الفصل الرابع - الجزء الأول - الحرفي والتفاوض
المجلد ١١ :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن تقديمك يا صاحب الجلالة أكثر أهمية من ذلك . لقد أرسلت رسالة إلى المجلس بينما كان الكواغوا يهاجمون . ربما لا زالوا يبحثون عن بعض الطرق للتعامل مع الوضع الآن. أشعر أننا يجب أن نقدم لهم المعلومات الجديدة قبل أن يتملكهم الذعر ويصدروا أوامر سيئة “
الفصل الرابع – الجزء الأول – الحرفي والتفاوض
———– ———– ترجمة : FREZA ———- ————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مد آينز قبضة ووضعها علي جوندو. لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة قبل المجيء إلى هنا، ويبدو أنه سيكون مفيدا .
اختفى فارسا الموت المستدعيان من الجانب الآخر من البوابات . في حين أخذ هديرهما يتعالي من شدة ترقبهم لهذه المذبحة البهيجة ، بينما تردد صرخات الموت في أرجاء المكان . ثم وبمجرد أن أُغلقت البوابات ببطئ ، بدت أصوات المذبحة علي الجانب الآخر وكأنها مجرد دغدغة للأذن لشدة سمك الأبواب المزدوجة .
جعل صوت آينز كتفي القائد الأعلي يرتجفان .
“يجب أن تكون الأمور على ما يرام الآن.”
“من الصعب الجزم بذلك بالنظر إلى حجم قوة العدو، نحن حتي لا نعرف متى سيبدأ تقدمهم الجاد . لذا بمجرد أن نسترد الجسر، سنحتاج إلى تثبيت دفاعاتنا، ومعرفة الطريق الذي سيسلكونه ، ووضع خطة للتصدي لهم “
كان هناك حد زمني لفرسان الموت الذين لم يتم صنعهم من الجثث. ومع ذلك إذا كانت تقديرات القوة القتالية من القتال مع الكوغوا التي حصلوا عليها من الأسرى دقيقة، فينبغي أن يكونوا قادرين على هزيمة جزء كبير من المهاجمين حتى دون معرفة أعداد خصومهم. فإذا كان العدو غير كفء، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى تراجعه وإعادة تجميع صفوفه بعد تكبده خسائر كافية .
الفصل الرابع – الجزء الأول – الحرفي والتفاوض
آمل أنهم لم يتراجعوا بعد . فإذا قاموا ببناء معسكر ، فسيعني هذا أن الخطر لا يزال قريبا وحاضرا. وهكذا سيتعين على دولة الأقزام العمل معنا. يجب أن أمر فرسان الموت بالعودة الآن … إنه أمر مزعج للغاية عندما لا تستطيع الفوز بفارق كبير جدا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن تقديمك يا صاحب الجلالة أكثر أهمية من ذلك . لقد أرسلت رسالة إلى المجلس بينما كان الكواغوا يهاجمون . ربما لا زالوا يبحثون عن بعض الطرق للتعامل مع الوضع الآن. أشعر أننا يجب أن نقدم لهم المعلومات الجديدة قبل أن يتملكهم الذعر ويصدروا أوامر سيئة “
بينما كان آينز يفكر في هذه التفاصيل في صمت، نظر إلى القائد الأعلى الذي كان ينظر إليه بابتسامة مصطنعة على وجهه. لم يكن لدى آينز أي فكرة عن سبب وجود تلك الابتسامة التي نجمت عن الإرهاب ( الخوف ) على وجهه – وفي تلك اللحظة أضاء مصباح كهربائي خيالي فوق رأس آينز .
— فارسا الموت قد هزما .
كان يجب أن يعتاد علي مظهري بحلول هذا الوقت ، لذلك من المحتمل أن هذا بسبب صرخات الكواغوا في الخارج. حسنا، هذا صحيح فيمكن لصرخات الموت أن تكون مزعجة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن تقديمك يا صاحب الجلالة أكثر أهمية من ذلك . لقد أرسلت رسالة إلى المجلس بينما كان الكواغوا يهاجمون . ربما لا زالوا يبحثون عن بعض الطرق للتعامل مع الوضع الآن. أشعر أننا يجب أن نقدم لهم المعلومات الجديدة قبل أن يتملكهم الذعر ويصدروا أوامر سيئة “
ومع ذلك شعر آينز أنه لا يمانع في صراخ العدو كثيرا . ولكنه لن يكون إنسانا – أو حتي قزم – إذا لم يمانع هذا الأمر .
“إذن، هل نذهب؟”
ولكن كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون قائد المحاربين؟ هذا مقلق إلى حد ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن تقديمك يا صاحب الجلالة أكثر أهمية من ذلك . لقد أرسلت رسالة إلى المجلس بينما كان الكواغوا يهاجمون . ربما لا زالوا يبحثون عن بعض الطرق للتعامل مع الوضع الآن. أشعر أننا يجب أن نقدم لهم المعلومات الجديدة قبل أن يتملكهم الذعر ويصدروا أوامر سيئة “
كان آينز يعرف أنه كان يفكر كثيرا في هذا الأمر، ولكنه استمر في النظر إلى القائد الأعلى .في هذه اللحظة اقترب منه جوندو .
“إذن، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن ننتظر بعض الوقت قبل فتح البوابة وتفقد نتائج المعركة؟
“إذن، جلالتك. سأعود إلى المنزل لوقت قليل . “
“إنه من غير الائق علي الإطلاق أن يكون لديك سيادة علي أمة وتنتظر هنا. أشعر أننا يجب أن نذهب إلى غرفة المجلس ونقديم اقتراحك للجميع. “
“آه. إذن ، هل قررت مساعدتي في تسوية الأشياء في النهاية ؟ “
“لقد فهمت. ومع ذلك فإن الوحوش السحرية لصاحب الجلالة سوف ترهب ( ترعب / تخيف / كلهم نفس المعني لكن حبيت أوضح لأن في أشخاص لا تعرف معني ترهب ) بالتأكيد عامة الشعب . لذا أستوقفني أن أسأل، ولكن هل يمكن لهم البقاء هنا؟ سنهتم بهم بأفضل طريقة ممكنة إذا أبلغتنا بالنقاط الرئيسية عنهم … “
“بالطبع. سأرتب لذلك ثم أخبرك . سيكون كل شيء على ما يرام إذا كان الوقت أو أيًا كان لا يتم تغييره أليس كذلك؟ يمكنني الاعتماد على تعاويذك إذا حدث شيء ما، أليس كذلك؟
ومع ذلك شعر آينز أنه لا يمانع في صراخ العدو كثيرا . ولكنه لن يكون إنسانا – أو حتي قزم – إذا لم يمانع هذا الأمر .
” مد آينز قبضة ووضعها علي جوندو. لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة قبل المجيء إلى هنا، ويبدو أنه سيكون مفيدا .
— فارسا الموت قد هزما .
جوندو حقا يتحدث كثيرا …
كان ذلك لأنه أراد أن يعلن وصوله إلى مدينة الأقزام. مع انه لم يكن من المرجح أن يوجد أي لاعب هناك ، ولكن إذا كان عليه أن يبحث عن مساعدة خارجية ضد غزو مثل هذا أو أيا يكن ، قد يوجد هناك بعض الاعبين منخفضي المستوي ، أو العناصر التي تركوها وراءهم .
ويميل إلى احتكار المحادثة، والتحدث في مواضيع طويلة تبدو أنها لا تنتهي أبدا. يجب أن يكون هذا نتيجة لكونه مهووسا إلي حد ما بالفن المفقود لرونس ميغايتن ثم نبذه . ولهذا السبب افرغ كل ما بجعبته حول الموضوع إلى آينز ( يقصد أنه ظل يكتم الكلام في نفسه لحد ما قابل آينز فأصبح ثرثار معه ) – الذي كان لديه مصلحة في الموضوع – مثل سد انفجر ( نفس الشرح السابق ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون قائد المحاربين؟ هذا مقلق إلى حد ما .
استطاع آينز أن يفهم كيف شعر جوندو ، لأنه كان هناك أوقات عندما أراد هو أيضا التحدث مع أشخاص يشاركوه نفس الاهتمامات . ومع ذلك لم يكن آينز ليذهب بعيدا ليخوض مثل هذا الحديث الطويل ، النابع من لطف قلب جوندو .
———– ———– ترجمة : FREZA ———- ————
استغل جوندو بخفة حقيبة ظهره السحرية وبدأ بالسير بعيدا .
“لقد فهمت. ومع ذلك فإن الوحوش السحرية لصاحب الجلالة سوف ترهب ( ترعب / تخيف / كلهم نفس المعني لكن حبيت أوضح لأن في أشخاص لا تعرف معني ترهب ) بالتأكيد عامة الشعب . لذا أستوقفني أن أسأل، ولكن هل يمكن لهم البقاء هنا؟ سنهتم بهم بأفضل طريقة ممكنة إذا أبلغتنا بالنقاط الرئيسية عنهم … “
بدا أن القائد الأعلي لديه ما يرغب بقوله عن تراجع جوندو، لكنه لم يوقفه ( كان يريد ينادي عليه ليخبره بأمر ما لكنه غير رأيه ) .
كانت ردت الفعل هذه – والتي علي عكس طباع آينز المعتادة – لأنه فقد رباطة جأشه .
“إذن، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن ننتظر بعض الوقت قبل فتح البوابة وتفقد نتائج المعركة؟
يبدو أن شعورهم بالحماية الذاتية فيه خلل ما .
يبدو أن القائد الأعلى قد توقع سؤال آينز . فقد أجاب على الفور، كما لو كان قد أعد بالفعل الجواب مسبقا.
— فارسا الموت قد هزما .
“إنه من غير الائق علي الإطلاق أن يكون لديك سيادة علي أمة وتنتظر هنا. أشعر أننا يجب أن نذهب إلى غرفة المجلس ونقديم اقتراحك للجميع. “
“لماذا لا نلقي نظرة علي ما سيحدث بعد ذلك ؟”
هاه !.
“أعتقد أن تقديمك يا صاحب الجلالة أكثر أهمية من ذلك . لقد أرسلت رسالة إلى المجلس بينما كان الكواغوا يهاجمون . ربما لا زالوا يبحثون عن بعض الطرق للتعامل مع الوضع الآن. أشعر أننا يجب أن نقدم لهم المعلومات الجديدة قبل أن يتملكهم الذعر ويصدروا أوامر سيئة “
جوندو حقا يتحدث كثيرا …
“أرى أنه في هذه الحالة ليس لدي أي اعتراضات. من فضلك تولي الأمر “
جعل صوت آينز كتفي القائد الأعلي يرتجفان .
“لقد فهمت. ومع ذلك فإن الوحوش السحرية لصاحب الجلالة سوف ترهب ( ترعب / تخيف / كلهم نفس المعني لكن حبيت أوضح لأن في أشخاص لا تعرف معني ترهب ) بالتأكيد عامة الشعب . لذا أستوقفني أن أسأل، ولكن هل يمكن لهم البقاء هنا؟ سنهتم بهم بأفضل طريقة ممكنة إذا أبلغتنا بالنقاط الرئيسية عنهم … “
آمل أنهم لم يتراجعوا بعد . فإذا قاموا ببناء معسكر ، فسيعني هذا أن الخطر لا يزال قريبا وحاضرا. وهكذا سيتعين على دولة الأقزام العمل معنا. يجب أن أمر فرسان الموت بالعودة الآن … إنه أمر مزعج للغاية عندما لا تستطيع الفوز بفارق كبير جدا .
نظر آينز تجاه أورا ، الذي أومأ برأسه .
سأل آينز القائد الأعلى هذا السؤال بعد رؤية اثنين من الأقزام ذيي الوجه الأحمر يتجهان خارج الحانة بينما أذرعهما تلتف حول أكتاف بعضهم البعض .
” حسنا أرى أنهم إذن سينتظرون هنا. “
بينما كان آينز يفكر في هذه التفاصيل في صمت، نظر إلى القائد الأعلى الذي كان ينظر إليه بابتسامة مصطنعة على وجهه. لم يكن لدى آينز أي فكرة عن سبب وجود تلك الابتسامة التي نجمت عن الإرهاب ( الخوف ) على وجهه – وفي تلك اللحظة أضاء مصباح كهربائي خيالي فوق رأس آينز .
أشار آينز إلى قواته الحامية بإصبعه العظمي ( هذه الإشارة معناها أنهم سيبقون هنا ) ، وأومأ القائد بالموافقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل كريستال سحر الختم .
“أيضا، ليست هناك حاجة لرعايتهم . سوف نعتني نحن بذلك. كذلك سيكون لدي ثلاثة أتباع من بينهم لمرافقتي “
ويميل إلى احتكار المحادثة، والتحدث في مواضيع طويلة تبدو أنها لا تنتهي أبدا. يجب أن يكون هذا نتيجة لكونه مهووسا إلي حد ما بالفن المفقود لرونس ميغايتن ثم نبذه . ولهذا السبب افرغ كل ما بجعبته حول الموضوع إلى آينز ( يقصد أنه ظل يكتم الكلام في نفسه لحد ما قابل آينز فأصبح ثرثار معه ) – الذي كان لديه مصلحة في الموضوع – مثل سد انفجر ( نفس الشرح السابق ) .
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
فيبدو أنه سيكون هناك العديد من الفرص ليقوم ببيع هذا البلد المحابي له في المستقبل . هذا هو الحال ، لذا قد يكون من الأفضل ألا يغير أوامره لفرسان الموت بإستعادة الجسر. “
بدا القائد الأعلى مرتاحا إلى حد ما. فيبدو أنه لم يكن يريد أن يجوب الموتي الأحياء في الشوارع .
ومع ذلك شعر آينز أنه لا يمانع في صراخ العدو كثيرا . ولكنه لن يكون إنسانا – أو حتي قزم – إذا لم يمانع هذا الأمر .
“إذن، هل نذهب؟”
نظر آينز تجاه أورا ، الذي أومأ برأسه .
“آه، من فضلك تفضل .”
ابتسم آينز ابتسامة شريرة داخل قلبه .
سار آينز ورفقته بفخر في شوارع مدينة الأقزام ، بقيادة القائد الأعلى . بينما تركز عليه ( علي آينز وليس القائد الأعلي ) كمية مؤلمة من التحديق الغريب ، في حين أسرعت أمهات الأقزام التي شاهدن آينز يخبئن أطفالهم داخل منازلهم . مما أشعره بخيبة أمل إلي حد ما .
سأل آينز القائد الأعلى هذا السؤال بعد رؤية اثنين من الأقزام ذيي الوجه الأحمر يتجهان خارج الحانة بينما أذرعهما تلتف حول أكتاف بعضهم البعض .
بالطبع، كان يمكنه جعل حضوره أقل وضوحا إذا كان يريد .
يبدو أن شعورهم بالحماية الذاتية فيه خلل ما .
فإذا كان قد قام بوضع قناع، فسيحدق به عدد أقل من الناس بتلك النظرات الغريبة . ومع ذلك، كان هناك سبب جعله لا يفضل تغطية وجهه .
“أيضا، ليست هناك حاجة لرعايتهم . سوف نعتني نحن بذلك. كذلك سيكون لدي ثلاثة أتباع من بينهم لمرافقتي “
كان ذلك لأنه أراد أن يعلن وصوله إلى مدينة الأقزام. مع انه لم يكن من المرجح أن يوجد أي لاعب هناك ، ولكن إذا كان عليه أن يبحث عن مساعدة خارجية ضد غزو مثل هذا أو أيا يكن ، قد يوجد هناك بعض الاعبين منخفضي المستوي ، أو العناصر التي تركوها وراءهم .
” مااااا ! ، ماذا هناك جلالتك ؟ “
مثل كريستال سحر الختم .
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
من أجل تجنب التعرض للهجوم من قبل مثل هذه العناصر ، سيتعين عليه جعل زيارته علانية إلي مدينة الأقزام . وبهذه الطريقة لن يكونوا قادرين على القيام بالأمور سرا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار آينز إلى قواته الحامية بإصبعه العظمي ( هذه الإشارة معناها أنهم سيبقون هنا ) ، وأومأ القائد بالموافقة .
بالإضافة إلى ذلك، لكونه لم يقرر بعد أي مجموعة من السفراء سيقوم بإرسالهم ، كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر بإرسال الموتي الأحياء لهذا الغرض . لذلك أراد السماح لهم بالتعود على ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مد آينز قبضة ووضعها علي جوندو. لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة قبل المجيء إلى هنا، ويبدو أنه سيكون مفيدا .
” يبدو أنه لا يوجد أي أحد يساوره القلق هنا ، على الرغم من شدة غزو الكواغوا “
“إنه من غير الائق علي الإطلاق أن يكون لديك سيادة علي أمة وتنتظر هنا. أشعر أننا يجب أن نذهب إلى غرفة المجلس ونقديم اقتراحك للجميع. “
سأل آينز القائد الأعلى هذا السؤال بعد رؤية اثنين من الأقزام ذيي الوجه الأحمر يتجهان خارج الحانة بينما أذرعهما تلتف حول أكتاف بعضهم البعض .
المجلد ١١ :
في حين تفوح منهما رائحة الكحول .
بالإضافة إلى ذلك، لكونه لم يقرر بعد أي مجموعة من السفراء سيقوم بإرسالهم ، كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر بإرسال الموتي الأحياء لهذا الغرض . لذلك أراد السماح لهم بالتعود على ذلك .
“هذا لأن الناس لا يعرفون أن الكواغوا قد هاجمت “
كان آينز يعرف أنه كان يفكر كثيرا في هذا الأمر، ولكنه استمر في النظر إلى القائد الأعلى .في هذه اللحظة اقترب منه جوندو .
“و … لماذا هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين تفوح منهما رائحة الكحول .
يبدو أن شعورهم بالحماية الذاتية فيه خلل ما .
كان هناك استنتاج واحد فقط صادم يمكن لآينز تخيله في هذه اللحظة وهو أن :
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
” مااااا ! ، ماذا هناك جلالتك ؟ “
“تقدم الكواغوا بسرعة كبيرة، وبالتالي فإن المعلومات لم تنتشر بعد . اعتمادا على قرار المجلس، يجب أن يتم نشرها في غضون ساعة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين تفوح منهما رائحة الكحول .
“أمم ، حسنا، لقد أصدرت أوامري لأتباعي بإستعادة الجسر، لذلك بمجرد أن يفعلوا ذلك، ستكون المدينة آمنة للوقت الحالي ، لا؟ هذا عامل مهم للغاية عندما نبدأ التجارة مع هذا البلد ( آينز يقصد أنه لازم يجد طريقة لجعل الجسر أمن بإستمرار وليس في لوقت الحالي فقط ) . “
اختفى فارسا الموت المستدعيان من الجانب الآخر من البوابات . في حين أخذ هديرهما يتعالي من شدة ترقبهم لهذه المذبحة البهيجة ، بينما تردد صرخات الموت في أرجاء المكان . ثم وبمجرد أن أُغلقت البوابات ببطئ ، بدت أصوات المذبحة علي الجانب الآخر وكأنها مجرد دغدغة للأذن لشدة سمك الأبواب المزدوجة .
“من الصعب الجزم بذلك بالنظر إلى حجم قوة العدو، نحن حتي لا نعرف متى سيبدأ تقدمهم الجاد . لذا بمجرد أن نسترد الجسر، سنحتاج إلى تثبيت دفاعاتنا، ومعرفة الطريق الذي سيسلكونه ، ووضع خطة للتصدي لهم “
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
ابتسم آينز ابتسامة شريرة داخل قلبه .
“لقد فهمت. ومع ذلك فإن الوحوش السحرية لصاحب الجلالة سوف ترهب ( ترعب / تخيف / كلهم نفس المعني لكن حبيت أوضح لأن في أشخاص لا تعرف معني ترهب ) بالتأكيد عامة الشعب . لذا أستوقفني أن أسأل، ولكن هل يمكن لهم البقاء هنا؟ سنهتم بهم بأفضل طريقة ممكنة إذا أبلغتنا بالنقاط الرئيسية عنهم … “
فيبدو أنه سيكون هناك العديد من الفرص ليقوم ببيع هذا البلد المحابي له في المستقبل . هذا هو الحال ، لذا قد يكون من الأفضل ألا يغير أوامره لفرسان الموت بإستعادة الجسر. “
“—-ماذا؟”
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
جعل صوت آينز كتفي القائد الأعلي يرتجفان .
آمل أنهم لم يتراجعوا بعد . فإذا قاموا ببناء معسكر ، فسيعني هذا أن الخطر لا يزال قريبا وحاضرا. وهكذا سيتعين على دولة الأقزام العمل معنا. يجب أن أمر فرسان الموت بالعودة الآن … إنه أمر مزعج للغاية عندما لا تستطيع الفوز بفارق كبير جدا .
” مااااا ! ، ماذا هناك جلالتك ؟ “
كان ذلك لأنه أراد أن يعلن وصوله إلى مدينة الأقزام. مع انه لم يكن من المرجح أن يوجد أي لاعب هناك ، ولكن إذا كان عليه أن يبحث عن مساعدة خارجية ضد غزو مثل هذا أو أيا يكن ، قد يوجد هناك بعض الاعبين منخفضي المستوي ، أو العناصر التي تركوها وراءهم .
“لا ، إنه لا شيء. شئ ما في نهايته فقط. ليس هناك حاجة للقلق . كما أنه ليس هناك داعي للسؤال ، أكد آينز علي هذه الكلمات بصوته الحديدي لإغلاق الطريق أما كافة تساؤلات الرجل الأخرى .
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
كانت ردت الفعل هذه – والتي علي عكس طباع آينز المعتادة – لأنه فقد رباطة جأشه .
نظر آينز تجاه أورا ، الذي أومأ برأسه .
فلم يكن هناك أية استجابة من فارسا الموت الذان قام بصنعهما ، والذان كانا من المفترض أن يتواجدا بالقرب من البوابة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—-ماذا؟”
كان هناك استنتاج واحد فقط صادم يمكن لآينز تخيله في هذه اللحظة وهو أن :
“يجب أن تكون الأمور على ما يرام الآن.”
— فارسا الموت قد هزما .
سأل آينز القائد الأعلى هذا السؤال بعد رؤية اثنين من الأقزام ذيي الوجه الأحمر يتجهان خارج الحانة بينما أذرعهما تلتف حول أكتاف بعضهم البعض .
هاه !.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، من فضلك تفضل .”
———– ———–
ترجمة : FREZA
———- ————
كانت ردت الفعل هذه – والتي علي عكس طباع آينز المعتادة – لأنه فقد رباطة جأشه .
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة ، وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
اللهم صل على محمد وعلي ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ، اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
ومع ذلك شعر آينز أنه لا يمانع في صراخ العدو كثيرا . ولكنه لن يكون إنسانا – أو حتي قزم – إذا لم يمانع هذا الأمر .
فيبدو أنه سيكون هناك العديد من الفرص ليقوم ببيع هذا البلد المحابي له في المستقبل . هذا هو الحال ، لذا قد يكون من الأفضل ألا يغير أوامره لفرسان الموت بإستعادة الجسر. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات