الفصل 3 - الجزء الثاني - الأزمة الوشيكة
المجلد 11: حِرفية الأقزام
أمة تعيش فيها العديد من الأجناس في وئام تحت حكمه. أمة أعادت إنتاج الصورة التي لدى المرء عن نقابة آينز أوول جون.
الفصل 3 – الجزء الثاني – الأزمة الوشيكة
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
تقدمت المجموعة، وكان جوندو في المقدمة.
“بعد الوصول إلى هذا الطريق وبذل الكثير من الجهد للعثور عليكم، سيكون الأمر مزعجًا للغاية بالنسبة لي إذا تم تدمير البلد الذي كنت أرغب في تكوين صداقة معه. ألن تقبلوا مساعدتي؟”
نظرًا لأن جوندو عادة ما يسافر تحت الأرض، فلم يكن على دراية بالسطح. لذلك، صار عليه الاعتماد على إحساسه بالاتجاه فوق التضاريس عندما يتعلق الأمر بالسفر. في البداية، قلق آينز بشأن هذا الأمر. ولكن بعد رؤية جوندو يتحرك دون تردد، بدأ يثق في الرجل. الآن، كلفه بالكامل بمهمة التوجيه.
تم نقل الكواغوا الذين تم أسرهم إلى نازاريك. هناك، تم استجوابهم، واستخدموا معرفتهم لتكملة تقرير جوندو.
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
“هناك جوندو، مواطن من هذا البلد -”
تحت قيادة جوندو، تحركت وحوش أورا السحرية عبر الثلج كما لو كان سهلًا عشبيًا.
الفصل 3 – الجزء الثاني – الأزمة الوشيكة
لقد تباهوا بمهارة عالية وقدرة كبيرة على التحمل، كما هو متوقع من الوحوش السحرية عالية المستوى. حتى في الهواء الرقيق للجبال الثلجية وحمل آينز والآخرين على ظهورهم، لم تنخفض سرعتهم ولو قليلاً. اتجهوا شمالًا بسرعة تزيد عن 100 كيلومتر في الساعة.
_____________
لقد اكتشفوا العديد من الوحوش الطائرة أثناء رحلتهم، لكن بعض الهدير من الوحوش السحرية أخافهم جميعًا. بفضل ذلك، تم تقليل وقت سفرهم إلى الحد الأدنى.
”أومو. معظم المدن التي يعيش فيها الأقزام هي مثلها. ومع ذلك، تم تصميم فيوه جير مع مراعاة اعتبارات التجارة على نطاق واسع مع البشر، لذلك فهي مختلفة قليلاً عن فيوه رايدو. أولاً، من السهل على البشر العثور عليها، ومن أجل تقليل أي إزعاج للزوار، قمنا ببناء حصن ضخم من الخارج. ستعرفه عندما تراه.”
في أقل من يوم، وصلوا إلى مدينة الأقزام الوحيدة المتبقية، فيوه جير.
‘الكرم غالبًا ما يشبه الجشع، همم؟ هل قال بونيتو مو سان ذلك؟’
قاد آينز وحشه إلى جوندو وسأله سؤالاً.
تقدم جوندو إلى بوابات القلعة وطلب الإذن بالدخول، لكن البوابات لم تفتح.
“… حسنًا، جوندو. وصلنا إلى مدينة فيوه رايدو الجنوبية من خلال شق في كهف. هل فيوه جير مثلها أيضًا؟”
“كوكوكو ~”
إذا كان الأمر كذلك، فسيحتاجون إلى البحث عن طريقة للدخول. أجاب جوندو – الذي كان خائفًا في البداية من وحشه السحري، لكنه اعتاد الآن على ركوبه -:
انطلاقا من النبرة المؤلمة التي اتخذها الرجل بجانب القائد العام، خمّن آينز أن الرجل يصيح على حقيقة أن القائد العام ة تحدث عن أسرار عسكرية أمام آينز. لكن القائد العام واصل بهدوء:
”أومو. معظم المدن التي يعيش فيها الأقزام هي مثلها. ومع ذلك، تم تصميم فيوه جير مع مراعاة اعتبارات التجارة على نطاق واسع مع البشر، لذلك فهي مختلفة قليلاً عن فيوه رايدو. أولاً، من السهل على البشر العثور عليها، ومن أجل تقليل أي إزعاج للزوار، قمنا ببناء حصن ضخم من الخارج. ستعرفه عندما تراه.”
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
نظر آينز حوله بعد سماع ذلك، لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي أثر لشكل مبنى.
لقمع الرغبة في الضحك، تقدم آينز للأمام، مزيفًا جوًا من الهدوء.
“لن تراه إذا لم تتجه إلى الشمال الشرقي.”
تم نقل الكواغوا الذين تم أسرهم إلى نازاريك. هناك، تم استجوابهم، واستخدموا معرفتهم لتكملة تقرير جوندو.
امتلئت كلمات جوندو بالثقة. يبدو أنه متأكد تمامًا من وجهتهم. نظرًا لأنه الوحيد الذي يمكنه أن يقودهم، فلم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله آينز إذا كان مخطئًا، لذلك كل ما يمكنه فعله هو الوثوق به.
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
وهو يقول “أهذا صحيح..”، ألقى آينز تعويذة [الرسالة].
الآن بعد أن صار جوندو هنا، آينز – الذي كان في حالة مزاجية جيدة – أظهر وضعًا آخر لملك كريم وأعطى الأرضية له.
تم نقل الكواغوا الذين تم أسرهم إلى نازاريك. هناك، تم استجوابهم، واستخدموا معرفتهم لتكملة تقرير جوندو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ آينز شعوراً عميقاً بالرضا عندما سمع شهقات الخوف الخانقة القادمة من الأقزام. يبدو أن ساعات التدريب الطويلة التي قضاها لم تذهب سدى.
كان الكواغوا عبارة عن عرق يخضع للقوي، ولكن تم تقسيم الكواغوا في سلسلة جبال ازليساين إلى ثماني عشائر، وجميعهم متحدون تحت قيادة لورد العشيرة. بلغ عددهم 80 ألف في المجموع.
فكر آينز. ‘يجب أن أكون أكثر حذرًا.’ وهو يتراجع مع جوندو.
بعد تحليل هذه المعلومات، لخص آينز أنهم عرق لم ينجذب له.
يمكنه سماع شظايا من المحادثة، مثل “هذا سيء”، “غير ممكن”، “الكواغوا”، “ما زلنا”، “خطر أمامنا”، “على أي حال” وهلم جرا.
إذا كان عليه الاختيار بين مساعدة الأقزام أو الكواغوا، فسيختار آينز الأول دون تردد.
نظر آينز حوله بعد سماع ذلك، لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي أثر لشكل مبنى.
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
“لا، لا يمكنه، لا، غير مسموح، ابق هناك! انتظر هناك!”
ثم فكر في الخامات المنشورية في مملكة الأقزام.
“الجيش – فهمت.”
حتى لو لم يأكل أحد الخامات المنشورية، فربما وصل لورد العشيرة هذا إلى مكانته عن طريق تناول أحد المعادن النادرة من يجدراسيل.
”احم! أنا، أنا الرجل المسؤول عن الجيش – ”
إذا كان قوياً بما يكفي للقبض عليه، فإن الأمر يستحق التحقيق معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد إمساك الكواغوا الذين غزوا فيوه رايدو، علمت بخططهم لمهاجمة هذا المكان. إذا لم يكن لديكم إيمان بقوة سلاحكمم، فسأقدم لكم – مملكتي – المساعدة بكل سرور. نعم، هذا صحيح – سيكون عرضًا جيدًا للصداقة.”
‘يجب أن أفكر في قبولهم إذا كان بإمكانهم طاعة المملكة السحرية، على الرغم من أنني لست واثقًا من إطعام 80 ألف شخص. فبعد كل شيء، هذا هو نوع البلد الذي أريده.’
“كوكوكو ~”
البلد الذي أراده آينز.
على الرغم من أنه بدا منزعجًا جدًا من هذا الأمر، إلا أن آينز شكر وجهه الثابت وأبقى يده ممدودة.
أمة تعيش فيها العديد من الأجناس في وئام تحت حكمه. أمة أعادت إنتاج الصورة التي لدى المرء عن نقابة آينز أوول جون.
“… هل هذا هو حقًا؟! هل هذا حقًا جوندو غريب الأطوار؟ ربما استخدم شخص ما السحر ليأخذ وجهه!”
أمة حيث يمكن لأصدقائه، أينما كانوا، أن يعيشوا ويبتسموا.
يبدو أن الأقزام كانوا لا يزالون حذرين منه.
وبسبب ذلك، يجب أن يُظهر بعض الرحمة لهؤلاء الكواغوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل هناك أي مشاكل مع الكواغوا؟ أنا أعتذر عن جعلك تنزل شخصيًا خلال وقت منشغل، أيها القائد العام. ”
‘ومع ذلك، إذا أقسموا على ولائهم لي، فأين أضعهم؟ هذا الجبل ضئيل بعض الشيء … ماذا عن سلسلة الجبال إلى الجنوب من إرانتل؟ ولكن قد يكون هناك سكان هناك أيضًا … أومو، يا له من تعب. لدى بشر السحالي نفس المستوى التكنولوجي مثلهم. ربما يمكن الاستفادة من تجربتي في حكمهم. قد يكون من الجيد ترك كوكيوتس يتعامل مع ذلك.’
إذا كان الأمر كذلك، فسيحتاجون إلى البحث عن طريقة للدخول. أجاب جوندو – الذي كان خائفًا في البداية من وحشه السحري، لكنه اعتاد الآن على ركوبه -:
بعد التفكير إلى هذا الحد، فكر آينز في الوجه الآخر للعملية.
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
‘ ماذا لو لم يقوموا بثني ركبهم؟ هل أحكمهم بالقوة؟ هل أبيدهم؟ أم أقتل كل الكبار وأستخدم الأطفال للتجارب؟ وهل إجبارهم على عشيرة واحدة ثم الحكم عليهم أفضل طريقة؟’
بجو قائد مولود بالفطرة، أشار إلى تابعه للتقدم إلى الأمام.
بينما يفكر في أمور مختلفة، قاطعت صيحة جوندو قطار آينز في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما الأمر؟”
“هناك!”
أمة تعيش فيها العديد من الأجناس في وئام تحت حكمه. أمة أعادت إنتاج الصورة التي لدى المرء عن نقابة آينز أوول جون.
نظر آينز إلى المكان الذي يشير إليه جوندو، ومن المؤكد أنه كان هناك شيء يشبه الحصن المبني على جانب الجبل.
انطلاقا من النبرة المؤلمة التي اتخذها الرجل بجانب القائد العام، خمّن آينز أن الرجل يصيح على حقيقة أن القائد العام ة تحدث عن أسرار عسكرية أمام آينز. لكن القائد العام واصل بهدوء:
توجهت المجموعة مباشرة نحو ذلك. رغم أن هناك العديد من الطرق لإخفاء أنفسهم، إلا أنه لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك، وبالتالي تم المضي قدمًا بشكل مباشر وعلني.
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
عندما أغلقوا المسافة بينهم وبين الحصن، رصدهم المدافعون في القلعة، وعاد الحراس إلى النشاط.
بين الثابت والخالي من الرسمية، كان ابغير رسمي بشكل عام أكثر إزعاجًا. بدا الأمر أشبه بالدفع مقابل وجبة في مطعم بناءً على مزاج المرء. كانت هناك فرصة أن يتم فرض رسوم أعلى على المرء مقارنة بدفع سعر ثابت.
تمامًا مثل ما كان سيفعله قبل عرض منتجاته، قام آينز بفحص ملابسه وتأكد من أن رداءه أنيق ومرتب. بالطبع، إنه عنصر سحري ولا يمكن أن يتمزق أو يتجعد، لكن ذكرياته كسوزوكي ساتورو اخبرته أنه يجب عليه التحقق على أي حال.
بالإضافة إلى ذلك، لن يتمكن من الاستمتاع بأي مشروبات يقدموه له، بالنظر إلى جسده.
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا قبل اقتحام الكواغوا للمدينة. من الصعب للغاية القضاء على العدو فقط أثناء المشاجرة الفوضوية. أثق في أنكم لن ترغبوا في الوقوف جانباً وترك القتال يمتد إلى مدينة الأقزام؟ لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، بابكم الصغير هذا هو فرصتكم الأخيرة، أليس كذلك؟”
الأشخاص الوحيدون الذين قد يصابون بجروح قاتلة من جراء الأسهم هم جوندو وزينبيرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما الأمر؟”
بينما كان يفكر في إرسالهم للتفاوض لإثبات أنه ليس لديهم نوايا عدائية، فقد ينتهي بهم الأمر بإطلاق السهام عليهم إذا ساءت الأمور، لذلك تخلى عن هذه الفكرة. بدلاً من ذلك، واصل آينز أولاً، بينما يظهر جوندو وزينبيرو لاحقًا.
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
أوقف وحشه خارج النطاق الفعال لأقواسهم ثم ترجل. نظرًا لأنه لا يزال ضمن النطاق الأقصى للأقواس، فقد أمرَ شالتير وأورا بالوقوف بجانب جوندو وزينبيرو وحمايتهما.
“إذا كانوا أشباه الذين رأيناهم في فيوه رايدو، فيجب أن تكون لعبة أطفال لي.”
بعد ذلك، كل ما تبقى هو استراتيجيات ضد وجود لاعبين.
بينما كان يفكر في إرسالهم للتفاوض لإثبات أنه ليس لديهم نوايا عدائية، فقد ينتهي بهم الأمر بإطلاق السهام عليهم إذا ساءت الأمور، لذلك تخلى عن هذه الفكرة. بدلاً من ذلك، واصل آينز أولاً، بينما يظهر جوندو وزينبيرو لاحقًا.
إذا كان هناك أي لاعب، فسوف يتخذون على الفور موضعًا دفاعيًا ويتراجعون. رغم أنه لم يستطع تأكيد وجود أو غياب اللاعبين خلال محادثاته مع جوندو على الطريق، إلا أنهم على الأرجح غير موجودين. ومع ذلك، إذا أصبح مهملاً، فقد ينتهي به الأمر بخسارة الـ NPCs (أطفال أصدقائه) ولم يرغب آينز في تجربة ذلك مرة أخرى.
“أومو، اترك هذا لي.”
جميع الأقزام الذين راقبوه من النافذة امتلكوا نفس التعبيرات المجمدة على وجوههم. بفضل لحاهم الفوضوية، لم يستطع التفريق بين قزم وآخر، ولكن كيف يجب أن يضع هذا – بدوا هزليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ آينز شعوراً عميقاً بالرضا عندما سمع شهقات الخوف الخانقة القادمة من الأقزام. يبدو أن ساعات التدريب الطويلة التي قضاها لم تذهب سدى.
لقمع الرغبة في الضحك، تقدم آينز للأمام، مزيفًا جوًا من الهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنه فعله هو التمسك بهذه الفكرة وهو يتطلع إلى ردهم.
رفع يديه ليظهر أنه ليس لديه نية عدائية.
تم قمع مشاعر آينز القوية، لكن تموجات عاطفية صغيرة فقط من استطاعت التتسلل.
وهو يقترب من الحصن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – انطلقت صرخة تحذير. يبدو أن صاحبها كان يعاني من نوبة صرع. من المسلم به أنه لاميت، لكن آينز لم يستطع فعل شيء سوى التنهد داخليًا كما تأمل، ‘هذا استقبال سيء جدًا لشخص لا يظهر أي علامات على العداء.’
“توقف مكانك!”
أشع آينز هالة سوداء من خلفه، لكن كما هو متوقع، لم تتغير هالة الصولجان.
– انطلقت صرخة تحذير. يبدو أن صاحبها كان يعاني من نوبة صرع. من المسلم به أنه لاميت، لكن آينز لم يستطع فعل شيء سوى التنهد داخليًا كما تأمل، ‘هذا استقبال سيء جدًا لشخص لا يظهر أي علامات على العداء.’
وبسبب ذلك، يجب أن يُظهر بعض الرحمة لهؤلاء الكواغوا.
“لماذا أتيت إلى هنا أيها اللاميت!”
في النهاية، قرر آينز القلق سحبهم من يديهم.
قام آينز بضرب عظام وجنتيه اللامعتين.
لا يبدو أنه مرتبط بهالة خاصة به.
“أنا ملك المملكة السحرية آينز أوول جون، وقد أتيت لبناء علاقة ودية مع دولة الأقزام. لن نهاجمكم إذا لم تهاجمونا، لذا يرجى خفض أسلحتكم.”
ضاق القائد العام عينيه وكأنه يخفي الانفعال في داخلهما.
ظهر الارتباك في عيون الأقزام وهم يشاهدون من النوافذ. انتهز آينز هذه الفرصة لمواصلة الحديث:
ثم تحدثوا.
“بعد إمساك الكواغوا الذين غزوا فيوه رايدو، علمت بخططهم لمهاجمة هذا المكان. إذا لم يكن لديكم إيمان بقوة سلاحكمم، فسأقدم لكم – مملكتي – المساعدة بكل سرور. نعم، هذا صحيح – سيكون عرضًا جيدًا للصداقة.”
‘لا، كنت فقط أطلب أن تكونوا مؤدبين.’ ومع ذلك، لم يستطع آينز قول الحقيقة، وبدلاً من ذلك أومأ برأسه، بالطريقة التي يمارسها الحاكم الحقيقي.
ابتسم، ولكن لأنه لم يكن لديه جلد، فإن مشاعر إيماءته لم تنتقل إلى الجانب الآخر.
“أيها الغبي! هذا المكان ليس للأكل بل للشرب! مذاق جعتهم أفضل!”
“ماذا عن ذلك القزم خلفك؟ هل هو رهينة؟!”
“حسنًا، هل تريد أن ترى الكواغوا الذين تم امساكهم، إذن؟ يمكنني أن أحضر العديد منهم ويمكنك أن تسألهم بنفسك.”
يبدو أن الأقزام كانوا لا يزالون حذرين منه.
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
“كم هذا وقح. أنا ملك، هل تعرفون ذلك؟ هل هذه طريقة للتحدث مع ملك؟”
تقدم جوندو إلى بوابات القلعة وطلب الإذن بالدخول، لكن البوابات لم تفتح.
نظر الأقزام إلى بعضهم البعض، ثم رد أحدهم.
“لماذا أتيت إلى هنا أيها اللاميت!”
“لا، لا … انتظر، أظهر لنا بعض الأدلة على أنك ملك حقًا!”
“سامحوني. على أي حال، هل كل شيء على ما يرام إذا دخل جوندو فقط؟ لقد أثبت أصله، أليس كذلك؟”
“–فهمت. هذا أمر منطقي.” وافق آينز وتابع. “إذن اسمحوا لي بتقديمه. إنه واحد منكم، جوندو الحداد، الذي التقيت به في فيوه رايدو.”
لقد اكتشفوا العديد من الوحوش الطائرة أثناء رحلتهم، لكن بعض الهدير من الوحوش السحرية أخافهم جميعًا. بفضل ذلك، تم تقليل وقت سفرهم إلى الحد الأدنى.
أظهر آينز الحركات الملكية التي بذل جهدًا كبيرًا لممارستها.
في حيرة من أمره، مد آينز يده للأقزام الجالسين.
بجو قائد مولود بالفطرة، أشار إلى تابعه للتقدم إلى الأمام.
صرخ جندي آخر بصوت مذعور، ونظر إليه القائد العام بحدة.
ملأ آينز شعوراً عميقاً بالرضا عندما سمع شهقات الخوف الخانقة القادمة من الأقزام. يبدو أن ساعات التدريب الطويلة التي قضاها لم تذهب سدى.
قام آينز بضرب عظام وجنتيه اللامعتين.
الآن بعد أن صار جوندو هنا، آينز – الذي كان في حالة مزاجية جيدة – أظهر وضعًا آخر لملك كريم وأعطى الأرضية له.
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
“آسف، ولكن هل يمكنك دخول القلعة وشرح الوضع لهم بالتفصيل؟”
“ماذا عن هذا؟ سأقدم لكم استخدام قوتي للتغلب على الكواغوا في الوقت الحالي. ما رأيكم؟”
“أومو، اترك هذا لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلئت كلمات جوندو بالثقة. يبدو أنه متأكد تمامًا من وجهتهم. نظرًا لأنه الوحيد الذي يمكنه أن يقودهم، فلم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله آينز إذا كان مخطئًا، لذلك كل ما يمكنه فعله هو الوثوق به.
تقدم جوندو إلى بوابات القلعة وطلب الإذن بالدخول، لكن البوابات لم تفتح.
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
“…ما الأمر؟”
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
بدوا مثل الأقزام الذين يديرون الحصن، لكن في نفس الوقت بدوا أكثر إثارة للإعجاب. في الحقيقة، ارتدى اثنان منهم ملابس أفضل من الآخر. يجب أن يكون هذا الشخص جنديًا في هذا الحصن، ومن المحتمل أن يكون الآخران هما رؤسائه.
“… هل هذا هو حقًا؟! هل هذا حقًا جوندو غريب الأطوار؟ ربما استخدم شخص ما السحر ليأخذ وجهه!”
بدوا مثل الأقزام الذين يديرون الحصن، لكن في نفس الوقت بدوا أكثر إثارة للإعجاب. في الحقيقة، ارتدى اثنان منهم ملابس أفضل من الآخر. يجب أن يكون هذا الشخص جنديًا في هذا الحصن، ومن المحتمل أن يكون الآخران هما رؤسائه.
عبس آينز عندما سمع أصوات الأقزام. إنهم يبقون في حالة تأهب شديد، وحتى آينز وافق على ذلك. ومع ذلك، لن يتمكنوا من إحراز أي تقدم إذا لم يثق بهم أحد.
أشع آينز هالة سوداء من خلفه، لكن كما هو متوقع، لم تتغير هالة الصولجان.
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
“- أدلة مادية.”
“جوندو، هل يمكنك إثبات نفسك لهم من خلال إظهار معرفتك بهذه المدينة؟ مثل القول، أين تعيش، شيء لا يعرفه إلا شخص يعيش في هذه المدينة؟”
بين الثابت والخالي من الرسمية، كان ابغير رسمي بشكل عام أكثر إزعاجًا. بدا الأمر أشبه بالدفع مقابل وجبة في مطعم بناءً على مزاج المرء. كانت هناك فرصة أن يتم فرض رسوم أعلى على المرء مقارنة بدفع سعر ثابت.
“أوه، أوه، نعم … سأخبر زوجة هذا الرجل بسره. آه، هناك مطعم يسمى جناح اللحية الذهبية السوداء! يديره رجل يشبه وجهه يشبه السندان. أطعمتهم فظيعة، والشيء اللائق الوحيد هناك هو الحساء!”
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
صمت الأقزام. نظر آينز إلى جوندو، تائهًا نوعًا ما من الكلمات. بدا رده وكأنه يحاول جاهدًا.
اتسعت عيون القائد العام.
“أيها الغبي! هذا المكان ليس للأكل بل للشرب! مذاق جعتهم أفضل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف القائد العام الحالة الرهيبة التي كانوا فيها.
“كاذب! إن بيرة الفطر الأحمر هي الأكثر لذة!”
وفقًا لجوندو، كان هذا الشخص هو صاحب أعلى تعيين في جيش هذا البلد.
“ماذا تقول، نبيذهم الغائم هو الأفضل! فقط تخيل هذا العطر الفوار!”
لقد تباهوا بمهارة عالية وقدرة كبيرة على التحمل، كما هو متوقع من الوحوش السحرية عالية المستوى. حتى في الهواء الرقيق للجبال الثلجية وحمل آينز والآخرين على ظهورهم، لم تنخفض سرعتهم ولو قليلاً. اتجهوا شمالًا بسرعة تزيد عن 100 كيلومتر في الساعة.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
لاحظ آينز في ذهنه أن الأقزام أحبوا البيرة كثيرًا، ثم رد عليهم:
أظهر آينز الحركات الملكية التي بذل جهدًا كبيرًا لممارستها.
“ماذا عن ذلك؟ هل يمكنكم قبول أن هذا هو جوندو الحقيقي؟ بالحديث عن ذلك، كل ما أردنا فعله هو إبلاغكم أن الكواغوا يحاولون الالتفاف حول الصدع العظيم ومهاجمة هذه المدينة. كل ما عليكم فعله هو إرسال تحذيرنا إلى الأشخاص الموجودين في الأعلى. بهذه الطريقة ستكون بلادنا قد أدت واجبها، حتى لو كان هجوم الكواجوا شرسًا. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا قمتم بتوبيخنا لاحقًا.”
بينما كان يفكر في إرسالهم للتفاوض لإثبات أنه ليس لديهم نوايا عدائية، فقد ينتهي بهم الأمر بإطلاق السهام عليهم إذا ساءت الأمور، لذلك تخلى عن هذه الفكرة. بدلاً من ذلك، واصل آينز أولاً، بينما يظهر جوندو وزينبيرو لاحقًا.
سحب العديد من الأقزام رؤوسهم من النوافذ.
“قبل ذلك، سمعت من رجالي أنك عرفت معلوماتك بعد استجواب بعض الكواغوا الذين تم أسرهم في فيوه رايدو. هل لديك أي دليل يدعم ذلك؟”
مر بعض الوقت. يبدو أن العديد من الناس كانوا يجرون مناقشة.
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
“انتظر هناك! سنرسل تقريرًا إلى قائدنا العام!”
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
وفقًا لجوندو، كان هذا الشخص هو صاحب أعلى تعيين في جيش هذا البلد.
قاد آينز وحشه إلى جوندو وسأله سؤالاً.
يبدو أنهم أدركوا أن هذا يجب أن يذهب إلى أعلى سلطة لهم.
“حسنًا، هل تريد أن ترى الكواغوا الذين تم امساكهم، إذن؟ يمكنني أن أحضر العديد منهم ويمكنك أن تسألهم بنفسك.”
“كوكوكو ~”
“… جلالة الملك، هل أنت واثق من قدرتك على صد الكواغوا؟”
آينز لم يقمع ضحكاته.
“أنا ملك المملكة السحرية آينز أوول جون، وقد أتيت لبناء علاقة ودية مع دولة الأقزام. لن نهاجمكم إذا لم تهاجمونا، لذا يرجى خفض أسلحتكم.”
كان هناك صوت قعقعة، وعندما نظر آينز إلى مصدره، رأى أن الأقزام قد سحبوا أقواسهم عليه مرة أخرى. بدا تنفسهم خشنًا و أنهم في قبضة العواطف القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع قعقعة مفاجئة أزلت آينز من أفكاره. عندما استدار لينظر إلى مصدر الصوت، رأى ثلاثة أقزام جالسين على الأرض.
‘هراء. هل هم غاضبون لأنني ضحكت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم؟ هل يمكن أن يكونوا خائفين مني ؟! … حسنًا، بالنظر إلى أنني أبدو هكذا … فما باليد حيلة، أليس كذلك؟ ردود الفعل هذه متوقع من مجتمع أشباه البشر…’
“سامحوني. على أي حال، هل كل شيء على ما يرام إذا دخل جوندو فقط؟ لقد أثبت أصله، أليس كذلك؟”
بعد التفكير إلى هذا الحد، فكر آينز في الوجه الآخر للعملية.
“لا، لا يمكنه، لا، غير مسموح، ابق هناك! انتظر هناك!”
ظهر الارتباك في عيون الأقزام وهم يشاهدون من النوافذ. انتهز آينز هذه الفرصة لمواصلة الحديث:
لم يكن يضحك عليهم، لكن يبدو أنه أزعجهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان عليه الاختيار بين مساعدة الأقزام أو الكواغوا، فسيختار آينز الأول دون تردد.
تم قمع مشاعر آينز القوية، لكن تموجات عاطفية صغيرة فقط من استطاعت التتسلل.
إذا كان قوياً بما يكفي للقبض عليه، فإن الأمر يستحق التحقيق معه.
كيف سيكون رد فعل الشركة إذا ابتسم لهم مندوب مبيعات لم يقابلوه من قبل كما لو كان لديه ما يخفيه؟ أصبح آينز منزعجًا من نفسه لأنه لم يفكر في ذلك. لقد فعل شيئًا خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد العام!”
فكر آينز. ‘يجب أن أكون أكثر حذرًا.’ وهو يتراجع مع جوندو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد العام!”
وهكذا وقفوا هناك لبعض الوقت.
‘ومع ذلك، قدمنا للأقزام معلومات قيمة للغاية. كنت أتمنى الحصول على رد مناسب. حسنًا، يمكنني استخدام ذلك كعلف للتفاوض أثناء العلاقات الدبلوماسية الرسمية. سوف أتحمل ذلك للآن.’
‘عندما جاء جيرمنيف للزيارة، قدمت المشروبات وقمت بجميع أنواع الاستعدادات للترحيب بهم. ألا يفعل الأقزام أشياء من هذا القبيل؟ … لا، الظروف الآن مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.’
“أنا ملك المملكة السحرية آينز أوول جون، وقد أتيت لبناء علاقة ودية مع دولة الأقزام. لن نهاجمكم إذا لم تهاجمونا، لذا يرجى خفض أسلحتكم.”
على عكس زيارة جيرمنيف التي تم ترتيبها مسبقًا، كان آينز في الأساس مندوب مبيعات من الباب إلى الباب. يجب أن يكون ممتنًا لأنهم لم يطردوه على الفور.
“هو. هوهو. …و؟”
بالإضافة إلى ذلك، لن يتمكن من الاستمتاع بأي مشروبات يقدموه له، بالنظر إلى جسده.
لقد تباهوا بمهارة عالية وقدرة كبيرة على التحمل، كما هو متوقع من الوحوش السحرية عالية المستوى. حتى في الهواء الرقيق للجبال الثلجية وحمل آينز والآخرين على ظهورهم، لم تنخفض سرعتهم ولو قليلاً. اتجهوا شمالًا بسرعة تزيد عن 100 كيلومتر في الساعة.
‘ومع ذلك، قدمنا للأقزام معلومات قيمة للغاية. كنت أتمنى الحصول على رد مناسب. حسنًا، يمكنني استخدام ذلك كعلف للتفاوض أثناء العلاقات الدبلوماسية الرسمية. سوف أتحمل ذلك للآن.’
أوقف وحشه خارج النطاق الفعال لأقواسهم ثم ترجل. نظرًا لأنه لا يزال ضمن النطاق الأقصى للأقواس، فقد أمرَ شالتير وأورا بالوقوف بجانب جوندو وزينبيرو وحمايتهما.
ومع ذلك، ربما يكون من الأفضل التغيير وتجنب الإساءة.
كانت أفواههم مخفية بسبب لحيتهم، لذلك بدا من الصعب رؤية مظهرهم على وجوههم.
أولاً، أخرج صولجان آينز أوول جون مزيف. كانت نسخة تجميلية ممتازة، وصولاً إلى المعدن المستخدم في بنائه. ومع ذلك، كان هذا كل شيء. لم يكن يمتلك حتى عُشر قوة الأصلي، وكان مجرد مليء بالجواهر التي لها نفس لون الأصل.
‘نظرًا لأن لديهم الوقت لتضييعه في هذا الفعل غير المجدي، يجب أن يعني ذلك أن الكواغوا لم يهاجموا بعد. إذا قاموا بالهجوم، فيمكننا جعلهم مدينين لنا بميزة كبيرة، لكن مجرد تحذيرهم من ذلك سيعتبر خدمة صغيرة، لذا يجب أن أتحمل ذلك. آه، يا له من أمر محرج. ومع ذلك، من منهم قائدهم؟’
شبع آينز الصولجان بتوهج أحمر وسرعان ما أغمق. لماذا لديه مثل هذه الوظيفة الضبط؟ ملؤه هوس رفاقه السابقين بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف القائد العام الحالة الرهيبة التي كانوا فيها.
لا يبدو أنه مرتبط بهالة خاصة به.
عندما أغلقوا المسافة بينهم وبين الحصن، رصدهم المدافعون في القلعة، وعاد الحراس إلى النشاط.
أشع آينز هالة سوداء من خلفه، لكن كما هو متوقع، لم تتغير هالة الصولجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جاء جيرمنيف للزيارة، قدمت المشروبات وقمت بجميع أنواع الاستعدادات للترحيب بهم. ألا يفعل الأقزام أشياء من هذا القبيل؟ … لا، الظروف الآن مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.’
‘هل هو مجرد تأثير مرئي؟’
إذا كان قوياً بما يكفي للقبض عليه، فإن الأمر يستحق التحقيق معه.
ثم سمع قعقعة مفاجئة أزلت آينز من أفكاره. عندما استدار لينظر إلى مصدر الصوت، رأى ثلاثة أقزام جالسين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يأخذ ذلك على أنه نية لمساعدتهم، أو أنه يريد المصافحة. لكن في الحقيقة، أراد أن يخبرهم أنه يفضل التحدث وهو يقف.
بدوا مثل الأقزام الذين يديرون الحصن، لكن في نفس الوقت بدوا أكثر إثارة للإعجاب. في الحقيقة، ارتدى اثنان منهم ملابس أفضل من الآخر. يجب أن يكون هذا الشخص جنديًا في هذا الحصن، ومن المحتمل أن يكون الآخران هما رؤسائه.
“لماذا أتيت إلى هنا أيها اللاميت!”
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
“فهمت … لذلك أنت تعرف بالفعل لماذا أتيت، صحيح؟”
كانت أفواههم مخفية بسبب لحيتهم، لذلك بدا من الصعب رؤية مظهرهم على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد إمساك الكواغوا الذين غزوا فيوه رايدو، علمت بخططهم لمهاجمة هذا المكان. إذا لم يكن لديكم إيمان بقوة سلاحكمم، فسأقدم لكم – مملكتي – المساعدة بكل سرور. نعم، هذا صحيح – سيكون عرضًا جيدًا للصداقة.”
في حيرة من أمره، مد آينز يده للأقزام الجالسين.
وبدا أن مطرقة آينز المتكررة على هذه النقطة قد حسم أمر القائد العام.
يمكن للمرء أن يأخذ ذلك على أنه نية لمساعدتهم، أو أنه يريد المصافحة. لكن في الحقيقة، أراد أن يخبرهم أنه يفضل التحدث وهو يقف.
قاد آينز وحشه إلى جوندو وسأله سؤالاً.
كان من الصعب التكيف مع الثقافات المختلفة. إذا تعامل مع هذا بشكل سيئ، فقد يتعرض الجانب الآخر للإهانة.
“همم، أنا الملك الساحر آينز أوول جون. هل أنتم السادة المسؤولون عن الترحيب بي؟”
إذا هاجموه بشيء مثل، “كان عليك إجراء بعض الأبحاث حول عادات بلدنا لأنك تريد تكوين علاقة معنا”، فلن يكون لديه ما يقوله ردًا.
من الناحية التقليدية، يحتاج المرء إلى وضع شروط الصفقة كتابيًا قبل توقيع العقد. كان هناك العديد من المزايا في التعامل مع الأمور بهذه الطريقة. ومع ذلك، إذا منحهم قوته بحرية، فإنه سيكسب امتنان كل الحاضرين. يمكن للمرء أن يحقق مكاسب من خلال قرض لا يمكن لأحد أن يفعله باتفاق مكتوب، وكان آينز يسعى لتحقيق ذلك.
على الرغم من أنه بدا منزعجًا جدًا من هذا الأمر، إلا أن آينز شكر وجهه الثابت وأبقى يده ممدودة.
اذن هذا هو القائد العام. تفاجأ آينز. لم يكن يتوقع أن ينزل رجلهم البارز شخصيًا.
نظر الأقزام ذهابًا وإيابًا بين وجه آينز ويديه، وهناك نظرة مضطربة على وجوههم.
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
‘همم؟ هل يمكن أن يكونوا خائفين مني ؟! … حسنًا، بالنظر إلى أنني أبدو هكذا … فما باليد حيلة، أليس كذلك؟ ردود الفعل هذه متوقع من مجتمع أشباه البشر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد العام!”
على الرغم من أنهم يخشونه في إرانتل أيضًا، إلا أنهم لم يتفاعلوا بهذه الطريقة. لذلك، قد يكون أخذ يد شخص رفيع المستوى أمرًا غير مهذب في مجتمعهم.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
في النهاية، قرر آينز القلق سحبهم من يديهم.
وهو يقول “أهذا صحيح..”، ألقى آينز تعويذة [الرسالة].
‘نظرًا لأن لديهم الوقت لتضييعه في هذا الفعل غير المجدي، يجب أن يعني ذلك أن الكواغوا لم يهاجموا بعد. إذا قاموا بالهجوم، فيمكننا جعلهم مدينين لنا بميزة كبيرة، لكن مجرد تحذيرهم من ذلك سيعتبر خدمة صغيرة، لذا يجب أن أتحمل ذلك. آه، يا له من أمر محرج. ومع ذلك، من منهم قائدهم؟’
‘ ماذا لو لم يقوموا بثني ركبهم؟ هل أحكمهم بالقوة؟ هل أبيدهم؟ أم أقتل كل الكبار وأستخدم الأطفال للتجارب؟ وهل إجبارهم على عشيرة واحدة ثم الحكم عليهم أفضل طريقة؟’
“همم، أنا الملك الساحر آينز أوول جون. هل أنتم السادة المسؤولون عن الترحيب بي؟”
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
لم يكن يعرف أيًا من الرتب الأعلى هو أعلى رتبة، لذلك تحدث عن المسافة بينهما. ثم أومأ أحد الأقزام بقوة، كما لو كان يحاول التخلص من شيء ما على وجهه.
على الرغم من أنه بدا منزعجًا جدًا من هذا الأمر، إلا أن آينز شكر وجهه الثابت وأبقى يده ممدودة.
”احم! أنا، أنا الرجل المسؤول عن الجيش – ”
“كوكوكو ~”
“الجيش – فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يضحك عليهم، لكن يبدو أنه أزعجهم جميعًا.
اذن هذا هو القائد العام. تفاجأ آينز. لم يكن يتوقع أن ينزل رجلهم البارز شخصيًا.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
‘هل يمكن أن يكون هذا البلد قد سمع عن المملكة السحرية من قبل؟ أو بالأحرى… هل ذلك لأنني أحضرت لهم الأخبار في وقت مناسب جدًا؟’
يمكنه سماع شظايا من المحادثة، مثل “هذا سيء”، “غير ممكن”، “الكواغوا”، “ما زلنا”، “خطر أمامنا”، “على أي حال” وهلم جرا.
“- هل هناك أي مشاكل مع الكواغوا؟ أنا أعتذر عن جعلك تنزل شخصيًا خلال وقت منشغل، أيها القائد العام. ”
يبدو أن الأقزام كانوا لا يزالون حذرين منه.
اتسعت عيون القائد العام.
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
“فهمت … لذلك أنت تعرف بالفعل لماذا أتيت، صحيح؟”
سقط الحصن الذي يدافع عن الصدع الكبير، وتم دفعهم إلى خط دفاعهم الأخير. أصبحت هناك بوابة واحدة فقط تقف بينهم وبين العدو، وإذا سقطت، فسيتدفق العدو إلى المدينة ويموت العديد من الأقزام. بينما يخططون في الأصل لشراء بعض الوقت للفرار إلى فيوه رايدو، كان من الواضح أن بقاء العرق بأكمله سيكون موضع شك إذا لم يتم تغيير الخطة بشكل جذري.
فكر آينز. ‘ما الذي تقوله بحق الجحيم.’ بطبيعة الحال، لم يقل ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الفكرة العامة هي أنه سيكون من الصعب عليهم التعامل مع الكواغوا بمفردهم، لذلك يجب عليهم الاستفادة من هذه الفرصة والمقامرة عليها.
“-بالتأكيد. هذا صحيح.”
“…فهمت. جلالة الملك، أدعو الإله أن تعيرنا قوة دولتك.”
أومأ برأسه بشهامة، بالطريقة الملكية التي مارسها مرات عديدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أيًا من الرتب الأعلى هو أعلى رتبة، لذلك تحدث عن المسافة بينهما. ثم أومأ أحد الأقزام بقوة، كما لو كان يحاول التخلص من شيء ما على وجهه.
“…فهمت. … حسنًا، كما تعلم، لقد أوقفنا تقدم الكواغوا بطريقة ما في الوقت الحالي – لا، نحن نحاول إعاقتهم. ”
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
“هو. هوهو. …و؟”
“انتظر هناك! سنرسل تقريرًا إلى قائدنا العام!”
أراد آينز أن يسأل القزم عما يعرفه آينز تحديدًا، لكن بما أن آينز قد تظاهر بالفعل أنه على دراية جيدة، فقد تم استبعاد هذا الفكر من الاستجواب.
فكر آينز. ‘ما الذي تقوله بحق الجحيم.’ بطبيعة الحال، لم يقل ذلك بالفعل.
‘لكن هل تسرب أي شيء عني؟’
‘لكن هل تسرب أي شيء عني؟’
كل ما يمكنه فعله هو التمسك بهذه الفكرة وهو يتطلع إلى ردهم.
“كم هذا وقح. أنا ملك، هل تعرفون ذلك؟ هل هذه طريقة للتحدث مع ملك؟”
“قبل ذلك، سمعت من رجالي أنك عرفت معلوماتك بعد استجواب بعض الكواغوا الذين تم أسرهم في فيوه رايدو. هل لديك أي دليل يدعم ذلك؟”
صمت الأقزام. نظر آينز إلى جوندو، تائهًا نوعًا ما من الكلمات. بدا رده وكأنه يحاول جاهدًا.
“هناك جوندو، مواطن من هذا البلد -”
لا يبدو أنه مرتبط بهالة خاصة به.
“- أدلة مادية.”
تقدم جوندو إلى بوابات القلعة وطلب الإذن بالدخول، لكن البوابات لم تفتح.
“حسنًا، هل تريد أن ترى الكواغوا الذين تم امساكهم، إذن؟ يمكنني أن أحضر العديد منهم ويمكنك أن تسألهم بنفسك.”
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
“إجابة فورية … يبدو أنني سأكون صريحًا معك، إذن. … بهذا المعدل، سيكون الإخلاء إلى فيوه رايدو صعبًا للغاية.”
“آسف، ولكن هل يمكنك دخول القلعة وشرح الوضع لهم بالتفصيل؟”
“القائد…!”
كان هناك صوت قعقعة، وعندما نظر آينز إلى مصدره، رأى أن الأقزام قد سحبوا أقواسهم عليه مرة أخرى. بدا تنفسهم خشنًا و أنهم في قبضة العواطف القوية.
انطلاقا من النبرة المؤلمة التي اتخذها الرجل بجانب القائد العام، خمّن آينز أن الرجل يصيح على حقيقة أن القائد العام ة تحدث عن أسرار عسكرية أمام آينز. لكن القائد العام واصل بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأقزام الذين راقبوه من النافذة امتلكوا نفس التعبيرات المجمدة على وجوههم. بفضل لحاهم الفوضوية، لم يستطع التفريق بين قزم وآخر، ولكن كيف يجب أن يضع هذا – بدوا هزليين.
“جلالة الملك يعرف كل شيء بالفعل. كما قال – حقيقة أن الشخص الذي يجب أن يتولى القيادة في الخطوط الأمامية هنا هو علامة واضحة على الجمود. نظرًا لأنه يعرف ذلك بالفعل، يجب أن يكون من السهل أيضًا تخيل ما تنوي قواتنا – الذين لا يمكنهم التطلع إلى أي تعزيزات – القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع قعقعة مفاجئة أزلت آينز من أفكاره. عندما استدار لينظر إلى مصدر الصوت، رأى ثلاثة أقزام جالسين على الأرض.
‘لا، كنت فقط أطلب أن تكونوا مؤدبين.’ ومع ذلك، لم يستطع آينز قول الحقيقة، وبدلاً من ذلك أومأ برأسه، بالطريقة التي يمارسها الحاكم الحقيقي.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
وصف القائد العام الحالة الرهيبة التي كانوا فيها.
“فهمت … لذلك أنت تعرف بالفعل لماذا أتيت، صحيح؟”
سقط الحصن الذي يدافع عن الصدع الكبير، وتم دفعهم إلى خط دفاعهم الأخير. أصبحت هناك بوابة واحدة فقط تقف بينهم وبين العدو، وإذا سقطت، فسيتدفق العدو إلى المدينة ويموت العديد من الأقزام. بينما يخططون في الأصل لشراء بعض الوقت للفرار إلى فيوه رايدو، كان من الواضح أن بقاء العرق بأكمله سيكون موضع شك إذا لم يتم تغيير الخطة بشكل جذري.
“ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لتقرير خططكم المستقبلية الآن؟”
بعد أن علم آينز بمحنة الأقزام، ابتسم في قلبه. كل شيء يتطور في اتجاه مواتٍ له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قيادة جوندو، تحركت وحوش أورا السحرية عبر الثلج كما لو كان سهلًا عشبيًا.
“ماذا عن هذا؟ سأقدم لكم استخدام قوتي للتغلب على الكواغوا في الوقت الحالي. ما رأيكم؟”
“ماذا عن هذا؟ سأقدم لكم استخدام قوتي للتغلب على الكواغوا في الوقت الحالي. ما رأيكم؟”
ضاق القائد العام عينيه وكأنه يخفي الانفعال في داخلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأقزام الذين راقبوه من النافذة امتلكوا نفس التعبيرات المجمدة على وجوههم. بفضل لحاهم الفوضوية، لم يستطع التفريق بين قزم وآخر، ولكن كيف يجب أن يضع هذا – بدوا هزليين.
“هل تستطيع فعل ذلك؟ لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنه فعله هو التمسك بهذه الفكرة وهو يتطلع إلى ردهم.
من الناحية التقليدية، يحتاج المرء إلى وضع شروط الصفقة كتابيًا قبل توقيع العقد. كان هناك العديد من المزايا في التعامل مع الأمور بهذه الطريقة. ومع ذلك، إذا منحهم قوته بحرية، فإنه سيكسب امتنان كل الحاضرين. يمكن للمرء أن يحقق مكاسب من خلال قرض لا يمكن لأحد أن يفعله باتفاق مكتوب، وكان آينز يسعى لتحقيق ذلك.
حتى لو لم يأكل أحد الخامات المنشورية، فربما وصل لورد العشيرة هذا إلى مكانته عن طريق تناول أحد المعادن النادرة من يجدراسيل.
بين الثابت والخالي من الرسمية، كان ابغير رسمي بشكل عام أكثر إزعاجًا. بدا الأمر أشبه بالدفع مقابل وجبة في مطعم بناءً على مزاج المرء. كانت هناك فرصة أن يتم فرض رسوم أعلى على المرء مقارنة بدفع سعر ثابت.
وفقًا لجوندو، كان هذا الشخص هو صاحب أعلى تعيين في جيش هذا البلد.
‘الكرم غالبًا ما يشبه الجشع، همم؟ هل قال بونيتو مو سان ذلك؟’
سقط الحصن الذي يدافع عن الصدع الكبير، وتم دفعهم إلى خط دفاعهم الأخير. أصبحت هناك بوابة واحدة فقط تقف بينهم وبين العدو، وإذا سقطت، فسيتدفق العدو إلى المدينة ويموت العديد من الأقزام. بينما يخططون في الأصل لشراء بعض الوقت للفرار إلى فيوه رايدو، كان من الواضح أن بقاء العرق بأكمله سيكون موضع شك إذا لم يتم تغيير الخطة بشكل جذري.
“بعد الوصول إلى هذا الطريق وبذل الكثير من الجهد للعثور عليكم، سيكون الأمر مزعجًا للغاية بالنسبة لي إذا تم تدمير البلد الذي كنت أرغب في تكوين صداقة معه. ألن تقبلوا مساعدتي؟”
“- كم من الوقت لديك؟ كم يومًا يمكن للبوابة الصمود؟”
“… لكن إذا لم نحصل على موافقة المجلس …”
وبدا أن مطرقة آينز المتكررة على هذه النقطة قد حسم أمر القائد العام.
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
“بعد الوصول إلى هذا الطريق وبذل الكثير من الجهد للعثور عليكم، سيكون الأمر مزعجًا للغاية بالنسبة لي إذا تم تدمير البلد الذي كنت أرغب في تكوين صداقة معه. ألن تقبلوا مساعدتي؟”
“… جلالة الملك، هل أنت واثق من قدرتك على صد الكواغوا؟”
“هو. هوهو. …و؟”
“إذا كانوا أشباه الذين رأيناهم في فيوه رايدو، فيجب أن تكون لعبة أطفال لي.”
“أوه، أوه، نعم … سأخبر زوجة هذا الرجل بسره. آه، هناك مطعم يسمى جناح اللحية الذهبية السوداء! يديره رجل يشبه وجهه يشبه السندان. أطعمتهم فظيعة، والشيء اللائق الوحيد هناك هو الحساء!”
‘مم،’ أومأ جوندو من الجانب.
‘لا، كنت فقط أطلب أن تكونوا مؤدبين.’ ومع ذلك، لم يستطع آينز قول الحقيقة، وبدلاً من ذلك أومأ برأسه، بالطريقة التي يمارسها الحاكم الحقيقي.
“بالطبع، هذا قبل اقتحام الكواغوا للمدينة. من الصعب للغاية القضاء على العدو فقط أثناء المشاجرة الفوضوية. أثق في أنكم لن ترغبوا في الوقوف جانباً وترك القتال يمتد إلى مدينة الأقزام؟ لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، بابكم الصغير هذا هو فرصتكم الأخيرة، أليس كذلك؟”
انطلاقا من النبرة المؤلمة التي اتخذها الرجل بجانب القائد العام، خمّن آينز أن الرجل يصيح على حقيقة أن القائد العام ة تحدث عن أسرار عسكرية أمام آينز. لكن القائد العام واصل بهدوء:
ظهر تعبير مرير على وجه القائد العام –
“القائد…!”
“- كم من الوقت لديك؟ كم يومًا يمكن للبوابة الصمود؟”
تقدمت المجموعة، وكان جوندو في المقدمة.
وبدا أن مطرقة آينز المتكررة على هذه النقطة قد حسم أمر القائد العام.
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
“…فهمت. جلالة الملك، أدعو الإله أن تعيرنا قوة دولتك.”
“بعد الوصول إلى هذا الطريق وبذل الكثير من الجهد للعثور عليكم، سيكون الأمر مزعجًا للغاية بالنسبة لي إذا تم تدمير البلد الذي كنت أرغب في تكوين صداقة معه. ألن تقبلوا مساعدتي؟”
“القائد العام!”
عندما أغلقوا المسافة بينهم وبين الحصن، رصدهم المدافعون في القلعة، وعاد الحراس إلى النشاط.
صرخ جندي آخر بصوت مذعور، ونظر إليه القائد العام بحدة.
تقدم جوندو إلى بوابات القلعة وطلب الإذن بالدخول، لكن البوابات لم تفتح.
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
بينما كان يفكر في إرسالهم للتفاوض لإثبات أنه ليس لديهم نوايا عدائية، فقد ينتهي بهم الأمر بإطلاق السهام عليهم إذا ساءت الأمور، لذلك تخلى عن هذه الفكرة. بدلاً من ذلك، واصل آينز أولاً، بينما يظهر جوندو وزينبيرو لاحقًا.
ثم تحدثوا.
بعد ذلك، كل ما تبقى هو استراتيجيات ضد وجود لاعبين.
يمكنه سماع شظايا من المحادثة، مثل “هذا سيء”، “غير ممكن”، “الكواغوا”، “ما زلنا”، “خطر أمامنا”، “على أي حال” وهلم جرا.
‘ ماذا لو لم يقوموا بثني ركبهم؟ هل أحكمهم بالقوة؟ هل أبيدهم؟ أم أقتل كل الكبار وأستخدم الأطفال للتجارب؟ وهل إجبارهم على عشيرة واحدة ثم الحكم عليهم أفضل طريقة؟’
يبدو أن الفكرة العامة هي أنه سيكون من الصعب عليهم التعامل مع الكواغوا بمفردهم، لذلك يجب عليهم الاستفادة من هذه الفرصة والمقامرة عليها.
“هو. هوهو. …و؟”
يبدو أن الوقت قد حان لجرعة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع قعقعة مفاجئة أزلت آينز من أفكاره. عندما استدار لينظر إلى مصدر الصوت، رأى ثلاثة أقزام جالسين على الأرض.
صاح آينز، شاحنًا القوة في صوته:
شبع آينز الصولجان بتوهج أحمر وسرعان ما أغمق. لماذا لديه مثل هذه الوظيفة الضبط؟ ملؤه هوس رفاقه السابقين بالغضب.
“ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لتقرير خططكم المستقبلية الآن؟”
”أومو. معظم المدن التي يعيش فيها الأقزام هي مثلها. ومع ذلك، تم تصميم فيوه جير مع مراعاة اعتبارات التجارة على نطاق واسع مع البشر، لذلك فهي مختلفة قليلاً عن فيوه رايدو. أولاً، من السهل على البشر العثور عليها، ومن أجل تقليل أي إزعاج للزوار، قمنا ببناء حصن ضخم من الخارج. ستعرفه عندما تراه.”
_____________
نظر آينز حوله بعد سماع ذلك، لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي أثر لشكل مبنى.
ترجمة: Scrub
‘هل هو مجرد تأثير مرئي؟’
“كاذب! إن بيرة الفطر الأحمر هي الأكثر لذة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
