السيف القديم
هذا الفصل برعايه shaly
فقط بعد الملاحظة الدقيقة سيلاحظ المرء أن هذا كان سيفًا. تم بالفعل تعفن الزخارف الموجودة على العمود ، ولم يتبق سوى عظم السيف. كان ذلك بالكاد يكفي ليد أن تستوعبه.
الفصل 145: السيف القديم
لم يكن لسيف العظام سن حاد ، والمناطق غير الصدئة كانت سوداء. كان هناك بعض الأنماط الضبابية عليه ، وكان جسد السيف باردًا.
كانت قمة الجبل واسعة ومفتوحة مع كل أنواع الصخور العملاقة ملقاة في حالة من الفوضى. بعد المشي في أعماق غابة الأحجار ، لم يستطع الجميع سوى التنهد. كان هناك العديد من الصخور العملاقة عليها تصاميم. كانت حية للغاية ونابضة بالحياة ، على سبيل المثال ، الغراب الذهبي يسعى وراء البرق ، وبقرة تسير على المحيط ، وطائر بينغ عملاق ينشر جناحيه ليطير … كل منهم له أشكال وأشكال مختلفة.
…………………………………………………………………….
المخططات القديمة التي تركت وراءهم كانت لجميع أنواع الأنواع. لم يفهم أحد نوع الرسائل التي كانت هذه المخططات تحاول نقلها ، ومنذ العصور القديمة ، مر العديد من العباقرة هنا لفهم واكتساب التنوير دون نجاح كبير. ربما كان مجرد حساب لمجد الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نوع من الكنز كان هذا؟ انسي الرموز ، لم يكن هناك أدنى جزء من بخار مؤات. على العكس من ذلك ، بدا الأمر كما لو كان هناك حرق لفضلات بقرة جافة ، ينبعث منها هذا النوع من الدخان الأسود.
“قطعة أثرية ثمينة ، قطعة أثرية ثمينة ، أين أنتي حقًا؟” غمغم الرجل الصغير.
أغمق وجه الرجل الصغير ولم يقل أي شيء. كان ذلك لأنه كان يعلم أن هذا السيف لم يكن عاديًا بالتأكيد بعد أن أوجد نيه اقتل غير مسبوقة تلك. حتى الوزن وحده كان كافياً لتخويف الناس حتى الموت. بدا وكأنه على وشك أن يتحلل ، ولكن بعد التقاطه ، كان وزنها عدة عشرات الآلاف من الجين ؛ كان هذا هو الوزن بعد كسر جزء منه!
كانت الغابة الحجرية شاسعة للغاية ، وكان هناك الكثير من الأحجار العملاقة. شعر بحذر شديد ، لكنه لم يحصد أي محصول. حتى التواصل باستخدام الرموز المسجلة في السجل البدائي الحقيقي ثبت أنه غير مجدٍ.
كان هذا بالضبط أحد الأنواع القديمة التي واجهها عند سفح الجبل. ألقى عليه الرجل الصغير نظرة جانبية وقال ، “ما الذي تبحث عنه؟ غوريلا ، لا تحاول أن تصبح صديقا لي. لست على دراية بك ، ولن أقدر المواهب معك. لأنك تشبه البشر ، ليس لدي أي طريقة لإلقائك في القدر “.
“ماذا يحدث هنا؟ لقد حصلت العديد من المخلوقات بالفعل على قطع أثرية ثمينة ، فلماذا لم أحصل على أي شيء بعد؟ ” حك الرجل الصغير رأسه في حيرة بينما أغمق وجهه الصغير في ارتباك.
في تلك اللحظة ، بدأ الحجر الممزق الذي لم يكن طوله حتى ثلثي المتر ينبعث منه دخان أسود. تصدع ، وأصدر أصوات كاتشا كاشا قبل أن ينفصل أخيرًا.
نظر إلى اليسار واليمين ورأى أن عددًا قليلاً من “المقيدين” تم تجميعهم معًا لمناقشة شيء ما. قام أحدهم بمسح صخرة عملاقة نظيفة ، وحاول بعناية الحصول على رد منها.
بو تشي
مشى الرجل الصغير من الخلف وربت على أكتاف الفرد وقال ، “أخي الأكبر ، أي نتائج؟”
كلما تحدث مع إحساس اللامبالاة هذا ، كلما جعل الآخرين يعتقدون أنها كانت قطعة من الفولاذ المتعفن. تسببت على الفور في موجة من الضحك الهائج.
” تنهد ، خالي الوفاض تماما.” هز أحد كبار السن رأسه ، لكنه شعر أن شيئًا ما قد حدث بعد فترة وجيزة. هناك شيء خاطئ في هذا الصوت ، لماذا كان دقيقًا جدًا؟ استدار كل منهم في نفس الوقت.
“ماذا يحدث هنا؟ لقد حصلت العديد من المخلوقات بالفعل على قطع أثرية ثمينة ، فلماذا لم أحصل على أي شيء بعد؟ ” حك الرجل الصغير رأسه في حيرة بينما أغمق وجهه الصغير في ارتباك.
لقد رأوا فقط طفلًا شيطانيًا بوجه قذر. كانت عيناه ساطعتان للغاية وهو يقف على قطعة من الحجر الجيري. بينما كان يمشي على رؤوس أصابعه ، يربت على أكتاف الفرد كما لو كان كل منهما مألوفًا للغاية.
لاحظ الجميع السلوكيات الغريبة لذلك المعبد الصغير.
“ابتعد أو ارحل!” وقفت لحية الشيخ الذي كان يربت على كتفه بأستقامه. كان هذا عدو حياة أو موت عظيم آه ! بعد قتل معظم أحفادهم ، كان جلده في الواقع سميكًا بما يكفي لمحاولة شق طريقه ليصبح صديقًا ؛ كان متهورا للغاية.
في تلك اللحظة ، بدأ الحجر الممزق الذي لم يكن طوله حتى ثلثي المتر ينبعث منه دخان أسود. تصدع ، وأصدر أصوات كاتشا كاشا قبل أن ينفصل أخيرًا.
“أخي الكبير ، انتبه جيدًا لصورتك. كلانا شخص قادر ، ونحتاج إلى القليل من الشهامة ، وحتى المزيد من التسامح “. صعد الرجل الصغير على حجر عملاق وذهب على أطراف أصابعه ، مرة أخرى ليربت على كتفه.
قام الرجل الصغير بقرص الذئب الصغير ، وتوغل الإله الشاب على الفور في حضنه ، حاملاً معه رائحة هوو لونغير الفريدة. فرك نفسه بجسده ، معبراً عن حميميته.
كان أنف الشيخ على وشك الالتواء. إذا كان هذا المكان لا يمنع القتال ، لكان كفه قد صفع بالفعل ، وضرب هذا الطفل الشيطاني حتى ينفصل مثل زهرة الخوخ!
هههه … اندلعت مجموعة الناس ضاحكين وهزوا رؤوسهم باستمرار.
“شقي ، ما تفعله هو استفزاز واضح! لا تعتقد أننا لا نجرؤ على تحريك أيدينا! ” لم يعد بإمكان الآخرين الاستمرار في المشاهدة ، وكانوا مكروهين للغاية لدرجة أن جذور أسنانهم كانت تتسبب في الحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيناكم سيئة حقا. لا يمكنكم حتى التعرف على مثل هذا السيف الإلهي الفريد ، ولكن تجرؤون على السخرية والتنهد ! ” هز الرجل الصغير رأسه وحمل السيف على ظهره وكأنه لا يهتم بهم كثيرًا.
“أيها الإخوة القدامى ، هذا هو المكان الذي تخطئون فيه جميعًا. الخصوم الحقيقيون هم أولئك الذين يقدرون مواهب بعضهم البعض ويحترمون بعضهم البعض. يمكننا أن نحاربهم مع حياتنا على الخط ، ولكن عندما نجلس ، يمكننا أيضًا أن نشرب ونتحدث بمرح حول الأحداث الكبرى في هذا العالم “. بدا أن الرجل الصغير يشعر بالندم وهو يهز رأسه باستمرار.
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن الرجل الصغير أدرك بالفعل أن هذا السيف كان قويًا جدًا. لم يكن شيئًا عاديًا على الإطلاق ، وكان بالتأكيد سلاح قتل عظيمًا خلفه القديسون!
“اللقيط الصغير ، من الذي يريد أن يقدر المواهب معك. إذا لم نكن هنا الآن ، فلن تصبح خصمنا. مجرد إصبع واحد من يدي يمكن أن يسحقك حتى الموت! ” اندلع المزاج السيئ لأحد كبار السن ، ووقفت عيناه على الفور.
بدأ الجميع في السخرية منه ، ولم يستطع بعضهم إلا السخرية منه.
“الأخ الأكبر ، غضبك عظيم للغاية. أجرؤ على القول أنه داخل تأشيراتك الخمسة ، هناك بعض المشاكل في الكبد. مع هذا الغضب الشديد ، سيؤثر على حظك الطبيعي في المستقبل “. انتهز الرجل الصغير الفرصة ليقترب وهو يمشي على قطعة كبيرة من الحجر الجيري ، ويربط ذراعه مباشرة حول كتف الأكبر ويحتضن رقبته.
كلما تحدث مع إحساس اللامبالاة هذا ، كلما جعل الآخرين يعتقدون أنها كانت قطعة من الفولاذ المتعفن. تسببت على الفور في موجة من الضحك الهائج.
“اذهب ، اذهب إلى الجانب!” صاح هذا الشيخ برده. شقي شيطاني ، يا له من حمولة لعينه ، لديه الجرأة حتى في محاولة أن يصبح إخ مع هذا الشيخ. أسوأ جزء هو أنه منذ وقت ليس ببعيد ، ذهب وجهاً لوجه معنا لقتل أحفادنا.
مع صرخة مفاجأة كهذه ، ألقى الجميع بنظراتهم. لقد صُدموا جميعًا ، لأن شخصًا آخر حصل على قطعة أثرية ثمينة. جعلهم يشعرون بالغيرة بشكل لا يضاهى.
غضب عدد قليل من الشيوخ. لولا حقيقة أنهم لا يستطيعون استخدام القوة ، لكانوا قد انقضوا على جلده حياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم الجميع بدهشة. لتكون قادرًا على جلب مثل هذه المجموعة الكبيرة ، كان من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا عاديين ؛ كانوا بالتأكيد أقوياء بما فيه الكفاية.
في النهاية ، هز الرجل الصغير رأسه وربت على أكتافهم. ثم صفع مؤخرته قبل أن يستدير ويغادر.
صوت كاشا رن به، ونتيجة لذلك، وقال انه لم يتحرك لفترة طويلة. أراد الجلد الصخري الذي انشق سابقًا أن يغلق ، ومرة أخرى التف حول السيف.
“هذا الطفل اللعين!” هؤلاء الأفراد طاروا في حالة من الغضب.
هههه … اندلعت مجموعة الناس ضاحكين وهزوا رؤوسهم باستمرار.
على الجانب ، ضحك قرد عنيف طويل وجريء من الخلف بالكامل بأصوات هوهو . بعد ذلك ، نظر إلى الرجل الصغير بعيون مليئة بالاحتقار. حتى أنه ملأ الهواء بنيه القتل.
“شقي ، ما تفعله هو استفزاز واضح! لا تعتقد أننا لا نجرؤ على تحريك أيدينا! ” لم يعد بإمكان الآخرين الاستمرار في المشاهدة ، وكانوا مكروهين للغاية لدرجة أن جذور أسنانهم كانت تتسبب في الحكة.
كان هذا بالضبط أحد الأنواع القديمة التي واجهها عند سفح الجبل. ألقى عليه الرجل الصغير نظرة جانبية وقال ، “ما الذي تبحث عنه؟ غوريلا ، لا تحاول أن تصبح صديقا لي. لست على دراية بك ، ولن أقدر المواهب معك. لأنك تشبه البشر ، ليس لدي أي طريقة لإلقائك في القدر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي الشبح ، أنت تبكي دائمًا. أعطني بعض التوجيهات الملموسة ، وإلا كيف سأجده؟ ” كان الرجل الصغير مكتئبا.
أصبح القرد العنيف غاضبًا. قصف صدره وأرادت حقًا الزئير في السماء. ومع ذلك ، في اللحظة الأخيرة ، غطى فمه على عجل ، وابتلع نفسًا من الهواء المكتوم. كان صوت الريح المتسرب يخرج من فمه.
كانت جبين الرجل الصغير ينبعث منه أيضًا خيطًا أسود. لماذا لم يخلق أي شيء مختلف؟ بدا الأمر وكأنه حرق حطب داخل كهف. انبعث دخان كثيف في كل مكان ؛ كان هذا ببساطة قبيحًا جدًا.
“غوريلا ، ما الذي تضحك عليه. هل كان ما قلته مضحكا؟ لقد غطيت فمك لإخفاء ضحكتك “. حدق الرجل الصغير في ذلك.
سقطت حوالي عشرة زانغ تحته ووقف على قمة صخرة عملاقة. باستخدام القوة للتغلب على صدره ، بدا وكأنه رعد مكتوم. هز الصوت السماء والأرض حيث جن جنونه هناك.
استدار القرد العنيف وركض. كان جسده كله يرتجف ، مستخدمًا كل قوته لسد فمه. لم يجرؤ على تركه يخرج حيث انطلق دخان أبيض من أنفه.
هذا الفصل برعايه shaly
“غوريلا ، لماذا تركض؟ إذا كان لديك شيء سعيد تحدث عنه ، قله بصوت عالٍ حتى نكون سعداء معًا. أن تكون سعيدًا بمفردك ليس جيدًا مثل السعادة معًا! أنت أناني للغاية “.
لم تستطع الغوريلا حقًا الاحتفاظ بها لفترة أطول ، وحتى أذنيها بدأت تبعث دخان أبيض. وسع ساقيه الكبيرتين وخرج أخيرًا من الغابة الحجرية. بعد ذلك ، قفز فجأة من قمة الجبل. الآن فقط أطلق يده الكبيرة وزأر باتجاه السماء ، “قرد أصفر البشرة ، لا تدعني أمسك بك! سأمزقك إلى أشلاء! “
لم تستطع الغوريلا حقًا الاحتفاظ بها لفترة أطول ، وحتى أذنيها بدأت تبعث دخان أبيض. وسع ساقيه الكبيرتين وخرج أخيرًا من الغابة الحجرية. بعد ذلك ، قفز فجأة من قمة الجبل. الآن فقط أطلق يده الكبيرة وزأر باتجاه السماء ، “قرد أصفر البشرة ، لا تدعني أمسك بك! سأمزقك إلى أشلاء! “
تم رفع عيون هوو لونغير الكبيرة والسوداء التي تشبه الجوهرة وهي تصرخ ، “لماذا أحتاج إلى حمايتك؟!” بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر ، كان من الواضح أن هذا الطفل الشيطاني ينتهز فرصة ، لكنه تحدث كما لو كان شيئًا متوقعًا. جعلها غاضبة لدرجة أنها أرادت أن تضربه.
سقطت حوالي عشرة زانغ تحته ووقف على قمة صخرة عملاقة. باستخدام القوة للتغلب على صدره ، بدا وكأنه رعد مكتوم. هز الصوت السماء والأرض حيث جن جنونه هناك.
“اللقيط الصغير ، من الذي يريد أن يقدر المواهب معك. إذا لم نكن هنا الآن ، فلن تصبح خصمنا. مجرد إصبع واحد من يدي يمكن أن يسحقك حتى الموت! ” اندلع المزاج السيئ لأحد كبار السن ، ووقفت عيناه على الفور.
“اخي القديم ، إخوة القرد المسلح الشفاف ، عليكم جميعًا توخي الحذر. هناك في الأسفل ، قالت تلك الغوريلا إنه سوف يمزقكم ويأكلكم في لدغة واحدة “. ذكّرهم الرجل الصغير بالنوايا الحسنة.
كانت جبين الرجل الصغير ينبعث منه أيضًا خيطًا أسود. لماذا لم يخلق أي شيء مختلف؟ بدا الأمر وكأنه حرق حطب داخل كهف. انبعث دخان كثيف في كل مكان ؛ كان هذا ببساطة قبيحًا جدًا.
كانت هذه القرود عاجزة عن الكلام ، وشدّت أعينها معًا.
صوت كاشا رن به، ونتيجة لذلك، وقال انه لم يتحرك لفترة طويلة. أراد الجلد الصخري الذي انشق سابقًا أن يغلق ، ومرة أخرى التف حول السيف.
تجول الصغير ذهابًا وإيابًا بحثًا عن قطعة أثرية ثمينة. عندما وصل أمام صخرة مهترئة ، ارتجف فجأة وبدأ يرتجف ببروده. كان السبب وراء ذلك هو أن صوت الأزيز الكئيب خرج مرة أخرى بجانب أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغابة الحجرية شاسعة للغاية ، وكان هناك الكثير من الأحجار العملاقة. شعر بحذر شديد ، لكنه لم يحصد أي محصول. حتى التواصل باستخدام الرموز المسجلة في السجل البدائي الحقيقي ثبت أنه غير مجدٍ.
“سيفي … سيفي …”
الفصل 145: السيف القديم
رفع يده ، وكشف فجأة عن مرآة الشوان ني الثمينة. نظر إلى الانعكاس ، ورأى سلسلة من الشخصيات السوداء تظهر على جبهته. انبعثت خيوط من الضباب الداكن ، باقية حول أذنيه.
فقط بعد الملاحظة الدقيقة سيلاحظ المرء أن هذا كان سيفًا. تم بالفعل تعفن الزخارف الموجودة على العمود ، ولم يتبق سوى عظم السيف. كان ذلك بالكاد يكفي ليد أن تستوعبه.
“جدي الشبح ، أنت تبكي دائمًا. أعطني بعض التوجيهات الملموسة ، وإلا كيف سأجده؟ ” كان الرجل الصغير مكتئبا.
أصبح القرد العنيف غاضبًا. قصف صدره وأرادت حقًا الزئير في السماء. ومع ذلك ، في اللحظة الأخيرة ، غطى فمه على عجل ، وابتلع نفسًا من الهواء المكتوم. كان صوت الريح المتسرب يخرج من فمه.
في تلك اللحظة ، بدأ الحجر الممزق الذي لم يكن طوله حتى ثلثي المتر ينبعث منه دخان أسود. تصدع ، وأصدر أصوات كاتشا كاشا قبل أن ينفصل أخيرًا.
لم يكن لسيف العظام سن حاد ، والمناطق غير الصدئة كانت سوداء. كان هناك بعض الأنماط الضبابية عليه ، وكان جسد السيف باردًا.
” آه … وجدته!” كان الرجل الصغير في غاية السعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوريلا ، ما الذي تضحك عليه. هل كان ما قلته مضحكا؟ لقد غطيت فمك لإخفاء ضحكتك “. حدق الرجل الصغير في ذلك.
مع صرخة مفاجأة كهذه ، ألقى الجميع بنظراتهم. لقد صُدموا جميعًا ، لأن شخصًا آخر حصل على قطعة أثرية ثمينة. جعلهم يشعرون بالغيرة بشكل لا يضاهى.
كان أنف الشيخ على وشك الالتواء. إذا كان هذا المكان لا يمنع القتال ، لكان كفه قد صفع بالفعل ، وضرب هذا الطفل الشيطاني حتى ينفصل مثل زهرة الخوخ!
ومع ذلك ، عندما رأوا ذلك الحجر الممزق ، تعثروا جميعًا في الكلام. ثم ، عندما رأوا أنه لا يوجد ضوء متعدد الألوان هناك وبدلاً من ذلك اندلعت ألسنة اللهب العنيف ، بدأوا جميعًا في الابتسام.
“اذهب ، اذهب إلى الجانب!” صاح هذا الشيخ برده. شقي شيطاني ، يا له من حمولة لعينه ، لديه الجرأة حتى في محاولة أن يصبح إخ مع هذا الشيخ. أسوأ جزء هو أنه منذ وقت ليس ببعيد ، ذهب وجهاً لوجه معنا لقتل أحفادنا.
أي نوع من الكنز كان هذا؟ انسي الرموز ، لم يكن هناك أدنى جزء من بخار مؤات. على العكس من ذلك ، بدا الأمر كما لو كان هناك حرق لفضلات بقرة جافة ، ينبعث منها هذا النوع من الدخان الأسود.
“إنه حقًا يناسبك جيدًا.” حتى ذلك القرد العنيف لم يستطع كبح كلماته المتعالية. كان فمه الدموي مفتوحًا على مصراعيه ، وكشف عن أسنان بيضاء ثلجية شرسة بينما كان يضحك باستمرار.
كانت جبين الرجل الصغير ينبعث منه أيضًا خيطًا أسود. لماذا لم يخلق أي شيء مختلف؟ بدا الأمر وكأنه حرق حطب داخل كهف. انبعث دخان كثيف في كل مكان ؛ كان هذا ببساطة قبيحًا جدًا.
مجموعة الناس سخروا. حدق القرد العنيف ، ‘المقيدين’ ، والنمر الأبيض في الرجل الصغير. لم يحصل على قطعة أثرية ثمينة تخطف الأنفاس بما فيه الكفاية ، لذلك عندما يغادر ، سيكون هذا هو أفضل وقت لقتله.
في النهاية ، انتشر الدخان الأسود ، وكشف عن صفيحة معدنية مكسورة. كانت قبيحة بقدر ما يمكن أن تكون قبيحة ، وكانت تصدأ حتى امتلأت بالبقع. لقد تآكل حتى أوشك على التعفن.
لاحظ الجميع السلوكيات الغريبة لذلك المعبد الصغير.
فقط بعد الملاحظة الدقيقة سيلاحظ المرء أن هذا كان سيفًا. تم بالفعل تعفن الزخارف الموجودة على العمود ، ولم يتبق سوى عظم السيف. كان ذلك بالكاد يكفي ليد أن تستوعبه.
“هذا السيف حقًا … شخصية!”
“هذا السيف حقًا … شخصية!”
بدأ كثير من الناس يضحكون على الفور. كان هذا السيف مهترئًا للغاية ، وكاد يفقد شكله. كان جسد السيف مليئًا بالعلامات الصدئة ، وكان طوله ثلث متر فقط ، لأن معظمه فقد بعد كسره.
هاها …
كانت هذه بالضبط أميرة أمه النار ، وعلى الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا فقط ، إلا أن شخصيتها كانت رائعة للغاية. كانت منحنياتها تتجه صعودًا وهبوطًا ، ويبدو أنها قريبة من الكمال. كانت عيونها يتجولون مثل الأمواج ، ويومضون. كان عنقها ناصع البياض ، وكان صدرها ممتلئًا. كان خصرها صغيراً وساقاها نحيفتان. أعطت خطواتها جمال اللوتس.
بدأ الجميع في السخرية منه ، ولم يستطع بعضهم إلا السخرية منه.
لم تستطع الغوريلا حقًا الاحتفاظ بها لفترة أطول ، وحتى أذنيها بدأت تبعث دخان أبيض. وسع ساقيه الكبيرتين وخرج أخيرًا من الغابة الحجرية. بعد ذلك ، قفز فجأة من قمة الجبل. الآن فقط أطلق يده الكبيرة وزأر باتجاه السماء ، “قرد أصفر البشرة ، لا تدعني أمسك بك! سأمزقك إلى أشلاء! “
أغمق وجه الرجل الصغير ، وشعر أيضًا أن هذا السيف كان بسيطًا للغاية وخشنًا. هل كان هذا لا يزال قابلاً للاستخدام؟
كانت هذه بالضبط القوة المرعبة لجسد الرجل الصغير. الناس العاديون بالتأكيد لا يستطيعون رفعه كما لو كان قشه من الأرز. أمسكه في يده ، وقلبه بينما كان ينظر إليه.
صوت كاشا رن به، ونتيجة لذلك، وقال انه لم يتحرك لفترة طويلة. أراد الجلد الصخري الذي انشق سابقًا أن يغلق ، ومرة أخرى التف حول السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإخوة القدامى ، هذا هو المكان الذي تخطئون فيه جميعًا. الخصوم الحقيقيون هم أولئك الذين يقدرون مواهب بعضهم البعض ويحترمون بعضهم البعض. يمكننا أن نحاربهم مع حياتنا على الخط ، ولكن عندما نجلس ، يمكننا أيضًا أن نشرب ونتحدث بمرح حول الأحداث الكبرى في هذا العالم “. بدا أن الرجل الصغير يشعر بالندم وهو يهز رأسه باستمرار.
تجعد الرجل الصغير في أنفه وانحنى في لحظة. أمسكت يده اليمنى بمقبض السيف وسحبت للخارج. ومع ذلك ، فإنه بشكل غير متوقع لم يتحرك على الإطلاق ، مما جعله مصدومًا.
مع صرخة مفاجأة كهذه ، ألقى الجميع بنظراتهم. لقد صُدموا جميعًا ، لأن شخصًا آخر حصل على قطعة أثرية ثمينة. جعلهم يشعرون بالغيرة بشكل لا يضاهى.
في تلك اللحظة ، اجتاحت موجة من السماء تفيض بنية القتل ، واندفعت إلى جسده. في تلك اللحظة ، رأى جبلًا من الجثث وبحرًا من الدم. ظهر مشهد الدم المتدفق عبر الأرض العظيمة ، وتم إبادة الكائنات التي لا نهاية لها.
تجول الصغير ذهابًا وإيابًا بحثًا عن قطعة أثرية ثمينة. عندما وصل أمام صخرة مهترئة ، ارتجف فجأة وبدأ يرتجف ببروده. كان السبب وراء ذلك هو أن صوت الأزيز الكئيب خرج مرة أخرى بجانب أذنه.
كان هذا النوع من الهالة مرعبًا للغاية ، بما يكفي لسحق عبقري. حتى الجسد المادي القوي للرجل الصغير كان يرتجف ويخلق جروحًا مباشرة. انفجرت كمية من الدم الطازج ، وتم ابتلاعها بقوة.
أصبح القرد العنيف غاضبًا. قصف صدره وأرادت حقًا الزئير في السماء. ومع ذلك ، في اللحظة الأخيرة ، غطى فمه على عجل ، وابتلع نفسًا من الهواء المكتوم. كان صوت الريح المتسرب يخرج من فمه.
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن الرجل الصغير أدرك بالفعل أن هذا السيف كان قويًا جدًا. لم يكن شيئًا عاديًا على الإطلاق ، وكان بالتأكيد سلاح قتل عظيمًا خلفه القديسون!
“غوريلا ، لماذا تركض؟ إذا كان لديك شيء سعيد تحدث عنه ، قله بصوت عالٍ حتى نكون سعداء معًا. أن تكون سعيدًا بمفردك ليس جيدًا مثل السعادة معًا! أنت أناني للغاية “.
اندفعت موجة القتل إلى ما لا نهاية ، واستمرت في التعدي على جسده. كان الرجل الصغير يبذل قصارى جهده لتحملها. أخيرًا تمكن من مقاومتها ؛ كان عقله في حالة صدمة.
“يجب عليك إضافته إلى مجموعتك واعتباره أثمن كنز لديك.” قام شخص من “المقيدين” بقرص لحيته وأصبح مرتخيًا تمامًا. عندما وجد الرجل الصغير القطعة الأثرية الثمينة الآن ، أصيب بالذعر على الفور. عليك أن تفهم أن هذه كانت قطعة أثرية قديمة ، ومن يدري ما إذا كان سيظهر كنز صادم للعالم أم لا.
في هذه اللحظة ، فهم أخيرًا سبب فشل كل هؤلاء الأشخاص في الماضي. إذا تم تبديله مع أي شخص آخر ، فإن أجسادهم المادية ستتحطم بالتأكيد!
كان أنف الشيخ على وشك الالتواء. إذا كان هذا المكان لا يمنع القتال ، لكان كفه قد صفع بالفعل ، وضرب هذا الطفل الشيطاني حتى ينفصل مثل زهرة الخوخ!
في هذه اللحظة ، ومضت الزخرفة في شعره ، الباغودة بطول الإصبع ، أعطت بصيص. تم دفع كل نية القتل على الفور مثل الموجة.
حمل الرجل الصغير السيف المكسور على ظهره ومشى مثل عارضة أزياء رائعة. وصل مباشرة أمام هوو لونغير وقال ، “الأخت الصغيره ، لا تخافي هنا. مع تغطية هذا الأخ الأكبر لكي ، لن يجرؤ أحد على وضع أفكاره عليكي “.
لاحظ الجميع السلوكيات الغريبة لذلك المعبد الصغير.
في هذه اللحظة ، فهم أخيرًا سبب فشل كل هؤلاء الأشخاص في الماضي. إذا تم تبديله مع أي شخص آخر ، فإن أجسادهم المادية ستتحطم بالتأكيد!
أطلق الرجل الصغير نفسًا ، وهو يهدئ نفسه بصمت ويتعافى قليلاً. مرة أخرى سحب السيف ببطء ، ومع رنين صوت تشيانغ لانغ ، انفصل السيف القديم عن الحجر المتعفن ، وظهر في يده.
الفصل 145: السيف القديم
بو تشي
خلف أميرة أمه النار كان هناك عدد قليل من الأفراد المتخفين. كان من الواضح أنهم كانوا أفراد “مقيدين” ، وكانوا بالتحديد هم من اقتحموا الكهف الإلهي لإخراج السليل الإلهي. لقد كانوا أقوياء للغاية ، وقد تعافت جراحهم في ذلك الوقت.
بدأ كثير من الناس يضحكون على الفور. كان هذا السيف مهترئًا للغاية ، وكاد يفقد شكله. كان جسد السيف مليئًا بالعلامات الصدئة ، وكان طوله ثلث متر فقط ، لأن معظمه فقد بعد كسره.
