الأستيقاظ
الأستيقاظ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، أضاءت عشرة يصمات داو على جسده ، كما لو كان هناك شيء يريد الاندفاع للخارج. جعله يبدو مخيفًا بشكل متزايد لكن كل شيء هدأ مرة أخرى في النهاية.
كانت أرض الدفن هادئة ومنعزلة ، وعادة ما تفتقر إلى النشاط. كان ذلك بسبب أن حياة الفرسان الغير ميتين كانت بسيطة للغاية ، حيث يقضون معظم وقتهم نائمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت السماء والأرض ، وانجرفت الأنهار المرصعة بالنجوم في الاتجاه المعاكس. أطلق الكون صرخة حزينة ، واهتز داو العظيم. كان هذا العالم مغطى بالغيوم القاتمة ، وهي الفوضى العظيمة الأكثر رعبا في هذا العالم والتي تؤثر على السماوات.
بغض النظر عما إذا كانت العزلة أو أنواعًا أخرى من الزراعة ، فقد تم تنفيذها دائمًا على هذا النحو. لقد حصلوا على الحياة الأبدية من خلال النوم والنمو من خلال السبات وتنفس جوهر العالم تحت الأرض.
كانت الأرض تتلألأ وتتألق بضوء ، هذه المادة كانت أرض دفن نادرة. كانت كل حبيبة تتلألأ وتحمل طاقة حياة غنية وقادرة على رعاية جميع الكائنات الحية.
مرت السنوات بسرعة ، ومرت عشرة آلاف سنة في ومضة. وصلت الفيضانات إلى السماء في العالم الخارجي ، وكانت المعارك الكبرى مروعة للعالم ، ومع ذلك كانت منطقة الدفن لا تزال هادئة مثل أرض الموت المقفرة.
اندلعت معركة تهز السماء ، مرعبة لا مثيل لها. حتى الحدود المقفرة تعرضت للهجوم وتحولت إلى حطام ، وتحولت إلى أجزاء من القارات قبل الاندفاع إلى الفضاء الخارجي ، ودخول الكون.
درس تساو يوشينغ تقنيات الدفن ، مستخدمًا جسده الحي لفهم الأساليب العظيمة لهذه العشيرة. أراد أن يفهم الأشياء عن طريق القياس ، ولم يختر أن يختم نفسه ، بل اختار العيش في هذا المكان لمدة عشرة آلاف عام ، راغبًا في اختراق وتحقيق الخلود.
بعد اختفاء هذا الرجل والكلب ، أصبحت أرض الدفن أكثر سلامًا ، ولم تظهر أي نشاط لعشرات الآلاف السنين. أصبحت ميتة على نحو متزايد.
كان ذلك لأن منطقة الدفن كانت بها مادة خالدة ، ولديه جوهر السماء والأرض الكثيف . بالطبع ، كانت هناك طاقة الدفن وهالة الموت أيضًا.
كانت هناك بعض العشائر التي عاشت في سلسلة الجبال ، وكذلك بعض السلالات التي أقامت على السهول. الشاب الذي سار بمفرده واجه أول منطقة مأهولة.
لقد كان مثل الفارس الذهبي الغير ميت في أرض الدفن ، يأخذ طاقة الحياة لرعاية نفسه. أراد تحقيق الخلود في هذه الحياة ، وأراد الانتقام لشي هاو عندما يعود للحياة ، وينضم إلى المعركة معه.
“ما هذا المكان؟”
فقط ، في النهاية ، ما دخل سنواته الأخيرة ، استنفد حياته في السماوات التسع والأراضي العشر. على الرغم من وجود مادة خالدة هنا ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على ضمان استمراره في العيش إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، كانت هناك عشر بصمات على جسده تتألق حاليًا. في الأصل ، كان معظمهم على يده ، لكنهم تناثروا الآن بشكل موحد في جميع أنحاء جسده. كانوا مثل الماس ، يقيدون جسده.
كان الكلب الصغير يكافح أيضًا من أجل الاستمرار ، وشعره على وشك التساقط ، لكنه ما زال متمسكًا. أراد أن يرى هذا العالم العظيم بنفسه ، وأن يشهد نتائج المواجهة الكبيرة.
سوف تنضج الأدوية الخالدة مرة واحدة في كثير من الأحيان. كان هناك من قطفهم ، لكن البعض الآخر تجاهلوها أيضًا. كان سانزانغ وشينمينغ فرسان ذهبيين غير ميتين ، لذلك لم يكونوا مختلفين عن البشر العاديين. هذا هو السبب في أنه يمكنهم تناول هذا النوع من الأدوية العظيمة والحصول على فوائد كبيرة منه.
كان غير راغب. كان هناك شخص في منطقة محظورة استولى بالفعل على سلاح الملك الخالد بلا نهاية! كان هذا مرتبطًا بالأمل في ظهور الملك الخالد بلا نهاية في هذا العالم! أراد أن يشاهد هوانغ يستيقظ ، ويسطح المنطقة المحظورة ، ويساعده في استعادة ذلك الجرس الخالد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، أضاءت عشرة يصمات داو على جسده ، كما لو كان هناك شيء يريد الاندفاع للخارج. جعله يبدو مخيفًا بشكل متزايد لكن كل شيء هدأ مرة أخرى في النهاية.
في النهاية ، اتخذ سانزانغ وشينمينغ إجراءات ، وأعطوهما بعض أدوية الدفن. تم إعدادها خصيصًا للفرسان الذهبين الغير ميتين ، مصنوعة من الأدوية الخالدة .
في الوقت نفسه ، في الكون ، ارتعدت جميع النجوم ، تجمعت طاقة النجوم ، تتدفق نحوه مثل البحر ، ويمتصها جسده.
كانت منطقة الدفن أرضًا غامضة. اعتقد الكثير من الناس أنه مثل العالم السفلي ، ولكن كان هناك في الواقع أرض سماوي لا مثيل لها يمكنها رعاية كل الأشياء هنا ، وتغذية الأدوية الخالدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن منطقة الدفن كانت بها مادة خالدة ، ولديه جوهر السماء والأرض الكثيف . بالطبع ، كانت هناك طاقة الدفن وهالة الموت أيضًا.
هذا هو السبب في وجود بعض الأماكن هنا التي كانت سماوية بشكل لا يصدق. في هذه الأثناء ، كان هناك عدد غير قليل من الأدوية الخالدة هنا أيضًا ، ليست أقل شأنا من المجال الخالد بأي شكل من الأشكال!
رأى أول فرد حي آخر. لقد كان شابًا ، رقيقًا للغاية ، لكن جسده لم يكن سيئًا.
سوف تنضج الأدوية الخالدة مرة واحدة في كثير من الأحيان. كان هناك من قطفهم ، لكن البعض الآخر تجاهلوها أيضًا. كان سانزانغ وشينمينغ فرسان ذهبيين غير ميتين ، لذلك لم يكونوا مختلفين عن البشر العاديين. هذا هو السبب في أنه يمكنهم تناول هذا النوع من الأدوية العظيمة والحصول على فوائد كبيرة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، كانت هناك عشر بصمات على جسده تتألق حاليًا. في الأصل ، كان معظمهم على يده ، لكنهم تناثروا الآن بشكل موحد في جميع أنحاء جسده. كانوا مثل الماس ، يقيدون جسده.
“لقد ولدت من جديد أخيرًا ، لدي وقت حياة آخر للزراعة! هوانغ ، أخي ، أنا في انتظارك ، أنتظر عودتك! ” قال تساو يوشينغ. ثم بدأ في الزراعة بشكل محموم ، وكذلك الكلب الصغير. لقد حقق الخلود سابقًا ، ويحاول الآن استعادة مهاراته في الداو.
كانت قطعة الأرض هذه بالتحديد واحدة من هذه المناطق.
مرت السنوات. في ومضة ، مرت أكثر من مائة ألف سنة. في الخارج ، تأثر حتى العالم الأدنى ، واستمرت المعارك الكبرى في العالم الخارجي إلى ما لا نهاية. كانت هناك كائنات مرعبة تقاتل في كل مكان تحت السماء.
كان درع المعركة له ، وكان الدم منه أيضًا. على أية حال الآن ، فقد فقد ذكرياته ، دماغه لديه بعض الأشياء ، لكنه لا يستطيع التذكر.
لسوء الحظ ، كان جيد تساو يوشينغ تمامًا كما قال سيده ، رائعًا ، لكن تحقيق الخلود لا يزال صعبًا. كان جسده أكثر ملاءمة للتحولات من حياة إلى أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى منطقة الدفن ، هذا المكان الأكثر غموضًا ، والمرعب بشكل لا يضاهى ، كان هناك أفراد تجرأوا على تحديهم ، وشقوا طريقهم حتى بواباتهم. كانت هذه المخلوقات قوية للغاية !
كان سيده يمتلك تقنية قديمة انتقلت إليه منذ زمن بعيد.
تحرك وترك هذه القارة. اتخذ خطوة للخارج ، ووصل إلى الأرض المجاورة التي لا حدود لها. لقد رأى أخيرًا كائنًا حيًا هناك.
“هوانغ ، أخي ، أنا عجوز بالفعل. على الرغم من أن منطقة الدفن هذه غنية بالمواد الخالدة ، إلا أن هناك أيضًا بحرًا من طاقة الموت! إنه بعيد عن نقاء السماوات التسع والأراضي العشر الماضية. أنا لست فارسا غير ميت ، وعمري على وشك الوصول إلى نهايته بعد عشرة أو عشرين ألف سنة أخرى! ”
كانت أرض الدفن هادئة ومنعزلة ، وعادة ما تفتقر إلى النشاط. كان ذلك بسبب أن حياة الفرسان الغير ميتين كانت بسيطة للغاية ، حيث يقضون معظم وقتهم نائمين.
قال تساو يو شنغ بحسرة.
في النهاية ، اختار هو و الكلب الصغير هذا المسار ، وذهبوا إلى السبات ، وفهم الداو العظيم من خلال النوم ، وزرعوا تقنيات سرية لا مثيل لها لم ينشرها الفرسان الغير ميتين في العالم الخارجي.
كان الكلب الصغير غاضبًا أيضًا. كان أساس داو الخالد الماضي الخاص به قد دمر بالفعل. كان التعافي أكثر صعوبة من الزراعة مرة أخرى من البداية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
“سأقوم بتعديل الأساليب العظيمة للفرسان الغير ميتين ، ربما لن ينتهي بي الأمر لا رجل أو شبح ، لكنه سيسمح لي بمواصلة العيش. هذا فقط من أجل الانتظار حتى تعود ، يا أخي! ” قال تساو يوشينغ.
فقط ، في النهاية ، ما دخل سنواته الأخيرة ، استنفد حياته في السماوات التسع والأراضي العشر. على الرغم من وجود مادة خالدة هنا ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على ضمان استمراره في العيش إلى الأبد.
في النهاية ، اختار هو و الكلب الصغير هذا المسار ، وذهبوا إلى السبات ، وفهم الداو العظيم من خلال النوم ، وزرعوا تقنيات سرية لا مثيل لها لم ينشرها الفرسان الغير ميتين في العالم الخارجي.
في الوقت نفسه ، في الكون ، ارتعدت جميع النجوم ، تجمعت طاقة النجوم ، تتدفق نحوه مثل البحر ، ويمتصها جسده.
عاملهما سانزانغ و وشينمينغ بشكل جيد للغاية ، حيث قاما بتمرير تقنياتهما لهذين الاثنين!
كان سيده يمتلك تقنية قديمة انتقلت إليه منذ زمن بعيد.
بعد اختفاء هذا الرجل والكلب ، أصبحت أرض الدفن أكثر سلامًا ، ولم تظهر أي نشاط لعشرات الآلاف السنين. أصبحت ميتة على نحو متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
هونغ!
كان هذا المكان مقفرًا بشكل لا يصدق ، يشبه أرضًا قديمة ضخمة. باستثناءه ، لم تكن هناك مخلوقات أخرى ، فالمكان بأكمله بلا حياة.
ذات يوم تحطم هذا السلام!
“أنا اسمي تشانغ بايرين. هذه أرض مهجورة خلفتها المعركة الكبرى. هل أتيت من الفضاء الخارجي؟ ” كانت عيون الشاب مشتعلة. كان يرتدي ثيابًا من جلد الوحش ، مليئ بالأمل وهو ينظر إليه. ……. الداعم الرئيسي : shaly
ظهر قرع أصفر لامع مع فوضى بدائية. نزلت من فوق ، وقمع أرض الدفن. كان هناك شخص ما كان يتخذ إجراءات ضد منطقة الدفن ، مما تسبب في انهيار جزء من هذا المكان.
“أين هذا؟”
“من يجرؤ؟!” انزعج ملوك الدفن ، وظهروا بغضب لمواجهة المتسللين.
** القارات الي دخلت الفضاء الخارجي
نزلت المواجهة الكبرى ، ولم يتبق أي من الأراضي النقية في هذا العالم. بغض النظر عن مكان وجودها ، فقد وقعت في الفوضى. كانت هناك معارك كثيرة ، كانت الكارثة مرعبة للغاية.
لولا وجود العديد من التشكيلات ونوى التشكيل التي تحميها في هذه المنطقة ، لكانت بالتأكيد قد تحطمت أيضًا*.
حتى منطقة الدفن ، هذا المكان الأكثر غموضًا ، والمرعب بشكل لا يضاهى ، كان هناك أفراد تجرأوا على تحديهم ، وشقوا طريقهم حتى بواباتهم. كانت هذه المخلوقات قوية للغاية !
لسوء الحظ ، كان جيد تساو يوشينغ تمامًا كما قال سيده ، رائعًا ، لكن تحقيق الخلود لا يزال صعبًا. كان جسده أكثر ملاءمة للتحولات من حياة إلى أخرى.
كانت هذه أول مرة تتعرض فيها منطقة الدفن لهجوم منذ مائتي ألف سنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، أضاءت عشرة يصمات داو على جسده ، كما لو كان هناك شيء يريد الاندفاع للخارج. جعله يبدو مخيفًا بشكل متزايد لكن كل شيء هدأ مرة أخرى في النهاية.
اندلعت معركة تهز السماء ، مرعبة لا مثيل لها. حتى الحدود المقفرة تعرضت للهجوم وتحولت إلى حطام ، وتحولت إلى أجزاء من القارات قبل الاندفاع إلى الفضاء الخارجي ، ودخول الكون.
بغض النظر عما إذا كانت العزلة أو أنواعًا أخرى من الزراعة ، فقد تم تنفيذها دائمًا على هذا النحو. لقد حصلوا على الحياة الأبدية من خلال النوم والنمو من خلال السبات وتنفس جوهر العالم تحت الأرض.
لولا وجود العديد من التشكيلات ونوى التشكيل التي تحميها في هذه المنطقة ، لكانت بالتأكيد قد تحطمت أيضًا*.
ماذا عن السماوات التسع والأراضي العشر؟ كان من الصعب للغاية العثور على أي أثر لها !
** القارات الي دخلت الفضاء الخارجي
“هوانغ ، أخي ، أنا عجوز بالفعل. على الرغم من أن منطقة الدفن هذه غنية بالمواد الخالدة ، إلا أن هناك أيضًا بحرًا من طاقة الموت! إنه بعيد عن نقاء السماوات التسع والأراضي العشر الماضية. أنا لست فارسا غير ميت ، وعمري على وشك الوصول إلى نهايته بعد عشرة أو عشرين ألف سنة أخرى! ”
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنها كانت لا تزال بائسة للغاية.
بحث شخص ما عن الدرع التالف وصقله معًا مرة أخرى لمساعدته على ارتدائه. كان هذا فقط بدافع الأمل أنه عندما استيقظ يومًا ما ، لا يزال بإمكانه تذكر المعركة النهائية.
في هذه الأثناء ، تلاشى الممر الإمبراطوري منذ فترة طويلة من الوجود!
** القارات الي دخلت الفضاء الخارجي
في الواقع ، كان الممر الإمبراطوري قد سوي بالأرض منذ عشرات الآلاف من السنين ، وتحول إلى أنقاض. لطالما أصبحت شعوب ومدن الماضي جزءًا من التاريخ اللامتناهي.
كان غير راغب. كان هناك شخص في منطقة محظورة استولى بالفعل على سلاح الملك الخالد بلا نهاية! كان هذا مرتبطًا بالأمل في ظهور الملك الخالد بلا نهاية في هذا العالم! أراد أن يشاهد هوانغ يستيقظ ، ويسطح المنطقة المحظورة ، ويساعده في استعادة ذلك الجرس الخالد.
خلال هذه السنوات ، كانت أرض الدفن هادئة ، لكن العالم الخارجي لم يكن كذلك بالتأكيد ، حيث دخل في أكثر الأوقات رعباً. لا ، لقد تأثرت منطقة الدفن أخيرًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت السماء والأرض ، وانجرفت الأنهار المرصعة بالنجوم في الاتجاه المعاكس. أطلق الكون صرخة حزينة ، واهتز داو العظيم. كان هذا العالم مغطى بالغيوم القاتمة ، وهي الفوضى العظيمة الأكثر رعبا في هذا العالم والتي تؤثر على السماوات.
هونغ!
“سأقوم بتعديل الأساليب العظيمة للفرسان الغير ميتين ، ربما لن ينتهي بي الأمر لا رجل أو شبح ، لكنه سيسمح لي بمواصلة العيش. هذا فقط من أجل الانتظار حتى تعود ، يا أخي! ” قال تساو يوشينغ.
انهارت السماء والأرض ، وانجرفت الأنهار المرصعة بالنجوم في الاتجاه المعاكس. أطلق الكون صرخة حزينة ، واهتز داو العظيم. كان هذا العالم مغطى بالغيوم القاتمة ، وهي الفوضى العظيمة الأكثر رعبا في هذا العالم والتي تؤثر على السماوات.
بغض النظر عما إذا كانت العزلة أو أنواعًا أخرى من الزراعة ، فقد تم تنفيذها دائمًا على هذا النحو. لقد حصلوا على الحياة الأبدية من خلال النوم والنمو من خلال السبات وتنفس جوهر العالم تحت الأرض.
كانت السنوات قاسية ، وقادرة على القضاء على أقوى فخر السماء ، وقادرة على محو الوجود المحظور. لم يكن هناك العديد من المخلوقات التي يمكن أن تستمر في العيش دون أن تهلك.
ذات يوم تحطم هذا السلام!
بغض النظر عما إذا كان غير متوقع أو كان بسبب الكارما ، فمع مرور الوقت الطويل ، تم دفن عظام الأبطال ، وسقط فخر السماء ، وماتوا جميعًا.
كانت هذه أول مرة تتعرض فيها منطقة الدفن لهجوم منذ مائتي ألف سنة!
مع مرور الوقت ، كان قد مضى بالفعل خمسمائة ألف سنة على وفاة شي هاو. لقد تغير كل شيء ، كان العالم بالفعل مختلفًا تمامًا.
“لقد ولدت من جديد أخيرًا ، لدي وقت حياة آخر للزراعة! هوانغ ، أخي ، أنا في انتظارك ، أنتظر عودتك! ” قال تساو يوشينغ. ثم بدأ في الزراعة بشكل محموم ، وكذلك الكلب الصغير. لقد حقق الخلود سابقًا ، ويحاول الآن استعادة مهاراته في الداو.
ماذا عن السماوات التسع والأراضي العشر؟ كان من الصعب للغاية العثور على أي أثر لها !
كان جسده نحيفًا وقويًا ، يحوم ببريق لامع. كان يرتدي ملابس تالفة ملطخة بالدماء.
أما بالنسبة لأرض الدفن ، فقد تم تقسيمها إلى قطع ، تطفو في أماكن مختلفة ، وأصبحت أكثر هدوءًا ، وهالة الموت تتغلغل في الهواء.
ظهر خط من الضوء الذهبي تحت قدميه ، ووصل مباشرة إلى الطرف الآخر من السماء المرصعة بالنجوم. كان مثل الجسر الممتد عبر الكون. ثم بدأ في اتخاذ الخطوات.
كانت هذه قارة لم تكن بهذا الحجم. لقد طافت في الكون ، مثل النجم. لم يكن معروفًا كم عدد الأراضي القديمة المشابهة لهذه الأرض التي طفت في فراغ الكون.
درس تساو يوشينغ تقنيات الدفن ، مستخدمًا جسده الحي لفهم الأساليب العظيمة لهذه العشيرة. أراد أن يفهم الأشياء عن طريق القياس ، ولم يختر أن يختم نفسه ، بل اختار العيش في هذا المكان لمدة عشرة آلاف عام ، راغبًا في اختراق وتحقيق الخلود.
كان ذلك بسبب اندلاع أعظم المعارك ، والظلام تآكل العالم ، واندلعت المواجهة العظيمة الأكثر رعبا في التاريخ في هذا العالم. كانت السماء كلها ترتجف.
تحطمت العديد من الأماكن . انقسمت بعض الاراضي السماوية والعوالم الصغيرة والمناطق المحظورة غير المأهولة بعد مهاجمتها ، وحلقت الأجزاء التالفة في أعماق الكون.
تحطمت العديد من الأماكن . انقسمت بعض الاراضي السماوية والعوالم الصغيرة والمناطق المحظورة غير المأهولة بعد مهاجمتها ، وحلقت الأجزاء التالفة في أعماق الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ، وبدأ يفكر في نفسه. ومع ذلك ، شعر بألم شديد في رأسه ، ووعيه فارغ للحظات ، وغير قادر على تذكر أي شيء.
كانت قطعة الأرض هذه بالتحديد واحدة من هذه المناطق.
“سأقوم بتعديل الأساليب العظيمة للفرسان الغير ميتين ، ربما لن ينتهي بي الأمر لا رجل أو شبح ، لكنه سيسمح لي بمواصلة العيش. هذا فقط من أجل الانتظار حتى تعود ، يا أخي! ” قال تساو يوشينغ.
“من أنا؟”
سوف تنضج الأدوية الخالدة مرة واحدة في كثير من الأحيان. كان هناك من قطفهم ، لكن البعض الآخر تجاهلوها أيضًا. كان سانزانغ وشينمينغ فرسان ذهبيين غير ميتين ، لذلك لم يكونوا مختلفين عن البشر العاديين. هذا هو السبب في أنه يمكنهم تناول هذا النوع من الأدوية العظيمة والحصول على فوائد كبيرة منه.
على هذه الأرض المقفرة ، انقسمت الأرض الباردة والقاسية بالفعل. كافح شاب أشعث للخروج من منطقة أرض كل الحياة .
“أين هذا المكان بالضبط؟” كان يتحرك بسرعة مثل الشيطان ، سريعًا مثل خط البرق. بعد خطوة واحدة ، ظهر في الطرف الآخر من هذه القارة العظيمة.
كانت الأرض تتلألأ وتتألق بضوء ، هذه المادة كانت أرض دفن نادرة. كانت كل حبيبة تتلألأ وتحمل طاقة حياة غنية وقادرة على رعاية جميع الكائنات الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت مادة أرادها الملوك الخالدون.
هذا هو السبب في وجود بعض الأماكن هنا التي كانت سماوية بشكل لا يصدق. في هذه الأثناء ، كان هناك عدد غير قليل من الأدوية الخالدة هنا أيضًا ، ليست أقل شأنا من المجال الخالد بأي شكل من الأشكال!
في الماضي ، قالت السلحفاة البيضاء التي تحمل خالدة إن الملوك الخالدين دخلوا أرض الدفن على وجه التحديد بحثًا عن هذا النوع من الأماكن لتغذية أجسادهم.
خلال هذه السنوات ، كانت أرض الدفن هادئة ، لكن العالم الخارجي لم يكن كذلك بالتأكيد ، حيث دخل في أكثر الأوقات رعباً. لا ، لقد تأثرت منطقة الدفن أخيرًا!
كان هذا ما اعتاد ملوك الدفن أن يزرعوا فيها.
“لقد ولدت من جديد أخيرًا ، لدي وقت حياة آخر للزراعة! هوانغ ، أخي ، أنا في انتظارك ، أنتظر عودتك! ” قال تساو يوشينغ. ثم بدأ في الزراعة بشكل محموم ، وكذلك الكلب الصغير. لقد حقق الخلود سابقًا ، ويحاول الآن استعادة مهاراته في الداو.
أشيع أن أولئك الذين أصيبوا بجروح خطيرة أو ماتوا يمكن أن يعالجوا إصاباتهم في أرض كل الحياة. حتى لو دفن الموتى هنا ، فيمكنهم تطوير وعيهم مرة أخرى في المستقبل ، وستظهر أجسادهم الحقيقية مرة أخرى في العالم.
** القارات الي دخلت الفضاء الخارجي
“أين هذا؟”
“هذا …” كان مرتبكًا بعض الشيء. في الأصل ، لم يكن يعرف كيف يطير ، ولكن الآن ، فعل ذلك بشكل طبيعي ، قادر على التحرك عبر السماء المرصعة بالنجوم.
وقف الشاب. لقد أبعد الارض حول جسده ، وحرك الشعر الأسود الطويل الذي يغطي وجهه جانبًا ، كاشفاً عن وجه رقيق ووسيم. كانت عيناه مشرقتان ونقيتان مثل نبع نقي.
وصل إلى الطرف الآخر من السماء المرصعة بالنجوم ، وشعر أن غرائزه كانت تحفزه هنا ، وتطلب منه النزول إلى هنا. لقد رأى بعض القارات المدمرة التي كانت ضخمة بشكل لا يمكن مقارنته ، وتمتد أمامه.
كان هذا المكان مقفرًا بشكل لا يصدق ، يشبه أرضًا قديمة ضخمة. باستثناءه ، لم تكن هناك مخلوقات أخرى ، فالمكان بأكمله بلا حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن منطقة الدفن كانت بها مادة خالدة ، ولديه جوهر السماء والأرض الكثيف . بالطبع ، كانت هناك طاقة الدفن وهالة الموت أيضًا.
عبس ، وبدأ يفكر في نفسه. ومع ذلك ، شعر بألم شديد في رأسه ، ووعيه فارغ للحظات ، وغير قادر على تذكر أي شيء.
شهد هذا المكان معركة كبيرة ، تحطم حتى انهار إلى أجزء. الآن ، كان الضرر خطيرًا للغاية.
كان جسده نحيفًا وقويًا ، يحوم ببريق لامع. كان يرتدي ملابس تالفة ملطخة بالدماء.
هونغ!
بحث شخص ما عن الدرع التالف وصقله معًا مرة أخرى لمساعدته على ارتدائه. كان هذا فقط بدافع الأمل أنه عندما استيقظ يومًا ما ، لا يزال بإمكانه تذكر المعركة النهائية.
** القارات الي دخلت الفضاء الخارجي
كان درع المعركة له ، وكان الدم منه أيضًا. على أية حال الآن ، فقد فقد ذكرياته ، دماغه لديه بعض الأشياء ، لكنه لا يستطيع التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت السنوات. في ومضة ، مرت أكثر من مائة ألف سنة. في الخارج ، تأثر حتى العالم الأدنى ، واستمرت المعارك الكبرى في العالم الخارجي إلى ما لا نهاية. كانت هناك كائنات مرعبة تقاتل في كل مكان تحت السماء.
“أين هذا المكان بالضبط؟” كان يتحرك بسرعة مثل الشيطان ، سريعًا مثل خط البرق. بعد خطوة واحدة ، ظهر في الطرف الآخر من هذه القارة العظيمة.
رأى أول فرد حي آخر. لقد كان شابًا ، رقيقًا للغاية ، لكن جسده لم يكن سيئًا.
في الوقت نفسه ، كانت هناك عشر بصمات على جسده تتألق حاليًا. في الأصل ، كان معظمهم على يده ، لكنهم تناثروا الآن بشكل موحد في جميع أنحاء جسده. كانوا مثل الماس ، يقيدون جسده.
في الوقت نفسه ، في الكون ، ارتعدت جميع النجوم ، تجمعت طاقة النجوم ، تتدفق نحوه مثل البحر ، ويمتصها جسده.
رفع رأسه نحو السماء ، ورأى النجوم لا تزال في كل مكان حوله. كان هذا الامتداد من الكون ضخم للغاية ، ويفتقر إلى كل قوة الحياة.
كانت منطقة الدفن أرضًا غامضة. اعتقد الكثير من الناس أنه مثل العالم السفلي ، ولكن كان هناك في الواقع أرض سماوي لا مثيل لها يمكنها رعاية كل الأشياء هنا ، وتغذية الأدوية الخالدة.
في هذه القارة ، كان يسير بخطى ذهابًا وإيابًا بمفرده ، ويمشي في كل شبر من هذا المكان ، لكنه لم يجد شيئًا. برفع قدمه ، دخل السماء المرصعة بالنجوم.
في هذه القارة ، كان يسير بخطى ذهابًا وإيابًا بمفرده ، ويمشي في كل شبر من هذا المكان ، لكنه لم يجد شيئًا. برفع قدمه ، دخل السماء المرصعة بالنجوم.
“هذا …” كان مرتبكًا بعض الشيء. في الأصل ، لم يكن يعرف كيف يطير ، ولكن الآن ، فعل ذلك بشكل طبيعي ، قادر على التحرك عبر السماء المرصعة بالنجوم.
عاملهما سانزانغ و وشينمينغ بشكل جيد للغاية ، حيث قاما بتمرير تقنياتهما لهذين الاثنين!
يبدو أن هناك شيئًا ما في رأسه ، مثل تيار رقيق يظهر باستمرار ، و يسمح له بفهم كيفية التحرك عبر الفراغ.
رفع رأسه نحو السماء ، ورأى النجوم لا تزال في كل مكان حوله. كان هذا الامتداد من الكون ضخم للغاية ، ويفتقر إلى كل قوة الحياة.
هونغ!
“لقد ولدت من جديد أخيرًا ، لدي وقت حياة آخر للزراعة! هوانغ ، أخي ، أنا في انتظارك ، أنتظر عودتك! ” قال تساو يوشينغ. ثم بدأ في الزراعة بشكل محموم ، وكذلك الكلب الصغير. لقد حقق الخلود سابقًا ، ويحاول الآن استعادة مهاراته في الداو.
ظهر خط من الضوء الذهبي تحت قدميه ، ووصل مباشرة إلى الطرف الآخر من السماء المرصعة بالنجوم. كان مثل الجسر الممتد عبر الكون. ثم بدأ في اتخاذ الخطوات.
“هذا …” كان مرتبكًا بعض الشيء. في الأصل ، لم يكن يعرف كيف يطير ، ولكن الآن ، فعل ذلك بشكل طبيعي ، قادر على التحرك عبر السماء المرصعة بالنجوم.
كان هذا المشهد مروعًا للغاية. ذهب من نهاية الكون إلى الطرف الآخر.
كانت هذه الأرض القديمة تحتوي على العديد من الغابات البدائية ، وحتى عدد لا يحصى من الحفر والهاوية وغيرها. عند الفحص الدقيق ، تم تشكيلها بواسطة طاقة السيوف والسهام السماوية. كان هناك أيضا العديد من بقايا النجوم. كان المشهد مروعًا للغاية.
في الوقت نفسه ، في الكون ، ارتعدت جميع النجوم ، تجمعت طاقة النجوم ، تتدفق نحوه مثل البحر ، ويمتصها جسده.
“سأقوم بتعديل الأساليب العظيمة للفرسان الغير ميتين ، ربما لن ينتهي بي الأمر لا رجل أو شبح ، لكنه سيسمح لي بمواصلة العيش. هذا فقط من أجل الانتظار حتى تعود ، يا أخي! ” قال تساو يوشينغ.
لم يكن يفعل هذا عمدًا ، بل كان استجابة جسده الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، أضاءت عشرة يصمات داو على جسده ، كما لو كان هناك شيء يريد الاندفاع للخارج. جعله يبدو مخيفًا بشكل متزايد لكن كل شيء هدأ مرة أخرى في النهاية.
جعلت المعمودية ضوء النجوم جسده يزداد إبهارًا ، لكنه لم يكن بحاجة إلى هذا النوع من القوة. فتح فمه واخذ نفسا. ظهر صدع أسود كبير ، وتصاعدت الفوضى البدائية. بدأ يمتص جوهر الفوضى البدائية.
وصل إلى الطرف الآخر من السماء المرصعة بالنجوم ، وشعر أن غرائزه كانت تحفزه هنا ، وتطلب منه النزول إلى هنا. لقد رأى بعض القارات المدمرة التي كانت ضخمة بشكل لا يمكن مقارنته ، وتمتد أمامه.
بعد مرور وقت طويل ، فقط عندما بدأت مسامه تطلق الطاقة الفوضوية ، توقف ، وشعر أنه لم يعد بحاجة إلى المزيد.
لولا وجود العديد من التشكيلات ونوى التشكيل التي تحميها في هذه المنطقة ، لكانت بالتأكيد قد تحطمت أيضًا*.
“لماذا أحتاج إلى القيام بذلك؟” نظر إلى يديه ، ثم رفع رأسه نحو أعماق الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنا؟”
وصل إلى الطرف الآخر من السماء المرصعة بالنجوم ، وشعر أن غرائزه كانت تحفزه هنا ، وتطلب منه النزول إلى هنا. لقد رأى بعض القارات المدمرة التي كانت ضخمة بشكل لا يمكن مقارنته ، وتمتد أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، اندلعت معركة كبيرة هنا ، ولكن مع مرور الوقت ، غطت النباتات العالم المدمر مرة أخرى ، واكتسبت قوة الحياة.
شهد هذا المكان معركة كبيرة ، تحطم حتى انهار إلى أجزء. الآن ، كان الضرر خطيرًا للغاية.
كان درع المعركة له ، وكان الدم منه أيضًا. على أية حال الآن ، فقد فقد ذكرياته ، دماغه لديه بعض الأشياء ، لكنه لا يستطيع التذكر.
في الوقت نفسه ، أضاءت عشرة يصمات داو على جسده ، كما لو كان هناك شيء يريد الاندفاع للخارج. جعله يبدو مخيفًا بشكل متزايد لكن كل شيء هدأ مرة أخرى في النهاية.
“هوانغ ، أخي ، أنا عجوز بالفعل. على الرغم من أن منطقة الدفن هذه غنية بالمواد الخالدة ، إلا أن هناك أيضًا بحرًا من طاقة الموت! إنه بعيد عن نقاء السماوات التسع والأراضي العشر الماضية. أنا لست فارسا غير ميت ، وعمري على وشك الوصول إلى نهايته بعد عشرة أو عشرين ألف سنة أخرى! ”
“ما هذا المكان؟”
قال تساو يو شنغ بحسرة.
لقد هبط في قارة. كانت هذه مساحة من الأرض المحروقة ، وأرض قرمزية تمتد من مئات الآلاف إلى أكثر من مليون لي ، ولا توجد علامة على وجود حياة ، ولا يمكن رؤية أي مخلوقات.
تحرك وترك هذه القارة. اتخذ خطوة للخارج ، ووصل إلى الأرض المجاورة التي لا حدود لها. لقد رأى أخيرًا كائنًا حيًا هناك.
تحرك وترك هذه القارة. اتخذ خطوة للخارج ، ووصل إلى الأرض المجاورة التي لا حدود لها. لقد رأى أخيرًا كائنًا حيًا هناك.
لم يكن يفعل هذا عمدًا ، بل كان استجابة جسده الطبيعية.
كانت هذه الأرض القديمة تحتوي على العديد من الغابات البدائية ، وحتى عدد لا يحصى من الحفر والهاوية وغيرها. عند الفحص الدقيق ، تم تشكيلها بواسطة طاقة السيوف والسهام السماوية. كان هناك أيضا العديد من بقايا النجوم. كان المشهد مروعًا للغاية.
بحث شخص ما عن الدرع التالف وصقله معًا مرة أخرى لمساعدته على ارتدائه. كان هذا فقط بدافع الأمل أنه عندما استيقظ يومًا ما ، لا يزال بإمكانه تذكر المعركة النهائية.
في الماضي ، اندلعت معركة كبيرة هنا ، ولكن مع مرور الوقت ، غطت النباتات العالم المدمر مرة أخرى ، واكتسبت قوة الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما اعتاد ملوك الدفن أن يزرعوا فيها.
كانت هناك بعض العشائر التي عاشت في سلسلة الجبال ، وكذلك بعض السلالات التي أقامت على السهول. الشاب الذي سار بمفرده واجه أول منطقة مأهولة.
وقف الشاب. لقد أبعد الارض حول جسده ، وحرك الشعر الأسود الطويل الذي يغطي وجهه جانبًا ، كاشفاً عن وجه رقيق ووسيم. كانت عيناه مشرقتان ونقيتان مثل نبع نقي.
“من أنت؟ اين يوجد هذا المكان؟”
رفع رأسه نحو السماء ، ورأى النجوم لا تزال في كل مكان حوله. كان هذا الامتداد من الكون ضخم للغاية ، ويفتقر إلى كل قوة الحياة.
رأى أول فرد حي آخر. لقد كان شابًا ، رقيقًا للغاية ، لكن جسده لم يكن سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت السماء والأرض ، وانجرفت الأنهار المرصعة بالنجوم في الاتجاه المعاكس. أطلق الكون صرخة حزينة ، واهتز داو العظيم. كان هذا العالم مغطى بالغيوم القاتمة ، وهي الفوضى العظيمة الأكثر رعبا في هذا العالم والتي تؤثر على السماوات.
“أنا اسمي تشانغ بايرين. هذه أرض مهجورة خلفتها المعركة الكبرى. هل أتيت من الفضاء الخارجي؟ ” كانت عيون الشاب مشتعلة. كان يرتدي ثيابًا من جلد الوحش ، مليئ بالأمل وهو ينظر إليه.
…….
الداعم الرئيسي : shaly
كانت الأرض تتلألأ وتتألق بضوء ، هذه المادة كانت أرض دفن نادرة. كانت كل حبيبة تتلألأ وتحمل طاقة حياة غنية وقادرة على رعاية جميع الكائنات الحية.
وقف الشاب. لقد أبعد الارض حول جسده ، وحرك الشعر الأسود الطويل الذي يغطي وجهه جانبًا ، كاشفاً عن وجه رقيق ووسيم. كانت عيناه مشرقتان ونقيتان مثل نبع نقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
