الفصل 4 - الجزء الرابع - اجتماع الرجال
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
لم يكن يعارض بشكل خاص التلاشي في مكان ما. في الواقع، كانت الفكرة لا تزال جذابة للغاية بالنسبة له.
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
كان جبين خصمه مغطى بالعرق. استخدم الرجل خفة حركته للاستهزاء بخصمه، والتي كانت حقًا طريقة قتال شبيهة بالقاتل. وهكذا فإن إصابة أي من أطرافه تجعله يفقد الميزة ويخل بتوازن القوة القتالية.
غادر براين منزل جازيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
نظر إلى الوراء وفكر في كيفية عودته، ثم قام بإضفاء مظهر المنزل الخارجي على الذاكرة. كان عقله غير واضح بسبب انخفاض حرارة الجسم عندما أحضره جازيف إلى هنا، لذا كانت ذكرياته من ذلك الوقت ضبابية.
“… أنا لا أعرف الكثير عنهم، لكن يجب أن تكون الأصابع الثمانية هي عصابة إجرامية كبرى، أليس كذلك؟ أعتقد أن لديهم صلات مع بعض المرتزقة…”
إذا كان الأمر كذلك، فربما كان كل منهم على قدم المساواة مع براين – لا، سيكونون أقوى منه.
عرف عنوان جازيف لأنه كان يخطط لتحدي الرجل في مبارزة يومًا ما. ومع ذلك، فقد تم جمع هذه المعلومات شفهياً، وكانت غير دقيقة إلى حد ما.
كان براين قد تغلب على خصمه من البداية إلى النهاية، مما جعله يشعر بالراحة.
ليس الأمر كما لو أننا على يقين من أن سيباس في جانب الخير هنا، فكر براين في ذلك. في الواقع، نظرًا لموقفه الصادق والمباشر، بدا أن سيباس بالتأكيد على حق مقارنة بتلك المجموعة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التأكد من ذلك.
“لا يوجد سيف عالق في السقف.”
شتم سمسار المعلومات الذي أخبره بذلك، وفتش المنزل بعناية.
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
وسرعان ما استدار الاثنان في الزاوية ودخلا منطقة مظلمة. شعر براين بعدم الارتياح، لأن هذه الخطوة بدت وكأنها محسوبة لإغرائه في فخ.
كان أصغر بكثير من المساكن النبيلة، وبدا أشبه بمسكن عام. ومع ذلك، فقد كان أكثر من كافٍ لغازف والزوج والزوجة اللذين يعيشان معه.
“أولًا، اسمحوا لي أن أعتذر لكما. أنا ببساطة لم أستطع الانتظار أكثر من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
في هذه الحالة، لماذا امسك بـ “الكاتانا”؟ في النهاية، ما زال الجواب يراوغه.
لم يكن لديه أي وجهة معينة في الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد شراء أسلحة أو دروع أو أشياء سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر كذلك.
“ماذا علي أن أفعل من الآن فصاعدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى صوته الغامض في الهواء.
تلاشى صوته الغامض في الهواء.
لم يكن يعارض بشكل خاص التلاشي في مكان ما. في الواقع، كانت الفكرة لا تزال جذابة للغاية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بحث داخل نفسه عما يجب أن يفعله بعد ذلك، لكنه لم يجد سوى فراغ متسع في قلبه. تم تدمير هدفه تمامًا، وتم القضاء عليه تمامًا دون ترك أي أثر وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
وبسبب ذلك، فلماذا –
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
تحول عموده الفقري إلى جليد.
نظر إلى أسفل إلى يده اليمنى، التي لا تزال تمسك بـ “الكاتانا”. كان لا يزال يرتدي سلسلة تحت ملابسه.
“أولًا، اسمحوا لي أن أعتذر لكما. أنا ببساطة لم أستطع الانتظار أكثر من ذلك.”
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
كان الخوف هو الذي أبقى سيفه في يده خلال رحلته إلى العاصمة الملكية. عرف أن نصله عديم الفائدة ضد هذا الوحش الذي يمكن أن يصرف عن أفضل هجماته بظفر خنصره، لكن البقاء غير مسلح لا يزال يخيفه.
وقف كلايمب بجانب براين ،
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
فكر براين في الأمر، ثم هز رأسه.
“أقوى من القائد المحارب؟”
لم يكن الأمر كذلك.
“من فضلك انتظر سيباس ساما! إذا كنت لا تمانع، هل يمكنك السماح لي… هل يمكنك السماح لهذا الشخص بمساعدتك؟ بالطبع، إذا كان هذا مناسبًا.”
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
في هذه الحالة، لماذا امسك بـ “الكاتانا”؟ في النهاية، ما زال الجواب يراوغه.
ظهر سيباس خلفه وداس على بطن القاتل.
تهرب القاتل بسهولة وحرك يده نحو جيب صدره. لاحظ الكلايمب الهجوم القادم وراقب يد القاتل.
استدعى براين ذكرى المرة الأولى التي أتى فيها إلى العاصمة الملكية أثناء سيره. ظلت بعض المباني على حالها، مثل نقابة السحرة أو القصر الملكي، ولكن كان هناك العديد من المباني الجديدة التي كانت غائبة عن ذكرياته. بينما كان براين يتذوق الفرق بين ذكرياته والواقع، لاحظ ضجة تنتظره.
جعله الضجيج يجعد حواجبه. لقد شعر بالعنف القادم من الحشد الذي أمامه.
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
كان براين على وشك الالتفاف والتوجه إلى مكان آخر عندما لفت رجل عجوز عينيه. اندفع الرجل العجوز إلى الحشد كما لو كان سائلًا.
من هو بحق الجحيم؟
“… ماذا… ما هذا؟ ما هذه الطريقة التي يتحرك بها هذا الرجل العجوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش عدة مرات، وهو يلهث في رهبة دون وعي. شجعت حركات الرجل العجوز الإيمان بداخله. تساءل براين عما إذا كان يحلم، أو إذا كان قد تأثر بنوع من السحر.
انقض سيباس نحو مجموعة الرجال الثلاثة، الذين لم يتمكنوا حتى من الرد عليه، ناهيك عن الدفاع عن أنفسهم. ثم قام بثلاث لكمات وانهى المعركة.
“أنا، فهمت. إذًا، هل تعرف من هم، سيباس ساما؟”
ربما حتى براين قد لا يكون قادرًا على التحرك مثل هذا الرجل العجوز. لقد كانت تقنية إلهية تتطلب من المرء أن يدرك بشدة إرادة نظيره، أو في هذه الحالة، تدفقات القوة والحركة داخل الحشد بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت. أولاً، سأدمر هذا المكان المزعج. إلى جانب ذلك، يبدو أن ساكيولنت موجود أيضًا، وفقًا لهذا الرجل. من الأفضل إطفاء الحرائق قبل أن تنتشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
– بعبارة أخرى، كانت تلك الحركات في ذروة الكمال.
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
حملته قدماه نحو الحشد دون تردد.
لقد هدأ تنفسه بسبب إجهاده البدني والعقلي.
دفع براين الآخرين بعيدًا عن الطريق، وعندما وصل إلى المركز، رأى اللحظة التي ضرب فيها الرجل العجوز ذقن الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هذا؟ هل يمكنني… هل كان بإمكاني منع تلك الضربة؟ سيكون الأمر صعبًا، أليس كذلك؟ هل لفت نظر الرجل الآخر واهتمامه؟ هل أنا أفكر كثيرِا في هذا؟ ومع ذلك، كانت تلك ضربة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
كان يتمايل على نفسه وهو يعيد الضربة التي رآها للتو في ذهنه.
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
“هل أنا…”
من المؤكد أنه لم يلقي نظرة فاحصة عليه، وكان من الصعب جدًا قياس المبارزين على نفس المقياس. ومع ذلك، فإن تلك اللمحة القصيرة جعلت براين يدرك أن الرجل العجوز الذي كان أمامه ماهرًا بشكل لا يصدق.
الفصل 4 – الجزء الرابع – اجتماع الرجال
على الرغم من كل ما كان يعرفه، قد يكون هذا الرجل العجوز أقوى منه.
عض براين شفته السفلى وهو يقارن صورة وجه الرجل العجوز بقائمة دعاة الدفاع عن النفس في ذاكرته. ومع ذلك، لم يجد تطابق.
من هو بحق الجحيم؟
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث ضربات.