تجول الصغير ذهابًا وإيابًا بحثًا عن قطعة أثرية ثمينة. عندما وصل أمام صخرة مهترئة ، ارتجف فجأة وبدأ يرتجف ببروده. كان السبب وراء ذلك هو أن صوت الأزيز الكئيب خرج مرة أخرى بجانب أذنه.
حتى الجزء المتبقي كان مكسورًا ، وكانت هناك آثار واضحة لتجميعه معًا. كان السطح الخارجي للسيف مليئًا بالمطبات ، كما لو أن أجزاء منه على وشك التعفن.
كانت هذه بالضبط القوة المرعبة لجسد الرجل الصغير. الناس العاديون بالتأكيد لا يستطيعون رفعه كما لو كان قشه من الأرز. أمسكه في يده ، وقلبه بينما كان ينظر إليه.
هز كل الناس رؤوسهم. إن بقاء قطعة أثرية قديمة مثل هذه حتى الآن كان بالفعل أمرًا رائعًا. تضرر الكثير منهم بالفعل ، وكان هذا شيئًا عاديًا تمامًا. كان هذا الطفل الشيطاني ببساطة مؤسفًا ، حيث واجه سلاحًا تالفًا ومشوهًا.
“هذا الطفل اللعين!” هؤلاء الأفراد طاروا في حالة من الغضب.
“حالة هذا السيف المكسور رهيبة للغاية. يجب أن نعود ونضحك علي ذلك ! “
خلف أميرة أمه النار كان هناك عدد قليل من الأفراد المتخفين. كان من الواضح أنهم كانوا أفراد “مقيدين” ، وكانوا بالتحديد هم من اقتحموا الكهف الإلهي لإخراج السليل الإلهي. لقد كانوا أقوياء للغاية ، وقد تعافت جراحهم في ذلك الوقت.
“إنه حقًا يناسبك جيدًا.” حتى ذلك القرد العنيف لم يستطع كبح كلماته المتعالية. كان فمه الدموي مفتوحًا على مصراعيه ، وكشف عن أسنان بيضاء ثلجية شرسة بينما كان يضحك باستمرار.
الفصل 145: السيف القديم
“يجب عليك إضافته إلى مجموعتك واعتباره أثمن كنز لديك.” قام شخص من “المقيدين” بقرص لحيته وأصبح مرتخيًا تمامًا. عندما وجد الرجل الصغير القطعة الأثرية الثمينة الآن ، أصيب بالذعر على الفور. عليك أن تفهم أن هذه كانت قطعة أثرية قديمة ، ومن يدري ما إذا كان سيظهر كنز صادم للعالم أم لا.
كان هذا بالضبط أحد الأنواع القديمة التي واجهها عند سفح الجبل. ألقى عليه الرجل الصغير نظرة جانبية وقال ، “ما الذي تبحث عنه؟ غوريلا ، لا تحاول أن تصبح صديقا لي. لست على دراية بك ، ولن أقدر المواهب معك. لأنك تشبه البشر ، ليس لدي أي طريقة لإلقائك في القدر “.
“على الرغم من كسرها ، إلا أنها لا تزال قطعة أثرية قديمة في النهاية. اعدها واعتني بها بشكل صحيح. من يدري ، قد يكون هناك يوم تتطور فيه الروح مرة أخرى “. شخص آخر أصغر سنا نسبيا “من المقيدين” سخر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي الشبح ، أنت تبكي دائمًا. أعطني بعض التوجيهات الملموسة ، وإلا كيف سأجده؟ ” كان الرجل الصغير مكتئبا.
هههه … اندلعت مجموعة الناس ضاحكين وهزوا رؤوسهم باستمرار.
كانت هذه بالضبط القوة المرعبة لجسد الرجل الصغير. الناس العاديون بالتأكيد لا يستطيعون رفعه كما لو كان قشه من الأرز. أمسكه في يده ، وقلبه بينما كان ينظر إليه.
أغمق وجه الرجل الصغير ولم يقل أي شيء. كان ذلك لأنه كان يعلم أن هذا السيف لم يكن عاديًا بالتأكيد بعد أن أوجد نيه اقتل غير مسبوقة تلك. حتى الوزن وحده كان كافياً لتخويف الناس حتى الموت. بدا وكأنه على وشك أن يتحلل ، ولكن بعد التقاطه ، كان وزنها عدة عشرات الآلاف من الجين ؛ كان هذا هو الوزن بعد كسر جزء منه!
“إنه حقًا يناسبك جيدًا.” حتى ذلك القرد العنيف لم يستطع كبح كلماته المتعالية. كان فمه الدموي مفتوحًا على مصراعيه ، وكشف عن أسنان بيضاء ثلجية شرسة بينما كان يضحك باستمرار.
كانت هذه بالضبط القوة المرعبة لجسد الرجل الصغير. الناس العاديون بالتأكيد لا يستطيعون رفعه كما لو كان قشه من الأرز. أمسكه في يده ، وقلبه بينما كان ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاها …
لم يكن لسيف العظام سن حاد ، والمناطق غير الصدئة كانت سوداء. كان هناك بعض الأنماط الضبابية عليه ، وكان جسد السيف باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من كسرها ، إلا أنها لا تزال قطعة أثرية قديمة في النهاية. اعدها واعتني بها بشكل صحيح. من يدري ، قد يكون هناك يوم تتطور فيه الروح مرة أخرى “. شخص آخر أصغر سنا نسبيا “من المقيدين” سخر منه.
“عيناكم سيئة حقا. لا يمكنكم حتى التعرف على مثل هذا السيف الإلهي الفريد ، ولكن تجرؤون على السخرية والتنهد ! ” هز الرجل الصغير رأسه وحمل السيف على ظهره وكأنه لا يهتم بهم كثيرًا.
كان أنف الشيخ على وشك الالتواء. إذا كان هذا المكان لا يمنع القتال ، لكان كفه قد صفع بالفعل ، وضرب هذا الطفل الشيطاني حتى ينفصل مثل زهرة الخوخ!
كلما تحدث مع إحساس اللامبالاة هذا ، كلما جعل الآخرين يعتقدون أنها كانت قطعة من الفولاذ المتعفن. تسببت على الفور في موجة من الضحك الهائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، هز الرجل الصغير رأسه وربت على أكتافهم. ثم صفع مؤخرته قبل أن يستدير ويغادر.
“عندما انفتحت تلك الصخرة للتو ، رش ضباب أسود إلى الخارج. هذا الضباب هو الهالة المظلمة لساحة المعركة القديمة! حتى قطعة أثرية قوية سوف تتحلل ببطء تحتها. أن تكون محكم الغلق منذ العصور القديمة ، مصحوبًا دائمًا بهذه الهالة المظلمة ، إذا كان لا يزال يحتوي على روح بالفعل ، فسيكون حقًا مغضب للسماء “. ظهر النمر الأبيض. كان الجو باردًا بشكل لا يضاهى ومنفصلًا ، يحمل تلميحًا من السخرية بين عيونه. كان من الواضح أنه كان يفرح بمصيبته.
تم رفع عيون هوو لونغير الكبيرة والسوداء التي تشبه الجوهرة وهي تصرخ ، “لماذا أحتاج إلى حمايتك؟!” بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر ، كان من الواضح أن هذا الطفل الشيطاني ينتهز فرصة ، لكنه تحدث كما لو كان شيئًا متوقعًا. جعلها غاضبة لدرجة أنها أرادت أن تضربه.
“أنتم يا رفاق لا تفهمون!” بدا الشاب وكأنه كان يخفي شيئًا. فرك السيف الصدأ على ظهره وتظاهر بأنه يتكلم بكلمات جريئة وذات رؤية ، “منذ أن رأيت النور ، ستنتشر مجدك وشهرتك مرة أخرى على نطاق واسع تحت السماء”.
“أنتم يا رفاق لا تفهمون!” بدا الشاب وكأنه كان يخفي شيئًا. فرك السيف الصدأ على ظهره وتظاهر بأنه يتكلم بكلمات جريئة وذات رؤية ، “منذ أن رأيت النور ، ستنتشر مجدك وشهرتك مرة أخرى على نطاق واسع تحت السماء”.
مجموعة الناس سخروا. حدق القرد العنيف ، ‘المقيدين’ ، والنمر الأبيض في الرجل الصغير. لم يحصل على قطعة أثرية ثمينة تخطف الأنفاس بما فيه الكفاية ، لذلك عندما يغادر ، سيكون هذا هو أفضل وقت لقتله.
“أخي الكبير ، انتبه جيدًا لصورتك. كلانا شخص قادر ، ونحتاج إلى القليل من الشهامة ، وحتى المزيد من التسامح “. صعد الرجل الصغير على حجر عملاق وذهب على أطراف أصابعه ، مرة أخرى ليربت على كتفه.
دخلت مجموعة من الأشخاص إلى غابه الحجر بقيادة سيدة شابة. كان شعرها الجميل أسود نفاث ، وجبينها ممتلئ وأبيض لامع. كانت ذقنها حادة ولديها عينان لامعتان وأسنان بيضاء. كانت جميلة للغاية ، وتحمل نوعًا من الطبيعة الروحية.
هز كل الناس رؤوسهم. إن بقاء قطعة أثرية قديمة مثل هذه حتى الآن كان بالفعل أمرًا رائعًا. تضرر الكثير منهم بالفعل ، وكان هذا شيئًا عاديًا تمامًا. كان هذا الطفل الشيطاني ببساطة مؤسفًا ، حيث واجه سلاحًا تالفًا ومشوهًا.
كانت هذه بالضبط أميرة أمه النار ، وعلى الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا فقط ، إلا أن شخصيتها كانت رائعة للغاية. كانت منحنياتها تتجه صعودًا وهبوطًا ، ويبدو أنها قريبة من الكمال. كانت عيونها يتجولون مثل الأمواج ، ويومضون. كان عنقها ناصع البياض ، وكان صدرها ممتلئًا. كان خصرها صغيراً وساقاها نحيفتان. أعطت خطواتها جمال اللوتس.
هذا الفصل برعايه shaly
كان جلد هوو لونغير أبيض لامع مثل اليشم. كان جسدها يحتوي على طبقة من الإشراق تدور حوله ، وكان زوجها من ذراعي اللوتس ملفوفين حول ذئب صغير رمادي. كان أشعثًا بعيون كبيرة ، وله زوج من الأجنحة الصغيرة على ظهره ، كان لطيفًا للغاية.
كان هذا بالضبط أحد الأنواع القديمة التي واجهها عند سفح الجبل. ألقى عليه الرجل الصغير نظرة جانبية وقال ، “ما الذي تبحث عنه؟ غوريلا ، لا تحاول أن تصبح صديقا لي. لست على دراية بك ، ولن أقدر المواهب معك. لأنك تشبه البشر ، ليس لدي أي طريقة لإلقائك في القدر “.
خلف أميرة أمه النار كان هناك عدد قليل من الأفراد المتخفين. كان من الواضح أنهم كانوا أفراد “مقيدين” ، وكانوا بالتحديد هم من اقتحموا الكهف الإلهي لإخراج السليل الإلهي. لقد كانوا أقوياء للغاية ، وقد تعافت جراحهم في ذلك الوقت.
كان هذا بالضبط أحد الأنواع القديمة التي واجهها عند سفح الجبل. ألقى عليه الرجل الصغير نظرة جانبية وقال ، “ما الذي تبحث عنه؟ غوريلا ، لا تحاول أن تصبح صديقا لي. لست على دراية بك ، ولن أقدر المواهب معك. لأنك تشبه البشر ، ليس لدي أي طريقة لإلقائك في القدر “.
علاوة على ذلك ، كان العباقرة الخمسة في جناح إصلاح السماء يتابعون عن كثب ، ولم يمت أي منهم على طول الطريق.
“ابتعد أو ارحل!” وقفت لحية الشيخ الذي كان يربت على كتفه بأستقامه. كان هذا عدو حياة أو موت عظيم آه ! بعد قتل معظم أحفادهم ، كان جلده في الواقع سميكًا بما يكفي لمحاولة شق طريقه ليصبح صديقًا ؛ كان متهورا للغاية.
نظر إليهم الجميع بدهشة. لتكون قادرًا على جلب مثل هذه المجموعة الكبيرة ، كان من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا عاديين ؛ كانوا بالتأكيد أقوياء بما فيه الكفاية.
أغمق وجه الرجل الصغير ، وشعر أيضًا أن هذا السيف كان بسيطًا للغاية وخشنًا. هل كان هذا لا يزال قابلاً للاستخدام؟
” يااا ، إنها أميرة أمه النار ، ابنة الإمبراطور البشري!” صرخ أحدهم مذعوراً.
علاوة على ذلك ، كان العباقرة الخمسة في جناح إصلاح السماء يتابعون عن كثب ، ولم يمت أي منهم على طول الطريق.
بهذه الكلمات المنطوقة ، بغض النظر عما إذا كانوا خبراء بشريين أو عباقرة الأجناس الأخرى ، فقد امتصوا جميعًا نفساً باردًا من الهواء. هذا الإمبراطور البشري جعل كل شيء تحت السماء يرتجف ، مع الإنجازات التي باركها حظ الطبيعة. لقد كان ببساطة قوياً للغاية ، وكان هناك العديد من الأجناس القوية التي لم تجرؤ على استفزازه. كلهم أرادوا التراجع.
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن الرجل الصغير أدرك بالفعل أن هذا السيف كان قويًا جدًا. لم يكن شيئًا عاديًا على الإطلاق ، وكان بالتأكيد سلاح قتل عظيمًا خلفه القديسون!
حمل الرجل الصغير السيف المكسور على ظهره ومشى مثل عارضة أزياء رائعة. وصل مباشرة أمام هوو لونغير وقال ، “الأخت الصغيره ، لا تخافي هنا. مع تغطية هذا الأخ الأكبر لكي ، لن يجرؤ أحد على وضع أفكاره عليكي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كانت أكبر من الرجل الصغير. إذا كانوا حقًا يذهبون إلى الأصل ، فيجب أن تكون هي الأخت الكبرى. في النهاية ، كان يُطلق عليها دائمًا الأخت الصغرى ، لذا كانت في حالة مزاجية سيئة بالفعل منذ فترة طويلة.
تم رفع عيون هوو لونغير الكبيرة والسوداء التي تشبه الجوهرة وهي تصرخ ، “لماذا أحتاج إلى حمايتك؟!” بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر ، كان من الواضح أن هذا الطفل الشيطاني ينتهز فرصة ، لكنه تحدث كما لو كان شيئًا متوقعًا. جعلها غاضبة لدرجة أنها أرادت أن تضربه.
تجول الصغير ذهابًا وإيابًا بحثًا عن قطعة أثرية ثمينة. عندما وصل أمام صخرة مهترئة ، ارتجف فجأة وبدأ يرتجف ببروده. كان السبب وراء ذلك هو أن صوت الأزيز الكئيب خرج مرة أخرى بجانب أذنه.
علاوة على ذلك ، كانت أكبر من الرجل الصغير. إذا كانوا حقًا يذهبون إلى الأصل ، فيجب أن تكون هي الأخت الكبرى. في النهاية ، كان يُطلق عليها دائمًا الأخت الصغرى ، لذا كانت في حالة مزاجية سيئة بالفعل منذ فترة طويلة.
“ابتعد أو ارحل!” وقفت لحية الشيخ الذي كان يربت على كتفه بأستقامه. كان هذا عدو حياة أو موت عظيم آه ! بعد قتل معظم أحفادهم ، كان جلده في الواقع سميكًا بما يكفي لمحاولة شق طريقه ليصبح صديقًا ؛ كان متهورا للغاية.
قام الرجل الصغير بقرص الذئب الصغير ، وتوغل الإله الشاب على الفور في حضنه ، حاملاً معه رائحة هوو لونغير الفريدة. فرك نفسه بجسده ، معبراً عن حميميته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم الجميع بدهشة. لتكون قادرًا على جلب مثل هذه المجموعة الكبيرة ، كان من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا عاديين ؛ كانوا بالتأكيد أقوياء بما فيه الكفاية.
قفزت أميرة أمه النار مرارًا وتكرارًا ، متحدثة بغضب ، “لقد نشأت مثل هذا البائس الناكر!” على طول الطريق ، تم تغذيتك بكل أنواع الأشياء الجيدة. في النهاية ، عندما قابلت الرجل الصغير ، انشقيت على الفور.
كانت هذه بالضبط القوة المرعبة لجسد الرجل الصغير. الناس العاديون بالتأكيد لا يستطيعون رفعه كما لو كان قشه من الأرز. أمسكه في يده ، وقلبه بينما كان ينظر إليه.
ابتسم الشاب بسعادة قبل أن يستدير للآخرين قائلاً: “لم أقل شيئًا كاذبًا. هذه أختي الصغرى التي تحت حمايتي. لا يُسمح لأي منكم أن يكون لديه أفكار عنها بشكل عشوائي ، وإلا فلن أكون مؤدبًا “.
مجموعة الناس سخروا. حدق القرد العنيف ، ‘المقيدين’ ، والنمر الأبيض في الرجل الصغير. لم يحصل على قطعة أثرية ثمينة تخطف الأنفاس بما فيه الكفاية ، لذلك عندما يغادر ، سيكون هذا هو أفضل وقت لقتله.
…………………………………………………………………….
ابتسم الشاب بسعادة قبل أن يستدير للآخرين قائلاً: “لم أقل شيئًا كاذبًا. هذه أختي الصغرى التي تحت حمايتي. لا يُسمح لأي منكم أن يكون لديه أفكار عنها بشكل عشوائي ، وإلا فلن أكون مؤدبًا “.
? METAWEA?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الجزء المتبقي كان مكسورًا ، وكانت هناك آثار واضحة لتجميعه معًا. كان السطح الخارجي للسيف مليئًا بالمطبات ، كما لو أن أجزاء منه على وشك التعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، هز الرجل الصغير رأسه وربت على أكتافهم. ثم صفع مؤخرته قبل أن يستدير ويغادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات