الفصل 2 - الجزء الأول - تحضيرات الهجوم
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
الفصل 2 – الجزء الأول – تحضيرات الهجوم
“همم – في الواقع… ليس لديه موهبة المبارزة. ومع ذلك، فهو أقوى مني في بعض المجالات.”
غلاف الفصل الثاني:
ومع ذلك، فقد ابتعد عن موضوع توظيفه في لواء نشر الموت. لقد شعر أن جازيف قد يقول “كل رجل يسير في طريقه في الحياة”، لكن الحقيقة هي أنه أمام رجل صالح مثل جازيف، شعر براين بالخجل من ذكر الأعماق التي غرقت فيها ماضيه في السعي وراء مهارات السيف.
لم يقل براين أي شيء عن تعبير جازيف المرتبك. بدلاً من ذلك، شرح أحداث اليوم تقريبًا؛ بعبارة أخرى، الغارة على بيت الدعارة.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 18:27
“ماذا علي أن أفعل، هاه… ماذا عن العمل في مزرعة؟”
حل المساء بحلول الوقت الذي تمكن فيه براين العودة إلى منزل سترونف، بعد تسليم مهمته إلى الحراس الذين استدعاهم كلايمب. الآن بعد أن تم إطلاق سراحه من ضغوط المعركة، أدرك أنه كان جائعًا جدًا لدرجة أن معدته تؤلمه.
ربما كان جازف قد استوعب أفكاره، لكن الرجل الآخر ابتسم أيضًا.
‘… إذا جعلت سترونوف ينتظرني بينما أنا جائع، لا أعرف كيف سأعيش هذا الوضع.’
“بالتأكيد. لذلك آمل أن ما فعلته سيضعفهم. لسوء الحظ، هذا ليس مرجحًا جدًا.”
فتح باب المنزل. بطبيعة الحال، سمح جازيف لـ براين بمعاملة هذا المنزل كما لو كان منزله.
“رأيته يتدرب في الشوارع.”
عندما دخل برين المنزل وسار باتجاه الغرفة التي أعارها له جازف، سمع صوت خطوات تتجه نحوه. لابد أن شخصًا ما سمعه قادمًا.
ربما كان النبيذ قد بدأ في الوصول إلى ذروته، لكنهم استخدموا القليل من القوة وتناثر النبيذ، ونقع الطاولة.
خمن أنه جازيف، وعندما نزل الشخص الذي خطى تلك الخطوات على السلم، ثبتت صحة تخمينه.
“أعتقد أنه كان مصاص دماء… كان اسمها شالتير بلوفالن. بإصبعها الخنصر فقط تمكنت من صد الخطوة التي اخترعتها خصيصًا… لأهزمك.”
“حسنًا، لقد عدت متأخرًا يا أنغولاس. هل ذهبت إلى أي مكان؟”
“الزراعة… حسنًا، هذا ليس سيئًا، لكن… ماذا عن هذا؟ لماذا لا تخدم الأمة معي؟”
لم يحمل سؤال جازيف أي تلميح إلى التوبيخ. في الواقع، عندما انغمس براين في التفكير حول كيفية الإجابة على هذا السؤال، نظر إليه جازيف بدلاً من ذلك بعيون مشرقة باهتمام.
“حسنًا، لقد عدت متأخرًا يا أنغولاس. هل ذهبت إلى أي مكان؟”
“إذا كنت لا تمانع، فماذا عن التحدث على العشاء؟”
“لم يحالفك الحظ إذًا؟”
كانت هذه الفكرة جيدة تمامًا مع براين. ثم فرك بطنه وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لساني سيء جدًا لذا فهو هكذا بالنسبة لي… هل الأمر نفسه بالنسبة لك يا أنغولاس؟”
“هذه فكرة عظيمة. أين سنأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن أي قدر من المعرفة سيساعدك.”
بدا جازف مندهشًا للحظة، ثم قاد برين إلى غرفة الطعام، قائلاً “هنا”.
لقد شعر براين بهذه الطريقة تجاه جازيف. ربما أراد جازيف محاربة براين أيضًا، لإعادة تجربة تلك المعركة المثيرة منذ ذلك الحين –
“هل ستجعل الخدم يعدون شيئًا؟ أو لا تخبرني، هل ستطبخ بنفسك، سترونوف؟ “
(يشبه المنطقة بموضوع)
ابتسم جازف بمرارة على هذا السؤال غير المتوقع.
“حسنًا، ليس كثيرًا، لكن يمكنني طهي الأطباق البسيطة. بعد كل شيء، سيكون من الصعب جدًا تدبر الأمر إذا لم أتمكن من الطهي بمفردي أثناء التدريب.”
“لا، لا يمكنني الطهي على الإطلاق.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 18:27
وبقوله ذلك، قام بتحريك شفتيه على شكل ابتسامة قطة، وأضاف:
بدا أن النظرة على وجه جازف تقول “هل تمزح معي”.
“ومع ذلك، فإن كل ما يصنعه خادمي ضعيف للغاية، ربما لأنهم يستمرون في العمل هكذا منذ سنوات. في مجال عملي، أود أن آكل أشياء بنكهات قوية… لكن يبدو أنهم لا يفهمون ذلك.”
“وحش؟ نوع من الوحوش السحرية؟”
ضحك براين وضايقه: “إذًا، حتى القائد المحارب العظيم والقوي في المملكة مجبر على تناول طعام صحي ولطيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار جازف جميع أنواع الموضوعات، وسرعان ما وجد براين نفسه في منطقة غير مألوفة. أثناء دخولهم لها، سأل جازيف بلا مبالاة:
لم يعترض جازيف على ذلك، بل عبس فقط وأجاب: “هذا صحيح.”
ربما كان النبيذ قد بدأ في الوصول إلى ذروته، لكنهم استخدموا القليل من القوة وتناثر النبيذ، ونقع الطاولة.
ثم أكمل: “بينما كنت أفكر في السماح لك بتجربة طعامي الشهير المطبوخ في المنزل، في النهاية طلبت الطعام من الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جازيف في شكر براين غير المتوقع. ربما كان وجهه هذا ممتعًا، لكن تعبيرات براين نفسه خففت قليلاً. ثم اعتدل وقال:
“هل هذا صحيح. هذا لطف كبير منك. شكرًا.”
عندما دخل برين المنزل وسار باتجاه الغرفة التي أعارها له جازف، سمع صوت خطوات تتجه نحوه. لابد أن شخصًا ما سمعه قادمًا.
ابتسم براين قليلًا عندما قال هذا. بدا الأمر وكأنه يروق لـ جازيف الذي ضحك. ثم رد:
“لا، لا يمكنني الطهي على الإطلاق.”
“هل يمكنك الطبخ إذًا، أنغولاس؟”
“إذا كنت لا تمانع، فماذا عن التحدث على العشاء؟”
ومع ذلك، فقد ذهب هذا الرد على نطاق واسع.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 18:27
“حسنًا، ليس كثيرًا، لكن يمكنني طهي الأطباق البسيطة. بعد كل شيء، سيكون من الصعب جدًا تدبر الأمر إذا لم أتمكن من الطهي بمفردي أثناء التدريب.”
وبقوله ذلك، قام بتحريك شفتيه على شكل ابتسامة قطة، وأضاف:
أجاب جازف عندما دخلوا غرفة الطعام، “أنا أرى”، وعندها التقط السلة الموضوعة بالقرب من الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعل الخدم يعدون شيئًا؟ أو لا تخبرني، هل ستطبخ بنفسك، سترونوف؟ “
بدت كبيرة بما يكفي لتحمل طفلًا، وخرجت رائحة من الداخل تحفز الأنف والبطن.
(يشبه المنطقة بموضوع)
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعل الخدم يعدون شيئًا؟ أو لا تخبرني، هل ستطبخ بنفسك، سترونوف؟ “
بعد وضع عدة أطباق على الطاولة، رفعوا كؤوس مليئة بالنبيذ وخشخشوها معًا. لم يكن هناك مناسبة خاصة للنخب. لقد قاموا ببساطة بإلقاء الخمر في فمهم في صمت.
“… العالم مكان كبير، بعد كل شيء. لن يكون غريبًا لو كان مثل هذا الوحش موجوداً. عندما تنظر إلى التاريخ، كانت هناك أشياء مثل آلهة الشياطين و لوردات التنين… لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على مثل هذا الوحش القوي أيضًا.”
انتشرت نكهة منعشة من أفواههم.
ابتسم جازف بمرارة على هذا السؤال غير المتوقع.
بعد حوالي اثنين من المرات، وضع براين الزجاجة لأسفل. سعل وقال بنبرة جادة:
ابتسم براين قليلًا عندما قال هذا. بدا الأمر وكأنه يروق لـ جازيف الذي ضحك. ثم رد:
“… لقد مر وقت طويل منذ أن شربت النبيذ.”
“كذلك أنا. أو بالأحرى، يجب أن أقول إنني لم أتناول الطعام في المنزل منذ فترة.”
”جازيف. عليك حماية العائلة الملكية بصفتك القائد المحارب للمملكة. لا تتحداها حتى لو رأيتها. لا يمكنك أن تضيع حياتك هكذا.”
“… العمل في القصر صعب.”
“لا، على الإطلاق. في الواقع، أنا أرحب بذلك… هؤلاء الأوغاد هم الديدان التي تغزو المملكة. لا أريد أكثر من شق طريقي إلى مقرهم الرئيسي.”
“هناك الكثير ليفعله القائد المحارب.”
‘لقد كان مجرد حلم طفولي…’
“هل أنت مسؤول عن أمن العائلة الملكية أيضًا؟”
“وحش؟ نوع من الوحوش السحرية؟”
“نعم. هذا ما أفعله في الغالب.”
“يمكنك التخلي عني إذا كنت تعتقد أن ذلك سيسبب مشاكل. أعني، عندما تفكر في الأمر، وجود شخص مثلي يدخل ويخرج من منزلك سوف يسبب لك المتاعب إذا كنت على خلاف مع العالم السفلي، ألا تعتقد ذلك؟”
تمكن براين من الشعور بالطبيعة المستقيمة لغازف من خلال كلماته. سيكون من الجيد أن يمضي قليلاً، لكنه أصر على التمسك بعمله.
من الآن فصاعدًا، سيكون عليه أن يبقي قدميه على الأرض بقوة ويعيش حياته بشكل صحيح.
يجب على النبلاء أن يكرهوا عامة الناس مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعرضت للضرب واخترت الفرار. لكن كلايمب لن يركض أبدًا إذا كان هناك شخص ما كان عليه حمايته خلفه. سيختار القتال. ربما يمكن لرجل مثله… قص خنصر ذلك الوحش.’
يبدو أن تخمين براين كان صحيحًا، لأن غازيف نادرًا ما يذكر النبلاء. على الرغم من منصبه النبيل بصفته القائد المحارب في المملكة، تحدث غازف بشكل أساسي عن واجباته العسكرية أو كيف خدم العائلة الملكية. لم يكن هناك أي حديث عن العالم المنحط لقاعات الحفلات والمآدب.
يجب على النبلاء أن يكرهوا عامة الناس مثله.
لا يزال هناك حاجز اجتماعي يفصل النبلاء عن عامة الناس، على الرغم من أن هذه الممارسة قد اختفت إلى حد كبير في الإمبراطورية المجاورة.
ابتسم جازف بمرارة على هذا السؤال غير المتوقع.
وجد براين فجأة أن كل شيء ممتع للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لساني سيء جدًا لذا فهو هكذا بالنسبة لي… هل الأمر نفسه بالنسبة لك يا أنغولاس؟”
في الماضي، كان قد شحذ مهاراته في السيف لهزيمة جازيف، و فكر بأنانية أن “في المرة القادمة التي نلتقي فيها ستكون معركة حتى الموت”. ومع ذلك، أصبح الاثنان الآن صديقين يمكنهما تقاسم الاكل والشراب.
“… لقد مر وقت طويل منذ أن شربت النبيذ.”
ربما كان جازف قد استوعب أفكاره، لكن الرجل الآخر ابتسم أيضًا.
وبقوله ذلك، قام بتحريك شفتيه على شكل ابتسامة قطة، وأضاف:
ربما كان النبيذ قد بدأ في الوصول إلى ذروته، لكنهم استخدموا القليل من القوة وتناثر النبيذ، ونقع الطاولة.
حل المساء بحلول الوقت الذي تمكن فيه براين العودة إلى منزل سترونف، بعد تسليم مهمته إلى الحراس الذين استدعاهم كلايمب. الآن بعد أن تم إطلاق سراحه من ضغوط المعركة، أدرك أنه كان جائعًا جدًا لدرجة أن معدته تؤلمه.
“أوي أوي، لا تسكبه على الطعام.”
لم يقل براين أي شيء عن تعبير جازيف المرتبك. بدلاً من ذلك، شرح أحداث اليوم تقريبًا؛ بعبارة أخرى، الغارة على بيت الدعارة.
“ألا تعتقد أن النبيذ سيجعل طعمه أفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل هذا صحيح.”
“حسنًا، لساني سيء جدًا لذا فهو هكذا بالنسبة لي… هل الأمر نفسه بالنسبة لك يا أنغولاس؟”
ربما كان النبيذ قد بدأ في الوصول إلى ذروته، لكنهم استخدموا القليل من القوة وتناثر النبيذ، ونقع الطاولة.
“براين. نادني براين.”
“يجعلوني أرغب في التقيؤ. إنهم يسيطرون على معظم الجمعيات السرية في المملكة ويستفيدون منها. تذهب الأموال والمزايا إلى النبلاء، مما يسمح لهؤلاء المارقين بالاختلاط معهم والتجول في المجتمع العادي. إذا حاولنا إلقاء القبض عليهم، فإن النبلاء يعرقلوننا، لذلك لا يوجد شيء يمكننا القيام به على هذه الجبهة. الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها إيذاءهم هي القيام بما فعلته يا براين. نحن بحاجة إلى الدخول في مقراتهم، وإجبار أعمالهم الإجرامية على الظهور، وإثارة ضجة كبيرة في الأمور. بالطبع، هم أقوى من النبلاء العاديين، لذلك إذا فشلنا، ستكون العواقب وخيمة.”
”حسنًا. نادني جازيف إذًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعل الخدم يعدون شيئًا؟ أو لا تخبرني، هل ستطبخ بنفسك، سترونوف؟ “
“فهمت، جازيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لا أعرف مدى قوتك الآن، لذا لا يمكنني التعليق حقًا، لكنني ما زلت متأكدًا من أنه لا يمكنك التغلب عليها. تعيش في عالم لا يستطيع حتى الأشخاص مثلنا الاقتراب منه. حتى لو هاجمنا نحن الاثنين في وقت واحد، فكل ما يمكننا القيام به هو إمداد المعركة من ثانية واحدة إلى ثانيتين.”
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض وضحكا.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض وضحكا.
أثار جازف جميع أنواع الموضوعات، وسرعان ما وجد براين نفسه في منطقة غير مألوفة. أثناء دخولهم لها، سأل جازيف بلا مبالاة:
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني) الفصل 2 – الجزء الأول – تحضيرات الهجوم
(يشبه المنطقة بموضوع)
“بالتأكيد. لذلك آمل أن ما فعلته سيضعفهم. لسوء الحظ، هذا ليس مرجحًا جدًا.”
“بالتفكير في الأمر، كيف انتهى الأمر برجل مثلك هكذا، براين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… إذا جعلت سترونوف ينتظرني بينما أنا جائع، لا أعرف كيف سأعيش هذا الوضع.’
سأل هذا السؤال بعناية، وكأنه يخاف من إعادة فتح الجروح القديمة. لم يبدو أن نظرته الثاقبة تختبر حقيقة كلماته. بدا أنه قلق حقًا من إيذاء مشاعر براين.
“هناك الكثير ليفعله القائد المحارب.”
“مم، شكرًا.”
سأل هذا السؤال بعناية، وكأنه يخاف من إعادة فتح الجروح القديمة. لم يبدو أن نظرته الثاقبة تختبر حقيقة كلماته. بدا أنه قلق حقًا من إيذاء مشاعر براين.
تجمد جازيف في شكر براين غير المتوقع. ربما كان وجهه هذا ممتعًا، لكن تعبيرات براين نفسه خففت قليلاً. ثم اعتدل وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جازيف في شكر براين غير المتوقع. ربما كان وجهه هذا ممتعًا، لكن تعبيرات براين نفسه خففت قليلاً. ثم اعتدل وقال:
“… رأيت وحشًا.”
يجب على النبلاء أن يكرهوا عامة الناس مثله.
“وحش؟ نوع من الوحوش السحرية؟”
“حسنًا، أنا لا أنحني وأخدع كثيرًا…”
“أعتقد أنه كان مصاص دماء… كان اسمها شالتير بلوفالن. بإصبعها الخنصر فقط تمكنت من صد الخطوة التي اخترعتها خصيصًا… لأهزمك.”
شعر براين أن عيون جازف اتسعت قليلاً.
شعر براين أن عيون جازف اتسعت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن أي قدر من المعرفة سيساعدك.”
“…هل هذا صحيح.”
لم يعتقد براين أنها كانت فكرة سيئة. قد لا يكون قادرًا على التغلب على هذا الوحش المسمى شالتير، لكنه اعتبر نفسه قادرًا تمامًا من حيث القدرة البشرية. لكن-
كانت تلك الكلمات مصحوبة بابتسامة متوحشة. عرف براين جيدًا ما تعنيه تلك الابتسامة.
“أنا لست قريبًا جدًا من الأمر، لكني أعرف مغامرًا من الدرجة الأولى. يجب أن يكون قادرًا على ابتكار شيء مفيد… على أي حال، ما الذي تخطط لفعله في المستقبل، براين؟”
كانت رغبة أي محارب في هزيمة عدو قوي.
“… لقد مر وقت طويل منذ أن شربت النبيذ.”
لقد شعر براين بهذه الطريقة تجاه جازيف. ربما أراد جازيف محاربة براين أيضًا، لإعادة تجربة تلك المعركة المثيرة منذ ذلك الحين –
“رأيته يتدرب في الشوارع.”
ومع ذلك، اختفت تلك الابتسامة الوحشية على الفور. في مكانها جاءت ابتسامة قائد المملكة المحارب.
وجد براين فجأة أن كل شيء ممتع للغاية.
وصف براين مظهر مصاص الدماء، لكن جازف رد بأنه لم يسمع عنها من قبل. ثم أخذ رشفة من نبيذ. تناول براين رشفة هو ايضًا، ثم وصف معركتهم – لا، وصف كيف داسته تحت أقدامها.
بعد أن وصف برين مظهرها مرة أخرى، أومأ جازف برأسه بقوة.
ومع ذلك، فقد ابتعد عن موضوع توظيفه في لواء نشر الموت. لقد شعر أن جازيف قد يقول “كل رجل يسير في طريقه في الحياة”، لكن الحقيقة هي أنه أمام رجل صالح مثل جازيف، شعر براين بالخجل من ذكر الأعماق التي غرقت فيها ماضيه في السعي وراء مهارات السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه اسف. لم أقصد أن أسخر منك. مجرد التفكير في الخدمة في البلاط جعلني أفكر في هذا النوع من الأشياء … في الحقيقة، أعتقد أن هذه فكرة جيدة جدًا، غازيف. القتال من أجل الآخرين… هذا كل شيء! أوي، غازيف، التقيت بصبي اسمه كلايمب.”
لم يكن هناك شك في عيون غازف بعد أن سمع الأمر برمته.
بدا أن النظرة على وجه جازف تقول “هل تمزح معي”.
“هل تصدقني؟”
“ماذا علي أن أفعل، هاه… ماذا عن العمل في مزرعة؟”
“… العالم مكان كبير، بعد كل شيء. لن يكون غريبًا لو كان مثل هذا الوحش موجوداً. عندما تنظر إلى التاريخ، كانت هناك أشياء مثل آلهة الشياطين و لوردات التنين… لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على مثل هذا الوحش القوي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن أي قدر من المعرفة سيساعدك.”
“نعم. لا أعرف مدى قوتك الآن، لذا لا يمكنني التعليق حقًا، لكنني ما زلت متأكدًا من أنه لا يمكنك التغلب عليها. تعيش في عالم لا يستطيع حتى الأشخاص مثلنا الاقتراب منه. حتى لو هاجمنا نحن الاثنين في وقت واحد، فكل ما يمكننا القيام به هو إمداد المعركة من ثانية واحدة إلى ثانيتين.”
“بالتأكيد. لذلك آمل أن ما فعلته سيضعفهم. لسوء الحظ، هذا ليس مرجحًا جدًا.”
“ألا يجب أن تريحني وتقول” لا، لا بأس” أو شيء من هذا القبيل؟” شكى غازف شكوة وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التدريب في الشوارع، هاه… حسنًا، ليس لديه موهبة. لا أعتقد أنه سيصبح أقوى مما هو عليه الآن. كل ما يمكنه فعله الآن هو تدريب جسده وتحسين صفاته البدنية. هل كان يفعل ذلك؟ إذا لم يكن كذلك، فقد أضطر إلى إرشاده قليلاً.”
ومع ذلك، قال له برين بصرامة:
“فهمت. لذلك أنت وكلايمب… فهمت.”
”جازيف. عليك حماية العائلة الملكية بصفتك القائد المحارب للمملكة. لا تتحداها حتى لو رأيتها. لا يمكنك أن تضيع حياتك هكذا.”
وبينما كان الهواء يتدلى بشدة فوق الطاولة، شرب الاثنان نبيذهما في صمت ومداهما لتناول الطعام.
“شكرا لك على نصيحتك. ومع ذلك، إذا ضرب ذلك الوحش المسمى شالتير المملكة، فسوف أرمي حياتي بعيدًا حتى لو كان كل ما أفعله هو شراء بعض الوقت.”
“هذه فكرة عظيمة. أين سنأكل؟”
أي وقت يمكن أن يشتريه؟ سيكون جازف عاجزًا أمامها ما لم ترغب في اللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، كان قد شحذ مهاراته في السيف لهزيمة جازيف، و فكر بأنانية أن “في المرة القادمة التي نلتقي فيها ستكون معركة حتى الموت”. ومع ذلك، أصبح الاثنان الآن صديقين يمكنهما تقاسم الاكل والشراب.
ومع ذلك، بدأ براين يشعر بأن جازيف قد يكون قادرًا على القيام بذلك، حتى لو كان فقط لشراء بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جازيف في شكر براين غير المتوقع. ربما كان وجهه هذا ممتعًا، لكن تعبيرات براين نفسه خففت قليلاً. ثم اعتدل وقال:
“إنها تدعى شالتير. شالتير بلودفالن.”
“ومع ذلك، فإن كل ما يصنعه خادمي ضعيف للغاية، ربما لأنهم يستمرون في العمل هكذا منذ سنوات. في مجال عملي، أود أن آكل أشياء بنكهات قوية… لكن يبدو أنهم لا يفهمون ذلك.”
بعد أن وصف برين مظهرها مرة أخرى، أومأ جازف برأسه بقوة.
انتشرت نكهة منعشة من أفواههم.
“حسنًا، فهمت. ومع ذلك، من الأفضل أن تخبرني مرة أخرى بمجرد أن أتعافى من النبيذ، فقط لأكون في أمان. سأعرف عنها قدر استطاعتي أيضًا.”
ثم أكمل: “بينما كنت أفكر في السماح لك بتجربة طعامي الشهير المطبوخ في المنزل، في النهاية طلبت الطعام من الخارج.”
“لا أعتقد أن أي قدر من المعرفة سيساعدك.”
حل المساء بحلول الوقت الذي تمكن فيه براين العودة إلى منزل سترونف، بعد تسليم مهمته إلى الحراس الذين استدعاهم كلايمب. الآن بعد أن تم إطلاق سراحه من ضغوط المعركة، أدرك أنه كان جائعًا جدًا لدرجة أن معدته تؤلمه.
“إذا علمنا أن عاصفة قادمة، ألا يجب أن نحاول القيام بشيء حيال ذلك؟ لا يمكن أن نترك الأشياء هكذا. علاوة على ذلك، قد نتمكن من التوصل إلى شيء ما إذا تمكنا من اختيار ما يكفي من العقول.”
بدت كبيرة بما يكفي لتحمل طفلًا، وخرجت رائحة من الداخل تحفز الأنف والبطن.
“ليتها كانت هذه هي القضية.”
“بالتفكير في الأمر، كيف انتهى الأمر برجل مثلك هكذا، براين؟”
“أنا لست قريبًا جدًا من الأمر، لكني أعرف مغامرًا من الدرجة الأولى. يجب أن يكون قادرًا على ابتكار شيء مفيد… على أي حال، ما الذي تخطط لفعله في المستقبل، براين؟”
“حسنًا، أنا لا أنحني وأخدع كثيرًا…”
تجعدت حواجب براين في هذا السؤال. ماذا يجب أن يفعل؟
“… العالم مكان كبير، بعد كل شيء. لن يكون غريبًا لو كان مثل هذا الوحش موجوداً. عندما تنظر إلى التاريخ، كانت هناك أشياء مثل آلهة الشياطين و لوردات التنين… لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على مثل هذا الوحش القوي أيضًا.”
انجرفت عيناه دون وعي إلى محبوبته الكاتانا بجانب الطاولة.
“مم، شكرًا.”
في النهاية، كان هذا كل ما كان يملكه. بغض النظر عن مقدار المحاولة، فلن يتمكن أبدًا من التغلب على هذا الوحش. كان حلمه في أن يصبح المبارز الأعظم في حالة خراب. لقد أضاع حياته بالفعل.
“هل تصدقني؟”
من الآن فصاعدًا، سيكون عليه أن يبقي قدميه على الأرض بقوة ويعيش حياته بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لا أعرف مدى قوتك الآن، لذا لا يمكنني التعليق حقًا، لكنني ما زلت متأكدًا من أنه لا يمكنك التغلب عليها. تعيش في عالم لا يستطيع حتى الأشخاص مثلنا الاقتراب منه. حتى لو هاجمنا نحن الاثنين في وقت واحد، فكل ما يمكننا القيام به هو إمداد المعركة من ثانية واحدة إلى ثانيتين.”
‘لقد كان مجرد حلم طفولي…’
وبقوله ذلك، قام بتحريك شفتيه على شكل ابتسامة قطة، وأضاف:
“ماذا علي أن أفعل، هاه… ماذا عن العمل في مزرعة؟”
كانت رغبة أي محارب في هزيمة عدو قوي.
لقد ولد في قرية زراعية، وعلى الرغم من أنه قد نسي الكثير عن الزراعة، فإن المعرفة لا تزال باقية في أعماق ذهنه. الشيء الآخر الوحيد الذي يعرفه إلى جانب ذلك هو فن المبارزة. بطريقة أجمل، لقد عاش حياة مركزة للغاية.
“نعم. هذا ما أفعله في الغالب.”
“الزراعة… حسنًا، هذا ليس سيئًا، لكن… ماذا عن هذا؟ لماذا لا تخدم الأمة معي؟”
(يشبه المنطقة بموضوع)
لم يعتقد براين أنها كانت فكرة سيئة. قد لا يكون قادرًا على التغلب على هذا الوحش المسمى شالتير، لكنه اعتبر نفسه قادرًا تمامًا من حيث القدرة البشرية. لكن-
كانت هذه الفكرة جيدة تمامًا مع براين. ثم فرك بطنه وضحك.
“أنا لست شخصًا اجتماعيًا للغاية، ولست منخرطًا في أعمال الركوع والخداع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعرضت للضرب واخترت الفرار. لكن كلايمب لن يركض أبدًا إذا كان هناك شخص ما كان عليه حمايته خلفه. سيختار القتال. ربما يمكن لرجل مثله… قص خنصر ذلك الوحش.’
“حسنًا، أنا لا أنحني وأخدع كثيرًا…”
وجد براين فجأة أن كل شيء ممتع للغاية.
“اه اسف. لم أقصد أن أسخر منك. مجرد التفكير في الخدمة في البلاط جعلني أفكر في هذا النوع من الأشياء … في الحقيقة، أعتقد أن هذه فكرة جيدة جدًا، غازيف. القتال من أجل الآخرين… هذا كل شيء! أوي، غازيف، التقيت بصبي اسمه كلايمب.”
لقد شعر براين بهذه الطريقة تجاه جازيف. ربما أراد جازيف محاربة براين أيضًا، لإعادة تجربة تلك المعركة المثيرة منذ ذلك الحين –
“كلايمب؟ هذا الطفل ذو الصوت الأجش؟”
بدت كبيرة بما يكفي لتحمل طفلًا، وخرجت رائحة من الداخل تحفز الأنف والبطن.
قال جازيف “اووووه” عندما رأى براين يؤمئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جازيف في شكر براين غير المتوقع. ربما كان وجهه هذا ممتعًا، لكن تعبيرات براين نفسه خففت قليلاً. ثم اعتدل وقال:
“أين قابلت كلايمب؟ اعتقدت أنه الحارس الشخصي للأميرة، لذلك لم يكن ينبغي أن تتاح له العديد من الفرص لترك جانبها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه اسف. لم أقصد أن أسخر منك. مجرد التفكير في الخدمة في البلاط جعلني أفكر في هذا النوع من الأشياء … في الحقيقة، أعتقد أن هذه فكرة جيدة جدًا، غازيف. القتال من أجل الآخرين… هذا كل شيء! أوي، غازيف، التقيت بصبي اسمه كلايمب.”
“رأيته يتدرب في الشوارع.”
“فهمت، جازيف.”
“التدريب في الشوارع، هاه… حسنًا، ليس لديه موهبة. لا أعتقد أنه سيصبح أقوى مما هو عليه الآن. كل ما يمكنه فعله الآن هو تدريب جسده وتحسين صفاته البدنية. هل كان يفعل ذلك؟ إذا لم يكن كذلك، فقد أضطر إلى إرشاده قليلاً.”
لا يزال هناك حاجز اجتماعي يفصل النبلاء عن عامة الناس، على الرغم من أن هذه الممارسة قد اختفت إلى حد كبير في الإمبراطورية المجاورة.
“همم – في الواقع… ليس لديه موهبة المبارزة. ومع ذلك، فهو أقوى مني في بعض المجالات.”
شعر براين أن عيون جازف اتسعت قليلاً.
بدا أن النظرة على وجه جازف تقول “هل تمزح معي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك الطبخ إذًا، أنغولاس؟”
بالتأكيد، كان براين أكثر مهارة من كلايمب، وأكثر موهبة أيضًا. ومع ذلك، عرف براين أن هذا التناقض لا يعني شيئًا في مواجهة القوة الحقيقية، لذلك شعر أن الضحك على كلايمب سيكون نفاقًا.
“وحش؟ نوع من الوحوش السحرية؟”
بدلاً من المجادلة حول مثل هذا الاختلاف التافه، شعر براين أن إرادة كلايمب القوية – التي صمدت أمام الني القاتلة لسيباس – تستحق الثناء حقًا.
“الزراعة… حسنًا، هذا ليس سيئًا، لكن… ماذا عن هذا؟ لماذا لا تخدم الأمة معي؟”
‘تعرضت للضرب واخترت الفرار. لكن كلايمب لن يركض أبدًا إذا كان هناك شخص ما كان عليه حمايته خلفه. سيختار القتال. ربما يمكن لرجل مثله… قص خنصر ذلك الوحش.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جازيف في شكر براين غير المتوقع. ربما كان وجهه هذا ممتعًا، لكن تعبيرات براين نفسه خففت قليلاً. ثم اعتدل وقال:
لم يقل براين أي شيء عن تعبير جازيف المرتبك. بدلاً من ذلك، شرح أحداث اليوم تقريبًا؛ بعبارة أخرى، الغارة على بيت الدعارة.
“كلايمب؟ هذا الطفل ذو الصوت الأجش؟”
“فهمت. لذلك أنت وكلايمب… فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعرضت للضرب واخترت الفرار. لكن كلايمب لن يركض أبدًا إذا كان هناك شخص ما كان عليه حمايته خلفه. سيختار القتال. ربما يمكن لرجل مثله… قص خنصر ذلك الوحش.’
“يمكنك التخلي عني إذا كنت تعتقد أن ذلك سيسبب مشاكل. أعني، عندما تفكر في الأمر، وجود شخص مثلي يدخل ويخرج من منزلك سوف يسبب لك المتاعب إذا كنت على خلاف مع العالم السفلي، ألا تعتقد ذلك؟”
“هل أنت مسؤول عن أمن العائلة الملكية أيضًا؟”
“لا، على الإطلاق. في الواقع، أنا أرحب بذلك… هؤلاء الأوغاد هم الديدان التي تغزو المملكة. لا أريد أكثر من شق طريقي إلى مقرهم الرئيسي.”
“حسنًا، أنا لا أنحني وأخدع كثيرًا…”
“هل الأصابع الثمانية سيئين للغاية للمملكة؟”
“فهمت، جازيف.”
“يجعلوني أرغب في التقيؤ. إنهم يسيطرون على معظم الجمعيات السرية في المملكة ويستفيدون منها. تذهب الأموال والمزايا إلى النبلاء، مما يسمح لهؤلاء المارقين بالاختلاط معهم والتجول في المجتمع العادي. إذا حاولنا إلقاء القبض عليهم، فإن النبلاء يعرقلوننا، لذلك لا يوجد شيء يمكننا القيام به على هذه الجبهة. الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها إيذاءهم هي القيام بما فعلته يا براين. نحن بحاجة إلى الدخول في مقراتهم، وإجبار أعمالهم الإجرامية على الظهور، وإثارة ضجة كبيرة في الأمور. بالطبع، هم أقوى من النبلاء العاديين، لذلك إذا فشلنا، ستكون العواقب وخيمة.”
“يجعلوني أرغب في التقيؤ. إنهم يسيطرون على معظم الجمعيات السرية في المملكة ويستفيدون منها. تذهب الأموال والمزايا إلى النبلاء، مما يسمح لهؤلاء المارقين بالاختلاط معهم والتجول في المجتمع العادي. إذا حاولنا إلقاء القبض عليهم، فإن النبلاء يعرقلوننا، لذلك لا يوجد شيء يمكننا القيام به على هذه الجبهة. الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها إيذاءهم هي القيام بما فعلته يا براين. نحن بحاجة إلى الدخول في مقراتهم، وإجبار أعمالهم الإجرامية على الظهور، وإثارة ضجة كبيرة في الأمور. بالطبع، هم أقوى من النبلاء العاديين، لذلك إذا فشلنا، ستكون العواقب وخيمة.”
“لم يحالفك الحظ إذًا؟”
ثم أكمل: “بينما كنت أفكر في السماح لك بتجربة طعامي الشهير المطبوخ في المنزل، في النهاية طلبت الطعام من الخارج.”
“بالتأكيد. لذلك آمل أن ما فعلته سيضعفهم. لسوء الحظ، هذا ليس مرجحًا جدًا.”
“يجعلوني أرغب في التقيؤ. إنهم يسيطرون على معظم الجمعيات السرية في المملكة ويستفيدون منها. تذهب الأموال والمزايا إلى النبلاء، مما يسمح لهؤلاء المارقين بالاختلاط معهم والتجول في المجتمع العادي. إذا حاولنا إلقاء القبض عليهم، فإن النبلاء يعرقلوننا، لذلك لا يوجد شيء يمكننا القيام به على هذه الجبهة. الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها إيذاءهم هي القيام بما فعلته يا براين. نحن بحاجة إلى الدخول في مقراتهم، وإجبار أعمالهم الإجرامية على الظهور، وإثارة ضجة كبيرة في الأمور. بالطبع، هم أقوى من النبلاء العاديين، لذلك إذا فشلنا، ستكون العواقب وخيمة.”
“ألا يمكنك أن تجعل الملك يصدر مرسومًا ملكيًا أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… إذا جعلت سترونوف ينتظرني بينما أنا جائع، لا أعرف كيف سأعيش هذا الوضع.’
“النبلاء المعارضون له سيتدخلون من الخطوط الجانبية، لذا لا يمكننا فعل ذلك. ولديهم حلفاء في كلا الفصيلين، مما يجعل الأمور أكثر صعوبة.”
“فهمت، جازيف.”
وبينما كان الهواء يتدلى بشدة فوق الطاولة، شرب الاثنان نبيذهما في صمت ومداهما لتناول الطعام.
تجعدت حواجب براين في هذا السؤال. ماذا يجب أن يفعل؟
________________
بعد وضع عدة أطباق على الطاولة، رفعوا كؤوس مليئة بالنبيذ وخشخشوها معًا. لم يكن هناك مناسبة خاصة للنخب. لقد قاموا ببساطة بإلقاء الخمر في فمهم في صمت.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل سؤال جازيف أي تلميح إلى التوبيخ. في الواقع، عندما انغمس براين في التفكير حول كيفية الإجابة على هذا السؤال، نظر إليه جازيف بدلاً من ذلك بعيون مشرقة باهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
