الفصل الرابع - الجزء الثاني - الحرفي والتفاوض
المجلد 11 :
كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .
الفصل الرابع – الجزء الثاني – الحرفي والتفاوض :
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .
كان فرسان الموت ضعفاء إلى حد ما بالنسبة لآينز. ومع ذلك وفقًا لمعايير هذا العالم ، كانوا خصومًا شديدي البأس حتى لأقوى أعضاء هذه الأمة. وبالتأكيد فإن أي شخص يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت المخيفين يجب أن يكون قوياً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.
وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟
هل تم القضاء عليهما في وقت واحد كجزء من خطة موضوعة بعناية ؟
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
هل قضى شخص ما عليهما بسحر تأثير المنطقة ؟
إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟
هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .
ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.
كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .
“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه ؟”
ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .
نظر القائد العام إلى آينز كنوع من الاستجابة إلي تمتماته ، لكن آينز لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه .
بعد بعض التململ – من سؤاله عن شيء يقع خارج نطاق خبرته – قال زينبرو أخيرا شيئا على غرار عادته ” ملابسك ستخلق بالتأكيد الرهبة في نفس أي شخص يراها “. لذلك اعتمد آينز علي رأي زينبرو ، وجاء إلى هنا .
فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .
فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز. ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .
إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدر آينز .
” نحن نرحب بجلالتك ، يا ملك مملكة السحر ، يا صاحب الجلالة آينز أوول جون . هل يمكننا أن نقدم لك مقعدا ؟ كذلك هناك مقاعد لأتباعك الكرام “.
اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدره وكأنها مشتعلة في قلب جحيم مستعر ، كما لو أن شخصًا ما صب البنزين عليها . ومع ذلك سرعان ما تم قمعه ( أي أنه استعاد هدوئه بسرعة ) .
أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .
“لا, يبدو هذا مستحيلا , فلو كانوا علي تواصل مع بعضهم لكانت مدينة الأقزام قد سقطت منذ فترة طويلة. من الأرجح أنه شخص قوي من هذا العالم . ومع ذلك لا أستطيع استبعاد فكرة أنه لا يوجد تواصل بينهم . في هذه الحالة سأحتاج إلى تغيير خططي “.
أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .
كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .
فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز. ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .
فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .
قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .
بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .
من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب ، دخل آينز الغرفة .
” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “
تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
كان فرسان الموت ضعفاء إلى حد ما بالنسبة لآينز. ومع ذلك وفقًا لمعايير هذا العالم ، كانوا خصومًا شديدي البأس حتى لأقوى أعضاء هذه الأمة. وبالتأكيد فإن أي شخص يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت المخيفين يجب أن يكون قوياً للغاية .
السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .
أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .
” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس. هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .
لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
” أين ننتظر إذن ؟”
” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس. هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “
نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .
” غرفة الانتظار من هذا الطريق . اسمح لي بمرافقتك إلي هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .
” إذن الآن. سأترك ذلك لك”.
قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .
أخذهم القزم – الذي كان جسده وصوته يرتجفان – إلى غرفة ضيقة إلى حد ما . ولكن بتدقيق النظر مرة أخرى ، ربما لم تكن ضيقة بالنسبة لقزم. لقد كان الحجم مناسب تماما لـ أورا و شالتيار . ومع ذلك كان زينبرو معهم هناك ، والذي كان طويلا للغاية. ومجرد الانتظار في هذه الغرفة سيشعره برهاب خانق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه ؟”
نظرا لأن الجندي قد ألقى نظرة على زينبرو قبل إحضاره إلى هنا ، فلا بد أن هذه كانت أكبر وأفخم غرفة لكبار الشخصيات في هذا المبنى. كما أنه من المؤكد أن الزخارف من حولهم صُنعت جميعا بشكل رائع , فقد بدا وكأنها قد تتحرك بالفعل .
” أين ننتظر إذن ؟”
كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا) تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد. فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .
لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه .
التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .
أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .
من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة. أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
“زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”
نظرا لأن الجندي قد ألقى نظرة على زينبرو قبل إحضاره إلى هنا ، فلا بد أن هذه كانت أكبر وأفخم غرفة لكبار الشخصيات في هذا المبنى. كما أنه من المؤكد أن الزخارف من حولهم صُنعت جميعا بشكل رائع , فقد بدا وكأنها قد تتحرك بالفعل .
” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء “.
أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .
بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .
“نعم! لقد حفرت ذلك في قلبي ! “
” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
“شالتير سما ، يمكن للمرء أن يكون جيدًا أو سيئًا في أشياء مختلفة. أيضا ، سأشعر بالسوء إذا أزعجت جلالته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .
لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .
” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت “.
نظر القائد العام إلى آينز كنوع من الاستجابة إلي تمتماته ، لكن آينز لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه .
“نعم! لقد حفرت ذلك في قلبي ! “
لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه .
على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .
ما هذا ؟ يبدو أن شالتيار تستجيب بشكل جيد اليوم. هل حدث شيء ما ؟
اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدر آينز .
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
” حسنا ؟ بصراحة فقط استمع إلينا يا زينبرو . بغض النظر عما يحدث ، لا تشارك في أي قتال “.
قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .
أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .
بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .
” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “
السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .
حضر الجندي القزم مرة أخري ليرشدهم إلي الطريق , والذي وصل بعد أن انتهى الاثنان من فحص الملابس.
***
***
تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .
واضعا العصا – التي حلت محل الصولجان الملكي – عند خصره . كما كان مشبعا بتعويذة من الدرجة الأولى ( المقصود أنه ألقي التعويذة سابقا لكي لا يأخذ وقت عندما يحتاج إلي استخدامها ) ، ولكن نظرا لأنه لم يكن لديه أي نية لتفعيلها ، فلا ينبغي أن يسبب هذا أي مشاكل .
متألقا جدا في ملابسه الفاخرة ، سار آينز إلى الأمام مرفوع الصدر . مستقيم الظهر ، ورأسه مرفوع ، وكأنه التجسيد الحقيقي لمعني كون المرء ملكا . في حين أخذ حجر أورا يتوج بهدوء من خلفه ، كبديل للكولونيا. بالتأكيد لن ينظر إليه أحد بازدراء بعد كل هذه الاستعدادات .
مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .
واضعا العصا – التي حلت محل الصولجان الملكي – عند خصره . كما كان مشبعا بتعويذة من الدرجة الأولى ( المقصود أنه ألقي التعويذة سابقا لكي لا يأخذ وقت عندما يحتاج إلي استخدامها ) ، ولكن نظرا لأنه لم يكن لديه أي نية لتفعيلها ، فلا ينبغي أن يسبب هذا أي مشاكل .
ما هذا ؟ يبدو أن شالتيار تستجيب بشكل جيد اليوم. هل حدث شيء ما ؟
بعد أن دقق آينز النظر إلي نفسه من أخمص قدميه حتي أعلي رأسه ، شعر أن هذا الأمر يتعارض إلى حد ما مع هدف البحث عن علاقات ودية مع الأقزام ، لكن أورا و شالتيار وافقا بشدة على ذلك .
هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟
كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .
وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .
كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .
بعد بعض التململ – من سؤاله عن شيء يقع خارج نطاق خبرته – قال زينبرو أخيرا شيئا على غرار عادته ” ملابسك ستخلق بالتأكيد الرهبة في نفس أي شخص يراها “. لذلك اعتمد آينز علي رأي زينبرو ، وجاء إلى هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .
ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .
إعلان وصول جلالة الملك الساحر !
إعلان وصول جلالة الملك الساحر !
” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”
كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .
الفصل الرابع – الجزء الثاني – الحرفي والتفاوض :
عندما فتح الباب ، دخل آينز الغرفة .
من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .
بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .
كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .
بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .
كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .
ما هذا ؟ يبدو أن شالتيار تستجيب بشكل جيد اليوم. هل حدث شيء ما ؟
كما كان هناك سيد المصوغات ، والذي يتحكم في كل الإنتاج المشتق من المسبوكات ( السبائك بأنواعها المختلفة ) .
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .
كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .
لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .
أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .
كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .
” إذن الآن. سأترك ذلك لك”.
أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .
كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.
ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .
هؤلاء كانوا الثمانية أقزام .
حضر الجندي القزم مرة أخري ليرشدهم إلي الطريق , والذي وصل بعد أن انتهى الاثنان من فحص الملابس.
أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .
***
كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .
“نعم! لقد حفرت ذلك في قلبي ! “
يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .
أنا آسف لأنني شككت فيك يا زينبرو . كنت تقول لي الحقيقة طوال الوقت .
كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .
في هذا العالم ، لم يكن هناك برتوكول لتبادل بطاقات العمل عند الاجتماع ، وفي الحقيقة لطالما شعر آينز بالأسف تجاه هذا الأمر . كذلك كان يخالجه ( يساوره / يدور في خلده / يراوده كلها ألفاظ ذات معني واحد ) نفس الشعور اليوم ، ثم سرعان ما استعاد شتات نفسه واستجمع قواه في بطنه .
بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.
سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .
على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
“شالتير سما ، يمكن للمرء أن يكون جيدًا أو سيئًا في أشياء مختلفة. أيضا ، سأشعر بالسوء إذا أزعجت جلالته “.
ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .
كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .
ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .
كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .
ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .
أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .
وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟
” إذن الآن. سأترك ذلك لك”.
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .
بعد كل ما فعلته أشك في أن أي شخص سوف يستهزئ بي ، نظرا إلى وضع البلد والإجراءات التي اتخذتها . إذا حدث ذلك حقا ، فقد أقول أيضا أنني لن أتفاوض مع مجموعة من المهرجين مثلهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .
أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .
” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .
كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.
” نحن نرحب بجلالتك ، يا ملك مملكة السحر ، يا صاحب الجلالة آينز أوول جون . هل يمكننا أن نقدم لك مقعدا ؟ كذلك هناك مقاعد لأتباعك الكرام “.
وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟
أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .
ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .
إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “
ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .
وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات