الفصل الرابع: الفِخاخ المُعدَّة جيدا
الفصل الرابع: الفِخاخ المُعدَّة جيدا
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مساحة العاصمة شاسعة جدًا ، ولكن بسرعة أورا عندما تكون جادة ، لم تكن تلك مشكلة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي ، لاكيوس ، أعتقد أنه لدينا وقت كافي لشرب كوب من الشاي ”
♦ ♦ ♦
كان مظهر الأوندد عبارة عن جمجمة عائمة ، وكان يحيط به ضباب سحري من الضوء يتغير بإستمرار بين أربعة ألوان: الأحمر والأزرق والأخضر والأصفر.
الرغبة في التحرك أسرع من وحش على مستوى شالتير وقطع معصمه كانت مزحة مطلقة.
الجزء 1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مضغوطًا من هالته القمعية.
“اقتلوهم جميعا”
سارت هيلما في ممر القصر مع ثلاثة من رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية ، كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة العملاقة التي اختارتها معبوثة الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
وكان البقية هناك بالفعل ، في انتظار وصول مبعوثة الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، كيف نجا أزوث بالضبط؟
لقد فعلوا ذلك لأنه على الرغم من أن مبعوثة الملك الساحر قد حددت اليوم الذي ستأتي فيه إلى هذا القصر ، إلا أنها لم تحدد الوقت الذي ستأتي فيه ، لهذا السبب ، كانت هيلما وبقية رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية يتناوبون لأجل الإنتظار في القاعة لمنع أن تجدها المبعوثة فارغة عندما تصل.
وقد تركوا الأمر في عهدة المغامرين ليقرروا كيف يتصرفون.
إذا جعلوا المبعوثة تنتظر ، فسيدل ذلك على عدم إحترامهم ، وكان هناك احتمال أن يختبروا جحيم التعذيب مرة أخرى ، بغض النظر عن ضآلة هذا الاحتمال ، إلا أنه كان عليهم تجنبه بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي النهاية ، حتى لا تثير شك خصمها ، كان على ألبيدو أن تحاكي تمامًا شخصية المرأة القوية والمتغطرسة.
كان الأربعة يمشون في صمت لمدة دقيقة الآن.
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
على الرغم من أن هذا يرجع جزئيًا إلى الحجم الهائل للقصر ، إلا أنه كان أيضًا بسبب قيامهم بتجهيز غرفة بعيدة عن القاعة الرئيسية لتكون غرفة إستراحة لهم ، في حين أنه ربما كان من الأفضل تجهيز الغرفة الأقرب إلى القاعة ، إلا أنهم بعد أن ناقشوا هذا الأمر ، قرروا في النهاية استخدام الغرفة القريبة من القاعة لتخزين الأمتعة التي سيأخذنوها معهم.
بعد مرور بعض الوقت ، تحدث أزوث أخيرًا.
لم يكن الصمت لا يطاق تمامًا ، لكن واحد منهم ، بيريان بورسون ، بدأ في الكلام.
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
“أليس صوت الصخب عالياً بعض الشيء؟”
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
ركزت هيلما وإستمعت بعناية.
نظرت رانار نحوه.
كانت تسمع بالفعل صوت الأطفال وهم يضحكون ، ومع ذلك ، لم يأتي الصوت إلا من مكان بعيد في هذا القصر الفسيح ، وكان المكان هادئاً ولم يصل إلى الآذان إلا إذا استمعت بعناية ، كان هذا لأن القاعة كانت بعيدة كل البعد عن الصخب ، وكان هذا أيضًا سبب اختيارهم إستخدام الغرفة القريبة من القاعة للتخزين.
“آينز سما”
ومع ذلك ، حتى لو لم تجد هيلما ورفاقها أن الأمر مزعج ، ولكن إذا إنزعجت مبعوثة الملك الساحر من هذا ، فلن يتمكنوا حتى من تخيل العواقب التي ستترتب على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن… هل ستأتي حقًا لأخذنا؟”
“…ربما قليلا ، هل يجب أن نطلب منهم التزام الصمت؟ ”
“حسنًا ، سنشرب الشاي بينما تتحدث القائدة والأميرة ، أنا أضمن أن الشاي سيكون ألذ مما يمكنكم أن تتخيلوا”.
اتفق الجميع مع اولين ، إذا كان عليهم تحذير الأشخاص الذين سيأتون بعدهم للمناوبة ، فكان ينبغي على الذين كانوا في المناوبة قبلهم تحذير الأطفال بحلول الوقت الذي حان فيه دورهم للراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أبي ، لماذا أنت هنا؟ ”
ربما تحدث اولين للتخفيف من حدة مزاجه ، ثم بدأ في قول ما يدور في ذهن الجميع لكنهم لم يُعطوا صوتًا لذلك أبدًا.
“نعم!「 أنت حر 」”
“…لكن… هل ستأتي حقًا لأخذنا؟”
(رأيكم في النظرية)
من المحتمل أنه لم يقصد قول ذلك ، لكن الضغط الناجم من الاضطرار إلى انتظار مبعوثة المملكة الساحرة ربما قد أثر عليه.
راقب آينز تحركات ريكو بعناية ولم يعتقد أن هناك كائنًا حيًا داخل ذلك الدرع ، فركبتيه لم تنثنيا على الإطلاق عندما نزل.
لقد مرت 7 أيام منذ أن بدأ جيش المملكة القوي المكون من 400.000 رجل تقدمهم ، بعد فترة وجيزة من حدوث ذلك ، سمعوا شائعات بأن جيش المملكة الساحرة قد بدأوا بالتخييم بالقرب من العاصمة ، على الرغم من أن ذلك كان قبل يوم واحد فقط ، إلا أن الإجهاد الذهني الذي كانوا يعانون منه يفوق بكثير التعب الجسدي الذي كانوا يعانون منه أيضًا.
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
لقد تلقوا أوامرهم من أحد أتباع الملك الساحر منذ حوالي شهر ، عندما بدأت هذه الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا من يتكلم عن الهمج إنها ، رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو ، ألا ترين بأنكم أنتم هم الهمج”
قيل لهم ، عندما يبدأ جيش المملكة الساحرة تقدمهم نحو العاصمة ، إختاروا 1000 شخص من الموالين لهم لإنقاذهم حتى يتمكنوا من خدمة المملكة الساحرة في المستقبل ، ومن ثم سيتم نقل المختارين إلى مكان آمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم يجب أن أعتز به أكثر ، أو من الأفضل أن أتوقف عند المداعبة اليوم؟ هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المعضلة – آآآآآآآآآآآآه”
لهذا السبب ، اجتمع في هذا المكان 1000 شخص مرتبطون بمنظمة الأصابع الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألبيدو سما” ، إنحنت بعمق.
منظمة الأصابع الثمانية كانت منظمة عملاقة وكان هناك الكثير من الأفراد بينهم ، ولهذا اختارت هيلما ورفاقها أشخاصًا مميزين ومخلصين ، وكذلك أفراد عائلاتهم أيضًا ، ولهذا السبب كان هناك أطفال حاضرون في هذا القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى تصرفات شالتير فهذا يعني أن الملك الساحر قد أوفى بوعده.
ما لم يكونوا متأكدين منه ، هو ما إذا كانوا سيأتون حقًا لإنقاذهم أم لا.
“هل يمكنني إمساك النصل للحظة؟”
وعد قادة منظمة الأصابع الثمانية أشخاصًا آخرين بأنه سيتم العفو عنهم ، ولكنهم سيرمونهم بمجرد أن يصبحوا غير صالحين للاستخدام ، هل جاء دورهم هذه المرة؟ بقيت هذه الأفكار عالقة في أذهانهم مع شكوك راسخة.
ألم يكن هذا بالضبط ما كان يريده؟
هيلما لم تنظر إلى رفاقها ، لكنها قالت:
بدا أن رانار قد لاحظت نظرة كلايمب عليها ، وابتسمت ردا على ذلك.
“أنا أؤمن بكلمات جلالة الملك”
نظرت تيا إلى تينا ، “إذا استمر هذا على هذا النحو ، ألن تنتشر الشائعات بأن الأميرة الثالثة ليس لديها ما يكفي من الشاي لتقديمه لضيوفها؟ – ”
أصيب اولين بالذعر وبدأ في القول “لا” ، لقد ذُعر ، بالنسبة لهيلما ، ما كان اولين ينطق به هو عدم ثقته في صدق الملك الساحر.
ركع آينز على الفور وانحنى.
“أنا أعتقد ذلك أيضًا! ما قلته للتو لم يكن يهدف إلى تشويه سمعة جلالة الملك”.
مقارنةً بجمجمة العناصر ، لم يكن 「جدار الهياكل العظمية」 شديد التحمل ، فقد تَدمر على الفور بضربة من ريكو.
غطى صوت اولين أي أصوات أصدرها الأطفال أثناء سيرهم عبر الممر ، أدرك اولين ما فعله للتو وأغلق فمه على الفور وخفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط ، ألم تقل أن قدراته الأخرى استنزفت صحته أيضًا؟ بالفعل ، هناك عناصر عالمية ذات قدرات متعددة ، على سبيل المثال ، هذا العنصر” لمس سيده الجرم السماوي الموجود في بطنه ، ” القواعد التي تلعب بها قدراته مختلفة تمامًا عن قواعدنا”
لم يتكلم أحد آخر طوال الطريق إلى القاعة.
ركز قوته على اليد التي تمسك بالمقبض وصفع نفسه باليد الأخرى.
فتحوا الباب ، وما إستقبلهم ، هو ما توقعوه: الابتسامات المتعبة لرفاقهم الآخرين.
وحتى مع هذا الحذر ، كان هناك خطر آخر ، وهو الخطر الذي يتطلب التحدث مع أزوث للتأكيد ، وهذا هو سبب ظهور ريكو أمام أزوث.
لم يأتي مبعوثة المملكة الساحرة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا شيء أزوث ، لنعد ”
نشأ شعور مختلط بالارتياح ونفاد الصبر في قلب هيلما ، من المؤكد أن رفاقها كانوا يشعرون بنفس الشيء.
أينز لمس العنصر العالمي المتواجد في بطنه.
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
“آه – حقًا ، إذن ما هي إجابتك على سؤالي؟ ”
قطعة سحرية على شكل جرس كان موضوعة حيث كان نوح زويدين يحدق.
سوف يدمر المزيد من البلدات والمدن ويقتل المزيد من الناس ليصبح الشخص الذي أرادته بوكوبوكوتشاغاما أن يكون.
إذا رن هذا الجرس سيرن الجرس الآخر المتواجد في الغرفة الأخرى.
وكأن ألبيدو تقول لها: “ملك أمة بأكملها قد بذل قصارى جهده للتعاون مع لعبتك المملة ، من المؤكد أنك تفهمين ما يعنيه ذلك ، صحيح؟”.
ومع ذلك ، إذا كانت المسافة بين الجرسين كبيرة جدًا ، فلن يعملا أبداً ، بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتواصل بها الاثنان مع بعضهما البعض ، لذلك لم تكن بالضبط أفضل أداة للتواصل ، كانت هذه المهمة سهلة بما يكفي بحيث يمكنهم استخدام هذا العنصر لهذا الغرض.
بالنظر إلى ما سبق ، كان من المثير للإعجاب حقًا كيف تمكن أزوث من النجاة من قتال مع ألبيدو.
“آه ، اترك الأمر لنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستاء الحارسان اللذان يقفان بالقرب من العرش ، وربما نفس الأمر ينطبق على ألبيدو المتواجدة خلفه.
كممثل لهم ، أجابه بيريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل الإمتنان ضروري حقًا لمجرد تقديم الشاي؟ هناك شيء ما خاطئ هنا.
“ألا يزال عليَّ الانتظار هنا؟ لقد مضى وقت طويل ، الملك الساحر… جلالة الملك ، فهمت ، فهمت ، لا حاجة للنظر إلي هكذا بتلك العيون المخيفة “.
ردت ألبيدو بطريقة توحي بأنها قد رأت المعنى الخفي وراء كلماته ، مما دفع سيده إلى إلقاء نظرة عليها ، لا بد أنه كان يتحقق من مقدار ما فهمته من كلماته.
من تكلم كان رجلا نحيفاً وطويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن الأمر كما لو أن أيريس تيرانوس باسيليوس خرج سالماً من هذا ، لأنه تكلفة مثل هذه القوة كانت كبيرة.
كان رئيس قسم تجارة العبيد ، كوكو دوول.
طار إلى الوراء بكل قوته ، ليس بالقفزة ، طار عائدًا دون أن تلمس أقدامه الأرض.
تم إخراج جميع المجرمين في المملكة من السجن وتجنيدهم كجنود في الصفوف الأمامية للحرب ضد المملكة الساحرة ، عندما تم إطلاق سراحهم ، استغل قادة منظمة الأصابع الثمانية الفوضى لإنقاذه وإحضاره إلى هذا القصر.
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
في البداية ، كان لديهم طريقتان للتعامل مع كوكو دوول.
كان لدى ماري الهانزوس ، وكان لدى كوكيوتس عذراوات الصقيع ، وكان لدى أورا وحوشها السحرية.
إذا تم إرساله للحرب لمحاربة المملكة الساحرة ، لكن لديهم أدنى شك في أنه سيموت ، لذلك إنقاذه لم يكن محل جدل ، بل الجدال الذي خاضوه هو كيف يجب أن يقدموه للملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن وجود رانار كشخص كان مهمًا بالنسبة له ، لكن رانار كواحدة من العائلة الملكية لها نفس القدر من الأهمية.
إعتقد بعضهم أنه ليس من المهم تقديمه لأنه كان قائد قسم عادي ، وإعتقد البعض الآخر أنه إذا لم يلتقي بالملك الساحر وعرف الملك الساحر لاحقًا عن هذا الأمر ، فسوف ينتهي الأمر بمأساة.
(البذرة الساقطة هي المكافأة التي أعطتها لها ألبيدو في المجلد 10 ، وقالت لها أن هناك شروطا لإستيفائها لأجل إستخدامها ، البذرة الساقة هي عنصر من يغدراسيل يتيح للمرء تغيير عرقه إلى شيطان ، كما فعلت رانار الأن حيث أنها تحولت إلى شيطانة)
لقد أرادوا تجنب تعريض أنفسهم للخطر مهما كان ذلك الاحتمال ضئيلاً ، ولذلك قرروا إختيار الخيار الثاني.
***
كانت فرصتهم لتقديمه على وشك أن تأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا ستفعل ألبيدو؟
اتفقوا جميعًا على أنه أول شخص يجب عليهم تقديمه ، لإزالة أي شك بأنهم كانوا يحاولون إخفاءه.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
“عليك أن تنتظر هنا حتى تتمكن مبعوثة جلالة الملك من لقائك”
لهذا السبب ، كان عليه الانتظار في هذه الغرفة ، لم يعرفوا متى ستأتي المبعوثة ، ولذا كان يأكل وينام في هذه الغرفة ، لدرجة أنه أصبح يشعر بالاشمئزاز منها.
تعمق إحترام برين لـ كوكيوتس كمحارب مرة أخرى عندما إتخذ وضعيته لإطلاق تقنيته 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
“لقد كنت أشكركم جميعًا بإستمرار على إنقاذي ، وأشكركم على رشوة الحراس حتى لا يعاملوني بقسوة في السجن ، وأشكركم على إنقاذي من التجنيد”.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
“ما الذي تحاول قوله ، كوكو دوول؟”
سمع آينز ريكو يخرج صوتًا لا يمكن حتى تعريفه على أنه صوت ، لقد كان مُنذهلًا تمامًا.
ردًا على سؤال نوح ، أصبحت عيون كوكو دوول حادة.
كان التفسير الأكثر احتمالًا هو أنه يستخدم اسمًا مستعارًا.
“لقد اهتممتم بإنقاذ شخص فقد كل قوته وعلاقاته وأتباعه ، أليس هذا مريبًا جدًا؟ ما هو هدفكم؟ لماذا جمعتم كل شخص له صلة بمنظمة الأصابع الثمانية هنا؟ هل تخططون لقتلي؟ ”
قلص ريكو المسافة وإقترب من آينز دون تردد على الإطلاق.
“هاه؟”
على عكس فرقة المحاربين الذين قادهم غازيف سترونوف ، كان معظم هؤلاء الفرسان ببساطة أقوى قليلاً من الجندي العادي ، إذا كانوا سيقاتلون وحوش المملكة الساحرة ، فمن المحتمل أن يتم تدميرهم بنفس سهولة كسر غصن شجرة ميتة ، ومع ذلك ، كرجال حصلوا على لقب فرسان من قبل العائلة الملكية ، فقد رغبوا في إظهار ولائهم حتى النهاية ، لقد إستعدوا للمقاومة دون شكوى ، الأشخاص المثيرون للشفقة حقًا هم أولئك الذين يجرؤون على السخرية منهم.
تجمدت هيلما في مكانها ورُسم على وجهها تعبير ذُهول ، لا ، لم تكن هيلما فقط ، كل من في الغرفة باستثناء كوكو دوول كانوا كذلك.
ومع ذلك ، إستعدت ألبيدو لذلك ، لقد اقترضت عنصرًا من سيدها يمكن أن يزيد من سرعة طيرانها ، وطالما أنها تجهزت بذلك العنصر ، فيمكنها بسهولة تقليص المسافة بينهما ، إذن لماذا لم تفعل ذلك؟ كان الجواب لأنها كانت تنتظر لترى الخطوة التالية لخصمها.
قد يؤدي تورط الجميع في نفس الجريمة في بعض الأحيان إلى عدم قدرة الأشخاص على غسل أيديهم والإفلات بذلك ، ربما كان هذا ما قصده –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر أن سيده كان لديه ابتسامة ساخرة على وجهه عندما سمع سؤال ألبيدو.
“ما- ماذا؟ تعابيركم ، هذا هو هدفكم… أليس كذلك؟ ”
كانت نظرات الجميع على برين.
قامت هيلما بالنظر حولها ، كان لدى الجميع نفس التعابير ، تعابير قالت ، “هذا الرجل سيكون مشكلة قريبًا” ، تحدثت كممثلة لهم.
قام سيد الهلاك بتنشيط قدرته الخاصة.
“ما الذي تتحدث عنه ، كوكو دوول؟ لا ، أمبيتيف (إسمه) ، ألسنا شركاء؟ ”
أرادت الغناء.
“هاه؟”
لم يكن ذلك لتأكيد الهيمنة أو للتعبير عن مشاعره.
هذه المرة كان دور كوكو دوول ليُصدم ، كان تعبيره غبيًا لدرجة أن هيلما كادت تضحك.
“…لقد تذكرت ، التقيت بأشخاص من الثيوقراطية وذكرت لهم الاسم الذي قلته لي”
“أنتم ، ما هو هدفكم!؟ آه ، فهمت ، أنتم جميعًا وحوش يرتدون جلوداً! هذا هو السبب في أن كل كلمة أخرى تخرج من أفواهكم هي مدح للملك الساحر! ”
لا ، لقد كانت في زاوية رؤيته ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه أن يقول بوضوح ، أن هذه الإبتسامة مختلفة عن ابتسامتها المعتادة.
صرخ كوكو دوول بتعبير كان بمثابة مزيج بين الذعر والخوف ، كان الوحش الذي تحدث عنه للتو موجوداً في حكاية شعبية اعتادت الأمهات تخويف أطفالهم بها عندما لا ينامون في الليل ، يتفق معظم المغامرين على عدم وجود مثل هذا الوحش.
“هيييي!؟ إذن هذا كله خطأكم!؟ ألستَ مخطئاً إذن!؟ ”
“اعتقدت أن هناك خطبًا ما منذ البداية! حقيقة أنكم اتبعتم نظامًا غذائيًا في نفس الوقت كان أمرًا مريبًا للغاية ، حتى لو صدقت ذلك ، فإن جسد هيلما غير طبيعي تماماً! انها نحيفة جدًا لتكون بصحة جيدة ، كل هذا يمكن تفسيره إذا كنتم مجرد وحوش يرتدون جلودهم! ”
“كلايمب…”
نظرت هيلما نحو كوكو دوول والدفء في عينيها.
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
يا له من نعيم ، لأنك لم تختبر ذلك الجحيم.
هاجم السيف العظيم آينز ، وهاجمت المطرقة جمجمة العناصر.
“ما – ماذا؟ تعابير وجهك… ”
“حسنًا!”
“لا ، لا تقلق عليّ يا أمبيتيف ، في الواقع ، أشعر بالاطراء من ملاحظتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، ما قلته للتو صحيح تمامًا ، لذا ، أليس من الأفضل لك البقاء داخل ضريح نازاريك العظيم ، وأن تتوقف عن الخروج؟ ”
“هاه؟”
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
“ماذا؟”
“…حقًا؟ من الجيد سماع ذلك”.
“لا ، لا ، لا شيء… لا شيء على الإطلاق… أنا جاد ، أنا أسألك بجدية ، هل انت حقا هيلما؟ هيلما سيغنيوس؟ ليست أختاً توأم أو شيء من هذا القبيل؟ هل تم غسل دماغك بالسحر؟ ”
نظر كوكيوتس نحو يمينه.
“هل تغيرت كثيرًا حقًا؟”
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
لم يكن يتحدث عن كيف أصبحت نحيفة ، ربما كان يتحدث عن شخصيتها ، ربما يقصد أنها أصبحت أكثر لطفًا من ذي قبل ، في العادة ، سيكون هذا تغييرًا إيجابيًا ، لذا فإن شكوكه فيها كانت مفاجئة.
لم يبطئها أي من الوحوش السحرية ، حسنًا ، لا ، كان بإمكان غاغاربور أن يبطئها ، لذلك تم حمله بواسطة بازيليسك.
“…بالطبع ، يبدو الأمر كما لو أنكِ شخص مختلفة تمامًا ، لا ، هذا ينطبق عليكم جميعاً ، هل سرقت الوحوش جلودكم حقًا؟ ”
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
“لا يسعني إلا أن أقول إننا اختبرنا أشياء معينة جعلتنا هكذا”
“صاحبة السمو”
اتفق الجميع مع ما قاله نوح ، وشعر كوكو دوول بالرعب.
كانت عيون الجميع متجهة نحو أورا ، التي كان مظهرها مثل مظهر طفلة ، وكان الجميع مملوءين بالخوف ، بعد رؤيتهم لجسدها الخفيف بشكل استثنائي ، فقد كان من المستحيل على أي شخص أن يعتبرها طفلة عادية ، بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا مسألة الوحش السحري المتواجد في الأسفل ، الذي ينتظرها.
“ماذا حدث… مع أنني لا أريد سماع ذلك ، ولكن أريد أن أعرف ، أنتـ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آينز ، الذي أصبح غير مرئي ، أراد أن يدور حولهم ، ولكن فجأة ، طار الكاتانا نحوه بسرعة عالية حيث أنه لم يستطع تفاديه ، وإخترق الكاتانا رداءه في منطقة البطن.
ظهر ظلام دائري لا نهاية له فجأة في الغرفة ، بدأ جسم شبه بيضاوي في الظهور من الأرض.
أدركت هيلما أن هذه هي تعويذة 「البوابة」وهي تعويذة تنقل الشخص إلى المكان الذي يريده وقد جربتها هيلما عدة مرات ، لقد كانت تعويذة عالية الطبقة ، عالية لدرجة أنه لا يوجد ساحر في المملكة يقدر على القيام بها ، فقط أتباع الملك الساحر سيكونون قادرين على ذلك ، وحقيقة ظهور هذه التعويذة تعني أن-
كانت هذه بداية الحصار ، جاء العويل والصراخ من الملاجئ المؤقتة التي أقيمت للاجئين من مدن أخرى بالقرب من تلك الدعامات ، ومن المؤكد أن هدف الأعداء هو القصر الملكي ، لذلك ربما لن يكون هناك أي لاجئين يركضون نحو برين – نحو القصر.
ركعت هيلما بسرعة ، بعد فترة ، شعرت أن كوكو دوول فعل الشيء نفسه.
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
خفضت هيلما رأسها وشدّت قبضتيها.
غاااهغ.
كانت هناك مصيران في انتظارهم.
مد الملك الساحر يدًه إلى العدم وأخرج سيفًا أسود ، كان طويلًا مثل السيف الطويل.
إما أن يتخلصوا منهم أو ينقذوهم.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
إستطاعت سماع خُطى شخص.
عندما رفع رأسه ، رأى سيده يهز رأسه بشكل ملكي ، وعلى جانبيه كانت شالتير وديميورج ، الذي يحمل مرآة للمشاهدة عن بعد.
“يمكنكم رفع رؤوسكم الآن”
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
كانت فتاة ذات ثديين ممتلئين بشكل غير عادي مقارنة بعمرها تقف أمام 「البوابة」 ، على الرغم من أنها لم تسمعها تكشف عن اسمها بشكل مباشر ، إلا أن هيلما عرفت أن اسمها شالتير ، ومع ذلك ، لم يكن لدى أحد الحاضرين هنا الشجاعة لمناداتها بإسمها ، حتى شخص جاهل مثل كوكو دوول كان بإمكانه أن يعرف ذلك من جو الغرفة وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبداية ، فإن صد هجوم محارب بالعصا لن يؤدي إلى تنشيط التأثير ، لن يبدأ التأثير على الإطلاق إذا لم يتم استخدام العصا بشكل هجومي.
“أنا هنا لاصطحابكم ، مع أنني سمعت أنه سيكون هناك 1000 شخص أو نحو ذلك ، هل يمكنكم إحضارهم فورًا؟ ”
التقطت لاكيوس فنجانها وإستنشقت – الرائحة ، وأصبحت تعابير وجهها ملتوية.
“مفهوم! انتظري لحظة رجاءً!”
“نعم!”
ركض اولين خارج الغرفة بأسرع ما يمكن ، كان لديه أفضل قدرة على التحمل بينهم جميعاً.
اتفقوا جميعًا على أنه أول شخص يجب عليهم تقديمه ، لإزالة أي شك بأنهم كانوا يحاولون إخفاءه.
“شيطان الظل”
وسط الدخان والغبار الناجمين عن الانفجار ، كان هناك شخص يرتدي درعًا كاملًا للجسم من البلاتين.
عندما نادت شالتير ظهر شيطان من الظل ، متى دخلت الغرفة؟ ربما كانت تراقبهم منذ فترة طويلة ، لم يكن هذا مفاجئًا لهم على الإطلاق ، بل إنهم توقعوا ذلك.
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
بدأ شيطان الظل يهمس في أذن شالتير ، ثم سمعوا ردها بالهمهمة ، بعد انتهاء همس شيطان الظل لشالتير ، بدأ نوح يتحدث بصوت مرتجف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن هذه قد تكون أكبر غرفة في القصر ، إلا أنها لا تستطيع استيعاب 1000 شخص.
“…امممم… سيحتاج اولين بعض الوقت لإحضار الجميع ، قبل ذلك ، هناك شخص نود أن نقدمه لكِ ، ألا بأس بذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب ذلك ، تناقش كلايمب وبرين سرًا وجهزا عربة خارج القصر ، فقد يكون ذلك مفيدًا ، إذا قررت رانار الهرب.
“ذلك غير ضروري ، بدلاً من القيام بذلك ، سمعت أن لديكم أمتعة ستحضرونها معكم ، قوموا بنقلها أولاً ، سمعت أن هناك الكثير من الأمتعة معكم ، ربما سيكون أسرع إذا فعلها أتباعي من أجلكم ، ما رأيكم بذلك؟ ”
“هذا من شأنه أن يثير غضب الملك الساحر تجاه حامل هذا الإسم ، والتي لن تكون مشكلة صغيرة”
“أجـ- أجل من فضلك؟”
– وهبطت تمامًا على الجانب الآخر من الجدار.
ردت شالتير بإقتضاب “بالطبع” قبل إلقاء تعويذتها.
عنـ-
ربما التعويذة التي ألقتها كانت تعويذة استدعاء ، لأن عدداً قليلا من الأوندد الأقوياء بدأوا بالظهور من حولهم ، بعد أن تلقوا الأوامر ، غادر الأوندد الغرفة وعادوا بكمية كبيرة من الأمتعة ، ونقلوها عبر 「البوابة」.
تم صد الهجوم الذي وضع كل قوته فيه بواسطة يد الملك الساحر.
تم نقل الأمتعة بسرعة لا تصدق ، بمجرد انتهاء الأوندد من ذلك ، سمعوا صوت خطوات حشد كبير من الناس قادمون نحوهم.
كان من المفترض أن يكون هذا وداعهم الأخير ، لكنه انتهى فجأة ، ولكن بالنظر إلى الألم الذي يجب أن يشعر به هذان الشخصان* عندما لا يكون لديهما خيار سوى الانفصال ، فربما لم يكن هناك بديل أفضل لهذا الوداع. (الشخصان هما رانار ولاكيوس)
في حين أن هذه قد تكون أكبر غرفة في القصر ، إلا أنها لا تستطيع استيعاب 1000 شخص.
رفع ماري قبضتيه المشدودتان بإحكام إلى أعلى.
“الآن ، أدخلوا هذا الباب بالترتيب المحددة مسبقًا ، يوجد بالداخل قرية داخل غابة ، وسوف تجدون ما يشبه ساحة ، انتظروا هناك”
اتبعوا أوامرها ودخلوا الباب بالترتيب.
كانا يتبادلان الضربات بإستمرار ، لكن كان أسلوب قتال ريكو مقلقًا للغاية ، وعرف آينز بالضبط لماذا لم يستطع سيد الهلاك أن تكون له اليد العليا في هذا القتال ، وذلك بسبب أنه لم يكن لأي من قدراته أو هجمات الطاقة السلبية أو الهجمات الروحية أي تأثير ضد ريكو.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ألا يتردد أي منهم في دخول البوابة ، إلا أنه تم تحذير الجميع هناك بإتباع الأوامر ، ونتيجة لذلك ، كان الإرتباك أقل مما توقعوا.
في مواجهة جيش المملكة الساحرة الذي سبق له أن هزم جيش المملكة القوي البالغ 400.000 جندي ، لم يكن لديهم أمل في الوقوف ضدهم ، كان مصير العاصمة السقوط وكذلك العائلة الملكية.
المشكلة الأكبر من ذلك هي أن بعض الأولاد أُصابوا بالذهول ، أو إحمرت وجوههم خجلاً ، وكانت الفتيات محبطات من ردود فعل الأولاد أيضًا.
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
كانت شالتير فتاة جميلة منقطعة النظير.
اوبس… كان ذلك خطأً كبيرًا في التقدير…
لذا ، فإن الوقوع في حبها من النظرة الأولى لم يكن مستغرباً ، وكذلك كانت غيرة النساء.
(الإرتداد الذي حصل لآينز في بداية القتال حصل لـريكو الأن ، ولكن ما فاجئ آينز في هذه اللحظة هو أنه ضرب سلاح ريكو وليس ريكو نفسه ومع ذلك تم تنشيط تأثير الإرتداد ، وهذا في العادة أمر لا يجب أن يحدث ، فـلأجل أن يحدث تنشيط لتأثير الإرتداد يجب ضرب جسد الخصم مباشرة ، ولكن إذا كان سيتم تنشيط التأثير بسبب ضرب السلاح فيجب أن يكون السلاح المستخدم متخصص في هذا ، ولكن سلاح آينز ليس كذلك ، ولذا إستنتج آينز أن أسلحة ريكو تعتبر جزء من جسد ريكو الرئيسي)
ومع ذلك ، كانت هيلما قد نقشت حقيقة في قلبها.
“هل فهمت الان؟ كما تعلم ، الهياكل العظمية ضعيفة أمام هجمات الهراوات ، أنا لست استثناءً من ذلك ، ولكن هل إعتقدت أنني لن أتخذ أي إجراءات مضادة تجاه ذلك؟ سأكون غبياً لو لم أفعل ذلك؟… هذا صحيح”
إذا فعل هؤلاء الأولاد شيئًا غبيًا ، فستكون هي المسؤولة ، لمنع حدوث ذلك ، كان عليها أن تراقبهم عن كثب ، انصب اهتمامها بشكل خاص على الفتاة التي كانت تضع يديها على صدرها المسطح ، في محاولة لمقارنة صدرها بصدر شالتير.
“انتظر! انتظر! لم أنتهي- ”
تم إمساك أيدي الأولاد من قبل أبائهم وأمهاتهم واقتادوهم عبر 「البوابة」 ، لحسن الحظ ، لم يحدث شيء غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
كانت هيلما ورفاقها آخر من دخلوا 「البوابة」، وكما قالت شالتير ، كانت أمامهم منازل خشبية وكان محيطهم يبدو وكأنه غابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى أقدم الحيل ، وهي قطع اتصال الخصم بالعالم الخارجي ، إذن ، ما مدى صعوبة إختراق هذه القبة؟ هل ستكون هذه القبة قادرة على منع المرء من الهرب؟ وهل ستعمل تعويذة 「الإنتقال الآني」؟
في الساحة حيث كدس الأوندد أمتعتهم ، كان هناك بعض الاضطراب ، أم كانت الحماسة؟ بالنظر إلى عدد الشباب هناك ، كان الإحتمال الأخير الأكثر ترجيحًا.
مع أنه لم يكن متأكدا من الأماكن التي وصل إليها جيش المملكة الساحرة ، ولكن من المحتمل أنهم قد اقتحموا العاصمة بالفعل وكانوا ينتشرون في كل مكان ، في هذه الحالة ، فإن مغادرة هذا المكان أمر خطير للغاية ، ومع ذلك ، فكلايمب لن يتردد ، بما أن سيدته أمرته بذلك ، فيجب عليه أن يفعل ما أُمر له.
هل كان هذا رد فعلهم على عبور 「البوابة」؟
“…العاصمة تحترق؟”
“انتباه!”
شعر بوجود حياة داخل المنازل الموجودة على جوانب الطريق ، لكن لا يبدو أنهم يريدون أي علاقة بهذا الأمر.
صرخ نوح بصوت عالٍ ، وتدريجيًا تلاشى الضجيج.
“هل نقرت على لسانك في وجهي…؟ يا لك من وقح ، لقد كنت حقيرًا ساخطًا لدرجة أنك اخترت مهاجمتنا دون الإفصاح عن اسمك ، لذا كنت أتوقع هذا القدر من الوقاحة منك “.
هل كان ذلك للسماح لهم جميعًا برؤية شالتير؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بدأ جيش الملك الساحر بالتحرك أخيرًا؟
طافت شالتير في الهواء وقالت:
التي تحدثت كانت إيفل أي ، وأومأ بقية أعضاء الفريق ، مما تسبب في ظهور تعبير ذُهول على وجه لاكيوس.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
أومأت تيا وغاغاران بالموافقة ، من المؤكد أن هذا قرار تم إتخاذه من جميع أفراد فريق الوردة الزرقاء باستثناء لاكيوس ، لم يعد برين بعد ، لذا لابد أن تينا تبقيه منشغلًا.
نظرت شالتير حولها لتتحقق مما إذا كانوا جميعًا فهموها ، وإستمرت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع الفوز ، فقد عقد عزمه على بذل كل ما في وسعه ، ليكون درع رانار حتى النهاية.
“بخلاف ذلك ، ستقررون فيما بينكم كيف ستقضون هذا الأسبوع ، لقد تم إعداد طعام يكفي لمدة أسبوعين ، وينبغي أن يكفيكم ، سأعود إليكم في غضون ثلاثة أيام ، إذا كانت لديكم أي مشاكل أو أسئلة ، فسأستمع إليها في ذلك الوقت “.
“آسفة ، كوكو دوول”
نزلت شالتير إلى الأرض ونظرت حوله ، وسقطت نظرتها على كوكو دوول.
“اقتلوهم جميعا”
“أنت أحد قادة المنظمة ، أليس كذلك؟”
كان آينز يفتقر بشدة إلى المعلومات وبالتالي لا يمكن أن يكون متأكداً من أي شيء ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تقديم بعض الاستنتاجات الأولية.
“إيه؟ ايه؟ ما- ، لا ، نعم ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟ ”
“نعم أبي ، لقد حصلت على هذه الفكرة من أوني سما ، وقد ساعدني أيضًا في الاستعداد لإخفاء هذه العناصر ، ومع ذلك ، لأنه ربما حصل على الفكرة من الماركيز رايفن ، شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك… ”
شعر كوكو دوول بالاختلاف في المكانة بينه وبينها ، لذلك حاول بذل قصارى جهده ليكون وديًا.
من ناحية أخرى ، نقصت نقاط صحة (HP) ريكو مرة أخرى.
“يجب أن تأخذ رحلة إلى غرفة كيوفكو أيضًا ” (إلى غرفة التعذيب ههههههه)
وثم-
“إيه؟”
غلف حمض قوي جسد ريكو على الفور وكذلك أسلحته.
أغلق شالتير 「البوابة」 القديمة ، وفتحت واحدة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة هي الأشخاص الذين اعتقدوا أنهم سيكونون التاليين الذين سيتم سحقهم والشجعان بطبيعتهم ، وما كان أكثر إزعاجًا هو الضعفاء الذين سيصبحون قلقين وخائفين من شدة الضغط ، وهذا سيجعلهم يركضون في اتجاهات غير متوقعة.
نظر كوكو دوول حوله والذعر يملأ وجهه ، ربما أخبرته غريزته أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث له.
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
سيكون من السهل التعامل مع ريكو إذا كان نصف غوليم ، ولكن إذا كان غوليم كامل مع مكبرات صوت متصلة به (لكي يستطيع الشخص الذي يتحكم بالغوليم أن يتحدث) أو مصنوعًا من خلال تقنيات سرية ، فستكون الأمور أكثر صعوبة.
“لحظـ- لحظة ، لحظة! لا! لماذا أنتم هكذا يا رفاق!؟ أنقذوني!”
قيل لهم ، عندما يبدأ جيش المملكة الساحرة تقدمهم نحو العاصمة ، إختاروا 1000 شخص من الموالين لهم لإنقاذهم حتى يتمكنوا من خدمة المملكة الساحرة في المستقبل ، ومن ثم سيتم نقل المختارين إلى مكان آمن.
“نعم نعم ، هيا بنا ، لنذهب! ”
تم نقل الأمتعة بسرعة لا تصدق ، بمجرد انتهاء الأوندد من ذلك ، سمعوا صوت خطوات حشد كبير من الناس قادمون نحوهم.
سحبت شالتير كوكو دوول وهو يصرخ ، في مواجهة قوة ذراعها الجبار ، فقد كل دافع للمقاومة.
أنهك باندورا أكتور دماغه بشدة للتفكير ، شعر أيضًا أن ديميورج وألبيدو كانا يبذلان قصارى جهدهما للتفكير كذلك ، فقط شالتير بدت وكأنها لم تكن تفكر على الإطلاق.
“آه! لا! أنقذوني!”
“لا تهتمي لذلك”
“آسفة ، كوكو دوول”
وهو سبب نجاة أزوث ، يمكن للبدلة الآلية التي يرتديها أن ترفع من قدرات مرتديها الهجومية والدفاعية مع تزويد المستخدم أيضًا بمجموعة متنوعة من القدرات ، ومع ذلك ، فإن البدلة الآلية لم ترفع نقاط الصحة (HP) أو نقاط الطاقة (MP) الخاصة بالمستخدم ، كانت البدلة مثل هيكل خارجي قوي وصلب تغطي الأجزاء الداخلية الناعمة للحشرة.
هذا ما همست به هيلما إلى كوكو دوول ، الذي إختفى بعد أن عبر 「البوابة」 ، وبعد ذلك ، اختفت 「البوابة」 كذلك.
ومع ذلك ، كان هذا خطأ فادحًا من ريكو.
ومع ذلك ، لم تختفي الأجواء الحادة والمتوترة ، واستمر الصمت في المكان.
لذا ، ربما كانت هذه بالفعل الوضعية التي ينوي اتخاذها لهذه المعركة.
ملأ 1000 شخص ، غير مدركين لذلك الجحيم ، هذه الساحة ، ومع ذلك ، إستطاعوا بشكل غريزي معرفة المصير الذي ينتظر كوكو دوول الذي تم أخذه بالقوة ، ولهذا السبب لم يجرؤ أحد على التحرك.
في الاتجاه الذي نظر إليه كلاميب ورانار ، كانت هناك كنوز مثل التاج والعديد من الكتب.
لقد فهموا أنه قد تم إحضارهم إلى هذا المكان ليس بدافع كرم شخص ما ، وبدأوا في فهم مدى رعب هذا المكان بالضبط.
“ما الذي تحاول قوله ، كوكو دوول؟”
“…لم نتمكن من إنقاذ كوكو دوول”
“سوف أفكر في الأمر”
قالت هيلما لنوح الذي اقترب منها.
“ماذا!؟”
لم تكن تريد أن يختبر أي شخص آخر ذلك الجحيم ، هذا ما كان يدور في ذهنها ، لكن ذلك كان مستحيلاً ، ولهذا غمرها ذنب شديد.
أصاب الكاتانا آينز قليلًا ، وبالكاد لمس عظمة القص ، هل حدث ذلك بسبب أنه تم قذقه بعيداً. (عظمة القص إبحثوا عنها)
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك ، ومع ذلك ، فهو لن يُقتل… سيكون من الأنسب تسمية هذا بالتطهير* ، لاحقًا سيستطيع… أن يفهم لماذا نعتز ببعضنا البعض كثيرًا “.
كان للأسلحة بريق مماثل للدرع ، ومن المحتمل جدًا أن الأسلحة تكن فضية ، بل بلاتينية.
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
(كانت الكلمة هنا هي المعمودية ، وهو طقس ديني في الديانة المسيحية يتم إقامته للرضيع الصغير ، والذي يعتبر كتطهير أو تنقية لهم)
“…حتى لو كان بإمكانك الانتقال آنيًا ، فلا يمكنك استخدامه للهروب من هذا الحاجز ، مصيرك أن تموت هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثير للشفقة ، أيها الملك الساحر!”
“التطهير… صحيح… إذا فكرت في الأمر على هذا النحو ، فسوف يخف الذنب الذي أشعر به كثيراً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
“أنتما الاثنان ، مع أنني أستطيع تفهم قلقكما على كوكو دوول ، إلا أنه علينا مناقشة المستقبل الآن”
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
عليهم البدء في فعل شيء لتخفيف قلق الجميع هنا.
سأل آينز ألبيدو بعد مغادرة الحراس المعسكر لكي يحاصروا بالعاصمة.
تولت هيلما زمام المبادرة.
صرخ نوح بصوت عالٍ ، وتدريجيًا تلاشى الضجيج.
إذا كان الهدف هو قتلهم جميعًا ، لكانوا قد فعلوا ذلك مسبقًا ولم يكونوا ليحضروهم إلى هنا… أو يأخذوا كوكو دوول.
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
بالنظر إلى تصرفات شالتير فهذا يعني أن الملك الساحر قد أوفى بوعده.
كانت لاكيوس أيضًا في حالة ارتباك ، ولم تلقي حتى سحر الشفاء على نفسها ، كان الأمر كما لو أنها كانت تبذل قصارى جهدها لفهم ما كان يحدث.
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك”
ولهذا-
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
راقب كلايمب الملك الساحر دون أن يخفض من حذره بينما كان يلتقط النصل الحاد ، ترك ثغرات أمر لا مفر منه في هذه المرحلة ، لقد فكر في مبارزة غازيف ، قبل بدء القتال ، قال الملك الساحر بنفسه أن الأسلحة الغير مشبعة بسحر قوي لا يمكن أن تلحق ضرراً به ، وقال أيضًا أن هذا السيف يمكن أن يقتله.
شيء مثل الصلاة.
بعد سماع تفسير الملك ، صُدم كلايمب حقًا ، لقد سار عبر هذه الممرات عدة مرات لكنه لم يكتشف أبدًا وجود تلك الطرق المخفية.
***
“سيكون من المستحيل تحقيق ما فعله من خلال نفس النظام الذي تأتي منه قوتنا ، ولذا ، أليس من المرجح أنه استخدم هذا المصطلح كخدعة؟ من الممكن أن إستهلاك نقاط الصحة (HP) كان شرطًا لتنشيط عنصر من المستوى العالمي ، المشكلة هي أنني لم أسمع أبدًا بمثل هذا العنصر العالمي ، مع أن العديد من العناصر العالمية لديهم تكاليف لأجل تنشيطهم ، إلا أن إستهلاك القليل من نقاط الصحة (HP) كشرط لتنشيط قدرة عنصر من المستوى العالمي أمرًا رائعًا ”
انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
بعد أن سلم النصل لها ، قامت رانار بسحبه.
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
“أوه ، من هذا الطريق”
كان لكل من الثلاثة أتباع معهم.
تنهدت إيفل أي بشدة عن قصد.
كان لدى ماري الهانزوس ، وكان لدى كوكيوتس عذراوات الصقيع ، وكان لدى أورا وحوشها السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقدان ريكو لنقاط صحته (HP) من الحمض ملحوظًا ، من بين العناصر الأربعة ، الحمض هو الذي سبب له أعلى ضرر.
المكان الذي كانوا ينظرون إليه ، العاصمة ، كانت هادئة بشكل غريب ، هل كانوا في حداد؟ أو ربما كانوا يرتعدون خوفًا من قوات المملكة الساحرة؟
رأى آينز خسارة فورية لـ نقاط الصحة (HP) الخاصة بخصمه عندما قام بتنشيط هذه القدرة من خلال تعويذة 「جوهر الحياة」، وعلى النقيض لم تلتقط تعويذة「جوهر المانا」شيئًا ، مما يعني أن خصمه كان محاربًا خالصًا بدون مانا على الإطلاق.
لقد دُمر جيش ري-إيستيز بالكامل في المعركة التي حدثت قبل أيام ، من وجهة نظر المعسكر الذي أقامه آينز بالقرب من العاصمة ، لم يكن من الممكن رؤية العديد من الجنود يحرسون جدران الخارجية للمدينة ، ولا يبدو أن لديهم أي نية للقتال.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
صحيح أنهم كانوا قليلي العدد ، إلا أن معسكر آينز كان غير مأهول كذلك ، لم يكن هناك أي مرتزقة من الرتبة العالية في أي مكان ، ولا حتى كبار حراس نازاريك ، فقط آينز من كان يتواجد في المعسكر مع ألبيدو وحوالي 10 من فرسان الموت.
“آه ، بخصوص ذلك ، بالطبع لا ، إذا أصبح أحد أتباعي ، فسوف أجمع كل المعلومات التي أحتاجها منه – مثل المنظمة التي يخدمها ، والغرض منها ، وما إلى ذلك – وسيُقتل بعد ذلك “.
كانت ألبيدو ترتدي درعها الذي يغطي جسدها بالكامل وتمسك بمطرد في يديها ، ويجب أن تتجهز بعنصر من المستوى العالمي أيضًا كإجراء احترازي.
***
“…هل حان الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي النهاية ، حتى لا تثير شك خصمها ، كان على ألبيدو أن تحاكي تمامًا شخصية المرأة القوية والمتغطرسة.
سأل آينز ألبيدو بعد مغادرة الحراس المعسكر لكي يحاصروا بالعاصمة.
“أجل ، الحراس بعيدون جدًا ، إذا كانوا يريدون حقًا اتخاذ إجراء ، فستكون هذه فرصتهم الأخيرة ، ولكن نظرًا لأنه لا توجد أي حركة من جانبهم ، فأظن أن لا شيء سيحدث ، مع أن هذا أمر مؤسف”.
وحش سحري مستواه 71 ، وهو أكبر واحد أحضرته معها لهذه المناسبة ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، وهو يشبه تايرانوصور ريكس ، وله أيضًا زعانف ظهرية في الخلف ، وكما يوحي اسمه ، فقد كان يتلألأ بضوء نابض بالحياة ، لم تكن أورا متأكدة تمامًا من التفاصيل ، لكنها تذكرت أن سيدها قال ، ” تصميمه الأصلي كان يجب أن يعتمد على ملك الوحوش”
“حقا” ، أجاب آينز ونظر نحو العاصمة.
بينما كانت أصوات اصطدام أسلحتهم مع بعضها البعض تُدوي دون توقف ، ألقى آينز تعويذته التالية.
ثم لاحظ ظلًا يطير من العاصمة في إتجاههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستاء الحارسان اللذان يقفان بالقرب من العرش ، وربما نفس الأمر ينطبق على ألبيدو المتواجدة خلفه.
بعد أن ألقى نظرة حوله ، بدا أن هذا هو الكيان الوحيد الذي يقترب منهم ، شخص لديه الشجاعة لتحدي الملك الساحر ، الشخص الذي دمر جيشًا قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، من المعلومات التي جمعوها ، شخص واحد فقط يطابق هذا الوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن فقد جهزتن خطة مفصلة لهذا؟”
البدلة الآلية ، ربما أحد أعضاء فريق القطرة الحمراء.
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
ضَيَّق عينيه آينز للتركيز على الكيان الذي يقترب بسرعة وتمتم ، “الآن”.
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنهم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة ، ومع ذلك ، كان آينز مضطربًا بعض الشيء.
“أخيرًا ، يبدو أننا انتهينا هنا ، عمل جيد”
كانت هذه خطة مهمة ، كان لابد من التعامل معها بحذر ، كان الأمر مثل المشي على طبقة رقيقة من الجليد دون كسرها ، هل هو حقا قادر على تنفيذ مثل هذه الخطة؟ هااه ، لم يكن بإمكانه تسليم شيء بهذه الأهمية إلى شخص آخر أيضًا.
“الأمر ليس كذلك ، مع أن تحولات باندورا أكتور أضعف من الأصل ، إلا أن إستدعاءاته لن تكون ضعيفة ، بالإضافة إلى ذلك ، فقد أُمر بعدم استخدام أي قدرات خاصة لدي لتقوية الاستدعاء… على أي حال ، هل يجب على كلانا لاحقًا استدعاء سيد هلاك لكي تتحققي من الأمر؟ ربما يمكنكِ معرفة ما كان يزعجك “.
أصبحت الكيان أقرب ، ومع ذلك ، ألم يفكر في إمكانية أن يكون لديهم قوات قتالية جوية أيضًا؟ أم أنه يعتقد أن حراس الطوابق لن يلاحظوه إذا كان على إرتفاع عالي؟ أم أنه طبق هذه الفكرة الغبية كما طبق فكرة القدوم لمواجهة الملك الساحر؟ اندهش آينز من إستراتيجية خصمه الخاطئة ، لا ، ربما كان يعلم ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
كان يعلم أن أولويته الآن يجب أن تكون الدفاع عن نفسه ، ولكن كان لديه سبب محدد لعدم القيام بذلك ، كان الأمر خطيرًا بالتأكيد ، لكن كان عليه أن يقاوم الرغبة.
هل يعلم أن هذا فخ ، لكن كانت لديه الشجاعة والعزم على اختراقه؟ أو ربما-
ضربت تيا لاكيوس بإبر وأخرج ذلك الهواء من رئتيها ، مما جعلها غير قادرة على التنفس.
“- هل هو جاهل أم فخور؟ أو ربما… أيا كان ، فهذا لا يهم ، سنكتشف ذلك بمجرد وصوله إلى هنا “.
إذا كان الحل مرتبطًا بإستخدامه لزلزال عن طريق السحر ، فلا يمكنه أن يضمن أنه سيقتل الجميع ، سيكون هناك ناجون أكثر مما يتوقع ، مع أنه يستطيع إشعال نيران لقتل من تبقى ، إلا أن النيران ستكون مرئية وواضحة للأشخاص البعيدين ، وقد يؤدي ذلك أيضًا إلى إثارة الذعر ، مما يتسبب في هروب المزيد من الأشخاص.
أجابت ألبيدو: “أجل”.
”فوفو ، هذا يكفي ، لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء ، “إذا” كان الأمر للأفراد المميزين ، فهذه التفاهات تستحق الوقت “.
“…سأترك كل شيء لك إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
“نعم ، من فضلك اترك كل شيء لي”
اكتشاف أن الشيء لا يزال هنا كان كافياً لها ، كان عليها إستعادته وإعادته إلى ديميورج.
كانت ردودها قصيرة ومباشرة ، لم يستطع آينز معرفة حالتها العقلية الحالية ، ومع ذلك ، كان يعرف ما يكفي ليستنتج أنها لم تكن سعيدة جدًا بهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، ماذا يجب أن تكون خطوته التالية؟.
نظر آينز نحو الكيان الذي يقترب ، سيستغرقه الأمر بعض الوقت لكي يصل إلى هنا ، وكان بإمكانهم السماح له بالاقتراب قبل تفعيل الفخ ، في اللحظة التي خطرت هذه الفكرة لدى آينز ، أدرك أنه ارتكب خطأ.
“كانت أفعال أولئك الذين تجمعوا حول أمي العزيزة خاطئة ، كانوا مخطئين بنفس قدر ذلك الأب ، في النهاية ، القوة المطلقة تفسد المرء تمامًا ، إنها مصدر كل الأخطاء”.
كان من المحتمل جدًا أنه مجرد بيدق يمكن التخلص منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جسده كله كان مشتعلًا ، إلا أن مهارته في المبارزة ظلت هادئة وثابتة ، إذا كان قد اتخذ عزمه كمحارب ، فلن يكون هذا مفاجئًا للغاية ، لكن عدم الرد التام منه كان مريبًا للغاية.
“هل يعرف هذا الشخص حقًا الدور الذي يلعبه؟ أم أنه لا يمتلك أدنى فكرة على الإطلاق؟ ” (يعني عارف نفسوا بيدق أم لا)
“…إنه الشخص الذي دمر هذا البلد ، لذلك يجب تقديم التاج التاريخي والكنوز الأخرى إليه ، أيضًا ، إذا استمر هذا التاج والكنوز الأخرى في التوارث ، فسيتم الحفاظ على تاريخ عائلتنا ، هذا كان تفكيري ، ولهذا السبب أخذت هذه الأشياء من الخزينة”.
“من يدري؟ وهل يهم إذا علم ، الخطة دخلت مرحلتها الثالثة ، هل نحن جاهزون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، جميعا ، سأقول هذا مرة أخرى ~ – لا تقفوا في طريقي ~ – ”
“…أجل ، سوف أكمل مهمتي على أكمل وجه ، يجب أن تفعلي الشيء نفسه “.
وتأكد من أنها لم تكن أصوات قادمة نحو المستودع وسار باتجاه الحائط المقابل له حسب التعليمات.
“نعم – آه ، لا ، من فضلك اترك كل شيء لي ، آينز سما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تعويذة أخرى من الطبقة التاسعة ، 「إستدعاء الرعد الأعظم」.
عندما أجابت ألبيدو ، وصل الكيان الغامض إلى معسكر المملكة الساحرة ، حلق على ارتفاع 100 متر في الهواء وعلى بعد حوالي 100 متر منهم.
لا بد وأنها تعرضت لضربة نفسية ، فكيف يخفف عنها الآن؟ ألقى كلايمب نظرة خاطفة على رانار ورأى أنها كانت بلا روح ، الإبتسامة اللطيفة التي كانت تضعها على وجهها لم تعد موجودة ، كان الأمر كما لو أنها كانت ترتدي قناعًا.
أصبح شكله واضحًا تمامًا الآن ، ومع ذلك ، لم يكن من الضروري في هذه المرحلة تأكيد مظهره.
“أنا لست واثقًا من قدراتي على السيطرة عليه ، إذا كنت تسألين عما إذا كان بإمكاننا استغلال تلك القدرات الغير عادية لعنصره العالمي ، أيًا كان الحال… ألبيدو ، هل أنتِ واثقة أنه يمكنك القيام بذلك؟ إذا كنت كذلك ، فسأترك الأمر كله بين يديك… ”
توقفت البدلة الآلية ذات اللون الأحمر الفاتح فجأة في الهواء وظلت هناك ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهه ، إلا أن آينز استطاع أن يقول أن صاحب البدلة كان يحدق فيهم.
“لنذهب”
رفعت ألبيدو ذراعها وبدأ فرسان الموت من حولها في التحرك لتشكيل جدار أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ما زلتِ هنا ، أعتقد أنه من واجبي أن أنقل تاريخ سلالتنا الملكية إلى الغزاة ، يجب عليَّ ، كآخر ملك ، أن أظهر لهم كرامتنا “.
بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
كانت هذه مسألة عاجلة ، لكن نظرًا لأن المكان كان بعيدًا جدًا ، بالإضافة إلى حذره وهو في الطريق إلى هناك ، فقد أمضى وقتًا طويلاً حتى وصل.
“-「سلسلة برق التنين」”
“آه ، نعم ، أنا رانار ، كلايمب”
تمامًا عندما تمتم آينز بإسم التعويذة ، كان البرق قد تشكل بالفعل على شكل تنين وضرب أحد فرسان الموت ، تسبب البرق في إلحاق ضرر كبير بفارس الموت قبل أن يقفز على فرسان الموت بجواره.
“هل تعرفين دار الأيتام التي أسستها؟ لقد ذهبت إلى هناك للطبخ للأطفال”.
بعد أن خف وهدأ ضوء البرق المثير للعمى ، لم يعد يمكن رؤية فرسان الموت في أي مكان ، تم القضاء عليهم جميعًا في هجوم واحد ، هجوم لم يصل إلى آينز وألبيدو ، ربما كانت هذه مصادفة وليس مقصودًا من خصمهم.
تمامًا عندما تمتم آينز بإسم التعويذة ، كان البرق قد تشكل بالفعل على شكل تنين وضرب أحد فرسان الموت ، تسبب البرق في إلحاق ضرر كبير بفارس الموت قبل أن يقفز على فرسان الموت بجواره.
“وقح أحمق! عرّف عن نفسك! ”
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
“آه ، تذكرت ، لقد التقيت به خلال مبارزتي مع غازيف سترونوف ، أطلق سراحه “.
الشيء التالي الذي فعله خصمهم هو تنشيط السلاح المتواجد على كتفه الأيسر ، تم سحب الضوء مرة أخرى إلى جسم على شكل صندوق ، ثم تنشطت تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوووف!”
زوبعة من النار إجتاحت آينز وألبيدو ، بدت الرياح المضطربة مثل عواء الذئب.
كانت قد ركضت في طريقها إلى هنا ، لكن أنفاسها ظلت هادئة وثابتة ، وكذلك كانت أنفاس كلايمب ، لكنه كان يشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت رانار ، التي نادرًا ما رآها وهي تركض ، تتمتع بنفس مستوى القدرة على التحمل مثله ، ومع ذلك ، لم تركض بسرعة عالية ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق ، وبسرعة نسى كلايمب تلك الفكرة.
كانت هذه تعويذة مقدسة هجومية واسعة النطاق ، 「عاصفة النار」.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى أقدم الحيل ، وهي قطع اتصال الخصم بالعالم الخارجي ، إذن ، ما مدى صعوبة إختراق هذه القبة؟ هل ستكون هذه القبة قادرة على منع المرء من الهرب؟ وهل ستعمل تعويذة 「الإنتقال الآني」؟
كانت النار نقطة ضعف لآينز ، ولكن نظرًا لأن التعويذة لم يتم تعزيزها من خلال أي قدرات خاصة ، ولم تُلقى من ساحر من نفس مستوى آينز ، فلم تسبب الكثير من الضرر ، ومع ذلك ، لم يستطع تلقي هجمات هكذا طوال اليوم والسكوت.
توقفت البدلة الآلية ذات اللون الأحمر الفاتح فجأة في الهواء وظلت هناك ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهه ، إلا أن آينز استطاع أن يقول أن صاحب البدلة كان يحدق فيهم.
أعطى آينز أوامره.
إرتدى كلايمب خوذته.
“إذهبي! ألبيدو ، لا تدعيه يهرب! ”
لا شيء على الاطلاق.
“نعم!”
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
***
“إذهبي! ألبيدو ، لا تدعيه يهرب! ”
طارت ألبيدو وهي تشد مطردها بإحكام.
عليهم البدء في فعل شيء لتخفيف قلق الجميع هنا.
رفرفت بأجنحتها ذات اللون الأسود مرة واحدة وكان ذلك أكثر من كافٍ لها لتقليص المسافة بينهما.
لم يستطع صد الهجوم أو تفاديه في الوقت المناسب ، لذلك تحمل جسده وطأة ذلك الهجوم ، بعد تلقي ضربة من السيف العظيم ، تراجع آينز قليلاً ليصطدم بالحاجز خلفه ، كان هذا الموقف غير موات له.
ربما أدى تقليص السريع في المسافة بينهما إلى إصابة خصمها بالذعر ، لأنه البدلة الآلية قد استدارت بشكل حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
كادت ألبيدو أن توجهة ضربة إلى ظهره الأعزل ولكن قبل ذلك طار صاحب البدلة الآلية بعيدًا ، لم يطر باتجاه العاصمة ، بل اتجه شمالًا.
“بخلاف ذلك ، ستقررون فيما بينكم كيف ستقضون هذا الأسبوع ، لقد تم إعداد طعام يكفي لمدة أسبوعين ، وينبغي أن يكفيكم ، سأعود إليكم في غضون ثلاثة أيام ، إذا كانت لديكم أي مشاكل أو أسئلة ، فسأستمع إليها في ذلك الوقت “.
تذكرت ألبيدو ما يوجد هناك.
“سااااا…”
لكن لم تستطع تذكر أي شيء مميز حول الاتجاه الذي كان يتجه نحوه ، ولم تكن هناك أي ميزات في ذلك الإتجاه حيث يستطيع نصب فخ.
تجمع أعضاء الوردة الزرقاء حول إيفل أي واختفوا فجأة كما لو أنهم ودعوا بعضهم البعض بالفعل ، ولم يبقى من آثار زيارتهم سوى رائحة الدم الخفيفة والشاي الأسود.
تحت خوذتها ، كانت ألبيدو غاضبة.
تحدث بنبرة قاسية ، لكن باندورا أكتور لم يستطع السماح لنفسه بعصيان أمر مباشر من سيده.
حقا ، هل تعتقد أننا لا نرى؟ هل تعتقد حقًا أننا لا نستطيع رؤية ما تحاول القيام به؟ أو ربما… إذا كان بهذه الثقة وهو يعلم أن خططه كشفت… يجب أن أكون يقظة…
وفجأة تذكر كيف تم التحكم في لاكيوس ومن ثم فهم كل شيء.
أدارت رأسها قليلاً ونظرت للخلف إلى معسكر جيش المملكة الساحرة ، حيث كانت لتوها ، كانت ترى شخصًا واحد واقفًا هناك ، كان آينز بمفرده ، حتى لو كانت تتبع أوامره ، إلا أنها ينبغي أن تكون حارسته ، خاصةً أنه كان آخر كائن أسمى متبقي ، ومع ذلك ، فقد تركت حمايته ، والأمر الذي أزعجها بشدة.
أرسل آينز السيفان لاعتراض هجوم ريكو ، لكنهما إرتدا بسبب الكاتانا الذي إعترضهما ، وسقطا بعد ذلك على الأرض.
ما كان أكثر استياءًا هو حقيقة أنه لم يُسمح لها بجعل عدوهم يدفع ثمن الوقاحة التي أظهرها بحياته.
“إذا كانت هذه قصة خرافية -”
“تسك” ، نقرت ألبيدو على لسانها وحدقت في البدلة الآلية التي كانت تطير وتهرب إلى جهة الشمال.
يجب أن يضع هذه الأفكار جانبًا في الوقت الحالي ، وأيضًا سحر البعث موجود في هذا العالم ، فالموت لا يضمن الصمت ، وإذا عاد بالبدلة الآلية فقط ولم يحضر جسد أزوث معه ، فسيثير ذلك شكوكًا ، إذا كان على المرء أن يتصرف وفقًا لمبادئ نفعية بحتة ، فسيؤدي ذلك إلى عواقب سلبية في كثير من الأحيان.
♦ ♦ ♦
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
قطعة سحرية على شكل جرس كان موضوعة حيث كان نوح زويدين يحدق.
♦ ♦ ♦
طَوَّت أورا ذراعيها ونظرت إلى الوحوش السحرية بعيون نصف مفتوحة ، بدأت الوحوش السحرية بالبكاء.
كان هناك شيء يشبه حقيبة الظهر على ظهر البدلة الآلية ، كانت تحتوي على ست فوهات ، كل منها يخرج ضوءًا أبيض مُخلفًا أثراً ، مثل شهاب.
بالفعل ، هذه هي الحقيقة.
قد يفترض أولئك الذين ليسوا على دراية بالبدلات الآلية أنه إذا تم تدمير تلك الفوهات ، فإن خصمهم سيفقد قدرته على الطيران وبالتالي يسقط على الأرض.
“نعم ، أعتقد أنه دبابة* مستواه حوالي 90 ، كان ذلك لأن السحر كان غير فعال ضده ، وهذا هو السبب في أنني حكمت عليه بأنه في هذا المستوى “.
ومع ذلك ، أخبرها سيدها أن تلك الفوهات والضوء الأبيض مجرد تأثير تجميلي.
“…لقد تجاوزت الحدود ، كان هناك طرق أفضل للتعامل مع ذلك “.
كان ذلك لأن قدرات طيران البدلة الآلية عملت بطريقة مشابهة لتعويذة 「الطيران」 ، وفقًا لسيدها ، كان من الصحيح القول إن البدلة الآلية لن تفقد قدرتها على الطيران بمجرد تدمير تلك الفوهات ، إلا أن ذلك لم يكن أمرًا مؤكداً تماماً ، فقد قال سيدها ، “على الأقل كان هذا هو الحال في ذلك الوقت” ، مشيرًا إلى أنه لم يختبر هذه النظرية بنفسه.
كان ذلك ممكنًا بالتأكيد ، لقد سمع من “ريكو” أن هناك نقابات يمتلكون اثنين من عناصر المستوى العالمي ، لذلك كان من الممكن أن يكون لديهم اثنين أيضًا.
مع ذلك ، إلى متى سيطير مُبتعداً؟ نحن بالفعل بعيدين للغاية عن المعسكر؟ هل أنا هو هدفه الحقيقي؟
“يوجد قبو مخفي هنا ، إخفي العناصر بالداخل “.
تدريجيًا ، بدأت المسافة بينهما تتسع.
تم إخراج جميع المجرمين في المملكة من السجن وتجنيدهم كجنود في الصفوف الأمامية للحرب ضد المملكة الساحرة ، عندما تم إطلاق سراحهم ، استغل قادة منظمة الأصابع الثمانية الفوضى لإنقاذه وإحضاره إلى هذا القصر.
إذا استمر هذا ، فإن خصمها سوف يهرب بنجاح.
“… أحد الاحتمالات ، كما قال باندورا أكتور ، أن خصمنا هو أحد الأبطال الثلاثة عشر”
لم يكن لدى ألبيدو أي قدرات يمكن أن تزيد من سرعة طيرانها ، في العادة ، عندما تطارد ، كانت تركب وحشها الخاص ، ثنائي القرون ، لكنها لا تزال غير قادرة على ركوبه ، هذا هو السبب في أنها كانت تطير بأجنحتها الخاصة ، حيث كانت هناك حدود لسرعة طيران أجنحتها.
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
ومع ذلك ، إستعدت ألبيدو لذلك ، لقد اقترضت عنصرًا من سيدها يمكن أن يزيد من سرعة طيرانها ، وطالما أنها تجهزت بذلك العنصر ، فيمكنها بسهولة تقليص المسافة بينهما ، إذن لماذا لم تفعل ذلك؟ كان الجواب لأنها كانت تنتظر لترى الخطوة التالية لخصمها.
كانت تلك الرصاصات أكبر من حبات البلوط وتم إطلاقها بسرعة خارقة ، وكان من الصعب عليها أن تتفادهم جميعًا.
إذا كان يحاول الهرب فقط ، يمكن أن تتعامل ألبيدو مع ذلك بسهولة.
كانت أورا تتمتع ببراعة قتالية أعلى منهم ، وصحيح أن المظاهر يمكن أن تكون خادعة ، إلا أن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
تمامًا عندما كانت تُحلله وتدرسه بهدوء ، استدار خصمها.
“سيكون من الصعب القيام بذلك قبل أن نجمع ما يكفي من المعلومات المفصلة ، ولكن إذا اتضح أننا سنستطيع التحكم به ، فقد يكون مفيدًا لنا “.
بدأ في رفع سلاح مشابه لسلاح شيزو السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقدان ريكو لنقاط صحته (HP) من الحمض ملحوظًا ، من بين العناصر الأربعة ، الحمض هو الذي سبب له أعلى ضرر.
“همف”
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
أعدت ألبيدو نفسها للهجوم بينما كانت تسخر من خصمها.
يا للخزي.
مقارنة بسلاح شيزو الهجومي ، فإن سلاح خصمها كان عبارة عن مدفع رشاش ثقيل ، وفقًا لكوكيوتس ، فقدراته التدميرية أعلى من سلاح شيزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزة ثانية حدثت.
مع ضوضاء تشبه الهدير ، أطلق السلاح السحري كمًا كبيرًا من الرصاص.
تسربت كميات ضئيلة من الطاقة السلبية من فجوات درعه على شكل ضباب أسود ، وكانت صحته (HP) تنخفض باستمرار ، كانت هذه هي العقوبة التي فُرضت على سيد الهلاك بسبب خفة حركته التي كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره بالنسبة لأوندد مستواه 70 ، والإستخدام الأمثل لسيد الهلاك هو أن يقوم بجعله يهجم بالكامل على العدو.
كانت تلك الرصاصات أكبر من حبات البلوط وتم إطلاقها بسرعة خارقة ، وكان من الصعب عليها أن تتفادهم جميعًا.
فقط كإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 مرة أخرى أثناء مراقبة ريكو ، والذي بدا صغيرًا جدًا من مكان وجوده ، ومن ثم بدأ بالطيران بمجرد أن اكتشف مكان آينز.
ومع ذلك ، كان بإمكان ألبيدو على الأقل إعادة توجيه بعض الرصاصات إليه ، لن يؤدي هذا فقط إلى إتلاف سلاح الخصم ، بل تمت إضافة ضرر سلاح ألبيدو للرصاص المعاد إليه أيضًا ، جنبا إلى جنب مع الضرر الذي يمكن أن تتعامل معه مع مهاراتها ، يجب أن يتسبب هذا في قدر كبير من الضرر للعدو.
تشكلت يداها على شكل حرف V ليراها الجنود.
حتى الآن ، لم تُنشط ألبيدو أي قدرات خاصة ، أحكمت قبضتها على مطردها وقلصت المسافة بينها وبين العدو ، لا شيء أكثر من ذلك.
لم يستطع كوكيوتس إهانة مثل هذا الرجل.
كانت تنوي تحمل الهجوم الكامل بجسدها.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
كان الرصاص الذي أطلقه العدو على وشك التلامس بدرع ألبيدو-
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
اوبس… كان ذلك خطأً كبيرًا في التقدير…
لم يستطع كلايمب أن يتكلم ويخبره أن الفرسان متواجدون عند المدخل ، يستعدون لخوض القتال الأخير لهم هناك ، يبدو أن نفس الشيء ينطبق على رانار ، حيث أنها لم تخبره بذلك.
كانت تعتقد أن درعها سيخفف معظم الضرر ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
عندما ألقى النصل ، فقد توازنه.
فجميع الرصاصات لم تُلامسها ، بل إنحرفوا بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة المترجم الأجنبي: نعم الوحش هو ، Godzilla غودزيلا ، أظنكم تعرفون جميعا من هو Godzilla)
يبدو أن الرصاص لم يكن مسحوراً.
على مستوى حراس الطوابق ، سيكون لدى المرء حصانة كاملة ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، إذا لم يكن سلاحه مسحورًا ، لم يكن يجدر به أن يستخدمه.
لقد سمع من سيدته ، رانار ، أن الفظائع التي ارتكبها جيش المملكة الساحرة في طريقهم نحو العاصمة ستُرتكب الأرجح هنا أيضًا ، كان ذلك استنتاجًا منطقيًا ، لم يكن هناك مكان آمن داخل العاصمة الآن.
أردت اختبار القدرات التدميرية لسلاحه… لكن انتهى بي الأمر بكشف إحدى قدراتي ، لذلك ، من المؤكد أنه سيستخدم سلاحًا سحريًا تاليًا…
من المحتمل أنه سيقذف الاستدعاء نحو المستدعي بحيث يكون كلاهما ضمن نطاق هجومه.
من لغة جسده ، أدركت ألبيدو أنه كان مصدومًا تمامًا ، ومع ذلك ، سارت الأمور بالطريقة التي توقعتها ، فقد تخلى خصمها عن سلاحه ومَدَّ شيئًا إلى الأمام.
إلتفت رانار حول رامبوسا الثالث لاستخدام الطاولة لرسم خريطة سهلة الفهم على قطعة من الورق ، لقد كانت بسيطة ، لذا الآن لن يضطر إلى القلق بشأن الضياع.
يبدو أن هجومه التالي سيكون سحراً.
في اللحظة التالية ، تم قذف ريكو إلى الجانب.
فكرت ألبيدو “جيد ، ماذا الآن؟”.
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
لم تستخدم ألبيدو أي قدرة خاصة لها عندما قلصت المسافة بينهما ، إذا فعلت ، حتى بالنظر إلى المسافة الحالية بينهما ، فسيظل في نطاق هجومها ، ومع ذلك ، لم ترغب ألبيدو في كشف قدراتها ومهاراتها للخصم.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
من اليد اليمنى للعدو ، انطلق ضوء أخضر لامع باتجاه ألبيدو وضربها.
كان كلايمب مَذهولًا بعض الشيء ، في الواقع ، بسبب الوزن الثقيل للنصل الحاد ، كانت حركاتها متذبذبة ، مما تسبب في اصطدام طرف النصل الحاد بلوح الأرضية ، كان هذا فقط لأنها لم تكن تملك القوة الكافية للتعامل معه ، ولكن وضعيتها وحركاتها واضحة كما لو أنها شخص مدرب ، كان يشعر بحدة النصل من بعيد ، إذا قام رجل بدون خبرة بأرجحت هذا النصل ، فلن يكون قادرًا على جعل النصل يلمع كما فعلت هي.
فجأة ، بدأ جسد ودرع ألبيدو يتوهجان بنفس الضوء ، ومع ذلك ، لم يكن للضوء أي تأثير وسرعان ما اختفى.
لكن مع ذلك ، كان مقدار خسارته لنقاط الحصة (HP) ضئيلًا.
لم تتأذى ، في الواقع ، لم تشعر بأي شيء على الإطلاق.
“أزوث ، لا إهانة ، لكن لا ، إنه خصم حتى أنا لا يمكنني هزيمته بسهولة ”
لم يكن هذا بسبب أنها دافعت بقوة ضد تلك التعويذة ، ولكن لأن تلك التعويذة لم تستطع إختراق مقاومة ألبيدو السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خطى فيها الملك الساحر خطوة نحوه ، رمى كلايمب النصل الحاد بكل قوته نحو النصل الحاد.
من المحتمل أن ذلك الهجوم السحري ينتمي إلى أحد تخصصات سيدها ، استحضار الأرواح ، وتحديداً تعويذة الموت الفوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى أي درجة هو بارد…
لم تتأثر هذه التعاويذ فقط بقيمة القدرة ، أو المهارات المفعلة طوال الوقت (المهارات الكامنة) ، أو المهارات الخاصة ، وقدرات المعدات ، لكنهم تأثروا أيضا بالمقاومة المكتسبة من خلال المستويات وما إلى ذلك ، إذا تم إلقاء تلك التعاويذ على خصم من نفس المستوى ، فسيكون من الصعب على تلك التعاويذ أن يكون لها أي تأثير إذا لم يتم تعزيزها بأي وسيلة.
إن احتمال تنشيط هذا الحاجز ليس فقط لمنعه من الهروب ، ولكن أيضًا منع التعزيزات من الدخول زاد بشكل كبير ، حقيقة أنه قد يخاطر بكشف معلومات عن نفسه تعني أنه كان يحاول إخباره بـ ، “لا يمكنك الهروب” ، وكذلك ، “لن تنجح تعزيزاتك بالوصول إلى الداخل “.
لم يتم إنشاء ألبيدو كشخصية غير لاعبة (NPC) ذات مستوى 100 فحسب ، بل كانت مدعومة بالعديد من العناصر التي عززتها ، تعاويذ من مستوى تلك البدلة الآلية لا يمكن أن تؤثر عليها على الإطلاق.
لم يتلقى اقتراحه أي رد ، ومع ذلك واصل آينز الكلام.
ربما كان يحاول قياس الاختلاف في القوة بينهما ، ولذلك استخدم تعويذة الموت الفوري ، لكن حقيقة أن خصمها كان يعتقد حتى أن تلك التعويذة المنخفضة يمكن أن تقيس فرق القوة بينهما أزعجت ألبيدو.
لا بد أنه يتفق مع رأي ألبيدو.
ولهذا كان عليها أن تريه حجمه الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس الابتسامة كالعادة.
عندما اقتربت بسرعة منه ، رفعت ألبيدو قبضتها لأجل لكمه.
مع أنه لم يكن متأكدا من الأماكن التي وصل إليها جيش المملكة الساحرة ، ولكن من المحتمل أنهم قد اقتحموا العاصمة بالفعل وكانوا ينتشرون في كل مكان ، في هذه الحالة ، فإن مغادرة هذا المكان أمر خطير للغاية ، ومع ذلك ، فكلايمب لن يتردد ، بما أن سيدته أمرته بذلك ، فيجب عليه أن يفعل ما أُمر له.
كانت تنوي الاستهزاء بخصمها بعدم استخدامها لمطردها ، وسبب الآخر هو أنها لم تستطع قياس مقدار الضرر الذي ستلحقه به بدقة إذا كانت ستستخدم مطردها.
كانت الجدران سميكة وواسعة جدًا ، لكن الجنود المملوءين بالخوف كانوا يدفعون بعضهم البعض لأجل الهروب ، إذا تمكنوا من التراجع بطريقة منظمة ، لكان بإمكانهم الهروب بشكل أسرع ، أولئك الذين يدفعون بعضهم البعض في المقدمة جعلوا الهروب فوضويًا تمامًا.
حاول خصمها صدها بسلاحه الرشاش ، لكن ضربة ألبيدو كانت أسرع بكثير.
كان من المؤسف أن يقتله.
على الرغم من أنها كبحت هجومها قليلاً ، إلا أن ضربة من ألبيدو ذات المستوى 100 كانت لا تزال مدمرة.
أغلق شالتير 「البوابة」 القديمة ، وفتحت واحدة جديدة.
غاااهغ.
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
سمع ضجيج معدن عندما تم قذف خصمها بعيداً.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
البدلة الآلية ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 3 أمتار ، تم قذفها بعيداً بواسطة لكمة ألبيدو ، على الرغم من أن ألبيدو أقصر من البدلة الآلية بمقدار متر كامل ، إلا أنه لم يتم قذفه بعيداً فحسب ، بل بدأ أيضًا في الاهتزاز والإرتجاف ، كان مشهدًا مضحكًا.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
…يبدو أنني ألحقت به ضررًا أكثر مما كان متوقعًا ، إنه هش للغاية…
كان لدى 「عصا التفجير」سحر معزز مماثل لسلاح صديقته يامايكو “قبضة الغضب الحديدية” ، كانت تكلفة هذا السحر هي الافتقار التام للعصا للقدرات الهجومية ، ولكنه منح مسافة بين الساحر وخصمه ، وهذه إحدى الأشياء المهمة للساحر.
لقد كان ، وبشكل غير متوقع-
أمسك كلايمب يد رانار ، وأخفاها خلف جسده ، وتحرك نحو إحدى الزوايا ، تجاهلته تيا وغاغاران تمامًا ، واختاروا مهاجمة لاكيوس مرارًا وتكرارًا.
ضعيف…
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يفكر فيه برين ، لذلك طرح سؤالاً عليه.
شعرت ألبيدو بالإحباط وهي تضحك.
“نصل. الإمبراطور. قاتل. الآلهة.”
“ها ها ها ، الآن ستفهم كم كنت أحمقًا في مهاجمة آينز سما ، سوف أقطع جميع أطرافك الأربعة ، وسأكسر كل أسنانك حتى لا تتمكن من قتل نفسك عن طريق قضم لسانك… لكن ربما سأسمح لك بالحصول على ضربة أخرى ، على أي حال ، سآخذك إلى آينز سما للاعتذار عن جرائمك “.
ماذا كان هذا التطور المفاجئ؟
“تسك”
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
سمع ألبيدو نقرة من فم ذلك الرجل.
كان لدى آينز أيضًا السيفان يطوفان بجانبه.
“هل نقرت على لسانك في وجهي…؟ يا لك من وقح ، لقد كنت حقيرًا ساخطًا لدرجة أنك اخترت مهاجمتنا دون الإفصاح عن اسمك ، لذا كنت أتوقع هذا القدر من الوقاحة منك “.
للهروب من الإحباط الذي يتنامى بداخله ، نظر إلى رانار التي أخبرته ابتسامتها أنها تفهمه تمامًا ، كان هذا هو التعبير الذي تريه لكلايمب في كل مرة كانت على وشك الكشف عن الحقيقة.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ أيتها القاتلة؟ ليس هناك إهانة في هزيمة الأوغاد الأشرار أمثالكم ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أتدرب أكثر لأتحسن في هذا!
“تسك ، اعتقدت أنك همجي جاهل بسبب مهاجمتك لنا فجأة ودون أن تقول أي شيء على الإطلاق ، ولكن لم أكن أتوقع… لا لحظة ، مواطنوا المملكة لا يختلفون عن الهمج على أي حال”
استدعى آينز سيفين بواسطة السحر واندفع نحو ريكو.
“انظروا من يتكلم عن الهمج إنها ، رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو ، ألا ترين بأنكم أنتم هم الهمج”
“…حقًا؟ من الجيد سماع ذلك”.
وزنت ألبيدو إيجابيات وسلبيات إجراء هذه المحادثة وإستنتجت إلى أن هذا كان وضعًا قابلاً للاستغلال.
إستطاعت سماع صوت وضع شيء ما على الطاولة.
إذا كان آينز سما أو ديميورج هنا ، لربما استطاعوا إشراكه في محادثة أفضل…
“لا حاجة لي”
كانت ألبيدو واثقة من التعامل مع مسائل الشؤون الداخلية ، لكنها لم تكن واثقة جدا في مهاراتها في التخطيط أو التعامل مع مسائل الشؤون الخارجية ، ومع ذلك ، كانت وحدها دون أي مساعدة ، لذا كان عليها الاعتماد على نفسها.
قام بأرجحت النصل الحاد ، تلقى الملك الساحر الضربة بسيفه ، بعد عدة ضربات ، ظل الملك الساحر واقفًا في مكانه ولم يتحرك شبرًا واحدًا.
“هراء ، مهما كان إسمك يا عضو فريق القطرة الحمراء؟ آسفة ، فأنا لا أتذكر أسماء المغامرين البسطاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصم الذي أمامه مستعدًا للرد عليه ، لكنه كان فظًا جدًا لدرجة أنه ضاع في ذكرياته.
“همف ، كيف يمكن لإمرأة مثلك أن تكون مناسبة لمنصب رئيسة الوزراء”
“أنا لست واثقًا من قدراتي على السيطرة عليه ، إذا كنت تسألين عما إذا كان بإمكاننا استغلال تلك القدرات الغير عادية لعنصره العالمي ، أيًا كان الحال… ألبيدو ، هل أنتِ واثقة أنه يمكنك القيام بذلك؟ إذا كنت كذلك ، فسأترك الأمر كله بين يديك… ”
هل كان حقًا أحد أعضاء “القطرة الحمراء”؟ أم أنه كان يحاول إرباك ألبيدو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هيلما ورفاقها آخر من دخلوا 「البوابة」، وكما قالت شالتير ، كانت أمامهم منازل خشبية وكان محيطهم يبدو وكأنه غابة.
على أي حال ، كان على ألبيدو مواصلة المحادثة ، من هجومها السابق ، قد أدركت بالفعل المدى الكامل لقدرات خصمها ، حتى لو تم استئناف معركتهم ، فلن تواجه مشكلات في التعامل معه على الإطلاق.
“التابع. الذي. يخدم. الكائن. الأسمى. ، جلالة. الملك. آينز. أوول. غون. ، كوكيوتس.”
أعدت ألبيدو ذهنياً نفسها لجعل محادثتهم أطول.
“إذا أنا أعلن نهاية هذا الإجتماع ، يجب أن أذهب إلى العاصمة قريبًا ، باندورا أكتور ، على الرغم من أنه قد يكون محرجًا ، ولكن يجب أن أطلب منك- ”
يا لها من طريقة مرهقة لكسب المزيد من الوقت…
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
ففي النهاية ، حتى لا تثير شك خصمها ، كان على ألبيدو أن تحاكي تمامًا شخصية المرأة القوية والمتغطرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزة ثانية حدثت.
***
إذن ماذا يجب أن يفعل؟
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
كان ذلك ممكنًا بالتأكيد ، لقد سمع من “ريكو” أن هناك نقابات يمتلكون اثنين من عناصر المستوى العالمي ، لذلك كان من الممكن أن يكون لديهم اثنين أيضًا.
والآن ، أصبح آينز هو الشخص الوحيد المتبقي في المعسكر ، إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فمن المفترض أن يبدأ الحدث الرئيسي قريبًا.
ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「المخلب القطبي」.
ألقى آينز تعويذة ، 「جسد الزمرد الساطع」.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
أولئك الذين يرغبون في تدمير آينز ، حتى لو كانوا يعرفون القليل من نقاط ضعف الهياكل العظمية ، فـ بالتأكيد سيعرفون استخدام أسلحة التدمير ، إذا فقد آينز جزءًا كبيرًا من نقاط صحته (HP) بسبب نقاط ضعفه قبل أن يُحقق هدفه ، فسيكون ذلك مُقلقًا إلى حد ما.
إن التخطيط للقتال ضد آينز الذي ينتمي إلى عرق الأوندد يعني أنه قد استعد ضد هجمات الطاقة السلبية ، كان من الطبيعي أن يعزز المرء دفاعه ضد هجمات الطاقة السلبية التي يستخدمها الأوندد عادة ، حتى آينز سيُجهز نفسه بالعناصر التي ستمنحه مقاومة للنار إذا كان سيقاتل ضد تنينًا ينفث النار.
وبعد ذلك ، أصبحت تعويذة「تأخير الإنتقال الآني」 التي ألقاها آينز من قبل ، سارية المفعول.
بدأ تعبير لاكيوس بالتشوه.
بعبارة أخرى ، كانت الأمور تسير بالفعل كما تنبأ.
“آه ، نعم ، أنا رانار ، كلايمب”
يبدو أن ألبيدو لم تكن هدفهم ، شعر آينز بالارتياح ، إذا كانت هي هدفهم ، لأصبحت الأمور أكثر تعقيدًا.
إذا استمر هذا ، فإن خصمها سوف يهرب بنجاح.
لكن ، هل الأمر كذلك حقًا؟ أمن الممكن أنه فخ مزدوج؟
“لا ، لا ، لا شيء… لا شيء على الإطلاق… أنا جاد ، أنا أسألك بجدية ، هل انت حقا هيلما؟ هيلما سيغنيوس؟ ليست أختاً توأم أو شيء من هذا القبيل؟ هل تم غسل دماغك بالسحر؟ ”
كان موقع الإنتقال الآني للعدو خلف آينز.
في الأصل ، كانت تقنية 「مقلم الظفر 」عبارة عن تقنية تضم العديد من فنون الدفاع عن النفس ومنها 「الحقل」 التقنية التي تتيح ضمان نجاح الهجوم ، و تقنية「وميض الإله」 التي تتيح له سرعة هجوم خارقة ، وتقنية「القطع الرباعي للضوء」، كل هذه التقنيات المجمعة إستنزفت قوة برين بالكامل لكسر فقط ظفر شالتير ، بالطبع ، كان قطع ظفرها إنجازًا بالغ الأهمية ، لن يكون غريباً للغاية إذا أصبحت أسطورة متوارثة حتى عبر التاريخ ، ومع ذلك ، لم يتوقف برين هناك ، فقد استمر في المضي قدمًا لغرض وحيد وهو الوصول إلى القمة كما فعلت شالتير.
عدو واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخص يفضل القتال عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهاجمه الملك الساحر ، بل كان يلعب معه ، مثل شخص بالغ يلعب مع طفل.
أثناء تأخير خصمه بتعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」، ألقى آينز تعويذة 「اللغم الرئيسي المنجرف」 في موقع الإنتقال الآني للخصم الذي سيصل قريبًا ، بعد ذلك ، وقف ساكنًا ، في انتظار وصول خصمه ، في البداية ، كان قد خطط لاستخدام 「جوهر الحياة」 لتأكيد ما إذا كان خصمه قد فقد نقاط صحته (HP) ، لكنه قرر في النهاية عدم فعل ذلك.
لم يكن خصمه بشرياً.
في اللحظة التي وصل فيها خصمة دوى صوت إنفجار.
كانت ألبيدو واثقة من التعامل مع مسائل الشؤون الداخلية ، لكنها لم تكن واثقة جدا في مهاراتها في التخطيط أو التعامل مع مسائل الشؤون الخارجية ، ومع ذلك ، كانت وحدها دون أي مساعدة ، لذا كان عليها الاعتماد على نفسها.
بدأ آينز على الفور في التحرك للأمام مبتعداً عن خصمه ، ثم استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أخبرها سيدها أن تلك الفوهات والضوء الأبيض مجرد تأثير تجميلي.
“فضة… لا لحظة ، اللمعان مختلف ، هل هذا بلاتين؟ أو معدن لا أعرفه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستطاعت سماع خُطى شخص.
وسط الدخان والغبار الناجمين عن الانفجار ، كان هناك شخص يرتدي درعًا كاملًا للجسم من البلاتين.
“أنا أرفض”
وكانت هناك أربعة أسلحة تطوف حوله.
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
“أيتها الأميرة ، يمكنني أن أتخيل الصدمة التي تمرين بها الآن ، لكن…”
♦ ♦ ♦
استدار يمينًا ودخل في طريق أضيق من السابق ، سار في الطريق حتى خرج إلى الشارع الرئيسي مرة أخرى ، وبعد ذلك استدار يمينًا ، مشى وهو يؤكد موقع القصر ، متخذًا كل منعطف يمينًا رآه وعاد إلى الشارع الرئيسي.
كان كلايمب أكبر نقاط ضعف رانار ، لإظهار مدى أهميته بالنسبة لها ، فقد تحدثت عنه في أول محادثة أجرتها مع ألبيدو ، وعندما تم تقديم هذه الحقيقة أمام هذه الوحوش ، فقد إرتدت الطوق على رقبتها.
♦ ♦ ♦
قلبه الضعيف إشتعل مرة أخرى.
كانت جميع الأسلحة كبيرة الحجم بالنسبة لإنسان ، وكان مظهرهم يقول أنهم ليسوا مجرد أسلحة تجميلية بل أسلحة قتال فتاكة ، توجد في خزينة نازاريك أسلحة كثيرة مشابهة لهم.
“بما أن الجميع مصرين ، فلنتحدث قليلاً قبل أن يصبح الشاي جاهزًا ، آه! قبل ذلك ، لدي سؤال ، أين كنتِ؟ إذا كنتِ مشغولة بالتحضير لما هو قادم ، فسنغادر”.
كان للأسلحة بريق مماثل للدرع ، ومن المحتمل جدًا أن الأسلحة تكن فضية ، بل بلاتينية.
“…امممم… سيحتاج اولين بعض الوقت لإحضار الجميع ، قبل ذلك ، هناك شخص نود أن نقدمه لكِ ، ألا بأس بذلك؟ ”
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد أثار ذلك شكوكاً ، بغض النظر عن قيمته كمعدن ثمين ، لم يكن لمعدن البلاتين أي خصائص سحرية خاصة ، لم يستطع آينز فهم الفوائد التي يمكن إكتسابها من خلال صنع درع وأسلحة من هذا المعدن.
“أنتما الاثنان ، مع أنني أستطيع تفهم قلقكما على كوكو دوول ، إلا أنه علينا مناقشة المستقبل الآن”
كان التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الدرع والأسلحة كانوا مطليين بالبلاتين فقط ، لإخفاء المعدن الحقيقي الذي صنعت منه المعدات ، أحد الأمثلة التي يمكن أن يفكر فيها هو الغوليم الذي كان في غرفة كيوفكو والذي علم عنه مؤخراً ، كانت هناك أمثلة أخرى في نازاريك تستخدم هذه التقنية كذلك.
إذا كان من المملكة ، كان عليه أن يعلن بفخر اسمه وعزمه على تدمير جذور الشر الذي بدأ هذه الحرب ، هل لأنه كان شخصًا يرغب في عدم الكشف عن هويته بمحض إرادته؟ ، كان الاحتمال الآخر هو أنه كان يحاول توجيه عدوان وكراهية آينز نحو ريكو أغنيا الحقيقي ، أو ربما معرفة اسمه الحقيقي سيعطي آينز السلطة عليه أو شيء من هذا القبيل.
كان التفسير التالي الأكثر ترجيحًا هو أنه كان معدنًا مماثلًا للبلاتين في المظهر ، لكن آينز لم يكن على دراية جيدة بأنواع المعادن في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طلب أزوث مساعدة تسا في هزيمة الملك الساحر لإنقاذ المملكة ، كان يجب أن يتنبأ في ذلك الوقت أنه سيستخدم البدلة الآلية لإنقاذ تلك المدينة. (مدينة اي-نايرل من الفصل 2)
كان اهتمام آينز الكامل ينصب على كل تحركات خصمه ، ففي النهاية ، حتى أدنى معلومة يمكن أن تقلب ميزان القتال.
الفصل الرابع: الفِخاخ المُعدَّة جيدا ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ما كان مقلقًا له هو حقيقة أن خصمه ، منذ ظهوره الأول ، لم يُظهر أي استجابة عاطفية على الإطلاق ، منذ أن ظهر ، وقف في مكان واحد بوضعية مخيفة ، هل لجأ إلى هذا الإستعراض بسبب عدم تعرضه لأي ضرر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أن هناك خطبًا ما منذ البداية! حقيقة أنكم اتبعتم نظامًا غذائيًا في نفس الوقت كان أمرًا مريبًا للغاية ، حتى لو صدقت ذلك ، فإن جسد هيلما غير طبيعي تماماً! انها نحيفة جدًا لتكون بصحة جيدة ، كل هذا يمكن تفسيره إذا كنتم مجرد وحوش يرتدون جلودهم! ”
كان من المستحيل ألا يصاب بأي ضرر.
“…لقد تذكرت ، التقيت بأشخاص من الثيوقراطية وذكرت لهم الاسم الذي قلته لي”
كان من الصعب على آينز تصديق أنه تحمل هجوم 「اللغم الرئيسي المنجرف」الكامل ، وأن كل ما حدث له هو أن درعه تلطخ بالقليل من الغبار ، حتى مع الفصول الوظيفية الخاصة بإستحضار الأوراح التي لدى آينز ، كان لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يكتسب مناعة كاملة ضد الأضرار الناجمة عن تعويذة عالية الطبقة ، كان الأمر مستحيلًا بدون أن يستخدم بعض الحيل ، خاصة وأن نوع ضرر تعويذة「اللغم الرئيسي المنجرف」كان غير عنصري ، ولا يمكن إلغاؤه بهذه البساطة.
أصبح تعبير رانار محايدًا ، ربما لأنها عرفت مصدر ارتباكه.
في هذه الحالة ، هل نشأ موقفه الهادئ واللامبالي بسبب مقاومة الضرر أو من مُنطلق الشعور بعدم الخوف من الموت؟ أو ربما ، لديه حقًا القدرة على إبطال الضرر.
مع وجود آينز في المركز بدأ أشعة ضوء سوداء في إجتياج وإبتلاع المنطقة المحيطة به.
“هل كنت تعتقد أنني سأقف كهذا دون اتخاذ أي إجراءات مضادة؟ هناك المزيد من- ”
“أعلم ، لكن سحبهم بنفسي لا يزال يتطلب القليل من العزم”
طرح آينز سؤالاً على أمل الحصول على رد فعل منه ، أو على الأقل هذا ما كان يقصده ، ومع ذلك ، لم يمنحه خصمه الفرصة للإستمرار بالتحدث ، حيث اتخذ المدرع فجأة موقفًا هجوميًا ، طفت المطرقة أمام الدرع إلى حيث يستطيع الإمساك بها.
“…نعم ، ألبيدو سما ، لرد كرمك ، سأعمل جاهدة لخدمتك بأفضل ما لدي”.
هذا كشف قليلاً من المعلومات لآينز ، مما جعله يضحك بهدوء في أعماق قلبه.
بالنسبة لها ، التي رأته كإنسان –
هذا يعني أن الهدف لم تكن ألبيدو ، بل آينز.
أدار برين ظهره لهم وبدأ في السير إلى الأمام.
نظرًا لأنه لم يكلف نفسه عناء التحدث مع آينز على الإطلاق ، فهذا يعني أنه لا يحاول كسب الوقت ، وربما يخطط لإنهاء هذه المعركة قبل وصول أي دعم.
لم تتأثر هذه التعاويذ فقط بقيمة القدرة ، أو المهارات المفعلة طوال الوقت (المهارات الكامنة) ، أو المهارات الخاصة ، وقدرات المعدات ، لكنهم تأثروا أيضا بالمقاومة المكتسبة من خلال المستويات وما إلى ذلك ، إذا تم إلقاء تلك التعاويذ على خصم من نفس المستوى ، فسيكون من الصعب على تلك التعاويذ أن يكون لها أي تأثير إذا لم يتم تعزيزها بأي وسيلة.
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
لقد تمكن من ضرب الكاتانا وهو يندفع نحوه بشكل مثالي بعصاه وقذفه بعيداً ، مما تسبب في اتساع عيون آينز الغير موجودة.
حتى الآن ، كان كل شيء تقريبًا ضمن توقعات آينز.
لم تستمر إيفل أي في الكلام.
ومع ذلك ، حتى آينز لم يتمكن من التنبؤ بالخطوة التالية لخصمه.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد العفو عن حياته وجعله مخلصًا لسيده ، كان بإمكانه كسر سيف خصمه بسهولة ، أو تلقي هجومه وإبطاله ، أو كسر جميع أطرافه الأربعة ، لكن هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها المحارب.
بما أن الأسلحة الأربعة كانت تتحرك معا ، فقد إعتقد آينز أنه مقاتل قريب المدى وسيسعى لتقليص المسافة بينهما ، ولكن الأمر لم يكن كذلك ، فقد لوح خصمه بيده ، مما تسبب في إنطلاق المطرقة العملاقة فجأة إلى الأمام.
“لا ، ذلك شبه مستحيل ، فقد اضطررت إلى استخدام الترسانة الكاملة للبدلة الآلية وخلق أكبر مسافة ممكنة بيننا ، وبالكاد إستطعت التمسك بحياتي العزيزة “.
سريع للغاية.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
كان الأمر كما لو أن محاربًا رفيع المستوى قد ألقى بها عليه ، ولم يستطع آينز المراوغة أبداً ، إذا لم يكن هذا السلاح مسحورًا ، فلن يصيبه أبداً بسبب حصانته ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، لكن المطرقة بدت وكأنها مليئة بالسحر ، وإذا كان الأمر هكذا ، وقف آينز ثابتًا ، مقلدًا الوضعية الذي تبناه خصمه عندما تلقى الضربة ، بالطبع ، تم تفعيل التعويذة في اللحظة التي تلامست فيها المطرقة بجسد آينز.
ومع ذلك ، بدأت جهود آينز في كونه في الطليعة في إظهار بعض الفوائد حيث بدأت التعاويذ تتطاير من ظهره.
تم إبطال الضرر الناجم عن الضرب بالهراوات تمامًا بواسطة تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」، لم يرفع آينز نظره عن خصمه مطلقًا ، وهو يراقب كل تحركاته بعناية ، في تلك اللحظة ، توقف خصمه عن الحركة ، ربما بسبب الصدمة أن آينز لم يصب بأي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بدأ جيش الملك الساحر بالتحرك أخيرًا؟
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
(الهراوة هي الأسلحة المختصة في التدمير وهي أحد نقاط ضعف الأوندد)
في السابق ، رأى أن القصر قد تجمد ، كان ذلك بلا شك نتيجة لشكل من أشكال الهجوم من قبل المملكة الساحرة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه لا يزال هناك عدد قليل من الفرسان ليدافعوا عن هذا المكان ، وإن كانوا قليلي العدد.
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
“…هل حان الوقت؟”
“ها ها ها ها ها-”
“…إستطاع رؤيتي وأنا أستخدم تعويذة 「المجهول المثالي」؟”
ضحك آينز بصوت عالٍ ونشر ذراعيه ليُظهر أنه لم يصب بأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزة ثانية حدثت.
“هل فهمت الان؟ كما تعلم ، الهياكل العظمية ضعيفة أمام هجمات الهراوات ، أنا لست استثناءً من ذلك ، ولكن هل إعتقدت أنني لن أتخذ أي إجراءات مضادة تجاه ذلك؟ سأكون غبياً لو لم أفعل ذلك؟… هذا صحيح”
اتفق الجميع مع اولين ، إذا كان عليهم تحذير الأشخاص الذين سيأتون بعدهم للمناوبة ، فكان ينبغي على الذين كانوا في المناوبة قبلهم تحذير الأطفال بحلول الوقت الذي حان فيه دورهم للراحة.
ربت آينز على جسده ، “هجمات الهروات غير فعالة ضدي ، فأنا محصن منها”
عندما نادت شالتير ظهر شيطان من الظل ، متى دخلت الغرفة؟ ربما كانت تراقبهم منذ فترة طويلة ، لم يكن هذا مفاجئًا لهم على الإطلاق ، بل إنهم توقعوا ذلك.
بينما كان يسخر ويخبره عن قدرته ، لم ينتهز خصمه الفرصة للهجوم.
كان برين يعلم جيدًا أنه لم يكن لديهم أي فرصة للنصر في الحرب ، فقد رأى ذلك في عينيه عندما قاد جيشًا قوامه 400.000 شخص.
ماذا يعني ذلك؟ ، فكر آينز ، إذا ارتكب خطأ هنا ، فقد لا يتمكن من إنقاذ الموقف.
ركع كلايمب على الفور ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، كان من الأدق القول أنه قبل أن يلاحظ ركوعه ، فإن جسده قد تحرك بالفعل ، لاحظ أن التي تقف خلفه قد فعلت الشيء نفسه.
نزل العدو ورفع يده وتحدث ، كان صوته صوت ذكر.
ألقى آينز تعويذة ، 「جسد الزمرد الساطع」.
“「حاجز العزل العالمي」”
مقارنةً بجمجمة العناصر ، لم يكن 「جدار الهياكل العظمية」 شديد التحمل ، فقد تَدمر على الفور بضربة من ريكو.
مع صاحب الدرع البلاتيني في المركز ، مرت موجة اهتزاز ، مشوهة الفضاء ، عبر آينز.
لقد فكر في كيف يمكن تغيير هذا الوضع ، إذا تمكن كل مواطن في العاصمة من الوقوف والقتال للإنتقام ، على الرغم من أن ذلك سيكون عديم الفائدة ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على دب الرعب في الأعداء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، فعلى شخص ما أن يوحدهم جميعًا تحت راية واحدة.
إذا استمرت في التوسع ، فسيكون هذا المكان محاطًا بقبة ، كان حجمها هائلاً ، بعرض كيلومتر واحد على الأقل ، ولذا لا ينبغي أن تكون ألبيدو والحراس الآخرون في نطاق هذه القبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، قد لا ينفصلوا في المرة القادمة ، لهذا السبب ، إذا إنفصلت تلك الشيطانة عن الملك الساحر لأي سبب ، فهل ستكون على استعداد لمقاتلة الملك الساحر معي؟ ”
فكر آينز بسرعة عالية.
لم يكن رامبوسا الثالث جالسًا على العرش ، بل كان وحشًا عظميًا شع بضغط هائل ، الملك الساحر آينز أوول غون ، إلى يساره ويمينه كان هناك رجل ذو ذيل طويل ، ورئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، ووحش حشري بدا وكأنه مصنوع من الجليد.
كانت هذه إحدى أقدم الحيل ، وهي قطع اتصال الخصم بالعالم الخارجي ، إذن ، ما مدى صعوبة إختراق هذه القبة؟ هل ستكون هذه القبة قادرة على منع المرء من الهرب؟ وهل ستعمل تعويذة 「الإنتقال الآني」؟
كان ريكو يتحرك مثل دمية كانت خيوطها لا تزال سليمة.
وأيضًا يجب التحقق من تأثير هذه القبة وما مدى تأثيرها ، وبما أنها قبة فهل يمكن للمرء دخولها عن طريق حفر تحت الأرض؟
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
والأهم من ذلك كله ، هل يمكنه تدميرها بأي وسيلة؟
حسنًا ، ولكن-
كان آينز يفتقر بشدة إلى المعلومات وبالتالي لا يمكن أن يكون متأكداً من أي شيء ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تقديم بعض الاستنتاجات الأولية.
خفض برين خصره.
أولًا ، من المؤكد أن الخصم يعلم أن آينز ساحر ، لذا يجب أن يكون على الأقل قادرًا على حظر تعاويذ الإنتقال الآني.
طرح آينز سؤالاً على أمل الحصول على رد فعل منه ، أو على الأقل هذا ما كان يقصده ، ومع ذلك ، لم يمنحه خصمه الفرصة للإستمرار بالتحدث ، حيث اتخذ المدرع فجأة موقفًا هجوميًا ، طفت المطرقة أمام الدرع إلى حيث يستطيع الإمساك بها.
ما لم يكن لديه سبب لعدم استخدام العنصر من المستوى العالمي الذي يمكن أن يسيطر على العقل ، فصاحب الدرع البلاتيني ليس الشخص الذي غسل دماغ شالتير ، ولكن ماذا لو كان هناك سبب محدد لكي لا يستخدم العنصر من المستوى العالمي؟.
لا يمكن للإنسان المسمى برين أنغلاوس أن يأمل في مضاهاة وحش مثل كوكيوتس.
استمرت الأسئلة في التراكم ، ولكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لا ينبغي أن يقلل من شأن هذا العدو.
فجميع الرصاصات لم تُلامسها ، بل إنحرفوا بعيدًا.
بسبب أن آينز أتقن مجموعة كبيرة من التعاويذ والقدرات الخاصة ، وخاض العديد التجارب وإكتسب الكثير من الخبرة ، وبعد كل ذلك التدريب المتكرر ، أصبح لديه فهم شامل لكل القدرات ، وهذا وضع آينز في قمة نازاريك من حيث تكتيكات القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ومع ذلك ، القدرة التي استخدمها هذا العدو للتو ، لم يستطع آينز تذكرها ، القدرة التي من شأنها أن تغطي مساحة شاسعة من الأرض يجب أن تكون تعويذة من الطبقة الفائقة أو عنصر من المستوى العالمي ، وهذا يعني أن خصمه كان يتمتع بسهولة الوصول والاستخدام الفوري للمهارات التي يمكن أن تنافس قمم تلك القدرات*. (قدرات تنافس تعاويذ الطبقة الفائقة وعناصر من المستوى العالمي)
قد يقول المتفرج شيئًا ما على غرار ، “التزم بالخطة ، لا تفعل شيئًا بهذا الغباء” له.
لقد كان بلا شك عدوًا قويًا.
كان من المؤسف أن يقتله.
شخص قادراً على قتل آينز ، وحراس الطوابق ذوي المستوى 100.
لا ، حتى لو حالفه الحظ وتجنب الهجوم الأول ، فليس الأمر كما لو أن خصمه سيتوقف عند هذا الحد ، من المؤكد أن هناك ضربة ثانية وضربة ثالثة ستأتيان بعد الضربة الأولى ، تتمثل الإستراتيجية الشائعة في تحريف الهجوم الأول للخصم ومن ثم القيام بهجوم مضاد عليه أثناء قيامه بتعديل توازنه ، ومع ذلك ، ضد هذا الخصم الاستثنائي ، حتى الإخلال بتوازنه ووضعيته سيتطلب من برين أن يستخدم قوته الكاملة ، هذا يعني أنه حتى لو حقق ذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من القوة للقيام بهجوم مضاد ، لهذا السبب ، من المحتمل أن ينهي كوكيوتس القتال بقيامه بهجوم عُلوٍ كهجوم مستمر.
ومع ذلك ، في مواجهة هذا العدو ، لم يظهر آينز أبدًا أي تغيير عاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هذا مجرد 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
بالطبع ، لا يُمكن لوجه آينز العظمي أن يظهر أي تعابير ، ولكن لا يزال من الممكن ملاحظة عدم اليقين من خلال موقفه ونبرته.
خلال اجتماعاتهم السابقة ، تم تكليف أزوث بمهمة جذب البيدو بعيدًا عن الحاجز ، بصراحة ، لقد اعتقد أن الأمر لن يكون مفاجئًا للغاية إذا تم قتل أزوث على يد ألبيدو ، ولكن لو قال ذلك له ، فقد كان سهلاً التخيل أنه لن يحصل على مساعدة منه ، لهذا السبب ، لم يشرح له التفاصيل الكاملة للخطة.
ومع ذلك ، آينز أوول غون لن يفعل شيئًا مخزيًا أبدًا.
لم يستطع صد الهجوم أو تفاديه في الوقت المناسب ، لذلك تحمل جسده وطأة ذلك الهجوم ، بعد تلقي ضربة من السيف العظيم ، تراجع آينز قليلاً ليصطدم بالحاجز خلفه ، كان هذا الموقف غير موات له.
في الوقت نفسه ، لم يستطع آينز أن يسمح للعدو بإدراك فرحته وإرتياحه.
“ما الخطب شالتير؟ هل نسيت شيئًا؟”
كان قرارا صائبًا أن أكون الشخص الذي يواجهه ، هذا ما فكر فيه آينز.
التقط كوكيوتس الكاتانا الخاص بـ برين.
ضيق آينز عينيه واستمر في مراقبته.
حتى لو كان ذلك عن قصد ، فلن يشعر أحد الحاضرين بالسعادة لأن سيدهم سيخسر.
على الرغم من أن هذه كانت قدرة غير معروفة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه فهم جوانب معينة منها ، أولاً ، إستهلكت هذه القدرة كمًا كبيرًا من نقاط الصحة (HP) الخاصة بصاحب الدرع البلاتيني ، ولذلك لا يمكن لهذا الحاجز أن يكون وهمًا أو تأثيرًا تجميليًا ، وإذا لم يستطع معرفة آثار هذه القدرة بالضبط ، فسيكون في ورطة كبيرة.
لقد أنفق كل تركيزه على 「مقلم الظفر الحقيقي 」 ، ولا ينبغي أن تكون لديه أي طاقة لتنشيط فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
رأى آينز خسارة فورية لـ نقاط الصحة (HP) الخاصة بخصمه عندما قام بتنشيط هذه القدرة من خلال تعويذة 「جوهر الحياة」، وعلى النقيض لم تلتقط تعويذة「جوهر المانا」شيئًا ، مما يعني أن خصمه كان محاربًا خالصًا بدون مانا على الإطلاق.
تجاهلت أورا البشر وسحبت قطعة من الورق من جيبها.
إذا كانت القبة الغامضة سجنًا لا مفر منه ، فلن يكون من المستغرب على خصمه ، الذي سجنه فعليًا في هذه القبة ، أن يرتاح ويسترخي قليلاً.
إذا كان هذا هو الحال ، فإن سلامة أزوث كانت مضمونة إلى حد ما.
مع وضع ذلك في الحسبان بدأ آينز بطرح سؤاله بهدوء.
فجأة نظر رامبوسا الثالث من النافذة واستمر في الحديث.
لقد استخدم نبرة لطيفة بالنظر إلى أنه تعرض للضرب بمطرقة قبل قليل.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
“سأعفو عن كمينك السابق ، أعتقد أنك تعرف اسمي بالفعل ، لكن إسمح لي بإعادة تقديم نفسي ، أنا الملك الساحر آينز أوول غون ، والآن ، حان دورك ، هل لك أن تقول لي اسمك؟”
“أوي ، غاغاران”
بعد بضع ثوان من الصمت ، تلقى الرد.
ففي النهاية ، كان هو منشئه ، كان هذا بلا شك رؤية لشيء كبير قادم ، شيء لا يستطيع حتى هو فهمه.
“…ريكو أغنيا”
“هيووب”
بدأ آينز على الفور في تحليل المعلومات التي حصل عليها للتو.
الشخص الذي حل محل السيوف البركانية كان المحارب “سيد الهلاك” ذو المستوى 70 ، كان هناك تاج صدئ على رأسه وعباءة ملطخة بالدماء تتدلى من ظهره ، كان درعه الكامل ممتلأً بشفرات منحنية تشبه المنجل.
إن احتمال تنشيط هذا الحاجز ليس فقط لمنعه من الهروب ، ولكن أيضًا منع التعزيزات من الدخول زاد بشكل كبير ، حقيقة أنه قد يخاطر بكشف معلومات عن نفسه تعني أنه كان يحاول إخباره بـ ، “لا يمكنك الهروب” ، وكذلك ، “لن تنجح تعزيزاتك بالوصول إلى الداخل “.
ربما يمكنه الاختباء بالقرب من القصر والانتظار حتى يأتي الملك الساحر مع جيشه ليحتل القصر.
في المعلومات التي جمعها سيباس وديميورج ، لم يتم ذكر اسم “ريكو” أبداً ، من المستحيل أن شخصًا بهذه القوة سيفلت من شبكة جمع المعلومات الخاصة بهم ، حتى لو كان ناسكًا* ، فلا تزال هناك أشياء لا يمكن تفسيرها ، على أي حال ، من المستحيل ألا يتم ذِكر شخص بهذه القوة في كتب تاريخ المملكة ، كان عدم وجود أي سجلات له على الإطلاق أمرًا سخيفًا.
لقد سمع من سيدته ، رانار ، أن الفظائع التي ارتكبها جيش المملكة الساحرة في طريقهم نحو العاصمة ستُرتكب الأرجح هنا أيضًا ، كان ذلك استنتاجًا منطقيًا ، لم يكن هناك مكان آمن داخل العاصمة الآن.
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
(الناسك شخص ينعزل عن المجتمع والحضارة ويعيش بعيدا عنهم ، يعيش في الغابة على سبيل المثال )
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
بدا الملك الساحر وكأنه يسخر منه.
كان التفسير الأكثر احتمالًا هو أنه يستخدم اسمًا مستعارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تعويذة أخرى من الطبقة التاسعة ، 「إستدعاء الرعد الأعظم」.
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
هل يمكن لأي كائن تم خِدمته فقط ولكنه لم يَخدم أبدًا أن يركع بحزم أمام عدوه؟
إذا كان من المملكة ، كان عليه أن يعلن بفخر اسمه وعزمه على تدمير جذور الشر الذي بدأ هذه الحرب ، هل لأنه كان شخصًا يرغب في عدم الكشف عن هويته بمحض إرادته؟ ، كان الاحتمال الآخر هو أنه كان يحاول توجيه عدوان وكراهية آينز نحو ريكو أغنيا الحقيقي ، أو ربما معرفة اسمه الحقيقي سيعطي آينز السلطة عليه أو شيء من هذا القبيل.
كانت أورا تتمتع ببراعة قتالية أعلى منهم ، وصحيح أن المظاهر يمكن أن تكون خادعة ، إلا أن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
على الرغم من أنها كانت مجرد برية عندما أصبحت تلك الأراضي تحت حكمه ، إلا أنهم ما زالوا يجمعون قدرًا كبيرًا من المعلومات من مختلف قبائل أنصاف البشر الذين يسكنون في تلك الأرض ، من المعلومات التي اكتسبوها ، كان أحدها يتعلق بالصلة التي تربط البعض بين الاسم الحقيقي والروح ، وكيف يمكن للمرء أن يصبح أكثر عرضة بأن يتم لعنه إذا أصبح اسمه الحقيقي معروفًا ، ومع ذلك ، بعد الكثير من التحقيقات التي أُجريت من طرف نازاريك ، لم يتمكنوا من العثور على دليل قاطع على هذه الظاهرة ، وقد أحالوا هذه المعلومات إلى أنها مجرد أسطورة شعبية.
من المحتمل أنه سيقذف الاستدعاء نحو المستدعي بحيث يكون كلاهما ضمن نطاق هجومه.
فهل من الممكن أن يكون ريكو من قبيلة لديها معتقدات مماثلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
كان لديه القليل من المعلومات ، لم يكن هذا هو الوضع المثالي بالنسبة له لإجراء إستنتاجات هنا وهناك ، وبقدر ما يتذكر ، لم يكن هناك سوى كائنين قويين لهما صلة بالبلاتين ، الأول لم يكن بشريًا ، والآخر كان-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت سعيدة للغاية ، شعرت أن دماغها قد ينفجر من كل هذه السعادة.
“لقد سمعت من خلال أغاني الشعراء ، القصة البطولية للأبطال الثلاثة عشر ، لقد فُقد عدد قليل من أسمائهم ، على الرغم من أنني أتذكر أن أحدهم كان يرتدي درعًا من البلاتين… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، كان اسمه ريكو أغنيا ، ألن يبتهج أولئك الشعراء لمعرفة أن حكاياتهم كانت صحيحة؟ ”
شعر آينز أن ريكو مختلف عن كوكيوتس في ذلك الوقت.
“حقًا؟ لم أكن أعرف أنني مشهور لدرجة أن يغني الشعراء بإسمي “.
وحتى مع هذا الحذر ، كان هناك خطر آخر ، وهو الخطر الذي يتطلب التحدث مع أزوث للتأكيد ، وهذا هو سبب ظهور ريكو أمام أزوث.
لم يهز خصمه كتفيه ، ولم يقم بأي حركات ، أجاب بهدوء فقط.
“-كلايمب”
هل هو حقًا أحد الأبطال الثلاثة عشر ، أم أنه محتال؟ قد تكون هناك تفاصيل مفقودة.
ألقت رانار نظرة خاطفة عليه ثم إستدارت إلى الأمام.
هااه ، تنهد آينز.
“لا ، لا بأس ، لقد جئت إلى هنا فجأة دون تحديد موعد مسبق ، أنا من يجب أن أشكرك لتخصيص وقت لمقابلتنا – آه ، ليست هناك حاجة لتناول الشاي ، فنحن ليس لدينا الكثير من الوقت”.
كان من الصعب عليه معرفة ما هو صحيح وما هو الخاطئ ، ولكن ، نظرًا لمدى ثقة خصمه في مواجهة آينز أوول غون الذي إستطاع بسهولة هزيمة جيش قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، فلابد من استكشاف المدى الكامل لقدراته في هذه المعركة.
“لاكيوس ، بسرعة ، إشفي نفسك”
“ريكو ، هل تمانع إذا ناديتك بـ ريكو؟”
وقف كلايمب بين رانار وبينهم ورفع سيفه ، كلاهما سيموتان على الأرجح هنا ، وكآخر ولاء سيظهره سوف يحمي رانار حتى النهاية.
“انا أرفض”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذا الجرم الأحمر السماوي هو نقطة ضعف الملك الساحر.
أعطاه إجابة فورية مليئة بالاشمئزاز الواضح في نبرته.
“…اوه ، فرصة كهذه لن تأتي مرتين ، تعلمون أنه يمكنني اصطحابكم معي ، أليس كذلك؟ ، سأكون صريحة معكم ، هذا البلد محكوم عليه بالفناء ، والمصير الذي ينتظر أميرة أمة محكوم عليها بالفناء لن يكون جميلًا ، قد تكون هذه فرصتكم الأخيرة للهروب ”
“كان ذلك وقحًا مني ، ربما تماديت كثيراً ، هل أناديك بـ أغنيا؟ ألا بأس بذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، حسنًا ، أنا لست غاضبة منكم أيضًا”
“هذا جيد”
هذا ليس مثل التحريك الذهني الذي يتحكم في الأسلحة ، ولكن الدرع أيضًا؟ إلا إذا كان الدرع فارغًا من الداخل؟ أم أن هناك كائنًا حيًا بداخل الدرع؟
“أوه ، حسنًا ، لدي اقتراح لك ، كن تابعًا لي ، ماذا رأيك في ذلك؟ ”
لمس الحاجز بيده العظمية.
تجمد الهواء حول ريكو قليلاً ، لم يتخذ موقفًا ولم يتحرك إطلاقًا ، وقف ريكو هناك منتصبًا وغير منزعج تمامًا.
وكان برين على وشك أن يفعل الشيء نفسه.
لم يستطع آينز فهمه.
سأل آينز ألبيدو بعد مغادرة الحراس المعسكر لكي يحاصروا بالعاصمة.
إذا نظر ريكو إلى آينز بدونية وإستصغار ، فسيكون منطقياً لماذا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد ضد آينز ، ففي النهاية ، كوكيوتس أيضا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد في معركته ضد السحالي ، إذًا هل كان ريكو ينظر بإستصغار إلى آينز أم لا؟
على مستوى حراس الطوابق ، سيكون لدى المرء حصانة كاملة ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، إذا لم يكن سلاحه مسحورًا ، لم يكن يجدر به أن يستخدمه.
شعر آينز أن ريكو مختلف عن كوكيوتس في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من جريئ لتُثرثر بذلك الفم ، أيها الشقي ، غير مسموح لك بالمرور ، لا يمكنني السماح لذلك العنصر الذي يستدعي الشياطين أن يقع في أيدي أشخاص مثلك “.
لذا ، ربما كانت هذه بالفعل الوضعية التي ينوي اتخاذها لهذه المعركة.
“…بالفعل ، لقد فكرت في ذلك أيضًا ، لكن بالتأكيد يمكنكم فهم ذلك أيضًا ، خاصة أنتم؟ ”
ربما يخطط للوقوف في مكان واحد وجعل أسلحته التي تطوف حوله تقوم بكل العمل نيابة عنه ، ولهذا السبب تبنى مثل هذه الوضعية القتالية
أعاد الجرس الذي أراد أن يستعمله إلى حقيبته وتسلل إلى الداخل.
“…يبدو أنه تم رفضي ، يا للأسف ، هل يمكنني مناشدتك لتفكر في الأمر مرة أخرى؟ أحاول حاليًا تجنيد أفراد أقوياء ليكونوا أتباعي ، حتى مومون من فريق الظلام كان سعيدًا تحت إمرتي ، إذا كنت على استعداد لأن تصبح تابعًا لي ، فسوف أنهي حتى إحتلالي للمملكة هنا ، فأنت وحدك تساوي أكثر من هذا البلد “.
بالمقارنة مع غازيف ، اقترب كلايمب كثيرًا من برين ، بالنسبة لكلايمب ، الذي جعل رانار أهم شخص في قلبه ، كان برين يحتل المرتبة الثانية في قلبه.
“أنا أرفض”
ربما ستغضب بوكوبوكوتشاغاما عندما ترى ماري هكذا.
كانت كلماته قاتلة ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التردد في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم؟ أخطط لتحدي الملك الساحر في قتال فردي ، هممم ، سأخسر على الأرجح ، لكن يجب أن أكون قادرًا على الأقل على التخلص من أحد أتباعه “.
بدأ آينز ، دون أن يظهر أي مشاعر ، في التفكير في المعاني الخفية والكامنة وراء هذه المحادثة.
لم يحاول مهاجمة آينز بأسلحته ، ربما كان ذلك بسبب قيود نطاق هجماته.
حتى لو كانت لديه ثقة في أنه قادر على هزيمة آينز وإنقاذ المملكة ، أليس لديه حقًا أدنى شك أو تردد؟ حتى لو قُتل آينز ، هل كان متأكدًا حقًا في اعتقاده أن جيش المملكة الساحرة سيستسلم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أرأيت؟ حتى الأميرة توافق ، أيتها الشيطانة… أيتها الرئيسة الشيطانة أنتِ تفكرين كثيرًا ، وأيضًا ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها إعداد الشاي “.
…ربما لا يهتم بالمملكة…؟ هل هو من أمة أخرى؟
ليس بعد…
“「عباءة النور」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد شعر أنه بخلاف تلك الهجمة الفردية ، لم يكن هناك الكثير من القوة داخله ، ربما كان شيئًا مثل “ضربة فيدياراجا” الخاصة بـ كوكيوتس ، أو ربما استخدم قدرات خاصة لتقوية نفسه.
بدأ درع ريكو بالتوهج ، للحظة وجيزة ، اعتقد آينز أن درع ريكو يعكس ضوء الشمس حتى لاحظ أن نقاط الصحة (HP) الخاصة بريكو قد تناقصت للتو ، كان هذا بلا شك تنشيطًا لقدرة من نوع ما.
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
الآن لديه دليل ملموس.
عبر كلايمب المدخل وحبس أنفاسه ، ركز على الأصوات التي تأتي من الخارج.
القدرات الخاصة بريكو تستهلك صحته (HP).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل كلايمب الأسئلة التي نمت في داخله.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه يمكن استرداد نقاط الصحة (HP) المفقودة من خلال التعاويذ أو جرعات الشفاء ، فإن القدرات التي يتم تنشيطها بنقاط الصحة (HP) عادةً ما تكون ضعيفة ، ومع ذلك ، كلما ارتفعت تكلفة إستهلاك نقاط الصحة (HP) ، تكون القدرة أقوى ، يجب أن ينطبق نفس المنطق حتى في هذا العالم.
نشأ شعور مختلط بالارتياح ونفاد الصبر في قلب هيلما ، من المؤكد أن رفاقها كانوا يشعرون بنفس الشيء.
قام ريكو بتنشيط قدرته الخاصة ، وهذا يعني أن محادثتهما قد انتهت ، ولذا ألقى آينز تعويذته على الفور.
“إيه؟ ايه؟ ما- ، لا ، نعم ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟ ”
“「الإنتقال الآني الأعظم」”
قد يقول المتفرج شيئًا ما على غرار ، “التزم بالخطة ، لا تفعل شيئًا بهذا الغباء” له.
في اللحظة التي تغيرت فيها رؤيته ، وجد نفسه عند حافة القبة ووجد أن الحاجز الشفاف يسد طريقه.
“ماذا حدث… مع أنني لا أريد سماع ذلك ، ولكن أريد أن أعرف ، أنتـ-”
“فشل الإنتقال الآني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يتم إحضارهم إلى هذه الغرفة على الفور ، لكن ملابس ثلاثتهم لم تكن مناسبة ، خاصة رانار التي تبدو مثل الخادمة أكثر من كونها أميرة بملابسها التي ترتديها ، لقد كانوا يتعرقون تمامًا ، تم إصدار تعليمات للفرسان بإحضارهن بعد ساعة لإعطاء الثلاثة وقتًا كافيًا لتغيير مظهرهم.
ألقى نظرة حوله ، يبدو أن ريكو لم يكن لديه القدرة على تتبعه من خلال إنتقاله الآني ، حيث أنه لم يكن موجودًا في أي مكان قريب.
الأطفال تحت حماية برين قد غادروا العاصمة بالفعل.
أمام آينز ، كانت وجهته المقصودة ، ضريح نازاريك العظيم.
(لا أعرف ماذا حدث هنا ولكن أظن أن كوكيوتس لم يُحب أن يتخطى جثة برين لكي يصل إلى القصر بل إتخذ طريقا آخر ، كتقدير وإحترام للمحارب ، ربما؟)
يمكنه على الأقل تأكيد شيء واحد من هذا الحاجز: وهو أنه يعترض الإنتقال الآني تمامًا ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان الآن أمام الحاجز ، فهذا يعني أنه يُمكن تنفيذ الإنتقال الآني داخل القبة ، تم تعطيل الإنتقال الآني داخل وخارج القبة فقط ، بمعنى آخر ، لن يستطيع الخروج بتعويذة الإنتقال الآني ولن يستطيع أحد الدخول كذلك ، يبدو أنه إذا حاول الإنتقال آنيًا إلى الخارج ، فسيتم بدلاً من ذلك نقله إلى حافة القبة الأقرب إلى وجهته المقصودة.
لم يكن خصمه بشرياً.
كانت هذه معلومة مهمة.
مد يديه لسحب سيفه ، ومن ثم أوقف نفسه.
لقد كان ينوي في الأصل عدم استخدام الإنتقال الآني خلال هذه المعركة ، ولكن كان لا يزال من المفيد اكتساب هذه المعلومات على حساب إحدى أوراقه الرابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -أنت بحاجة إلى التحرك أيضًا!
ثم مد آينز يده ليلامس الحاجز.
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
إذا كانت لدى الحاجز قدرات دفاعية ، فمن المحتمل أن يتلقى ضرراً على الفور ، لكن هذا غير مرجح ، لقد اعتقد ذلك لأنه عندما إستخدم تعويذة 「الإنتقال الآني」لم يتلقى أي ضرر بل فقط تم إعتراضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفرضية الأخرى ، والأكثر ترجيحًا ، هي أن الأسلحة لم تكن معدات على الإطلاق ، ولكنها كانت أجزاء فعلية من جسد ريكو ، سيكون هذا وضعًا مشابهًا لكيفية استمرار تطبيق تأثير الإرتداد إذا كان هجوم العصا سيقابل بهجوم مخلب تنين.
لمس الحاجز بيده العظمية.
“سأعفو عن كمينك السابق ، أعتقد أنك تعرف اسمي بالفعل ، لكن إسمح لي بإعادة تقديم نفسي ، أنا الملك الساحر آينز أوول غون ، والآن ، حان دورك ، هل لك أن تقول لي اسمك؟”
على عكس مظهر الحاجز الناعم ، فقد كان قاسياً للغاية ، عندما حاول الضغط عليه بالقوة ، لم ينكسر ، ولم يؤثر عليه على الإطلاق ، كان مثل جدار يفصل بين العوالم.
أولًا ، من المؤكد أن الخصم يعلم أن آينز ساحر ، لذا يجب أن يكون على الأقل قادرًا على حظر تعاويذ الإنتقال الآني.
أخرج آينز عملة ذهبية وألقى بها.
لم يستطع كوكيوتس إهانة مثل هذا الرجل.
اصطدمت العملة بالحاجز وارتدت.
كانت نفس الرائحة التي شمها عندما نظر هو وكلايمب نحو سماء إي-رانتيل في تلك الليلة.
بعد ذلك ، ألقى تعويذة 「البرق」 عليه.
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
“لماذا؟”
بمجرد أن أصبح راضيًا عن نتائج تجاربه ، تم تنشيط تعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」 مرة أخرى ، لا شك وأنه ريكو.
“إذاً سأمنحك مهمة خاصة! أركض على طول جدران المدينة واسحق أي بشري تراه “.
ألقى آينز تعويذة「جسد الزمرد الساطع」 ووقف هناك ، وظهره في مواجهة ريكو.
ولكن ، مع ذلك ، كان لبرين حدوده ، لم يستطع استخدام أي فنون أخرى ، وهو الحد الذي فرضه عليه العالم.
في اللحظة التي ظهر فيها ريكو ، استخدم شيئًا غير معروف لضرب جسد آينز بسرعة عالية ، نظرًا لأنه كان ضررًا ناتجًا عن سلاح هراوة ، فقد تم إبطاله تمامًا بواسطة تعويذة「جسد الزمرد الساطع」.
لم تستخدم ألبيدو أي قدرة خاصة لها عندما قلصت المسافة بينهما ، إذا فعلت ، حتى بالنظر إلى المسافة الحالية بينهما ، فسيظل في نطاق هجومها ، ومع ذلك ، لم ترغب ألبيدو في كشف قدراتها ومهاراتها للخصم.
لكن لسبب ما ، تم قذف جسده آينز ، ودُفع نحو الحاجز ، كان هذا غير عادي ، عادة عندما يتم إبطال ضرر الهجوم ، فإن التأثير الإرتداد لا يجب أن ينشط ، ومع ذلك ، فإن هجوم ريكو لم يتبع هذه القاعدة ، إذن ماذا يعني ذلك؟ لم تكن لديه أي فكرة.
“…فهمت ، ربما تكون هذه… خطة جيدة ، ربما يصبح الحصول على التاج وتدمير العاصمة معضلة بالنسبة له ، مع أن حياتي غير قابلة لإنقاذ ، ولكن إذا كان هذا يمكن أن يساعد الناس ، ولو قليلاً حتى ، فيجب القيام به “.
استدار آينز ببطء وبشكل ملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، رانار سما ، لكن أين يجب أن أخفيهم؟ ”
عادت المطرقة إلى جانب ريكو ، كانت الأسلحة الأربعة التي تطفو حول ريكو مختلفة عن ذي قبل ، كانت جميعها بيضاء متوهجة ، جنبا إلى جنب مع الدرع.
إذا كانت لدى الحاجز قدرات دفاعية ، فمن المحتمل أن يتلقى ضرراً على الفور ، لكن هذا غير مرجح ، لقد اعتقد ذلك لأنه عندما إستخدم تعويذة 「الإنتقال الآني」لم يتلقى أي ضرر بل فقط تم إعتراضه.
من ناحية أخرى ، نقصت نقاط صحة (HP) ريكو مرة أخرى.
أوضحت رانار التفاصيل له ، ولكن كانت تعليماتها معقدة لدرجة أن كلايمب لم يثق بنفسه ليجد المكان.
إنخفضت نقاط صحته (HP) أكثر مما كانت عليه عندما فعّل تلك القدرة على درعه في ذلك الوقت ، هل كان ذلك لأنه اضطر إلى تطبيق هذه القدرة على كل سلاح على حدة أو لأن الإنتقال الآني كلفه القليل من نقاط صحة (HP) أيضًا؟ أراد آينز الحصول على مزيد من المعلومات.
ألم يكن هذا بالضبط ما كان يريده؟
“أنا محصن ضد أضرر أسلحة الهراوات ، أعتقد أنني قلت ذلك بالفعل… فكيف فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
“…حتى لو كان بإمكانك الانتقال آنيًا ، فلا يمكنك استخدامه للهروب من هذا الحاجز ، مصيرك أن تموت هنا “.
اندفع جمجمة العناصر ، الذي كان قد أمره ليكون على أهب الاستعداد ، لعرقلة السيف العظيم وتلقى الضربة.
أجب عن السؤال ، أيها الغبي ، فكر آينز في ذلك لكنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ ، ففي النهاية ، إذا أراد من خصمه أن يتحدث ، فعليه تجنب إغضابه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول خصمها صدها بسلاحه الرشاش ، لكن ضربة ألبيدو كانت أسرع بكثير.
“فهمت ، أنا منبهر أنه يمكنك إنشاء مثل هذا الحاجز الذي لا مفر منه ، أفترض إذن أنك قد اتخذت قرارك بالفعل؟ ”
لكن لم تستطع تذكر أي شيء مميز حول الاتجاه الذي كان يتجه نحوه ، ولم تكن هناك أي ميزات في ذلك الإتجاه حيث يستطيع نصب فخ.
لم يعطه أي رد ، توقف أحد الأسلحة الأربعة ، السيف العظيم ، عن الحركة.
قفز كلايمب ، وعندما سمع كلمات “「قَبضُ القلب」” ، شعر بألم شديد ، وكأن جسده يتمزق من الداخل.
-ها هو قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ آينز على الفور في تحليل المعلومات التي حصل عليها للتو.
يبدو أن ريكو لم يرغب في التحدث معه ، ولذا قام آينز بالخطوة الأولى مع وضع ذلك في الحسبان.
وحتى مع ذلك.
“「السحر الثنائي: السيوف البركانية」”
“أنا آسف للغاية ، آينز سما ، ولكن نظرًا لقلة المعلومات لدينا ، فمن الصعب معرفة الإجابة الصحيحة “.
استدعى آينز سيفين بواسطة السحر واندفع نحو ريكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالنسبة إلى كلايمب ، لم يكن ذلك ضروريًا ، كل ما كان عليه فعله هو الركض بأقصى سرعة نحو المستودع.
إذا كان خصمه يستخدم أسلحة عائمة ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.
كان التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الدرع والأسلحة كانوا مطليين بالبلاتين فقط ، لإخفاء المعدن الحقيقي الذي صنعت منه المعدات ، أحد الأمثلة التي يمكن أن يفكر فيها هو الغوليم الذي كان في غرفة كيوفكو والذي علم عنه مؤخراً ، كانت هناك أمثلة أخرى في نازاريك تستخدم هذه التقنية كذلك.
تم تحريف أحد السيفين بواسطة سيف ريكو العظيم وتفادى السيف الآخر بطريقة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل كلايمب الأسئلة التي نمت في داخله.
“ماذا!؟”
“لن، يكون، الأمر، كذلك، ”
لم يستطع آينز إلا أن يقول ما جال في ذهنه.
“「قَبضُ القلب」”
ما كان صادمًا لم يكن حقيقة أن ريكو تمكن من تفادى الهجوم ، ولكن بالأحرى كيف تفاداه ، حتى كوكيوتس لن يكون قادرًا على إنجاز ما فعله ريكو للتو.
البدلة الآلية ، ربما أحد أعضاء فريق القطرة الحمراء.
بإستخدامه رأسه كنقطة إرتكاز قام ريكو بشقلبة جانبية لتفادي الهجوم ، على الرغم من وجود غرائب أخرى بصرف النظر عما فعله للتو ، إلا أنه لا ينبغي أن يركز آينز على هذه التفاصيل في الوقت الحالي ، وتكمن الأسئلة في حقيقة أن تلك الحركات كانت غير بشرية.
كان آينز يفتقر بشدة إلى المعلومات وبالتالي لا يمكن أن يكون متأكداً من أي شيء ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تقديم بعض الاستنتاجات الأولية.
عادة عندما يقوم الإنسان بالقفز ، فإنه يثني ركبته وسيتخدم بعض القوة في قدميه ، ويجب أن تكون هناك حركات مدروسة قبل القفزة الفعلية ، ومع ذلك ، تجاهل ريكو كل ذلك ، ولم يستخدم أي قوة على الإطلاق ، فقد قام بشقلبة جانبية مع الحفاظ على وضعه الأصلي.
إذا تم إرساله للحرب لمحاربة المملكة الساحرة ، لكن لديهم أدنى شك في أنه سيموت ، لذلك إنقاذه لم يكن محل جدل ، بل الجدال الذي خاضوه هو كيف يجب أن يقدموه للملك الساحر.
مع أن الأمر لم يكن مستحيلًا ، خاصة مع تعاويذ مثل 「الطيران」، إلا أن آينز لن يكون قادرًا على القيام بذلك ، سيتحرك جسد المرء دائمًا بشكل انعكاسي بطريقة معينة عند القيام بمثل هذه الإجراءات.
“هل ستهلك المملكة؟”
ربما الأشخاص البارعين في إستخدام 「الطيران」سيكونون قادرين على القيام بهذه الحركات ، لكن آينز شعر بالغرابة من تلك الحركات ، كان تفسير ذلك على طرف لسانه فقط ، لكن دماغه لم يستطع التعبير عنه بشكل صحيح.
ازداد معدل انبعاث الضباب الأسود منه ، وانتشر في المناطق المحيطة به.
مع ازدياد انزعاج آينز أكثر فأكثر ، قام ريكو بهجوم مضاد بسيفه العظيم ، انحرف سيفا آينز بسبب الأسلحة الأخرى التي طفت حول ريكو.
مع ذلك ، إلى متى سيطير مُبتعداً؟ نحن بالفعل بعيدين للغاية عن المعسكر؟ هل أنا هو هدفه الحقيقي؟
طار السيف العظيم ، كما لو كان لديه وعي ذاتي خاص به ، نحو آينز ، مما دفعه إلى التفكير في سلاح النقابة الخاص به ، ألقى آينز سحرًا دفاعيًا ردًا على ذلك.
“أوه ، كما أخبرتك في ذلك الوقت أنا لن أرث إرادة ذلك الرجل ، علاوة على ذلك ، أليس هذا كنزًا وطنيًا؟ ، إنه ليس مناسبًا لشخص من العامة مثلي ، الأميرة سان ، المعذرة ، ولكن من فضلك أعيده إلى جلالة الملك “.
“「جدار الهياكل العظمية」”
لقد مرت 7 أيام منذ أن بدأ جيش المملكة القوي المكون من 400.000 رجل تقدمهم ، بعد فترة وجيزة من حدوث ذلك ، سمعوا شائعات بأن جيش المملكة الساحرة قد بدأوا بالتخييم بالقرب من العاصمة ، على الرغم من أن ذلك كان قبل يوم واحد فقط ، إلا أن الإجهاد الذهني الذي كانوا يعانون منه يفوق بكثير التعب الجسدي الذي كانوا يعانون منه أيضًا.
إصطدم السيف العظيم مع الجدار الذي تم إنشاؤه حديثًا ، وتم تدمير 「جدار الهياكل العظمية」 بضربة واحدة.
“مثير للإعجاب”
اتفق الجميع مع ما قاله نوح ، وشعر كوكو دوول بالرعب.
في المكان الذي كان فيه 「جدار الهياكل العظمية」 ، كانت حافة السيف العظيم العائم موجهةً نحو آينز ، كان يعتقد أن السيف العظيم سيعود إلى جانب ريكو ، لكنه بدلاً من ذلك طار باتجاه آينز كما لو أن شخصًا يمسك بالمقبض ، على العكس من ذلك ، كان ريكو واقفًا في مكانه ، ولا يتحرك مُطلقًا.
من ملاحظته لهذا الوضع ، إستطاع آينز معرفة ما كان على طرف لسانه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن يرغب في الخسارة ، إذن ماذا يجب ان يفعل؟ سيكون من الجيد تقليل الفجوة الهائلة في القوة بينهما ولو قليلاً ، ولكن كيف يمكنه تحقيق ذلك؟
لقد كان مثل دمية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تختفي الأجواء الحادة والمتوترة ، واستمر الصمت في المكان.
كان ريكو يتحرك مثل دمية كانت خيوطها لا تزال سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطته الأصلية هي الخروج من العاصمة أولاً وانتظار اللحظة التي يدخل فيها جيش الأعداء إلى العاصمة ، كان يخطط لتجاوز الجيش في فوضى الحصار ليقترب من الملك الساحر.
كان الأمر كما لو أن هناك يدان عملاقتان وراءه ، واحدة تسيطر على الدرع والأخرى تتحكم في الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك كافيًا.
هذا ليس مثل التحريك الذهني الذي يتحكم في الأسلحة ، ولكن الدرع أيضًا؟ إلا إذا كان الدرع فارغًا من الداخل؟ أم أن هناك كائنًا حيًا بداخل الدرع؟
قالت هيلما لنوح الذي اقترب منها.
في مواجهة السيف العظيم الذي يتجه نحو ، قام آينز بسحب 「عصا التفجير」 لاعتراضه.
سمع رانار تنادي بإسمه بحزن.
إن مقدار الضغط الذي مورس عليه جعله يشعر وكأنه يغرق في الأرض.
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
إذا كانت لديه مهارات تدمير الأسلحة ، فسيكون الأمر يستحق أن يستهدف هذا السيف العظيم على وجه التحديد ، لكن آينز لم يكلف نفسه عناء تعلم هذه المهارات ، حتى التعاويذ الحمضية التي تذيب المواد ستستغرق وقتًا طويلاً لتدمير هذا السيف ، لذلك كان من الأفضل مهاجمة ريكو مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طلب أزوث مساعدة تسا في هزيمة الملك الساحر لإنقاذ المملكة ، كان يجب أن يتنبأ في ذلك الوقت أنه سيستخدم البدلة الآلية لإنقاذ تلك المدينة. (مدينة اي-نايرل من الفصل 2)
“「قَبضُ القلب」”
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
كانت تلك تعويذة استحضار الأرواح المفضلة لآينز ، ومع ذلك لم يكن لها أي تأثير على ريكو على الإطلاق.
“من يدري؟ وهل يهم إذا علم ، الخطة دخلت مرحلتها الثالثة ، هل نحن جاهزون؟ ”
هل لديه مناعة ضد استحضار الأرواح؟ أم أن لديه مقاومة لتأثيرات الحالة السلبية؟ بينما كان آينز يفكر في هذه الأشياء ، تأرجح السيف العظيم في وجهه بسرعة عالية.
ساد الصمت على المجموعة لفترة طويلة ، إلا أن تنهد سيدهم وكسر هذا الصمت.
“غااااه!”
في الواقع ، على الرغم أنها أعدت الشاي لخمسة أشخاص وقدمته إلى إيفل أي وغاغاران وتيا وتينا وكلايمب ، ولكن لا يبدو وكأنهن يُردن الشرب.
لم يستطع صد الهجوم أو تفاديه في الوقت المناسب ، لذلك تحمل جسده وطأة ذلك الهجوم ، بعد تلقي ضربة من السيف العظيم ، تراجع آينز قليلاً ليصطدم بالحاجز خلفه ، كان هذا الموقف غير موات له.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
“「الإنتقال الآني الأعظم」”
ركض كلايمب عبر الممر وعاد إلى القصر.
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
راقب آينز تحركات ريكو بعناية ولم يعتقد أن هناك كائنًا حيًا داخل ذلك الدرع ، فركبتيه لم تنثنيا على الإطلاق عندما نزل.
وبما أنه كان فوق خصمه مباشرة ، كان من السهل اكتشافه ، لم ينتقل آينز بعيدًا ، ولم يكن ينوي كسب الوقت حتى وصول ألبيدو ، كانت هذه المعركة ما كان يتوق إليه.
إذا كان المحارب تاكيميكازوتشي هنا ، فمن المحتمل أن يمتدح كوكيوتس لقراره.
فقط كإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 مرة أخرى أثناء مراقبة ريكو ، والذي بدا صغيرًا جدًا من مكان وجوده ، ومن ثم بدأ بالطيران بمجرد أن اكتشف مكان آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحاول مهاجمة آينز بأسلحته ، ربما كان ذلك بسبب قيود نطاق هجماته.
لقد كان يفكر في ذلك منذ وقت طويل.
وبدأ آينز بالنزول ردًا عليه.
في اللحظة التي تغيرت فيها رؤيته ، وجد نفسه عند حافة القبة ووجد أن الحاجز الشفاف يسد طريقه.
في اللحظة التي مروا فيها بجانب بعضهم البعض ، ألقى آينز بسيفاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورد كلايمب بنفس رد رانار.
لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
وأيضًا يجب التحقق من تأثير هذه القبة وما مدى تأثيرها ، وبما أنها قبة فهل يمكن للمرء دخولها عن طريق حفر تحت الأرض؟
استخدم ريكو الأسلحة العائمة من حوله لتحريف السيفان اللذان هاجماه.
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
لم يقم ريكو بهجوم مضاد ، هل وضع كل ما لديه في الدفاع؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنها تأثرت تأثرًا كبير بالأمر.
بعد تجاوز ريكو ، هبط آينز على الأرض ولاحظ أن الرمح مُتجه نحو بسرعة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع الفوز ، فقد عقد عزمه على بذل كل ما في وسعه ، ليكون درع رانار حتى النهاية.
قفز آينز للأمام ، وبالكاد تفادى الهجوم ، ولأنه نشط تعويذة「الطيران」بالفعل ، لم يكن لديه أي مشاكل في الوقوف على قدميه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي ، لاكيوس ، أعتقد أنه لدينا وقت كافي لشرب كوب من الشاي ”
وقف آينز وإبتعد قليلاً بينما نزل ريكو على الأرض ، طفت أسلحته الثلاثة حوله وسرعان ما انضم الرمح الذي تم غرسه في الأرض إلى جانبه مرة أخرى.
“نـ… نعم”
كان لدى آينز أيضًا السيفان يطوفان بجانبه.
مع أن صدامه مع ألبيدو كان قصيرًا ، إلا أنه فهم شيئًا واحدًا ، لقد كانت أقوى بكثير من الملك الساحر.
راقب آينز تحركات ريكو بعناية ولم يعتقد أن هناك كائنًا حيًا داخل ذلك الدرع ، فركبتيه لم تنثنيا على الإطلاق عندما نزل.
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
ريكو ، الذي كان في وضع ثابت طوال الوقت ، فجأة أمسك السيف العظيم بيديه.
“ممممممممممممممم – همممممممممم ، هذا موجود هناك ، لذا يجب أن يكون هنا”
إقترب من آينز وقلص المسافة بينهما في لحظة ، كانت هذه أسرع سرعة تحرك بها حتى الآن.
ألقى آينز تعويذته لإنشاء جدار ليُبقي ريكو وجمجمة العناصر على الجانب الآخر.
كان سريعًا مثل الشهاب.
“… أحد الاحتمالات ، كما قال باندورا أكتور ، أن خصمنا هو أحد الأبطال الثلاثة عشر”
أرسل آينز السيفان لاعتراض هجوم ريكو ، لكنهما إرتدا بسبب الكاتانا الذي إعترضهما ، وسقطا بعد ذلك على الأرض.
“البذرة الساقطة التي أعطيتك إياها من قبل ، هذه واحدة أخرى ، ستكون الخطوة التالية هي تحضير الذبيحة ، يمكنك البدء بعد أن يتعافى ، مع إستخدام السحر سيستطيع إسترداد عافيته بسرعة ، ولكن بناءً على طلبك ، فإننا لن نفعل ذلك “.
“「إستدعاء الرعد الأعظم」”
أدار كوكيوتس رأسه وهو يفكر بعمق.
ضربات عديدة من البرق ضربت على ريكو ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يتعرض لأضرار ، فقد رأى آينز أن نقاط صحته (HP) تتضاءل ، كان من المرجح أنه قد قمع جميع أشكال الألم.
غطى صوت اولين أي أصوات أصدرها الأطفال أثناء سيرهم عبر الممر ، أدرك اولين ما فعله للتو وأغلق فمه على الفور وخفض رأسه.
تم رفع السيف العظيم عالياً فوق رأس آينز ونزل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخدعه عيناه ، كان هناك سائل من نوع من عند طرف تلك الإبر ، لابد وأنه سم.
“أوووف!”
حتى الآن لم تتعارض أوامر الملك وأوامر رانار أبدًا ، ولكن هذه المرة الأمر مختلف.
في اللحظة التي أصيب فيها آينز بضرر ، رأى من زاوية عينه الكاتانا الخاص بريكو يتأرجح من الجانب.
لكن هذا لن يكون منطقيًا.
ولوح آينز بـ 「عصا التفجير」.
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
صد ريكو الهجوم بجسده ، ربما إعتقد أن ضربةً من ساحر لم تكن مشكلة كبيرة ، وبما أنه إختار تلقي تلك الضربة فلا بد أنه يخطط لضرب آينز أيضًا.
استنتاجه كان صحيحًا.
كانت وجوههن بيضاء شاحبة ، نساء لا يمكن أن يكن بشرًا.
إذا كان آينز في مكانه ، لكان قد فعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
ومع ذلك ، كان هذا خطأ فادحًا من ريكو.
“سيكون من الصعب القيام بذلك قبل أن نجمع ما يكفي من المعلومات المفصلة ، ولكن إذا اتضح أننا سنستطيع التحكم به ، فقد يكون مفيدًا لنا “.
ابتسم آينز بعمق عندما بدأت موجة الصدمة بالانتشار ، حيث تم قذف ريكو بعيدًا.
الشياطين يعيشون إلى الأبد ، وكونها محبوسة هنا يعني أنها وجدت للتو مأوى في أكثر الأماكن أمانًا في العالم.
كان لدى 「عصا التفجير」سحر معزز مماثل لسلاح صديقته يامايكو “قبضة الغضب الحديدية” ، كانت تكلفة هذا السحر هي الافتقار التام للعصا للقدرات الهجومية ، ولكنه منح مسافة بين الساحر وخصمه ، وهذه إحدى الأشياء المهمة للساحر.
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
أصاب الكاتانا آينز قليلًا ، وبالكاد لمس عظمة القص ، هل حدث ذلك بسبب أنه تم قذقه بعيداً. (عظمة القص إبحثوا عنها)
كان القصر أبيض اللون من الثلج ، كانت الجدران السميكة تحيط بالقصر ، لكنها كانت مطلية باللون الأبيض أيضًا ، وإنعكس الضوء الساطع بشكل مشرق.
ظل ريكو ثابتًا في وضعيته حتى بعد أن تم قذفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
ثم ألقى آينز تعويذة أخرى.
لم يكن آينز متأكدًا مما إذا كان قد انتقل آنيًا قبل إزالة الحاجز أو بعد إزالة الحاجز ، وأيضًا لم يستطع معرفة إلى أين هرب.
“「إستدعاء أوندد من الطبقة العاشرة」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزة ثانية حدثت.
الشخص الذي حل محل السيوف البركانية كان المحارب “سيد الهلاك” ذو المستوى 70 ، كان هناك تاج صدئ على رأسه وعباءة ملطخة بالدماء تتدلى من ظهره ، كان درعه الكامل ممتلأً بشفرات منحنية تشبه المنجل.
الشخص الذي حل محل السيوف البركانية كان المحارب “سيد الهلاك” ذو المستوى 70 ، كان هناك تاج صدئ على رأسه وعباءة ملطخة بالدماء تتدلى من ظهره ، كان درعه الكامل ممتلأً بشفرات منحنية تشبه المنجل.
تسربت كميات ضئيلة من الطاقة السلبية من فجوات درعه على شكل ضباب أسود ، وكانت صحته (HP) تنخفض باستمرار ، كانت هذه هي العقوبة التي فُرضت على سيد الهلاك بسبب خفة حركته التي كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره بالنسبة لأوندد مستواه 70 ، والإستخدام الأمثل لسيد الهلاك هو أن يقوم بجعله يهجم بالكامل على العدو.
كان البشر الذين اصطفوا خلف المسن مذهولين ، شعرت أورا أنه سيكون من المزعج للغاية الانتظار حتى يتم يستعيدوا حواسهم ويعودوا إلى الواقع ، لذا أصدرت أمرًا إلى وحوشها.
ومع ذلك ، أراد آينز إستخدامه كدرع فقط ، لذلك لم يكن أيًا من ذلك مهمًا بالنسبة له.
كانت نظرات الجميع على برين.
تم استخدام الاستدعاءات إما كدروع أو سيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ربما لا يهتم بالمملكة…؟ هل هو من أمة أخرى؟
كان السحرة الذين يمكنهم إلقاء تعاويذ إستدعاء كهذه أقوياء جدًا بشكل عام ، ومع ذلك ، يمكن لمحارب قوي أن يتجاهل بسهولة هذه الاستدعاءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يؤكد ما إذا كانت الشيطانة ألبيدو لاعبة أو شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن من علاقة السيد والتابعة بين الاثنين ، فمن المرجح أن تكون شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم يقم آينز بحمل عنصر من المستوى العالمي معه ، بل أعطاه إلى ألبيدو؟ كان هذا لغزًا.
على سبيل المثال ، ماذا سيفعل كوكيوتس؟
كانت التحسينات السحرية الممنوحة لـ برين من جرعاته تعني أنه أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه شالتير.
من المحتمل أنه سيقذف الاستدعاء نحو المستدعي بحيث يكون كلاهما ضمن نطاق هجومه.
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
وماذا ستفعل ألبيدو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد إيفل أي على سؤالها ، لكنها هزت كتفيها وكأنها تقول لا.
من المحتمل أن تستخدم قدراتها الدفاعية لصالحها لمهاجمة المستدعي مباشرة ، متجاهلة تمامًا الاستدعاء ، يمكنها أيضا إعادة توجيه قيمة الكراهية إلى الخصم حتى يقتلا بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان خصمه يستخدم أسلحة عائمة ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل هو جاهل أم فخور؟ أو ربما… أيا كان ، فهذا لا يهم ، سنكتشف ذلك بمجرد وصوله إلى هنا “.
(الكراهية من يفعلها سوف يتسبب في جذب الوحوش إليه لمهاجمته)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، جميعا ، سأقول هذا مرة أخرى ~ – لا تقفوا في طريقي ~ – ”
أعلن عن اسمه ورفع سيفه وركز.
إذن ماذا سيفعل ريكو؟ كان تكتيك ريكو حتى هذه اللحظة هو الاعتماد على أسلحته الهجومية العائمة ، على الرغم من أنه كان يستخدم سيفه العظيم ، إلا أنه لم يستخدم أي قدرات خاصة أو فنون الدفاع عن النفس عند الهجوم ، لهذا السبب ، لم يكن لدى آينز فهم قوي لقدراته كمحارب على الإطلاق.
لأن برين أنغلاوس الواقف أمام كوكيوتس قد تجاوز بالفعل غازيف ، فقد دخل إلى عالم الأبطال.
ولهذا-
“إذن… من المؤكد أن الفضول يتملكك عن سبب بقائك على قيد الحياة ، قبل أن أجيب على هذا السؤال… كلايمب… هل أنت على استعداد للاستماع إلى طلب أناني يجب أن أقوله؟ لقد تحولت إلى شيطانة ، لذلك سأعيش في هذا العالم إلى الأبد ، ولكن العيش بمفردي سيكون أمرًا مؤلمًا للغاية “.
قلص ريكو المسافة وإقترب من آينز دون تردد على الإطلاق.
نظر نحو مصدر الصوت ، على قمة المستودع كانت هناك فتاة تنظر إليه ، كان في يديها عصا سوداء ، كان لون بشرتها داكنًا ، وربما كانت من العرق المعروف باسم دارك إلف.
ربما كان من النوع الذي تخصص في القتال القريب بدلاً من الاعتماد فقط على أسلحته العائمة ، لهذا السبب ، إذا كان قادرًا على تدمير استدعائه بسرعة ، فسيخسر آينز خيارًا لتوسيع المسافة بينهما.
يبدو أن غاغاران وإيفل أي لا يريدان المغادرة ، هل أراد التوأمان حقًا أن يدلهما إلى المكان حيث يتم غلي الماء؟
في مواجهة ريكو الذي يقترب بسرعة ، أحكم سيد الهلاك قبضته على سلاحه ، منجل حرب ، كان المنجل مغلفًا بالطاقة السلبية ، ومغلفًا بنفس الضباب الأسود السابق.
“كلايمب ، بصفتي من العائلة الملكية ، يجب أن أؤدي واجباتي حتى لو كلفني ذلك حياتي “.
استخدم آينز الارتباط السحري الذي كان لديه مع سيد الهلاك لإعطائه الأوامر.
لكن ، في تلك اللحظة – كسر برين قوانين هذا العالم مرة أخرى.
“من المحتمل جدًا أن خصمنا ليس كائنًا حيًا ، لكن حاول تأكيد ذلك على أي حال” كان أمرًا مبهمًا ، ويجدر القول أيضًا ، أن الاستدعاء يمتلك جزءًا من معرفة المستدعي ، لذلك كان ينبغي أن يفهم نواياه حتى دون إعطائه أمرًا ، ولكن كان من الأفضل تأكيد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن… هل ستأتي حقًا لأخذنا؟”
قام سيد الهلاك بتنشيط قدرته الخاصة.
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
「الظُلمة المدمرة」
تحدث بنبرة قاسية ، لكن باندورا أكتور لم يستطع السماح لنفسه بعصيان أمر مباشر من سيده.
ازداد معدل انبعاث الضباب الأسود منه ، وانتشر في المناطق المحيطة به.
كانت فرصتهم لتقديمه على وشك أن تأتي.
كانت نقاط الصحة (HP) الخاص بها تنخفض بشكل أسرع من قبل ، وكان هذا هو ثمن حصوله على إرتفاع قصيرة المدى لإحصائياته المتعلقة بالقتال.
فقد كلايمب ، الذي كان وجهه مغطى بالدموع ، وعيه وكأنه قد غرق في الوحل ، كانت العواطف وراء تلك الدموع معقدة للغاية بحيث لا يستطيع تفسيرها ، حتى كلايمب نفسه لم يعرف لماذا بكى.
وليس هذا فقط ، بل وإن تأثير تقليل الضرر الناتج عن إختلاف المستوى مع الخصم سيتم إبطاله تمامًا ، الأوندد الذي يقف في وسط الضباب الأسود – بما في ذلك سيد الهلاك نفسه – سيتلقى ضررًا أقل من هجمات الضوء والعناصر المقدسة ، ينطبق الشيء نفسه على الضرر الإضافي بسبب الفرق في الكارما ، كانت القوة الأخرى لهذه القدرة هي حقيقة أنه يمكن تفعيلها في وقت واحد مع التعزيزات السحرية الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رانار كلام كلايمب وأومأت برأسها.
أراد آينز الحصول على هذا التعزيز أيضًا ، لكنه لم يكن في نطاق الضباب الأسود.
ربما لدى الملك الساحر عنصر من المستوى العالمي أيضًا؟ لكن بما أنه لم يستطع الخروج من الحاجز ، فإن هذا الإحتمال ضعيف ، أو ربما ترك العنصر العالمي وراءه؟
للتأكد من أنه لن يتم استهدافه من قبل ريكو ، إبتعد آينز عن المقاتلين.
كان القصر كان هادئًا وصامتًا ، لم يستطع فهم السبب.
لقد أعد نفسه ليكون متفرجًا (مراقبًا).
طارت ألبيدو وهي تشد مطردها بإحكام.
لقد حان الوقت له لكي يفهم المدى الحقيقي لقوة ريكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدم منجل سيد الهلاك بالسيف العظيم العائم ، وضجيج ثاقب للأذن تردد صداه في الأرجاء.
“هذا – ألا ينطبق نفس الشيء عليك يا أبي؟”
لم يتراجعا ولا حتى لخطوة واحدة .
وأيضًا لماذا كان يستخدم مثل هذه الهجمات البسيطة؟ حتى الآن لا يبدو أنه إستخدم أي مهارات أو فنون الدفاع عن النفس.
من المؤكد أن لديهما مستويات مماثلة من القوة حتى يحدث ذلك.
لا يمكن للإنسان المسمى برين أنغلاوس أن يأمل في مضاهاة وحش مثل كوكيوتس.
بعد ذلك ، استمر المنجل في الاصطدام مع الكاتانا بسرعة عالية ، وحلقاته المعدنية تطن.
“هذه الأجنحة… لقد غيرتني قوة الملك الساحر ، لم أعد بشرية ، لقد أصبحت شيطانة “.
هجوم الإختراق الخاص بالسيف العظيم لم ينجح بسبب المنجل ، وأيضًا تم صد المنجل بواسطة المطرقة ، تم تحريف الرمح المندفع بواسطة مقبض المنجل بينما تفادى سيد الهلاك برشاقة هجوم السيف العظيم.
يبدو أن هجومه التالي سيكون سحراً.
بسرعة كبيرة وللإستفادة من المسافة التي نشأة بواسطة التفادي الذي قام به سيد الهلاك ، قفز ريكو إلى الأمام.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
كلاهما كانا متساويان من حيث القدرات الهجومية والدفاعية ، لكن ريكو كان لديه المزيد من الحيل في جعبته.
من المؤكد أنهن تابعات للملك الساحر ، ولكنهن لم يظهرن أي عداء تجاه كلايمب ، ربما لم يكن مهتمات به ، حسنًا ، لا ، لقد بدا الأمر وكأنهن لم يكن مهتمات به.
“「الإنفجار السلبي」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأربعة يمشون في صمت لمدة دقيقة الآن.
مع وجود آينز في المركز بدأ أشعة ضوء سوداء في إجتياج وإبتلاع المنطقة المحيطة به.
ألم يكن هذا بالضبط ما كان يريده؟
شُفيَّ سيد الهلاك عند تلقيه للطاقة السلبية ، لكنها لم تكن الطريقة الأكثر فعالية للشفاء ، من ناحية أخرى ، لم يتعرض ريكو لأي أضرار من التعويذة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيد الهلاك في إطلاق المزيد من الضباب الأسود عند تلقيه الأمر.
لماذا لم يتعرض لأي ضرر ، هل يتمتع بمناعة ضد الطاقة السلبية؟ هل هي سمة عرقية؟ أم أنها سمة وظيفية؟ أو ربما التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن الأمر يتعلق بمعداته.
أدار كوكيوتس رأسه وهو يفكر بعمق.
إن التخطيط للقتال ضد آينز الذي ينتمي إلى عرق الأوندد يعني أنه قد استعد ضد هجمات الطاقة السلبية ، كان من الطبيعي أن يعزز المرء دفاعه ضد هجمات الطاقة السلبية التي يستخدمها الأوندد عادة ، حتى آينز سيُجهز نفسه بالعناصر التي ستمنحه مقاومة للنار إذا كان سيقاتل ضد تنينًا ينفث النار.
بالنسبة لـ تسا ، كان واجبه الأكثر أهمية هو البقاء يقظًا للاعبين الذين لديهم نوايا خبيثة تجاه هذا العالم ، ولهذا السبب لم يكن برغب في إنفاق قوته بشكل أعمى.
بينما كانت أصوات اصطدام أسلحتهم مع بعضها البعض تُدوي دون توقف ، ألقى آينز تعويذته التالية.
أرادت الغناء.
“「المجهول المثالي」”
ومع ذلك ، وجد آينز أن تعويذته لم تتم مقاومتها فحسب ، بل تم إلغاؤها تمامًا ، يبدو أن لدى ريكو إجراءات مضادة للتعاويذ المتعلقة بالوقت ، بالطبع ، لم يكن ذلك غريباً بالنظر إلى مدى قوته.
آينز ، الذي أصبح غير مرئي ، أراد أن يدور حولهم ، ولكن فجأة ، طار الكاتانا نحوه بسرعة عالية حيث أنه لم يستطع تفاديه ، وإخترق الكاتانا رداءه في منطقة البطن.
لم يكن يعرف هذا بنفسه.
لم يتكبد أي ضرر بسبب مناعته من أضرار الثقب ، لكنه تراجع بسرعة واختبأ خلف سيد الهلاك ، ثم بدأ الكاتانا ، العائم في الجو ، بالإتجاه نحو سيد الهلاك.
“لقد فهمت ، 「إضعاف المقاومة」… لا فائدة ، لقد قاومت التعويذة “.
“…إستطاع رؤيتي وأنا أستخدم تعويذة 「المجهول المثالي」؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت صرخة من الجانب ، أدار سيده رأسه إلى الحارسة التي أصدرت هذا الصوت.
لم يكن هذا مفاجئًا ، فلن يحتاج المرء إلى الوصول إلى مستوى آينز للقيام ببعض الإجراءات المضادة ضد تلك الإستراتيجية.
في كل مرة تفكر رانار في إسم آينز أوول غون ، جسدها يرتعش بالكامل.
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
“「عباءة النور」”
إذن ، ماذا يجب أن تكون خطوته التالية؟.
لكن ، هل الأمر كذلك حقًا؟ أمن الممكن أنه فخ مزدوج؟
بدا أن ريكو يريد استهداف آينز بشكل مباشر بالنظر إلى كيفية توجيه جميع أسلحة العائمة نحوه ، لكن مع وجود سيد الهلاك ، لم يتعرض آينز للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ماذا سيفعل ريكو؟ كان تكتيك ريكو حتى هذه اللحظة هو الاعتماد على أسلحته الهجومية العائمة ، على الرغم من أنه كان يستخدم سيفه العظيم ، إلا أنه لم يستخدم أي قدرات خاصة أو فنون الدفاع عن النفس عند الهجوم ، لهذا السبب ، لم يكن لدى آينز فهم قوي لقدراته كمحارب على الإطلاق.
بعد إجراء حسابات تقريبية لخياراته المتاحة بالنظر إلى الوضع الحالي للمعركة ، توصل إلى استنتاج مفاده أن عليه إستخدام تعاويذ هجومية ، إذا قُضيَّ على سيد الهلاك ، فيمكنه فقط استدعاء سيد هلاك آخر ، كانت احتمالية فوز هذه الإستراتيجية عالية جدًا.
لم يعد يرتجف ، لقد حسم قراره ، في جسده وروحه.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
فكر آينز بسرعة عالية.
كان ريكو عدوًا قويًا ، وهو أمر نادر الحدوث في هذا العالم ، ولديه قدرات لا حصر لها غير معروفة لآينز ، نظرًا لأن الأمر كان كذلك ، كان من الأفضل له أن يشهد قوة ريكو الكاملة في هذه المعركة حتى يكون مستعدًا بشكل أفضل إذا ظهر خصم مماثل في المستقبل.
بالطبع ، لا يُمكن لوجه آينز العظمي أن يظهر أي تعابير ، ولكن لا يزال من الممكن ملاحظة عدم اليقين من خلال موقفه ونبرته.
ألغى آينز فكرة أن يُلقي تعاويذ هجومية.
كان يعلم أن أولويته الآن يجب أن تكون الدفاع عن نفسه ، ولكن كان لديه سبب محدد لعدم القيام بذلك ، كان الأمر خطيرًا بالتأكيد ، لكن كان عليه أن يقاوم الرغبة.
تمامًا عندما كان كوكيوتس على وشك أن يتخطى برين ، توقف.
راقب آينز هجوم ودفاع الاثنين ، تم الضغط على سيد الهلاك قليلًا ، لكن لم يتعرض أي منهما لأضرار كبيرة.
طافت شالتير في الهواء وقالت:
كانا يتبادلان الضربات بإستمرار ، لكن كان أسلوب قتال ريكو مقلقًا للغاية ، وعرف آينز بالضبط لماذا لم يستطع سيد الهلاك أن تكون له اليد العليا في هذا القتال ، وذلك بسبب أنه لم يكن لأي من قدراته أو هجمات الطاقة السلبية أو الهجمات الروحية أي تأثير ضد ريكو.
“كلايمب ، هل أنت على استعداد للتحول إلى شيطان أيضًا؟”
في هذه المرحلة ، تم التأكد من أن ريكو كان من عرق له خصائص مشابهة لـ الغوليم أو كائن آخر مماثلة ، أو ربما لديه بعض القدرات أو المهارات والتي منحته الخصائص المذكورة ، أو ربما كان مجرد كائن عادي ذو خصائص مماثلة.
نظرت هيلما نحو كوكو دوول والدفء في عينيها.
من حيث الخيار الأكثر ترجيحًا ، من المؤكد أنه الخيار الأول نظرًا لأن ريكو كان قادرًا على التحدث ، كان لدى أنصاف الغوليم أو الأعراق المماثلة نفس المقاومة ، لذلك قد يكون من أحد تلك الأعراق.
“…امممم… سيحتاج اولين بعض الوقت لإحضار الجميع ، قبل ذلك ، هناك شخص نود أن نقدمه لكِ ، ألا بأس بذلك؟ ”
على الرغم من ذلك ، لماذا شخص من هذا العرق يساعد المملكة؟ أكثر ما يهم في هذه اللحظة هو قدرات ريكو وليس دوافعه.
هل يعلم أن هذا فخ ، لكن كانت لديه الشجاعة والعزم على اختراقه؟ أو ربما-
وأيضًا لماذا كان يستخدم مثل هذه الهجمات البسيطة؟ حتى الآن لا يبدو أنه إستخدم أي مهارات أو فنون الدفاع عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقطة صغيرة عبرت البوابات المنهارة ، لقد بدا صغيرًا لأنه كان بعيدًا جدًا ، ولكن من المؤكد أنه كائن عملاق مقارنة بالإنسان العادي.
كان أحد الكائنات السامية مستخدمًا لـ الغوليم ، كانت حركات ريكو متطابقة تقريبًا مع حركات الغوليم الذين كان يسيطر عليهم.
ومع ذلك ، لن يضطر إلى إخفاء وجوده تمامًا مثل اللص أو المغتال ، سيكون بخير طالما أنه يختبئ عن أعين الأعداء.
سيكون من السهل التعامل مع ريكو إذا كان نصف غوليم ، ولكن إذا كان غوليم كامل مع مكبرات صوت متصلة به (لكي يستطيع الشخص الذي يتحكم بالغوليم أن يتحدث) أو مصنوعًا من خلال تقنيات سرية ، فستكون الأمور أكثر صعوبة.
“وجدنا وجلبنا بعض الحلويات”
على حسب معرفة آينز ، تم قياس قوة الغوليم بقيمة المعدن المستخدم في بنائه ، ومهارات المنشئ وبلورات البيانات المضافة.
بالطبع ، كان لدى آينز خيار استخدام 「المحارب المثالي」 ، لكنه سيخسر بالتأكيد بسبب نقصه للمعدات.
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
“لقد حبسني ذلك الطفل هنا ، ألم تكوني تدرين عن هذا؟”
إذا كان ريكو عبارة عن غوليم ، وتم صنعه من معدن رخيص مثل البلاتين ولكنه بهذه القوة ، فقد لا يكون هناك واحد فقط ، بل ربما هناك العشرات منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، ليس هذا فحسب ، بل الآخر أيضًا ، أعتقد أن التاج المستخدم في حفل التتويج يستحق أن نخبئه كذلك”.
كان عليه جمع المزيد من المعلومات.
لم يتلقى اقتراحه أي رد ، ومع ذلك واصل آينز الكلام.
أعطى آينز أمرًا لسيد الهلاك.
“المكافأة على خدمتك من الآن فصاعدًا ، ولآلاف السنين القادمة ، ستعطى لك مقدمًا”
بدأ سيد الهلاك في إطلاق المزيد من الضباب الأسود عند تلقيه الأمر.
الأكبر بينهم ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، بدا وكأنه غير مبالي.
إرتفعت سرعته وقدراته الهجومية كثيرًا ، لدرجة أن درع ريكو بدأ يتلقى الضرر ، ومع ذلك ، فإن الخسارة السريعة لنقاط صحة (HP) سيد الهلاك تسببت في اختفائه بعد فترة وجيزة.
هذه المرة كان دور كوكو دوول ليُصدم ، كان تعبيره غبيًا لدرجة أن هيلما كادت تضحك.
كان آينز قد حدد توقيتًا لهذا ، حيث ألقى「إستدعاء أوندد من الطبقة العاشرة」مرة أخرى.
كان لدى آينز فرضيتان حول الآليات الكامنة وراء ذلك.
ما إستدعاه كان أوندد ذو مستوى 68 ، جمجمة العناصر.
فركت لاكيوس جبهتها بينما ضحكت رانار.
كان مظهر الأوندد عبارة عن جمجمة عائمة ، وكان يحيط به ضباب سحري من الضوء يتغير بإستمرار بين أربعة ألوان: الأحمر والأزرق والأخضر والأصفر.
“أيها الحشرة! كيف تجرؤ على أن تكون وقحاً مع آينز سما! هذا لا يغتفر!! ”
جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
ما الذي كنت أفكر فيه في ذلك الوقت؟.
جمجمة العناصر كان ساحراً يستخدم سحر العناصر الأربعة الرئيسية.
هل يمكن لأي كائن تم خِدمته فقط ولكنه لم يَخدم أبدًا أن يركع بحزم أمام عدوه؟
كانت نقاط الصحة (HP) الخاصة به مساوية تقريبًا لساحر من مستواه ، حيث كان أقل بكثير من صحة سيد الهلاك ، كانت قدراته الهجومية رائعة للغاية ، وذلك لأن كل تعويذة يلقيها كانت معززة بـ “السحر المضاعف”.
“هيووب”
فيما يتعلق بالدفاع ، كان لديه حصانة ضد معظم الهجمات السحرية ، بما في ذلك النار ، والبرق ، والحمض ، والجليد ، وأنواع أخرى من الهجمات العنصرية ، في المقابل ، كان ضعيفاً للغاية ضد الهجمات الجسدية ، وخاصة أسلحة الهراوة.
“لا ، بالتأكيد لن يتوصل أحد إلى هذا الاستنتاج بشكل طبيعي ، ‘إنه ليس مثيرًا للإعجاب’ أو ‘هذه هي شخصيتك الحقيقية’ ، ربما هذا كان ما يدور في ذهنه ، إذا انقلب الوضع… إذا كنت في مكانه ، فربما أكون مهملاً مثله ، لا ، ربما سأقتله على الفور ، ماذا ستفعلين ، ألبيدو؟ ”
لهذا السبب كان على آينز الوقوف أمامه.
مع وجود آينز في المركز بدأ أشعة ضوء سوداء في إجتياج وإبتلاع المنطقة المحيطة به.
لم يرفع ريكو حذره ، على الرغم من وجود ساحر الآن في الطليعة ، لقد التزم الصمت فقط ، وقلص المسافة بينه وبين آينز ، وبدأ في الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك”
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
أصبح القصر أكثر هدوءً من ذي قبل.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى صد ضربة واحدة من أصل خمسة ، كان في الأساس هجومًا من جانب واحد ، عندما تم تجاهل عصا آينز ، بدأ السيف العظيم ، الرمح ، وكاتانا هجماتهم ، على الرغم من استخدام المطرقة مرة واحدة أيضًا ، إلا أنه تم إبطال ضررها بواسطة تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 ، وبعد ثلاثة إبطالات ، بدا أن ريكو قد فهم أخيرًا عدم جدوى ذلك ، حيث أنه لم يستخدم المطرقة عليه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهاجمه الملك الساحر ، بل كان يلعب معه ، مثل شخص بالغ يلعب مع طفل.
على الرغم من علم آينز بهذا الأمر ، إلا أن ريكو كان في الواقع سريعًا بشكل لا يصدق.
كان من المستحيل ألا يكون الأمر كذلك.
على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثل حراس الطوابق ، إلا أنه كان سريعًا نسبيًا ، كان آينز محظوظًا لأن ريكو توقف عن استخدام المطرقة ، لأنه إذا إستمر في إستخدامها ، فلن يتمكن آينز من الفوز على الإطلاق.
يبدو أن الساحر الملك كان ينظر إلى كلايمب ، ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك أيضًا ، بدت عيونه وكأنهما ينظران إلى مكان بعيد.
بعد أن شهد قتال سيد الهلاك ضد ريكو ، أدرك آينز أنه غير مناسب ليكون في الطليعة.
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
بالطبع ، كان لدى آينز خيار استخدام 「المحارب المثالي」 ، لكنه سيخسر بالتأكيد بسبب نقصه للمعدات.
كانت جميع الأسلحة كبيرة الحجم بالنسبة لإنسان ، وكان مظهرهم يقول أنهم ليسوا مجرد أسلحة تجميلية بل أسلحة قتال فتاكة ، توجد في خزينة نازاريك أسلحة كثيرة مشابهة لهم.
ومع ذلك ، بدأت جهود آينز في كونه في الطليعة في إظهار بعض الفوائد حيث بدأت التعاويذ تتطاير من ظهره.
وزنت ألبيدو إيجابيات وسلبيات إجراء هذه المحادثة وإستنتجت إلى أن هذا كان وضعًا قابلاً للاستغلال.
في الوقت نفسه ، ألقى آينز تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「النجم المشع القرمزي」.
أخرج زجاجة من الحزام المثبت على خصره وشربها دفعة واحدة ، ومن ثم شرب زجاجة أخرى ، وأخرى بعد ذلك ، في المجموع ، قام برين بتطبيق ثلاثة أنواع من التحسينات السحرية على جسده.
أقوى تعويذة سحرية نارية لدى آينز بدأت في حرق ريكو ، ومع ذلك لم يظهر خصمه أي علامات على التباطؤ حيث تأرجح السيف العظيم نحو آينز مرة أخرى.
مخلب ينبعث منه هواء بارد وقارص هاجم ريكو ، كانت هذه تعويذة لم يتعلمها آينز ، لم يكن لهذه التعويذة أي آثار إضافية ولكنها تسببت في الكثير من الضرر ، فقد كان مقدار ضرر هذه التعويذة الأعلى بين تعاويذ الجليد الأخرى.
على الرغم من أن جسده كله كان مشتعلًا ، إلا أن مهارته في المبارزة ظلت هادئة وثابتة ، إذا كان قد اتخذ عزمه كمحارب ، فلن يكون هذا مفاجئًا للغاية ، لكن عدم الرد التام منه كان مريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「المخلب القطبي」.
القدرات الخاصة بريكو تستهلك صحته (HP).
مخلب ينبعث منه هواء بارد وقارص هاجم ريكو ، كانت هذه تعويذة لم يتعلمها آينز ، لم يكن لهذه التعويذة أي آثار إضافية ولكنها تسببت في الكثير من الضرر ، فقد كان مقدار ضرر هذه التعويذة الأعلى بين تعاويذ الجليد الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد كلايمب أنها إندفعت لمساعدتها ، ولكن الأمور تحولت إلى الأسوأ عندما وجهت غاغاران ضربة إلى لاكيوس في بطنها.
حفظ آينز مقدار الضرر الذي لحق بريكو من التعويذتين.
من المؤكد أن لديهما مستويات مماثلة من القوة حتى يحدث ذلك.
كان هذا أثناء تلقيه ضربات متزامنة من الرمح وكاتانا.
راقب آينز ريكو في صمت ، وقام بتهدئة أنفاسه قدر استطاعته .
ألقى تعويذة أخرى من الطبقة التاسعة ، 「إستدعاء الرعد الأعظم」.
على الرغم من وجود القليل من الاستياء على وجهها ، إلا أن ألبيدو توقفت.
من ناحية أخرى ، ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة العاشرة ، 「ضباب الحمض الخارق」 ، كانت هذه أيضًا تعويذة لم يتعلمها آينز ، وهذا هو السبب في أنه استدعى جمجمة العناصر.
“… أحد الاحتمالات ، كما قال باندورا أكتور ، أن خصمنا هو أحد الأبطال الثلاثة عشر”
غلف حمض قوي جسد ريكو على الفور وكذلك أسلحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
لم تتسبب تعويذة「ضباب الحمض الخارق」 في إلحاق الضرر بالخصم فحسب ، بل أدت أيضًا إلى تدمير معداتهم وأسلحتهم ، على الرغم أن الضرر الذي يلحق بهم يكون ضئيلًا ، ولكن من المؤكد أن الأسلحة العائمة حول ريكو تعتبر من معداته.
(هناك نظريات تقول أن ريكو هو إسم قائد الأبطال الثلاثة عشر ، والذي هو أيضا لاعب من يغدراسيل)
حتى الأسلحة حول ريكو تضررت ، لكن آينز ، الذي كان داخل منطقة تأثير التعويذة ، لم يصب بأذى ، كان هذا بسبب حالة خاصة مُطبقة على التعويذة.
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
كان فقدان ريكو لنقاط صحته (HP) من الحمض ملحوظًا ، من بين العناصر الأربعة ، الحمض هو الذي سبب له أعلى ضرر.
يا لها من مشكلة.
لكن مع ذلك ، كان مقدار خسارته لنقاط الحصة (HP) ضئيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم-
من خلال تحليل كل المعلومات التي جمعها حتى الآن عنه ، من المؤكد أن ريكو لديه فصول وظيفية تركز على الدفاع ، ربما كان في المستوى 90.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يعيد تأكيد دوره في كل هذا.
على أي حال ، أفضل إستراتيجية الآن هي استخدام الهجمات الحمضية – آه! هذا مؤلم للغاية!
“ما الذي تتحدثين عنه؟ أيتها القاتلة؟ ليس هناك إهانة في هزيمة الأوغاد الأشرار أمثالكم ”
“يا للإزعاج!”
“اااه ، سااا…”
اشتعل غضبه عندما قاطع ريكو أفكاره ، ولكن بعد ذلك حدثت معجزة.
“「جدار الهياكل العظمية」”
لقد تمكن من ضرب الكاتانا وهو يندفع نحوه بشكل مثالي بعصاه وقذفه بعيداً ، مما تسبب في اتساع عيون آينز الغير موجودة.
“لقد امتدحك آينز سما كثيرًا ، لن أسمح لك بخذلانه “.
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
“شكرا لك ، كلايمب ، بعد أن تقسم بالولاء للملك الساحر ، سيجبرك بالتأكيد على أداء بعض المهام لإختبار ولائك ، من المحتمل أن يكون الأمر مؤلمًا بالنسبة لك ، وهذا يحزنني كثيرًا… ”
لماذا!؟
من أجل جعل أزوث يشعر بخطورة الموقف وجعله على أهب الإستعداد ، أخبره تسا عن الغزو الذي يقوم به الملك الساحر ، والذي لم يلاحظه أحد.
كان لتأثير الارتداد على هذه العصا جميع أنواع ظروف التنشيط الموضوعة عليها.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
كبداية ، فإن صد هجوم محارب بالعصا لن يؤدي إلى تنشيط التأثير ، لن يبدأ التأثير على الإطلاق إذا لم يتم استخدام العصا بشكل هجومي.
”فوفو ، هذا يكفي ، لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء ، “إذا” كان الأمر للأفراد المميزين ، فهذه التفاهات تستحق الوقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعطه أي رد ، توقف أحد الأسلحة الأربعة ، السيف العظيم ، عن الحركة.
(في الألعاب “الإرتداد” تعني تعرض الشخص لضربة أو هجوم من العدو وقد دُفع جراء ذلك إلى الخلف بشكل قوي ، وقد يصطدم بعوائق أو بجدران أو غيرها من العناصر البيئية ، ويمكن أن يتسبب هذا الدفع القوي إلى الوراء ضررًا بالشخص الذي دُفع ، وتُستخدم هذه الحركة في الألعاب كوسيلة لإيقاف هجمات الخصوم ، ومن الممكن أيضًا استخدام “الإرتداد” لإبعاد الخصوم بعيدًا والابتعاد عن المعركة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
إذا صد الخصم ضربة المهاجم بالسيف أو الدرع ، فلن يتم تنشيط التأثير ، لن يتم التنشيط إلا إذا قام المرء بضرب جسد الخصم ، من الواضح أن السيف أو الدرع لن يتم اعتبارهما كجزء من جسد الخصم ، هذا هو السبب في استمرار التأثير إذا قام المرء بضرب قفاز الخصم.
“لو لم تكن لديك القوة التي تحوزها الآن ، فلم تكن الأمور لتسير على هذا النحو ، يجب على الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة توخي الحذر بشأن كيفية استخدامهم لها وتحمل المسؤولية عن أفعالهم ، فأنا ، على سبيل المثال ، أحمي هذا العالم ، أجل ، هذا العالم تحت حمايتي “.
إذن ما الذي حدث لكاتانا الخاص بريكو؟
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
بالنظر إلى الشروط التي ذُكرت للتو ، فإن ذلك يعني أن الأسلحة العائمة تعد جزءًا من جسده.
“يا لوقاحتك ، حتى مصطلح “الشيطانة” لا يمكن أن يعطيك حقك أيها الرئيسة “.
لكن هذا لن يكون منطقيًا.
كان أزوث مجرد معاون لـ تسا وليس رفيقًا.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
أوضحت رانار التفاصيل له ، ولكن كانت تعليماتها معقدة لدرجة أن كلايمب لم يثق بنفسه ليجد المكان.
أسلحة عائمة يستخدمها الراقص.
إستمرت رانار في التصرف بخضوع ، في هذه الحالة ، ربما كان هذا هو أذكى خيار يمكن أن تتخذه.
هل يسحب سيفه أم لا.
(أسلحة إيدوستريم من المجلد 6)
“لدي سؤال ، لماذا لا أقول لهم أنني سمعت عن الإسم منك مباشرة؟”
نظرت رانار نحوه.
تم تحليل الأسلحة بالتفصيل عندما تم إرسالهم إلى الخزينة وتم إعتبارهم أسلحة عائمة بسيطة تطيع الأوامر بالهجوم بطريقة شبه مستقلة ، ولهذا تم إحتسابهم كمعدات فقط ، وهذا يعني أن آينز إذا ضرب تلك الأسلحة بالعصا فلن يتم تنشيط تأثير الإرتداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد ، فقد قرر منذ فترة طويلة أن يبذل قصارى جهده من أجل رانار ، كافح كلايمب ضد جسده الغير متحرك ليومئ برأسه.
إذا تم تطبيق الإرتداد على المعدات ، فلن تتمكن سوى أسلحة مثل قبضة الغضب الحديدية من القيام بذلك ، كان هذا سلاحًا كان الغرض الوحيد منه إحداث موجات صدمة عندما يلكم المستخدم الهواء ، كسلاح يطبق الإرتداد على كل شيء ، يمكنه أيضًا تطبيق الإرتداد على المعدات.
“كما هو متوقع منك ، أقوى لورد تنين في العالم”
لكن العصا التي بحوزة آينز لم تكن قريبة من قوة سلاح قبضة الغضب الحديدية ، إذن كيف إستطاع فعل شيء هكذا؟
قام بأرجحت النصل الحاد ، تلقى الملك الساحر الضربة بسيفه ، بعد عدة ضربات ، ظل الملك الساحر واقفًا في مكانه ولم يتحرك شبرًا واحدًا.
بعد الكثير من التفكير ، كانت الإجابة التي توصل إليها هي أن: أسلحة ريكو تعتبر جزءً من جسده.
“…فهمت ، ربما تكون هذه… خطة جيدة ، ربما يصبح الحصول على التاج وتدمير العاصمة معضلة بالنسبة له ، مع أن حياتي غير قابلة لإنقاذ ، ولكن إذا كان هذا يمكن أن يساعد الناس ، ولو قليلاً حتى ، فيجب القيام به “.
فهمت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قدرة خاصة من نوع ما – 「زئير الخوف」.
كان لدى آينز فرضيتان حول الآليات الكامنة وراء ذلك.
الفرضية الأولى هي أن أسلحة ريكو كانت كائنات مثل حشرة السيف الخاصة بـ إنتوما ، مثل غوليم على شكل السيف ، فسيكون من المنطقي سبب تنشيط تأثير الإرتداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ظهر فيها ريكو ، استخدم شيئًا غير معروف لضرب جسد آينز بسرعة عالية ، نظرًا لأنه كان ضررًا ناتجًا عن سلاح هراوة ، فقد تم إبطاله تمامًا بواسطة تعويذة「جسد الزمرد الساطع」.
كانت الفرضية الأخرى ، والأكثر ترجيحًا ، هي أن الأسلحة لم تكن معدات على الإطلاق ، ولكنها كانت أجزاء فعلية من جسد ريكو ، سيكون هذا وضعًا مشابهًا لكيفية استمرار تطبيق تأثير الإرتداد إذا كان هجوم العصا سيقابل بهجوم مخلب تنين.
يا لها من مشكلة.
لقد شعر أن الأسلحة تحتوي على نقاط صحة (HP) خاصة بهم أيضًا ، لكنه اعتقد أن السبب في ذلك هو اعتبارهم معدات لريكو ، لقد كان افتراضًا خاطئًا استنادًا إلى حقيقة أن الأسلحة تعرضوا للضرر عندما تلقى ريكو ضرراً ، بدا الأمر كما لو أن لديهم نقاط صحة (HP) خاصة بهم ، لذا-
في البداية ، كان لديهم طريقتان للتعامل مع كوكو دوول.
ومع ذلك ، كانت هناك فرصة لتحقيق هدفه في خضم فوضى التي ستحصل هنا في العاصمة ، طبعا هذا مرتبط بالوضع الامني لمعسكر الأعداء ، ومع ذلك ، فإن تدمير مدينة كبيرة مثل العاصمة سيتطلب منهم أن يأخذوا فترات راحة وبالتالي يقللون من حذرهم.
(الإرتداد الذي حصل لآينز في بداية القتال حصل لـريكو الأن ، ولكن ما فاجئ آينز في هذه اللحظة هو أنه ضرب سلاح ريكو وليس ريكو نفسه ومع ذلك تم تنشيط تأثير الإرتداد ، وهذا في العادة أمر لا يجب أن يحدث ، فـلأجل أن يحدث تنشيط لتأثير الإرتداد يجب ضرب جسد الخصم مباشرة ، ولكن إذا كان سيتم تنشيط التأثير بسبب ضرب السلاح فيجب أن يكون السلاح المستخدم متخصص في هذا ، ولكن سلاح آينز ليس كذلك ، ولذا إستنتج آينز أن أسلحة ريكو تعتبر جزء من جسد ريكو الرئيسي)
أرادت أن ترقص.
“نعم ، لقد مرت أيام قليلة منذ أن حاصر جيش الملك الساحر العاصمة ، بالإضافة إلى أن الجيش الذي ذهب قبل أيام قليلة قد استهلكوا أيضًا كمية كبيرة من الطعام ، وأصبح الطعام يتضاءل يوما بعد يوم ، لهذا السبب أخذت بعض الطعام المخزن هنا لطبخ وجبة لهم “.
بدت تلك اللحظة وكأنها أبدية لآينز في ارتباكه اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
ماذا لو استخدم تلك الأساليب-
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
لكن ، هل سيكون هذا قرارًا صحيحًا؟
جلس ماري بمفرده على قمة ثاني أعلى برج في القلعة والذي يطل على العاصمة.
لا ، خطأ ، سيكون هذا خطأ.
“اممممم”
شعر آينز أن جمجمة العناصر سيلقي تعويذة مقدسة من الطبقة العاشرة ، 「البوق السابع」، ولكنه أمره بأن يُلغي إلقاء تلك التعويذة.
كان عليه أن يعيد تأكيد دوره في كل هذا.
بالنظر إلى الشروط التي ذُكرت للتو ، فإن ذلك يعني أن الأسلحة العائمة تعد جزءًا من جسده.
ألقى آينز تعويذة 「الرسالة」 بصمت بينما تراجع ريكو كما لو كان يلاحق الكاتانا بعد أن تم قذفه بعيدًا وسقط ، ثم عاد الكاتانا إلى مكانه الأصلي وبدأ يعوم حول ريكو مجدداً.
أخبرته رانار أنها ستكون مشغولة بوضع الماكياج قبل أن تقابل والدها حتى لا تحرج نفسها عند وصول جيش المملكة الساحرة ، وهذا هو سبب إنتظاره في الممر ، وقالت له أيضا أنها قد تغير حتى الملابس التي كانت ترتديها ، ومن الطبيعي أن يستغرق الأمر بعض الوقت.
إذن ، إذا إبتعدت الأسلحة عن ريكو بمسافة معينة ، فلن يعودوا قادرين على التحرك؟ أم أنه كان يحاول إقناعه بذلك؟ أم أنه صُدم بسبب أن الكاتانا قد ضُرب وقُذف؟
كلامها منطقي تمامًا ، إذا كان هناك احتمال أن سيدهم لا يمكن إحياءه ، فمن الأفضل له البقاء في المكان الأكثر أمانًا له وعدم مغادرته.
“…نحن نفهم بشكل أو بآخر قوى بعضنا البعض ، هذا جيد- ”
أصاب الكاتانا آينز قليلًا ، وبالكاد لمس عظمة القص ، هل حدث ذلك بسبب أنه تم قذقه بعيداً. (عظمة القص إبحثوا عنها)
إندفع ريكو نحو آينز بسرعة كبيرة ، يبدو أنه لم يكن ينوي الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل أجنحة الخفافيش.
تذمر آينز في أعماقه من هذه الحقيقة.
لم يتكلم أحد آخر طوال الطريق إلى القاعة.
كان من المنطقي أنه يرغب في الاستفادة القصوى من وقته ، والرد على خصمه في المعركة سيكون عملاً أحمق ، ومع أنه إحترم إلتزام ريكو باستراتيجيته ، إلا أنه ظل منزعجًا من تجاهل خصمه له.
“اه صحيح ، أخبرت الملك الساحر أن اسمي ريكو أغنيا ، لذا تذكر ذلك ، إذا سأل الملك الساحر ، فأخبره به “.
“انتظر! انتظر! لم أنتهي- ”
“لا ، إذا ألحقت بها الألم الآن ، قد يُنظر إلى ذلك على أنه عمل عدائي وسوف يتم معاملتك على أنكِ عدوة ، وقد يتبدد السحر ، لاكيوس ، المعذرة ولكن أخرجيهم بنفسك ، لا ينبغي أن تكون تلك الإبر مغروسة بعمق كبير في جسدك “.
آينز ، في خضم هجمات ريكو ، ألقى عصاه خلفه ، ورأى أن ريكو أصبح مرتبكًا بعض الشيء.
يا للخزي.
ركع آينز على الفور وانحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، كان عليه الانتظار في هذه الغرفة ، لم يعرفوا متى ستأتي المبعوثة ، ولذا كان يأكل وينام في هذه الغرفة ، لدرجة أنه أصبح يشعر بالاشمئزاز منها.
“إنتظر! أرجوك إنتظر! استمع لي!”
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
ولأن ضرر السيف العظيم سوف يلغى ، فهو لم يكن خائفًا جدًا من خفض رأسه له ، وفي نفس الوقت أعطى أمرًا إلى جمجمة العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم يجب أن أعتز به أكثر ، أو من الأفضل أن أتوقف عند المداعبة اليوم؟ هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المعضلة – آآآآآآآآآآآآه”
“لم أقصد قط الصدام معك ، بدأ هذا الأمر برمته لأن المملكة سرقت الحبوب التي كانت مخصصة للمساعدة الغذائية للمملكة المقدسة ، بينهم وبيننا ، من الواضح من المخطئ هنا ، ماذا رأيك؟ هل تعتقد أننا الأشرار هنا!؟ ”
ربما ستغضب بوكوبوكوتشاغاما عندما ترى ماري هكذا.
“…لقد تجاوزت الحدود ، كان هناك طرق أفضل للتعامل مع ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا من يتكلم عن الهمج إنها ، رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو ، ألا ترين بأنكم أنتم هم الهمج”
رفع آينز رأسه.
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
ظل سيف ريكو العظيم معلقًا ، ويبدو أنه لم يكن ينوي ضربه في الوقت الحالي.
“هاآه ، فقط حاولي أن تُعدي شيئًا صالحًا للشرب في المرة القادمة”
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
والثانية حدثت في هذه اللحظة.
“لو لم تكن لديك القوة التي تحوزها الآن ، فلم تكن الأمور لتسير على هذا النحو ، يجب على الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة توخي الحذر بشأن كيفية استخدامهم لها وتحمل المسؤولية عن أفعالهم ، فأنا ، على سبيل المثال ، أحمي هذا العالم ، أجل ، هذا العالم تحت حمايتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إندفع جمجمة العناصر بينهما.
عند سماع خطاب خصمه ، فكر آينز ، هذا الغبي يتحدث أخيرًا.
في حين أن براعة شالتير القتالية كانت عالية ، إلا أن بنائها لم يُركز على ناتج الأضرار الجسدية الخالصة ، كان من المؤسف أن سيباس كان على أهبة الاستعداد في إي-رانتيل وكان كوكيوتس يشرف على حصار العاصمة حتى لا يتم استدعاؤهما في الوقت الحالي.
كان آينز يستمع في صمت ، فضل بعض الناس رداً من الجمهور أثناء إلقاء خطاباتهم ، بينما هناك من لم يفضلوا ذلك ، من نبرته ، استطاع آينز أن يستنتج أنه من الأفضل أن يلتزم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير مهم في الوقت الحالي”
قام آينز بتدوين كل ما قاله ريكو في ذهنه.
“أنتِ…؟”
“كانت أفعال أولئك الذين تجمعوا حول أمي العزيزة خاطئة ، كانوا مخطئين بنفس قدر ذلك الأب ، في النهاية ، القوة المطلقة تفسد المرء تمامًا ، إنها مصدر كل الأخطاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آينز بصوت عالٍ ونشر ذراعيه ليُظهر أنه لم يصب بأذى.
راقب آينز ريكو في صمت ، وقام بتهدئة أنفاسه قدر استطاعته .
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
كان ريكو يتكلم والحماس يملأه ، ولذا لا ينبغي أن يكون آينز وقحًا ويقاطعه.
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
بصراحة ، لم يستطع آينز فهم ما كان يتحدث عنه ريكو ، ولكن في الوقت نفسه لم يكن يبدو وكأن كلامه مجرد هراء ، كان يجب أن يتحدث على الأقل بطريقة يمكن لشخص عادي مثل آينز أن يفهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تيا بصب الشاي ، لكنها لم تفعل ذلك بشكل جيد حيث أن معظم الشاي إنسكب على الصحن ، ثقافة الشاي في هذا البلد لم تقل أن الشاي يجب أن يُشرب من الصحن ، ولهذا السبب عبست لاكيوس وجعدت حواجبها ، تمامًا كما قالت ، لا تحتوي الزجاجة الدافئة على ما يكفي من الشاب للأشخاص الثمانية المتواجدين في هذه الغرفة.
“على الرغم أن كل ذلك كان خطأنا ، إلا أنني لن أطلب المغفرة عن ذلك ، ولا يمكنني الجلوس ومشاهدتك تدمر كل شيء في طريقك ، ولهذا السبب ، مُت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض اولين خارج الغرفة بأسرع ما يمكن ، كان لديه أفضل قدرة على التحمل بينهم جميعاً.
كان بإمكانه التحليق فوق الحائط بسهولة ، لكن آينز شعر أن ريكو كان يهاجم جمجمة العناصر والجدار معًا.
(من كلام ريكو في هذا الفصل إنتشرت نظرية قوية ومثيرة جدًا سوف أخبركم بها بعد قليل)
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن درعها سيخفف معظم الضرر ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
تأرجح السيف العظيم.
♦ ♦ ♦
ومع ذلك تأرجح السيف العظيم بسرعة أبطأ بكثير من ذي قبل ، ربما شعر بالذنب لإعدامه آينز الأعزل.
ومع ذلك ، لم يكن صادقًا ، فقد كان أزوث ينتظر هنا لمدة خمس دقائق.
انتظر ، توقف ، إكشف لي المزيد من المعلومات بينما أنت في حالة مزاجية جيدة ، كاد آينز أن يقول ذلك بصوت عالٍ ، ولكن يبدو أن خصمه لم يعد ينوي التكلم ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمواصلة التمثيل.
“أجل بالفعل ، تلك”
-إستمر القتال.
“فهمت ، هجوم مثير للإعجاب”
اندفع جمجمة العناصر ، الذي كان قد أمره ليكون على أهب الاستعداد ، لعرقلة السيف العظيم وتلقى الضربة.
ابتسم آينز بعمق عندما بدأت موجة الصدمة بالانتشار ، حيث تم قذف ريكو بعيدًا.
كان هذا استخدامًا فعالًا للاستدعاء ، لأن جمجمة العناصر لم يعد مفيداً له ، لذلك كانت هذه هي الطريقة الصحيحة لاستخدامه ، إذا كان يقاتل شالتير مع رمحها الماص ، فلم يكن ليفعل ذلك ، ومع ذلك ، نظرًا لأن سلاح ريكو لم يكن يتمتع بقدرات رمح شالتير ، فيمكنه استخدام الاستدعاء بحرية كتضحية.
إن التخطيط للقتال ضد آينز الذي ينتمي إلى عرق الأوندد يعني أنه قد استعد ضد هجمات الطاقة السلبية ، كان من الطبيعي أن يعزز المرء دفاعه ضد هجمات الطاقة السلبية التي يستخدمها الأوندد عادة ، حتى آينز سيُجهز نفسه بالعناصر التي ستمنحه مقاومة للنار إذا كان سيقاتل ضد تنينًا ينفث النار.
“هيييي!؟ إذن هذا كله خطأكم!؟ ألستَ مخطئاً إذن!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أشرحها لها؟ إيفل أي سان “.
أطلق آينز صرخة يرثى لها.
إلى من كان يشير بـ “هم”؟ ما الخطأ الذي إرتكبوه؟ لم يستطع آينز فهم أي شيء ، ولكن إذا تكلم بهذه الطريقة ، فربما يفضح ريكو المزيد من المعلومات ، كان الأمر يستحق المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، ما قلته للتو صحيح تمامًا ، لذا ، أليس من الأفضل لك البقاء داخل ضريح نازاريك العظيم ، وأن تتوقف عن الخروج؟ ”
تباطأت حركات ريكو كثيرًا ، ربما كان يشعر بالذنب حقًا ، ولهذا استفاد آينز من هذه الفرصة للتراجع.
بينما كانت رانار تطبخ للأطفال بمهاراتها المكتسبة ، قالت: “أردت توزيع الحبوب على الجميع ، لكن لم يتبقى الكثير ، أنا منافقة “.
إندفع جمجمة العناصر بينهما.
إذا كان جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم نحو القصر ، فمن المحتمل أنه قد مات بالفعل.
“صُده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مد آينز يده ليلامس الحاجز.
ألقى جمجمة العناصر تعويذته بينما صرخ آينز ، تجاهل ريكو الجمجمة وهاجم آينز ، حاول جمجمة العناصر إيقافه ، لكنه فشلت بسبب حجمه ونقص المهارات اللازمة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، كيف نجا أزوث بالضبط؟
“「جدار الهياكل العظمية」!”
“جيد ، إذن سأترك الأمر لك”
ألقى آينز تعويذته لإنشاء جدار ليُبقي ريكو وجمجمة العناصر على الجانب الآخر.
وزنت ألبيدو إيجابيات وسلبيات إجراء هذه المحادثة وإستنتجت إلى أن هذا كان وضعًا قابلاً للاستغلال.
“مثير للشفقة ، أيها الملك الساحر!”
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
صرخ ريكو بغضب ، ربما كان غضبه بسبب أن آينز ترك استدعائه على الجانب الآخر من الجدار حتى يتمكن من الهروب ، لكن آينز لم يهتم على الإطلاق ، إذا وقف الساحر بمفرده ولم يختبأ وراء شخص ما ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار ، سيكون أسوأ من-
“لقد اهتممتم بإنقاذ شخص فقد كل قوته وعلاقاته وأتباعه ، أليس هذا مريبًا جدًا؟ ما هو هدفكم؟ لماذا جمعتم كل شخص له صلة بمنظمة الأصابع الثمانية هنا؟ هل تخططون لقتلي؟ ”
كان بإمكانه التحليق فوق الحائط بسهولة ، لكن آينز شعر أن ريكو كان يهاجم جمجمة العناصر والجدار معًا.
ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「المخلب القطبي」.
مقارنةً بجمجمة العناصر ، لم يكن 「جدار الهياكل العظمية」 شديد التحمل ، فقد تَدمر على الفور بضربة من ريكو.
كان هناك شيء يشبه حقيبة الظهر على ظهر البدلة الآلية ، كانت تحتوي على ست فوهات ، كل منها يخرج ضوءًا أبيض مُخلفًا أثراً ، مثل شهاب.
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
“الدفاع عن العاصمة كان قرار الرئيسة الشيطانة وحدها ، ونحن كنا ضد ذلك منذ البداية “.
وبما أن هذا هو الحال ، ألقى آينز تعويذة على ريكو.
إذا تم عكس أدوارهم ، فماذا سيفعل برين؟ ربما كان سيقطعه دون أدنى إهتمام ويستمر في طريقه ، كان برين ضئيلاً للغاية مقارنة بخصمه ، وربما لم يستطع حتى ترك انطباع عن نفسه في ذهنه.
“「توقف الوقت」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ آينز على الفور في تحليل المعلومات التي حصل عليها للتو.
كانت هذه تعويذة من الطبقة التاسعة ، على الرغم من أن التعويذة يمكن أن تمنع الخصم من التحرك ، إلا أنها تمنعه أيضًا من التعرض لأي ضرر أثناء سريان التعويذة ، هذا هو السبب في أنها كانت تُستخدم عادة عندما كان هناك العديد من الأعداء.
ومع ذلك.
ومع ذلك ، وجد آينز أن تعويذته لم تتم مقاومتها فحسب ، بل تم إلغاؤها تمامًا ، يبدو أن لدى ريكو إجراءات مضادة للتعاويذ المتعلقة بالوقت ، بالطبع ، لم يكن ذلك غريباً بالنظر إلى مدى قوته.
“هاه؟”
هاجم السيف العظيم آينز ، وهاجمت المطرقة جمجمة العناصر.
أعطى كلايمب ظهره للفتاة وركض ، مقارنة بخوفه من تلقي هجوم من الخلف ، كانت رغبته في العودة إلى رانار في أسرع وقت ممكن أقوى بكثير.
تلقى آينز الضرر الذي جاء من السيف العظيم وكإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「عنصر الكسر الأعظم 」 على الأسلحة الأخرى التي تطير باتجاهه ، لم يتم مقاومة التعويذة ، بل تم إلغائها مرة أخرى.
بعد الكثير من التفكير ، كانت الإجابة التي توصل إليها هي أن: أسلحة ريكو تعتبر جزءً من جسده.
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
ماذا يعني ذلك؟ ، فكر آينز ، إذا ارتكب خطأ هنا ، فقد لا يتمكن من إنقاذ الموقف.
عندما تلقى جمجمة العناصر قدرًا هائلاً من الضرر ، نظر ريكو إلى الأعلى بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، إندفع كلايمب وخرج من الغرفة.
كان هناك شخص ينزل بسرعة خارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طلب أزوث مساعدة تسا في هزيمة الملك الساحر لإنقاذ المملكة ، كان يجب أن يتنبأ في ذلك الوقت أنه سيستخدم البدلة الآلية لإنقاذ تلك المدينة. (مدينة اي-نايرل من الفصل 2)
كانت ألبيدو.
اسمح لي أن أبقى بجانبكِ حتى النهاية.
“-!”
“اممممم”
سمع آينز ريكو يخرج صوتًا لا يمكن حتى تعريفه على أنه صوت ، لقد كان مُنذهلًا تمامًا.
ربما ستغضب بوكوبوكوتشاغاما عندما ترى ماري هكذا.
بينما كان ريكو يرتجف ، اقتربت منه ألبيدو ، كانت سرعتها مساوية لسهام أورا ، وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
“أيها الوغد ،ااااااااااااااااااااااااااه!!!!”
طلب فريق “الوردة الزرقاء” لقاء مع رانار.
أثناء سماع هذا الزئير المرعب ، تأرجح سلاح ألبيدو بقوة نحو ريكو بقصد فتح رأسه ، رفع ريكو سيفه ورمحه لصد هجومها.
“هل تعرفين دار الأيتام التي أسستها؟ لقد ذهبت إلى هناك للطبخ للأطفال”.
كان التأثير الناتج عن سلاحها كبير للغاية ، حيث غُرست أقدام ريكو في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلتقطه”
في اللحظة التالية ، تم قذف ريكو إلى الجانب.
ثم ألقت إيفل أي تعويذة عليها.
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
ومع ذلك ، كان هذا خطأ فادحًا من ريكو.
“أيها الحشرة! كيف تجرؤ على أن تكون وقحاً مع آينز سما! هذا لا يغتفر!! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ حجم الكائن يزداد ببطء ، مشى بخطواتٍ بطيئة وثابتة.
تسبب صراخ ألبيدو في حدوث زلزال في الهواء المحيط بهم ، ومن ثم بدأت هجومها.
بسبب أن آينز أتقن مجموعة كبيرة من التعاويذ والقدرات الخاصة ، وخاض العديد التجارب وإكتسب الكثير من الخبرة ، وبعد كل ذلك التدريب المتكرر ، أصبح لديه فهم شامل لكل القدرات ، وهذا وضع آينز في قمة نازاريك من حيث تكتيكات القتالية.
تقلصت المسافة بين الاثنين في لحظة حيث تلقى ريكو هجومًا بقوة كافية لإرساله طائرًا.
قام بأرجحت النصل الحاد ، تلقى الملك الساحر الضربة بسيفه ، بعد عدة ضربات ، ظل الملك الساحر واقفًا في مكانه ولم يتحرك شبرًا واحدًا.
رن صوت صدام المعادن مع بعضهم ، وكان صوتًا خارقًا للأذن.
أجاب ديميورج على ذلك.
استخدم ريكو اثنين من الأسلحة العائمة لصد الهجوم.
“「الإنتقال الآني الأعظم」”
طار إلى الوراء بكل قوته ، ليس بالقفزة ، طار عائدًا دون أن تلمس أقدامه الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا-”
“ألبيدو ، توقفي! هذا يكفي!”
لم يكن ذلك لتأكيد الهيمنة أو للتعبير عن مشاعره.
أوقف آينز ألبيدو ، التي كانت على وشك الإستمرار في هجومها.
مع أن الجنود المتواجدين في القمة أرادوا استخدام رماحهم للهجوم ، إلا أن ما شاهدوه بعد ذلك كان تحركات غير بشرية ، فقد قفزت فوق الجنود ، وإلتفت في الجو.
كان ذلك كافيًا ، لا ينبغي أن يترك ألبيدو تقاتل أكثر من ذلك.
“هااه ، زاناك كان غبيًا ليقول أن كلاكما ستذهبان قبل أن أفعل ، ذلك الطفل…”
“مفهوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يؤدي الاستخدام المتكرر والمستمر للسحر إلى تدمير كل مبنى في المدينة وتحويلها إلى جبل من الأنقاض ، ولكن ضمان موت كل البشر المتواجدين داخل المدينة كان أمرًا صعبًا.
على الرغم من وجود القليل من الاستياء على وجهها ، إلا أن ألبيدو توقفت.
“يجب أن تعود سالمًا ، لا تحاول القتال ، إذا رأيت عدوًا ، فأهرب بكل قوتك ، هل فهمت؟”
بدأ ريكو في الطيران لتوسيع المسافة بينهم ، يبدو أنه لم يعد يرغب في القتال كذلك.
يبدو أن هجومه التالي سيكون سحراً.
وقفت ألبيدو بصمت بجانب آينز ، مستخدمةً جسدها كدرع ضد ريكو ، ربما كانت في حالة تأهب لهجمات بعيدة المدى من ريكو.
تيا ، التي وقفت بجانب لاكيوس ، نظرت إليها وسألتها ، “هل هو لذيذ؟”
“أغنيا ، سأقولها مجددًا ، كن تابعًا لي! ماذا رأيك!؟ سأقدم لك كل ما تريده! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم أكن هنا ، لكن “هو” ، هل كانت الأمور ستسير بشكل مختلف…؟ ربما.
لم يتلقى اقتراحه أي رد ، ومع ذلك واصل آينز الكلام.
جهز كلايمب الماء والمنشفة لرانار لمسح عرقها ، في العادة كان سيعد لها حمامًا ، لكن لم يكن لديهم سوى ساعة واحدة ، لذا لم يكن ذلك ممكنًا.
“هذا مؤسف! ومع ذلك ، فإن أبواب المملكة الساحرة مفتوحة لك دائمًا ، يمكنك القدوم للزيارة في أي وقت تريده! ”
“…مممم ، رائع ، الآن ، جميعًا ، العملية قد بدأت! بسرعة!”
بعد أن قال ذلك ، خفض آينز صوته وقال لألبيدو ، “هل تعتقدين أنه لا يزال يريد القتال؟”
نهاية الفصل الرابع
“لا – لا أعتقد أنه يريد ذلك ، ولكن ، إذا لم يتراجع ، فقد يكون من الأفضل لنا أن نهزمه هنا ، إذا هاجمناه في نفس الوقت ، فلا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا للغاية ”
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
على الرغم من أنه لم يكن يجب أن يسمع محادثتهم ، إلا أن ريكو اختفى على أي حال ، كما أن الحاجز الذي أنشأه قد إختفى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عُد بأمان”
لم يكن آينز متأكدًا مما إذا كان قد انتقل آنيًا قبل إزالة الحاجز أو بعد إزالة الحاجز ، وأيضًا لم يستطع معرفة إلى أين هرب.
طرح آينز سؤالاً على أمل الحصول على رد فعل منه ، أو على الأقل هذا ما كان يقصده ، ومع ذلك ، لم يمنحه خصمه الفرصة للإستمرار بالتحدث ، حيث اتخذ المدرع فجأة موقفًا هجوميًا ، طفت المطرقة أمام الدرع إلى حيث يستطيع الإمساك بها.
على الرغم من أنه لا تزال هناك أشياء يجب التحقيق فيها ، إلا أن آينز شعر بأنهم أكملوا مهمتهم بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخيرًا ، يبدو أننا انتهينا هنا ، عمل جيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذن ، برين أنغلاوس ، أريد أن أعد المزيد من الشاي ، أرني الطريق إلى المكان حيث يتم غلي الماء “.
“أنا لا أستحق هذا الثناء ، ربما لا يزال هناك أشخاص يراقبوننا ، من الأفضل لنا أن نعود إلى نازاريك أولاً “.
لاحظ رامبوسا الثالث النصل عند خصر كلايمب ، نظر وراء كلايمب ثم نظر إلى رانار.
“أجل ، لنذهب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل العدو ورفع يده وتحدث ، كان صوته صوت ذكر.
بعد إلغاء استدعاء جمجمة العناصر ، ألقى آينز تعويذة「الإنتقال الآني الأعظم」 للتراجع مع ألبيدو.
حتى الآن ، كان كل شيء تقريبًا ضمن توقعات آينز.
***
“بعد إخفاء العناصر ، حتى إذا ظهر شيء مقلق ، فقم بالعودة إلى هنا في أسرع وقت ممكن بغض النظر عن أي شيء ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، فنحن لا نعرف متى سيصل جيش المملكة الساحرة “.
استخدم الرجل المدرع الذي أطلق على نفسه اسم ريكو أغنيا 「الإنتقال الآني العالمي」 للوصول إلى مكان الاجتماع المحدد مسبقًا ، وظهر أمام معاونه الذي كان ينتظره هناك بالفعل.
“أسف على تأخري”
“لقد فهمت ، 「إضعاف المقاومة」… لا فائدة ، لقد قاومت التعويذة “.
“لا ، لا تقلق ، لقد وصلت للتو أيضًا”
قفزت أورا من جدران المدينة وهبطت على سطح عشوائي وركض عبر أسطح المنازل.
لقد أزوث قائد فريق القطرة الحمراء ذو تصنيف الأمنتايت ، نظرًا لأنه كان يرتدي بدلته الآلية ، كان على ريكو أن ينظر إلى الأعلى عند التحدث إليه.
بعد أن قالت ذلك ، تجمعت الوحوش السحرية – باستثناء أيريس تيرانوس باسيليوس – حول أورا وفركوا أجسادهم عليها.
ومع ذلك ، لم يكن صادقًا ، فقد كان أزوث ينتظر هنا لمدة خمس دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هيلما ورفاقها آخر من دخلوا 「البوابة」، وكما قالت شالتير ، كانت أمامهم منازل خشبية وكان محيطهم يبدو وكأنه غابة.
وفيما يتعلق بالسبب الذي جعل ريكو يعرف ذلك ، فقد كان يراقب هذا المكان من بعيد لفترة من الوقت.
لقد كانت ألبيدو شيطانة لا ترحم ، ولم يكن غريباً بالنسبة لها أن تقول كل ذلك لها ومن ثم تُحطم آمالها في اللحظة الأخيرة ، ومع ذلك لم يحدث شيء هكذا ، وشعرت رانار بالإرتياح أخيرًا ، لكنها لم تستطع السماح لنفسها بالاعتقاد للحظة واحدة أن وضعها آمن تمامًا.
والسبب البديهي ، هو أن كان قلقًا من أن أزوث كان بمثابة طعم.
نظر الجنود إلى بعضهم البعض وإندفعوا مثل الينابيع إلى الحافة الجدران ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن وحوش أورا السحرية بدأوا بتسلق الجدار على التوالي.
إذا كان أتباع الملك الساحر يراقبون أزوث بالفعل ، فإن ريكو سيتخلى عنه على الفور ليعود إلى بلده ، هذا هو السبب في أنه قَبْلَ أن يبدأ في التحقق مما إذا كان يتم مراقبتهم ، كان يراقب محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تريدين أن تشربي شيئًا أيضًا ، أليس كذلك؟”
وحتى مع هذا الحذر ، كان هناك خطر آخر ، وهو الخطر الذي يتطلب التحدث مع أزوث للتأكيد ، وهذا هو سبب ظهور ريكو أمام أزوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسف على تأخري”
“آسف ، تسا ، لقد أفلتت مني ، ويبدو أنها كانت متجهة إلى حيث كنتم… هل قضيت على الملك الساحر؟ ”
ضعيف…
“للأسف لا ، على الرغم من أنك ساعدتني ، إلا أنني لم أقدر ، أنا آسف حقًا “.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
الشخص الذي أطلق على نفسه اسم ريكو أغنيا أمام الملك الساحر ، تسايندوركوس فايسيون ، خفض رأسه.
(مع إقتراب القصة من نهايتها هناك إحتمال أن الكاتب لن يتطرق إلى قصة ملوك الطمع الثمانية ، ولكنني وضعت ملخصًا قصيرًا عنهم لمن يريد أن يعرفهم ، وقد وضعت الملخص في فصل الإستراحة للمجلد 7)
ربما سيقول لوردات التنانين أن هذا ليس سلوك لورد تنين طويل العمر ، تنين وقف على قمة هذا العالم ، لكن تسا لم يهتم بذلك ، إذا كان انحناؤه سيسمح له بتملق الطرف آخر ، فسوف ينحني أي عدد من المرات.
لكن لماذا يعطيه اسمًا مستعارًا؟
“لا داعي للاعتذار ، كان خطأي أن تلك المرأة لم تتأخر لفترة أطول ، لم تستطع القضاء عليه لأنه لم يكن لديك الوقت الكافي ، أليس كذلك؟ ”
أمسك برين بمقبض كاتانا بإحكام ، وضغط بقوة أكبر.
فكر تسا طويلًا وبجد في نوع الاجابة التي من شأنها أن تصب في مصلحته ، وانتهى الأمر بقوله بلطف للأزوث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملك الساحر كلايمب ، لم يكن لمقاومته أي تأثير ، وكأنه يكافح ضد جدار صلب.
“لا”.
اصطدم منجل سيد الهلاك بالسيف العظيم العائم ، وضجيج ثاقب للأذن تردد صداه في الأرجاء.
“لا ، أزوث ، مع أنه كان من المؤسف أن رئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، لم تكن شخصًا يمكنك التعامل معها ، إلا أنك إستطعت إلهائها لفترة طويلة ، وذلك بصراحة مساعدة كبيرة ، لم أستطع هزيمة الملك الساحر بسبب أنه كان أقوى بكثير مما كنت أتوقع “.
أمسك بالنصل الحاد بقوة-
بالفعل ، هذه هي الحقيقة.
كانت الكتابة مكتوبة بخط يد رانار ، ومكتوب في الورقة تعليمات له بالذهاب إلى غرفة العرش.
خلال اجتماعاتهم السابقة ، تم تكليف أزوث بمهمة جذب البيدو بعيدًا عن الحاجز ، بصراحة ، لقد اعتقد أن الأمر لن يكون مفاجئًا للغاية إذا تم قتل أزوث على يد ألبيدو ، ولكن لو قال ذلك له ، فقد كان سهلاً التخيل أنه لن يحصل على مساعدة منه ، لهذا السبب ، لم يشرح له التفاصيل الكاملة للخطة.
اتبعوا أوامرها ودخلوا الباب بالترتيب.
بالنظر إلى ما سبق ، كان من المثير للإعجاب حقًا كيف تمكن أزوث من النجاة من قتال مع ألبيدو.
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
بالنسبة لـ تسا ، كان واجبه الأكثر أهمية هو البقاء يقظًا للاعبين الذين لديهم نوايا خبيثة تجاه هذا العالم ، ولهذا السبب لم يكن برغب في إنفاق قوته بشكل أعمى.
ضربات عديدة من البرق ضربت على ريكو ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يتعرض لأضرار ، فقد رأى آينز أن نقاط صحته (HP) تتضاءل ، كان من المرجح أنه قد قمع جميع أشكال الألم.
ومع ذلك ، كان لديه سؤال في ذهنه ، أو بالأحرى شيء لا يستطيع فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور معروف بالخوف.
وهو سبب نجاة أزوث ، يمكن للبدلة الآلية التي يرتديها أن ترفع من قدرات مرتديها الهجومية والدفاعية مع تزويد المستخدم أيضًا بمجموعة متنوعة من القدرات ، ومع ذلك ، فإن البدلة الآلية لم ترفع نقاط الصحة (HP) أو نقاط الطاقة (MP) الخاصة بالمستخدم ، كانت البدلة مثل هيكل خارجي قوي وصلب تغطي الأجزاء الداخلية الناعمة للحشرة.
لهذا السبب ، كان على رانار أن تكشف لهم نقاط ضعفها ، وكلما كان لديها نقاط ضعف أكثر كان أفضل ، لقد سلمت لهم طوق رقبتها لإخبارهم أنها حيوانة أليفة مخلصة وأنهم هم أسيادها ، كان عليها أن تجعل العلاقة بين السيد والخادمة واضحة قدر الإمكان ، إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فربما لن يكلفوا أنفسهم عناء التظاهر بالثقة بها.
مع أن صدامه مع ألبيدو كان قصيرًا ، إلا أنه فهم شيئًا واحدًا ، لقد كانت أقوى بكثير من الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم الذي كان يتوقعه من الفتاة لم يحدث ، وصل كلايمب بسلام إلى مدخل الممرات، بينما كان يتحقق مما إذا كان يتم ملاحقته ، لاحظ كلايمب أعمدة الدخان تتصاعد إلى السماء.
ربما كان ذلك لأن الملك الساحر كان أكثر مهارة في التعامل مع الجيوش الكبيرة ، لذلك ربما لم يكن قادرًا على القتال بكامل إمكانياته في مواجهة فردية.
ولهذا كان عليها أن تريه حجمه الحقيقي.
على أي حال ، لم يكن أزوث بالتأكيد قويًا بما يكفي للنجاة من قتال مع ألبيدو.
ردًا على سؤال نوح ، أصبحت عيون كوكو دوول حادة.
إذن ، كيف نجا أزوث بالضبط؟
المشكلة الأكبر من ذلك هي أن بعض الأولاد أُصابوا بالذهول ، أو إحمرت وجوههم خجلاً ، وكانت الفتيات محبطات من ردود فعل الأولاد أيضًا.
“تلك الشيطانة ، ألبيدو ، هل هناك أي طريقة يمكننا من خلالها هزيمتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
“لا ، ذلك شبه مستحيل ، فقد اضطررت إلى استخدام الترسانة الكاملة للبدلة الآلية وخلق أكبر مسافة ممكنة بيننا ، وبالكاد إستطعت التمسك بحياتي العزيزة “.
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
هكذا كان الأمر.
“بالحديث عن الاستعدادات ، هل تقصد ذلك؟”
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
كل شيء أصبح منطقيًا الآن ، بدت تكهناته السابقة خبيثة بعض الشيء.
فقط كإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 مرة أخرى أثناء مراقبة ريكو ، والذي بدا صغيرًا جدًا من مكان وجوده ، ومن ثم بدأ بالطيران بمجرد أن اكتشف مكان آينز.
شعر تسا بالخجل من أفكاره ، كان يشتبه في أن أزوث قد أبرم صفقة مع ألبيدو ، أو ربما مع الملك الساحر نفسه ، لخيانته ، مع ذلك ، كان يجب عليه أن يفكر في كل الاحتمالات ، ففي النهاية ، كان أزوث مجرد متعاون وليس رفيقًا ، ومعذلك ، لم يكن لديه دليل ملموس يدعم فكرة أن أزوث لم يخنه.
“هذا من شأنه أن يثير غضب الملك الساحر تجاه حامل هذا الإسم ، والتي لن تكون مشكلة صغيرة”
“اه صحيح ، أخبرت الملك الساحر أن اسمي ريكو أغنيا ، لذا تذكر ذلك ، إذا سأل الملك الساحر ، فأخبره به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض اولين خارج الغرفة بأسرع ما يمكن ، كان لديه أفضل قدرة على التحمل بينهم جميعاً.
“ريكو أغنيا؟ هل هذا الاسم يدل على شيء؟ ”
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
أعاد الجرس الذي أراد أن يستعمله إلى حقيبته وتسلل إلى الداخل.
كانت هذه نصف الحقيقة.
حتى لو كانت تلك الأجنحة من صنع الإنسان ، فقد كانت واقعية للغاية ، على أي حال ، يجب أن يتوقف عن اختلاق الأكاذيب لتهدئة نفسه.
في الواقع ، لم يسمع عن شخص يستخدم أغنيا كلقب ، لكن اسم ريكو كان اسمًا حقيقيًا.
“كل شيء على ما يرام ، لا تقلق”.
“هذا من شأنه أن يثير غضب الملك الساحر تجاه حامل هذا الإسم ، والتي لن تكون مشكلة صغيرة”
عدو واحد.
“بالفعل ، ولا تنسى غضب رئيسة وزراء المملكة الساحرة ألبيدو كذلك “.
كان الرصاص الذي أطلقه العدو على وشك التلامس بدرع ألبيدو-
ضحك الاثنان بهدوء.
التقط كوكيوتس الكاتانا الخاص بـ برين.
بالطبع ، إذا كان هناك شخص ما موجود في هذا العالم يدعى ريكو أغنيا ، فلن يكون الأمر مضحكًا بالنسبة له.
توقف خصومه.
ضحك تسا وهو يتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قدرة خاصة من نوع ما – 「زئير الخوف」.
الشيطانة المسماة ألبيدو.
تعمق إحترام برين لـ كوكيوتس كمحارب مرة أخرى عندما إتخذ وضعيته لإطلاق تقنيته 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
لم يكن الملك الساحر قادرًا على اختراق الحاجز ، لذلك لم يكن يمثل تهديدًا كبيرًا ، ومع ذلك ، فقد تمكنت تلك الشيطانة من المرور عبر التعويذة السحرية البرية ، 「حاجز العزل العالمي」.
“قد لا يكون لدينا ما يكفي بالنظر إلى عددنا ”
يمكن لهذه التعويذة السحرية البرية متوسطة المستوى أن تخلق مساحة منفصلة عن الواقع ، وستمنع الدخول من خلال جميع الوسائل التقليدية وكذلك أي محاولات للإنتقال الآني للخروج ، ولكي تكون ألبيدو قادرة على دخول الحاجز يعني أنها إما مستخدمة للسحر البري أو أنها تمتلك عنصرًا من المستوى العالمي.
“الرائحة قوية جدًا…”
على الرغم من أنه لم يؤكد ما إذا كانت الشيطانة ألبيدو لاعبة أو شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن من علاقة السيد والتابعة بين الاثنين ، فمن المرجح أن تكون شخصية غير قابلة للعب (NPC) ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم يقم آينز بحمل عنصر من المستوى العالمي معه ، بل أعطاه إلى ألبيدو؟ كان هذا لغزًا.
رؤيته –
ما لم تكن ألبيدو هي اللاعبة والملك الساحر هو الشخصية الغير قابلة للعب (NPC)؟
نشط برين فنًا قتاليًا.
لن تكون هذه الفكرة سخيفة جدًا ، ربما كان الحصول على المرتبة الثانية في التسلسل الهرمي لهذا العالم خيارًا أكثر أمانًا.
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
ربما لدى الملك الساحر عنصر من المستوى العالمي أيضًا؟ لكن بما أنه لم يستطع الخروج من الحاجز ، فإن هذا الإحتمال ضعيف ، أو ربما ترك العنصر العالمي وراءه؟
“إيه؟”
كان ذلك ممكنًا بالتأكيد ، لقد سمع من “ريكو” أن هناك نقابات يمتلكون اثنين من عناصر المستوى العالمي ، لذلك كان من الممكن أن يكون لديهم اثنين أيضًا.
مع ازدياد انزعاج آينز أكثر فأكثر ، قام ريكو بهجوم مضاد بسيفه العظيم ، انحرف سيفا آينز بسبب الأسلحة الأخرى التي طفت حول ريكو.
“آه ، اترك الأمر لنا”
(هناك نظريات تقول أن ريكو هو إسم قائد الأبطال الثلاثة عشر ، والذي هو أيضا لاعب من يغدراسيل)
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
“يمكنكم رفع رؤوسكم الآن”
“تسا ، ما مدى قوة الملك الساحر؟ إذا كان شخصًا لا يمكنك حتى هزيمته ، فلابد أنه قوي حقًا ، إذا كنت أنا ، لا ، إذا كان “هذا” ، فهل يمكن أن يفوز؟ ” (“هذا” أظنه يشير إلى البدلة الآلية الخاص به)
إذا كان الملك الساحر قد شارك في تلك التمثيلية ضد رغبة ألبيدو سما ، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا بالنسبة لي ، إذا اعتقدوا حتى ولو لجزء من الثانية أنني لم أعد مفيدة لهم ، فسوف يتم التخلص منـ…
“أزوث ، لا إهانة ، لكن لا ، إنه خصم حتى أنا لا يمكنني هزيمته بسهولة ”
كان جيش المملكة الساحرة متواجدون خارج العاصمة ويمكنهم الهجوم في أي وقت ، بالنسبة للعاصمة والدفاع عن القصر ، تم تكليف الفرسان بذلك ، لكن كان عليهم التعامل مع مثل هذه الأعمال الصغيرة ، لأن الخادمات قد رحلن.
“هل هذا صحيح…”
قوة السحر الموجود في الخوذة سمحت له بأن ينظر حول الغرفة ، على الأرض ، كان هناك نتوء يشبه المقبض ، عندما رفع المقبض ، تم الكشف عن درج حلزوني يقود إلى الأسفل.
“ولكن بفضل مساعدتك ، لدي فكرة عامة عن قدراته الأساسية الآن ، بالطبع ، إذا واجهت الملك الساحر واحدًا لواحد مرة أخرى ، فسأكون قادرًا على الانتصار “.
تيا ، التي وقفت بجانب لاكيوس ، نظرت إليها وسألتها ، “هل هو لذيذ؟”
لقد قال ذلك ، لكن إذا اعتمد على هذا الدرع ، فسيكون النصر صعبًا ، ربما عليه أن يستعد للمكان الذي سيقاتلون فيه.
♦ ♦ ♦
لكن… ، تنهد تسايندوركوس.
على عكس فرقة المحاربين الذين قادهم غازيف سترونوف ، كان معظم هؤلاء الفرسان ببساطة أقوى قليلاً من الجندي العادي ، إذا كانوا سيقاتلون وحوش المملكة الساحرة ، فمن المحتمل أن يتم تدميرهم بنفس سهولة كسر غصن شجرة ميتة ، ومع ذلك ، كرجال حصلوا على لقب فرسان من قبل العائلة الملكية ، فقد رغبوا في إظهار ولائهم حتى النهاية ، لقد إستعدوا للمقاومة دون شكوى ، الأشخاص المثيرون للشفقة حقًا هم أولئك الذين يجرؤون على السخرية منهم.
إذا كان الملك الساحر في مستوى مماثل لمصاصة الدماء* التي واجهها سابقًا ، فمن المحتمل أن يخوص قتالًا صعبًا وهو يستخدم هذا الدرع ، ومع ذلك ، إذا لم يستخدم الدرع ولكن واجه الملك الساحر بجسده الحقيقي ، فلن يخسر ، سيكون هذا صحيحًا حتى لو كان الملك الساحر قويًا مثل مصاصة الدماء ، طالما قاتل بإستخدام جسده الحقيقي ، فلن تكون هناك مشاكل على الإطلاق.
نشط برين فنًا قتاليًا.
“هاه ، هذا ما قلته أيضًا ، لكنهن لم يستمعن إليّ…”
(مصاصة الدماء هي شالتير بلادفولن فقد واجهها تسا بعد أن تمت السيطرة عليها ، ولكن بعد رؤية مدى تفوقها إنسحب)
سأل آينز ألبيدو بعد مغادرة الحراس المعسكر لكي يحاصروا بالعاصمة.
تم إبلاغ كلايمب و رانار و برين من قبل الفرسان القلائل المتبقين بأن هناك ضيوفًا ينتظرونهم بعد أن عادوا إلى القصر.
ومع ذلك ، إذا منحهم الكثير من الوقت لتوسيع نفوذهم وقوتهم ، فإن الأمور ستخرج عن السيطرة.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
“كما هو متوقع منك ، أقوى لورد تنين في العالم”
“…مع أنني أعتقد أنه لا يستطيع هزيمة الملك الساحر ، ولكن إذا أراد فعل ذلك ، لماذا لم يأخذ النصل الحاد معه؟ ربما ، بهذا النصل ، يمكنه… ”
“لا أعتقد أنني كذلك ، هناك الكثير ممن هم أقوى مني ، هممم… يمكنني الفوز على الملك الساحر لأن قوتي مضادة له “.
كانت قدرات تسا أكثر فعالية ضد الأوندد ، ولقد تأكد في معركتهم أن قدراته تعمل بالفعل على الملك الساحر ، هذا هو السبب في أن تسا حكم على أن الملك الساحر خصم لا يتطلب الكثير من الحذر.
بدأ باندورا أكتور في إعادة تمثيل محادثاته مع ريكو ، لم تكن محادثاتهم طويلة ، لذلك كان من السهل جدًا تكرارها ، حتى أنه أدخل تفسيراته الخاصة وأرائه في منتصف الحوار: المشاعر التي شعر بها من خلال نبرته ريكو والتفسيرات المماثلة.
مقارنة بالملك الساحر ، كانت الشيطانة المسماة ألبيدو أكثر خطورة.
(لا أعرف ماذا حدث هنا ولكن أظن أن كوكيوتس لم يُحب أن يتخطى جثة برين لكي يصل إلى القصر بل إتخذ طريقا آخر ، كتقدير وإحترام للمحارب ، ربما؟)
“عفواً يا أزوث ، ولكن إذا حدثت حالة أخرى مثل هذه ، فهل أنت على استعداد لمساعدتي؟”
“…كلايمب ، ذلك ، هذا ، امم” الأصوات التي خرجت من فم رانار لم تتطابق مع جو الغرفة على الإطلاق.
“المرة القادمة…؟ همم”
إذن ما الذي يمكن للمرء أن يفعله ليضمن سلامته؟ ، ردت رانار على هذا السؤال ، بأنه يجب مغادرة العاصمة بخلسة.
تمتم أزوث لنفسه ، وفهم تسا المعنى الكامن وراء كلامه ولم يُلِح عليه أكثر.
وقف كلايمب في ذعر ونظر إلى الملك الساحر ، بعد قذف كلايمب ، لم يتحرك ، لا يبدو أنه يفكر في القيام بهجوم متتابع.
بعد مرور بعض الوقت ، تحدث أزوث أخيرًا.
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
“هل ستهلك المملكة؟”
كان من المستحيل لأي شخص أن يعترض على ذلك ، إذا أراد سيدهم ذلك ، يجب أن يكون ذلك صحيحًا.
“…أعتقد ذلك ، ليس بمقدوري فعل شيء للمساعدة حتى لو أردت ذلك ”
“أدخل رجاء ، يا آخر بشري في هذا القصر”
“هل هذا صحيح… إذن في المرة القادمة سأضطر أيضًا إلى كسب الوقت مع تلك الشيطانة؟ يمكنني ذلك ، لكنك تعلم أنه لن تكون هناك فرصة أخرى لي لأفعل ذلك مجدداً ، أليس كذلك؟ ”
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
“بالفعل ، قد لا ينفصلوا في المرة القادمة ، لهذا السبب ، إذا إنفصلت تلك الشيطانة عن الملك الساحر لأي سبب ، فهل ستكون على استعداد لمقاتلة الملك الساحر معي؟ ”
ترددت صرخات الجنود المثيرة للشفقة في كل مكان.
إذا تعامل أزوث مع الاستدعاء ، فسيستطيع تسا أن يهزم الملك الساحر بكل تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب ذلك ، تناقش كلايمب وبرين سرًا وجهزا عربة خارج القصر ، فقد يكون ذلك مفيدًا ، إذا قررت رانار الهرب.
لم يتعرض للاعتداء من قبل أتباع الملك الساحر خلال محادثتهم القصيرة هنا ، لذا لم يتبقى له شيء هنا ليفعله ، حول تسا نظرته نحو عاصمة المملكة البعيدة جدًا.
ركز قوته على اليد التي تمسك بالمقبض وصفع نفسه باليد الأخرى.
لقد شهد تسا بالفعل سقوط العديد من الدول ، والمملكة ستواجه هذا المصير قريباً ، شعر تسا بالوحدة إلى حد ما ، ولكن بالمقارنة مع ذلك ، كان أكثر قلقًا من حقيقة أن هذه الأراضي ستقع قريبًا تحت حكم المملكة الساحرة.
على الرغم من أن هذه كانت قدرة غير معروفة ، إلا أنه لا يزال بإمكانه فهم جوانب معينة منها ، أولاً ، إستهلكت هذه القدرة كمًا كبيرًا من نقاط الصحة (HP) الخاصة بصاحب الدرع البلاتيني ، ولذلك لا يمكن لهذا الحاجز أن يكون وهمًا أو تأثيرًا تجميليًا ، وإذا لم يستطع معرفة آثار هذه القدرة بالضبط ، فسيكون في ورطة كبيرة.
على الرغم من أنه لم يتلق شيئًا من هذه المملكة ، إلا أنه سيفتقدها كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما حصلت على انطباع خاطئ…”
مع أنه أخبر رفاقه ، إلا أنه ربما كانت هناك حاجة أيضًا لاستدعاء لوردات التنانين الآخرين أيضًا.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
“…لقد تذكرت ، التقيت بأشخاص من الثيوقراطية وذكرت لهم الاسم الذي قلته لي”
“عليك أن تنتظر هنا حتى تتمكن مبعوثة جلالة الملك من لقائك”
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
(يقصد إسم روفوس في الفصل 3 ، وعلى حسب “ظني” فإن روفوس هو التابع الأول لإله الموت سورشانا والذي تم ذكره في فصل الإستراحة في المجلد 10)
لقد تذكر شيئًا قاله له فيستيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
“حقًا؟ الآن سيعرفون أن لديك شخصًا يدعمك “.
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
إذا كان هذا هو الحال ، فإن سلامة أزوث كانت مضمونة إلى حد ما.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
أزوث نفسه لم يكن له أي قيمة ، لكن البدلة الآلية التي بحوزته كانت عنصرًا ذا أهمية كبيرة ، وهو أمر مهم بما يكفي لدرجة أن الثيوقراطية قد يتآمرون ضده من أجل سرقتها منه ، لهذا السبب ، كان عليه أن يجعلهم يعتقدون أن أزوث لديه شخص ليحميه حتى لا يتخذوا أي إجراءات ضده ، وعزز هذا أيضًا علاقته مع أزوث ، كانت خطوة لم يكن لها سوى المكاسب.
اتسعت عيون كلايمب.
إذا اختاروا الهرب إلى مباني لا تزال سليمة ، فستظل الأمور سهلة ، ومع ذلك ، يميل الأشخاص الخائفون إلى اتخاذ قرارات غير منطقية مثل اختيار الهرب عبر المناطق المنهارة والمدمرة أو حتى محاولة إنقاذ الآخرين المحاصرين تحت الأنقاض ، مما يزيد من صعوبة التعامل مع الموقف.
(يعني قادة الثيوقراطية سيعتقدون أن أزوث محمي من قبل تسا ولن يفعلوا شيئا له)
قام برين بتقويم ظهره وخفض رأسه برفق ، مثل يفعله الطالب لمعلمه.
بعد أن قال ذلك ، خفض آينز صوته وقال لألبيدو ، “هل تعتقدين أنه لا يزال يريد القتال؟”
“لدي سؤال ، لماذا لا أقول لهم أنني سمعت عن الإسم منك مباشرة؟”
“ما- ماذا؟ تعابيركم ، هذا هو هدفكم… أليس كذلك؟ ”
“ببساطة ، إذا لم يكن لديهم أي دليل على مكان مصدر المعلومات ، فسيحاولون التحقيق فيه ، وهناك احتمال أن يتسبب ذلك في دخول بعض الشك بين قادة للثيوقراطية “.
تم تحريف أحد السيفين بواسطة سيف ريكو العظيم وتفادى السيف الآخر بطريقة غريبة.
بخلاف ذلك ، كان هناك سبب آخر.
لقد تبنى وضعية التقنية القادرة على قطع ظفر شالتير بلادفولن – 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
في حالة حدوث حالة طوارئ ، يمكنه قتل أزوث دون ترك أي أثار تقود إليه.
كانت ألبيدو.
“هذا ليس مكان للحديث ، دعنا نعد ، من المؤكد أن رفاقك في انتظارك ، أليس كذلك؟ ”
لأن برين أنغلاوس الواقف أمام كوكيوتس قد تجاوز بالفعل غازيف ، فقد دخل إلى عالم الأبطال.
“نعم ، إنهم ينتظرونني ، سأعتمد عليك ، تسا”.
فقط حتى لا يشعر بأي ندم ، كان من الأفضل له العودة والتفكير في الأمر أكثر قبل اتخاذ قراره بشأن ما إذا كان يجب أن يتخلى عن القطرة الحمراء أم لا.
تمامًا عندما كان تسا على وشك أن يلقي تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」 ، فكر في أزوث.
نشط برين فنًا قتاليًا.
لسبب واحد فقط ، وهي مسألة ما إذا كان لا يزال من المفيد مساعدته أم لا.
“「إستدعاء الرعد الأعظم」”
من المؤكد أن البدلة الآلية الخاصة بأزوث كانت ذات قيمة عالية ، ولكن بدونها لم يكن شيئًا ، بصراحة ، إذا كانت البدلة الآلية في يد شخص أكثر قدرة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الاستفادة منها إلى أقصى حد.
كانت الكتابة مكتوبة بخط يد رانار ، ومكتوب في الورقة تعليمات له بالذهاب إلى غرفة العرش.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لدى تسا ثقة في أنه يمكن أن يتحكم به.
بعد ذلك ، استمر المنجل في الاصطدام مع الكاتانا بسرعة عالية ، وحلقاته المعدنية تطن.
كان أزوث مجرد معاون لـ تسا وليس رفيقًا.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
إذا فعل أمرًا غير متوقع مثل المرة السابقة ، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى خسائر فادحة.
للحظة ، فكرت أورا في نفسها ، “اوه!”
بالفعل ، كان تسا مخطئًا في ذلك الوقت أيضًا.
ألقى آينز تعويذة ، 「جسد الزمرد الساطع」.
من أجل جعل أزوث يشعر بخطورة الموقف وجعله على أهب الإستعداد ، أخبره تسا عن الغزو الذي يقوم به الملك الساحر ، والذي لم يلاحظه أحد.
ألقى جمجمة العناصر تعويذته بينما صرخ آينز ، تجاهل ريكو الجمجمة وهاجم آينز ، حاول جمجمة العناصر إيقافه ، لكنه فشلت بسبب حجمه ونقص المهارات اللازمة للقيام بذلك.
عندما طلب أزوث مساعدة تسا في هزيمة الملك الساحر لإنقاذ المملكة ، كان يجب أن يتنبأ في ذلك الوقت أنه سيستخدم البدلة الآلية لإنقاذ تلك المدينة. (مدينة اي-نايرل من الفصل 2)
أوضحت رانار التفاصيل له ، ولكن كانت تعليماتها معقدة لدرجة أن كلايمب لم يثق بنفسه ليجد المكان.
إذا لم يتخذ إجراءً مستقلاً في ذلك الوقت ، فمن المؤكد أن تسا كان سيقدر على هزيمة الملك الساحر أثناء حصاره للعاصمة.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
هل عليه أن يقتل أزوث ويأخذ البدلة الآلية؟
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يتحدث عنه ، ربما كان يطلب منه أن يرقد بسلام.
لم تكن هذه فكرة سيئة للغاية بالنسبة لـ تسا ، إذا أعطى البدلة الآلية لشخص قوي يمكنه التحكم فيها بالكامل ، فسيكون بالتأكيد أكثر فائدة من أزوث ، يمكنه أيضًا الحصول على شخص قوي في يده ليستخدمه.
“ها ها ها ، باندورا أكتور ، لا داعي للقلق بشأن ذلك ، من الجيد أنك تفعل ما يحلو لك ، هذه ليست بالمشكلة الكبيرة ، ما هو مهم هو خصمك ، حسنًا ، مع أننا رأينا القتال الذي خُضته ، إلا أنني أرغب في الإستماع إليك شخصيًا ، ما رأيك فيه؟”
تسا لم يكره أزوث شخصيًا ، ولم يرغب في قتله ، لكن هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أكثر أهمية من المشاعر الشخصية.
المشكلة الأكبر من ذلك هي أن بعض الأولاد أُصابوا بالذهول ، أو إحمرت وجوههم خجلاً ، وكانت الفتيات محبطات من ردود فعل الأولاد أيضًا.
…ريكو
“إنه لأمر مؤسف ، أنني الوحيدة التي نجت”
ما الذي كنت أفكر فيه في ذلك الوقت؟.
“أنا لست واثقًا من قدراتي على السيطرة عليه ، إذا كنت تسألين عما إذا كان بإمكاننا استغلال تلك القدرات الغير عادية لعنصره العالمي ، أيًا كان الحال… ألبيدو ، هل أنتِ واثقة أنه يمكنك القيام بذلك؟ إذا كنت كذلك ، فسأترك الأمر كله بين يديك… ”
ضحك تسا على نفسه داخليًا ، كان يدام ملوثتان بالفعل* (يعني قام بأمور سيئة وشنيعة) ، لذا كان من الأفضل القيام بذلك الآن وليس لاحقًا.
بالإضافة إلى ذلك ، ألم تحذره رانار مرارًا وتكرارًا من هذا الأمر؟
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنه إلقاء اللوم على الملك الساحر إذا فعل ذلك الآن.
تمامًا عندما كانت رانار على وشك سكب الشاي الذي جلبه برين ، أوقفتها لاكيوس.
قاتل أزوث ضد ألبيدو حتى فقد وعيه ، وسلم فيما بعد البدلة الآلية إلى تسا ، ستكون قصة جيدة ليُغطي على فعلته.
لكن هل ينبغي حقًا أن يسمح للتاريخ أن يعيد نفسه مرة أخرى؟
البدلة الآلية ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 3 أمتار ، تم قذفها بعيداً بواسطة لكمة ألبيدو ، على الرغم من أن ألبيدو أقصر من البدلة الآلية بمقدار متر كامل ، إلا أنه لم يتم قذفه بعيداً فحسب ، بل بدأ أيضًا في الاهتزاز والإرتجاف ، كان مشهدًا مضحكًا.
“أوه ، ما الخطب ، تسا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع آينز رأسه.
“هاه؟”
ومع ذلك ، لن يضطر إلى إخفاء وجوده تمامًا مثل اللص أو المغتال ، سيكون بخير طالما أنه يختبئ عن أعين الأعداء.
لاحظ تسا أخيرًا أنه كان غارقًا في أفكاره الخاصة.
ما الذي حصل له؟
“ما الخطب؟ هل لاحظت أي شيء مريب؟ ”
“…لا شيء أزوث ، لنعد ”
شعر كما لو أنه تعرض للكم.
يجب أن يضع هذه الأفكار جانبًا في الوقت الحالي ، وأيضًا سحر البعث موجود في هذا العالم ، فالموت لا يضمن الصمت ، وإذا عاد بالبدلة الآلية فقط ولم يحضر جسد أزوث معه ، فسيثير ذلك شكوكًا ، إذا كان على المرء أن يتصرف وفقًا لمبادئ نفعية بحتة ، فسيؤدي ذلك إلى عواقب سلبية في كثير من الأحيان.
فقط حتى لا يشعر بأي ندم ، كان من الأفضل له العودة والتفكير في الأمر أكثر قبل اتخاذ قراره بشأن ما إذا كان يجب أن يتخلى عن القطرة الحمراء أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث الخيار الأكثر ترجيحًا ، من المؤكد أنه الخيار الأول نظرًا لأن ريكو كان قادرًا على التحدث ، كان لدى أنصاف الغوليم أو الأعراق المماثلة نفس المقاومة ، لذلك قد يكون من أحد تلك الأعراق.
صلى تسا أن أفعاله في هذا اليوم لن تؤدي إلى أخطاء فادحة في المستقبل ومن ثم ألقى تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」.
ربما يمكنه الاختباء بالقرب من القصر والانتظار حتى يأتي الملك الساحر مع جيشه ليحتل القصر.
ومن ثم هبت رياح الليل في الفضاء الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم الذي كان يتوقعه من الفتاة لم يحدث ، وصل كلايمب بسلام إلى مدخل الممرات، بينما كان يتحقق مما إذا كان يتم ملاحقته ، لاحظ كلايمب أعمدة الدخان تتصاعد إلى السماء.
***
“…فهمت ، هل هذا هو السبب؟”
(والأن النظرية التي سأخبركم بها ، وهي نظرية قدوم لاعبي يغدراسيل إلى هذا العالم ، النظرية تقول أن والد وربما أم تسا ، لورد التنين البلاتيني ، والذي يدعى الإمبراطور التنين هو السبب في إستدعاء اللاعبين إلى هذا العالم ، فـ تسا كان يتحدث على أن القوة المطلقة تفسد المرء ، ولهذا النظرية تقول أن والده أراد المزيد من القوة ولهذا قام بطقوس معينة لأجل كسب القوة ولكن الطقوس خرجت عن السيطرة وتسببت في قدوم اللاعبين إلى هذا العالم ، وإليكم الجزء الأكثر إثارة للإهتمام ، الطقوس المُقامة لم تكن بهدف جلب اللاعبين بل جلب العناصر ذات المستوى العالمي ، وبما أنكم وصلتم إلى هذا الحد من القصة فأنتم تعرفون قوة العناصر ذات المستوى العالمي ، ولو لاحظتهم بأن كل الذين آتوا إلى هذا العالم كان بحوزتهم عناصر عالمية ، وتسا هنا شعر بالشفقة على اللاعبين لأنه لا دخل لهم في الأمر ، فلو لاحظتم أن في منتصف القتال بعد أن تكلم مع آينز أحس آينز أن حركات تسا – ريكو – تباطأت وإستنتج آينز أن ريكو لا يريد ضرب آينز الأعزل ، ولكن الحقيقة هي أن تسا مُشفق على اللاعبين الذين لا دخل لهم في الأمر ، فهم قد إنجروا إلى هذا العالم بسبب طمع أبيه في القوة ) (الإمبراطور التنين تم ذكره في المجلد 10 في فصل الإستراحة وتم ذكر أنه والد تسا)
“لا تهتمي لذلك”
(رأيكم في النظرية)
خططت أورا للوفاء بهذا الوعد ، لأن ماري سيقتلهم جميعًا لاحقًا على أي حال.
***
عاد آينز إلى نازاريك بواسطة تعويذة「البوابة」 وأخذ الخاتم من المكان المعتاد ، واستخدم قوته للذهاب إلى الطابق التاسع مع ألبيدو.
لقد أزوث قائد فريق القطرة الحمراء ذو تصنيف الأمنتايت ، نظرًا لأنه كان يرتدي بدلته الآلية ، كان على ريكو أن ينظر إلى الأعلى عند التحدث إليه.
بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
كان لدى آينز فرضيتان حول الآليات الكامنة وراء ذلك.
“ألبيدو ، هل تريدين الدخول أولاً؟”
“جيد ، الآن… أي آراء أخرى… يبدو أنه لا يوجد ، حان الوقت الذهاب إلى العاصمة ، لا يزال يتعين عليّ إغلاق الستائر عن هذه المسرحية”.
“لا ، لا بأس ، لقد ساهمت أكثر هذه المرة ، لذا يجب أن تكون أول من يدخل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يتخيل ما كانت تلك الجرعات.
شكرها آينز وفُتحت الأبواب العملاقة.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
مشى نحو العرش ، وركع على ركبته ، وشعر بأن ألبيدو ، التي كانت وراءه ، قامت بنفس الشيء.
لم يعد بإمكانه حفظ كم عدد المرات التي قام فيها بإجراء الحسابات في رأسه.
“عمل جيد ، باندورا أكتور وألبيدو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، لن يكون غريباً على كوكيوتس أن يسد المسافة بينهما بسهولة ويخترقه مباشرةً مع الكاتانا.
“نحن لا نستحق مديحك”
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
عندما رفع رأسه ، رأى سيده يهز رأسه بشكل ملكي ، وعلى جانبيه كانت شالتير وديميورج ، الذي يحمل مرآة للمشاهدة عن بعد.
بعد إجراء حسابات تقريبية لخياراته المتاحة بالنظر إلى الوضع الحالي للمعركة ، توصل إلى استنتاج مفاده أن عليه إستخدام تعاويذ هجومية ، إذا قُضيَّ على سيد الهلاك ، فيمكنه فقط استدعاء سيد هلاك آخر ، كانت احتمالية فوز هذه الإستراتيجية عالية جدًا.
لابد وأنه راقب قتاله مع ريكو من خلال هذا العنصر.
ألغى باندورا أكتور تحوله.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
“مع أنني أردت إعادة العناصر السحرية التي إقترضتها منك يا آينز سما إلى مكانها ، إلا أنني وجدت أنه سيكون أمرًا وقحًا أن أجعلك تنتظر لفترة أطول ، سامحني لأنني مستمر في إستخدامهم “.
بالنظر إلى ما سبق ، كان من المثير للإعجاب حقًا كيف تمكن أزوث من النجاة من قتال مع ألبيدو.
كان يقصد المعدات التي كان يرتديها حاليًا ، وهي عناصر احتياطية ذات مستوى منخفض تم إقراضها له من قبل سيده ، وكان يعتذر بشدة عن استمرار إرتدائه هذه العناصر.
بدأ باندورا أكتور في التفكير لمحاولة فهم قصد سيده ، لكن لم يخطر بباله شيئًا.
“ها ها ها ، باندورا أكتور ، لا داعي للقلق بشأن ذلك ، من الجيد أنك تفعل ما يحلو لك ، هذه ليست بالمشكلة الكبيرة ، ما هو مهم هو خصمك ، حسنًا ، مع أننا رأينا القتال الذي خُضته ، إلا أنني أرغب في الإستماع إليك شخصيًا ، ما رأيك فيه؟”
بعد إلغاء استدعاء جمجمة العناصر ، ألقى آينز تعويذة「الإنتقال الآني الأعظم」 للتراجع مع ألبيدو.
“نعم ، أعتقد أنه دبابة* مستواه حوالي 90 ، كان ذلك لأن السحر كان غير فعال ضده ، وهذا هو السبب في أنني حكمت عليه بأنه في هذا المستوى “.
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
وقف كلايمب بجانب رانار.
(الدبابة أو المدرع هو الشخص صاحب الدفاع العالي والصحة العالية ومهمته تلقي ضرر الوحوش)
لكن… ، تنهد تسايندوركوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطته الأصلية هي الخروج من العاصمة أولاً وانتظار اللحظة التي يدخل فيها جيش الأعداء إلى العاصمة ، كان يخطط لتجاوز الجيش في فوضى الحصار ليقترب من الملك الساحر.
“فهمت ، عدو قوي ، هممم… هاه؟ ما الأمر يا ألبيدو؟ هل لديك رأي آخر؟ ”
“ألا يزال عليَّ الانتظار هنا؟ لقد مضى وقت طويل ، الملك الساحر… جلالة الملك ، فهمت ، فهمت ، لا حاجة للنظر إلي هكذا بتلك العيون المخيفة “.
“نعم ، رأيي يختلف عن رأي باندورا أكتور ، لا أعتقد أنه بهذه القوة ، بالطبع ، كان صِدامي معه قصيرًا ، لذلك لا يمكنني التوصل إلى نتيجة حاسمة ، ولكنني أعتقد أنه دبابة… مستواه 80 أو نحو ذلك “.
أنا أحمق ، من المستحيل أن يكون كوكيوتس دونو هو الوحيد الذي يهاجم المدينة ، لقد فشلت في هذين الاثنين… لا ، لم أعد طفلاً ، مستقبلي هو ما أصنعه لأكون ، هذا صحيح… القرار بيدي ويدي فقط.
بالنظر إلى أنهما كانا متأكدان من أنه دبابة ، فإن رأي ألبيدو ، والتي تعتبر دبابة هي الأخرى ، يجب أن يكون أكثر دقة من رأيه.
“كلايمب ، هل أنت على استعداد للتحول إلى شيطان أيضًا؟”
“فهمت ، مع أنني أعتقد أن باندورا أكتور ، الذي قاتله لفترة أطول ، سيكون قادرًا على إصدار حكم أكثر دقة ، إلا أن شالتير التي كانت تراقب القتال بجواري قد توصلت إلى نتيجة مقاربة لألبيدو ، لقد قدرت أن مستواه 85 أو نحو ذلك ، ولذا ، يبدو أن هناك حاجة لاستدعاء كوكيوتس و سيباس لسماع رأيهما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقطة صغيرة عبرت البوابات المنهارة ، لقد بدا صغيرًا لأنه كان بعيدًا جدًا ، ولكن من المؤكد أنه كائن عملاق مقارنة بالإنسان العادي.
في حين أن براعة شالتير القتالية كانت عالية ، إلا أن بنائها لم يُركز على ناتج الأضرار الجسدية الخالصة ، كان من المؤسف أن سيباس كان على أهبة الاستعداد في إي-رانتيل وكان كوكيوتس يشرف على حصار العاصمة حتى لا يتم استدعاؤهما في الوقت الحالي.
يمكنه على الأقل تأكيد شيء واحد من هذا الحاجز: وهو أنه يعترض الإنتقال الآني تمامًا ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان الآن أمام الحاجز ، فهذا يعني أنه يُمكن تنفيذ الإنتقال الآني داخل القبة ، تم تعطيل الإنتقال الآني داخل وخارج القبة فقط ، بمعنى آخر ، لن يستطيع الخروج بتعويذة الإنتقال الآني ولن يستطيع أحد الدخول كذلك ، يبدو أنه إذا حاول الإنتقال آنيًا إلى الخارج ، فسيتم بدلاً من ذلك نقله إلى حافة القبة الأقرب إلى وجهته المقصودة.
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
كان ذلك ممكنًا بالتأكيد ، لقد سمع من “ريكو” أن هناك نقابات يمتلكون اثنين من عناصر المستوى العالمي ، لذلك كان من الممكن أن يكون لديهم اثنين أيضًا.
دخل الثلاثة في مرحلة التفكير العميق.
تمامًا عندما كانت تُحلله وتدرسه بهدوء ، استدار خصمها.
“…شالتير ، لماذا تبدين مضطربة؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، فتحدثي عما يدور في بالك “.
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
“ربما حصلت على انطباع خاطئ…”
ستكون مسؤوليته في النهاية هي السماح لرانار بالعيش لأطول فترة ممكنة ، سيموت على يد جيش المملكة الساحرة بكل تأكيد ، ولكنه سيظل بمثابة درعٍ لرانار حتى النهاية.
“هذا جيد أيضًا ، ففي النهاية ، كانت هذه العملية برمتها لكشف قدرات هذا العدو ، وبالتالي تم التخطيط لها بدقة منذ البداية ، طالما أنه يمكننا الحصول على نوع من المعلومات حول خصمنا ، فلا تترددي في التحدث عما يدور في ذهنك “.
مع أنه لم يكن متأكدا من الأماكن التي وصل إليها جيش المملكة الساحرة ، ولكن من المحتمل أنهم قد اقتحموا العاصمة بالفعل وكانوا ينتشرون في كل مكان ، في هذه الحالة ، فإن مغادرة هذا المكان أمر خطير للغاية ، ومع ذلك ، فكلايمب لن يتردد ، بما أن سيدته أمرته بذلك ، فيجب عليه أن يفعل ما أُمر له.
“إذا كان الأمر هكذا ، آينز سما ، بما أنني أستطيع أيضًا استدعاء سيد الهلاك ، ربما قد لاحظت ذلك بالفعل ، ولكنني شعرت أن قدراته القتالية ضعيفة بشكل كبير ، هل كان ذلك لأن باندورا أكتور كان المستدعي؟ ”
كانت نفس الرائحة التي شمها عندما نظر هو وكلايمب نحو سماء إي-رانتيل في تلك الليلة.
“الأمر ليس كذلك ، مع أن تحولات باندورا أكتور أضعف من الأصل ، إلا أن إستدعاءاته لن تكون ضعيفة ، بالإضافة إلى ذلك ، فقد أُمر بعدم استخدام أي قدرات خاصة لدي لتقوية الاستدعاء… على أي حال ، هل يجب على كلانا لاحقًا استدعاء سيد هلاك لكي تتحققي من الأمر؟ ربما يمكنكِ معرفة ما كان يزعجك “.
لم تستمر إيفل أي في الكلام.
“نعم!”
إذا كان الحل مرتبطًا بإستخدامه لزلزال عن طريق السحر ، فلا يمكنه أن يضمن أنه سيقتل الجميع ، سيكون هناك ناجون أكثر مما يتوقع ، مع أنه يستطيع إشعال نيران لقتل من تبقى ، إلا أن النيران ستكون مرئية وواضحة للأشخاص البعيدين ، وقد يؤدي ذلك أيضًا إلى إثارة الذعر ، مما يتسبب في هروب المزيد من الأشخاص.
“الآن ، باندورا أكتور ، لقد تحدثت معه ، أليس كذلك؟ ما الذي تحدثت عنه ، وما هو الموقف الذي تبناه ، وما المشاعر التي شعرت بها منه؟ أخبرنا بالتفاصيل ، ففي النهاية ، هذه المرآة لا يمكنها نقل الصوت “.
“نعم ، من فضلك اترك كل شيء لي”
“مفهوم!”
أطلق آينز صرخة يرثى لها.
بدأ باندورا أكتور في إعادة تمثيل محادثاته مع ريكو ، لم تكن محادثاتهم طويلة ، لذلك كان من السهل جدًا تكرارها ، حتى أنه أدخل تفسيراته الخاصة وأرائه في منتصف الحوار: المشاعر التي شعر بها من خلال نبرته ريكو والتفسيرات المماثلة.
أجابت ألبيدو: “أجل”.
في منتصف حديثه ، شعر باندورا أكتور بهالة بغيضة تنبعث من ألبيدو التي تقف خلف ، وقالت له بنبرة ساخطة:
لكن ، في تلك اللحظة – كسر برين قوانين هذا العالم مرة أخرى.
“حتى لو أردت أن تجعل الخصم يخفض من حذره ، أن تجعل الملك ساحر ، آينز سما ، الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم ، يركع وينحني فهذا أمر غير وارد ، وأمر غير مقبول”
“هذا مؤسف! ومع ذلك ، فإن أبواب المملكة الساحرة مفتوحة لك دائمًا ، يمكنك القدوم للزيارة في أي وقت تريده! ”
بالفعل ، لقد شعر أنه تمادى ، إذا كان سيده هناك ، فلن يفعل ذلك أبدًا.
خفضت هيلما رأسها ، بالطبع ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكان وجودها أو مكان وجود الملك الساحر ، ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه والذي يمكنه أن يعبر بصراحة عن مشاعرها.
لا بد لي من التكفير عن أخطائي ، فكر في هذا وهو يرفع رأسه ليرى سيده يومأ رأسه بارتياح.
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
لا بد أنه يتفق مع رأي ألبيدو.
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
وعندما كان باندورا أكتور على وشك خفض رأسه ، وصل صوت سيده إلى أذنيه.
لقد تبنى وضعية التقنية القادرة على قطع ظفر شالتير بلادفولن – 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
“لا ، لقد كان ذلك عملًا رائعًا”
ربما الأشخاص البارعين في إستخدام 「الطيران」سيكونون قادرين على القيام بهذه الحركات ، لكن آينز شعر بالغرابة من تلك الحركات ، كان تفسير ذلك على طرف لسانه فقط ، لكن دماغه لم يستطع التعبير عنه بشكل صحيح.
على الرغم من أنه بدا ساخرًا إلى حد ما ، إلا أن سيده بدا في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع باندورا أكتور معرفة الجانب الذي كان فيه وبالتالي فقد فرصته في الانحناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آينز نحو الكيان الذي يقترب ، سيستغرقه الأمر بعض الوقت لكي يصل إلى هنا ، وكان بإمكانهم السماح له بالاقتراب قبل تفعيل الفخ ، في اللحظة التي خطرت هذه الفكرة لدى آينز ، أدرك أنه ارتكب خطأ.
“كان ذلك الركوع رائعًا ، إذا كان عليّ الركوع لأجل جعل خصمي يفقد حذره ، فسأركع أي عدد من المرات ، لم نخسر شيئًا من خلال هذا الركوع ، لكن ذلك جعل الخصم يعتقد أنني لست قويًا وأنه لم يكن هناك إلى الحذر مني ، هيهيه… لا يجب أن يلاحظ أنه خُدع بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، كيف عرفت ذلك؟”
يا له من أمر مذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مثل البذور التي زرعها للمستقبل ، مصدر هدوءه ، ربما – هناك فرصة 0.01٪ ، لا ، فرصة 0.000001٪ أن يكبر أحدهم ليصبح قوياً بما يكفي لمنافسة الملك الساحر ، أحلام اليقظة هذه قد حسنت من مزاجه.
على الرغم من أن لديه بالفعل فكرة عن مدى دافع منشئه لتحقيق النصر ، إلا أن باندورا أكتور أحس بقشعريرة في ظهر.
لا ، خطأ ، سيكون هذا خطأ.
حتى ضد خصم يستطيع هزيمته بسهولة إذا كان جادًا ، إلا أنه فعل ذلك على أي حال من أجل إعطاء خصمه حِسًا زائفًا بالأمان في نفسه.
لأن أورا أطلق سهمًا نحوه.
هل يمكن لأي ملك ، كلا ، هل يمكن لأي أوفرلورد ألا يهتم حقًا بسمعته الخاصة وأن يخطط لمثل هذه الخطة دون أدنى قدر من الغطرسة؟
كلامها منطقي تمامًا ، إذا كان هناك احتمال أن سيدهم لا يمكن إحياءه ، فمن الأفضل له البقاء في المكان الأكثر أمانًا له وعدم مغادرته.
هل يمكن لأي كائن تم خِدمته فقط ولكنه لم يَخدم أبدًا أن يركع بحزم أمام عدوه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أشرحها لها؟ إيفل أي سان “.
لا وجود لمثل هذا الكائن غير سيده الجالس أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصم الذي أمامه مستعدًا للرد عليه ، لكنه كان فظًا جدًا لدرجة أنه ضاع في ذكرياته.
من التعابير التي تعلو وجوه الحراس الآخرين معه في الغرفة والتي تحكي عن الرهبة التي بداخلهم ، من المؤكد أن لديهم نفس الفكرة.
فقد أخبر آينز ماري بـ:
من بينهم ، كان ديميورج هو الشخص الذي سأل.
ومع ذلك ، نظرًا لوجود العديد من المواقع المحتملة بالنسبة لهم ، لم يكونوا متأكدين تمامًا من مكان حفظ العناصر السحرية ، لم يكونوا قادرين على إمساك أي سحرة عالي المستوى لسؤالهم ، لذلك كان على أورا اتخاذ قرارها الخاص.
“إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
أرادت الغناء.
“لا ، بالتأكيد لن يتوصل أحد إلى هذا الاستنتاج بشكل طبيعي ، ‘إنه ليس مثيرًا للإعجاب’ أو ‘هذه هي شخصيتك الحقيقية’ ، ربما هذا كان ما يدور في ذهنه ، إذا انقلب الوضع… إذا كنت في مكانه ، فربما أكون مهملاً مثله ، لا ، ربما سأقتله على الفور ، ماذا ستفعلين ، ألبيدو؟ ”
وكانت هناك أربعة أسلحة تطوف حوله.
“إذا كان مجرد مواطن عادي ، فسأقتله على الفور ، لكن إذا كان ملكًا ، فقد أعتقله وأستجوبه وأحصل منه على المعلومات ، هل سأكون مهملة… ربما ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصم الذي أمامه مستعدًا للرد عليه ، لكنه كان فظًا جدًا لدرجة أنه ضاع في ذكرياته.
“حقًا…؟ شالتير ، ماذا عنك؟ ”
هااه ، تنهد آينز.
“سوف أفكر في الأمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مساحة العاصمة شاسعة جدًا ، ولكن بسرعة أورا عندما تكون جادة ، لم تكن تلك مشكلة على الإطلاق.
“… ممم ، ربما لم يكن لذلك أي تأثير على الإطلاق… كان سيكون من الأفضل لو لم يكن الركوع ضروريًا ، ولم يكن الوضع ليكون أفضل إذا لم تكن هناك قدرة على تفادي هجمات العدو ، الآن ، لنغير الموضوع ، لنتحدث عن هذا الحاجز “.
مع إزالة القيود ، قفز كلايمب جانبًا لالتقاط النصل الحاد ، الذي كان على الأرض ، ووقف بسرعة ، وضبط أنفاسه ، واتخذ وضعية قتالية ، كان خصمه الملك الساحر.
لم يكن لدى باندورا أكتور أي فكرة عن ماهية هذا الحاجز ، كان يعتقد أنه يمنع دخول وخروج أي شيء مادي أو سحري ، لكن ألبيدو إستطاعت الدخول دون أي عوائق ، إذن ، هل تم حل اللغز؟
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
“أعتقد أنكما إكتشفتما الأمر بالفعل ، لكنني أعتقد أن السبب هو العناصر من المستوى العالمي ، باندورا أكتور ، مما قلته ، لم تكن متأكدًا من ذلك ، صحيح؟ ”
الكائن الذي حمل مطردًا في يد واحدة إبنعث منه إحساس متزايد من الضغط مع تقلص المسافة بينهما تدريجياً ، وابتلع برين بقوة اللعاب المتراكم في فمه.
اتسعت عيون باندورا أكتور.
أعطى آينز أمرًا لسيد الهلاك.
بالفعل ، أصبح كل شيء منطقي الأن ، فقد كان لدى ألبيدو عنصر من المستوى العالمي ، بينما هو لم يكن لديه ، ولكن-
لقد كان ينوي في الأصل عدم استخدام الإنتقال الآني خلال هذه المعركة ، ولكن كان لا يزال من المفيد اكتساب هذه المعلومات على حساب إحدى أوراقه الرابحة.
“آينز سما ، كيف عرفت ذلك؟”
أقوى تعويذة سحرية نارية لدى آينز بدأت في حرق ريكو ، ومع ذلك لم يظهر خصمه أي علامات على التباطؤ حيث تأرجح السيف العظيم نحو آينز مرة أخرى.
“سؤال معقول… كنت أستخدم المرآة لمشاهدة قتالك ضد ريكو ، حتى بعد تفعيل هذا الحاجز ، لم تتأثر المرآة على الإطلاق ، في البداية اعتقدت أنه كان مجرد وهم لإخافتنا… ”
“أيتها الأميرة”
وقعت نظرة آينز على باندورا أكتور “ولكن كان للحاجز تأثيرات ، لذا قد غيرت طريقة تفكيري وبدأت في التحقيق في الاختلافات بيننا ، بشكل أكثر دقة ، الاختلافات بيني أنا ، مستخدم المرآة ، وبينك يا باندورا أكتور”
نظرت إيفل أي نحو كلايمب و رانار.
أينز لمس العنصر العالمي المتواجد في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلصت المسافة بين الاثنين في لحظة حيث تلقى ريكو هجومًا بقوة كافية لإرساله طائرًا.
“بعد أن خلعت عنصري العالمي ، لم أعد أستطيع رؤية أي شيء من خلال المرآة ، ولكن بعد أن إرتديت العنصر مرة أخرى إستطعت رؤية المشهد مرة أخرى ، لذا من المحتمل جدًا أن يكون لدى ريكو قدرة مشابهة للعنصر العالمي الخاص بـ أورا ”
نظر كوكو دوول حوله والذعر يملأ وجهه ، ربما أخبرته غريزته أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث له.
“…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
“سيكون من المستحيل تحقيق ما فعله من خلال نفس النظام الذي تأتي منه قوتنا ، ولذا ، أليس من المرجح أنه استخدم هذا المصطلح كخدعة؟ من الممكن أن إستهلاك نقاط الصحة (HP) كان شرطًا لتنشيط عنصر من المستوى العالمي ، المشكلة هي أنني لم أسمع أبدًا بمثل هذا العنصر العالمي ، مع أن العديد من العناصر العالمية لديهم تكاليف لأجل تنشيطهم ، إلا أن إستهلاك القليل من نقاط الصحة (HP) كشرط لتنشيط قدرة عنصر من المستوى العالمي أمرًا رائعًا ”
“…حتى لو كان بإمكانك الانتقال آنيًا ، فلا يمكنك استخدامه للهروب من هذا الحاجز ، مصيرك أن تموت هنا “.
“خلال فترة تنشيطه للحاجز ، هل استمرت نقاط الصحة (HP) الخاص به في الانخفاض بإستمرار؟”
كان التفسير التالي الأكثر ترجيحًا هو أنه كان معدنًا مماثلًا للبلاتين في المظهر ، لكن آينز لم يكن على دراية جيدة بأنواع المعادن في هذا العالم.
هز باندورا أكتور رأسه على سؤال ألبيدو.
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
“إنخفضت فقط بعد أن نشط الحاجز ، لا يبدو أن الحاجز يستنزف نقاط صحته (HP) باستمرار للحفاظ على نفسه “.
“ما- ماذا؟ تعابيركم ، هذا هو هدفكم… أليس كذلك؟ ”
“بالضبط ، ألم تقل أن قدراته الأخرى استنزفت صحته أيضًا؟ بالفعل ، هناك عناصر عالمية ذات قدرات متعددة ، على سبيل المثال ، هذا العنصر” لمس سيده الجرم السماوي الموجود في بطنه ، ” القواعد التي تلعب بها قدراته مختلفة تمامًا عن قواعدنا”
♦ ♦ ♦
من المحتمل أن تكون القدرات التي استخدمها هي تعزيز الأسلحة ، وتعزيز الدروع ، والإنتقال الآني ، والحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
“…الفرضية التي قلتها قبل قليل كانت تستند إلى نفس نظام القدرة ، ولكن إذا كانت قواه فريدة في هذا العالم ، فذلك سيشرح كل شيء ، بإفتراضنا للسيناريو الأسوأ ، فذلك يعني أن هناك قدرة غير عادية يمكن أن تنافس العناصر العالمية ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا حتى التأكد مما إذا كان ما غسله دماغ شالتير عنصرًا عالميًا أم لا ، سيتعين علينا إعادة تقييم كل ذلك ، كم هذا مزعج!”
بمجرد أن أصبح راضيًا عن نتائج تجاربه ، تم تنشيط تعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」 مرة أخرى ، لا شك وأنه ريكو.
“آينز سما ، ما زال لدينا نقص في المعلومات”.
“عليك أن تنتظر هنا حتى تتمكن مبعوثة جلالة الملك من لقائك”
“بالضبط ، ديميورج… ربما هناك حاجة للخسارة أمام ريكو مرة أخرى”
إذا كان جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم نحو القصر ، فمن المحتمل أنه قد مات بالفعل.
إستاء الحارسان اللذان يقفان بالقرب من العرش ، وربما نفس الأمر ينطبق على ألبيدو المتواجدة خلفه.
ولوح آينز بـ 「عصا التفجير」.
حتى لو كان ذلك عن قصد ، فلن يشعر أحد الحاضرين بالسعادة لأن سيدهم سيخسر.
مد يديه لسحب سيفه ، ومن ثم أوقف نفسه.
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
أغلق شالتير 「البوابة」 القديمة ، وفتحت واحدة جديدة.
كان الجميع ، بما في ذلك باندورا أكتور ، يستمعون بهدوء إلى كلمات سيدهم.
في الطريق ، سلمت رانار النصل الحاد له ، واتبع أوامرها وتوجها نحو غرفة الملك.
“لقد تأكدنا بالفعل أنه يمكن إحياءكم جميعًا وسكان هذا العالم أيضًا ، ولكن ماذا عني؟ مع أننا لا نملك دليلًا قويًا على ذلك ، ولكن هناك إحتمال كبير في أن الآلهة الستة العظماء وملوك الطمع الثمانية كانوا كائنات مشابهة لي (يعني لاعبين) ، تم إختتام أساطيرهم بموتهم ، لذلك من المحتمل أنه لا يمكن إحياءهم ، ليس لدينا خيار سوى افتراض أن هذه هي الحقيقة عند إجراء هذه العمليات ، ببساطة ، من أجل تجنب موتي ، أسوأ أشكال الهزيمة ، ليس لدينا خيار سوى قبول أشكال أخرى من الهزيمة “.
ضحك رامبوسا الثالث وكأنه منهك ، لا ، ربما كان منهكًا بالفعل.
(مع إقتراب القصة من نهايتها هناك إحتمال أن الكاتب لن يتطرق إلى قصة ملوك الطمع الثمانية ، ولكنني وضعت ملخصًا قصيرًا عنهم لمن يريد أن يعرفهم ، وقد وضعت الملخص في فصل الإستراحة للمجلد 7)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، لم يستطع آينز فهم ما كان يتحدث عنه ريكو ، ولكن في الوقت نفسه لم يكن يبدو وكأن كلامه مجرد هراء ، كان يجب أن يتحدث على الأقل بطريقة يمكن لشخص عادي مثل آينز أن يفهمها.
إذا كان أتباع الملك الساحر يراقبون أزوث بالفعل ، فإن ريكو سيتخلى عنه على الفور ليعود إلى بلده ، هذا هو السبب في أنه قَبْلَ أن يبدأ في التحقق مما إذا كان يتم مراقبتهم ، كان يراقب محيطه.
“آينز سما”
…ربما توقع الملك الساحر بالفعل كل هذا ، يبدو أن القائد الاستثنائي لن يكون بالضرورة بشرى سارة لأتباعه.
“ما الأمر ألبيدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “V!”
“آينز سما ، ما قلته للتو صحيح تمامًا ، لذا ، أليس من الأفضل لك البقاء داخل ضريح نازاريك العظيم ، وأن تتوقف عن الخروج؟ ”
إصطدم السيف العظيم مع الجدار الذي تم إنشاؤه حديثًا ، وتم تدمير 「جدار الهياكل العظمية」 بضربة واحدة.
كلامها منطقي تمامًا ، إذا كان هناك احتمال أن سيدهم لا يمكن إحياءه ، فمن الأفضل له البقاء في المكان الأكثر أمانًا له وعدم مغادرته.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
“…بالفعل ، لقد فكرت في ذلك أيضًا ، لكن بالتأكيد يمكنكم فهم ذلك أيضًا ، خاصة أنتم؟ ”
يبدو أن هجومه التالي سيكون سحراً.
بدأ باندورا أكتور في التفكير لمحاولة فهم قصد سيده ، لكن لم يخطر بباله شيئًا.
إذن لم تكن تلك الفتاة جزءًا من الطليعة ، ولكن مجموعة كبيرة من جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم بالفعل وقاموا بحرق ونهب المدينة.
اتبعوا أوامرها ودخلوا الباب بالترتيب.
(من المحتمل أن آينز الغبي لم يجد سببًا ولذا قال لهم كلامًا غامضًا لكي يفكروا بأنفسهم ويجدوا تلك الأسباب)
بالإضافة إلى ذلك ، ألم تحذره رانار مرارًا وتكرارًا من هذا الأمر؟
بالإضافة إلى ذلك ، ألم تحذره رانار مرارًا وتكرارًا من هذا الأمر؟
يا للخزي.
نادت أورا على الجنود المرتعدين على جدران المدينة ، لقد استفادت من العيوب الموجودة (الشقوق والنتوءات) على الجدار لتشق طريقها نحو الأعلى بسرعة.
مع أنه واحد من عباقرة نازاريك ، إلا أنه لم يفهم أفكار سيده.
وعندما تلقى ماري ضربة قوية لثقته وغروره ، جعلته كلمات آينز اللطيفة سعيدًا جدًا لدرجة أنه كاد يبكي.
أنهك باندورا أكتور دماغه بشدة للتفكير ، شعر أيضًا أن ديميورج وألبيدو كانا يبذلان قصارى جهدهما للتفكير كذلك ، فقط شالتير بدت وكأنها لم تكن تفكر على الإطلاق.
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
لا تفكر في الآخرين ، توقف باندورا أكتور عن التفكير بالآخرين.
الأطفال تحت حماية برين قد غادروا العاصمة بالفعل.
ساد الصمت على المجموعة لفترة طويلة ، إلا أن تنهد سيدهم وكسر هذا الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا ساخرًا إلى حد ما ، إلا أن سيده بدا في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع باندورا أكتور معرفة الجانب الذي كان فيه وبالتالي فقد فرصته في الانحناء.
شعر باندورا أكتور بخزي لا يطاق وكذلك فعل ديميورج ، مع أنه لم يستطع رؤية ألبيدو ، التي كانت وراءه ، ولكن بالتأكيد هي كذلك شعرت بخزي مثلهم.
“- أنا لا أمانع لذا لا بأس ، كان يجب أن أخبز الكثير من المعجنات في وقت سابق لتكون بمثابة طعام احتياطي ، بما أن هناك الكثير من السكر المضاف إليهم ، فيمكن استخدامها كحلويات “.
“ما الخطب؟ ارفعوا رؤوسكم “.
بدأ باندورا أكتور في التفكير لمحاولة فهم قصد سيده ، لكن لم يخطر بباله شيئًا.
تحدث بنبرة قاسية ، لكن باندورا أكتور لم يستطع السماح لنفسه بعصيان أمر مباشر من سيده.
لكن لسبب ما ، تم قذف جسده آينز ، ودُفع نحو الحاجز ، كان هذا غير عادي ، عادة عندما يتم إبطال ضرر الهجوم ، فإن التأثير الإرتداد لا يجب أن ينشط ، ومع ذلك ، فإن هجوم ريكو لم يتبع هذه القاعدة ، إذن ماذا يعني ذلك؟ لم تكن لديه أي فكرة.
رفع رأسه.
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
“…ممممم ، لننتقل إلى الموضوع التالي ، من يكون ذلك الشخص؟ وفي رأيكم ما علاقة البلاتين في الأمر؟ ”
كانت الجدران سميكة وواسعة جدًا ، لكن الجنود المملوءين بالخوف كانوا يدفعون بعضهم البعض لأجل الهروب ، إذا تمكنوا من التراجع بطريقة منظمة ، لكان بإمكانهم الهروب بشكل أسرع ، أولئك الذين يدفعون بعضهم البعض في المقدمة جعلوا الهروب فوضويًا تمامًا.
تحدثت ألبيدو أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
“… أحد الاحتمالات ، كما قال باندورا أكتور ، أن خصمنا هو أحد الأبطال الثلاثة عشر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ حجم الكائن يزداد ببطء ، مشى بخطواتٍ بطيئة وثابتة.
أومأ سيده بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هجوم الإختراق الخاص بالسيف العظيم لم ينجح بسبب المنجل ، وأيضًا تم صد المنجل بواسطة المطرقة ، تم تحريف الرمح المندفع بواسطة مقبض المنجل بينما تفادى سيد الهلاك برشاقة هجوم السيف العظيم.
“الاحتمال الآخر هو أنه أحد أعضاء أمة تحالف مجلس أرجلاند ، لورد التنين البلاتيني ، هؤلاء هم الكائنات الوحيدة التي يمكن أن أفكر بها فيما يتعلق بالبلاتين “.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
” بناءً على هذا ، دعوني أطرح سؤالاً ، هل هذا الشخص المسمى بـ ريكو يحاول خداعنا ليجعلنا نظن أنه لورد التنين البلاتيني أو أحد الأبطال الثلاثة عشر حتى نواجههم أم لا؟ قد تكمن الإجابة أيضًا بين هذين النقيضين ، إذن ، ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟ ”
سارت هيلما في ممر القصر مع ثلاثة من رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية ، كانوا يشقون طريقهم نحو الغرفة العملاقة التي اختارتها معبوثة الملك الساحر.
“أنا آسف للغاية ، آينز سما ، ولكن نظرًا لقلة المعلومات لدينا ، فمن الصعب معرفة الإجابة الصحيحة “.
بقيت نظرة سيده على ألبيدو.
أجاب ديميورج على ذلك.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر كان على وشك إلقاء تعويذة.
وافقه باندورا أكتور ، ولكن بما أن سيده قد سأل ، “ما هي الإجابة الصحيحة برأيكم؟” ، يجب أن يكون الرد الصحيح أحد الخيارات التي طُرحت ، ربما كان هذا هو السبب في أن ديميورج بدأ إجابته بإعتذار.
إذا كانوا أشخاصًا ذوي رتب عالية في نقابة السحرة ، فسيوفر لها ذلك الكثير من الوقت ، لكن أورا لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل بعد إلقاء نظرة على الرجل المسن.
“هل هناك آراء أخرى…؟ يبدو أنه لا يوجد شيء ، أنا أيضًا أتفق مع رأي ديميورج بأنه ليس لدينا ما يكفي من المعلومات ، بعد أن ننتهي من المملكة ، قومي بجمع آراء حراس الطوابق الآخرين في هذا الشأن ، ربما يلاحظ أحدهم التفاصيل التي غفلنا عنها ، على أي حال ، ما زالت خطتنا في إرسال مبعوثين إلى تحالف مجلس أرجلاند قائمة ، ولذا بينما يرحبون برؤساء الدول ، اجعليهم يسخرون من هذا المسمى لورد التنين البلاتيني عدة مرات ، لا بأس في الأمر ، أليس كذلك؟ ألبيدو “.
مع صاحب الدرع البلاتيني في المركز ، مرت موجة اهتزاز ، مشوهة الفضاء ، عبر آينز.
“مفهوم ، كيف سأتعامل مع محتويات الرسالة؟ ”
“- سوف يوقظ الغضب القوة الكامنة ، ليمنحك القدرة على هزيمتي”
“سأترك ذلك لكِ”
حتى لو كانت تلك الأجنحة من صنع الإنسان ، فقد كانت واقعية للغاية ، على أي حال ، يجب أن يتوقف عن اختلاق الأكاذيب لتهدئة نفسه.
“مفهوم”
(الناسك شخص ينعزل عن المجتمع والحضارة ويعيش بعيدا عنهم ، يعيش في الغابة على سبيل المثال )
“إذا أنا أعلن نهاية هذا الإجتماع ، يجب أن أذهب إلى العاصمة قريبًا ، باندورا أكتور ، على الرغم من أنه قد يكون محرجًا ، ولكن يجب أن أطلب منك- ”
فقط حتى لا يشعر بأي ندم ، كان من الأفضل له العودة والتفكير في الأمر أكثر قبل اتخاذ قراره بشأن ما إذا كان يجب أن يتخلى عن القطرة الحمراء أم لا.
جاءت صرخة من الجانب ، أدار سيده رأسه إلى الحارسة التي أصدرت هذا الصوت.
“سيكون أمرًا سيئًا إذا كانت في حالة تأهب قصوى بعد أن ترفض اقتراحنا… إن القبض على لاكيوس بأمان يتطلب منها أن تكون غير مستعدة تمامًا ، أنا أتحدث عن تجربة “.
“ما الخطب شالتير؟ هل نسيت شيئًا؟”
لقد مرت 7 أيام منذ أن بدأ جيش المملكة القوي المكون من 400.000 رجل تقدمهم ، بعد فترة وجيزة من حدوث ذلك ، سمعوا شائعات بأن جيش المملكة الساحرة قد بدأوا بالتخييم بالقرب من العاصمة ، على الرغم من أن ذلك كان قبل يوم واحد فقط ، إلا أن الإجهاد الذهني الذي كانوا يعانون منه يفوق بكثير التعب الجسدي الذي كانوا يعانون منه أيضًا.
“نعم آينز سما ، لدي سؤال ، هل كنت تخطط حقًا لتجنيد ذلك الشخص المسمى ريكو ليكون تابعًا لك؟ ”
“فشل الإنتقال الآني…”
“آه ، بخصوص ذلك ، بالطبع لا ، إذا أصبح أحد أتباعي ، فسوف أجمع كل المعلومات التي أحتاجها منه – مثل المنظمة التي يخدمها ، والغرض منها ، وما إلى ذلك – وسيُقتل بعد ذلك “.
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
“ألن يكون قتله مضيعة؟”
أعربت لاكيوس بصوت عالٍ عن صدمتها ، فوجئ كلايمب أيضًا عندما طلبت منه رانار تجهيز العربة حتى تتمكن من الطبخ للأطفال.
كان يشعر أن سيده كان لديه ابتسامة ساخرة على وجهه عندما سمع سؤال ألبيدو.
لقد أعد نفسه ليكون متفرجًا (مراقبًا).
“أنا لست واثقًا من قدراتي على السيطرة عليه ، إذا كنت تسألين عما إذا كان بإمكاننا استغلال تلك القدرات الغير عادية لعنصره العالمي ، أيًا كان الحال… ألبيدو ، هل أنتِ واثقة أنه يمكنك القيام بذلك؟ إذا كنت كذلك ، فسأترك الأمر كله بين يديك… ”
كانت ألبيدو واثقة من التعامل مع مسائل الشؤون الداخلية ، لكنها لم تكن واثقة جدا في مهاراتها في التخطيط أو التعامل مع مسائل الشؤون الخارجية ، ومع ذلك ، كانت وحدها دون أي مساعدة ، لذا كان عليها الاعتماد على نفسها.
“سيكون من الصعب القيام بذلك قبل أن نجمع ما يكفي من المعلومات المفصلة ، ولكن إذا اتضح أننا سنستطيع التحكم به ، فقد يكون مفيدًا لنا “.
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
“اممممم”
ثم نظر برين إلى كلايمب.
بقيت نظرة سيده على ألبيدو.
يبدو أنها فهمت عزمه ، لكنها لم تستطع الوثوق بقدراته ، ولهذا كررت رانار ما قالته مرة أخرى.
ربما كان يفكر في قدرات ألبيدو وريكو ، إذا كان منشئه قد خطط لما يمكن أن يحدث بعد 1000 عام في خطته الكبرى ، فمن المحتمل أنه كان يبحث في كيفية ملائمة ريكو لخططه.
ألقى آينز تعويذة 「الرسالة」 بصمت بينما تراجع ريكو كما لو كان يلاحق الكاتانا بعد أن تم قذفه بعيدًا وسقط ، ثم عاد الكاتانا إلى مكانه الأصلي وبدأ يعوم حول ريكو مجدداً.
ومن المؤكد أن تدمير المملكة جزء من تلك الخطط أيضًا.
لم تتأذى ، في الواقع ، لم تشعر بأي شيء على الإطلاق.
لا بد أن لديه دوافع خفية أبعد من أن يظهر للعالم الاختلاف في المعاملة التي تلقتها المملكة والإمبراطورية بسبب أفعالهما ، وكان هذا هو السبب في أنه كان مستعدًا لإلغاء غزوه للمملكة إذا إنضم ريكو إليه ، كان هذا رأيًا مشتركًا بين باندورا أكتور وألبيدو وديميورج.
لا بد أنه شعر بنية كلايمب في القتال ، كشف الملك الساحر ظهره الأعزل لكلايمب ، والتقط النصل الحاد من على الأرض ، وألقاه تجاهه.
لن يضطر المرء إلى التفكير بجدية كبيرة لربط تجارب إنشاء الأوندد بهذا الأمر.
“الأميرة كانت كريمة للغاية بالترحيب بالضيوف الذين أتوا دون موعد مسبق ، وقد قدمت لنا الشاي كذلك ، فهل ستكون قائدتنا قاسياً لدرجة رفض عرضها؟ يا لك من امرأة غير مبالية ، يا فتاة العضلات ”
ففي النهاية ، كان هو منشئه ، كان هذا بلا شك رؤية لشيء كبير قادم ، شيء لا يستطيع حتى هو فهمه.
كانت تنوي الاستهزاء بخصمها بعدم استخدامها لمطردها ، وسبب الآخر هو أنها لم تستطع قياس مقدار الضرر الذي ستلحقه به بدقة إذا كانت ستستخدم مطردها.
منشئه ، وهو كائن أسمى يمتلك ذكاءً خارقًا لدرجة أنه تأثر به ، ما مدى روعته؟ بصراحة ، شعر باندورا أكتور بالأسف تجاه الآخرين ، وتألم من أجل كبح نفسه من التباهي أمام الآخرين بمنشئه العزيز.
إذا كانوا أشخاصًا ذوي رتب عالية في نقابة السحرة ، فسيوفر لها ذلك الكثير من الوقت ، لكن أورا لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل بعد إلقاء نظرة على الرجل المسن.
“فهمت ، بالفعل ، لن ينفعنا إذا مات ، سأسمع رأي ديميورج بشأن هذا أيضًا واعتمادًا على الموقف ، سيتم تعيين ألبيدو لتكونة المسؤولة عن هذا الأمر ، بالطبع ، هذا على افتراض أن ريكو سيكون على استعداد ليكون تابعًا لي ، وإن لم يرغب فقتله مسموح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله ، لم يستطع العثور على رانار ولا رامبوسا الثالث.
كان من المستحيل لأي شخص أن يعترض على ذلك ، إذا أراد سيدهم ذلك ، يجب أن يكون ذلك صحيحًا.
ألقى جمجمة العناصر تعويذة من الطبقة التاسعة ، 「المخلب القطبي」.
“جيد ، الآن… أي آراء أخرى… يبدو أنه لا يوجد ، حان الوقت الذهاب إلى العاصمة ، لا يزال يتعين عليّ إغلاق الستائر عن هذه المسرحية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفرضية الأخرى ، والأكثر ترجيحًا ، هي أن الأسلحة لم تكن معدات على الإطلاق ، ولكنها كانت أجزاء فعلية من جسد ريكو ، سيكون هذا وضعًا مشابهًا لكيفية استمرار تطبيق تأثير الإرتداد إذا كان هجوم العصا سيقابل بهجوم مخلب تنين.
“…مثل هذه المسرحيات التافهة لن تتطلب منك أن تشارك شخصياً آينز سما ، أعتقد أنه يمكنني التعامل مع الأمر بمفردي… ”
ألغى باندورا أكتور تحوله.
“لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
كانت التحسينات السحرية الممنوحة لـ برين من جرعاته تعني أنه أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه شالتير.
“…فهمت ، هل هذا هو السبب؟”
لكن ، هل سيكون هذا قرارًا صحيحًا؟
ردت ألبيدو بطريقة توحي بأنها قد رأت المعنى الخفي وراء كلماته ، مما دفع سيده إلى إلقاء نظرة عليها ، لا بد أنه كان يتحقق من مقدار ما فهمته من كلماته.
“أزوث ، لا إهانة ، لكن لا ، إنه خصم حتى أنا لا يمكنني هزيمته بسهولة ”
بعد مرور بعض الوقت ، بدا سيده راضيًا عندما تحدث بطريقة متوقعة من حاكم.
يجب أن يضع هذه الأفكار جانبًا في الوقت الحالي ، وأيضًا سحر البعث موجود في هذا العالم ، فالموت لا يضمن الصمت ، وإذا عاد بالبدلة الآلية فقط ولم يحضر جسد أزوث معه ، فسيثير ذلك شكوكًا ، إذا كان على المرء أن يتصرف وفقًا لمبادئ نفعية بحتة ، فسيؤدي ذلك إلى عواقب سلبية في كثير من الأحيان.
“…بالضبط ، ألبيدو ، بالضبط”
كم كانت محظوظة لأنها تمكنت من تحقيق هذا الحلم من خلال خيانة بسيطة والتضحية بالمملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم ~ ، لا تقفوا في طريقي ~”
الجزء 2
ألقى آينز تعويذة 「الرسالة」 بصمت بينما تراجع ريكو كما لو كان يلاحق الكاتانا بعد أن تم قذفه بعيدًا وسقط ، ثم عاد الكاتانا إلى مكانه الأصلي وبدأ يعوم حول ريكو مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أن هناك خطبًا ما منذ البداية! حقيقة أنكم اتبعتم نظامًا غذائيًا في نفس الوقت كان أمرًا مريبًا للغاية ، حتى لو صدقت ذلك ، فإن جسد هيلما غير طبيعي تماماً! انها نحيفة جدًا لتكون بصحة جيدة ، كل هذا يمكن تفسيره إذا كنتم مجرد وحوش يرتدون جلودهم! ”
تم إبلاغ كلايمب و رانار و برين من قبل الفرسان القلائل المتبقين بأن هناك ضيوفًا ينتظرونهم بعد أن عادوا إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا قلنا لها ذلك ، فإن هذه الغبية ستقول ، “سأدافع عن العاصمة بمفردي” أو شيء من هذا القبيل ، لذلك ، قررنا أن خيارنا الوحيد هو أخذها بالقوة ، لكن عمليات الاختطاف في وضح النهار ليست بتلك السهولة ، ولم تكن لدينا ثقة أيضًا في قدرتنا على خداعها للمغادرة ، لذلك ، على الرغم من أنه يجب علينا الاعتذار لكِ يا سمو الأميرة عما فعلناه ، إلا أنه كان علينا استغلال هذه الفرصة “.
طلب فريق “الوردة الزرقاء” لقاء مع رانار.
(يقصد إسم روفوس في الفصل 3 ، وعلى حسب “ظني” فإن روفوس هو التابع الأول لإله الموت سورشانا والذي تم ذكره في فصل الإستراحة في المجلد 10)
في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يتم إحضارهم إلى هذه الغرفة على الفور ، لكن ملابس ثلاثتهم لم تكن مناسبة ، خاصة رانار التي تبدو مثل الخادمة أكثر من كونها أميرة بملابسها التي ترتديها ، لقد كانوا يتعرقون تمامًا ، تم إصدار تعليمات للفرسان بإحضارهن بعد ساعة لإعطاء الثلاثة وقتًا كافيًا لتغيير مظهرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
كان جيش المملكة الساحرة متواجدون خارج العاصمة ويمكنهم الهجوم في أي وقت ، بالنسبة للعاصمة والدفاع عن القصر ، تم تكليف الفرسان بذلك ، لكن كان عليهم التعامل مع مثل هذه الأعمال الصغيرة ، لأن الخادمات قد رحلن.
اتسعت عيون باندورا أكتور.
كانت معظم الخادمات اللواتي حضرن إلى القصر من بنات النبلاء ، لقد هربوا من القصر إلى عائلتهم ، ولم يتضح بعد ما إذا كان خيارهم آمنًا أن لا.
مع ضوضاء تشبه الهدير ، أطلق السلاح السحري كمًا كبيرًا من الرصاص.
لقد سمع من سيدته ، رانار ، أن الفظائع التي ارتكبها جيش المملكة الساحرة في طريقهم نحو العاصمة ستُرتكب الأرجح هنا أيضًا ، كان ذلك استنتاجًا منطقيًا ، لم يكن هناك مكان آمن داخل العاصمة الآن.
التقط كوكيوتس الكاتانا الخاص بـ برين.
إذن ما الذي يمكن للمرء أن يفعله ليضمن سلامته؟ ، ردت رانار على هذا السؤال ، بأنه يجب مغادرة العاصمة بخلسة.
قلص كلايمب المسافة بينه وبين الملك الساحر ، وشد قبضته ، ولكمه.
وبسبب ذلك ، تناقش كلايمب وبرين سرًا وجهزا عربة خارج القصر ، فقد يكون ذلك مفيدًا ، إذا قررت رانار الهرب.
كان تعبير رامبوسا الثالث مليئا بالحزن ، كان الجميع يعلمون في هذه المرحلة أنه لم يعد أحد من جيش المملكة الذين تم إرسالهم لخوض حرب ضد جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع ، مع أنهم لا يعرفون مصيرهم ، إلا أنه لم يكن من الصعب جدًا تخيل سبب عدم عودتهم.
بالطبع ، كان يعلم بأن رانار ليس لديها أي نية في الهروب ، لكنه لا يستطيع أن يقول إنها لن تغير رأيها فجأة ، كانت هذه مجرد خطة في حال فعلت ذلك.
غاااهغ.
جهز كلايمب الماء والمنشفة لرانار لمسح عرقها ، في العادة كان سيعد لها حمامًا ، لكن لم يكن لديهم سوى ساعة واحدة ، لذا لم يكن ذلك ممكنًا.
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
نظرًا لعدم وجود الخادمات ، لم يكن أمام كلايمب خيار سوى مساعدة رانار في تجهيز نفسها ، ووقع واجب تحضير الشاي على عاتق برين ، كان مشهد المبارز وهو يُقلب بين الخزانات وهو يحاول العثور على الشاي مضحكًا حقًا على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهه.
“فهمت ، عدو قوي ، هممم… هاه؟ ما الأمر يا ألبيدو؟ هل لديك رأي آخر؟ ”
بعد أن مسحت رانار عرقها ووضعت العطر على نفسها ، وذهبت لإختيار ثوبها ، استحم الرجلان.
“الحلويات؟” ضيقت لاكيوس عينيها نحو تيا ، “كان سيكون مناسبًا لو أحضرنا معنا القليل -”
على عكس النساء – على عكس الأميرة – جهز الرجلان نفسيهما من خلال عمليات أبسط بكثير.
بعد بضع ثوان من الصمت ، تلقى الرد.
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
“كلايمب ، برين سان قد إتخذ قراره بالفعل”
أصبح الثلاثة جاهزين مع أنهم أن الساعة مرت بسرعة ، شمت رانار شعرها ومعصمها ، يبدو أنها كانت تحاول تحديد ما إذا كانت هناك رائحة كريهة عليها أم لا ، لم يستطع كلايمب أن يشم رائحة العرق ، لكنه كان يشم رائحة الزيت والدخان الذي كان يخرج من شعرها ، لابد وأن تلك الروائح إلتصقت بها بينما كانت تطبخ ، ومع ذلك لا ينبغي أن تكون تلك الروائح ملحوظة بعد أن وضعت عطرًا على نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شهد قتال سيد الهلاك ضد ريكو ، أدرك آينز أنه غير مناسب ليكون في الطليعة.
لم يُحضر الفرسان لاكيوس فقط.
ضربات عديدة من البرق ضربت على ريكو ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يتعرض لأضرار ، فقد رأى آينز أن نقاط صحته (HP) تتضاءل ، كان من المرجح أنه قد قمع جميع أشكال الألم.
كان جميع أعضاء فريق الوردة الزرقاء حاضرات ، كانت لاكيوس الوحيدة التي ترتدي ثوبها ، وكان البقية يرتدون ملابسهن القتالية ، يبدو أنهن كُنَ الحارسات الشخصيات لامرأة نبيلة.
” لا تقلق بشأن ذلك ، فقط اسأل سمو الأميرة عن الأمر بعد مغادرتنا “.
كان كلايمب مصدومًا بعض الشيء.
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
في الواقع ، لم تأتي لاكيوس تأتي بمفردها عادةً ، ولكن كان من النادر رؤيتهن جميعًا معًا ، ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعن فيها جميعًا.
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
“لقد استغرقت وقتًا طويلاً ، أنا آسفة للغاية لجعلكن تنتظرن”.
كان لكل من الثلاثة أتباع معهم.
“لا ، لا بأس ، لقد جئت إلى هنا فجأة دون تحديد موعد مسبق ، أنا من يجب أن أشكرك لتخصيص وقت لمقابلتنا – آه ، ليست هناك حاجة لتناول الشاي ، فنحن ليس لدينا الكثير من الوقت”.
إذا استمرت في التوسع ، فسيكون هذا المكان محاطًا بقبة ، كان حجمها هائلاً ، بعرض كيلومتر واحد على الأقل ، ولذا لا ينبغي أن تكون ألبيدو والحراس الآخرون في نطاق هذه القبة.
تمامًا عندما كانت رانار على وشك سكب الشاي الذي جلبه برين ، أوقفتها لاكيوس.
عند سماع خطاب خصمه ، فكر آينز ، هذا الغبي يتحدث أخيرًا.
“أوي ، لاكيوس ، أعتقد أنه لدينا وقت كافي لشرب كوب من الشاي ”
“يجب أن أبذل قصارى جهدي… قال آينز سما ذلك أيضًا”
التي تحدثت كانت إيفل أي ، وأومأ بقية أعضاء الفريق ، مما تسبب في ظهور تعبير ذُهول على وجه لاكيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالطبع سأفعل ، هذه هي المرة الأولى التي أشرب فيها مثل هذا الشاي القوي ، كم عدد الأوراق التي أضفتها…؟ ”
“جميعكن… تُرِدن شرب الشاي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إيه ، امم ، اممم ، امممم ، من المقرر أنه سيتم هدم هذا المكان… لذا ، اممم ، من الممكن أنك ستصاب ، لذا سيكون من الأفضل لك أن تغادر هذا المكان بسرعة”
تنهدت إيفل أي بشدة عن قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ حجم الكائن يزداد ببطء ، مشى بخطواتٍ بطيئة وثابتة.
“الأميرة كانت كريمة للغاية بالترحيب بالضيوف الذين أتوا دون موعد مسبق ، وقد قدمت لنا الشاي كذلك ، فهل ستكون قائدتنا قاسياً لدرجة رفض عرضها؟ يا لك من امرأة غير مبالية ، يا فتاة العضلات ”
على الرغم من وجود القليل من الاستياء على وجهها ، إلا أن ألبيدو توقفت.
لم تتلقى أي رد من غاغاران ، على الرغم من أن نظرات الجميع في الغرفة كانت مثبتة على غاغاران ، إلا أنها تظاهرت بأنها لم تسمع ولم ترى شيئًا.
“يجب أن أبذل قصارى جهدي… قال آينز سما ذلك أيضًا”
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
خفضت هيلما رأسها وشدّت قبضتيها.
لقد تم تجاهلتها تمامًا ، تنهدت إيفل أي بصوت عالٍ ردًا على سلوكها.
قلص ريكو المسافة وإقترب من آينز دون تردد على الإطلاق.
“أوي ، غاغاران”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا شيء أزوث ، لنعد ”
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا… قد يكون هناك حالات إنتحار قليلة خلف هذه الأبواب أو حتى عائلات بأكملها ميتة…
“…تريدين أن تشربي شيئًا أيضًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحب أوداتشي هائل الحجم من العدم ، ومن ثم إتخذ كوكيوتس وضعية جودان.
“آه ، نعم ، أشعر بالرغبة في شرب كمية كبيرة من السوائل ، ربما أستطيع شرب عشرة لترات إذا اضطررت لذلك “.
كانت الشائعات قد نقلت بالفعل الرعب الذي يمارسه جيش الملك الساحر.
“ماذا… هل تعرفين كم من الوقت أهدرت فقط لتسمعني أقول ذلك… ممممم ، أيا كان ، بغض النظر عن الكمية ، أيها القائدة ، هل يمكننا أن نشرب أيضًا؟ ”
“「توقف الوقت」”
“هاآه ، بالطبع لا بأس… أتريدين أن تشربي أيضًا يا إيفل أي؟”
ألقت رانار نظرة خاطفة عليه ثم إستدارت إلى الأمام.
اتسعت عيون لاكيوس وهي تتكلم ، بالفعل ، إذا شربت إيفل أي أيضًا ، فسوف يتفاجأ كلايمب هو كذلك ، لشرب الشاي ، كان عليها أن تخلع قناعها ، لكن على حد علم كلايمب ، لم تخلع هذه الساحرة قناعها تحت أي ظرف من الظروف.
تمامًا عندما كان كوكيوتس على وشك أن يتخطى برين ، توقف.
لم ترد إيفل أي على سؤالها ، لكنها هزت كتفيها وكأنها تقول لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دُمر جيش ري-إيستيز بالكامل في المعركة التي حدثت قبل أيام ، من وجهة نظر المعسكر الذي أقامه آينز بالقرب من العاصمة ، لم يكن من الممكن رؤية العديد من الجنود يحرسون جدران الخارجية للمدينة ، ولا يبدو أن لديهم أي نية للقتال.
“حسنًا ، سنشرب الشاي بينما تتحدث القائدة والأميرة ، أنا أضمن أن الشاي سيكون ألذ مما يمكنكم أن تتخيلوا”.
أعدت ألبيدو نفسها للهجوم بينما كانت تسخر من خصمها.
“إيه؟ لقد سكبته بالفعل في زجاجة دافئة ”
في هذه المرحلة ، تم التأكد من أن ريكو كان من عرق له خصائص مشابهة لـ الغوليم أو كائن آخر مماثلة ، أو ربما لديه بعض القدرات أو المهارات والتي منحته الخصائص المذكورة ، أو ربما كان مجرد كائن عادي ذو خصائص مماثلة.
قالت لاكيوس ذلك وتعبير صدمة يعلو وجهها ، بينما أومأت تيا برأسها.
“التابع. الذي. يخدم. الكائن. الأسمى. ، جلالة. الملك. آينز. أوول. غون. ، كوكيوتس.”
“قد لا يكون لدينا ما يكفي بالنظر إلى عددنا ”
“الآن ، لنذهب إلى والدي ، ولكن قبل ذلك -” نظرت رانار إلى نفسها.
بدأت تيا بصب الشاي ، لكنها لم تفعل ذلك بشكل جيد حيث أن معظم الشاي إنسكب على الصحن ، ثقافة الشاي في هذا البلد لم تقل أن الشاي يجب أن يُشرب من الصحن ، ولهذا السبب عبست لاكيوس وجعدت حواجبها ، تمامًا كما قالت ، لا تحتوي الزجاجة الدافئة على ما يكفي من الشاب للأشخاص الثمانية المتواجدين في هذه الغرفة.
دخل كوكيوتس-
“لا حاجة لي”
“يجب أن تأخذ رحلة إلى غرفة كيوفكو أيضًا ” (إلى غرفة التعذيب ههههههه)
“أنا كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
رفض كلايمب الشاي بعد أن فعل برين ذلك أيضًا ، ولكن هذا لا يعني أن كمية الشاي ستكفي البقية ، حتى لو لم يشرب الاثنان ، فلا تزال كمية الشاي التي معهم غير كافية لستة أشخاص.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
“نادرًا ما نشرب هذا… أنتن يا رفاق حقًا غير ممتنات”
جمجمة العناصر كان ساحراً يستخدم سحر العناصر الأربعة الرئيسية.
هل الإمتنان ضروري حقًا لمجرد تقديم الشاي؟ هناك شيء ما خاطئ هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك ماري يديه أمام جسده.
بعد سكب الشاي في خمسة أكواب ، حركت تيا الزجاجة لتثبت أن الزجاجة فارغة.
أتساءل عما إذا كانوا قد تمكنوا من الهروب بأمان أم لا.
“آه – إنها فارغ – يا للأسف – ليس لدينا ما يكفي تقريبًا ، خاصة للمرأة التي قالت أنها ستشرب 10 لترات -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
نظرت تيا إلى تينا ، “إذا استمر هذا على هذا النحو ، ألن تنتشر الشائعات بأن الأميرة الثالثة ليس لديها ما يكفي من الشاي لتقديمه لضيوفها؟ – ”
بما أن الأسلحة الأربعة كانت تتحرك معا ، فقد إعتقد آينز أنه مقاتل قريب المدى وسيسعى لتقليص المسافة بينهما ، ولكن الأمر لم يكن كذلك ، فقد لوح خصمه بيده ، مما تسبب في إنطلاق المطرقة العملاقة فجأة إلى الأمام.
فركت لاكيوس جبهتها بينما ضحكت رانار.
جهز كلايمب الماء والمنشفة لرانار لمسح عرقها ، في العادة كان سيعد لها حمامًا ، لكن لم يكن لديهم سوى ساعة واحدة ، لذا لم يكن ذلك ممكنًا.
“حسنًا ، هذا مقلق ، على الرغم من أنه في مثل هذه الأوقات ، ربما يكون من غير الحكمة الحفاظ على صورة نمط حياة فاخر ، لكني أعتقد أن هناك حاجة لإثبات أن العائلة الملكية لا يزال لديها مستقبل ، لذا ، هل يجب أن أصنع المزيد من الشاي؟ ”
في هذا الوقت ، فهم كلايمب أخيرًا.
“لا حاجة ، رانار”
ومن ثم هبت رياح الليل في الفضاء الفارغ.
“لاكيوس ، كل ما عليك فعله هو قبول حسن نية المُقدم لكِ ”
لقد فعلوا ذلك لأنه على الرغم من أن مبعوثة الملك الساحر قد حددت اليوم الذي ستأتي فيه إلى هذا القصر ، إلا أنها لم تحدد الوقت الذي ستأتي فيه ، لهذا السبب ، كانت هيلما وبقية رفاقها من منظمة الأصابع الثمانية يتناوبون لأجل الإنتظار في القاعة لمنع أن تجدها المبعوثة فارغة عندما تصل.
“إيه؟”
كان كلايمب مَذهولًا بعض الشيء ، في الواقع ، بسبب الوزن الثقيل للنصل الحاد ، كانت حركاتها متذبذبة ، مما تسبب في اصطدام طرف النصل الحاد بلوح الأرضية ، كان هذا فقط لأنها لم تكن تملك القوة الكافية للتعامل معه ، ولكن وضعيتها وحركاتها واضحة كما لو أنها شخص مدرب ، كان يشعر بحدة النصل من بعيد ، إذا قام رجل بدون خبرة بأرجحت هذا النصل ، فلن يكون قادرًا على جعل النصل يلمع كما فعلت هي.
عند رؤية لاكيوس الحائرة والمرتبكة ، إبتسمت رانار بسخرية.
“نعم… إذًا ، صاحبة السمو ، كلايمب ، لقد حان الوقت لأن أقول وداعًا ، أعتذر ولكن عليّ المغادرة الآن “.
“هل يجب أن أشرحها لها؟ إيفل أي سان “.
“ننننننج ، ننننننج…”
“مممم ، يبدو أنها بدأت تفهم… من فضلك قومي بتثقيف قائدتنا العنيدة “.
لقد كان وحشًا سحريًا بدا وكأنه شيء خرج من كابوس شخص ما ، مثل ضفدع عملاق ولكن… خطأ ، في فمه كانت هناك صفوف من الأسنان الصفراء القذرة وبدت عيونه مثل عيون رجل فاسد في منتصف العمر.
“حسنًا… اللحظات الأخيرة ستحل علينا قريبًا ، والجميع يحاولون فقط كسب أكبر قدر ممكن من الوقت لكلينا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
“… آه ، هكذا إذن”
ربما تحدث اولين للتخفيف من حدة مزاجه ، ثم بدأ في قول ما يدور في ذهن الجميع لكنهم لم يُعطوا صوتًا لذلك أبدًا.
في هذا الوقت ، فهم كلايمب أخيرًا.
بعد بضع ثوان من الصمت ، تلقى الرد.
عادة ، لا يمكن للمغامرين المشاركة في الحروب ، وكان هذا قانونًا تم وضعه لمنع ارتفاع عدد الضحايا.
-إستمر القتال.
ومع ذلك ، نظرًا لأن العدو هذه المرة كان أوندد وقد ارتكبوا مذابح هائلة ، فقد قبلت نقابة المغامرون بالمملكة الطلب الملكي لتصنيف هذه الحرب على أنها مهمة مقبولة ، تمامًا كما كان الحال أثناء الاضطراب الذي أحدثه الشيطان جالداباوث.
بالنظر إلى طول ذراعه والمطرد في يده ، كان برين بالفعل ضمن نطاق هجومه.
وقد تركوا الأمر في عهدة المغامرين ليقرروا كيف يتصرفون.
قامت رانار بإمالة رأسها بطريقة لطيفة قبل أن تستمر في الكلام:
فبعض الفرق اختاروا الانضمام إلى الجيش الذي ذهب لمواجهة جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع تقريبًا ، ومع ذلك لم يعد أي منهم ، وإختار بعض الفرق الأخرى خوض المعركة النهائية في العاصمة.
رأى آينز خسارة فورية لـ نقاط الصحة (HP) الخاصة بخصمه عندما قام بتنشيط هذه القدرة من خلال تعويذة 「جوهر الحياة」، وعلى النقيض لم تلتقط تعويذة「جوهر المانا」شيئًا ، مما يعني أن خصمه كان محاربًا خالصًا بدون مانا على الإطلاق.
كان هناك بعض الفرق ذوي التصنيف العالي والذين إختفوا في خضم ذلك ، ربما قبلوا دعوة الثيوقراطية أو تسللوا إلى الخارج وهربوا من العاصمة بمحض إرادتهم.
لم يتغير شيء في الواقع ، وما زالت رائحة العاصمة كما كانت دائمًا ، ولكن كان هناك فرق ملحوظ ، كان هذا شيئًا يمكن أن يشعر به المحارب بعد خوضه قتالات مميتة لا حصر لها ، لم تكن رائحة تُأثر على الأنف ، بل كانت رائحة تُأثر على نفسية الشخص.
كانت لاكيوس وفريقها ، الوردة الزرقاء ، أحد الفرق الذين قرروا خوض المعركة النهائية في العاصمة.
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
عدو واحد.
ومع ذلك ، فقد خصصت لاكيوس وقتًا للقاء صديقتها ، بالنظر إلى أنه من المحتمل… لا ، كانوا متأكدين بنسبة 100٪ أن هذه كانت آخر مرة يمكن أن تلتقي فيها بـ رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت له لكي يفهم المدى الحقيقي لقوة ريكو.
في الواقع ، على الرغم أنها أعدت الشاي لخمسة أشخاص وقدمته إلى إيفل أي وغاغاران وتيا وتينا وكلايمب ، ولكن لا يبدو وكأنهن يُردن الشرب.
“「إستدعاء الرعد الأعظم」”
إذا أخبروا لاكيوس صراحةً أنه يجب عليها تخصيص وقت لتوديع صديقتها ، لكانت سترفض بالتأكيد هذه الفكرة وفقًا لشخصيتها ، ولكن إذا قيل لها أن الأمر مجرد شرب كوب من الشاي مع أصدقائها ، فمن المحتمل أنها ستكون أكثر تقبلاً للفكرة.
كان الأمر كما لو أن محاربًا رفيع المستوى قد ألقى بها عليه ، ولم يستطع آينز المراوغة أبداً ، إذا لم يكن هذا السلاح مسحورًا ، فلن يصيبه أبداً بسبب حصانته ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، لكن المطرقة بدت وكأنها مليئة بالسحر ، وإذا كان الأمر هكذا ، وقف آينز ثابتًا ، مقلدًا الوضعية الذي تبناه خصمه عندما تلقى الضربة ، بالطبع ، تم تفعيل التعويذة في اللحظة التي تلامست فيها المطرقة بجسد آينز.
“…إذن ، برين أنغلاوس ، أريد أن أعد المزيد من الشاي ، أرني الطريق إلى المكان حيث يتم غلي الماء “.
عاد كلايمب إلى السطح وخرج من المستودع.
“أوه ، من هذا الطريق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذل قصارى جهده لينظر حوله.
تمكنت تينا وتيا من إخراج الحارس الشخصي الأفضل من الغرفة.
أخرج آينز عملة ذهبية وألقى بها.
“هل يجب أن أغادر أيضًا؟”
فبعض الفرق اختاروا الانضمام إلى الجيش الذي ذهب لمواجهة جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع تقريبًا ، ومع ذلك لم يعد أي منهم ، وإختار بعض الفرق الأخرى خوض المعركة النهائية في العاصمة.
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
لم يستطع صد الهجوم أو تفاديه في الوقت المناسب ، لذلك تحمل جسده وطأة ذلك الهجوم ، بعد تلقي ضربة من السيف العظيم ، تراجع آينز قليلاً ليصطدم بالحاجز خلفه ، كان هذا الموقف غير موات له.
سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
شعر برين وكأنه سمع هذا الاسم من قبل لكنه لا يتذكر متى و أين.
كان كلايمب مرتبكًا بعض الشيء ، لم يكونوا يحاولون منح رانار ولاكيوس مزيدًا من الخصوصية بإخراج أي شخص آخر من الغرفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، كيف نجا أزوث بالضبط؟
يبدو أن غاغاران وإيفل أي لا يريدان المغادرة ، هل أراد التوأمان حقًا أن يدلهما إلى المكان حيث يتم غلي الماء؟
لا بد أنه شعر بنية كلايمب في القتال ، كشف الملك الساحر ظهره الأعزل لكلايمب ، والتقط النصل الحاد من على الأرض ، وألقاه تجاهه.
“بما أن الجميع مصرين ، فلنتحدث قليلاً قبل أن يصبح الشاي جاهزًا ، آه! قبل ذلك ، لدي سؤال ، أين كنتِ؟ إذا كنتِ مشغولة بالتحضير لما هو قادم ، فسنغادر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل ينبغي حقًا أن يسمح للتاريخ أن يعيد نفسه مرة أخرى؟
“هل تعرفين دار الأيتام التي أسستها؟ لقد ذهبت إلى هناك للطبخ للأطفال”.
إذا أراد الفوز على كوكيوتس ، فلن يكون لديه خيارات سوى الضرب أسرع منه ببضعة أجزاء من الثانية ، ومع ذلك ، حتى لو تمكن من اختراق جسد كوكيوتس أو رأسه ، فلن يغير ذلك مسار نصله ، ستنتهي المعركة بضرب كل منهما للآخر.
“هاه؟ تطبخين؟ في مثل هذا الوقت؟ ”
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
أعربت لاكيوس بصوت عالٍ عن صدمتها ، فوجئ كلايمب أيضًا عندما طلبت منه رانار تجهيز العربة حتى تتمكن من الطبخ للأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتخذ الأعداء أي إجراء ضد برين الذي وقف في طريقهم.
ومع ذلك ، عند الوصول إلى الموقع ورؤية حالة المكان ، علم كلايمب أنها اتخذت القرار الصحيح.
لقد كان بلا شك عدوًا قويًا.
“نعم ، لقد مرت أيام قليلة منذ أن حاصر جيش الملك الساحر العاصمة ، بالإضافة إلى أن الجيش الذي ذهب قبل أيام قليلة قد استهلكوا أيضًا كمية كبيرة من الطعام ، وأصبح الطعام يتضاءل يوما بعد يوم ، لهذا السبب أخذت بعض الطعام المخزن هنا لطبخ وجبة لهم “.
“كلايمب ، لا بأس حتى لو عدت متأخرًا بعض الشيء ، هل يمكنك أن تظل حذرًا وألا تدع هذه العناصر تقع في أيدي العدو؟ ”
لم يتبقى في دار الأيتام الكثير من الطعام ، علاوة على ذلك ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بسبب تدهور الوضع في العاصمة ، وبالتالي لم يعد بإمكان دار الأيتام الاستمرار ، لم يكن أمامها خيار سوى تقليل كمية الوجبات اليومية وكذلك كمية الطعام التي يحصل عليها الأطفال في كل وجبة ، هذا هو السبب في أنها اختارت الطبخ لهم ، حيث أنها كانت هناك لتزويدهم بالطعام سراً ، بالإضافة إلى أنها كانت فرصة نادرة لها أيضًا.
لم يحاول مهاجمة آينز بأسلحته ، ربما كان ذلك بسبب قيود نطاق هجماته.
كانت الكلمات التي تمتمت بها رانار في ذلك الوقت لا تزال راسخة بعمق في قلب كلايمب.
“الشخص الذي يخدمك… المحارب الذي يمكنه أن ينافس غازيف ، ماذا حدث له؟”
بينما كانت رانار تطبخ للأطفال بمهاراتها المكتسبة ، قالت: “أردت توزيع الحبوب على الجميع ، لكن لم يتبقى الكثير ، أنا منافقة “.
أصبح الثلاثة جاهزين مع أنهم أن الساعة مرت بسرعة ، شمت رانار شعرها ومعصمها ، يبدو أنها كانت تحاول تحديد ما إذا كانت هناك رائحة كريهة عليها أم لا ، لم يستطع كلايمب أن يشم رائحة العرق ، لكنه كان يشم رائحة الزيت والدخان الذي كان يخرج من شعرها ، لابد وأن تلك الروائح إلتصقت بها بينما كانت تطبخ ، ومع ذلك لا ينبغي أن تكون تلك الروائح ملحوظة بعد أن وضعت عطرًا على نفسها.
في مواجهة جيش المملكة الساحرة الذي سبق له أن هزم جيش المملكة القوي البالغ 400.000 جندي ، لم يكن لديهم أمل في الوقوف ضدهم ، كان مصير العاصمة السقوط وكذلك العائلة الملكية.
أتساءل عما إذا كانوا قد تمكنوا من الهروب بأمان أم لا.
ومع ذلك ، بغض النظر عن الوسائل والطرق التي إستخدمها لإقناع رانار اللطيف بالهرب ، فإنها لم ترغب في ذلك ولم تُغير نيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن هذا هو الحال ، ألقى آينز تعويذة على ريكو.
عالق بين ولائه ومشاعره ، شعر كلايمب بألم خانق في قلبه ، ومع ذلك ، لم يستطع السماح للاثنين أمامه بالشعور بذلك تحت أي ظرف من الظروف.
ضربات عديدة من البرق ضربت على ريكو ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يتعرض لأضرار ، فقد رأى آينز أن نقاط صحته (HP) تتضاءل ، كان من المرجح أنه قد قمع جميع أشكال الألم.
قمع كلايمب بقوة الألم الذي شعر أنه يمكن أن يمزقه.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى صد ضربة واحدة من أصل خمسة ، كان في الأساس هجومًا من جانب واحد ، عندما تم تجاهل عصا آينز ، بدأ السيف العظيم ، الرمح ، وكاتانا هجماتهم ، على الرغم من استخدام المطرقة مرة واحدة أيضًا ، إلا أنه تم إبطال ضررها بواسطة تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 ، وبعد ثلاثة إبطالات ، بدا أن ريكو قد فهم أخيرًا عدم جدوى ذلك ، حيث أنه لم يستخدم المطرقة عليه مرة أخرى.
“قد تكونين الوحيدة في العائلة الملكية التي تعرف الطبخ في تاريخ المملكة بأكملها”
“حقا” ، أجاب آينز ونظر نحو العاصمة.
“لا اعتقد هذا ، من المؤكد أن هناك آخرون ، لكن فقط لم يتم تسجيلهم في كتب التاريخ… لابد وأن الأطفال يستمتعون بوجباتهم الآن ، وآمل أن يعجبهم “.
قفزت أورا من جدران المدينة وهبطت على سطح عشوائي وركض عبر أسطح المنازل.
في الأصل ، كان من المفترض أن يكون طبخ رانار هو غداء الجميع ، ولكن من أجل منع الأطفال من الشجار والجدال ، فقد طهت حتى الأطباق الجانبية لتتماشى مع وجبة الغداء ، من المؤكد أن الجميعون يملؤون بطونهم الآن.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيون برين من الصدمة.
لقد طهت الكثير لدرجة أنه سيكفيهم لتناول العشاء.
إستطاع برين أن يسمع صوتًا معينًا ، أعطاه ذلك الصوت انطباعًا بأنه قد حقق انتقالًا ناجحًا ، تم تعزيز قدراته البدنية إلى المستوى التالي.
بالمناسبة ، لم تكن رانار تعرف كيف تقشر البطاطا بشكل جيد في البداية ، ولكن قدراتها في الطبخ تحسنت كثيراً ، كانت نحافة التقشير التي يمكن أن تحققها هذه الأيام مذهلة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سار كوكيوتس بصمت نحو يساره – نحو القصر.
هذه المرأة ، التي كانت تتألق بنور مشع في عينيها ، بدت موهوبة بشكل طبيعي في الطبخ.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
بدا أن رانار قد لاحظت نظرة كلايمب عليها ، وابتسمت ردا على ذلك.
“اااه ، سااا…”
كانت ابتسامة دافئة ولطيفة.
“نعم ، لقد مرت أيام قليلة منذ أن حاصر جيش الملك الساحر العاصمة ، بالإضافة إلى أن الجيش الذي ذهب قبل أيام قليلة قد استهلكوا أيضًا كمية كبيرة من الطعام ، وأصبح الطعام يتضاءل يوما بعد يوم ، لهذا السبب أخذت بعض الطعام المخزن هنا لطبخ وجبة لهم “.
كانت محادثة هذين الشخصين مليئة بالمواضيع المتفائلة ، ربما كانا يتجنبان دون وعي مناقشة مصيرهما المحتوم ، أو ربما تجنبوا الحديث عن ذلك لأنهما عرفتا المصير الذي ينتظرهما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر أن سيده كان لديه ابتسامة ساخرة على وجهه عندما سمع سؤال ألبيدو.
بعد فترة وجيزة ، عادت تيا وحدها مع زجاجة في يدها.
على الرغم من أنها كانت مجرد برية عندما أصبحت تلك الأراضي تحت حكمه ، إلا أنهم ما زالوا يجمعون قدرًا كبيرًا من المعلومات من مختلف قبائل أنصاف البشر الذين يسكنون في تلك الأرض ، من المعلومات التي اكتسبوها ، كان أحدها يتعلق بالصلة التي تربط البعض بين الاسم الحقيقي والروح ، وكيف يمكن للمرء أن يصبح أكثر عرضة بأن يتم لعنه إذا أصبح اسمه الحقيقي معروفًا ، ومع ذلك ، بعد الكثير من التحقيقات التي أُجريت من طرف نازاريك ، لم يتمكنوا من العثور على دليل قاطع على هذه الظاهرة ، وقد أحالوا هذه المعلومات إلى أنها مجرد أسطورة شعبية.
“أين هو أنغلاوس سان وتينا؟”
بالنسبة لـ تسا ، كان واجبه الأكثر أهمية هو البقاء يقظًا للاعبين الذين لديهم نوايا خبيثة تجاه هذا العالم ، ولهذا السبب لم يكن برغب في إنفاق قوته بشكل أعمى.
“امم؟ لقد ذهبا للبحث عن الحلويات لأجل أكلها مع الشاي ، لذلك عدت أولاً “.
إلى من كان يشير بـ “هم”؟ ما الخطأ الذي إرتكبوه؟ لم يستطع آينز فهم أي شيء ، ولكن إذا تكلم بهذه الطريقة ، فربما يفضح ريكو المزيد من المعلومات ، كان الأمر يستحق المحاولة.
“الحلويات؟” ضيقت لاكيوس عينيها نحو تيا ، “كان سيكون مناسبًا لو أحضرنا معنا القليل -”
“…ريكو أغنيا”
“- أنا لا أمانع لذا لا بأس ، كان يجب أن أخبز الكثير من المعجنات في وقت سابق لتكون بمثابة طعام احتياطي ، بما أن هناك الكثير من السكر المضاف إليهم ، فيمكن استخدامها كحلويات “.
سمع رانار تنادي بإسمه بحزن.
“…أرأيت؟ حتى الأميرة توافق ، أيتها الشيطانة… أيتها الرئيسة الشيطانة أنتِ تفكرين كثيرًا ، وأيضًا ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها إعداد الشاي “.
تباطأت حركات ريكو كثيرًا ، ربما كان يشعر بالذنب حقًا ، ولهذا استفاد آينز من هذه الفرصة للتراجع.
كان الشاي المتدفق من الزجاجة الدافئة كثيفًا للغاية.
“أعتقد أنه يجب إخفاء هذه العناصر في المدينة ، بعد ذلك ، يمكننا أن نقول للملك الساحر ، العناصر التي ترمز إلى الملكية مخبأة داخل المدينة ، لذلك إذا دمرت العاصمة ، فإنك تخاطر بفقدانهم جميعًا”.
“أيتها الرئيسة الشيطانة ، سيكون من الجيد أن تشربي الشاي دفعة واحدة ، فهو معد جيدًا “.
ستكون مسؤوليته في النهاية هي السماح لرانار بالعيش لأطول فترة ممكنة ، سيموت على يد جيش المملكة الساحرة بكل تأكيد ، ولكنه سيظل بمثابة درعٍ لرانار حتى النهاية.
“شكرًا لكِ”
لهذا السبب إذا لم ينجح في تدمير المدينة وقتل جميع سكانها ، فإن ذلك سيجعله يتساءل عن قيمته ووجوده.
“المذاق رائع حقًا ، أعتقد أن صاحبة السمو لن تحتاج الأميرة إلى توصية مني ، من فضلك خذ نصيبي أيضًا ، لقد تم تبريده بالفعل “.
“لتدمير العاصمة وقتل جميع سكانها – هيا هيا هيا ، هو -”
وضعت تيا كوبها المملوء من الشاي أمام رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كائن أسمى مرعب.
أثار هذا الانتهاك لآداب السلوك غضب لاكيوس إلى حد ما ، لكن تينا ظلت صامتة ، شعر كلايمب أنه يجب عليه أيضًا إبقاء فمه مغلقًا.
إذا كان المرء في مستوى مقارب له أو لديه مقاومة ضد التأثيرات العقلية ، فسيكون ذلك مجرد هدير مزعج ، كان الجنود على وشك إظهار ما سيحدث إذا لم يستوفوا أيًا من الشروط المذكورة.
التقطت لاكيوس فنجانها وإستنشقت – الرائحة ، وأصبحت تعابير وجهها ملتوية.
“لن، يكون، الأمر، كذلك، ”
“الرائحة قوية جدًا…”
(البذرة الساقطة هي المكافأة التي أعطتها لها ألبيدو في المجلد 10 ، وقالت لها أن هناك شروطا لإستيفائها لأجل إستخدامها ، البذرة الساقة هي عنصر من يغدراسيل يتيح للمرء تغيير عرقه إلى شيطان ، كما فعلت رانار الأن حيث أنها تحولت إلى شيطانة)
“لا تهتمي لذلك”
بعد الكثير من التفكير ، كانت الإجابة التي توصل إليها هي أن: أسلحة ريكو تعتبر جزءً من جسده.
“…بالطبع سأفعل ، هذه هي المرة الأولى التي أشرب فيها مثل هذا الشاي القوي ، كم عدد الأوراق التي أضفتها…؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت رانار دموعه بلطف.
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
عند سماع خطاب خصمه ، فكر آينز ، هذا الغبي يتحدث أخيرًا.
“ولهذا السبب كانوا يبحثون عن الحلويات لتحقيق التوازن بين النكهة ، حسنا… رانار ، كنت محقة في عدم شربه “.
“لا ، لا بأس ، لقد جئت إلى هنا فجأة دون تحديد موعد مسبق ، أنا من يجب أن أشكرك لتخصيص وقت لمقابلتنا – آه ، ليست هناك حاجة لتناول الشاي ، فنحن ليس لدينا الكثير من الوقت”.
“يا لوقاحتك ، حتى مصطلح “الشيطانة” لا يمكن أن يعطيك حقك أيها الرئيسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، ماذا يجب أن تكون خطوته التالية؟.
“هاآه ، فقط حاولي أن تُعدي شيئًا صالحًا للشرب في المرة القادمة”
“حسنًا!”
التقطت لاكيوس الكوب وأخذت رشفة منه ، وإلتوى تعبيرها ، ما مدى قوة ذلك الشاي؟
بالفعل ، لم يرغب كلايمب في ترك رانار تموت ، ولكن اتباع أوامر رانار كان أكثر أهمية بالنسبة له ، على أي حال ، إذا أراد حقًا إطاعة هذا الأمر ، لكان قد سمح لـ إيفل أي بأخذها في ذلك الوقت.
تيا ، التي وقفت بجانب لاكيوس ، نظرت إليها وسألتها ، “هل هو لذيذ؟”
أقوى تعويذة سحرية نارية لدى آينز بدأت في حرق ريكو ، ومع ذلك لم يظهر خصمه أي علامات على التباطؤ حيث تأرجح السيف العظيم نحو آينز مرة أخرى.
“هاه؟ بصراحة ، إنه مُر جدًا ، لن أقول عنه بأنه جيد – هيو! ”
بدأ تعبير لاكيوس بالتشوه.
لا يزال غير قادر على التحدث ، لكن هذا كان متوقعًا ، لم يكن في جسده أي قوة ، لذلك لا يمكن حتى لأحباله الصوتية أن تتحرك ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو سبب عدم حديثه ، بل بسبب موجة العواطف التي غمرت عقله.
دفعت تيا جانبًا وأمسكت ببطنها ، اهتز كل ما هو موجود على الطاولة وهي تتذبذب وتتأرجح.
“لقد فهمت ، 「إضعاف المقاومة」… لا فائدة ، لقد قاومت التعويذة “.
في خضم هذه الفوضى ، لاحظ كلايمب أخيرًا أن ثوب لاكيوس أصبح ملطخًا باللون الأحمر ، وتم دفع جسم رفيع يشبه العصا من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سأخبرك”.
لم يستطع فهم ما حدث ، لم يستطع دماغه قبول ما كان يراه الآن.
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
من كان يظن أن تيا سوف تضرب لاكيوس.
ومع ذلك ، إذا كان الأعداء قد شقوا طريقهم بالفعل إلى داخل العاصمة ، فسيكون من الأفضل له أن يختبئ في الوقت الحالي ، وينتظر مرور الجيش ، ثم يخرج من المدينة.
كانت لاكيوس أيضًا في حالة ارتباك ، ولم تلقي حتى سحر الشفاء على نفسها ، كان الأمر كما لو أنها كانت تبذل قصارى جهدها لفهم ما كان يحدث.
قيل لهم ، عندما يبدأ جيش المملكة الساحرة تقدمهم نحو العاصمة ، إختاروا 1000 شخص من الموالين لهم لإنقاذهم حتى يتمكنوا من خدمة المملكة الساحرة في المستقبل ، ومن ثم سيتم نقل المختارين إلى مكان آمن.
ركض غاغاران إلى جانب لاكيوس.
ومع ذلك ، لن يضطر إلى إخفاء وجوده تمامًا مثل اللص أو المغتال ، سيكون بخير طالما أنه يختبئ عن أعين الأعداء.
اعتقد كلايمب أنها إندفعت لمساعدتها ، ولكن الأمور تحولت إلى الأسوأ عندما وجهت غاغاران ضربة إلى لاكيوس في بطنها.
كان الأمر كما لو أن محاربًا رفيع المستوى قد ألقى بها عليه ، ولم يستطع آينز المراوغة أبداً ، إذا لم يكن هذا السلاح مسحورًا ، فلن يصيبه أبداً بسبب حصانته ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، لكن المطرقة بدت وكأنها مليئة بالسحر ، وإذا كان الأمر هكذا ، وقف آينز ثابتًا ، مقلدًا الوضعية الذي تبناه خصمه عندما تلقى الضربة ، بالطبع ، تم تفعيل التعويذة في اللحظة التي تلامست فيها المطرقة بجسد آينز.
لم تحمي لاكيوس نفسها ضد هذا الهجوم ، فقد إعتقدت أن صديقتها جاءت لمساعدتها ، ضربتها غاغاران في بطنها بقوة كبيرة.
تم إخراج جميع المجرمين في المملكة من السجن وتجنيدهم كجنود في الصفوف الأمامية للحرب ضد المملكة الساحرة ، عندما تم إطلاق سراحهم ، استغل قادة منظمة الأصابع الثمانية الفوضى لإنقاذه وإحضاره إلى هذا القصر.
“اوووف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التطهير… صحيح… إذا فكرت في الأمر على هذا النحو ، فسوف يخف الذنب الذي أشعر به كثيراً”
“دعني افعلها”
ربما ستغضب بوكوبوكوتشاغاما عندما ترى ماري هكذا.
ضربت تيا لاكيوس بإبر وأخرج ذلك الهواء من رئتيها ، مما جعلها غير قادرة على التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن هذه قد تكون أكبر غرفة في القصر ، إلا أنها لا تستطيع استيعاب 1000 شخص.
لم تخدعه عيناه ، كان هناك سائل من نوع من عند طرف تلك الإبر ، لابد وأنه سم.
“المرة القادمة…؟ همم”
“صاحبة السمو”
رفعت ألبيدو ذراعها وبدأ فرسان الموت من حولها في التحرك لتشكيل جدار أمامها.
أمسك كلايمب يد رانار ، وأخفاها خلف جسده ، وتحرك نحو إحدى الزوايا ، تجاهلته تيا وغاغاران تمامًا ، واختاروا مهاجمة لاكيوس مرارًا وتكرارًا.
بذلت لاكيوس قصارى جهدها لتفادي هجماتهم ، لكن في مواجهة شخصين لم تستطع الدفاع عن نفسها بشكل صحيح ، ولا حتى أن تتفادى هجماتهما ، لم تتمكن لاكيوس الغير مجهزة بمعداتها من فعل شيء ضد تيا وغاغاران المجهزين بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار السيف العظيم ، كما لو كان لديه وعي ذاتي خاص به ، نحو آينز ، مما دفعه إلى التفكير في سلاح النقابة الخاص به ، ألقى آينز سحرًا دفاعيًا ردًا على ذلك.
صرخ كلايمب نحو المتفرجة الوحيدة ، إيفل أي.
إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن يتم العفو عن حياته.
“ماذا يحدث هنا!!”
إذن ، إذا إبتعدت الأسلحة عن ريكو بمسافة معينة ، فلن يعودوا قادرين على التحرك؟ أم أنه كان يحاول إقناعه بذلك؟ أم أنه صُدم بسبب أن الكاتانا قد ضُرب وقُذف؟
“لا تتحرك ، وإلا سأستهدفك بسحري ، وليس أنت فقط بل الأميرة أيضًا “.
“「قَبضُ القلب」”
كان كلايمب على وشك سحب سيفه لكنه أوقف نفسه عندما رأى أن إيفل أي قد رفعت يدها في اتجاهه واتجاه رانار ، كان من الطبيعي أن يساعد لاكيوس ، لكن رانار كانت أكثر أهمية بالنسبة له ، فحماية رانار لها أولوية مطلقة بالنسبة له.
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
أراد كلايمب إخراج رانار من الغرفة ، ولكن في اللحظة التي تحرك فيها وجد أن خنجر من الكريستال غُرس عند قدمه.
“كلايمب ، بصفتي من العائلة الملكية ، يجب أن أؤدي واجباتي حتى لو كلفني ذلك حياتي “.
“لا تتحرك ، وإياك ومغادرة هذه الغرفة ، إذا عصيتني ، فسأقطع إحدى أقدام الأميرة…؟ إذا إتبعت تعليماتي ، فلن أؤذيكما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مد آينز يده ليلامس الحاجز.
كان كلايمب عاجزًا في مواجهة تهديدات إيفل أي.
كان هناك سبب واحد فقط جعله قادرًا على القيام بالأمر رغم كل ذلك.
إذا قابلت برين أو إذا أبلغت تينا بالوضع الحالي…
أومأ سيده بالموافقة.
بينما كان كلايمب يفكر ، استمر الوضع الغير طبيعي بين أعضاء الوردة الزرقاء.
كان ريكو عدوًا قويًا ، وهو أمر نادر الحدوث في هذا العالم ، ولديه قدرات لا حصر لها غير معروفة لآينز ، نظرًا لأن الأمر كان كذلك ، كان من الأفضل له أن يشهد قوة ريكو الكاملة في هذه المعركة حتى يكون مستعدًا بشكل أفضل إذا ظهر خصم مماثل في المستقبل.
تمتمت تيا بشيء لـ لاكيوس.
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
“لقد كنت أراقبك لفترة طويلة ، باحثةً عن طرق لقتلك… ستتم مقاومة الأساليب العادية ، لذلك يجب استخدام مزيج من السحر والسم ، هذه هي الطريقة الوحيدة للقيام بذلك ، بالتأكيد لا يمكنكِ مقاومة تأثير العديد من السموم في وقت واحد ، إيفل أي ، حان دورك “.
بخلاف ذلك ، كان هناك سبب آخر.
“حسنا”
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
الإرتباك والتذلل والحزن ، لم يكن الألم هو الشيء الوحيد الذي تم نقله من خلال تعابير وجه لاكيوس ، ما برز بينهم جميعًا هو عدم قدرتها على فهم ما كان يحدث على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحب أوداتشي هائل الحجم من العدم ، ومن ثم إتخذ كوكيوتس وضعية جودان.
ثم ألقت إيفل أي تعويذة عليها.
مع إزالة القيود ، قفز كلايمب جانبًا لالتقاط النصل الحاد ، الذي كان على الأرض ، ووقف بسرعة ، وضبط أنفاسه ، واتخذ وضعية قتالية ، كان خصمه الملك الساحر.
“لقد فهمت ، 「إضعاف المقاومة」… لا فائدة ، لقد قاومت التعويذة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملك الساحر كلايمب ، لم يكن لمقاومته أي تأثير ، وكأنه يكافح ضد جدار صلب.
“كم هذا مستفز”
مد الملك الساحر يده بسرعة لا تصدق ليمسك بدرع كلايمب ، حاول الهرب ، لكنه لم يستطع.
وجهت غاغاران ضربة أخرى نحو بطن لاكيوس ، وهو جزء من جسدها حاولت حمايته مثل سلحفاة تتراجع إلى قوقعتها ، ثم أخرجت تيا إبرة جديدة وطعنت بها لاكيوس دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سوى اكتشاف اختلاف طفيف في نبرة ألبيدو.
“「إضعاف المقاومة」… حسنًا ، الآن ،「الفَتِن」 تم الأمر ، عمل جيد ، أنتما الاثنان ، لقد فعلناها”
كان اهتمام آينز الكامل ينصب على كل تحركات خصمه ، ففي النهاية ، حتى أدنى معلومة يمكن أن تقلب ميزان القتال.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
“لاكيوس ، بسرعة ، إشفي نفسك”
البشر الذين يغطون عيونهم وآذانهم في خوف هم الأفضل ، لأنهم إذا اجتمعوا و إختبؤوا داخل منازلهم معتقدين أن الأمر سينتهي قريبًا ، فيمكنه فقط إلقاء تعويذة أخرى وسحقهم.
“نعم ، مفهوم ، تيا ، هل يمكنك مساعدتي في إخراج هذه الإبر مني؟ ”
إذا كان ريكو عبارة عن غوليم ، وتم صنعه من معدن رخيص مثل البلاتين ولكنه بهذه القوة ، فقد لا يكون هناك واحد فقط ، بل ربما هناك العشرات منه.
تحدث لاكيوس وكأن شيئًا لم يحدث ، رعب السيطرة على العقل جعل كلايمب يرتجف من الخوف.
***
تمامًا عندما كانت تيا على وشك القيام بذلك ، رفعت إيفل أي صوتها لإيقافها.
رمح ، كاتانا ، مطرقة ، وسيف عظيم.
“لا ، إذا ألحقت بها الألم الآن ، قد يُنظر إلى ذلك على أنه عمل عدائي وسوف يتم معاملتك على أنكِ عدوة ، وقد يتبدد السحر ، لاكيوس ، المعذرة ولكن أخرجيهم بنفسك ، لا ينبغي أن تكون تلك الإبر مغروسة بعمق كبير في جسدك “.
“بالطبع! سأعود بسرعة”.
“كان الغرض من تلك الإبر حقن السم فقط ، لذا فإن الإبرة نفسها ليست سميكة جدًا… إن تلك الإبر لن تكون فعالة إذا كان الشخص يرتدي درعًا”
لقد أحس كوكيوتس بذلك بالفعل عندما رأى هذا الرجل يقف بمفرده من بعيد ، وعرف ذلك بشكل أفضل عندما واجهه وجها لوجه: كان محاربًا حسم قراره.
“أعلم ، لكن سحبهم بنفسي لا يزال يتطلب القليل من العزم”
طافت شالتير في الهواء وقالت:
عضت لاكيوس على شفتها السفلى وسحبت الإبر ، ثم بدأت في إلقاء سحر الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة قولها لهذه الجملة كانت مختلفة ، ربما كانت تكرر ما تقوله لتترسخ هذه الفكرة في ذهنه ، أظهر ذلك مدى اهتمامها به.
“غاغاران ، افتحي النافذة ودعي بعض الهواء يدخل… ماذا يجب أن نفعل حيال الدم على الأرض؟ ”
“امم؟ لقد ذهبا للبحث عن الحلويات لأجل أكلها مع الشاي ، لذلك عدت أولاً “.
“امتص فستانها معظم الدم ، لذا لا يوجد الكثير على الأرض ، لذا لا داعي للقلق بشأن هذا”
الهياكل العظمية وحوش ضعيفة أمام الضرر الناجم عن أسلحة الهراوة* ، كانت هذه حقيقة معروفة ، لكنه شعر بألم شديد في قبضته.
ردت رانار بهدوء ، عندما رأى الجميع يتحدثون بطريقة هادئة ، إعتقد أن كلايمب أن ما كان يشهده كان مجرد وهم ، كان الأمر كما لو أنه تم نقله إلى عالم مجهول.
نتيجة لخرقه قوانين هذا العالم بدأ جسده بالتدهور والتفكك.
“واو ، لم تتزعزعي على الإطلاق ، كنت أعرف منذ البداية أنكِ تمتلكين الشجاعة “.
على عكس مظهر الحاجز الناعم ، فقد كان قاسياً للغاية ، عندما حاول الضغط عليه بالقوة ، لم ينكسر ، ولم يؤثر عليه على الإطلاق ، كان مثل جدار يفصل بين العوالم.
“لا أعتقد ذلك…” قال رانار ذلك والحيرة تعلو وجهها.
أصبح الثلاثة جاهزين مع أنهم أن الساعة مرت بسرعة ، شمت رانار شعرها ومعصمها ، يبدو أنها كانت تحاول تحديد ما إذا كانت هناك رائحة كريهة عليها أم لا ، لم يستطع كلايمب أن يشم رائحة العرق ، لكنه كان يشم رائحة الزيت والدخان الذي كان يخرج من شعرها ، لابد وأن تلك الروائح إلتصقت بها بينما كانت تطبخ ، ومع ذلك لا ينبغي أن تكون تلك الروائح ملحوظة بعد أن وضعت عطرًا على نفسها.
“شعرت فقط أن الجميع لن يؤذوا بعضهن البعض دون سبب… كلايمب ، هل فكرت في هذا؟ ”
تشوهت تعابير برين.
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
لم يكن هذا بسبب أنها دافعت بقوة ضد تلك التعويذة ، ولكن لأن تلك التعويذة لم تستطع إختراق مقاومة ألبيدو السحرية.
“إذاً… هل يمكنكِ أن تخبرينا لماذا فعلتم هذا؟”
“سيكون أمرًا سيئًا إذا كانت في حالة تأهب قصوى بعد أن ترفض اقتراحنا… إن القبض على لاكيوس بأمان يتطلب منها أن تكون غير مستعدة تمامًا ، أنا أتحدث عن تجربة “.
“أجل بالفعل ، تلك”
“ماذا لو أخبرتك أنني لن أفعل؟”
“إذا كان الأمر هكذا ، آينز سما ، بما أنني أستطيع أيضًا استدعاء سيد الهلاك ، ربما قد لاحظت ذلك بالفعل ، ولكنني شعرت أن قدراته القتالية ضعيفة بشكل كبير ، هل كان ذلك لأن باندورا أكتور كان المستدعي؟ ”
“ألن تستطيعي إخباري بالأمر كتعويض على تلويث الغرفة؟”
أصبح القصر أكثر هدوءً من ذي قبل.
بدا أن إيفل أي تضحك خلف قناعها.
كانت ألبيدو واثقة من التعامل مع مسائل الشؤون الداخلية ، لكنها لم تكن واثقة جدا في مهاراتها في التخطيط أو التعامل مع مسائل الشؤون الخارجية ، ومع ذلك ، كانت وحدها دون أي مساعدة ، لذا كان عليها الاعتماد على نفسها.
“حسنًا ، ليس لدي ما أقوله عن ذلك ، سبب قيامنا بهذا بسيط ، بالمقارنة مع المملكة أو أي شيء آخر ، نعتقد أن حياة رفاقنا أكثر أهمية بكثير ، هذا كل ما في الأمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم-
“الدفاع عن العاصمة كان قرار الرئيسة الشيطانة وحدها ، ونحن كنا ضد ذلك منذ البداية “.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
“ولكن إذا قلنا لها ذلك ، فإن هذه الغبية ستقول ، “سأدافع عن العاصمة بمفردي” أو شيء من هذا القبيل ، لذلك ، قررنا أن خيارنا الوحيد هو أخذها بالقوة ، لكن عمليات الاختطاف في وضح النهار ليست بتلك السهولة ، ولم تكن لدينا ثقة أيضًا في قدرتنا على خداعها للمغادرة ، لذلك ، على الرغم من أنه يجب علينا الاعتذار لكِ يا سمو الأميرة عما فعلناه ، إلا أنه كان علينا استغلال هذه الفرصة “.
ركعت هيلما بسرعة ، بعد فترة ، شعرت أن كوكو دوول فعل الشيء نفسه.
أومأت تيا وغاغاران بالموافقة ، من المؤكد أن هذا قرار تم إتخاذه من جميع أفراد فريق الوردة الزرقاء باستثناء لاكيوس ، لم يعد برين بعد ، لذا لابد أن تينا تبقيه منشغلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هجوم الإختراق الخاص بالسيف العظيم لم ينجح بسبب المنجل ، وأيضًا تم صد المنجل بواسطة المطرقة ، تم تحريف الرمح المندفع بواسطة مقبض المنجل بينما تفادى سيد الهلاك برشاقة هجوم السيف العظيم.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
“هاه ، هذا ما قلته أيضًا ، لكنهن لم يستمعن إليّ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت هيلما أن هذه هي تعويذة 「البوابة」وهي تعويذة تنقل الشخص إلى المكان الذي يريده وقد جربتها هيلما عدة مرات ، لقد كانت تعويذة عالية الطبقة ، عالية لدرجة أنه لا يوجد ساحر في المملكة يقدر على القيام بها ، فقط أتباع الملك الساحر سيكونون قادرين على ذلك ، وحقيقة ظهور هذه التعويذة تعني أن-
“سيكون أمرًا سيئًا إذا كانت في حالة تأهب قصوى بعد أن ترفض اقتراحنا… إن القبض على لاكيوس بأمان يتطلب منها أن تكون غير مستعدة تمامًا ، أنا أتحدث عن تجربة “.
أعطى كلايمب ظهره للفتاة وركض ، مقارنة بخوفه من تلقي هجوم من الخلف ، كانت رغبته في العودة إلى رانار في أسرع وقت ممكن أقوى بكثير.
“إذن فقد جهزتن خطة مفصلة لهذا؟”
“نعم آينز سما ، لدي سؤال ، هل كنت تخطط حقًا لتجنيد ذلك الشخص المسمى ريكو ليكون تابعًا لك؟ ”
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
إذا أخبره أحد الحراس بذلك ، فلن يكن ماري ليتأثر ، ومع ذلك ، فإن الشخص الذي قال ذلك هو كائن مساوٍ لـ بوكوبوكوتشاغاما ، أحد الكائنات السامية.
صفقت إيفل أي يديها معًا ،” بعد عودة تينا ، سنعود إلى النزل معًا بواسطة تعويذة 「الإنتقال الآني」، ونأخذ معدات لاكيوس ، ونغادر العاصمة”
“أنتم هنا ، إذاً نحن سنذهب لأجل أن نرتاح ، إذا جاءت المبعوثة- ”
نظرت إيفل أي نحو كلايمب و رانار.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
“…اوه ، فرصة كهذه لن تأتي مرتين ، تعلمون أنه يمكنني اصطحابكم معي ، أليس كذلك؟ ، سأكون صريحة معكم ، هذا البلد محكوم عليه بالفناء ، والمصير الذي ينتظر أميرة أمة محكوم عليها بالفناء لن يكون جميلًا ، قد تكون هذه فرصتكم الأخيرة للهروب ”
عندما رفع رأسه ، رأى سيده يهز رأسه بشكل ملكي ، وعلى جانبيه كانت شالتير وديميورج ، الذي يحمل مرآة للمشاهدة عن بعد.
نظر كلايمب نحو رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور معروف بالخوف.
ألم يكن هذا بالضبط ما كان يريده؟
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
بواسطة الإنتقال الآني ، سيستطيعون الهروب حتى لو كانت المدينة محاصرة ، بالإضافة إلى أن ما قالته إيفل أي للتو كان صحيحًا ، أيا كان المصير الذي ينتظر رانار ، فلن يكون جميلًا على الإطلاق ، ومن المستحيل منع ذلك ، ففي النهاية ، كان عدوهم أمة من الأوندد داست على الأبرياء.
قلبه الضعيف إشتعل مرة أخرى.
“أود أن أطرح سؤالًا ، إلى أين ستتجهون؟ ”
هجوم قاطع بالنصل لن يصل إليه ، لقد فكر في مقتل الكابتن المحارب ، وسأل ، ما هي أفضل حركة يمكنه أن يقوم بها؟
“حسنًا ، أولاً ، علينا مغادرة هذا البلد ، و… من المحتمل أن نتجه إلى الشمال الشرقي ، إذا واصلنا التحرك في ذلك الاتجاه ، فهناك بلد سقط في الخراب منذ فترة طويلة ، العاصمة هناك- ، سوف نتجه إلى الأنقاض التي تم تطهيرها بالنيران ، نظرًا لأن المكان بعيد جدًا ، فسنضطر إلى إستخدام الإنتقال الآني عدة مرات ، مممم ، على أي حال ، إنها أرض بعيدة ، أرض لم يسمع بها أحد منكم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم نعم ، هيا بنا ، لنذهب! ”
“هل هذا صحيح…”
“اه صحيح ، برين أنغلاوس ، لدي سؤال لك ، هل تريد الهروب من هذا المكان؟ ”
خفضت رانار رأسها قليلاً ، هل كانت مترددة؟ بعد فترة وجيزة ، رفعت رأسها كما لو أنها اتخذت قرارًا حاسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الدبابة أو المدرع هو الشخص صاحب الدفاع العالي والصحة العالية ومهمته تلقي ضرر الوحوش)
“شكرا لك ، لكن لا يمكنني الذهاب”
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
“هل هذا صحيح…”
“كلايمب…”
لم تستمر إيفل أي في الكلام.
انتظر برين ، كعقبة أمام العملاق ذو اللون الأزرق السماوي الفاتح.
بدأت مشاعر الذعر بالظهور في قلب كلايمب ، إذا كان هذا هو قرارها ، فإن مصير رانار أصبح محتومًا ، كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه.
أراد أن ينظر إلى المستودع ، لكنه تمكن من قمع هذه الرغبة ، بما أنه لم يستطع قتلها لإسكاتها ، فعليه أن يبذل قصارى جهده حتى لا يثير شكها.
الولاء الحقيقي ، أليس هذا ما أظهره أعضاء “الوردة الزرقاء”؟ هل يجب أن يأخذ رانار إلى بر الأمان ، حتى وإن كان عليه اللجوء إلى العنف؟
فقط حتى لا يشعر بأي ندم ، كان من الأفضل له العودة والتفكير في الأمر أكثر قبل اتخاذ قراره بشأن ما إذا كان يجب أن يتخلى عن القطرة الحمراء أم لا.
للهروب من الإحباط الذي يتنامى بداخله ، نظر إلى رانار التي أخبرته ابتسامتها أنها تفهمه تمامًا ، كان هذا هو التعبير الذي تريه لكلايمب في كل مرة كانت على وشك الكشف عن الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنخفضت نقاط صحته (HP) أكثر مما كانت عليه عندما فعّل تلك القدرة على درعه في ذلك الوقت ، هل كان ذلك لأنه اضطر إلى تطبيق هذه القدرة على كل سلاح على حدة أو لأن الإنتقال الآني كلفه القليل من نقاط صحة (HP) أيضًا؟ أراد آينز الحصول على مزيد من المعلومات.
“كلايمب ، بصفتي من العائلة الملكية ، يجب أن أؤدي واجباتي حتى لو كلفني ذلك حياتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الخطط تعتمد على اختبائي.
شعر كما لو أنه تعرض للكم.
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
في حين أن وجود رانار كشخص كان مهمًا بالنسبة له ، لكن رانار كواحدة من العائلة الملكية لها نفس القدر من الأهمية.
كانت الطبيعة الحقيقية لموهبته هي زيادة قدرته على التركيز ، فقط مع هذا وإضافة مستوياته الأعلى كان قادرًا على تنشيط فنون الدفاع عن النفس المطلوبة من قبل 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
في هذه المواقف ، لم يكن الاضطرار إلى أداء الواجبات الملكية أمرًا جيدًا ، ومع ذلك ، فإن رانار ، بصفتها واحدة من العائلة الملكية ، كشخص تهتم بشعبها ، كانت لا تزال على استعداد للبقاء وفية لمكانتها الملكية حتى النهاية.
(الإرتداد الذي حصل لآينز في بداية القتال حصل لـريكو الأن ، ولكن ما فاجئ آينز في هذه اللحظة هو أنه ضرب سلاح ريكو وليس ريكو نفسه ومع ذلك تم تنشيط تأثير الإرتداد ، وهذا في العادة أمر لا يجب أن يحدث ، فـلأجل أن يحدث تنشيط لتأثير الإرتداد يجب ضرب جسد الخصم مباشرة ، ولكن إذا كان سيتم تنشيط التأثير بسبب ضرب السلاح فيجب أن يكون السلاح المستخدم متخصص في هذا ، ولكن سلاح آينز ليس كذلك ، ولذا إستنتج آينز أن أسلحة ريكو تعتبر جزء من جسد ريكو الرئيسي)
مقارنة به ، كشخص خائف من الموت ويفكر فقط بالنجاة ، فهي مشرقة وذات قلب كبير.
ضيق آينز عينيه واستمر في مراقبته.
حسم كلايمب أمره.
ابتسم آينز بعمق عندما بدأت موجة الصدمة بالانتشار ، حيث تم قذف ريكو بعيدًا.
ستكون مسؤوليته في النهاية هي السماح لرانار بالعيش لأطول فترة ممكنة ، سيموت على يد جيش المملكة الساحرة بكل تأكيد ، ولكنه سيظل بمثابة درعٍ لرانار حتى النهاية.
اجتازت أورا العاصمة عبر أسطح المنازل وهي تفكر في هذه الأشياء.
في نفس الوقت الذي قام فيه كلايمب بحسم قراره ، سمع إيفل أي تقول بهدوء ، “يا له من صخب” ، ثم جاء طرق من الباب ، وبعدها فُتح ، ووقف في الخارج برين وتينا ، ممسكين بصواني ممتلئة.
أمسك كلايمب يد رانار ، وأخفاها خلف جسده ، وتحرك نحو إحدى الزوايا ، تجاهلته تيا وغاغاران تمامًا ، واختاروا مهاجمة لاكيوس مرارًا وتكرارًا.
“وجدنا وجلبنا بعض الحلويات”
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
“لأن الرجل المجاور لنا كان يريد التحدث معي ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت ، هل كنا قادرين على تحقيق- ماذا؟ ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ ”
ومع ذلك ، حتى لو لم تجد هيلما ورفاقها أن الأمر مزعج ، ولكن إذا إنزعجت مبعوثة الملك الساحر من هذا ، فلن يتمكنوا حتى من تخيل العواقب التي ستترتب على ذلك.
على الرغم من أن النوافذ كانت مفتوحة ، إلا أن برين إستطاع التقاط رائحة الدم الخافتة التي ظلت باقية في الجو ، قام بتخفيض خصره قليلاً بينما كان ينظر بعناية في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أيتها السيدة هناك ، هناك دماء على ملابسك – هل ظهر عدو؟ ”
“تسك” ، نقرت ألبيدو على لسانها وحدقت في البدلة الآلية التي كانت تطير وتهرب إلى جهة الشمال.
“لا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزح ، أيضًا ، من غير المرجح أن أمسك سلاحًا مرة أخرى “.
” لا تقلق بشأن ذلك ، فقط اسأل سمو الأميرة عن الأمر بعد مغادرتنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوووف!”
قاطعت غاغاران لاكيوس ، وربما بسبب هذا ، شعر بالغرابة بعض الشيء ، ثم نظر برين إلى رانار ، يمكن للمرء أن يعرف السؤال الذي يطرحه من عيونه وقد كان “هل كل شيء على ما يرام؟” ، إذا ردت رانار بالنفي ، فمن المحتمل أنه سيسحب سيفه.
-إستمر القتال.
“كل شيء على ما يرام ، لا تقلق”.
تمتم آينز في قلبه ، لماذا لست قلقًا قليلاً بشأن هذا؟ ، مستفيدًا من الخبرة المكتسبة من التدريب مع ألبيدو لصد ضربات ريكو.
ثم نظر برين إلى كلايمب.
كان الفرسان الذين بقوا في القصر حتى النهاية يستعدون جميعًا لمواجهة جيش المملكة الساحرة وجهاً لوجه ، كانوا قد تركوا مواقعهم وتجمعوا معًا عند مدخل القصر.
ورد كلايمب بنفس رد رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من جريئ لتُثرثر بذلك الفم ، أيها الشقي ، غير مسموح لك بالمرور ، لا يمكنني السماح لذلك العنصر الذي يستدعي الشياطين أن يقع في أيدي أشخاص مثلك “.
“…حقًا؟ من الجيد سماع ذلك”.
إذا سمع الناس هذه الضوضاء ، فقد يخرجون من مخابئهم للتحقق أو النظر من النوافذ أو شيء من هذا القبيل.
“اه صحيح ، برين أنغلاوس ، لدي سؤال لك ، هل تريد الهروب من هذا المكان؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك للسماح لهم جميعًا برؤية شالتير؟.
“…ماذا؟”
من المحتمل أنه لم يقصد قول ذلك ، لكن الضغط الناجم من الاضطرار إلى انتظار مبعوثة المملكة الساحرة ربما قد أثر عليه.
عند سماع سؤال إيفل أي ، بدأ برين بإستطلاع الغرفة مرة أخرى.
منحت بوكوبوكوتشاغاما ماري القدرة على تدمير أعداد كبيرة من الأعداء ، فيما يتعلق بمدى اتساع المنطقة التي يمكن أن يؤثر عليها ، كان ماري واثقًا من أنه لا يوجد حارس آخر يمكنه منافسة قدراته.
“وماذا عن هذان الإثنان؟” أجاب برين على سؤال إيفل أي بسؤال خاص به بينما كانت نظراته تتجه نحو كلايمب ورانار.
“「المجهول المثالي」”
ظهرت إبتسامة على وجهه بعد أن هزت إيفل أي رأسها ، “حقًا ، إذا كان الأمر كذلك – لا ، بغض النظر عن أي شيء ، فأنا لا أنوي الهروب ، فلا فائدة من ذلك على أي حال… بصراحة… في السابق قلت إنني سأختار الطريق السهل ، والآن يبدو أنني كنت مصيبًا “.
ولهذا – ربما يجب على برين أن يفعل الشيء نفسه.
ريكو ، الذي كان في وضع ثابت طوال الوقت ، فجأة أمسك السيف العظيم بيديه.
(في الشطر الثاني من كلامه لا يبدو وكأنه يُكلم إيفل أي ، بدا وكأنه يتحدث إلى السيف الموضوع على خصره)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إيه ، امم ، اممم ، امممم ، من المقرر أنه سيتم هدم هذا المكان… لذا ، اممم ، من الممكن أنك ستصاب ، لذا سيكون من الأفضل لك أن تغادر هذا المكان بسرعة”
اجتازت أورا العاصمة عبر أسطح المنازل وهي تفكر في هذه الأشياء.
“…حقًا؟ اعتقدت أنك ستجيب بهذه الطريقة ، أعتقد أنني كنت على حق “.
ربما كان ذلك لأن الملك الساحر كان أكثر مهارة في التعامل مع الجيوش الكبيرة ، لذلك ربما لم يكن قادرًا على القتال بكامل إمكانياته في مواجهة فردية.
تجمع أعضاء الوردة الزرقاء حول إيفل أي واختفوا فجأة كما لو أنهم ودعوا بعضهم البعض بالفعل ، ولم يبقى من آثار زيارتهم سوى رائحة الدم الخفيفة والشاي الأسود.
كان من المفترض أن يكون هذا وداعهم الأخير ، لكنه انتهى فجأة ، ولكن بالنظر إلى الألم الذي يجب أن يشعر به هذان الشخصان* عندما لا يكون لديهما خيار سوى الانفصال ، فربما لم يكن هناك بديل أفضل لهذا الوداع. (الشخصان هما رانار ولاكيوس)
تسا لم يكره أزوث شخصيًا ، ولم يرغب في قتله ، لكن هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أكثر أهمية من المشاعر الشخصية.
ومع ذلك ، كانت تلك أفكار كلايمب ، وليست أفكار رانار.
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
لا بد وأنها تعرضت لضربة نفسية ، فكيف يخفف عنها الآن؟ ألقى كلايمب نظرة خاطفة على رانار ورأى أنها كانت بلا روح ، الإبتسامة اللطيفة التي كانت تضعها على وجهها لم تعد موجودة ، كان الأمر كما لو أنها كانت ترتدي قناعًا.
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
من المؤكد أنها تأثرت تأثرًا كبير بالأمر.
“نعم ، كان لدي نفس الفكرة”
وقف كلايمب بجانب رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأربعة يمشون في صمت لمدة دقيقة الآن.
“أيتها الأميرة ، يمكنني أن أتخيل الصدمة التي تمرين بها الآن ، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا!!”
لم يستطع إنهاء جملته ، بل من الأصح القول إنه لا يريد إنهاء جملته ، مع أنه أراد أن يقول بأنه سيبقى معها حتى النهاية ، ولكن كيف يمكن مقارنته بالمغامرة ذات تصنيف الأدمنتايت ، والتي كانت امرأة نبيلة وصديقة رانار ، ومع ذلك ، كان عليه أن يريح الأميرة بطريقة ما ، لذا فقد أرهق دماغه محاولًا قول شيئ لها.
“فضة… لا لحظة ، اللمعان مختلف ، هل هذا بلاتين؟ أو معدن لا أعرفه؟ ”
تغيرت التعابير التي تعلو وجه رانار ، وعادت إبتسامتها اللطيفة ، ربما لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء ربما قد فهمت نواياه جيدًا.
مشى نحو العرش ، وركع على ركبته ، وشعر بأن ألبيدو ، التي كانت وراءه ، قامت بنفس الشيء.
“أنا بخير ~ ، كلايمب… لا تقلق ، لدى برين سان أمور مهمة يجب أن يقوم بها ، أليس كذلك؟”
قد يقول المتفرج شيئًا ما على غرار ، “التزم بالخطة ، لا تفعل شيئًا بهذا الغباء” له.
“نعم… إذًا ، صاحبة السمو ، كلايمب ، لقد حان الوقت لأن أقول وداعًا ، أعتذر ولكن عليّ المغادرة الآن “.
عندما تلقى جمجمة العناصر قدرًا هائلاً من الضرر ، نظر ريكو إلى الأعلى بذعر.
ماذا كان هذا التطور المفاجئ؟
لا بد أنه شعر بنية كلايمب في القتال ، كشف الملك الساحر ظهره الأعزل لكلايمب ، والتقط النصل الحاد من على الأرض ، وألقاه تجاهه.
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يفكر فيه برين ، لذلك طرح سؤالاً عليه.
“أود أن أطرح عليك سؤالًا ، بعد أن تقتلني ، هل ستقتل الأميرة أيضًا؟ ”
“إلى أين أنت ذاهب؟”
تولت هيلما زمام المبادرة.
“اممم؟ أخطط لتحدي الملك الساحر في قتال فردي ، هممم ، سأخسر على الأرجح ، لكن يجب أن أكون قادرًا على الأقل على التخلص من أحد أتباعه “.
بدأ ريكو في الطيران لتوسيع المسافة بينهم ، يبدو أنه لم يعد يرغب في القتال كذلك.
خلع برين النصل الذي احتفظ به بجانب خصره ، وألقاه باتجاه كلايمب ، وقال ، “سأعيد هذا”.
“ماذا؟”
“ما!؟ ما الذي تتحدث عنه!؟ الشخص الوحيد المناسب لاستخدام هذا النصل هو الذي ورث إرادة سترونوف سما! برين سان! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تيا بصب الشاي ، لكنها لم تفعل ذلك بشكل جيد حيث أن معظم الشاي إنسكب على الصحن ، ثقافة الشاي في هذا البلد لم تقل أن الشاي يجب أن يُشرب من الصحن ، ولهذا السبب عبست لاكيوس وجعدت حواجبها ، تمامًا كما قالت ، لا تحتوي الزجاجة الدافئة على ما يكفي من الشاب للأشخاص الثمانية المتواجدين في هذه الغرفة.
“أوه ، كما أخبرتك في ذلك الوقت أنا لن أرث إرادة ذلك الرجل ، علاوة على ذلك ، أليس هذا كنزًا وطنيًا؟ ، إنه ليس مناسبًا لشخص من العامة مثلي ، الأميرة سان ، المعذرة ، ولكن من فضلك أعيده إلى جلالة الملك “.
إما أن يتخلصوا منهم أو ينقذوهم.
“مفهوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ تطبخين؟ في مثل هذا الوقت؟ ”
“أميرة سما!”
“هذا – ألا ينطبق نفس الشيء عليك يا أبي؟”
“كلايمب ، برين سان قد إتخذ قراره بالفعل”
ربما لدى الملك الساحر عنصر من المستوى العالمي أيضًا؟ لكن بما أنه لم يستطع الخروج من الحاجز ، فإن هذا الإحتمال ضعيف ، أو ربما ترك العنصر العالمي وراءه؟
“كما هو متوقع من الأميرة سان ، أنت امرأة جيدة ، ومع ذلك ، فأنا لا أفهم حقًا النساء ، ممممم ، كيف أقول هذا… ” وقف برين.
لم يستطع إنهاء جملته ، بل من الأصح القول إنه لا يريد إنهاء جملته ، مع أنه أراد أن يقول بأنه سيبقى معها حتى النهاية ، ولكن كيف يمكن مقارنته بالمغامرة ذات تصنيف الأدمنتايت ، والتي كانت امرأة نبيلة وصديقة رانار ، ومع ذلك ، كان عليه أن يريح الأميرة بطريقة ما ، لذا فقد أرهق دماغه محاولًا قول شيئ لها.
“ربما يكون هذا هو وداعي الأخير ، يا أميرة ، لقد استمتعت حقًا بوقتي هنا ، كلايمب ، في ذلك الوقت ، كُنتُ محظوظًا لمقابلتك أنت وسيباس سان ، لقد منحتموني فرصة جديدة للحياة… وأنا ممتن لذلك”
قامت أورا بفتح الورقة لمقارنة العاصمة أمامها بما تم رسمه على الخريطة.
أدار برين ظهره لهم وبدأ في السير إلى الأمام.
“نعم ، إنهم ينتظرونني ، سأعتمد عليك ، تسا”.
“أنت و غازيف ، كان شرفًا لي أن ألتقي بكما”
فقد أخبر آينز ماري بـ:
عندما خرجت هذه الكلمات من فمه ، اختفى برين خلف الجانب الآخر من الباب.
منظمة الأصابع الثمانية كانت منظمة عملاقة وكان هناك الكثير من الأفراد بينهم ، ولهذا اختارت هيلما ورفاقها أشخاصًا مميزين ومخلصين ، وكذلك أفراد عائلاتهم أيضًا ، ولهذا السبب كان هناك أطفال حاضرون في هذا القصر.
“…كيف انتهت الأمور على هذا النحو… الملك الساحر… لو لم تكن موجودًا…”
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
كل شيء حول كلايمب تدمر ، كل شيء عدا ما هو أكثر أهمية بالنسبة له فقد تم انتزاعه ، وحتى هذا قد لا يدوم طويلاً ، فقد كان وقتها ينفد.
كانت المسافة بينهم 3 أمتار.
“كلايمب ، أريد تسليم هذا النصل إلى والدي أولاً”
“هل يمكنني إمساك النصل للحظة؟”
سيطرت عليه الحالة المزاجية الكئيبة وتمكنت هذه الكلمات من إرجاعه للواقع ، هذا صحيح ، حتى هذه اللحظة ، كان قد أقسم على بذل كل ما لديه ، لإنقاذ المرأة التي أنقذته ، وخدمة الشخص الأكثر أهمية بالنسبة له.
شعر تسا بالخجل من أفكاره ، كان يشتبه في أن أزوث قد أبرم صفقة مع ألبيدو ، أو ربما مع الملك الساحر نفسه ، لخيانته ، مع ذلك ، كان يجب عليه أن يفكر في كل الاحتمالات ، ففي النهاية ، كان أزوث مجرد متعاون وليس رفيقًا ، ومعذلك ، لم يكن لديه دليل ملموس يدعم فكرة أن أزوث لم يخنه.
“…كلايمب ، ذلك ، هذا ، امم” الأصوات التي خرجت من فم رانار لم تتطابق مع جو الغرفة على الإطلاق.
“لماذا انتهت الأمور بهذه الطريقة…”
“هل يمكنني إمساك النصل للحظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أبيض بالكامل ، ولم تكن هناك خصلة شعر واحدة سوداء ، كانت أذرعه نحيفة كما هو متوقع من شخص في عمره ، لكنهما لم يترهلا ، كان أذرع رقيقة ولكنها صلبة مثل الفولاذ.
“إيه؟ حسنا نعم!”
بعد أن سلم النصل لها ، قامت رانار بسحبه.
“المرة القادمة…؟ همم”
“إنه ثقيل للغاية”
سلمت رانار الغمد إلى كلايمب ، كان “النصل الحاد” أحد الكنوز الوطنية حادًا ويمكنه قطع الدروع الفولاذية مثل الورق ، ولذا كان على كلايمب قول شيء لها “إحذري إنه خطير” ، ثم بدأت رانار بالتلويح به في الهواء.
أردت اختبار القدرات التدميرية لسلاحه… لكن انتهى بي الأمر بكشف إحدى قدراتي ، لذلك ، من المؤكد أنه سيستخدم سلاحًا سحريًا تاليًا…
كان كلايمب مَذهولًا بعض الشيء ، في الواقع ، بسبب الوزن الثقيل للنصل الحاد ، كانت حركاتها متذبذبة ، مما تسبب في اصطدام طرف النصل الحاد بلوح الأرضية ، كان هذا فقط لأنها لم تكن تملك القوة الكافية للتعامل معه ، ولكن وضعيتها وحركاتها واضحة كما لو أنها شخص مدرب ، كان يشعر بحدة النصل من بعيد ، إذا قام رجل بدون خبرة بأرجحت هذا النصل ، فلن يكون قادرًا على جعل النصل يلمع كما فعلت هي.
نعم
“ااه ، هممم ، أنا لست جيدة في هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذن ، لماذا يا رانار ، لماذا ما زلتِ هنا؟ هل ذلك الطفل… لم يدعك تهربين؟ ”
“لا ، على الإطلاق ، أعتقد أنه مع القليل من التدريب ، فقد تكونين قادرًا على الفوز ضدي في مبارزة “.
على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثل حراس الطوابق ، إلا أنه كان سريعًا نسبيًا ، كان آينز محظوظًا لأن ريكو توقف عن استخدام المطرقة ، لأنه إذا إستمر في إستخدامها ، فلن يتمكن آينز من الفوز على الإطلاق.
“أنت تمزح ، أيضًا ، من غير المرجح أن أمسك سلاحًا مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التطهير… صحيح… إذا فكرت في الأمر على هذا النحو ، فسوف يخف الذنب الذي أشعر به كثيراً”
قامت رانار بتغميد النصل بعد أن أخذته من كلايمب وأعادته له مرة أخرى.
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
“الآن ، لنذهب إلى والدي ، ولكن قبل ذلك -” نظرت رانار إلى نفسها.
بالنظر إلى الشروط التي ذُكرت للتو ، فإن ذلك يعني أن الأسلحة العائمة تعد جزءًا من جسده.
“أنا بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات”
ارتجفت يداه ، ليس بسبب الإثارة ولا من البرد ، ولكن من شعور معين.
***
ثم ألقت إيفل أي تعويذة عليها.
سار برين أنغلاوس في شوارع العاصمة الخالية ، عادة ما تكون هذه الشوارع تعج بالحياة ، ولكن اليوم كانت فارغة ، كان الجميع يختبئون في منازلهم خوفًا من الملك الساحر ، لكن برين كان يعلم أن ذلك لن ينفعهم في شيء.
باختصار ، سوف يستفيد جيدًا مما تعلمه حتى الآن-
كان برين بجوار رانار لفترة كافية ليعرف أن الملك الساحر ليس لديه سبب لعدم تدمير العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، ما قلته للتو صحيح تمامًا ، لذا ، أليس من الأفضل لك البقاء داخل ضريح نازاريك العظيم ، وأن تتوقف عن الخروج؟ ”
ومع ذلك ، إذا سأله أحدهم “كيف يمكن إنقاذنا؟” لم يكن يعرف كيف سيرد.
“هاه؟”
إذا إتفق الجميع مع بعضهم وهربوا من العاصمة في كل الاتجاهات ، فمن المؤكد أن بعضهم سينجون ويخرجون على قيد الحياة ، كان هذا هو الجواب الوحيد لديه.
قفز إلى الوراء على الفور ، وهو يعلم أن كتفه قد جُرح.
نظر برين نحو المنازل التي تصطف على جانبيّ الطريق ، وكانت كل الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، من المؤكد أنه تم تسميرهم من الداخل ، لذا لن يكون من السهل فتحهم.
بعد ذلك مباشرة ، تغلبت عليه رغبته في النوم.
حاليًا… قد يكون هناك حالات إنتحار قليلة خلف هذه الأبواب أو حتى عائلات بأكملها ميتة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المستحيل ألا يكون الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعد…
كانت الشائعات قد نقلت بالفعل الرعب الذي يمارسه جيش الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هيلما ورفاقها آخر من دخلوا 「البوابة」، وكما قالت شالتير ، كانت أمامهم منازل خشبية وكان محيطهم يبدو وكأنه غابة.
لقد فكر في كيف يمكن تغيير هذا الوضع ، إذا تمكن كل مواطن في العاصمة من الوقوف والقتال للإنتقام ، على الرغم من أن ذلك سيكون عديم الفائدة ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على دب الرعب في الأعداء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، فعلى شخص ما أن يوحدهم جميعًا تحت راية واحدة.
“يوجد قبو مخفي هنا ، إخفي العناصر بالداخل “.
إذا كانت الأميرة ، فقد تتمكن على الأرجح من تحقيق ذلك ، لكنها لا تبدو وكأنها تريد القيام بالأمر.
أوي أوي أوي ، عقبة آخرى يجب عليَّ تجاوزها.
لو لم أكن هنا ، لكن “هو” ، هل كانت الأمور ستسير بشكل مختلف…؟ ربما.
لم تتسبب تعويذة「ضباب الحمض الخارق」 في إلحاق الضرر بالخصم فحسب ، بل أدت أيضًا إلى تدمير معداتهم وأسلحتهم ، على الرغم أن الضرر الذي يلحق بهم يكون ضئيلًا ، ولكن من المؤكد أن الأسلحة العائمة حول ريكو تعتبر من معداته.
كان برين يعلم جيدًا أنه لم يكن لديهم أي فرصة للنصر في الحرب ، فقد رأى ذلك في عينيه عندما قاد جيشًا قوامه 400.000 شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإستخدامه رأسه كنقطة إرتكاز قام ريكو بشقلبة جانبية لتفادي الهجوم ، على الرغم من وجود غرائب أخرى بصرف النظر عما فعله للتو ، إلا أنه لا ينبغي أن يركز آينز على هذه التفاصيل في الوقت الحالي ، وتكمن الأسئلة في حقيقة أن تلك الحركات كانت غير بشرية.
لم تكن هناك أدنى فرصة للفوز ، ففرصة الفوز لم تتجاوز 0.01٪ – لا ، بل حتى 0.000001٪ أو حتى 0.0000000001٪.
ما الذي كنت أفكر فيه في ذلك الوقت؟.
ربما قادهم زاناك في مهمة انتحارية ، لم يكن ذلك من أجل حلم كاذب ، لقد تصرف وفقًا لأفضل خيار متاح له.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
وكان برين على وشك أن يفعل الشيء نفسه.
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
ضحك برين على وحدته ، لكنه شعر فجأة بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل ، لقد شعر أنه تمادى ، إذا كان سيده هناك ، فلن يفعل ذلك أبدًا.
هل تغير… الهواء؟
ومن المؤكد أن تدمير المملكة جزء من تلك الخطط أيضًا.
لم يتغير شيء في الواقع ، وما زالت رائحة العاصمة كما كانت دائمًا ، ولكن كان هناك فرق ملحوظ ، كان هذا شيئًا يمكن أن يشعر به المحارب بعد خوضه قتالات مميتة لا حصر لها ، لم تكن رائحة تُأثر على الأنف ، بل كانت رائحة تُأثر على نفسية الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت رانار نحوه ، والقلق كان يملأ عينيها ، ابتسم كلايمب وهمس لها. (لست متأكدًا هل هي من مشت إليه أو العكس)
كانت نفس الرائحة التي شمها عندما نظر هو وكلايمب نحو سماء إي-رانتيل في تلك الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باتجاه المدخل.
رائحة الخسارة والهزيمة.
بعد أن قال ذلك ، خفض آينز صوته وقال لألبيدو ، “هل تعتقدين أنه لا يزال يريد القتال؟”
هل بدأ جيش الملك الساحر بالتحرك أخيرًا؟
ليس بعد…
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يفكر في مثل هذا التغيير المفاجئ للهواء.
كل شيء سيء حدث كان خطأه.
ها قد أتت الفرصة.
كانت هذه تعويذة من الطبقة التاسعة ، على الرغم من أن التعويذة يمكن أن تمنع الخصم من التحرك ، إلا أنها تمنعه أيضًا من التعرض لأي ضرر أثناء سريان التعويذة ، هذا هو السبب في أنها كانت تُستخدم عادة عندما كان هناك العديد من الأعداء.
إذا لم يستخدم برين أي حيل للإقتراب من الملك الساحر ، فإن احتمالية قدرته على الوصول إليه كانت منخفضة للغاية ، لا ، كان ذلك تقليلًا من شأنه – سيكون من الصحيح القول أن الفرصة لن تتاح له أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان بإمكان ألبيدو على الأقل إعادة توجيه بعض الرصاصات إليه ، لن يؤدي هذا فقط إلى إتلاف سلاح الخصم ، بل تمت إضافة ضرر سلاح ألبيدو للرصاص المعاد إليه أيضًا ، جنبا إلى جنب مع الضرر الذي يمكن أن تتعامل معه مع مهاراتها ، يجب أن يتسبب هذا في قدر كبير من الضرر للعدو.
ومع ذلك ، كانت هناك فرصة لتحقيق هدفه في خضم فوضى التي ستحصل هنا في العاصمة ، طبعا هذا مرتبط بالوضع الامني لمعسكر الأعداء ، ومع ذلك ، فإن تدمير مدينة كبيرة مثل العاصمة سيتطلب منهم أن يأخذوا فترات راحة وبالتالي يقللون من حذرهم.
هل يعلم أن هذا فخ ، لكن كانت لديه الشجاعة والعزم على اختراقه؟ أو ربما-
توقف برين عن المشي للتفكير فيما سيقوم به تاليًا ورأى أن دعامات جدران المدينة قد تحولت إلى اللون الأبيض.
كانت المسافة بينهم 3 أمتار.
كان الأمر كما لو أن الطلاء الأبيض قد انسكب عليهم.
“تسك” ، نقرت ألبيدو على لسانها وحدقت في البدلة الآلية التي كانت تطير وتهرب إلى جهة الشمال.
إستطاع سماع عويل قادم من بعيد.
كلامها منطقي تمامًا ، إذا كان هناك احتمال أن سيدهم لا يمكن إحياءه ، فمن الأفضل له البقاء في المكان الأكثر أمانًا له وعدم مغادرته.
كانت هذه بداية الحصار ، جاء العويل والصراخ من الملاجئ المؤقتة التي أقيمت للاجئين من مدن أخرى بالقرب من تلك الدعامات ، ومن المؤكد أن هدف الأعداء هو القصر الملكي ، لذلك ربما لن يكون هناك أي لاجئين يركضون نحو برين – نحو القصر.
إذا تطابقت جميع المعالم والمباني ، فسيكون من الأسهل قراءتها.
ماذا عليّ أن أفعل؟ هل أتخلى عن خطتي الأصلية بعد أن بدء الحصار؟
كانت تنوي تحمل الهجوم الكامل بجسدها.
كانت خطته الأصلية هي الخروج من العاصمة أولاً وانتظار اللحظة التي يدخل فيها جيش الأعداء إلى العاصمة ، كان يخطط لتجاوز الجيش في فوضى الحصار ليقترب من الملك الساحر.
“إذا أنا أعلن نهاية هذا الإجتماع ، يجب أن أذهب إلى العاصمة قريبًا ، باندورا أكتور ، على الرغم من أنه قد يكون محرجًا ، ولكن يجب أن أطلب منك- ”
ومع ذلك ، إذا كان الأعداء قد شقوا طريقهم بالفعل إلى داخل العاصمة ، فسيكون من الأفضل له أن يختبئ في الوقت الحالي ، وينتظر مرور الجيش ، ثم يخرج من المدينة.
كان ولائهم إتجاه العائلة الملكية حقيقيًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا قبول أن يخدم المشرد واليتيم الذي تم إلتقاطه من الشارع أحد أفراد العائلة الملكية.
ولكن إذا فعل ذلك ، فهناك فرصة كبيرة أن يختار الملك الساحر مغادرة معسكره ، كان عليه أولاً معرفة مكان وجوده حتى لا يضيع الوقت في الركض نحو لا شيء.
“تسا ، ما مدى قوة الملك الساحر؟ إذا كان شخصًا لا يمكنك حتى هزيمته ، فلابد أنه قوي حقًا ، إذا كنت أنا ، لا ، إذا كان “هذا” ، فهل يمكن أن يفوز؟ ” (“هذا” أظنه يشير إلى البدلة الآلية الخاص به)
ربما يمكنه الاختباء بالقرب من القصر والانتظار حتى يأتي الملك الساحر مع جيشه ليحتل القصر.
إذا لم يسمح آينز لماري بالتدرب على تدمير المدن واكتساب الخبرة على مدى عدة محاولات ، لما كان قادرًا على النمو هكذا.
حسنًا ، ولكن-
يبدو أنه كان صحيحًا أن الأسلحة تعتبر جزءً من جسد ريكو.
كل هذه الخطط تعتمد على اختبائي.
اتسعت عيون لاكيوس وهي تتكلم ، بالفعل ، إذا شربت إيفل أي أيضًا ، فسوف يتفاجأ كلايمب هو كذلك ، لشرب الشاي ، كان عليها أن تخلع قناعها ، لكن على حد علم كلايمب ، لم تخلع هذه الساحرة قناعها تحت أي ظرف من الظروف.
ومع ذلك ، لن يضطر إلى إخفاء وجوده تمامًا مثل اللص أو المغتال ، سيكون بخير طالما أنه يختبئ عن أعين الأعداء.
لقد تلقوا أوامرهم من أحد أتباع الملك الساحر منذ حوالي شهر ، عندما بدأت هذه الحرب.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
لم يكن غريباً أن يشعر الأعداء بالإسترخاء والراحة.
هل كانت تلك… مهارة من نوع ما؟
راقب آينز تحركات ريكو بعناية ولم يعتقد أن هناك كائنًا حيًا داخل ذلك الدرع ، فركبتيه لم تنثنيا على الإطلاق عندما نزل.
ولكن إذا فكر في الأمر ، فقد كان على وشك مواجهة الملك الساحر ، الساحر الذي يمكنه استدعاء كل أنواع الكائنات المرعبة ، لذا لا ينبغي أن يكون أي شيء مفاجئًا له في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة مظلمة تمامًا من الداخل ، وكانت غرفة بلا نوافذ.
نقطة صغيرة عبرت البوابات المنهارة ، لقد بدا صغيرًا لأنه كان بعيدًا جدًا ، ولكن من المؤكد أنه كائن عملاق مقارنة بالإنسان العادي.
“يا للإزعاج!”
مع أنه تجاوز البوابات ، إلا أن الجنود لم يندفعوا لإيقافه ، وهناك سبب واحد لذلك.
لم يستطع صد الهجوم أو تفاديه في الوقت المناسب ، لذلك تحمل جسده وطأة ذلك الهجوم ، بعد تلقي ضربة من السيف العظيم ، تراجع آينز قليلاً ليصطدم بالحاجز خلفه ، كان هذا الموقف غير موات له.
وهو أنهم ماتوا بالفعل.
“نعم!”
بدأ جسد برين كله بالإرتجاف.
كان النصل الحاد مغطى بالدماء ، لم يكن هناك شك في ذلك ، كان هذا هو السلاح المستخدم لقتل رامبوسا الثالث.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
في اللحظة التي وصل فيها خصمة دوى صوت إنفجار.
بدأ حجم الكائن يزداد ببطء ، مشى بخطواتٍ بطيئة وثابتة.
“نعم!”
تشوهت تعابير برين.
على الرغم من أنه لم يكن يجب أن يسمع محادثتهم ، إلا أن ريكو اختفى على أي حال ، كما أن الحاجز الذي أنشأه قد إختفى أيضًا.
كان هذا كائنًا يتمتع بقوة جسدية هائلة ، لذا يجب أن تكون سرعته مساوية لقوته ، ولهذا لا ينبغي أن يستغرق الكثير من الوقت للتقدم في شارع فارغ ، إذن لماذا كان يضيع الكثير من الوقت-
بعد أن أعطى أمره لعذراوات الصقيع ، بدأ جسد الرجل المسمى برين يتجمد ببطء.
آه ، صحيح ، لقد اخترقوا بالفعل دفاعات العاصمة ، لذا فإن المذبحة التي ستحدث بعد ذلك ستكون سهلة بالنسبة لهم ، لهذا لا داعي لهم لأن يستعجلوا فهم يستطيعون أخذهم بفعل كل ما يريدونه ببطئ!
“المكافأة على خدمتك من الآن فصاعدًا ، ولآلاف السنين القادمة ، ستعطى لك مقدمًا”
لم يكن غريباً أن يشعر الأعداء بالإسترخاء والراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رانار.
ومع ذلك ، نظر برين نحو خصمه البعيد الذي كان يقترب ببطء.
كان الفرح في قلبها يفيض.
كان هذا هو الشارع حيث جره غازيف بالقوة إلى منزله.
“نصل. الإمبراطور. قاتل. الآلهة.”
كان هذا هو الشارع الذي ركض فيه مع كلايمب لمهاجمة منشأة منظمة الأصابع الثمانية ، وأيضًا حيث التقى بسيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت ، مع أنني أعتقد أن باندورا أكتور ، الذي قاتله لفترة أطول ، سيكون قادرًا على إصدار حكم أكثر دقة ، إلا أن شالتير التي كانت تراقب القتال بجواري قد توصلت إلى نتيجة مقاربة لألبيدو ، لقد قدرت أن مستواه 85 أو نحو ذلك ، ولذا ، يبدو أن هناك حاجة لاستدعاء كوكيوتس و سيباس لسماع رأيهما”.
كان هذا هو الطريق الذي سلكه مع الأطفال الذين اختارهم من أجل أن يصبحوا الكابتن المحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مضغوطًا من هالته القمعية.
لقد كان الطريق الذي سلكه برين مع من يعتز بهم ، ولكن الآن هذا الطريق يُداس بلا مبالاة من قبل وحش.
“أنا محصن ضد أضرر أسلحة الهراوات ، أعتقد أنني قلت ذلك بالفعل… فكيف فعلت ذلك؟”
هذا لا يغتفر.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
غير برين رأيه ، لم يعد يهتم بالملك الساحر ، هنا ، في هذه اللحظة ، سيجعل هذا الوحش-
كان عليه أن يركض بأقصى سرعة الآن.
-يدفع الثمن.
“لقد اهتممتم بإنقاذ شخص فقد كل قوته وعلاقاته وأتباعه ، أليس هذا مريبًا جدًا؟ ما هو هدفكم؟ لماذا جمعتم كل شخص له صلة بمنظمة الأصابع الثمانية هنا؟ هل تخططون لقتلي؟ ”
الأطفال تحت حماية برين قد غادروا العاصمة بالفعل.
أرسل آينز السيفان لاعتراض هجوم ريكو ، لكنهما إرتدا بسبب الكاتانا الذي إعترضهما ، وسقطا بعد ذلك على الأرض.
أتساءل عما إذا كانوا قد تمكنوا من الهروب بأمان أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت سعيدة للغاية ، شعرت أن دماغها قد ينفجر من كل هذه السعادة.
كانوا مثل البذور التي زرعها للمستقبل ، مصدر هدوءه ، ربما – هناك فرصة 0.01٪ ، لا ، فرصة 0.000001٪ أن يكبر أحدهم ليصبح قوياً بما يكفي لمنافسة الملك الساحر ، أحلام اليقظة هذه قد حسنت من مزاجه.
منظمة الأصابع الثمانية كانت منظمة عملاقة وكان هناك الكثير من الأفراد بينهم ، ولهذا اختارت هيلما ورفاقها أشخاصًا مميزين ومخلصين ، وكذلك أفراد عائلاتهم أيضًا ، ولهذا السبب كان هناك أطفال حاضرون في هذا القصر.
وقف برين في منتصف الطريق ، منتظرًا اقتراب خصمه.
بعد الكثير من التفكير ، كانت الإجابة التي توصل إليها هي أن: أسلحة ريكو تعتبر جزءً من جسده.
قد تكون هذه حماقة شديدة مني!
من المحتمل أن ذلك الهجوم السحري ينتمي إلى أحد تخصصات سيدها ، استحضار الأرواح ، وتحديداً تعويذة الموت الفوري.
ما كان يجب أن يفعله هو الاختباء وانتظار فرصة للانتقام من الملك الساحر ، وعدم مواجهة الوحش الذي كان بمثابة طليعتهم.
أينز لمس العنصر العالمي المتواجد في بطنه.
قد يقول المتفرج شيئًا ما على غرار ، “التزم بالخطة ، لا تفعل شيئًا بهذا الغباء” له.
شعر كوكو دوول بالاختلاف في المكانة بينه وبينها ، لذلك حاول بذل قصارى جهده ليكون وديًا.
ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
“تسك ، اعتقدت أنك همجي جاهل بسبب مهاجمتك لنا فجأة ودون أن تقول أي شيء على الإطلاق ، ولكن لم أكن أتوقع… لا لحظة ، مواطنوا المملكة لا يختلفون عن الهمج على أي حال”
بعد مرور قدر كبير من الوقت ، تقلصت أخيرًا المسافة بينه وبين خصمه ، حيث أن أصبح يستطيع تمييز شكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلايمب إيفل أي وتلقى إجابة بالنفي.
لم يكن خصمه بشرياً.
“أغنيا ، سأقولها مجددًا ، كن تابعًا لي! ماذا رأيك!؟ سأقدم لك كل ما تريده! ”
ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يفهم بالفطرة أن هذا العملاق ذو اللون الأزرق السماوي كان في ذروة عرقه.
“ها ها ها ، الآن ستفهم كم كنت أحمقًا في مهاجمة آينز سما ، سوف أقطع جميع أطرافك الأربعة ، وسأكسر كل أسنانك حتى لا تتمكن من قتل نفسك عن طريق قضم لسانك… لكن ربما سأسمح لك بالحصول على ضربة أخرى ، على أي حال ، سآخذك إلى آينز سما للاعتذار عن جرائمك “.
بعد فترة ليست بطويلة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آينز بصوت عالٍ ونشر ذراعيه ليُظهر أنه لم يصب بأذى.
…بارد جدا.
“ما الخطب شالتير؟ هل نسيت شيئًا؟”
كانت الرياح التي تهب من اتجاه الخصم باردة مثل الشتاء ، ارتجف جسد برين بالكامل ، ليس لأنه شعر بنية قتل أو هالة قمعية ، ولكن من نسيم البرد وحده ، الهواء الأبيض الخارج من فم برين أثبت أن هذا لم يكن وهمًا.
خططت أورا للوفاء بهذا الوعد ، لأن ماري سيقتلهم جميعًا لاحقًا على أي حال.
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل ، لقد شعر أنه تمادى ، إذا كان سيده هناك ، فلن يفعل ذلك أبدًا.
لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه.
“أتريدين مني أن أخبره عن الممرات الخفية التي تقود من القصر إلى العاصمة؟”
هل كان خصمه كائنًا يشع بالهواء البارد؟ الآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت البوابات في ذلك الوقت – ألم تكن محاطة بالجليد ثم تدمرت إلى أشلاء؟
على الرغم من أن لديه بالفعل فكرة عن مدى دافع منشئه لتحقيق النصر ، إلا أن باندورا أكتور أحس بقشعريرة في ظهر.
إلى أي درجة هو بارد…
إما أن يتخلصوا منهم أو ينقذوهم.
لم تكن البوابات صغيرة على الإطلاق ، لذا أيا كان المجال الذي ينتمي إليه هذا الوحش ، فقد كان مرعبًا للغاية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا شيء أزوث ، لنعد ”
ومع ذلك – كان يعرف هذا بالفعل.
كان ريكو يتكلم والحماس يملأه ، ولذا لا ينبغي أن يكون آينز وقحًا ويقاطعه.
شدد برين قبضته على الكاتانا وانتظر خصمه.
لم يكن خصمه بشرياً.
ارتجفت يداه ، ليس بسبب الإثارة ولا من البرد ، ولكن من شعور معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز سما ، كيف عرفت ذلك؟”
شعور معروف بالخوف.
“إيه؟ ايه؟ ما- ، لا ، نعم ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟ ”
مرة تلو الأخرى ، صرخ قلبه ، القلب الذي أخبره أن يتحرك جانباً وينكمش في الزاوية ، هذا الشيء ، على الرغم من أنه وحش ، فإن الطريقة التي سحب بها مطرده على الأرض أثناء سيره كانت تشع بهالة المحارب ، إذا تنحى جانباً ووقف في الزاوية ، فربما سيتم تجاهله مثل الحصاة.
على سبيل المثال ، ماذا سيفعل كوكيوتس؟
شعر بوجود حياة داخل المنازل الموجودة على جوانب الطريق ، لكن لا يبدو أنهم يريدون أي علاقة بهذا الأمر.
إذا كان أتباع الملك الساحر يراقبون أزوث بالفعل ، فإن ريكو سيتخلى عنه على الفور ليعود إلى بلده ، هذا هو السبب في أنه قَبْلَ أن يبدأ في التحقق مما إذا كان يتم مراقبتهم ، كان يراقب محيطه.
ولهذا – ربما يجب على برين أن يفعل الشيء نفسه.
كان رامبوسا الثالث ممدداً على الأرض بلا حياة في مكان ليس ببعيد عنهم ، كانت ملابسه ملطخة باللون الأحمر الداكن وبجانبه كانت رانار وملابسها ملطخة بالدماء كذلك وعلى مقربة منهما كان النصل الحاد مُلقى على الأرض.
إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن يتم العفو عن حياته.
إذا تعامل أزوث مع الاستدعاء ، فسيستطيع تسا أن يهزم الملك الساحر بكل تأكيد.
لكن – أقدامه رفضت التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن هذان الإثنان؟” أجاب برين على سؤال إيفل أي بسؤال خاص به بينما كانت نظراته تتجه نحو كلايمب ورانار.
لم يكن ليهرب من عيون خصمه.
للهروب من الإحباط الذي يتنامى بداخله ، نظر إلى رانار التي أخبرته ابتسامتها أنها تفهمه تمامًا ، كان هذا هو التعبير الذي تريه لكلايمب في كل مرة كانت على وشك الكشف عن الحقيقة.
ركز قوته على اليد التي تمسك بالمقبض وصفع نفسه باليد الأخرى.
لكن ، في تلك اللحظة – كسر برين قوانين هذا العالم مرة أخرى.
“حسنًا!”
ربما كان هذا هو اسم خصمه ، لكنه لم يكن يتوقع الحصول على رد منه إطلاقًا.
لم يعد يرتجف ، لقد حسم قراره ، في جسده وروحه.
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
مع أنه رأى برين في طريقه ، إلا أن العملاق ذو اللون الأزرق السماوي الفاتح استمر في التقدم دون تغيير وتيرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
الكائن الذي حمل مطردًا في يد واحدة إبنعث منه إحساس متزايد من الضغط مع تقلص المسافة بينهما تدريجياً ، وابتلع برين بقوة اللعاب المتراكم في فمه.
بدأ آينز ، دون أن يظهر أي مشاعر ، في التفكير في المعاني الخفية والكامنة وراء هذه المحادثة.
انتظر برين ، كعقبة أمام العملاق ذو اللون الأزرق السماوي الفاتح.
من المؤكد أنهن تابعات للملك الساحر ، ولكنهن لم يظهرن أي عداء تجاه كلايمب ، ربما لم يكن مهتمات به ، حسنًا ، لا ، لقد بدا الأمر وكأنهن لم يكن مهتمات به.
بسبب وجوده الساحق ، فشل برين في ملاحظة وجود نساء وراء الكائن ، كُنَ يرتدين ملابس بيضاء ، وجلدهن يشبه لونه العملاق ، وشعرهن الطويل كان أسود ، وكانت رياح باردة تنبعث منهن نحوه أيضًا.
يبدو أنها فهمت عزمه ، لكنها لم تستطع الوثوق بقدراته ، ولهذا كررت رانار ما قالته مرة أخرى.
كانت نظرات الجميع على برين.
كان كلايمب يعتقد أن سلامهم سيستمر ، وأن الأمور ستظل كما هي دائمًا ، ومع ذلك ، عند-
لم يتخذ الأعداء أي إجراء ضد برين الذي وقف في طريقهم.
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
أخرج زجاجة من الحزام المثبت على خصره وشربها دفعة واحدة ، ومن ثم شرب زجاجة أخرى ، وأخرى بعد ذلك ، في المجموع ، قام برين بتطبيق ثلاثة أنواع من التحسينات السحرية على جسده.
إذا كان الهدف هو قتلهم جميعًا ، لكانوا قد فعلوا ذلك مسبقًا ولم يكونوا ليحضروهم إلى هنا… أو يأخذوا كوكو دوول.
على الرغم من أنه شرب الجرع ، وهو عمل عدواني في حد ذاته ، إلا أن أعدائه لا يبدو وكأنهم يخططون للهجوم على الفور ، ومع ذلك ، فقد شعر بشيء يشبه الروح القتالية منهم.
بدأ درع ريكو بالتوهج ، للحظة وجيزة ، اعتقد آينز أن درع ريكو يعكس ضوء الشمس حتى لاحظ أن نقاط الصحة (HP) الخاصة بريكو قد تناقصت للتو ، كان هذا بلا شك تنشيطًا لقدرة من نوع ما.
كانت هناك مسافة 5 أمتار أو نحو ذلك بينهم.
تمامًا عندما كان كوكيوتس على وشك أن يتخطى برين ، توقف.
أوي أوي أوي ، عقبة آخرى يجب عليَّ تجاوزها.
“هذا جيد”
على هذه المسافة ، أصبح من الواضح تمامًا لـ برين أن خصمه كان كائنًا يتمتع بالتفوق بقوة مطلقة ومتفوق عليه ، يقف في قمة الذروة ومن المستحيل على برين أن يأمل في الوصول إلى تلك القمة ، بالنسبة إلى برين ، الشخص الذي رفع قدراته بطول إصبع فقط ، كان هذا كائنًا لم يكن لديه أي فرصة للفوز ضده على الإطلاق.
على أي حال ، لم يكن أزوث بالتأكيد قويًا بما يكفي للنجاة من قتال مع ألبيدو.
وعلى الرغم من علمه بذلك ، إلا أن برين رفض التنحي جانباً.
أثناء الالتفاف للتحقق من الوحوش السحرية ، لاحظت أورا أن أيريس تيرانوس باسيليوس كان يُأرجح بذيله السميك والضخم ، ولوحت له أورا ردًا ، مما جعله يلوح بذيله بحماسة أكبر ، وهذا أدى إلى تدمير جزء من الجدار.
توقف خصومه.
في الساحة حيث كدس الأوندد أمتعتهم ، كان هناك بعض الاضطراب ، أم كانت الحماسة؟ بالنظر إلى عدد الشباب هناك ، كان الإحتمال الأخير الأكثر ترجيحًا.
كانت المسافة بينهم 3 أمتار.
لقد فكر في كيف يمكن تغيير هذا الوضع ، إذا تمكن كل مواطن في العاصمة من الوقوف والقتال للإنتقام ، على الرغم من أن ذلك سيكون عديم الفائدة ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على دب الرعب في الأعداء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، فعلى شخص ما أن يوحدهم جميعًا تحت راية واحدة.
بالنظر إلى طول ذراعه والمطرد في يده ، كان برين بالفعل ضمن نطاق هجومه.
ردت رانار بهدوء ، عندما رأى الجميع يتحدثون بطريقة هادئة ، إعتقد أن كلايمب أن ما كان يشهده كان مجرد وهم ، كان الأمر كما لو أنه تم نقله إلى عالم مجهول.
“برين أنغلاوس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة حوله ، يبدو أن ريكو لم يكن لديه القدرة على تتبعه من خلال إنتقاله الآني ، حيث أنه لم يكن موجودًا في أي مكان قريب.
أعلن عن اسمه ورفع سيفه وركز.
في اللحظة التي مروا فيها بجانب بعضهم البعض ، ألقى آينز بسيفاه.
“التابع. الذي. يخدم. الكائن. الأسمى. ، جلالة. الملك. آينز. أوول. غون. ، كوكيوتس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، ليس هذا فحسب ، بل الآخر أيضًا ، أعتقد أن التاج المستخدم في حفل التتويج يستحق أن نخبئه كذلك”.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيون برين من الصدمة.
ربما كان هذا هو اسم خصمه ، لكنه لم يكن يتوقع الحصول على رد منه إطلاقًا.
تم قذف الرمح بعيداً كما لو أن تأثير الإرتداد تم تنشيطه.
بينما كان مصدومًا ، شعر بأن إسمه مألوف.
كان الرصاص الذي أطلقه العدو على وشك التلامس بدرع ألبيدو-
شعر برين وكأنه سمع هذا الاسم من قبل لكنه لا يتذكر متى و أين.
قام ريكو بتنشيط قدرته الخاصة ، وهذا يعني أن محادثتهما قد انتهت ، ولذا ألقى آينز تعويذته على الفور.
(برين سمع إسم كوكيوتس من شالتير عندما واجهها في المجلد 3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
تجمدت هيلما في مكانها ورُسم على وجهها تعبير ذُهول ، لا ، لم تكن هيلما فقط ، كل من في الغرفة باستثناء كوكو دوول كانوا كذلك.
وبعد ذلك ، شعر برين بخجل لا يطاق من مدى وقاحه.
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يتحدث عنه ، ربما كان يطلب منه أن يرقد بسلام.
كان الخصم الذي أمامه مستعدًا للرد عليه ، لكنه كان فظًا جدًا لدرجة أنه ضاع في ذكرياته.
ثم تحدثت رانار بعد لحظة طويلة من التردد.
كان السبب وراء توجه أفكاره في هذا الاتجاه هو أن خصمه كان وحشًا لا يمكن أن يأمل في مواجهته ، ربما كان بمستوى سيباس أو شالتير بلادفولن ، وهذا يعني أنه بالنسبة إلى كوكيوتس ، فـ برين ليس أكثر من نملة في طريقه ، على الرغم من كل ذلك ، لم يعامله خصمه ككائن أدنى.
“ألبيدو ، هل تريدين الدخول أولاً؟”
إذا تم عكس أدوارهم ، فماذا سيفعل برين؟ ربما كان سيقطعه دون أدنى إهتمام ويستمر في طريقه ، كان برين ضئيلاً للغاية مقارنة بخصمه ، وربما لم يستطع حتى ترك انطباع عن نفسه في ذهنه.
“سيكون من الصعب القيام بذلك قبل أن نجمع ما يكفي من المعلومات المفصلة ، ولكن إذا اتضح أننا سنستطيع التحكم به ، فقد يكون مفيدًا لنا “.
قام برين بتقويم ظهره وخفض رأسه برفق ، مثل يفعله الطالب لمعلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
“شكرا جزيلا لك”
لا ، حتى لو حالفه الحظ وتجنب الهجوم الأول ، فليس الأمر كما لو أن خصمه سيتوقف عند هذا الحد ، من المؤكد أن هناك ضربة ثانية وضربة ثالثة ستأتيان بعد الضربة الأولى ، تتمثل الإستراتيجية الشائعة في تحريف الهجوم الأول للخصم ومن ثم القيام بهجوم مضاد عليه أثناء قيامه بتعديل توازنه ، ومع ذلك ، ضد هذا الخصم الاستثنائي ، حتى الإخلال بتوازنه ووضعيته سيتطلب من برين أن يستخدم قوته الكاملة ، هذا يعني أنه حتى لو حقق ذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من القوة للقيام بهجوم مضاد ، لهذا السبب ، من المحتمل أن ينهي كوكيوتس القتال بقيامه بهجوم عُلوٍ كهجوم مستمر.
“لا. حاجة.”
“هل سيطر- سيطرت على رانار سما بهذه الطريقة؟”
أمسك برين بمقبض كاتانا بإحكام ، وضغط بقوة أكبر.
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
إذا رفع سلاحه ضد كائن يمتلك قوة ساحقة بدون خطة فقد شعر وكأنه يخون حسن نية أولئك الذين أنقذوه ، ما كان يفعله الآن لا يختلف عن الانتحار.
“مفهوم”
وأيضًا ، إذا فكر في الأمر ، فما فائدة إيقاف العدو هنا؟
(لا أعرف ماذا حدث هنا ولكن أظن أن كوكيوتس لم يُحب أن يتخطى جثة برين لكي يصل إلى القصر بل إتخذ طريقا آخر ، كتقدير وإحترام للمحارب ، ربما؟)
لا شيء على الاطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
ومع ذلك-
ربما كان ذلك لأن الملك الساحر كان أكثر مهارة في التعامل مع الجيوش الكبيرة ، لذلك ربما لم يكن قادرًا على القتال بكامل إمكانياته في مواجهة فردية.
أنا أحمق ، من المستحيل أن يكون كوكيوتس دونو هو الوحيد الذي يهاجم المدينة ، لقد فشلت في هذين الاثنين… لا ، لم أعد طفلاً ، مستقبلي هو ما أصنعه لأكون ، هذا صحيح… القرار بيدي ويدي فقط.
وفجأة تذكر كيف تم التحكم في لاكيوس ومن ثم فهم كل شيء.
قام كوكيوتس ، الذي كان ينظر إلى برين ، بغرس مطرده في الأرض.
ألقى جمجمة العناصر تعويذته بينما صرخ آينز ، تجاهل ريكو الجمجمة وهاجم آينز ، حاول جمجمة العناصر إيقافه ، لكنه فشلت بسبب حجمه ونقص المهارات اللازمة للقيام بذلك.
“نصل. الإمبراطور. قاتل. الآلهة.”
ردت ألبيدو بطريقة توحي بأنها قد رأت المعنى الخفي وراء كلماته ، مما دفع سيده إلى إلقاء نظرة عليها ، لا بد أنه كان يتحقق من مقدار ما فهمته من كلماته.
”فوفو ، هذا يكفي ، لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء ، “إذا” كان الأمر للأفراد المميزين ، فهذه التفاهات تستحق الوقت “.
تم سحب أوداتشي هائل الحجم من العدم ، ومن ثم إتخذ كوكيوتس وضعية جودان.
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
على مستوى حراس الطوابق ، سيكون لدى المرء حصانة كاملة ضد الأسلحة بعيدة المدى الغير مسحورة ، إذا لم يكن سلاحه مسحورًا ، لم يكن يجدر به أن يستخدمه.
(ملاحظة المترجم الأجنبي ، أحد الوضعيات الخمسة في كندو – Kendo – وهو فن قتالي ياباني حديث)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أن هناك خطبًا ما منذ البداية! حقيقة أنكم اتبعتم نظامًا غذائيًا في نفس الوقت كان أمرًا مريبًا للغاية ، حتى لو صدقت ذلك ، فإن جسد هيلما غير طبيعي تماماً! انها نحيفة جدًا لتكون بصحة جيدة ، كل هذا يمكن تفسيره إذا كنتم مجرد وحوش يرتدون جلودهم! ”
كان هذا شرفًا كبيرًا.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
ما كان كوكيوتس يحاول قوله هو أنه ليست هناك حاجة إلى الكلام ، لأنه قد نقل بالفعل رغبته في حل هذا عن طريق القتال.
اسمح لي أن أبقى بجانبكِ حتى النهاية.
زفر برين بقوة وسرعان ما أخذ نفسًا آخر ، كان الأمر كما لو كان يحاول طرد كل الهواء المتبقي في رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار السيف العظيم ، كما لو كان لديه وعي ذاتي خاص به ، نحو آينز ، مما دفعه إلى التفكير في سلاح النقابة الخاص به ، ألقى آينز سحرًا دفاعيًا ردًا على ذلك.
لقد كان أعزل تمامًا أثناء القيام بذلك ، ومع ذلك لم يتحرك كوكيوتس شبرًا واحدًا ، وهذا الوضع ، جعل برين يُكن له إحترامًا شديدًا.
لم يفعل ذلك لأن موت البشر الهاربين جلب له الفرح ، ولكن ببساطة لأنه وجد أنهم مزعجون ، مات الجنود لهذا السبب فقط.
ليست قوته فحسب بل كانت شخصيته أيضًا من الدرجة الأولى.
“أغنيا ، سأقولها مجددًا ، كن تابعًا لي! ماذا رأيك!؟ سأقدم لك كل ما تريده! ”
إذا كان بمستوى الوحش المعروفة بإسم شالتير ، فمن المحتمل أنه يمكنه استخدام سلاحه بسرعة أعلى بكثير من برين ، حتى في وضعيته تلك ، ومع ذلك ، ظل كوكيوتس ثابتًا.
ضربت تيا لاكيوس بإبر وأخرج ذلك الهواء من رئتيها ، مما جعلها غير قادرة على التنفس.
لم يكن هذا لأنه كان ينظر إلى برين على أنه خصم قوي.
إذا استمرت في التوسع ، فسيكون هذا المكان محاطًا بقبة ، كان حجمها هائلاً ، بعرض كيلومتر واحد على الأقل ، ولذا لا ينبغي أن تكون ألبيدو والحراس الآخرون في نطاق هذه القبة.
ولكن لأن برين قد حسم قراره ، فقد كان كوكيوتس يعامله بشرف كزميل محارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقع الإنتقال الآني للعدو خلف آينز.
هذا جعله فرحًا.
ثم تحدثت رانار بعد لحظة طويلة من التردد.
إنه ليس مثل شالتير.
ولكن ، مع ذلك ، كان لبرين حدوده ، لم يستطع استخدام أي فنون أخرى ، وهو الحد الذي فرضه عليه العالم.
لا ، سيكون من الوقاحة منه المقارنة بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى صوت رامبوسا الثالث وهو يغمغم لنفسه ، بدا أن عيونه قد تبللت قليلاً.
همم؟ شالتير؟ كوكيوتس؟ أقسم أنني سمعت اسمه في مكان ما… أعتقد – لا ، لا تفعل! لماذا تضيع الوقت في هذه الأفكار الغير ضرورية؟ يا لي من أبله.
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
ركز برين قوته العقلية فقط على مسألة النصر.
كان لدى آينز أيضًا السيفان يطوفان بجانبه.
إن تفادي هجومًا من نصله العملاق سيكون بلا شك صعبًا ، إذا كان لخصمه سمات جسدية مماثلة لشالتير ، فإن تلقي الضربة بالكاتانا بمفرده لن يكون قادرًا على إيقافه ، من المحتمل أن ينقسم رأس برين إلى نصفين ، ومن المحتمل أن ينكسر الكاتانا أيضًا.
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
إذن ، هل يجب أن يحاول تفادي ضربة كوكيوتس الأولى؟
طرح آينز سؤالاً على أمل الحصول على رد فعل منه ، أو على الأقل هذا ما كان يقصده ، ومع ذلك ، لم يمنحه خصمه الفرصة للإستمرار بالتحدث ، حيث اتخذ المدرع فجأة موقفًا هجوميًا ، طفت المطرقة أمام الدرع إلى حيث يستطيع الإمساك بها.
لا ، حتى لو حالفه الحظ وتجنب الهجوم الأول ، فليس الأمر كما لو أن خصمه سيتوقف عند هذا الحد ، من المؤكد أن هناك ضربة ثانية وضربة ثالثة ستأتيان بعد الضربة الأولى ، تتمثل الإستراتيجية الشائعة في تحريف الهجوم الأول للخصم ومن ثم القيام بهجوم مضاد عليه أثناء قيامه بتعديل توازنه ، ومع ذلك ، ضد هذا الخصم الاستثنائي ، حتى الإخلال بتوازنه ووضعيته سيتطلب من برين أن يستخدم قوته الكاملة ، هذا يعني أنه حتى لو حقق ذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من القوة للقيام بهجوم مضاد ، لهذا السبب ، من المحتمل أن ينهي كوكيوتس القتال بقيامه بهجوم عُلوٍ كهجوم مستمر.
من ناحية أخرى ، نقصت نقاط صحة (HP) ريكو مرة أخرى.
مما يعني أن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن-
هذه حالة إفعلها أو مت.
“ماذا!؟”
لقد تذكر شيئًا قاله له فيستيا.
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
إذا أراد الفوز على كوكيوتس ، فلن يكون لديه خيارات سوى الضرب أسرع منه ببضعة أجزاء من الثانية ، ومع ذلك ، حتى لو تمكن من اختراق جسد كوكيوتس أو رأسه ، فلن يغير ذلك مسار نصله ، ستنتهي المعركة بضرب كل منهما للآخر.
“بووووو…”
لذلك كان عليه أن يستهدف معصم كوكيوتس ، الذي يحمل به نصله.
على الرغم من وجود القليل من الاستياء على وجهها ، إلا أن ألبيدو توقفت.
الرغبة في التحرك أسرع من وحش على مستوى شالتير وقطع معصمه كانت مزحة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مساحة العاصمة شاسعة جدًا ، ولكن بسرعة أورا عندما تكون جادة ، لم تكن تلك مشكلة على الإطلاق.
ولكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هذا مجرد 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
هذا خياري الوحيد ، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك…
سمع رانار تنادي بإسمه بحزن.
خفض برين خصره.
“هل يجب أن أغادر أيضًا؟”
لقد تبنى وضعية التقنية القادرة على قطع ظفر شالتير بلادفولن – 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
-لا.
“التابع. الذي. يخدم. الكائن. الأسمى. ، جلالة. الملك. آينز. أوول. غون. ، كوكيوتس.”
لم يعد هذا مجرد 「النصل الخفي مقلم الظفر 」.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت خوذتها ، كانت ألبيدو غاضبة.
في الأصل ، كانت تقنية 「مقلم الظفر 」عبارة عن تقنية تضم العديد من فنون الدفاع عن النفس ومنها 「الحقل」 التقنية التي تتيح ضمان نجاح الهجوم ، و تقنية「وميض الإله」 التي تتيح له سرعة هجوم خارقة ، وتقنية「القطع الرباعي للضوء」، كل هذه التقنيات المجمعة إستنزفت قوة برين بالكامل لكسر فقط ظفر شالتير ، بالطبع ، كان قطع ظفرها إنجازًا بالغ الأهمية ، لن يكون غريباً للغاية إذا أصبحت أسطورة متوارثة حتى عبر التاريخ ، ومع ذلك ، لم يتوقف برين هناك ، فقد استمر في المضي قدمًا لغرض وحيد وهو الوصول إلى القمة كما فعلت شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر برين بقوة وسرعان ما أخذ نفسًا آخر ، كان الأمر كما لو كان يحاول طرد كل الهواء المتبقي في رئتيه.
لهذا السبب سعى برين لأن يصبح أقوى ، وذهب إلى حد طلب المساعدة من ذلك الشخص ، معلم غازيف سترونوف والمغامر السابق ذو تصنيف الأدمنتايت ، فيستيا كروفت دي لوفان ، بمساعدته ومن خلال التدريب المستمر ، تمكن أخيرًا من إتقان 「القطع السداسي للضوء」، ولكن ولسوء الحظ ، لم يتمكن من الوصول إلى مستوى الفهم الذي كان لدى غازيف لهذه التقنية.
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
لذلك ، في حين أن استخدام 「الحقل」 و 「وميض الإله」 ظل كما هو ، إلا أن استخدام 「القطع السداسي للضوء」 بدل 「القطع الرباعي للضوء」، جعله أسلوبًا جديدًا.
في أسفل الدرج القصير كانت توجد غرفة صغيرة بها رف واحد.
تتطلب فنون الدفاع عن النفس استخدام قوة مماثلة للتركيز ، وكلما زادت قوة فنون الدفاع عن النفس ، كان على المحارب أن يكون استثنائيًا أكثر ، على الرغم من أن المحاربين ذوي المستوى الأعلى لديهم قدرة أكبر على القيام بذلك ، إلا أنهم سيجدون صعوبة في استخدام العديد من فنون الدفاع عن النفس في نفس الوقت ، صحيح أن لدى برين تركيز أعلى من المحارب العادي ، لكنه وصل بالفعل إلى الحد الأقصى عندما استخدم 「مقلم الظفر 」ضد شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
لذلك كان من المستحيل عليه استخدام 「القطع السداسي للضوء」 ، وهو فن أكثر تركيزًا بكثير من 「القطع الرباعي للضوء」 ، مع فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
بالطبع ، لا يُمكن لوجه آينز العظمي أن يظهر أي تعابير ، ولكن لا يزال من الممكن ملاحظة عدم اليقين من خلال موقفه ونبرته.
كان هناك سبب واحد فقط جعله قادرًا على القيام بالأمر رغم كل ذلك.
في حين أن البراعة القتالية لا علاقة لها بهذا ، إلا أنه كان يتعرض للتنمر من قبل الوحوش السحرية الأعلى منه في المستوى ، حاول أيريس تيرانوس باسيليوس أن يحصل على تعاطف من أورا عن طريق التذمر ، ولكن ذلك أدى إلى تكثيف ضربات الوحوش السحرية عليه.
لأن برين أنغلاوس الواقف أمام كوكيوتس قد تجاوز بالفعل غازيف ، فقد دخل إلى عالم الأبطال.
تجمدت هيلما في مكانها ورُسم على وجهها تعبير ذُهول ، لا ، لم تكن هيلما فقط ، كل من في الغرفة باستثناء كوكو دوول كانوا كذلك.
كل هذا تُوِج بتقنية برين الجديدة – 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
في حين أن براعة شالتير القتالية كانت عالية ، إلا أن بنائها لم يُركز على ناتج الأضرار الجسدية الخالصة ، كان من المؤسف أن سيباس كان على أهبة الاستعداد في إي-رانتيل وكان كوكيوتس يشرف على حصار العاصمة حتى لا يتم استدعاؤهما في الوقت الحالي.
قام كوكيوتس بتحريك قدمه قليلاً إلى الأمام لتقليص المسافة بينهما ، وهي مسافة قصيرة جدًا.
بعد ذلك مباشرة ، تغلبت عليه رغبته في النوم.
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، لن يكون غريباً على كوكيوتس أن يسد المسافة بينهما بسهولة ويخترقه مباشرةً مع الكاتانا.
من المؤكد أنه وحش خارق أو شيء من هذا القبيل.
إذن لماذا فعل هذا؟
فجأة نظر رامبوسا الثالث من النافذة واستمر في الحديث.
كان الجواب بسيطًا ، لقد رغب في منح برين موتًا يليق بمحارب.
لم يكن المستودع كبيرًا كما كان يتخيل ، اقترب كلايمب من الباب ولاحظ أنه غير مقفل.
تعمق إحترام برين لـ كوكيوتس كمحارب مرة أخرى عندما إتخذ وضعيته لإطلاق تقنيته 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
“بما أن الجميع مصرين ، فلنتحدث قليلاً قبل أن يصبح الشاي جاهزًا ، آه! قبل ذلك ، لدي سؤال ، أين كنتِ؟ إذا كنتِ مشغولة بالتحضير لما هو قادم ، فسنغادر”.
ليس بعد…
لا بد أنه يتفق مع رأي ألبيدو.
ليس بعد…
(يعني قادة الثيوقراطية سيعتقدون أن أزوث محمي من قبل تسا ولن يفعلوا شيئا له)
كانت التحسينات السحرية الممنوحة لـ برين من جرعاته تعني أنه أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه شالتير.
“ماذا علي أن أفعل…”
وحتى مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت تلك اللحظة وكأنها أبدية لآينز في ارتباكه اللامتناهي.
لا يمكن للإنسان المسمى برين أنغلاوس أن يأمل في مضاهاة وحش مثل كوكيوتس.
“نعم!”
لم تكن بيده حيلة بشأن ذلك ، ففي النهاية ، كان من المستحيل أن تتغلب نملة على تنين ، حقيقة كان من الصعب تقبلها ، لكن كان عليه ذلك.
قلبه الضعيف إشتعل مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم يكن يرغب في الخسارة ، إذن ماذا يجب ان يفعل؟ سيكون من الجيد تقليل الفجوة الهائلة في القوة بينهما ولو قليلاً ، ولكن كيف يمكنه تحقيق ذلك؟
“أنا آسف للغاية ، آينز سما ، ولكن نظرًا لقلة المعلومات لدينا ، فمن الصعب معرفة الإجابة الصحيحة “.
أنا محارب ، لذا يجب أن أفعل كما يفعل المحاربون.
بالطبع ، لا يُمكن لوجه آينز العظمي أن يظهر أي تعابير ، ولكن لا يزال من الممكن ملاحظة عدم اليقين من خلال موقفه ونبرته.
“「تعزيز القدرة」”
ربما التعويذة التي ألقتها كانت تعويذة استدعاء ، لأن عدداً قليلا من الأوندد الأقوياء بدأوا بالظهور من حولهم ، بعد أن تلقوا الأوامر ، غادر الأوندد الغرفة وعادوا بكمية كبيرة من الأمتعة ، ونقلوها عبر 「البوابة」.
نشط برين فنًا قتاليًا.
“لا ، لا ، لا شيء… لا شيء على الإطلاق… أنا جاد ، أنا أسألك بجدية ، هل انت حقا هيلما؟ هيلما سيغنيوس؟ ليست أختاً توأم أو شيء من هذا القبيل؟ هل تم غسل دماغك بالسحر؟ ”
لقد أنفق كل تركيزه على 「مقلم الظفر الحقيقي 」 ، ولا ينبغي أن تكون لديه أي طاقة لتنشيط فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، نظر برين نحو خصمه البعيد الذي كان يقترب ببطء.
ومع ذلك ، بدأت عيون برين تمتلئ بالدم وبدأ الدم يتدفق عبر أنفه ، هذا دليل على أن شعيراته الدموية قد انفجرت.
توقف خصومه.
إستطاع برين أن يسمع صوتًا معينًا ، أعطاه ذلك الصوت انطباعًا بأنه قد حقق انتقالًا ناجحًا ، تم تعزيز قدراته البدنية إلى المستوى التالي.
كانت نقاط الصحة (HP) الخاصة به مساوية تقريبًا لساحر من مستواه ، حيث كان أقل بكثير من صحة سيد الهلاك ، كانت قدراته الهجومية رائعة للغاية ، وذلك لأن كل تعويذة يلقيها كانت معززة بـ “السحر المضاعف”.
ثم قام بتنشيط فنٍ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تعويذة أخرى من الطبقة التاسعة ، 「إستدعاء الرعد الأعظم」.
تم تعزيز قدراته البدنية مرة أخرى.
انتظر برين ، كعقبة أمام العملاق ذو اللون الأزرق السماوي الفاتح.
ليس بعد…
كان الجميع ، بما في ذلك باندورا أكتور ، يستمعون بهدوء إلى كلمات سيدهم.
لم يكن ذلك كافيًا.
إذا كان الملك الساحر قد شارك في تلك التمثيلية ضد رغبة ألبيدو سما ، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا بالنسبة لي ، إذا اعتقدوا حتى ولو لجزء من الثانية أنني لم أعد مفيدة لهم ، فسوف يتم التخلص منـ…
إذن ماذا يجب أن يفعل؟
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
أثار هذا الانتهاك لآداب السلوك غضب لاكيوس إلى حد ما ، لكن تينا ظلت صامتة ، شعر كلايمب أنه يجب عليه أيضًا إبقاء فمه مغلقًا.
قام برين بتنشيط فن آخر.
“「تعزيز القدرة الأعظم」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كائن أسمى مرعب.
حقق برين أنغلاوس مرة أخرى شيئًا مستحيلًا.
تسربت كميات ضئيلة من الطاقة السلبية من فجوات درعه على شكل ضباب أسود ، وكانت صحته (HP) تنخفض باستمرار ، كانت هذه هي العقوبة التي فُرضت على سيد الهلاك بسبب خفة حركته التي كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره بالنسبة لأوندد مستواه 70 ، والإستخدام الأمثل لسيد الهلاك هو أن يقوم بجعله يهجم بالكامل على العدو.
لم يكن يعرف هذا بنفسه.
قوة السحر الموجود في الخوذة سمحت له بأن ينظر حول الغرفة ، على الأرض ، كان هناك نتوء يشبه المقبض ، عندما رفع المقبض ، تم الكشف عن درج حلزوني يقود إلى الأسفل.
كانت الطبيعة الحقيقية لموهبته هي زيادة قدرته على التركيز ، فقط مع هذا وإضافة مستوياته الأعلى كان قادرًا على تنشيط فنون الدفاع عن النفس المطلوبة من قبل 「مقلم الظفر الحقيقي 」.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
ولكن ، مع ذلك ، كان لبرين حدوده ، لم يستطع استخدام أي فنون أخرى ، وهو الحد الذي فرضه عليه العالم.
لكن ، في تلك اللحظة – كسر برين قوانين هذا العالم مرة أخرى.
وسط الدخان والغبار الناجمين عن الانفجار ، كان هناك شخص يرتدي درعًا كاملًا للجسم من البلاتين.
معجزة ثانية حدثت.
أرادت أن ترقص.
المعجزة الأولى كانت عندما قطع ظفر شالتير.
“نعم ، لقد كان أوني سما”
والثانية حدثت في هذه اللحظة.
“هذه الأجنحة… لقد غيرتني قوة الملك الساحر ، لم أعد بشرية ، لقد أصبحت شيطانة “.
نتيجة لخرقه قوانين هذا العالم بدأ جسده بالتدهور والتفكك.
“كما هو متوقع من الأميرة سان ، أنت امرأة جيدة ، ومع ذلك ، فأنا لا أفهم حقًا النساء ، ممممم ، كيف أقول هذا… ” وقف برين.
ربما لن يستمر جسده لدقيقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل ألا يصاب بأي ضرر.
ومع ذلك ، بالنسبة للأقوياء ، كانت الدقيقة وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر من فضلك آينز سما ، تمتم ريكو بعبارة 「حاجز العزل العالمي」 وفي تلك اللحظة إستُنزفت صحته ، إذن ، أليس من المحتمل أنها مهارة خاصة يحصل عليها كائن من مستوى عالي مثلك يا آينز سما؟ مثل الورقة الرابحة الخاصة بك؟ ”
دخل كوكيوتس-
لم يكن يعرف هذا بنفسه.
في نطاق هجوم برين-
“شعرت فقط أن الجميع لن يؤذوا بعضهن البعض دون سبب… كلايمب ، هل فكرت في هذا؟ ”
نصل الإمبراطور قاتل الآلهة –
(برين سمع إسم كوكيوتس من شالتير عندما واجهها في المجلد 3)
قام برين بسحب الكاتانا الخاصة به لتلقي هجوم كوكيوتس-
تمامًا عندما كانت تُحلله وتدرسه بهدوء ، استدار خصمها.
وثم-
نظرت شالتير حولها لتتحقق مما إذا كانوا جميعًا فهموها ، وإستمرت:
– لم يُسمع إلا صوت شق الدم واللحم.
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
أرجح كوكيوتس نصل الإمبراطور قاتل الآلهة لإزالة الدم والدهون منه ثم أعاده إلى العدم ، أمسك بمطرده ونظر إلى جثة الرجل الذي قتله للتو.
بعد أن ألقى نظرة حوله ، بدا أن هذا هو الكيان الوحيد الذي يقترب منهم ، شخص لديه الشجاعة لتحدي الملك الساحر ، الشخص الذي دمر جيشًا قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، من المعلومات التي جمعوها ، شخص واحد فقط يطابق هذا الوصف.
كان محاربًا رائعًا.
إذا كان المحارب تاكيميكازوتشي هنا ، فمن المحتمل أن يمتدح كوكيوتس لقراره.
لم يُصب كوكيوتس بأذى ، ولم يتمكن الكاتانا من الوصول إليه ، ومع ذلك كانت مهاراته كمحارب جديرة بالثناء.
كان رامبوسا الثالث ممدداً على الأرض بلا حياة في مكان ليس ببعيد عنهم ، كانت ملابسه ملطخة باللون الأحمر الداكن وبجانبه كانت رانار وملابسها ملطخة بالدماء كذلك وعلى مقربة منهما كان النصل الحاد مُلقى على الأرض.
…لم. أسمع. قط. بمثل. هذا. المحارب. الممتاز.
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
كان من المؤسف أن يقتله.
“لا ، ذلك شبه مستحيل ، فقد اضطررت إلى استخدام الترسانة الكاملة للبدلة الآلية وخلق أكبر مسافة ممكنة بيننا ، وبالكاد إستطعت التمسك بحياتي العزيزة “.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد العفو عن حياته وجعله مخلصًا لسيده ، كان بإمكانه كسر سيف خصمه بسهولة ، أو تلقي هجومه وإبطاله ، أو كسر جميع أطرافه الأربعة ، لكن هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها المحارب.
وفيما يتعلق بالسبب الذي جعل ريكو يعرف ذلك ، فقد كان يراقب هذا المكان من بعيد لفترة من الوقت.
لقد أحس كوكيوتس بذلك بالفعل عندما رأى هذا الرجل يقف بمفرده من بعيد ، وعرف ذلك بشكل أفضل عندما واجهه وجها لوجه: كان محاربًا حسم قراره.
إبتعدت غاغاران وتيا عن لاكيوس.
لم يستطع كوكيوتس إهانة مثل هذا الرجل.
بالطبع ، كان هذا بلا معنى ضد الخصم الذي كان قادرًا على قتل الكابتن المحارب بسرعة لدرجة أنه لم يعرف ما الذي حصل حتى ، مع ذلك ، فقد كان درعًا لرانار ، ما فائدته لو لم يقف بينهما.
كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
اجتازت أورا العاصمة عبر أسطح المنازل وهي تفكر في هذه الأشياء.
ومع ذلك.
أطلقت أورا صرخة لطيفة ، في حين أن قوتها الجسدية كانت لا تقل عن قوتهم ، إلا أن دفعهم لها بواسطة أجسادهم العملاقة جعلها تخرج هذا الصوت.
فقد رغب في التحدث معه من خلال اصطدام أسلحتهما.
على الرغم من أنها لا تبدو قوية ، إلا أنه لم يكن من الممكن لها أن تأتي إلى هنا بمفردها ، سيكون من الخطر معاملتها على أنها مجرد فتاة عادية.
إذا كان المحارب تاكيميكازوتشي هنا ، فمن المحتمل أن يمتدح كوكيوتس لقراره.
“كان الغرض من تلك الإبر حقن السم فقط ، لذا فإن الإبرة نفسها ليست سميكة جدًا… إن تلك الإبر لن تكون فعالة إذا كان الشخص يرتدي درعًا”
حسب. المستويات. ، من. المحتمل. أنه. في. المستوى. 40. أو. نحو. ذلك.
“آه ، تذكرت ، لقد التقيت به خلال مبارزتي مع غازيف سترونوف ، أطلق سراحه “.
ومع ذلك ، فقد شعر أنه بخلاف تلك الهجمة الفردية ، لم يكن هناك الكثير من القوة داخله ، ربما كان شيئًا مثل “ضربة فيدياراجا” الخاصة بـ كوكيوتس ، أو ربما استخدم قدرات خاصة لتقوية نفسه.
ترددت صرخات الجنود المثيرة للشفقة في كل مكان.
لقد كان ضعيفًا بالمقارنة مع كوكيوتس ، لكنه كان قوياً من منظور هذا العالم.
تغيرت التعابير التي تعلو وجه رانار ، وعادت إبتسامتها اللطيفة ، ربما لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء ربما قد فهمت نواياه جيدًا.
التقط كوكيوتس الكاتانا الخاص بـ برين.
(أسلحة إيدوستريم من المجلد 6)
“سوف. آخذ. هذا.”
فقط كإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「جسد الزمرد الساطع」 مرة أخرى أثناء مراقبة ريكو ، والذي بدا صغيرًا جدًا من مكان وجوده ، ومن ثم بدأ بالطيران بمجرد أن اكتشف مكان آينز.
من بين الأسلحة التي بحوزة كوكيوتس ، كان هذا ضعيفًا للغاية ، كان عديم الفائدة بالنسبة له ، ربما يكون من الأفضل وضع هذا السيف بجانبه لتمييز قبره ، لكن كوكيوتس قرر أن يأخذه.
“مثير للإعجاب”
لم يكن حريصًا جدًا على ترك جسده كما هو.
لم يكن لدى باندورا أكتور أي فكرة عن ماهية هذا الحاجز ، كان يعتقد أنه يمنع دخول وخروج أي شيء مادي أو سحري ، لكن ألبيدو إستطاعت الدخول دون أي عوائق ، إذن ، هل تم حل اللغز؟
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تفكر في الآخرين ، توقف باندورا أكتور عن التفكير بالآخرين.
بعد أن أعطى أمره لعذراوات الصقيع ، بدأ جسد الرجل المسمى برين يتجمد ببطء.
تمامًا عندما كان كوكيوتس على وشك أن يتخطى برين ، توقف.
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
نظر نحو القصر خلف برين.
(ملاحظة المترجم الأجنبي ، أحد الوضعيات الخمسة في كندو – Kendo – وهو فن قتالي ياباني حديث)
“…”
نظرًا لعدم وجود الخادمات ، لم يكن أمام كلايمب خيار سوى مساعدة رانار في تجهيز نفسها ، ووقع واجب تحضير الشاي على عاتق برين ، كان مشهد المبارز وهو يُقلب بين الخزانات وهو يحاول العثور على الشاي مضحكًا حقًا على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهه.
أدار كوكيوتس رأسه وهو يفكر بعمق.
تم استخدام الاستدعاءات إما كدروع أو سيوف.
استدار يمينًا ودخل في طريق أضيق من السابق ، سار في الطريق حتى خرج إلى الشارع الرئيسي مرة أخرى ، وبعد ذلك استدار يمينًا ، مشى وهو يؤكد موقع القصر ، متخذًا كل منعطف يمينًا رآه وعاد إلى الشارع الرئيسي.
أصبح تعبير رانار محايدًا ، ربما لأنها عرفت مصدر ارتباكه.
نظر كوكيوتس نحو يمينه.
“نعم!”
كانت جثة برين الآن بعيدة عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأت أورا بالسير نحو البوابة ، خرج أشخاص منها ، كان هناك خمسة رجال وامرأة ، ووقف أمامهم رجل مسن.
ثم سار كوكيوتس بصمت نحو يساره – نحو القصر.
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
اجتازت أورا العاصمة عبر أسطح المنازل وهي تفكر في هذه الأشياء.
(لا أعرف ماذا حدث هنا ولكن أظن أن كوكيوتس لم يُحب أن يتخطى جثة برين لكي يصل إلى القصر بل إتخذ طريقا آخر ، كتقدير وإحترام للمحارب ، ربما؟)
قامت رانار بتغميد النصل بعد أن أخذته من كلايمب وأعادته له مرة أخرى.
أيضا – ماذا حدث لسيدته؟
***
“ممم – همم ، أومو ، إذا كنتم ترغبون في أن تصبحوا دليلي وتعطوني معلومات عن هذا المكان ، فلن أقتلكم ، آه ، وأطفالي لن يهاجموكم أيضًا “.
“أنتم ~ ، لا تقفوا في طريقي ~”
(هل تذكرون تلك الجرعات التي قدمها لها أبوها ، كانت تلك جرعات سم ، وهنا كلايمب قال لها إذا كنت تريدين الإنتحار فإفعلي ذلك الأن)
نادت أورا على الجنود المرتعدين على جدران المدينة ، لقد استفادت من العيوب الموجودة (الشقوق والنتوءات) على الجدار لتشق طريقها نحو الأعلى بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ثلاثة من حراس الطوابق من المعسكر الذي أقاموه نحو العاصمة لمحاصرتها.
مع أن الجنود المتواجدين في القمة أرادوا استخدام رماحهم للهجوم ، إلا أن ما شاهدوه بعد ذلك كان تحركات غير بشرية ، فقد قفزت فوق الجنود ، وإلتفت في الجو.
“دعني افعلها”
“هيووب”
“ننننننج ، ننننننج…”
– وهبطت تمامًا على الجانب الآخر من الجدار.
وأيضًا يجب التحقق من تأثير هذه القبة وما مدى تأثيرها ، وبما أنها قبة فهل يمكن للمرء دخولها عن طريق حفر تحت الأرض؟
“V!”
كممثل لهم ، أجابه بيريان.
تشكلت يداها على شكل حرف V ليراها الجنود.
أعلن عن اسمه ورفع سيفه وركز.
كانت عيون الجميع متجهة نحو أورا ، التي كان مظهرها مثل مظهر طفلة ، وكان الجميع مملوءين بالخوف ، بعد رؤيتهم لجسدها الخفيف بشكل استثنائي ، فقد كان من المستحيل على أي شخص أن يعتبرها طفلة عادية ، بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا مسألة الوحش السحري المتواجد في الأسفل ، الذي ينتظرها.
「الظُلمة المدمرة」
تجاهلت أورا البشر وسحبت قطعة من الورق من جيبها.
تقدم الجنود نحو أورا خطوة بخطوة لمحاصرتها ، ووجهوا رماحهم نحوها لكنها استمرت في تجاهلهم.
لقد كان ، وبشكل غير متوقع-
“حسنًا ، جميعا ، سأقول هذا مرة أخرى ~ – لا تقفوا في طريقي ~ – ”
“…يبدو أن تعويذة البرق لا تستطيع المرور من خلاله ، هممم”
قامت أورا بفتح الورقة لمقارنة العاصمة أمامها بما تم رسمه على الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن – أقدامه رفضت التحرك.
إذا تطابقت جميع المعالم والمباني ، فسيكون من الأسهل قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، باندورا أكتور ، لقد تحدثت معه ، أليس كذلك؟ ما الذي تحدثت عنه ، وما هو الموقف الذي تبناه ، وما المشاعر التي شعرت بها منه؟ أخبرنا بالتفاصيل ، ففي النهاية ، هذه المرآة لا يمكنها نقل الصوت “.
لقد وجدت وجهتها الأولى بسهولة وهي نقابة السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر آينز في أعماقه من هذه الحقيقة.
استدارت أورا ، وهي راضية الآن ، ونظرت إلى الجنود المحيطين بها ، كانت رؤوس عدة رماح موجهة نحوها ، وحتى حركة خفيفة منها ستؤدي إلى لمسها لتلك الرماح.
فجأة نظر رامبوسا الثالث من النافذة واستمر في الحديث.
“حتى لو كنت أنا الوحيدة التي تسلقت إلى هنا ، فهل هي فكرة جيدة حقًا أن تركزوا كل إنتباهكم عليّ؟ أنتم تعلمون أنهم سيأتون إلى هنا أيضًا ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و بالأمس ، عندما تم إطلاق سراحي أخيرًا ، اعتقدت أنه يجب علينا الاستعداد قبل وصول الملك الساحر ، هذا هو السبب في أنني ما زلت أستعد هنا لوحدي ، عرض الفرسان المساعدة لكنني طردتهم جميعًا ، أتساءل إلى أين هربوا… ”
نظر الجنود إلى بعضهم البعض وإندفعوا مثل الينابيع إلى الحافة الجدران ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن وحوش أورا السحرية بدأوا بتسلق الجدار على التوالي.
ملأ 1000 شخص ، غير مدركين لذلك الجحيم ، هذه الساحة ، ومع ذلك ، إستطاعوا بشكل غريزي معرفة المصير الذي ينتظر كوكو دوول الذي تم أخذه بالقوة ، ولهذا السبب لم يجرؤ أحد على التحرك.
ترددت صرخات الجنود المثيرة للشفقة في كل مكان.
في مواجهة جيش المملكة الساحرة الذي سبق له أن هزم جيش المملكة القوي البالغ 400.000 جندي ، لم يكن لديهم أمل في الوقوف ضدهم ، كان مصير العاصمة السقوط وكذلك العائلة الملكية.
كانت أورا تتمتع ببراعة قتالية أعلى منهم ، وصحيح أن المظاهر يمكن أن تكون خادعة ، إلا أن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
التقط كوكيوتس الكاتانا الخاص بـ برين.
بدأ الجنود الذين فقدوا تمامًا إرادتهم في القتال ، في التدافع على بعضهم البعض للهروب.
حتى الآن ، لم تُنشط ألبيدو أي قدرات خاصة ، أحكمت قبضتها على مطردها وقلصت المسافة بينها وبين العدو ، لا شيء أكثر من ذلك.
كان لا يزال هناك جنود يؤمنون بفكرة وجوب القيام بالدفاع ، ولكن مع رؤية العديد يهربون بعيدًا ، كان من الصعب عليهم الحفاظ على معنوياتهم.
بدأ آينز ، دون أن يظهر أي مشاعر ، في التفكير في المعاني الخفية والكامنة وراء هذه المحادثة.
كانت الجدران سميكة وواسعة جدًا ، لكن الجنود المملوءين بالخوف كانوا يدفعون بعضهم البعض لأجل الهروب ، إذا تمكنوا من التراجع بطريقة منظمة ، لكان بإمكانهم الهروب بشكل أسرع ، أولئك الذين يدفعون بعضهم البعض في المقدمة جعلوا الهروب فوضويًا تمامًا.
“حسنًا ، أولاً ، علينا مغادرة هذا البلد ، و… من المحتمل أن نتجه إلى الشمال الشرقي ، إذا واصلنا التحرك في ذلك الاتجاه ، فهناك بلد سقط في الخراب منذ فترة طويلة ، العاصمة هناك- ، سوف نتجه إلى الأنقاض التي تم تطهيرها بالنيران ، نظرًا لأن المكان بعيد جدًا ، فسنضطر إلى إستخدام الإنتقال الآني عدة مرات ، مممم ، على أي حال ، إنها أرض بعيدة ، أرض لم يسمع بها أحد منكم “.
على الرغم من أنه سيكون من السهل أن تقوم الوحوش السحرية بمطاردتهم وقتلهم جميعًا ، إلا أنهم لم يكونوا مهتمين بفعل ذلك على الإطلاق ، لم يتلقوا أوامر من سيدتهم بعد ، ولهذا سمحوا لهم بالهروب ، كان هذا صحيحًا بالنسبة لجميع الوحوش السحرية باستثناء واحد منهم.
هز باندورا أكتور رأسه على سؤال ألبيدو.
وحش سحري مستواه 71 ، وهو أكبر واحد أحضرته معها لهذه المناسبة ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، وهو يشبه تايرانوصور ريكس ، وله أيضًا زعانف ظهرية في الخلف ، وكما يوحي اسمه ، فقد كان يتلألأ بضوء نابض بالحياة ، لم تكن أورا متأكدة تمامًا من التفاصيل ، لكنها تذكرت أن سيدها قال ، ” تصميمه الأصلي كان يجب أن يعتمد على ملك الوحوش”
كان الغوليم عالي المستوى مكلفةً نسبيًا في الصنع.
“لا ، لا بأس ، لقد جئت إلى هنا فجأة دون تحديد موعد مسبق ، أنا من يجب أن أشكرك لتخصيص وقت لمقابلتنا – آه ، ليست هناك حاجة لتناول الشاي ، فنحن ليس لدينا الكثير من الوقت”.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: نعم الوحش هو ، Godzilla غودزيلا ، أظنكم تعرفون جميعا من هو Godzilla)
“أنا بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات”
“هاآه ، فقط حاولي أن تُعدي شيئًا صالحًا للشرب في المرة القادمة”
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتلقى أي رد من غاغاران ، على الرغم من أن نظرات الجميع في الغرفة كانت مثبتة على غاغاران ، إلا أنها تظاهرت بأنها لم تسمع ولم ترى شيئًا.
كان هديره عاليًا بما يكفي لجعل الأرض تتزعزع.
عندها سمع هدير وحش عملاق ، لكن من موقعه الحالي لم يستطع معرفة ما هو ، كانت العاصمة شاسعة ، إذا لم يكن في مكان مرتفع مثل القصر أو جدران المدينة ، فسيكون من الصعب عليه معرفة ما يجري.
لم يكن ذلك لتأكيد الهيمنة أو للتعبير عن مشاعره.
لا ، لقد كانت في زاوية رؤيته ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه أن يقول بوضوح ، أن هذه الإبتسامة مختلفة عن ابتسامتها المعتادة.
لقد كانت قدرة خاصة من نوع ما – 「زئير الخوف」.
ضحك شخص آخر ، ضحكة ساخرة ، على الأرجح.
إذا كان المرء في مستوى مقارب له أو لديه مقاومة ضد التأثيرات العقلية ، فسيكون ذلك مجرد هدير مزعج ، كان الجنود على وشك إظهار ما سيحدث إذا لم يستوفوا أيًا من الشروط المذكورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت رانار نحوه ، والقلق كان يملأ عينيها ، ابتسم كلايمب وهمس لها. (لست متأكدًا هل هي من مشت إليه أو العكس)
إلتوت تعابيرهم من شدة الخوف و من ثم بدأ الجنود في السقوط.
كان هذا كائنًا يتمتع بقوة جسدية هائلة ، لذا يجب أن تكون سرعته مساوية لقوته ، ولهذا لا ينبغي أن يستغرق الكثير من الوقت للتقدم في شارع فارغ ، إذن لماذا كان يضيع الكثير من الوقت-
الموت الفوري الناجم عن الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك كافيًا.
لم يفعل ذلك لأن موت البشر الهاربين جلب له الفرح ، ولكن ببساطة لأنه وجد أنهم مزعجون ، مات الجنود لهذا السبب فقط.
“غااااه!”
ولكن لم يكن الأمر كما لو أن أيريس تيرانوس باسيليوس خرج سالماً من هذا ، لأنه تكلفة مثل هذه القوة كانت كبيرة.
مد الملك الساحر يده بسرعة لا تصدق ليمسك بدرع كلايمب ، حاول الهرب ، لكنه لم يستطع.
كان يحيط بـ أيريس تيرانوس باسيليوس خمسة من الوحوش الستة المتبقية ، فنرير ذو المستوى 78 ، كلب الصيد البري ذو المستوى 77 ، كيرين ذو المستوى 76 ، أمفيسباينا ذو المستوى 76 ، بازيليسك ذو المستوى 74.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آينز نحو الكيان الذي يقترب ، سيستغرقه الأمر بعض الوقت لكي يصل إلى هنا ، وكان بإمكانهم السماح له بالاقتراب قبل تفعيل الفخ ، في اللحظة التي خطرت هذه الفكرة لدى آينز ، أدرك أنه ارتكب خطأ.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل العدو ورفع يده وتحدث ، كان صوته صوت ذكر.
ربما كانوا يحاولون أن يقولوا له “صوتك عالٍ جدًا”.
صفقت إيفل أي يديها معًا ،” بعد عودة تينا ، سنعود إلى النزل معًا بواسطة تعويذة 「الإنتقال الآني」، ونأخذ معدات لاكيوس ، ونغادر العاصمة”
في حين أن البراعة القتالية لا علاقة لها بهذا ، إلا أنه كان يتعرض للتنمر من قبل الوحوش السحرية الأعلى منه في المستوى ، حاول أيريس تيرانوس باسيليوس أن يحصل على تعاطف من أورا عن طريق التذمر ، ولكن ذلك أدى إلى تكثيف ضربات الوحوش السحرية عليه.
تحدث بنبرة قاسية ، لكن باندورا أكتور لم يستطع السماح لنفسه بعصيان أمر مباشر من سيده.
إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يتم إحضارهم إلى هذه الغرفة على الفور ، لكن ملابس ثلاثتهم لم تكن مناسبة ، خاصة رانار التي تبدو مثل الخادمة أكثر من كونها أميرة بملابسها التي ترتديها ، لقد كانوا يتعرقون تمامًا ، تم إصدار تعليمات للفرسان بإحضارهن بعد ساعة لإعطاء الثلاثة وقتًا كافيًا لتغيير مظهرهم.
كملاحظة جانبية ، الوحش الوحيد الذي لم يشارك في الضرب كان الضفدع الجشع واسمه غاغاربور ومستواه 58.
“نعم ، استخدمنا خمسة أنواع من السم ، ولم ندعها ترتدي معداتها ، واستخدمنا سحر الإضعاف ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الحظ لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إلقاء سحر 「الفَتِن」 عليها ، لهذا السبب كان علينا أن نمر بكل هذه المشاكل ، لو كان أحد هذه العناصر مفقودًا ، فلم يكن الأمر لينجح ، الآن- ”
لقد كان وحشًا سحريًا بدا وكأنه شيء خرج من كابوس شخص ما ، مثل ضفدع عملاق ولكن… خطأ ، في فمه كانت هناك صفوف من الأسنان الصفراء القذرة وبدت عيونه مثل عيون رجل فاسد في منتصف العمر.
لقد أحس كوكيوتس بذلك بالفعل عندما رأى هذا الرجل يقف بمفرده من بعيد ، وعرف ذلك بشكل أفضل عندما واجهه وجها لوجه: كان محاربًا حسم قراره.
“هذا- إن! يا رفاق ، أنا لست غاضبة ، توقفوا عن التنمر على أيريس تشان الآن “.
“نـ… نعم”
طَوَّت أورا ذراعيها ونظرت إلى الوحوش السحرية بعيون نصف مفتوحة ، بدأت الوحوش السحرية بالبكاء.
مشى نحو العرش ، وركع على ركبته ، وشعر بأن ألبيدو ، التي كانت وراءه ، قامت بنفس الشيء.
“حسنًا ، حسنًا ، أنا لست غاضبة منكم أيضًا”
“لا ، لقد كان ذلك عملًا رائعًا”
بعد أن قالت ذلك ، تجمعت الوحوش السحرية – باستثناء أيريس تيرانوس باسيليوس – حول أورا وفركوا أجسادهم عليها.
بالفعل ، لم يرغب كلايمب في ترك رانار تموت ، ولكن اتباع أوامر رانار كان أكثر أهمية بالنسبة له ، على أي حال ، إذا أراد حقًا إطاعة هذا الأمر ، لكان قد سمح لـ إيفل أي بأخذها في ذلك الوقت.
“ميوو ~”
استدار آينز ببطء وبشكل ملكي.
أطلقت أورا صرخة لطيفة ، في حين أن قوتها الجسدية كانت لا تقل عن قوتهم ، إلا أن دفعهم لها بواسطة أجسادهم العملاقة جعلها تخرج هذا الصوت.
قام أيريس تيرانوس باسيليوس بالهدير. (لم يتم تحديد هل هو ذكر أم أنها أنثى ولكن سأعامله على أنه ذكر)
“أنتم أنتم! أعطوني بعض – المساحة! ”
المكان الذي كانوا ينظرون إليه ، العاصمة ، كانت هادئة بشكل غريب ، هل كانوا في حداد؟ أو ربما كانوا يرتعدون خوفًا من قوات المملكة الساحرة؟
أمام أورا ، التي صفقت بيديها معًا ، بدأت الوحوش السحرية في الاصطفاف – ومع ذلك ، كانت أجسادهم ضخمة ، لذا كان الإصطفاف معًا أمرًا صعبًا للغاية ، وجد كل واحد منهم مكانًا للوقوف فيه وأصبح جادًا ، التعابير والتصرفات المرحة التي كانت لديهم عندما احتكوا بأورا لم تعد موجودة.
إذا أمرته رانار بالقيام بذلك ، فسوف ينضم إلى الفرسان دون تردد ، ومع ذلك ، بما أنها لم تصدر له هذا الأمر ، فيجب عليه أن يبقى بجانبها ، إذا كان بإمكانه كسب حتى ثانية واحدة لرانار قبل أن يموت ، فسيكون قد أدى واجبه على أكمل وجه.
“الآن ، سنبدأ في غزو العاصمة للسيطرة على عدد قليل من تلك المباني ، إنه لأمر محزن أن القليل منكم يا أطفالي قد لا يكونون قادرين على التألق “.
إذا تطابقت جميع المعالم والمباني ، فسيكون من الأسهل قراءتها.
الأكبر بينهم ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، بدا وكأنه غير مبالي.
حتى لو كانت لديه ثقة في أنه قادر على هزيمة آينز وإنقاذ المملكة ، أليس لديه حقًا أدنى شك أو تردد؟ حتى لو قُتل آينز ، هل كان متأكدًا حقًا في اعتقاده أن جيش المملكة الساحرة سيستسلم؟
“إذاً سأمنحك مهمة خاصة! أركض على طول جدران المدينة واسحق أي بشري تراه “.
ومع ذلك – كان يعرف هذا بالفعل.
“بووووو…”
ألقى آينز تعويذة ، 「جسد الزمرد الساطع」.
هز هدير أيريس تيرانوس باسيليوس الهواء من حوله ، ومن ثم بدأ صوته ينخفض تدريجياً ، خفض رأسه ونظر بحذر نحو الوحوش السحرية الأخرى.
لم يُحضر الفرسان لاكيوس فقط.
“…مممم ، رائع ، الآن ، جميعًا ، العملية قد بدأت! بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الخطط تعتمد على اختبائي.
قفزت أورا من جدران المدينة وهبطت على سطح عشوائي وركض عبر أسطح المنازل.
مع أنها لم تستطع معرفة الرابط الذي يربط نقابة السحرة مع الدوجو ، ولكن من المؤكد أنهم هنا لحماية هذا المكان.
تبعها الوحوش السحرية وقفزوا هم كذلك ، كل واحد منهم تحرك بخفة وهم يلحقون بـ أورا.
إذا أراد الفوز على كوكيوتس ، فلن يكون لديه خيارات سوى الضرب أسرع منه ببضعة أجزاء من الثانية ، ومع ذلك ، حتى لو تمكن من اختراق جسد كوكيوتس أو رأسه ، فلن يغير ذلك مسار نصله ، ستنتهي المعركة بضرب كل منهما للآخر.
أثناء الالتفاف للتحقق من الوحوش السحرية ، لاحظت أورا أن أيريس تيرانوس باسيليوس كان يُأرجح بذيله السميك والضخم ، ولوحت له أورا ردًا ، مما جعله يلوح بذيله بحماسة أكبر ، وهذا أدى إلى تدمير جزء من الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان من المستحيل عليه استخدام 「القطع السداسي للضوء」 ، وهو فن أكثر تركيزًا بكثير من 「القطع الرباعي للضوء」 ، مع فنون الدفاع عن النفس الأخرى.
-أنت بحاجة إلى التحرك أيضًا!
(هناك نظريات تقول أن ريكو هو إسم قائد الأبطال الثلاثة عشر ، والذي هو أيضا لاعب من يغدراسيل)
بدأ أيريس تيرانوس باسيليوس في تنفيذ التعليمات مباشرة بعد أن أعطته أورا أمرًا مباشرًا عبر التخاطر ، وبدأ في الركض بخطوات ثقيلة عبر الجدار.
بدأ أيريس تيرانوس باسيليوس في تنفيذ التعليمات مباشرة بعد أن أعطته أورا أمرًا مباشرًا عبر التخاطر ، وبدأ في الركض بخطوات ثقيلة عبر الجدار.
كانت الوجهة الأولى لـ أورا هي نقابة السحرة ، لأنه كان مكانًا للعديد من العناصر السحرية ، لهذا من المؤكد أن محروس جيدًا ، وربما سيكون أكثر الأماكن مقاومة في العاصمة.
بدأ كيرين بضربه ، ثم تبعه كلب الصيد البري ، انضمت الوحوش السحرية الأخرى على التوالي لضرب أيريس تيرانوس باسيليوس.
على الرغم من أن القوة القتالية للأعداء لم تكن مشكلة ، إلا أن جمع كل العناصر السحرية في ذلك المكان قد يستغرق وقتًا طويلاً ، ربما كان عليها أن تطلب تعزيزات.
خلال اجتماعاتهم السابقة ، تم تكليف أزوث بمهمة جذب البيدو بعيدًا عن الحاجز ، بصراحة ، لقد اعتقد أن الأمر لن يكون مفاجئًا للغاية إذا تم قتل أزوث على يد ألبيدو ، ولكن لو قال ذلك له ، فقد كان سهلاً التخيل أنه لن يحصل على مساعدة منه ، لهذا السبب ، لم يشرح له التفاصيل الكاملة للخطة.
اجتازت أورا العاصمة عبر أسطح المنازل وهي تفكر في هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الحسبان بدأ آينز بطرح سؤاله بهدوء.
كانت مساحة العاصمة شاسعة جدًا ، ولكن بسرعة أورا عندما تكون جادة ، لم تكن تلك مشكلة على الإطلاق.
تم رفع السيف العظيم عالياً فوق رأس آينز ونزل عليه.
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
“- يمكنني الانتظار حتى أقتلك لإجراء تلك التجارب”
لم يبطئها أي من الوحوش السحرية ، حسنًا ، لا ، كان بإمكان غاغاربور أن يبطئها ، لذلك تم حمله بواسطة بازيليسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم؟ أخطط لتحدي الملك الساحر في قتال فردي ، هممم ، سأخسر على الأرجح ، لكن يجب أن أكون قادرًا على الأقل على التخلص من أحد أتباعه “.
كان هناك ثلاثة أبراج من خمسة طوابق وعدد من المباني المكونة من طابقين داخل الجدار الطويل لمقر نقابة السحرة الرئيسي.
ومع ذلك ، نظرًا لأن العدو هذه المرة كان أوندد وقد ارتكبوا مذابح هائلة ، فقد قبلت نقابة المغامرون بالمملكة الطلب الملكي لتصنيف هذه الحرب على أنها مهمة مقبولة ، تمامًا كما كان الحال أثناء الاضطراب الذي أحدثه الشيطان جالداباوث.
لم ترصد وجود أشخاص في الخارج ، لكن يمكن رؤية حركة بشر في الداخل ، كان البشر يراقبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ظهر فيها ريكو ، استخدم شيئًا غير معروف لضرب جسد آينز بسرعة عالية ، نظرًا لأنه كان ضررًا ناتجًا عن سلاح هراوة ، فقد تم إبطاله تمامًا بواسطة تعويذة「جسد الزمرد الساطع」.
قفزت أورا إلى الموقع ونظرت إلى الخريطة في يديها ، وقارنت مظهر المبنى.
“سوف أفكر في الأمر”
“ممممممممممممممم – همممممممممم ، هذا موجود هناك ، لذا يجب أن يكون هنا”
وقام الهانزوس المختبئون خلفه برفع قبضاتهم أيضًا.
باستخدام المعلومات التي تلقوها من المتعاونين معهم داخل العاصمة ، كان لديهم رسم تقريبي لشكل مبنى النقابة ، يمكن أن تكون العناصر السحرية في مكان ما هنا.
“لقد استغرقت وقتًا طويلاً ، أنا آسفة للغاية لجعلكن تنتظرن”.
ومع ذلك ، نظرًا لوجود العديد من المواقع المحتملة بالنسبة لهم ، لم يكونوا متأكدين تمامًا من مكان حفظ العناصر السحرية ، لم يكونوا قادرين على إمساك أي سحرة عالي المستوى لسؤالهم ، لذلك كان على أورا اتخاذ قرارها الخاص.
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
“لنذهب”
إذا كان قد ظهر من السماء وبدأ في التحدث إليه ، فهذا يعني أن الهدف كانت ألبيدو أو كلاهما.
عندما بدأت أورا بالسير نحو البوابة ، خرج أشخاص منها ، كان هناك خمسة رجال وامرأة ، ووقف أمامهم رجل مسن.
مقارنة به ، كشخص خائف من الموت ويفكر فقط بالنجاة ، فهي مشرقة وذات قلب كبير.
للحظة ، فكرت أورا في نفسها ، “اوه!”
إذا كانوا أشخاصًا ذوي رتب عالية في نقابة السحرة ، فسيوفر لها ذلك الكثير من الوقت ، لكن أورا لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل بعد إلقاء نظرة على الرجل المسن.
“أوي؟ أوه؟ ماذا؟ ماذا تريدين مني؟ ما الذي يحدث يا إيفل أي؟ ”
من مظهره من المؤكد أنه محارب.
“اقتلوهم جميعا”
كان يرتدي زي الدوجو ، أسود من الخصر إلى أسفل وأخضر فاتح من الخصر إلى أعلى ، مع سيفان عند خصره وصدرية تغطي جذعه.
“هل سيطر- سيطرت على رانار سما بهذه الطريقة؟”
كان شعره أبيض بالكامل ، ولم تكن هناك خصلة شعر واحدة سوداء ، كانت أذرعه نحيفة كما هو متوقع من شخص في عمره ، لكنهما لم يترهلا ، كان أذرع رقيقة ولكنها صلبة مثل الفولاذ.
أصيب اولين بالذعر وبدأ في القول “لا” ، لقد ذُعر ، بالنسبة لهيلما ، ما كان اولين ينطق به هو عدم ثقته في صدق الملك الساحر.
عيونه الحادة الشبيه بالوحش كانت مثبتة على أورا.
لقد كانت ألبيدو شيطانة لا ترحم ، ولم يكن غريباً بالنسبة لها أن تقول كل ذلك لها ومن ثم تُحطم آمالها في اللحظة الأخيرة ، ومع ذلك لم يحدث شيء هكذا ، وشعرت رانار بالإرتياح أخيرًا ، لكنها لم تستطع السماح لنفسها بالاعتقاد للحظة واحدة أن وضعها آمن تمامًا.
“ربما ، لنتأكد أولاً ، أيها الولد ، أنت تابع للملك الساحر ، أليس كذلك؟ ” (يظن أورا ولد بسبب لباسها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، اكتملت مهمته.
نظرت أورا إلى البشر وراء المسن ، كانوا يرتدون ملابس شبيهة بملابس المسن ، ولكن لم يكن أي منهم يحمل سيفًا ، ربما المسن هو سيد الدوجو ، والذين ورائه هم تلاميذه.
قالت لاكيوس ذلك وتعبير صدمة يعلو وجهها ، بينما أومأت تيا برأسها.
مع أنها لم تستطع معرفة الرابط الذي يربط نقابة السحرة مع الدوجو ، ولكن من المؤكد أنهم هنا لحماية هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن هذا المكان كان بعيدًا عن الخطوط الدفاعية للفرسان ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع نوع من الضوضاء ، حتى لو كان مجرد صوت اشتباك السيف ضد شيء ما ، بالحديث عن هذا الموضوع-
مع أنها شعرت بأنهم قد يكونون قادرين على تقديم المزيد من المعلومات لها أكثر من الساحر العادي ، إلا أنه من المحتمل ألا تكون بحوزتهم معلومات مهمة.
آه ، صحيح ، لقد اخترقوا بالفعل دفاعات العاصمة ، لذا فإن المذبحة التي ستحدث بعد ذلك ستكون سهلة بالنسبة لهم ، لهذا لا داعي لهم لأن يستعجلوا فهم يستطيعون أخذهم بفعل كل ما يريدونه ببطئ!
“-لماذا لا تجيب؟ لا تعتقد بأنني سأتساهل معك ، حتى لو كنت مجرد طفل “.
“…شالتير ، لماذا تبدين مضطربة؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، فتحدثي عما يدور في بالك “.
ربما كان الحفاظ على رباطة جأشهم على الرغم من وجود وحوش أورا السحرية يرجع إلى أنهم لم يظهروا أي نية خبيثة أو نية قتل ، أو ربما كانوا شجعانًا وقد حسموا قرارهم.
غطت رائحة الغبار وجهه ، لم تكن هناك أي مصابيح ، وكانت النوافذ مغلقة ، لذا كان الجو مظلماً للغاية في الداخل ، ومع ذلك ، كانت هناك أشعة من الضوء تدخل من خلال بعض الشقوق ، لذلك لم يكن المكان مظلمًا تمامًا.
“ممم – همم ، أومو ، إذا كنتم ترغبون في أن تصبحوا دليلي وتعطوني معلومات عن هذا المكان ، فلن أقتلكم ، آه ، وأطفالي لن يهاجموكم أيضًا “.
كان تعبير رامبوسا الثالث مليئا بالحزن ، كان الجميع يعلمون في هذه المرحلة أنه لم يعد أحد من جيش المملكة الذين تم إرسالهم لخوض حرب ضد جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع ، مع أنهم لا يعرفون مصيرهم ، إلا أنه لم يكن من الصعب جدًا تخيل سبب عدم عودتهم.
خططت أورا للوفاء بهذا الوعد ، لأن ماري سيقتلهم جميعًا لاحقًا على أي حال.
♦ ♦ ♦
“يا لك من جريئ لتُثرثر بذلك الفم ، أيها الشقي ، غير مسموح لك بالمرور ، لا يمكنني السماح لذلك العنصر الذي يستدعي الشياطين أن يقع في أيدي أشخاص مثلك “.
تحدثت رانار أسرع قليلاً مما كانت تفعل في العادة ، مما تسبب في وضع ابتسامة ساخرة على وجه رامبوسا الثالث.
أورا فقدت رباطة جأشها وضحكت.
ربما يخطط للوقوف في مكان واحد وجعل أسلحته التي تطوف حوله تقوم بكل العمل نيابة عنه ، ولهذا السبب تبنى مثل هذه الوضعية القتالية
اكتشاف أن الشيء لا يزال هنا كان كافياً لها ، كان عليها إستعادته وإعادته إلى ديميورج.
لم يكن يعرف أين ذهب برين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألبيدو سما” ، إنحنت بعمق.
(العنصر المقصود هنا هو العنصر الذي يستدعي الشياطين والذي تم إستعماله في المجلد 6)
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى وجهتها.
“آه – حقًا ، إذن ما هي إجابتك على سؤالي؟ ”
مما يعني أن –
“أرفض ، على أي حال ، أنا فيسـ – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط المسن بضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك”
لأن أورا أطلق سهمًا نحوه.
كانت هذه معلومة مهمة.
بعد تلقي هذا السهم السريع ، ثُقب رأس الرجل المسن وإنفجر مثل حبة الرمان ، وتناثر لحمه ودمه في كل مكان.
بعد أن قالت ذلك ، تجمعت الوحوش السحرية – باستثناء أيريس تيرانوس باسيليوس – حول أورا وفركوا أجسادهم عليها.
“ليس لدي وقت للثرثرة ، ويبدو أن الجميع لديهم نفس رأي الرجل المسن ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لي أن أدخل للداخل لأمسك بشخص مهمة أو مسؤول للحصول على معلومات منه. ”
تمكنت تينا وتيا من إخراج الحارس الشخصي الأفضل من الغرفة.
كان البشر الذين اصطفوا خلف المسن مذهولين ، شعرت أورا أنه سيكون من المزعج للغاية الانتظار حتى يتم يستعيدوا حواسهم ويعودوا إلى الواقع ، لذا أصدرت أمرًا إلى وحوشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
“اقتلوهم جميعا”
رفع النصل الحاد عالياً وراهن على كل شيء في هذه الضربة.
عندما تحدثت أورا ، سارت نحو البوابة ، وركضت الوحوش أمامها بسرعة عالية وهاجموا بقية البشر ، بعد ذلك ، لم يتبقى في المكان سوى بقايا اللحم والدم.
“آه ، أبي ، أنت هنا! لقد تذكرت للتو شيئًا مهمًا”.
***
“صُده!”
جلس ماري بمفرده على قمة ثاني أعلى برج في القلعة والذي يطل على العاصمة.
“جميعكن… تُرِدن شرب الشاي؟”
في المعركة التي بدأت قبل ثلاثة أيام من وصولهم إلى هذه المدينة ، قتل ماري عددًا كبيرًا من البشر ، كان معظمهم من الرجال ، ومع ذلك ، لم يرى أي نساء أو أطفالًا ، في هذه الحالة ، ربما كل ما تبقى هم الضعفاء.
لأن برين أنغلاوس الواقف أمام كوكيوتس قد تجاوز بالفعل غازيف ، فقد دخل إلى عالم الأبطال.
كانت تعابير ماري مليئة بالحزن.
ملأ 1000 شخص ، غير مدركين لذلك الجحيم ، هذه الساحة ، ومع ذلك ، إستطاعوا بشكل غريزي معرفة المصير الذي ينتظر كوكو دوول الذي تم أخذه بالقوة ، ولهذا السبب لم يجرؤ أحد على التحرك.
لم يعد بإمكانه حفظ كم عدد المرات التي قام فيها بإجراء الحسابات في رأسه.
على أي حال ، كان على ألبيدو مواصلة المحادثة ، من هجومها السابق ، قد أدركت بالفعل المدى الكامل لقدرات خصمها ، حتى لو تم استئناف معركتهم ، فلن تواجه مشكلات في التعامل معه على الإطلاق.
لم يستطع معرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدأت عيون برين تمتلئ بالدم وبدأ الدم يتدفق عبر أنفه ، هذا دليل على أن شعيراته الدموية قد انفجرت.
“ماذا علي أن أفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
إذا كان هناك شخص ما بجانبه ، لكان ماري قد استشارته وطلب نصيحته ، لكن ليس هناك أحد بجواره ، حسنًا ، لا ، هناك الهانزوس بجواره ، لكنهم لن يظهروا أمام ماري ، بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المجدي طرح هذا السؤال عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلًا ، وصلوا إلى الغرفة التي كانت وجهتهم.
أمم ، ماذا علي أن أفعل… لتدمير مدينة بهذا الاتساع بكفاءة أكبر وقتل كل بشري موجود فيها…؟
(قالت ألبيدو أنه يلزم تحضر ذبيحة ، ولذا هناك نظرية تقول أن الشرط هو الدم ، فقد سممت أطفال دار الأيتام وقتلتهم وقتلت أبوها لأجل إستيفاء الشروط)
قبل وصول ماري إلى العاصمة ، دمر العديد من المدن مع سيده واكتسب الخبرة اللازمة لذلك ، ولهذا السبب كان لديه فهم واضح لمدى صعوبة تدمير مدينة ، ولمدى صعوبة مهمة قتل كل بشري فيها.
بالمقارنة مع غازيف ، اقترب كلايمب كثيرًا من برين ، بالنسبة لكلايمب ، الذي جعل رانار أهم شخص في قلبه ، كان برين يحتل المرتبة الثانية في قلبه.
يمكن أن يؤدي الاستخدام المتكرر والمستمر للسحر إلى تدمير كل مبنى في المدينة وتحويلها إلى جبل من الأنقاض ، ولكن ضمان موت كل البشر المتواجدين داخل المدينة كان أمرًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
على سبيل المثال ، إذا استخدم السحر لإحداث زلزال ، فسوف يدمر جميع المباني الموجودة فوق الأرض وكذلك المرافق الموجودة تحت الأرض ، الناس المتواجدون داخل المباني سوف يتم سحقهم حتى الموت أو سيتم دفنهم أحياء.
أصبح تعبير رانار محايدًا ، ربما لأنها عرفت مصدر ارتباكه.
ولكن زلزال سحري لا يمكن أن يؤثر على أشياء خارج نطاق التعويذة ، لذلك لن يلاحظ الأشخاص المختبئون في منازل في مناطق أخرى ، كان صوت المباني المنهارة وصراخ الناس وهم يموتون أمرًا مختلفًا تمامًا.
” أعلم أنك قلت إن هذه المرة الأولى لك في شرب شاي بهذه القوة ، ولكن لا داعي لإثارة مثل هذه الجلبة ~ ”
إذا سمع الناس هذه الضوضاء ، فقد يخرجون من مخابئهم للتحقق أو النظر من النوافذ أو شيء من هذا القبيل.
أومأت تيا وغاغاران بالموافقة ، من المؤكد أن هذا قرار تم إتخاذه من جميع أفراد فريق الوردة الزرقاء باستثناء لاكيوس ، لم يعد برين بعد ، لذا لابد أن تينا تبقيه منشغلًا.
البشر الذين يغطون عيونهم وآذانهم في خوف هم الأفضل ، لأنهم إذا اجتمعوا و إختبؤوا داخل منازلهم معتقدين أن الأمر سينتهي قريبًا ، فيمكنه فقط إلقاء تعويذة أخرى وسحقهم.
في الطريق ، سلمت رانار النصل الحاد له ، واتبع أوامرها وتوجها نحو غرفة الملك.
كانت المشكلة هي الأشخاص الذين اعتقدوا أنهم سيكونون التاليين الذين سيتم سحقهم والشجعان بطبيعتهم ، وما كان أكثر إزعاجًا هو الضعفاء الذين سيصبحون قلقين وخائفين من شدة الضغط ، وهذا سيجعلهم يركضون في اتجاهات غير متوقعة.
بعد فترة ليست بطويلة-
وهذا الجو غالبًا ما يكون مُعديًا للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزة ثانية حدثت.
عند رؤية بعض الناس يهربون ، فإن السكان سيتركون منازلهم للهرب أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز”
إذا اختاروا الهرب إلى مباني لا تزال سليمة ، فستظل الأمور سهلة ، ومع ذلك ، يميل الأشخاص الخائفون إلى اتخاذ قرارات غير منطقية مثل اختيار الهرب عبر المناطق المنهارة والمدمرة أو حتى محاولة إنقاذ الآخرين المحاصرين تحت الأنقاض ، مما يزيد من صعوبة التعامل مع الموقف.
“أجـ- أجل من فضلك؟”
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
طار إلى الوراء بكل قوته ، ليس بالقفزة ، طار عائدًا دون أن تلمس أقدامه الأرض.
إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
لقد كان وحشًا سحريًا بدا وكأنه شيء خرج من كابوس شخص ما ، مثل ضفدع عملاق ولكن… خطأ ، في فمه كانت هناك صفوف من الأسنان الصفراء القذرة وبدت عيونه مثل عيون رجل فاسد في منتصف العمر.
لولا ضيق الوقت ، فإن القيام بالأشياء مرتين لن يكون بتلك الأهمية ، لكن هذه كانت عملية تم تنفيذها جنبًا إلى جنب مع سيده ، ومن المستحيل أن يسمح بذلك.
ربما سيقول لوردات التنانين أن هذا ليس سلوك لورد تنين طويل العمر ، تنين وقف على قمة هذا العالم ، لكن تسا لم يهتم بذلك ، إذا كان انحناؤه سيسمح له بتملق الطرف آخر ، فسوف ينحني أي عدد من المرات.
السبب هو أنه سيضيع وقت سيده الثمين ، ولكن أيضًا لأنه سيشعر بالخجل من الاضطرار إلى الاعتراف بأنه لم يكن جيدًا بما يكفي لإنهاء الأمر دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في حين أن المكافأة مغرية بالتأكيد… إلا أنها قيمة للغاية بالنسبة لي لأقبلها… لذا اسمح لي برفض عرضك…”
إذا كان الحل مرتبطًا بإستخدامه لزلزال عن طريق السحر ، فلا يمكنه أن يضمن أنه سيقتل الجميع ، سيكون هناك ناجون أكثر مما يتوقع ، مع أنه يستطيع إشعال نيران لقتل من تبقى ، إلا أن النيران ستكون مرئية وواضحة للأشخاص البعيدين ، وقد يؤدي ذلك أيضًا إلى إثارة الذعر ، مما يتسبب في هروب المزيد من الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد أثار ذلك شكوكاً ، بغض النظر عن قيمته كمعدن ثمين ، لم يكن لمعدن البلاتين أي خصائص سحرية خاصة ، لم يستطع آينز فهم الفوائد التي يمكن إكتسابها من خلال صنع درع وأسلحة من هذا المعدن.
يا لها من مشكلة.
فكر تسا طويلًا وبجد في نوع الاجابة التي من شأنها أن تصب في مصلحته ، وانتهى الأمر بقوله بلطف للأزوث:
يجب أن أتدرب أكثر لأتحسن في هذا!
أراد أن يخبرها أن ما قالته ليس صحيحًا ، لكنه لم يستطع جمع القوة للتحدث ، كان بإمكانه فقط أن يصدر أصوات أنين.
منحت بوكوبوكوتشاغاما ماري القدرة على تدمير أعداد كبيرة من الأعداء ، فيما يتعلق بمدى اتساع المنطقة التي يمكن أن يؤثر عليها ، كان ماري واثقًا من أنه لا يوجد حارس آخر يمكنه منافسة قدراته.
“أوي ، غاغاران”
لهذا السبب إذا لم ينجح في تدمير المدينة وقتل جميع سكانها ، فإن ذلك سيجعله يتساءل عن قيمته ووجوده.
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
ربما ستغضب بوكوبوكوتشاغاما عندما ترى ماري هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، لا يمكن للمغامرين المشاركة في الحروب ، وكان هذا قانونًا تم وضعه لمنع ارتفاع عدد الضحايا.
“ننننننج ، ننننننج…”
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
لم يستطع ماري إلا تخيل أن بوكوبوكوتشاجاما توبخه ، مما تسبب في خروج الدموع من عينيه ، قبل أن تسقط الدموع ، قامت ماري بمسحها.
عندها سمع هدير وحش عملاق ، لكن من موقعه الحالي لم يستطع معرفة ما هو ، كانت العاصمة شاسعة ، إذا لم يكن في مكان مرتفع مثل القصر أو جدران المدينة ، فسيكون من الصعب عليه معرفة ما يجري.
“يجب أن أبذل قصارى جهدي… قال آينز سما ذلك أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا يغتفر.
كان ماري شديد الاحترام والامتنان تجاه آينز.
“فهمت ، بالفعل ، لن ينفعنا إذا مات ، سأسمع رأي ديميورج بشأن هذا أيضًا واعتمادًا على الموقف ، سيتم تعيين ألبيدو لتكونة المسؤولة عن هذا الأمر ، بالطبع ، هذا على افتراض أن ريكو سيكون على استعداد ليكون تابعًا لي ، وإن لم يرغب فقتله مسموح”.
إذا لم يسمح آينز لماري بالتدرب على تدمير المدن واكتساب الخبرة على مدى عدة محاولات ، لما كان قادرًا على النمو هكذا.
“…مممم ، رائع ، الآن ، جميعًا ، العملية قد بدأت! بسرعة!”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما بدأت الحرب لأول مرة ، طُلب من ماري تدمير بلدة صغيرة ، وكانت النتائج سيئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
كانت تلك النتائج التي من شأنها أن تجلب الخزي والعار إلى بوكوبوكوتشاغاما.
“جميعكن… تُرِدن شرب الشاي؟”
وعندما تلقى ماري ضربة قوية لثقته وغروره ، جعلته كلمات آينز اللطيفة سعيدًا جدًا لدرجة أنه كاد يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كائن أسمى مرعب.
فقد أخبر آينز ماري بـ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -أنت بحاجة إلى التحرك أيضًا!
“طالما أنك تعرف أنك تفتقر إلى الخبرة في شيء ما ، فكل ما عليه فعله هو التدرب بجد لتحسين نفسك”
بصراحة ، بسبب التجارب السابقة ، لم يكن لدى كلايمب رأي جيد إتجاه معظم الفرسان ، كان يعتقد دائمًا أنه في حالة ظهور حالة حياة أو موت ، سوف يهربون مثل الدجاج ، والآن لم يستطع كلايمب إلا أن يسخر من عقليه المنغلق.
إذا أخبره أحد الحراس بذلك ، فلن يكن ماري ليتأثر ، ومع ذلك ، فإن الشخص الذي قال ذلك هو كائن مساوٍ لـ بوكوبوكوتشاغاما ، أحد الكائنات السامية.
“أيها الحشرة! كيف تجرؤ على أن تكون وقحاً مع آينز سما! هذا لا يغتفر!! ”
حسم ماري قراره.
كانت تنوي الاستهزاء بخصمها بعدم استخدامها لمطردها ، وسبب الآخر هو أنها لم تستطع قياس مقدار الضرر الذي ستلحقه به بدقة إذا كانت ستستخدم مطردها.
سوف يدمر المزيد من البلدات والمدن ويقتل المزيد من الناس ليصبح الشخص الذي أرادته بوكوبوكوتشاغاما أن يكون.
إذا أراد الفوز على كوكيوتس ، فلن يكون لديه خيارات سوى الضرب أسرع منه ببضعة أجزاء من الثانية ، ومع ذلك ، حتى لو تمكن من اختراق جسد كوكيوتس أو رأسه ، فلن يغير ذلك مسار نصله ، ستنتهي المعركة بضرب كل منهما للآخر.
“أجل!”
“ااه ، هممم ، أنا لست جيدة في هذا”.
مع أن صوته كان صوت طفل لطيف ، إلا أن نبرته كانت نبرةً مليئة بروح قوية بشكل غير عادي ، لم يكن ذلك متوقعًا من ماري ، إذا رآه الحراس الآن وقارنوه بماري الذي يعرفونه ، فمن المحتمل أن يصابوا بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هذه الفوضى ، لاحظ كلايمب أخيرًا أن ثوب لاكيوس أصبح ملطخًا باللون الأحمر ، وتم دفع جسم رفيع يشبه العصا من خلالها.
“سأفعل ذلك بشكل صحيح!”
لم يكن هذا بسبب أنها دافعت بقوة ضد تلك التعويذة ، ولكن لأن تلك التعويذة لم تستطع إختراق مقاومة ألبيدو السحرية.
شبك ماري يديه أمام جسده.
“من المحتمل جدًا أن خصمنا ليس كائنًا حيًا ، لكن حاول تأكيد ذلك على أي حال” كان أمرًا مبهمًا ، ويجدر القول أيضًا ، أن الاستدعاء يمتلك جزءًا من معرفة المستدعي ، لذلك كان ينبغي أن يفهم نواياه حتى دون إعطائه أمرًا ، ولكن كان من الأفضل تأكيد ذلك.
باختصار ، سوف يستفيد جيدًا مما تعلمه حتى الآن-
“آه ، أبي ، أنت هنا! لقد تذكرت للتو شيئًا مهمًا”.
“لتدمير العاصمة وقتل جميع سكانها – هيا هيا هيا ، هو -”
ضيق آينز عينيه واستمر في مراقبته.
رفع ماري قبضتيه المشدودتان بإحكام إلى أعلى.
“الآن ، لنذهب إلى والدي ، ولكن قبل ذلك -” نظرت رانار إلى نفسها.
وقام الهانزوس المختبئون خلفه برفع قبضاتهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تريد أن يختبر أي شخص آخر ذلك الجحيم ، هذا ما كان يدور في ذهنها ، لكن ذلك كان مستحيلاً ، ولهذا غمرها ذنب شديد.
***
“أنا أعتقد ذلك أيضًا! ما قلته للتو لم يكن يهدف إلى تشويه سمعة جلالة الملك”.
وقف كلايمب في الممر ، وهو يراقب ما يوجد في الخارج من خلال النوافذ الزجاجية السميكة.
يبدو أن ألبيدو لم تكن هدفهم ، شعر آينز بالارتياح ، إذا كانت هي هدفهم ، لأصبحت الأمور أكثر تعقيدًا.
أخبرته رانار أنها ستكون مشغولة بوضع الماكياج قبل أن تقابل والدها حتى لا تحرج نفسها عند وصول جيش المملكة الساحرة ، وهذا هو سبب إنتظاره في الممر ، وقالت له أيضا أنها قد تغير حتى الملابس التي كانت ترتديها ، ومن الطبيعي أن يستغرق الأمر بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
نظر إلى الممر ، الممر الفارغ ، الذي لا حياة فيه ، والصامت.
بعد مرور بعض الوقت ، تحدث أزوث أخيرًا.
كان الفرسان الذين بقوا في القصر حتى النهاية يستعدون جميعًا لمواجهة جيش المملكة الساحرة وجهاً لوجه ، كانوا قد تركوا مواقعهم وتجمعوا معًا عند مدخل القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمراهنة على كل ما لديه.
قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
على عكس فرقة المحاربين الذين قادهم غازيف سترونوف ، كان معظم هؤلاء الفرسان ببساطة أقوى قليلاً من الجندي العادي ، إذا كانوا سيقاتلون وحوش المملكة الساحرة ، فمن المحتمل أن يتم تدميرهم بنفس سهولة كسر غصن شجرة ميتة ، ومع ذلك ، كرجال حصلوا على لقب فرسان من قبل العائلة الملكية ، فقد رغبوا في إظهار ولائهم حتى النهاية ، لقد إستعدوا للمقاومة دون شكوى ، الأشخاص المثيرون للشفقة حقًا هم أولئك الذين يجرؤون على السخرية منهم.
عندما ألقى النصل ، فقد توازنه.
بصراحة ، بسبب التجارب السابقة ، لم يكن لدى كلايمب رأي جيد إتجاه معظم الفرسان ، كان يعتقد دائمًا أنه في حالة ظهور حالة حياة أو موت ، سوف يهربون مثل الدجاج ، والآن لم يستطع كلايمب إلا أن يسخر من عقليه المنغلق.
بعد ذلك مباشرة ، تغلبت عليه رغبته في النوم.
كان ولائهم إتجاه العائلة الملكية حقيقيًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا قبول أن يخدم المشرد واليتيم الذي تم إلتقاطه من الشارع أحد أفراد العائلة الملكية.
نظرت شالتير حولها لتتحقق مما إذا كانوا جميعًا فهموها ، وإستمرت:
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
“أيتها الرئيسة الشيطانة ، سيكون من الجيد أن تشربي الشاي دفعة واحدة ، فهو معد جيدًا “.
نظر باتجاه المدخل.
“طالما أنك تعرف أنك تفتقر إلى الخبرة في شيء ما ، فكل ما عليه فعله هو التدرب بجد لتحسين نفسك”
ألا يجب أن يقاتل جنباً إلى جنب مع الفرسان؟ فكر كلايمب في ذلك وقرر أنه لا ينبغي له فعل ذلك.
ومع ذلك ، إستعدت ألبيدو لذلك ، لقد اقترضت عنصرًا من سيدها يمكن أن يزيد من سرعة طيرانها ، وطالما أنها تجهزت بذلك العنصر ، فيمكنها بسهولة تقليص المسافة بينهما ، إذن لماذا لم تفعل ذلك؟ كان الجواب لأنها كانت تنتظر لترى الخطوة التالية لخصمها.
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسم ماري قراره.
إذا أمرته رانار بالقيام بذلك ، فسوف ينضم إلى الفرسان دون تردد ، ومع ذلك ، بما أنها لم تصدر له هذا الأمر ، فيجب عليه أن يبقى بجانبها ، إذا كان بإمكانه كسب حتى ثانية واحدة لرانار قبل أن يموت ، فسيكون قد أدى واجبه على أكمل وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، قد لا ينفصلوا في المرة القادمة ، لهذا السبب ، إذا إنفصلت تلك الشيطانة عن الملك الساحر لأي سبب ، فهل ستكون على استعداد لمقاتلة الملك الساحر معي؟ ”
لطالما كانت حياته وروحه مِلكًا لرانار ، منذ أن أنقذته.
“هل فهمت الان؟ كما تعلم ، الهياكل العظمية ضعيفة أمام هجمات الهراوات ، أنا لست استثناءً من ذلك ، ولكن هل إعتقدت أنني لن أتخذ أي إجراءات مضادة تجاه ذلك؟ سأكون غبياً لو لم أفعل ذلك؟… هذا صحيح”
في هذا الممر الصامت الفارغ ، فكر كلايمب في كل أنواع الأشياء.
“بالفعل… يبدو أن الأمر كذلك… ولكن ، كلايمب… إذا كنت مخلصًا حقًا ، أعتقد أنه يجب عليك الهروب مع هذه الطفلة ، افعل ذلك ، حتى لو سمح ذلك لإستمرار سلالة فايزيلف لفترة أطول ، إذا هربت مع هذه الطفلة ، كمكافأة لك ، يمكنك أن تتزوجها”.
لقد فكر في حياته وصولًا إلى هذه اللحظة ، في رانار ، ومستقبلهم الخيالي ، و-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذن ، لماذا يا رانار ، لماذا ما زلتِ هنا؟ هل ذلك الطفل… لم يدعك تهربين؟ ”
نظر كلايمب حوله ، بالطبع ، لم يكن هناك أحد ، الشخص الذي خدم بجانبه ، برين أنغلاوس ، قد غادر القصر منذ فترة طويلة.
كانت الرياح التي تهب من اتجاه الخصم باردة مثل الشتاء ، ارتجف جسد برين بالكامل ، ليس لأنه شعر بنية قتل أو هالة قمعية ، ولكن من نسيم البرد وحده ، الهواء الأبيض الخارج من فم برين أثبت أن هذا لم يكن وهمًا.
لم يكن يعرف أين ذهب برين.
هل كان هذا رد فعلهم على عبور 「البوابة」؟
إذا كان جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم نحو القصر ، فمن المحتمل أنه قد مات بالفعل.
ومع ذلك ، القدرة التي استخدمها هذا العدو للتو ، لم يستطع آينز تذكرها ، القدرة التي من شأنها أن تغطي مساحة شاسعة من الأرض يجب أن تكون تعويذة من الطبقة الفائقة أو عنصر من المستوى العالمي ، وهذا يعني أن خصمه كان يتمتع بسهولة الوصول والاستخدام الفوري للمهارات التي يمكن أن تنافس قمم تلك القدرات*. (قدرات تنافس تعاويذ الطبقة الفائقة وعناصر من المستوى العالمي)
إنتابه حزن عميق داخل قلبه.
لم يكن المستودع كبيرًا كما كان يتخيل ، اقترب كلايمب من الباب ولاحظ أنه غير مقفل.
كان برين مثل المرشد والصديق والأخ بالنسبة له ، لقد علم كلايمب الكثير من الأشياء ووَجَهه لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الحسبان بدأ آينز بطرح سؤاله بهدوء.
بالمقارنة مع غازيف ، اقترب كلايمب كثيرًا من برين ، بالنسبة لكلايمب ، الذي جعل رانار أهم شخص في قلبه ، كان برين يحتل المرتبة الثانية في قلبه.
“ماذا علي أن أفعل…”
“لماذا انتهت الأمور بهذه الطريقة…”
بينما كان كلايمب يتحدث ، شعر وكأنه يتقيأ دمًا.
تبدد همس كلايمب في الممر الذي لا حياة فيه.
حسم كلايمب أمره.
كيف انتهت الأمور بهذه الطريقة؟
كانت معظم الخادمات اللواتي حضرن إلى القصر من بنات النبلاء ، لقد هربوا من القصر إلى عائلتهم ، ولم يتضح بعد ما إذا كان خيارهم آمنًا أن لا.
كان كلايمب يعتقد أن سلامهم سيستمر ، وأن الأمور ستظل كما هي دائمًا ، ومع ذلك ، عند-
على الرغم من أن هذا يرجع جزئيًا إلى الحجم الهائل للقصر ، إلا أنه كان أيضًا بسبب قيامهم بتجهيز غرفة بعيدة عن القاعة الرئيسية لتكون غرفة إستراحة لهم ، في حين أنه ربما كان من الأفضل تجهيز الغرفة الأقرب إلى القاعة ، إلا أنهم بعد أن ناقشوا هذا الأمر ، قرروا في النهاية استخدام الغرفة القريبة من القاعة لتخزين الأمتعة التي سيأخذنوها معهم.
فجأة ، فُتح باب الغرفة بقوة ، وصَدُر دوي عالٍ.
“الآن ، لنذهب إلى والدي ، ولكن قبل ذلك -” نظرت رانار إلى نفسها.
نظرًا لأن الصوت كان أكثر وحشية مما كان يتخيله ، نظر كلايمب بسرعة نحو الباب ورأى أن رانار تقف هناك ، لم تُغير ملابسها ، وكانت تضع القليل من أحمر الشفاه ، القليل فقط لدرجة أنه لا يستطيع معرفة ما إذا كانت تضع المكياج أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن موجودًا ، لكان السلام على المملكة قد إستمر ، ولم يكن ليموت أحد –
لقد أمضت الكثير من الوقت هناك لكن مظهرها لم يكن مختلفًا عن المعتاد.
لقد شهد تسا بالفعل سقوط العديد من الدول ، والمملكة ستواجه هذا المصير قريباً ، شعر تسا بالوحدة إلى حد ما ، ولكن بالمقارنة مع ذلك ، كان أكثر قلقًا من حقيقة أن هذه الأراضي ستقع قريبًا تحت حكم المملكة الساحرة.
في يديها كان النصل الحاد ، وكان في غمده.
وكان البقية هناك بالفعل ، في انتظار وصول مبعوثة الملك الساحر.
هل حدث شيء ما؟ تحدثت رانار تمامًا عندما كان كلايمب على وشك السؤال.
جمجمة العناصر كان ساحراً يستخدم سحر العناصر الأربعة الرئيسية.
“كلايمب ، لنسرع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ريكو ثابتًا في وضعيته حتى بعد أن تم قذفه.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هدف برين في الحياة هو العيش بسيفه ، لذلك كان يفضل القتال وبشكل أعمى.
قالت رانار تلك العبارة وركضت عبر الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمراهنة على كل ما لديه.
لحقها كلايمب وسألها.
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
“هل حدث شيء ما؟”
“كلايمب ، في منطقة المستودعات التي تم التخلي عنها بسبب هجوم جالداباوث ، هناك مستودع صغير هناك “.
ألقت رانار نظرة خاطفة عليه ثم إستدارت إلى الأمام.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
قام برين بتنشيط فن آخر.
في الطريق ، سلمت رانار النصل الحاد له ، واتبع أوامرها وتوجها نحو غرفة الملك.
من مظهره من المؤكد أنه محارب.
بالطبع ، الفرسان لم يكونوا هناك.
من المحتمل أنه لم يقصد قول ذلك ، لكن الضغط الناجم من الاضطرار إلى انتظار مبعوثة المملكة الساحرة ربما قد أثر عليه.
لم تكن تنوي رانار إخماد زخمها ، حيث فتحت باب الغرفة بقوة أيضًا.
لم يتعرض للاعتداء من قبل أتباع الملك الساحر خلال محادثتهم القصيرة هنا ، لذا لم يتبقى له شيء هنا ليفعله ، حول تسا نظرته نحو عاصمة المملكة البعيدة جدًا.
في الداخل كان رامبوسا الثالث مصدومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحوا الباب ، وما إستقبلهم ، هو ما توقعوه: الابتسامات المتعبة لرفاقهم الآخرين.
“رانار ، ماذا… ”
(مصاصة الدماء هي شالتير بلادفولن فقد واجهها تسا بعد أن تمت السيطرة عليها ، ولكن بعد رؤية مدى تفوقها إنسحب)
بعد الضجيج العالي الذي حدث ، اتضح أنها كانت ابنته ، لا بد أنه اعتقد أن شخصًا آخر قد اقتحم الغرفة ، توقف رامبوسا الثالث عن الحديث في منتصف جملته.
“هذا لأنك لست الضحية هنا! كيف كنت لتتعامل مع الوضع!؟ إذا سُرقت الحبوب التي كدح مواطنوك في إنتاجها!؟ ”
ثم لاحظ كلايمب أن عيون الملك كانت تتجه إليه ، لذلك انحنى بعمق كاعتذار.
“「تعزيز القدرة」”
“آه ، أبي ، أنت هنا! لقد تذكرت للتو شيئًا مهمًا”.
أعاد الجرس الذي أراد أن يستعمله إلى حقيبته وتسلل إلى الداخل.
تحدثت رانار على الفور.
إذا كان آينز سما أو ديميورج هنا ، لربما استطاعوا إشراكه في محادثة أفضل…
كانت قد ركضت في طريقها إلى هنا ، لكن أنفاسها ظلت هادئة وثابتة ، وكذلك كانت أنفاس كلايمب ، لكنه كان يشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت رانار ، التي نادرًا ما رآها وهي تركض ، تتمتع بنفس مستوى القدرة على التحمل مثله ، ومع ذلك ، لم تركض بسرعة عالية ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق ، وبسرعة نسى كلايمب تلك الفكرة.
تحدثت ألبيدو أولاً.
“رانار ، ماذا حدث؟ أيضًا ، لماذا فتحت الباب بتلك الطريقة؟ ”
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
“هذا غير مهم في الوقت الحالي”
بدأ تعبير لاكيوس بالتشوه.
تحدثت رانار أسرع قليلاً مما كانت تفعل في العادة ، مما تسبب في وضع ابتسامة ساخرة على وجه رامبوسا الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذل قصارى جهده لينظر حوله.
“…حسنًا ، معك حق ، إذن ، رانار ، ما الخطب؟ لقد قلتي أن هناك شيئًا مهمًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، نظر برين نحو خصمه البعيد الذي كان يقترب ببطء.
“نعم! في الأساس – ”
بينما كان كلايمب يتحدث ، شعر وكأنه يتقيأ دمًا.
قامت رانار بإمالة رأسها بطريقة لطيفة قبل أن تستمر في الكلام:
لقد فكر في كيف يمكن تغيير هذا الوضع ، إذا تمكن كل مواطن في العاصمة من الوقوف والقتال للإنتقام ، على الرغم من أن ذلك سيكون عديم الفائدة ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على دب الرعب في الأعداء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، فعلى شخص ما أن يوحدهم جميعًا تحت راية واحدة.
” أبي ، لماذا أنت هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك كافيًا.
“لقد حبسني ذلك الطفل هنا ، ألم تكوني تدرين عن هذا؟”
لهذا السبب ، كان على رانار أن تكشف لهم نقاط ضعفها ، وكلما كان لديها نقاط ضعف أكثر كان أفضل ، لقد سلمت لهم طوق رقبتها لإخبارهم أنها حيوانة أليفة مخلصة وأنهم هم أسيادها ، كان عليها أن تجعل العلاقة بين السيد والخادمة واضحة قدر الإمكان ، إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فربما لن يكلفوا أنفسهم عناء التظاهر بالثقة بها.
“نعم ، لقد كان أوني سما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل العدو ورفع يده وتحدث ، كان صوته صوت ذكر.
“هااه ، زاناك كان غبيًا ليقول أن كلاكما ستذهبان قبل أن أفعل ، ذلك الطفل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خطى فيها الملك الساحر خطوة نحوه ، رمى كلايمب النصل الحاد بكل قوته نحو النصل الحاد.
كان تعبير رامبوسا الثالث مليئا بالحزن ، كان الجميع يعلمون في هذه المرحلة أنه لم يعد أحد من جيش المملكة الذين تم إرسالهم لخوض حرب ضد جيش المملكة الساحرة قبل أسبوع ، مع أنهم لا يعرفون مصيرهم ، إلا أنه لم يكن من الصعب جدًا تخيل سبب عدم عودتهم.
حتى الآن ، كان كل شيء تقريبًا ضمن توقعات آينز.
“…و بالأمس ، عندما تم إطلاق سراحي أخيرًا ، اعتقدت أنه يجب علينا الاستعداد قبل وصول الملك الساحر ، هذا هو السبب في أنني ما زلت أستعد هنا لوحدي ، عرض الفرسان المساعدة لكنني طردتهم جميعًا ، أتساءل إلى أين هربوا… ”
تيا ، التي وقفت بجانب لاكيوس ، نظرت إليها وسألتها ، “هل هو لذيذ؟”
لم يستطع كلايمب أن يتكلم ويخبره أن الفرسان متواجدون عند المدخل ، يستعدون لخوض القتال الأخير لهم هناك ، يبدو أن نفس الشيء ينطبق على رانار ، حيث أنها لم تخبره بذلك.
ولوح آينز بـ 「عصا التفجير」.
“بالحديث عن الاستعدادات ، هل تقصد ذلك؟”
تم إمساك أيدي الأولاد من قبل أبائهم وأمهاتهم واقتادوهم عبر 「البوابة」 ، لحسن الحظ ، لم يحدث شيء غير متوقع.
“أجل بالفعل ، تلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حسب معرفة آينز ، تم قياس قوة الغوليم بقيمة المعدن المستخدم في بنائه ، ومهارات المنشئ وبلورات البيانات المضافة.
في الاتجاه الذي نظر إليه كلاميب ورانار ، كانت هناك كنوز مثل التاج والعديد من الكتب.
استنتاجه كان صحيحًا.
“…إذن ، لماذا يا رانار ، لماذا ما زلتِ هنا؟ هل ذلك الطفل… لم يدعك تهربين؟ ”
شعر برين وكأنه سمع هذا الاسم من قبل لكنه لا يتذكر متى و أين.
“هذا – ألا ينطبق نفس الشيء عليك يا أبي؟”
ربما قادهم زاناك في مهمة انتحارية ، لم يكن ذلك من أجل حلم كاذب ، لقد تصرف وفقًا لأفضل خيار متاح له.
“أنا لن أهرب ، ذلك الطفل كان مجرد أمير ، كان من المفترض أن أكون أنا الشخص الذي يتحمل هذه المسؤولية ، ومع ذلك ، ذلك الطفل… هممم؟ هل هذا النصل… ”
ألقت رانار نظرة خاطفة عليه ثم إستدارت إلى الأمام.
لاحظ رامبوسا الثالث النصل عند خصر كلايمب ، نظر وراء كلايمب ثم نظر إلى رانار.
بعد أن قالت ذلك ، أغلقت فمها بطريقة غير مبالية.
“الشخص الذي يخدمك… المحارب الذي يمكنه أن ينافس غازيف ، ماذا حدث له؟”
“لا”.
“لقد ترك برين سان هذا المكان ليخوض قتالًا ضد الملك الساحر”
ومع ذلك – كان يعرف هذا بالفعل.
“…مع أنني أعتقد أنه لا يستطيع هزيمة الملك الساحر ، ولكن إذا أراد فعل ذلك ، لماذا لم يأخذ النصل الحاد معه؟ ربما ، بهذا النصل ، يمكنه… ”
“لا أعتقد أن… ذلك سيكون ممكنًا ، ففي النهاية ، الملك الساحر خصم لم يستطع حتى الكابتن المحارب هزيمته ، وبما أن الأمور وصلت إلى هذا الحد ، فلا يوجد أي مغزى من هزيمة الملك الساحر ، لأنه حتى لو هُزم فلن يتغير شيء “.
إرتجف من العاطفة وهو يئن ، بغض النظر عن مدى تغيرها من الخارج ، إلا أنها كانت لا تزال رانار من الداخل.
“هل هذا صحيح… بالفعل ، هذا صحيح ، إذا لم نتمكن من صد جيش المملكة الساحرة ، فسيكون كل شيء آخر بلا معنى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تسمع بالفعل صوت الأطفال وهم يضحكون ، ومع ذلك ، لم يأتي الصوت إلا من مكان بعيد في هذا القصر الفسيح ، وكان المكان هادئاً ولم يصل إلى الآذان إلا إذا استمعت بعناية ، كان هذا لأن القاعة كانت بعيدة كل البعد عن الصخب ، وكان هذا أيضًا سبب اختيارهم إستخدام الغرفة القريبة من القاعة للتخزين.
فجأة نظر رامبوسا الثالث من النافذة واستمر في الحديث.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
“لماذا ما زلتِ هنا ، أعتقد أنه من واجبي أن أنقل تاريخ سلالتنا الملكية إلى الغزاة ، يجب عليَّ ، كآخر ملك ، أن أظهر لهم كرامتنا “.
ومع ذلك تأرجح السيف العظيم بسرعة أبطأ بكثير من ذي قبل ، ربما شعر بالذنب لإعدامه آينز الأعزل.
ضحك رامبوسا الثالث وكأنه منهك ، لا ، ربما كان منهكًا بالفعل.
فكر تسا طويلًا وبجد في نوع الاجابة التي من شأنها أن تصب في مصلحته ، وانتهى الأمر بقوله بلطف للأزوث:
“كلايمب ، هذا هو واجبي كملك ، خذ رانار واهرب ، على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، إلا أن القصر لديه ممرات خفية تقود إلى خارج العاصمة ، في اللحظة التي يشق فيها جيش المملكة الساحرة طريقهم إلى القصر ، استخدم تلك الممرات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أتدرب أكثر لأتحسن في هذا!
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، كلايمب”
“ما الخطب؟ ارفعوا رؤوسكم “.
حتى الآن لم تتعارض أوامر الملك وأوامر رانار أبدًا ، ولكن هذه المرة الأمر مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
فكر كلايمب في الأمر للحظة ، ولم يفعل شيئًا ، لقد شد قبضتيه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تيا كوبها المملوء من الشاي أمام رانار.
بالفعل ، لم يرغب كلايمب في ترك رانار تموت ، ولكن اتباع أوامر رانار كان أكثر أهمية بالنسبة له ، على أي حال ، إذا أراد حقًا إطاعة هذا الأمر ، لكان قد سمح لـ إيفل أي بأخذها في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو أخبرتك أنني لن أفعل؟”
“-كلايمب”
“ألا يزال عليَّ الانتظار هنا؟ لقد مضى وقت طويل ، الملك الساحر… جلالة الملك ، فهمت ، فهمت ، لا حاجة للنظر إلي هكذا بتلك العيون المخيفة “.
“-كلايمب”
ولهذا – ربما يجب على برين أن يفعل الشيء نفسه.
بعد رؤية أن كلايمب لم يتحرك ، نادى كلاهما باسمه ، ومع ذلك ، كانت العواطف المشبعة في أصواتهم مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين يرغبون في تدمير آينز ، حتى لو كانوا يعرفون القليل من نقاط ضعف الهياكل العظمية ، فـ بالتأكيد سيعرفون استخدام أسلحة التدمير ، إذا فقد آينز جزءًا كبيرًا من نقاط صحته (HP) بسبب نقاط ضعفه قبل أن يُحقق هدفه ، فسيكون ذلك مُقلقًا إلى حد ما.
“أبي ، كلايمب ملكي أنا ، لذا فإنه لن يستمع لأوامرك”.
إذا رفع سلاحه ضد كائن يمتلك قوة ساحقة بدون خطة فقد شعر وكأنه يخون حسن نية أولئك الذين أنقذوه ، ما كان يفعله الآن لا يختلف عن الانتحار.
“بالفعل… يبدو أن الأمر كذلك… ولكن ، كلايمب… إذا كنت مخلصًا حقًا ، أعتقد أنه يجب عليك الهروب مع هذه الطفلة ، افعل ذلك ، حتى لو سمح ذلك لإستمرار سلالة فايزيلف لفترة أطول ، إذا هربت مع هذه الطفلة ، كمكافأة لك ، يمكنك أن تتزوجها”.
ضحك تسا على نفسه داخليًا ، كان يدام ملوثتان بالفعل* (يعني قام بأمور سيئة وشنيعة) ، لذا كان من الأفضل القيام بذلك الآن وليس لاحقًا.
اتسعت عيون كلايمب.
بالفعل ، لم تستخدم ألبيدو أي هجمات بعيدة المدى ، ولا يبدو أنها كانت تمتلك أي أسلحة بعيدة المدى.
كان هذا الاقتراح مغريًا ، وقد تسبب في إرتعاش قلبه ، إن القول بأنه لم يتخيل القيام بذلك سيكون كذبة ، لقد فكر كثيرًا في رانار وهو يقوم بالإستمناء.
جمجمة العناصر كان ساحراً يستخدم سحر العناصر الأربعة الرئيسية.
لكنه قرر أن مصيره سيكون الموت كدرع لرانار.
تظاهر باستخدام كل قوته لأرجحت النصل ، وأرخى عضلاته ، وسحب النصل بكل قوته في اللحظة التي صُد فيها بواسطة السيف الأسود الخاص بالملك الساحر ، وفي لحظة دفع النصل نحو الجرم الأحمر السماوي المتواجد في بطن الملك الساحر.
“في حين أن المكافأة مغرية بالتأكيد… إلا أنها قيمة للغاية بالنسبة لي لأقبلها… لذا اسمح لي برفض عرضك…”
بعد أن قال ذلك ، خفض آينز صوته وقال لألبيدو ، “هل تعتقدين أنه لا يزال يريد القتال؟”
بينما كان كلايمب يتحدث ، شعر وكأنه يتقيأ دمًا.
“إذا كان الأمر هكذا ، آينز سما ، بما أنني أستطيع أيضًا استدعاء سيد الهلاك ، ربما قد لاحظت ذلك بالفعل ، ولكنني شعرت أن قدراته القتالية ضعيفة بشكل كبير ، هل كان ذلك لأن باندورا أكتور كان المستدعي؟ ”
ألقى نظرة خاطفة على رانار ، ورأى ابتسامة لا تصدق على وجهها ، بالتأكيد كانت تلك الإبتسامة بدافع الثناء على ولائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رانار.
“…الآن ، حان دوري لأقول لماذا جئت إلى هنا… أبي ، من فضلك سلم التاج لي “.
طَوَّت أورا ذراعيها ونظرت إلى الوحوش السحرية بعيون نصف مفتوحة ، بدأت الوحوش السحرية بالبكاء.
“لماذا؟”
يبدو أن غاغاران وإيفل أي لا يريدان المغادرة ، هل أراد التوأمان حقًا أن يدلهما إلى المكان حيث يتم غلي الماء؟
“أعتقد أنه لا ينبغي لنا تسليم التاج ، الكنز الذي يحمل تاريخ عائلتنا ، إلى الملك الساحر مباشرة”
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده آينز.
“…إنه الشخص الذي دمر هذا البلد ، لذلك يجب تقديم التاج التاريخي والكنوز الأخرى إليه ، أيضًا ، إذا استمر هذا التاج والكنوز الأخرى في التوارث ، فسيتم الحفاظ على تاريخ عائلتنا ، هذا كان تفكيري ، ولهذا السبب أخذت هذه الأشياء من الخزينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “V!”
“أعتقد أنه يجب إخفاء هذه العناصر في المدينة ، بعد ذلك ، يمكننا أن نقول للملك الساحر ، العناصر التي ترمز إلى الملكية مخبأة داخل المدينة ، لذلك إذا دمرت العاصمة ، فإنك تخاطر بفقدانهم جميعًا”.
“من يدري؟ وهل يهم إذا علم ، الخطة دخلت مرحلتها الثالثة ، هل نحن جاهزون؟ ”
“…فهمت ، ربما تكون هذه… خطة جيدة ، ربما يصبح الحصول على التاج وتدمير العاصمة معضلة بالنسبة له ، مع أن حياتي غير قابلة لإنقاذ ، ولكن إذا كان هذا يمكن أن يساعد الناس ، ولو قليلاً حتى ، فيجب القيام به “.
كان من المستحيل لأي شخص أن يعترض على ذلك ، إذا أراد سيدهم ذلك ، يجب أن يكون ذلك صحيحًا.
نزع رامبوسا الثالث التاج عن رأسه.
لولا ضيق الوقت ، فإن القيام بالأشياء مرتين لن يكون بتلك الأهمية ، لكن هذه كانت عملية تم تنفيذها جنبًا إلى جنب مع سيده ، ومن المستحيل أن يسمح بذلك.
“أبي ، ليس هذا فحسب ، بل الآخر أيضًا ، أعتقد أن التاج المستخدم في حفل التتويج يستحق أن نخبئه كذلك”.
إستطاع سماع عويل قادم من بعيد.
“آه ، نعم ، أنت محقة”
طَوَّت أورا ذراعيها ونظرت إلى الوحوش السحرية بعيون نصف مفتوحة ، بدأت الوحوش السحرية بالبكاء.
“وكذلك الأشياء الأخرى التي أحضرتها ، العصا والجواهر المستخدمة في التتويج والختم الوطني ، هل يمكنك أن تترك لي كل ما يرمز إلى العرش والمملكة؟ ففي النهاية ، كلما زاد عدد البطاقات التي يمكننا حملها في أيدينا ، كان ذلك أفضل”.
“كلايمب ، ابقى هنا معي إلى الأبد ~ لنتبادل مراتنا الأولى اليوم* “. (تقصد لنمارس الجنس)
“…ممم ، بالطبع ، لا بأس “.
أمسك برين بمقبض كاتانا بإحكام ، وضغط بقوة أكبر.
“إذن كلايمب ، هل يمكنني أن أطلب منك إخفاء هذه العناصر؟ ”
على الرغم من أنه من غير المحتمل ألا يتردد أي منهم في دخول البوابة ، إلا أنه تم تحذير الجميع هناك بإتباع الأوامر ، ونتيجة لذلك ، كان الإرتباك أقل مما توقعوا.
“بالطبع ، رانار سما ، لكن أين يجب أن أخفيهم؟ ”
“أنا كذلك”
“نعم ، لقد ناقشت هذا الأمر مع أوني سما من قبل “.
إذن لماذا فعل هذا؟
“ماذا؟ مع زاناك؟ ”
أصبح الثلاثة جاهزين مع أنهم أن الساعة مرت بسرعة ، شمت رانار شعرها ومعصمها ، يبدو أنها كانت تحاول تحديد ما إذا كانت هناك رائحة كريهة عليها أم لا ، لم يستطع كلايمب أن يشم رائحة العرق ، لكنه كان يشم رائحة الزيت والدخان الذي كان يخرج من شعرها ، لابد وأن تلك الروائح إلتصقت بها بينما كانت تطبخ ، ومع ذلك لا ينبغي أن تكون تلك الروائح ملحوظة بعد أن وضعت عطرًا على نفسها.
“نعم أبي ، لقد حصلت على هذه الفكرة من أوني سما ، وقد ساعدني أيضًا في الاستعداد لإخفاء هذه العناصر ، ومع ذلك ، لأنه ربما حصل على الفكرة من الماركيز رايفن ، شعرت بعدم الارتياح حيال ذلك… ”
إذا تم تطبيق الإرتداد على المعدات ، فلن تتمكن سوى أسلحة مثل قبضة الغضب الحديدية من القيام بذلك ، كان هذا سلاحًا كان الغرض الوحيد منه إحداث موجات صدمة عندما يلكم المستخدم الهواء ، كسلاح يطبق الإرتداد على كل شيء ، يمكنه أيضًا تطبيق الإرتداد على المعدات.
“حقًا؟ ذلك الطفل قد فكر إلى هذا الحد؟ ”
لذلك ، من أجل التخفيف من مخاوفها قدر الإمكان ، أجابت كلايمب أيضًا بحماس.
تلاشى صوت رامبوسا الثالث وهو يغمغم لنفسه ، بدا أن عيونه قد تبللت قليلاً.
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
“كلايمب ، في منطقة المستودعات التي تم التخلي عنها بسبب هجوم جالداباوث ، هناك مستودع صغير هناك “.
“نعم. تذكرت شيئًا يجب القيام به ، انتقام صغير من المملكة الساحرة إذا صح التعبير ، لهذا السبب يجب أن نسرع إلى مكان تواجد والدي العزيز ، علينا التحقق مما إذا كان لا يزال في غرفته أولاً! ”
أوضحت رانار التفاصيل له ، ولكن كانت تعليماتها معقدة لدرجة أن كلايمب لم يثق بنفسه ليجد المكان.
ماذا يعني ذلك؟ ، فكر آينز ، إذا ارتكب خطأ هنا ، فقد لا يتمكن من إنقاذ الموقف.
إلتفت رانار حول رامبوسا الثالث لاستخدام الطاولة لرسم خريطة سهلة الفهم على قطعة من الورق ، لقد كانت بسيطة ، لذا الآن لن يضطر إلى القلق بشأن الضياع.
لماذا!؟
“يوجد قبو مخفي هنا ، إخفي العناصر بالداخل “.
“…فهمت ، تلك العيون”
“نعم! سأمتثل لأمرك! ”
نظرت أورا إلى البشر وراء المسن ، كانوا يرتدون ملابس شبيهة بملابس المسن ، ولكن لم يكن أي منهم يحمل سيفًا ، ربما المسن هو سيد الدوجو ، والذين ورائه هم تلاميذه.
“بعد أن تنتهي -”
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
حدق كلايمب باهتمام في وجه رانار ، على أمل ألا تقول شيئًا مثل ، “لا تعد”.
استخدم ريكو الأسلحة العائمة من حوله لتحريف السيفان اللذان هاجماه.
اسمح لي أن أبقى بجانبكِ حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتابه حزن عميق داخل قلبه.
ثم تحدثت رانار بعد لحظة طويلة من التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان يفكر في قدرات ألبيدو وريكو ، إذا كان منشئه قد خطط لما يمكن أن يحدث بعد 1000 عام في خطته الكبرى ، فمن المحتمل أنه كان يبحث في كيفية ملائمة ريكو لخططه.
“عُد بأمان”
تباطأت حركات ريكو كثيرًا ، ربما كان يشعر بالذنب حقًا ، ولهذا استفاد آينز من هذه الفرصة للتراجع.
مع أنه لم يكن متأكدا من الأماكن التي وصل إليها جيش المملكة الساحرة ، ولكن من المحتمل أنهم قد اقتحموا العاصمة بالفعل وكانوا ينتشرون في كل مكان ، في هذه الحالة ، فإن مغادرة هذا المكان أمر خطير للغاية ، ومع ذلك ، فكلايمب لن يتردد ، بما أن سيدته أمرته بذلك ، فيجب عليه أن يفعل ما أُمر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالطبع ، يبدو الأمر كما لو أنكِ شخص مختلفة تمامًا ، لا ، هذا ينطبق عليكم جميعاً ، هل سرقت الوحوش جلودكم حقًا؟ ”
“نعم!”
“أدخل رجاء ، يا آخر بشري في هذا القصر”
“يجب أن تعود سالمًا ، لا تحاول القتال ، إذا رأيت عدوًا ، فأهرب بكل قوتك ، هل فهمت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتابه حزن عميق داخل قلبه.
يبدو أنها فهمت عزمه ، لكنها لم تستطع الوثوق بقدراته ، ولهذا كررت رانار ما قالته مرة أخرى.
– وهبطت تمامًا على الجانب الآخر من الجدار.
“نعم!”
شعرت ألبيدو بالإحباط وهي تضحك.
أومأ كلايمب برأسه بقوة ، في تلك اللحظة ، بدا وكأن رانار قد ارتاحت أخيرًا.
بينما كانت أصوات اصطدام أسلحتهم مع بعضها البعض تُدوي دون توقف ، ألقى آينز تعويذته التالية.
“جيد ، الآن ، أبي ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، سيكون من الصعب عليه الخروج من القصر… فهل يمكنك إخبار كلايمب؟ ”
إنتقل آينز آنيًا إلى الأعلى ، نظرًا لأنه تم استدعاؤهما من خلال سحر إستدعاء غير تقليدي ، سرعان ما عاد السيفان إلى جانب آينز وطافا بالقرب منه.
“أتريدين مني أن أخبره عن الممرات الخفية التي تقود من القصر إلى العاصمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى أقدم الحيل ، وهي قطع اتصال الخصم بالعالم الخارجي ، إذن ، ما مدى صعوبة إختراق هذه القبة؟ هل ستكون هذه القبة قادرة على منع المرء من الهرب؟ وهل ستعمل تعويذة 「الإنتقال الآني」؟
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “V!”
“مفهوم ، سأخبرك”.
ازداد معدل انبعاث الضباب الأسود منه ، وانتشر في المناطق المحيطة به.
بعد سماع تفسير الملك ، صُدم كلايمب حقًا ، لقد سار عبر هذه الممرات عدة مرات لكنه لم يكتشف أبدًا وجود تلك الطرق المخفية.
أطلق آينز صرخة يرثى لها.
“كلايمب ، لا بأس حتى لو عدت متأخرًا بعض الشيء ، هل يمكنك أن تظل حذرًا وألا تدع هذه العناصر تقع في أيدي العدو؟ ”
إذا نظر ريكو إلى آينز بدونية وإستصغار ، فسيكون منطقياً لماذا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد ضد آينز ، ففي النهاية ، كوكيوتس أيضا لم يكن يقظًا أو على أهب الإستعداد في معركته ضد السحالي ، إذًا هل كان ريكو ينظر بإستصغار إلى آينز أم لا؟
“بالطبع ، رانار سما! سأكمل مهمتي حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله! ”
“نادرًا ما نشرب هذا… أنتن يا رفاق حقًا غير ممتنات”
“بعد إخفاء العناصر ، حتى إذا ظهر شيء مقلق ، فقم بالعودة إلى هنا في أسرع وقت ممكن بغض النظر عن أي شيء ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، فنحن لا نعرف متى سيصل جيش المملكة الساحرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ركع شخص عظيم مثل آينز سما في مثل تلك الظروف ألن يثير ذلك المزيد من الشكوك لدى خصمنا؟ من المؤكد أن خصمنا قد إستنتج أن آينز سما شخص قادر على القيام بأفضل إجراء في كل موقف يصادفه “.
طريقة قولها لهذه الجملة كانت مختلفة ، ربما كانت تكرر ما تقوله لتترسخ هذه الفكرة في ذهنه ، أظهر ذلك مدى اهتمامها به.
ما كان يجب أن يفعله هو الاختباء وانتظار فرصة للانتقام من الملك الساحر ، وعدم مواجهة الوحش الذي كان بمثابة طليعتهم.
لذلك ، من أجل التخفيف من مخاوفها قدر الإمكان ، أجابت كلايمب أيضًا بحماس.
قد يؤدي تورط الجميع في نفس الجريمة في بعض الأحيان إلى عدم قدرة الأشخاص على غسل أيديهم والإفلات بذلك ، ربما كان هذا ما قصده –
“بالطبع! سأعود بسرعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف بالضبط كم سيكون من المفيد إخضاعه وجعله تابعًا لنازاريك ، ومع ذلك فقد قتله ، لن يكون من الخطأ القول بأنه خان نازاريك بفعله لذلك.
“جيد ، إذن سأترك الأمر لك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن هذه قد تكون أكبر غرفة في القصر ، إلا أنها لا تستطيع استيعاب 1000 شخص.
ابتسمت رانار كما تفعل عادة ، وقبل أن يخرج كلايمب من الغرفة ، لاحظ أن رامبوسا الثالث قد سلم بضع جرعات إلى رانار.
كانت هناك مسافة 5 أمتار أو نحو ذلك بينهم.
يمكن للمرء أن يتخيل ما كانت تلك الجرعات.
إذا كان آينز سما أو ديميورج هنا ، لربما استطاعوا إشراكه في محادثة أفضل…
خفض كلايمب رأسه وخرج من الغرفة ، ركض نحو الممرات الخفية.
أينز لمس العنصر العالمي المتواجد في بطنه.
بعد ذلك ، استخدم تلك الممرات لدخول العاصمة.
“لدي سؤال ، لماذا لا أقول لهم أنني سمعت عن الإسم منك مباشرة؟”
شعر وكأنه داخل حلم ، كان الأمر كما لو أن كل ساكن في العاصمة قد اختفى ، كان الصمت يخيم على الأجواء.
“الملك الساحر!”
عندها سمع هدير وحش عملاق ، لكن من موقعه الحالي لم يستطع معرفة ما هو ، كانت العاصمة شاسعة ، إذا لم يكن في مكان مرتفع مثل القصر أو جدران المدينة ، فسيكون من الصعب عليه معرفة ما يجري.
كم كانت محظوظة لأنها تمكنت من تحقيق هذا الحلم من خلال خيانة بسيطة والتضحية بالمملكة.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى كلايمب ، لم يكن ذلك ضروريًا ، كل ما كان عليه فعله هو الركض بأقصى سرعة نحو المستودع.
تحدثت رانار أسرع قليلاً مما كانت تفعل في العادة ، مما تسبب في وضع ابتسامة ساخرة على وجه رامبوسا الثالث.
لم يصادف أحدًا قبل أن يصل إلى وجهته.
بعد تجاوز ريكو ، هبط آينز على الأرض ولاحظ أن الرمح مُتجه نحو بسرعة مذهلة.
كانت هذه مسألة عاجلة ، لكن نظرًا لأن المكان كان بعيدًا جدًا ، بالإضافة إلى حذره وهو في الطريق إلى هناك ، فقد أمضى وقتًا طويلاً حتى وصل.
” والأميرة لم تكن لتواجه هذا الحزن!”
لم يكن المستودع كبيرًا كما كان يتخيل ، اقترب كلايمب من الباب ولاحظ أنه غير مقفل.
من بين الأسلحة التي بحوزة كوكيوتس ، كان هذا ضعيفًا للغاية ، كان عديم الفائدة بالنسبة له ، ربما يكون من الأفضل وضع هذا السيف بجانبه لتمييز قبره ، لكن كوكيوتس قرر أن يأخذه.
أعاد الجرس الذي أراد أن يستعمله إلى حقيبته وتسلل إلى الداخل.
“هذا جيد أيضًا ، ففي النهاية ، كانت هذه العملية برمتها لكشف قدرات هذا العدو ، وبالتالي تم التخطيط لها بدقة منذ البداية ، طالما أنه يمكننا الحصول على نوع من المعلومات حول خصمنا ، فلا تترددي في التحدث عما يدور في ذهنك “.
لم يكن هناك أي شيء مخزن في هذا المستودع ، لقد كان فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
غطت رائحة الغبار وجهه ، لم تكن هناك أي مصابيح ، وكانت النوافذ مغلقة ، لذا كان الجو مظلماً للغاية في الداخل ، ومع ذلك ، كانت هناك أشعة من الضوء تدخل من خلال بعض الشقوق ، لذلك لم يكن المكان مظلمًا تمامًا.
“نعم ، إنهم ينتظرونني ، سأعتمد عليك ، تسا”.
عبر كلايمب المدخل وحبس أنفاسه ، ركز على الأصوات التي تأتي من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تريدين أن تشربي شيئًا أيضًا ، أليس كذلك؟”
وتأكد من أنها لم تكن أصوات قادمة نحو المستودع وسار باتجاه الحائط المقابل له حسب التعليمات.
نظر برين نحو المنازل التي تصطف على جانبيّ الطريق ، وكانت كل الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، من المؤكد أنه تم تسميرهم من الداخل ، لذا لن يكون من السهل فتحهم.
كان هناك العديد من الرفوف الفارغة ، وجد الرف الثالث من اليمين ودفعه بقوة ، في البداية ، لم يحدث شيء ، ولكن بعد أن استخدم المزيد من القوة بشكل تدريجي ، ومن ثم سمع صوت نقرة ، وفي تلك اللحظة لم يعد الرف يقاوم ، فقد دفعه وأصبح يتأرجح مثل الباب.
يبدو أن ريكو لم يرغب في التحدث معه ، ولذا قام آينز بالخطوة الأولى مع وضع ذلك في الحسبان.
كانت الغرفة مظلمة تمامًا من الداخل ، وكانت غرفة بلا نوافذ.
كانت نظرات الجميع على برين.
إرتدى كلايمب خوذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شيء مخزن في هذا المستودع ، لقد كان فارغًا.
قوة السحر الموجود في الخوذة سمحت له بأن ينظر حول الغرفة ، على الأرض ، كان هناك نتوء يشبه المقبض ، عندما رفع المقبض ، تم الكشف عن درج حلزوني يقود إلى الأسفل.
“عفواً يا أزوث ، ولكن إذا حدثت حالة أخرى مثل هذه ، فهل أنت على استعداد لمساعدتي؟”
في أسفل الدرج القصير كانت توجد غرفة صغيرة بها رف واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان بإمكان ألبيدو على الأقل إعادة توجيه بعض الرصاصات إليه ، لن يؤدي هذا فقط إلى إتلاف سلاح الخصم ، بل تمت إضافة ضرر سلاح ألبيدو للرصاص المعاد إليه أيضًا ، جنبا إلى جنب مع الضرر الذي يمكن أن تتعامل معه مع مهاراتها ، يجب أن يتسبب هذا في قدر كبير من الضرر للعدو.
كانت فارغة تمامًا مثل البقية ، ولم تحتوي على أي شيء ، شكل الغبار المتراكم في الغرفة طبقة سميكة غطى كل شيء ، ثم وضع الكنوز الملكية هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تسمع بالفعل صوت الأطفال وهم يضحكون ، ومع ذلك ، لم يأتي الصوت إلا من مكان بعيد في هذا القصر الفسيح ، وكان المكان هادئاً ولم يصل إلى الآذان إلا إذا استمعت بعناية ، كان هذا لأن القاعة كانت بعيدة كل البعد عن الصخب ، وكان هذا أيضًا سبب اختيارهم إستخدام الغرفة القريبة من القاعة للتخزين.
بعد ذلك ، اكتملت مهمته.
“أنا آسف للغاية ، آينز سما ، ولكن نظرًا لقلة المعلومات لدينا ، فمن الصعب معرفة الإجابة الصحيحة “.
عاد كلايمب إلى السطح وخرج من المستودع.
كان القصر أبيض اللون من الثلج ، كانت الجدران السميكة تحيط بالقصر ، لكنها كانت مطلية باللون الأبيض أيضًا ، وإنعكس الضوء الساطع بشكل مشرق.
كان عليه أن يركض بأقصى سرعة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (من المحتمل أن آينز الغبي لم يجد سببًا ولذا قال لهم كلامًا غامضًا لكي يفكروا بأنفسهم ويجدوا تلك الأسباب)
نظر إلى القصر ولم يستطع إلا أن يتمتم ، “ايه؟”
“الحلويات؟” ضيقت لاكيوس عينيها نحو تيا ، “كان سيكون مناسبًا لو أحضرنا معنا القليل -”
كان القصر أبيض اللون من الثلج ، كانت الجدران السميكة تحيط بالقصر ، لكنها كانت مطلية باللون الأبيض أيضًا ، وإنعكس الضوء الساطع بشكل مشرق.
في الداخل كان رامبوسا الثالث مصدومًا.
قد يقول شخص غريب إنه مشهد جميل ، لكن بالنسبة للأشخاص الذين عاشوا هنا ، كان الوضع غير طبيعي يفوق الخيال-
“الآن ، سنبدأ في غزو العاصمة للسيطرة على عدد قليل من تلك المباني ، إنه لأمر محزن أن القليل منكم يا أطفالي قد لا يكونون قادرين على التألق “.
“آه! جيـ- جيد ، لم يتم سحقك… اممم… سيكون من الخطر عليك البقاء هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حتى آينز لم يتمكن من التنبؤ بالخطوة التالية لخصمه.
سمع صوت طفل.
لقد قال ذلك ، لكن إذا اعتمد على هذا الدرع ، فسيكون النصر صعبًا ، ربما عليه أن يستعد للمكان الذي سيقاتلون فيه.
نظر نحو مصدر الصوت ، على قمة المستودع كانت هناك فتاة تنظر إليه ، كان في يديها عصا سوداء ، كان لون بشرتها داكنًا ، وربما كانت من العرق المعروف باسم دارك إلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذه المسافة ، أصبح من الواضح تمامًا لـ برين أن خصمه كان كائنًا يتمتع بالتفوق بقوة مطلقة ومتفوق عليه ، يقف في قمة الذروة ومن المستحيل على برين أن يأمل في الوصول إلى تلك القمة ، بالنسبة إلى برين ، الشخص الذي رفع قدراته بطول إصبع فقط ، كان هذا كائنًا لم يكن لديه أي فرصة للفوز ضده على الإطلاق.
“أنتِ…؟”
(كانت الكلمة هنا هي المعمودية ، وهو طقس ديني في الديانة المسيحية يتم إقامته للرضيع الصغير ، والذي يعتبر كتطهير أو تنقية لهم)
“…إيه ، امم ، اممم ، امممم ، من المقرر أنه سيتم هدم هذا المكان… لذا ، اممم ، من الممكن أنك ستصاب ، لذا سيكون من الأفضل لك أن تغادر هذا المكان بسرعة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ألبيدو ، ليست هناك حاجة لذلك ، سأذهب ، هيهيهيه ، على الرغم من أنني قد لا أكون في نفس مستوى أولبرت سان والآخرين ، إلا أنه لا يزال لدي معاييري الخاصة لفرضها ضد أشكال المقاومة “.
الآن بعد أن قالت ذلك ، فهم الأمر.
خفض برين خصره.
هذه الفتاة بلا شك من المملكة الساحرة.
شعر بوجود حياة داخل المنازل الموجودة على جوانب الطريق ، لكن لا يبدو أنهم يريدون أي علاقة بهذا الأمر.
مد يديه لسحب سيفه ، ومن ثم أوقف نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقد بعضهم أنه ليس من المهم تقديمه لأنه كان قائد قسم عادي ، وإعتقد البعض الآخر أنه إذا لم يلتقي بالملك الساحر وعرف الملك الساحر لاحقًا عن هذا الأمر ، فسوف ينتهي الأمر بمأساة.
على الرغم من أنها لا تبدو قوية ، إلا أنه لم يكن من الممكن لها أن تأتي إلى هنا بمفردها ، سيكون من الخطر معاملتها على أنها مجرد فتاة عادية.
السبب هو أنه سيضيع وقت سيده الثمين ، ولكن أيضًا لأنه سيشعر بالخجل من الاضطرار إلى الاعتراف بأنه لم يكن جيدًا بما يكفي لإنهاء الأمر دفعة واحدة.
على الرغم من أنه قد يفوز في هذه المعركة ، إلا أنه إذا تسبب في حدوث اضطراب هنا وتسبب في تجمع الأوندد ، فلن يكون قادرًا على العودة إلى رانار ، لم يكن واجبه هزيمة العدو ، ولكن خدمتها.
“أنا بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات”
بالإضافة إلى ذلك ، ألم تحذره رانار مرارًا وتكرارًا من هذا الأمر؟
في الماضي جلب سيباس معه أسلحة من العاصمة.
أراد أن ينظر إلى المستودع ، لكنه تمكن من قمع هذه الرغبة ، بما أنه لم يستطع قتلها لإسكاتها ، فعليه أن يبذل قصارى جهده حتى لا يثير شكها.
رؤيته –
أعطى كلايمب ظهره للفتاة وركض ، مقارنة بخوفه من تلقي هجوم من الخلف ، كانت رغبته في العودة إلى رانار في أسرع وقت ممكن أقوى بكثير.
أصبح شكله واضحًا تمامًا الآن ، ومع ذلك ، لم يكن من الضروري في هذه المرحلة تأكيد مظهره.
بدأ كلايمب في الركض ، في اللحظة التي استدار فيها ، سمع صوت انهيار المباني ، كان عليه أن يقتل الرغبة في التحقق مما كان يحدث.
لابد وأنه راقب قتاله مع ريكو من خلال هذا العنصر.
الهجوم الذي كان يتوقعه من الفتاة لم يحدث ، وصل كلايمب بسلام إلى مدخل الممرات، بينما كان يتحقق مما إذا كان يتم ملاحقته ، لاحظ كلايمب أعمدة الدخان تتصاعد إلى السماء.
كانت نفس الرائحة التي شمها عندما نظر هو وكلايمب نحو سماء إي-رانتيل في تلك الليلة.
“…العاصمة تحترق؟”
تم نقل الأمتعة بسرعة لا تصدق ، بمجرد انتهاء الأوندد من ذلك ، سمعوا صوت خطوات حشد كبير من الناس قادمون نحوهم.
بسبب أن المنازل حجبت رؤيته ، لم يتمكن من تأكيد مصدر الدخان ، لكنه كان متأكداً من أنه جاء من أكثر من مصدر.
“يا للإزعاج!”
إذن لم تكن تلك الفتاة جزءًا من الطليعة ، ولكن مجموعة كبيرة من جيش المملكة الساحرة قد شقوا طريقهم بالفعل وقاموا بحرق ونهب المدينة.
“فهمت ، هجوم مثير للإعجاب”
إذن لماذا لم يسمع أي صراخ –
“كم هذا مستفز”
تجاهل كلايمب الأسئلة التي نمت في داخله.
“هذه الأجنحة… لقد غيرتني قوة الملك الساحر ، لم أعد بشرية ، لقد أصبحت شيطانة “.
لم يكن لديه وقت ليضيعه في هذه الأسئلة ، كان عليه أن يعود إلى رانار ويبلغها أنه أكمل مهمته ، بعد ذلك ، يمكنه البقاء بجانبها حتى النهاية.
فهمت…
ركض كلايمب عبر الممر وعاد إلى القصر.
الأكبر بينهم ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، بدا وكأنه غير مبالي.
كان القصر كان هادئًا وصامتًا ، لم يستطع فهم السبب.
“بالحديث عن الاستعدادات ، هل تقصد ذلك؟”
في السابق ، رأى أن القصر قد تجمد ، كان ذلك بلا شك نتيجة لشكل من أشكال الهجوم من قبل المملكة الساحرة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه لا يزال هناك عدد قليل من الفرسان ليدافعوا عن هذا المكان ، وإن كانوا قليلي العدد.
أعطى آينز أمرًا لسيد الهلاك.
مع أن هذا المكان كان بعيدًا عن الخطوط الدفاعية للفرسان ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع نوع من الضوضاء ، حتى لو كان مجرد صوت اشتباك السيف ضد شيء ما ، بالحديث عن هذا الموضوع-
ومع ذلك ، نظرًا لوجود العديد من المواقع المحتملة بالنسبة لهم ، لم يكونوا متأكدين تمامًا من مكان حفظ العناصر السحرية ، لم يكونوا قادرين على إمساك أي سحرة عالي المستوى لسؤالهم ، لذلك كان على أورا اتخاذ قرارها الخاص.
أصبح القصر أكثر هدوءً من ذي قبل.
في مواجهة ريكو الذي يقترب بسرعة ، أحكم سيد الهلاك قبضته على سلاحه ، منجل حرب ، كان المنجل مغلفًا بالطاقة السلبية ، ومغلفًا بنفس الضباب الأسود السابق.
مقارنة بما سبق ، أصبح الصمت أكثر إزعاجًا ، بغض النظر عن القصر ، كانت الوحدة التي شعر بها الآن كما لو أنه آخر رجل في هذا العالم.
“دعني افعلها”
ركض كلايمب عمدًا بخطوات أثقل لإحداث المزيد من الضوضاء وهو يشق طريقه إلى غرفة الملك ، ربما كان يجب عليه اتباع الإجراءات الرسمية في كيفية فتح الباب ، لكن كلايمب لم يهتم ، وفتح الباب بكل قوته.
“اممم؟ أوه ، لا تهتم بذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء إخراجه من الغرفة”.
لم يكن هناك أحد في الغرفة.
قد يفترض أولئك الذين ليسوا على دراية بالبدلات الآلية أنه إذا تم تدمير تلك الفوهات ، فإن خصمهم سيفقد قدرته على الطيران وبالتالي يسقط على الأرض.
نظر حوله ، لم يستطع العثور على رانار ولا رامبوسا الثالث.
عادت المطرقة إلى جانب ريكو ، كانت الأسلحة الأربعة التي تطفو حول ريكو مختلفة عن ذي قبل ، كانت جميعها بيضاء متوهجة ، جنبا إلى جنب مع الدرع.
غرفة الملك كانت متصلة بغرفة أخرى ، ربما كانوا هناك ، عندما كان كلايمب على وشك عبور الغرفة ، لاحظ وجود قطعة من الورق على الطاولة.
يمكنه على الأقل تأكيد شيء واحد من هذا الحاجز: وهو أنه يعترض الإنتقال الآني تمامًا ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان الآن أمام الحاجز ، فهذا يعني أنه يُمكن تنفيذ الإنتقال الآني داخل القبة ، تم تعطيل الإنتقال الآني داخل وخارج القبة فقط ، بمعنى آخر ، لن يستطيع الخروج بتعويذة الإنتقال الآني ولن يستطيع أحد الدخول كذلك ، يبدو أنه إذا حاول الإنتقال آنيًا إلى الخارج ، فسيتم بدلاً من ذلك نقله إلى حافة القبة الأقرب إلى وجهته المقصودة.
كان نفس نوع الورق الذي استخدمته رانار لرسم الخريطة.
أثناء تأخير خصمه بتعويذة 「تأخير الإنتقال الآني」، ألقى آينز تعويذة 「اللغم الرئيسي المنجرف」 في موقع الإنتقال الآني للخصم الذي سيصل قريبًا ، بعد ذلك ، وقف ساكنًا ، في انتظار وصول خصمه ، في البداية ، كان قد خطط لاستخدام 「جوهر الحياة」 لتأكيد ما إذا كان خصمه قد فقد نقاط صحته (HP) ، لكنه قرر في النهاية عدم فعل ذلك.
حمل الورقة ونظر إليها.
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
كانت الكتابة مكتوبة بخط يد رانار ، ومكتوب في الورقة تعليمات له بالذهاب إلى غرفة العرش.
تمتمت تيا بشيء لـ لاكيوس.
في اللحظة التالية ، إندفع كلايمب وخرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يديها كان النصل الحاد ، وكان في غمده.
عندما اقترب كلايمب من غرفة العرش ، أبطأ من سرعته ، لأنه كان يوجد في الممر المؤدي إلى غرفة العرش العديد من الأشخاص على كلا الجانبين ، لم يسبق له أن رآهن في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله آينز يتراجع وأخذ مكانه في المقدمة.
كانت وجوههن بيضاء شاحبة ، نساء لا يمكن أن يكن بشرًا.
أمام آينز ، كانت وجهته المقصودة ، ضريح نازاريك العظيم.
من المؤكد أنهن تابعات للملك الساحر ، ولكنهن لم يظهرن أي عداء تجاه كلايمب ، ربما لم يكن مهتمات به ، حسنًا ، لا ، لقد بدا الأمر وكأنهن لم يكن مهتمات به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أراد آينز إستخدامه كدرع فقط ، لذلك لم يكن أيًا من ذلك مهمًا بالنسبة له.
هل يسحب سيفه أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكلمات التي تمتمت بها رانار في ذلك الوقت لا تزال راسخة بعمق في قلب كلايمب.
لم يستطع كلايمب أن يحسم أمره ، ثم تحدثت إحدى النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت البيدو بنبرة غاضبة ، كان صوتها عالٍ لدرجة أن آينز أراد تغطية أذنيه ، نظرًا للمسافة بينهم وبين خصمهم ، فينبغي أن يسمع ذلك ، لكنه لم يرد على الإطلاق ، حسنًا ، لا ، لقد أجاب ، هذا يعتمد فقط على تعريف الفرد للرد.
“أدخل رجاء ، يا آخر بشري في هذا القصر”
تمامًا عندما كانت تيا على وشك القيام بذلك ، رفعت إيفل أي صوتها لإيقافها.
بعد أن قالت ذلك ، أغلقت فمها بطريقة غير مبالية.
“…شالتير ، لماذا تبدين مضطربة؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، فتحدثي عما يدور في بالك “.
كان لديه شعور سيء بشأن ما قالته ، أصيب كلايمب بالقشعريرة في عموده الفقري.
ولأن ضرر السيف العظيم سوف يلغى ، فهو لم يكن خائفًا جدًا من خفض رأسه له ، وفي نفس الوقت أعطى أمرًا إلى جمجمة العناصر.
ركض كلايمب وتجاوز النساء نحو غرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء ألبيدو كشخصية غير لاعبة (NPC) ذات مستوى 100 فحسب ، بل كانت مدعومة بالعديد من العناصر التي عززتها ، تعاويذ من مستوى تلك البدلة الآلية لا يمكن أن تؤثر عليها على الإطلاق.
في اللحظة التالية ، دخلت الكثير من المعلومات دماغه لدرجة أن دماغه كاد أن نفجر.
“إنخفضت فقط بعد أن نشط الحاجز ، لا يبدو أن الحاجز يستنزف نقاط صحته (HP) باستمرار للحفاظ على نفسه “.
لم يكن رامبوسا الثالث جالسًا على العرش ، بل كان وحشًا عظميًا شع بضغط هائل ، الملك الساحر آينز أوول غون ، إلى يساره ويمينه كان هناك رجل ذو ذيل طويل ، ورئيسة وزراء المملكة الساحرة ، ألبيدو ، ووحش حشري بدا وكأنه مصنوع من الجليد.
“نصل. الإمبراطور. قاتل. الآلهة.”
كان رامبوسا الثالث ممدداً على الأرض بلا حياة في مكان ليس ببعيد عنهم ، كانت ملابسه ملطخة باللون الأحمر الداكن وبجانبه كانت رانار وملابسها ملطخة بالدماء كذلك وعلى مقربة منهما كان النصل الحاد مُلقى على الأرض.
تم إخراج جميع المجرمين في المملكة من السجن وتجنيدهم كجنود في الصفوف الأمامية للحرب ضد المملكة الساحرة ، عندما تم إطلاق سراحهم ، استغل قادة منظمة الأصابع الثمانية الفوضى لإنقاذه وإحضاره إلى هذا القصر.
كان النصل الحاد مغطى بالدماء ، لم يكن هناك شك في ذلك ، كان هذا هو السلاح المستخدم لقتل رامبوسا الثالث.
♦ ♦ ♦
“أيتها الأميرة”
بعد أن التقت عيونه بعيون هيلما ، أشاحت بنظرها ، لم تستطع معارضة قرار شالتير ، وكذلك فعل القادة الآخرين ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت.
“كلايمب”
إصطدم السيف العظيم مع الجدار الذي تم إنشاؤه حديثًا ، وتم تدمير 「جدار الهياكل العظمية」 بضربة واحدة.
ضحك شخص آخر ، ضحكة ساخرة ، على الأرجح.
كان هذا أثناء تلقيه ضربات متزامنة من الرمح وكاتانا.
وقف كلايمب بين رانار وبينهم ورفع سيفه ، كلاهما سيموتان على الأرجح هنا ، وكآخر ولاء سيظهره سوف يحمي رانار حتى النهاية.
أصبح شكله واضحًا تمامًا الآن ، ومع ذلك ، لم يكن من الضروري في هذه المرحلة تأكيد مظهره.
“أنت في حضرة آينز سما ، ورأسك مرفوع جدًا 「اركع」 ”
إذا كانوا أشخاصًا ذوي رتب عالية في نقابة السحرة ، فسيوفر لها ذلك الكثير من الوقت ، لكن أورا لم تستطع إلا أن تشعر بخيبة أمل بعد إلقاء نظرة على الرجل المسن.
ركع كلايمب على الفور ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، كان من الأدق القول أنه قبل أن يلاحظ ركوعه ، فإن جسده قد تحرك بالفعل ، لاحظ أن التي تقف خلفه قد فعلت الشيء نفسه.
لقد تلقوا للتو معلومات تفيد بأن جيش الملك الساحر قد أقام معسكرًا بالقرب من العاصمة ، ولا ينبغي أن يكون لدى لاكيوس والبقية وقت لتضييعه هنا.
رانار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت صرخة من الجانب ، أدار سيده رأسه إلى الحارسة التي أصدرت هذا الصوت.
وفجأة تذكر كيف تم التحكم في لاكيوس ومن ثم فهم كل شيء.
لن تكون هذه الفكرة سخيفة جدًا ، ربما كان الحصول على المرتبة الثانية في التسلسل الهرمي لهذا العالم خيارًا أكثر أمانًا.
“هل سيطر- سيطرت على رانار سما بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف آينز ألبيدو ، التي كانت على وشك الإستمرار في هجومها.
المأساة التي حدثت في غرفة العرش هي:
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
أنه تمت السيطرة على رانار وتم إجبارها على قتل والدها.
“كلايمب ، لا بأس حتى لو عدت متأخرًا بعض الشيء ، هل يمكنك أن تظل حذرًا وألا تدع هذه العناصر تقع في أيدي العدو؟ ”
إشتد غضبه لكنه لم يستطع الحركة ، كان الأمر كما لو أن جسده لم يعد مِلكًا له.
بعد تجاوز ريكو ، هبط آينز على الأرض ولاحظ أن الرمح مُتجه نحو بسرعة مذهلة.
“آه ، تذكرت ، لقد التقيت به خلال مبارزتي مع غازيف سترونوف ، أطلق سراحه “.
يبدو أنها فهمت عزمه ، لكنها لم تستطع الوثوق بقدراته ، ولهذا كررت رانار ما قالته مرة أخرى.
“نعم!「 أنت حر 」”
ولوح آينز بـ 「عصا التفجير」.
مع إزالة القيود ، قفز كلايمب جانبًا لالتقاط النصل الحاد ، الذي كان على الأرض ، ووقف بسرعة ، وضبط أنفاسه ، واتخذ وضعية قتالية ، كان خصمه الملك الساحر.
انتظر ، توقف ، إكشف لي المزيد من المعلومات بينما أنت في حالة مزاجية جيدة ، كاد آينز أن يقول ذلك بصوت عالٍ ، ولكن يبدو أن خصمه لم يعد ينوي التكلم ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمواصلة التمثيل.
بالطبع ، كان هذا بلا معنى ضد الخصم الذي كان قادرًا على قتل الكابتن المحارب بسرعة لدرجة أنه لم يعرف ما الذي حصل حتى ، مع ذلك ، فقد كان درعًا لرانار ، ما فائدته لو لم يقف بينهما.
“نعم ، لقد كان أوني سما”
نهض الملك الساحر من العرش وسار على مهل باتجاه كلايمب.
“أوه ، أنتِ ما خطبك يا من تضعين تعبير خجل على وجهك ، أيتها المرأة التي ستغرق مباشرة إلى القاع إذا سقطت في البحر”
“يجب أن تكون ممتنًا لأن ملكًا مثلي ، سيكون على استعداد لمبارزتك شخصيًا ، آه نعم… إذا فزت ، فسوف آخذ ذلك النصل “.
(هناك نظريات تقول أن ريكو هو إسم قائد الأبطال الثلاثة عشر ، والذي هو أيضا لاعب من يغدراسيل)
مشى الملك الساحر نحوه دون اهتمام ، ولم يشعر بأي حذر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيطر الغضب على جسد وعقل كلايمب.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يفكر في مثل هذا التغيير المفاجئ للهواء.
كل شيء سيء حدث كان خطأه.
تكمن المشكلة في الطريقة التي استخدمها لكي يستطيع رؤيته ، لم يكن لدى آينز أي إجابات عن ذلك ، كانت هناك الكثير من الإجراءات المضادة ، كانت لديه معلومات كثير عن الإجراءات المضادة لهذا ولكن لم يستطع آينز تضييق نطاق الإحتمالات لإيجاد الإجابة الصحيحة.
إذا لم يكن موجودًا ، لكان السلام على المملكة قد إستمر ، ولم يكن ليموت أحد –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن درعها سيخفف معظم الضرر ، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.
” والأميرة لم تكن لتواجه هذا الحزن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى آينز أوامره.
بدا الملك الساحر وكأنه يسخر منه.
أصبح شكله واضحًا تمامًا الآن ، ومع ذلك ، لم يكن من الضروري في هذه المرحلة تأكيد مظهره.
هجوم قاطع بالنصل لن يصل إليه ، لقد فكر في مقتل الكابتن المحارب ، وسأل ، ما هي أفضل حركة يمكنه أن يقوم بها؟
أنشأ كلايمب مسافة بينه وبين رانار ورفع النصل الحاد.
أمسك بالنصل الحاد بقوة-
توقف السيف العظيم الذي كان في يد ريكو وهو متجه إلى رأس آينز.
في اللحظة التي خطى فيها الملك الساحر خطوة نحوه ، رمى كلايمب النصل الحاد بكل قوته نحو النصل الحاد.
كانت هناك مصيران في انتظارهم.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر لم يتوقع ذلك.
مقارنة بسلاح شيزو الهجومي ، فإن سلاح خصمها كان عبارة عن مدفع رشاش ثقيل ، وفقًا لكوكيوتس ، فقدراته التدميرية أعلى من سلاح شيزو.
عندما ألقى النصل ، فقد توازنه.
أعدت ألبيدو نفسها للهجوم بينما كانت تسخر من خصمها.
قلص كلايمب المسافة بينه وبين الملك الساحر ، وشد قبضته ، ولكمه.
كانت ابتسامة دافئة ولطيفة.
كانت قبضته موجهة إلى وجه الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف آينز وإبتعد قليلاً بينما نزل ريكو على الأرض ، طفت أسلحته الثلاثة حوله وسرعان ما انضم الرمح الذي تم غرسه في الأرض إلى جانبه مرة أخرى.
“كلايمب!”
“「توقف الوقت」”
سمع رانار تنادي بإسمه بحزن.
لم يكن لدى باندورا أكتور أي فكرة عن ماهية هذا الحاجز ، كان يعتقد أنه يمنع دخول وخروج أي شيء مادي أو سحري ، لكن ألبيدو إستطاعت الدخول دون أي عوائق ، إذن ، هل تم حل اللغز؟
الهياكل العظمية وحوش ضعيفة أمام الضرر الناجم عن أسلحة الهراوة* ، كانت هذه حقيقة معروفة ، لكنه شعر بألم شديد في قبضته.
سمع صوتًا غير مألوف تلاه صوت باب يُغلق ، وأيقظه هذا على الفور.
“سوف. آخذ. هذا.”
(تنويه: هو لا يحمل سلاح هراوة ولكن طبيعة ضربته تشبه سلاح الهرواة ، ويختص سلاح الهرواة في التحطيم وهذه إحدى نقاط ضعف الأوندد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن موجودًا ، لكان السلام على المملكة قد إستمر ، ولم يكن ليموت أحد –
كان البشر الذين اصطفوا خلف المسن مذهولين ، شعرت أورا أنه سيكون من المزعج للغاية الانتظار حتى يتم يستعيدوا حواسهم ويعودوا إلى الواقع ، لذا أصدرت أمرًا إلى وحوشها.
من ناحية أخرى ، لا يبدو أن الملك الساحر قد تأثر بذلك.
لكنه قرر أن مصيره سيكون الموت كدرع لرانار.
“إذا كانت هذه قصة خرافية -”
“…مثل هذه المسرحيات التافهة لن تتطلب منك أن تشارك شخصياً آينز سما ، أعتقد أنه يمكنني التعامل مع الأمر بمفردي… ”
مد الملك الساحر يده بسرعة لا تصدق ليمسك بدرع كلايمب ، حاول الهرب ، لكنه لم يستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم أزوث لنفسه ، وفهم تسا المعنى الكامن وراء كلامه ولم يُلِح عليه أكثر.
“- سوف يوقظ الغضب القوة الكامنة ، ليمنحك القدرة على هزيمتي”
“نعم ، لقد ناقشت هذا الأمر مع أوني سما من قبل “.
رفع الملك الساحر كلايمب ، لم يكن لمقاومته أي تأثير ، وكأنه يكافح ضد جدار صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مثل البذور التي زرعها للمستقبل ، مصدر هدوءه ، ربما – هناك فرصة 0.01٪ ، لا ، فرصة 0.000001٪ أن يكبر أحدهم ليصبح قوياً بما يكفي لمنافسة الملك الساحر ، أحلام اليقظة هذه قد حسنت من مزاجه.
“لكن – هذا هو الواقع ، وهذه الأشياء لا يمكن أن تحدث أبدًا”.
“أنا هنا لاصطحابكم ، مع أنني سمعت أنه سيكون هناك 1000 شخص أو نحو ذلك ، هل يمكنكم إحضارهم فورًا؟ ”
ألقى به الملك الساحر ، طار جسم كلايمب في الهواء لفترة طويلة قبل أن يسقط على الأرض.
ثم تحدثت رانار بعد لحظة طويلة من التردد.
تسببت ارتطام ظهره بالأرض في إخراج الهواء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، اجتمع في هذا المكان 1000 شخص مرتبطون بمنظمة الأصابع الثمانية.
وقف كلايمب في ذعر ونظر إلى الملك الساحر ، بعد قذف كلايمب ، لم يتحرك ، لا يبدو أنه يفكر في القيام بهجوم متتابع.
أنا محارب ، لذا يجب أن أفعل كما يفعل المحاربون.
كان مليئًا بالهدوء الذي لا يمكن أن يتمتع به إلا شخص قوي للغاية.
“الآن ، أدخلوا هذا الباب بالترتيب المحددة مسبقًا ، يوجد بالداخل قرية داخل غابة ، وسوف تجدون ما يشبه ساحة ، انتظروا هناك”
“ستموت هنا… أنت يا من لا تستحق الإنقاذ ، أنت يا من لا موهبة له ، أنت يا من لا قدرة له ، أنت لا تستحق الخلاص ، ومع ذلك ، لا تيأس”
“إذا جمعنا بين الإثنين ، لا ، إذا جمعنا كل أراء الثلاثة… فهل يتفق ثلاثتكم على أن الخصم كان دبابة متخصص في المقاومة السحرية؟”
يبدو أن الساحر الملك كان ينظر إلى كلايمب ، ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك أيضًا ، بدت عيونه وكأنهما ينظران إلى مكان بعيد.
“آه – إنها فارغ – يا للأسف – ليس لدينا ما يكفي تقريبًا ، خاصة للمرأة التي قالت أنها ستشرب 10 لترات -”
“هذا العالم غير عادل وغير متكافئ ، بدأت اللامساواة التي عايشتها منذ لحظة ولادتك ، إن ولادة أصحاب المواهب تعني بالطبع أن هناك من ولدوا بدون موهبة ، علاوة على ذلك ، تختلف البيئة التي ولد فيها المرء ، عائلة غنية مقابل عائلة فقيرة ، حتى شخصية إخوتك وأخواتك مهمة ، المحظوظون سيستمرون في الحصول على حياة مرضية ، ولكن الغير محظوظين لن يحصلوا على شيء ، ومع ذلك ، سأقولها مرة أخرى ، لا تيأس من مثل هذه التفاوتات ، والسبب في ذلك ، هو أن الموت هو الشيء الوحيد الذي يتساوى فيه الجميع ، وذلك هو أنا ، فقط الرحمة التي يمنحها حاكم الموت للجميع يمكن اعتبارها مساواة مطلقة في عالم مليء بعدم المساواة “.
ركع كلايمب على الفور ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، كان من الأدق القول أنه قبل أن يلاحظ ركوعه ، فإن جسده قد تحرك بالفعل ، لاحظ أن التي تقف خلفه قد فعلت الشيء نفسه.
لم يستطع كلايمب فهم ما كان يتحدث عنه ، ربما كان يطلب منه أن يرقد بسلام.
إذا لم يتخذ إجراءً مستقلاً في ذلك الوقت ، فمن المؤكد أن تسا كان سيقدر على هزيمة الملك الساحر أثناء حصاره للعاصمة.
كان مضغوطًا من هالته القمعية.
على الرغم من ذلك ، لماذا شخص من هذا العرق يساعد المملكة؟ أكثر ما يهم في هذه اللحظة هو قدرات ريكو وليس دوافعه.
إنه الموت ، كائن لا يمكن أن يعارضه كائن حي ، كان الأمر كما لو أن هذا التصور كان على وشك أن يبتلع كلايمب.
على أي حال ، كان على ألبيدو مواصلة المحادثة ، من هجومها السابق ، قد أدركت بالفعل المدى الكامل لقدرات خصمها ، حتى لو تم استئناف معركتهم ، فلن تواجه مشكلات في التعامل معه على الإطلاق.
كان الاختلاف بينهما هائلًا للغاية.
ردت شالتير بإقتضاب “بالطبع” قبل إلقاء تعويذتها.
بالطبع ، كان الملك الساحر ، ملك أمة والشخص الذي يمتلك السحر الذي يمكن أن يُدمر جيشًا كاملًا بسهولة ، مختلفًا تمامًا عن كلايمب المحارب الغير موهوب ، ومع ذلك ، لم يكن الاختلاف بينهما بهذه البساطة.
تحدث بنبرة قاسية ، لكن باندورا أكتور لم يستطع السماح لنفسه بعصيان أمر مباشر من سيده.
كان كلايمب مثل نملة وكان الملك الساحر مثل تنين ، كان هذا هو الفرق الهائل بينهما.
تولت هيلما زمام المبادرة.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع الفوز ، فقد عقد عزمه على بذل كل ما في وسعه ، ليكون درع رانار حتى النهاية.
بالطبع ، كان يعلم بأن رانار ليس لديها أي نية في الهروب ، لكنه لا يستطيع أن يقول إنها لن تغير رأيها فجأة ، كانت هذه مجرد خطة في حال فعلت ذلك.
نمت الشجاعة بداخله.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر لم يتوقع ذلك.
قلبه الضعيف إشتعل مرة أخرى.
“أنتن. جمدن. هذا. الرجل.”
نعم
نتيجة لخرقه قوانين هذا العالم بدأ جسده بالتدهور والتفكك.
كل هذا لأجل رانار.
نظرت تيا إلى تينا ، “إذا استمر هذا على هذا النحو ، ألن تنتشر الشائعات بأن الأميرة الثالثة ليس لديها ما يكفي من الشاي لتقديمه لضيوفها؟ – ”
للمرأة التي أنقذته في ذلك اليوم الممطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر برين بقوة وسرعان ما أخذ نفسًا آخر ، كان الأمر كما لو كان يحاول طرد كل الهواء المتبقي في رئتيه.
بالنسبة لها ، التي رأته كإنسان –
“لا شيء على الإطلاق ، مجرد اسم عشوائي ابتكرته ، ولكن ، إذا كان شخص ما في العالم يحمل هذا الاسم ، فمن المحتمل أنه سيعاني من متاعب كثيرة”.
“…فهمت ، تلك العيون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رانار ، سأكرر ما قلته… لا تخذليني ، لم يتم منحك هذا لأن لديك قيمة كرهينة ، ولكنه شيء اكتسبته من خلال أفعالك والثقة التي تم بناؤها بيننا ، هل تفهمين؟”
قال الملك الساحر شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أراد آينز إستخدامه كدرع فقط ، لذلك لم يكن أيًا من ذلك مهمًا بالنسبة له.
لا بد أنه شعر بنية كلايمب في القتال ، كشف الملك الساحر ظهره الأعزل لكلايمب ، والتقط النصل الحاد من على الأرض ، وألقاه تجاهه.
“لا داعي للاعتذار ، كان خطأي أن تلك المرأة لم تتأخر لفترة أطول ، لم تستطع القضاء عليه لأنه لم يكن لديك الوقت الكافي ، أليس كذلك؟ ”
“إلتقطه”
إذا كان هناك شخص ما بجانبه ، لكان ماري قد استشارته وطلب نصيحته ، لكن ليس هناك أحد بجواره ، حسنًا ، لا ، هناك الهانزوس بجواره ، لكنهم لن يظهروا أمام ماري ، بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المجدي طرح هذا السؤال عليهم.
مد الملك الساحر يدًه إلى العدم وأخرج سيفًا أسود ، كان طويلًا مثل السيف الطويل.
مع أن صدامه مع ألبيدو كان قصيرًا ، إلا أنه فهم شيئًا واحدًا ، لقد كانت أقوى بكثير من الملك الساحر.
راقب كلايمب الملك الساحر دون أن يخفض من حذره بينما كان يلتقط النصل الحاد ، ترك ثغرات أمر لا مفر منه في هذه المرحلة ، لقد فكر في مبارزة غازيف ، قبل بدء القتال ، قال الملك الساحر بنفسه أن الأسلحة الغير مشبعة بسحر قوي لا يمكن أن تلحق ضرراً به ، وقال أيضًا أن هذا السيف يمكن أن يقتله.
غير برين رأيه ، لم يعد يهتم بالملك الساحر ، هنا ، في هذه اللحظة ، سيجعل هذا الوحش-
حتى هذا الدرع الذي مُنح له من قبل رانار ، والمشبع بالسحر ، لم يستطع اختراق دفاعه ، كانت هذه حقيقة محبطة ، تم تأكيدها في ذلك الهجوم.
“ممم – همم ، أومو ، إذا كنتم ترغبون في أن تصبحوا دليلي وتعطوني معلومات عن هذا المكان ، فلن أقتلكم ، آه ، وأطفالي لن يهاجموكم أيضًا “.
“كلايمب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل العدو ورفع يده وتحدث ، كان صوته صوت ذكر.
مشت رانار نحوه ، والقلق كان يملأ عينيها ، ابتسم كلايمب وهمس لها. (لست متأكدًا هل هي من مشت إليه أو العكس)
أتمنى حقًا ألا يهربوا…
“يا أميرة ، سأكسب لك بعض الوقت ، إذا… كنت ترغبين في ذلك ، يرجى القيام بذلك بسرعة”.
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
(هل تذكرون تلك الجرعات التي قدمها لها أبوها ، كانت تلك جرعات سم ، وهنا كلايمب قال لها إذا كنت تريدين الإنتحار فإفعلي ذلك الأن)
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
كل هذا لأجل رانار.
فهمت رانار كلام كلايمب وأومأت برأسها.
قال الملك الساحر شيئًا غريبًا.
أنشأ كلايمب مسافة بينه وبين رانار ورفع النصل الحاد.
***
“هل ودعتها؟”
“بالفعل… يبدو أن الأمر كذلك… ولكن ، كلايمب… إذا كنت مخلصًا حقًا ، أعتقد أنه يجب عليك الهروب مع هذه الطفلة ، افعل ذلك ، حتى لو سمح ذلك لإستمرار سلالة فايزيلف لفترة أطول ، إذا هربت مع هذه الطفلة ، كمكافأة لك ، يمكنك أن تتزوجها”.
“أود أن أطرح عليك سؤالًا ، بعد أن تقتلني ، هل ستقتل الأميرة أيضًا؟ ”
تقلصت صورة ألبيدو تدريجيًا أثناء مطاردتها لصاحب البدلة الآلية.
ظل الملك الساحر صامتًا.
” والأميرة لم تكن لتواجه هذا الحزن!”
وجد كلايمب ذلك غريبًا.
صلى تسا أن أفعاله في هذا اليوم لن تؤدي إلى أخطاء فادحة في المستقبل ومن ثم ألقى تعويذة 「الإنتقال الآني العالمي」.
لا ينبغي أن يكون هذا سؤالًا غير قابل للإجابة ، ولكن عندما سمع الضحكة الناعمة للملك الساحر ، تمت الإجابة على سؤاله.
عادت المطرقة إلى موقعها الأصلي بالسرعة التي أُلقيت بها ، وطفت حول خصمه.
“كيف أعذبك…؟ أفضل طريقة هي عدم الإجابة على سؤالك “.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
“الملك الساحر!”
لم يتغير شيء في الواقع ، وما زالت رائحة العاصمة كما كانت دائمًا ، ولكن كان هناك فرق ملحوظ ، كان هذا شيئًا يمكن أن يشعر به المحارب بعد خوضه قتالات مميتة لا حصر لها ، لم تكن رائحة تُأثر على الأنف ، بل كانت رائحة تُأثر على نفسية الشخص.
قام بأرجحت النصل الحاد ، تلقى الملك الساحر الضربة بسيفه ، بعد عدة ضربات ، ظل الملك الساحر واقفًا في مكانه ولم يتحرك شبرًا واحدًا.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
لم يهاجمه الملك الساحر ، بل كان يلعب معه ، مثل شخص بالغ يلعب مع طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
ومع ذلك ، كان هذا بالضبط ما أراده كلايمب.
ومن ثم ضربت ألبيدو صدر ريكو بقدمها ، وأطلق الدرع صريرًا مثيرة للشفقة.
رفع النصل الحاد عالياً وراهن على كل شيء في هذه الضربة.
في ذلك الوقت ، لم تنقذه العائلة الملكية ، بل من أنقذته هي رانار شخصيًا.
مثل المرة السابقة ، تصدى الملك الساحر لهجومه بالسيف الأسود.
“هذا مؤسف! ومع ذلك ، فإن أبواب المملكة الساحرة مفتوحة لك دائمًا ، يمكنك القدوم للزيارة في أي وقت تريده! ”
حان الوقت الآن.
عندما نادت شالتير ظهر شيطان من الظل ، متى دخلت الغرفة؟ ربما كانت تراقبهم منذ فترة طويلة ، لم يكن هذا مفاجئًا لهم على الإطلاق ، بل إنهم توقعوا ذلك.
للمراهنة على كل ما لديه.
“إذا أنا أعلن نهاية هذا الإجتماع ، يجب أن أذهب إلى العاصمة قريبًا ، باندورا أكتور ، على الرغم من أنه قد يكون محرجًا ، ولكن يجب أن أطلب منك- ”
نشط كلايمب فنون الدفاع عن النفس ، ليس ذلك فحسب ، بل قام أيضًا بتنشيط قدرة الخاتم أيضًا ، في تلك اللحظة ، ارتفعت براعة كلايمب القتالية بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الكتف الأيمن للبدلة الآلية المتحركة في جذب الضوء إلى جسم على شكل صندوق ، تم تحويل الضوء إلى برق ثم تم إطلاقه.
في هذه الحالة – لأن الملك الساحر قد اعتاد على ضرباته المكررة ، كانت هذه الضربة أشبه بكمين.
قاتل أزوث ضد ألبيدو حتى فقد وعيه ، وسلم فيما بعد البدلة الآلية إلى تسا ، ستكون قصة جيدة ليُغطي على فعلته.
تظاهر باستخدام كل قوته لأرجحت النصل ، وأرخى عضلاته ، وسحب النصل بكل قوته في اللحظة التي صُد فيها بواسطة السيف الأسود الخاص بالملك الساحر ، وفي لحظة دفع النصل نحو الجرم الأحمر السماوي المتواجد في بطن الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل غضبه عندما قاطع ريكو أفكاره ، ولكن بعد ذلك حدثت معجزة.
لقد كان يفكر في ذلك منذ وقت طويل.
“أود أن أطرح سؤالًا ، إلى أين ستتجهون؟ ”
ربما هذا الجرم الأحمر السماوي هو نقطة ضعف الملك الساحر.
مرة تلو الأخرى ، صرخ قلبه ، القلب الذي أخبره أن يتحرك جانباً وينكمش في الزاوية ، هذا الشيء ، على الرغم من أنه وحش ، فإن الطريقة التي سحب بها مطرده على الأرض أثناء سيره كانت تشع بهالة المحارب ، إذا تنحى جانباً ووقف في الزاوية ، فربما سيتم تجاهله مثل الحصاة.
حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، إذا نجح في كسره ، ألن يعتبر ذلك أيضًا شكلاً من أشكال الانتقام؟
“بالطبع ، رانار سما! سأكمل مهمتي حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله! ”
“-اووف”
كان لدى 「عصا التفجير」سحر معزز مماثل لسلاح صديقته يامايكو “قبضة الغضب الحديدية” ، كانت تكلفة هذا السحر هي الافتقار التام للعصا للقدرات الهجومية ، ولكنه منح مسافة بين الساحر وخصمه ، وهذه إحدى الأشياء المهمة للساحر.
“فهمت ، هجوم مثير للإعجاب”
“لا تتحرك ، وإلا سأستهدفك بسحري ، وليس أنت فقط بل الأميرة أيضًا “.
تم صد الهجوم الذي وضع كل قوته فيه بواسطة يد الملك الساحر.
قام آينز بتدوين كل ما قاله ريكو في ذهنه.
شعر كلايمب بكتفه يحترق ، وبدأ إحساس رطب يتوسع* (ينزف دمًا) ، وفي اللحظة التالية ، تحولت الحرارة إلى ألم شديد.
نهاية الفصل الرابع
قفز إلى الوراء على الفور ، وهو يعلم أن كتفه قد جُرح.
“سأترك ذلك لكِ”
تم شق الدرع الذي قدمته له رانار بسهولة بواسطة سيف الملك الساحر ، ولكن لا يبدو أن هذا السيف له تأثير تدمير الأسلحة ، لأن الدرع نفسه لم يتدمر.
على الرغم من أنها كانت مجرد برية عندما أصبحت تلك الأراضي تحت حكمه ، إلا أنهم ما زالوا يجمعون قدرًا كبيرًا من المعلومات من مختلف قبائل أنصاف البشر الذين يسكنون في تلك الأرض ، من المعلومات التي اكتسبوها ، كان أحدها يتعلق بالصلة التي تربط البعض بين الاسم الحقيقي والروح ، وكيف يمكن للمرء أن يصبح أكثر عرضة بأن يتم لعنه إذا أصبح اسمه الحقيقي معروفًا ، ومع ذلك ، بعد الكثير من التحقيقات التي أُجريت من طرف نازاريك ، لم يتمكنوا من العثور على دليل قاطع على هذه الظاهرة ، وقد أحالوا هذه المعلومات إلى أنها مجرد أسطورة شعبية.
لا يزال بإمكانه تحريك ذراعه ، لكن المشكلة تكمن في أنه لم يعد قادرًا على القيام بنفس الهجوم الذي قام به للتو.
تمامًا عندما كانت رانار على وشك سكب الشاي الذي جلبه برين ، أوقفتها لاكيوس.
كان مجرد التفكير في أنه قادر على الانتقام لمن سقطوا مجرد خيال.
ومع ذلك ، وجد آينز أن تعويذته لم تتم مقاومتها فحسب ، بل تم إلغاؤها تمامًا ، يبدو أن لدى ريكو إجراءات مضادة للتعاويذ المتعلقة بالوقت ، بالطبع ، لم يكن ذلك غريباً بالنظر إلى مدى قوته.
“هل يمكن أن يكسر النصل الحاد عنصرًا من المستوى العالمي؟ أنا مهتم جدًا بنتيجة هذه التجربة ، إذا كان يمكن أن يلحق الضرر بعنصر واحد ، فإن قيمة هذا السيف سترتفع بشدة ، ومع ذلك – “ألقى الملك الساحر سيفه وتفتت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا ساخرًا إلى حد ما ، إلا أن سيده بدا في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع باندورا أكتور معرفة الجانب الذي كان فيه وبالتالي فقد فرصته في الانحناء.
“- يمكنني الانتظار حتى أقتلك لإجراء تلك التجارب”
لا ، سيكون من الوقاحة منه المقارنة بين الاثنين.
بدا الأمر كما لو أن الملك الساحر كان على وشك إلقاء تعويذة.
مقارنة به ، كشخص خائف من الموت ويفكر فقط بالنجاة ، فهي مشرقة وذات قلب كبير.
ضحك كلايمب ، اختار الساحر الملك استخدام السحر ضد شخص مثله ، لذلك لم يستطع أن يعطيه وقتًا لإلقاء تعويذته.
تمتمت تيا بشيء لـ لاكيوس.
قفز كلايمب ، وعندما سمع كلمات “「قَبضُ القلب」” ، شعر بألم شديد ، وكأن جسده يتمزق من الداخل.
ركض غاغاران إلى جانب لاكيوس.
“ممتاز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يسخر بعض الناس ويقولون إنها مقاومة عديمة الفائدة.
وثم-
إذا إتفق الجميع مع بعضهم وهربوا من العاصمة في كل الاتجاهات ، فمن المؤكد أن بعضهم سينجون ويخرجون على قيد الحياة ، كان هذا هو الجواب الوحيد لديه.
رؤيته –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكلمات التي تمتمت بها رانار في ذلك الوقت لا تزال راسخة بعمق في قلب كلايمب.
حقًا-
جهز كلايمب الماء والمنشفة لرانار لمسح عرقها ، في العادة كان سيعد لها حمامًا ، لكن لم يكن لديهم سوى ساعة واحدة ، لذا لم يكن ذلك ممكنًا.
عنـ-
لقد خلعوا ملابسهم ، وتركوا الماء يأخذ مجراه من أعلى رؤوسهم إلى أسفل أقدامهم ومسحوا أنفسهم ، وهكذا إنتهى إستحمامهم ، بالتأكيد ، كان عليهم إرتداء ملابس نظيفة أيضًا ، لكن العملية برمتها لم تستغرق أكثر من 10 دقائق بالنسبة إلى الاثنين.
***
لم يُحضر الفرسان لاكيوس فقط.
“إذن سأغادر ، وان”
“لقد اهتممتم بإنقاذ شخص فقد كل قوته وعلاقاته وأتباعه ، أليس هذا مريبًا جدًا؟ ما هو هدفكم؟ لماذا جمعتم كل شخص له صلة بمنظمة الأصابع الثمانية هنا؟ هل تخططون لقتلي؟ ”
سمع صوتًا غير مألوف تلاه صوت باب يُغلق ، وأيقظه هذا على الفور.
“ممم – همم ، أومو ، إذا كنتم ترغبون في أن تصبحوا دليلي وتعطوني معلومات عن هذا المكان ، فلن أقتلكم ، آه ، وأطفالي لن يهاجموكم أيضًا “.
كان يجب أن يحدث شيء ما ، لكن كل شيء بدا وكأنه قد تلاشى ، شعر بشيء يشبه شعور نسيان الحلم في الصباح.
“هل هذا صحيح…”
شعر كلايمب وكأن عضلاته وعظامه قد ذابت لأنه لم يستطع تجميع أي قوة فيهم ، حتى مجرد لف عنقه كان بمثابة صراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت هيلما أن هذه هي تعويذة 「البوابة」وهي تعويذة تنقل الشخص إلى المكان الذي يريده وقد جربتها هيلما عدة مرات ، لقد كانت تعويذة عالية الطبقة ، عالية لدرجة أنه لا يوجد ساحر في المملكة يقدر على القيام بها ، فقط أتباع الملك الساحر سيكونون قادرين على ذلك ، وحقيقة ظهور هذه التعويذة تعني أن-
لقد بذل قصارى جهده لينظر حوله.
ضحك الاثنان بهدوء.
أكثر غرفة فخمة رآها كلايمب في حياته هي غرفة رانار ، لكن هذه الغرفة تجاوزتها ، لو رأها من قبل فلم يكن لينساها ، ومع ذلك لم يستطع أن يتذكر رؤية هذه الغرفة في القصر.
(قالت ألبيدو أنه يلزم تحضر ذبيحة ، ولذا هناك نظرية تقول أن الشرط هو الدم ، فقد سممت أطفال دار الأيتام وقتلتهم وقتلت أبوها لأجل إستيفاء الشروط)
ما الذي حصل له؟
البدلة الآلية ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 3 أمتار ، تم قذفها بعيداً بواسطة لكمة ألبيدو ، على الرغم من أن ألبيدو أقصر من البدلة الآلية بمقدار متر كامل ، إلا أنه لم يتم قذفه بعيداً فحسب ، بل بدأ أيضًا في الاهتزاز والإرتجاف ، كان مشهدًا مضحكًا.
لماذا… لا يزال على قيد الحياة؟
ومع ذلك ، آينز أوول غون لن يفعل شيئًا مخزيًا أبدًا.
أيضا – ماذا حدث لسيدته؟
اتفق الجميع مع ما قاله نوح ، وشعر كوكو دوول بالرعب.
على الرغم من أنه لم يستطع تحريك جسده بشكل جيد ، إلا أنه كان يشعر بوجود شخص آخر في الغرفة.
كلايمب قد أخطأ بشدة في تقدير ولائهم.
“اااااه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ماذا سيفعل ريكو؟ كان تكتيك ريكو حتى هذه اللحظة هو الاعتماد على أسلحته الهجومية العائمة ، على الرغم من أنه كان يستخدم سيفه العظيم ، إلا أنه لم يستخدم أي قدرات خاصة أو فنون الدفاع عن النفس عند الهجوم ، لهذا السبب ، لم يكن لدى آينز فهم قوي لقدراته كمحارب على الإطلاق.
حاول أن ينادي ، لكن الأصوات التي خرجت من فمه لم تكن كلامًا ، ومع ذلك ، بدا أن الشخص الموجود في الغرفة قد فهمته وإندفعت نحو بسرعة.
كان من الصعب عليه معرفة ما هو صحيح وما هو الخاطئ ، ولكن ، نظرًا لمدى ثقة خصمه في مواجهة آينز أوول غون الذي إستطاع بسهولة هزيمة جيش قوامه 200.000 بتعويذة واحدة ، فلابد من استكشاف المدى الكامل لقدراته في هذه المعركة.
“كلايمب! أنت مستيقظ!”
الكائن الذي حمل مطردًا في يد واحدة إبنعث منه إحساس متزايد من الضغط مع تقلص المسافة بينهما تدريجياً ، وابتلع برين بقوة اللعاب المتراكم في فمه.
لا يزال غير قادر على التحدث ، لكن هذا كان متوقعًا ، لم يكن في جسده أي قوة ، لذلك لا يمكن حتى لأحباله الصوتية أن تتحرك ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو سبب عدم حديثه ، بل بسبب موجة العواطف التي غمرت عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم-
امتلأت عيناه بالدموع.
إذا اختاروا الهرب إلى مباني لا تزال سليمة ، فستظل الأمور سهلة ، ومع ذلك ، يميل الأشخاص الخائفون إلى اتخاذ قرارات غير منطقية مثل اختيار الهرب عبر المناطق المنهارة والمدمرة أو حتى محاولة إنقاذ الآخرين المحاصرين تحت الأنقاض ، مما يزيد من صعوبة التعامل مع الموقف.
هذا صحيح ، كان هذا كله كابوسًا.
“-اووف”
تعرض المملكة للهجوم من قبل المملكة الساحرة وموت رانار كان مجرد كابوس.
نظر إلى الممر ، الممر الفارغ ، الذي لا حياة فيه ، والصامت.
“اااه ، سااا…”
الأكبر بينهم ، أيريس تيرانوس باسيليوس ، بدا وكأنه غير مبالي.
“آه ، نعم ، أنا رانار ، كلايمب”
“أنت في حضرة آينز سما ، ورأسك مرفوع جدًا 「اركع」 ”
نفس الابتسامة كالعادة.
“ما الخطب؟ ارفعوا رؤوسكم “.
لا ، لقد كانت في زاوية رؤيته ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه أن يقول بوضوح ، أن هذه الإبتسامة مختلفة عن ابتسامتها المعتادة.
“امسحوا تلك التعابير عن وجوهكم ، أنا لا أخسر لأنني أرغب في الخسارة ، بل لأن ذلك ضروري لفهم قوة خصمنا ، فإذا فعلنا ذلك فسنضمن النصر ، ما باليد حيلة ، إذا كان هذا مجرد تدريب بسيط ، لذا فإن الخسارة لا تعني الموت ، ولن نضطر أيضًا إلى اتخاذ مثل هذا الإجراء ، ومع ذلك ، هذا قتال حقيقي “.
هل حدث شئ؟
نظر برين نحو المنازل التي تصطف على جانبيّ الطريق ، وكانت كل الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، من المؤكد أنه تم تسميرهم من الداخل ، لذا لن يكون من السهل فتحهم.
حرك كلايمب عينيه ورأى شيئًا غريبًا على ظهرها.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
أجنحة سوداء.
القدرات الخاصة بريكو تستهلك صحته (HP).
مثل أجنحة الخفافيش.
قامت رانار بتغميد النصل بعد أن أخذته من كلايمب وأعادته له مرة أخرى.
كانت الأجنحة ترفرف أثناء سيرها.
انتظر ، توقف ، إكشف لي المزيد من المعلومات بينما أنت في حالة مزاجية جيدة ، كاد آينز أن يقول ذلك بصوت عالٍ ، ولكن يبدو أن خصمه لم يعد ينوي التكلم ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمواصلة التمثيل.
حتى لو كانت تلك الأجنحة من صنع الإنسان ، فقد كانت واقعية للغاية ، على أي حال ، يجب أن يتوقف عن اختلاق الأكاذيب لتهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إيه ، امم ، اممم ، امممم ، من المقرر أنه سيتم هدم هذا المكان… لذا ، اممم ، من الممكن أنك ستصاب ، لذا سيكون من الأفضل لك أن تغادر هذا المكان بسرعة”
أصبح تعبير رانار محايدًا ، ربما لأنها عرفت مصدر ارتباكه.
“- يمكنني الانتظار حتى أقتلك لإجراء تلك التجارب”
“هذه الأجنحة… لقد غيرتني قوة الملك الساحر ، لم أعد بشرية ، لقد أصبحت شيطانة “.
من المحتمل أنه لم يقصد قول ذلك ، لكن الضغط الناجم من الاضطرار إلى انتظار مبعوثة المملكة الساحرة ربما قد أثر عليه.
اتسعت عيون كلايمب.
“الدفاع عن العاصمة كان قرار الرئيسة الشيطانة وحدها ، ونحن كنا ضد ذلك منذ البداية “.
“سااااا…”
المأساة التي حدثت في غرفة العرش هي:
“إنه لأمر مؤسف ، أنني الوحيدة التي نجت”
البشر الذين يغطون عيونهم وآذانهم في خوف هم الأفضل ، لأنهم إذا اجتمعوا و إختبؤوا داخل منازلهم معتقدين أن الأمر سينتهي قريبًا ، فيمكنه فقط إلقاء تعويذة أخرى وسحقهم.
أراد أن يخبرها أن ما قالته ليس صحيحًا ، لكنه لم يستطع جمع القوة للتحدث ، كان بإمكانه فقط أن يصدر أصوات أنين.
“ومع ذلك ، كان هذا مفرطًا جدًا”
بدأت قطرات الدموع تتساقط.
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما”
مسحت رانار دموعه بلطف.
“لا تهتمي لذلك”
إرتجف من العاطفة وهو يئن ، بغض النظر عن مدى تغيرها من الخارج ، إلا أنها كانت لا تزال رانار من الداخل.
لقد كان وحشًا سحريًا بدا وكأنه شيء خرج من كابوس شخص ما ، مثل ضفدع عملاق ولكن… خطأ ، في فمه كانت هناك صفوف من الأسنان الصفراء القذرة وبدت عيونه مثل عيون رجل فاسد في منتصف العمر.
“إذن… من المؤكد أن الفضول يتملكك عن سبب بقائك على قيد الحياة ، قبل أن أجيب على هذا السؤال… كلايمب… هل أنت على استعداد للاستماع إلى طلب أناني يجب أن أقوله؟ لقد تحولت إلى شيطانة ، لذلك سأعيش في هذا العالم إلى الأبد ، ولكن العيش بمفردي سيكون أمرًا مؤلمًا للغاية “.
لا وجود لمثل هذا الكائن غير سيده الجالس أمامه.
نظرت رانار نحوه.
“يجب أن تعود سالمًا ، لا تحاول القتال ، إذا رأيت عدوًا ، فأهرب بكل قوتك ، هل فهمت؟”
“كلايمب ، هل أنت على استعداد للتحول إلى شيطان أيضًا؟”
ما كان أكثر استياءًا هو حقيقة أنه لم يُسمح لها بجعل عدوهم يدفع ثمن الوقاحة التي أظهرها بحياته.
لم يتردد ، فقد قرر منذ فترة طويلة أن يبذل قصارى جهده من أجل رانار ، كافح كلايمب ضد جسده الغير متحرك ليومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك كافيًا.
“شكرًا لك… إذًا اسمح لي بالإجابة على سؤالك ، الحقيقة هي أنني قد أقسمت بالولاء للملك الساحر ، فقد كان هذا ثمن أن يُعاد إحيائك “.
وكان البقية هناك بالفعل ، في انتظار وصول مبعوثة الملك الساحر.
اتسعت عيون كلايمب مرة أخرى.
“هل تعرفين دار الأيتام التي أسستها؟ لقد ذهبت إلى هناك للطبخ للأطفال”.
” لا تدع ذلك يثقل كاهلك ، لا أعتقد أنها كانت صفقة سيئة ، ففي النهاية ، أنا لن أضطر إلى العيش بمفردي… كلايمب ، هل أنت على استعداد لتقسم بالولاء للملك الساحر أيضًا؟ ”
كان الرصاص الذي أطلقه العدو على وشك التلامس بدرع ألبيدو-
“نـ… نعم”
“الشخص الذي يخدمك… المحارب الذي يمكنه أن ينافس غازيف ، ماذا حدث له؟”
مع أنه كان لا يزال مرتبكًا بعض الشيء ، ولكن إذا إختارت رانار أن تقسم بالولاء لأجله ، فعليه يتبعها فقط ، لا ، كان من الأدق القول إن هذا هو الخيار الوحيد المتاح له.
هل كان حقًا أحد أعضاء “القطرة الحمراء”؟ أم أنه كان يحاول إرباك ألبيدو؟
“شكرا لك ، كلايمب ، بعد أن تقسم بالولاء للملك الساحر ، سيجبرك بالتأكيد على أداء بعض المهام لإختبار ولائك ، من المحتمل أن يكون الأمر مؤلمًا بالنسبة لك ، وهذا يحزنني كثيرًا… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا-”
“لن، يكون، الأمر، كذلك، ”
وسط الدخان والغبار الناجمين عن الانفجار ، كان هناك شخص يرتدي درعًا كاملًا للجسم من البلاتين.
“…شكرًا لك… كلايمب ، هذا كل ما أردته قوله الآن ، لذا خذ قسطا من الراحة ، سأعتني بك جيدًا “.
على سبيل المثال ، ماذا سيفعل كوكيوتس؟
حافظت على ابتسامتها واختفت عن نظره ، من الاتجاه الذي ذهبت إليه ، كان يسمع صوت الباب يُفتح وتلى بعد ذلك إغلاق للباب.
“…أعتقد ذلك ، ليس بمقدوري فعل شيء للمساعدة حتى لو أردت ذلك ”
إسترخى كلايمب.
بعد أن قالت ذلك ، أغلقت فمها بطريقة غير مبالية.
بعد ذلك مباشرة ، تغلبت عليه رغبته في النوم.
“البذرة الساقطة التي أعطيتك إياها من قبل ، هذه واحدة أخرى ، ستكون الخطوة التالية هي تحضير الذبيحة ، يمكنك البدء بعد أن يتعافى ، مع إستخدام السحر سيستطيع إسترداد عافيته بسرعة ، ولكن بناءً على طلبك ، فإننا لن نفعل ذلك “.
فقد كلايمب ، الذي كان وجهه مغطى بالدموع ، وعيه وكأنه قد غرق في الوحل ، كانت العواطف وراء تلك الدموع معقدة للغاية بحيث لا يستطيع تفسيرها ، حتى كلايمب نفسه لم يعرف لماذا بكى.
أطلق آينز صرخة يرثى لها.
***
كانت الأجنحة ترفرف أثناء سيرها.
غادرت رانار غرفة النوم وسار باتجاه الغرفة المجاورة ، عندما رأت الشخص على الأريكة ، ركعت في ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك آراء أخرى…؟ يبدو أنه لا يوجد شيء ، أنا أيضًا أتفق مع رأي ديميورج بأنه ليس لدينا ما يكفي من المعلومات ، بعد أن ننتهي من المملكة ، قومي بجمع آراء حراس الطوابق الآخرين في هذا الشأن ، ربما يلاحظ أحدهم التفاصيل التي غفلنا عنها ، على أي حال ، ما زالت خطتنا في إرسال مبعوثين إلى تحالف مجلس أرجلاند قائمة ، ولذا بينما يرحبون برؤساء الدول ، اجعليهم يسخرون من هذا المسمى لورد التنين البلاتيني عدة مرات ، لا بأس في الأمر ، أليس كذلك؟ ألبيدو “.
“ألبيدو سما” ، إنحنت بعمق.
سقط المسن بضربة.
“لم أستطع أن أشكر سيدنا في الوقت المناسب ، لذا أنا آسفة للغاية بشأن ذلك ، تحضير السم والمسرح في غرفة العرش ، وحتى إزعاج الملك الساحر للذهاب شخصيًا إلى هناك للمساعدة ، أنا ممتنة للغاية لذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزح ، أيضًا ، من غير المرجح أن أمسك سلاحًا مرة أخرى “.
”فوفو ، هذا يكفي ، لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء ، “إذا” كان الأمر للأفراد المميزين ، فهذه التفاهات تستحق الوقت “.
أنه تمت السيطرة على رانار وتم إجبارها على قتل والدها.
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما”
“جيد ، إذن سأترك الأمر لك”
تم التشديد إلى حد ما على جزء “إذا” من تلك الجملة أكثر من الأجزاء الأخرى ، مما تسبب في ارتعاش رانار ، لم تكن تعرف ما إذا كانوا قد رأوا تقلبها العاطفي ، ولكن ألبيدو لم تستمر في الكلام ، لكنها شعرت بنظرتها على مؤخرة رأسها.
في نطاق هجوم برين-
“…فوفوفو ، ليست هناك حاجة لهذا التوتر الشديد ، لديّ ولدى ديميورج فهم كامل لقدراتك من خلال هذا الحدث مع المملكة “.
أيضا – ماذا حدث لسيدته؟
في ذلك الوقت ، منذ اللحظة التي قابلت فيها الشيطان (ديميورج) إلى تدمير المملكة ، اقترحت رانار نفسها حوالي 90٪ من الخطة ، لقد تلاعبت بإحترافية بجميع الأطراف من خلال غرورهم وغطرستهم ، الشيء الوحيد الذي كانت قلقة منه ، هو عندما تغيرت الخطة إلى ذبح جميع مواطني المملكة تقريبًا ، كانت قلقة بشأن ما إذا كان سيتم التخلص منها بعد ذلك أم لا ، بخلاف ذلك ، سارت الأمور في الغالب وفقًا لخططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
“هذه القدرات الاستثنائية التي تمتلكينها يجب أن تُستغل بالكامل في نازاريك ، وتحت إمرتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم. أسمع. قط. بمثل. هذا. المحارب. الممتاز.
“بالطبع ، ألبيدو سما”
ثم ألقى آينز تعويذة أخرى.
“لقد امتدحك آينز سما كثيرًا ، لن أسمح لك بخذلانه “.
“كلايمب ، هذا هو واجبي كملك ، خذ رانار واهرب ، على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، إلا أن القصر لديه ممرات خفية تقود إلى خارج العاصمة ، في اللحظة التي يشق فيها جيش المملكة الساحرة طريقهم إلى القصر ، استخدم تلك الممرات “.
لم تستطع سوى اكتشاف اختلاف طفيف في نبرة ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع معرفة ذلك.
إستمرت رانار في التصرف بخضوع ، في هذه الحالة ، ربما كان هذا هو أذكى خيار يمكن أن تتخذه.
أنا أحمق ، من المستحيل أن يكون كوكيوتس دونو هو الوحيد الذي يهاجم المدينة ، لقد فشلت في هذين الاثنين… لا ، لم أعد طفلاً ، مستقبلي هو ما أصنعه لأكون ، هذا صحيح… القرار بيدي ويدي فقط.
“المكافأة على خدمتك من الآن فصاعدًا ، ولآلاف السنين القادمة ، ستعطى لك مقدمًا”
“ها ها ها ، باندورا أكتور ، لا داعي للقلق بشأن ذلك ، من الجيد أنك تفعل ما يحلو لك ، هذه ليست بالمشكلة الكبيرة ، ما هو مهم هو خصمك ، حسنًا ، مع أننا رأينا القتال الذي خُضته ، إلا أنني أرغب في الإستماع إليك شخصيًا ، ما رأيك فيه؟”
إستطاعت سماع صوت وضع شيء ما على الطاولة.
“ألا يزال عليَّ الانتظار هنا؟ لقد مضى وقت طويل ، الملك الساحر… جلالة الملك ، فهمت ، فهمت ، لا حاجة للنظر إلي هكذا بتلك العيون المخيفة “.
“البذرة الساقطة التي أعطيتك إياها من قبل ، هذه واحدة أخرى ، ستكون الخطوة التالية هي تحضير الذبيحة ، يمكنك البدء بعد أن يتعافى ، مع إستخدام السحر سيستطيع إسترداد عافيته بسرعة ، ولكن بناءً على طلبك ، فإننا لن نفعل ذلك “.
ليست قوته فحسب بل كانت شخصيته أيضًا من الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شُفيَّ سيد الهلاك عند تلقيه للطاقة السلبية ، لكنها لم تكن الطريقة الأكثر فعالية للشفاء ، من ناحية أخرى ، لم يتعرض ريكو لأي أضرار من التعويذة على الإطلاق.
(البذرة الساقطة هي المكافأة التي أعطتها لها ألبيدو في المجلد 10 ، وقالت لها أن هناك شروطا لإستيفائها لأجل إستخدامها ، البذرة الساقة هي عنصر من يغدراسيل يتيح للمرء تغيير عرقه إلى شيطان ، كما فعلت رانار الأن حيث أنها تحولت إلى شيطانة)
نظر نحو القصر خلف برين.
(قالت ألبيدو أنه يلزم تحضر ذبيحة ، ولذا هناك نظرية تقول أن الشرط هو الدم ، فقد سممت أطفال دار الأيتام وقتلتهم وقتلت أبوها لأجل إستيفاء الشروط)
ألقى آينز تعويذة ، 「جسد الزمرد الساطع」.
كانت أورا تتمتع ببراعة قتالية أعلى منهم ، وصحيح أن المظاهر يمكن أن تكون خادعة ، إلا أن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
“شكرًا جزيلاً لك ألبيدو سما ، أرجو أن تنقلي شكري إلى الملك الساحر أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن استخدام 「السيوف البركانية」 إلا للهجوم ولا يمكن استخدامهم للدفاع ، كان ذلك لأن السيوف البركانية سيعانون من خسارة كبيرة في المتانة إذا تم استخدامهم لتلقي هجمات الخصم ، إذا تم استخدامهم بشكل دفاعي ، فسوف تتضاءل متانة السيوف بسرعة وسوف يتحطمون في النهاية.
“رانار ، سأكرر ما قلته… لا تخذليني ، لم يتم منحك هذا لأن لديك قيمة كرهينة ، ولكنه شيء اكتسبته من خلال أفعالك والثقة التي تم بناؤها بيننا ، هل تفهمين؟”
“كم هذا مستفز”
عند سماع صوتها الهادئ والبارد ، خفضت رانار رأسها بعمق أكبر.
في مواجهة جيش المملكة الساحرة الذي سبق له أن هزم جيش المملكة القوي البالغ 400.000 جندي ، لم يكن لديهم أمل في الوقوف ضدهم ، كان مصير العاصمة السقوط وكذلك العائلة الملكية.
“…نعم ، ألبيدو سما ، لرد كرمك ، سأعمل جاهدة لخدمتك بأفضل ما لدي”.
بينما كان يفكر في أفضل مكان ليختبئ فيه ، بدأت بوابات المدينة في الانهيار ، الشظايا البيضاء التي تم شقها من البوابات عكست الضوء بطريقة رائعة وجميلة لدرجة أن برين لم يستطع إلا أن يتوقف ويُعجب بهذا المنظر.
رئيستها تركت وراءها ضحكة ناعمة وهي تقف وتغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ تطبخين؟ في مثل هذا الوقت؟ ”
أبقت رانار رأسها منحنيًا حتى سمعت صوت الباب يُغلق ، تنهدت بإرتياح ، كانت أحاسيس الخوف الباقية مختلطة في أنفاسها.
وكان البقية هناك بالفعل ، في انتظار وصول مبعوثة الملك الساحر.
لقد تغلبت على العقبة الأخيرة.
“أيتها الأميرة ، يمكنني أن أتخيل الصدمة التي تمرين بها الآن ، لكن…”
لقد كانت ألبيدو شيطانة لا ترحم ، ولم يكن غريباً بالنسبة لها أن تقول كل ذلك لها ومن ثم تُحطم آمالها في اللحظة الأخيرة ، ومع ذلك لم يحدث شيء هكذا ، وشعرت رانار بالإرتياح أخيرًا ، لكنها لم تستطع السماح لنفسها بالاعتقاد للحظة واحدة أن وضعها آمن تمامًا.
كان جيش المملكة الساحرة متواجدون خارج العاصمة ويمكنهم الهجوم في أي وقت ، بالنسبة للعاصمة والدفاع عن القصر ، تم تكليف الفرسان بذلك ، لكن كان عليهم التعامل مع مثل هذه الأعمال الصغيرة ، لأن الخادمات قد رحلن.
كان من المستحيل أن يثقوا بها ، ولذا كان أفضل سيناريو هو أنهم إذا اعتقدوا أنها ذات قيمة كبيدق ، بيدق تستحق أن تُرضيهم ، لهذا السبب كان على رانار أن تساهم بقدر ما تستطيع ، إذا لم تستطع إثبات أنها تستحق شفاعتهم ، لأنتهت الأمور بطريقة لا يمكن تصورها.
بعد أن خف وهدأ ضوء البرق المثير للعمى ، لم يعد يمكن رؤية فرسان الموت في أي مكان ، تم القضاء عليهم جميعًا في هجوم واحد ، هجوم لم يصل إلى آينز وألبيدو ، ربما كانت هذه مصادفة وليس مقصودًا من خصمهم.
المكان الذي تتواجد فيه حاليا هو منزل أولئك الوحوش ، لقد كانوا يعلمون جيدًا أنها كانت عاجزة تمامًا هنا بغض النظر عن عما تفعله ، ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت ضرباتهم السابقة مماثلة لشخص كبير يُؤدب شخصًا صغيرًا ، فإن ما يحدث الآن كان أشبه بضرب ناتج عن أخطائه.
لهذا السبب ، كان على رانار أن تكشف لهم نقاط ضعفها ، وكلما كان لديها نقاط ضعف أكثر كان أفضل ، لقد سلمت لهم طوق رقبتها لإخبارهم أنها حيوانة أليفة مخلصة وأنهم هم أسيادها ، كان عليها أن تجعل العلاقة بين السيد والخادمة واضحة قدر الإمكان ، إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فربما لن يكلفوا أنفسهم عناء التظاهر بالثقة بها.
“…إنه الشخص الذي دمر هذا البلد ، لذلك يجب تقديم التاج التاريخي والكنوز الأخرى إليه ، أيضًا ، إذا استمر هذا التاج والكنوز الأخرى في التوارث ، فسيتم الحفاظ على تاريخ عائلتنا ، هذا كان تفكيري ، ولهذا السبب أخذت هذه الأشياء من الخزينة”.
هذا هو السبب في أنهم قدموا مثل تلك المسرحية في غرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، الفرسان لم يكونوا هناك.
كان كلايمب أكبر نقاط ضعف رانار ، لإظهار مدى أهميته بالنسبة لها ، فقد تحدثت عنه في أول محادثة أجرتها مع ألبيدو ، وعندما تم تقديم هذه الحقيقة أمام هذه الوحوش ، فقد إرتدت الطوق على رقبتها.
مد يديه لسحب سيفه ، ومن ثم أوقف نفسه.
كان لابد لهم أن يدركوا قيمة كلايمب كرهينة ، ولكن كان لديها سبب مختلف لذلك أيضًا ، ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنه تم كشفها ، ولكن بما أن الأمور قد سارت بشكل أفضل مما كانت تتوقع ، لم يكن الأمر مشكلة كبيرة.
كان هناك بعض الفرق ذوي التصنيف العالي والذين إختفوا في خضم ذلك ، ربما قبلوا دعوة الثيوقراطية أو تسللوا إلى الخارج وهربوا من العاصمة بمحض إرادتهم.
كان هناك شيء آخر لم يستطع حتى رانار توقعه.
المكان الذي كانوا ينظرون إليه ، العاصمة ، كانت هادئة بشكل غريب ، هل كانوا في حداد؟ أو ربما كانوا يرتعدون خوفًا من قوات المملكة الساحرة؟
لم تتخيل أن الملك الساحر سيلعب دور تلك الشخصية بنفسه.
“القرية لا تزال قيد التطوير حاليًا ، وسيتم أخذكم إلى مكان آخر بعد أسبوع تقريبًا ، ولذا في الوقت الحالي ستعيشون هنا ، ولكي تتمكنوا من إدارة القرية بشكل فعال ، سيتم إقراضكم 4 غوليم ، إذا كنتم بحاجة إلى نقل أي شيء ثقيل إلى مكان آخر ، فدعوهم يفعلون ذلك ، الأوندد يحيطون بالقرية حاليًا ، لذا إذا خرج أحدكم وحاول الدخول مرة أخرى ، فسوف يهاجمونه ، لهذا السبب ، يرجى عدم عبور المحيط الذي شكله الأوندد “.
يا له من كائن أسمى مرعب.
من بينهم ، كان ديميورج هو الشخص الذي سأل.
في كل مرة تفكر رانار في إسم آينز أوول غون ، جسدها يرتعش بالكامل.
طافت شالتير في الهواء وقالت:
كان من الممكن أن تكون رئيسة الوزراء ألبيدو أكثر من كافية لتلعب ذلك الدور (المقصود تلك المسرحية في غرفة العرش) ، لكن الملك الساحر تكيف مع الأمر ولعب دور المهرج بنفسه ، لابد وأن هذا يعني أن رأي الملك الساحر عن رانار مرتفع جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، اكتملت مهمته.
وكأن ألبيدو تقول لها: “ملك أمة بأكملها قد بذل قصارى جهده للتعاون مع لعبتك المملة ، من المؤكد أنك تفهمين ما يعنيه ذلك ، صحيح؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المؤكد أن ألبيدو كانت ضد هذا القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملك الساحر كلايمب ، لم يكن لمقاومته أي تأثير ، وكأنه يكافح ضد جدار صلب.
ألبيدو التي تحب الملك الساحر قد غضبت عندما رأته يشارك في تلك المهزلة التي حصلت في غرفة العرش ، وهذا يعني أن مودتها وحسن نيتها تجاه رانار المسؤولة عن ذلك قد جفت/نفدت/إستُهلكت.
قفز إلى الوراء على الفور ، وهو يعلم أن كتفه قد جُرح.
إذا كان الملك الساحر قد شارك في تلك التمثيلية ضد رغبة ألبيدو سما ، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا بالنسبة لي ، إذا اعتقدوا حتى ولو لجزء من الثانية أنني لم أعد مفيدة لهم ، فسوف يتم التخلص منـ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب ذلك ، تناقش كلايمب وبرين سرًا وجهزا عربة خارج القصر ، فقد يكون ذلك مفيدًا ، إذا قررت رانار الهرب.
لقد خططت لإظهار جزء فقط من قدراتها وإخفاء قدراتها الحقيقية في الوقت الحالي ، ولكن بعد أن جاء الملك الساحر للتعاون معها شخصيًا ، فقد أُجبرت لقد كشف كل شيء.
كانت هناك مصيران في انتظارهم.
…ربما توقع الملك الساحر بالفعل كل هذا ، يبدو أن القائد الاستثنائي لن يكون بالضرورة بشرى سارة لأتباعه.
ولهذا-
على الرغم من كل ذلك ، إبتسمت رانار.
كان الشاي المتدفق من الزجاجة الدافئة كثيفًا للغاية.
كان حلمها بالماضي صغيرًا ، ولكنه قد نما إلى هذا الحد لأنها التقت بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى آينز الضرر الذي جاء من السيف العظيم وكإجراء احترازي ، ألقى تعويذة 「عنصر الكسر الأعظم 」 على الأسلحة الأخرى التي تطير باتجاهه ، لم يتم مقاومة التعويذة ، بل تم إلغائها مرة أخرى.
كم كانت محظوظة لأنها تمكنت من تحقيق هذا الحلم من خلال خيانة بسيطة والتضحية بالمملكة.
عادة عندما يقوم الإنسان بالقفز ، فإنه يثني ركبته وسيتخدم بعض القوة في قدميه ، ويجب أن تكون هناك حركات مدروسة قبل القفزة الفعلية ، ومع ذلك ، تجاهل ريكو كل ذلك ، ولم يستخدم أي قوة على الإطلاق ، فقد قام بشقلبة جانبية مع الحفاظ على وضعه الأصلي.
أرادت أن ترقص.
قيل لهم ، عندما يبدأ جيش المملكة الساحرة تقدمهم نحو العاصمة ، إختاروا 1000 شخص من الموالين لهم لإنقاذهم حتى يتمكنوا من خدمة المملكة الساحرة في المستقبل ، ومن ثم سيتم نقل المختارين إلى مكان آمن.
أرادت الغناء.
بينما كانت أصوات اصطدام أسلحتهم مع بعضها البعض تُدوي دون توقف ، ألقى آينز تعويذته التالية.
كان الفرح في قلبها يفيض.
الشخص المسؤول عن حصار العاصمة هو ، كوكيوتس ، والمسؤولة عن المرافق الحيوية هي ، أورا ، وأخيرًا ، المسؤول عن استخدم تعاويذ هجومية واسعة النطاق لتحويل العاصمة بأكملها إلى جبل من الأنقاض هو ، ماري.
لقد كانت سعيدة للغاية ، شعرت أن دماغها قد ينفجر من كل هذه السعادة.
***
الشياطين يعيشون إلى الأبد ، وكونها محبوسة هنا يعني أنها وجدت للتو مأوى في أكثر الأماكن أمانًا في العالم.
“ألن تستطيعي إخباري بالأمر كتعويض على تلويث الغرفة؟”
نظرت رانار نحو الباب خلفها ، لا ، نحو الشاب النائم على السرير بالداخل.
شعر تسا بالخجل من أفكاره ، كان يشتبه في أن أزوث قد أبرم صفقة مع ألبيدو ، أو ربما مع الملك الساحر نفسه ، لخيانته ، مع ذلك ، كان يجب عليه أن يفكر في كل الاحتمالات ، ففي النهاية ، كان أزوث مجرد متعاون وليس رفيقًا ، ومعذلك ، لم يكن لديه دليل ملموس يدعم فكرة أن أزوث لم يخنه.
“كلايمب ، ابقى هنا معي إلى الأبد ~ لنتبادل مراتنا الأولى اليوم* “. (تقصد لنمارس الجنس)
لقد كان ، وبشكل غير متوقع-
كادت رانار أن تذوب وهي تتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هذه الفوضى ، لاحظ كلايمب أخيرًا أن ثوب لاكيوس أصبح ملطخًا باللون الأحمر ، وتم دفع جسم رفيع يشبه العصا من خلالها.
“أم يجب أن أعتز به أكثر ، أو من الأفضل أن أتوقف عند المداعبة اليوم؟ هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المعضلة – آآآآآآآآآآآآه”
قام جمجمة العناصر بإلقاء العديد من 「النجم المشع القرمزي」 لتقليل صحة ريكو ، ولكن هزيمته ستكون مهمة صعبة ، قد يكون ذلك بسبب فصول الوظيفية ، لكن مقاومته السحرية كانت عالية بشكل غير طبيعي.
♦ ♦ ♦
“…الآن ، حان دوري لأقول لماذا جئت إلى هنا… أبي ، من فضلك سلم التاج لي “.
أورا فقدت رباطة جأشها وضحكت.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
نهاية الفصل الرابع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هربوا ، فسيتعين عليه استخدام تعويذة ذات تأثير منطقة أخرى لقتلهم ، ويقوم بجهد مضاعف لتحقيق نفس النتيجة.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
لا ، لقد كانت في زاوية رؤيته ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه أن يقول بوضوح ، أن هذه الإبتسامة مختلفة عن ابتسامتها المعتادة.
【ترجمة Mugi San 】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، إندفع كلايمب وخرج من الغرفة.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
لا ، سيكون من الوقاحة منه المقارنة بين الاثنين.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
كانت هذه بداية الحصار ، جاء العويل والصراخ من الملاجئ المؤقتة التي أقيمت للاجئين من مدن أخرى بالقرب من تلك الدعامات ، ومن المؤكد أن هدف الأعداء هو القصر الملكي ، لذلك ربما لن يكون هناك أي لاجئين يركضون نحو برين – نحو القصر.
لا شيء على الاطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
