الفصل 2 - الجزء الثاني - تحضيرات المعركة
المجلد 9: ملقي سحر الدمار
الفصل 2 – الجزء الثاني – تحضيرات المعركة
“ايهيهيهي، حسنًا ~”
كانت قدرة الماركيز رايفن السياسية لا يعلى عليها بين النبلاء الستة العظماء، لذلك يتوقع المرء أن يكون المكتب الذي أظهر فيه قدراته مكتبًا مثيرًا للإعجاب. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال. سيتفاجأ الكثيرون إذا كانوا يعرفون العدد الدقيق للقرارات التي أثرت على مستقبل المملكة والتي تمت صياغتها في مثل هذا المكان المتواضع والضيق.
امتلأ الجزء الداخلي من الغرفة بأرفف الكتب، وتم ترتيب الكتب والمخطوطات المصنفة بدقة بطريقة تشير إلى شخصية صاحبها. ومع ذلك، لم يكن بسبب هذه الأشياء أن الغرفة كانت صغيرة جدًا، على الرغم من أنها كانت جزءًا من سبب ذلك.
كان هدف رايفن الحالي هو وضع الأمير زاناك على العرش. إذا فشل في ذلك، ستتخذ البلاد خطوة أخرى نحو الخراب.
لا يمكن رؤية السبب الأكبر بالعين المجردة.
مع همف من الانزعاج، وضع الصبي رأسه جانبا. بدا رايفن وكأنه قد تعرض للتو لصدمة هائلة، يائسًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يموت.
تم بناء منزل الماركيز رايفن من الآجر المطلي بالجص. كان هذا مألوفًا عندما يتعلق الأمر ببناء منزل نبيل، ولم يكن مكتب رايفن استثناءً.
“هل هذا هو ذلك ما هو الخطأ !؟ ري تان؟ “
مد رافين يده لأسفل ورفع ابنه، الذي كان يحاول تسلق ركبته.
ومع ذلك، تم طلاء الجزء الداخلي من تلك الجدران بألواح نحاسية كانت تغلف الغرفة بأكملها.
“حسنًا، فلنذهب لتناول العشاء!”
تم إجراء ذلك للتدخل في التعويذات المستخدمة للتنصت أو الملاحظة أو الكشف عن موقعه.
أحدهم، الصبي الذي قرقر فرحًا.
بدت الغرفة الخالية من النوافذ وقليل من الخوف من الأماكن المغلقة، ولكن من وجهة نظر الفعالية من حيث التكلفة، كانت عملية ويجب تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند عودته من قصر فالنسيا، كان رايفن قد يجرب دفاعات هذا المكتب مباشرةً، والذي تم إثباته ضد السحر. عبر إلى الجانب الآخر من مكتب عمله القوي قبل أن ينزل على كرسيه، بطريقة توحي بأنه قد نفذت طاقته تمامًا.
قام بإحضار خيوط شعره الأشقر في أصابعه، وقام بتمشيطها للخلف واتكأ على مقعده بينما كان وجهه ملتويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم غطى وجهه بيديه. أي شخص رآه لن يفكر في نبيل عظيم يتمتع بسلطة وامتياز لا مثيل لهما في المملكة، فقط رجل في منتصف العمر أنهكه ثقل الضغط والمسؤولية.
عندما فكر في مقدار الوقت والجهد الذي سيحتاجه هذا، غرق قلب رايفن. في هذه اللحظة، كانت لدى ابنه فكرة جيدة وتحدث.
قام بإحضار خيوط شعره الأشقر في أصابعه، وقام بتمشيطها للخلف واتكأ على مقعده بينما كان وجهه ملتويًا.
حتى لو كانت زوجته تدحرج عينيها نحوه، فلن يخذل رايفن ابنه. أمسك الصبي بإحكام وتنهد وهو يشعر بالحرارة من جسد ابنه الساخن يتدفق إليه.
“…هل هذا صحيح؟ هل تخطط فقط لتأجيل الأمر حتى الغد؟”
ربما كان ذلك بسبب استراحته الآن، لكن التوتر المتراكم خلال جلسة البلاط تحول إلى غضب ملأ قلبه. في غضون لحظات، تجاوز قدرته على الاحتواء وانفجر في الهواء بصراخ عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التطلع إلى العرش حلما خائنا.
“بلهاء، كل واحد منهم!”
“…هل هذا صحيح؟ هل تخطط فقط لتأجيل الأمر حتى الغد؟”
لا أحد يفهم ما كان يجري. لا، إذا كان شخص ما قد فهم الموقف واستغل هذا الموقف، فسيكونون مخططين بارعين بالفعل.
قام بإحضار خيوط شعره الأشقر في أصابعه، وقام بتمشيطها للخلف واتكأ على مقعده بينما كان وجهه ملتويًا.
في الوقت الحالي، أصبحت المملكة في خطر كبير.
“أليس هذا صحيحًا، ري تان؟ ما هو الأمر؟ هل تريد إخبار بابا بشيء ما؟”
أدت قعقعة السيوف المتكررة للإمبراطورية إلى مشاكل حادة مثل نقص الغذاء، وبعد ذلك كانت هناك قضايا أخرى بدأت تتعجل. السبب الوحيد لعدم ظهور تصدعات في المملكة حتى الآن هو أن النبلاء كانوا يؤمنون بصدق “أننا بحاجة فقط إلى الصمود لفترة أطول قليلاً حتى ينهار الفصيل الآخر أولاً”.
بالطبع، اعتقدت زوجته أن هذا كان مجرد تغيير مؤقت بسبب علمه أن لديه وريثًا. ومع ذلك، استمر رايفن في التغيير بعد ذلك، وجعل زوجته تتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ معه.
وبسبب ذلك، ازداد نفوذ الفصيل الملكي بشكل كبير، وكان من المفترض أن يكونوا قادرين على وضع الأمير زاناك على العرش إذا كانوا قد دافعوا عن ذلك في ذلك الوقت وهناك. ومع ذلك-
استخدمت الإمبراطورية محاربين محترفين معروفين بالفرسان، لكن المملكة لم يكن لديها جنود مكافئون بين صفوفهم. لمقاومة الغزوات الإمبراطورية، احتاجوا إلى تجنيد الفلاحين. وكانت نتيجة ذلك أن القرى في كل مكان عانت من نقص في القوى العاملة لفترة من الزمن.
وبسبب ذلك، ازداد نفوذ الفصيل الملكي بشكل كبير، وكان من المفترض أن يكونوا قادرين على وضع الأمير زاناك على العرش إذا كانوا قد دافعوا عن ذلك في ذلك الوقت وهناك. ومع ذلك-
كان لدى الإمبراطورية فهم قوي لممارسة التجنيد الإجباري في المملكة، وبالتالي أعلنوا الحرب خلال موسم الحصاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال الموسم الأكثر ازدحامًا في القرية الزراعية، لا يمكن المبالغة في تقدير تأثير الذكور البالغين – أهم مصدر للعمالة – لمدة شهر واحد. بالطبع، لم تكن فكرة التجنيد الإجباري كما تخطر ببال الكثير من الناس، ولكن في مواجهة جيش الإمبراطورية، الذين كانوا أفضل تدريبًا وتسليحًا، لم تستطع المملكة حشد أي مقاومة دون ثقل الأعداد من جانبهم.
في النهاية، عندما نظرت زوجته في زوجها قبل تغييره وبعده، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها تفضل رايفن الجديد، وتغير موقفها أيضًا. كان الاثنان، أخيرًا، زوجين عاديين.
حتى أنه كان لديه أيام أراد فيها فقط ترك كل شيء والمغادرة.
كانت هناك مناسبة واحدة أدى فيها نقص المجندين إلى خسائر فادحة للمملكة. لحسن الحظ، نجح الهجوم المضاد الذي قاده جازيف، مما أسفر عن مقتل اثنين من الفرسان الأربعة الأصليين ووضع حد للحرب، لأن كلا الجانبين قد انتصر وخسر. لكن الحقيقة هي أن المملكة أضعفت، وفي ظل خسارة العديد من المواطنين، خرجت المملكة على الجانب الخاسر من المعادلة.
أول ما فكر به عندما علم أن لديه ابنًا هو أن لديه أداة أخرى ليستخدمها. ومع ذلك، عندما كان الطفل حديث الولادة يمسك إصبعه بيديه الصغيرتين، انكسر شيء ما داخل الماركيز رايفن.
وحتى في ظل هذه الظروف…
عندما كان ماركيز رايفن شابًا، كان قلبه مليئًا بالطموح والقيادة التي كانت السمة المميزة للشباب. وكان هدف طموحه نحو العرش.
“رييي تان، لماذا لا تخبر بابا؟”
“هذا القذر الخائن! هذا الصراع على السلطة الأحمق! هؤلاء البلهاء، يتقاتلون على مقعد غبي!”
“―- لا أعتقد أنه جاهز بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يريد مشاركة سر من نوع ما، انطلاقًا من الطريقة التي غطى بها فمه بيديه الصغيرتين. عندما رأى تلك الحركة، ذاب قلب رايفن، وانخفضت زوايا عيون هسي، وصنع وجهًا لا يتوقعه المرء أبدًا من الرجل الذي تمت الإشارة إليه على أنه ثعبان.
كان الماركيز برومروش، أحد النبلاء الستة العظماء، قد خان المملكة ببيع معلوماتها إلى الإمبراطورية. انقسم النبلاء إلى فصيلين وكانا يناضلان من أجل الهيمنة. كان الأميران يتطلعان إلى الخلافة مثل كلاب تتنازع على عظم.
أحدهم، الصبي الذي قرقر فرحًا.
قام الماركيز رايفن بضرب مكتبه مرارًا وتكرارًا، معربًا عن غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الملك ليس أفضل أيضًا! إنه ليس غبيًا وليس مخمورًا بالسلطة، لكنه لا يفكر على الإطلاق! إذا لم يتخلى عن مقعده قريبًا، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم أزمة الخلافة! أعطته الأميرة رينر فرصة جيدة من خلال جعل الأمور مواتية للفصيل الملكي، لذلك يجب عليه الإسراع ونقل السلطة إلى الجيل التالي بالفعل!”
“…”
أثناء الاضطراب الشيطاني، كانت الأميرة رينر هي التي شجعت الملك على أخذ الميدان بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبسبب ذلك، ازداد نفوذ الفصيل الملكي بشكل كبير، وكان من المفترض أن يكونوا قادرين على وضع الأمير زاناك على العرش إذا كانوا قد دافعوا عن ذلك في ذلك الوقت وهناك. ومع ذلك-
كان عليه أن يفكر في كيفية الحفاظ على استمرار المملكة، حتى في مواجهة الأخطار المقبلة.
“انتهى الأمر بهذا الشكل لأنه أشفق على ابنه الأول. ليس الأمر كما لو أنني لا أفهم مشاعره، لكن لا أحد يفكر فيما هو مهم! لا أحد على الإطلاق!”
بالمعنى الدقيق للكلمة، لم يكن هذا صحيحًا، ولسوء الحظ كان معظمهم في معسكر رايفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الصوت يأتي من موضع أقل من المعتاد. للحظة، أظهر رايفن تعبيرًا مختلفًا عن طبيعته. ربما يمكن القول أن تعبيره قد ذاب؛ كانت حواجبه تتدلى، وحتى زاوية فمه كانت مسترخية بشكل غير معهود.
“… لا أعتقد أنه كان يمزح عندما وعد بأن يجعلني رئيس الوزراء. على الرغم من أنني لا أستطيع تخفيف العبء عن كتفي الأيسر، إلا أنه على الأقل سيحسن حالة المملكة.”
ما كان ينبغي له أن يركّزهم جميعاً تحت جناحه. بدلاً من ذلك، كان يجب أن ينشرها بعناية في جميع الفصائل الأخرى وأن يكون لها تأثير على القادة من الداخل. ومع ذلك، لم يكن استفزازه موجهًا إلى نفسه لأنه لم يفعل ذلك في وقت سابق، بل كان موجهًا إلى أعضاء الفصائل الأخرى، الذين تسبب ضعفهم العقلي في إصابته بالصداع.
لا، هذا ما شعر به رايفن. اعتنى بالمرأة التي تزوجها كأداة، لكن لم يكن هناك حب بينهما.
“البلهاء، كل واحد منهم!”
ربما شعر الماركيز رايفن الشاب، المليء بالثقة في قدراته، أنه ليس لديه هدف آخر يستحق أن يكون هدفه مدى الحياة. لتحقيق هذه الغاية، عمل بهدوء، ووسع نفوذه، وراكم الثروة، ووسع علاقاته، وسحق أعدائه السياسيين.
صرخ رايفن في إحباط عندما كان يفكر في هؤلاء الحمقى الذين لا يمكنهم رؤية الطُعم إلا أمامهم.
في بعض الأحيان، جعله القلق المفرط يفكر في تدمير المملكة بيديه، على الرغم من أن هذا الفكر الخاص لم يأت إلا مرة أو مرتين.
“حسنًا، فلنذهب لتناول العشاء!”
“― مع ذلك، ماذا علي أن أفعل؟ فكر، رايفن، فكر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا – حسنًا، إنها سمكة بابا المفضلة ~”
نما إحباط رايفن مع هدوء تنفسه.
لا يمكن رؤية السبب الأكبر بالعين المجردة.
كان عليه أن يفكر في كيفية الحفاظ على استمرار المملكة، حتى في مواجهة الأخطار المقبلة.
تحدث رايفن بالكلمات في ذهنه بصوت عالٍ بينما كان ينظم أفكاره. بصراحة، أراد مشاركة هذا الأمر مع شخص ما ومناقشته معه. لهذا السبب دعم رايفن الأمير زاناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من الباب كان هناك ولد.
“بادئ ذي بدء، هذه الحرب مع الإمبراطورية خطيرة، خاصة إذا كانت تلك الحرب مع آينز أوول جون تتطلب قوة عظمى. يجب أن أبدأ بافتراض أنه يمكن أن يتسبب بنفسه في وقوع أكثر من 10000 ضحية قبل أن أبدأ التخطيط الاستراتيجي. ثم في الوقت نفسه، سأضغط من أجل أن يكون الأمير هو الملك القادم… هل سيكون ذلك صعبًا للغاية؟”
”أومو. لقد انتهيت حقًا من العمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث رايفن بالكلمات في ذهنه بصوت عالٍ بينما كان ينظم أفكاره. بصراحة، أراد مشاركة هذا الأمر مع شخص ما ومناقشته معه. لهذا السبب دعم رايفن الأمير زاناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقر الصبي فرحًا وهو يوضع على فخذ رايفن. كان يشعر بحرارة جسده من خلال ملابسه، والوزن المألوف له. ملأ صدره ارتياح دافئ وثابت.
كان الأمير الثاني حليفه الوحيد – على الرغم من وجود الآن شخص آخر، الأميرة رينير، من بين أفراد العائلة الملكية. كلاهما أدرك الخطر الذي تواجهه المملكة، واعتبرها رفيقة السلاح عندما يتعلق الأمر بالتخطيط للمستقبل.
كانت قدرة الماركيز رايفن السياسية لا يعلى عليها بين النبلاء الستة العظماء، لذلك يتوقع المرء أن يكون المكتب الذي أظهر فيه قدراته مكتبًا مثيرًا للإعجاب. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال. سيتفاجأ الكثيرون إذا كانوا يعرفون العدد الدقيق للقرارات التي أثرت على مستقبل المملكة والتي تمت صياغتها في مثل هذا المكان المتواضع والضيق.
كان الأمر كما لو كان يحاول بناء قلعة من الرمال، محاطة بالصغار الذين يحاولون ركلها أرضًا. في بعض الأحيان، كان يشعر وكأنه يدمر القلعة الرملية بنفسه، فقط لحرمانهم من الرضا. ومع ذلك، كان لديه سبب لتجاهل تلك الدوافع المدمرة والاستمرار كما فعل.
إذا استطاع فقط أن يصعد إلى العرش، فسيخفف ذلك من كتفه اليمنى.
أدار عينيه إلى الصبي الذي أمامه.
وحتى في ظل هذه الظروف…
“… لا أعتقد أنه كان يمزح عندما وعد بأن يجعلني رئيس الوزراء. على الرغم من أنني لا أستطيع تخفيف العبء عن كتفي الأيسر، إلا أنه على الأقل سيحسن حالة المملكة.”
تجاهل رايفن تعبير زوجته المضطرب وسأل مرة أخرى.
كان هدف رايفن الحالي هو وضع الأمير زاناك على العرش. إذا فشل في ذلك، ستتخذ البلاد خطوة أخرى نحو الخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الثاني حليفه الوحيد – على الرغم من وجود الآن شخص آخر، الأميرة رينير، من بين أفراد العائلة الملكية. كلاهما أدرك الخطر الذي تواجهه المملكة، واعتبرها رفيقة السلاح عندما يتعلق الأمر بالتخطيط للمستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بمساعدة الأميرة رينر، ستكون وظيفتي أسهل، على الأقل.”
“الملك ليس أفضل أيضًا! إنه ليس غبيًا وليس مخمورًا بالسلطة، لكنه لا يفكر على الإطلاق! إذا لم يتخلى عن مقعده قريبًا، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم أزمة الخلافة! أعطته الأميرة رينر فرصة جيدة من خلال جعل الأمور مواتية للفصيل الملكي، لذلك يجب عليه الإسراع ونقل السلطة إلى الجيل التالي بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد رايفن بشدة وهو يعبر عن أفكاره وخططه المستقبلية.
حتى أنه كان لديه أيام أراد فيها فقط ترك كل شيء والمغادرة.
قام الماركيز رايفن بضرب مكتبه مرارًا وتكرارًا، معربًا عن غضبه.
في بعض الأحيان، جعله القلق المفرط يفكر في تدمير المملكة بيديه، على الرغم من أن هذا الفكر الخاص لم يأت إلا مرة أو مرتين.
“―- لا أعتقد أنه جاهز بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو كان يحاول بناء قلعة من الرمال، محاطة بالصغار الذين يحاولون ركلها أرضًا. في بعض الأحيان، كان يشعر وكأنه يدمر القلعة الرملية بنفسه، فقط لحرمانهم من الرضا. ومع ذلك، كان لديه سبب لتجاهل تلك الدوافع المدمرة والاستمرار كما فعل.
“ألن تخبر بابا ~ ن؟ سوف يبكي بابا ~ “
جاء طرق من على الباب.
يبدو أن الصوت يأتي من موضع أقل من المعتاد. للحظة، أظهر رايفن تعبيرًا مختلفًا عن طبيعته. ربما يمكن القول أن تعبيره قد ذاب؛ كانت حواجبه تتدلى، وحتى زاوية فمه كانت مسترخية بشكل غير معهود.
المجلد 9: ملقي سحر الدمار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من الباب كان هناك ولد.
“هذا ليس جيدًا. لا يمكنني صنع وجه مثل هذا.”
“هل هذا صحيح، أعني، هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذن هذا خطأ بابا. رجاء سامحني. ري-تان، هل تريد أن تخبرني بأي شيء؟”
صفع رايفن وجهه بخفة، لأن إرادته لم تكن كافية لاستعادة الكرامة المناسبة له. بعد أن قام بترتيب شعره الجامح، التفت إلى الباب المعدني وتحدث حتى يسمع الشخص الموجود على الجانب الآخر. رغم أن صوته كان عالياً، إلا أنه احتوى على رقة مدهشة تشير إلى أنه لم يكن غاضبًا.
مع همف من الانزعاج، وضع الصبي رأسه جانبا. بدا رايفن وكأنه قد تعرض للتو لصدمة هائلة، يائسًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يموت.
أول ما فكر به عندما علم أن لديه ابنًا هو أن لديه أداة أخرى ليستخدمها. ومع ذلك، عندما كان الطفل حديث الولادة يمسك إصبعه بيديه الصغيرتين، انكسر شيء ما داخل الماركيز رايفن.
“ادخل.”
أحدهم، الصبي الذي قرقر فرحًا.
رأى رايفن التعبير غير السعيد على وجه ابنه وتبعه بشكل محموم بسؤال.
تشير السرعة التي فُتح بها الباب الثقيل إلى مدى تطلع الطرف الآخر إليه.
شعرت وكأن حوضًا من الماء البارد قد ألقى على رأسه، وانتشر تعبير منزعج على وجه رايفن. كان من السهل أن تطلب من الطهاة الإسراع، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى اتباع الخطوات المناسبة للقيام بعملهم، ويجب تنفيذ هذه الخطوات في توقيت محدد. وبالتالي، إذا قام بتعطيل روتين حياتهم بأنانية، فلن يكون الطعام جيدًا كما ينبغي.
أول ما فكر به عندما علم أن لديه ابنًا هو أن لديه أداة أخرى ليستخدمها. ومع ذلك، عندما كان الطفل حديث الولادة يمسك إصبعه بيديه الصغيرتين، انكسر شيء ما داخل الماركيز رايفن.
على الجانب الآخر من الباب كان هناك ولد.
“هذا هو ما هو عليه الأمر؟ هل يمكنك إخبار بابا ~ ن؟ آه ما هذا؟”
كان وجه الصبي البريء والرائع ملونًا بحمرة خفيفة على بشرة وجنتيه الشاحبة. بدا وكأنه يبلغ من العمر خمس سنوات تقريبًا، وقد مشى على الأرض وتوقف عند ركبة رايفن.
“الآن، أنت تعلم أنه لا ينبغي عليك الركض في الداخل، هذا نادر الحدوث.”
تبع الصبي صوت أنثوي إلى رايفن.
كان وجه الصبي البريء والرائع ملونًا بحمرة خفيفة على بشرة وجنتيه الشاحبة. بدا وكأنه يبلغ من العمر خمس سنوات تقريبًا، وقد مشى على الأرض وتوقف عند ركبة رايفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الثاني حليفه الوحيد – على الرغم من وجود الآن شخص آخر، الأميرة رينير، من بين أفراد العائلة الملكية. كلاهما أدرك الخطر الذي تواجهه المملكة، واعتبرها رفيقة السلاح عندما يتعلق الأمر بالتخطيط للمستقبل.
كانت امرأة ذات وجه جميل ظل كئيبًا. لم تكن تبدو وكأنها امرأة سعيدة. كانت ملابسها رائعة الصنع، لكن ألوانها كانت باهتة.
انحنت المرأة بشكل أولي لرايفن، ثم ابتسمت.
كانت حياتهم المنزلية عادية.
”أومو. لقد انتهيت حقًا من العمل.”
مع تلميح من الإحراج، أعاد رايفن الابتسامة.
بعد قوله هذا، عكس رايفن أنه سيكون أمرًا سيئًا إذا قام بتربية ابنه بشكل سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رايفن بشدة وهو يعبر عن أفكاره وخططه المستقبلية.
متى بدأت زوجته تبتسم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، جاءت ذكريات تلك الأيام غير محظورة على ماركيز رايفن.
قام بإحضار خيوط شعره الأشقر في أصابعه، وقام بتمشيطها للخلف واتكأ على مقعده بينما كان وجهه ملتويًا.
عندما كان ماركيز رايفن شابًا، كان قلبه مليئًا بالطموح والقيادة التي كانت السمة المميزة للشباب. وكان هدف طموحه نحو العرش.
ومع ذلك، تم طلاء الجزء الداخلي من تلك الجدران بألواح نحاسية كانت تغلف الغرفة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رايفن المساعدة سوى في تقبيل خدود ابنه الوردية مرارًا وتكرارًا. دغدغه، وضحك الصبي ببراءة.
كان التطلع إلى العرش حلما خائنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا القذر الخائن! هذا الصراع على السلطة الأحمق! هؤلاء البلهاء، يتقاتلون على مقعد غبي!”
ربما شعر الماركيز رايفن الشاب، المليء بالثقة في قدراته، أنه ليس لديه هدف آخر يستحق أن يكون هدفه مدى الحياة. لتحقيق هذه الغاية، عمل بهدوء، ووسع نفوذه، وراكم الثروة، ووسع علاقاته، وسحق أعدائه السياسيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي كان مدفوعا بالطموح قد رحل في مرحلة ما.
لم يكن الزواج أكثر من جزء من خطته. طالما أنه يستطيع بيع منصب المسيرة بسعر مرتفع، لم يكن يهتم بنوع المرأة التي انتهى بها الأمر معه. كما اتضح أنها كانت امرأة جميلة، لكنها قاتمة، لكن رايفن لم يمانع. بعد كل شيء، كان الشيء المهم هو العلاقات التي أقامها مع عائلة زوجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حياتهم المنزلية عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رايفن بشدة وهو يعبر عن أفكاره وخططه المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، هذا ما شعر به رايفن. اعتنى بالمرأة التي تزوجها كأداة، لكن لم يكن هناك حب بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رايفن المساعدة سوى في تقبيل خدود ابنه الوردية مرارًا وتكرارًا. دغدغه، وضحك الصبي ببراءة.
بدا أن زوجته أدركت ذلك وأومأت برأسها عدة مرات.
كما لو كان القدر، ظهر شيئ صغير غير رايفن.
المجلد 9: ملقي سحر الدمار
أدار عينيه إلى الصبي الذي أمامه.
نظر رايفن بحرارة إلى الصبي على ساقه، وتحدث إليه.
أول ما فكر به عندما علم أن لديه ابنًا هو أن لديه أداة أخرى ليستخدمها. ومع ذلك، عندما كان الطفل حديث الولادة يمسك إصبعه بيديه الصغيرتين، انكسر شيء ما داخل الماركيز رايفن.
كان هذا ابنه الناعم الاسفنجي، الذي بدا قردًا أكثر من إنسان. من المؤكد أنه لم يعتقد أنه كان رائعا. ومع ذلك، عندما شعر بالدفء الذي يشع من إصبعه، بدا كل شيء آخر سخيفًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الأمر بهذا الشكل لأنه أشفق على ابنه الأول. ليس الأمر كما لو أنني لا أفهم مشاعره، لكن لا أحد يفكر فيما هو مهم! لا أحد على الإطلاق!”
أصبح العرش وكأنه قمامة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الذي كان مدفوعا بالطموح قد رحل في مرحلة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الغرفة الخالية من النوافذ وقليل من الخوف من الأماكن المغلقة، ولكن من وجهة نظر الفعالية من حيث التكلفة، كانت عملية ويجب تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عوا! سيكون بابا ~ ن سعيدا جدا! ماذا على العشاء الليلة؟”
بعد ذلك، عندما ابتسم رايفن بفضل زوجته التي أنجبت للتو ابنه، تذكر بوضوح التعبير على وجهها. لقد كان مضحكًا، حتى لو لم يقل ذلك بصوت عالٍ. لقد تذكر أنه يبدو أنه يسأل، “من يكون هذا الشخص؟”
كانت امرأة ذات وجه جميل ظل كئيبًا. لم تكن تبدو وكأنها امرأة سعيدة. كانت ملابسها رائعة الصنع، لكن ألوانها كانت باهتة.
بالطبع، اعتقدت زوجته أن هذا كان مجرد تغيير مؤقت بسبب علمه أن لديه وريثًا. ومع ذلك، استمر رايفن في التغيير بعد ذلك، وجعل زوجته تتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ معه.
فجأة، جاءت ذكريات تلك الأيام غير محظورة على ماركيز رايفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “― مع ذلك، ماذا علي أن أفعل؟ فكر، رايفن، فكر!”
في النهاية، عندما نظرت زوجته في زوجها قبل تغييره وبعده، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها تفضل رايفن الجديد، وتغير موقفها أيضًا. كان الاثنان، أخيرًا، زوجين عاديين.
“أريد أن أترك مجالًا محفوظًا لابني.” لقد كان هدفًا لأي أب نبيل.
أدت قعقعة السيوف المتكررة للإمبراطورية إلى مشاكل حادة مثل نقص الغذاء، وبعد ذلك كانت هناك قضايا أخرى بدأت تتعجل. السبب الوحيد لعدم ظهور تصدعات في المملكة حتى الآن هو أن النبلاء كانوا يؤمنون بصدق “أننا بحاجة فقط إلى الصمود لفترة أطول قليلاً حتى ينهار الفصيل الآخر أولاً”.
مد رافين يده لأسفل ورفع ابنه، الذي كان يحاول تسلق ركبته.
قرقر الصبي فرحًا وهو يوضع على فخذ رايفن. كان يشعر بحرارة جسده من خلال ملابسه، والوزن المألوف له. ملأ صدره ارتياح دافئ وثابت.
في الوقت الحالي، أصبحت المملكة في خطر كبير.
الحقيقة هي أنه إذا كان شخص آخر على هذا النحو، فلن تكون حياته صعبة كما هي الآن. في النهاية، كل ما يمكنه فعله هو البحث بين عامة الناس. إذا كان هذا مكانًا مثل الإمبراطورية، حيث كان هناك نظام تعليمي وطني يقوم بتدريب الناس على الخدمة العامة، لكان الأمر جيدًا، لكن في المملكة، كان البحث عن المواهب المخفية مثل العثور على إبرة في كومة قش. كل ما يمكنه فعله هو الاستماع إلى شائعات الموهوبين وتجنيدهم.
الآن، كان لدى رايفن هدف واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يريد مشاركة سر من نوع ما، انطلاقًا من الطريقة التي غطى بها فمه بيديه الصغيرتين. عندما رأى تلك الحركة، ذاب قلب رايفن، وانخفضت زوايا عيون هسي، وصنع وجهًا لا يتوقعه المرء أبدًا من الرجل الذي تمت الإشارة إليه على أنه ثعبان.
“أريد أن أترك مجالًا محفوظًا لابني.” لقد كان هدفًا لأي أب نبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر رايفن بحرارة إلى الصبي على ساقه، وتحدث إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه ابنه من زاوية عينه. يبدو أنه كان هناك حزن تقريبًا.
“ما هو الأمر تشو؟ ري تان؟ تشوتشو ~ “
شخصان فقط في العالم سيشاهدان نبيلًا عظيمًا يجعد شفتيه ويقول “~ تشو”.
تعهد رايفن في قلبه أنه حتى لو اضطر للتضحية بنفسه، فسيأحمي كل هذا.
أحدهم، الصبي الذي قرقر فرحًا.
جاء طرق من على الباب.
“… حبيبي، الحديث معه هكذا سوف يفسد قواعده.”
“حقًا.”
بالطبع، اعتقدت زوجته أن هذا كان مجرد تغيير مؤقت بسبب علمه أن لديه وريثًا. ومع ذلك، استمر رايفن في التغيير بعد ذلك، وجعل زوجته تتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ معه.
“همف! هراء، هذا ليس أكثر من إشاعة لا أساس لها.”
فجأة، جاءت ذكريات تلك الأيام غير محظورة على ماركيز رايفن.
بعد قوله هذا، عكس رايفن أنه سيكون أمرًا سيئًا إذا قام بتربية ابنه بشكل سيء.
منذ أن كان ابنه، كان هذا يعني أنه يجب أن يكون لديه قدر من الموهبة. أو بالأحرى، كان الأمر جيدًا حتى لو لم يكن موهوبًا، ولكن بصفتهما والديه، أصبح عليهما الالتزام باكتشاف أو تنمية قدرات أطفالهم. على هذا النحو، سيكون أمرًا سيئًا إذا أثروا عليه سلبًا. ومع ذلك، فقد رفض التخلي عن ألقاب المحبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الحب أفضل معلم بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، لقد كنت بالفعل في طريق مسدود على أي حال،” تمتم. “ليس الأمر وكأنني يمكن أن أنهيه في يوم واحد.”
“أليس هذا صحيحًا، ري تان؟ ما هو الأمر؟ هل تريد إخبار بابا بشيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل رايفن تعبير زوجته المضطرب وسأل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ايهيهيهي، حسنًا ~”
عندما كان ماركيز رايفن شابًا، كان قلبه مليئًا بالطموح والقيادة التي كانت السمة المميزة للشباب. وكان هدف طموحه نحو العرش.
بدا وكأنه يريد مشاركة سر من نوع ما، انطلاقًا من الطريقة التي غطى بها فمه بيديه الصغيرتين. عندما رأى تلك الحركة، ذاب قلب رايفن، وانخفضت زوايا عيون هسي، وصنع وجهًا لا يتوقعه المرء أبدًا من الرجل الذي تمت الإشارة إليه على أنه ثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو ما هو عليه الأمر؟ هل يمكنك إخبار بابا ~ ن؟ آه ما هذا؟”
“أليس هذا صحيحًا، ري تان؟ ما هو الأمر؟ هل تريد إخبار بابا بشيء ما؟”
“عشاء الليلة ~”
“بادئ ذي بدء، هذه الحرب مع الإمبراطورية خطيرة، خاصة إذا كانت تلك الحرب مع آينز أوول جون تتطلب قوة عظمى. يجب أن أبدأ بافتراض أنه يمكن أن يتسبب بنفسه في وقوع أكثر من 10000 ضحية قبل أن أبدأ التخطيط الاستراتيجي. ثم في الوقت نفسه، سأضغط من أجل أن يكون الأمير هو الملك القادم… هل سيكون ذلك صعبًا للغاية؟”
“مم، مم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه المفضل لدى بابا!”
ربما شعر الماركيز رايفن الشاب، المليء بالثقة في قدراته، أنه ليس لديه هدف آخر يستحق أن يكون هدفه مدى الحياة. لتحقيق هذه الغاية، عمل بهدوء، ووسع نفوذه، وراكم الثروة، ووسع علاقاته، وسحق أعدائه السياسيين.
“أردت أن أقول ذلك!”
“عوا! سيكون بابا ~ ن سعيدا جدا! ماذا على العشاء الليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا ~ ن، أريد مساعدتك في العمل أيضًا ~”
“عشاء الليلة ~”
“إنه سمك الجبرة على طريقة لا ميونيير.”
شعرت وكأن حوضًا من الماء البارد قد ألقى على رأسه، وانتشر تعبير منزعج على وجه رايفن. كان من السهل أن تطلب من الطهاة الإسراع، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى اتباع الخطوات المناسبة للقيام بعملهم، ويجب تنفيذ هذه الخطوات في توقيت محدد. وبالتالي، إذا قام بتعطيل روتين حياتهم بأنانية، فلن يكون الطعام جيدًا كما ينبغي.
“هل هذا هو ذلك ما هو الخطأ !؟ ري تان؟ “
فجأة، جاءت ذكريات تلك الأيام غير محظورة على ماركيز رايفن.
رأى رايفن التعبير غير السعيد على وجه ابنه وتبعه بشكل محموم بسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أردت أن أقول ذلك!”
صفع رايفن وجهه بخفة، لأن إرادته لم تكن كافية لاستعادة الكرامة المناسبة له. بعد أن قام بترتيب شعره الجامح، التفت إلى الباب المعدني وتحدث حتى يسمع الشخص الموجود على الجانب الآخر. رغم أن صوته كان عالياً، إلا أنه احتوى على رقة مدهشة تشير إلى أنه لم يكن غاضبًا.
“إنه المفضل لدى بابا!”
بدا البرق وكأنه يضيء خلف ظهر رايفن.
لا أحد يفهم ما كان يجري. لا، إذا كان شخص ما قد فهم الموقف واستغل هذا الموقف، فسيكونون مخططين بارعين بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا صحيح، أعني، هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذن هذا خطأ بابا. رجاء سامحني. ري-تان، هل تريد أن تخبرني بأي شيء؟”
عندما نظر إليها رايفن بحاجبين مجعدين، غطت زوجته وجهها، وهي لا تعرف ماذا تفعل.
نظر رايفن بحرارة إلى الصبي على ساقه، وتحدث إليه.
“رييي تان، لماذا لا تخبر بابا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الثاني حليفه الوحيد – على الرغم من وجود الآن شخص آخر، الأميرة رينير، من بين أفراد العائلة الملكية. كلاهما أدرك الخطر الذي تواجهه المملكة، واعتبرها رفيقة السلاح عندما يتعلق الأمر بالتخطيط للمستقبل.
بعد قوله هذا، عكس رايفن أنه سيكون أمرًا سيئًا إذا قام بتربية ابنه بشكل سيء.
مع همف من الانزعاج، وضع الصبي رأسه جانبا. بدا رايفن وكأنه قد تعرض للتو لصدمة هائلة، يائسًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يموت.
بالطبع، اعتقدت زوجته أن هذا كان مجرد تغيير مؤقت بسبب علمه أن لديه وريثًا. ومع ذلك، استمر رايفن في التغيير بعد ذلك، وجعل زوجته تتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ معه.
“أنا آسف حقًا، ري تان، بابا ~ معتوه ونسي كل شيء ~ لذلك، هل يمكن أن تخبرني؟”
نظر إليه ابنه من زاوية عينه. يبدو أنه كان هناك حزن تقريبًا.
حتى أنه كان لديه أيام أراد فيها فقط ترك كل شيء والمغادرة.
“ألن تخبر بابا ~ ن؟ سوف يبكي بابا ~ “
عند عودته من قصر فالنسيا، كان رايفن قد يجرب دفاعات هذا المكتب مباشرةً، والذي تم إثباته ضد السحر. عبر إلى الجانب الآخر من مكتب عمله القوي قبل أن ينزل على كرسيه، بطريقة توحي بأنه قد نفذت طاقته تمامًا.
“هذا – حسنًا، إنها سمكة بابا المفضلة ~”
“ايهيهيهي، حسنًا ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن كان ابنه، كان هذا يعني أنه يجب أن يكون لديه قدر من الموهبة. أو بالأحرى، كان الأمر جيدًا حتى لو لم يكن موهوبًا، ولكن بصفتهما والديه، أصبح عليهما الالتزام باكتشاف أو تنمية قدرات أطفالهم. على هذا النحو، سيكون أمرًا سيئًا إذا أثروا عليه سلبًا. ومع ذلك، فقد رفض التخلي عن ألقاب المحبة له.
”بالفعل! بابا سعيد للغاية لسماع ذلك!”
لم يستطع رايفن المساعدة سوى في تقبيل خدود ابنه الوردية مرارًا وتكرارًا. دغدغه، وضحك الصبي ببراءة.
جاء طرق من على الباب.
“حسنًا، فلنذهب لتناول العشاء!”
“مم، مم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رايفن المساعدة سوى في تقبيل خدود ابنه الوردية مرارًا وتكرارًا. دغدغه، وضحك الصبي ببراءة.
“―- لا أعتقد أنه جاهز بعد.”
رأى رايفن التعبير غير السعيد على وجه ابنه وتبعه بشكل محموم بسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا.”
تشير السرعة التي فُتح بها الباب الثقيل إلى مدى تطلع الطرف الآخر إليه.
لم يستطع رايفن إخفاء وحدته التي شعر بها عندما سمع رد ابنه الحي.
شعرت وكأن حوضًا من الماء البارد قد ألقى على رأسه، وانتشر تعبير منزعج على وجه رايفن. كان من السهل أن تطلب من الطهاة الإسراع، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى اتباع الخطوات المناسبة للقيام بعملهم، ويجب تنفيذ هذه الخطوات في توقيت محدد. وبالتالي، إذا قام بتعطيل روتين حياتهم بأنانية، فلن يكون الطعام جيدًا كما ينبغي.
ومع ذلك، تم طلاء الجزء الداخلي من تلك الجدران بألواح نحاسية كانت تغلف الغرفة بأكملها.
هذا هو السبب في عدم إعطاء رايفن تلك الأوامر، حتى لو لم يكن سعيدًا بالانتظار. كان ذلك أيضًا لأنه أراد أن يحصل ابنه على أفضل وجبة ممكنة.
كانت قدرة الماركيز رايفن السياسية لا يعلى عليها بين النبلاء الستة العظماء، لذلك يتوقع المرء أن يكون المكتب الذي أظهر فيه قدراته مكتبًا مثيرًا للإعجاب. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال. سيتفاجأ الكثيرون إذا كانوا يعرفون العدد الدقيق للقرارات التي أثرت على مستقبل المملكة والتي تمت صياغتها في مثل هذا المكان المتواضع والضيق.
“حسنًا، والدك في منتصف العمل. دعنا نذهب.”
“عشاء الليلة ~”
“همف! هراء، هذا ليس أكثر من إشاعة لا أساس لها.”
“اوكاي ~”
بالمعنى الدقيق للكلمة، لم يكن هذا صحيحًا، ولسوء الحظ كان معظمهم في معسكر رايفن.
لم يستطع رايفن إخفاء وحدته التي شعر بها عندما سمع رد ابنه الحي.
لا أحد يفهم ما كان يجري. لا، إذا كان شخص ما قد فهم الموقف واستغل هذا الموقف، فسيكونون مخططين بارعين بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”همم! انتظر، في الواقع، لقد انتهيت من العمل.”
تم بناء منزل الماركيز رايفن من الآجر المطلي بالجص. كان هذا مألوفًا عندما يتعلق الأمر ببناء منزل نبيل، ولم يكن مكتب رايفن استثناءً.
“حقًا؟”
“مم، مم!”
”أومو. لقد انتهيت حقًا من العمل.”
“…هل هذا صحيح؟ هل تخطط فقط لتأجيل الأمر حتى الغد؟”
“البلهاء، كل واحد منهم!”
ما كان ينبغي له أن يركّزهم جميعاً تحت جناحه. بدلاً من ذلك، كان يجب أن ينشرها بعناية في جميع الفصائل الأخرى وأن يكون لها تأثير على القادة من الداخل. ومع ذلك، لم يكن استفزازه موجهًا إلى نفسه لأنه لم يفعل ذلك في وقت سابق، بل كان موجهًا إلى أعضاء الفصائل الأخرى، الذين تسبب ضعفهم العقلي في إصابته بالصداع.
“…”
حتى لو كانت زوجته تدحرج عينيها نحوه، فلن يخذل رايفن ابنه. أمسك الصبي بإحكام وتنهد وهو يشعر بالحرارة من جسد ابنه الساخن يتدفق إليه.
“… حسنًا، لقد كنت بالفعل في طريق مسدود على أي حال،” تمتم. “ليس الأمر وكأنني يمكن أن أنهيه في يوم واحد.”
ربما شعر الماركيز رايفن الشاب، المليء بالثقة في قدراته، أنه ليس لديه هدف آخر يستحق أن يكون هدفه مدى الحياة. لتحقيق هذه الغاية، عمل بهدوء، ووسع نفوذه، وراكم الثروة، ووسع علاقاته، وسحق أعدائه السياسيين.
لم يكن هذا عذرا. الحقيقة هي أنه لم يكن لديه أي شيء عاجل للعناية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكر في مقدار الوقت والجهد الذي سيحتاجه هذا، غرق قلب رايفن. في هذه اللحظة، كانت لدى ابنه فكرة جيدة وتحدث.
بدا أن زوجته أدركت ذلك وأومأت برأسها عدة مرات.
“أنا أتفهم، ولكن لا يزال… يبدو الأمر مزعجًا حقًا.”
لا يمكن رؤية السبب الأكبر بالعين المجردة.
“هذا ما قلته. لست بحاجة إلى مزيد من الذراعين أو الساقين لأقوم بعملي، فقط رؤوس جيدة.”
“ماذا عن أخي؟”
“إنه المفضل لدى بابا!”
“إنه موهوب، ولكن بالنظر إلى أن إدارة ممتلكات عائلتك تتطلب ضرائب كافية كما هي، لا أعتقد أنني أستطيع بذل المزيد من العمل عليه. هل تعرفين أي شخص آخر يمكن الوثوق به؟”
كان رايقن قد طرح هذا السؤال عدة مرات، وأعطته زوجته نفس الإجابة؛ لا يوجد نبيل يمكنه العمل بنفس مستواك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان القدر، ظهر شيئ صغير غير رايفن.
الحقيقة هي أنه إذا كان شخص آخر على هذا النحو، فلن تكون حياته صعبة كما هي الآن. في النهاية، كل ما يمكنه فعله هو البحث بين عامة الناس. إذا كان هذا مكانًا مثل الإمبراطورية، حيث كان هناك نظام تعليمي وطني يقوم بتدريب الناس على الخدمة العامة، لكان الأمر جيدًا، لكن في المملكة، كان البحث عن المواهب المخفية مثل العثور على إبرة في كومة قش. كل ما يمكنه فعله هو الاستماع إلى شائعات الموهوبين وتجنيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكر في مقدار الوقت والجهد الذي سيحتاجه هذا، غرق قلب رايفن. في هذه اللحظة، كانت لدى ابنه فكرة جيدة وتحدث.
عندما كان ماركيز رايفن شابًا، كان قلبه مليئًا بالطموح والقيادة التي كانت السمة المميزة للشباب. وكان هدف طموحه نحو العرش.
“بابا ~ ن، أريد مساعدتك في العمل أيضًا ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم، مم!”
“اووه ~ ري تااان، شكرًا جزيلاً لك! أنا أحب ~ تشو أكثر من أي شيء آخر! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رييي تان، لماذا لا تخبر بابا؟”
لم يتوقف رايفن عن تقبيل ابنه حيث واصل حديثه عن الرضيع. كانت هذه بلا شك أسعد لحظة في حياته.
”أومو. لقد انتهيت حقًا من العمل.”
يمكنه نسيان ضغوط حياته اليومية وتحقيق قدر ضئيل من السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعهد رايفن في قلبه أنه حتى لو اضطر للتضحية بنفسه، فسيأحمي كل هذا.
كان هذا ابنه الناعم الاسفنجي، الذي بدا قردًا أكثر من إنسان. من المؤكد أنه لم يعتقد أنه كان رائعا. ومع ذلك، عندما شعر بالدفء الذي يشع من إصبعه، بدا كل شيء آخر سخيفًا فجأة.
قام بإحضار خيوط شعره الأشقر في أصابعه، وقام بتمشيطها للخلف واتكأ على مقعده بينما كان وجهه ملتويًا.
____________
كان عليه أن يفكر في كيفية الحفاظ على استمرار المملكة، حتى في مواجهة الأخطار المقبلة.
“حسنًا، والدك في منتصف العمل. دعنا نذهب.”
ترجمة: Scrub
ما كان ينبغي له أن يركّزهم جميعاً تحت جناحه. بدلاً من ذلك، كان يجب أن ينشرها بعناية في جميع الفصائل الأخرى وأن يكون لها تأثير على القادة من الداخل. ومع ذلك، لم يكن استفزازه موجهًا إلى نفسه لأنه لم يفعل ذلك في وقت سابق، بل كان موجهًا إلى أعضاء الفصائل الأخرى، الذين تسبب ضعفهم العقلي في إصابته بالصداع.
“ايهيهيهي، حسنًا ~”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