أخبرته غرائزه أن الرجل لديه عيون في مؤخرة رأسه، لذلك لم يجرؤ على أن يكون ذيله مباشرة. ومع ذلك، إذا تبع الشاب، فلن يضطر إلى القلق بشأن أن يتم رصده. من وجهة نظر أكثر مكراً، سيظل في أمان حتى لو تم اكتشاف الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
أثناء متابعتهم، شعر براين بالعديد من الوجودات الآخر. ومع ذلك، لم يهتم براين بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-انتظر! ارجوك انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
وسرعان ما استدار الاثنان في الزاوية ودخلا منطقة مظلمة. شعر براين بعدم الارتياح، لأن هذه الخطوة بدت وكأنها محسوبة لإغرائه في فخ.
“هذا منطقي. إذا لم يعد القتلة، فسوف يثير ذلك الشك. لن نتمكن من إنقاذ الأسرى إذا تم نقلهم إلى مكان آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
ألا يجد ذلك الطفل هذا غريباً؟ بمجرد أن بدأ يشعر بالدهشة، تحدث الصبي إلى الرجل العجوز.
♦ ♦ ♦
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
تحدث الاثنان بالقرب من نقطة الالتفاف في زقاق. وهكذا، اختبأ براين حول المنعطف وتنصت عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع صد الهجوم المتتابع. لقد ارجح بشدة عندما قام بإبعاد الخنجر الذي تم إلقاؤه بدافع الخوف. كان سيفه الآن معلقًا خارج مكانه في الهواء، وقد فات الأوان لإعادته إلى الخلف لاعتراض خصمه. كان يعتقد أنه يستطيع الهرب، لكن رشاقة القاتل كانت أفضل من رشاقته.
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
باختصار، كان الصبي يطلب من الرجل العجوز تدريبه.
حتى براين يعاني من مشكلة ضد الوحوش التي تستخدم أحماض مؤذية للجلد أو سم قوي. عند قتالهم، يصبح شديد الحذر ولم يستطع إخراج قوته الكاملة.
‘كما لو أن هذا سيحدث.’ رجل عجوز مثلن لن يقبل أبدًا فاسق مثل هذا كتلميذ.
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براين على وشك الالتفاف والتوجه إلى مكان آخر عندما لفت رجل عجوز عينيه. اندفع الرجل العجوز إلى الحشد كما لو كان سائلًا.
‘…كم هذا محزن. عدم معرفة مدى سوء تفوقك أمر محزن حقًا. تخلى عن الأمر يا فتى.’
لم يتكلم براين بهذه الكلمات، بل تمتم بها لنفسه.
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
بعد فحص حركاتهم، شعر براين أن أحدهم كان أضعف من الآخر وأشار بنفس القدر إلى الشاب بجانبه. أومأ الشاب برأسه ورفع سيفه. كانت حركاته غير المترددة هي تلك التي يمكن للمرء أن يجدها فقط في أولئك الذين قاتلوا من أجل حياتهم. شعر براين بالارتياح لأنه لم يكن قادمًا جديدًا لم يختبر القتال من قبل.
واصل الاستماع – على الرغم من عدم اهتمامه بموضوع بيت الدعارة – ويبدو أن الرجل العجوز كان على استعداد لتدريب الشاب. لم يكن لدى براين أي فكرة عما كان على هذا الطفل أن يقدمه لهذا الرجل العجوز المذهل.
‘ما هذا؟ هل أساءت الحكم على شخص ما مرة أخرى؟ لا، لا يمكن أن يكون. هذا الطفل لديه القليل من القدرة كمحارب. بالتأكيد لا يمكن أن يكون لديه أي موهبة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هذا ساذج … كلايمب كن، سآخذ الذي على اليمين. أنت ستتعامل مع الشخص الموجود على اليسار.”
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
“… اوه، أنت تعرف ذلك أيضًا… هل شاهدت ذلك القتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هالة مرعبة انطلقت من خلال الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع التفكير في أي شيء. كان ذلك لأنه تخلى عن كل شيء آخر باستثناء سعيه للحصول على ذروة السيف. هل يمكن أن تكون الأشياء التي تجاهلها في بحثه عن القوة هي في الواقع أهم الأشياء؟
صرخ بلا كلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
تجمد جسده بالكامل.
تحول وجه براين إلى الكآبة، وأنزل رأسه لينظر إلى الأرض. ثم جعلته الكلمات التالية للرجل العجوز يهز رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستحسم المعركة بضربة واحدة.
شعر وكأنه آكل لحوم ضخم يضغط على وجهه ويخرج زفيره في وجهه. في الواقع، أدى سيل النية القاتلة إلى صبغ العالم بلون مختلف. لم يستطع حتى أن يرمش، ناهيك عن الحركة. اعتقد للحظة أن قلبه توقف عن النبض.
شعر براين أن شالتير بلودفولن كان أقوى كائن في العالم، لكن ما شعر به الآن كان مشابهًا لها.
من هو بحق الجحيم؟
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
ارتجفت رجلي براين، ثم سقط على مؤخرته على الأرض.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
‘حتى أنا قد تم اختزالي إلى هذه الحالة. ألا يعني ذلك أن الطفل سوف يسقط ميتًا على الفور؟’
إذا كان محظوظًا، فقد يفقد وعيه أولاً.
كان براين يزحف على الأرض، ويسرق نظرة متوترة إلى الاثنين. ما رآه صدمه حتى النخاع، لدرجة أنه نسي خوفه للحظة.
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
كان الطفل لا يزال واقفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
كانت ساقاه ترتجفان مثل براين. لكنه كان لا يزال واقفًا.
‘ماذا! ما الذي يحدث؟ لماذا لا يزال هذا الفاسق واقفًا على قدميه ؟!’
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
لم يستطع براين أن يفهم لماذا لا يزال الشاب قادرًا على الوقوف بينما الخوف قد حول ساقيه إلى بركة من الهلام المرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
استدار الرجلان الآخران وظهروا من ورائهم. كان هذان الاثنان يرتديان نفس ملابس الثلاثة الأوائل.
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
في الواقع، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم حيازته لمثل هذا العنصر. ومع ذلك، أخبرته غرائزه أن أياً مما سبق لم ينطبق عندما نظر إلى ظهر الطفل المتذبذب. كان من الصعب تصديق الإجابة، لكنها كانت الإجابة الوحيدة الممكنة.
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
كان ذلك الطفل أقوى من براين.
‘مستحيل! لا يمكن أن يكون!’
بدا الطفل وكأنه كان يتدرب بنفسه، لكنه لم يكن لديه عضلات كافية عليه. بعد ملاحظة الطريقة التي تحرك بها الطفل أثناء تتبعه، خلص براين إلى أن الطفل كان بالكاد موهوبًا. ومع ذلك، كان هذا الطفل العادي يقف حيث سقط.
‘ماذا، ما الذي يحدث؟ هل أنا حقًا بهذا الضعف؟’
ما هذا؟ هل يمكنني… هل كان بإمكاني منع تلك الضربة؟ سيكون الأمر صعبًا، أليس كذلك؟ هل لفت نظر الرجل الآخر واهتمامه؟ هل أنا أفكر كثيرِا في هذا؟ ومع ذلك، كانت تلك ضربة رائعة.
“… أنا لا أعرف الكثير عنهم، لكن يجب أن تكون الأصابع الثمانية هي عصابة إجرامية كبرى، أليس كذلك؟ أعتقد أن لديهم صلات مع بعض المرتزقة…”
أصبحت رؤيته مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
عرف براين أنه كان يبكي، لكنه لم يستطع أن يمسح دموعه.
“آه! سامحني! اسمي كلايمب انغولاس ساما. “
حاول ابتلاع أنينه، لكن الدموع استمرت في التدفق بغض النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث ضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
“لماذا، آه … لماذا.”
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
تشبث براين بالأرض وحاول أن يجبر نفسه على الوقوف على قدميه. ومع ذلك، فإن تسونامي نية القتل جعلته غير قادر على الحركة. رفضت ساقاه التحرك وكأنه تحت سيطرة شخص آخر. كل ما يمكنه فعله هو رفع رأسه ومشاهدة الاثنين.
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
لقد هدأ تنفسه بسبب إجهاده البدني والعقلي.
رأى ظهر الصبي.
لم يستطع التفكير في أي شيء. كان ذلك لأنه تخلى عن كل شيء آخر باستثناء سعيه للحصول على ذروة السيف. هل يمكن أن تكون الأشياء التي تجاهلها في بحثه عن القوة هي في الواقع أهم الأشياء؟
كان الصبي لا يزال واقفًا حتى الآن.
لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
“هل أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
هل كان حقًا بهذا الضعف؟
نظر إلى أسفل إلى يده اليمنى، التي لا تزال تمسك بـ “الكاتانا”. كان لا يزال يرتدي سلسلة تحت ملابسه.
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
جعله الضجيج يجعد حواجبه. لقد شعر بالعنف القادم من الحشد الذي أمامه.
بدا الرجل العجوز والصبي وكأنهما ذاهبون إلى التدرب أكثر، لكن براين لم يعد قادرًا على احتواء نفسه. جمع شجاعته، واندفع من حول الزاوية وصرخ:
استدار الشاب عندما سمع تلك الصرخة اليائسة. ارتجفت كتفيه وكانت هناك نظرة صدمة على وجهه. في مكانه، ربما كان براين قد فعل الشيء نفسه.
“-انتظر! ارجوك انتظر!”
“رائع.”
لم يعد براين يفكر في عدم مقاطعة جلسة التدريب الخاصة بهم، أو حتى اختيار الوقت المناسب لإظهار مظهره.
“مسموم، هل هو كذلك… استخدام سيف ذي حدين مثل هذا يشير إلى أنه يجب أن يكون لديهم بعض الخبرة… هل هم قتلة؟”
استدار الشاب عندما سمع تلك الصرخة اليائسة. ارتجفت كتفيه وكانت هناك نظرة صدمة على وجهه. في مكانه، ربما كان براين قد فعل الشيء نفسه.
نظر سيباس إلى جانب واحد. استغرق براين وقتًا أطول قليلاً للنظر في نفس الاتجاه.
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
“أولًا، اسمحوا لي أن أعتذر لكما. أنا ببساطة لم أستطع الانتظار أكثر من ذلك.”
كيف كان الرجل العجوز سيدربه؟ كان يسمعهم فقط من هنا، لكنه لم يستطع رؤية ما يجري. فضوليًا، أخفى براين وجوده وتجهز للتجسس عليهم. لكن قبل أن يفعل ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
تهرب القاتل بسهولة وحرك يده نحو جيب صدره. لاحظ الكلايمب الهجوم القادم وراقب يد القاتل.
“لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
وجه الاثنان نظرات مريبة إليه، لكن براين توقع ذلك بالفعل.
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
ترجمة: Scrub
انحنى أقل مما كان عليه من قبل، ويمكنه أن يشعر بحركة طفيفة من كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتظار لفترة طويلة بما يكفي للتعبير عن صدقه، رفع براين رأسه، وشعر أن حذرهم منه قد تضاءل إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-انتظر! ارجوك انتظر!”
“إذًا، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-انتظر! ارجوك انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف فعلتها؟”
“قبل ذلك، أود أن أطرح عليك سؤالاً. هل هم… مجرمون؟”
عندما رأى النظرة الجاهلة على وجه الطفل، سأله براين مرة أخرى، كما لو كان يسعل الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ابتلاع أنينه، لكن الدموع استمرت في التدفق بغض النظر.
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
صمت براين. هل كان لديه شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا الصبي. نظرًا لأنه عادة ما يتظاهر بنظرة فارغة على وجهه، فإن هذا التغيير الصغير يشير إلى اضطراب عاطفي كبير بداخله.
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
“من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص أن يذكر اسمه. اسم هذا الشخص هو براين أنغولاس. من فضلكم اسمحوا لهذا الشخص بالاعتذار مرة أخرى لكما. أنا حقا آسف جدا لهذا.”
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
كان عليه أن يكتشف، بغض النظر عن التكلفة.
بدا أن براين قد نقل شغفه الجاد للطفل. أصبح مرتبكًا، لكنه نظر في الأمر بعناية قبل أن يجيب:
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لم أفعل. لقد سمعت للتو أحدهم يتحدث عن ذلك. قال سترونوف ساما أنك كنت مبارزًا رائعًا، وأنك تسعى من أجل لقب أقوى رجل في المملكة. بعد رؤية حركاتك واتزانك الهادئ، أدركت الآن حقيقة كلمات سترونوف ساما!”
“…انا لا اعرف. أنا لا أفهم ذلك بنفسي. ليس لدي أي فكرة كيف يمكنني تحمل عاصفة الدماء تلك. ومع ذلك، ربما… ربما كان ذلك لأنني كنت أفكر في سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… سيدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
‘كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل هذه النية لمثل هذا السبب،’ كاد براين أن صرخ تقريبا. لكن قبل ذلك، شرح الرجل العجوز بهدوء معناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعبارة أخرى، كان ولائه كافياً للتغلب على خوفه، أنجلوس سان. يمكن للناس إخراج قوة كبيرة من أجل شيء يعتزون به. على سبيل المثال، يمكن للأم أن تحمل عمودًا في منزل منهار لإنقاذ أطفالها، أو يمكن للزوج أن يمسك بزوجته بيد واحدة قبل أن تسقط. أشعر أن هذه هي قوة البشرية. بعبارة أخرى، لقد استغل هذا الشاب تلك القوة. كما أنه لا يقتصر عليه فقط. طالما لديك شيء لن تتخلى عنه، ستتمكن بالتأكيد من الاعتماد على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع براين تصديق ذلك. كان هدفه، الشيء الذي لن يتخلى عنه – تعطشه للقوة. لكن هذا لا معنى له الآن. لقد تحطم هذا الحلم بسهولة، وكل ما يمكنه فعله هو الركض في خوف.
أومأ كلايمب برأسه.
تحول وجه براين إلى الكآبة، وأنزل رأسه لينظر إلى الأرض. ثم جعلته الكلمات التالية للرجل العجوز يهز رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف عنوان جازيف لأنه كان يخطط لتحدي الرجل في مبارزة يومًا ما. ومع ذلك، فقد تم جمع هذه المعلومات شفهياً، وكانت غير دقيقة إلى حد ما.
وقف كلايمب بجانب براين ،
“… الشيء الذي أنشأته بنفسك في الغالب يكون هشًا. بمجرد أن تسقط، فهذه هي النهاية بالنسبة لك. لا تعتمد على نفسك في كل شيء. إذا تمكنت من بناء ثقتك بنفسك مع شخص آخر ومنح نفسك للآخرين، فلن تسقط حتى لو عانيت من انتكاسة.”
بدا الطفل وكأنه كان يتدرب بنفسه، لكنه لم يكن لديه عضلات كافية عليه. بعد ملاحظة الطريقة التي تحرك بها الطفل أثناء تتبعه، خلص براين إلى أن الطفل كان بالكاد موهوبًا. ومع ذلك، كان هذا الطفل العادي يقف حيث سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحث داخل نفسه عما يجب أن يفعله بعد ذلك، لكنه لم يجد سوى فراغ متسع في قلبه. تم تدمير هدفه تمامًا، وتم القضاء عليه تمامًا دون ترك أي أثر وراءه.
صمت براين. هل كان لديه شيء من هذا القبيل؟
تحول عموده الفقري إلى جليد.
لم يستطع التفكير في أي شيء. كان ذلك لأنه تخلى عن كل شيء آخر باستثناء سعيه للحصول على ذروة السيف. هل يمكن أن تكون الأشياء التي تجاهلها في بحثه عن القوة هي في الواقع أهم الأشياء؟
غادر براين منزل جازيف.
براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
استدار الشاب عندما سمع تلك الصرخة اليائسة. ارتجفت كتفيه وكانت هناك نظرة صدمة على وجهه. في مكانه، ربما كان براين قد فعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن أقتل هذا الرجل على الفور ثم أساعده؟ هل سيساعده ذلك؟ هل سيؤذي كبريائه إذا خرجت عن طريقي لمساعدته؟ هل أقاتلهم عنه؟ أم هل كان سيباس ساما ينوي المساعدة إذا كان هناك أي خطر؟ إذا لم يتدخل سيباس ساما، فهل هذا يعني أنني يجب أن أتدخل؟ للاعتقاء أنه سيأتي اليوم الذي أكون فيه قلقًا بشأن شيء كهذا…’
“لقد تخليت عن كل شيء. هل فات الأوان بالنسبة لي لإعادتهم؟”
“هذا على ما يرام. حتى شخص ليس لديه موهبة مثلي تمكن من فعل ذلك. شخص مثلك يمكنه بالتأكيد فعل ذلك أيضًا، أنجلوس سان! بالتأكيد لم يفت الأوان بالنسبة لك!”
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
‘يجب أن يكون على ما يرام.’
لم يكن هناك أساس لكلام الشاب. ومع ذلك، من الغريب أن كلماته أسعدت قلب براين.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
تجمد الصبي بينما اعتذر له براين فجأة.
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هذا ساذج … كلايمب كن، سآخذ الذي على اليمين. أنت ستتعامل مع الشخص الموجود على اليسار.”
‘أنا أحمق. أنا مجنون…’
أخبرته غرائزه أن الرجل لديه عيون في مؤخرة رأسه، لذلك لم يجرؤ على أن يكون ذيله مباشرة. ومع ذلك، إذا تبع الشاب، فلن يضطر إلى القلق بشأن أن يتم رصده. من وجهة نظر أكثر مكراً، سيظل في أمان حتى لو تم اكتشاف الصبي.
“آه، نعم، لقد قلت إنك تدعى براين أنغولاس… هل أنت نفس براين أنغولاس الذي قاتل سترونوف ساما حتى التعادل في الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
“… اوه، أنت تعرف ذلك أيضًا… هل شاهدت ذلك القتال؟”
حك براين رأسه بيده الحرة وحدق في خصمه.
“آه، لم أفعل. لقد سمعت للتو أحدهم يتحدث عن ذلك. قال سترونوف ساما أنك كنت مبارزًا رائعًا، وأنك تسعى من أجل لقب أقوى رجل في المملكة. بعد رؤية حركاتك واتزانك الهادئ، أدركت الآن حقيقة كلمات سترونوف ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع صد الهجوم المتتابع. لقد ارجح بشدة عندما قام بإبعاد الخنجر الذي تم إلقاؤه بدافع الخوف. كان سيفه الآن معلقًا خارج مكانه في الهواء، وقد فات الأوان لإعادته إلى الخلف لاعتراض خصمه. كان يعتقد أنه يستطيع الهرب، لكن رشاقة القاتل كانت أفضل من رشاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! لا يزالون يأتون حتى بعد الشعور بهذه النية السابقة؟ ما مدى قوة هؤلاء الناس؟!”
غارق في القوة المطلقة لحسن نية كلايمب، كافح براين للحصول على إجابة.
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لم أفعل. لقد سمعت للتو أحدهم يتحدث عن ذلك. قال سترونوف ساما أنك كنت مبارزًا رائعًا، وأنك تسعى من أجل لقب أقوى رجل في المملكة. بعد رؤية حركاتك واتزانك الهادئ، أدركت الآن حقيقة كلمات سترونوف ساما!”
“همم.. أنغولاس سان.”
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
“سيدي، من فضلك نادني بـ أنغولاس فقط. ليست هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا مع شخص مثلي.”
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
“في هذه الحالة، أنا سيباس تيان، لكن أتمنى أن تنادني بـ سيباس … الآن بعد ذلك، أنغولاس كن.”
“هل أنا…”
لقد أحرجت كلمة “كن” براين قليلاً، ولكن بالنظر إلى الاختلاف في أعمارهم، فإن هذا المصطلح كان مناسبًا فقط.
ربما حتى براين قد لا يكون قادرًا على التحرك مثل هذا الرجل العجوز. لقد كانت تقنية إلهية تتطلب من المرء أن يدرك بشدة إرادة نظيره، أو في هذه الحالة، تدفقات القوة والحركة داخل الحشد بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن أقتل هذا الرجل على الفور ثم أساعده؟ هل سيساعده ذلك؟ هل سيؤذي كبريائه إذا خرجت عن طريقي لمساعدته؟ هل أقاتلهم عنه؟ أم هل كان سيباس ساما ينوي المساعدة إذا كان هناك أي خطر؟ إذا لم يتدخل سيباس ساما، فهل هذا يعني أنني يجب أن أتدخل؟ للاعتقاء أنه سيأتي اليوم الذي أكون فيه قلقًا بشأن شيء كهذا…’
“هل يمكنني تكليفك بتدريب كلايمب كن؟ أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لك أيضًا، أنغولاس كن.”
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
“آه! سامحني! اسمي كلايمب انغولاس ساما. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(يوجه كلامه للعدو)
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
نهض سيباس ببطء، وخاطبه براين.
(يوجه كلامه للعدو)
“أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
كانوا قتلة دربهم الأذرع الستة، أقوى مقاتلي الأصابع الثمانية. ويبدو أنهم اتبعوا سيباس لقتله. سأل براين كلايمب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر سيباس إلى جانب واحد. استغرق براين وقتًا أطول قليلاً للنظر في نفس الاتجاه.
ارتجفت رجلي براين، ثم سقط على مؤخرته على الأرض.
كشف ثلاثة رجال عن أنفسهم ببطء. كانوا يرتدون قمصانًا متسلسلة ويحملون خناجر حادة في أيديهم محمية بقفازات جلدية ثقيلة.
لم يكونوا يشعّون العداء، بل نية قتل كاملة. بدا أن النية موجهة إلى الرجل العجوز، لكنهم لم يبدوا مثل النوع الذي يسمح للشهود بالعيش.
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
“مستحيل! لا يزالون يأتون حتى بعد الشعور بهذه النية السابقة؟ ما مدى قوة هؤلاء الناس؟!”
دفع براين الآخرين بعيدًا عن الطريق، وعندما وصل إلى المركز، رأى اللحظة التي ضرب فيها الرجل العجوز ذقن الرجل.
إذا كان الأمر كذلك، فربما كان كل منهم على قدم المساواة مع براين – لا، سيكونون أقوى منه.
كان براين قد وصف مثل هذا الفتى الشجاع كشرير فاسق ونظر إليه بازدراء.
ولكن، خفف سيباس من مخاوف براين.
وبسبب ذلك، فلماذا –
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
“أنا على ثقة من أنك تدرك أنني وجهت نيتي لكما فقط، أليس كذلك؟”
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
غادر براين منزل جازيف.
“وجهت نية القتل إلى كلايمب كن كتدريب. في حالتك، كان ذلك لأنني لم أكن أعرف من أنت، وأردت أن أخرجك. إما ذلك، أو استنزاف إرادتك للقتال والعداء وما إلى ذلك. لكني كنت أعتبرهم أعداء منذ البداية، لذلك لم أقم بتوجيه نية القتل إليهم. سيكون من السيئ إخافتهم.”
صُدم براين بما يفوق قدرته على التعبير عنه لأنه سمع سيباس يشرح بشكل عرضي الحقيقة المذهلة. كانت القدرة على التحكم بدقة في نية القتل بهذه الشدة تتجاوز ما كان يعلم أنه ممكن.
“لو لم يتم تدريبك بواسطته… سامحني. هل كان سيباس ساما لن يدربك؟ أعتقد أنني قاطعت بينكما بينما كنتما في منتصف مناقشة شيء ما…؟”
كان الطفل لا يزال واقفًا.
“أنا، فهمت. إذًا، هل تعرف من هم، سيباس ساما؟”
لم يتكلم براين بهذه الكلمات، بل تمتم بها لنفسه.
رفع سيباس صوته عمدًا بما يكفي لسماعه، وتجمدت حركات الرجال. من الواضح أنهم قد اهتزوا من الكشف عن خطة تطويقهم.
“انا أستطيع أن أخمن. ومع ذلك، لا يمكنني التأكد. وبالتالي، أود التقاط واحد أو اثنين منهم للاستجواب. لكن-“
غمس سيباس رأسه في اعتذار.
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
تحول عموده الفقري إلى جليد.
“يبدو أنني أشركت كلاكما بطريق الخطأ في هذا الأمر. هل يمكنني أن أزعج كلاكما لمغادرة هذا المكان؟”
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
“قبل ذلك، أود أن أطرح عليك سؤالاً. هل هم… مجرمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
“… يبدو أنهم كذلك بالنسبة لي. من الواضح أنهم من النوع الشرير.”
هالة مرعبة انطلقت من خلال الرجل العجوز.
هذا سيء!
اشتعلت النيران في عيون كلايمب عندما سمع براين يقول ذلك.
رأى ظهر الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أنت مستعد لذلك؟” سأل سيباس.
“ربما أكون في طريقك، لكني أرغب في القتال أيضًا. كرجل يحمي النظام العام للعاصمة الملكية، يقع على عاتقي الدفاع عن شعبها أيضًا.”
ليس الأمر كما لو أننا على يقين من أن سيباس في جانب الخير هنا، فكر براين في ذلك. في الواقع، نظرًا لموقفه الصادق والمباشر، بدا أن سيباس بالتأكيد على حق مقارنة بتلك المجموعة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التأكد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه أخضر حقًا…’
تحدث الاثنان بالقرب من نقطة الالتفاف في زقاق. وهكذا، اختبأ براين حول المنعطف وتنصت عليهم.
(أخضر يعني نظرته محدودة والجملة موجهة لكلايمب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، يمكنه أن يفهم كيف يشعر الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أكون في طريقك، لكني أرغب في القتال أيضًا. كرجل يحمي النظام العام للعاصمة الملكية، يقع على عاتقي الدفاع عن شعبها أيضًا.”
حتى براين يمكن أن يخلص على الفور من الذي سيساعده، بين الرجل الذي أنقذ طفلاً من مجموعة من السكارى والرجال الآخرين.
“… إيه، شكرًا … شكرًا لك. أشعر أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه، لكن… يسعدني أن أتلقى مثل هذا الثناء منك.”
“شخصيًا، لا أعتقد حقًا أنك بحاجة إلى المساعدة، ولكن … سيباس ساما. أرجو أن تسمحوا لي… إيه، لا، أرجو أن تسمحوا لهذا الشخص بمد يد المساعدة لكم.”
‘ماذا، ما الذي يحدث؟ هل أنا حقًا بهذا الضعف؟’
أخذ براين مكانه بجانب كلايمب. لم يكن سيباس بحاجة لمساعدتهم. في الواقع، قال إنه يمكنهم المغادرة وسيكون على ما يرام. ومع ذلك، أراد التعلم من كلايمب، الذي قاتل من أجل الآخرين. أراد أن يختار المسار الذي لم يكن ليقطعه في الماضي. أراد حماية الصبي بقلب قوي، لكن كان سيفه ينقصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! لا يزالون يأتون حتى بعد الشعور بهذه النية السابقة؟ ما مدى قوة هؤلاء الناس؟!”
رأى براين الأسلحة التي كانوا بحوزتهم، وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
“مسموم، هل هو كذلك… استخدام سيف ذي حدين مثل هذا يشير إلى أنه يجب أن يكون لديهم بعض الخبرة… هل هم قتلة؟”
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
الخناجر التي كانوا يستخدمونها كانت تسمى قواطع. كانت هناك أماكن منحوتة في شفرات أسلحتهم، وعكست التوهج الزيتي لسائل خطير. كانت حقيقة أن هؤلاء الرجال أعطوا الأولوية لخفة الحركة وسهولة الحركة – على عكس المبارزين المحترفين – مؤشرًا أفضل للحقيقة من تمتمات براين الموجهة ذاتيًا لنفسه.
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
“كلايمب كن، من الأفضل أن تكون حذرًا. ما لم يكن لديك عنصر سحري يقاوم السم، فلا تدعهم يضربوك كثيرًا.”
لم يكن هناك أساس لكلام الشاب. ومع ذلك، من الغريب أن كلماته أسعدت قلب براين.
كان شخص ما بمستوى البراعة الجسدية لبراين محصنًا إلى حد كبير من السم، لكن الأشخاص مثل كلايمب قد يستسلموا للسموم القوية.
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
“قبل ذلك، أود أن أطرح عليك سؤالاً. هل هم… مجرمون؟”
“لقد ظهروا أمامنا لكنهم لم يتحركوا بعد. هل ينتظرون أن يدور الشخصان الآخران خلفنا؟ بما أن هذه فرصة نادرة، فلماذا لا نخترقهم من الأمام؟”
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
استدار الشاب عندما سمع تلك الصرخة اليائسة. ارتجفت كتفيه وكانت هناك نظرة صدمة على وجهه. في مكانه، ربما كان براين قد فعل الشيء نفسه.
رفع سيباس صوته عمدًا بما يكفي لسماعه، وتجمدت حركات الرجال. من الواضح أنهم قد اهتزوا من الكشف عن خطة تطويقهم.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
“يبدو أن هذا صحيح. سيكون من الأكثر أمانًا سحق الموجودين في المقدمة ثم مسح الموجودين في الخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال بإمكان الصبي الوقوف ضد هذا الرجل العجوز وموجة نيته القاتلة. بدا هذا الوهن الضعيف الآن بعيدًا عن متناوله.
يبدو أن براين يشارك رأي سيباس. ومع ذلك، رفض سيباس نفسه كلام براين.
“آه، لكن هذا سيسمح لهم بالفرار. ماذا عن هذا – سأتعامل مع الثلاثة في المقدمة، لذا هل يمكنني ترك الاثنين الآخرين اللذين سيدوران خلفنا لكما؟”
‘…كم هذا محزن. عدم معرفة مدى سوء تفوقك أمر محزن حقًا. تخلى عن الأمر يا فتى.’
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمس سيباس رأسه في اعتذار.
“حسنًا دعنا نذهب.”
لم يكن الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، على الرغم أن هذا عار… من فضلكم اسمحوا لي أن أكون خصمكم – و من فضلكن لا تحملوا أي نية على هذين، حسناً؟”
♦ ♦ ♦
بالنظر إلى الوراء، رأى براين سيباس يمسك ثلاثة خناجر محاصرة بين أصابع يده اليمنى. فتح يده وتناثرت الخناجر التي ألقوها على براين وكلايمب الضعيفين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… يبدو أنهم كذلك بالنسبة لي. من الواضح أنهم من النوع الشرير.”
كانت نية الرجال في القتل تضعف.
ولكن بالتأكيد. سيفقد أي شخص الرغبة في القتال بعد رؤية الخناجر التي تم إلقاؤها مسدودة بهذه الطريقة. ‘هل ترون أخيرًا مدى قوة سيباس ساما الآن؟ ومع ذلك، لقد عرفتم ذلك بعد فوات الأوان.’
“ربما لم يخبئوا شخصًا ما لرمي الخناجر علينا لأن هذا الرجل العجوز رأى من خلالهم.”
كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
“هاه!”
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
“هذا مدهش.”
“وجهت نية القتل إلى كلايمب كن كتدريب. في حالتك، كان ذلك لأنني لم أكن أعرف من أنت، وأردت أن أخرجك. إما ذلك، أو استنزاف إرادتك للقتال والعداء وما إلى ذلك. لكني كنت أعتبرهم أعداء منذ البداية، لذلك لم أقم بتوجيه نية القتل إليهم. سيكون من السيئ إخافتهم.”
وقف كلايمب بجانب براين ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
“بالتأكيد. يمكن لأي شخص القول أن سيباس ساما هو أقوى محارب في المملكة.”
كانت هذه الكلمات موجهة إلى الصبي، وكانت أيضًا نقدًا صريحًا لأبله مطلق كان يعتقد ذات مرة أنه لا يقهر – أي ماضيه.
بعد التحقق من أن القاتل كان في نطاق هجومه، قام كلايمب بإسقاط سيفه في شكل قطع. في تلك اللحظة، قفز القاتل إلى الوراء. يبدو أن الرجل الآخر قد حصل على مقياس تقلبات كلايمب واستخدم نفسه كطعم ليصنع خدعة.
“أقوى من القائد المحارب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. كانت هذه نيتي الأصلية، لكن يبدو أن لدينا ضيوفًا. كنت أنوي مناداتهم – آه، إنهم هنا. يبدو أنهم استغرقوا بعض الوقت لإعداد أنفسهم للمعركة.”
انقض سيباس نحو مجموعة الرجال الثلاثة، الذين لم يتمكنوا حتى من الرد عليه، ناهيك عن الدفاع عن أنفسهم. ثم قام بثلاث لكمات وانهى المعركة.
“تقصد سترونوف، أليس كذلك؟ همم. حسنًا، هذا الرجل العجوز… حتى أنا… … آسف، سأتحدث بنبرة أكثر استرخاء الآن. حتى لو واجهته أنا وسترونوف في وقت واحد، فإننا سنخسر بالتأكيد… أوه، ها هم يأتون.”
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
استدار الرجلان الآخران وظهروا من ورائهم. كان هذان الاثنان يرتديان نفس ملابس الثلاثة الأوائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
كان يعرف من ألقى بها حتى دون النظر إلى الوراء. كان صوت سيباس من خلفه خير دليل على ذلك.
“ربما لم يخبئوا شخصًا ما لرمي الخناجر علينا لأن هذا الرجل العجوز رأى من خلالهم.”
تعمل الكمائن فقط عندما تكون غير متوقعة. إذا كان شخص ما قد رأى ذلك مسبقًا، فلن يقوم إلا بتقسيم قواته. يجب أن يكون العدو قد رأى أنه سيكون من الأفضل مهاجمتهم دفعة واحدة الآن بعد أن تم كشفهم.
“… يبدو أنهم كذلك بالنسبة لي. من الواضح أنهم من النوع الشرير.”
“كم هذا ساذج … كلايمب كن، سآخذ الذي على اليمين. أنت ستتعامل مع الشخص الموجود على اليسار.”
بعد فحص حركاتهم، شعر براين أن أحدهم كان أضعف من الآخر وأشار بنفس القدر إلى الشاب بجانبه. أومأ الشاب برأسه ورفع سيفه. كانت حركاته غير المترددة هي تلك التي يمكن للمرء أن يجدها فقط في أولئك الذين قاتلوا من أجل حياتهم. شعر براين بالارتياح لأنه لم يكن قادمًا جديدًا لم يختبر القتال من قبل.
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه تدفق الدماء مثل الضباب، كان قد تمكن فقط من الوقوف على قدميه. هذه الحقيقة أحبطت براين.
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
‘يجب أن يتمتع كلايمب بميزة، ولكن… نظرًا لاستخدام خصمه للسم، فقد يكون انتصارًا متقاربًا.’
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
حتى لو كان كلايمب لديه خبرة قتالية فعلية، فإن براين لم يشعر بأنه محارب دموي واجه خصومًا يستخدمون السم. على الرغم من كل ما يعرفه، قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
حتى براين يعاني من مشكلة ضد الوحوش التي تستخدم أحماض مؤذية للجلد أو سم قوي. عند قتالهم، يصبح شديد الحذر ولم يستطع إخراج قوته الكاملة.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
‘هل يجب أن أقتل هذا الرجل على الفور ثم أساعده؟ هل سيساعده ذلك؟ هل سيؤذي كبريائه إذا خرجت عن طريقي لمساعدته؟ هل أقاتلهم عنه؟ أم هل كان سيباس ساما ينوي المساعدة إذا كان هناك أي خطر؟ إذا لم يتدخل سيباس ساما، فهل هذا يعني أنني يجب أن أتدخل؟ للاعتقاء أنه سيأتي اليوم الذي أكون فيه قلقًا بشأن شيء كهذا…’
في هذه الحالة، لماذا لا يزال يمسك بنصله؟ كان بإمكانه تركه في منزل غازف. هل كان ذلك لأنه لا يزال خائفًا؟
حك براين رأسه بيده الحرة وحدق في خصمه.
“آمل أن يكون هذا على ما يرام بالنسبة لك. أعذرني على استخدامك كتضحية للتعويض عن وقتي البلا فائدة.”
“نعم. طالما أفكر في الشخص العظيم الذي أخدمه… لدي القوة للاستمرار. “
(يوجه كلامه للعدو)
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت السيف وهو يسلّ من غمده من جانب براين، وبعد لحظة، سحب براين نصله.
ثلاث ضربات.
تشبث براين بالأرض وحاول أن يجبر نفسه على الوقوف على قدميه. ومع ذلك، فإن تسونامي نية القتل جعلته غير قادر على الحركة. رفضت ساقاه التحرك وكأنه تحت سيطرة شخص آخر. كل ما يمكنه فعله هو رفع رأسه ومشاهدة الاثنين.
“أردت فقط أن أعرف. كان هذا الارتفاع في إراقة الدماء أكثر مما يمكن أن يتحمله معظم الناس. حتى أنا … عفوًا، حتى هذا الشخص لم يستطع تحمله. ومع ذلك كنت مختلفًا. لقد تحملت ذلك. لقد وقفت ضده. كيف فعلتها؟ كيف أنجزت مثل هذا العمل الفذ؟!”
انقض سيباس نحو مجموعة الرجال الثلاثة، الذين لم يتمكنوا حتى من الرد عليه، ناهيك عن الدفاع عن أنفسهم. ثم قام بثلاث لكمات وانهى المعركة.
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
ولكن بالتأكيد. احتل سيباس ذروة قوة نازاريك القتالية. يمكنه التعامل مع قتلة من هذا العيار بطرف إصبعه الصغير فقط.
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقلب الرجال، وانهاروا على الأرض مثل الحبار. ابتعد سيباس عنهم ونظر إلى المعركة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان براين قد تغلب على خصمه من البداية إلى النهاية، مما جعله يشعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن القاتل الذي يواجهه كان يبحث عن فرصة للفرار، لكن براين لم يتركه. في الواقع، بدا وكأنه كان يلعب مع خصمه… لا، لم يكن يلعب معه. شعر سيباس أن براين يتخلص من ذخيرته من الحركات لإعادة صقل مهاراته الصدئة.
نظر سيباس إلى جانب واحد. استغرق براين وقتًا أطول قليلاً للنظر في نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنًا، أعتقد أنني سمعته يقول شيئًا عن “الوقت الذي تم قضاؤه في الخمول”. أيضًا، يبدو أنه قلق بشأن كلايمب كن. وبالتالي فهو لا يقاتل بجدية حتى يتمكن من مساعدته في أي وقت. يبدو أنه زميل لطيف للغاية.’
كان براين قد تغلب على خصمه من البداية إلى النهاية، مما جعله يشعر بالراحة.
حول سيباس انتباهه من براين إلى الكلايمب.
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
ولكن بالتأكيد. احتل سيباس ذروة قوة نازاريك القتالية. يمكنه التعامل مع قتلة من هذا العيار بطرف إصبعه الصغير فقط.
‘يجب أن يكون على ما يرام.’
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
“لا، لا، لم يكن هذا ما قصدته. أنا قلق عليك. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع حمايتك مثلما فعلت الآن.”
‘إذا لم يقل أنه يريد أن يصبح أقوى، لكنت ذهبت لمساعدته. الكفاح من أجل حياة المرء هو ممارسة جيدة للغاية. سأساعده إذا أصبح في خطر.’
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com براين لا يسعه إلا أن يضحك. ضحك على حياته المليئة بالأخطاء. كما أنه لم يستطع المساعدة في الشكوى المريرة التي أفلت منه بعد ذلك.
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صد كلايمب ضربة خصمه بنصله.
كانت حماسته تجعله يعيد نفسه، لكنه لم يستطع أن يخففها. عندما واجه القوة الساحقة لـ شالتير بلودفالن، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه هرب. ومع ذلك، فإن هذا الصبي قد واجه نفس درجة نية القتل وصمد. أراد أن يعرف ما هو الفرق بينهما.
تدفقت قطرات من العرق البارد على ظهره. كادت أن تصطدم بدرعه. ومض تلميح من خيبة الأمل عبر الوجه القاسي للرجل الذي قاتله.
“كلايمب كن، من الأفضل أن تكون حذرًا. ما لم يكن لديك عنصر سحري يقاوم السم، فلا تدعهم يضربوك كثيرًا.”
طعن يكلايمب للأمام، لقد قاس المسافة بينهما. وتراجع خصمه ببطء، ولكن كلايمب لم يرد أن يترك الرجل يفلت.
كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
لقد هدأ تنفسه بسبب إجهاده البدني والعقلي.
“… هل تعرفه، سيباس ساما؟”
لم يكن يعارض بشكل خاص التلاشي في مكان ما. في الواقع، كانت الفكرة لا تزال جذابة للغاية بالنسبة له.
فعل الرجل الآخر نفس الشيء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محاصرين داخل كف الرجل العجوز. حتى اتخاذ ثلاث طرق مختلفة لن ينقذهم الآن.
‘أنا لست الوحيد المتعب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جبين خصمه مغطى بالعرق. استخدم الرجل خفة حركته للاستهزاء بخصمه، والتي كانت حقًا طريقة قتال شبيهة بالقاتل. وهكذا فإن إصابة أي من أطرافه تجعله يفقد الميزة ويخل بتوازن القوة القتالية.
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
ستحسم المعركة بضربة واحدة.
كان هذا مصدر توتر الطرفين. كانت جميع المعارك المتكافئة هكذا، لكنها كانت أكثر وضوحًا في هذه المعركة.
“… ماذا… ما هذا؟ ما هذه الطريقة التي يتحرك بها هذا الرجل العجوز؟”
ألا يجد ذلك الطفل هذا غريباً؟ بمجرد أن بدأ يشعر بالدهشة، تحدث الصبي إلى الرجل العجوز.
“هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا انا لا أعرفه. همم، إنه ليس صديقًا لك أيضًا.”
مع طرد التنفس الحاد، أرجح كلايمب بسيفه نحو وجه خصمه. تحركت الأرجوحة ببطء ولم يبذل الكثير من القوة فيها. كان ذلك لأنه سيترك نفسه مفتوحًا على مصراعيه إذا أرجح أرجحةً كاملة وتهرب خصمه.
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
بعد حفظ شكل المنزل من الخارج، انطلق براين.
تهرب القاتل بسهولة وحرك يده نحو جيب صدره. لاحظ الكلايمب الهجوم القادم وراقب يد القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كل ما كان يعرفه، قد يكون هذا الرجل العجوز أقوى منه.
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
طار خنجر وكلايمب وقطعه في الهواء بسيفه.
“… اوه، أنت تعرف ذلك أيضًا… هل شاهدت ذلك القتال؟”
لقد كان محظوظًا. لقد تمكن من صده لأنه يعر الانتباه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يستطع التنفس بسهولة بعد. كان القاتل قد خفض موقفه بالفعل ووصل إلى نطاق الهجوم.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
هذا سيء!
إذا قارن أحدهما بين الاثنين، فسيكون الصبي حصاة، بينما كان الرجل العجوز حجر كريم عملاق. عاش الاثنان في عالمين مختلفين تمامًا.
تحول عموده الفقري إلى جليد.
“كيف… كيف يمكنك أن تبقى واقفًا أمام تلك النية القاتلة؟!”
لم يستطع صد الهجوم المتتابع. لقد ارجح بشدة عندما قام بإبعاد الخنجر الذي تم إلقاؤه بدافع الخوف. كان سيفه الآن معلقًا خارج مكانه في الهواء، وقد فات الأوان لإعادته إلى الخلف لاعتراض خصمه. كان يعتقد أنه يستطيع الهرب، لكن رشاقة القاتل كانت أفضل من رشاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر براين في الأمر، ثم هز رأسه.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. ربما يمكنه استخدام ذراعه كدرع –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا أستطيع أن أخمن. ومع ذلك، لا يمكنني التأكد. وبالتالي، أود التقاط واحد أو اثنين منهم للاستجواب. لكن-“
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
وسرعان ما استدار الاثنان في الزاوية ودخلا منطقة مظلمة. شعر براين بعدم الارتياح، لأن هذه الخطوة بدت وكأنها محسوبة لإغرائه في فخ.
يبدو أن حصاة بحجم حبة الفول قد أصابت القاتل فوق عينه اليسرى. إن تصورات كلايمب، التي عززها الوضع الخطير، أكدت هذه الحقيقة.
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
كان يعرف من ألقى بها حتى دون النظر إلى الوراء. كان صوت سيباس من خلفه خير دليل على ذلك.
تلاشى صوته الغامض في الهواء.
“الخوف عاطفة مهمة. لكن لا يمكن أن يحكمك الخوف. لقد كنت أشاهدك تقاتل، وأشعر أن أسلوبك القتالي واضح ومحافظ للغاية. إذا كان عدوك على استعداد للتضحية بذراع واحدة، فمن المؤكد أنك ستموت. إذا كانت قدراتك الجسدية أدنى من خصمك، فعليك أن تهزمهم بروحك. يمكن لقوة إرادة المرء أن تتجاوز أحيانًا ضعف الجسد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع براين تصديق ذلك. كان هدفه، الشيء الذي لن يتخلى عنه – تعطشه للقوة. لكن هذا لا معنى له الآن. لقد تحطم هذا الحلم بسهولة، وكل ما يمكنه فعله هو الركض في خوف.
أجاب كليمب بـ “نعم” في قلبه، وأصبح متفاجئًا تمامًا عندما وجد نفسه أكثر استرخاءً. لم يشعر أنه يستطيع الاعتماد على شخص آخر لمشاهدته، لكنه شعر بالارتياح لأن شخصًا آخر يراقبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، خوفه من الموت لم يختف تمامًا، ولكن مع ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
من هو بحق الجحيم؟
“إذا … إذا مت، من فضلك أخبر رينر ساما … صاحبة السمو… عن معركتي المجيدة.”
أخرج نفسًا طويلًا، ثم رفع سيفه بصمت إلى وضع جاهز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
شعر كلايمب أن البريق في عيون القاتل أصبح مختلفًا عما هو عليه. لقد مرت فترة قصيرة فقط، لكنه شعر وكأنه مرتبط بروح القاتل على مستوى ما خلال صراع الحياة أو الموت.
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
شعر القاتل أن كلايمب مستعد للموت، وبدا أنه وضع حياته على المحك أيضًا.
غادر الرجل العجوز الحشد في لحظة. خلفه صبي مراهق. في نزوة، تبع براين الصبي، كما لو كان طُعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم للأمام دون أن ينبس ببنت شفة، وأغلق المسافة بحركة واحدة.
بعد التحقق من أن القاتل كان في نطاق هجومه، قام كلايمب بإسقاط سيفه في شكل قطع. في تلك اللحظة، قفز القاتل إلى الوراء. يبدو أن الرجل الآخر قد حصل على مقياس تقلبات كلايمب واستخدم نفسه كطعم ليصنع خدعة.
إذا كان محظوظًا، فقد يفقد وعيه أولاً.
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
تحول عموده الفقري إلى جليد.
قام سيباس بمداعبة لحيته ولاحظ كلايمب وهو يقاتل.
ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
تم إيقاف القطع عند الكتف بواسطة القميص المتسلسل، وبالتالي لم يشق الرجل جسديًا إلى جزأين. ومع ذلك، فقد كسر الترقوة بسهولة وسحق لحم كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخوف عاطفة مهمة. لكن لا يمكن أن يحكمك الخوف. لقد كنت أشاهدك تقاتل، وأشعر أن أسلوبك القتالي واضح ومحافظ للغاية. إذا كان عدوك على استعداد للتضحية بذراع واحدة، فمن المؤكد أنك ستموت. إذا كانت قدراتك الجسدية أدنى من خصمك، فعليك أن تهزمهم بروحك. يمكن لقوة إرادة المرء أن تتجاوز أحيانًا ضعف الجسد.”
انهار القاتل بشدة على الأرض. سال لعابه من الألم الشديد وعوى من الألم.
“انا أستطيع أن أخمن. ومع ذلك، لا يمكنني التأكد. وبالتالي، أود التقاط واحد أو اثنين منهم للاستجواب. لكن-“
“رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا صحيح. سيكون من الأكثر أمانًا سحق الموجودين في المقدمة ثم مسح الموجودين في الخلف.”
ظهر سيباس خلفه وداس على بطن القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان قد أدرك سرعة كلايمب. ومع ذلك، لم يكن يعرف هذه الخطوة. كان كلايمب لديه ثقة كبيرة في أن هذه الضربة أسرع من كل تحركاته الأخرى، وأكثر قوة.
مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
من زاوية عينه، رأى أن براين قد قضى بالفعل على قاتله. لوح لكلايمب بشكل عرضي للاحتفال بفوزه.
“إذًا سأبدأ الاستجواب. إذا كان لديك أي أسئلة لا تتردد في طرحها.”
بمجرد أن رفع ذراعه ليضحي بها، أمسك القاتل القادم بوجهه وتعثر إلى الوراء.
أحضر سيباس أحد الرجال وصفعه مستيقظًا. استعاد الرجل وعيه بارتجاف، ووضع سيباس يده على رأس الرجل. لم يستخدم سيباس الكثير من القوة، ولكن في غضون ثانيتين، تراجع رأس الرجل للخلف، ثم عاد إلى موضعه الأصلي مثل البندول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، صمت القاتل، مثل دمية قطعت خيوطها. يجب أن يكون قد أغمي عليه.
أصبحت عيون الرجل الآن غير مركزة، كما لو كان في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخوف عاطفة مهمة. لكن لا يمكن أن يحكمك الخوف. لقد كنت أشاهدك تقاتل، وأشعر أن أسلوبك القتالي واضح ومحافظ للغاية. إذا كان عدوك على استعداد للتضحية بذراع واحدة، فمن المؤكد أنك ستموت. إذا كانت قدراتك الجسدية أدنى من خصمك، فعليك أن تهزمهم بروحك. يمكن لقوة إرادة المرء أن تتجاوز أحيانًا ضعف الجسد.”
بدأ سيباس بطرح الأسئلة. القاتل، وهو رجل ذو مهنة تقليدية، غنى مثل الكناري. في مواجهة هذا المشهد الغريب، سأل كلايمب سيباس: “ماذا فعلت له؟”
رداً على سؤال الرجل العجوز، نظر براين إلى الشاب.
(يوجه كلامه للعدو)
“هذه مهارة تسمى [كف العرائس]… لحسن الحظ، يبدو أنها نجحت.”
لم يسمع كلايمب بهذه التقنية من قبل، لكنه استاء مما كان يقوله الرجل.
ذهبت المعركة ذهابًا وإيابًا. حقيقة أن خصمه استخدم السم جعله غير مرتاح قليلاً، لكن لا يبدو أن هناك حاجة لإنقاذه على الفور. لقد شعر بعدم الارتياح لإشراك شخص من الخارج – وخاصة الشخص الذي يفضله – في شؤونه الخاصة، ولكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسلوب القتال المعتاد لدى كلايمب هو الدفاع بالترس والهجوم في نفس الوقت بالسيف. كان إجباره على القتال بسيفه فقط تجربة شاقة. كما جعله النصل المسموم متوتراً للغاية. كانت القواطع أسلحة مخصصة لهجمات الطعن، لذلك كان يعلم أنه لا داعي إلا للقلق بشأن مسارات الهجوم. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بجرح نفسه من السلاح جعلت حركاته قاسية.
كانوا قتلة دربهم الأذرع الستة، أقوى مقاتلي الأصابع الثمانية. ويبدو أنهم اتبعوا سيباس لقتله. سأل براين كلايمب:
“… أنا لا أعرف الكثير عنهم، لكن يجب أن تكون الأصابع الثمانية هي عصابة إجرامية كبرى، أليس كذلك؟ أعتقد أن لديهم صلات مع بعض المرتزقة…”
ومع ذلك، فقد نسي القاتل شيئًا واحدًا.
“نعم، والاذرع الستة هي الأكثر رعبًا منهم جميعًا. يشير مصطلح الأذرع الستة إلى المقاتلين الستة الذين يشكلون أقوى قوة قتالية في التنظيم. سمعت أن كل واحد منهم يمكن أن ينافس مغامرًا من الدرجة الأولى. ومع ذلك، لست متأكدًا بالضبط من هؤلاء الأشخاص الستة، لأنني لست واضحًا للغاية بشأن تفاصيل منظمتهم.”
قال الرجل أن ساكيولنت، الشخص الذي زار منزل سيباس، كان عضوًا في الأذرع الستة، المعروف باسم “شيطان الأوهام”. كانت خطته على ما يبدو القضاء على سيباس والقيام بما يرضيه مع سيدة المنزل.
“… الشيء الذي أنشأته بنفسك في الغالب يكون هشًا. بمجرد أن تسقط، فهذه هي النهاية بالنسبة لك. لا تعتمد على نفسك في كل شيء. إذا تمكنت من بناء ثقتك بنفسك مع شخص آخر ومنح نفسك للآخرين، فلن تسقط حتى لو عانيت من انتكاسة.”
ليس الأمر كما لو أننا على يقين من أن سيباس في جانب الخير هنا، فكر براين في ذلك. في الواقع، نظرًا لموقفه الصادق والمباشر، بدا أن سيباس بالتأكيد على حق مقارنة بتلك المجموعة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التأكد من ذلك.
عندما سمع هذا، شعر كلايمب بهبوب رياح باردة فوقه. كان مصدر ذلك البرد هو سيباس.
نهض سيباس ببطء، وخاطبه براين.
في الواقع، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم حيازته لمثل هذا العنصر. ومع ذلك، أخبرته غرائزه أن أياً مما سبق لم ينطبق عندما نظر إلى ظهر الطفل المتذبذب. كان من الصعب تصديق الإجابة، لكنها كانت الإجابة الوحيدة الممكنة.
“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك، سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى براين شعر أن رده بدا غبيًا جدًا..
“لقد قررت. أولاً، سأدمر هذا المكان المزعج. إلى جانب ذلك، يبدو أن ساكيولنت موجود أيضًا، وفقًا لهذا الرجل. من الأفضل إطفاء الحرائق قبل أن تنتشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج كل من براين و كلايمب نفسًا بحدة عند هذه الإجابة العرضية.
تشير حقيقة أنه أعلن نيته في شق طريقه إلى مقر العدو إلى أنه واثق من هزيمة مغامر من الدرجة الأولى – بمعنى آخر، رجل كانت قوته القتالية في أوج الإنجاز البشري.
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-انتظر! ارجوك انتظر!”
ومع ذلك، لم يفاجأ أي منهما.
لم يستطع براين أن يفهم لماذا لا يزال الشاب قادرًا على الوقوف بينما الخوف قد حول ساقيه إلى بركة من الهلام المرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يمكنه هزيمة ثلاثة قتلة مهرة في غمضة عين، وحتى أنغولاس ساما الشهير أظهر احترامًا له. أي نوع من الرجال هو سيباس ساما؟ هل يمكن أن يكون مغامرًا متقاعدًا في مرتبة الادمانتيت؟’
“… أيضًا، سمعت أن هناك أسرى آخرين هناك. سيكون من الأفضل التحرك بسرعة.”
“هذا منطقي. إذا لم يعد القتلة، فسوف يثير ذلك الشك. لن نتمكن من إنقاذ الأسرى إذا تم نقلهم إلى مكان آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلايمب أن البريق في عيون القاتل أصبح مختلفًا عما هو عليه. لقد مرت فترة قصيرة فقط، لكنه شعر وكأنه مرتبط بروح القاتل على مستوى ما خلال صراع الحياة أو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيباس في موقف لم يكن فيه الوقت إلى جانبه، بل إلى جانب العدو.
أومأ براين، وكذلك فعل كلايمب. كانت هذه معركة سيباس، وكانوا هم من فرضوا على سيباس للسماح لهم بالمساعدة. يجب أن يستمعوا إلى سيباس، طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا سأذهب إلى هناك الآن. أعتذر، لكنني مستعجل. هل يمكنني أن أزعج كلاكما في جر هؤلاء القتلة إلى أقرب نقطة حراسة؟”
ربما تلك النية توقف قلب شخص ضعيف الإرادة.
“أنت حقًا شخص لطيف وقوي… أنا آسف حقًا.”
“من فضلك انتظر سيباس ساما! إذا كنت لا تمانع، هل يمكنك السماح لي… هل يمكنك السماح لهذا الشخص بمساعدتك؟ بالطبع، إذا كان هذا مناسبًا.”
ومع ذلك، لم يفاجأ أي منهما.
“أنا أيضًا. حماية سلامة العاصمة الملكية هو واجبي بصفتي الخادم المخلص لرينر ساما.”
“… لا أعتقد أن أنغولاس كن سيواجه مشكلة، لكن قد يكون هذا خطيرًا بعض الشيء بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال ذلك لكلايمب، أدار براين ظهره للرجال. السبب الذي جعله يجرؤ على إظهار الجانب الأعزل من نفسه لهؤلاء الرجال هو أن سيباس كان موجودًا. عندما ترك ظهره لسيباس، شعر بالأمان كما لو كان يدافع عنه بجدار قلعة سميك.
“انا اتفهم ذلك.”
“كلايمب كن… أعتقد أن سيباس ساما يعتقد أنك قد تعترض الطريق، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني على الأرجح مثلك في عينيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-انتظر! ارجوك انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا، لم يكن هذا ما قصدته. أنا قلق عليك. أتمنى أن تفهم أنني لا أستطيع حمايتك مثلما فعلت الآن.”
لم يتكلم براين بهذه الكلمات، بل تمتم بها لنفسه.
“أنا مستعد لذلك.”
(أخضر يعني نظرته محدودة والجملة موجهة لكلايمب)
“… ما أفعله بعد ذلك قد لا يحظى بالشرف لك أو لعشيقتك، هل تعرف ذلك؟ أشعر أنه ستكون هناك فرص أخرى لوضع حياتك في معركة، ألا تعتقد ذلك؟”
“إذا شاهدت بصمت من الجانب لأن الأمور خطيرة، فإن ذلك سيثبت فقط أنني رجل لا يستحق خدمة عشيقته. تمامًا كما أنقذت عشيقتي عامة الناس، أود أيضًا أن أفعل كل ما في وسعي لتقديم يد العون لمن هم في حالة يرثى لها.”
هل كان لديه نوع من الأشياء السحرية أو فنون الدفاع عن النفس التي قاومت الخوف؟ أم كان لديه بعض المواهب الخاصة؟
تمامًا مثلما مدت يدها إلي –
نظر سيباس وبراين إلى بعضهما البعض. ربما شعروا بتصميمه الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل أنت مستعد لذلك؟” سأل سيباس.
جعله الضجيج يجعد حواجبه. لقد شعر بالعنف القادم من الحشد الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ كلايمب برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر براين في الأمر، ثم هز رأسه.
__________________
كان من الواضح أن براين صدم عندما رآهم، وصرخ:
ترجمة: Scrub
“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك، سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخناجر التي كانوا يستخدمونها كانت تسمى قواطع. كانت هناك أماكن منحوتة في شفرات أسلحتهم، وعكست التوهج الزيتي لسائل خطير. كانت حقيقة أن هؤلاء الرجال أعطوا الأولوية لخفة الحركة وسهولة الحركة – على عكس المبارزين المحترفين – مؤشرًا أفضل للحقيقة من تمتمات براين الموجهة ذاتيًا لنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
