مكاسب هائلة
مكاسب هائلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتظرتك لسنوات عديدة ، معتقدة أنك ستأتي بالتأكيد لتجدني يومًا ما.” بكت يون مينجلان. تدحرجت الدموع على وجهها وأغمقت عينيها.
ما هو ارتفاع السماء؟ ما هو عمق الارض؟ عندما كان الشاب صغيرًا ، كان يتخيل أنه قادر على السفر بحرية عبر الجبال والأنهار. لقد أنجزها الآن ، لكنه لاحظ أن العالم كان شاسعًا وأن السماوات كانت عظيمة. لقد كانوا أعظم مما كان يتصوره ، لذلك كان لا يزال يحلم بالسماء والأرض.
“تنهد ، كل تشكيلات قريتي فاسدة. قال شي هاو “نريد إصلاحها ، لكن ليس لدينا مواد …”.
هذا العالم لا يزال لديه عالم أعلى. أي نوع من الأماكن كان ذلك؟ هل كانت مكان سكنت فيه الملوك؟ سأل شي هاو الباغودا الصغير هذه الأسئلة ، لكن كل ما تلقاه ردًا كان الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … أتيت لرؤيتي؟” كان صوت هذه المرأة رقيقًا ، وتدفقت دموعان على وجهها.
ثم سأل شجرة الصفصاف ، وما حصل عليه في المقابل كان مجرد رأس مرتعش. كان من الواضح أنه يشعر أن الطرف الآخر كان يشعر بنوع من المشاعر التي لا تطاق.
“مينجلان ، متى ستخرج؟” تحرك كونغ تشيوجي ذهابًا وإيابًا ، ويبدو أنه في حيرة من أمره فيما يتعلق بما يجب القيام به. كان عارياً في الأصل ولم يستطع أن يتحول إلى شكله البشري ، لذلك لم يرغب في مقابلة المرأة الجميلة من الماضي. ومع ذلك ، بمساعدة شجرة الصفصاف ، تمكن من استعادة مظهره السابق. أراد لم الشمل معها بعد أن انفصلت لسنوات عديدة. الآن بعد أن وقف في الجبل الإلهي السماوي مرة أخرى ، كانت مشاعره في كل مكان.
ماذا كان يحدث في المنطقة القاحلة؟ عندما ذكر العالم الأعلى ، لماذا استجاب الباغودا الصغير وشجرة الصفصاف هكذا؟
كما لو كان هناك نوع من الاستجابة ، اندفعت شعاع من الضوء الإلهي إلى السماء من الجبال الخلفية ، فجلب ضبابًا كثيفًا ينتشر بسرعة. ثم انطلقت صرخة خفيفة تشبه صرخة طائر الفينيق من السماء التاسعة.
“مرحبًا ، باغودا صغير ، الشقوق المكانية حدثت عدة مرات ، والضوء يعمي إلى حد ما. ألا تعتقد أننا يجب أن نذهب إلى هناك ونجمع بعض المواد الإلهية؟ لماذا لا نذهب ونخضعها؟ ” قال شي هاو بلا تفكير.
كان تعبير جين لوانتيان معقدًا ، وهز رأسه. نظر إليهم سيد عشيرة هوو العجوز وتنهد. حك رأسه وقال: “تم تجاهلنا جميعًا. في النهاية ، لا يزال الطاووس البغيض مروعًا جدًا … ”
الباغودا الصغير لم ينتبه له. تومض مع الضوء وهو معلق على شعره ، مستشعرا بهالة فوق السماء.
الباغودا الصغير لم ينتبه له. تومض مع الضوء وهو معلق على شعره ، مستشعرا بهالة فوق السماء.
“شجرة الصفصاف ، هل أنت أخت كبرى ، أم يجب أن أدعوك عمي؟” استمر شي هاو في التحدث. لم يستطع معرفة ذلك من الشكل الضبابي ولم يكن لديه خيار آخر. لم يستطع أن يرى مظهرها الحقيقي ، وعندما يتحدث ، كان ذلك دائمًا من خلال الإرادة الإلهية. لم يستطع تمييزها من خلال الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من التشكيلات الإلهية في جبل السماء الإلهي ، ومع ذلك لم يتمكنوا من إجبار هذا الوجود على إظهار نفسه. لقد كان مرعبًا بعض الشيء.
لم ترد شجرة الصفصاف ، فقط أخبره أن يترك وراءه واقي الذراع ويغادر بسرعة. لا يمكنهم البقاء هنا لفترة طويلة. في الوقت نفسه ، طُلب من كونغ تشيوجي أن يقوم باستعداداته.
“آه ، شجرة الصفصاف ، لا تخيفني.” كان شي هاو مذهولاً.
“أنا حقًا غير راغب في ترك مثل هذا … لا يمكنني حتى الحصول على أي شيء في المقابل. مساعدة هذه المخلوقات السماوية على تجنب الخطر هذه المرة لم يكن يستحق كل هذا العناء على الإطلاق “. تمتم شي هاو ، وظهرت طبيعته الشيطانية مرة أخرى.
لم يجرؤ يون تشانغهاي على التصرف بإهمال ، لأنه سبق أن أبلغته حفيدته أن هناك وجودًا غير عادي وراء هذا الزميل. قد يكون هذا الوجود قوياً إلى مستوى لا يسبر غوره.
بالطبع ، كان الأمر الأكثر إرباكًا هو الاصلع التاني. كانت خطته الأصلية هي إصلاح التشكيل ، والتصرف بغرور قليلاً ، ثم زيارة مينجلان عرضًا. في النهاية ، طُلب منه المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان الأمر الأكثر إرباكًا هو الاصلع التاني. كانت خطته الأصلية هي إصلاح التشكيل ، والتصرف بغرور قليلاً ، ثم زيارة مينجلان عرضًا. في النهاية ، طُلب منه المغادرة.
“مينجلان ، متى ستخرج؟” تحرك كونغ تشيوجي ذهابًا وإيابًا ، ويبدو أنه في حيرة من أمره فيما يتعلق بما يجب القيام به. كان عارياً في الأصل ولم يستطع أن يتحول إلى شكله البشري ، لذلك لم يرغب في مقابلة المرأة الجميلة من الماضي. ومع ذلك ، بمساعدة شجرة الصفصاف ، تمكن من استعادة مظهره السابق. أراد لم الشمل معها بعد أن انفصلت لسنوات عديدة. الآن بعد أن وقف في الجبل الإلهي السماوي مرة أخرى ، كانت مشاعره في كل مكان.
ماذا كان يحدث في المنطقة القاحلة؟ عندما ذكر العالم الأعلى ، لماذا استجاب الباغودا الصغير وشجرة الصفصاف هكذا؟
كما لو كان هناك نوع من الاستجابة ، اندفعت شعاع من الضوء الإلهي إلى السماء من الجبال الخلفية ، فجلب ضبابًا كثيفًا ينتشر بسرعة. ثم انطلقت صرخة خفيفة تشبه صرخة طائر الفينيق من السماء التاسعة.
“يتم ذلك بسهولة. بعد قليل ، سأفتح الخزانة وسأطلب من بعض الأشخاص إرسال القليل منهم للاختيار من بينها “. لوح يون تشانغهاي بيده ، مشيرًا إلى أنها لم تكن مشكلة كبيرة.
“يي ، جاء مينجلان.” كان يون تشانغهاي مندهشا.
“الاسترخاء. عندما يحين الوقت ، أعطني فقط زجاجة من النبيذ الإلهي. عندما أرى جدتي ، سأنسى بالتأكيد كل شيء “. ضحك هوو تيان.
في الوقت نفسه ، كشف العديد من شيوخ العشائر المؤثرة عن مظاهر الصدمة أيضًا. كانت هذه المرأة أنيقة وجميلة للغاية في ذلك الوقت ، والتي كان جيلهم يلاحقها بقوة.
لم ترد شجرة الصفصاف ، فقط أخبره أن يترك وراءه واقي الذراع ويغادر بسرعة. لا يمكنهم البقاء هنا لفترة طويلة. في الوقت نفسه ، طُلب من كونغ تشيوجي أن يقوم باستعداداته.
حتى شخصية قوية مثل سيد عشيرة عرق البنغ الذهبي ، جين لواتيان ، راقب الجبال الخلفية باهتمام. كان تلاميذه الذهبيون يحومون بإشراق إلهي عميق ، كما لو أن القليل من الحيوية قد استعاد بداخلهم.
“على الأقل عشرة ، على ما أعتقد.” أشار شي هاو إلى المواد الإلهية التي جلبها كل عرق. لقد أراد بالفعل واحدًا من كل نوع.
حتى أن شيخ عرق هوو تغير إلى شكله البشري ، ولم يعد يظهر شكله الأصلي. عندما رأى أشخاصًا آخرين ينظرون في اتجاهه ، لم يشعر بالخجل على الإطلاق. بدلا من ذلك ، ضحك عدة مرات.
كانت لديه ابتسامة بسيطة التفكير على وجهه وبدا بسيطًا وصادقًا. لقد تصرف بأدب تجاه يون تشانغهاي ، وأخبره أنه سيعيد القطع الأثرية السحرية الإلهية إليهم.
“جدي ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أصغر سنًا؟” هوو تيان سخر.
في الوقت نفسه ، كشف العديد من شيوخ العشائر المؤثرة عن مظاهر الصدمة أيضًا. كانت هذه المرأة أنيقة وجميلة للغاية في ذلك الوقت ، والتي كان جيلهم يلاحقها بقوة.
“شقي صغير ، ابق على الجانب وكن هادئًا. أردت فقط رؤية صديق قديم. ارجع ولا تتحدث عن الهراء “. هدد هو العجوز.
“نعم ، لقد عدت.” كان صوت كونغ تشيوجي ملبدا بالغيوم.
“الاسترخاء. عندما يحين الوقت ، أعطني فقط زجاجة من النبيذ الإلهي. عندما أرى جدتي ، سأنسى بالتأكيد كل شيء “. ضحك هوو تيان.
هذا العالم لا يزال لديه عالم أعلى. أي نوع من الأماكن كان ذلك؟ هل كانت مكان سكنت فيه الملوك؟ سأل شي هاو الباغودا الصغير هذه الأسئلة ، لكن كل ما تلقاه ردًا كان الصمت.
“اللقيط الصغير!” حدق سيد عشيرة عرق هوو في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان الأمر الأكثر إرباكًا هو الاصلع التاني. كانت خطته الأصلية هي إصلاح التشكيل ، والتصرف بغرور قليلاً ، ثم زيارة مينجلان عرضًا. في النهاية ، طُلب منه المغادرة.
“خطأ ، هذا اللقيط الصغير” هوو. ” تصحيح هو تيان
“نعم ، لقد عدت.” كان صوت كونغ تشيوجي ملبدا بالغيوم.
طار خط من ضوء قوس قزح ، ويمكن رؤية ملابس نسائية. كانت ترفرف بحرية بينما كانت المرأة تسير على جسر قوس قزح. نظرت إلى كونغ تشيوجي في حالة ذهول.
“الاسترخاء. عندما يحين الوقت ، أعطني فقط زجاجة من النبيذ الإلهي. عندما أرى جدتي ، سأنسى بالتأكيد كل شيء “. ضحك هوو تيان.
“يجب أن تذهب.” تحدثت شجرة الصفصاف الصفصاف.
الباغودا الصغير لم ينتبه له. تومض مع الضوء وهو معلق على شعره ، مستشعرا بهالة فوق السماء.
ارتعد كونغ تشيوجي. هل ساعدته شجرة الصفصاف في فتح الكهف القديم المختوم في الجبال الخلفية ، مما سمح لمينجلان بالظهور؟ شعر فجأة أن هذا ممكن.
“جدي ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أصغر سنًا؟” هوو تيان سخر.
“أنت … أتيت لرؤيتي؟” كان صوت هذه المرأة رقيقًا ، وتدفقت دموعان على وجهها.
عندما سمع الجميع هذا ، أصيبوا جميعًا بالخوف. من المؤكد أن هذه كانت هذه الحالة! كان هذا ما كانوا يفكرون فيه جميعًا داخليًا. لم تكشف تعابيرهم عن الصدمة فحسب ، بل نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، وأومأوا جميعًا بإيماءات متتالية. أخيرًا ، توصلوا إلى اتفاق.
كانت جميلة للغاية ، ويبدو أنها تبلغ من العمر ثلاثين عامًا. كان شعرها الكثيف الجميل ملفوفًا عالياً فوق رأسها. كانت كريمة وجميلة. عندما التقيا مرة أخرى ، كشفت عن الدهشة والحزن وكذلك نوع من الفرح.
ماذا كان يحدث في المنطقة القاحلة؟ عندما ذكر العالم الأعلى ، لماذا استجاب الباغودا الصغير وشجرة الصفصاف هكذا؟
“نعم ، لقد عدت.” كان صوت كونغ تشيوجي ملبدا بالغيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، باغودا صغير ، الشقوق المكانية حدثت عدة مرات ، والضوء يعمي إلى حد ما. ألا تعتقد أننا يجب أن نذهب إلى هناك ونجمع بعض المواد الإلهية؟ لماذا لا نذهب ونخضعها؟ ” قال شي هاو بلا تفكير.
“أنا حقا لا أستطيع تحمل البكاء. ألا يجب أن يكون لم الشمل بهيجًا؟ ما الذي هناك لتبكي؟ ” قال شي هاو بهدوء.
تصرف شي هاو بشكل متواضع للغاية. قدم اعتذارًا ، ثم قال إنه يجب أن يعيد الأداة السحرية إلى السلالة السماوية الآن. فقط ، في وقت لاحق ، فتح فمه عدة مرات ، لكن في كل مرة ، لم يقل أي شيء ، لأنه كان محرجًا بعض الشيء لذكر ذلك.
“ما الذي يفهمه شقي مثلك؟ اذهب وابق على الجانب! ” أظهر الاصلع الثاني عدوانية نادرة. وضع يده على رأس شي هاو وسار إلى الأمام بخطوات كبيرة ، وأمسك بيد يون مينجلان.
عندما سمع الجميع هذا ، أصيبوا جميعًا بالخوف. من المؤكد أن هذه كانت هذه الحالة! كان هذا ما كانوا يفكرون فيه جميعًا داخليًا. لم تكشف تعابيرهم عن الصدمة فحسب ، بل نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، وأومأوا جميعًا بإيماءات متتالية. أخيرًا ، توصلوا إلى اتفاق.
“لقد انتظرتك لسنوات عديدة ، معتقدة أنك ستأتي بالتأكيد لتجدني يومًا ما.” بكت يون مينجلان. تدحرجت الدموع على وجهها وأغمقت عينيها.
كانت جميلة للغاية ، ويبدو أنها تبلغ من العمر ثلاثين عامًا. كان شعرها الكثيف الجميل ملفوفًا عالياً فوق رأسها. كانت كريمة وجميلة. عندما التقيا مرة أخرى ، كشفت عن الدهشة والحزن وكذلك نوع من الفرح.
أثار الطاووس العظيم الخبير الاعلى في ذلك الوقت كل أنواع الفوضى. عاد الآن وكان شيخا وبدون أي زراعة. التقى بها مرة أخرى ، ورافقها في المسافة.
“خطأ ، هذا اللقيط الصغير” هوو. ” تصحيح هو تيان
–
عندما ابتلع الباغودا الصغيرة لعابه بشكل محموم ، بدأ شي هاو في تخزين العناصر داخل كيس السماء والأرض. كانت أفعاله شرسة حقًا ، حيث أخذ نصف المواد الإلهية تقريبًا. كان هؤلاء الرجال المسنين يقفزون بغضب وهم يحاولون كبح جماح أنفسهم.
كان تعبير جين لوانتيان معقدًا ، وهز رأسه. نظر إليهم سيد عشيرة هوو العجوز وتنهد. حك رأسه وقال: “تم تجاهلنا جميعًا. في النهاية ، لا يزال الطاووس البغيض مروعًا جدًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللقيط الصغير!” حدق سيد عشيرة عرق هوو في وجهه.
سمع شي هاو تنهدًا أيضًا ، فتذمر معربًا عن حيرته.
الباغودا الصغير لم ينتبه له. تومض مع الضوء وهو معلق على شعره ، مستشعرا بهالة فوق السماء.
الباغودا الصغيرة لم يطلق أي تقلبات في مزاجه. قال فقط جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المواد العادية ليست كافية. قريتنا بها فقط تشكيلات ممنوعة تحتاج إلى مواد إلهية للإصلاح “. تحدث شي هاو بطريقة حزينة للغاية.
“إذا كان هناك يوم تتحطم فيه النجوم في السماء ، وينهار العالم نفسه ، وأنت الوحيد المتبقي ، حتى لو كنت لا مثيل له في هذا العالم ، يمكنك فقط التفكير في الماضي. مشاهدًا شعر الجميلات الشابات يتحول إلى اللون الأبيض مثل الثلج وتتحول أرواحهن إلى العدم ، ورؤية الأصدقاء يسقطون مع مرور الوقت إلى ما لا نهاية ، نائمين إلى الأبد داخل المقابر ، وعندما تأتي هذه الأشياء ، ستحصل على هذا النوع من العقلية أيضًا “.
“أنا حقًا غير راغب في ترك مثل هذا … لا يمكنني حتى الحصول على أي شيء في المقابل. مساعدة هذه المخلوقات السماوية على تجنب الخطر هذه المرة لم يكن يستحق كل هذا العناء على الإطلاق “. تمتم شي هاو ، وظهرت طبيعته الشيطانية مرة أخرى.
“ماذا الذي تتحدث عنه؟” لم يفهم شي هاو.
كما لو كان هناك نوع من الاستجابة ، اندفعت شعاع من الضوء الإلهي إلى السماء من الجبال الخلفية ، فجلب ضبابًا كثيفًا ينتشر بسرعة. ثم انطلقت صرخة خفيفة تشبه صرخة طائر الفينيق من السماء التاسعة.
“عندما تصبح قويًا بما فيه الكفاية ، سيكون هناك يوم يصعب عليك فيه رؤية صديق قديم واحد في هذا العالم اللامحدود. لن يكون هناك سوى الداو العظيم الذي لا يرحم لمرافقتك “. كان الباغودا الصغير هادئًا بشكل لا يضاهى. وتابع قائلًا: “إذا بقيت غير مبالٍ ، فلن تتمتع بطبيعة الحال بالمؤهلات اللازمة لفهم هذا النوع من الوحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من التشكيلات الإلهية في جبل السماء الإلهي ، ومع ذلك لم يتمكنوا من إجبار هذا الوجود على إظهار نفسه. لقد كان مرعبًا بعض الشيء.
“كلام فارغ!” ورد شي هاو. علاوة على ذلك ، حرك إصبعه الباغودا الصغيرة. يمكن القول أنه كان جريئا للغاية.
“أنا حقا لا أستطيع تحمل البكاء. ألا يجب أن يكون لم الشمل بهيجًا؟ ما الذي هناك لتبكي؟ ” قال شي هاو بهدوء.
“بعد مرور سنوات لا نهاية لها ، قد يكون هناك شخص مثل هذا. قالت شجرة الصفصاف: “الشخص الذي سافر بمفرده على طول نهر الزمن اللامتناهي ، يتذكر الماضي مع الداو الإلهي فقط كرفيق له”.
“شجرة الصفصاف ، هل أنت أخت كبرى ، أم يجب أن أدعوك عمي؟” استمر شي هاو في التحدث. لم يستطع معرفة ذلك من الشكل الضبابي ولم يكن لديه خيار آخر. لم يستطع أن يرى مظهرها الحقيقي ، وعندما يتحدث ، كان ذلك دائمًا من خلال الإرادة الإلهية. لم يستطع تمييزها من خلال الصوت.
“آه ، شجرة الصفصاف ، لا تخيفني.” كان شي هاو مذهولاً.
ثم سأل شجرة الصفصاف ، وما حصل عليه في المقابل كان مجرد رأس مرتعش. كان من الواضح أنه يشعر أن الطرف الآخر كان يشعر بنوع من المشاعر التي لا تطاق.
“الأمر ليس كما لو كنا نتحدث عنك. ما الذي أنت قلق جدا من أجله؟ ” ضحك الباغودا الصغير وقال.
مكاسب هائلة
“إذا كان هناك شخص بارز من هذا القبيل ، بخلافي أنا ، فمن يمكن أن يكون؟” ثقة الطفل الشيطاني ونرجسيته لم ينفصلا أبدًا. ظل هذا صحيحًا منذ أن كان طفلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتظرتك لسنوات عديدة ، معتقدة أنك ستأتي بالتأكيد لتجدني يومًا ما.” بكت يون مينجلان. تدحرجت الدموع على وجهها وأغمقت عينيها.
“هل هناك أي علاج لهذا؟” سأل شي هاو بعصبية.
لم يجرؤ يون تشانغهاي على التصرف بإهمال ، لأنه سبق أن أبلغته حفيدته أن هناك وجودًا غير عادي وراء هذا الزميل. قد يكون هذا الوجود قوياً إلى مستوى لا يسبر غوره.
قالت شجرة الصفصاف بهدوء “هناك”. نظر إلى السماء وقال ، “ما زال هناك عالم فوق السماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان الأمر الأكثر إرباكًا هو الاصلع التاني. كانت خطته الأصلية هي إصلاح التشكيل ، والتصرف بغرور قليلاً ، ثم زيارة مينجلان عرضًا. في النهاية ، طُلب منه المغادرة.
“ماذا؟!” سأل شي هاو على الفور. ومع ذلك ، تجاهله كل من شجرة الصفصاف والباغودا الصغير. كان من الواضح أنه لا يزال بعيدًا جدًا عن هذا المستوى. حتى لو أخبروه ، فسيكون ذلك بلا معنى لأنه لن يكون قادرًا على الفهم.
الباغودا الصغير لم ينتبه له. تومض مع الضوء وهو معلق على شعره ، مستشعرا بهالة فوق السماء.
كلاهما صمتا حتى أن شجرة الصفصاف اختفت. أثناء انتظار عودة الاصلع الثاني ، بدافع الملل الشديد ، سار نحو شيوخ العشيرة القدامى.
“عندما تصبح قويًا بما فيه الكفاية ، سيكون هناك يوم يصعب عليك فيه رؤية صديق قديم واحد في هذا العالم اللامحدود. لن يكون هناك سوى الداو العظيم الذي لا يرحم لمرافقتك “. كان الباغودا الصغير هادئًا بشكل لا يضاهى. وتابع قائلًا: “إذا بقيت غير مبالٍ ، فلن تتمتع بطبيعة الحال بالمؤهلات اللازمة لفهم هذا النوع من الوحدة”.
كانت لديه ابتسامة بسيطة التفكير على وجهه وبدا بسيطًا وصادقًا. لقد تصرف بأدب تجاه يون تشانغهاي ، وأخبره أنه سيعيد القطع الأثرية السحرية الإلهية إليهم.
كاد يون تشانغهاي أن ينزلق ويسقط على الأرض. كان هذا الرجل حقا مثل الأسد عندما تكلم! لم يكن هناك الكثير من المواد الإلهية حتى في خزانتهم ، وإلا فلماذا يعملون معًا مع الجبال الإلهية الأخرى؟
لم يجرؤ يون تشانغهاي على التصرف بإهمال ، لأنه سبق أن أبلغته حفيدته أن هناك وجودًا غير عادي وراء هذا الزميل. قد يكون هذا الوجود قوياً إلى مستوى لا يسبر غوره.
عندما سمع الجميع هذا ، أصيبوا جميعًا بالخوف. من المؤكد أن هذه كانت هذه الحالة! كان هذا ما كانوا يفكرون فيه جميعًا داخليًا. لم تكشف تعابيرهم عن الصدمة فحسب ، بل نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، وأومأوا جميعًا بإيماءات متتالية. أخيرًا ، توصلوا إلى اتفاق.
كان هناك العديد من التشكيلات الإلهية في جبل السماء الإلهي ، ومع ذلك لم يتمكنوا من إجبار هذا الوجود على إظهار نفسه. لقد كان مرعبًا بعض الشيء.
“لا مشكلة. يكفي واحد فقط من كل نوع. قريتنا ليست بهذا الحجم “. كان وجه شي هاو سميكًا جدًا.
تصرف شي هاو بشكل متواضع للغاية. قدم اعتذارًا ، ثم قال إنه يجب أن يعيد الأداة السحرية إلى السلالة السماوية الآن. فقط ، في وقت لاحق ، فتح فمه عدة مرات ، لكن في كل مرة ، لم يقل أي شيء ، لأنه كان محرجًا بعض الشيء لذكر ذلك.
“صديقي الصغير ، ما الخطب؟ إذا كان لديك أي مشاكل ، فقط اذكرها! ” قال يون تشانغهاي بسخاء. كان على استعداد لأخذ زمام المبادرة ليكون الشخص الذي يقدم الأشياء ، لأن أكثر ما يحتاجه كان هناك أمام عينيه. علاوة على ذلك ، كان هناك ملك عظيم وراء الطرف الآخر ، فقط لم يقل أي شيء.
أثار الطاووس العظيم الخبير الاعلى في ذلك الوقت كل أنواع الفوضى. عاد الآن وكان شيخا وبدون أي زراعة. التقى بها مرة أخرى ، ورافقها في المسافة.
“تنهد ، كل تشكيلات قريتي فاسدة. قال شي هاو “نريد إصلاحها ، لكن ليس لدينا مواد …”.
“يجب أن تذهب.” تحدثت شجرة الصفصاف الصفصاف.
“يتم ذلك بسهولة. بعد قليل ، سأفتح الخزانة وسأطلب من بعض الأشخاص إرسال القليل منهم للاختيار من بينها “. لوح يون تشانغهاي بيده ، مشيرًا إلى أنها لم تكن مشكلة كبيرة.
–
“المواد العادية ليست كافية. قريتنا بها فقط تشكيلات ممنوعة تحتاج إلى مواد إلهية للإصلاح “. تحدث شي هاو بطريقة حزينة للغاية.
–
كاد يون تشانغهاي أن ينزلق ويسقط على الأرض. كان هذا الرجل حقا مثل الأسد عندما تكلم! لم يكن هناك الكثير من المواد الإلهية حتى في خزانتهم ، وإلا فلماذا يعملون معًا مع الجبال الإلهية الأخرى؟
كانت جميلة للغاية ، ويبدو أنها تبلغ من العمر ثلاثين عامًا. كان شعرها الكثيف الجميل ملفوفًا عالياً فوق رأسها. كانت كريمة وجميلة. عندما التقيا مرة أخرى ، كشفت عن الدهشة والحزن وكذلك نوع من الفرح.
“هذه … المواد الإلهية تستخدم لإصلاح التشكيلات القديمة. نحن نخشى أنه قد لا يكون لدينا ما يكفي ، وعلى هذا النحو ، من الصعب التخلي عن … “قال يون تشانجهاي بعد بعض التفكير. كان يخشى أن يكون هذا شيئًا يريده الملك وراء شي هاو.
“شجرة الصفصاف ، هل أنت أخت كبرى ، أم يجب أن أدعوك عمي؟” استمر شي هاو في التحدث. لم يستطع معرفة ذلك من الشكل الضبابي ولم يكن لديه خيار آخر. لم يستطع أن يرى مظهرها الحقيقي ، وعندما يتحدث ، كان ذلك دائمًا من خلال الإرادة الإلهية. لم يستطع تمييزها من خلال الصوت.
“لا مشكلة. يكفي واحد فقط من كل نوع. قريتنا ليست بهذا الحجم “. كان وجه شي هاو سميكًا جدًا.
كان تعبير جين لوانتيان معقدًا ، وهز رأسه. نظر إليهم سيد عشيرة هوو العجوز وتنهد. حك رأسه وقال: “تم تجاهلنا جميعًا. في النهاية ، لا يزال الطاووس البغيض مروعًا جدًا … ”
تردد يون تسانغاي للحظة. إذا كانت فكرة الملك العظيم ، فعندئذ لا يمكنه حقًا الإساءة إليه. كان عليه مناقشة هذا الأمر مع بعض الأجناس الأخرى.
في هذه اللحظة ، ليس فقط عندما يمسح الطفل الشيطاني لعابه ، ينتقل صوت بلع اللعاب من الباغودا الصغيرة أيضًا ، كما لو كان يبتلع أيضًا. لا يمكن أن يهدأ وهو في شعر شي هاو.
في الواقع ، حتى بعد إصلاح التشكيل ، لا يزال هناك عدد غير قليل من المواد الإلهية المتبقية. فقط هذه الأنواع من الأشياء كانت ذات قيمة كبيرة ، فمن ذا الذي يهبها؟
عندما سمع الجميع هذا ، أصيبوا جميعًا بالخوف. من المؤكد أن هذه كانت هذه الحالة! كان هذا ما كانوا يفكرون فيه جميعًا داخليًا. لم تكشف تعابيرهم عن الصدمة فحسب ، بل نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، وأومأوا جميعًا بإيماءات متتالية. أخيرًا ، توصلوا إلى اتفاق.
من المؤكد أنه بمجرد أن تحدث يون تشانغهاي ، هز هؤلاء الناس رؤوسهم مباشرة. عرق بنغ الذهبي على وجه الخصوص سخروا باستمرار. لقد أرادوا حقًا تسوية الأمور مع شي هاو.
“يجب أن تذهب.” تحدثت شجرة الصفصاف الصفصاف.
منذ أن وصلت الأمور إلى هذه المرحلة ، لم يكن لدى يون تشانغهاي أي خيار سوى الكشف عن أن شي هاو قد يكون لديه ملك أعلى يدعمه ، علاوة على أنه ملك يتمتع بمكانة مرعبة.
“أنا حقًا غير راغب في ترك مثل هذا … لا يمكنني حتى الحصول على أي شيء في المقابل. مساعدة هذه المخلوقات السماوية على تجنب الخطر هذه المرة لم يكن يستحق كل هذا العناء على الإطلاق “. تمتم شي هاو ، وظهرت طبيعته الشيطانية مرة أخرى.
شهق هؤلاء الخبراء الأقوياء المرتبة السماوية. كانوا مستائين قليلاً لتلقي هذه الأخبار فقط الآن. إذا كانوا يعرفون في وقت سابق ، فإن عرق بنغ بالتأكيد لم يجرؤ على إثارة استفزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللقيط الصغير!” حدق سيد عشيرة عرق هوو في وجهه.
أصبح وجه يون جينهاي أكثر قبحا. كان لديه سلالة نصف بنج مع السلالة السماوية ، لذلك كان يتصرف دائمًا بغطرسة. كان يعتقد دائمًا أن هزيمته أمام الاصلع التاني كانت غريبة ، وبعد التفكير بعمق الآن ، شعر بموجة من الخوف.
“آه ، شجرة الصفصاف ، لا تخيفني.” كان شي هاو مذهولاً.
تحركت عيون شي هاو ونظرت إلى هؤلاء الناس. خمن على الفور ما كانوا يفكرون فيه ، وكاد سيلان اللعاب يسقط مباشرة من فمه. هز أردافه وهو يركض وقال في ظروف غامضة ، “الجميع ، سأخبركم جميعًا سرًا. في الواقع ، هناك أحد كبار السن الذي يريد استعارة بعض المواد الإلهية “.
كاد يون تشانغهاي أن ينزلق ويسقط على الأرض. كان هذا الرجل حقا مثل الأسد عندما تكلم! لم يكن هناك الكثير من المواد الإلهية حتى في خزانتهم ، وإلا فلماذا يعملون معًا مع الجبال الإلهية الأخرى؟
عندما سمع الجميع هذا ، أصيبوا جميعًا بالخوف. من المؤكد أن هذه كانت هذه الحالة! كان هذا ما كانوا يفكرون فيه جميعًا داخليًا. لم تكشف تعابيرهم عن الصدمة فحسب ، بل نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، وأومأوا جميعًا بإيماءات متتالية. أخيرًا ، توصلوا إلى اتفاق.
“كلام فارغ!” ورد شي هاو. علاوة على ذلك ، حرك إصبعه الباغودا الصغيرة. يمكن القول أنه كان جريئا للغاية.
في هذه اللحظة ، ليس فقط عندما يمسح الطفل الشيطاني لعابه ، ينتقل صوت بلع اللعاب من الباغودا الصغيرة أيضًا ، كما لو كان يبتلع أيضًا. لا يمكن أن يهدأ وهو في شعر شي هاو.
ماذا كان يحدث في المنطقة القاحلة؟ عندما ذكر العالم الأعلى ، لماذا استجاب الباغودا الصغير وشجرة الصفصاف هكذا؟
“صديق صغير ، كم عدد الأنواع التي تحتاجها؟” سأل يون تشانغهاي.
“مينجلان ، متى ستخرج؟” تحرك كونغ تشيوجي ذهابًا وإيابًا ، ويبدو أنه في حيرة من أمره فيما يتعلق بما يجب القيام به. كان عارياً في الأصل ولم يستطع أن يتحول إلى شكله البشري ، لذلك لم يرغب في مقابلة المرأة الجميلة من الماضي. ومع ذلك ، بمساعدة شجرة الصفصاف ، تمكن من استعادة مظهره السابق. أراد لم الشمل معها بعد أن انفصلت لسنوات عديدة. الآن بعد أن وقف في الجبل الإلهي السماوي مرة أخرى ، كانت مشاعره في كل مكان.
“على الأقل عشرة ، على ما أعتقد.” أشار شي هاو إلى المواد الإلهية التي جلبها كل عرق. لقد أراد بالفعل واحدًا من كل نوع.
لم يجرؤ يون تشانغهاي على التصرف بإهمال ، لأنه سبق أن أبلغته حفيدته أن هناك وجودًا غير عادي وراء هذا الزميل. قد يكون هذا الوجود قوياً إلى مستوى لا يسبر غوره.
عند سماع هذه الكلمات ، تحولت رؤية هؤلاء الشيوخ إلى اللون الأسود ، وبدأت أجسادهم تشعر بالضعف. كان هذا مجرد شرير للغاية! كانت قلوبهم تسيل من الدماء.
“جدي ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أصغر سنًا؟” هوو تيان سخر.
“آه ، أعتقد أنه من الأفضل أن نستعير بعض المواد الأخرى أيضًا. هذه المواد الإلهية وحدها لا تكفي. بعد كل شيء ، الضرر الذي لحق بتشكيل قريتنا شديد للغاية. يحتاج إلى إعادة عرض كاملة “. تحدث شي هاو بخجل شديد.
كانت جميلة للغاية ، ويبدو أنها تبلغ من العمر ثلاثين عامًا. كان شعرها الكثيف الجميل ملفوفًا عالياً فوق رأسها. كانت كريمة وجميلة. عندما التقيا مرة أخرى ، كشفت عن الدهشة والحزن وكذلك نوع من الفرح.
شعر جميع الشيوخ بالاختناق. لماذا شعروا أن هذا الشاب لم يكن لطيفًا وصادقًا على الإطلاق؟ بدت تلك الابتسامة الخجولة … حقيرة للغاية!
“جدي ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أصغر سنًا؟” هوو تيان سخر.
عندما ابتلع الباغودا الصغيرة لعابه بشكل محموم ، بدأ شي هاو في تخزين العناصر داخل كيس السماء والأرض. كانت أفعاله شرسة حقًا ، حيث أخذ نصف المواد الإلهية تقريبًا. كان هؤلاء الرجال المسنين يقفزون بغضب وهم يحاولون كبح جماح أنفسهم.
ماذا كان يحدث في المنطقة القاحلة؟ عندما ذكر العالم الأعلى ، لماذا استجاب الباغودا الصغير وشجرة الصفصاف هكذا؟
على الرغم من ذلك ، لا يزال يبتسم بخجل ، يهز رأسه وكأنه يشعر بالحرج بينما لا يزال يأخذ بحزم نصف المواد.
“أنا حقا لا أستطيع تحمل البكاء. ألا يجب أن يكون لم الشمل بهيجًا؟ ما الذي هناك لتبكي؟ ” قال شي هاو بهدوء.
“كبير السن في عرق بينغ ، أحد أفراد عائلتي العظيمة يريد إنشاء مروحة الطيور الخمسة ، لكننا ما زلنا نفتقر إلى عظم الرمز البدائي الرائع لعرق بينغ ذي الجناحين الذهبي. أتساءل عما إذا كان بإمكانك مساعدتي؟ ” أصبح شي هاو خجولًا مرة أخرى وسأله كما لو كان محرجًا للغاية.
“خطأ ، هذا اللقيط الصغير” هوو. ” تصحيح هو تيان
في الوقت الحالي ، كان لدى سيد عرق بنغ جين لوانتيان رغبة ملحة في سحب هذا الشقي الذي كان يبتسم بشكل متواضع للغاية ويصفع أردافه إلى ثمانية أجزاء!
“ماذا؟!” سأل شي هاو على الفور. ومع ذلك ، تجاهله كل من شجرة الصفصاف والباغودا الصغير. كان من الواضح أنه لا يزال بعيدًا جدًا عن هذا المستوى. حتى لو أخبروه ، فسيكون ذلك بلا معنى لأنه لن يكون قادرًا على الفهم.
من المؤكد أنه بمجرد أن تحدث يون تشانغهاي ، هز هؤلاء الناس رؤوسهم مباشرة. عرق بنغ الذهبي على وجه الخصوص سخروا باستمرار. لقد أرادوا حقًا تسوية الأمور مع شي هاو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات