الفصل 1 - الجزء الثالث - مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
الفصل 1 – الجزء الثالث – مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
“مفهوم!”
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 15:15
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
“همم همم همم~”
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
لذلك، كان الدخول إلى هذه الغرفة لإعادة الطاقة لنفسها أمرًا بالغ الأهمية.
غنت ألبيدو نغمة لنفسها بسعادة وهي تضغط بإبرة من خلال قطعة من الصوف، وتشد الخيط بإحكام، ثم تدفع الإبرة مرة أخرى، ثم تشدها مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا، خيطت قطعة من القماش الأسود على كرة من الصوف الأبيض. بعد ذلك، حشت القماش في الكرة البيضاء لجعلها أكثر استدارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
“جيد جدًا! لقد انتهيت من رأس آينز ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، الآن للجسد…”
شدّت قبضتها بارتياح، ثم داعبت جمجمة الصوف تلك.
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
شدّت قبضتها بارتياح، ثم داعبت جمجمة الصوف تلك.
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، الآن للجسد…”
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
وضعت جمجمة القماش لأسفل بلطف غير محدود، ثم نهضت من كرسيها وأخذت كرة من الصوف الأبيض.
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
“لا داعي للاعتذار يا آينز ساما.”
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
ومع ذلك، قرر آينز أن هذه قد تكون مشكلة بالنسبة لمشرفة الحراس، ولذا فقد أمر بتخصيص إحدى الغرف المعدة للوجودات السامية الواحدة والأربعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل غرفة آينز الخاصة، كان مساكن ألبيدو فسيحًا للغاية. بصراحة، كان كبيرًا جدًا بالنسبة إلى ألبيدو، التي لم يكن لديه الكثير من الممتلكات الشخصية لذكرها.
لكن بعد العيش هنا لمدة شهرين تقريبًا، أصبح الوضع مختلفًا.
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ومع ذلك، أنا حقًا لا أفهم.”
السبب الأول هو غرفة تغيير الملابس التي كانت ألبيدو على وشك افتتاحها.
دفنت ألبيدو وجهها في الوسادة واستنشقتها بعمق.
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
وكانت مليئة بآينزات.
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
بالطبع، كانوا جميعًا نسخًا مزيفة لآينز. كان هناك العديد من الوسادات المرسوم عليها آينز في أوضاع مختلفة له، وعدد لا يحصى من الدمى القطيفة لآينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بعد العيش هنا لمدة شهرين تقريبًا، أصبح الوضع مختلفًا.
كانت هذه إحدى غرف ألبيدو السرية. لم يُسمح حتى للخادمات اللواتي يأتون لتنظيف الغرفة بالدخول هنا. أصبحت هذه ملاذًا مصونًا، أو بعبارة أخرى، غرفة للحريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غنت ألبيدو نغمة لنفسها بسعادة وهي تضغط بإبرة من خلال قطعة من الصوف، وتشد الخيط بإحكام، ثم تدفع الإبرة مرة أخرى، ثم تشدها مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا، خيطت قطعة من القماش الأسود على كرة من الصوف الأبيض. بعد ذلك، حشت القماش في الكرة البيضاء لجعلها أكثر استدارة.
“كوهوهوه ~”
لذلك، كان الدخول إلى هذه الغرفة لإعادة الطاقة لنفسها أمرًا بالغ الأهمية.
بهذا الصوت الغريب، قفزا ألبيدو في الهواء. رفرفت الأجنحة عند خصرها لإبطاء انقضاضها نحو الوسادة. بدا الأمر وكأنها كرة رجبي بطيئة الحركة.
احتضنت ألبيدو الوسادة بإحكام ثم تدحرجت حول الأرض. كان هناك العديد من الآينزات على الأرض أيضًا، مما يضمن هبوطًا جيدًا.
ضحكت بشكل غريب وهي تدفن نفسها في ثلاثة وسادات مرسوم عليها آينز بطرق مختلفة.
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
“كوهوهوهو ، أحدث وسادة مصنوعة من ملاءة سرير آينز ساما… مما يعني أنني هكذا أنام مع آينز ساما. كوهوهوهو ~ “
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
دفنت ألبيدو وجهها في الوسادة واستنشقتها بعمق.
دفنت ألبيدو وجهها في الوسادة واستنشقتها بعمق.
“ليس هناك رائحة… هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
كان آينز لا ميت، لذلك لم يكن بحاجة إلى النوم أو استخدام غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك، كان جسده هيكل عظمي، لذلك لم يكن لديه رائحة. كان يستحم ليخلّص نفسه من الأوساخ أو الغبار، لكن لم ينضح جسده بمفرده بأي روائح.
“همم؟ هل هذا… يمكن أن يكون… آينز ساما …”
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
“كوه! كوهوهوهوهوهو! “
دفنت وجهها في الوسادة واستنشقت بعمق. كان هذا السلوك أقل ما يقال عنه منحرف بالنسبة لمشرفة الحراس.
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
“آاااه ~ أنا سعيدة جدًا.”
بصفتها مشرفة الحراس في نازاريك، كان لألبيدو العديد من المهام. عليها التعامل مع مهام القوات داخل نازاريك والحراس لإدارة محيط الإنذار المبكر. و عليها أيضًا الحفاظ على الموقف الدفاعي لنزاريك والانتظار في غرفة العرش للتحقق من حالة الجميع وما إلى ذلك. كانت هذه مجموعة من المهام من شأنها أن تجعل عيون أي شخص تتألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، كان الدخول إلى هذه الغرفة لإعادة الطاقة لنفسها أمرًا بالغ الأهمية.
لذلك، كان الدخول إلى هذه الغرفة لإعادة الطاقة لنفسها أمرًا بالغ الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آااه ~ أريد أن أرى آينز ساما. أريد أن أراه. آااه ~ أريد أن أراه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
عانقت الوسادة بإحكام، كما لو كانت تنفس عن غضبها على ناربيرال، التي كانت تسافر مع آينز. ولكن فجأة –
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
『- ألبيدو.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
ارتجف جسدها من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرقت ألبيدو عرقًا باردًا وارتعش وجهها وهي تنظر حولها، حتى تأكدت من أن الصوت قد نتج عن السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
“آي.. آينز ساما – هل لديك أي أوامر لي؟”
بهذا الصوت الغريب، قفزا ألبيدو في الهواء. رفرفت الأجنحة عند خصرها لإبطاء انقضاضها نحو الوسادة. بدا الأمر وكأنها كرة رجبي بطيئة الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت نبرته بالكامل.
كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ومع ذلك، أنا حقًا لا أفهم.”
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى غرف ألبيدو السرية. لم يُسمح حتى للخادمات اللواتي يأتون لتنظيف الغرفة بالدخول هنا. أصبحت هذه ملاذًا مصونًا، أو بعبارة أخرى، غرفة للحريم.
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 15:15
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
لقد تغيرت نبرته بالكامل.
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
دفنت وجهها في الوسادة واستنشقت بعمق. كان هذا السلوك أقل ما يقال عنه منحرف بالنسبة لمشرفة الحراس.
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
“كوهوهوه ~”
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
ضحكت بشكل غريب وهي تدفن نفسها في ثلاثة وسادات مرسوم عليها آينز بطرق مختلفة.
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
على الرغم من أنها عرفت أن سيدها الذي لا يقهر لم يكن غاضبًا منها، حتى ألبيدو لم تستطع إلا أن تشعر بالضغط من جراء ذلك.
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
“لا داعي للاعتذار يا آينز ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1 – الجزء الثالث – مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
انحنت بعمق، رغم أنه لم يكن أمامها.
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
『جيد جدًا. سأترك هذا لكِ. أيضًا، هل لا يزال ديميورغس في نازاريك للتعامل مع نقل الحبوب؟ دعيه يتحمل المسؤولية عن هذا 』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني اتخاذ إجراءات مباشرة -“
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
“مفهوم!”
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفتها مشرفة الحراس في نازاريك، كان لألبيدو العديد من المهام. عليها التعامل مع مهام القوات داخل نازاريك والحراس لإدارة محيط الإنذار المبكر. و عليها أيضًا الحفاظ على الموقف الدفاعي لنزاريك والانتظار في غرفة العرش للتحقق من حالة الجميع وما إلى ذلك. كانت هذه مجموعة من المهام من شأنها أن تجعل عيون أي شخص تتألم.
تم إنهاء تعويذة [الرسالة] وعاد الصمت إلى الغرفة. وقفت البيدو ببطء وقامت بتخزين الوسادات بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت نبرته بالكامل.
“… ومع ذلك، أنا حقًا لا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كانوا جميعًا نسخًا مزيفة لآينز. كان هناك العديد من الوسادات المرسوم عليها آينز في أوضاع مختلفة له، وعدد لا يحصى من الدمى القطيفة لآينز.
أصبح هناك بريق شديد في عيني ألبيدو وهي تتمتم لنفسها ثم التفتت للنظر إلى الغرفة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز أوول غوون، هاه… يا له من معنى.”
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتوت تلك الزاوية على العلم المزين برمز نقابة آينز أوول غوون.
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آينز أوول غوون، هاه… يا له من معنى.”
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
انحنت بعمق، رغم أنه لم يكن أمامها.
انحنت بعمق، رغم أنه لم يكن أمامها.
“ضريح نازاريك العظيم ملك لكَ وأنت وحدك فقط. أنا، ألبيدو، أتمنى فقط أن أخدمك. ااه.. كم أتمنى أن أسمع اسمك العظيم مرة أخرى يومًا ما – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(اعتقد أنها تقصد اسم مومونجا)
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آي.. آينز ساما – هل لديك أي أوامر لي؟”
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
