لا عنوان مرة أخرى ...
الفصل اليومي
“يجب أن أكرر أنك قد تقابل في الواقع نسل وحش شرير قديم بالإضافة إلى أشخاص آخرين في نفس عمرك لا يمكنك أبدًا أن تهزمهم. عليك أن تفكر في البقاء على قيد الحياة أولاً! “
الفصل 114: لا عنوان مرة أخرى …
الثانية التي جاءت كانت أنثى أيضًا ، وهي بالتحديد من كانت ترتدي ثيابًا من جلد الوحش. كانت مدبوغة نوعًا ما ، وكانت ذات جمال مثير ووحشي. كان اسمها بياو شيويه ، وأشعرت بقوة مثل الفهد.
بدأت مجموعة من الأطفال بالدوران. كانت هناك فتيات جميلات بشكل مذهل ، وكذلك صغار لديهم هالات مرعبة. لقد قاموا باختناق الرجل الصغير بالداخل وكأنهم ذئاب جائعة ذات عيون خضراء تنظر إلى خروف صغير أبيض اللون بينما يبتسمون بشكل خبيث.
بينما كانت ترفع راحة يدها ، ظهرت خيوط خضراء من الضوء وشكلت نمطًا يشبه الشبكة. امتدت إلى الأمام ، وأرادت التقاط الرجل الصغير.
“ماذا تفعلون يا شباب؟ هل ستهاجمونني كمجموعة؟ ” كان الرجل الصغير على أهبة الاستعداد ، وكانت عيناه ساطعتان بشكل استثنائي وهو ينظر حوله.
“إذا وافقت على الرهان ، فعليك أن تقبل خسارتك. لا يمكنك التصرف بوقاحة! ” ذكر الرجل الصغير ، ثم قال ، “التالي!”
“التجمع لهزيمتك؟ هل تعتقد أنك تناسخ لقديس قديم؟ ” أدارت المجموعة أعينها للتعبير عن ازدرائها.
“أحتاج إلى التصريح عن شيء ما هنا. تشينغ فنغ هو أخي الأصغر ، لذا فإن التنمر عليه هو نفس التنمر علي. غالبًا ما أتبادل المؤشرات معكم! ” بعد أن تحدث الرجل الصغير ، كشف عن نواياه الحقيقية.
” تنهد ، اعتقدت أنه ستكون هناك معركة صعبة في النهاية. دخل شخص واحد دون عوائق إلى معسكر العباقره ، وكان يمسح كل شيء أمامه. ستكون هذه حقا قصة لترويها! ” بدا أن الرجل الصغير يتطلع إلى المستقبل وهو يشد قبضتيه. كانت عيناه تلمعان مثل النجوم الصغيرة وهو يتفرج في أفكاره.
ضغطت يان شين على أسنانها. كان هذا الشقي حقيرًا جدًا ، وأظهر نظرة نصر أكيد. وجهها الجميل لا يسعه سوى الكشف عن ابتسامة لا طعم لها. بعد قليل ، كان عليها بالتأكيد أن تجعله يبكي ويعوي.
“مت!”
من الواضح ، لا شيء مما طرحه هؤلاء الأفراد يمكن مقارنته بالطب الروحي. أراد الجميع فقط الانضمام إلى المرح.
كانت جماعة الناس تنظر في ازدراء. هذا الشقي الصغير يحتاج حقًا إلى الضرب. حتى لو كان هذا حلمًا تمامًا ، فقد كان لا يزال حقيرًا للغاية. هل كان يعتقد أن معسكر العباقره كان منتزه ما ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع في حالة صدمة. خسرت يان شين فعلا؟ بالإضافة إلى ذلك ، كانت سريعة جدًا ، كانت بسبب الإهمال تمامًا …
ضحك الرجل الصغير بقوة ، وقال ، “أردت حقًا القيام بأشياء من هذا القبيل ؛ ومع ذلك ، أخشى إيذاء معنوياتكم الضعيفة وغير الناضجة. بعد التفكير في الأمر ، قررت أنه لا يزال من الأفضل عدم القيام بذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تنهد ، اعتقدت أنه ستكون هناك معركة صعبة في النهاية. دخل شخص واحد دون عوائق إلى معسكر العباقره ، وكان يمسح كل شيء أمامه. ستكون هذه حقا قصة لترويها! ” بدا أن الرجل الصغير يتطلع إلى المستقبل وهو يشد قبضتيه. كانت عيناه تلمعان مثل النجوم الصغيرة وهو يتفرج في أفكاره.
اللعنة ، ما زالت استفزازاته لم تنته! هذا الشقي يستحق حقًا ضربًا عنيفًا على الأرض! كان هذا مثيرا للغضب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، ما زالوا يرمون بضائعهم بشكل مؤسف من أجل اللعب على طول. بعد قليل ، سينتقمون ويعلمونه درسًا.
“اسمي يان شين ، لا تبكي بعد ذلك عندما أضربك!” تحدثت الأنثى ذات الملابس الخضراء التي أصدرت التحدي الأول. كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، وكانت تحدق في الرجل المشابه لها بعيون براقة للغاية بينما تحافظ على تعبير يبدو وكأنها تبتسم لكنها لا تبتسم.
“ماذا تفعلون يا شباب؟ هل ستهاجمونني كمجموعة؟ ” كان الرجل الصغير على أهبة الاستعداد ، وكانت عيناه ساطعتان بشكل استثنائي وهو ينظر حوله.
“أحب القتال مع الجمال أكثر من غيره.” قطر لعاب الرجل الصغير في كل مكان بينما يبتسم. على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا في السن ، إلا أنه بدا وكأنه أخ أكبر منحرف. هذا جعل مجموعة العباقرة عاجزين تمامًا عن الكلام. هذا الشقي غير الناضج كان شائنًا للغاية ، وكان يحتاج حقًا إلى ضربة جيدة على الأرداف …
بينما كانت ترفع راحة يدها ، ظهرت خيوط خضراء من الضوء وشكلت نمطًا يشبه الشبكة. امتدت إلى الأمام ، وأرادت التقاط الرجل الصغير.
كان وجه يان شين الجميل هادئًا ، لكن الرياح تحركت تحت باطن قدميها. تشابكت الرموز عندما سارعت على الفور إلى الأمام للهجوم.
لمعت عيون تشينغ فنغ الكبيرة ، وشد قبضتيه. لقد كان ملهمًا للغاية ، وانتقلت قوة هائلة بشكل لا يصدق في قلبه. أراد التقدم للأمام ، والاختراق بسرعة.
“تمهلي ، لا يُسمح لكي بشن هجمات خفية!” صرخ الرجل الصغير بصوت عالٍ ، وانسل بعيدًا للاختباء خلف ظهر شاب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، ما زالوا يرمون بضائعهم بشكل مؤسف من أجل اللعب على طول. بعد قليل ، سينتقمون ويعلمونه درسًا.
“هل ستقاتل أم لا؟” كانت يان شين مستائه ومضايقه.
“انا جاد. أخشى أنه بعد ضرب هذه الفتاة الجميلة ، ستخافون جميعكم وتتراجعون. إذا كنت ما زلت أريد غنائم الحرب الخاصة بي ، فكيف سأحصل عليها بعد ذلك؟ ” قال الرجل الصغير.
“بالطبع سأقاتل. إذا كنتي ستقدمين لي بعض الجوائز لهذه المعركة ، فلماذا لا أرغب في ذلك؟ ” بدا أن الرجل الصغير قد ركض عليها ، ثم أشار إلى الجميع ، وقال ، “أولئك الذين يريدون بالفعل المشاركة في هذه المعركة يضعون حصصًا أفضل. إذا كانت قليلة جدًا ، فلن أوافق. ثم قم بتشكيل خط وضعها على الأرض. قبل انتهاء القتال ، لا يُسمح لك باستعادتها “.
“أحب الجمال أكثر. لتبادل مؤشرات معكي ، وحتى أكون قادرا على الحصول على غنائم الحرب، شكرا لكي “. ضحك الرجل الصغير بسعادة.
“أيها الطفل الصغير ، أنت حقًا مزعج. سينتهي هذا في جولة واحدة ، لماذا تقول مثل هذه الأشياء غير المجدية؟ ” كان كل العباقرة غير صبورين.
“حسنًا ، أيها الشقي غير الناضج ، دعنا نرى كم من الوقت يمكنك الركض بلا عائق. هذا جيد الآن؟ ” قالت مجموعة من الناس وهم يضغطون على أسنانهم
“انا جاد. أخشى أنه بعد ضرب هذه الفتاة الجميلة ، ستخافون جميعكم وتتراجعون. إذا كنت ما زلت أريد غنائم الحرب الخاصة بي ، فكيف سأحصل عليها بعد ذلك؟ ” قال الرجل الصغير.
“مت!”
ضغطت يان شين على أسنانها. كان هذا الشقي حقيرًا جدًا ، وأظهر نظرة نصر أكيد. وجهها الجميل لا يسعه سوى الكشف عن ابتسامة لا طعم لها. بعد قليل ، كان عليها بالتأكيد أن تجعله يبكي ويعوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كانت هناك ثماني عشرة جولة متتالية ، وخرج منتصرًا فيها جميعًا. لم يكن أحد منافسه ، الأمر الذي أذهل معسكر العباقره بأكمله على الفور. هرع المزيد والمزيد من الناس هنا.
كانت الخطوط السوداء على وشك أن تتشكل على جباه الجميع. لقد أرادوا حقًا إصلاحه على الفور.
خلال الصراع الدموي ، كاد المئات من التلاميذ العاديين الغاضبين أن يدوسوه حتى الموت. لولا الأدوية الثمينة التي أرسلتها عشيرته ، لكان قد مر شهر على الأقل قبل أن ينهض من سريره.
في النهاية ، ما زالوا يرمون بضائعهم بشكل مؤسف من أجل اللعب على طول. بعد قليل ، سينتقمون ويعلمونه درسًا.
“أحب الجمال أكثر. لتبادل مؤشرات معكي ، وحتى أكون قادرا على الحصول على غنائم الحرب، شكرا لكي “. ضحك الرجل الصغير بسعادة.
“حسنًا ، لقد سجلت من هم. لا تجرؤ على ترك أغراضك وراءك وترك أغراضك فقط لأنك سترى مدى قوتي قريبًا “. قال الرجل الصغير.
“وبالتالي؟ كان خائف الآن؟ ” لقد سخر بغطرسة من الجميع.
من الواضح ، لا شيء مما طرحه هؤلاء الأفراد يمكن مقارنته بالطب الروحي. أراد الجميع فقط الانضمام إلى المرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ يو فنغ ، يجب أن يكون دورك للذهاب. وإلا فلن يتمكن أحد من كبح جماح هذا اللعين “.
“حسنًا ، أيها الشقي غير الناضج ، دعنا نرى كم من الوقت يمكنك الركض بلا عائق. هذا جيد الآن؟ ” قالت مجموعة من الناس وهم يضغطون على أسنانهم
الثانية التي جاءت كانت أنثى أيضًا ، وهي بالتحديد من كانت ترتدي ثيابًا من جلد الوحش. كانت مدبوغة نوعًا ما ، وكانت ذات جمال مثير ووحشي. كان اسمها بياو شيويه ، وأشعرت بقوة مثل الفهد.
اتخذت يان شين إجراءً ، ورفرفت ملابسها الخضراء مثل سحابة ناعمة تتناثر فيها يديها النحيلة البيضاء. طار طاووس بجناحه ممدودًا وحلّق بينما كان ينبعث منه إشعاع مبهر وهو يلقي بنفسه على الرجل الصغير.
الفصل 114: لا عنوان مرة أخرى …
كان الشاب يبتسم ، وتشابكت الرموز في يده اليمنى التي تحولت إلى مطرقة فضية اللون. ظهرت داخل كفه ، وارتدت بحيوية كما هاجم الطاووس الأخضر مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالتأكيد انتصارا كاملا. إذا كانت معركة بين الأعداء ، فإن هاتين الخطوتين كانتا بالتأكيد قويتين بما يكفي للقتل.
يبدو أن قصف الرعد ضرب السماء حيث انفجر الضوء الفضي أكثر إشراقًا. مثل شلال ، وكانت المنطقة بأكملها مغطاة باللون الأبيض الفضي. هزت أرواح المتفرجين حتى ارتجفوا بلا حسيب ولا رقيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com او … انفجر الدم من فم وأنف زو يوهاو ، وتناثر إلى الخارج. قبل أن يفقد وعيه ، نشأت فكرة من داخل رأسه. لماذا كان هذا الشعور مألوفا جدا؟ كان مشابهًا جدًا لذلك الشقي المتواضع في ذلك الوقت …
هونغ!
مع صوت سو، هرع الرجل الصغير خارجا. أولاً ، ضغط على خصر بياو شيويه الصغير بأطراف أصابعه مما جعلها تشعر على الفور وكأنها ضربها البرق. ثم ألقى بكفه فقص بعض شعرها. تراجعت بسرعة بعد ذلك.
بينما كان الجميع في حالة ذهول ، كان الرجل الصغير يحمل المطرقة الفضية في يديه مثل إله الرعد الذي نزل إلى العالم الفاني. لقد حطم على الفور ذلك الطاووس الأخضر في ضباب من الإشعاع الذي نزل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالتأكيد انتصارا كاملا. إذا كانت معركة بين الأعداء ، فإن هاتين الخطوتين كانتا بالتأكيد قويتين بما يكفي للقتل.
“وبالتالي؟ كان خائف الآن؟ ” لقد سخر بغطرسة من الجميع.
“إذا وافقت على الرهان ، فعليك أن تقبل خسارتك. لا يمكنك التصرف بوقاحة! ” ذكر الرجل الصغير ، ثم قال ، “التالي!”
الآن فقط ، كان الجميع مذهولين بالفعل. لقد كان مجرد تلميذ عادي ، لكنه انفجر بشكل غير متوقع بهذه القوة القوية على الفور. بضربة واحدة لمطرقته ، جعل هجوم يان شين يتشتت إلى أشعة من الضوء ؛ لقد كان صادمًا للغاية.
لقد أرسلت قوى رفيعة المستوى شخصيًا خبراء لحماية ورثتهم وهم يشقون طريقهم إلى سلسلة الجبال المائه المحطمة.
“رياء أقل!” شمت يان شين ببرود ، وكان وجهها الساحر مغطى بالبرودة. اندفع جسدها بالكامل بأشعة البرق ذات اللون الأخضر ، وسرعان ما اندفعت يديها نحو جسد الرجل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الثالث لم يمشي على خشبة المسرح لفترة طويلة لأن الجميع اندهش. عندما استداروا ، لاحظوا أنه كان مصابًا – زو يوهاو.
بينما كانت ترفع راحة يدها ، ظهرت خيوط خضراء من الضوء وشكلت نمطًا يشبه الشبكة. امتدت إلى الأمام ، وأرادت التقاط الرجل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب يبتسم ، وتشابكت الرموز في يده اليمنى التي تحولت إلى مطرقة فضية اللون. ظهرت داخل كفه ، وارتدت بحيوية كما هاجم الطاووس الأخضر مباشرة.
“أيتها الصغيرة ، القيام بذلك لا طائل منه!” اهتزت المطرقة الفضية بعنف ، وانفجرت فجأة. مع صوت هونغ ، حطم الشبكة الخضراء الداكنة، وجسده اتهم بسرعة. مع صوت بنغ ، أمسك معصم يان شين، ورفعه بعنف. مع حلقة ، استدار لها ، وأسرها عن قرب.
مع صوت هونغ ، انطلق ضوء متعدد الألوان إلى الأمام ، وظهر قرع أخضر وسار. تشكل ممر أخضر ، ودخلت مجموعة من الناس. بعد ذلك ، خطوا جميعًا في الممر ، واختفوا من جناح إصلاح السماء.
في نهاية إصبعه ، ومضت الرموز ذات اللون الفضي وتدفقت بضوء متعدد الألوان. تم الضغط على رقبة يان شين التي تشبه البجعة ، للسيطرة على الوضع على الفور.
“أحتاج إلى التصريح عن شيء ما هنا. تشينغ فنغ هو أخي الأصغر ، لذا فإن التنمر عليه هو نفس التنمر علي. غالبًا ما أتبادل المؤشرات معكم! ” بعد أن تحدث الرجل الصغير ، كشف عن نواياه الحقيقية.
كان الجميع في حالة صدمة. خسرت يان شين فعلا؟ بالإضافة إلى ذلك ، كانت سريعة جدًا ، كانت بسبب الإهمال تمامًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما احتاجه تشينغ فنغ هو الوقت. في الوقت الحالي ، كان أصغر بكثير من أي شخص آخر في معسكر العباقره. طالما أنه يستطيع الزراعة بشكل مريح ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على اللحاق بالركب.
كانت يان شين تشعر بالخجل والغضب. تم اللعب بها بواسطه طفل صغير غير ناضج ، وكان يطلق عليها اسم الأخت الصغيرة. في الأصل ، أرادت أن تضربه جيدًا ، ولم تكن لتظن أبدًا أنه سيتم القبض عليها في اللحظة الأولى. جعلتها بشرتها البيضاء كالثلج ووجهها الساحر يحول كل الألوان المختلفة ، لأن هذا كان لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ يو فنغ ، يجب أن يكون دورك للذهاب. وإلا فلن يتمكن أحد من كبح جماح هذا اللعين “.
ضحك الرجل الصغير بأصواته ، وطرف عينيه تجاه الآخرين ، مما يعني أنه فاز. كان يان شين شديد الإذلال والغضب. تخلصت منه وفركت عنقها الأبيض الثلجي ، ثم شدّت قبضتيها.
” وي ، توقف عن النظر إلى هذا الغباء. إنه دورك.” هذه المرة ، أخذ الرجل الصغير زمام المبادرة للهجوم ، واندفع إلى الأمام على الفور.
“إذا وافقت على الرهان ، فعليك أن تقبل خسارتك. لا يمكنك التصرف بوقاحة! ” ذكر الرجل الصغير ، ثم قال ، “التالي!”
“أيها الطفل الصغير ، أنت حقًا مزعج. سينتهي هذا في جولة واحدة ، لماذا تقول مثل هذه الأشياء غير المجدية؟ ” كان كل العباقرة غير صبورين.
الثانية التي جاءت كانت أنثى أيضًا ، وهي بالتحديد من كانت ترتدي ثيابًا من جلد الوحش. كانت مدبوغة نوعًا ما ، وكانت ذات جمال مثير ووحشي. كان اسمها بياو شيويه ، وأشعرت بقوة مثل الفهد.
اتخذت يان شين إجراءً ، ورفرفت ملابسها الخضراء مثل سحابة ناعمة تتناثر فيها يديها النحيلة البيضاء. طار طاووس بجناحه ممدودًا وحلّق بينما كان ينبعث منه إشعاع مبهر وهو يلقي بنفسه على الرجل الصغير.
في جزء من الثانية فقط ، بدأت المناطق المحيطة بالضجيج بأضواء متعددة الألوان. تتشابك الأضواء وتتحول إلى رمح معركة. اشتعلت خيوط بعد خيوط من الضوء حول جسدها عندما طاروا أمامها ، وأطلقوا النار باتجاه الرجل الصغير.
اتخذ زو يوهاو بضع خطوات للوراء. حاليا جسده ضعيف جدا فكيف يقاتل؟ ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. كان الرجل الصغير قد أغلق المسافة بالفعل ، وحطم بقبضته التي غطت وجه زو يوهاو بالكامل.
هاجمت بياو شيويه بكل قوتها. بعد رؤية خسارة يان شين ، استخدمت على الفور حركة القتل. حطمت الرماح في السماء واحد تلو الأخر ، وكانت متألقة للغاية لأنها تصدر أصواتًا رائعة .
“أحب الجمال أكثر. لتبادل مؤشرات معكي ، وحتى أكون قادرا على الحصول على غنائم الحرب، شكرا لكي “. ضحك الرجل الصغير بسعادة.
تفاجأ الرجل الصغير قليلاً ، لكن حركاته كانت سريعة للغاية. خلال تلك اللحظة ، تهرب إلى الجانب. ثم تلاقت يداه معًا ، وظهر قرص من حجر الطحن الفضي الذي شق طريقه سريعًا. دقت أصوات كاشا بلا انقطاع ، وتحطمت كل رماح المعركة.
كانت جماعة الناس تنظر في ازدراء. هذا الشقي الصغير يحتاج حقًا إلى الضرب. حتى لو كان هذا حلمًا تمامًا ، فقد كان لا يزال حقيرًا للغاية. هل كان يعتقد أن معسكر العباقره كان منتزه ما ؟!
هزت النتائج الجميع هناك. إذا فاز الرجل الصغير خلال المباراة الأخيرة ، فماذا عن الآن؟ كان لديه بالتأكيد قوة مرعبة ، وكان يتمتع بإتقان تام عليها.
خلال الصراع الدموي ، كاد المئات من التلاميذ العاديين الغاضبين أن يدوسوه حتى الموت. لولا الأدوية الثمينة التي أرسلتها عشيرته ، لكان قد مر شهر على الأقل قبل أن ينهض من سريره.
مع صوت سو، هرع الرجل الصغير خارجا. أولاً ، ضغط على خصر بياو شيويه الصغير بأطراف أصابعه مما جعلها تشعر على الفور وكأنها ضربها البرق. ثم ألقى بكفه فقص بعض شعرها. تراجعت بسرعة بعد ذلك.
الفصل 114: لا عنوان مرة أخرى …
كان بالتأكيد انتصارا كاملا. إذا كانت معركة بين الأعداء ، فإن هاتين الخطوتين كانتا بالتأكيد قويتين بما يكفي للقتل.
“أحب القتال مع الجمال أكثر من غيره.” قطر لعاب الرجل الصغير في كل مكان بينما يبتسم. على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا في السن ، إلا أنه بدا وكأنه أخ أكبر منحرف. هذا جعل مجموعة العباقرة عاجزين تمامًا عن الكلام. هذا الشقي غير الناضج كان شائنًا للغاية ، وكان يحتاج حقًا إلى ضربة جيدة على الأرداف …
تأثر الجميع عاطفيا. كان هذا الطفل غير الناضج قوياً للغاية. لقد كان مجرد وحش شرس. كان لديه شجاعة وقوة وحيوية وامتلاك قوة هجومية لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالتأكيد انتصارا كاملا. إذا كانت معركة بين الأعداء ، فإن هاتين الخطوتين كانتا بالتأكيد قويتين بما يكفي للقتل.
“أحب الجمال أكثر. لتبادل مؤشرات معكي ، وحتى أكون قادرا على الحصول على غنائم الحرب، شكرا لكي “. ضحك الرجل الصغير بسعادة.
تأثر الجميع عاطفيا. كان هذا الطفل غير الناضج قوياً للغاية. لقد كان مجرد وحش شرس. كان لديه شجاعة وقوة وحيوية وامتلاك قوة هجومية لا تصدق.
كان الجميع مرتبكين ، وكانوا عاجزين عن الكلام لفترة طويلة. بأساليب هذا الطفل ، كان من الممكن بالتأكيد أن يدخل معسكر العباقره. لماذا كان تلميذا عاديا؟
هونغ!
“هل هناك أي شخص آخر؟ على عجل! هناك الكثير من غنائم الحرب ، كلها لي “. كان الرجل الصغير مثل ناشر النقود وهو يحدق بأعين مستديرة كبيرة في المسحوق الطبي ، والحبوب الثمينة ، وكتب العظام ، إلخ.
في الأيام القليلة التالية ، ركض الرجل الصغير باستمرار إلى معسكر العباقره ، مما أدى إلى تكوين صداقات معه. لقد كان شخصًا قويًا ومنفتحًا ، مما جعله يتكامل مع الآخرين بسهولة بالغة.
الشخص الثالث لم يمشي على خشبة المسرح لفترة طويلة لأن الجميع اندهش. عندما استداروا ، لاحظوا أنه كان مصابًا – زو يوهاو.
“مت!”
كان محرجًا بشكل لا يصدق. الآن ، كان يقف أيضًا بين المجموعة بينما كان يسخر منه الرجل الصغير. بعد الإشارة إليه ، لم يكن لديه بطبيعة الحال خيار سوى طرح شيء ما بنفسه. كان واثقًا من أن هذا الشقي غير الناضج سيتم إصلاحه بشكل بائس من قبل الأشخاص الذين أمامه ، وأن دوره في الصعود لن يأتي.
“انا جاد. أخشى أنه بعد ضرب هذه الفتاة الجميلة ، ستخافون جميعكم وتتراجعون. إذا كنت ما زلت أريد غنائم الحرب الخاصة بي ، فكيف سأحصل عليها بعد ذلك؟ ” قال الرجل الصغير.
خلال الصراع الدموي ، كاد المئات من التلاميذ العاديين الغاضبين أن يدوسوه حتى الموت. لولا الأدوية الثمينة التي أرسلتها عشيرته ، لكان قد مر شهر على الأقل قبل أن ينهض من سريره.
أخيرًا ، دخلوا إلى مثوى الروح الحارسه ، ووصلوا إلى الفناء القريب حيث استقرت كرمه القرع. صلى الشيوخ بصمت ، ثم قاموا بترتيب عظام السليل القديم في المواضع المناسبة.
” وي ، توقف عن النظر إلى هذا الغباء. إنه دورك.” هذه المرة ، أخذ الرجل الصغير زمام المبادرة للهجوم ، واندفع إلى الأمام على الفور.
في الأيام القليلة التالية ، ركض الرجل الصغير باستمرار إلى معسكر العباقره ، مما أدى إلى تكوين صداقات معه. لقد كان شخصًا قويًا ومنفتحًا ، مما جعله يتكامل مع الآخرين بسهولة بالغة.
اتخذ زو يوهاو بضع خطوات للوراء. حاليا جسده ضعيف جدا فكيف يقاتل؟ ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. كان الرجل الصغير قد أغلق المسافة بالفعل ، وحطم بقبضته التي غطت وجه زو يوهاو بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الثالث لم يمشي على خشبة المسرح لفترة طويلة لأن الجميع اندهش. عندما استداروا ، لاحظوا أنه كان مصابًا – زو يوهاو.
او … انفجر الدم من فم وأنف زو يوهاو ، وتناثر إلى الخارج. قبل أن يفقد وعيه ، نشأت فكرة من داخل رأسه. لماذا كان هذا الشعور مألوفا جدا؟ كان مشابهًا جدًا لذلك الشقي المتواضع في ذلك الوقت …
بينما كان الجميع في حالة ذهول ، كان الرجل الصغير يحمل المطرقة الفضية في يديه مثل إله الرعد الذي نزل إلى العالم الفاني. لقد حطم على الفور ذلك الطاووس الأخضر في ضباب من الإشعاع الذي نزل على الأرض.
صحيح ، كان شقيق تشينغ فنغ؟ أهبو . بصق زو يوهاو دمًا قبل أن يفقد وعيه ، وتوصل إلى المزيد من الأشياء.
كان الجميع مرتبكين ، وكانوا عاجزين عن الكلام لفترة طويلة. بأساليب هذا الطفل ، كان من الممكن بالتأكيد أن يدخل معسكر العباقره. لماذا كان تلميذا عاديا؟
“التالى!” ألقى الرجل الصغير بقبضته الصغيرة حوله ، وقال لـ تشينغ فنغ ، “هل كان هذا الشقي هو الذي أزعجك؟ في المستقبل ، افعلها كما فعلت. اضربه بضربة واحدة “.
اللعنة ، ما زالت استفزازاته لم تنته! هذا الشقي يستحق حقًا ضربًا عنيفًا على الأرض! كان هذا مثيرا للغضب للغاية.
لمعت عيون تشينغ فنغ الكبيرة ، وشد قبضتيه. لقد كان ملهمًا للغاية ، وانتقلت قوة هائلة بشكل لا يصدق في قلبه. أراد التقدم للأمام ، والاختراق بسرعة.
هز يو فنغ ذو الملابس البيضاء رأسه ولم يشارك. لم تسطع ذرة ضوء في عينيه وهو يضع يديه خلف ظهره بينما ظل ساكنًا لفترة طويلة.
“التالى!” الفتى الصغير فتح فمه وواصل التحدي.
بدأت مجموعة من الأطفال بالدوران. كانت هناك فتيات جميلات بشكل مذهل ، وكذلك صغار لديهم هالات مرعبة. لقد قاموا باختناق الرجل الصغير بالداخل وكأنهم ذئاب جائعة ذات عيون خضراء تنظر إلى خروف صغير أبيض اللون بينما يبتسمون بشكل خبيث.
في النهاية ، كانت هناك ثماني عشرة جولة متتالية ، وخرج منتصرًا فيها جميعًا. لم يكن أحد منافسه ، الأمر الذي أذهل معسكر العباقره بأكمله على الفور. هرع المزيد والمزيد من الناس هنا.
إذا قال هذه الكلمات بمجرد وصوله ، فمن المرجح أن الجميع سخروا منه. ربما قام شخص ما بإلقاء القبض عليه بشكل عشوائي. الآن ، كان الأمر مختلفًا لأن الجميع شعروا بقلوبهم ترتجف.
“من هو هذا الشقي الذي يتسم بالغطرسة والعدوانية؟ المجيء إلى هنا لمجرد إحداث اضطراب ، فمن هو التالي ليذهب ويقمعه؟ “
كان وجه يان شين الجميل هادئًا ، لكن الرياح تحركت تحت باطن قدميها. تشابكت الرموز عندما سارعت على الفور إلى الأمام للهجوم.
بطبيعة الحال ، كان هناك أناس غير مقتنعين. نتيجة لذلك ، فاز الرجل الصغير بعشر جولات أخرى. في المجموع ، فاز بثمانية وعشرين جولة. كان الشاب غاضبًا من الفرح. لم يتمكن أحد من قمعه ، مما أثار ضجة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، ما زالوا يرمون بضائعهم بشكل مؤسف من أجل اللعب على طول. بعد قليل ، سينتقمون ويعلمونه درسًا.
“أحتاج إلى التصريح عن شيء ما هنا. تشينغ فنغ هو أخي الأصغر ، لذا فإن التنمر عليه هو نفس التنمر علي. غالبًا ما أتبادل المؤشرات معكم! ” بعد أن تحدث الرجل الصغير ، كشف عن نواياه الحقيقية.
هز يو فنغ ذو الملابس البيضاء رأسه ولم يشارك. لم تسطع ذرة ضوء في عينيه وهو يضع يديه خلف ظهره بينما ظل ساكنًا لفترة طويلة.
إذا قال هذه الكلمات بمجرد وصوله ، فمن المرجح أن الجميع سخروا منه. ربما قام شخص ما بإلقاء القبض عليه بشكل عشوائي. الآن ، كان الأمر مختلفًا لأن الجميع شعروا بقلوبهم ترتجف.
بينما كان الجميع في حالة ذهول ، كان الرجل الصغير يحمل المطرقة الفضية في يديه مثل إله الرعد الذي نزل إلى العالم الفاني. لقد حطم على الفور ذلك الطاووس الأخضر في ضباب من الإشعاع الذي نزل على الأرض.
“الأخ يو فنغ ، يجب أن يكون دورك للذهاب. وإلا فلن يتمكن أحد من كبح جماح هذا اللعين “.
كانت الخطوط السوداء على وشك أن تتشكل على جباه الجميع. لقد أرادوا حقًا إصلاحه على الفور.
هز يو فنغ ذو الملابس البيضاء رأسه ولم يشارك. لم تسطع ذرة ضوء في عينيه وهو يضع يديه خلف ظهره بينما ظل ساكنًا لفترة طويلة.
بينما كانت ترفع راحة يدها ، ظهرت خيوط خضراء من الضوء وشكلت نمطًا يشبه الشبكة. امتدت إلى الأمام ، وأرادت التقاط الرجل الصغير.
أثارت هذه المعركة من أجل قتال الرجل الصغير عاصفة عنيفة أزعجت معسكر العباقره لعدة أيام بعد ذلك. علاوة على ذلك ، عاد بعد بضعة أيام لمقارنة الملاحظات مرة أخرى بضرب عدد قليل من التلاميذ.
“من هو هذا الشقي الذي يتسم بالغطرسة والعدوانية؟ المجيء إلى هنا لمجرد إحداث اضطراب ، فمن هو التالي ليذهب ويقمعه؟ “
انتشر الخبر على طول الطريق إلى حيث كان التلاميذ العاديون. فجأة ، أثار موجة ضخمة فوق المكان بأكمله.
ضحك الرجل الصغير بقوة ، وقال ، “أردت حقًا القيام بأشياء من هذا القبيل ؛ ومع ذلك ، أخشى إيذاء معنوياتكم الضعيفة وغير الناضجة. بعد التفكير في الأمر ، قررت أنه لا يزال من الأفضل عدم القيام بذلك “.
أبلغ الرجل الصغير تشينغ فنغ أنه سيغادر في غضون أيام قليلة ، وسيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعود. ومع ذلك ، قال له ألا يقلق ، لأنه أبلغ المدرسة بالفعل ، وسيهتم به بعض كبار السن حتى لا يجرؤ أحد على العبث به.
“يجب أن أكرر أنك قد تقابل في الواقع نسل وحش شرير قديم بالإضافة إلى أشخاص آخرين في نفس عمرك لا يمكنك أبدًا أن تهزمهم. عليك أن تفكر في البقاء على قيد الحياة أولاً! “
ما احتاجه تشينغ فنغ هو الوقت. في الوقت الحالي ، كان أصغر بكثير من أي شخص آخر في معسكر العباقره. طالما أنه يستطيع الزراعة بشكل مريح ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على اللحاق بالركب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تنهد ، اعتقدت أنه ستكون هناك معركة صعبة في النهاية. دخل شخص واحد دون عوائق إلى معسكر العباقره ، وكان يمسح كل شيء أمامه. ستكون هذه حقا قصة لترويها! ” بدا أن الرجل الصغير يتطلع إلى المستقبل وهو يشد قبضتيه. كانت عيناه تلمعان مثل النجوم الصغيرة وهو يتفرج في أفكاره.
في الأيام القليلة التالية ، ركض الرجل الصغير باستمرار إلى معسكر العباقره ، مما أدى إلى تكوين صداقات معه. لقد كان شخصًا قويًا ومنفتحًا ، مما جعله يتكامل مع الآخرين بسهولة بالغة.
“التالى!” ألقى الرجل الصغير بقبضته الصغيرة حوله ، وقال لـ تشينغ فنغ ، “هل كان هذا الشقي هو الذي أزعجك؟ في المستقبل ، افعلها كما فعلت. اضربه بضربة واحدة “.
أخيرًا ، حان الوقت لرحلة الرجل الصغير إلى سلسلة الجبال المائه المحطمة.
يبدو أن قصف الرعد ضرب السماء حيث انفجر الضوء الفضي أكثر إشراقًا. مثل شلال ، وكانت المنطقة بأكملها مغطاة باللون الأبيض الفضي. هزت أرواح المتفرجين حتى ارتجفوا بلا حسيب ولا رقيب.
“هذا مكان يلتقي فيه الأبطال. جميع الناس هناك هم تلاميذ من الدرجة الأولى لجميع أنواع القوى العظمى. يجب أن تكونوا حذرين هناك ، ولا يمكنكم أبدًا التصرف برضا عن النفس! ” قبل المغادرة ، حذر مجموعة من كبار السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الثالث لم يمشي على خشبة المسرح لفترة طويلة لأن الجميع اندهش. عندما استداروا ، لاحظوا أنه كان مصابًا – زو يوهاو.
عندما غادر ، أصيب الرجل الصغير بالدهشة ، لأنه اكتشف أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس. كانوا جميعًا في السادسة عشرة من العمر ، ولم يتعرف على أي منهم.
هز يو فنغ ذو الملابس البيضاء رأسه ولم يشارك. لم تسطع ذرة ضوء في عينيه وهو يضع يديه خلف ظهره بينما ظل ساكنًا لفترة طويلة.
قال تاو يي: “شي يي ، ابنة الإمبراطور ، وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، بالإضافة إلى وريث السليل القديم ، كانوا برفقة رجال عشيرتهم في طريقهم منذ وقت طويل”.
هاجمت بياو شيويه بكل قوتها. بعد رؤية خسارة يان شين ، استخدمت على الفور حركة القتل. حطمت الرماح في السماء واحد تلو الأخر ، وكانت متألقة للغاية لأنها تصدر أصواتًا رائعة .
لقد أرسلت قوى رفيعة المستوى شخصيًا خبراء لحماية ورثتهم وهم يشقون طريقهم إلى سلسلة الجبال المائه المحطمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط ، كان الجميع مذهولين بالفعل. لقد كان مجرد تلميذ عادي ، لكنه انفجر بشكل غير متوقع بهذه القوة القوية على الفور. بضربة واحدة لمطرقته ، جعل هجوم يان شين يتشتت إلى أشعة من الضوء ؛ لقد كان صادمًا للغاية.
“يجب أن أكرر أنك قد تقابل في الواقع نسل وحش شرير قديم بالإضافة إلى أشخاص آخرين في نفس عمرك لا يمكنك أبدًا أن تهزمهم. عليك أن تفكر في البقاء على قيد الحياة أولاً! “
أبلغ الرجل الصغير تشينغ فنغ أنه سيغادر في غضون أيام قليلة ، وسيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعود. ومع ذلك ، قال له ألا يقلق ، لأنه أبلغ المدرسة بالفعل ، وسيهتم به بعض كبار السن حتى لا يجرؤ أحد على العبث به.
أخيرًا ، دخلوا إلى مثوى الروح الحارسه ، ووصلوا إلى الفناء القريب حيث استقرت كرمه القرع. صلى الشيوخ بصمت ، ثم قاموا بترتيب عظام السليل القديم في المواضع المناسبة.
الثانية التي جاءت كانت أنثى أيضًا ، وهي بالتحديد من كانت ترتدي ثيابًا من جلد الوحش. كانت مدبوغة نوعًا ما ، وكانت ذات جمال مثير ووحشي. كان اسمها بياو شيويه ، وأشعرت بقوة مثل الفهد.
مع صوت هونغ ، انطلق ضوء متعدد الألوان إلى الأمام ، وظهر قرع أخضر وسار. تشكل ممر أخضر ، ودخلت مجموعة من الناس. بعد ذلك ، خطوا جميعًا في الممر ، واختفوا من جناح إصلاح السماء.
كان محرجًا بشكل لا يصدق. الآن ، كان يقف أيضًا بين المجموعة بينما كان يسخر منه الرجل الصغير. بعد الإشارة إليه ، لم يكن لديه بطبيعة الحال خيار سوى طرح شيء ما بنفسه. كان واثقًا من أن هذا الشقي غير الناضج سيتم إصلاحه بشكل بائس من قبل الأشخاص الذين أمامه ، وأن دوره في الصعود لن يأتي.
…………………………………………………………………….
“التالى!” الفتى الصغير فتح فمه وواصل التحدي.
? METAWEA?
“حسنًا ، أيها الشقي غير الناضج ، دعنا نرى كم من الوقت يمكنك الركض بلا عائق. هذا جيد الآن؟ ” قالت مجموعة من الناس وهم يضغطون على أسنانهم
لقد أرسلت قوى رفيعة المستوى شخصيًا خبراء لحماية ورثتهم وهم يشقون طريقهم إلى سلسلة الجبال المائه المحطمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات