الفصل 1 - الجزء الثالث - مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
الفصل 1 – الجزء الثالث – مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل غرفة آينز الخاصة، كان مساكن ألبيدو فسيحًا للغاية. بصراحة، كان كبيرًا جدًا بالنسبة إلى ألبيدو، التي لم يكن لديه الكثير من الممتلكات الشخصية لذكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، الآن للجسد…”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 15:15
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غنت ألبيدو نغمة لنفسها بسعادة وهي تضغط بإبرة من خلال قطعة من الصوف، وتشد الخيط بإحكام، ثم تدفع الإبرة مرة أخرى، ثم تشدها مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا، خيطت قطعة من القماش الأسود على كرة من الصوف الأبيض. بعد ذلك، حشت القماش في الكرة البيضاء لجعلها أكثر استدارة.
“همم همم همم~”
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
غنت ألبيدو نغمة لنفسها بسعادة وهي تضغط بإبرة من خلال قطعة من الصوف، وتشد الخيط بإحكام، ثم تدفع الإبرة مرة أخرى، ثم تشدها مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا، خيطت قطعة من القماش الأسود على كرة من الصوف الأبيض. بعد ذلك، حشت القماش في الكرة البيضاء لجعلها أكثر استدارة.
“ليس هناك رائحة… هاه.”
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آااه ~ أريد أن أرى آينز ساما. أريد أن أراه. آااه ~ أريد أن أراه.”
“جيد جدًا! لقد انتهيت من رأس آينز ساما!”
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
شدّت قبضتها بارتياح، ثم داعبت جمجمة الصوف تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، الآن للجسد…”
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت جمجمة القماش لأسفل بلطف غير محدود، ثم نهضت من كرسيها وأخذت كرة من الصوف الأبيض.
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
“كوه! كوهوهوهوهوهو! “
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
ومع ذلك، قرر آينز أن هذه قد تكون مشكلة بالنسبة لمشرفة الحراس، ولذا فقد أمر بتخصيص إحدى الغرف المعدة للوجودات السامية الواحدة والأربعين.
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل غرفة آينز الخاصة، كان مساكن ألبيدو فسيحًا للغاية. بصراحة، كان كبيرًا جدًا بالنسبة إلى ألبيدو، التي لم يكن لديه الكثير من الممتلكات الشخصية لذكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بعد العيش هنا لمدة شهرين تقريبًا، أصبح الوضع مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب الأول هو غرفة تغيير الملابس التي كانت ألبيدو على وشك افتتاحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت مليئة بآينزات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كانوا جميعًا نسخًا مزيفة لآينز. كان هناك العديد من الوسادات المرسوم عليها آينز في أوضاع مختلفة له، وعدد لا يحصى من الدمى القطيفة لآينز.
انحنت بعمق، رغم أنه لم يكن أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها عرفت أن سيدها الذي لا يقهر لم يكن غاضبًا منها، حتى ألبيدو لم تستطع إلا أن تشعر بالضغط من جراء ذلك.
كانت هذه إحدى غرف ألبيدو السرية. لم يُسمح حتى للخادمات اللواتي يأتون لتنظيف الغرفة بالدخول هنا. أصبحت هذه ملاذًا مصونًا، أو بعبارة أخرى، غرفة للحريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غنت ألبيدو نغمة لنفسها بسعادة وهي تضغط بإبرة من خلال قطعة من الصوف، وتشد الخيط بإحكام، ثم تدفع الإبرة مرة أخرى، ثم تشدها مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا، خيطت قطعة من القماش الأسود على كرة من الصوف الأبيض. بعد ذلك، حشت القماش في الكرة البيضاء لجعلها أكثر استدارة.
“كوهوهوه ~”
بهذا الصوت الغريب، قفزا ألبيدو في الهواء. رفرفت الأجنحة عند خصرها لإبطاء انقضاضها نحو الوسادة. بدا الأمر وكأنها كرة رجبي بطيئة الحركة.
احتضنت ألبيدو الوسادة بإحكام ثم تدحرجت حول الأرض. كان هناك العديد من الآينزات على الأرض أيضًا، مما يضمن هبوطًا جيدًا.
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
ضحكت بشكل غريب وهي تدفن نفسها في ثلاثة وسادات مرسوم عليها آينز بطرق مختلفة.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 15:15
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
“كوهوهوهو ، أحدث وسادة مصنوعة من ملاءة سرير آينز ساما… مما يعني أنني هكذا أنام مع آينز ساما. كوهوهوهو ~ “
“جيد جدًا! لقد انتهيت من رأس آينز ساما!”
دفنت ألبيدو وجهها في الوسادة واستنشقتها بعمق.
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
_______________
“ليس هناك رائحة… هاه.”
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
عانقت الوسادة بإحكام، كما لو كانت تنفس عن غضبها على ناربيرال، التي كانت تسافر مع آينز. ولكن فجأة –
“كوهوهوه ~”
كان آينز لا ميت، لذلك لم يكن بحاجة إلى النوم أو استخدام غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك، كان جسده هيكل عظمي، لذلك لم يكن لديه رائحة. كان يستحم ليخلّص نفسه من الأوساخ أو الغبار، لكن لم ينضح جسده بمفرده بأي روائح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفتها مشرفة الحراس في نازاريك، كان لألبيدو العديد من المهام. عليها التعامل مع مهام القوات داخل نازاريك والحراس لإدارة محيط الإنذار المبكر. و عليها أيضًا الحفاظ على الموقف الدفاعي لنزاريك والانتظار في غرفة العرش للتحقق من حالة الجميع وما إلى ذلك. كانت هذه مجموعة من المهام من شأنها أن تجعل عيون أي شخص تتألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوهوهوهو ، أحدث وسادة مصنوعة من ملاءة سرير آينز ساما… مما يعني أنني هكذا أنام مع آينز ساما. كوهوهوهو ~ “
“همم؟ هل هذا… يمكن أن يكون… آينز ساما …”
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
بالطبع، كانوا جميعًا نسخًا مزيفة لآينز. كان هناك العديد من الوسادات المرسوم عليها آينز في أوضاع مختلفة له، وعدد لا يحصى من الدمى القطيفة لآينز.
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
“كوه! كوهوهوهوهوهو! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
دفنت وجهها في الوسادة واستنشقت بعمق. كان هذا السلوك أقل ما يقال عنه منحرف بالنسبة لمشرفة الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آاااه ~ أنا سعيدة جدًا.”
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
بصفتها مشرفة الحراس في نازاريك، كان لألبيدو العديد من المهام. عليها التعامل مع مهام القوات داخل نازاريك والحراس لإدارة محيط الإنذار المبكر. و عليها أيضًا الحفاظ على الموقف الدفاعي لنزاريك والانتظار في غرفة العرش للتحقق من حالة الجميع وما إلى ذلك. كانت هذه مجموعة من المهام من شأنها أن تجعل عيون أي شخص تتألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، كان الدخول إلى هذه الغرفة لإعادة الطاقة لنفسها أمرًا بالغ الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
“آااه ~ أريد أن أرى آينز ساما. أريد أن أراه. آااه ~ أريد أن أراه.”
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت نبرته بالكامل.
عانقت الوسادة بإحكام، كما لو كانت تنفس عن غضبها على ناربيرال، التي كانت تسافر مع آينز. ولكن فجأة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
『- ألبيدو.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف جسدها من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرقت ألبيدو عرقًا باردًا وارتعش وجهها وهي تنظر حولها، حتى تأكدت من أن الصوت قد نتج عن السحر.
(اعتقد أنها تقصد اسم مومونجا)
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
“آي.. آينز ساما – هل لديك أي أوامر لي؟”
_______________
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفتها مشرفة الحراس في نازاريك، كان لألبيدو العديد من المهام. عليها التعامل مع مهام القوات داخل نازاريك والحراس لإدارة محيط الإنذار المبكر. و عليها أيضًا الحفاظ على الموقف الدفاعي لنزاريك والانتظار في غرفة العرش للتحقق من حالة الجميع وما إلى ذلك. كانت هذه مجموعة من المهام من شأنها أن تجعل عيون أي شخص تتألم.
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، الآن للجسد…”
“يمكنني اتخاذ إجراءات مباشرة -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
لكن بعد العيش هنا لمدة شهرين تقريبًا، أصبح الوضع مختلفًا.
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 『جيد جدًا. سأترك هذا لكِ. أيضًا، هل لا يزال ديميورغس في نازاريك للتعامل مع نقل الحبوب؟ دعيه يتحمل المسؤولية عن هذا 』
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسدها من الخوف.
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تغيرت نبرته بالكامل.
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل غرفة آينز الخاصة، كان مساكن ألبيدو فسيحًا للغاية. بصراحة، كان كبيرًا جدًا بالنسبة إلى ألبيدو، التي لم يكن لديه الكثير من الممتلكات الشخصية لذكرها.
『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى غرف ألبيدو السرية. لم يُسمح حتى للخادمات اللواتي يأتون لتنظيف الغرفة بالدخول هنا. أصبحت هذه ملاذًا مصونًا، أو بعبارة أخرى، غرفة للحريم.
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
عانقت الوسادة بإحكام، كما لو كانت تنفس عن غضبها على ناربيرال، التي كانت تسافر مع آينز. ولكن فجأة –
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
_______________
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
احتوت تلك الزاوية على العلم المزين برمز نقابة آينز أوول غوون.
على الرغم من أنها عرفت أن سيدها الذي لا يقهر لم يكن غاضبًا منها، حتى ألبيدو لم تستطع إلا أن تشعر بالضغط من جراء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي للاعتذار يا آينز ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
انحنت بعمق، رغم أنه لم يكن أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
ضحكت بشكل غريب وهي تدفن نفسها في ثلاثة وسادات مرسوم عليها آينز بطرق مختلفة.
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
『جيد جدًا. سأترك هذا لكِ. أيضًا، هل لا يزال ديميورغس في نازاريك للتعامل مع نقل الحبوب؟ دعيه يتحمل المسؤولية عن هذا 』
“آااه ~ أريد أن أرى آينز ساما. أريد أن أراه. آااه ~ أريد أن أراه.”
السبب الأول هو غرفة تغيير الملابس التي كانت ألبيدو على وشك افتتاحها.
“يمكنني اتخاذ إجراءات مباشرة -“
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مفهوم!”
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إنهاء تعويذة [الرسالة] وعاد الصمت إلى الغرفة. وقفت البيدو ببطء وقامت بتخزين الوسادات بعناية.
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
“… ومع ذلك، أنا حقًا لا أفهم.”
أصبح هناك بريق شديد في عيني ألبيدو وهي تتمتم لنفسها ثم التفتت للنظر إلى الغرفة مرة أخرى.
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
(اعتقد أنها تقصد اسم مومونجا)
احتوت تلك الزاوية على العلم المزين برمز نقابة آينز أوول غوون.
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آينز أوول غوون، هاه… يا له من معنى.”
دفنت ألبيدو وجهها في الوسادة واستنشقتها بعمق.
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
تم إنهاء تعويذة [الرسالة] وعاد الصمت إلى الغرفة. وقفت البيدو ببطء وقامت بتخزين الوسادات بعناية.
“ضريح نازاريك العظيم ملك لكَ وأنت وحدك فقط. أنا، ألبيدو، أتمنى فقط أن أخدمك. ااه.. كم أتمنى أن أسمع اسمك العظيم مرة أخرى يومًا ما – “
(اعتقد أنها تقصد اسم مومونجا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_______________
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
ترجمة: Scrub
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
