيل أن تكون حرة في الوقت الحالي. لا يمكنها تحريك يديها على لين تشوجيو ، لذلك اتصلت بولي العهد وطلبت منه المساعدة.
انه يتحدث عن مسألة كبيرة!
“على الرغم من أن أموال التعويض ليست كبيرة ، بالنسبة للناس العاديين ، ليس من الآمن ترك الأموال في المنزل ، لذلك… … سيكون هناك بالتأكيد الكثير من الناس الذين يريدون حماية أموالهم. لن يجرؤ الناس على إيداع أموالهم في بنك فوتيان ، لكنهم سيجرؤون على إيداعها في بنوك أخرى. إذا فوتنا هذه الفرصة ، فلن نفتقد فقط تدفق المال المفاجئ ، ولكن أيضا سنفقد فرصة أن نكون مشهورين بضربة واحدة.” قال سو تشا باستخفاف. تعبيره الهادئ هادئ مثل الطقس الجيد اليوم ، ولكن… …
“لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق؟” لدى شياو زيان شعور بتعرضه للمضايقة.
يجب أن يكون الحق في إصدار التذاكر الفضية بين يديه. غير ذلك, ألن يكون هذا مثل, بعد انشغاله لفترة طويلة, الفستان الذي صنعه سوف يرتديه الآخرون فقط؟
سو تشا يفعل هذا بالتأكيد للانتقام منهم لتأخير الوقت.
لم يكن الإمبراطور يعرف “العلاقة” الحقيقية بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد على الإطلاق. لذلك ، لا يزال بإمكانها الاتصال بولي العهد. وعد ولي العهد بمساعدتها لخطف لين تشوجيو وإلحاق الضرر بسمعتها.
“سموك ، سامحني. هذا المتواضع يرى أن سموه لم يتخذ قرارا بعد ، هذا المتواضع اعتقد أن سموه ليس لديه نية لفتح بنك ، لذلك… …” ركع سو تشا بهدوء وطلب المغفرة دون حتى الذعر.
لماذا اقترح سو تشا جلب تلك العائلات النبيلة والتجار الكبار في هذا الشأن؟ لأن جميع المحلات التجارية الجيدة كانت في أيديهم. إذا شاركوا في هذه المسألة ، يمكنهم اختيار متجر لاستخدامه دون أي مشكلة.
“لذلك… … سوف تقرر وتقوم بإنجاز كل شيء؟” شياو زيان شخص شفاف ، لذلك سرعان ما فهم الموقف.
هناك قول مأثور في هذا العالم “التصرف أولا والإبلاغ بعد ذلك”. بصراحة ، لقد فعل ذلك أولا. أما ما إذا كانوا موافقين أم لا؟
هل يحاول سو تشا خداعه؟ من الواضح أنه ينتهز هذه الفرصة للاستيلاء على السلطة.
في المرة الأخيرة ، جاء شياو زيان مباشرة إلى عائلة سو للعثور على سو تشا لأنه ليس لديه خيار آخر. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه عاش في القصر منذ ولادته. لم يكن لديه قصره الخاص. ولم يستطع ترفيه الناس.
“سموك ، حتى لو كان هذا الشخص المتواضع يريد افتتاح بنك ، فهو بحاجة إلى العثور على متعاونين. خلاف ذلك ، سيكون فقط صدفة فارغة ، ولا يمكن إنجاز أي شيء آخر.” سو تشا احمر خجلا ، ويبدو محرجا.
لم يكن الإمبراطور يعرف “العلاقة” الحقيقية بين الأميرة فوشو تشانغ وولي العهد على الإطلاق. لذلك ، لا يزال بإمكانها الاتصال بولي العهد. وعد ولي العهد بمساعدتها لخطف لين تشوجيو وإلحاق الضرر بسمعتها.
لكن الإله يعلم أنه لم يكن محرجا على الإطلاق.
واصلت الأميرة فوشو تشانغ العبث مع الرجل. هي تعلم أن خطأها هو الذي دفع الإمبراطور إلى التخلي عنها. من المستحيل أن تكون حرة في الوقت الحالي. لا يمكنها تحريك يديها على لين تشوجيو ، لذلك اتصلت بولي العهد وطلبت منه المساعدة.
بعد افتتاح البنك ، يمكنه الحصول على 10 ٪ من الربح ، ولكن… …
“سموك ، سامحني. هذا المتواضع يرى أن سموه لم يتخذ قرارا بعد ، هذا المتواضع اعتقد أن سموه ليس لديه نية لفتح بنك ، لذلك… …” ركع سو تشا بهدوء وطلب المغفرة دون حتى الذعر.
يجب أن يكون الحق في إصدار التذاكر الفضية بين يديه. غير ذلك, ألن يكون هذا مثل, بعد انشغاله لفترة طويلة, الفستان الذي صنعه سوف يرتديه الآخرون فقط؟
هذه فضيحة للعائلة الإمبراطورية. إذا أبلغوا الإمبراطور بذلك, ألا يعني ذلك أنهم يعرفون أيضا؟ هل سيسمح لهم الإمبراطور بالعيش؟
عند سماع خطة الأميرة فوشو من فم حارس الظل ، أرادت لين تشوجيو حقا أن تقول: الأميرة فوشو تشانغ ، أنت جيدة حقا في وضع خطط شريرة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات