تغيير السماء
تغيير السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم!” هز الباغودا الصغير رأسه.
تموج تقلب غريب إلى الخارج وانفجرت تلك البوابة السماوية فجأة!
شاهد شي هاو بقلق ، برودة تتسلل إلى قلبه. هل كان العالم السفلي بهذا الخطورة؟ كان من الواضح أن شخصًا ما قد سقط ، مما تسبب في موجة الصدمة هذه من القوة الإلهية.
كانت جميلة مثل الألعاب النارية ، ومذهلة مثل غيوم الصباح. كان المشهد الذي أنتجته رائعًا. ترقصت كل الألوان أثناء اندلاعها بصوت عالٍ. تناثر مطر من الضوء مثل النجوم المتساقطة عبر السماء.
وسط هذه الفوضى ، كان الناس في كل مكان يتحركون ، وكلهم يحاولون الانطلاق أولاً للبحث عن تلميح للفرصة. حدق شي هاو بعمق في السماء. كان سيذهب عكس الريح ليقطع طريقه بنفسه.
تم تفجير البوابة. بعد هطول أمطار من الدماء والشظايا ، تحطمت في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت هونغ ، انقسمت السماء ، وأرسلت نورًا إلهيًا لا نهاية له وهالة الهية لامحدودة. لقد شعرت به جميع المخلوقات ، واكتسبوا جميعًا نوعًا من الفهم داخليًا.
شاهد شي هاو بقلق ، برودة تتسلل إلى قلبه. هل كان العالم السفلي بهذا الخطورة؟ كان من الواضح أن شخصًا ما قد سقط ، مما تسبب في موجة الصدمة هذه من القوة الإلهية.
“شجرة الصفصاف ، بما أن الكارثة الكبرى على وشك أن تأتي ، فهل حان الوقت لي أن أتلقى معمودية أخرى؟” سأل شي هاو.
الشيء الوحيد الذي كان محظوظًا هو وجود مسافة كبيرة بينهما. علاوة على ذلك ، كان في السماء. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الجبال الشاهقة ستتحول جميعها إلى غبار وتختفي من الوجود.
بعد صوت آخر مكتوم ، بدا أن مسار الداو العظيم يتغير مرة أخرى. ظهر شيء آخر من البركان المقلوب ، وتدفق الضوء متعدد الألوان الملون.
“لماذا انفجر؟ ألم تكن قوته كبيرة بما فيه الكفاية؟ ” سأل شي هاو.
أعطته شجرة الصفصاف هذا التحذير ، وأخبره أن يترك الطبيعة تأخذ مجراها. كان طريقه الحالي جيدًا للغاية وكان يتبع المسار الصحيح. كان ذلك كافياً للتقدم بإصرار ، ومن الطبيعي أن تتبع القوانين الطبيعية للداو.
بعد الصمت قليلاً ، ضحك الباغودا الصغير ببرود وقال ، “هل تعتقد أنه من السهل النزول؟ كيف يمكنهم فعل ذلك دون دفع الثمن؟ ومع ذلك ، فقد تعرض هذا الشخص للتخطيط من قبل شخص آخر “.
كانت الكارثة الكبرى قد بدأت ، لكن العديد من المزارعين بدأوا بشكل غير متوقع في التحديق بهدوء. بعد الحصول على أجزاء من قوانين الطبيعة ، لم يعودوا ينتمون إلى هذا العالم. كان الأمر كما لو أن أجسادهم قد أنعمت بالقداسة ونالوا هم أنفسهم وميض الاستنارة.
“هل سقط شخصية قوية؟” سأل شي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكن لشخص قوي أن يموت بهذه السهولة؟ على الأرجح أنه أهدر كل جهوده ومات تحت الأيدي الشريرة لشخص آخر “. من ما قاله الباغودا الصغير ، كانت أساليب الشخصيات القوية من العوالم العليا تتحدى السماء ، مما جعل قتلهم ليس سهلاً.
أخيرًا ، قرع جرس مطول ، دوي في الأفق وانتقل إلى كل ركن من أركان المنطقة القاحلة. بغض النظر عن مدى عظمة هذه المنطقة ، فإنها لا تزال غير قادرة على الهروب من الموجات الصوتية للجرس.
كانت نزاعات العوالم العليا متورطة. كانت النضالات شرسة للغاية حيث قاتلوا علانية وسرية. تم الكشف عن جميع أنواع الأساليب ، وخطأ واحد سيتركهم عرضة للعنة الأبدية.
بعد الصمت قليلاً ، ضحك الباغودا الصغير ببرود وقال ، “هل تعتقد أنه من السهل النزول؟ كيف يمكنهم فعل ذلك دون دفع الثمن؟ ومع ذلك ، فقد تعرض هذا الشخص للتخطيط من قبل شخص آخر “.
في الأيام التالية ، ظهر النور الإلهي بشكل مستمر من وقت لآخر على بعد. كانت هذه علامة على تصدع الفضاء. ظهرت ظاهرة غريبة للغاية أذهلت جميع المزارعين في المناطق القاحلة.
إذا استمر المرء في القيام بالمعمودية ، فقد يثقل كاهل الجسد. لقد أطلق بجنون إمكاناته خلال السنوات القليلة الماضية ووصل بالفعل إلى طليعة هذا الطريق.
كان هذا نذير بلاء عظيم. كان الجميع يعلم أن عاصفة رهيبة ستبدأ!
“شجرة الصفصاف ، بما أن الكارثة الكبرى على وشك أن تأتي ، فهل حان الوقت لي أن أتلقى معمودية أخرى؟” سأل شي هاو.
صرخ جميع الخبراء الكبار لا إراديًا. إما هربوا من هذه المنطقة أو اختبأوا. لقد استخدموا جميعًا تقنياتهم السرية للحفاظ على الذات.
امتد غصن متلألئ ، وكان الفرع الأخضر اللامع يلمسه بين حاجبيه. أطلق ضوءًا مقدسًا وأحاط به ببطء.
“أي الوجود بالضبط ينزل؟” سأل شي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، يحصل المرء على المعمودية في سن الخامسة والعاشرة والخامسة عشر لإطلاق العنان لإمكاناته وتمكينه من الزراعة بشكل أفضل. كان هذا أساسًا أساسيًا.
“لا أعلم!” هز الباغودا الصغير رأسه.
“لقد فكرت بعناية.” هو قال.
عبس شي هاو. كانت مخلوقات العوالم العليا مرعبة للغاية. إذا أرادوا جميعًا القدوم إلى هنا واللعب ، فسيتم قلب هذه الأرض الشاسعة التي لا حدود لها وستزول على الأرجح من الوجود.
خلال هذه الأيام القليلة ، كان شي هاو يتأمل باستمرار داخل القرية ويزرع. من وقت لآخر ، كان يطلب الإرشاد من الشخص العظيم الذي بجانبه.
تنهدت الباغودا الصغيرة بهدوء وقدم تفسيرًا بسيطًا ، قائلا إن أفرادًا محددين فقط كانوا يحاولون النزول. إذا تم اكتشافهم من قبل داو العوالم العليا أو اكتشفتهم عقيدة قديمة ، فسيتم قمعهم وقتلهم بصرامة.
كان شي هاو في حيرة. هل كان من المفترض أن يغادر؟
“داو العظيم لا حدود له مثل الهاوية العظيمة والكون. قال شجىة الصفصاف: “عظمته لا يمكن قياسها ، وهي تعمل دائمًا”. عادة ، من الصعب للغاية على أي شخص النزول من العوالم الأعلى بسبب القيود المفروضة على داو هذا العالم. فقط في أوقات معينة يمكن أن تسمح الأساليب السرية الفريدة للمرء بالقيام بذلك.
تنهدت الباغودا الصغيرة بهدوء وقدم تفسيرًا بسيطًا ، قائلا إن أفرادًا محددين فقط كانوا يحاولون النزول. إذا تم اكتشافهم من قبل داو العوالم العليا أو اكتشفتهم عقيدة قديمة ، فسيتم قمعهم وقتلهم بصرامة.
أولئك الذين يمكن أن ينزلوا هم بطبيعة الحال ليسوا أفرادًا عاديين. كان لديهم جميعًا قوة قوية تدعمهم.
صرخ جميع الخبراء الكبار لا إراديًا. إما هربوا من هذه المنطقة أو اختبأوا. لقد استخدموا جميعًا تقنياتهم السرية للحفاظ على الذات.
“ما هو الشيء الموجود في هذا المجال الذي يجعل هؤلاء الأفراد يشعرون أنه يستحق المخاطرة ؟” سأل شي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشاعرك ليست خاطئة. قال الباغودا الصغيرة: “هذا يعني أن لديك جذر داو ، وقد تشبثت به في طريق داو العميق”. كانت الكارثة الكبرى في غاية الخطورة ، لكنها أتاحت فرصاً هائلة.
“هناك أشياء جيدة هنا. قال الباغودا الصغيرة “منذ أن هلكت الوجود الممنوع في هذا العالم ، يريد المزيد والمزيد من الأفراد استكشاف هذا المكان”.
تغيير السماء
ظهرت طاقة يصعب وصفها في هذا العالم. جعلت قلوب الناس تنبض بشكل أسرع وأسرع. كان الجميع يعلم أن ما كان من المفترض أن يأتي على وشك المجيء. كان كل مزارع قلقًا وخائفًا.
تم تفجير البوابة. بعد هطول أمطار من الدماء والشظايا ، تحطمت في الجو.
خلال هذه الأيام القليلة ، كان شي هاو يتأمل باستمرار داخل القرية ويزرع. من وقت لآخر ، كان يطلب الإرشاد من الشخص العظيم الذي بجانبه.
هبت الرياح. داخل الجبال البدائية ، تعوي القردة وتزأر النمور. جميع أنواع الطيور الشرسة تنشر أجنحتها نحو السماء. كانوا جميعًا يتحركون بقلق ، وأصبحوا قلقين أكثر فأكثر.
“شجرة الصفصاف ، بما أن الكارثة الكبرى على وشك أن تأتي ، فهل حان الوقت لي أن أتلقى معمودية أخرى؟” سأل شي هاو.
امتد غصن متلألئ ، وكان الفرع الأخضر اللامع يلمسه بين حاجبيه. أطلق ضوءًا مقدسًا وأحاط به ببطء.
عادة ، يحصل المرء على المعمودية في سن الخامسة والعاشرة والخامسة عشر لإطلاق العنان لإمكاناته وتمكينه من الزراعة بشكل أفضل. كان هذا أساسًا أساسيًا.
كان من الواضح أن لديها خطط للتعافي في مكان آخر. لم يكن شجرة الصفصاف نية ان تنضم إلى أي صراعات. كانت ستغلق هذه القرية بالكامل وتختفي من العالم.
“لا حاجة لذلك. لقد كنت تخترق باستمرار عوالم الزراعة وتكسر النقاط الحاسمة بنفسك. لقد قمت بعمل جيد ولست بحاجة إلى ذلك “. قالت شجرة الصفصاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نزاعات العوالم العليا متورطة. كانت النضالات شرسة للغاية حيث قاتلوا علانية وسرية. تم الكشف عن جميع أنواع الأساليب ، وخطأ واحد سيتركهم عرضة للعنة الأبدية.
وفقًا لما قيل ، كان شي هاو يطلق العنان لإمكاناته باستمرار ، وعلى هذا النحو ، لم يكن بحاجة إلى ختم وصقل نفسه داخل مرجل أو إلى شجرة الصفصاف لتقديم يده مرة أخرى.
كانت جميلة مثل الألعاب النارية ، ومذهلة مثل غيوم الصباح. كان المشهد الذي أنتجته رائعًا. ترقصت كل الألوان أثناء اندلاعها بصوت عالٍ. تناثر مطر من الضوء مثل النجوم المتساقطة عبر السماء.
إذا استمر المرء في القيام بالمعمودية ، فقد يثقل كاهل الجسد. لقد أطلق بجنون إمكاناته خلال السنوات القليلة الماضية ووصل بالفعل إلى طليعة هذا الطريق.
وذلك لأن كل أنواع الأحداث الغريبة حدثت خلال الأيام القليلة الماضية ، خاصة التشققات التي ظهرت في الفضاء من حين لآخر. كان الأمر كما لو أن بعض العملاق كان ينزل.
أعطته شجرة الصفصاف هذا التحذير ، وأخبره أن يترك الطبيعة تأخذ مجراها. كان طريقه الحالي جيدًا للغاية وكان يتبع المسار الصحيح. كان ذلك كافياً للتقدم بإصرار ، ومن الطبيعي أن تتبع القوانين الطبيعية للداو.
أخيرًا ، قرع جرس مطول ، دوي في الأفق وانتقل إلى كل ركن من أركان المنطقة القاحلة. بغض النظر عن مدى عظمة هذه المنطقة ، فإنها لا تزال غير قادرة على الهروب من الموجات الصوتية للجرس.
واصل شي هاو صقل نفسه ومحاولة تحسين نفسه أكثر. كان يتدرب بمرارة داخل قرية الحجر ، ومر نصف شهر على هذا النحو. من وقت لآخر ، كان يراقب العالم ، مما يسمح له برؤية العديد من المشاهد الغامضة.
عندما سمع شي هاو هذا ، أثار فرحه. لم تكن هناك حاجة لوصف عظمة شجرة الصفصاف ، لذا فإن أسلوبه الثمين كان بالتأكيد صادمًا للعالم. ستصبح هذه قدرته الإلهية العظيمة التي تحمي حياته.
لم يخاف مما رآه. هدأ قلبه ، ودرس داو العظيم وزرع الحقيقة. استعاد جلد الوحش الذي حصل عليه من عالم الفراغ البدائى ودرس التشكيل القديم.
هبت الرياح. داخل الجبال البدائية ، تعوي القردة وتزأر النمور. جميع أنواع الطيور الشرسة تنشر أجنحتها نحو السماء. كانوا جميعًا يتحركون بقلق ، وأصبحوا قلقين أكثر فأكثر.
أحدثت الكلمتان “ستة داو” حكة في قلبه. لقد تمنى أن يجعل هذه قدرته الإلهية قريبًا من أجل منحه أرضية للوقوف في هذا العالم المتغير.
تبعه الباغودا الصغير، واستمر في التعلق من شعره. مما قيل ، أراد أيضًا أن يشهد الكارثة الكبرى ، ويرى كيف كانت هذه الحالة مختلفة تمامًا.
“يي ، لماذا أشعر أن هناك منطقة بعيدة عن القرية الحجرية تناديني؟” بدا شي هاو مرتبكًا بعض الشيء.
بعد الصمت قليلاً ، ضحك الباغودا الصغير ببرود وقال ، “هل تعتقد أنه من السهل النزول؟ كيف يمكنهم فعل ذلك دون دفع الثمن؟ ومع ذلك ، فقد تعرض هذا الشخص للتخطيط من قبل شخص آخر “.
في الأصل ، أراد عزل نفسه داخل القرية والانتظار بهدوء حتى تمر الكارثة الكبرى. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور الغريب جعله في حيرة من أمره. شعر بقلق شديد وكأنه فاته شيء.
صدر صوت غريب بصوت عالٍ نتيجة إزاحة الداو العظيم. ثم ساد صمت قصير. كان الأمر كما لو أن العالم كله أصبح بلا حراك.
“مشاعرك ليست خاطئة. قال الباغودا الصغيرة: “هذا يعني أن لديك جذر داو ، وقد تشبثت به في طريق داو العميق”. كانت الكارثة الكبرى في غاية الخطورة ، لكنها أتاحت فرصاً هائلة.
في الأيام التالية ، ظهر النور الإلهي بشكل مستمر من وقت لآخر على بعد. كانت هذه علامة على تصدع الفضاء. ظهرت ظاهرة غريبة للغاية أذهلت جميع المزارعين في المناطق القاحلة.
كان العالم غير مستقر ، لذا فإن الألغاز العميقة ستكشف عن نفسها. بل كان هناك احتمال كبير لسقوط فرد قوي وانحلاله في العالم. إذا كان بإمكان المرء أن يشعر بهذا ، فسيكون ذلك فرصة سماوية.
كان هذا الجرس مذهلاً للغاية. كرة لولبية حول ذلك ضباب. طار الضوء الخالد في عشرات الآلاف من الخطوط الميمونة وذات الألوان الزاهية. لقد انتشروا باستمرار ، محاطين بالأرض العظيمة التي لا حدود لها. لا شيء يمكن مقارنته به.
كان شي هاو في حيرة. هل كان من المفترض أن يغادر؟
بعد صوت آخر مكتوم ، بدا أن مسار الداو العظيم يتغير مرة أخرى. ظهر شيء آخر من البركان المقلوب ، وتدفق الضوء متعدد الألوان الملون.
لم يكن خبيرًا اعلى ، لذا لا يجب اكتشافه. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه آمن. قد تكون هناك جميع أنواع الأخطار غير المتوقعة.
نزل الجرس الضخم ببطء من البركان المقلوب. كانت بسيطة وطبيعية. عندما اهتزت بلطف ، اجتاحت الموجات الصوتية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
“عليك أن تقرر لنفسك.” قالت شجرة الصفصاف بهدوء.
كان هذا نذير بلاء عظيم. كان الجميع يعلم أن عاصفة رهيبة ستبدأ!
“أتمنى أن أغادر وأرى هذه الكارثة العظيمة بنفسي. أريد أن أرى بالضبط ما يحدث “. في النهاية ، اتخذ شي هاو هذا القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت هونغ ، انقسمت السماء ، وأرسلت نورًا إلهيًا لا نهاية له وهالة الهية لامحدودة. لقد شعرت به جميع المخلوقات ، واكتسبوا جميعًا نوعًا من الفهم داخليًا.
“عليك أن تفكر بعناية. بمجرد المغادرة ، قد لا تتمكن من الدخول مرة أخرى. قد أجلب قرية الحجر بعيدًا عن هذا العالم وأغادر هذا المكان “. كان صوت شجرة الصفصاف هادئًا.
أخيرًا ، جاء اليوم. بصوت مكتوم ، كان الأمر كما لو أن العالم يرتجف. كانت شديدة بشكل لا يضاهى ، كما لو أن العالم قد تأسس مرة أخرى. ارتعدت كل الكائنات الحية.
كان من الواضح أن لديها خطط للتعافي في مكان آخر. لم يكن شجرة الصفصاف نية ان تنضم إلى أي صراعات. كانت ستغلق هذه القرية بالكامل وتختفي من العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، يحصل المرء على المعمودية في سن الخامسة والعاشرة والخامسة عشر لإطلاق العنان لإمكاناته وتمكينه من الزراعة بشكل أفضل. كان هذا أساسًا أساسيًا.
استرخى شي هاو ، معتقدًا أن القرية الحجرية ستكون مسالمة بالتأكيد. اختفى الكثير من قلقه. كان عليه الآن فقط توخي الحذر في الخارج ولم يكن بحاجة إلى القلق بشأن القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل شي هاو صقل نفسه ومحاولة تحسين نفسه أكثر. كان يتدرب بمرارة داخل قرية الحجر ، ومر نصف شهر على هذا النحو. من وقت لآخر ، كان يراقب العالم ، مما يسمح له برؤية العديد من المشاهد الغامضة.
“لقد فكرت بعناية.” هو قال.
نزل الجرس الضخم ببطء من البركان المقلوب. كانت بسيطة وطبيعية. عندما اهتزت بلطف ، اجتاحت الموجات الصوتية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
“قد تضطر إلى المغادرة لعدة سنوات في كل مرة ، أو حتى من عشرة إلى مائة عام. سيكون من الصعب تحديد مقدار الوقت الذي ستستغرقه للعودة.” قالت شجرة الصفصاف ” سأمرر لك التقنية هنا.”
وسط هذه الفوضى ، كان الناس في كل مكان يتحركون ، وكلهم يحاولون الانطلاق أولاً للبحث عن تلميح للفرصة. حدق شي هاو بعمق في السماء. كان سيذهب عكس الريح ليقطع طريقه بنفسه.
عندما سمع شي هاو هذا ، أثار فرحه. لم تكن هناك حاجة لوصف عظمة شجرة الصفصاف ، لذا فإن أسلوبه الثمين كان بالتأكيد صادمًا للعالم. ستصبح هذه قدرته الإلهية العظيمة التي تحمي حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع السلامة.” اختفى في الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
امتد غصن متلألئ ، وكان الفرع الأخضر اللامع يلمسه بين حاجبيه. أطلق ضوءًا مقدسًا وأحاط به ببطء.
“هناك أشياء جيدة هنا. قال الباغودا الصغيرة “منذ أن هلكت الوجود الممنوع في هذا العالم ، يريد المزيد والمزيد من الأفراد استكشاف هذا المكان”.
بعد فترة وجيزة ، أصبح هذا الفرع الصفصاف غير عادي. تحول إلى لون ذهبي باهت ، وكأنه غصن صفصاف مصبوب من ذهب. كان الأمر غامضًا للغاية ، واستمر في إرسال تموجات في رأسه.
أحدثت الكلمتان “ستة داو” حكة في قلبه. لقد تمنى أن يجعل هذه قدرته الإلهية قريبًا من أجل منحه أرضية للوقوف في هذا العالم المتغير.
كانت هذه رموزًا ذهبية تنتشر باستمرار الواحدة تلو الأخرى ، وكانت مليئة بهالة الداو العظيم. كانت بقع الذهب مشرقة ورائعة. كانت رائعة للغاية وغير عادية.
“آه ، لماذا هنا ؟!” استغرب شي هاو وكشف نظرة الكفر.
شعر جسد شي هاو بالنور والنقاء. ركز عقله على تلقي الداو الطبيعي. تقاربت الرموز واحدة تلو الأخرى قبل أن تشكل في النهاية الرمز الأكثر بدائية.
“شجرة الصفصاف ، بما أن الكارثة الكبرى على وشك أن تأتي ، فهل حان الوقت لي أن أتلقى معمودية أخرى؟” سأل شي هاو.
كان هذا بالضبط هو الأسلوب الثمين لشجرة الصفصاف. تطور عشرات الآلاف وظهروا في نهاية المطاف ليصبحوا داو واحدًا عظيمًا. ومع ذلك ، من أجل فهمها بدقة ، يحتاج المرء إلى تفكيكها بعناية واستنتاج معناها تدريجياً. كانت ستكون مهمة هائلة.
إذا استمر المرء في القيام بالمعمودية ، فقد يثقل كاهل الجسد. لقد أطلق بجنون إمكاناته خلال السنوات القليلة الماضية ووصل بالفعل إلى طليعة هذا الطريق.
انسحب غصن الصفصاف ، وفتح شي هاو عينيه فجأة. كان يعلم أنه في الوقت الحالي ، على الأرجح لم يستطع فهم كل شيء. قالت شجرة الصفصاف أيضًا أنه يجب أن يحاول دراسته بعد أن يكون عالم زراعته أعلى قليلاً.
لم يكن خبيرًا اعلى ، لذا لا يجب اكتشافه. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه آمن. قد تكون هناك جميع أنواع الأخطار غير المتوقعة.
مع وجود داو طبيعي مختلف ، كانت المتطلبات مختلفة أيضًا. تخصصت شجرة الصفصاف في نوع من القوة الطبيعية التي تتطلب تناغم الحالة العقلية للفرد. في الوقت الحالي ، من الواضح أن شي هاو لا يزال غير مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تضطر إلى المغادرة لعدة سنوات في كل مرة ، أو حتى من عشرة إلى مائة عام. سيكون من الصعب تحديد مقدار الوقت الذي ستستغرقه للعودة.” قالت شجرة الصفصاف ” سأمرر لك التقنية هنا.”
ذهب شي هاو في طريقه ، وترك قرية الحجر. خرج الرجال والنساء والصغار والشيوخ ليودعوه.
في الأيام التالية ، ظهر النور الإلهي بشكل مستمر من وقت لآخر على بعد. كانت هذه علامة على تصدع الفضاء. ظهرت ظاهرة غريبة للغاية أذهلت جميع المزارعين في المناطق القاحلة.
“مع السلامة.” اختفى في الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
كان من الواضح أن لديها خطط للتعافي في مكان آخر. لم يكن شجرة الصفصاف نية ان تنضم إلى أي صراعات. كانت ستغلق هذه القرية بالكامل وتختفي من العالم.
تبعه الباغودا الصغير، واستمر في التعلق من شعره. مما قيل ، أراد أيضًا أن يشهد الكارثة الكبرى ، ويرى كيف كانت هذه الحالة مختلفة تمامًا.
تموج تقلب غريب إلى الخارج وانفجرت تلك البوابة السماوية فجأة!
هبت الرياح. داخل الجبال البدائية ، تعوي القردة وتزأر النمور. جميع أنواع الطيور الشرسة تنشر أجنحتها نحو السماء. كانوا جميعًا يتحركون بقلق ، وأصبحوا قلقين أكثر فأكثر.
كان من الواضح أن لديها خطط للتعافي في مكان آخر. لم يكن شجرة الصفصاف نية ان تنضم إلى أي صراعات. كانت ستغلق هذه القرية بالكامل وتختفي من العالم.
وذلك لأن كل أنواع الأحداث الغريبة حدثت خلال الأيام القليلة الماضية ، خاصة التشققات التي ظهرت في الفضاء من حين لآخر. كان الأمر كما لو أن بعض العملاق كان ينزل.
تموج تقلب غريب إلى الخارج وانفجرت تلك البوابة السماوية فجأة!
وسط هذه الفوضى ، كان الناس في كل مكان يتحركون ، وكلهم يحاولون الانطلاق أولاً للبحث عن تلميح للفرصة. حدق شي هاو بعمق في السماء. كان سيذهب عكس الريح ليقطع طريقه بنفسه.
أخيرًا ، جاء اليوم. بصوت مكتوم ، كان الأمر كما لو أن العالم يرتجف. كانت شديدة بشكل لا يضاهى ، كما لو أن العالم قد تأسس مرة أخرى. ارتعدت كل الكائنات الحية.
بعد نصف شهر ، دخل شي هاو الحدود الغربية لبلد الحجر. أراد أن يجد القليل من الأصدقاء القدامى. في الوقت نفسه ، أراد معرفة حقيقة هذه الكارثة العظيمة.
في الأيام التالية ، ظهر النور الإلهي بشكل مستمر من وقت لآخر على بعد. كانت هذه علامة على تصدع الفضاء. ظهرت ظاهرة غريبة للغاية أذهلت جميع المزارعين في المناطق القاحلة.
أصبح هذا العالم خانقًا أكثر فأكثر للتحرك فيه. من وقت لآخر ، ستكون السماء صافية لعشرات الآلاف من اللي ثم فجأة ترتجف بعنف ، وتصدر أصواتًا تصم الآذان. عندئذٍ ، سيظهر صدع هائل عبر السماء.
نزل الجرس الضخم ببطء من البركان المقلوب. كانت بسيطة وطبيعية. عندما اهتزت بلطف ، اجتاحت الموجات الصوتية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
أخيرًا ، جاء اليوم. بصوت مكتوم ، كان الأمر كما لو أن العالم يرتجف. كانت شديدة بشكل لا يضاهى ، كما لو أن العالم قد تأسس مرة أخرى. ارتعدت كل الكائنات الحية.
“شجرة الصفصاف ، بما أن الكارثة الكبرى على وشك أن تأتي ، فهل حان الوقت لي أن أتلقى معمودية أخرى؟” سأل شي هاو.
صدر صوت غريب بصوت عالٍ نتيجة إزاحة الداو العظيم. ثم ساد صمت قصير. كان الأمر كما لو أن العالم كله أصبح بلا حراك.
صرخ جميع الخبراء الكبار لا إراديًا. إما هربوا من هذه المنطقة أو اختبأوا. لقد استخدموا جميعًا تقنياتهم السرية للحفاظ على الذات.
رفع جميع المزارعين رؤوسهم نحو السماء. كانت تعابيرهم باهتة ، لأنها كانت تتصدع دون نية للتوقف.
ظهرت طاقة يصعب وصفها في هذا العالم. جعلت قلوب الناس تنبض بشكل أسرع وأسرع. كان الجميع يعلم أن ما كان من المفترض أن يأتي على وشك المجيء. كان كل مزارع قلقًا وخائفًا.
بصوت هونغ ، انقسمت السماء ، وأرسلت نورًا إلهيًا لا نهاية له وهالة الهية لامحدودة. لقد شعرت به جميع المخلوقات ، واكتسبوا جميعًا نوعًا من الفهم داخليًا.
“لماذا هذا هنا ؟!” أطلق الباغودا الصغير على الفور صرخة غريبة. أخفى على الفور هالته وأصبح مثل الصخرة دون أي تقلبات. لم يعد يبدو وكأنه قطعة أثرية سحرية.
كانت الكارثة الكبرى قد بدأت ، لكن العديد من المزارعين بدأوا بشكل غير متوقع في التحديق بهدوء. بعد الحصول على أجزاء من قوانين الطبيعة ، لم يعودوا ينتمون إلى هذا العالم. كان الأمر كما لو أن أجسادهم قد أنعمت بالقداسة ونالوا هم أنفسهم وميض الاستنارة.
أخيرًا ، قرع جرس مطول ، دوي في الأفق وانتقل إلى كل ركن من أركان المنطقة القاحلة. بغض النظر عن مدى عظمة هذه المنطقة ، فإنها لا تزال غير قادرة على الهروب من الموجات الصوتية للجرس.
لم تكن هذه بوابة بسيطة ، بل كانت بركانًا مقلوبًا. اندفعت بضوء مبشر لا حدود له متعدد الألوان. لقد كانت مبهرة ومتألقة للغاية.
وسط هذه الفوضى ، كان الناس في كل مكان يتحركون ، وكلهم يحاولون الانطلاق أولاً للبحث عن تلميح للفرصة. حدق شي هاو بعمق في السماء. كان سيذهب عكس الريح ليقطع طريقه بنفسه.
دانغ!
“أي الوجود بالضبط ينزل؟” سأل شي هاو.
أخيرًا ، قرع جرس مطول ، دوي في الأفق وانتقل إلى كل ركن من أركان المنطقة القاحلة. بغض النظر عن مدى عظمة هذه المنطقة ، فإنها لا تزال غير قادرة على الهروب من الموجات الصوتية للجرس.
تبعه الباغودا الصغير، واستمر في التعلق من شعره. مما قيل ، أراد أيضًا أن يشهد الكارثة الكبرى ، ويرى كيف كانت هذه الحالة مختلفة تمامًا.
ارتجف عقل شي هاو وهو يراقب الأفق بنظرة الكفر.
تموج تقلب غريب إلى الخارج وانفجرت تلك البوابة السماوية فجأة!
نزل الجرس الضخم ببطء من البركان المقلوب. كانت بسيطة وطبيعية. عندما اهتزت بلطف ، اجتاحت الموجات الصوتية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
“عليك أن تفكر بعناية. بمجرد المغادرة ، قد لا تتمكن من الدخول مرة أخرى. قد أجلب قرية الحجر بعيدًا عن هذا العالم وأغادر هذا المكان “. كان صوت شجرة الصفصاف هادئًا.
“لماذا هذا هنا ؟!” أطلق الباغودا الصغير على الفور صرخة غريبة. أخفى على الفور هالته وأصبح مثل الصخرة دون أي تقلبات. لم يعد يبدو وكأنه قطعة أثرية سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع السلامة.” اختفى في الأراضي القاحلة العظيمة التي لا حدود لها.
كان هذا الجرس مذهلاً للغاية. كرة لولبية حول ذلك ضباب. طار الضوء الخالد في عشرات الآلاف من الخطوط الميمونة وذات الألوان الزاهية. لقد انتشروا باستمرار ، محاطين بالأرض العظيمة التي لا حدود لها. لا شيء يمكن مقارنته به.
“لقد فكرت بعناية.” هو قال.
على جدار الجرس ، أضاءت الرموز الواحدة تلو الأخرى ، كما لو كانت مقطعًا لنص قرابين. بدوا مثل تقلبات الجرس بطريقة طويلة وطويلة. لقد انتقلوا إلى كل شيء تحت السماء ، ودخلوا آذان كل الكائنات الحية ، وانتقلوا إلى قلوبهم.
في الأيام التالية ، ظهر النور الإلهي بشكل مستمر من وقت لآخر على بعد. كانت هذه علامة على تصدع الفضاء. ظهرت ظاهرة غريبة للغاية أذهلت جميع المزارعين في المناطق القاحلة.
كان هذا الصوت الذي يصعب فهمه والعميق والعميق مثل الصوت الناعم لوجود قديم وممنوع. على الرغم من أنه كان بلا شكل ، كان الأمر كما لو كانت عينان تحدقان في هذا العالم بأسره ، وقد اخترقت هذه العيون عبر نهر الزمن.
تنهدت الباغودا الصغيرة بهدوء وقدم تفسيرًا بسيطًا ، قائلا إن أفرادًا محددين فقط كانوا يحاولون النزول. إذا تم اكتشافهم من قبل داو العوالم العليا أو اكتشفتهم عقيدة قديمة ، فسيتم قمعهم وقتلهم بصرامة.
كان النص القرباني عظيمًا ويحتوي على نوع من المعنى القديم وأيضًا شعور كئيب. لم يكن هذا مثل ما توقعه شي هاو والمعبد الصغير على الإطلاق. لم ينزل أحد ، فقط الجرس.
مع وجود داو طبيعي مختلف ، كانت المتطلبات مختلفة أيضًا. تخصصت شجرة الصفصاف في نوع من القوة الطبيعية التي تتطلب تناغم الحالة العقلية للفرد. في الوقت الحالي ، من الواضح أن شي هاو لا يزال غير مناسب.
كان من الواضح أنها لم تنته ، وبدلاً من ذلك بدأت للتو.
أخيرًا ، جاء اليوم. بصوت مكتوم ، كان الأمر كما لو أن العالم يرتجف. كانت شديدة بشكل لا يضاهى ، كما لو أن العالم قد تأسس مرة أخرى. ارتعدت كل الكائنات الحية.
بعد صوت آخر مكتوم ، بدا أن مسار الداو العظيم يتغير مرة أخرى. ظهر شيء آخر من البركان المقلوب ، وتدفق الضوء متعدد الألوان الملون.
تنهدت الباغودا الصغيرة بهدوء وقدم تفسيرًا بسيطًا ، قائلا إن أفرادًا محددين فقط كانوا يحاولون النزول. إذا تم اكتشافهم من قبل داو العوالم العليا أو اكتشفتهم عقيدة قديمة ، فسيتم قمعهم وقتلهم بصرامة.
“آه ، لماذا هنا ؟!” استغرب شي هاو وكشف نظرة الكفر.
وسط هذه الفوضى ، كان الناس في كل مكان يتحركون ، وكلهم يحاولون الانطلاق أولاً للبحث عن تلميح للفرصة. حدق شي هاو بعمق في السماء. كان سيذهب عكس الريح ليقطع طريقه بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات